I Love Kay Parker
نسوانجى الاصلى
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
مترجم قصص مصورة
ناشر حصري
أنا و أمي :
( القصة أحداثها خيالية )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و محجبة و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية
والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر
الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا
بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي ..
أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط
ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت
بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده
برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي
ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت
مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها
و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد
أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي طفلة و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام :
عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة
المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط أدامي و المكالمة أستمرت عشر دقايق لحد ما قفلت التليفون و خدت بالها ان صدرها مكشوف و غطيته و دخلته في قميص النوم ، حسيت في الوقت ده و أنا براقبها إن جسمي مش علي بعضه و حطيت إيديا علي زبي و سخنت جداااا جداااا
و مع الأيام و الشهور و السنين و وصلت لثانوية عامة كان النت إنتشر و كنت بقعد مع أصحابي و ننزل أفلام من موقع مشهور و معروف إسمه سكس ورلد و كان بينزل مقاطع صغيرة سكس و أفلام موقع Brazzers اللي بدأ من سنة ٢٠٠٤ لغاية دلوقتي و طبعا كان أحلي موقع بالنسبة لنا و في يوم كنت عند صاحبي ده و قاللي انه نزل برنامج اسمه Bear Share و قاللي ممكن نعمل سيرش علي أي محتوي فيلم و ننزله و فعلا دورنا كتير و نزلنا أفلام أكتر ، و للعلم أنا عمري ما قلت لأي حد علي تجربتي مع أمي بس بالصدفة نزلنا مقطع فيلم Taboo بس ماكناش نعرف إسم البطلة طبعا ، كان بس الجزء بتاع المقطع لما الأم كاي باركر بتبقي هايجة في سريرها و مولعة و بتعدي من أدام أوضة إبنها و بتلاقي زبه واقف و بتدخل تمص زبه و يصحي من النوم و ينيكها !! كنت مستغرب إني لقيت فعلا بالمحتوي ده إن الإبن و الأم بيمارسوا الجنس سوا و مع بعض و بالرغم إننا نزلنا أفلام كتير جدا بس فضل الفيلم ده هو اللي شاغلني و خدته عندي علي الكمبيوتر و بمارس عليه العادة السرية بإستمرار ، و بعدها بفترة لقيت صاحبي نزل أفلام كارتون Hentai و فيها برضه علاقة ما بين الأم و الإبن ، بدأت إستغرب جدا من الأفلام دي بس طلع إن في ناس فعلا بتعمل الأفلام دي و أحتفظت بيها عندي مع فيلم تابو بس مع السنين و تطور النت عرفت إسم الفيلم و أدمنته بكل أجزائه و بقيت أدور علي أفلام Vintage أو Classic لأن دول بس اللي فيهم أفلام كتير عن علاقة الأم و الإبن
بعدها برضه الصدف مش سابتني في حالي و المواقف بتكرر :
