NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة زوج الأم الأفضل ـ حتي الجزء الثاني 19/4/2023

  • بيضحكني
التفاعلات: Maxxx_PlayerxXx
الجزء الجاي عايزينه امتي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • عجبني
التفاعلات: Maxxx_PlayerxXx
  • عجبني
التفاعلات: Maxxx_PlayerxXx
الجزء الثاني

ليلي : وبس كده يا استاذ انور هو ده البيت اي رأيك

انور : ..........


ليلي : استاذ انور .. استاذ انور .. استاااذ انور حضرتك معايا

انور : ايوه ، معلش اسف بس سرحت حضرتك كنتي بتقولي اي معلش مسمعتش يا مدام ليلي

ليلي : اي رأي حضرتك في البيت ، عجبك ؟

انور : ااه اه طبعا البيت جميل جدا .. معلش بس يا استاذة ليلي هي مين الجميلة دي

ليلي : معلش اسفة جدا يا استاذ انور نسيت اعرفك علي بنتي مريم .. يااا مريم !!

انور : بنت حضرتك !!

القدر دا غريب كل يوم بحاول اتناسة الحصل بحاول اعيش حياتي تاني من اول وجديد بس كل محاولاتي طريقها الوحيد هو الفشل ولا محاولة نجحت عدي سنين كتير اوي ولسه زي ما انا فاشل مش عارف اتخطي ولا عارف اتأقلم ولا عارف اعيش هل انا اتكتب عليا افضل عايش كده دايما بدون حياة

ليلي : استاذ انور حضرتك بتسرح كتير هههه

انور : معلش انا اسف .. انا عايز امضي علي عقد الايجار دلوقت بعد اذنك

ليلي : تمام يا استاذ انور حاضر بسسسس

انور : في حاجه

ليلي : لا تمام مفيش حاجه

ايوه انا قررت اعيش هنا قررت اكون قريب من ريم او من مريم معرفش لي عايز كده او اي السبب بس حاسس اني عايز اكون جنبها حاسس ان قصتي لسه مخلصتش مع ريم

مريم بقا كانت مختلفة عن ريم كتير اوي .. كانت شقية بتحب الحركة الكتير بتحب انها تكون نجمة المكان الهي فيه .. ريم كانت خجولة علي العكس من مريم كنت بحس ان مريم مش بتتكسف من حاجه كانت حيوية وصريحة وجريئة بس ليلي كانت دايما بتحاول تسيطر عليها علشان شايفة ان تصرفتها غلط علي عكسي


انا كنت دايما حاسس ان تصرفات مريم دايما شداني ليها كنت دايما بحب ابص عليها فكل حتة فكل مكان تروحه تصرفتها اسلوبها كانوا بيجذبوني جدا كنت بحس اني هخسر كتير لو مشوفتهاش او بصيت عليها

وكل حاجه كانت بتعملها انا لسه فاكرها لحد دلوقت

في مرة شوفتها وهي بتلم الغسيل بفستنها القصير كانت جميلة ووهي بتلمه وقعت في الارض وهدومه طينت والغسيل اتبهدل شكلها كان حلو وهي بتضحك من الحصل

ومرة تانية شوفتها وهي نايمة ع النجيلة وبتقرا الكتاب الهي بتحبه ونظام الري كان شغال وهدوما كانت لازقه عليها بعيدا عن براءة وشها بس مريم كان جسمها جسم ست ناضجة مش جسم واحدة فسنها خالص كانت طيزها متناسقه مع جسمها وبزازها كان حجمها معقول

والحقيقة تفكيري فيها مكنش تفكير محترم لأني اوقات كتير كنت بتخيل اني اضربها علي طيزها او اني اقفش بزازها او انها تتحشر تحت التربيزة وانا اجي من وراها انيكها بس كل دي احلام للأسف

مريم : عامل اي يا انور

انور : بخير انتي عامله اي

مريم : وحشتني

انور : انتي كدابة ، لو وحشتك كنتي هتحضنيني او تبوسيني ع الاقل

مريم بنظرة هايجة : بس كده طيب اهوه اموااااه

انور : بعشقك

مريم : انت قلبي

انور : تيجي نلعب لعبة انا وانتي .. انا هقولك علي الحتة الوجعاني وانتي تبوسيها اي رأيك

