NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

وانا مهما اقول لن استطيع وصف فرحتى باستمتاعك
بجد يا معز انت رقم 1 هنا اللي بقيت انتظر قصصه و ادور عليها و دا لاسباب كتير منها الحبكه الدراميه للقصه و الاحداث و الطريقه الجميله للسرد و غيرها كتير
لكن يبقي اهم سبب يا معز و اللي بيخليك مميز بالنسبالي و رقم 1 أنك بتحترم عقليلة القارئ و بتنهي قصصك مبتسبهاش معلقه و مبتتأخرش في الاجزاء زي بعض الاعضاء اللي بتنزل جزأ كل سنه
تحياتي مرة تانيه و اتمنالك التوفيق
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
الجزء السابع ( حكم القوي عالضعيف )
ليلتها منمتش للصبح وكنت بنزل الشغل عادي لمدة كام يوم واختى الصراحه صعبت علي وسبتها تنام وترتاح من السفر من غير ما اتكلم معاها في حاجه ومنعتهم يضايقوها او يكلموها في حاجه ونبهت عالعيله كلها انها مسئوله مني انا
ويوم النتيجه عالساعه ٦ الصبح صحيت ودخلت استحميت بمياه متلجه ونزلت روحت لملك اخدتها وروحنا عالجامعه وكانت طول الطريق مأنكشاني ونايمه على كتفي لغاية ما وصلنا الجامعه وشوفنا النتيجه وكانت ملك جايبه تقدير جيد جدا وانا تقدير عام جيد وكنا مبسوطين اوي وحضنتها وسط الجامعه كلها ومشينا واحنا في قمة الانبساط واحتفلنا اليوم كله من سينما لملاهي لعصاير لمطاعم وايه مخلناش حاجه الا وعملناها واخر النهار روحتها وعرفناهم في البيت وعيلتها فرحت اوي وعمي اداني مفتاح عربيه مرسيدس هديه وانا جبت هديه صغيره لملوكتي وتم تحديد موعد كتب الكتاب والدخله اول خميس في الشهر وكان فاضل عالميعاد اسبوعين كاملين كنت خلالهم خلاص بشطب شقتي واديت شقه دور كامل لاختي في عمارتي اللى جنب عمارة عمي وفرشتهالها بعفش جديد كإنها عروسه وكنت بشوف كل طلباتها وطليقها جه يردها بس محدش وقفله غيري واشترطت عليه يشتري مني شقتها اللى هي فيها وشبكه جديده بتمن الشقه وانها تعيش في شقتها ومش هتسافر معاه مهما حصل وهيبعتلها نص مرتبه كل شهر ان كان عاجبه ....في الاول كان رافض لكنه في الاخر يوم فرحي وافق على شروطي وتم رد اختي زوجه ليه مقابل انه هيسافر لوحده ومضيته وبصمته على ايصال امانه بملايين وفي حالة طلاقها تاني او زعلها من حقي استخدام الايصال ضده
محدش كان مصدق اللى بعمله لزينب ولا كانوا يتوقعوا انى اقدر اقف في صف اختي واجيبلها حقها من جوزها القواد وكانت مبسوطه اوي باللى عملته علشانها وجريت بعد ردها وبعد ما لبست شبكتها الجديده قصاد عيون كل العيله في اندهاش واترمت في حضني ورقصنا انا وهي وملك وكنت برقص وانا فرحان ان اختى قدرت اعليها واحط رجليها على رقبة جوزها والتخين من الموجودين من عيلته والاكتر انى خلاص هتجوز ملك اللى خطفت قلبي وعقلي من اول مره شوفتها فيها
اما نسوان العيله ماما وشهد وشوق وفريال ومنه ورجالتها بابا وعمي وخيلاني كانوا مبسوطين اوي وياسر جه حضني اوي وكان هو واخواته وبنات عمه مبسوطين اوي
وبعد حفلة الجواز مشيوا الرجالة وكل الاقارب ومتبئاش غير انا وملك بعد ما دخلت شقتي اللى تحت شقة بابا وماما واختفت الدنيا بحالها ومبئتش شايف غير ملك اللى مجرد ما قفلت الباب ولفيت لئيتها بتجري علي ونطت في حضني
ملك : خلاص يا حبيبي اتجوزنا وهنعمل كل حاجه نفسنا فيها
انا كنت حاضنها اوي ورافعها عن الارض من تحت طيظها وببوسها ونزلتها عالارض في اوضة النوم ولفت افكلها السوسته اللى اتخلعت في ايدي بسهولة وصوت جرتها دبحني لما اتفاجئت ببياض مش عادي ونزلتلها الفستان اللى تقريبا كان بينزل معاه نظراتى وبيرفع معاه زوبري ودقات قلبي سامعها وسامع الرد من دقات قلبها
ملك لفت وبتخلعني كل هدومي زي ما خلعتها ولما نزلتلي البوكسر سمعت شهئه وصرخه فرح وبصتلى وبتبص لزوبري وبتشاور عليه وعلى نفسها وهي مبسوطه كإنها بتقولي ده كله علشانه وفاتحه بؤها وحاطه ايدها على بؤها وبتقرب ايدها ليه بتردد وبتلمسه وتضحك
انا وقفتها وانا بنزلها الاندر اللى مجرد ما نزلته من وسطها وقع لوحده وخرجت رجليها منه وقربت منها بشفايفي وهي كانت مسحوره رافعه شفايفها منتظره لحظة اشتباكهم مع شفايفي وبمجرد لمسهم لبعض كنت انا ساحبهم بين شفايفي وبدأت تتجاوب معايا وكل ده في لحظات معدوده كإنهم بيمروا ببطء شديد وانا بستمتع بطعم شفايفها ورحيق انفاسها وكنت بتجول على ضهرها بكف ايدي وحاسس برعشه من لمسات كفها الرقيق على ضهري واخدتها نمت بيها عالسرير واحنا بناكل في بعض وكانت يمكن اكتر شهوه مني رغم انى حاسس بهيجان ابن متناكه بس حاسس بحراره شديده في انفاسها وصوتهم وهي بتتنهد بشده وصدرها اللى بيطلع وينزل بسرعه وعيونها النعسانه اللى تدوب الحجر وبدأت استوعب ان من حقي لمس اي حته فنزلت ابوس رقبتها فحضنتنى اوي وهي بتبوس في راسي ووشي كله وحطيت كفي على بزازها الطريه الناعمه وحسيت بتحجر حلماتها ونزلت بلسانى بلحسها زي الايس كريم في رقبتها وكانت بترفع وسطها من فرط المتعه وبتئن وهي بتقولي بحبك يا زين بحبك اوي وبتبوسني ونزلت على حلماتها بلحسهم وكانوا بطعم البرتقال او اليوسفي في عز اوانه وبمص فيهم بنهم شديد ومسكت وسطها ونزلت بلسانى على بطنها وبلحس سرتها ونزلت اكتر لاكتر مكان هوس عقلي كانت عانتها عليها شعر خفيف على شكل سهم بيشاور على بظرها ولحست بطنها وعانتها وانا سامع ضربات قلبها لغاية ما وصلت لمكمن متعتها بظرها وهنا مستحملتش طرف لساني وجسمها اتنفض واترفع وسطها وبصيت على ملامح وشها البريئه لئيتها مغمضه عيونها وضربات قلبها بتزيد واخيرا مصيته فسمعتها بتشهأ جامد وصرخت من المتعه وحسيت بطعم مسكر لاذع على لساني وشميت اكتر ريحه عارفها كويس ولئيت زوبري بيصرخ لكنها اتنفضت ونزلت نافوره لأ ده بركان انفجر في وشي من شهدها العذب لكسها البكر
بصيت لملك كانت حاطه طرف صباعها على اسنانها وكمية كسوف على وشها مشوفتهاش على ست في حياتي طلعتلها وحضنتها ومسكت ايدها مسكتها زوبري وبحركها على زوبري
ملك : خلاص هنتجوز .... بالراحه علي اصله ناشف اوي
بصتلها واخدت شفايفها في بوسه ونزلت بصوابعي على كسها فقفلت رجليها على ايدي وهي بتبصلي وخايفه
متخافيش انا بجهزك علشان متتوجعيش
فتحت رجليها بالراحه وهي بتحضني اوي وبتبوسني جامد
يا حبيبتي بلاش تخافي مش هأذيكي ... خليكي واثقه في
كنت حاضنها بايد تحت ضهرها والايد التانيه ماسك بيها زوبري بمشيه على كسها وحسيت انفاسها بتتسابق جوه جوفي وبدأت أدخل الممر الضيق مع شهقه فزفره فصرخه دوت في كل الحي وهي بتشد في الملايه البيضا
سمعت زغروطه جايه من عند ماما وسمعنا بداية المعركه بينها وبين بابا
ملك بصتلي بكسوف وهي مبتسمه وزوبري راشق في كسها لربعه : بحبك اوي يا زين ... انت راجل اوي ... من اول ما شوفتك وانا قولت هو ده راجلي اللى يستحقني
بصتلها بفرحه شديده ونزلت بشفايفي على منبع السحر شفايفها الجميله بدوء من سكرهم وبصيت على زوبري ولئيت ددمم كتير نازل حواليه وكنت مبسوط اوي وقولتلها مبروك يا حبيبتي
ملك : مبروك يا حبيبي ... يلا بئا قالتها بدلع صريح
يلا ايه
ملك وشها اتحول للون البينك وهي بتهمسلي بتحريك شفايفها ني كني
انا اخدت شفايفها ببوسهم اوي ونمت فوقها وبدأت احرك وسطي وسامع صوت اهاتها بتعلى اوي وصوتها بيزود طول زوبري جواها لغاية ما حسيت بلحظة تلاقي العانتين وبئيت احرك وسطي بالراحه اوي وهي عاوزه اكتر وطوافرها غارزه في ضهري وحضننا بعض اوي وانا بئيت بنيك في حبيبتي ملك روح قلبي وهي مش مجرد واحده بتتناك دي كمان بتتفنن في نظراتها اللى بتهيجني اكتر وهي بتقولي كلام بيزود درجة الغليان عندي لغاية ما حسيت كسها بيشفط زوبري وبيعصره وغصب عني نزلت لبني
ملك : سووووخن اويييي ححححححح وبصينا لبعض واحنا بنضحك ... عاجبك كده عورتني
زين : قصدك فتحتك يا قلبي
ملك ضربتني في كتفي بدلع : اي ده حد يقول لحبيبته كده
زين : امال اقول ايه
ملك : قول اتجوزتك ملكتك بئيتي دنيتي
بصتلها وانا ببوس اورتها وقولتلها : مبروك يا مراتي يا حبيبتي يا نبض قلبي ويا سحر ايامي يا نور عيوني يا كل الكون بالنسبالي واخدت شفايفها في بوسه طويله انتهت انى شيلتها على دراعاتي وهي حاضنه رقبتي ودخلتها الحمام وحطتها في البانيو وحطيت مطهر وفتحت المياه الدافيه
بعد التشطيف استحمينا مع بعض وكنت شايف دمها بيجري ناحية الصفايه وعملنا دور كمان تحت الدش
ملك : انت بتحققلي كل حاجه كنت بحلم بيها ... اقولك على سر ... انا كنت بتفرج على افلام اجنبي ومره شوفت البطل بيبوس البطله وهما عريانين تحت الدش واتمنيت تعمل معايا كده
انا كنت مبسوط لانها مبسوطه وشيلتها من تحت وراكها ولفت رجليها حوالي كإنها طفله شايلها باباها وببوسها والدش بينزل مياهه علينا اللى بتنزل في خطوط على جسمنها بتحفر مجاري ليها وكنت ماسك طيظها الطريه المكوره بكفوفي بفعص فيهم وشفايفنا بتاكل بعض
ملك : يا لهويييي ... مكنتش اتخيل يوم ان حد يعمل معايا انا كده ... عارف ... انا حبيتك اوي من اول مره شوفتك فيها ... ويوم المترو كان نفسي تجيبني هنا وتعمل كل اللى انت عاوزه حتى لو اخدت شرفي ... بس انت طلعت راجل اوي وكنت خايف بجد علي ... ولما بوستك عالسلم كنت عاوزاك تزنؤني .... ولما كنا في البلكونه كان نفسي تشيلني وتنيمني في اوضتي ... ولما كنت في الفرح كنت عاوزه اطير لفوق ويعملوا معايا يرفعوني لفوق زي ما عملوا معاك ... بس معاك حسيت اني ملكه بجد وانت بحبك لي توجتني
انا كنت باصصلها وبسمعها وواخدها في حضني اوي ومع كل حرف كانت بتتحرك مشاعري لزوبري اكتر وبدأت انيك فيها وانا شايلها وسمعت احلى اهات
ملك : ايوه يا زين ... عاوزه اكون ام في ٩ شهور بس ... انهارده بداية التبويض عندي
الليله دي كانت اسطوريه بالنسبالي عملنا فيها كتير لغاية ما نمنا على وش الصبح لدرجة ان العيله كلهم كانوا بيخبطوا كتير علينا
صحيت من كتر الرزع عالباب ولبست بيجامتى اللى جايبها للصباحيه وملك قامت لبست طقم قميص نوم ابيض وعليه الروب وطلعنا
فتحت الباب وماما وشوق وزينب وشهد داخلين بالزغاريط وشايلين الفطار ووراهم كان بابا وعمي وحمايا
وطبعا عارفين اللى فيها وفي اوضة النوم سمعنا زغاريط كتير اصل الملايه كانت دليل الجواز الوحيد
ماما وشهد وشوق كانوا طالعين بيزغرطوا وشوق حضنتني جامد : مبروك يا عريس ... حافظ عالبت يا واد دي هي حيلتي من الدنيا
ماما ردت عليها : هو في زي زين
بابا وعمي كانوا فرحانين بي اوي وقضوا معانا ساعتين ومشيوا
استمريت عريس لمدة شهر ونص حتى لما كنت برجع من الشغل لغاية ما ملك بشرتني وقالتلي انها كانت مع مامتها عند الدكتور وانها حامل في شهر ونص يعني من اول يوم جواز
كنت في قمة الفرح اني اتجوزت حب عمري وخلاص هخلف منها كمان وخلال ايام شوق وزينب وماما كانوا بييجوا يشوفوا طلباتها وبيعملوا كل حاجه وشوق كانت مبسوطه اوي من حبي لبنتها ومعاملتي ليها غير اني كنت شايف طلبات البيوت كلها حتى بيت حمايا لغاية ما دخلت فترة الحرمان اللى مبقربش من ملك فيها
خدنى تفكيري اروح لعمي بعد الشغل وهناك كان بابا وعمي بيلعبوا الطاوله ومقطعين بعض واول ما دخلت اخدت شهد في حضني كالعاده وخطفت بوسه سريعه
شاهين : شايف ابنك وعمايله ... هو انا ياض انت مش محرج عليك اللى بتعمله مع مراتي ده
شكري : 😄😄😄 جدع ياض طالع لابوك ايوه كده عاوزك بتاع نسوان
شهد : يوه مالكم بزين ... تعالى يا حبيبي سيبك منهم واحكيلي عامل ايه مع مراتك
حكتلها طبعا وكنا بنتكلم بعيد عنهم علشان محدش يسمعنا
شهد بهمس : اقولك ايه ... انا هستناك بكره ... اوعاك متجيش
طبعا فرحت انها منسيتش اللى بيننا وانها لسه بتحبني وواخدانى عشيق ليها
شكري : كده قفلت يا حلو
انا استغربت : هييييييه عمي اتغلب هيه عمي اتغلب هيه
شاهين : ما بلاش انت انا بقطعك
شهد : اهم كل يوم على كده يلعبوا ويصدعوني ... انا هحطلكم الاكل
شكري : تعالى يا زين احكيلي عامل ايه ... محتاج اي حاجه
زين : انت اللى محتاج اي حاجه
شهد : و**** واحشني اوي ووحشتني ايام ما كنت خاطب ... عالاقل كنت بشوفك كل يوم
زين : دانا شقتي في ضهر شقتك عمرك فكرتي تيجي تزورينا
شاهين : الصراحه انا اللى محرض عليها تنزل الشارع
زين : حقك طبعا ... متجوز القمر نفسه
شكري : لا بس امك احلى
زين : هو انا مين احلى ومين اوحش ... طب عالاقل شهد حبيبتي مبتزعلش جوزها ولا بتطلب الطلاق ولا حتى سمعتها في يوم تقول زعلانه
شاهين : اه لو امك سمعتك
زين : يا راجل ... تسلم ايدك يا شوشو
شهد : بالهنا والشفا يا حبيبي
شكري : نفسي افهم ايه سر حبكم لبعض انت لو شهد امك مكونتش تعاملها كده
زين : هورث عمي واتجوزها عندك مانع
🤣🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شاهين : وانا اقول اداريك ... انسى انك تتجوزها
زين : وانت مالك ... نسأل العروسه
شهد : هو انا هلائي زي زين فين ... طبعا لو ينفع موافقه
شكري : ايوه كده فرح قلبي ... يبني العالم ده راجل يشتغل وستااات يدلعوا ويهنوا
زين : لا يا عم ... انا كفايه على قلبي ملوكتي حبيبتي
شاهين : اهو خلي بيكي اهو
🤣🤣🤣🤣🤣🤣
شهد : انت ايه صدقت ... هيتجوز امه يعني
مسكت ايدها بوستها : تعيشي يا ماما يا شهد حياتي
شهد : بس كفايه لحسن عمك بيبصلنا
زين : ما يبص هو فالح غير في البص
شكري : 🤣🤣🤣🤣 اكتر حاجه صدقت فيها يا زين
شاهين : انتوا هتستلمنى انت وابنك ولا ايه ...
زين : لا هستلم ولا حاجه ... انا نازل علشان اشوف البهايم اللى ورايا
