متسلسلة واقعية سامية الميلف فى الميكروباص

[Bassem89]

كنت راجع فى يوم من البلد وراكب المكرباص فى الكنبة اللى قبل الاخيره و كنت قاعد على الكرسى القلاب المهم فى الطريق لقيت حد بيخبط رجله فى رجلى من تحت الكرسى ببص ورايا لقيت واحده ***** وقالتلى معلش اسفه قولتلها ولا يهمك وبعد شوية لقتها بتحك رجلها فى رجلى تانى سبتها لقتها بتحك تانى لحد مرجعت القاهرة ونزلت فى موقف السلام لقتها جت ورايا وقالتلى عاوزه اروح العتبه قولتلها تعالى معايا فى طريقى و ركبنا مكروباص تانى وقعدنا فى اخر كنبه هيا جوا خالص وانا فى النص وجنبى واحد و لقتها بتقولى انت متجوز قولتلها لا لسه بس نفسى اووى قالتلى انت فاكر الجواز حلو م انا متجوزه اهو و تعبانه فى عيشتى قولتلها انا عاوز اتجوز و خلاص لقتها حطت ايدها على رجلى .

زوبرى وقف وقولتلها انتى رايحه تعملى ايه فى العتبة قالتلى هقابل واحده صاحبتى و لقتها بتحرك ايدها وبتحسس على زوبرى و زوبرى وقف اكتر وقالتلى هات رقمك علشان لو معرفتش ارجع اكلمك تقولى اركب ايه وده كله بتحسس عل زوبرى روحت لافف ايدى على وسطها ولزقت فيها و ادتها الرقم و حسست على بزازها من الجنب وهيا شغاله تحسيس على زوبرى روحت مقرب من ودنها وقولتلها لو كنا لوحدنا كنت ركبتك دلوقتى و حطيته كله فيكى يا ملبن وقفشتها من بزازها وكنت طريه اووى بس حاولت امسك نفسى علشان المكروباص و كده و نزلنا و مشيت معاها شوية و قولتلها متيجى معايا البيت فاضى و هنكون لوحدنا قالتلى معرفش ظروفى لازم اقابل صحبتى قولتلها طيب متقابليها و نروح قالتلى هكلمك لو عرفت و روحت و فضلت مستنى تكلمنى و محصلش لحد فين وفين الساعه ١ بليل لقيت رقم بيتصل عليا رديت قالتلى انا سامية اللى قابلتك انهارده معلش معرفتش اشوفك صاحبتى اخرتنى قولتلها ولا يهمك قالتلى بس ممكن اشوفك بكرة الصبح وانا رايحه الشغل قولتلها اكيد و كلمتنى الصبح بدرى و كانت لابسه جيبه جينز واسعه و بدى اسود وعليه ال**** و خدتها و ركبنا المترو و كان زحمه طبعا وخدتها قدامى و زوبرى واقف على طيزها و وشوشتها فى ودنها وقولتلها انا تعبت اووى منك و عاوز اركبك يا سوسو قالتلى اهدى فى ناس لما ننزل و نزلنا و خدتها على الشقه و ودخلت و قفلت الباب ورايا بالمفتاح واول مدخلت قلعت ال**** لقتها بيضه قشطه و حلوة بس عندها حوال ٤٥ سنه ملف قشطه و قالتلى الجو حر اووى قولتلها اقلعى وانتى تحسى بطراوة وروحت واقف وراها حاضنها ولازق زوبرى فى طيزها و نزلت بايديا افكلها زرار وسوسته الجيبه قالتلى ده انت هايج اووى قولتلها ولسه لما اركبك هتشوفى و نزلت الجيبه لقتها قالعه و طيزها كبيره اووى و لبن روحت قالع البنطلون و ماسك زوبرى و حاكه فى طيزها لقتها قالت اووف زوبرك ملوع اووى يخربيتك قولتلها و لسه لما ادخله فى طيزك يا لبوة هيولع اكتر قالتلى لا انا مبتنكش من طيزى قولتلها مفيش الكلام ده يا شرموطه هنا هتتناكى فى كل حته و رةحت ماسكها من شعرها و منزلها تمص زوبرى و حطيته كله فى بوقها و فضلت تمص لحد مزوبرى وقف جامد روحت واخدها من شعرها على الاوضه و زنقتها عل حرف السرير ووقف وراها ونيمتها على بطنها ودخلته فى كسها وهيا اتاوهت جامد ونزلت نيك وترزيع فى كسها ووسطى عمال يطرقع فى طيازها ويتهزوا زيى الجيلى وهيا تقولى يخربيت زوبرك جامد اووى يا بخت اللى هتتجوزها هتموتها وهيا هايجه كده روحت

