NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,789
نقاط
18,627
لا أعلم كيف تطور بي الحال هكذا, لا أعلم ماذا حل بجسدي……. هل هي نعمة أن يشتعل جسدي للمتعة بأي شكل و بأي طريقة؟ أم هي لعنة أن تقترن متعة جسدي بالألم ؟……. و لماذا أنا؟ هل لذنب ارتكبته أو ورثته عن أبائي و أجدادي؟ أم سكنت جسدي كل شياطين الشهوة على وجه البسيطة و ما تحتها؟……
أوشكت على الجنون, لم يبق لا أخاً و لا أختاً, لا صديقاً و لا صديقة أطلب مشورته, فقد مسستهم جميعاً بشياطيني……..
ترددت كثيراً قبل أن أتوجه لكم بقصتي, قد يأتي أحدكم بحلاً ينقذني من الجنون, و لكن قد تمسسكم أنتم أيضاً شياطيني, و قد يسعدكم مسهم…….

اسمي سمر, أبلغ من العمر ثمانية عشر عاماً, يبدأ الفصل الأول من قصتي عندما أتممت دراستي الثانوية في السعودية, و كان علي العودة لمصر للالتحاق بكلية التجارة حيث ينتظرني أخوتي سمير و سارة الذين سبقاني للدراسة في القاهرة منذ سنوات قليلة, أوصلني أبي للمطار حيث ودعني, لأستقل الطائرة وحيدة لأول مرة في حياتي و سرحت أفكر فيما ينتظرني في القاهرة.
أولاً اسمحوا لي أن أعرفكم على عائلتي, أبي محمود جادالمرزوقي, رجل صعيدي طيب, ترك مسئولية تربيتنا و إدارة المنزل لأمي, و اكتفى هو بالعمل على تأمين الجوانب المادية لحياتنا, حزن كثيراً لوفاة والدتي منذ شهور قليلة, لكنه لم يغير شيئاً من حياته, فظل يكرس أغلب وقته لعمله, بل و قرر الاستمرار في السعودية لعامان آخران لحاجة عمله الشديدة له, و ليؤمن رأس المال لمشروع كبير في القاهرة عند عودته.
أخي الأكبر سمير, يكبرني بثلاثة أعوام, إنسان جاد و طالب متفوق, يدرس السنة الثالثة بكلية الهندسة , طيلة فترة طفولتي كان صديقي الوحيد حتى أنهيت دراستي الابتدائية و التحق هو بالمرحلة الثانوية, عندها تغير به الحال و أطلق لحيته و تشدد دينياً و أصبح يضيق الخناق علي و على أختي سارة, فحرَُم علينا مغادرة المنزل بدون رفقته, و منعنا من استخدام الهاتف بدون رقابته,حتى المجلات الفنية منع دخولها المنزل.
بالنسبة لي لم أتضايق كثيراً, فأنا بطبيعتي لا أحب مغادرة المنزل كثيراً, أعشق الهدوء و الوحدة,كثيرة الشرود, قليلة العلاقات, لا أهوى النزهات, تنحصر اهتماماتي في الحياة بأشياء قليلة, القراءة التي وسعت كثيراً من مداركي, و ممارسة الرياضة التي منحتني جسداً رشيقاً, و أكبر اهتماماتي في الحياة هو دراستي و التفوق فيها, ولولا وفاة والدتي أثناء الاختبارات النهائية هذا العام, وما أصابني به من حاله نفسيه سيئة و انشغالي بخدمة والدي لأحرزت في الاختبارات درجات أعلى بكثير كانت لتؤهلني للالتحاق بكلية الطب كما توقع كل أساتذتي.
أما عن أختي سارة فقد تضايقت كثيراً من ملاحقة أخي لها, فهي إنسانة تعشق الحرية و الانطلاق, رغبت فقط من دخول الجامعة حتى تبتعد عن سيطرة العائلة و حتى تقترب أكثر من الشبان في مجتمع أكثر حرية, سارة تكبرني بعامين, تدرس الآن السنة الثانية بمعهد الخدمة الاجتماعية, و هي نموذج متكامل للأنوثة المتفجرة, رائعة الجمال, خمرية البشرة, ذات شعر أسود فاحم حريري منسدل, و تملك جسداً رشيقاً تحسدها عليه قريناتها, تهتم بمظهرها كثيراً, تهوى ارتداء القصير و الضيق من الملابس, و لولا مساندة أمي لها لنجح أخي في إجبارها على ال****, و كثيراً ما اصطدمت سارة بأخي لمتابعته اللصيقة لها في مواعيد مغادرتها المنزل و رجوعها, تنتظر قدومي بفارغ الصبر لنكون جبهة ضد أخي.