رجعت يوم من المدرسة و لقيتها نايمة في سابع نومة علي سريرها بقميص النوم ، قررت أقرب ناحية جسمها بالرغم إني كنت خايف جداااا جداااا بس قربت جنبها و بدأت أحاول أشم نفسها و هي نايمة و ريحة باطها كانت عرق بس وقف زبي مووووت !! و كالعادة نضيف أوي و مش فيه و لا شعرة و برضه نص بزها اليمين خارج بره قميص النوم و الحلمة كلها باينة ، بوسته بكل هدوء و بالراحة بوسة خفيفة ، بعدها طلعت لساني بس بكل هدوء حطيت طرفه علي نقطة حلمتها و بدات ابل صوابعي بريقي اللي طالع من بوقي و اتف تفة خفيفة و احط علي حلماتها و حسنتها و اللي حوالين صدرها الأبيض يعني و فضلت كده حوالي خمس دقايق بس جه تليفون لكن هي ماصحيتش و قمت بسرعة علشان قرايبنا كانوا جايين و معزومين عندنا و بعد شوية صحيتها و أنا بنادي عليها عادي علشان تصحي و تقوم من النوم
بعدها قررت بيني و بين نفسي إني لازم أكتشف تفاصيل أكبر و أكتر و أشوف جمال أمي اللي كل الناس بتتحاكي بيه ده و طلعت ألبومات صور الفوتغرافيا القديمة و إكتشفت جمال في أمي من صغرها حقيقي ساحر و خلاني متيم بيها بشكل أعلي من أول صورها في الجامعة و الكلية و أيام الخطوبة و الفرح ، شفت أمي كأحلي طالبة جامعية بجد و شفتها أحلي بنت بتتخطب و شفتها عروسة مفيش في جمالها و لا أنوثتها ، كانت حاطة ميكاب خفيف أوي لأن جمالها طبيعي و رباني بجد مالوش زي و لا له مثيل حقيقي ، أنا متأكد و إن عندي يقين إن كل الرجالة اللي في الفرح هيجانين عليها و متخيلين إنهم بينيكوها سواء كانوا شباب أو متجوزين و متأكد إن كل البنات و الستات كانوا و مازالوا غيرانين منها ياما لو في بيحبوها فيتمنوا يمارسوا معاها السحاق كمان ، أصل أنتم ماشفتوش أمي بجد و مش هاتصدقوني بس فعلا هي جمالها عدي كل الحروف و الكلمات ، نرجع للي كنت بقوله أيامها كانت الموبايلات بدأ يكون فيها كاميرات و صورت كل صورها و عملت فيها Crop عليها هي بس و نقلتهم علي الكمبيوتر و محتفظ بيهم لغاية دلوقتي و لما جيبت لاب توب نزلتهم عليه و كل لما أغير موبايل أنا اللي بنقل صورها بنفسي علشان ماحدش يشوفها إلا أنا ، دي حتي صور البطاقة الشخصية اللي كل الناس بيطلع فيها شكلها غريب هي الوحيدة اللي طالعة فيها مثيرة !!
الغريب إن في يوم من الأيام أبويا كان قاعد أدام الكمبيوتر بس فتح فيلم عادي من أفلام السكس العادية و شاف فيه لحس و الست بتمص زبر بطل الفيلم !! قاللي أيه القرف ده و إوعي تفتكر ان المتجوزين المفروض يعملوا الحاجات دي أو يمارسوا من ورا لأن الحاجات دي مقرفة !! و كان بيفهمني أضرار العادة السرية و كل الكلام ده بس أنا فعلا كنت هاتجنن إنه متجوز واحدة زي أمي دي و ماعملش كل الحاجات دي إززززاي !! لا مص بزازها و لا لحس كسها و لا مصت زبره و لا إتناكت من طيزها !! يعني أمي فاتها كتير أوي من شهوة و متعة ماحسيتهاش و ماجربيتهاش أبدا رغم إنه كان معاه أجمد ست في العالم كله بدون مبالغة بجد
و لأن أبويا بدأ يسافر لوحده و يسيبنا في مصر فكان طبيعي أشوفها بكل الأشكال المثيرة في البيت :
