NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

sexocom

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
24 مايو 2024
المشاركات
2
مستوى التفاعل
43
نقاط
168
الجنس
ذكر
الدولة
egypt
توجه جنسي
أنجذب للإناث
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: كاكا رواند33, nayel ahmed, I love 122 و 29 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
تحياتي لك يا فنان
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
  • عجبني
التفاعلات: I love 122
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
خيال مدمر للاسرة كلها هههههههههههههه
 
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
عاش كمل
 
سعيد المسعد مع اخواتة البنات

الجزء الأول – اول المحارم و أختة هاله
سعيد شاب لة ثلاث اخوات بنات الاولي هيام و هي اكبر منة بأربع سنوات و الوسطى هي هالة و هي اصغر منه بسنتين و الأخيرة هي منى و هي اصغر منه بخمس سنوات،
سعيد عاش حياة طبيعية في اسرة متوسطة و كانت علاقتة باخواتة علاقة أخوية طبيعية و لكنها كانت تحتوي بعض من الاثارة بحكم انه يعيش مع ثلاث بنات في نفس المنزل و كان كثيرا ما يرى من تقوم بخلع ملابسها بدون قصد او يراهم احيانا في الصيف بملابس خفيفة و مثيرة بعض الشئ و خاصة في فترات الصيف الحار.
علاقتة كانت اكثر ارتباطا بأختة الوسطى هالة لقرب السن منها و كان يعتبرها صديقتة و ليست اختة فقط ، سعيد كان شاب عادي و بعد ان دخل في فترة المراهقة اعتاد مشاهدة الافلام السكس و ممارسة العادة السرية حيث انة كانت له غرفتة الخاصة فكان ياخذ راحتة في المشاهدة او ممارسة العادة السرية بدون ان يكشفة أحد.
ومع مرور الوقت و دخولة مرحلة الشباب بدا في علاقات مع بنات و اكثرها كانت علاقات سطحية لا تتعدي التفريش و القبلات فقط و لكنة دخل في تجربة الجنس مع بعض الفتيات اللاتي كان يعرفهم ،
اخواتة البنات كانوا يعلمون بان له علاقات مع بنات و لكن معلوماتهم ان تلك العلاقات لا تتعدي الصداقة حيث أن تربيتهم المحافظة تعتبر ان ذلك خطأ ايضا و كانت علاقاتة بالأناث لا يعلمها ابواه.
يمر الوقت و يتخرج سعيد من كلية الهندسة و يبدأ الحياه العملية و يتضطر الي السفر الي محافظة اخري بعيدة عن مدينتة و ذلك طبقا لطبيعه عملة كمهندس بمواقع الإنشاءات
و تستمر علاقاتة الانثوية حيث أنه يعيش بمفردة في تلك المحافظة و لا رقيب ولا احد من أهلة متواجد معه، و كان يسافر كل اسبوعين اجازة الي بلدتة لكي يرى اهلة و اخواتة.
تخرجت أختة الكبرى هيام قبلة و لم ترغب بالعمل و تمت خطبتها قبل تخرجة بسنة و حاليا تجهز نفسها للجواز ، اما اختة الوسطى هاله فهي في سنتها الاخيرة في الجامعه و هي عكس الكبري هيام فهي لديها تطلع للعمل و خوض الحياة العملية.
تمر الأيام و تتزوج اختة هيام و تعيش في نفس البلدة قريبا من اهلها و هالة تخرجت و جائت لها فرصة للعمل بنفس مدينتهم و لكن كان عليها السفر للمحافظة التي يعمل بها سعيد لكي تقوم بتقديم الاوراق و اجتياز الاختبارات...
لم يتردد سعيد في ان يرافقها بمجرد وصولها الي المحافظه التي يعمل بها و ذهب معها الي مقر الشركة الرئيسي التي سيتم فيها الاختبار ليتفاجؤا بان الاختبارات ستستغرق 3 ايام ، مما جعلة يهاتف ابواة لكي يخبرهم انها ستبيت معه في سكنة و انه سيرافقها في كل يوم الي الاختبار لكي يطمئنوا عليها.
بمجرد رجوع سعيد و هالة من مقر الاختبار الي منزلة الذي كان يتكون من غرفة صغيرة و صالة و مطبخ و حمام لانة كان يعيش بمفردة ، كانت المعضلة .. اين ستنام هالة و اين سينام سعيد و ليس هناك سوى سرير واحد فقط متوسط ، كما انها لم تكن تعلم بانها ستبيت لثلاثة ايام و لم تحمل معها اي ملابس للنوم،
( من هنا نستكمل قصتنا بالعامية المصرية )
سعيد :- نورتي يا قمر بيتي المتواضع..
هالة:- منور بيك يا سعيد .. بس احنا هانعمل اية في قصة السرير دي و كمان موضوع الهدوم ؟
انا ماجيبتش معايا اي حاجة ينفع انام بيها؟
سعيد:- بصي انتي نامي في القوضة و انا هنام برا في الصالة ، هما يومين يعني مش معضلة..
و لو على الهدوم ياستي ننزل بالليل نجيبلك الهدوم الي انتي محتاجاها ماتقلقيش
هالة:- بس كدة انت هاتتعب من نومة الكنبة ، حرام
سعيد:- ماتقلقيش لو تعبت هابقى اقولك ... ادخلي انتي بس خدي دش و هاطلعلك بيجاما من عندي تلبسيها مؤقتا لغاية ماننزل بالليل نجيب الحاجة
دخلت هالة الحمام تاخد دش و بدأت المشاعر المتناقضة تظهر علية مش عارف هو بدء يهيج على اختة و لا اية و خصوصا و هو عارف انها في الحمام دلوقتي بتاخد دش و لوحده في البيت...
اتصل و طلب غداء من مطعم لغاية ما هي تطلع من الحمام .. و اذا بباب الحام بيفتح و يلاقي قداامة بدر منور... اتجنن من جمالها و شعرها المبلول الي يخلي النار تولع .
سعيد:- حمام الهنا يا قمر بس اية البيجاما بتاعتي هتاكل منك حتة ..هههههه
هالة:- انت بتتريق يا سعيد ؟ ماشي ياعم براحتك...
سعيد:- لا و ... باهزر معاكي انتي فعلا قمر..
الاكل وصل و اتغدوا سوا و دخلت هالة تنام و ترتاح من المشوار في القوضة علشان فيها تكييف و الدنيا حر و الصالة مافيهاش غير مروحة.
سعيد عمل كوباية شاي و قعد قدام التلفزيون يقلب في الموبيل بتاعه لغاية المغرب كانت هالة صحيت..
سعيد:- اعملك شاي ؟ و لا تحبي ننزل علطول علشان مانتأخرش؟
هالة:- لا خلينا ننزل علشان انا حاسة اني لابسة شوال مش بيجاما ....هههه
لبسوا و نزلوا لفوا في الاسواق جابلها ترنج بيتي و طقم غيارات و حاجة خروجي محترمة تروح بيها الاختبارات بتاعت الشغل وبعد ماخلصوا لف اخدها و اتعشوا و شربوا عصير و بعدين روحوا علطول
دخلت هالة القوضة و غيرت و لبست الترنج الي كان هاياكل من جسمها حتة و هي جسمها مقسم اصلا و تحسها مانيكان في نفسها.
طلعت بالترنج سعيد صفر من الاعجاب ...
سعيد:- اية الجمال دة؟؟ شوفتي زوقي بقي ؟ ههههه
هالة:- تسلملي يا سعيد .. فعلا ذوقك حلو...
سعيد :- انا باهزر انتي الي قمر و اي حاجة تلبسيها لازم تبقى جميلة عليكي
هالة اتكسفت منه قوي...
هالة:- انت هاتنام في الصالة في الحر دة ؟
سعيد:- عادي انا متعود على الحر ادخلي نامي انتي علشان تبقي مركزة بكرة الصبح ..
دخلت هالة نامت و هو مولع و نفسة يدخل ياخدها في حضنة بس مسك نفسة و فضل طول الليل مش عارف ينام على الكنبة و الحر مموتة مخلية مش طايق روحة
فضل كدة لغاية الصبح ... هالة صحيت لقيتة متكوم على الكنبة و عرقان بيجيب مياه من كل حتة في جسمة..
هالة:- سعيد اصحي يا حبيبي انت عرقان قوي ...
سعيد:- صباح النور ... معلش عادي من الحر بس هي المروحة كسرت عضمي هي و الكنبة...
معلش كلة يهون علشان اختي حبيبتي...
قام سعيد دخل الحمام اتشطف و غير هدومة و أخد اختة وراح معاها للاختبار و قعد يستناها برا على قهوة لغاية ماتخلص ... طبعا هو كان واخد اجازة من الشغل اليومين دول علشان يفضل جنب اختة و مايسبهاش لوحدها.
خلصت هاله الاختبار و طلعوا يتمشوا في مول من المولات الجديدة و بعدها اخدها وراح مطعم غالي و اتغدوا غدوة حلوة وقضوا اليوم كلة برا لغاية بالليل بما ان بكرة هايبقى اخر يوم ليها في الاختبارات و المفروض ترجع البلد تاني...
رجعوا بالليل على شقة سعيد كانت هاله مبسوطة جدا و في نفس الوقت تعبانة من اللف طول اليوم و الفسحة مع اخوها.
