سالب عاشق لجسمه

[دكتور نسوانجي]

انا يوسف 27 سنه طولي 170 وزني 76 زي اي مراهق وقت البلوغ بدات احس بشعور غريب لما بشوف بوسه ف فيلم او بنت لبسها مجسمها في الشارع شعور اثاره حلو اوي زاد الموضوع و بدات اتفرج عل سكس و كان اكتر حاجه بتشدني في نوعيه الافلام بتاعت شاب صغير مع واحده اكبر منه شويا كنت بحس انه اثارتهم عاليه اوي بحب اوي اشوف و هي بتثيره و ازاي بتبقى بتعمل ده بشغف غير افلام السكس العاديه اللي مع بنات صغيرين بحسهم مش مثيرين اوي بيبقول باردين و تحس الفيلم بيقلب بصويت و شويه اهات مفتعله... كبرت شويا دخلت الجامعه و هنا ابتديت الدنيا تتغير نسبيا عشان كنت في سكن جامعي .. لا لا مش اللي ف مخك مش هعمل مع صاحبي في السكن و الشغل ده... المشكله كانت في اني كنت بقعد حوالي 3 شهور مش بنزل غير 3 مرات او اربعه بالكتير اوي عشان طبيعه كليتنا و النت مكنش متاح زي دلوقتي عل التليفونات كنت بجيبهم عل التخيل اكتر و بعدين بقيت احس بمللل و اني مش مبسوط و حاسس اني بفكر ف كده علطول... بدات اتخيل مشاهد من افلام و امثلها كنت بعمل دور البطل و البطله زي مثلا فيلم عادل امام مع وفاء عامر و ازاي كانت بتغريه و هي بتحط الخوخ ف التلاجه كنت بعمل كده قدام المرايه كنت بهيج اوي اتطور الموضوع شويا اني بقيت بصور طيزي و اتفرج عليها خصوصا انها ناعمه مفيهاش شعر و كنت بتخيلها انها بتاعت بنت و اهيج اوي.... شويا و بدات اجيب لبس حريمي كلوتات لانجيرهات لدرجه ان صحبي في السكن كان فاكرني خاربها مع النسوان ههههههههه... جات الاجازه و رجعت بيتي و نسيت الموضوع خالص و رجعت تاني اتفرج عل الأفلام و ابسط نفسي لحد ما فمره كنت بتفرج عل فيلم لبنت و وولد المره دي بالذات كانت مختلفه البنت كانت واقفه اوي تحسها بارده مش عارفه تثير الواد اللي معاها متخشبه كده و انا اللي في مخي و انا بتفرج انه يا بت اتدلعي شويا ده لو انا كنت هيجته اوي و لاول مره اتخيل نفسي مكان بنت و اجيبهم و انا بتخيل ده... خلصت و بعدين استغربت من الموقف ازاي انا عملت كده هو انا كده خول زي ما الشباب بيقولوا عل الولاد اللي بتعمل كده بس بصراحه جوايا انا كنت حاسس بشعور مختلف كنت حابب المره دي اوي كانت تحفه زبي كان واقف اوي زي كانها اول مره اجيبهم... بعدها الفضول خدني اني اتفرج عل نوعيه الافلام الجاي بس بصراحه متبسطش اوي بتوع بره بيجيبوا اتنين معضلين و واحد بيركب التاني مع ان حلاوه الموضوع ف ان واحد يبقا فيه انوثه عن التاني واحد يبقا مسيطر شويا و التاني دايب تحته... اتطور معايا الموضوع اني نفسي اعرف انا مغري زي مانا شايف نفسي يعني لو راجل شافني ممكن يهيج عليا فعلا عملت حساب عل الفيس و دخلت كلمت شباب كتييير اوي اتبادلنا صور و عملنا سكس عل النت و كنت بفرح اوي لما بخلي راجل يجيبهم كان شعور فشيخ اللي هو انا كنت سبب في انه يتبسط و يجيب لبنه كنت بفرح لما ادخل الاقي 10 رسايل كلهم كلام عن ان جسمي فاجر و اني احلا من النسوان نوعيه الكلام ده كانت بتخلي عندي نشوه زي اللي شارب مخدرات... لحد ماعرفت رامي كان مختلف اوي غير كل الشباب اللي يقولك انا خاربها نسوان و ولاد و عملت 39 مره رامي قالي انه معملش كده قبل كده خالص و ان الموضوع شده كنوع من الفضول حسيته شبهي اوي عملنا مع بعض عل النت كتييير اووووي كنت بستنا الوقت اللي هنفتح فيه عشان نعمل كده زي البنت