مرة رجعت من برة و لقيتها بتمسح الشقة و بتمسح و ضهرها في وشي و لابسة جلابية بيضة شفافة من غير برا و لا بانتي !! فجأة لقيت كسها بطيزها كلها أدامي ملط بمعني الكلمة و بزازها مدلدلة زي بزاز المعزة كده و حلماتها باصين لتحت بشكل رهيب و فظيع و مثير بجد !! و عمالة بتعصر القماشة اللي بتمسح بيها و بلت جسمها كله مية و لأن الجلابية شفافة و مبلولة فشفت تقريبا كل جسمها بس هي كانت مشغولة بالمسح و تنظيف الشقة و مش واخدة بالها خالص إني شفتها و دخلت أوضتي و زبي كان مولع و جيبتهم عليها بكل هيجان
كنت بخاف أقرب لأمي و أبوسها زي أي إبن لأمه لأحسن إتهور لدرجة إنها في مرة قالتلي مش أنا ماما حبيبتك تعالي بوسني و كانت ممدة بقميص النوم علي السرير و أنا كنت بالبيجامة و جيت بوستها من خدودها و هي باستني بوسة خفيفة من شفايفي بس بهزار يعني و زبي كان هايفرقع ساعتها ، بس بصراحة في اللحظة دي إستهبلت و حطيت راسي علي صدرها و فضلت بعمل بعد كده كإني بهرش و بحرك بوقي علي محيد صدرها لحد ما قالتلي قوم يا حبيبي بقي ، الدنيا حر و عاوزة اروح المطبخ و قمت كالعادة علي أوضتي جري و ضربت عشرة عليها ، أنا بجد ضربت كميات عشرات علي أمي مالهاش عدد من أيام المدرسة مرورا بأيام الكلية لغاية ما بقيت بشتغل دلوقتي و لأني مازلت عازب بس مهما صاحبت بنات و ستات كتير حلوين و جامدين ، أغلب تفكيري دايما في أمي
أمي دايما و أنا ماشي معاها كانت بتتعاكس سواء عدينا من جنب لجنة في الشارع ألاقي الظباط و العساكر بيبصوا علي كل حتة فيها ، أو لو كنا في السوق دايما البياعين و الناس مركزين و متنحين فيها و سمعتها في مرة زمان بتحكي لناس صحباتها في الموبايل إن كان في دكتور زمان أيام ما كانت أيام الجامعة معجب بيها بس لأنه حاول يكلمها و كانت هي مش بتكلم أي حد خالص فقال لواحدة صاحبتها تبلغها إنه هايخليها تشيل المادة بتاعته لو مش راحت له المكتب بتاعه ، بس ماما كانت ذكية و خدت صاحبتها معاها و راحوا له علشان مايعملش معاها أي حاجة و فعلا كلمته بإبتسامة رقيقة و ضحكة هادية و قال لها خلاص إنه هاينجحها و كان متعشم يحصل حاجة بينهم بس بعد ما نجحت مابقاش يشوفها خالص في الكلية و مابقاش يديها محاضرات أو يدرس لها و إتأكد إنه مش هايعرف يعمل حاجة
أما أيام الشغل فكل زمايلها الرجالة برضه معجبين بيها و في مرة نزلت و لبست بادي أسود مجسم أوي و لازق لدرجة إني حسيت إن بزازها واضحين و بارزين جدا بالرغم إنها محجبة و كانت لابسة جاكيت جلد عليه ، و برضه كان عندها مدير بيرخم عليها خاصة بعد ما عرف إنها إتطلقت و أنا كنت رايح لها الشغل في اليوم ده و شفت المدير ده مركز في كل تفاصيل جسمها و عينيه بتاكل في لحم أمي أكل بس ماخدش باله إني كنت شايفه بس هي حست إنه مركز معاها أوي و بعد ما رجعت البيت مابقتش تلبس البادي ده تاني للأسف
و فعلا مفيش حد زي ماما أبدا حتي كل الممثلات الحلوين برضه مايجوش حاجة في أمي لكن دايما بتخيلها خليط برضه من ممثلات متناكات تانيين ( ليلي علوي و إلهام شاهين و نادية الجندي و نبيلة عبيد و سعاد حسني و شمس البارودي ) و غيرهم كتير ، اللي هي برضه أحلي و أجمل منهم كلهم