سعيد :- اية رايك يا حبيبتي اتبسطتي ؟
هالة:- جدا يا سعيد ... **** يخليك ليا يارب و يسعدك .. طيب انا داخلة اخد دش و اغير هدومي بس بص امبارح انت تعبت جدا من النومة في الصالة ، و حياتي تيجي تنام على السرير علشان ماحسش بالذنب و بعدين مافيهاش حاجة ما احنا كنا بنام جنب بعض و احنا صغيرين و بعدين دة يوم واحد بس
سعيد :- ماشي حاضر ياستي ادخلي طيب علشان انا كمان عاوز ادخل بعدك لحسن انا حاسس اني ملزق من الحر
خلصت هالة الدش و دخلت على السرير و بعدها سعيد خلص و دخل وراها ...
ناموا كل واحد في طرف ... السرير مكانش كبير قوي يادوب في بينهم بتاع 10 سم و هي نامت على جنبها وظهرها لسعيد...
سعيد ماكانش عارف يفكر و لا عارف يتحرك حس انة اتجمد مجرد ماشاف ظهرها و طيزها الي بارزة من بنطلون الترنج
بقي مش عارف ينام و فضل يتقلب يمين و شمال و مخة مش عاوز يشيل صورة طيزها من خيالة
فضل كدة طول الليل لغاية ماهي راحت في النوم و هو كان لسة مش عارف ينام
اتقلبت علي الجنب التاني و وشها بقي في وشة و بقيت تقريبا في حضنة حرفيا و دة خلاة يولع و يحس بانتصاب جامد و هو حاسس انه عاوز ياخدها جواة و ياكل شفايفها الي عاملة زي الفراولة دي
و مع ان التكييف شغال بس الحر خلاها زقيت الغطا برجلها و رجعت اتقلبت على الناحية التانية تاني و بقيت طيزها لامسة زبة الي خلاه حس بقمة الهيجان..
فضل يقرب منها بالراحة لغاية ما زبة رشق في طيزها الي حس بيها حتة ملبن طرية و دافية هيجتة جدا
بقى شغال يحك فيها بالراحة خايف لا تصحي من النوم ...
من كثر ما هو كان هايج طلع زبة من الشورت الي كان لابسة و قعد يحكة في طيزها لحد ما حس بحاجة غريبة
حس بحاجة مبلولة في بنطلون الترنج بتاعها من عند كسها و هو بيحك فيها ..... اية دة هي هاجت هي كمان؟ يعني هي صاحية و لا بتحلم و لا اية الي بيحصل مش فاهم
هو اول ماحس بالبلل في بنطلونها هيجانة زاد و بقي يزود حك فيها لما حس ان زبة هايدخل في كسها من فوق الهدوم
فضل كدة بتاع نصف ساعه او اكتر و لما تعب رجع زبة جوا الشورت و راح في النوم
صحيوا الصبح على المفاجأة هو صحي الاول لقاها جوا حضنة و زبة راشق في كسها من فوق الهدوم و هي حضناه قوي وراسها جوا صدرة...
خاف يصحيها و سابها كدة و عمل نفسة نايم من متعة اللحظة الي هما فيها دي...
هي اول مافتحت عيونها اتخضت قوي من الوضع الي لقيت نفسها فية بس لما لقيت سعيد نايم و عيونة مقفولة عملت ان مافيش حاجة و قامت من حضنة بالراحة لغاية ماقامت و راحت الحمام
رجعت من الحمام و هو لسة عامل نفسة نايم
هالة:- اصحي يا سعيد هانتأخر على الاختبار و النهاردة اخر يوم...
سعيد:- اهه صحيت يا حبيبتي كلها 5 دقايق و ابقي جاهز
قامت هالة غيرت هدومها في الحمام و راحت حضرت فطار سريع كان سعيد غير هدومة و جاهز
فطروا بسرعة و نزلوا ....
هي و لا اتكلمت عن الي كان امبارح و لا الوضع الي كانوا فية الصبح.. و مافتحتش الموضوع خالص
راحت الاختبار و خلصت و بعد ما خلصت و قابلتة برا
هالة:- سعيد ... باركلي اتقبلت ....
سعيد :- الف مبروك يا هالة انتي تستاهلي و **** انتي تعبتي
هالة:- بس في حاجة واحدة فيها مشكلة ...
سعيد :- خير في اية ؟
هالة:- قالولي لازم اقعد اسبوعين تدريب هنا في المقر الرئيسي قبل ما اروح الفرع
سعيد:- لا بجد و دة من أمتى ؟
هالة:- قالولي من أول الأسبوع .... يعني هارجع كمان تلاث ايام هنا
سعيد:- طيب كويس و **** انا كنت مبسوط انك معايا و مسلياني و منوراني
أخدها سعيد و راحوا اتغدوا و بعدين وصلها للمحطة علشان ترجع البلد......
طبعا سعيد الفترة الي كانت اختة فيها كان قاطع العلاقات النسائية و لو انها كانت خفيفة لان شغلة مش بيخلي عنده وقت و بيرجع من الشغل كل يوم مهدود و تعبان يادوب ياكل و ينام و يقعد على الموبيل مش اكتر....
عدوا الثلاث ايام و رجعت هالة و سعيد كان في قمة سعادتة بعد الليلة الي قضاها مع هالة على سرير واحد و كان حاسس ان في حاجة هاتحصل مابينهم.
راح جابها من المحطة و رجعوا على البيت و اتعشوا سوا و دخلوا يناموا علشان كل واحد فيهم وراة شغل الصبح بدري..
بس طبعا الليلة ماعديتش كدة .... نفس الي حصل في الليلة الي قبل ماتسافر هالة فضل يحك فيها و يلزق فيها و حس انها هايجة و مش ممانعه و عاملة روحها نايمة و كالعادة خلصت الليلة على الحك و التلزيق و راحوا في سابع نومة..
تاني يوم رجع من الشغل لقاها رجعت و طبخالة غداء كمان ، و لابسة شورت فظيع و تيشيرت ماسك عليها لدرجة ان حلمات بزازها باينين...
الظاهر كدة عجبها الي حصل بالليل و عاوزة اكتر من كدة ...
سعيد :- اية الجمال دة ؟ انتي طبختي كمان ؟ و اية القمر دة كان فين من زمان اللبس دة ؟؟؟
هالة:- ماتكسفنيش لو شايفة وحش اغيرة ..
سعيد :- لا بجد مش قصدي انا بس منبهر بجمالك ...
هالة بكسوف ..:- خلاص بقي روح غير و تعالي ناكل لحسن انا ميتة من الجوع ...
سعيد:- دقيقة يا قمر و اجيلك
اتغدوا و قضوا اليوم في البيت قدام التلفيزيون و على الموبيلات سالها لو تحب تنزل قالتلة انها تعبانة و مالهاش مزاج...
و جاء الليل ... و معاه الليلة الي هاتغير كل حاجة في العلاقة الاخوية بينهم ....
قامت هالة وقالت لسعيد :- انت هاتدخل تنام امتي ؟ انا تعبت و عاوزة انام ...
سعيد :- ادخلي انتي و انا بس هابعت كام رسالة على الواتس لواحد زميلي و ادخل انام
مافيش بتاع نصف ساعة و دخل وراها سعيد و كانت المفاجأة .....
هالة نايمة و لا بسة قميص نوم .... قصير جدا و شفاف و لابسة كيلوت رفيع مبين طيازها و هي نايمة و القميص مرفوع سنة من عليها و هي منغير غطاء
سعيد ولع نار و بقي هايتجنن كان هاين علية يهجم عليها و الي يحصل يحصل ، بس خاف ..
قام غير و لبس شورت خفيف منغير حاجة تحتة و دخل جنبها على السرير
و علطول منغير مقدمات لزق فيها من ورا علطول ...
اول ماحسها ساكتة و متجاوبة معاة قام قالع الشورت خالص و رماه على الارض و مجرد ما زبة لمس طيزها الي تقريبا عريانة حسها اترعشت...
قرب منها اكتر لحد ما زبة لمس شفرات كسها و فضل يحك بالراحة و ايدة على طيزها الملبن بيحسس عليها
و هي من كتر الهيجان بدأت تتنهد و طلعت اهات بصوت واطي ...
سعيد حس بيها و كمل لانة خلاص مابقاش قادر يمسك نفسة ...
طلع ايدة لفوق و ضمها من وسطها بايدة اكتر و هي رايحة في دنيا تانية و لسة عاملة روحها نايمة
شوية و راح مطلع ايدة لصدرها علشان يتصدم بانها مش لابسة حاجة تحت قميص النوم و يادوب لمسها و حس باحلى طراوة في الدنيا بين ايدية...
فضل شغال يحك في كسها بزبة و ايدة ماسكة بزازها بكل نعومة بيحسس عليها و يلعب في حلماتها و مع البلل الي نزل في كلوتها من الشهوة الكلوت اتزاح شوية و بقى زبة لامس شفرات كسها و بيحك فيهم
هي خلاص مابقيتش قادرة و انهارت تماما للدرجة الي خليتها تطلع أهاتها بصوت عالي و مسموع ..