شهد : اهو خد مكانك يا شكري 😄😄😄😄
نزلت من عندهم وروحت المحلات راجعت حساباتهم وروحت على بيت خالي خالد وفتحلي ايمن
ايمن اول ما شافني فرح : مرحب يا وحش
زين : ازيك يا خول ... فين ابوك
ايمن : وبذمتك انت جاي لابويا
بصتله وضحكت : لا جاي لامك 😄😄😄😄 هي فين
فريال طلعت وكانت لابسه قميص نوم عاللحم وفرحت لما شافتني
اخدتها بالحضن وبوستها : مفيش حد هنا غيركم ولا ايه
ايمن : كلهم بره
بصتله وقولتله : وبتاكل لوحدك صح 😄
فريال : ما كله منك مش انت اللى فتحتله الباب
قولتلها : شوف الناس اللى تاكل وتنكر دي ... بذمتك كده احسن ولا تستني خالي
فريال : لا كده طبعا ... مراتك عامله ايه انا سمعت انها حامل
رديت بكل ثقه : من اول لمسه وحياتك 😄
فريال : مانا واثقه من كده ... هتيجي معانا ولا ليك شوق في حاجه تانيه
قولتلها : لا محدش هيشاركنا ... انت تفضل هنا يا علء ولو حد جه نبهنا وعطله
ايمن : طب وانا
بصتله : من بعد مامشي يا عرص ...
فريال : طب خلي بالك كويس
اخدتها ودخلنا وانا ببوس فيها وكانت جاهزه مش محتاجه وقضيت معاها ساعه ودخلت استحميت بعديها ونزلت لكن شوفت ياسر طالع من عند عمه فجريت على فوق لغاية ما دخل ونزلت لخالي زهران وفتحتلي منه وكانت لابسه روب وشعرها منعكش
بصيت جوه وقولتلها : هو انا جيت في وقت مش مناسب ولا ايه
منه : لا انا كنت نايمه بس ... اصل خالك مش هنا والبنات عند اختى
👿 احااااا ... اكيد فهمت مش عاوزه كلام
حتى انتي يا منه : طب هدخل ولا هفضل عالباب
سمعت صوت زعئ وفهمت اللى حصل اكيد ياسر افش امه
منه : هي الوليه دي على طول كده صوتها عالي
زين : معلش ... انتى عارفاها كويس
منه : تعالى ادخل .... عامل ايه في الجواز
انا الصراحه كنت لسه عندي طاقه وقولت في بالي ادام رضيت لياسر هترضالي وزوبري انطلق مش محتاجه كلام : الصراحه تعبان جدا ... من ساعة الحمل ومش عارف اقرب من مراتي
منه : معلش هي فترة تثبيت الحمل صعبه كده ... بس زوءك حلو يا زين ... عجبتني بصراحه
عفبال ما اعجبك في السرير يا وحش انتي : مانا عارف ان زوءي حلو مانا طالع لخالي بالظبط
منه : قصدك خالك مين فيهم
رديت على طول : زهران طبعا ... متجوز ملكة جمال الزبادي
منه : 😄😄😄😄😄 يو جاتك ايه ضحكتنى بس حلوه جديده
قولتلها : لا انا بتكلم جد .... مش عارف ابوكي ده جنس ملته ايه .... حبكت ... مكانش قادر يخلفك بعدين كان زمانى جوزك
منه : 😄😄😄😄 تتجوزنى انا 😄😄😄😄 يبني مراتك احلى مني ... كمان بكره تشبع منها لما تقول يا بس ... زمان كنت انا وزهران منعرفش بعض ولما اتجوزنا كانت الدنيا بالنسباله انا واحده اتجوزها ينفس فيها رغباته الجنسيه ومع الوقت لما حملت حصل بيننا فتور وكنت متأكده انه على علاقه بغيري لانه مكانش بيحاول حتى يقربلي ... خالك كان بيرجع من بره مبسوط لكنه مكانش بيحب يبص في خلقتي لولا ماما واخواتى كانوا بييجوا يساعدوني ولما جبتله البنات فرح شويه بس بئا كل تركيزه على شغله وبعد كام سنه كنا هنتطلق لإن الست لو ملئتش الراجل جنبها هتشيله من تفكيرها ويمكن ... تفكر انها تخونه وهتدور على اي كلب يحققلها اشباع من حيث الاهتمام والحب وطبعا ده كله وهم
انا بصتلها برفعة حاجب : تعرفي ان الواد ياسر قالى انه يعرف واحده متجوزه
حستها ارتبكت واتصدمت : ياسر 🙄 ... هو قالك كده 😄 .... ده عيل كداب ... طب تعرف انه حاول معايا انا كتير ومره كان خلاص بس بتاعه مقامش 😄😄😄😄😄
اتصدمت من ردها يا ترى بتقول كده علشان تبعد الشك عنها ولا ايه حكايته : ياسر مبيعرفش 😵 ... امال ايه حكاية البت اللى غلط معاها
منه : 🤣🤣🤣🤣🤣🤣 الواد ده من كتر الزفت اللى بيتفرج عليه لحس دماغه .. انا اقولك ... الواد ده كان يعرف بنت وعلشان امه ممكن تقفشه جالي واترجاني اساعده وفعلا فتحتله الباب ودخلوا وبعد شويه دخلت عليهم لئيتها ماسكه قلم وحطاه في التوته بتاعته
انا مصدوم : ياسر 😵
منه : زي ما بقولك كده ... طب اقولك على حاجه لسه حاصله ... الواد ده كان هنا من شويه وكنت نايمه وبفتح عيني شوفته في المرايه واقف ومطلع بتاعه وبيلعب فيه وكنت خايفه لاواجهه ليعمل في حاجه حتى بالاماره تعالى اوريك
خدتنى من ايدي وورتنى عند اوضتها الارض والحيطه ولئيت بقايا مني ذكوري
انا شخرت ساعتها وكنت هموت من الضحك : اما واد نخاع بشكل ... بس ده معناه انه بيفكر يعمل كده فيكي وخايف
منه : هو يعني هيجيبه من بره ما ابوه وعمه كلام بيني وبينك حطت ايدها على بؤها خولات 😄😄😄😄
انا اتصدمت ووقفت على حيلي : انتى قولتي ايه
منه : زهران وخالد شوفتهم كذا مره مع بعض وكنت مصدومه وعلشان تصدق تعالى اوريك وحطت اسطوانه في جهاز التي في دي كان قبل النت والكمبيوتر زي جهاز الفيديو وشغلت فيديو ليهم وهما في الصالون وواضح انها كانت بتصور من زاوية الطرقه بتاعة الاوض من غير ما يحسوا
خيلاني خولات 😵😵😵😵 يا نهار طين ... امال طاقه ومش طاقه
منه : عارف يا زين ... انا حاسه بيك من ساعة ما دخلت وكنت اتمنى خالك يطلع راجل زيك ... خليك مع مراتك وحبها ومتفكرش التفكير ده انك تدور على واحده تحسسك برجولتك ... مراتك اولى صدقني ... انا من يومين الواد ايمن حب يعمل معايا كده ابن خالك حب يعمل معايا كده ... بس اديته حتة علئه بالشبشب ... امه نزلت تدافع عنه واتصدمت منها ... انا حاسه ان الواد ده بيعمل معاها حاجه ... تعرف ... انا شاكه في كده ليه
انا برد ومصدوم من اللى بتحكيه وبشوفه : ليه
منه : علشان الواد ده غير اخوه وابوه ... الواد بيتجرأ على مرات عمه ومش همه امه اللى حالها من حالي ... اكيد اكيد بعد ردها علي ومعلش وعيل وميقصدش وبتدافع كده اكيد وراهم مصيبه
انا برد بتردد : يمكن كلامك يكون صح بس معتقدش ان واحد يعمل مع امه كده
منه : يوه نسيتك خالص معلش الكلام اخدنا ... تشرب شاي ... ولا اقولك انا عامله كيكه هتاكل صوابعك وراها ...
بالفعل دخلت جابتلي طبق كيك وعصير برتقال
بصراحه طعمها يجنن ... شكرا يا منون
حطت ايدها على كتفي : بجد عجبتك ... انا كنت خايفه تطلع وحشه
بصتلها وقولتلها : وهتطلع وحشه لمين يعني ... بس ايه حكاية ايمن ومنال دي
منه : قطع لسانهم ... البت جات حكت لي كل حاجه وسليمه صاغ سليم ... الواد ايمن بيلعبوا مع بعض كان عاوز يقلعها اللباس بتاعها بس هي ضربته اصلها بتلعب جودو هي وميرنا ... ولما امه شافته بيتضرب حبت تداري عليه وقالت انهم كانوا مع بعض حتى ميرنا كانت معاها وحكتلي نفس كلام منال .... بس الصراحه تسلم ايدك ... الواد احمد جالي وحكالي عالألم اللى انت ضربتهوله وايه يا عم الشبح ده مطوه وعصبيه وخبطت على عضلاتي ... **** يحميك لشبابك ... انا من زمان كان نفسي اخلف ولد عصب زيك كده يحميني انا واخواته
ابتسمتلها : امال فكرانى زي خيلاني والواد الخول ياسر ... دول هيشوفوا مني ايام سودا ... صبرك علي بس ... بس بجد برافوا عليكي ... بس انتى لما عارفه كل ده مطلبتيش الطلاق ليه
منه : خايفه على بناتي يا زين ... لو اتطلقت الناس هتقول مطلقه ويجيبوا العيب في ... ولو اتجوزت متطمنش على بناتى مع راجل غريب ... ولو خالك خدهم اطمن منين ولاد اخوه ميعملوش فيهم حاجه ... سيبني يا زين في اللى انا فيه 🥺😭
صعبت علي الصراحه وسيبت الكيك وضمتها لحضني من غير شهوه محدش يفكر غلط وبطبطب عليها ... ممكن تعتبريني من هنا ورايح راجلك
بصتلى والدموع مغرقه وشها ومخضوضه : راجلي ازاي
رديت عليها بطمنها : راجلك يعني سندك ضهرك اي حاجه قوليلي وانا اجيبلك حقك واي حد يفكر يقربلكم انا هتصدرله حتى لو خالي اللى هو جوزك ... قوليلي الخول ده بيمد ايده عليكي
منه حطت راسها على كتفي وبتعيط : ياما ضربني يا زين وكنت لما اشتكي لاهلي كانوا بيقولولي استحمل
مسكتها من اكتافها وقولتلها ...انا هجيبلك حق السنين دي كلها ... انا عاوزك تكونى واثقه انى بعزك اوي وبعتبرك اختي الكبيره
منه بصتلي بحزن ومش مصدقه : فعلا يا ريتني قابلتك انت مش خالك وحطت راسها في حضني
انا حضنتها اوي وكنت حاسس بيها وبندمها على جوازها من زهران ... اما وريتك مبئاش انا
نزلت من عندها وانا مستحلف لخالي وروحت المحل وقولت للرجاله يستنوه تحت البيت ويجيبوهولي لما يرجع
فعلا بعد ساعتين لئيتهم جايبينلي خالي عالمحل
زهران : سيب منك ليه ... في ايه يا زين ... انت بتعمل معايا انا كده
انا كنت قاعد حاطط رافع رجلي عالمكتب وقومتله : معلش يا خول
زهران اتصدم وبيبص حواليه وللرجاله : انت ازاي تقول لخالك كده ... بتتحامى في رجالتك يا زين
لئيت خالى التانى خالد ومنه ومعاهم فريال جايين
انا اديت امر للرجاله : اهو الخول التانى وصل ... هاتولي ده كمان
فريال : هو في ايه يا زين
زعئتلها : انتى تخرسي خالص يا لبوه
لئيت ابويا جاي ووراه اتنين من رجالته : في ايه يا زين مالك باخوالك
بصتله بحزم : مش خيلاني ولا يشرفني ... خلاص يا رجاله احنا بكره هنبيع لحمة كلاب ... علئولي الكلبين دول
فريال خافت اوي وبتلطم لكن منه زغرطت وفعلا اتعلئوا وحطيت عليهم سعر قرشين والناس انتوا عارفين انهم بيظيطوا في الهيصه ومن ده بكره بقرشين
وجهت كلامي لخالد وزهران ومشيت الناس : اسمعوا بئا اللى عاوز فيكم ينزل هيكتب لعياله نصيبه بالكامل في بيت ابوكم
خالد : ليه كده بس يا زين ... احنا حصل مننا ايه
انا بصتله في عينه : علشان اي خول فيكم حب يلعب بديله ويطلق مراته مكانه هيكون الشارع
فريال بصتلي وهي مبسوطه ومنه جات في ضهري وحطت ايدها على كتفي ... راجل يا زين وصدقت في وعدك لي
زهران : انتى قولتيله ايه يخرب بيتك
شكري : بااااس ... في ايه يا زين انا بكلمك .... معلأ خيلانك ليه
انا من غير تفكير : علشان خولات ... خالد بيه سايب بيته بالاسبوع وسايب مراته ملطشه
فريال : ايوه صحيح وانا مستحمله
قاطعتها : انتى تخرسي خاالص
خافت : حاضر يا خويا ... يا لهوي يا لهوي يا لهوي بئينا فرجه للناس يا خالد
تابعت كلامي : والخول التانى ده سايب مراته لعيلته بيعاملوها وحش وغير كده بيروح لرجاله تعمل فيه يععع اخس عالرجاله اتفووو
منه : وانا شوفته مع خالد وعندي الدليل كمان
الرجاله بيبصولهم باستحقار
تابعت كلامي : علشان كده لو عاوزين ينزلوا يمضوا ويبصموا وبكره هيوثقوا في الشهر العقاري ومسكت الجزلك وبسنه ... هاااا هتمضوا وتبصموا ولا اشفيكم
في صوت واحد هنمضي هنمضي بس نزلنا
قولت للرجاله ينزلوهم وبعت جبت عقود وكتب نصيبهم لولادهم وبعد ما مضوا وبصموا حكمت عليهم يطلقوا مراتاتهم وفعلا جبنا المأذون وطلقوهم
منه : انا مبسوطه اوي يا زين ... كان فينك من زمان ... انا من دلوقتي خدامه تحت رجلك
قولتلها : لا يا منه ... انتى عدتك تخلص وهتتجوزي ابويا
شكري : يبن اللعيبه ... دانت معلم ... تطلقها من خالك وتجوزها لابوك ... طب مفكرتش في امك هتعمل في ايه
منه : هو بعد كلام المعالللم زين في كلام يتقال
بصتلها وقولتلها : اي خدمه يا قمر ... انتى وبناتك في ضهر راجل دلوقتي وانت يا بابا عاوزك تشيلها هي وبناتها في عينيك .... اما انتى تعالى هنا
فريال جايه ومبسوطه : امرك يا سيد الرجاله ... امرك يا سيد المعلمين
ضحكتلها وقولتلها : انتى مش هتعيشي في البيت ده تاني ... انتى تيجي تخدمي مراتي يا لبوه
فريال زعلت : انا مش خدامه عند حد 😠
شتمتها : كس امك لا خدامه وده مقامك عندي والا هفضحك واعلئك ... اه بنيكك زي ما ابنك بينيكك ها اكمل فضايحك
بابا ومنه والرجاله اتصدموا من كلامي
تابعت كلامي : هتعيشي خدامه لمراتى ولو شكوى جاتلي منك هنفخك ... انتى فاهمه ولا لأ
فريال كانت بتلطم وتصرخ ودموعها نزلت على وشها
علئوها يا رجاله
فريال صرخت ومسكت في رجلي : لأ ارجوك يا معلم بلاش يعلئوني انا موافقه اكون خدامتك انت ومراتك
خلاص يا رجاله وتابعت كلامي ليها وقولتلها تروح البيت عندي وتقول بالنص انها الخدامه اللى انا باعتها
بعد الفضيحه
بعد ما خلصت ايام العده بابا اتجوز منه وماما عرفت بس انا عرفت احتويها وفي الاخر عاشوا هما الاتنين مع بابا في شقه واحده في عماره من بتوعه كان بانيها جديد وحكمت عليه محدش يسكن فيها غيرهم
عمي تعب وخلاني ادير شركاته مكانه ومنكرش مجال المقاولات ده بحره واسع بس بعد سنتين كنت مقاول بريمو
شهد قطعت علاقتي بيها وهي كانت بتحبني اوي بس انا دلوقتى متجوز ومخلف وبحب مراتي
اختي زينب كنت باخد بالي منها ومن ابنها وجوزها نزل اجازه وحامل منه
خيلاني اتقبض عليهم بتهمة الشذوذ واتحكم عليهم بالسجن
ايمن بينيك ياسر واحمد شافهم وسابلهم البيت وفتح شقته وقعد فيها لوحده
منه بتعاملني زي اخوها وبتعتبرني راجلها هي وبناتها وحامل من ابويا ... اما ابويا ده 😄
بنات منه بيعاملونى كويس اوي وبيسمعوا كلامي حسب وصية امهم ليهم
علي وشوق عايشين لوحدهم ومراتى وانا بنراعيهم
فريال خدامه تحت رجل مراتي ومراتى متتوصاش شايفه ان كلامي يتنفذ بالحرف وبتذلها ذل السنين
اما ملك روحي نبض قلبي وروح الروح بتحبني اوي وكلمتى تاج على راسها زي ما هي تاج على راسي وكلامها وطلباتها واحلامها اوامر ... نصيحه عاوز مراتك تخدمك بعيونها كون انت نور عيونها وعاملها احسن من الكل ودافع عنها في كل المواقف
هنا تكون انتهت قصتنا مع العلم انها مش فكرتي دي فكرة عضو ذكرت اسمه اول سطر في القصه
انتظرونى في قصتي وسلسله جديده من تحت غطاء العفه وكل سنه وكل العالم بخير وتحيا فلسطين حره
تحياتي لك
فى انتظار جديدك الأروع والمميز
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
با معز14