في آخر مكالمة هاتفية مع سارة هونت علي فشلي في الالتحاق بكلية الطب ضاحكة:
ماتزعليش يا هابله … يعني اللي دخلوا طب عملوا ايه, ماتعمليش زي أخوكي العبيط ده اللي فاكر نفسه اينشتين, على فكره ده أغلب الوقت بره البيت معرفش بيغطس فين….. أحسن…. خلينا على راحتنا؟….تعرفي, أحسن حاجه عملتيها في حياتك إنك مادخلتيش طب, بلا وجع قلب….. دانتي كنتي ها تتضيعي احلى سنين عمرك في المذاكرة…… كده أحسن….. أدخلي كلية التجارة…… شمس و هوا و اتصاحبي مع واد أمور انبسطي معاه شويه.
ساعتها لم أعرف بما أرد عليها, فلم يدر بخلدي من قبل تكوين صداقات مع الجنس الآخر, لا أعلم لذلك سبباً محدداً, قد يكون بسبب خجلي, قد يكون بسبب انشغالي بالدراسة, لكني و بغض النظر عن السبب عشت طوال حياتي أتجاهل نظرات الإعجاب, و دوماً كانت تصفني أمي بأجمل بنات العائلة ما كان يدفع بسارة و غيرتها لكثير من العنف معي, فقد ورثت ملامحي الأوروبية عن جدتي لأمي الإيطالية الأصل,فأنا بيضاء, شعري حريري طويل فاتح اللون, أملك جسداً متناسقاً تحسدني عليه أي فتاة و يتمناه أي رجل, صدر ممتلئ كامل الاستدارة, وسط ضامر, أفخاذ لينه مشدودة, و سيقان ملفوفة, تطاردني جمل الإطراء أينما حللت, حتى أخي سمير, كثيراً ما لمحته يختلس النظر لجسدي لكني كنت دوماً أخاف من ردة فعله عن ملابسي و خصوصاً بعد تشدده, فكنت أسارع حتى في المنزل بارتداء ما يسترني كاملة حتى لا اسمع ما لا أحب.
أفقت من أفكاري على صوت المضيفة يعلن وصول الطائرة, مطار القاهرة و أن الساعة قد تجاوزت الثانية بعد منتصف الليل بعدة دقائق, و لم تمر ساعة حتى كنت خارج المطار لأجد أخي في انتظاري بجلبابه الأبيض و طاقيته البيضاء و قد طالت لحيته لتصل صدره, و قد ظهر من انتفاخ ذراعيه تحت الجلباب اتجاهه العنيف لممارسة الرياضة.
و كعادته في السنوات الأخيرة حياني أخي بجفاء شديد, و لم يسمح لي باحتضانه.
سألته عن سارة فرد باقتضاب: في البيت, فعدت أسأله مستغربة و قد خشيت أن يكون حدث لها مكروه: ماجاتش ليه؟ فلم يرد بل قادني بسرعة لسيارته و طوال طريقنا للمنزل لم ينطق بكلمه واحدة.
وصلنا منزلنا الفاخر في مصر الجديدة و قد قاربت الساعة الرابعة صباحاً, و كان الجو لطيفاً بالنسبة لهذا الوقت من شهر مايو, ليحمل أخي حقائبي مسرعاً و يصعد سلالم العمارة بها قفزاً لألاحق به عند باب الشقة المفتوح لأجده في طريقه لمغادرة المنزل بعد أن وضع حقائبي في الصالة قائلاً: معلش هاسيبك دلوقتي….. عندي مشوار مهم لازم أعمله, فأرد بسرعة: مشوار ايه الساعه اربعه الصبح؟….. هوا أنا ماوحشتكش ولا إيه؟ فلم يرد للمرة الثانية, و غادرني مسرعاً و أغلق الباب من وراءه بعنف.