هو مكانش واخد بالة من صوت أهاتها من كثر شهوتة و هيجانة و لما حس بيها و بهيجانها زاد في الحك و هو بيشد قميص النوم لتحت لغاية ما بقيت عريانة خالص و فاضل الكلوت الي كان محشور في طيزها و من قدام جاي علي جنب و سايب كسها عريان قدام زبة
سعيد جاب اخرة من الهيجان وراح شد الكلوت بتاعها مع انها حاولت تمسكة بايديها بس هي كانت منهارة تماما
و مع الغرقان و عسل كسها الي غرق زبة راح واخد زبة و بقي بيحكة في خرم طيزها لغاية ما دخل راسة
و هي بتتاوه من الشهوة و الالم في نفس الوقت
كل دة و ايدة ضماها جواة و بيلعب في حلمات صدرها و في صدرها الطري الفظيع
فضل كدة و لما حاول يدخل زبة اكتر صرخت صريخة مكتومة فخاف و مادخلهوش اكتر من كدة و فضل يدخل راس زبة في خرمها و يطلعها لغاية ما فاض لبنة في خرم طيزها و غرق طيزها
ساعتها طلع زبة و حضنها جامد و هو قاعد يبوس فيها من ظهرها
فضلوا كدة ربع ساعه لغاية ما اغمي علية من التعب و فاق بعدها بساعه لقاها نايمة على جنب و لابسة كلوتها و قميص النوم تاني الظاهر انها قامت اتشطفت و لبست هدومها تاني و هو نايم.
قام هو راح الحمام اتشطف و رجع نام في حضنها للصبح و كأن مافيش حاجة حصلت .....
تاني يوم الصبح صحي علي ايدها و هي بتصحية و تقولة اصحي علشان تلحق شغلك يا سعيد....
سعيد :- صباح الفل يا احلي اخت في الدنيا ..
هالة:- بصيت في الارض من الكسوف و قالتلة قوم علشان تفطر بسرعه انت اتاخرت على شغلك
و قام و هي ما اتكلمتش خالص عن الي حصل و الظاهر انها عاجبها انه يفضل الي بينهم كدة بدون كلام.
نزلوا كل واحد راح الشغل و اخر النهار رجع لقاها لابسة ترنج بيتي تحفة عليها و متزوقة و محضرة الغداء
كان راجع ميت من التعب بما انة مانمش طول الليل و مقضيها سكس للصبح....
اتغدي و قالها انة تعبان و هايدخل ينام ...
يادوب اكل و دخل اترمي على السرير في غيبوبة......
صحي فجأة بعد ساعتين نوم لقاها نايمة جنبة بقميص النوم نفسة بتاع امبارح؟؟؟؟
سعيد :- أحأأأ بقي انتي عاوزة اية ؟ انتي شكلك عجبك الي علمناه بالليل ياموززز
سعيد ماصدق و راح قالع هدومة و لزق فيها من ورا كانت ساعتها هي نايمة بجد مش بتمثل و حط زبة بين طيازها و قعد يحك لغاية ما زبة جاه على كسها .. هنا هي صحيت و اول ما حست بزبة على كسها شهقت جامد.... بس فضلت ثابتة ما اتحركتش
سعيد اول ماسمعها و عرف انها صحيت قام مقلعها قميص النوم و الكلوت و فضل يبوس في ظهرها و يلعب في بزازها
و قام بل زبة بميتها و بقي بيدخلة في طيزها بالراحة واحدة و احدة و المرة دي دخل اكتر من المرة الي فاتت و فضل يدخل ويطلع و كل شوية يدخل حتة اكتر و هي خلاص راحت في دنيا تانية من الهيجان و الوحوحة
فضلوا كدة لغاية ما جابهم في خرم طيزها ... بس المرة دي ما نامش و سابها زي بالليل ...
قلبها على ظهرها و هي مغمضة عيونها من الكسوف
راح واخدها جوا حضنة و باس شفايفها و فضل يبوس فيها و في صدرها و هي بتتأوه من الشهوة
سعيد :- حبيبة قلبي انا عارف انك صاحية ... حبيبتي انا باموت فيكي و باعشقك
و فضل ياكل في شفايفها و صدرها و هي متجاوبة معاه لغاية ما اتكلمت...
هالة :- كفاية بقي يا سعيد و النبي عاوزة ادخل الحمام لحسن مايتك بتحرقني قوي
هو اول ما سمع صوتها ابتسم فرحة و باسها بوسة تجيب لبن
قامت اتشطفت و لبست قميص النوم و رجعت قعدت في الصالة
سعيد طلعلها لقاها بتتفرج على التلفزيون عادي و ماتكلمتش ...
و عدي اليوم عادي و اتكرر الموضوع بالليل و بقوا كدة كل يوم مرة و اتنين و ثلاثة لغاية ما الاسبوعين بتوع التدريب خلصوا .
هالة بعياط و هو بيوصلها المحطة :- سعيد ... انا مش عارفة هاعيش ازاي منغيرك انا خلاص ادمنتك و مابقيتش هاقدر اعيش يوم بدونك....
سعيد:- حبيبة قلبي يا هالة... ماتقلقيش كل كام يوم هانزلك يا اما هاخليكي انتي تيجي و هاتصرف
و انا مابقيتش بتنفس غير ريحتك و لا اعرف انام غير في حضنك يا احلي هالة في الدنيا
خلص الوداع مابينهم على وعد انهم يتقابلوا تاني في اقرب وقت ممكن....




نهاية الجزء الأول .............................................................................











الجزء التاني – سعيد و تجربة السكس الكامل مع أختة الكبيرة هيام

عديت الايام و سعيد كان بينزل مرة كل اسبوع مش اسبوعين و كان بيستنوا لما البيت كلة ينام و هالة تجيلوا قوضتة علشان يعملوا احلى سكس مع بعض.
و خلال الشهور الي فاتت زوج هيام جالة عقد عمل في دولة عربية و سافر بالفعل و ساب هيام بعد شهور قليلة من جوازهم وحيدة و اضطرت تروح تقعد عند أهلها و فضل الي بينها و بين زوجها مكالمات على النت و بس، و دة خلى حالتها النفسية سيئة جدا و مع الحاحها علية انها تعبانة لوحدها وعدها انة خلال كام شهر هايرتب الدنيا و يبعتلها تاشيرة علشان تسافر لة .
و بالفعل بعتلها زوجها التأشيرة و كان لازم تسافر عند سعيد المحافظة الي هو عايش فيها علشان تكمل باقي اوراق السفر و الي هاتحتاج وقت تقريبا شهر..
و بمجرد وصول هيام لسعيد البيت كان سعيد مرتب البيت و مجهزة للعروسة الجديدة الي هاتقعد معاه شهر في شقتة.
سعيد :- حمد **** على السلامة يا عروسة....
هيام :- عروسة اية انا قدمت خلاص ... انت الي **** يرزقك و تتجوز بقى ..
سعيد:- لسة بدري يا هيام انتي شايفة الحياه صعبة قوي اليومين دول
هيام :- سيبها على **** بس انت انوي و انا اجيبلك احلى عروسة
سعيد:- طيب يا جميل ادخلي رتبي حاجتك في القوضة و خديلك دوش كدة على ما اجيب احلى غدا لاحلى هيام.
دخلت هيام رتبت حاجتها و اخدت دوش و طلعت من الحمام لافة فوطة بس على جسمها و من المفاجأة سعيد جالة ذهول من الجسم الملبن الي شايفة قدامة.
هيام:- انا اسفة نسيت اخد هدوم معايا الحمام ......
سعيد:- و لا يهمك يا جميل خدي راحتك
و بعد مالبست هدومها قعدوا يتغدوا و بدأت هيام بالكلام ..
هيام:- سعيد بقولك اية انا شايفة ان مافيش غير تكييف في قوضة النوم بس ...و علشان كدة انا باقول اسيبلك انت قوضة النوم و انام انا في الصالة ..
سعيد:- انتي اتجننتي ؟ انا اسيبك تنامي في الصالة ؟ اية هو انتي مش واخدة بالك ان انا الراجل هنا ؟
هيام:- يا حبيبي بس انت بتنزل الشغل و بتبقي محتاج تنام و ترتاح
سعيد:- طيب خلاص نامي انتي على السرير و انا هفرش مرتبة على الارض و انام عليها
هيام:- بس كدة ظهرك يوجعك..
سعيد:- بالعكس انا كدة هابقى مرتاح
في الوقت دة كان سعيد بيفكر ازاي ينام مع الملبن دي بعد ماشف جسمها و هي طالعة من الحمام و بقي كل همة ازاي ينيكها .
عدي اليوم و تاني يوم الصبح هو نزل شغلة و هي نزلت تخلص ورقها ورجع من الشغل لقاها قاعدة في القوضة بتتكلم في التليفون مع جوزها و شكلهم بيعملوا سكس على التليفون..
اتسحب و بص عليها منغير ماتاخد بالها منة لقاها حاطة ايدها على كسها و عمالة تفرك فية...
سعيد قال في نفسة الظاهر انها مولعة من الحرمان و انا لازم استغل الفرصة دي بس ازاي..؟
خلصت هيام التليفون و طلعت لقيت سعيد في الصالة حضرت الغداء و قعدوا يتغدوا و عدي اليوم كلة و سعيد مش معاها بيفكر فيها و عيونة طول اليوم بتتفرج على تفاصيل جسمها الي حس انه اول مرة ياخد بالة من انها جميلة قوي و جسمها نار ....
تاني يوم هاداه تفكيرة لفكرة شيطانية .... فقال لهيام و هو نازل الصبح رايح الشغل انه هايجيب غداء من برا سمك و ماتعملش اكل..
بعد ما خلص شغل راح وصي على السمك و راح لصيدلية يعرفها و اشتري فياجرا حريمي..