كل القصص و الأفلام و الكلام عن علاقة الأم و الإبن هنا و في كل المنتديات و المواقع شفتهم و قريتهم نزلتهم كلهم و تخيلت أمي مكان البطلة في كل الأفلام ة ياما تخيلت رجالة كتير بتمارس معاها الجنس و غصب عني إتمنيت كده علشان يبقي باب يتفتح ليا إني أكشفها و ساعتها همارس معاها الجنس بالذوق أو بالعافية
أنا نفسي إتجوز أمي و أفشخها نيك و رزع و هبد و دب في كسها و طيزها و بزازها ، نفسي اغرقها زيت و اعمل لها مساج ، نفسي نبقي في بحور عرق من كتر النيك ،أنيكها برومانسية و إغتصاب و عنف و بكل الأشكال و المواقف المختلفة و التعب بس حتي هي لو تعبت أنا عمري ما هازهق أو أتعب أو أمل من النيك فيها مهما كان و مهما حصل
الحقيقي أنا عايش في معاناة لأن أمي مجنناني و مهيجاني طول الوقت و في نفس الوقت مش عارف أعمل فيها أي حاجة و هي بترفض دايما أي علاقات أو إرتباط أو جواز تاني بعد كده ، و مش عارف أعمل أيه لأني كل ما بخرج من أوضتي و بعدي علي أوضتها دايما فاتحة الباب و نايمة بقمصان نوم مثيرة ، لدرجة إني ياما صورتها و هي نايمة و لما بتمسح و في كزا مرة مختلفة و ياما باخد الكلوتهات و السوتيانات بتاعتها و أمارس عليها العادة السرية
هي ساعات كتير كانت بتحس إني بشغل سكس و تدخل عليا فجأة تلاقيني بضرب عشرة بس دايما مغطي نفسي بالبطانية لكن ماتعرفش إن كل العشرات اللي ضربتها كانت عليها هي و بس
و تظل القصة مستمرة بأحداث كبيرة و كثيرة دون نهاية و حلم لم و لن يتحقق و شهوة لأمي الجميلة لم و لن تنتهي أبداااا
( القصة أحداثها خيالية )
أنا شاب في التلاتينات و كنت عايش مع أمي و أبويا و حياة كويسة و جميلة جدا لكن مفيش حاجة بتفضل علي حالها و ما بين اللحظة و التانية حاجات كتير ممكن تتغير
أنا كنت عايش مع أمي و أبويا طول السنين في حالة إستقرار لحد ما حصل الطلاق من كام سنة فاتت
عاوز أوصف لكم أمي و شكلها ، الحقيقة أمي ست كاملة في الجمال و الأنوثة و البراءة و الإثارة ، ناس كتير كانوا بيشبهوها بالأميرة ديانا و في ناس كانت بتقول إنها شبه الممثلة هدي رمزي و أنا كنت بشوف إنها شبه ممثلة المحارم الجميلة كاي باركر ، أمي لون بشرتها بيضة جدل بس مش في البياض الشديد أوي برضه و ملامحها دايما بحس فيها بخليط غريب من البراءة مع الإثارة و اللبونة ، يعني هي مش بتتعمد إنها تغري أي حد لكن هي بتثير أي حد يشوفها ، عينيها خضرا و شعرها طويل لونه بني غامق و محجبة و مالهاش أي علاقات خالص و فعلا مابتتكلمش مع أي حد و بتحافظ علي نفسها و بالرغم إن ليها صداقات كتير بس هي برضه دايما بتحاول تعمل حدود و هي بتشتغل في قطاع حكومي من سنين طويلة ، هاوصف ليكم جسمها بس في الأحداث اللي الجاية
والدي إشتغل فترة من الفترات في دولة عربية و كنا بنسافر معاه و بننزل في الإجازات قبل ما أمي تشتغل في مصر
الحقيقة أنا عمري ما فكرت في أمي كست بحلم بيها جنسيا لكن بعد يوم معين إتغيرت وجهة نظري خالص ، في يوم صحيت من النوم و جيت أدخل الحمام و لقيت ماما واقفة في البانيو عريانة ملط !! أنا تنحت في جسمها لأني أول مرة أشوف واحدة ست عريانة !! زعقت لي و قالت لي اطلع بره و أنا خفت جدا و قلت لها معلش يا ماما و طلعت برا
بدون مبالغة لحد النهاردة مهما شفت ستات و بنات و موديلز و ممثلات حلوين كتير لكن مفيش ست أبدا زي أمي ..