و مع صوت إغلاق باب الشقة أتت سارة من غرفتها مسرعة عبر الطرقة الطويلة, مرتدية قميص نوم ساتان فضي لامع قصير للغاية يكشف عن اغلب فخذيها, و قد وضح من لمعانهما إنها نزعت عنهما الشعر للتو, يتقافز ثدياها الممتلئان في ليونة بالغة حتى يكادا يغادرا قميص نومها المكشوف الذي تعلق على كتفيها بحمالتين غاية في الرقة, و عندما أسرعت الخطى لمقابلتها أسرعت هي أكثر لأحتضاني ليرتج ثدياها بقوة كأنهما من جيلي
ضمتني سارة بقوة لجسدها لأحس بصدرها الضخم شبه العاري يضغط بقوة على صدري ويداها تعصر خصري قائلة: ازيك يا مرمر……. وحشتيني….. وحشتيني أوي يا حبيبتي, و تقبلني على وجنتاي لتنهي بقبله ليست بالقصيرة على شفتاي, و تبتعد بشفتيها قليلاً عن شفتاي و تتحرك يداها على خصري و تعلق ضاحكة: إيه دا يا بت؟……. إنتي وسطك راح فين؟…. ولا أنا اللي نسيت.
استغربت كثيراً لقبلة سارة الأخيرة, فقد كانت أول مره تقبل شفتاي, و الأغرب كان مذاق قبلتها الذي لم أحسه بمثله من قبل, لأبتعد بجسدي عن جسدها قليلاً, و أبقي يداي مستقرة على وسطها و أرد عليها: انتي اللي وحشتيني اكتر يا سيرا, إنتي اللي إحلويتي عالآخر, و أنزل بنظراتي عن دون قصد لقميص نومها الفاضح و صدرها المكشوف أتأمل جمال ثدييها, و حلماتها المنتصبة بوضوح تحت الشريط البسيط من قميص النوم الذي بالكاد يغطي القليل من صدرها.لأضيف و عيناي لا زالت متسمرة على صدرها: ايه الحلاوه دي؟….. انتي عملتي في نفسك إيه؟……. سنه واحده تعمل ده كله؟…… بس انتي مش خايفه اخوكي يشوفك بالشكل ده؟
لتضحك ساره عالياً و تلف خصري بيمناها لنتحرك سوياً عبر الطرقة الطويلة لغرفة نومنا و ترد علي: انا ماعملتش حاجه…… دا الحب اللي يعمل كده و اكتر من كده ……… وبعدين اخوكي زهق من الكلام, و لما حاول يضربني أمك وقفت له و قالت له مالكش دعوه باخواتك خالص, أنا و أبوك لسه عايشين, لما نموت إبقى إعمل اللي يعجبك, و اختك ساقت فيها, و واضح ان اعصاب أخوكي مابقتش تستحمل المناظر دي, و عنها مابقاش عنده حل غير أنه يسيب البيت و يحط غلبه في الرياضه, شفته جسمه بقى عامل إزاي؟
انتهت خطواتنا إلى السرير العريض بغرفة النوم لأنزل عليه جالسة, و تتمدد أختي أمامي لينحسر قميص نومها كاشفاً عن كل فخذيها و كيلوتها الأسود الرقيق, لأسألها بعد تردد: معلش يا سيرا….. بس فيه حاجه مش فاهماها…… ازاي الحب يخلي الصدر حلو كده؟
لتضحك سارة بمياصه و تعدل من شعرها المنسدل على وجهها لترد: يا عبيطه……. ماهو الصدر لما يتعصر و يتمص, لازم الهيجان يعمل شغل …. و أنزلت يدها البضة عن شعرها لتمسح اعلي صدرها و بحركة بدت عفويه أسقطت حماله قميص نومها عن كتفها الأيسر تكاد تكشف صدرها لعيناي لتكمل : بس انتي ايه اللي انتي لابساه ده؟….. انتي بردانه ولا حاجه؟…… بلوزه بكم طويل و بنطلون واسع……. امال لو ماكنش جسمك حلو كنتي لبستي ايه….. و اعتدلت في جلستها ضاحكة ليهتز صدرها بقوة و ينزلق قميص نومها الناعم منحسراً عن نهدها الأيسر تدريجياً حتى يتحرر نهدها تماما لتتسمر عليه عيناي أتأمل جمال تكوينه و استدارته الكاملة و انتصاب حلمته الوردية……. كم هي ضخمة هذه الحلمة…… ترى كم رجلاً على سطحك أيها الأرض يستطيع مقاومة هذا الثدي و يستطيع مقاومة هذه الحلمة…..