و رجع اخد السمك و روح البيت
قعد اتغدي مع هيام و بعد الغداء قالها اعملك عصير يرطب بعد اكلة السمك دي و راح طاحن قرص فياجرا في كوباية العصير بتاعها
قعدوا يتكلموا و هما بيشربوا العصير و يتفرجوا على التلفزيون و هي بدأت تولع شوية شوية و تفرك و هي قاعدة
و مع الحر بدأت تعرق و تجيب مياه...
سعيد :- الظاهر ان السمك مع الحر تاعبك ....
هيام :- اه فعلا انا حاسة اني باجيب مياه .... انا هادخل اخد دش اهدي شوية من الحر دة ...
دخلت هيام بسرعه الحمام تاخد دش ساقع يهديها و سعيد وقف برا يتلصص و يبص عليها من خرم الباب
لقاها عمال تفرك في كسها ياعيني من كتر الشهوة و الهيجان الي عملة قرص الفياجرا
و يادوب شوية و طلعت زي المرة الي فاتت بالفوطة و بس...
سعيد شاف كدة قالك فرصتي .... هي دخلت القوضة من هنا و سعيد جري وراها زي الثور الهايج..
لقاها واقفة لسة زي ماهي لافة الفوطة على جسمها و بس
مسكها من ايدها و قعدها على السرير ...
سعيد:- اية انتي لسة تعبانة يا هيام ؟
هيام:- مش عارفة حاسة ان جسمي مولع و دايخة ...
هيام كان جسمها بياكلها و بمجرد ما سعيد لمسها ارتعشت ...
هو شاف كدة راح قاعد يحسس على كتفها و هي غمضت عيونها و بقيت بترعش من التعب...
هيام:- سعيد ارجوك سيبني دلوقتي انا تعبانة شوية خليني البس واريح في التكييف..
سعيد و لا كأنة سامع حاجة فضل يحسس عليها من كتافها و يبوس فيهم و هي راحت في دنيا تانية و خلاص مابقيتش قادرة كانت حاسة انها هايغمى عليها.
راح زاققها و نيمها على السرير على ظهرها و هي بتمانع بس هو اقوى منها ..
هيام :- في اية يا سعيد ؟ باقولك سيبني ارجوك انا تعبانة..
سعيد :- و انا كمان تعبان و عاوز اريحك....
نزل على وشها يبوس فيه بكل شوق و هياج و هي بتحاول تبعده بس مافيهاش اي قوة و مش عارفة اصلا ترفع ايدها
فك الفوطة و نزل على صدرها يبوس فيه و على بطنها و فضل يلحس و يبوس في جسمها و هي دايبة و في غيبوبة شهوة مش قادرة تفتح عيونها اصلا..
لغاية ما وصل لكسها و راحا نازل علية بوس و لحس و هي بقيت بتصرخ من النار الي فيها ..
سعيد ماكدبش خبر و قلع هدومة في نفس الوقت الي كان بياكل فية كسها و راح ماسك زبة و فرش بية كسها الي كان غرقان من كتر اللحس فية و راح زاقق زبة مرة واحدة جواها
هيام صرخت صريخة جابت لاخر الشارع لان كسها كان ضيق جدا لانها مالحقتش اصلا تتجوز...
و فضل يرزع في كسها بتاع ربع ساعة و هي بتصرخ من الالم و المتعة..
فضل شغال نيك في كسها و راح مقومها و دخل في كسها من ورا و كمل نيك لغاية ما قرب يجيب لبنة راح مطلع زبة و جابه على طيزها الكبيرة الملبن...
اول مخلصوا نيك هيام شدت الغطاء عليها و اتكومت على السرير مابتتكلمش ، سعيد شافها كدة خاف من رد فعلها ...
سعيد:- انا اسف يا هيام وحياتك غصب عني انا مش عارف اية الي حصلي...
هيام و هي بتبكي و صوتها مش طالع:- انت اية الي عملتة دة حرام عليك يا اخي .. انت شيطان... ابعد عني لو سمحت دلوقتي..
سعيد اخد بعضة و طلع راح الحمام و بعدها فضل قاعد في الصالة و هيام دخلت الحمام اخدت دش و طلعت المرة دي لابسة هدومها و دخلت القوضة قفلت على نفسها لغاية بالليل
سعيد خبط عليها بالليل لقاها مش بترد خاف تكون عملت في نفسها حاجة ..
سعيد:- هيام انتي كويسة..؟
هيام:- انا كويسة ... انا نايمة .. لو سمحت سيبني..
سعيد اخد حاجتة و نام برا في الصالة لغاية الصبح ....
تاني يوم رجع سعيد من الشغل لقي هيام في القوضة و قافلة الباب .. و محضرالة الغداء برا على الترابيزة
سعيد خبط عليها :- هيام انتي نايمة؟
هيام:- لا مش نايمة انا برتاح شوية ، الغداء جاهز عندك...
سعيد:- طيب اطلعي اتغدي معايا ولا انتي لسة زعلانة مني....
هيام:- انا ماليش نفس دلوقتي اتغداء انت...
سعيد:- ممكن طيب افتح الباب ؟
فتح الباب لقاها قاعدة على السرير و ماسكة الموبيل بتقلب فية
سعيد قرب منها و قعد جنبها على السرير
سعيد:- انتي لسة زعلانة مني؟ و **** غصب عني قولتل انا اسف ...
هيام:- لو سمحت مش عاوزة اتكلم ...
سعيد:- طيب لو ما اكلتيش معايا مش هاكل و لو فضلتي كدة انا هانزل و اروح ابات برا
هيام:- ماشي يا سعيد انا جاية اهه
اتغدوا عادي و فضلت هيام قافلة وشها و بتتعامل ببرود منغير اي كلام بينهم ...
عدي يومين على نفس المنوال مافيش جديد هيام مش بتتكلم مع سعيد غير في حدود الكلام العادي و سعيد بينام كل يوم برا في الصالة على الكنبة و مش طايق نفسة و مش عارف يعمل اية معاها.
بعد كام يوم و هو في الشغل لقي هيام بتتصل علية ...
هيام:- الوو ايوة يا سعيد
سعيد:- الوو ايوة يا هيام خير في حاجة
هيام:- بص ماتقلقش بس انا عاوزاك تجيلي على المستشفي اسمها ----
سعيد:- ماقلقش اية قولي في اية؟
هيام:- مافيش تعالي بس دلوقتي
سعيد استأذن من الشغل وراح على المستشفي دور على هيام لغاية ما لقاها..
سعيد:- في اية يا حبيبتي خير؟
هيام:- ماتقلقش بس بسيطة الحمد لله.. و انا باعدي الشارع عربية خبطتني بس جات سليمة
سعيد:- عملتي اشعه طيب و لا فيكي اية طمنيني؟
هيام:- ايوة الي خبطني جابني و فضل لغاية ما الدكتور قال مافيش حاجة التواء في الكاحل بس مافيش حاجة جامدة.
سعيد:- فين الدكتور؟ انا هاروح اشوفة
سعيد راح للدكتور الي أكد الكلام و قال انها جات بسيطة و يادوب التواء بسبب الوقعه و ان الموضوع محتاج راحة يومين تلاتة و مسكن و كريم يتدهن على رجلها و بس
سعيد بعد ما اتطمن علي هيام سندها و روح على البيت ...
سعيد:- ماتقوميش من على السرير اليومين دول لغاية ماتخفي الدكتور قال كدة.. و اي حاجة تعوزيها انا جنبك
سعيد: - تحبي تاكلي اية يا جميل ...؟
هيام:- متشكرة قوي يا سعيد و اسفة اني باتعبك معايا ... اي حاجة مافيش مشكلة.
سعيد اتبسط ان الدنيا فكت بينة و بين هيام و رجعت تتكلم معاه عادي و رجعت ابتسامتها تاني
سعيد:- احلى أكل يكون عندك يا احلى اخت في الدنيا
هيام طلبت منه يجيبلها قميص نوم و غيار ...
سعيد:- تحبي اساعدك؟
هيام:- لا ماتشغلش بالك هاعرف انا ..
و غيرت هدومها بصعوبة لوحدها
الاكل وصل و اخدة و راح بيه لهيام على السرير ياكلها بنفسة..
هيام :- مش للدرجة دي انا رجلي الي بتوجعني بس يعني اقدر اكل بنفسي ..
سعيد:- الي تحبية انا مش عاوزك تتعبي خالص
خلصوا اكل و هيام طلبت منه يسندها علشان تدخل الحمام..
سعيد ماصدق راح حاضنها و شايلها و راح بيها الحمام و وقف معاها ساندها لغاية ما خلصت و غسلت ايديها و قالتله اطلع عايزة اعمل حمام
سابها و لما خلصت ندهت علية رجع شالها و رجعها السرير..
طبعا في الشيل و السندة هو كان حاضنها للدرجة الي خليتة يفتكر الي حصل بينهم من ايام و دة هيجة جامد و رجع الشيطان يلعب في مخة تاني
هيام قالتلة انها عاوزة تنام شوية و ترتاح سابها و طلع برا في الصالة قعد على الموبيل لغاية ما هي صحيت
قالتلة يجيب الكريم علشان عاوزة تدهن رجلها..
