NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,807
نقاط
18,685
حدث فى شتاء 1993 كنت فى زياره لفايد لاخى المجند واثناء عودتى ركبت القطار وده كان اخر النهار تقريبا الساعه 4 ونص وشكل القطر كان رايح القاهره وقادم طبعا من السويس المهم لقيت القطار زحمه مووووووووووت وكان الباب اللى عكس اتجاه النزول مقفول شكل الناس اللى متعوده تركب القطر عارفه كده فانا وقفت فى المكان الواسع اللى ورا الكراسى (تنويه هذه القصه حقيقيه وزى ما اتقفنا لما تكون القصه واقعيه وحدثت بالفعل لابد من التنويه)وجت وقفتى جنب واحده ست حوالى 40 سنه وطولها تقريبا 175 سم لان انا طولى 179 وجسمها معقول لا تخينه ولا رفيعه وشكلها مقبول ولابسه عبايه سمرا شكلها من ابو حماد او الزقازيق او التل الكبير ده اللى توقعته فيما بعد.وكانت بتزور ابنها المجند ايضا (كلية الضباط الاحتياط)
المهم انا كنت واقف ضهرى للكرسى وساند عليه وهى واقفه جنبى بس ضهرها للباب يعنى مديانى جنبها
مش وشها ولا ضهرها وطبعا القطر بيتهز ويتمايل فى الطريق وكان الجو بدء يدخل على الليل والاضاءه خفيفه المهم اثناء تمايل القطر هى خبطت فيا عفويا انا طبعا كنت فى سنه تانيه كليه يعنى فى عز الشباب فايدى جت على وسطها فى غضمة الحوض انا رفعتها لفوق شويه وهى سكتت انا تعمدت والقطر ماشى عادى انى اعمل انى فاقد للتوازن قليلا عشان اجس نبضها وروحت لامسها بضهر ايدى من على سوتها لقيتها سكتت فعملت نفسها بتعدل وروحت حاططك ايدى التانيه عليها من تحت من منطقه كسها من فوق الهدوم وخليتها ثوانى لتبدو كما لو كانت عفويه وبصيت لها لقيتها بتبص بعيون شبه مغمضه روحت عادل نفسى وحاطط ضهر ايدى اللى ناحيتها على كسها ومحركها بسيط لقيتها سندت دماغها على جدار القطر وساكته (تنويه هذه القصه واقعيه وليست خياليه)فقلت اخر تاكيد بقى روحت موطى تحت كانى بحط شنطتى اللى كنت واخد فيها الزياره لاخى المجند بين رجليا عشان متضيعشى فى الزحمه ولهول ما رايت لقيتها راحت باعده شنطتها برجلها عشان تفتح رجلها انا قلت لها معلشى الزنقه لقيتها بتقول لى خد راحتك. ودى كانت اشارة البدء وروحت حاطط ايدى على كسها (/ واشتغلت دعك وهى راحت فى دنيا تانيه طبعا اللى حوالينا كان كل واحد فى دنيته اللى زانق واحده واللى نايم واللى مستنى مكان يفضى محدش فاضى لحد وروحت شاددها بايدى خليتها تقرب عليا اوى لحد اما حطيت ركبتى بين رجليها من تحت وحطيت ايدى عليها وكانى بنيكها فى كسها من تحت بايدى وده طبعا من فوق الهدوم وهى مش حاسه بنفسها وكانى كانى انعزلت عن العالم ومفيش فى دماغى غير الشهوه والجنس وروحت لفيتها خليت طيزها ناحيتى وانا ايدى بتلعب فى كسها من قدام وزيرى فى طيزها من ورا فى الوقت ده انا كل ما اقرب اجيب ابعد زبرى عن طيزها وروحت خليتها ترجع لاول وضع تانى وخليت ضهرها لجدار القطار وروحت مدخل ايدى من تحت العبايه اللى هى لابسها لحد اما وصلت ظيزها طبعا الضلمه والهيجان اللى وصلنا له احنا الاتنين سهل كل حاجه وقعدت احسس