اللي ملهوفه عل خطيبها كنت بفكر ازاي هبسطه كل يوم اشترتله لانجيرهات و لا اللي بتجهز نفسها و هو كان يا روحي مبسوط اوي راضي جدا مش بيطلب حاجه اصلا غير انه يسمع صوتي و يشوفني بقينا زي المتجوزين بالزبط و بقا اسمي سلمى عشقت الاسم ده حبيت صوته و هو بيقولهولي لما بيدلعني و يقولي سلمتي كنت بحس اني اكيد اتخلقت عشان ابقى سلمى بتاعت رامي و اني لو كنت بنت كنت اتجوزته حفظت مل تفاصيله صوته لما يكون رايق و لما يسفل و لما يكون مضايق تفاصيل جسمه و زبه بيتهيالي انه لو كان متجوز مراته مكناش هتعرف كل التفاصيل دي زي الحسنه اللي كانت عل زبه من تحت و الميه اللي بينزلها زبه اول ما يقف او عروق زبه من اللي فيهم واحد معرج شويا و لا زبه اللي حادف شمال شويا اووووف عشقته جدا.... في يوم طلب يقابلني و انا رفضت و فضلت بعدها مضايق انه كده انا ضايقته و ان اكيد ده كان هيبسطه اوي خصوصا انه كان عايز نخرج بس مع بعض.... رجعت كلمته و قولتله اني موافق. فعلا اتقابلنا في مول عمري ما هنسا اد ايه انا كان قلبي بيدق متوتر فرحان بردان و بعرق في نفس الوقت زي البنت البكر ههههههه و هو كمان لدرجه اننا مشينا بتاع 10 دقايق جمب بعض مبنتكلمش... لحد ما قاعدنا عل كافيه و بدا الكلام يجييب بعضه لحد ما هيجنا اوي و هو زبه كان مرسوم من تحت البنطلون كان واقف اوي خصوصا لما لمسته كده لمسه سريعه و انا بوطي اربط رباط الكوتشي حسيته بيتنفض ..... المهم اتفقنا اني هسيب عربيتي و اركب معاه عربيته و نحاول نعمل كده و هو سايق حتي قالي انه هيطلع الدائري عشان يبقا طريق مفتوح محدش يركز معانا... وافقته و ركبنا و اتحرك فتح السوسته و خرج بتاعه كان واقف اوي بدات المسه و ايدي بتترعش و هو كان بيبتسملي و يقولي ايه رايك حبيبتي حاولت ادعكه بس كان ناشف اوي افتكرت اني معايا كريم نيفيا في الشنطه طلعته و حطيت و بدات ادعكه براحا و انا ضامم كفي علي عشان يبقا كانه داخل مكان ضيق كان رهيب احساسه في الايد وهمي تحس انك سكران اوي او بتحلم حلم روعه بدات ادعكه اسرع شويا و رامي يا روحي نفسه مش منتظم بينهج و يشهق و بعدين وقف عل جمب و ميلت انا عل زبه و حطيت راسه في بقي طعم الكريم كان مر اوي بس الاحساس نفسه ميتوصفش قفلت بقي نص قفله عشان سناني متخبطش فيه و بدات ادخله في بقي و اطلعه و رامي بيغمض عينه و تحسه روحه بتتسحب منه دخل ايده في بنطلوني من ورا اوووووف معقوله انا في راجل بيلمسني بجد اترعشت اوي لما حرك ايده بين طيزي و قرصها قرصه خفيفه لدجه اني جيبتهم اول ما ضغطت عل زبي.... حرك ايده عل ضهري و حسس عليا كتييير و انا دايب بمص زبه و تايه مع ايده اللي مسبتش حته فيا ملمستهاش كنت حاسس بحنيه و احتواء و رغبه و اثاره فظيعا اللي هو اكيد احنا بنحلم اكيد.... بدا زبه ينبض اسرع حسيته هو كمان بقا بيحرك جسمه لفوق كانه بيقولي سرع شويا سرعت اكتر لحد ما مره واحده بدا زبه يدق اوي اول نفضه جت في زوري خرجته بسرعه وفضلت ادعكه بايدي جاب لبنه عل وشي و عل الكرسي بهدل الدنيا خالص بس كان لبن كتير اوي و بتاعه فضل يدق بتاع 7 مرات مثلا و انا بضغط بايدي عليه مره براحه و مره جامد شويا و رامي مغمض عينه... خلصنا و باسني بوسه عمري ما هنساها بس و انتهت الخروجه و اتفقنا نكررها تاني..... هحكيلكوا تاني عل حاجات اكتر المرات الجايه عشان تعبت من الكتابه المره دي

اضغط لقراءة المزيد...