سعيد ماصدق و قالها انا هادهنلك نامي انتي ... و هي بقيت مكسوفة و في نفس الوقت الفكرة خليتها تهيج لما افتكرت النيك الي هو ناكهولها من كام يوم
سعيد فضل يملس بالكريم على رجلها من تحت و كانت لابسة قميص نوم طويل شوية لتحت الركبة و طبعا علشان ياخد راحتة في دهان الكريم رفع قميص النوم شوية لفوق لما بقى شايف كلوتها و هو بيدهن و بقى على اخرة
مع الهيجان الي هو فية بقي كلي شوية يطلع بايدة لفوق شوية شوية لما وصل لفخادها الحرير و هي راحت منه و شاف كلوتها بقى مبلول على الاخر
هيام مرة واحدة فاقت من الغيبوبة
هيام:- كفاية خلاص تسلم ايدك يا سعيد..
سعيد:- الي انتي عاوزاه يا حبيبتي...
هيام :- انا عاوزة اطلب منك حاجة بس مكسوفة ، عاوزة تجيبلي غيار من الدولاب..
سعيد:- تحت أمرك بس غيار اية ؟
هيام بكسوف و وشها محمر :- كلوت
سعيد و هو بيجيب الكلوت كان هايتجن و هو ماسكة بايدة كان هايموت و يلبسهولها هو بس هي رفضت و قالتلة اطلع برا
عدي اليوم و لما جات تنام بالليل ندهت على سعيد.
هيام:- سعيد..... ممكن ترجع تنام معايا في القوضة لو حابب
سعيد:- لو مش هايضايقك مافيش مشكلة خالص.
هيام:- لا خلاص تعالى عادي
سعيد رجع القوضة و نام على المرتبة عادي زي ما كان بينام الاول و مكانش عارف ينام طول الليل
لغاية الفجر لما لقاها بتصحية و تنادي علية
هيام:- سعيد.... معلش رجلي بتوجعني قوي ممكن تجيبلي المسكن
سعيد:- الف سلامة عليكي من عيوني ... ادالها المسكن و فضل جنبها على السرير قالها تحبي ادلك رجلك شوية؟
هيام:- مش عارفة هي بتوجعني قوي
سعيد قعد يدلك لها رجلها و هي دابت منه و مابقيتش قادرة خالص و نفسها يقوم يقلعها و ينيكها زي المرة الي فاتت.
هيام:- سعيد ممكن تنام جنبي على السرير علشان تبقي جنبي لو احتاجت المسكن تاني؟
سعيد بفرحة الدنيا :- اكيد يا حبي
نامت هيام و اديتة ظهرها و في ثانية كان سعيد لازق فيها من ورا و حاضنها بس هي ماتكلمتش
زبة وقف على طيزها و بقي مولع و على اخرة بس خايف لا تزعل منة تاني
شوية و لقاها بترجع بطيزها لغاية ماحس ان زبة دخل في طيزها من تحت الهدوم.
و قعد يحسس علي شعرها و على ظهرها كأنة بينيمها و هي عمالة تتنهد
فضلوا في الوضع المنيل دة لغاية ما النهار طلع لا هو عرف ينام و لا هي عرفت تنام
هيام:- و بعدين بقى .؟ انت لا هاتعرف تنام و انا مش عارفة انام....
سعيد:- مش فاهم قصدك اية؟
هيام:- سعيد انا عارفة ان الي بنعملة دة غلط و حرام بس انا مش قادرة استحمل ...
سعيد:- و انا مش عاوز اعمل حاجة تضايقك و مش هاعمل حاجة تاني غير لو انتي راضية
هيام لفت نفسها و وشها بقي في وش سعيد و بصيت في عيونة و هي ساكتة ..
سعيد ماصدق و راح واخد شفايفها في بوسة رهيبة هي كانت خلاص ساعتها سلمت نفسها لية و قالتلة اعمل فيا الي انتا عاوزة
في لحظة كان مقلعها كل حاجة و هو قلع كل حاجة و بدء ياكل كل حتة في جسمها زي الجعان
و هي مافيش اي مقاومة بالعكس هي بتبوسة و تحضنة اكتر لغاية مانزل على كسها و قعد ياكل فية ببوقة
كان كسها خلاص بينبض من الهيجان راح مقرب زبة و مسح بية شفرات كسها و بدء يدخلة بالراحة قوي لغاية ماحس ان زبة كلة دخل للبيضات
فضل ينيك ببطئ و بالراحة يدخل و يطلع و هي بتصرخ من الشهوة الي كانت محرومه منها و كان نفسها فيها.
لغاية ما هي قالتلة اجمد نيكني جامد يا سعيد باموت في زبك ارحمني
سعيد ما كدبش خبر و كمل رزع فيها بكل الاوضاع ....
مرت الايام على نفس المنوال كل يوم سعيد ينيك هيام ثلاث اربع مرات و رجلها خفت الظاهر من كتر النيك ...
و جوزها حجزلها و سافرت بعد ما قضيت شهر كامل عسل مع سعيد اخوها ....



نهاية الجزء الثاني .............................................................................

الجزء الثالث... سعيد هايتجوز ...
مرت الايام بعد سفر هيام و رجوع هالة للبلد و وشغلها مملة و رتيبة و سعيد بقى عندة اكتئاب بعد ما كان عايش حياة جنسية رهيبة مع هيام و هالة ...
كل يوم ينزل الصبح يروح الشغل و يرجع اخر النهار ينزل شوية على القهوة ولا يروح جيم و علاقاتة النسائية تقريبا وقفت من ساعه ما دخل في علاقة مع هيام و قبلها هالة لانة مكانش محتاج و مكانش عندة وقت اصلا ايامها..
وفي أجازة من الاجازات الي بينزلها لاهلة و بيتة كان قاعد مع أمة وأخواتة هالة و منى و أمة فتحت معاه موضوع الجواز ....
أم سعيد :- سعيد يا حبيبي مش ناوي بقي تتجوز و تلاقي حد يونسك بدل ما انت عايش لوحدك كدة ؟
سعيد : - يا أمي انا اصلي اتشغلت مع الشغل و الحياه و ماكنتش فاضي خالص السنين الي فاتت افكر
لية عندك عروسة ليا ؟
هالة:- ياة يا سعيد انت جيت في وقتك انا عندي ليك عروسة زي القمر....
سعيد مخضوض و مش فاهم هالة بتتكلم عن مين ..
سعيد:- قمر؟؟ مين دي يا ياقمر ؟
هالة:- صاحبتي من ايام الجامعه و شغالة معايا في الشركة ... سهام انت مش عارفها ؟
سعيد:- اعرفها اسم بس .. انا ماشوفتهاش قبل كدة او يمكن ماخدتش بالي منها
هالة:- ماتقلقش انا هاظبطك و اخليك تشوفها ولو عجبتك سيب عليا الدخلة دي ... دة يبقى اسعد يوم في حياتي لما تتجوز صاحبتي و انتيمتي...
مني كانت قاعده و بتسمع و مبسوطة
منى :- مبروك يا عريس اخيرا هاتتلم ههههه
و قبل ماتخلص الاجازة كانت هالة عازمة صاحبتها سهام عنده في البيت منغير ما تعرفها الحوار اصلا
ولما شافها سعيد اتفاجأ من جمالها الرهيب ... حاجة ولا الخيال بنت بيضاء و شقراء و تحس انها اجنبية
و لما اتكلم معاها لقاها جذابة جدا و ذكية و اندمجت معاه بسرعه جدا و فضلوا يتكلموا مع بعض طول اليوم
عديت الاجازة و رجع سعيد شغلة و مجرد مارجع كلم هالة و فهمها انه اعجب بسهام و عاوزها تفتح معاها الحوار و تديلة رقمها علشان يكلمها
سعيد كلم سهام و عبرلها عن أعجابة بيها و حس انها هي كمان معجبة بية و شكلها كانت فاهمة الحوار بتاع العزومة من الاول و انها شافتة كذا مرة و عينها كانت علية..
فضلوا يكلموا بعض بتاع شهر على الموبيل و اتقابلوا بعديها مرة واحدة في اجازة من الاجازات ....
و اتفق معاها انة هايتقدم لاهلها و ظبطوا ميعاد يروح لها البيت هو و أهلة يطلبوا ايدها
سعيد خطب سهام و بقي يقابلها كل اجازة ينزل فيها البلد و طبعا كانت بتيجي البيت عند اهلة و هو يروحلها بيتهم و كان اي انفراد معاها ما بيخلاش من بوس و تقفيش على الناشف وعلى السريع....
و كانت علاقتة مع اختة هالة مستمرة بس على فترات متباعده لما الظروف بتبقي مناسبة بالليل بعد ما اهلة و اختة مني يناموا
عديت شهور اقل من السنة و اتجوز سعيد من سهام و كانت احلى تجاربة الجنسية على الاطلاق لانة لقاها اجمل من اي حاجة تصورها و طلعت بتحبة بجد
علاقة سهام بهالة اختة كانت قوية و كانوا بيكلموا بعض كتير جدا و تقريبا سهام و هالة بيقولوا لبعض كل حاجة في حياتهم.
سهام نقلت شغلها في نفس المحافظة الي شغال فيها سعيد و نقل في بيت جديد اكبر و احلي...
حياتهم كانت قمة في السعادة و خصوصا ان سهام كانت علطول هايجة و عاوزة سكس فكان تقريبا يوميا لازم يعملوا سكس
و نيجي بقي للمفاجأة في قصة سهام ...
سهام و هالة كانوا مرتبطين ببعض بشكل قوي و ممكن يكون سعيد استغرب من علاقتهم القوية دي قوي بس دايما كان بيقول عادي دول بنات و صحاب من جامعه ..
