NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,901
نقاط
18,908
أنا سلوى وأنا شيميل . أي أنني امرأة ذات ثديين وجسد أنثوي تماما تماما ، ولكن لا كس لي ، فقط زب كبير وبيضات كالرجال ، ولي طيز ينيكني الرجال منها . طبعا غير متزوجة ، ولكن أعيش حياتي كامرأة ، ولي صديقات كثيرات ، ولا أحد منهن يعرف حقيقتي .


في إحدى الليالي الباردة جدا طلبت مني إحدى صديقاتي - نجوى - أن أقوم بتوصيلها لحضور حفل زفاف صديقتها مايسة نظرا لغياب زوجها وانشغاله الشديد في عمله. فذهبت بسيارتي إلى منزلها وضربت جرس الباب فدار الحوار التالي :

صديقتي: من الطارق ؟

أنا : سلوى يا نجوى ، هل أنت مستعدة لنذهب الآن إلى قاعة الأفراح ؟

صديقتي : أنا جاهزة ولكن أنتظر صديقة أخرى لنذهب مع بعضنا للفرح ( ممكن تنتظري دقائق يا سلوى)

أنا : حاضر .


وبعد مرور ربع ساعة تقريبا توقفت أمامي سيارة يقودها سائق وبها فتاة وفجأة خرجت الفتاة من السيارة وهي ترتدي فستان سهرة مفتوح من الجنب و يظهر سيقانها الجملية وإذا بها تدخل المبنى الذي تسكن فيه صديقتي . اعتقدت أنها هي تلك الصديقة التي تنتظرها صديقتي نجوى. وبقيت في سيارتي منتظرة خروجهما .

ولكن مرت تقريبا نصف ساعة ولم يأتي أحد . عدت وضربت الجرس فإذا بصديقتي نجوى تقول لي أنها سوف تنتظر صديقة ثانية .

وقالت لي : إذا كنت تشعرين بالبرد ممكن تصعدي وتنتظريها معنا .

قلت لها : حسنا .

وصعدت إلى شقة صديقتي نجوى وجدت الباب مفتوحا وهي تحدثني من خلف الباب : تفضلي أدخلي في الصالون .

وفعلا دخلت ، وعانقتها ، واحتك نهداي بنهديها ، وتبادلنا القبلات على الوجنات أربع مرات. ونظرا لأنني كنت لا أعرف صديقتها الأخرى تلك ، ولم تدعوني هي للتعرف بها ، بقيت في الصالون .

ونظرا للهدوء الناتج من عدم تشغيل مكيفات الهواء بسبب برودة الجو كنت أسمع جزء من بعض الكلمات التي تدور بين نجوى وصديقتها . وفجأة عم السكون وبعد مرور بضع دقائق سمعت صوت أنات وشبه صراخ وبعض الكلمات المثيرة مثل ( بقوة ، دخلي لسانك جوه أوي ، مصيها بشفايفك ) .

هنا انتابني نوع من الارتباك . ومن خلال تلك الكلمات شعرت بقضيبي من تحت فستاني يتصلب ويزداد تصلبا وبدأت أمسكه بيدي وأضغط عليه . وبدون شعور فتحت باب الصالون وذهبت إلى مصدر الصوت وقضيبي يسير أمامي منتصبا يكاد ينفجر من تحت الثوب الأنثوي المثير الذي أرتديه ووقفت خلف باب الحجرة التي ينبعث منها الصوت وقمت بفتح الباب برفق ويا لهول ما شاهدته وجدت نجوى مستلقية على ظهرها وصديقتها التي رأيتها تخرج من السيارة تقوم بلحس فرج نجوى ومؤخرتها متجهة نحوي . لقد بات واضحا أمامي فرج تلك الفتاة الجميلة وفتحة شرجها ويا له من فرج يلمع وكأنه قطعة من رخام ومؤخرتها الناصعة البياض كأنها تناديني تعال وأركب .

دارت في مخيلتي في تلك اللحظة أفكار كثيرة ؛؛ هل أدخل عليهما بغتة وأضعهما أمام الأمر الواقع . هل أطرق الباب . هل هذه الفتاة عذراء أم متزوجة . ولم أهتم . قلت : سأنيكها في كسها في جميع الأحوال ولو كانت عذراء طز .