استمرت سارة في ضحكاتها متجاهلة تعري ثديها أمامي و لم تحاول تغطيته رغم ملاحظتها نظراتي الحادة عليه لتبتسم في دلال و تكلمني ساخرة: عاجبك صدري أوي؟……. عمرك ما شفتي صدر في حلاوته مش كده؟……. ليحمر وجهي و قد صدمتني وقاحة كلام سارة و أرفع نظراتي عن ثديها لتكمل: إيه يا مرمر, أنتي انكسفتي ولا ايه….. بصي زي مانتي عايزه أنا واثقه من حلاوة صدري, بس يظهر أنتي اللي مش واثقه في نفسك, مع إن صدرك شكله أكبر……. وريني كده….. و تمد يداها بحركة مفاجئة لتضعها على صدري لتمسح عليه بحركة دائرية متظاهرة بقياس حجمه, لأتسمر بدون حراك و أشيح بناظري عن وجه سارة, و قد تزايد احمرار وجهي مسلمة ثدياي ليديها الجريئة, لتضغط فجأة عليهما بقوة لأجفل و أميل بجسدي للوراء و يدا سارة تطارد ثدياي بفاصل من العجن القوي لاستمر في الميل للوراء حتى استلقيت بظهري على السرير و يدا سارة مازالت متمسكة بثديي لتبدأ بغرس أصابعها في لحم ثدياي تتحسس طراوة لحمهما, لأحدق في سقف الغرفة بأنفاس متسارعة, و يتصبب عرقي, و تدافع الدماء في راسي بقوة حتى أكاد أغيب عن الوعي, لتكلمني سارة ساخرة: باصه بعيد ليه يا مرمر؟…… هو شكلي بيخوف ولا أنتي زعلانه مني ولا حاجه؟ لأنظر لوجهها دون أن أنبس بكلمة لأجده محمراً وفي عينيها نظره شهوانيه غريبة و تعتصر يداها ثدياي بقوة, و تمرر طرف لسانها على شفتيها المكتنزة قائلةً: اممم ….. زي ماقلتلك…… صدرك فعلاً كبير يا مرمر…… دا حتى كبر عن السنه اللي فاتت, و زي ما توقعت بالظبط…… طلع طري أوي أوي.
و تستمر سارة في إعتصار ثدياي و أستمر في التحديق في وجهها بالكاد أراه فقد و صلت لما يشبه الغيبوبة من فرط تدافع الدماء في رأسي, و وصل جسدي لما يشبه الشلل من هول المفاجأة, و لم ترحم سارة حالتي, و لم تكف يداها عن اعتصار ثدياي اللذان لم يوفر لهما السوتيان أو البلوزة من فوقه أي حماية من أصابع سارة القوية التي أخذت تغرسها في لحم ثدياي كما لو كانت تبحث عن شيء ما, و لم يكن صعباً على أصابعها أن تصل إلى حلماتي المنتصبة لتنطلق عليها أصابعها بين قرص و برم, و تميل على جسدي بجزعها ليسقط شعرها الفاحم الحريري على وجهي و يقترب نهدها العاري من فمي بحلمته الوردية تكاد تقول ألقميني, لكن يبقى جسدي في شلله,فلم استطع فعل أي شيء حتى لو أردت, و أخذت حرارة جسدي في التصاعد لتنقلب ناراً تمسك بكل جزء فيه, و أخذت أسئلة حائرة تتخبط في عقلي…… ماذا تفعل سارة؟…….. هل تقصد فعلاً التأكد من حجم صدري؟…… و ما علاقة برم حلماتي بحجم ثدياي؟…… و الأهم من ذلك….. مالي مسلمة لها هكذا بثديي؟…… هل يسعدني اشتعال نار الهياج بهما؟…… ماذا لو تمادت و خلعت عني ملابسي و عبثت بنهدي عاريين؟……. كيف ستكون ناري؟……. هل ستكتفي بمداعبة ثدياي؟….. هل يجب علي أن أوقفها عند هذا الحد؟ أم أشجعها للتمادي؟……. لا, لن أوقفها و لكن, أين أيها الجرأة لأشجعها أن تكمل على جسدي؟…….. يجب أن أشجعها, و أخذت أحث نفسي: إعملي حاجه يا بت يا سمر…… كده مش هاينفع……. لو مشجعتهاش ممكن تسيبني بناري القايده دي…… لازم اخليها تكمل….. لازم أعمل حاجه, أي حاجه…..