أنا فاكر المشهد ده كويس !! شفت جسم خيالي بشكل رهيب و دلوقتي بقي هاوصف لكم جسمها - بزازها بيضة و مدلدلين دلدلة بسيطة و عندها حسنة حمرا في بزها اليمين صغيرة أوي زي النقطة كده بالظبط و حلماتها لونهم بني لون مختلف جدا و يهيج الحجر عمري ما شفته علي ست و بطنها مظبوطة يعني مش تخينة و لا عندها كرش و لا الكلام ده و كسها لونه أحمر مووووت و نضيف جدا زي القشطة كده بالظبط و طيزها سكسي بطريقة فظيعة و برضه حجمها مش التخين المترهل ، حجمها زي ما بيقول الكتاب بالظبط
ملامح جسمها زي الممثلة كاي باركر و أحلي كمان و طبعا كسها مافيهوش شعر خالص - كل ده أنا أخد دقيقتين قبل ما أمي تحاول تغطي بزازها و كسها بإيديها و خرجت
بعد ما خرجت دخلت و قالت لي مش تخبط و تستأذن قبل ما تدخل الحمام ؟ رديت و قلت لها أنا أسف يا ماما بس كنت صاحي و ماعرفش إنك جوا ، قالتلي خلاص أنا مش زعلانة بس خبط علي الباب الأول بعد كده
برغم صغر سني في الوقت ده و الكلام ده أيام ما كنت في أولي إعدادي مثلا و عمري دلوقتي في أواخر التلاتينات لكن عمر المشهد ده ما راح من خيالي
ماما دايما كانت بتلبس في البيت قمصان نوم و ساعات كتير من غير برا و بانتي و كانت بتحط أسخن برفانات تهيج أي حد بالرغم إن ريحتها أجمل من مليار برفان و سبراي ، و كنت بحس إن ملمس جسم أمي دايما بطبيعته إنه سخن بجد طول الوقت
مرت السنين و ماحصلش حاجة لكن كانت دايما عينيا علي أمي بلبس البيت و حتي بلبسها بال**** لما بتخرج رغم إنه محترم جدا لكن عينيا كانت دايما بتروح علي المناطق المثيرة في جسمها
و بحكم إني أنا و أصحابي كأي شباب بنقعد نعاكس البنات و في ثانوية عامة بدأنا نتفرج علي مجلات سكس و الكوتشينة اللي كلها ستات عريانة و الكلام ده كنت بشوفهم دايما لكن دايما بحس إن أمي مختلفة و مميزة عنهم كلهم بجد
أنا أمي فعلا تستاهل لقب ملكة جمال العالم ، ملكة جمال الأمهات بالرغم إنها في الستينات دلوقتي لكن مش بيبان عليها أبدا ، و ناس كتير في العيلة كانوا و مازالوا بيغيروا منها لغاية دلوقتي لأن من و هي طفلة و شابة لحد ما كبرت دلوقتي و هي بجد بتجنن كل الناس ، و كل الستات اللي في سنها دلوقتي كبروا و عجزوا بس هي بالرغم من أنها كبرت لكن لسه أنثي مفيش زيها حقيقي ، كل نقطة حلوة فيها لدرجة ماتتوصفش مهما عبرت بالكلام :
عينيها و وشها و خدودها و شعرها و شفايفها و ودانها و ريحتها و عينيها و كتافها و بطنها و ضهرها و قفاها و رقبتها و صوابعها و بزازها و سرتها و حسناتها و كسها و طيزها و وراكها و سوتها و رجليها و ركبها و حتي ريحة عرقها و حتي و هي مغمضمة
المواقف بدأت تلعب معايا لعبتها من جديد و في يوم كانت نايمة في الصالة بقميص النوم علي الأرض و كنا أيامها أيام التليفون الأرضي و كانت واحدة قريبتنا بتتصل و كانت عاوزة تكلم ماما فخدت التليفون علشان أودي لها و لقيت حرفيا بزها اليمين كلللله خارج من قميص النوم ، أنا إترعشت جدا و عرقت جدا و صحيتها من غير ما أبين لها إني شفت صدرها و أديتها سماعة التليفون و رحت ماشي و رجعت لورا بس وقفت ورا من غير ما تشوفني و فضلت مبحلق في بزازها طول المكالمة و هي ملط أدامي و المكالمة أستمرت عشر دقايق لحد ما قفلت التليفون و خدت بالها ان صدرها مكشوف و غطيته و دخلته في قميص النوم ، حسيت في الوقت ده و أنا براقبها إن جسمي مش علي بعضه و حطيت إيديا علي زبي و سخنت جداااا جداااا