على طيزها (/ لقيتها مولعه نااااااااار ووصلت لكسها من تحت لقيت كل الاندر بتاعها ميه من شهوتها وقعدت ابعبص فى كسها بميتها واحسس بصباعى على فتحة طيزها بميتها وهى فى ايدى زى العجينه وجسمها نااار من الشهوه وروحت لفيتها تانى خليتها جابت طيزها على زبرى تانى وهمست فى ودنها قلت لها انا نازل الاسماعيليه حتنزلى معايا انا توقعت انها مش من الاسماعيليه من لبسها او على الاقل من ضواحى الاسماعيليه فهزت راسها بالراحه علامة الرفض طبعا انا قعدت احسس وطبعا حطيت ايدى من تحت باطها وقعدت العب فى بزازها من الجنب عشان اسيحها واغريها اكتر المهم قلت لها احنا قربنا اتعدلى عشان نتكلم عادى ..قلت لها انتى رايحه فين قالت لى كمان محطتين تلاته كده قلت لها ما تنزلى معايا انا مفيش حد معايا ويومها كان يوم جمعه واهلى فى البلد عند جدى كلهم لحسن الحظ فقالت لا مينفعشى انا لازم اروح عشان العيال قلت لها عادى كانك اتاخرتى شويه او القطر اتاخر قالت مينفعشى انا جوزى فى الاردن وابنى الكبير فى الجيش ومفيش حد مع العيال وكلهم صغيرين الكبير فيهم 17 سنه قلت لها كويس مفيش حد حيعمل مشاكل وبعدين انا حركبك عربيه وتقولى انك ملحقتيش القطر وركبتى تاكسى وصدقينى مش حنتاخر طبعا كنا بنتكلم همسا
وهى بدات تشاور نفسها فقلت لها بصى حننزل سوا ومش حنروح البيت عندنا احنا بس حنتعرف على بعض ونتفق ونخلى الموضوع ده لمره تانيه انا كنت عايز اتفق معاها لانى لحد الوقت ده مكنتش عارف غير واحده بس اللى هى اول نيكه ليا فعليا بعد التفريش والبوس للبنات ودى ححكيها مره تانيه المهم نزلت
انا قلت لازم اظهر لها الجدعنه واديها الامان وطبعا هى كانت فرصه واحده حتتناك للمتعه من غير فلوس ولا قرف لانى محبش اللى بياخدوا فلوس لانها بتمثل عليك عشان الفلوس المهم لما نزلت معايا روحت مطلع 15 جنيه ودول فى 1993 كانوا فلوس يكفى ان تعرف ان اجره الاسماعيليه القاهره كانت تقريبا 3 جنيه او 3 ونص وقتها المهم قلت لها ال10 دى عشان تروحى بعربيه اجره متستنيش قطر وال5 عشان تاخدى حاجه لعيالك معاكى فقالت انا معايا فلوس وعيب عليك انا مش شرموطه انا مش عارفه انا سيبتك ازاى تعمل فيا كده وانت من سن ابنى قلت لها حظى او حظك الحلو فقالت بس انت شكلك ابن ناس فقلت لها وهو انا اغتصبتك والا سرقتك دى شهوه وغريزه فينا وقعدت ابرر لها الموقف وانها محرومه (/ ولما تتعرف على واحد زيى احسن من حد من بلدهم يفضحها ويستغلها طبعا فى الوقت ده كنا بنتمشى فى الشوارع وانا واخدها لمنظقه هاديه وفاضيه وفى الوقت ده تقريبا محدش بيروحها غير اللى معاه صيده المهم وصلنا وخدتها فى حته مداريه وروحت لاففها ناحيتى وروحت بايسها طبعا مفيش وقت انا كان كل همى انى ازيل كل الحواجز ونوصل للنيكه الاولى وروحت واخد لسانها فى بقى وقعدت امص فيه وابوس فى رقبتها واحسس على بزازها زعلى طيازها وهى كان عليها جسم طرى وجميل جدااااااا وناعم جدا ده طبعا بعد ما رفعت العبايه وقعدت احسس على ضهرها وامسك فى بزازها وانزل فى الكيلوت