مريم : يلا بينا

هنا واجعني يمريم مووواه .. هنا كمان يمريم مووواه . وهنا كمان واجعني يمريم مووواه

انور بيشاور علي زبه : وهنا بقا يا مريم واجعني اوي

مريم : هنا مينفعش معاه بوس ده محتاج مص .. اخلع البنطلون

احا مريم نزلت علي ركابها وابتدت تبوس راس زبي واضح انا شرموطة كبيرة بتبوس الراس بمنتهي الحنية مع نظرة الشقاوة في عينها مريم فتحت بوقها ودخلت زبي كله فبوقها طلعت فعلا شرموطة مصها كان فشيخ انا كنت حاسس ان زبي بيتشفط مش بيتمص بلعق بعق بلعق بعق بععع ، مريم كانت محترفة شرمطة اللبوة وكانت تطلع زبي من بقها وتروح ترضع بضاني بت المتناكة اللبوة بترضع بضاني بشرمطة وابتدت انها تلحش بضاني وعمود زبي بلسانها ورجعت تمص زبي بلعق بلعق بعق بعق بعق
مريم : هو احنا هنقضيها مص بس
انور : قومي يبت المتناكة
وبلف مريم واوجها طيزها عليا وابتديت اضربها علي طيزها طيزها كانت زي الجيلي كانت بتفضل تترج بسبب الضرب عليها ومريم عماله تتوجع وتقول اااه اااه اضرب اكتر يا قلبي وانا اقولها انا هنيكك دلوقت يا لبوتي وبخلع مريم فستانها الكانت لابساه جسمها فاجر طيزها الحلوة قدامي وبزازها المدورين الحلوين
انور : اي كل ده يا شرموطة كانت فين بس
مريم : انا قدامك اهوه عايزاك تفشخ كسي انهارده انا ملكك
روحت لفيت مريم تاني وابتديت ارضع من بزازها العسل كنت ارضع من بز واقفش في التاتي واقرص حلماتها ومريم بتفضل تتلوي من اللذة الهي فيها
مريم : ااااه مش قادرة يا انور
انور : اخرسي احنا لسه معملناش حاجه
بعد كده روحت نيمت مريم ع الارض وانا خلعت كل هدومي ونزلت فتحت رجليها وابتديت الحس كسها كسها كان جميل فشخ وطعم مسكر اوي وكنت عمال ادخل صباعي فكسها وانا بلحس وهي عماله تصرخ من اللذة وعمال تتأوه وتقولي براحة يا انور
مريم : ااااااه ااااه اااااااااه دحلوة بقا يا انور مش قادرة اااااه اااااااااه باسرع اسرع اااه ههااهاا
انور : اديني خليتك تجبيهم يا شرموطة دلوقت بس ادخله
مريم : دخله
بمجرد ما دخلته لقيت مريم شهقت شهقه من الوجع وابتدت تصرخ من الوجع وتتأوه وتقولي براحة وشوية تقولي بسرعه كان شكلها حلو اوي وهي تحتي وعماله تصرخ وعينيها مل شوية تغمض بشرمطة وتفضل تتأوه وتقولي اسرع يا حبيبي اسرع يا قلبي وبراحة مش قادرة براحه
انور : انا هجيبهم اااااااه اااهه ااه
مريم : ااااااه
*************************
انور : اي الصوت ده بس ع الصبح
احا انا مش مصدق معقول كل ده كان حلم انا بوظت هدومي خالص .. يا خسارة كان نفسي يبقا حقيقه .. البنت دي سيطرة عليا خلاص مع ان كلامي معاها قليل بس مش عارف لي شوفتها بالصورة دي ف الحلم .. بس بصراحة ده كان احلي حلم انا حلمته من سنين

وبسبب اني مش بتكلم كتير ومينفعش ان حد يعرف احساسي تجاه مريم فكان الحل الوحيد الاعمله والبلجأ ليه علي طول هو الكتابه كنت دايما بفضل اكتب كل حاجه واي حاجه ليها علاقة بمريم بدءا من احساسي لما بشوفها لحد احلمي البحلمها بيها

كان دايما نفسي افتح مع مريم كلام بس مكنش في حاجه نتكلم فيها وفوق كده احنا اعمارنا بعيدة جدا عن بعض ، ده غير اني معرفش هي بتحب اي وبتكره اي فمفيش كلام بينا خالص

لحد ما ف يوم بليل مريم وهي طالعه من تحت بعد ما اكلت ايس كريم من التلاجة المامتها قايلالها متكلش مهه علشان سنانها لقيتها ان هي الجاي بتكلمني

مريم بعيون باردة : انت بتعمل اي

انور : امم؟

مريم : النور مدايقني اطفيه

انور : الحقيقه انا محتاحة علشان بكتب

مريم : بتكتب اي ؟

انور : كتاب ليا

مريم وهي بتتحرك نحيتي : وانت اديب ولا دكتور فلسفه

انور : انااا الحقيقه( انور بيقطع كلامه لما بيلاقي مريم قعدت علي رجله )

مريم : بيتهيألي ان كتباتك حلوة

انور : ......