بدون مقدمات قمت بخلع ثوبي وسوتياني وسروالي وأصبحت عارية تماما ، وأنا مسترسلة الشعر حلوة تقاطيع الوجه أنثوية ، والمساحيق تغطي وجهي ككل النساء ، كاعبة النهدين ككل النساء ، مثيرة الردفين ككل النساء ، ناعمة الصوت ككل النساء ، مثيرة الجسم والمفاتن ككل النساء ، ولكن زبي منتصب ككل الرجال !! .. كأنني فتاة سحاقية تضع زبا صناعيا بحزام ستراب أون تغطي به كسها لتنيك صديقتها . ولكن زبي طبيعي بلا حزام بل هو من لحم ودم وبيضاتي طبيعية ولبني طبيعي ، وشهوتي حقيقية . وخوفا من أن تكون تلك الفتاة عذراء قمت بوضع قليلا من لعابي على قضيبي . وفتحت الباب برفق دون أن تشعران بي فقد كانتا منهمكتين في اللذة واللحس وسرت حتى أصبحت مؤخرة الفتاة أمامي عندها زدت كمية اللعاب على قضيبي وأرسلته مثل الصاروخ المباغت في كسها فصرخت صرخة قوية جدا وأنزلت مؤخرتها على جسد زوجة صديقي من المفاجأة والمتعة فأصبحت الفتاتين تحتي . لم تكن عذراء . عرفت لاحقا أنها مطلقة .

أخذت صديقتي نجوى تصيح : ما هذا يا سلوى . من أين أتيت بهذا الزب الصناعي ؟.

فقلت لها : ليس زبا صناعيا إنه زبي فعلا وآن الأوان أن تعرفي حقيقتي . فأنا شيميل .

قالت نجوى متعجبة : شيميل ؟!! يعني إيه شيميل ؟

فشرحت لها بسرعة . فقالت : يعني إنتي مش ست ؟

قلت : لأ ست بس من نوع معين حصل لي عيب خلقي وبقيت شيميل ليا بزاز وجسم وشعر وصوت ولبس ست لكن ماليش كس إنما ليا زب.

شعرت نجوى بالإثارة من معرفتها حقيقتي .


وأخذت الفتاة تصيح : (آااااااااااااااااااااه أححححححححححححححح كمان نكيني كمان في كسي. زبك كبيرررررررررررررر روعة . كمااااااااااااااااااان) .


وأخذت تحاول ضمي وإدخال زبي أكثر وكنت قد أدخلت نصفه فقط ، لأثيرها ، وكان رأس ذكري محشور في كسها الضيق قلت لها : اهدئي سأدخله بكامله .

وهنا قمت بالضغط على قضيبي الذي بدأ يدخل أكثر وأكثر وهي تئن وتصيح وتغنج في متعة ولذة. أما صديقتي نجوى فلم تقل شيئا وبقيت تراقب الموقف وهي تحتنا نحن الاثنتين وكانت تغمز لي بعينيها وكأنها تطلب مني أن أدخله أكثر في كس صديقتها وأخذت تمص فم صديقتها وتلحس نهديها وتمص حلمات ثديها . هنا شعرت أن قضيبي دخل بكامله في كس الفتاة التي ازداد ظهور علامات اللذة عليها وأنا أشعر أن قضيبي يكاد يتمزق من ضيق كسها و دون مبالاة ، أخذت أدفعه بشدة أكثر وأكثر وهي تغنج وتتأوه في تلذذ واستمتاع وزوجة صديقي تزيد من مص نهد الفتاة وقمت أنا بوضع إصبعي على فرج الفتاة وبدأت أحركه فوق بظرها وهنا بدأت تدفع مؤخرتها نحوي وكأنها تريد من قضيبي أن يدخل أكثر وأكثر في مهبلها فقد أصبحت كالمجنونة وأخذت تقول بعض الكلمات المثيرة "دخليه أكثر يا عمري" "افتحيني أكثر وأكثر" " خليه يمزق كسي" " نيكيني .... نيكيني بقوة" .

هنا قلت :"هانزل عايزة أنزل جوه في كسك" .

صاحت الفتاة : " نزل لبنننننننننننننننننننننننك جوه كسي يالللللللللللللللللا ... آاااااااااااااااااااااااه .. عايزة أحس بلبنك بيملاني أححححححححححححح"

وجذبتها بقوة لأثبتها وأنا أنتفض وأقذف بذرتي ولبني في كسها المحبوك.

ثم انحنيت على الفتاة شيرين أقبل فمها ووجنتها وأمص لسانها وأدعك بزازها بيدي لدقائق. مما أعاد زبي إلى الحياة والانتصاب بالتدريج .