لغاية ما في يوم روح البيت لقي هالة عندهم في البيت و قاعده مع سهام ...
سعيد :- ازيك يا هالة ... انتي جيتي كدة منغير ماتقوليلي .؟؟ و انتي يا سهام ماقولتيش لية ان هالة جاية كنا عملنالها عزومة حلوة ....
هالة :- **** يخليك ليا يا سعيد .. ابدا جاتلي مأمورية في الشغل و كنت مفكرة اني هارجع علطول
سعيد :- طيب اية هاتباتي معانا النهاردة ..؟
هالة :- ايوة معلش هاغلس عليكم يا عرسان لغاية بكرة الصبح....
سعيد :- ازاي تقولي كدة يا هالة دة انتي روح قلبي
سهام:- اية ياعم نحن هنا ...ههه هي بقي روح قلبك .؟ امال انا ابقى اية ؟
سعيد:- انتي قلبي كلة يا سوسو
المهم اتغدوا سوا و دخل سعيد يريح شوية بعد الشغل و سهام قعدت مع هالة شوية و بعدين دخلوا القوضة التانية..
سهام :- وحشاني قوي يا هالة هاموت عليكي..
هالة:- اية يا بت ؟ هو مش معاكي سعيد مكيفك ؟ ولا اية النظام ؟
سهام :- مكيفني بس ؟ دة فظيع انا عرفت انتي طالعه هايجة لمين ..
هالة :- طيب اقلعي لحسن انا الي شرقانة و مش قادرة سعيد ، من ساعة ماتجوزتوا مالمسنيش
سهام و هي بتقلع و بتاخد هالة في حضنها ...
سهام:- صعبتي عليا يا قلبي... بس احنا لازم نشوف الموضوع دة بس خلينا الاول نكيفك
سهام اخدت هالة في بوسة بنت كلب و هما قالعين و بدأوا في التفعيص كل واحدة ماسكة صدر التانية و عمالة تلعب و تفعص فية..
سهام رميت هالة على السرير الوحيد الي في القوضة و قامت مقلعاها كل حاجة لغاية مابقوا الاثنين ملط
و نزلت على هالة لحس من صدرها لسرتها لغاية مانزلت لكسها ... هالة فتحت رجلها علشان تدي مساحة لسهام تاكل كسها ببوقها و لسانها
و اشتغلت اهات هالة و محنها من بوق سهام الي بياكل في كسها و صباع سهام كان شغال بعبصة في نفس الوقت في خرم طيز هالة
هالة بقيت بتوح وح من الهيجان ....
و قاموا بدلوا الادوار بقيت هالة الي عند كس سهام بتاكل فية
في وسط معركة الجنس النسائي دة و صوتهم الي ملى الشقة .. سعيد قام على الصوت و اتسحب لغاية القوضة و شاف الي مكانش متوقعة ابدا ...
فضل يتفرج عليهم و هاج قوي من المنظر و كان هايموت و يدخل عليهم ينيكهم هما الاثنين بس قال خلينا نشوف القصة الاول اية و هما كدة من امتي....
رجع سعيد قوضتة و فضل على السرير لغاية ما سهام دخلت و هو عامل نفسة نايم اخدت فوطة علشان تدخل الحمام...
قام وراها بالراحة لقاها داخلة هي و هالة يكملوا في الحمام النيك الي كانوا فية...
مافيش بعد شوية طلعت سهام و هالة و هو عمل نفسة لسة بيصحى نادي على سهام ..
سعيد:- سوسو ...
سهام:- ايوة يا حبيبي انت صحيت ؟
سعيد :- ايوة .. اية دة انتي اخدتي دش ؟؟؟
سهام :- مرتبكة ... ايوة معلش اصل حسيت اني قرفانة من الحر قولت اخد دش
سعيد :- ماشي حمام الهنا ياروحي ... هي هالة فين ؟.
سهام :- برا في الصالة عاوز حاجة منها ؟
سعيد :- لا ابدا كنت باشوف لو تحبوا ننزل نسهر برا بدام هالة معانا نفسحها ...
سهام:- انا اوكية ... خليني اشوف هالة ..
المهم هالة علطول وافقت و نزلوا سهروا برا لاخر الليل و رجعوا البيت هالة دخلت تنام في القوضة الزيادة و سعيد و سهام دخلوا قوضتهم ، سعيد كان لسة هايج من الي شافة بالليل و مكانش لسة عارف هايفتح الموضوع مع سهام ازاي...
المهم سعيد اخد سهام في بوسة اكل فيها بوقها و قلعوا الاثنين و راحوا في معركة سكس اقوي من اي مرة بسبب هيجان سعيد الزيادة المرة دي
بعد ما سعيد جابهم جوا سهام نام جنبها و هو حاضنها و راح بدء بالكلام ...
سعيد:- سهام انتي لية ماقولتيش على الي بينك و بين هالة..؟
سهام اتصدمت من السؤال....:- الي بينا ازاي؟ مش فاهمة ؟
سعيد:- انا شوفتكم مع بعض في القوضة التانية ...
سهام مش عارفة ترد و ارتبكت و مش عارفة هو زعلان و لا اية نظامة ...
سهام:- انا خوفت احكيلك الصراحة مش عارفة الموضوع هايدايقك و لا اية ..
سعيد :- مش قصة يدايقني انا متدايق اكتر انك ماحكيتيش انتي و هالة على الي بينكم دة ...
سعيد:- عموما ياريت تحكيلي من الاول انتوا من امتى كدة و احكيلي كل حاجة
سهام:- انا اسفة يا حبيبي حقك عليا بس الموضوع اننا كنا خايفين من رد فعلك ،
عموما هاحكيلك ..
انا و هالة صحاب من ايام الجامعه و كنا بنسهر اوقات كتير نذاكر مع بعض و انت عارف اننا كنا في فترة مراهقة و كان في شباب معانا في الجامعه و حاولوا معايا انا و هالة كتير بس لا انا و لا هالة كان عندنا جراءة اننا نصاحب شباب و لا ندخل في علاقة ممكن نروح في داهية بسببها ..
و غير كدة انا كنت متعلقة بيك و حبيتك من يوم ماشوفتك و حلفت ان مافيش راجل غيرك ممكن يلمسني..
المهم و مع الصعوبة الي كنا فيها دي انا و هالة و اننا عاوزين نجرب الاحساس بتاع السكس بدأنا نتفرج على مقاطع سكس مع بعض على الموبيل و شوية شوية الموضوع اتطور و قولنا نجرب مع بعض لان اكيد مافيش واحدة فينا هاتأذي التانية و لا هاتروح تتكلم عليها.
لغاية ما جاه موضوع الشغل و جيت انا و هالة هنا علشان الاختبارات بتاعت التقديم و هالة قعدت عندك و انا قعدت عند خالي الي عايش هنا..
و حصل الي حصل بينك و بين هالة ....
سعيد:- اية دة هي قالتلك اية ؟
سهام:- سعيد.. هالة بتحكيلي كل حاجة و انا باحكيلها كل حاجة و مافيش بينا اسرار....
سعيد:- يعني انتي عارفة الي بيني و بين هالة ؟
سهام:- ايوة عارفة
سعيد:- و دة ماخلاكيش تتدايقي و لا تحسي اني انسان وحش؟؟؟
سهام:- بص يا سعيد... الجنس دة غريزة فينا و انا عارفة ان هالة كمان بتحبك من زمان و شايفاك فتي الاحلام و انك بالنسبة لها مش اخوها بس انت بالنسبة لها اخوها و صاحبها و حبيبها...
سعيد:- طيب ولما انتي عارفة كدة اتجوزتيني ازاي و انتي عارفة ان كان في علاقة بيني و بينها
سهام:- سعيد انا باعشقك و برضة باحب هالة بجنون .... هالة مش صحبتي بس .. هالة صحبتي و اختي و عشيقتي كمان لو تحب..
بص بقي كويس انك فتحت الموصوع علشان انا مكنتش عارفة ازاي اعملها دي...
سعيد:- هي اية دي الي تعمليها ...؟
سهام:- هالة يا سعيد .. من يوم ما اتجوزنا و انت بطلت تنزل البلد و الي بينك و بينها وقف و هي تعبانة جدا... و دة مأثر عليها و على نفسيتها .. و انا الصراحة خايفة عليها..
سعيد:- طيب و انا اعمل اية .؟ ما الوضع دلوقتي غير زمان و هي لازم تتجوز هي كمان ...
سهام :- هالة يا سعيد مش بتحب غيرك و بتموت فيك و مش بتفكر تتجوز دلوقتي
سعيد :- طيب انا اية المطلوب مني بالظبط؟؟
سهام:- عوضها الحرمان لاني حاسة اني اخدتك منها و دة مأثر علي علاقتي بيها....
سعيد:- ايوة يعني اعوضها ازاي مش فاهم ؟
سهام:- انت هاتستعبط ؟ زي ماكنت بتعمل قبل ما نتجوز ...
بص انا هاخليها تأجل رجوعها البلد لبكرة علشان تلحق تقعد معاك
سعيد صحي الصبح قبل الكل و راح شغلة و دماغة عمالة تفكر في الي هايحصل و ازاي هايعمل سكس مع اختة و مراتة تبقي عارفة و كمان موجودة معاهم في البيت نفسة ...
الموضوع دة خلاة مصدع من التفكير فقرر انة هايستأذن و يمشي بدري شوية علشان اصلا هو ما نامش الليلة الي فات كويس...