اللى هى كانت لابساه طبعا مكانتشى عامله حسابها على نيك وروحت لفيتها خليت ضهرها ناحيتى وقعدت ابوس فى رقبتها والعب فى بزازها من ورا واحط ايدى فى كسها اللى كان غرقان من شهوتها محرومه طبعا وجوزها مسافر وما صدقت لقيت عيل شباب يمتعها ولسه بخيره وروحت فاكك حزام بنطلونى ومطلع زبرى وروحت مميلها وغارس زبرى فى طيزها وهى راكعه وسانده ايدها على ركبتها وهى رايحه جايه بطيزها لورا وانا عمال انيك واخبط فى طيزها ببيضاتى وحسيت بيها بتضم على زبرى بكسها وحسيت انها ارتعشت وارتاحت وانا شغال نيك وتحسيس على طيزها من ورا وروحت نازل على ركبى وقعدت ابوس فى طيزها والحس خرم طيزها لاعطاءها راحه نفسيه ونوعا من اظهار انها ليست مجرد نيكه وخلاص وؤروحت واقف ومكمل نيك وبعبصه فيها لحد اما قربت انزل روحت ساحب زبرى منها وقعدت ادعك لنفسى عشان انزل لبنى راحت ماسكه زبرى وقعدت تدعك فيه لحد اما نزلت فى ايدها ولما خلصت سالتنى انت ليه نزلت بره كانها بتختبرنى فقلت لها انا مش لسه قايل لك ان علاقتنا مش حتسبب لك اى مشاكل ازاى انزل جوه مش يمكن تحبلى وجوزك مسافر وانا حبيتك ولازم اخاف عليكى راحت حضننانى وباسانى اوى وقالت لى انت سنك صغير بس شكلك راجل كبير فقلت لها انا كان ممكن انزل على طيزك او جواها بس محبتش ابهدل هدومك او اوجعك من طيزك لانى مش وسعتها بما فيه الكفايه انا كنت قاصد اخلى كلامى معاها واضح وصريح عشان المره الجايه تكون من غير تعقيدات وفعلا هى ظبطت هدومها وانا وصلتها الموقف بس مش رضيت تعرفنى بلدها وانا وافقت لانى وعدتها انى لا اسبب لها مشاكل واتفقنا انها تيجى الاسبوع اللى بعده بحجة انها اتصاحبت على واحدها ابنها مجند زى ابنها اللى كانت بتزوره ايضا فى فايد وان الست دى عزمتها عندها .طبعا الست اللى عايزه تعمل حاجه حتعملها وخصوصا لما تكون متعلقه برغبتها ومتعتها وقضيت معاها 3 سنين عمرى ما انساهم وحبقى احكى لكم حاجات تانيه لو فى فرصه
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Legend walker, barash, امير الجنس العربى و 7 آخرين

شكرا على المجهود الكبير والقصة الرائعة

 
  • عجبني
التفاعلات: barash
حدث فى شتاء 1993 كنت فى زياره لفايد لاخى المجند واثناء عودتى ركبت القطار وده كان اخر النهار تقريبا الساعه 4 ونص وشكل القطر كان رايح القاهره وقادم طبعا من السويس المهم لقيت القطار زحمه مووووووووووت وكان الباب اللى عكس اتجاه النزول مقفول شكل الناس اللى متعوده تركب القطر عارفه كده فانا وقفت فى المكان الواسع اللى ورا الكراسى (تنويه هذه القصه حقيقيه وزى ما اتقفنا لما تكون القصه واقعيه وحدثت بالفعل لابد من التنويه)وجت وقفتى جنب واحده ست حوالى 40 سنه وطولها تقريبا 175 سم لان انا طولى 179 وجسمها معقول لا تخينه ولا رفيعه وشكلها مقبول ولابسه عبايه سمرا شكلها من ابو حماد او الزقازيق او التل الكبير ده اللى توقعته فيما بعد.وكانت بتزور ابنها المجند ايضا (كلية الضباط الاحتياط)
