مثلية قصيرة واقعية سؤال بالصدفة جعلني أتناك

[مبادل ثلاثيني]

أهلا بيكم اليوم أحكي لكم قصتي مع الحلو صاحب المحل الذي اشبعني بزبه و فحولته . لا أطيل عليكم في مساء ما كنت أبحث عن ادارة معينة لا أعرف مكانها , وصلت للحي لكن لم أعرف الموقع بالتحديد فدخلت لمحل الشاي أشتري كوب شاي ة أسأل صاحبه , و عندما دخلت فوجئت بالشاب الأسمر الحلو السكسي صاحب المحل فسألته و حاولت لمس زبه الضحم و الفخم لكن لضيق الوقت لم اطل الحديث معه , بقي الشاب في رأسي و طيلة الليل وأنا اتخيل أنه ينيكني و في الغد وقت الظهيرة ( وقت قلة الحركة ) عدت له متحججا بشراء كوب شاي , دخلت المحل لاجده فارغا ناديته فرد من الداخل ثم خرج قائلا سماحني لدي بعض العمل داخل المحل فقلت له دعني أساعدك . ضحك وقال لا بأس ليس عملا مهما و اذا اردت تفضل , تأكدت حينها أني ساتناك منه و دخلت وراءه لأجد غرفة مجهزة بالافرشة و كأنها غرفة تفاجأت و بقيت أقلب نظري فيها وتراجعت الى الخلف لأجده قد التصق بي و زبه الفخم بين فلقتي طيزي الكبيرة الدلوعة , التفت له و دون أي كلام اخرجت زبه و بدأت بتقبيل زبه ثم لحسه من فوق لتحت طالع نازل و هو يتأوه و يشخر من المتعة و بدأت أدخله كله في فمي حتى أكاد أختنق و أخرجه و هو يتعرق من المتعة و هكذا حتى تصلب كالحديد دفعني بيده على الأرض لأنبطح و اترك موخرتي للأمام مثل قحبة متعطشة للزب , ومن شدة الشهوة فقز عليا بكل جسمه ثم بدأ يلحس خرمي و أنا أصرخ بصوت رقيق و اتأوه من المتعة وهو يزيد السرعة في اللحس و هكذا حتى صرخت هيا حبي نييك , بدأ حبيبي يدخل زبه ببطء و يخرجه وبعدما تعودت على الالم من زبه الضخم بدا يسرع النيك و كلما كنت أصيح كان يزيد السرعة و الصراخ و يضرب فلقتي بكلتا يديه ,
و بعد فترة طويلة من المتعة و الشبع و الزب قذف حبيبي نهر اللبن في داخلي , و بعدها من الحلاوة قذفت شحنتي أيضا , و هكدا تمتعت بالزب و متعته جيدا , استلقى فوقي بعدما استرخى لمدة دقائق و هو يزفر و انفاسه الحارة تخترق رقبتي ثم وقفنا و لبسنا ما تناثر من ملابسنا و قبلني من شفايفي وقال لي بصحتك , و لا تطل الغيبة عليا . ضحكت بمياعة و قلت له وهل تغيب القحبة عن فحلها و نياكها ؟ و هكدا افترقنا على امل اللقاء

اضغط لقراءة المزيد...

 

[سمير بو زب الجزائري]

اااح تسخف