ما زال عندي أمل أنا وكل متابعينك بأنك لن تخذلنا
بما انك كاتب محترف وتجيد السرد والحبكه الدراميه

تسطيع ان تكلملها انت

هناك ايضاً قصصا لم يكملها كتابها الأصليين
لما لا تقوم انت بتكمليها وأنت جدير بذلك

اختي أم العيال

انفجار شهوه و معاناه ام


مجرد اقتراح
فضلا وليس امرا

دام قلمك متالقا مبدعا كما عهدناه

دمت بود
تحياتي🌹
 
  • يالهوي هي وصلت لكده
التفاعلات: معز ١٤
با معز14

ما زال عندي أمل أنا وكل متابعينك بأنك لن تخذلنا
بما انك كاتب محترف وتجيد السرد والحبكه الدراميه

تسطيع ان تكلملها انت

هناك ايضاً قصصا لم يكملها كتابها الأصليين
لما لا تقوم انت بتكمليها وأنت جدير بذلك

اختي أم العيال

انفجار شهوه و معاناه ام


مجرد اقتراح
فضلا وليس امرا

دام قلمك متالقا مبدعا كما عهدناه

دمت بود
تحياتي🌹
انت اخترتلي اكتر قصتين كرهتهم
 
با معز14

ما زال عندي أمل أنا وكل متابعينك بأنك تخذلنا
بما انك كاتب محترف وتجيد السرد والحبكه الدراميه

تسطيع ان تكلملها انت

هناك ايضاً قصصا لم يكملها كتابها الأصليين
لما لا تقوم انت بتكمليها وأنت جدير بذلك