المهم انا كنت واقف ضهرى للكرسى وساند عليه وهى واقفه جنبى بس ضهرها للباب يعنى مديانى جنبها
مش وشها ولا ضهرها وطبعا القطر بيتهز ويتمايل فى الطريق وكان الجو بدء يدخل على الليل والاضاءه خفيفه المهم اثناء تمايل القطر هى خبطت فيا عفويا انا طبعا كنت فى سنه تانيه كليه يعنى فى عز الشباب فايدى جت على وسطها فى غضمة الحوض انا رفعتها لفوق شويه وهى سكتت انا تعمدت والقطر ماشى عادى انى اعمل انى فاقد للتوازن قليلا عشان اجس نبضها وروحت لامسها بضهر ايدى من على سوتها لقيتها سكتت فعملت نفسها بتعدل وروحت حاططك ايدى التانيه عليها من تحت من منطقه كسها من فوق الهدوم وخليتها ثوانى لتبدو كما لو كانت عفويه وبصيت لها لقيتها بتبص بعيون شبه مغمضه روحت عادل نفسى وحاطط ضهر ايدى اللى ناحيتها على كسها ومحركها بسيط لقيتها سندت دماغها على جدار القطر وساكته (تنويه هذه القصه واقعيه وليست خياليه)فقلت اخر تاكيد بقى روحت موطى تحت كانى بحط شنطتى اللى كنت واخد فيها الزياره لاخى المجند بين رجليا عشان متضيعشى فى الزحمه ولهول ما رايت لقيتها راحت باعده شنطتها برجلها عشان تفتح رجلها انا قلت لها معلشى الزنقه لقيتها بتقول لى خد راحتك. ودى كانت اشارة البدء وروحت حاطط ايدى على كسها (/ واشتغلت دعك وهى راحت فى دنيا تانيه طبعا اللى حوالينا كان كل واحد فى دنيته اللى زانق واحده واللى نايم واللى مستنى مكان يفضى محدش فاضى لحد وروحت شاددها بايدى خليتها تقرب عليا اوى لحد اما حطيت ركبتى بين رجليها من تحت وحطيت ايدى عليها وكانى بنيكها فى كسها من تحت بايدى وده طبعا من فوق الهدوم وهى مش حاسه بنفسها وكانى كانى انعزلت عن العالم ومفيش فى دماغى غير الشهوه والجنس وروحت لفيتها خليت طيزها ناحيتى وانا ايدى بتلعب فى كسها من قدام وزيرى فى طيزها من ورا فى الوقت ده انا كل ما اقرب اجيب ابعد زبرى عن طيزها وروحت خليتها ترجع لاول وضع تانى وخليت ضهرها لجدار القطار وروحت مدخل ايدى من تحت العبايه اللى هى لابسها لحد اما وصلت ظيزها طبعا الضلمه والهيجان اللى وصلنا له احنا الاتنين سهل كل حاجه وقعدت احسس على طيزها (/ لقيتها مولعه نااااااااار ووصلت لكسها من تحت لقيت كل الاندر بتاعها ميه من شهوتها وقعدت ابعبص فى كسها بميتها واحسس بصباعى على فتحة طيزها بميتها وهى فى ايدى زى العجينه وجسمها نااار من الشهوه وروحت لفيتها تانى خليتها جابت طيزها على زبرى تانى وهمست فى ودنها قلت لها انا نازل الاسماعيليه حتنزلى معايا انا توقعت انها مش من الاسماعيليه من لبسها او على الاقل من ضواحى الاسماعيليه فهزت راسها بالراحه علامة الرفض طبعا انا قعدت احسس وطبعا حطيت ايدى من تحت باطها وقعدت العب فى بزازها من الجنب عشان اسيحها واغريها اكتر المهم قلت لها احنا قربنا اتعدلى عشان نتكلم عادى ..قلت لها انتى رايحه فين قالت لى كمان محطتين تلاته كده قلت لها ما تنزلى معايا انا مفيش حد معايا ويومها كان يوم جمعه واهلى فى البلد عند جدى كلهم لحسن الحظ فقالت لا مينفعشى انا لازم اروح عشان العيال قلت لها عادى كانك اتاخرتى شويه او القطر اتاخر قالت مينفعشى انا جوزى فى الاردن وابنى الكبير فى الجيش ومفيش حد مع العيال وكلهم صغيرين الكبير فيهم 17 سنه قلت لها كويس مفيش حد حيعمل مشاكل وبعدين انا حركبك عربيه وتقولى انك ملحقتيش القطر وركبتى تاكسى وصدقينى مش حنتاخر طبعا كنا بنتكلم همسا