و مع الأيام و الشهور و السنين و وصلت لثانوية عامة كان النت إنتشر و كنت بقعد مع أصحابي و ننزل أفلام من موقع مشهور و معروف إسمه سكس ورلد و كان بينزل مقاطع صغيرة سكس و أفلام موقع Brazzers اللي بدأ من سنة ٢٠٠٤ لغاية دلوقتي و طبعا كان أحلي موقع بالنسبة لنا و في يوم كنت عند صاحبي ده و قاللي انه نزل برنامج اسمه Bear Share و قاللي ممكن نعمل سيرش علي أي محتوي فيلم و ننزله و فعلا دورنا كتير و نزلنا أفلام أكتر ، و للعلم أنا عمري ما قلت لأي حد علي تجربتي مع أمي بس بالصدفة نزلنا مقطع فيلم Taboo بس ماكناش نعرف إسم البطلة طبعا ، كان بس الجزء بتاع المقطع لما الأم كاي باركر بتبقي هايجة في سريرها و مولعة و بتعدي من أدام أوضة إبنها و بتلاقي زبه واقف و بتدخل تمص زبه و يصحي من النوم و ينيكها !! كنت مستغرب إني لقيت فعلا بالمحتوي ده إن الإبن و الأم بيمارسوا الجنس سوا و مع بعض و بالرغم إننا نزلنا أفلام كتير جدا بس فضل الفيلم ده هو اللي شاغلني و خدته عندي علي الكمبيوتر و بمارس عليه العادة السرية بإستمرار ، و بعدها بفترة لقيت صاحبي نزل أفلام كارتون Hentai و فيها برضه علاقة ما بين الأم و الإبن ، بدأت إستغرب جدا من الأفلام دي بس طلع إن في ناس فعلا بتعمل الأفلام دي و أحتفظت بيها عندي مع فيلم تابو بس مع السنين و تطور النت عرفت إسم الفيلم و أدمنته بكل أجزائه و بقيت أدور علي أفلام Vintage أو Classic لأن دول بس اللي فيهم أفلام كتير عن علاقة الأم و الإبن
بعدها برضه الصدف مش سابتني في حالي و المواقف بتكرر :
رجعت يوم من المدرسة و لقيتها نايمة في سابع نومة علي سريرها بقميص النوم ، قررت أقرب ناحية جسمها بالرغم إني كنت خايف جداااا جداااا بس قربت جنبها و بدأت أحاول أشم نفسها و هي نايمة و ريحة باطها كانت عرق بس وقف زبي مووووت !! و كالعادة نضيف أوي و مش فيه و لا شعرة و برضه نص بزها اليمين خارج بره قميص النوم و الحلمة كلها باينة ، بوسته بكل هدوء و بالراحة بوسة خفيفة ، بعدها طلعت لساني بس بكل هدوء حطيت طرفه علي نقطة حلمتها و بدات ابل صوابعي بريقي اللي طالع من بوقي و اتف تفة خفيفة و احط علي حلماتها و حسنتها و اللي حوالين صدرها الأبيض يعني و فضلت كده حوالي خمس دقايق بس جه تليفون لكن هي ماصحيتش و قمت بسرعة علشان قرايبنا كانوا جايين و معزومين عندنا و بعد شوية صحيتها و أنا بنادي عليها عادي علشان تصحي و تقوم من النوم
بعدها قررت بيني و بين نفسي إني لازم أكتشف تفاصيل أكبر و أكتر و أشوف جمال أمي اللي كل الناس بتتحاكي بيه ده و طلعت ألبومات صور الفوتغرافيا القديمة و إكتشفت جمال في أمي من صغرها حقيقي ساحر و خلاني متيم بيها بشكل أعلي من أول صورها في الجامعة و الكلية و أيام الخطوبة و الفرح ، شفت أمي كأحلي طالبة جامعية بجد و شفتها أحلي بنت بتتخطب و شفتها عروسة مفيش في جمالها و لا أنوثتها ، كانت حاطة ميكاب خفيف أوي لأن جمالها طبيعي و رباني بجد مالوش زي و لا له مثيل حقيقي ، أنا متأكد و إن عندي يقين إن كل الرجالة اللي في الفرح هيجانين عليها و متخيلين إنهم بينيكوها سواء كانوا شباب أو متجوزين و متأكد إن كل البنات و الستات كانوا و مازالوا غيرانين منها ياما لو في بيحبوها فيتمنوا يمارسوا معاها السحاق كمان ، أصل أنتم ماشفتوش أمي بجد و مش هاتصدقوني بس فعلا هي جمالها عدي كل الحروف و الكلمات ، نرجع للي كنت بقوله أيامها كانت الموبايلات بدأ يكون فيها كاميرات و صورت كل صورها و عملت فيها Crop عليها هي بس و نقلتهم علي الكمبيوتر و محتفظ بيهم لغاية دلوقتي و لما جيبت لاب توب نزلتهم عليه و كل لما أغير موبايل أنا اللي بنقل صورها بنفسي علشان ماحدش يشوفها إلا أنا ، دي حتي صور البطاقة الشخصية اللي كل الناس بيطلع فيها شكلها غريب هي الوحيدة اللي طالعة فيها مثيرة !!