اختي أم العيال

انفجار شهوه و معاناه ام


مجرد

انت اخترتلي اكتر قصتين كرهتهم

لماذا يا معز14
ربما لم يعجبك طريقه سردها او ربما فيها بعض المبالغه

إذا لم يكن كذلك فهل يمكنني ان اعرف وجهه نظرك

لك تحياتي
 
الجزء الرابع ( عودة الاب وخروج عن المألوف )
فتحت عيني وانا مفزوع .. معقول تفكيري يوصل لكده ... اختى مش شرموطه علشان تعمل كده معايا وماما اكيد بتعاقب بابا عاللى عمله معاها وجرأ واحد زي سيد عليها وخلاه ينيكها .. صحيح كان جوزها بس ماما بتحب بابا وطلاقهم خلاها رغما عنها تتجوز من شخص غريب .
حسيت انى لازم ادخل الحمام وبالفعل روحت الحمام وبدخل لكن المفاجأه ان اختى زينب كانت بتنطف جسمها من الشعر الزايد على جسمها وعريانه ملط واول ما عينينا جات في بعض اتلغبطت واختى اتفزعت وبتغطى كسها وبزازها بايديها
زينب : انت واقف كده ليه
زين : معلش عاوز اعمل حمام ... خلصي بسرعه ..اخدت الباب في ايدي وقفلته
حسيت بايد على كتفي وببص لئيت ماما بالملابس الداخليه ومعاها الحلاوه بتمطها علشان تدخل لزينب
اختى فتحت الباب وكانت لابسه الداخلي بس : خلص بسرعه متأخرش
طبعا دخلت وخلصت حمام وطلعت وانا ببصلهم بارتباك ودخلت اوضتى وصورة زينب في خيالي وذبي واقف عالاخر
👿 اظن انك اخدت قرار
اه ... هنبدل مع بابا الشقه .... اكيد مش هيرفض وجودي انا واختى في شقه واحده
👿 سلامات يا راجل ... اخيرا اتحررت من التحف اللى جواك
قصدك ايه
👿 مبادئك وانها اختك وامك ومش عارف ابصر ايه ... ايوه كده اتمتع
مش الفكره ... انا كل الحكايه لو بابا شافني ببص لماما ولا لزينب واتفضح حالي قصاده مش بعيد يقتلني
👿 تصدق بتفهم ... طب هتعمل ايه الليله
انا هلبس اروح لعمي ... اهو بالمره اخرج من البيت اللى كله نجاسه ده
بالفعل لبست وندهت عليهم ( ماما انا رايح عند عمي ) وجانى الرد انى متأخرش وروحت لعمي في الشارع اللى ورانا في عمارته وطلعت الدور بتاعه
عمي شاهين بيشتغل مقاول بنا وعنده في المنطقه سبع عماير وطبعا هيكونلي نصيب كبير فيهم علشان مبيخلفش
ضربت الجرس وفتحتلي شهد مرات عمي ولاحظت الارتباك عليها .. واضح انها كانت بتتناك علشان طالعه على غير العاده تفتحلي وهي بتقفل الروب
زين : ازيك يا شوشو وحضنتها وده عادي ما بيننا
شهد : ااازيك يا زين يا حبيبي ... اتفضل ادخل على ما اناديلك عمك
دخلت قعدت عالسفره وكان في فاكهة فاخدت موزه وباكل فيها
شاهين طالع بالداخلي : ازيك يا زين يا غالي يبن الغالي ... عامل ايه يا واد
زين : كويس الحمد****
شاهين : وامك واختك مبتجوش ليه
زين : معلش يا عمي مشغول مع بابا في المحلات وكمان امي على طول مشغوله في البيت
شاهين : وزينب اخبارها ايه ... وحشتني اوي البت دي
احااا دي كل يوم والتانى انا رايحه لعمي انا رايحه لخالي
👿 الععععب ... كده تراقبها وش
اسكت انت دلوقتي ... بصراحه يا عمي اختى من ساعة موت جوزها حالها مش عاجبني واتمنى حد يتقدملها علشان اتطمن عليها
شهد : العصير اللى بتحبه ... عامل ايه يا زين
شهد بتقدملى العصير وبزازها ملط تحت الروب وحلماتها واقفه ... يخرب بيتك انت كل ما تشوف لحمه تقف ... اتدارى بسرعه : يخليكي لي يا قمر ... اه لو مكنتيش مرات عمي
شاهين : اتلم يا واد ... حتى لو مكانتش مراتى فشهد مزتى عشيقتي كل دنيتي ... الائي فين زيها
شهد : متحرمش منك يا سبعي
زين : ماشي يا عم ... اه لو بابا زيك مكانش حصل اللى حصل
شهد : الا صحيح اخباره ايه ... انا عرفت انه طلق مراته الجديده وطردها
زين : قاللي انه هيعمل كده ... وكمان كلمنى انى اكلم ماما يرجعلها وماما موافقه بس طبعا مستحلفاله
شاهين : و** امك دي ست بكل الستات ... انا مش عارف ابوك ديله نجس لمين ... عالعموم ** يهديه ... هدخل انا البس علشان عندي مشوار شغل ومش هتأخر نص ساعه كده وجاي
شهد : احطلك تاكل يا زين ... عامله مكرونه بشاميل وفراخ مشويه
طبعا ريئي جري ودي فيها كلام ... بس هتاكلي معايا
دخلت شهد غابت شويه وعمي نزل راح المشوار ودخلت المطبخ كانت شهد واقفه بالروب ومفتوح سنه 😵 يا لهوي على جمال امك ملبن ملبن كانت لبساه عاللحم وبطنها وبزازها باينين فروحت ركبتها الهوا
شهد ركبت الهوا : ااه مش هتبطل حركاتك دي معايا
حضنت وسطها : لا مش هبطل يا مزتى يا عسل
شهد ارتبكت لما حست بزوبري على طيظها ولفتلي وهي واضح على وشها الشهوه : مالك يا زين ... مش طبيعتك يعني تعمل معايا كده
زين : لا طبيعتي ... انتى عارفه كويس اني بعشق هزاري معاكي
شهد بدلع : واللى يهزر مع مرات عمه يلزأ فيها كده
زين : انا مش عارف مستنتيش لما اشوفك ليه
شهد ضحكت ضحكه هزت قلبي كله : يخيبك يا واد انا اكبر من امك وكمان عمك لو سمعك مش بعيد يحطك في قلاب الخرسانه
حضنتها وببص على بزازها وخدت بالها فلمت الروب : اوعالي كده اخش البس حاجه علشان شكلك هتودينا في داهيه
سبتها وروحت لصينية المكرونه باكل منها وبقطم حته من الورك وباكله
عجبتك المكرونه قالتها وهي داخله ولابسه جلبيه بيتي عاديه
انا طبعا اتبضنت عالاخر : الاول كان احسن
شهد : مالك يا واد مش على بعضك ليه ... ايه رأيك في بنت جارتنا في العماره هنا ادب ايه واخلاق ايه وحلاوة وجمال ايه عيونها خضرا وشعرها اصفر
زين : لاااا اشوفها ... انا كده اتحمست اوي
شهد : استنى هندهلك عليها وتيجي تتعرف عليها ... اسمها ملك عندها ١٦ سنه
زين : بس تكون حلوة زيك
شهد : قمر ١٤
ملك جات وانا اول ما شوفتها يا لهوي عالجماااال 😲
شهد خدت ملك ودخلوا الصالون يتكلموا وانا واقف بعيد ببصلها وهي خدت بالها وكانت مكسوفه
ملك ١٦ سنه في تانيه ثانوي عام شاطره ومؤدبه وابوها نجار ونفسها تطلع مهندسه
انا كنت ببص على كل تفاصيلها وعجبتني اوي وجسمها كرباج زي الكتالوج وعيونها واسعه وخضارهم ولا البرسيم وشفايفها عاوزة تتقطع
شهد : تعالى يا زين
روحت واتكلمت معاها وعرفت انى ابن شكري الجزار وفي تالته كلية تجاره وفاضلي سنه واعجبنا ببعض اوي وفي الاخر استأذنت ومشيت
اخدت شهد بالحضن وشيلتها وبلف بيها
شاهين : انت مش هتبطل هزارك ده مع مراتي
شهد : جرى ايه يا راجل انت هتغير من ابن اخوك ... زين ده ابني
طبعا انا كنت مبسوط لدفاعها عني ومبسوط انى اتعرفت على بنت زي ملك : يا عمي هو الهزار كمان ممنوع ... ما هي مراتك هتروح فين يعني
شهد بتبص لعمي وبتضحكله : عالاقل بيعمل اللى انت مش عارف تعمله
زين : تؤتؤتؤتؤ هو مبيدلعكيش كده
عمي اتنرفز : روح يلا انا تعبان وهنام
انا طبعا مشيت وانا بضحك معاه وروحت ودخلت وانا كل تفكيري في ملك اللى خطفت قلبي في كام دقيقه .. لااا انا كده هلبد عند عمي على طول
ماما واختى كانوا صاحيين ووشهم منور .. طبعا ما هما نطفوا نفسهم اكيد وسلمت عليهم ودخلت اوضتي ولاول مره ذبي نايم من فتره وسرحان بفتكر تفاصيل ملك البريئه واد ايه هي ملك بجد اسم على مسمى
زينه : مال حبيبي سرحان في ايه
ملك قولتها تلقائي 🙄 لا مفيش
زينه : على ماما برضوا
زين : لا ابدا مفيش
زينه : حلوه
زين : هي مين دي
زينه : ست ملك هانم
انا ارتبكت وقولتلها : اه حلوه اوي ومؤدبه اوي اوي اوي ... انا عاوز اخطبها واتجوزها
زينه : ودي شوفتها فين
انا بكل حماس حكيت لماما بس حسيتها مش عارف ... هي كانت مبسوطه .. لا زعلانه ... عالعموم ماما عاوزالي الخير
زينه : خلاص هات ابوك بكره ونروح نتقدملها
انا طبعا فرحت بس بصتلها بحزم : وبابا هترجعيله امتى
زينه : روح هاته وهات المأذون معاكم
طبعا فرحت اوي وبوستها اوي وطلعت جري على بابا جبته وجبت المأذون والشهود ورجعت ماما لبابا واتشال همها من على كتفي وخلصت منها ومن شرمطتها علي بس احا انا كده هنزل انا وزينب تحت وكمان البت دي بتقرطسني ... انا لازم اراقبها
نزلت انا وزينب تحت وبابا مع ماما في الشقه اللى فوقنا على طول وسامع ضحك ومسخره ومزيكا وزينب في حضني بتبصلي وتضحك
زينب : عارف يا واد يا زين ... جوزي ليلة الدخله شربني خمره وكنت طايره من الفرحه وصحيت الصبح افتكرت اني لسه في بيتنا وافتكرته اغتصبني ولما هديت كان منظري يموت من الضحك 😄😄😄😄 ... بس يا خساره مات وسابني لوحدي انا وابني 🥺😭😭😭
انا اخدتها في حضني وسامع صوت اهات وصرخات ماما وطبعا زوبري ميسترش رشأ في بطن زينب اللى مدت ايدها وبتحسس عليه ... انا مأخدتش بالي من اللى بتعمله زينب ومدرتش غير وهي بتمصلي وروحت في عالم تاني خالص ماما مع بابا سامع صوتها وبابا شكله خارب الدنيا واختي بتمصلي وفجأه فتحت عيني لئيتها ملط وبتطلع على زوبري ونزلت بكسها
انا انتبهت بتعملي ايه يا مجنونه
زينب بشهوه عاليه بتعيط : نيكني يا زين نيك اختك ريحها ... انا تعبانه اوي يا زين ... نفسي اتناااك
مسكت وسطها وانا بقولها : وطي صوتك هتفضحينا
زينب وطت علي وخدت شفايفي في شفايفها وبتبوسنى اوي وبئيت سامع مزيج بين صوت ماما وصوت اخت وغلبتنى الشهوه وقضيت الليله كلها في نيك زينب زي ماما اللى بينيكها بابا
صحيت الضهر وكانت زينب مش جنبي ولبست الشورت بتاعي وخارج
زينب بصتلي بابتسامه ومبسوطه اوي : صباحيه مباركه يا شقي
انا مردتش ودخلت الحمام وبستحمى وبفتكر كل اللى حصل بيننا واتفاجئت بزينب حضناني ... وحشتني اوي قالتها وهي بتدعكلي ذبي اللى مش محتاج يقف هو واقف زي الخازوء وحسيت بمتعه غير مع ماما خالص فزينب مختلفه في اسلوبها عن ماما خالص والجنس معاها متعه بجد رهيبه اوي ومسكتها رفعتها على ايدي ونكتها وانا متمتع اوي ونزلت لبني جواها واستحمينا مع بعض واحنا بنهزر تحت الدش وبنلعب مع بعض وبنبوس بعض
اخر النهار اخدت بابا وماما وزينب بابنها واخدنا عميومراته وروحت اتقدمت لملك وبابا اول ما شاف امها ارتبكوا وكانت قاعدة تعارف بين العيلتين بس انا وماما طبعا لاحظنا نظرات بابا وشوق ام ملك لبعض وحسيت ان في حاجه ..... احاااا ملك ممكن تكون اختي 🙄 ... لاااا دي فيها رقبتك يا بابا
روحنا وانا مش عاوز امشي من هناك وكانت ملك قاعده جنبي ومركزين مع بعض وزينب كانت متضايقه اوي انى هخطب واكيد هبعد عنها