وهى بدات تشاور نفسها فقلت لها بصى حننزل سوا ومش حنروح البيت عندنا احنا بس حنتعرف على بعض ونتفق ونخلى الموضوع ده لمره تانيه انا كنت عايز اتفق معاها لانى لحد الوقت ده مكنتش عارف غير واحده بس اللى هى اول نيكه ليا فعليا بعد التفريش والبوس للبنات ودى ححكيها مره تانيه المهم نزلت
انا قلت لازم اظهر لها الجدعنه واديها الامان وطبعا هى كانت فرصه واحده حتتناك للمتعه من غير فلوس ولا قرف لانى محبش اللى بياخدوا فلوس لانها بتمثل عليك عشان الفلوس المهم لما نزلت معايا روحت مطلع 15 جنيه ودول فى 1993 كانوا فلوس يكفى ان تعرف ان اجره الاسماعيليه القاهره كانت تقريبا 3 جنيه او 3 ونص وقتها المهم قلت لها ال10 دى عشان تروحى بعربيه اجره متستنيش قطر وال5 عشان تاخدى حاجه لعيالك معاكى فقالت انا معايا فلوس وعيب عليك انا مش شرموطه انا مش عارفه انا سيبتك ازاى تعمل فيا كده وانت من سن ابنى قلت لها حظى او حظك الحلو فقالت بس انت شكلك ابن ناس فقلت لها وهو انا اغتصبتك والا سرقتك دى شهوه وغريزه فينا وقعدت ابرر لها الموقف وانها محرومه (/ ولما تتعرف على واحد زيى احسن من حد من بلدهم يفضحها ويستغلها طبعا فى الوقت ده كنا بنتمشى فى الشوارع وانا واخدها لمنظقه هاديه وفاضيه وفى الوقت ده تقريبا محدش بيروحها غير اللى معاه صيده المهم وصلنا وخدتها فى حته مداريه وروحت لاففها ناحيتى وروحت بايسها طبعا مفيش وقت انا كان كل همى انى ازيل كل الحواجز ونوصل للنيكه الاولى وروحت واخد لسانها فى بقى وقعدت امص فيه وابوس فى رقبتها واحسس على بزازها زعلى طيازها وهى كان عليها جسم طرى وجميل جدااااااا وناعم جدا ده طبعا بعد ما رفعت العبايه وقعدت احسس على ضهرها وامسك فى بزازها وانزل فى الكيلوت اللى هى كانت لابساه طبعا مكانتشى عامله حسابها على نيك وروحت لفيتها خليت ضهرها ناحيتى وقعدت ابوس فى رقبتها والعب فى بزازها من ورا واحط ايدى فى كسها اللى كان غرقان من شهوتها محرومه طبعا وجوزها مسافر وما صدقت لقيت عيل شباب يمتعها ولسه بخيره وروحت فاكك حزام بنطلونى ومطلع زبرى وروحت مميلها وغارس زبرى فى طيزها وهى راكعه وسانده ايدها على ركبتها وهى رايحه جايه بطيزها لورا وانا عمال انيك واخبط فى طيزها ببيضاتى وحسيت بيها بتضم على زبرى بكسها وحسيت انها ارتعشت وارتاحت وانا شغال نيك وتحسيس على طيزها من ورا وروحت نازل على ركبى وقعدت ابوس فى طيزها والحس خرم طيزها لاعطاءها راحه نفسيه ونوعا من اظهار انها ليست مجرد نيكه وخلاص وؤروحت واقف ومكمل نيك وبعبصه فيها لحد اما قربت انزل روحت ساحب زبرى منها وقعدت ادعك لنفسى عشان انزل لبنى راحت ماسكه زبرى وقعدت تدعك فيه لحد اما نزلت فى ايدها ولما