مريم : سكت لي ؟

انور : ااا ولا حاجه ، كنتي بتقولي اي ؟

مريم : كنت بقول اني عايزة كتاب من بتوعك علشان اقراها لأين كتابي خلص

انور : ااا اتفضلي اي كتاب انتي عايزاه

مريم : طيب ، انا هقوم وهاخد الكتاب ده

وبعد ما مريم ما قامت ومسكت الكتاب لقيتها بتلف في الاوضة تبص عليها وهي عند الباب علشان تخرج

مريم : واضح انك بتول ، سلام

احا هي عرفت ازاي حاجه زي كده ، لحظة بس هي اي الخلاها تعمل كده اصلا اي اليخليها تيجي وتقعد علي رجلي من الاول

بس الحقيقه ان انا مسبتش نفسي كتير للتفكير علشان بعد ما مريم خرجت انا حسيت بكمية هياج محستهاش قبل كده والحاجه الوحيدة الانا عملتها هي اني روحت الحمام وابتديت افتكر كل حاجه من اول ما دخلت لحد ما خرجت

ابتديت افتكر طيزها الطرية الدافيه وهي علي حجري ، وافتكر حركتها علي رجلي ومشيتها ولفها ف لاوضة يمين وشمال ونظراتها

وابتديت اتخيل نفسي معاها واحنا خالعين وهي قاعدة في حضنه وزبي فكسها ، او وانا نايم علي ضهرب وهي راكبة زبي وعمال انيكها او وانا مقفش بزازها وعنال انيك كسها بقوة اتخيلت اوضاع كتير وضربات عشرات كتير فشخ علي المناظر الموجودة في دماغي

وبتعدي الايام

وكل فترة مريم بتيجي تاخد كتاب تاني بنفس الاسلوب

وانا برضو ادخل الحمام بعد ما هي ما تمشي وبرضو كنت بحلم اني انيكها يعني زي ما تقول في الصبح عشرة وبليل احتلام

لحد ما كده هكون كملت سنة معاهم وعقدي في السكن بيخلص ولازم كده الم حاجتي وامشي من هنا علشان احنا بينا عقد علي كده

كنت زعلان اوي علي كده مكنتش عارف هعمل اي مكنتش عايز اسيب مريم خالص كنت عايز افضل معاها والمشكلة ان العقد مينفعش يتجدد لأن هو ده القانون ان العقد مدته سنه بدون تجديد اظن كده انه خلاص حكاية مع مريم خلصت احد هنا ومفيش امل اني افضل معاها وهرجع تاني ف تروما بس المرة دي تروما جديدة غير ترومة ريم طيب اعمل اي انا كده خلاص همشي بكرة ولازم انهارده اجهزر شنطتي ، اي الحل ؟؟


يتبع ....
معلومة قانونية :
القانون المدني ، هو قانون خاص ذو قواعد مكملة فى الغالب ، و نادراً ما توجد به قواعد آمره ، و يجوز تجديد عقد الإيجار لمدد عديدة و لفترات طويلة شرط إن لا تتجوز مدة الإيجار فى العقد الواحد ٩٩ سنة
 
الجزء الثاني

ليلي : وبس كده يا استاذ انور هو ده البيت اي رأيك

انور : ..........


ليلي : استاذ انور .. استاذ انور .. استاااذ انور حضرتك معايا

انور : ايوه ، معلش اسف بس سرحت حضرتك كنتي بتقولي اي معلش مسمعتش يا مدام ليلي

ليلي : اي رأي حضرتك في البيت ، عجبك ؟

انور : ااه اه طبعا البيت جميل جدا .. معلش بس يا استاذة ليلي هي مين الجميلة دي

ليلي : معلش اسفة جدا يا استاذ انور نسيت اعرفك علي بنتي مريم .. يااا مريم !!

انور : بنت حضرتك !!