اضغط لقراءة المزيد...

 

[شاب نييك]

كنت راجع فى يوم من البلد وراكب المكرباص فى الكنبة اللى قبل الاخيره و كنت قاعد على الكرسى القلاب المهم فى الطريق لقيت حد بيخبط رجله فى رجلى من تحت الكرسى ببص ورايا لقيت واحده ***** وقالتلى معلش اسفه قولتلها ولا يهمك وبعد شوية لقتها بتحك رجلها فى رجلى تانى سبتها لقتها بتحك تانى لحد مرجعت القاهرة ونزلت فى موقف السلام لقتها جت ورايا وقالتلى عاوزه اروح العتبه قولتلها تعالى معايا فى طريقى و ركبنا مكروباص تانى وقعدنا فى اخر كنبه هيا جوا خالص وانا فى النص وجنبى واحد و لقتها بتقولى انت متجوز قولتلها لا لسه بس نفسى اووى قالتلى انت فاكر الجواز حلو م انا متجوزه اهو و تعبانه فى عيشتى قولتلها انا عاوز اتجوز و خلاص لقتها حطت ايدها على رجلى .

زوبرى وقف وقولتلها انتى رايحه تعملى ايه فى العتبة قالتلى هقابل واحده صاحبتى و لقتها بتحرك ايدها وبتحسس على زوبرى و زوبرى وقف اكتر وقالتلى هات رقمك علشان لو معرفتش ارجع اكلمك تقولى اركب ايه وده كله بتحسس عل زوبرى روحت لافف ايدى على وسطها ولزقت فيها و ادتها الرقم و حسست على بزازها من الجنب وهيا شغاله تحسيس على زوبرى روحت مقرب من ودنها وقولتلها لو كنا لوحدنا كنت ركبتك دلوقتى و حطيته كله فيكى يا ملبن وقفشتها من بزازها وكنت طريه اووى بس حاولت امسك نفسى علشان المكروباص و كده و نزلنا و مشيت معاها شوية و قولتلها متيجى معايا البيت فاضى و هنكون لوحدنا قالتلى معرفش ظروفى لازم اقابل صحبتى قولتلها طيب متقابليها و نروح قالتلى هكلمك لو عرفت و روحت و فضلت مستنى تكلمنى و محصلش لحد فين وفين الساعه ١ بليل لقيت رقم بيتصل عليا رديت قالتلى انا سامية اللى قابلتك انهارده معلش معرفتش اشوفك صاحبتى اخرتنى قولتلها ولا يهمك قالتلى بس ممكن اشوفك بكرة الصبح وانا رايحه الشغل قولتلها اكيد و كلمتنى الصبح بدرى و كانت لابسه جيبه جينز واسعه و بدى اسود وعليه ال** و خدتها و ركبنا المترو و كان زحمه طبعا وخدتها قدامى و زوبرى واقف على طيزها و وشوشتها فى ودنها وقولتلها انا تعبت اووى منك و عاوز اركبك يا سوسو قالتلى اهدى فى ناس لما ننزل و نزلنا و خدتها على الشقه و ودخلت و قفلت الباب ورايا بالمفتاح واول مدخلت قلعت ال** لقتها بيضه قشطه و حلوة بس عندها حوال ٤٥ سنه ملف قشطه و قالتلى الجو حر اووى قولتلها اقلعى وانتى تحسى بطراوة وروحت واقف وراها حاضنها ولازق زوبرى فى طيزها و نزلت بايديا افكلها زرار وسوسته الجيبه قالتلى ده انت هايج اووى قولتلها ولسه لما اركبك هتشوفى و نزلت الجيبه لقتها قالعه و طيزها كبيره اووى و لبن روحت قالع البنطلون و ماسك زوبرى و حاكه فى طيزها لقتها قالت اووف زوبرك ملوع اووى يخربيتك قولتلها و لسه لما ادخله فى طيزك يا لبوة هيولع اكتر قالتلى لا انا مبتنكش من طيزى قولتلها مفيش الكلام ده يا شرموطه هنا هتتناكى فى كل حته و رةحت ماسكها من شعرها و منزلها تمص زوبرى و حطيته كله فى بوقها و فضلت تمص لحد مزوبرى وقف جامد روحت واخدها من شعرها على الاوضه و زنقتها عل حرف السرير ووقف وراها ونيمتها على بطنها ودخلته فى كسها وهيا اتاوهت جامد ونزلت نيك وترزيع فى كسها ووسطى عمال يطرقع فى طيازها ويتهزوا زيى الجيلى وهيا تقولى يخربيت زوبرك جامد اووى يا بخت اللى هتتجوزها هتموتها وهيا هايجه كده روحت