خلصت سالتنى انت ليه نزلت بره كانها بتختبرنى فقلت لها انا مش لسه قايل لك ان علاقتنا مش حتسبب لك اى مشاكل ازاى انزل جوه مش يمكن تحبلى وجوزك مسافر وانا حبيتك ولازم اخاف عليكى راحت حضننانى وباسانى اوى وقالت لى انت سنك صغير بس شكلك راجل كبير فقلت لها انا كان ممكن انزل على طيزك او جواها بس محبتش ابهدل هدومك او اوجعك من طيزك لانى مش وسعتها بما فيه الكفايه انا كنت قاصد اخلى كلامى معاها واضح وصريح عشان المره الجايه تكون من غير تعقيدات وفعلا هى ظبطت هدومها وانا وصلتها الموقف بس مش رضيت تعرفنى بلدها وانا وافقت لانى وعدتها انى لا اسبب لها مشاكل واتفقنا انها تيجى الاسبوع اللى بعده بحجة انها اتصاحبت على واحدها ابنها مجند زى ابنها اللى كانت بتزوره ايضا فى فايد وان الست دى عزمتها عندها .طبعا الست اللى عايزه تعمل حاجه حتعملها وخصوصا لما تكون متعلقه برغبتها ومتعتها وقضيت معاها 3 سنين عمرى ما انساهم وحبقى احكى لكم حاجات تانيه لو فى فرصه
يا ريت تكمل حلوة اوي
 
حدث فى شتاء 1993 كنت فى زياره لفايد لاخى المجند واثناء عودتى ركبت القطار وده كان اخر النهار تقريبا الساعه 4 ونص وشكل القطر كان رايح القاهره وقادم طبعا من السويس المهم لقيت القطار زحمه مووووووووووت وكان الباب اللى عكس اتجاه النزول مقفول شكل الناس اللى متعوده تركب القطر عارفه كده فانا وقفت فى المكان الواسع اللى ورا الكراسى (تنويه هذه القصه حقيقيه وزى ما اتقفنا لما تكون القصه واقعيه وحدثت بالفعل لابد من التنويه)وجت وقفتى جنب واحده ست حوالى 40 سنه وطولها تقريبا 175 سم لان انا طولى 179 وجسمها معقول لا تخينه ولا رفيعه وشكلها مقبول ولابسه عبايه سمرا شكلها من ابو حماد او الزقازيق او التل الكبير ده اللى توقعته فيما بعد.وكانت بتزور ابنها المجند ايضا (كلية الضباط الاحتياط)
المهم انا كنت واقف ضهرى للكرسى وساند عليه وهى واقفه جنبى بس ضهرها للباب يعنى مديانى جنبها
مش وشها ولا ضهرها وطبعا القطر بيتهز ويتمايل فى الطريق وكان الجو بدء يدخل على الليل والاضاءه خفيفه المهم اثناء تمايل القطر هى خبطت فيا عفويا انا طبعا كنت فى سنه تانيه كليه يعنى فى عز الشباب فايدى جت على وسطها فى غضمة الحوض انا رفعتها لفوق شويه وهى سكتت انا تعمدت والقطر ماشى عادى انى اعمل انى فاقد للتوازن قليلا عشان اجس نبضها وروحت لامسها بضهر ايدى من على سوتها لقيتها سكتت فعملت نفسها بتعدل وروحت حاططك ايدى التانيه عليها من تحت من منطقه كسها من فوق الهدوم وخليتها ثوانى لتبدو كما لو كانت عفويه وبصيت لها لقيتها بتبص بعيون شبه مغمضه روحت عادل نفسى وحاطط ضهر ايدى اللى ناحيتها على كسها ومحركها بسيط لقيتها سندت دماغها على جدار القطر وساكته (تنويه هذه القصه واقعيه وليست خياليه)فقلت اخر تاكيد بقى روحت موطى تحت كانى بحط شنطتى اللى كنت واخد فيها الزياره لاخى المجند بين رجليا عشان متضيعشى فى الزحمه ولهول ما رايت لقيتها راحت باعده شنطتها برجلها عشان تفتح رجلها انا قلت لها