و بين ترددي و هياجي المتصاعد, اقتربت سارة بوجهها من وجهي لتهمس : تعرفي يا سمر…… من ساعة ما بوست شفايفك الفظيعه دي….. و انا مش عارفه أتلم على نفسي…… بس خايفه ماتكونيش عايزه, و اقتربت أكثر بوجهها من وجهي لتلتقي عينانا و أحس بأنفاسها الساخنة تلفح وجهي و تضغط يداها بقوة على ثدياي لألتقط شفتيها المكتنزة بقبلة سريعة, وكانت هذا كل ما احتاجته سارة لتلتهم شفتاي بقبله طاحنة طويلة, لأغمض عيناي فتلتقط شفتي السفلى تمتصها بين شفتيها, ثم تسلمها لأسنانها تعضعضها برقة لأتأوه, فينطلق لسانها يلحس شفتاي و يسيل لعابها على فمي لأبتلعه متلذذة بشفتي مضمومة فيندفع لسانها بين شفتي يمسح جدران فمي إلى أن يلتقي لساني في ملاعبة و مداورة هائجة, و يهيج عجن يداها في ثدياي, لأتأوه ثانية,فيغادر لسانها فمي لتلحس به خداي المشتعلان واحداً تلو الآخر, و تغادر يداها ثدياي لتعبث بأزرار بلوزتي فتفتحهم بسرعة و ارتباك واحداً تلو الآخر, و لسانها مستمر في رحلته يجوب كل بقعة في وجهي, لتلحس أنفي بهياج, ثم جفوني, ثم رقبتي بلحس بطيء صاعداً لأذني ثم هابطاً فصاعداً لتستقر بشفتيها على أذني تمتصها و تعضعضها بأسنانها ما شاءت, و ما أن فرغت يداها من خلع بلوزتي و سوتياني, حتى نزلت بلسانها تلعق رقبتي من جديد, و تسلمت يداها نهداي من جديد و لكن هذه المرة كانا عاريان, و كان فمها ملتصقاً بحلماتي يتبادل عليهما بقبلات قويه, بينما يداها مستمرة في اعتصار نهداي بنشاط, لتتسارع أنفاسي بل شهقاتي, و يستقر فمها على حلمتي اليسرى يمتصها بعنف و يجذبها للخارج بقوة مصدراً طرقعة عالية كل مره تخرج حلمتي من فمها ليعاود التقاطها من جديد, بينما استلمت أصابعها الحلمة الأخرى تقرصها بعنف مؤلم لتتعالى تأوهاتي فانطلقت أختي في عنفها تشد حلماتي بقوة واحدة بأصابعها و الأخرى بأسنانها, ليتنافس الألم مع المتعة على حلماتي فتفوز المتعة, و استمر في تلقي متعة أختي المؤلمة غير قادرة على فعل أي شيء سوى التأوه, لتزداد قسوة أختي تدريجيا لتواتني فجأة الشجاعة ربما هرباً من الألم الذي بدأ يفوق المتعة في حلمتاي لأدفعها عني و اقلبها على ظهرها و أجثم على صدرها و أنزل عنه قميص نومها ليتحرر ثدياها الرجراجين لألعقهما بشهوة هائجة لتطلق سارة شهقة عالية أدرك منها إني في الطريق الصحيح على جسدها لأنطلق على ثدييها و حلمتيها أفعل بهما مثلما فعلت بثديي و حلماتي من مص شديد و عض اشد, لتجاوبني تأوهاتها كلما ازددت عنفاً معلنه رضاؤها, فأخذت أختبر تحمل حلماتها لأسناني لتتعالى من فمها صيحات الاستمتاع, فأخذت أزيد من عنف أسناني عليها لتتعالى صيحاتها حتى خشيت إن أجرح حلماتها, فخففت من قوة عضي عليها لتقبض سارة على رأسي بقوة و تصرخ في: عضي جامد عن كده ……كمان …. أقوى ….آآآآآآآه …..أقوى ….. أيوه كده…..آآآآآه…… آآآآآآه, و مع صرخاتها المتعالية أخذت أتبادل على حلميتها بأسناني بكل قسوة إلى أن فجأة, و بدون مقدمات قلبتني بكل قوه على ظهري و علتني من جديد, و لكن هذه المرة لتخلع عنها قميص نومها و كيلوتها الأسود بسرعة لتتعرى تماماً, و تهجم على بنطلوني تفك أزراره بسرعة لتخلعه عني و الكيلوت من تحته بحركه واحده قوية, لأستغرب من عنفها و قوة يداها فقد كنت قبلاً الرياضية الوحيدة في العائلة, فنزلت بعيناي على جسدها لألاحظ ضمور بطنها العاري و قوة عضلاته و امتلاء فخذيها و ذراعيها تحت دهنهما الأملس لتدل على ممارسة مستمرة للرياضة….