زينب دخلت هي وابنها اوضتها وكان واضح انها هتعيط وزعلانه اوي
انا غيرت هدومي وروحتلها لئيتها لابسه بيبي دول شفاف عاللحم واول ما شافتنى جريت علي دخلت في حضني وهي بتعيط ... انا طبعا طبطبت عليها وشيلتها ودخلت بيها اوضتي وهي اتبسطت اوي ولما نزلتها في السرير سحبت راسي واكلت شفايفي ... طلعت معاها في بوسه طويله وفجأه سابتنى وطلعت وهي بتعيط وراحت اوضتها قفلت الباب بالمفتاح ... انا استغربت اوي انا كنت كويس معاها اوي وخلاص كنت همتعها بس ليه سابتني ... روحت وخبطت عليها وبعد شويه فتحتلي وعينيها وارمه من العياط اخدتها في حضني وانا بهديها لغاية ما دخلنا اوضتي وسمعنا بابا وماما بيتخانقوا وبعد شويه جرس الباب ضرب
زينب راحت اوضتها وانا روحت فتحت وكان بابا ودماغه مفتوحه واختى طلعت جري
زينب : بابا ايه اللى عمل فيك كده
شكري : هو انتى لسه هتسألي ... هاتيلي حاجه توقفي بيها الدم ده
ماما دخلت متعصبه وماسكه ايد الهون : هو راح فين ... انت جاي تتحامى في ولادك
انا مسكت ايدها : استنى يا ماما بس ... ايه اللى حصل لكل ده
ماما بتتكلم بعصبيه : انطق قوللي ايه اللى بينك وبين ام ملك
شكري جه ورايا وخايف منها : و**** ما في حاجه ... انتى اللى بيتهيألك
زينه : بيتهيألي ده ايه ... انت اول ما شوفتوا بعض بان عليكم
انا لفتله وحاجز ماما عنه : قول يا بابا وانفد بجلدك
ماما زئتني ...اوعالى انت ووقعت في حضن زينب
انا وجهت كلامي لبابا : ما تنطق يا بابا وخلصنا
شكري : خلاص هقول ... هقوووول
زينه : انطق والا هدش دماغك
شكري : خلاص خلاص ... دي زبونه عندي ولما طلقتك واتجوزتى سيد جارنا كنت متغاظ اوي وتاني يوم جاتلي الدكان تشتري وكانت بتتمرأع بس انا جبتها هنا وحصل بيننا مره واحده بس ... اقسم ب**** هو ده اللى حصل
زين : يعني هو ده اللى حصل بس
شكري : طب علي الطلاق من امك هو ده اللى حصل
زينه : طب لما شوفتوا بعض خوفتوا ليه
زينب : ما خلاص يا ماما اكيد خافوا سرهم يتفضح ... بس انت طلعت زوءك حلو يا نمس
زينه : طول عمره يا روح امك ولا انا مش عاجباكي ورفعت ايد الهون بس انا مسكت ايدها وزينب استخبت ورايا
زين : ما خلاص يا ماما ... عيب عليكي هو لو في حاجه هيرجعلك ليه
شكري : قولها يا زين يبني
زينه : خلاص يلا بينا على فوق الفلك دماغك دي
بابا وماما طلعوا وانا وزينب بصينا لبعض وفتحنا في الضحك وقربت منها وهي كمان قربتلي وقربنا ببطء شديد لبعض والتحمت شفايفنا في بوسه طويله خلعتها فيها هدومها واخدتها عالسرير واحنا مكملين بوس في بعض وايدينا شغالين في جسم بعض وكل واحد فينا بيدور عاللى بيفكر فيه ومفيش حته في جسمنا متباستش واستقرت دماغي عند كسها بيلحسه وزوبري في زورها بيتعصر كإنه عصارة قصب وبتمصلي بطريقه خلتنى بكتر في لحس كسها وبدخل صباعين في كسها وبدعك سقفه من جوه واهاتنا من فرط المتعه مسكتتش لحظه وفجأه سمعنا صوت ماما وهي بتصرخ وصوت السرير بيقع وضحكها وصل لعندنا وبدأت سمفونية اهات دوبتنا انا وزينب وخلت زينب تنيمني وتطلع هي فوق مني وتدخل زوبري في كسها وكنت مغمض عيني من المتعه وبتلوى زي الست لما بتتمنيك على دكرها هو ده الاحساس اللى حسيته وزينب بتعصر زوبري بكسها الملبن لغاية ما حسيتها بتاخد نفسها بالعافية ونامت فوق مني وجابت شهوتها فقلبتها تحت مني وكانت بتتوسلني انى اوقف لكنى رزعت زوبري لاخر كسها ونمت فوقها ببوسها علشان متفضحناش وبئيت حاضنها وزوبري شغال في حفر كسها وكسها شغال في اسخراج العسل من منبعه لغاية ما لئيتها بتغرس طوافرها في ضهري وجبت لبني في قاع البير ونمت فوقها واحنا حاضنين بعض لحد ما حسيتها بتتحرك وزئتنى من فوقها وبتاخد نفسها
زينب : يااااه عالمتعه معاك يا زين ... بئا عاوز تتجوز وتحرمني منك يا واطي
زين : ومين قال انك هتحرميني منك ... بس انتى مش دوغري معايا
زينب : في ايه
زين : انتى كنتى بتخرجي تروحي فين ... اوعي تكدبي عمك مشافكيش من مده
زينب : ولو قولتلك توعدنى متعملش حاجه ومتزعلش
زين : قوليلي واوعدك احميكي
زينب : الصراحه كده انا من قبل موت رشاد وانا على علاقه باخته
انا استغربت الرد : اخته اللى هو ازاي هتستعبطي ... اخته ولا اخوه
زينب : لا وحياة امي اخته ... اصل رشاد مكانش بيعمل كويس معايا يعني وكنت زي المحرومه وعرفت ان اخته نفس الحكايه وكنا لما تيجي عندنا او اروح عندها نعمل لبعض نلحس نبوس كده يعني
انا طبعا بصتلها بقرف وكان هاين علي ارميها من البلكونه بس فكرت اهم نسوان مع بعض ومفيش مشكله مفيش خطر من ست زيها بس ازاي ستات مع بعض : طب انا ايه في الموضوع ده كله
زينب : انت حبيبي ... كنت بشوف ذبك واقف على طول وكسي كان بياكلني فقولت انت اولى من الغريب ... اهو نبئى ستر وغطا على بعض ومحدش هيعرف حاجه ... ولا انت ناوي تقول
بصتلها بحنية الاخ وضمتها في حضني وبوست اورتها وسمعت صوت ماما بتضحك وبابا بيصرخ اوي كإنها بتعذبه
زينب : ما تيجي نشوف بيعملوا ايه
طبعا اتفاجئت من طلبها بس زوبري كسفني وضحكنا وبالفعل لبسنا هدومنا وطلعنا بنتسحب لشقتهم ودخلنا من غير صوت ولما قربنا من الاوضه كان بابها مفتوح وشوفنا اللى عمرنا ما كنا نتخيل ماما تعمله
بابا مربوط في ايديه ورجليه بحبل غسيل وماما ماسكه خياره بتدخلهاله في طيظه وبتنيكه بيها
زينب بصتلى وهي حاطه ايدها على بؤها بس انا حضنتها من ضهرها وزوبري راشق في طيظها وحستها بتتنفض وشوفت ماما بتبصلي في المرايا وبتغمزلي نفسي اعرف حست بينا ازاي
زينب لفت ودفنت راسها في حضني فشيلتها ونزلت بيها تحت بشويش واول ما دخلنا اوضتى عملنا التاني بشهوة كبيره
صحيت الصبح ونزلت الكليه علشان الاجازه خلصت واول حاجه فكرت فيها طبعا ملك وقابلتها كانت لابسه زي المدرسه وحاضنه الكتب واول ما شافتنى ابتسمت وقربت منها واتكلمنا مع بعض ووصلتها لحد المدرسه وطلعت عالجامعه خلصت عالعصر ورجعت على بيت عمي وكان عمي في الشغل وهيتأخر وشهد اول ما شافتني رحبت بي بطريقتنا طبعا وهي انى بحضنها وابوس خدها
شهد : طبعا انت مش جايلي انا
انا هرشت في راسي وقولتلها : اصل الصراحه اشتقت لحبيبة قلبي شهد منبع العسل كله
شهد : يا بكاااش .. عالعموم متتعبش نفسك نزلت من شويه راحت الدرس
انا اتضايقت من جوايا بس داريت المضايقه بانى حضنتها من ضهرها وهي بتعمل الاكل بس طبعا مش هتكلم اكيد عارفين ميسترنيش ابدا ووصل انه لمسها بين فلقتين طيظها
شهد بتبتسم : للدرجاتى سيرتها بتتعبك
انا حضنتها اوي وسمعت شهئتها وهنا حضنت شفايفي رقبتها
شهد بضعف واضح ومفيش مقاومه : بتعمل ايه يا زين وكانت خايفه ومتوتره
زين : بدوء العسل اللى نازل منك
هنا شهد فكت ايدي ولفتلي وزوبري راشق في عانتها وغارز ومتأكد ان لفتها دي وراها حاجه : عمك لو شافك هيدبحك
حسيت بحرارتها بتكويني وشميت الريحه اللى لا يمكن مناخيري تغلط فيها وحطيت ايدي ورا ضهرها وبئت في حضني
شهد : زين احنا كده بنغلط ... ارجوك عديني
قربت منها اكتر وحسيتها خايفه من حاجه ونزلت شفايفي على رقبتها لخدها ل... هربت منى قبل ما ابوسها
شهد : روح يا زين ... انت اكيد حصل لمخك حاجه
انا قربت منها وشايف القلق والخوف على وشها وبتبص على باب الشقه لعمى يدخل ويشوفنا بس شفايفي خطفت شفايفها زي المغناطيس وبئيت اكلها وهي بتزؤ في وبالفعل بعدتنى عنها وجريت على المطبخ تشوف الاكل ولما حضنتها لسعتني : روح ... سيبني في حالي ... انا مش كده يا زين 😭
هنا شهد صعبت علي وحضنتها الحضن العادي بتاعنا وبطبطب عليها لئتها شدتنى في حضنها وبتكمل عياط : انت ليه بتفكر في كده ... انا امك اللى مربياك ... انا لو كان **** اداني كنت زمانك اصغر من ولادي
انا بوست راسها وقولتلها حقك علي والشيطان وزني
👿 بطل استعباط يلا هو انا كلمتك ولا جيت جنبك
يا عم كده وكده
👿 طب اخلص عمك هيفتح الباب
سيبت شهد في المطبخ وطلعت وفعلا عمي فتح الباب ودخل
شهد مسحت دموعها بسرعه وغسلت وشها
شاهين : اهلا بالعريس ... طبعا مش جايلنا وجاي لعروستك ... هي لسه طالعه معايا في الاسانسير
زين : شكلي بتطرد
شهد طلعت وكان باين عليها العياط
شاهين : اي ده انتى بتعيطي
شهد : لا اصل كنت بقطع البصل ... روح غير هدومك عقبال ما الاكل يستوي
انا استئذنت منهم اروح لملك
شهد : طب شوية وهاتها وتعالى ولا خلاص اكلي مش هيعجبك دلوقتى وهتاكل عند خطيبتك
انا بصتلها بابتسامه وروحت بوست ايدها : مقدرش استغنى عنك يا قمر
عمى زعئلي علشان بعاكسها يا نهار اسود لو كان شافني وانا زانئها كان دبحني
روحت عند ملك واللى فتحتلي امها شوق ورحبت بي وسلمت علي وندهت لملك اللى كانت لابسه بيجامه كستور مشجره وتحت رقبتها ٧ بس بعيد عن شق صدرها طبعا فرحت اني جيتلها واتكلمنا شويه مع بعض واخدتها هي وامها وروحنا اكلنا عند عمي وده طبعا بعد محايله وقولتلهم اننا خلاص عيله وكده واعدت جنب ملك اللى فتحتلها الكرسي لورا واعدت عليه وكنا مهتمين اوي ببعض وحسيت برجل بتلعب في رجلي وبصيت لئتها رجل شهد فبصتلها وغمزتلي بس طبعا مش اعجاب لكن علشان ملك ومبسوطه بمعاملتي ليها اوي وبعد ساعه رجعوا علشان باباها جه وبعد ما مشيوا مشيت انا كمان بس بعد ما مشيت افتكرت انى نسيت كتبي عند عمى فرجعت اجيبهم ولسه هرن الجرس لئيت الباب مش مقفول كويس فدخلت اخد الكتب بس سمعت صوت مميز اوي لي خلاص اعرف اميزه بين مليون صوت ... ايوه صوت اهات جاي من جوه
👿 يلا متع نظرك شويه
قربت من اوضة عمي والصوت كان بيزيد والباب كان مقفول فبصيت من خرم المفتاح ويا لهوي ياني يما ... شهد ملط وطيظها لفوق وعمي الناحيه التانيه وقدرت المح كسها بين رجليها وفجأه عمي جه وراها وشايف طيظه رايحه جايه واهات شهد ماليه سمعي ومش عارف اتفرج كويس فاتبطنت كنت عاوز اشوف زوبر عمي وهو بيدبح كسها وروحت غيرت هدومي ونزلت الشغل
مرت الايام عاديه مفيش جديد لغاية ما جه لزينب عريس واتجوزها وخدها هي وابنها وسافروا الامارات علشان شغله هناك