القدر دا غريب كل يوم بحاول اتناسة الحصل بحاول اعيش حياتي تاني من اول وجديد بس كل محاولاتي طريقها الوحيد هو الفشل ولا محاولة نجحت عدي سنين كتير اوي ولسه زي ما انا فاشل مش عارف اتخطي ولا عارف اتأقلم ولا عارف اعيش هل انا اتكتب عليا افضل عايش كده دايما بدون حياة

ليلي : استاذ انور حضرتك بتسرح كتير هههه

انور : معلش انا اسف .. انا عايز امضي علي عقد الايجار دلوقت بعد اذنك

ليلي : تمام يا استاذ انور حاضر بسسسس

انور : في حاجه

ليلي : لا تمام مفيش حاجه

ايوه انا قررت اعيش هنا قررت اكون قريب من ريم او من مريم معرفش لي عايز كده او اي السبب بس حاسس اني عايز اكون جنبها حاسس ان قصتي لسه مخلصتش مع ريم

مريم بقا كانت مختلفة عن ريم كتير اوي .. كانت شقية بتحب الحركة الكتير بتحب انها تكون نجمة المكان الهي فيه .. ريم كانت خجولة علي العكس من مريم كنت بحس ان مريم مش بتتكسف من حاجه كانت حيوية وصريحة وجريئة بس ليلي كانت دايما بتحاول تسيطر عليها علشان شايفة ان تصرفتها غلط علي عكسي


انا كنت دايما حاسس ان تصرفات مريم دايما شداني ليها كنت دايما بحب ابص عليها فكل حتة فكل مكان تروحه تصرفتها اسلوبها كانوا بيجذبوني جدا كنت بحس اني هخسر كتير لو مشوفتهاش او بصيت عليها

وكل حاجه كانت بتعملها انا لسه فاكرها لحد دلوقت

في مرة شوفتها وهي بتلم الغسيل بفستنها القصير كانت جميلة ووهي بتلمه وقعت في الارض وهدومه طينت والغسيل اتبهدل شكلها كان حلو وهي بتضحك من الحصل

ومرة تانية شوفتها وهي نايمة ع النجيلة وبتقرا الكتاب الهي بتحبه ونظام الري كان شغال وهدوما كانت لازقه عليها بعيدا عن براءة وشها بس مريم كان جسمها جسم ست ناضجة مش جسم واحدة فسنها خالص كانت طيزها متناسقه مع جسمها وبزازها كان حجمها معقول

والحقيقة تفكيري فيها مكنش تفكير محترم لأني اوقات كتير كنت بتخيل اني اضربها علي طيزها او اني اقفش بزازها او انها تتحشر تحت التربيزة وانا اجي من وراها انيكها بس كل دي احلام للأسف

مريم : عامل اي يا انور

انور : بخير انتي عامله اي

مريم : وحشتني

انور : انتي كدابة ، لو وحشتك كنتي هتحضنيني او تبوسيني ع الاقل

مريم بنظرة هايجة : بس كده طيب اهوه اموااااه

انور : بعشقك

مريم : انت قلبي

انور : تيجي نلعب لعبة انا وانتي .. انا هقولك علي الحتة الوجعاني وانتي تبوسيها اي رأيك

مريم : يلا بينا

هنا واجعني يمريم مووواه .. هنا كمان يمريم مووواه . وهنا كمان واجعني يمريم مووواه

انور بيشاور علي زبه : وهنا بقا يا مريم واجعني اوي

مريم : هنا مينفعش معاه بوس ده محتاج مص .. اخلع البنطلون

احا مريم نزلت علي ركابها وابتدت تبوس راس زبي واضح انا شرموطة كبيرة بتبوس الراس بمنتهي الحنية مع نظرة الشقاوة في عينها مريم فتحت بوقها ودخلت زبي كله فبوقها طلعت فعلا شرموطة مصها كان فشيخ انا كنت حاسس ان زبي بيتشفط مش بيتمص بلعق بعق بلعق بعق بععع ، مريم كانت محترفة شرمطة اللبوة وكانت تطلع زبي من بقها وتروح ترضع بضاني بت المتناكة اللبوة بترضع بضاني بشرمطة وابتدت انها تلحش بضاني وعمود زبي بلسانها ورجعت تمص زبي بلعق بلعق بعق بعق بعق
مريم : هو احنا هنقضيها مص بس
انور : قومي يبت المتناكة
وبلف مريم واوجها طيزها عليا وابتديت اضربها علي طيزها طيزها كانت زي الجيلي كانت بتفضل تترج بسبب الضرب عليها ومريم عماله تتوجع وتقول اااه اااه اضرب اكتر يا قلبي وانا اقولها انا هنيكك دلوقت يا لبوتي وبخلع مريم فستانها الكانت لابساه جسمها فاجر طيزها الحلوة قدامي وبزازها المدورين الحلوين
انور : اي كل ده يا شرموطة كانت فين بس
مريم : انا قدامك اهوه عايزاك تفشخ كسي انهارده انا ملكك
روحت لفيت مريم تاني وابتديت ارضع من بزازها العسل كنت ارضع من بز واقفش في التاتي واقرص حلماتها ومريم بتفضل تتلوي من اللذة الهي فيها
مريم : ااااه مش قادرة يا انور
انور : اخرسي احنا لسه معملناش حاجه
بعد كده روحت نيمت مريم ع الارض وانا خلعت كل هدومي ونزلت فتحت رجليها وابتديت الحس كسها كسها كان جميل فشخ وطعم مسكر اوي وكنت عمال ادخل صباعي فكسها وانا بلحس وهي عماله تصرخ من اللذة وعمال تتأوه وتقولي براحة يا انور
مريم : ااااااه ااااه اااااااااه دحلوة بقا يا انور مش قادرة اااااه اااااااااه باسرع اسرع اااه ههااهاا
انور : اديني خليتك تجبيهم يا شرموطة دلوقت بس ادخله
مريم : دخله
بمجرد ما دخلته لقيت مريم شهقت شهقه من الوجع وابتدت تصرخ من الوجع وتتأوه وتقولي براحة وشوية تقولي بسرعه كان شكلها حلو اوي وهي تحتي وعماله تصرخ وعينيها مل شوية تغمض بشرمطة وتفضل تتأوه وتقولي اسرع يا حبيبي اسرع يا قلبي وبراحة مش قادرة براحه
انور : انا هجيبهم اااااااه اااهه ااه
مريم : ااااااه
*************************
انور : اي الصوت ده بس ع الصبح
احا انا مش مصدق معقول كل ده كان حلم انا بوظت هدومي خالص .. يا خسارة كان نفسي يبقا حقيقه .. البنت دي سيطرة عليا خلاص مع ان كلامي معاها قليل بس مش عارف لي شوفتها بالصورة دي ف الحلم .. بس بصراحة ده كان احلي حلم انا حلمته من سنين