و لم تمهلني سارة لاستغرق في ملاحظاتي طويلاً, لتجلس على بطني بمؤخرتها اللينة و تنزل بيديها على نهداي تعتصرهما بقوة فيفيض لحمهما بين أصابعها و يفاجئني و يفاجئها انتصاب حلماتي بشكل لم أره من قبل لتلتقطهما أصابع سارة بقرص عنيف و تشدهما بقوة لأعلى فأطلق صيحات الهياج و الألم عالياً لتبتسم سارة بخبث قائلة: فيه إيه يا مرمر…… بزازك بتوجعك ولا حاجه؟ فأومئ برأسي موافقة بينما تتبادل أصابعها في جذب حلماتي لأعلى…….. لتكمل سارة: بس حلو الألم …… مش كده؟ لأومئ برأسي ثانية لتكمل سارة: شفتي أد إيه ممتع؟…… طبعاً ما جربتيهوش قبل كده؟……. و قبل أن أجيبها تشتد أصابعها بقرصة بشعة على حلماتي و تجذبها بعنف لأعلى ليمتط معها ثدياي لأجيبها بصرخة عالية و أمسك بيديها بقوة أحاول تخليص حلمتاي من أصابعها و أصرخ فيها: آآآآآآه……. إيه الافترا ده يا ساره……. بالراحه شويه, فيكفهر وجه سارة و تتحرك بسرعة لتتناول ذراعي الأيمن تثنيه بقوة خلف ظهري و تتبعه بالذراع الآخر و تعود جالسة على بطني ملقيه بساقيها فوق كتفاي تثبتهما و تثبت ذراعاي تحت ظهري ليصبح ثدياي تحت رحمتها بدون أي فرصة للمقاومة, لأتوقع توحش يداها و أصابعها عليهما لكن لمفاجأتي لم تتجه يداها لثديي بل لوجهي بصفعة قوية لتصم أذني بدويها و يشتعل خدي على أثرها, و قبل أن أعي سبباً لردة فعلها العنيفة كانت أصابعها على حلماتي من جديد تقرصها بعنف, لتصرخ في بلهجة حازمه : أوعي يا شرموطه يا بنت الكلب تمدي أيديكي الوسخه على ستك بعد كده, أنا أعمل اللي أنا عايزاه و انتي تقولي حاضر و بس……. تقولي أيه يا شرموطه؟ و قبل أن أخرج من ذهولي و قبل أن أفتح فمي, نزلت سارة بصفعه أقوى من سابقتها على خدي الآخر. لأرد بسرعة: حاضر يا ساره.