معلشى الزنقه لقيتها بتقول لى خد راحتك. ودى كانت اشارة البدء وروحت حاطط ايدى على كسها (/ واشتغلت دعك وهى راحت فى دنيا تانيه طبعا اللى حوالينا كان كل واحد فى دنيته اللى زانق واحده واللى نايم واللى مستنى مكان يفضى محدش فاضى لحد وروحت شاددها بايدى خليتها تقرب عليا اوى لحد اما حطيت ركبتى بين رجليها من تحت وحطيت ايدى عليها وكانى بنيكها فى كسها من تحت بايدى وده طبعا من فوق الهدوم وهى مش حاسه بنفسها وكانى كانى انعزلت عن العالم ومفيش فى دماغى غير الشهوه والجنس وروحت لفيتها خليت طيزها ناحيتى وانا ايدى بتلعب فى كسها من قدام وزيرى فى طيزها من ورا فى الوقت ده انا كل ما اقرب اجيب ابعد زبرى عن طيزها وروحت خليتها ترجع لاول وضع تانى وخليت ضهرها لجدار القطار وروحت مدخل ايدى من تحت العبايه اللى هى لابسها لحد اما وصلت ظيزها طبعا الضلمه والهيجان اللى وصلنا له احنا الاتنين سهل كل حاجه وقعدت احسس على طيزها (/ لقيتها مولعه نااااااااار ووصلت لكسها من تحت لقيت كل الاندر بتاعها ميه من شهوتها وقعدت ابعبص فى كسها بميتها واحسس بصباعى على فتحة طيزها بميتها وهى فى ايدى زى العجينه وجسمها نااار من الشهوه وروحت لفيتها تانى خليتها جابت طيزها على زبرى تانى وهمست فى ودنها قلت لها انا نازل الاسماعيليه حتنزلى معايا انا توقعت انها مش من الاسماعيليه من لبسها او على الاقل من ضواحى الاسماعيليه فهزت راسها بالراحه علامة الرفض طبعا انا قعدت احسس وطبعا حطيت ايدى من تحت باطها وقعدت العب فى بزازها من الجنب عشان اسيحها واغريها اكتر المهم قلت لها احنا قربنا اتعدلى عشان نتكلم عادى ..قلت لها انتى رايحه فين قالت لى كمان محطتين تلاته كده قلت لها ما تنزلى معايا انا مفيش حد معايا ويومها كان يوم جمعه واهلى فى البلد عند جدى كلهم لحسن الحظ فقالت لا مينفعشى انا لازم اروح عشان العيال قلت لها عادى كانك اتاخرتى شويه او القطر اتاخر قالت مينفعشى انا جوزى فى الاردن وابنى الكبير فى الجيش ومفيش حد مع العيال وكلهم صغيرين الكبير فيهم 17 سنه قلت لها كويس مفيش حد حيعمل مشاكل وبعدين انا حركبك عربيه وتقولى انك ملحقتيش القطر وركبتى تاكسى وصدقينى مش حنتاخر طبعا كنا بنتكلم همسا
وهى بدات تشاور نفسها فقلت لها بصى حننزل سوا ومش حنروح البيت عندنا احنا بس حنتعرف على بعض ونتفق ونخلى الموضوع ده لمره تانيه انا كنت عايز اتفق معاها لانى لحد الوقت ده مكنتش عارف غير واحده بس اللى هى اول نيكه ليا فعليا بعد التفريش والبوس للبنات ودى ححكيها مره تانيه المهم نزلت
انا قلت لازم اظهر لها الجدعنه واديها الامان وطبعا هى كانت فرصه واحده حتتناك للمتعه من غير فلوس ولا قرف لانى محبش اللى بياخدوا فلوس لانها بتمثل عليك عشان الفلوس المهم لما نزلت معايا روحت مطلع 15 جنيه ودول فى 1993 كانوا فلوس يكفى ان تعرف ان اجره الاسماعيليه القاهره كانت تقريبا 3 جنيه او 3 ونص وقتها المهم قلت لها ال10 دى عشان تروحى بعربيه اجره متستنيش قطر وال5 عشان تاخدى حاجه لعيالك