وبسبب اني مش بتكلم كتير ومينفعش ان حد يعرف احساسي تجاه مريم فكان الحل الوحيد الاعمله والبلجأ ليه علي طول هو الكتابه كنت دايما بفضل اكتب كل حاجه واي حاجه ليها علاقة بمريم بدءا من احساسي لما بشوفها لحد احلمي البحلمها بيها

كان دايما نفسي افتح مع مريم كلام بس مكنش في حاجه نتكلم فيها وفوق كده احنا اعمارنا بعيدة جدا عن بعض ، ده غير اني معرفش هي بتحب اي وبتكره اي فمفيش كلام بينا خالص

لحد ما ف يوم بليل مريم وهي طالعه من تحت بعد ما اكلت ايس كريم من التلاجة المامتها قايلالها متكلش مهه علشان سنانها لقيتها ان هي الجاي بتكلمني

مريم بعيون باردة : انت بتعمل اي

انور : امم؟

مريم : النور مدايقني اطفيه

انور : الحقيقه انا محتاحة علشان بكتب

مريم : بتكتب اي ؟

انور : كتاب ليا

مريم وهي بتتحرك نحيتي : وانت اديب ولا دكتور فلسفه

انور : انااا الحقيقه( انور بيقطع كلامه لما بيلاقي مريم قعدت علي رجله )

مريم : بيتهيألي ان كتباتك حلوة

انور : ......

مريم : سكت لي ؟

انور : ااا ولا حاجه ، كنتي بتقولي اي ؟

مريم : كنت بقول اني عايزة كتاب من بتوعك علشان اقراها لأين كتابي خلص

انور : ااا اتفضلي اي كتاب انتي عايزاه

مريم : طيب ، انا هقوم وهاخد الكتاب ده

وبعد ما مريم ما قامت ومسكت الكتاب لقيتها بتلف في الاوضة تبص عليها وهي عند الباب علشان تخرج

مريم : واضح انك بتول ، سلام

احا هي عرفت ازاي حاجه زي كده ، لحظة بس هي اي الخلاها تعمل كده اصلا اي اليخليها تيجي وتقعد علي رجلي من الاول

بس الحقيقه ان انا مسبتش نفسي كتير للتفكير علشان بعد ما مريم خرجت انا حسيت بكمية هياج محستهاش قبل كده والحاجه الوحيدة الانا عملتها هي اني روحت الحمام وابتديت افتكر كل حاجه من اول ما دخلت لحد ما خرجت

ابتديت افتكر طيزها الطرية الدافيه وهي علي حجري ، وافتكر حركتها علي رجلي ومشيتها ولفها ف لاوضة يمين وشمال ونظراتها

وابتديت اتخيل نفسي معاها واحنا خالعين وهي قاعدة في حضنه وزبي فكسها ، او وانا نايم علي ضهرب وهي راكبة زبي وعمال انيكها او وانا مقفش بزازها وعنال انيك كسها بقوة اتخيلت اوضاع كتير وضربات عشرات كتير فشخ علي المناظر الموجودة في دماغي