لتعود على وجهي بلطمة قوية على وجهي صارخة: لما تكلمي ستك……. تقولي حضرتك مش ساره….. إيه ساره دي؟ وتتبع جملتها بلطمة أخرى لأحس بالخدر يسري في خداي, و بطنين عال في إذناي, لأجيبها بصوت ضعيف خنقته الدموع: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لتلتقط إحدى حلمتاي بقرصة عنيفة و تنزل بيدها لكسي المبتل تلتقط أحد شفتيه بقرص أكثر عنفاً لأستمر أردد: حاضر حضرتك…. حاضر حضرتك. لترتفع يدها عن حلمتي و تنزل بها على نهدي الأيمن بصفعة قوية و تعود بسرعة لقرص حلمته بعنف صارخة: يعني واضح كلامي يا بنت الكلب ولا هاتقرفيني ؟ لتصفع النهد الآخر بصفعة هائلة و تقرص حلمته بعنف و تصرخ: لما أسألك سؤال يا شرموطه…… بأبقى عايزه إجابه و بسرعه……. واضح يا شرموطه؟ لأصرخ متألمة: واضح حضرتك, لتتوالى صفعاتها العنيفة و قرصاتها الأعنف على نهداي و حلماتي و تعلوا صرخاتها مع كل صفعة: واضح يا شرموطه؟ لأرد صارخة مع كل صفعة: واضح حضرتك. و لم تكف يداها عن صدري المسكين حتى تحول بياضه للون أحمر, لتحدق فيه برضا و تلتقط أصابعها حلماتي تقرصهما بعنف لأتألم بدون صراخ و تجذب حلماتي بشدة لأتألم و أصرخ بدون إعتراض فتبتسم لي قائلة: هي ده سمع الكلام اللي أنا عايزاه…… أنا كده مبسوطه منك……. و علشان كده ليكي عندي مكافئه حلوه.
تستمر أصابع سارة في برم حلماتي الموجوعة, لتنهض سارة عن جسدي و أبقى بذراعي خلف ظهري, و تنزل سارة بركبتيها بين ركبتي, و تنزل بلسانها تلعق بين نهداي نازلة لبطني لتتوقف بلسانها عند صرة بطني, ليدور حولها قليلاً, ثم تداعب بطرفه صرتي لتواصل بعدها النزول ببطء مقتربة من كسي الغارق في بلله, و أنتظر مكافئتي عليه, لكن لسانها يحيد عنه ليتجه لفخذي الأيسر نازلاً حتى يصل ركبتي فتثني ركبتاي, و تباعد بين فخذاي, و يتحول لسانها لركبتي الأخرى لتلحس صاعدة على باطن فخذي الأيمن ببطء بدوائر مقترباً من هدفي و هدفها الأعلى, لأشعر بسخونة تسري في جسدي, ليتوقف فمها أمام كسي ينفث نار أنفاسها المشتعلة عليه, و تتحرك بكلتا يديها تتحسس فخذاي بهياج حتى تصل بأصابعها لكسي, لتلتقط شفتيه المكتنزة تباعدهما بأصابعها, و كما لو كانت تخشى على فمها من سخونة كسي أخذت تنفخ عليه بلطف, لأحس بالنار في كسي تزداد ضراوة, لتنقض سارة فجأة بشفتيها على كسي فتستقر بهما بين شفتيه, لأشهق عاليا و أجفل بكسي على فمها, و تتحرك يدا سارة تمسح على بطني صاعدة لثدييي تعتصرهما بقوة و تلتقط حلماتي بأصابعها بفرك و برم و تدفع لسانها بقوة في كسي, حتى خشيت على عذريتي من اندفاعه, فأصرخ عالياً و أضم فخذاي بقوة على رأسها فيتوقف لسانها داخل كسي و تقسو أصابعها على حلماتي لأباعد فخذاي عن رأسها فتنزلق بشفتيها داخل كسي تمتص رحيق هياجي برشفات قوية مسموعة, و تردد بين الرشفة و الأخرى: عسل يا بنت الكلب…… عسل, و يستمر عنف أصابعها على حلماتي, و يعود لسانها للحركة في كسي و لكن هذه المرة ليلعقه بسرعة, لأرتعش بفخذيي على رأسها و ينفض الهياج جسدي و كسي على شفتيها التي تحولت لبظري تقبله و تمتصه بقوة, لأحس بفوران عارم يهز جسدي بعنف لأرتفع بكسي المرتعش و فم أختي في الهواء و أعلو بصرخاتي, فتجن أصابعها على حلماتي و شفتيها على بظري, لأكتم أنفاسي و صرخاتي للحظات لأطلق بعدها صرختي الكبرى, فقد أتيت شهوتي للمرة الأولي في حياتي على شفتي أختي الكبرى .

ترقبوا الجزء الثاني



/ (/>
 
  • عجبني
التفاعلات: Dawfox
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%