الغريب إن في يوم من الأيام أبويا كان قاعد أدام الكمبيوتر بس فتح فيلم عادي من أفلام السكس العادية و شاف فيه لحس و الست بتمص زبر بطل الفيلم !! قاللي أيه القرف ده و إوعي تفتكر ان المتجوزين المفروض يعملوا الحاجات دي أو يمارسوا من ورا لأن الحاجات دي مقرفة !! و كان بيفهمني أضرار العادة السرية و كل الكلام ده بس أنا فعلا كنت هاتجنن إنه متجوز واحدة زي أمي دي و ماعملش كل الحاجات دي إززززاي !! لا مص بزازها و لا لحس كسها و لا مصت زبره و لا إتناكت من طيزها !! يعني أمي فاتها كتير أوي من شهوة و متعة ماحسيتهاش و ماجربيتهاش أبدا رغم إنه كان معاه أجمد ست في العالم كله بدون مبالغة بجد
و لأن أبويا بدأ يسافر لوحده و يسيبنا في مصر فكان طبيعي أشوفها بكل الأشكال المثيرة في البيت :
مرة رجعت من برة و لقيتها بتمسح الشقة و بتمسح و ضهرها في وشي و لابسة جلابية بيضة شفافة من غير برا و لا بانتي !! فجأة لقيت كسها بطيزها كلها أدامي ملط بمعني الكلمة و بزازها مدلدلة زي بزاز المعزة كده و حلماتها باصين لتحت بشكل رهيب و فظيع و مثير بجد !! و عمالة بتعصر القماشة اللي بتمسح بيها و بلت جسمها كله مية و لأن الجلابية شفافة و مبلولة فشفت تقريبا كل جسمها بس هي كانت مشغولة بالمسح و تنظيف الشقة و مش واخدة بالها خالص إني شفتها و دخلت أوضتي و زبي كان مولع و جيبتهم عليها بكل هيجان
كنت بخاف أقرب لأمي و أبوسها زي أي إبن لأمه لأحسن إتهور لدرجة إنها في مرة قالتلي مش أنا ماما حبيبتك تعالي بوسني و كانت ممدة بقميص النوم علي السرير و أنا كنت بالبيجامة و جيت بوستها من خدودها و هي باستني بوسة خفيفة من شفايفي بس بهزار يعني و زبي كان هايفرقع ساعتها ، بس بصراحة في اللحظة دي إستهبلت و حطيت راسي علي صدرها و فضلت بعمل بعد كده كإني بهرش و بحرك بوقي علي محيد صدرها لحد ما قالتلي قوم يا حبيبي بقي ، الدنيا حر و عاوزة اروح المطبخ و قمت كالعادة علي أوضتي جري و ضربت عشرة عليها ، أنا بجد ضربت كميات عشرات علي أمي مالهاش عدد من أيام المدرسة مرورا بأيام الكلية لغاية ما بقيت بشتغل دلوقتي و لأني مازلت عازب بس مهما صاحبت بنات و ستات كتير حلوين و جامدين ، أغلب تفكيري دايما في أمي
أمي دايما و أنا ماشي معاها كانت بتتعاكس سواء عدينا من جنب لجنة في الشارع ألاقي الظباط و العساكر بيبصوا علي كل حتة فيها ، أو لو كنا في السوق دايما البياعين و الناس مركزين و متنحين فيها و سمعتها في مرة زمان بتحكي لناس صحباتها في الموبايل إن كان في دكتور زمان أيام ما كانت أيام الجامعة معجب بيها بس لأنه حاول يكلمها و كانت هي مش بتكلم أي حد خالص فقال لواحدة صاحبتها تبلغها إنه هايخليها تشيل المادة بتاعته لو مش راحت له المكتب بتاعه ، بس ماما كانت ذكية و خدت صاحبتها معاها و راحوا له علشان مايعملش معاها أي حاجة و فعلا كلمته بإبتسامة رقيقة و ضحكة هادية و قال لها خلاص إنه هاينجحها و كان متعشم يحصل حاجة بينهم بس بعد ما نجحت مابقاش يشوفها خالص في الكلية و مابقاش يديها محاضرات أو يدرس لها و إتأكد إنه مش هايعرف يعمل حاجة