صورة ملك


images-1
صورة شوق ام ملك


images-4
مش لازم نيك الراجل والخيار والدياثه.كمل القصه جميله
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الجزء الثالث ( صراع مع الماضي )
بعد ما اختي زينب جات وعاشت معانا انقطعت علاقتي بماما بشكل كبير وكنا بنستغل نزولها عند بابا علشان نجتمع في سرير او سريرها وبعد كام شهر كنت مع بابا في الدكان بحكم الشغل وسألني على ماما
شكري : امك عامله ايه يا زين ... مش محتاجين اي حاجه
زين : بصراحه يا بابا ماما دي متتعوضش انا مش عارف كان في ١٠٠ الف حل غير انكم تطلقوا
شكري : خد دول خليهم معاك علشان لو احتكتم ايتها حاجه
طبعا اخدت الفلوس وحطتها في جيبي : متشكر يابا ... الا بالحق اخبار مراتك الجديده ايه
شكري : وانت بتسأل ليه
زين : بتطمن بس
شكري : لا اتطمن هطلقها واديها حقها وامشيها .... هو في زي امك ... امك كنت مهما اعمل كانت ممكن تتعصب لكن كانت الحب كله ... ااااخخخ لو نرجع تاني هكون خدام تحت رجليها
زين : 😄 اللى ميعرفش قيمة امه تعرفه مرات ابوه 😄😄😄
شكري : ما تكلمهالي يا زين يبني يمكن قلبها يرق ونرجع لبعض
زين : بجد يابا عاوز ترجع لامي
شكري : هكتبلك المحل ده واسيبهولك بس نرجع انا وامك تاني
زين : ان كان كده معنديش مانع بس هي توافق وملكش دعوه بس بشرط
شكري : ايتها شرط موافق عليه
زين : تكتب لامي العمارة كلها مش الشقه بس
شكري : وانا موافق ... بس نرجع انا استاهل ضرب الصرم انى اتغابيت وطلقتها
زين : ماشي يابا هديها خبر بس مفيش رمرمه ولا جري ورا النسوان تاني
شكري : حرمت وتوووووبه من دي النوبه انى ابص لايتها ست تاني
طبعا فرحت بالعرض اللى عرضه ابويا دي فيها عماره والمحل هيكون بتاعي وروحت لامي كلمتها وقولتلها عالعرض اللى عارضه بابا عليها
زينه : هو قالك كده
زين : ايوه يا حبيبتي وكمان هيكتبلي المحل اللى اول الشارع وهيسيبهولي
زينه : بس العصمه تكون في ايدي ويدفعلي مهر تمن عمارة ومؤخر ١٠ مليون جنيه علشان لو عمل حاجه تاني يبئى ذنبه على جنبه
طبعا ماما كانت مبسوطه اوي واختى كمان فرحت اوي ان بابا هيرجع هو وماما تاني بس اللى مكانش مبسوط هو انا .. يعني بعد الحب ده كله هترجعله تاني بس هيكون عندي محل جزاره وهكون معلم جزار .. بس بابا هيرجع يلهط القشطه تاني
زينه : مالك يا حبيبي ... لو مش عاوز بلاش
انا كنت مش مركز معاها وماما فهمت انا بفكر في ايه وقالتلي وهي بتهمس في ودنى اختك تنام وهجيلك امتعك
بصتلها وانا مش مركز ودخلت اوضتي وشيطاني استلمني
👿 يا خايب هو محل الجزاره وحش ... امك في غيرها يعوضها
يا عم هي ماما دي تتعوض
👿 اختك تعوضها .. اهي كسها اكيد واكلها ويمكن بتستغفلكم وتكون بتروح تتناك من وراكم
لالالالا اختى لا يمكن تعمل كده
👿 ليه مش هي من اكتر من سنه جوزها ميت وكمان الست من دول متستغناش عن النيك لو هتروح فيها رقبتها
ايوه بس ازاي ... وكمان هي لما بتخرج بتروح عند يا اما عمي او خيلاني ومفيش مكان تاني تروحه
👿 عالعموم حطها في دماغك وساعتها هتعرف كلامي صح ولا غلط
انت عاوزنى انيك اختي ... انت هتستهبل
👿 انا مجبتش سيرة نيك انت اللى دماغك نجسه 😄
امال عاوزنى احطها في دماغي ازاي
👿 عاوزك تراقبها وتشوف بتروح فين وبتيجي منين لتفضحكم وكمان ذنبه ايه ابنها يطلع ابن شرموطه
اه صح ... دي على طول رايحه عند قرايبنا
👿 حتى لو عند قرايبكم متطمنش اوي ... مش يمكن عمك ولا خالك حد منهم بينيكها
انت بتقول ايه
👿 مانت بتنيك امك برضوا وفي السر ومحدش يعرف
يا نهار اسود ... تصدق ... بس لالالا ... لا يمكن حد منهم يعمل كده ... دول متجوزين وبيحبوا مراتاتهم .... مش ممكن اصدق
👿 طب سيبك ... لو ثبتلك كلامي هتعمل ايه
دانا كنت نكت مرات اللى يعمل كده ولو عنده بنات هفتحهمله
👿 اهدا بس الحياه مش افش ... راقبها والزألها لو ثبتلك انها عند قرايبكم بس
اه صح كلامك وبكده محدش يقرب منها ... طب لو في حاجه متداريه هعمل ايه
👿 صهين
نعععم
👿 ايوه صهين ... ادام جوه العيله متتكلمش والا انت اللى هتفضح نفسك ... فكرك لو عمك بيعمل كده هيفضحها
لا
👿 خالك هيفضحها
لا برضوا
👿 خلاص صهين وزي ما بيعمل اعمل ... هو ينيك اختك انت تنيك مراته وبناته ويمكن تضم اختك كمان
انا ... طب ازاي
👿 يعني هي هتتناك من عمك ولا خالك وهتيجي عند اخوها شقيقها اللى ضهرها وسندها وهترفض
يبن المتنااااكه ... انا ازاي افكر في كده اصلا
👿 مانت بتنيك امك هتيجي على اختك
اطلع من نافوخ امي يبن الوسخه ... انا ازاي افكر في كده أصلا وقطع تفكيري صوت عالباب
زينب : زين يلا علشان جهزت الغدا
زين : 🙄 ها ... حاضر جاي
اختى لفت ويا ريتها ما لفت ... الجلبيه البيتي اللى لابساها متجسمه عليها وطيظها رغم انها مش كبيره زي طيظ ماما الا انها بتترج زيها بالظبط وكل رعشه بتاخد قلبي معاها وكإني بجري في مراثون زوبري واقف عالاخر وقلبي بيطبل جامد ... انا ازاي وصلت لكده ... حتى اختي بفكر فيها كده
طبعا طلعت وباكل مع زينب وماما وكنت ببص لكل واحده واتأملها
ماما حلوه اوي ووشها الملائكي بيملاني امل وحياه وزينب اختي بتأكل ابنها وضحكتها بتخطف قلبي وانا بحاول اكون طبيعي وانا بين اتنين ستات اجمل من بعض وزوبري مش راحمني وواقف عالاخر وبينادي علي علشان اريحه من حبسته وفي وسط تفكيري المعلقه طارت من ايدي وقعت تحت الترابيزه ونزلت اجيبها 😲😲😲😲😲
ماما لمحت كسها وزينب من غير كلوت احااااااا انا خلاص مش قادر انا عاوز انيك بأي طريقه وطبعا طلعت بعد ما جبت المعلقه
ماما شافتنى هاكل : لا استنى هجيبلك غيرها وغمزتلي من غير ما اختي تاخد بالها وبكده ماما متعمده تثيرني ... باين كده موضوع رجوعها لبابا مفرحها اوي ... او يمكن خبر طلاقه لمراته وانه عاوز يخلص منها ... او يمكن علشان عرفت انه هيموت ويرجعلها
ماما جات قعدت جنبي وبتأكلنى بس انا مسكت ايدها علشان اخد المعلقه بس هي مسكت زوبري
طبعا انا كنت متوتر لزينب تاخد بالها بس في الاخر سيبتها توصله وتطلعه وبئت تأكلنى بايد وايدها التانيه بتريحلي بيها زوبري وفجأه حسيت ان جسمي اترعش ونزلت لبنى على ايدها بس هي نزلتهم عالمعلقه وشربتهم زي الشوربه ورجعت تأكلنى تاني : حلو الاكل
انا بصتلها متوتر : اه .. اه طبعا كل حاجه من ايدك شهد يا ماما وجات تأكلني تاني بس انا اتحججت اني شبعت وقمت دخلت الحمام وطبعا اول ما دخلت قفلت ورايا وسندت ضهري عالحيطه
👿 ايه رأيك في اللى شوفته
دانا شوفت اوففف ايه جمال كسك ده يا زينب
👿 اي خدمه ... بس تقدر تقولي اختك مش لابسه كلوتها ليه
يمكن هي مبتلبسش اصلا
👿 طب اللى متعلق ده كلوت مين
احااا ده كلوت اختي زينب ... اخدته من عالباب ... ايوه هو كلوت زينب
👿 طب شمه كده
حطيته على مناخيري وبشمه ححححح يا لهوي على ريحته ... اي ده ... احاااا دي بقع بيضا عليه
👿 جالك كلامي ... اهو اختك طلعت شرموطه
مش يمكن شهوتها ... ما ساعات ماما وهي معايا بينزل منها شهوه بيضا زي اللبن
👿 يعني عاوزه تتناك ومش لائيه
ومعنى كده انها بريئه
👿 متنساش انها احتمالات وكمان لو بريئه معناه انها عاوزه تتناك ونفسها في اللى يريح كسها
انت عاوز ايه ... انا ماما مكفياني على فكره
👿 خلاص خليها تطلع بره وتفضحكم
يووووو ...سيبني في حالي
زينب بتخبط : زين ... انت كويس ...زين
رديت عليها : بشخ في ايه
زينب : طب خلص علشان عاوزه الحمام
حطيت الكلوت مكانه وشديت السيفون وطلعت وكانت زينب على كتفها فوطها وغياراتها : يلا عاوزه استحمى وانام
حمام العافيه يا زوزه فبصتلى وهي مبتسمه وقفلت وراها واول ما المياه اشتغلت روحت لماما في المطبخ ورفعتلها جلبيتها وطلعت زوبري رشأته في كسها وكنت بنيك فيها وانا بتخيل زينب وبرزع وماما حاطه ايدها على بؤها وعاوزه تصرخ من المتعه بس انا ماسكها من وسطها وبنيك بكل قوتى بس صوت المياه وقف فعدلت ماما وعدلت هدومي : مستنيكي على نار متنسيش
ماما بصتلى وهي مبسوطه وطلعت من غير ماخد بالى كنت فوق اختى اللى صرخت في : مش تاخد بالك
قمت من فوقها ويا لهوي عاللى شوفته 😵😵😵 ايه الجمال ده كله الفوطه كانت اتفكت وبزازها وكسها في مرمى عيني ووشنا احنا الاتنين جاب الوان وانا متنح
زينه : في ايه يا ولاد ... يا نهار ابوك اسود
زين : ماخدتش بالي
زينب : عاجبك كده ... مش عارفه انت متلهوج على ايه وبتلم فوطتها خبت امكانياتها
طبعا دخلت اوضتي وانا مش على بعضي خالص وزوبري واقف عالاخر عامل زي الساري في السفينه
زينه : متعت عينك 😄
رديت عليها بتوتر شديد : بس بئا علشان مش عارف اتلايم على اعصابي
زينه : طب ما تتجوزها زيي ... اختك ارمله واكيد محتاجالك
زين : ماما انتى بتقولي ايه ... انا لا يمكن ابص لحد غيرك ابدا
ماما فرحت بكلامي : بس انا هرجع لابوك ومش هفكر اخونه ابدا ... اتجوز اختك زيي عالاقل تعوضك ... انا هكون مكتفيه بابوك
زين : ارجوكي يا ماما ... انا مش بفكر بالطريقه دي في اختي ... انا بحبك انتى ومش عاوز اكون مع غيرك
ماما مبسوطه من كلامي : افهم من كده لو رجعت لابوك هتفضل تحبني لوحدي
انا بصتلها وانا مش عارف ارد
زينه : سكت يعني ... يا حبيبي انت راجل واختك ست محتاجه رجولتك دي .... انت عارف انى خريجة جامعه ....
طبعا اتفاجئت : ازاي ... وازاي اتجوزتى بابا
زينه : زمان كنت في ثانوي وبعد ما خلصت المدرسه ماما خلتني نزلت اشتري لحمه وشوفت ابوك ومن ساعتها حبينا بعض واتجوزته وانا في سنك كده وخلانى اكمل في الجامعه ودخلت اداب وخلصت الليسانس وانت على ايدي وكنت برضعك في لجنة الامتحان ... ياااااه زمن ... بعد ما اتجوزت ابوك وخلفتكم حصلت مشاكل بيننا زي اي بيت بيحصل فيه مشاكل وكنا بنعمل يمكن مره في الاسبوع بس شكيت انه على علاقه بست تانيه وفضلت وراه لغاية ما اكتشفت ان امه هي الست دي