كمل يا برنس وما تتاخر

 

[الشبكشى]

كنت راجع فى يوم من البلد وراكب المكرباص فى الكنبة اللى قبل الاخيره و كنت قاعد على الكرسى القلاب المهم فى الطريق لقيت حد بيخبط رجله فى رجلى من تحت الكرسى ببص ورايا لقيت واحده ***** وقالتلى معلش اسفه قولتلها ولا يهمك وبعد شوية لقتها بتحك رجلها فى رجلى تانى سبتها لقتها بتحك تانى لحد مرجعت القاهرة ونزلت فى موقف السلام لقتها جت ورايا وقالتلى عاوزه اروح العتبه قولتلها تعالى معايا فى طريقى و ركبنا مكروباص تانى وقعدنا فى اخر كنبه هيا جوا خالص وانا فى النص وجنبى واحد و لقتها بتقولى انت متجوز قولتلها لا لسه بس نفسى اووى قالتلى انت فاكر الجواز حلو م انا متجوزه اهو و تعبانه فى عيشتى قولتلها انا عاوز اتجوز و خلاص لقتها حطت ايدها على رجلى .

زوبرى وقف وقولتلها انتى رايحه تعملى ايه فى العتبة قالتلى هقابل واحده صاحبتى و لقتها بتحرك ايدها وبتحسس على زوبرى و زوبرى وقف اكتر وقالتلى هات رقمك علشان لو معرفتش ارجع اكلمك تقولى اركب ايه وده كله بتحسس عل زوبرى روحت لافف ايدى على وسطها ولزقت فيها و ادتها الرقم و حسست على بزازها من الجنب وهيا شغاله تحسيس على زوبرى روحت مقرب من ودنها وقولتلها لو كنا لوحدنا كنت ركبتك دلوقتى و حطيته كله فيكى يا ملبن وقفشتها من بزازها وكنت طريه اووى بس حاولت امسك نفسى علشان المكروباص و كده و نزلنا و مشيت معاها شوية و قولتلها متيجى معايا البيت فاضى و هنكون لوحدنا قالتلى معرفش ظروفى لازم اقابل صحبتى قولتلها طيب متقابليها و نروح قالتلى هكلمك لو عرفت و روحت و فضلت مستنى تكلمنى و محصلش لحد فين وفين الساعه ١ بليل لقيت رقم بيتصل عليا رديت قالتلى انا سامية اللى قابلتك انهارده معلش معرفتش اشوفك صاحبتى اخرتنى قولتلها ولا يهمك قالتلى بس ممكن اشوفك بكرة الصبح وانا رايحه الشغل قولتلها اكيد و كلمتنى الصبح بدرى و كانت لابسه جيبه جينز واسعه و بدى اسود وعليه ال** و خدتها و ركبنا المترو و كان زحمه طبعا وخدتها قدامى و زوبرى واقف على طيزها و وشوشتها فى ودنها وقولتلها انا تعبت اووى منك و عاوز اركبك يا سوسو قالتلى اهدى فى ناس لما ننزل و نزلنا و خدتها على الشقه و ودخلت و قفلت الباب ورايا بالمفتاح واول مدخلت قلعت ال** لقتها بيضه قشطه و حلوة بس عندها حوال ٤٥ سنه ملف قشطه و قالتلى الجو حر اووى قولتلها اقلعى وانتى تحسى بطراوة وروحت واقف وراها حاضنها ولازق زوبرى فى طيزها و نزلت بايديا افكلها زرار وسوسته الجيبه قالتلى ده انت