معاكى فقالت انا معايا فلوس وعيب عليك انا مش شرموطه انا مش عارفه انا سيبتك ازاى تعمل فيا كده وانت من سن ابنى قلت لها حظى او حظك الحلو فقالت بس انت شكلك ابن ناس فقلت لها وهو انا اغتصبتك والا سرقتك دى شهوه وغريزه فينا وقعدت ابرر لها الموقف وانها محرومه (/ ولما تتعرف على واحد زيى احسن من حد من بلدهم يفضحها ويستغلها طبعا فى الوقت ده كنا بنتمشى فى الشوارع وانا واخدها لمنظقه هاديه وفاضيه وفى الوقت ده تقريبا محدش بيروحها غير اللى معاه صيده المهم وصلنا وخدتها فى حته مداريه وروحت لاففها ناحيتى وروحت بايسها طبعا مفيش وقت انا كان كل همى انى ازيل كل الحواجز ونوصل للنيكه الاولى وروحت واخد لسانها فى بقى وقعدت امص فيه وابوس فى رقبتها واحسس على بزازها زعلى طيازها وهى كان عليها جسم طرى وجميل جدااااااا وناعم جدا ده طبعا بعد ما رفعت العبايه وقعدت احسس على ضهرها وامسك فى بزازها وانزل فى الكيلوت اللى هى كانت لابساه طبعا مكانتشى عامله حسابها على نيك وروحت لفيتها خليت ضهرها ناحيتى وقعدت ابوس فى رقبتها والعب فى بزازها من ورا واحط ايدى فى كسها اللى كان غرقان من شهوتها محرومه طبعا وجوزها مسافر وما صدقت لقيت عيل شباب يمتعها ولسه بخيره وروحت فاكك حزام بنطلونى ومطلع زبرى وروحت مميلها وغارس زبرى فى طيزها وهى راكعه وسانده ايدها على ركبتها وهى رايحه جايه بطيزها لورا وانا عمال انيك واخبط فى طيزها ببيضاتى وحسيت بيها بتضم على زبرى بكسها وحسيت انها ارتعشت وارتاحت وانا شغال نيك وتحسيس على طيزها من ورا وروحت نازل على ركبى وقعدت ابوس فى طيزها والحس خرم طيزها لاعطاءها راحه نفسيه ونوعا من اظهار انها ليست مجرد نيكه وخلاص وؤروحت واقف ومكمل نيك وبعبصه فيها لحد اما قربت انزل روحت ساحب زبرى منها وقعدت ادعك لنفسى عشان انزل لبنى راحت ماسكه زبرى وقعدت تدعك فيه لحد اما نزلت فى ايدها ولما خلصت سالتنى انت ليه نزلت بره كانها بتختبرنى فقلت لها انا مش لسه قايل لك ان علاقتنا مش حتسبب لك اى مشاكل ازاى انزل جوه مش يمكن تحبلى وجوزك مسافر وانا حبيتك ولازم اخاف عليكى راحت حضننانى وباسانى اوى وقالت لى انت سنك صغير بس شكلك راجل كبير فقلت لها انا كان ممكن انزل على طيزك او جواها بس محبتش ابهدل هدومك او اوجعك من طيزك لانى مش وسعتها بما فيه الكفايه انا كنت قاصد اخلى كلامى معاها واضح وصريح عشان المره الجايه تكون من غير تعقيدات وفعلا هى ظبطت هدومها وانا وصلتها الموقف بس مش رضيت تعرفنى بلدها وانا وافقت لانى وعدتها انى لا اسبب لها مشاكل واتفقنا انها تيجى الاسبوع اللى بعده بحجة انها اتصاحبت على واحدها ابنها مجند زى ابنها اللى كانت بتزوره ايضا فى فايد وان الست دى عزمتها عندها .طبعا الست اللى عايزه تعمل حاجه حتعملها وخصوصا لما تكون متعلقه برغبتها ومتعتها وقضيت معاها 3 سنين عمرى ما انساهم وحبقى احكى لكم حاجات تانيه لو فى فرصه
قصة واقعية جميلة
دى حقيقة بتحصل كتير
اشكرك
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%