وبتعدي الايام

وكل فترة مريم بتيجي تاخد كتاب تاني بنفس الاسلوب

وانا برضو ادخل الحمام بعد ما هي ما تمشي وبرضو كنت بحلم اني انيكها يعني زي ما تقول في الصبح عشرة وبليل احتلام

لحد ما كده هكون كملت سنة معاهم وعقدي في السكن بيخلص ولازم كده الم حاجتي وامشي من هنا علشان احنا بينا عقد علي كده

كنت زعلان اوي علي كده مكنتش عارف هعمل اي مكنتش عايز اسيب مريم خالص كنت عايز افضل معاها والمشكلة ان العقد مينفعش يتجدد لأن هو ده القانون ان العقد مدته سنه بدون تجديد اظن كده انه خلاص حكاية مع مريم خلصت احد هنا ومفيش امل اني افضل معاها وهرجع تاني ف تروما بس المرة دي تروما جديدة غير ترومة ريم طيب اعمل اي انا كده خلاص همشي بكرة ولازم انهارده اجهزر شنطتي ، اي الحل ؟؟


يتبع ....
عاش في انتظار القادم
 
الجزء الثاني

ليلي : وبس كده يا استاذ انور هو ده البيت اي رأيك

انور : ..........


ليلي : استاذ انور .. استاذ انور .. استاااذ انور حضرتك معايا

انور : ايوه ، معلش اسف بس سرحت حضرتك كنتي بتقولي اي معلش مسمعتش يا مدام ليلي

ليلي : اي رأي حضرتك في البيت ، عجبك ؟

انور : ااه اه طبعا البيت جميل جدا .. معلش بس يا استاذة ليلي هي مين الجميلة دي

ليلي : معلش اسفة جدا يا استاذ انور نسيت اعرفك علي بنتي مريم .. يااا مريم !!

انور : بنت حضرتك !!

القدر دا غريب كل يوم بحاول اتناسة الحصل بحاول اعيش حياتي تاني من اول وجديد بس كل محاولاتي طريقها الوحيد هو الفشل ولا محاولة نجحت عدي سنين كتير اوي ولسه زي ما انا فاشل مش عارف اتخطي ولا عارف اتأقلم ولا عارف اعيش هل انا اتكتب عليا افضل عايش كده دايما بدون حياة

ليلي : استاذ انور حضرتك بتسرح كتير هههه

انور : معلش انا اسف .. انا عايز امضي علي عقد الايجار دلوقت بعد اذنك

ليلي : تمام يا استاذ انور حاضر بسسسس

انور : في حاجه

ليلي : لا تمام مفيش حاجه

ايوه انا قررت اعيش هنا قررت اكون قريب من ريم او من مريم معرفش لي عايز كده او اي السبب بس حاسس اني عايز اكون جنبها حاسس ان قصتي لسه مخلصتش مع ريم

مريم بقا كانت مختلفة عن ريم كتير اوي .. كانت شقية بتحب الحركة الكتير بتحب انها تكون نجمة المكان الهي فيه .. ريم كانت خجولة علي العكس من مريم كنت بحس ان مريم مش بتتكسف من حاجه كانت حيوية وصريحة وجريئة بس ليلي كانت دايما بتحاول تسيطر عليها علشان شايفة ان تصرفتها غلط علي عكسي


انا كنت دايما حاسس ان تصرفات مريم دايما شداني ليها كنت دايما بحب ابص عليها فكل حتة فكل مكان تروحه تصرفتها اسلوبها كانوا بيجذبوني جدا كنت بحس اني هخسر كتير لو مشوفتهاش او بصيت عليها

وكل حاجه كانت بتعملها انا لسه فاكرها لحد دلوقت

في مرة شوفتها وهي بتلم الغسيل بفستنها القصير كانت جميلة ووهي بتلمه وقعت في الارض وهدومه طينت والغسيل اتبهدل شكلها كان حلو وهي بتضحك من الحصل

ومرة تانية شوفتها وهي نايمة ع النجيلة وبتقرا الكتاب الهي بتحبه ونظام الري كان شغال وهدوما كانت لازقه عليها بعيدا عن براءة وشها بس مريم كان جسمها جسم ست ناضجة مش جسم واحدة فسنها خالص كانت طيزها متناسقه مع جسمها وبزازها كان حجمها معقول

والحقيقة تفكيري فيها مكنش تفكير محترم لأني اوقات كتير كنت بتخيل اني اضربها علي طيزها او اني اقفش بزازها او انها تتحشر تحت التربيزة وانا اجي من وراها انيكها بس كل دي احلام للأسف