هايج اووى قولتلها ولسه لما اركبك هتشوفى و نزلت الجيبه لقتها قالعه و طيزها كبيره اووى و لبن روحت قالع البنطلون و ماسك زوبرى و حاكه فى طيزها لقتها قالت اووف زوبرك ملوع اووى يخربيتك قولتلها و لسه لما ادخله فى طيزك يا لبوة هيولع اكتر قالتلى لا انا مبتنكش من طيزى قولتلها مفيش الكلام ده يا شرموطه هنا هتتناكى فى كل حته و رةحت ماسكها من شعرها و منزلها تمص زوبرى و حطيته كله فى بوقها و فضلت تمص لحد مزوبرى وقف جامد روحت واخدها من شعرها على الاوضه و زنقتها عل حرف السرير ووقف وراها ونيمتها على بطنها ودخلته فى كسها وهيا اتاوهت جامد ونزلت نيك وترزيع فى كسها ووسطى عمال يطرقع فى طيازها ويتهزوا زيى الجيلى وهيا تقولى يخربيت زوبرك جامد اووى يا بخت اللى هتتجوزها هتموتها وهيا هايجه كده روحت

استمر رائعه

 

[Youn]

كمل

 

[adam646161]

حلوه بس حاسسها مش صدق

 

[Youn]

كمل

 

[ناقد بناء]

متى ستكمل قصتك هذه

 

[Bassem89]

متى ستكمل قصتك هذه

بكرة

 

[ناقد بناء]

مرحبا بكم عزيزي الكاتب عزيزتي الكاتبة طالما قصتك في هذا القسم فيعني أنها متسلسلة فعليه حينما تريد تضيف جزء جديد عليك باتباع الخطوات التالية وهي اولا تضع الجزء الجديد في مربع الكتابة بالاسفل ثانيا تدخل على هذا الرابط

تواصل مع مشــرفي أقسام القصص | الموضوع الموحد للتبليغات (الدمج والتعديل)نسخة جديدة

اضافة باقى الاجزاء ونهاية القصة من 7 اجزاء هندريلا تم الدمج

xn--mgbkt9eckr.net

وتطلب دمج الجزء الجديد من قصتك وتكتب اسم قصتك وتكتب رقم المشاركة التي فيها الجزء أو تنسخ رابط قصتك

 

[moko]

استمر

 

[ناقد بناء]

@CESAR

 

[ناقد بناء]

واقعية او خيالية يا

@CESAR

 

[lyla]

كنت راجع فى يوم من البلد وراكب المكرباص فى الكنبة اللى قبل الاخيره و كنت قاعد على الكرسى القلاب المهم فى الطريق لقيت حد بيخبط رجله فى رجلى من تحت الكرسى ببص ورايا لقيت واحده ***** وقالتلى معلش اسفه قولتلها ولا يهمك وبعد شوية لقتها بتحك رجلها فى رجلى تانى سبتها لقتها بتحك تانى لحد مرجعت القاهرة ونزلت فى موقف السلام لقتها جت ورايا وقالتلى عاوزه اروح العتبه قولتلها تعالى معايا فى طريقى و ركبنا مكروباص تانى وقعدنا فى اخر كنبه هيا جوا خالص وانا فى النص وجنبى واحد و لقتها بتقولى انت متجوز قولتلها لا لسه بس نفسى اووى قالتلى انت فاكر الجواز حلو م انا متجوزه اهو و تعبانه فى عيشتى قولتلها انا عاوز اتجوز و خلاص لقتها حطت ايدها على رجلى .