ثم أخرجت زبي من الفتاة . وبدأت أدلكه بيدي ، وقد عاد ضخما كما كان منذ قليل . فصاحت صديقتي نجوى : "عايزاكي تنيكيني يا سلوى ...." .

ثم دفعت الفتاة شيرين من فوقها وقالت لي:" ياللا يا سلوى كسي مولع نار طفيه.... بزبك الكبير..." .

و رفعت ساقيها إلى الأعلى وأغمضت عينيها وهي تقول "يا سلوى حطيه بسرعة" .

وضعت زبي على فرجها ولم أدخله وكان فرجها مبللا جدا فأخذت في دعك وحك فرجها بزبي وهي تقول "ولعتينى أكثر دخليه ؛ دخليه" .

عندها قمت بوضع رأسه على فرجها ودفعته دفعة قوية عندها أغمضت عينيها وسكتت عن الكلام ولاحظت أن تنفسها أصبح سريعا ثم أخذت تقول لصديقتها شيرين "مصي صدري" ولكن كلما تكلمت قمت بإدخال قضيبي وإخراجه بشدة وبسرعة وكانت التكشيرات تظهر واضحة على جبينها من اللذة والمتعة والألم . ومصصت قدمها في يدي وأنا أنيكها بقوة ، ونزلت على شفتيها أقبلها وأمص لسانها ، ثم تقاسمت مص ثديي نجوى مع صديقتها شيرين . ثم دفعتني نجوى وقالت : استلقي على ظهرك .


ثم قامت وركبت فوقي . لقد كانت صديقتي نجوى جميلة جدا . ثم نزلت بجسدها على قضيبي وهنا شعرت بالمتعة لقد قامت بوضعه في كسها الحار الضيق ونزلت عليه بكل قوتها وهي تقول "آه آه آه فينك من زمان... زبك يجنن... زبك هو روحي... من اليوم" . أخذتُ أداعب نهديها بيدي ، ومدت هي يديها تداعب نهدي الكاعبين .. وهي مفتونة بكوني امرأة مثلها ومع ذلك أمتعها بزبي وأتمتع وأقذف أيضا كالرجال .. وبذلك تشعر معي بمتعة الجنس مع الرجال (النيك العادي) ومع النساء (السحاق) في آن واحد .. وفي شخص واحد هو أنا.

فجأة وجدت شيء على فمي فإذا هو فرج صديقتها . لقد ركبت على وجهي وهي تقول لي "الحسي كسي" وفعلا أخذت ألحس كسها وشرجها .

أما صديقتي نجوى فما زالت تصعد وتنزل على قضيبي وهنا طلبت منهن أن تسجدا على ركبتيهما جنبا إلى جنب وبدأت أتناوب عليهما الاثنتين مرة أضعه في كس نجوى ومرة أضعه في كس صديقتها شيرين حتى هلكتهما بالنيك . وشعرت أن نجوى صديقتي قد وصلت للنشوة فأخرجته منها ووضعته في كس صديقتها شيرين واستمررتُ في النيك بعنف وحينما شعرت بقرب نشوتي . قلت وأنا أنيك نجوى الآن "سوف أنزل" .

فقالت : "نزل في كسي ... خللي يطفي ناري" .

فقذفت لبني وفيرا غزيرا في أعماق مهبل نجوى . لقد كانت كمية المني الخارج مني كبيرة حيث إنني لست متزوجة ولم أمارس الجنس منذ مدة وحينما أنزلت داخل كسها صرخت هي صرخة قوية من شدة متعتها ! وهكذا أصبحت ليلة العرس نيك في نيك للصبح.

واستلقى ثلاثتنا معا ، وحولي نجوى وشيرين ، وهما تعبثان بنهدي الكاعبين وتتبادلان معي القبلات وتتعانق ألسنتنا ، وتلهوان بزبي وبيضاتي . وقالت نجوى بين القبلات : بس مفاجأة حلوة منك يا سلوى . دي ليلة ولا ألف ليلة .

وقالت شيرين : إنتي طلعتي لنا منين يا سلوى . إنتي لقطة ومش هنسيبك أبدا .

ضحكت وقلت : ولا أنا هاسيبكم ... ههههههههههههه.
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: Ahmad242, Jocasta, Siko Jimy و 4 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
هو في ناس هيك
 
قصه جميله تستاهل يبقالها اجزاء كتير
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%