رجع سعيد البيت على العصر لقي سهام و هالة في المطبخ بيجهزوا الغداء و قاعدين يتكلموا و يهزروا و ضحكهم جايب للصالة
سعيد:- اية الهنا دة ...؟ احلى اتنين قمرات في الدنيا بيعملوا الغداء ....
سهام:- حمد **** على السلامة ياقلبي ... انت راجع بدري يعني النهاردة....
سعيد:- ماهو هالة حبيبتي هنا
سهام:- طيب انت روح خدلك دش كدة و روق على نفسك كدة و ريح 10 دقايق هايكون احلى غداء جاهز يا قلب سوسو
سعيد راح خد دش سريع و غير هدومة و ظبط نفسة طلع لقا الترابيزة فيها وليمة من احلي اكل يرم العظم..
سعيد:- واووو اية دة كلة ، اية دة كلة؟؟؟؟ كل دة علشاني؟ انتوا عاملين عزومة و لا اية ؟
هالة :- بالهنا و الشفا يا حبيبي ، انا و سوسو قولنا نظبطك النهاردة و نبسطك زي ما انت علطول مفرحنا و باسطنا ....قالتها و هي بتبص لسهام و مبتسمة.
سعيد فهم الحوار على اية ؟ يبقى هما بيجهزوا علشان نيكة هالة النهاردة ...
اتغدوا و طول الغداء و هما الثلاثة هزار و ضحك و جو جميل يفتح النفس و الاثنين كانوا متزوقين اصلا و لابسين اجمل حاجة
سهام كانت لابسة بنطلون جينز ماسك عليها و مجسم طيزها بشكل مهيج و توب بدون كمام و قصير يادوب مغطي سرتها و مش لابسة برا و صدرها باين منة قوي
اما هالة بقي فكانت لابسة ليجنز مخليها و كانها عريانة و مش لابسة بنطلون اصلا و من فوقة لابسة فنلة حملات خفيفة و لابسة برا تحس انها صغيرة و صدرها هايطلع منها
بس سعيد كان واخد على المنظر دة و مش جديد علية لبس هالة لانة شافها اصلا عريانة و نام معاها كتير، بس الموضوع ان الاثنين متزوقين و لابسين اللبس دة النهاردة يعني هما ماشين في الخطة بتاعتهم الي هو مش عارفها لغاية دلوقتي.. هو كل الي يعرفة ان المفروض انة هايعمل سكس مع هالة و بس
خلصوا الغداء و قعد سعيد شوية كانت هالة جابتلهم حاجة ساقعه و قعدوا التلاثة يكملوا حكاوي و هزار
هالة: - انا بعد اذنكم هادخل اريح شوية في القوضة
سهام:- بصتلها و بضحكة خفيفة كدة ماشي ياقلبي خدي راحتك ...
مجرد ما هالة قامت سهام بصت لسعيد و بابتسامة على وشها ...
سهام:- ي**** بقى يا عريس ... عاوزاك تروقها البت دي
سعيد و هو مش عارف يرد يقول اية و مستغرب الموقف جدا قام و دخل الحمام شوية و طلع راح على قوضة هالة.
خبط الباب ... هالة :- مين؟
سعيد:- ممكن ادخل يا هالة ؟
هالة :- طبعا يا قلبي
سعيد فتح الباب و جالة ذهول من الي شافة ...
لقي هالة نايمة على السرير بقميص نوم يعتبر مش موجود شفاف لونة احمر من الدانتيل و مش لابسة اي حاجة تحتة و قصير جدا يادوب مغطي كسها بشوية و ريحة برفانها الي حطاه تهبل و حاطة ميك اب و على سنجة عشرة و كانها عروسة في ليلة دخلتها
سعيد لسة مش مستوعب الموقف و خصوصا موضوع مراتة الي برا و لسة مذهول دخل و هو لابس شورت خفيف مافيش حاجة تحتة و تيشيرت فوقة.
دخل سعيد و قعد جنبها على السرير و مسك ايدها باسها و اتكلم ...
سعيد:- انتي لية ماحكتيليش على الي بينك و بين سهام من زمان؟ لية خبيتي عليا كل دة .
هو في حاجة بينا بتستخبي....
هالة:- بجد انا كنت خايفة من رد فعلك و ماكنتش عارفة اقولها ازاي ، وبعدين ماهو انت عرفت اهه هاتفرق بقي؟؟
سعيد :- و طبعا انتي اختارتيلي سهام علشان كدة صح ؟
هالة :- لا و **** ابدا هي الي كانت مكلماني عنك كتير و كان حلمها انها تتجوزك
سعيد بابتسامة خفيفة قلع التيشيرت و الشورت علطول و دخل جنب هالة على السرير و باسها من شفايفها بوسة خليتها تدوب مع فترة الحرمان الي كانت فية...
هالة :- وحشتني قوي قوي
سعيد:- و انتي كمان يا عمري
و دخلوا في مرحلة من الهذيان الجنسي و البوس و التقفيش
هالة مسكت زب سعيد و راحة نازلة علية بشفايفها و هاتي مص و لحس لما خليتة بقى عامل زي عمود النور.
شوية و سعيد ماستحملش راح قالبها على ظهرها ومقلعها قميص النوم و نزل فيها لحس و تفعيص
لغاية مانزل لكسها و لحس مايتها الي كانت مغرقة الدنيا من الهيجان و لما لقاها غرقانة كدة و مستعدة راح قالبها على بطنها و اخد من مايتها الي مغرقة كسها و دعك بيها زبة و خرم طيزها و دخل راس زبة بالراحة
و شوية شوية يزيد في سرعتة و فضل ينيك فيها شوية و يلحس شوية و كل دة و في حد تالت كان في المشهد.... سهام مراتة فتحت الباب بالراحة حبة صغيرين و وقفت تتفرج عليهم و على اخرها من الهيجان.
مباراة السكس بين هالة و سعيد استمرت بتاع ساعه و بعدها سعيد ريح جنبها و ناموا بلابيص كدة بتاع ساعه و لما فاق قام دخل الحمام و طلع لقى سهام قاعدة في الصالة
بصتلة سهام وهي مبتسمة و كلها محن و هيجان...
سهام:- اتبسطت يا حبيبي ؟
سعيد :- مافيش حد يقدر يبسطني قدك يا احلي سوسو في الدنيا...
سهام:- ماشي يا عم البكاش ورينا بقى بالليل هاتعمل اية
سعيد:- هو لسة في بالليل؟
سهام:- اية دة و انا ماليش نصيب يعني النهاردة؟ امال انا ظبطتك في الاكل لية ؟ ماهو علشان تعرف تصد لغاية بالليل يادكري
سعيد بضحك :- دكرك ؟ ماشي ياسوسو هو انا اقدر اقول للملبن لا
قامت سهام عملت قهوة ليهم كانت هالة خدت دش و طلعت قعدت معاهم و سهروا قدام التلفيزيون لغاية اخر الليل
سهام بكل علوقية قدام هالة:- انا داخلة بقي يا سعيد مش هاتيجي ؟
سعيد:- بضحك ماشي يا سوسو جاي وراكي.
سهام بصت لهالة و هي مبتسمة و بتغمزلها :- ماتبقيش تنسي تطفي النور يا هالولتي هههه
دخل سهام و سعيد قوضتهم و بدأوا يقلعوا و يلعبوا و بمجرد ما سعيد دخل زبة في كس سهام و داخل طالع حس بان في حد بيلمسة من ظهرة
اتفزع و بص وراة لقي هالة ملط و واقفة وراه بتحسس على ظهرة
سعيد بضحك و زبة لسة جوا سهام الي بتوحوح:- ياولاد الكلب انتوا متفقين عليا ههههههه
و فضلت هالة تحسس شوية على ظهرة و بعدها راحت جنب سهام و دخلوا في بوس و لعب و هالة قعدت على وش سهام علشان سهام تطول كسها ببوقها تاكلة
و بكدة بدأت مرحلة جديدة من السكس الجماعي بين هالة و سهام و سعيد......
خلصوا المعركة الجنسية و ناموا الثلاثة جنب بعض زي ماهما لغاية الصبح
سعيد صحي الصبح جسمة مكسر و قايم بالعافية كلم الشغل قالهم انه تعبان و مش هايقدر يروح النهاردة
و قام عمل لنفسة فنجان قهوة و هو واقف بالشورت بس بيعمل القهوة لقى هالة جاية من وراه و بتحسس على ظهرة.
هالة:- هو ماينفعش انا كمان اتجوزك ؟؟ انا تعبت بقي و نفسي اعيش زي سهام و تنيكني من كسي
سعيد مبلم و هو اصلا صاحي مش شايف لسة قدامة :- بتقولي اية؟ طيب قولي صباح الخير الاول ...
سعيد:- مش عارف يا هالة و حياتك انا نفسي بس مش عارف تتعمل ازاي دي؟؟؟
هالة:- يعني انت ماعندكش مانع ؟
سعيد:- ايوه طبعا عندي مانع انتي كدة مش هاينفع تتجوزي ...