أما أيام الشغل فكل زمايلها الرجالة برضه معجبين بيها و في مرة نزلت و لبست بادي أسود مجسم أوي و لازق لدرجة إني حسيت إن بزازها واضحين و بارزين جدا بالرغم إنها محجبة و كانت لابسة جاكيت جلد عليه ، و برضه كان عندها مدير بيرخم عليها خاصة بعد ما عرف إنها إتطلقت و أنا كنت رايح لها الشغل في اليوم ده و شفت المدير ده مركز في كل تفاصيل جسمها و عينيه بتاكل في لحم أمي أكل بس ماخدش باله إني كنت شايفه بس هي حست إنه مركز معاها أوي و بعد ما رجعت البيت مابقتش تلبس البادي ده تاني للأسف
و فعلا مفيش حد زي ماما أبدا حتي كل الممثلات الحلوين برضه مايجوش حاجة في أمي لكن دايما بتخيلها خليط برضه من ممثلات متناكات تانيين ( ليلي علوي و إلهام شاهين و نادية الجندي و نبيلة عبيد و سعاد حسني و شمس البارودي ) و غيرهم كتير ، اللي هي برضه أحلي و أجمل منهم كلهم
كل القصص و الأفلام و الكلام عن علاقة الأم و الإبن هنا و في كل المنتديات و المواقع شفتهم و قريتهم نزلتهم كلهم و تخيلت أمي مكان البطلة في كل الأفلام ة ياما تخيلت رجالة كتير بتمارس معاها الجنس و غصب عني إتمنيت كده علشان يبقي باب يتفتح ليا إني أكشفها و ساعتها همارس معاها الجنس بالذوق أو بالعافية
أنا نفسي إتجوز أمي و أفشخها نيك و رزع و هبد و دب في كسها و طيزها و بزازها ، نفسي اغرقها زيت و اعمل لها مساج ، نفسي نبقي في بحور عرق من كتر النيك ،أنيكها برومانسية و إغتصاب و عنف و بكل الأشكال و المواقف المختلفة و التعب بس حتي هي لو تعبت أنا عمري ما هازهق أو أتعب أو أمل من النيك فيها مهما كان و مهما حصل
الحقيقي أنا عايش في معاناة لأن أمي مجنناني و مهيجاني طول الوقت و في نفس الوقت مش عارف أعمل فيها أي حاجة و هي بترفض دايما أي علاقات أو إرتباط أو جواز تاني بعد كده ، و مش عارف أعمل أيه لأني كل ما بخرج من أوضتي و بعدي علي أوضتها دايما فاتحة الباب و نايمة بقمصان نوم مثيرة ، لدرجة إني ياما صورتها و هي نايمة و لما بتمسح و في كزا مرة مختلفة و ياما باخد الكلوتهات و السوتيانات بتاعتها و أمارس عليها العادة السرية
هي ساعات كتير كانت بتحس إني بشغل سكس و تدخل عليا فجأة تلاقيني بضرب عشرة بس دايما مغطي نفسي بالبطانية لكن ماتعرفش إن كل العشرات اللي ضربتها كانت عليها هي و بس
و تظل القصة مستمرة بأحداث كبيرة و كثيرة دون نهاية و حلم لم و لن يتحقق و شهوة لأمي الجميلة لم و لن تنتهي أبداااا