LADY MONA
لستُ سيدة بلا عُيوب..أنا فقط أظهر مَحاسِني💬🖤
ناقد فني
نمبر وان فضفضاوى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
- إنضم
- 17 مارس 2022
- المشاركات
- 29,735
- مستوى التفاعل
- 33,404
- العمر
- 31
- نقاط
- 180,319
- الجنس
- أنثي
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- لا انجذب جنسيا
"في البداية سيُخبركِ إنه راضٍ بكِ علي ما أنتِ عليه ،من بؤس وبرود وشخصيتكِ الغريبة ، وشكل وجهكِ الذي لا يشبه أي شيء ، سيُقنعكِ إنه مهووس بتفاصيلكِ وبعمقكِ الذي لا حدٌ له ، في أفكاركِ أولاً وأخيراً ، ولا يهمه إذا كُنتِ ذات جاه أو لديكِ مشكلات ، هو فقط يهمه غرابتكِ ، أنطوائيتكِ ، عزلتكِ غير المبررة وصمتكِ الذي دون نهاية ، إن هذا الجانب من الغموض هو ما يشده أكثر إليكِ ،هو ما يستفزه لمعرفتكِ أكثر .
ولن تتم هذه المعرفة إلا بالتعمق والتواصل الباطني يُريد تعيركِ واكتشاف ما بداخلكِ ، ماذا يوجد خلف هذه الملامح الجميلة واللطيفة ، إنه فضول من نوع آخر ، قد يجعل الشخص يضحي بنصف عمره لإشباع جوع نفسه ، سيتمكن منكِ بطريقه أو أخري ،ستصدقينها بالتأكيد .
من ذا الذي يرفض شابًا جميلاً يُجيد العبث في الشعور ، واستنطاق الشخص الأخرس الذي بداخلكِ ، بينما هو يُحدثكِ برقه
أنتِ الآن شُبه مخدرة ، الوقوع في الحب أشبه بأخذ جرعة مخدر ، قد تقومي بكل الحماقات التي لم تتخيلي يومًا أنك ستقترفينها ، وتحولك إلي الشخص الذي لطالما كرهتِ أن تكونيه .
في نهاية الأمر ثقي أنه سيمل منكِ ، لا حاجة له بكِ لم تعودي تغرينه البتة ، لأنه لم يُحبك أساسًا بل احب الجانب المظلم فيكِ ، وحين أحرقتِ فضوله بداخلك عرف إنك مزدحمة بالفراغ .
حين أطلعته علي قلبك ، و ارتوي من أحاديثك وأسرارك ، أندثر شعوره الاول اتجاهك ، نضب لهفته لكِ ، وانقضت دهشته بالمرة ، حينها فقط ستشعرين أنكِ خدعت !
سيتجسد تمثال غبائكِ ، ويجلس بجانبكِ ، تتبادلان الشتائم لوقت طويل ،
وستدركين أنك أستنزفتِ جهدك للبوح لشخص لا يريدكِ إنما أراد رؤيتكِ من جانب آخر ، ومن زاوية أخرى، أو ربما أراد معرفة حقيقتك التي تخفينها عن الجميع "
ولن تتم هذه المعرفة إلا بالتعمق والتواصل الباطني يُريد تعيركِ واكتشاف ما بداخلكِ ، ماذا يوجد خلف هذه الملامح الجميلة واللطيفة ، إنه فضول من نوع آخر ، قد يجعل الشخص يضحي بنصف عمره لإشباع جوع نفسه ، سيتمكن منكِ بطريقه أو أخري ،ستصدقينها بالتأكيد .
من ذا الذي يرفض شابًا جميلاً يُجيد العبث في الشعور ، واستنطاق الشخص الأخرس الذي بداخلكِ ، بينما هو يُحدثكِ برقه
أنتِ الآن شُبه مخدرة ، الوقوع في الحب أشبه بأخذ جرعة مخدر ، قد تقومي بكل الحماقات التي لم تتخيلي يومًا أنك ستقترفينها ، وتحولك إلي الشخص الذي لطالما كرهتِ أن تكونيه .
في نهاية الأمر ثقي أنه سيمل منكِ ، لا حاجة له بكِ لم تعودي تغرينه البتة ، لأنه لم يُحبك أساسًا بل احب الجانب المظلم فيكِ ، وحين أحرقتِ فضوله بداخلك عرف إنك مزدحمة بالفراغ .
حين أطلعته علي قلبك ، و ارتوي من أحاديثك وأسرارك ، أندثر شعوره الاول اتجاهك ، نضب لهفته لكِ ، وانقضت دهشته بالمرة ، حينها فقط ستشعرين أنكِ خدعت !
سيتجسد تمثال غبائكِ ، ويجلس بجانبكِ ، تتبادلان الشتائم لوقت طويل ،
وستدركين أنك أستنزفتِ جهدك للبوح لشخص لا يريدكِ إنما أراد رؤيتكِ من جانب آخر ، ومن زاوية أخرى، أو ربما أراد معرفة حقيقتك التي تخفينها عن الجميع "