هالة :- مالكش فية انا هادبرها بس انت وافق و انا هافكرلك في فكرة نحل بيها المعضلة دي
سعيد مش فاهم حاجة و بصلها ببلاهة الي مش عارف هي بتقول اية و باسها و قام صب القهوة و طلع يشربها برا
هالة دخلت خدت دش و لبست هدومها كانت سهام قامت بتتطوح من التعب و السهر
سهام:- صباح الخير.... اية دة انت ماروحتش الشغل يا سعيد ؟ و بصيت لهالة و قالتلها وانتي لابسة و رايحة فين ؟
سعيد :- لا ماروحتش ... ماعرفتش اصحي الصبح
هالة:- راجعه البيت ... انا كدة هاترفد من الشغل لو ماروحتش بكرة و هاتطرد من البيت لو ماروحتش النهاردة لبابا و ماما....
سهام :- ماتنسيناش بقى و ابقي اتصرفي و تعالي تاني
هالة :- ماتقلقيش هابقى اكلمك ي**** باي يا قلبي و باست سعيد و باست سهام الي كانت لسة واقفة بلبوص منغير هدوم.
سعيد:- توصلي بالسلامة يا حبي.....
رجعت هالة للبلد عند أهلها و مر اسبوعين الدنيا رجعت فيها تاني سعيد و سهام لوحدهم لغاية ما في يوم روح سعيد البيت بعد الشغل لقي هالة بتتصل بية....
هالة:- الوو أزيك يا سعيد عامل اية ؟ و سهام عاملة اية ؟
سعيد :- بخير انتي اخبارك اية مابتجيش لية يا حبي ؟
هالة:- انا باتصل علشان كدة ... انا جاية بكرة لو مافيهاش مدايقة ...
سعيد:- عيب يا هالول انتي محتاجة اذن برضة ؟
هالة :- ماشي يا حبيبي تسلملي ... سلم على سهام بقى لغاية ما اشوفكم بكرا ...
تاني يوم سعيد لقى هالة بتخبط على الباب و معاها شنطتين كبار.....
سعيد:- حمد **** على السلامة يا هلول ... اية يا حبيبي انتي مهاجرة ...؟
هالة :- طيب ممكن ادخل و ارتاح و احكيلك ...
سهام:- ازيك يا هالول يا حبيبتي اتفضلي
دخلت سهام و حكتلهم القصة انها كلمت اهلها ان الشغل نقلها لنفس المحافظة الي عايش فيها سعيد و سهام و انها هاتبقي مع سهام في الشغل و بالتالي هاتضطر تيجي تعيش معاهم
سعيد اتفاجأ جدا لان دة معناه ان هالة عاجبها الحياة معاهم و موضوع الجنس الثلاثي الي عملوة وغير كدة كمان موضوع انها عايزة اخوها يفتحها و ينيكها زي مراتة ......
عدي كام يوم من ساعة ما هالة رجعت و الوضع رجع تاني سعيد هلكان في الشغل و السكس مع اتنين ستات مابيكتفوش نيك كل يوم يخلص مع سهام الظهر يقوم ينيك هالة المغرب و بالليل يجمع الاثنين على نفس السرير و هكذا ... بس هالة كانت مش مرتاحة لنفس السبب انها عايزة تتفتح و تتناك عادي...
لغاية ما في يوم كانت قاعدة مع سعيد اخوها و بدأت معاه الكلام ....
هالة :- سعيد .... انا عاوزة اتكلم معاك ....
سعيد :- خير يا قلبي في اية ....
هالة:- انا لقيت حل لموضوعي ....
سعيد:- موضوع اية مش فاهم .....
هالة :- اني ابقي معاك زي سهام كدة ....
سعيد:- قولي ياختي اية الفوكيرة الي جاتلك و هانحلها ازاي دي ...؟
هالة:- انا هاتجوز و ارجعلك ....
سعيد:- يخرب بيتك ؟ تتجوزي مين و ازاي ....فهميني ...
سهام:- أهدي يا سعيد بس و افهم للاخر....
سعيد:- و انتي عارفة القصة و لا مرتباها معاها ؟
هالة:- سعيد و حياتك تسمعني و تفهم للاخر...
هالة:- في واحد معايا في الشغل انا مش معجبة بية بس هو كلمني اكتر من مرة انة عاوز يتقدم و يتجوزني و انا ماكنتش مديالة ريق...و الصراحة انا اصلا مش معجبة بية و لا في دماغي انت عارف اني مش شايفة راجل في الدنيا دي غيرك
سعيد:- انتي بتستهبلي ؟ يعني هاتتجوزي و تعيشي مع راجل تاني و تقولي مش شايفة غيرك؟
هالة:- اية دة انت غيران عليا يا قلبي؟؟؟؟ لا الموضوع مش كدة بالظبط ماتخافش محدش هايلمسني غيرك...
سعيد:- و حياتك اخلصي و فهميني علشان انا على اخري
هالة:- انا هاتجوز و مش هادخل و هاسيبة قبل ما ندخل
سعيد:- اية الهبل دة؟ و اهلك ؟ و هو ذنبة اية كمان ؟
هالة:- هو مش هايخسر حاجة متخافش هو اصلا لحوح و مقرف و غير كدة انا هارجعلة كل حاجتة
سعيد:- بصي انا مش مقتنع بس مش عارف اقولك اية عموما نجرب
مافيش اسبوع و سعيد لقي امة و ابوة بيكلموة و يقولولة ان في واحد زميل هالة اتصل بيهم و قال انة عاوز يجي يتقدم و لازم انت تبقي موجود ... تعالى و جيب هالة معاك اخر الاسبوع
ويادوب عدوا اليومين و نزل سعيد و هالة و سهام البلد علشان يقابلوا زميلها و اهلة الي جايين يتقدموا لهالة و هالة قالت انها موافقة بس مش عاوزة فترة الخطوبة تبقي كتير و انهم يكتبوا الكتاب الاول قبل الفرح علشان تقدر تنزل معاه و تقابلة علي اساس انها متزمتة و متدينة و انها عاوزة تقابلة بصفة شرعية ..
العريس وافق و بعد اسبوعين تم المراد و كتبوا الكتاب و مشيت الخطة زي ما هالة مخططة ليها
و مافيش الشهر ماكملش و عملت معاه خناقة و لقي عريسها بيكلمة..
عريس هالة:- الوو أستاذ سعيد
سعيد:- ايوة يافندم انا ...
عريس هالة :- حضرتك انا فلان ...
سعيد:- ايوة ازيك اية الاخبار ؟ عامل اية ؟
عريس هالة :- حضرتك انا عاوز اقابلك ضروري..
سعيد :- تمام .. تحب تيجي البيت و لا نتقابل برا ؟
عريس هالة :- لا نتقابل برا ....
سعيد :- تمام
المهم اتقابلوا تاني يوم و الراجل حكي لسعيد المشكلة الي بينة و بين هالة و انه مش عاوز ينفصل عنها و سعيد كان مش عارف يرد و مش عارف يعمل اية و صعب علية الراجل فعلا ...بس قالة انة هايكلم هالة ويحاول يقنعها تكمل..
في الاخر هالة مشيت الي في دماغها و تم المطلوب و بقيت مطلقة رسمي بورق ....
و فات اسبوع بعد الطلاق كان اهلها زعلانين منها بس احترموا رغبتها مع انهم ماكنوش فاهمين اية الي حصل
و جاء يوم دخلة سعيد على هالة الي كانت مستنياه ... سهام حبيت تخليهم براحتهم اليوم دة و طلبت انها تزور اهلها تقعد معاهم يومين و سعيد اخد يومين أجازة من الشغل و أخد هالة و راحوا فندق في مدينة على البحر يقضوا يومين العسل بتاعهم
و بدء حلم هالة يتحقق ... دخلت الحمام ظبطت روحها و خرجت من الحمام حاجة تطير العقل من الجمال و الرقة و الأثارة .. سعيد خفض نور القوضة و راح واخدها في حضنة و دخلوا في بوس عنيف زي المحرومين .. مع انهم كل يوم مع بعض بس الاحساس المرة دي كان مختلف كان حاسس انها بقيت مراتة بجد...
و في اقل من دقيقتين كانوا الاثنين ملط و كان سعيد نايم فوق هالة و نازل بوس في كل جزء في جسمها و مسك زبة و قعد يفرش بية شفايف كسها الي كان غرقان من عسلها ...
و دخل زبة في كسها ....بالراحة جدا و مع دخولة هالة اتنهدت تنهيدة الي روحها رجعت لها من كتر ما كانت مستنية اللحظة دي و كانت دايبة منه و رايحة في دنيا تانية
فضلوا يعملوا سكس اكتر من ساعه كل ما يخلص و يقوم يلاقيها بتشدة تاني و هي على اخرها من الهيجان و تهيجة تاني يقوم مكمل و يعمل واحد تاني و فضل كدة لما جاب في كسها تلات مرات ...
عدوا يومين العسل كلهم سكس و نيك بين هالة و سعيد يصحوا من النوم يعملوا سكس يفطروا يعملوا سكس يدخلوا الحمام يعملوا سكس يتغدوا و يرجعوا يعملوا سكس يومين كاملين مافيهمش راحة مقضينها على السرير عريانين مش بيقوموا غير علشان ياكلوا و يدخلوا الحمام و بس.
رجعوا بعد اليومين لشقتهم لقوا سهام مستنياهم و طبعا سهام كانت عارفة ان سعيد اتفشخ سكس مع هالة فقررت انهم يدولوة يومين راحة من السكس و يعوضوا بالاكل علشان الي جاي كلة نيك ....


نهاية الجزء الثـــــالث ..............................
كمل يا برنس ويا ريت ما تتاخر
 
قصة حلوة كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%