زوبرى وقف وقولتلها انتى رايحه تعملى ايه فى العتبة قالتلى هقابل واحده صاحبتى و لقتها بتحرك ايدها وبتحسس على زوبرى و زوبرى وقف اكتر وقالتلى هات رقمك علشان لو معرفتش ارجع اكلمك تقولى اركب ايه وده كله بتحسس عل زوبرى روحت لافف ايدى على وسطها ولزقت فيها و ادتها الرقم و حسست على بزازها من الجنب وهيا شغاله تحسيس على زوبرى روحت مقرب من ودنها وقولتلها لو كنا لوحدنا كنت ركبتك دلوقتى و حطيته كله فيكى يا ملبن وقفشتها من بزازها وكنت طريه اووى بس حاولت امسك نفسى علشان المكروباص و كده و نزلنا و مشيت معاها شوية و قولتلها متيجى معايا البيت فاضى و هنكون لوحدنا قالتلى معرفش ظروفى لازم اقابل صحبتى قولتلها طيب متقابليها و نروح قالتلى هكلمك لو عرفت و روحت و فضلت مستنى تكلمنى و محصلش لحد فين وفين الساعه ١ بليل لقيت رقم بيتصل عليا رديت قالتلى انا سامية اللى قابلتك انهارده معلش معرفتش اشوفك صاحبتى اخرتنى قولتلها ولا يهمك قالتلى بس ممكن اشوفك بكرة الصبح وانا رايحه الشغل قولتلها اكيد و كلمتنى الصبح بدرى و كانت لابسه جيبه جينز واسعه و بدى اسود وعليه ال** و خدتها و ركبنا المترو و كان زحمه طبعا وخدتها قدامى و زوبرى واقف على طيزها و وشوشتها فى ودنها وقولتلها انا تعبت اووى منك و عاوز اركبك يا سوسو قالتلى اهدى فى ناس لما ننزل و نزلنا و خدتها على الشقه و ودخلت و قفلت الباب ورايا بالمفتاح واول مدخلت قلعت ال** لقتها بيضه قشطه و حلوة بس عندها حوال ٤٥ سنه ملف قشطه و قالتلى الجو حر اووى قولتلها اقلعى وانتى تحسى بطراوة وروحت واقف وراها حاضنها ولازق زوبرى فى طيزها و نزلت بايديا افكلها زرار وسوسته الجيبه قالتلى ده انت هايج اووى قولتلها ولسه لما اركبك هتشوفى و نزلت الجيبه لقتها قالعه و طيزها كبيره اووى و لبن روحت قالع البنطلون و ماسك زوبرى و حاكه فى طيزها لقتها قالت اووف زوبرك ملوع اووى يخربيتك قولتلها و لسه لما ادخله فى طيزك يا لبوة هيولع اكتر قالتلى لا انا مبتنكش من طيزى قولتلها مفيش الكلام ده يا شرموطه هنا هتتناكى فى كل حته و رةحت ماسكها من شعرها و منزلها تمص زوبرى و حطيته كله فى بوقها و فضلت تمص لحد مزوبرى وقف جامد روحت واخدها من شعرها على الاوضه و زنقتها عل حرف السرير ووقف وراها ونيمتها على بطنها ودخلته فى كسها وهيا اتاوهت جامد ونزلت نيك وترزيع فى كسها ووسطى عمال يطرقع فى طيازها ويتهزوا زيى الجيلى وهيا تقولى يخربيت زوبرك جامد اووى يا بخت اللى هتتجوزها هتموتها وهيا هايجه كده روحت

كمل حلوة اوي