انا زوبري شد اوي وماما لاحظت : وووودي عرفتيها ازاي
ماما كملت كلامها : فضلت مراقباه لغاية ما اكتشفت انه بيروح لامه كتير على عكس اخوه وانها مميزاه ... لغاية دلوقتى مفيش مشكله ... لكن في يوم طلعت وراه بربع ساعه وفتحلي وهو بالهدوم الداخليه بتاعته وامه طالعه من الاوضه وقالي انهم كانوا نايمين وانه هناك من بدري وكانت صدمه كبيره بالنسبالي وحسيت بالاهانه وسكت لغاية ما روحنا وواجهته وقولتله اني موافقه على علاقتهم بشرط ميغيبش عني كتير تاني ولما ابوك تعب من كتر الضغط عليه بعد عن امه خالص وده سبب انه بيحبني اوي ده غير اني ياما داريت عليه وعندي صور كتير للى عرفهم ... بالليل بعد ما اختك تنام هجيبلك صور ابوك مع الستات دي كلها
طبعا انا زي الاهبل فاتح بؤي مش مصدق اللى بسمعه بس ماما هتكدب ليه .... ابويا معتئش نمله معديه في الشارع ماما بتكمل كلامها : علشان كده عاوزاك لما ارجع لابوك متكنش متعلق بي ويكون عندك البديل .... وقدامك حل من ٢ .... يا تتجوز ..... يا تدخل على زينب ... واتطمن زينب من يومين شوفتها بتلعب في نفسها
زين : طب انتى ليه عاوزاني اعمل كده مع اختي
زينه : بصراحه لغاية مارجع لابوك عاوزه اشبع منك ونكون براحتنا وكمان ارد لابوك الالم في بنته
زين : طب ما هي بنتك انتى كمان
زينه : لا يا حبيبي .... زينب بنت ابوك خلفها من مراته القديمه وماتت وهي بتولدها وكتبها على اسمي لما صعبت علي وكنت لسه متجوزه ابوك مبألناش سنه ولسه محملتش .... بس لما حملت فيك حبيت ابوك اوي
زين : يعني زينب مش بنتك
👿 كده خيلانك لو ناكوها مفيش مشكله وممكن يخلفوا منها كمان
هي ناقصاك انت كمان ... ارحم ميتين اهلي بئا
زينه : ها قولت ايه
انا بصتلها وانا محتار وبعد دقايق من السرحان قولتلها انى هفكر
زينه : طب اعمل حسابك علشان الليله همتعك عالاخر ... اصلي مشتاقالك اوي
خرجت ماما وسابتنى في صدمه من اللى سمعته
👿 امك طلعت مش سهله خالص .... اتاريها بتلم فلوس الراجل
ابعد عني لو سمحت انا مش ناقص زنك
👿 بس ايه رأيك ... بيضالك في القفص ... امك هتساعدك بنفسها
بس انا مبفكرش اعمل كده
👿 طب عاوز تعمل ايه
مش عارف ... انا مخنوق اوي
👿 تحب امتعك
ازاي
👿 بما ان امك موافقه وبتعرضها بنفسها عليك ... ايه رأيك تروح تتفرج عليها
اخرررس ... انا مش بتاع بص يا روح امك
👿 شكلك نسيت سيد ... يا علء مانت كنت بتتفرج ومبسوط لما شوفت امك بتتناك من راجل غريب
كان جوزها
👿 ولو ... مكانش ابوك ... ولا تحب اخلي امك تتناك من عمك مثلا
اه يبن المتناكه انت كمان ... ما ترحمنى يا اخي وتبعد عني
👿 طب بالراحه متزؤش
زينب : زين ... ممكن اتكلم معاك شويه قالتها وهي بتبص في الارض وبتبصلي من تحت لتحت وبتعض على شفايفها
زين : خير يا زينب ... تعالى جنبي هنا
زينب جات قعدت جنبي وهي بتبص الناحيه التانيه
انا ضمتها تحت دراعي : انا اسف ... مكنتش اقصد
زينب : انا في حاجه كنت عاوزه رأيك فيها
بصتلها باهتمام
زينب : انا كنت بفكر اخد شقه لوحدي في عمارتنا ... بس بما ان بابا هيرجع لماما ... ايه رأيك لو نعرض على بابا يسيبلنا شقته نعيش فيها لوحدنا
انا بصتلها برفعة حاجب مستغرب وقلقان من نيتها
زينب : ها قولت ايه
بصتلها بنص عين : لا مش موافق عالفكره من الاساس
زينب : ليه بس ... هنسيبهم براحتهم وهنكون براحتنا
زين : هنكون براحتنا ازاي يعني
زينب : اصلي لما حصل انك يعني ... انا اتكسفت اوي وحاسه انى مش عارفه اخد راحتي في اللبس وكده يعني
زين : لا البسي زي مانتى عاوزه بس جوه البيت بس ياروح امك والا هفشخك
زينب : بجد يا زين ... يعنى مش هتضايق لو لبست قمصان نوم او لبس خفيف ... اصلي كنت بلبس كده مع جوزي وانت كده كده اخويا ومني يعني ومفيش مشكله يعني وانت اكيد مش هتبصلي بصه وحشه وكده كده مفيش حد غريب
زين : ماشي يا حبيبتي البسي اللى عاوزاه بس متفتحيش الباب ولا تتكشفي على حد حتى لو خالك ... مفهوم
زينب : حبيبي يا زين 😀 حضنتني وباستنى في خدي اوي
طبعا صورة جسمها لسه في بالي ومع الحضن والبوسه طلعلي بدل زوبري زلومه ولو كانت طولت كنت نطيت عليها وخرجت وطيظها بتترقص ونفسي مقطوع
👿 ابسط يا عم .. هتتفرج عاللحمه
وانهي لحمه يابا ... دي تقول جيلاتي ... فراوله باللبن ... قول زبادي ... يخرب بيت جمالك يا زينب
👿 وعلى كده قررت ايه
متستهبلش ... مش معنى ان ماما طلعت مش امها انها مش اختي لا متنساش ان بابا هو ابوها يعني اختي ومش هعمل اللى في بالك
👿 طب مانت قولت كده ساعة امك ومفيش ساعه وكنت بتعشر كسها بكل الاوضاع
اه يبن المره الزانيه ... انت طلعتلي منين
👿😄😄😄😄😄 مش هقولك 😄😄😄
طب ممكن تسيبني في حالي
زينب : ايه رأيك
😵😵😵😵😵😵😵 امشي استري نفسك
زينب : ما ده اللى عاوزه البسوا يا زين يا حبيبي
زين : طب بزمتك مش مكسوفه وانتى كلك كده من غير هدوم
زينب : ليه بس من غير هدوم ... ده توب وده هوت شورت ... وكمان مانت شوفت الاكتر من كده ولا نسيت عند المطبخ
زين : لا منستش بس مينفعش اشوفك كده
زينب : وماله كده بس ... **** يرحمك يا رشاد كنت مبتمنعنيش ولا تحرمنيش من حاجه
زين : يا زوزه يا حبيبتي ... رشاد كان جوزك .. اما انا اخوكي ... وكمان رشاد كان يحقله يعمل حاجات انا مش هقدر اعملها وهتعب اوي
زينب اتقمصت : كده .... وانا اللى كنت فاكراك هتخليني البس كده
زين : البسي كده بس مش وانا موجود
زينب : وايه الفايده مانت طول الليل اعد ... خلاص ... خساره كنت فاكراك مخك كبير وهتفهمني
زين : تعالى يا زينب ... خلاص البسي اللى عاوزاه بس بشرط
زينب : ايه هو 😃
زين : مكنتش اعرف انك مزه كده ... لما بابا يرجع متظهريش قصاده كده
زينب : اشمعنى
زين : علشان انا بغير عليكي
زينب بصتلي ومبسوطه ووشها اتحول جناين ورد : انت بجد حد حلو اوي واترمت في حضني
انا كمان حضنتها وبصيت عالباب شوفت ماما بتغمزلي وطبعا عن زوبري حدث ولا حرج
زينب : خليك في حضني يا زين متبعدش عني ارجوك
انا انفاسي سخنت وحسيت بجسمها بيشفطني وان جلدها ناعم اوي
زينب : ممكن اعمل حاجه بس متفهمنيش غلط
بصتلها وانا ساكت
زينب باستني في شفايفي وانا مصدتهاش بالعكس حضنتها اوي واتجاوبت معاها وطولنا في البوسه اوي
زينب : انا بحبك اوي يا زين ... انا مستعده اعمل اي حاجه تبسطك
زين : اومى روحي اوضتك يا زينب
زينب : انت زعلت
زين : مزعلتش ... بس اكتر من كده غلط
زينب : طب انت حاسس بايه
زين : حاسس بمصيبه جايالي من وراكي ... انتى ليه عملتي كده
زينب : علشان انت بجد تستاهل احبك
انا ببلع ريئي بصعوبه : بس انا اخوكي
زينب : ما ده اللى خلاني اقولك متفهمنيش غلط ... انا محتاجالك اوي مش كأخ بس ... تعرف ان محدش حنين علي غيرك ... تخيل ان خيلاني الاتنين بيعاملونى وحش وعمك بيعاملنيمعاملة الاغراب ... مفيش غير انت وبابا وماما بتعاملونى كويس
زين : انتى عبيطه ... انتى اختي اللي بخاف عليها من الهوا ... لو انتى عريانه اغطيكي
زينب حضنتنى اوي : متحرمش منك يا حبيبي
انا حضنتها حضن اخوي وحستها بتشمني وكإن جسمي مطلع برفان : يلا روحي نامي
زينب : ممكن انام عندك النهارده
زين : طب وابنك لو صحي
زينب : خلاص هجيبه وانام في حضنك
زين : وبعدين
زينب : ايه ... نفسي في حضنك يدفيني
انا بئيت في حيره ... يا ترى ماما لما تشوفها عندي هتعمل ايه ... ايه الورطه دي انا كنت خلاص هنيك كمان ساعه عالاقل ... طب اعمل ايه
ماما كانت واقفه بتراقبنا وبتبصلي وبتعمل بايدها حركة النيك وهي بتعض على شفتها
طبعا فهمت قصدها وانا بصراحه مانع نفسي بالعافيه ونفسي فعلا انيك زينب بس مش كده انا خلااااص
👿 هي دي فيها خلاص ... خلاصين تلاته يا سيدي ... البت جايالك مستويه .. افهم بئا
ما المصيبه اني فاهم
👿 طب خلاص اضرب عالحديد وهو سخن وهي مش هتمانع
انا في صدمه من اللى حاصل وبسمعه وبشوفه وافتكرت الحلم لما الستات كانت ماما بتدخلهملي وانا بنيكهم ومبئتش عارف حاجه خالص وضميت زينب اوي في حضني وحسيت انفاسها بتحرق رقبتي وبتسيح زوبري اللى بيتمدد بفعل الحراره لغاية ما حسيته تحت هدومي بيدخل في جلد رجلها
زينب بصتلي بصة لبوه مش اخت وهي بتعض على شفتها اللى تحت وبتبصلي وبتبص لزوبري كإنها بتاخد الاذن لكنى صدمتها : روحي نامي يا زينب ... ورايا شغل الصبح
زينب بصتلي في عيني وحستها زعلت وجريت على اوضتها وهي بتعيط
حسيت اني اهنتها وروحتلها : زينب ارجوكي متزعليش مني
زينب : خلاص يا زين ... احنا كده كده اخوات وميصحش نهين بعض ... انا مش رخيصه يا زين زي مانت فكرت
زين : لا يا زينب انتى غاليه اوي عندي ... بس مش عاوز اكسر حاجز الاخوه ومش عاوز اخسرك
زينب : خلاص يا حبيبي بس متزعلش لو الحاجه دي لئيتها بره
طبعا فورت دمي وبرئتلها وقربت منها اضربها بس هي صعقتنى لما رفعت التوب فجأه وهي بتبص في عيوني وعرت بزازها ... نزلت ايدي وسيبتها وخرجت
زينب : غبييييي
👿 ايه اللى عملته ده يا غبي
اخرس خالص ... انا عاوز اتأكد من حاجه الاول وبعدين هقرر
👿👍👍👍 يعني بدأت تفكر
لسه لما اشوف .. طبعا انا كنت عاوز اتأكد من اختي وانها شريفه مش شرموطه وان كلامها كله صح وفضلت افكر كتير لغاية ما نعست وصحيت على ملكة قلبي وروح الفؤاد ماما وهي راكبه زوبري وبتتناك باستمتاع وفضلنا طول الليل مع بعض لكن ببص لئيت زينب واقفه عالباب متقصعه وهي مبتسمه
زينب : اللى ياكل لوحده يا ست ماما
كمل جميله اوي
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
حلو
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
معز ممكن تكملها يفنان
 