مريم : عامل اي يا انور

انور : بخير انتي عامله اي

مريم : وحشتني

انور : انتي كدابة ، لو وحشتك كنتي هتحضنيني او تبوسيني ع الاقل

مريم بنظرة هايجة : بس كده طيب اهوه اموااااه

انور : بعشقك

مريم : انت قلبي

انور : تيجي نلعب لعبة انا وانتي .. انا هقولك علي الحتة الوجعاني وانتي تبوسيها اي رأيك

مريم : يلا بينا

هنا واجعني يمريم مووواه .. هنا كمان يمريم مووواه . وهنا كمان واجعني يمريم مووواه

انور بيشاور علي زبه : وهنا بقا يا مريم واجعني اوي

مريم : هنا مينفعش معاه بوس ده محتاج مص .. اخلع البنطلون

احا مريم نزلت علي ركابها وابتدت تبوس راس زبي واضح انا شرموطة كبيرة بتبوس الراس بمنتهي الحنية مع نظرة الشقاوة في عينها مريم فتحت بوقها ودخلت زبي كله فبوقها طلعت فعلا شرموطة مصها كان فشيخ انا كنت حاسس ان زبي بيتشفط مش بيتمص بلعق بعق بلعق بعق بععع ، مريم كانت محترفة شرمطة اللبوة وكانت تطلع زبي من بقها وتروح ترضع بضاني بت المتناكة اللبوة بترضع بضاني بشرمطة وابتدت انها تلحش بضاني وعمود زبي بلسانها ورجعت تمص زبي بلعق بلعق بعق بعق بعق
مريم : هو احنا هنقضيها مص بس
انور : قومي يبت المتناكة
وبلف مريم واوجها طيزها عليا وابتديت اضربها علي طيزها طيزها كانت زي الجيلي كانت بتفضل تترج بسبب الضرب عليها ومريم عماله تتوجع وتقول اااه اااه اضرب اكتر يا قلبي وانا اقولها انا هنيكك دلوقت يا لبوتي وبخلع مريم فستانها الكانت لابساه جسمها فاجر طيزها الحلوة قدامي وبزازها المدورين الحلوين
انور : اي كل ده يا شرموطة كانت فين بس
مريم : انا قدامك اهوه عايزاك تفشخ كسي انهارده انا ملكك
روحت لفيت مريم تاني وابتديت ارضع من بزازها العسل كنت ارضع من بز واقفش في التاتي واقرص حلماتها ومريم بتفضل تتلوي من اللذة الهي فيها
مريم : ااااه مش قادرة يا انور
انور : اخرسي احنا لسه معملناش حاجه
بعد كده روحت نيمت مريم ع الارض وانا خلعت كل هدومي ونزلت فتحت رجليها وابتديت الحس كسها كسها كان جميل فشخ وطعم مسكر اوي وكنت عمال ادخل صباعي فكسها وانا بلحس وهي عماله تصرخ من اللذة وعمال تتأوه وتقولي براحة يا انور
مريم : ااااااه ااااه اااااااااه دحلوة بقا يا انور مش قادرة اااااه اااااااااه باسرع اسرع اااه ههااهاا
انور : اديني خليتك تجبيهم يا شرموطة دلوقت بس ادخله
مريم : دخله
بمجرد ما دخلته لقيت مريم شهقت شهقه من الوجع وابتدت تصرخ من الوجع وتتأوه وتقولي براحة وشوية تقولي بسرعه كان شكلها حلو اوي وهي تحتي وعماله تصرخ وعينيها مل شوية تغمض بشرمطة وتفضل تتأوه وتقولي اسرع يا حبيبي اسرع يا قلبي وبراحة مش قادرة براحه
انور : انا هجيبهم اااااااه اااهه ااه
مريم : ااااااه
*************************
انور : اي الصوت ده بس ع الصبح
احا انا مش مصدق معقول كل ده كان حلم انا بوظت هدومي خالص .. يا خسارة كان نفسي يبقا حقيقه .. البنت دي سيطرة عليا خلاص مع ان كلامي معاها قليل بس مش عارف لي شوفتها بالصورة دي ف الحلم .. بس بصراحة ده كان احلي حلم انا حلمته من سنين

وبسبب اني مش بتكلم كتير ومينفعش ان حد يعرف احساسي تجاه مريم فكان الحل الوحيد الاعمله والبلجأ ليه علي طول هو الكتابه كنت دايما بفضل اكتب كل حاجه واي حاجه ليها علاقة بمريم بدءا من احساسي لما بشوفها لحد احلمي البحلمها بيها