  • حبيته
التفاعلات: معز ١٤
هذه القصه عمل مشترك
فكرة @dryrfgtytt
سرد الاحداث @معز ١٤

انا زين عمري وقت القصه ١٥ سنه في اولى ثانوي عام
بابا وماما على طول في خناقات مع بعض بس الحقيقه هما بيحبوا بعض اوي ومعظم الخناقات بسبب غيرة ماما على بابا اوي
بابا شكري وقتها كان ٤٥ سنه جزار وعنده محلات جزاره في منطقتنا
وماما زينه وقتها كانت ٣٦ سنه بيضا اوي وعيونها عسلي وجسمها ناااار ... كنت على طول بسمع الكل بيتغزل فيها وانا ماشي معاها وياما اتخانقت بسبب المعاكسات سواء في المواصلات او الشارع اللى ساكنين فيه
اختي زينب وقتها ١٨ سنه اكبر منى ب٣ سنين متجوزه من رشاد ٢٣ سنه ومخلف منها علاء بيرضع عمره سنه

وسبب غيرة ماما رغم ان المفروض العكس هو اللى يحصل بسبب فرق السن الا ان بابا كان نسوانجي كبير وعلى طول ايده مش فاضيه بس الصراحه زوقه كان حلو اوي وكلامه كل البنات بتحب تسمعه
في يوم كنت في المدرسه ورجعت لئيتهم بيتخانقوا كالعاده بسبب ان ماما اتهمته انه على علاقه بصاحبتها رشا بس الحقيقه رشا دي ولا حاجه جنب ماما وبابا في دي مظلوم لإنه كان يعرف صاحباتها كلهم إلا رشا وانتهت الخناقه بالطلقه الأولى وماما راحت بيت ابوها وانا كنت مع بابا
بعد ايام بابا رد ماما وعاشوا شهر العسل من جديد وسافروا اسبوع بلطيم ووقتها كنت عند اختي لغاية ما يرجعوا
بعد رجوعهم كان البيت مليان بالفرحه والتفائل والبهجه وعايشين في سعاده لغاية ما بابا جاتله رسالة من نبيله صاحبة ماما وبنت عمها في نفس الوقت وشافتها ماما واتطلقت ماما تاني بعد اصرارها
ومفيش كام يوم وماما رجعت بس بشرط وهو ان بابا كتبلها الشقه باسمها علشان لو طلقها هتكون التالته وميحقش ليه يعيش فيها تاني
مرت الايام والشهور ومرت اكتر من سنه لغاية ما سكنت قصادنا اجمل واحده شوفتها في حياتي
مدام اميره ٣٠ سنه عروسه جديده وقدرت انها تقرب من ماما وكانت بتجيلها كتير وكنت بشوفها واتكسف بسبب انى كنت خام عكس بابا خالص لغاية ما في يوم كنت انا وماما عند اختى بنوديلها حاجات ورجعنا وشوفنا اللى غير حياتنا تماما
بالظبط ... مدام اميره مع بابا ملط في السرير وكانت الطلقه التالته
طبعا ماما كانت بتحب بابا اوي وهو كمان رغم كل اللى كان بيعمله بس كانوا ميستغنوش عن بعض واتفقوا انهم يرجعوا بس كان لازم ماما تتجوز حد يكون محلل
وقتها مكنتش فاهم حاجه ولا اعرف ليه ماما لازم تتجوز واتجمعت كل العيله اعمامي وخيلاني علشان يشوفولهم صرفه في الموضوع ده
شاهين عمي الوحيد ٥٠ سنه متجوز ومبيخلفش
شهد مرات عمي ٤٤ سنه حلوه وكنت بهزر معاها كتير وكانت بتعاملني على اني ابنها
خالد خالي الكبير ٤٥ سنه
فريال مرات خالي الكبير ٣٠ سنه
مخلفين ٣ اولاد اكبرهم ١٠ سنين
زهران خالى الصغير ٣٦ سنه وتوأم ماما
منه مرات خالي الصغير ٢٨ سنه
مخلفين بنتين توأم اسراء وشروق لسه في ابتدائي
وقتها عمي وخيلاني كانوا في قعده مع بابا واختى ومراتاتهم كانوا مع ماما بيفهموها ان ده مكانش لازم يحصل وانها جده وميصحش
وفي الاخر اتفقوا انهم يشوفولهم محلل وكانت صدمه بالنسبالي ان بعد السن ده كله ماما تتجوز حد تاني غير بابا وكمان لازم ينام معاها واستمر البحث عن سعيد الحظ لمدة شهرين كاملين واخيرا اقترحت عليهم عم سيد
سيد جارنا ٥٣ سنه كبير في السن ومحترم وكنت بلاحظ انه جبان ملهوش في المشاكل وفي حاله
زين : ها يا بابا موافق ولا ايه
شكري : و**** يبني امك هي اللى توافق مش انا
زين : اسمعوا بئا ... انا الموضوع ده صعب اوي علي ... عم سيد راجل كبير ومحترم وعايش مع امه غير انه جبان اوي ...ده بيخاف من طله وكمان انا هعيش مع ماما في نفس الاوضه علشان ميلمسهاش وهو شهر ويطلقها علشان يبان الموضوع طبيعي وهنعيش معاه فوق مش هنا علشان انا مش هرضى حد غريب يدخل بيتنا
زينه : اللى تشوفه يبني
زين : في مشكله مش هيحلها غيرك يا بابا
شكري : ايه هي يبني
زين : مين هيقنعه يتجوز ماما
شكري : وهو يطول يتجوز امك
زين : وهو كان حد قالك تطلقها
زينه : انا هخليه يتجوزني بطريقتي
زين : ازاي
زينه : دي حاجات متفهمش فيها انت .... انا هعرف اقنعه ملكش دعوه انت
زين : يلا انت بئا ياسي بابا معلش كان بودي تفضل بس انت عارف كلام الناس
شكري : فاهم يبني .... خلي بالك من امك يا زين ... خلي بالك من نفسك يا زينه
زينه : شوفت اخرة رمرمتك ومشيك البطال
شكري : شوفت
زين : انتوا لسه فاكرين تتعاتبوا ... كان فين الكلام ده لما اتطلقتوا ... يلا يابا
شكري : حاضر يبني
..
ماما بدأت تلبس وتتمكيج وتخرج كتير حتى من ورا ضهري وكنت كل يوم بسمع كلام كتير عليها وبشوف الناس كلها بتبصلي كإني ابن متناكه ولا ابن شرموطه واتخانقت كتير لغاية ما اتفاجئت بعد ايام ان عم سيد جاي يطلب ايد ماما وحضر بابا واتفقوا على جوازهم وفهمه انه هيكون مجرد جواز عالورق وبس والا هيسلخه زي الدبيحه وطبعا سيد وافق على كل شروط بابا وبالفعل ماما اتجوزت سيد جارنا وطلعت عشت معاها في الاوضه والاوضه التانيه كان عايش هو فيها مع امه المسنه
.......
الوضع كان صعب بالنسبالي ... لأول مره هنام في اوضه واحده مع ماما وكنت اول ليله صاحي ومش عارف انام .... كنت كل ما انعس احلم ان سيد بينيك ماما وافتح عيني وابص عليها اشوفها نايمه بوشها الملائكي جنب مني واخيرا قررت انى منامش خالص وكنت بسهر اذاكر كل ليله علشان سيد ميطولش شعره من ماما وكان سيد بينزل شغله طول النهار ويرجع اخر النهار اكون انا في البيت وكان بابا موصيني انه ميلمسهاش خالص لغاية ما في مره دخلت الحمام وطلعت بعد شويه شوفت سيد واقف عند باب الاوضه بيبص على ماما ومطلع زوبره بيدعكه واتفاجئت بحجمه الكبير رغم كبر سنه وانا لما شوفت كده كنت عاوز اقتله واشرب من دمه بس حاجه خلتني اتعقل شويه ... المشكله ان ماما تحلله وان انا اللى مانع الجواز يتم بشكل صحيح وبئيت في حيره ازاي اسيب حد غريب يعمل كده مع ماما ومتكلمش وفي نفس الوقت هو جوزها .. واخيرا عملت صوت فشوفته بيجري على اوضته وانا دخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح وبصيت على ماما اللى كانت نايمه على وشها وشعرها مغطي وشها وضهرها متقسم في العبايه اللى لابساها وطيظها متجسمه وقابه لفوق .... اول مره اخد بالي ان جسم ماما حلو اوي كده وحسيت بزوبري بيقف وشد جامد ونبضات قلبي بتدق بسرعه وسامع صوتها في ودني وببلع ريئي بالعافيه
اعقل يا زين مش كده
👿 عقل ايه بس يا زين قصاد الحلويات دي كلها
حلويات ايه بس دي ماما ... ميصحش افكر في كده أصلا
👿 يصح ايه وميصحش ايه ... مش ابوك هو اللى طلقها وكمان ابوك ده مش وش نعمه ... انا لو مكانه مكنتش ابص بره خالص .... فرصه محدش داري بحاجه روح وراها وحك ذبك فيها
يا نهار اسود انت واقف كده ليه
👿 روح حكه فيها وريح نفسك
انت بتقول ايه ... لا يمكن يحصل ... وكمان لو حست بي هتبئى مصيبه
👿 ومصيبه ليه بس لا هي هتحس ولا ابوك هيعرف وجوزها الخول ولا يقدر يحط عينه في عينك
بس انا خايف .... دي امي يا جدع
👿 دي مش امك .... دي غزال شارد عاوز صياد ماهر يصطادها .... انا لو موجود مكنتش عتئتها
طب لو حست
👿 متخافش انا هخليهالك في سابع نومه وحتى لو دخلت ذبك مش هتحس
فكرك
👿 جرب وشوف
بالفعل طلعت جنبها وانا حاسس بهيجان كبير ... عم سيد زوبره كبير وعريض ولو دخله فيكي هتنسي ابويا خالص ... ليه حق يقف عليكي ... احححح بحك زوبري وحسيت بحرارة جسمها وجسمي كله اترعش ... يا لهوي على سخونة طيظك ححححح ... ولا طراوتهم ... يا لهويييي ملبن يا ناس ... اخلص بئا ونزلهم لتصحى
👿 ها ايه رأيك
متعهحححح مممممم طيظها سخنه اوي
ماما ساعتها اتقلبت على جنبها وانا بسرعه عدلت هدومي وقلبي وقع في رجلي
👿 يلا احضنها ونام ولما تلزأ فيها وانت نايم مش هتشك فيك
قربت من ماما وحضنتها وايدي جات على بزها احااااا طري اوي وكبير ابويا ده فقري .... حد يبئى في ايده القشطه والمهلبيه دي ويطلقها
ماما خدت دراعي في حضنها واصبح كفي على بزها وحاسس بنعومه وطراوه مفيش بعد كده بس عملت نفسي نايم وبعد شويه فتحت عيني وكان زوبري راشق في طيظ ماما جامد فحكيته فيها بالراحه
( ممممم بلاش يا شكري الواد يسمعنا )
احااااا هو انتى كنتى بتعملي معاه كده ... ليه حق الصراحه يطلقك .... انا لو مراتى عملت معايا كده ولا قالتلي كده دانا افشخها
👿 اثبت على كده هي فاكراك ابوك .. يلا ارفعلها البتاعه اللى لابساها دي وحط ذبك على لحمها ... هتدعيلي
كس امك ... انت عاوزني انيك امي
👿 يا سيدي ولا هتنيك ولا هتعمل .... اقولك انا غلطان .... اصحي يا وليه
انا غمضت عيني بسرعه
زينه : اي ده .... ولا يا زين انت صاحي ( بتبعد ايدي عن بزها ) يا لهوي انت ذبك واقف علي ... انا مينفعش ننام جنب بعض كده .... اصحى يا زين
زين : ايه يا ماما خليني انام
زينه : اصحى يا واد واتعدل بعيد عني
طبعا مثلت انى نايم وبصحى : في ايه يا ماما
زينه : اوم روح اعمل حمام وتعالى
زين : يووووه هو انا هعملها على نفسي يعني
زينه : اوم يا واد انت بتاعك مليان عاوز تعمل حمام
طبعا صحيت وانا مبضون وروحت الحمام وانا مش متلايم على اعصابي
👿🤣🤣🤣🤣🤣 مش كنت سمعت كلامي
دانت بيض ... يلا غور من دماغي بئا وسيبني اريح نفسي وبالفعل غمضت عيني وانا بتخيل امي وفجأه الباب اتفتح وكان عم سيد عاوز الحمام ولما شافني اعتذر وطلع وقفل الباب وانا بعد شويه خلصت ورجعت الاوضه بس شوفت اللى سمرني في مكاني
.....
وانا في الحمام سيد اتسحب وراح اوضة ماما اللى كانت غيرت هدومها ولبست قميص نوم ابيض بتاع العرايس ولما رجعت شوفته بيحسس عليها ولئيت نفسي بتدارى منه وشوفته بينزل بنطلونه وبيرفع لماما قميص نومها وبيحط زوبره على طيظها اللى كلوتها مش مغطيها ونام وراها وهو بيحسس على جسمها وسمعت ماما بتتأوه ومش بكدب عليكم انى سمعت انفاسها كمان بس انا عطست وهو على طول لبس هدومه وعمل نفسه بيغطي ماما وطلع جري على الاوضه التانيه وانا دخلت الاوضه وقفلت بالمفتاح وروحت ورا ماما وكلي هيجان من اللى شوفته
👿 استخبيت منه يا عرص ... ابوك لو عرف هيعلأك زي الدبيحه في الدكان
مش عارف ليه عملت كده .... بس حسيت ان جسمي متكهرب ..... بس متنساش انه جوزها
👿 مش كان عالورق بس من حوالى اسبوعين
اه صحيح .... ازاي اخليه يعمل كده .... اقولك ايه ده جوزها .... وكمان هو منكهاش يعني علشان اتدخل
👿 انت مشروع معرص على كبير .... طب لما انت عندك ددمم كده سيبهاله وانزل نام في شقتكم
لا مقدرش انا لازم افضل جنبها
👿 بس شوفت ازاي كانت بتتأوه وحاسه بهيجان
اه صح انا سمعتها متمتعه
👿 ومش حرام عليك تمنع امك من المتعه .... بس على فكره هي كانت فاكراك انت اللى وراها
ازاي
👿هي ليه غيرت هدومها وخلعت عبايتها ولبست قميص نوم وهي عارفه ومتأكده انها مع ابنها مش جوزها
اه صح ... معنى كده انها عاوزاني 😵 يا ليله سودا يا جدعان
👿 يلا فرصه ومش هتتكرر تاني ... تحب انيمهالك ولا بتحب تسمع اهاتها
لا احب اسمع اهاتها
👿 عيش يا معلم
بالفعل رجعت مكانى وكان ذبي على اخره رغم اني كنت لسه منزل لبني من شويه ودقرت زوبري بين فلقات طيظها الملبن
زينه : مممم ... بالراحه يا شكري
مديت ايدي وهي بتترعش على صدرها ولئتها مسكت ايدي حضنتها في بزها وبتحرك وسطها على ذبي وهي بتئن وسامع فحيح طالع من اعماق انفاسها لفحتنى بحرارتها وحاسس بجسمها السخن مدفيني وبئيت افعص في صدرها واقفش بزها ولئيتها بتمد ايدها دخلتها في هدومي بتدعكلي زوبري : يلا يا شكري دخلهولي ونزلت كلوتها الناعم وحطيت زوبري على لحم طيظها واول ما حطيته على خط طيظها نزلت لبن كتير وسمعتها بتئن وفتحت عينيها
زينه : 😵 اي ده انت بتعمل ايه
زين بيعدل هدومه : ماما اناااا
زينه : انت تعمل في كده يا زين .... انا امك
زين : انا اسف يا ماما بس غصب عني مقدرتش امسك نفسي
زينه : اسكت لحد يسمعنا ويقتلونا .... من النهارده انت متنامش جنبي .... خدلك مخده ونام عالارض
زين : حاضر بس متزعليش مني
زينه : لأ زعلانه يا زين واحمد **** ان ابوك ميعرفش ولا هو معانا
زين : خلاص يا ماما اللى تشوفيه
زينه : يلا انزل نام عالارض وبكره لي كلام تاني معاك
زين : حاضر 😔
بعد ايام من النوم عالارض صحيت في يوم كنت مزنوء اوي وجريت عالحمام وشوفت عم سيد موطي وبيتفرج ومطلع ذبه
زين : هو في حد جوه ... انا مزنوء اوي
سيد : اه امك جوه
زين : ولما امي جوه انت واقف عندك بتعمل ايه
سيد هرش في ذبه : لا ابدا كنت عاوز الحمام

فضلت قاعد لغاية ما باب الحمام اتفتح ويا هول ما رأيت 😵😵😵 ماما كانت لابسه فوطه على جسمها وفوطه على راسها وماشيه وطيظها بتترقص لغاية ما دخلت الاوضه بدون اي اهتمام لاي حد مننا
دخلت الحمام وطولت شويه ورجعت الاوضه بس كانت المفاجئه .... 😵😵😵😵😵😲
عم سيد ماسك ايد ماما مكتفها وبينيك كسها بزوبره التخين وماما بتصوت تحت منه
انا لما شوفت كده اتداريت على طول ولا اراديا طلعت ذبي بدعكه وفضل سيد ينيك ماما من غير ولا كلمه منه لغاية ما جابهم على بطنها وماما بتعيط وقام راح اوضته التانيه وهو بيجري ودخلت اخدت امي بالحضن وبهديها لكنها كانت بتعيط جامد
زين : بيتهيألي لازم تطلقوا
زينه : اوعاك يا زين تجيب سيره لابوك .... مش ناقصه مصايب يبني
طبعا ماما كانت خايفه لبابا يتهور وتخسره وفي نفس الوقت مش مستوعبه ان حد غير بابا لمسها
بعد الحادثه دي بئيت ملازم ماما على طول لغاية ما جت الامتحانات ورجعت البيت قابلت بابا اللى لئيته في حالة نفسيه صعبه اوي على فراق ماما وبيسألني عليها وانا طمنته ووصانى اخد بالي لسيد يعملها حاجه وسيبته وطلعت وسمعت صوت عارفه كويس فخلعت جزمتى واتسحبت وشوفت ماما ملط وهي بتطلع وتنزل على زوبر سيد الكبير وهي بتشتم بابا بألفاظ اول مره اسمع ماما بتقولها وحسيت ساعتها بحاجات كتير عكس بعض وفي الاخر نزلت بنطلونى ودعكت ذبي عليهم لغاية ما جبت لبني عالارض غرقتها بس خبطت في الكرسي ولئيت سيد نزل ماما وطلع جري من الاوضه بس اتزحلأ في لبني ونزل على نفوخه
طبعا جبناله الاسعاف لكنه حصله نزيف في المخ ومات
بابا كان مبسوط اوي انه خلاص يحقله انه يرجع لماما بس كانت المفاجأه ان ماما رفضت ترجعله
انتهى الجزء الاول واتمنى تعجبكم
صور البطلات
امي زينه



images-2

اختى زينب

images-1
مرات عمي شهد

images


مرات خالي فريال



image

مرات خالي منه


1
المبدع دائما أخويا الكاتب الكبير بينافس كل كتاب الوطن العربي
نفسي منك في قصة رومانسية بعيد عن المحارم
ياريت بجد سلمت يداك
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%