كان دايما نفسي افتح مع مريم كلام بس مكنش في حاجه نتكلم فيها وفوق كده احنا اعمارنا بعيدة جدا عن بعض ، ده غير اني معرفش هي بتحب اي وبتكره اي فمفيش كلام بينا خالص

لحد ما ف يوم بليل مريم وهي طالعه من تحت بعد ما اكلت ايس كريم من التلاجة المامتها قايلالها متكلش مهه علشان سنانها لقيتها ان هي الجاي بتكلمني

مريم بعيون باردة : انت بتعمل اي

انور : امم؟

مريم : النور مدايقني اطفيه

انور : الحقيقه انا محتاحة علشان بكتب

مريم : بتكتب اي ؟

انور : كتاب ليا

مريم وهي بتتحرك نحيتي : وانت اديب ولا دكتور فلسفه

انور : انااا الحقيقه( انور بيقطع كلامه لما بيلاقي مريم قعدت علي رجله )

مريم : بيتهيألي ان كتباتك حلوة

انور : ......

مريم : سكت لي ؟

انور : ااا ولا حاجه ، كنتي بتقولي اي ؟

مريم : كنت بقول اني عايزة كتاب من بتوعك علشان اقراها لأين كتابي خلص

انور : ااا اتفضلي اي كتاب انتي عايزاه

مريم : طيب ، انا هقوم وهاخد الكتاب ده

وبعد ما مريم ما قامت ومسكت الكتاب لقيتها بتلف في الاوضة تبص عليها وهي عند الباب علشان تخرج

مريم : واضح انك بتول ، سلام

احا هي عرفت ازاي حاجه زي كده ، لحظة بس هي اي الخلاها تعمل كده اصلا اي اليخليها تيجي وتقعد علي رجلي من الاول

بس الحقيقه ان انا مسبتش نفسي كتير للتفكير علشان بعد ما مريم خرجت انا حسيت بكمية هياج محستهاش قبل كده والحاجه الوحيدة الانا عملتها هي اني روحت الحمام وابتديت افتكر كل حاجه من اول ما دخلت لحد ما خرجت

ابتديت افتكر طيزها الطرية الدافيه وهي علي حجري ، وافتكر حركتها علي رجلي ومشيتها ولفها ف لاوضة يمين وشمال ونظراتها

وابتديت اتخيل نفسي معاها واحنا خالعين وهي قاعدة في حضنه وزبي فكسها ، او وانا نايم علي ضهرب وهي راكبة زبي وعمال انيكها او وانا مقفش بزازها وعنال انيك كسها بقوة اتخيلت اوضاع كتير وضربات عشرات كتير فشخ علي المناظر الموجودة في دماغي

وبتعدي الايام

وكل فترة مريم بتيجي تاخد كتاب تاني بنفس الاسلوب

وانا برضو ادخل الحمام بعد ما هي ما تمشي وبرضو كنت بحلم اني انيكها يعني زي ما تقول في الصبح عشرة وبليل احتلام

لحد ما كده هكون كملت سنة معاهم وعقدي في السكن بيخلص ولازم كده الم حاجتي وامشي من هنا علشان احنا بينا عقد علي كده

كنت زعلان اوي علي كده مكنتش عارف هعمل اي مكنتش عايز اسيب مريم خالص كنت عايز افضل معاها والمشكلة ان العقد مينفعش يتجدد لأن هو ده القانون ان العقد مدته سنه بدون تجديد اظن كده انه خلاص حكاية مع مريم خلصت احد هنا ومفيش امل اني افضل معاها وهرجع تاني ف تروما بس المرة دي تروما جديدة غير ترومة ريم طيب اعمل اي انا كده خلاص همشي بكرة ولازم انهارده اجهزر شنطتي ، اي الحل ؟؟


يتبع ....
حلوة بس قصيرة
عايزنها اطول المرة اللي جاية
 
تم أضافة الجزء الثاني
 
بس انا مذكرتش البلد البيحصل فيها كده
 
بس انا مذكرتش البلد البيحصل فيها كده
 
بس انا مذكرتش البلد البيحصل فيها كده
معلومة قانونية :
القانون المدني ، هو قانون خاص ذو قواعد مكملة فى الغالب ، و نادراً ما توجد به قواعد آمره ، و يجوز تجديد عقد الإيجار لمدد عديدة و لفترات طويلة شرط إن لا تتجوز مدة الإيجار فى العقد الواحد ٩٩ سنة
 
  • عجبني
التفاعلات: Aaz
حلوه عملية تعريب الروايات العالميه
دى من أجمل الروايات التي قرأتها لوليتا
سلمت يداكي وفي إنتظار تصويرك للمشاهد الجنسية حتى تكتمل المتعة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%