NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة واقعية زميلتي في الكلية ـ حتى الجزء الثالث 7/7/2022

Spinoza

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
20 يناير 2022
المشاركات
12
مستوى التفاعل
4
نقاط
6
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
أنجذب للإناث
الجزء الأول

انا اسمي يوسف و عمري ٢٨ سنة بشتغل في مكتب محاماة كبير و اموري جيدة ماديا و مهنيا المكتب ده بيضم امهر المحامين و كلنا زملاء متقاربين و بنخرج في الاجازات السنوية في الساحل او دهب ، في يوم رحت شغلي الصبح لقيت اميرة زميلتي بتقولي في ميتينج الساعة ١٠ قولتها خير و قمت مشيت

روحت الساعة ١٠ الميتنج روم و قعدت جنب اميرة و قصادي محمد زميلي الغلس و و مديرة الاتش ار و المدير التنفيذي للمكتب ثم دخل الدكتور سعد المحامي المعروف و استاذ القانون الجنائي بالجامعة و صاحب هذا المكتب و بدأ بكلام روتيني و بدأ الكلام المهم و قال النهاردة هتنضم ليكم زميلة جيدة و رفع سماعة الهاتف و نده للسكرتيرة دخليها لو سمحت
و دخلت الزميلة الجديدة و هنا كانت المفاجأة ايه صدقي زميلتي في حقوق القاهرة الجميلة ذات المؤخرة الرائعة التي فتنت شباب دفعة ٢٠١٧ و لكن لم نكن نطيق بعضنا البعض لقد كانت الرابعة على الدفعة و انا الخامس ، اعرف انها كانت متفوقة و لكن اعتقد اني الاحق بترتيبها بل استحق ان يكون ترتيبي اعلى و اشعر بالظلم لان المعيدين كانو يعاملونهم بشكل افضل و و يعطونهم تقييم اعلى من المستحق و العكس انا لذا كنت اشعر بالغضب منها و تشاجرنا على المقعد المزدحم في مراجعات الامتحانات و طلبت مني ان اقوم لها من الصف الاول بعد جاءت متأخرة اعتقاد منها بتحصيل فائدة اكبر و هذا بحجة انها بنت
قولت لها : انا هقوم بس عشان انا محترم
نظرت لي ايه نظرة محرجة
و رجعت اخر المدرج لان المدرج كان ازدحم و لم افهم و لا كلمة لكن استطعت اعتمد على نفسي و جبت امتياز و كانت هذه المادة هي مرافعات ، مرت سنين على هذا الموقف لكن عندما دخلت خفق قلبي بشدة و ارتبكت لا اعرف لماذا
الدكتور سعد : دي الاستاذة ايه المحامية الجديدة هنا ، ممكن تعرفينا على نفسك يا استاذة ايه.
ايه : انا ايه صدقي خريجة حقوق القاهرة دفعة ٢٠١٧ بتقدير امتياز و دبلومة في القانون العام
قبل ما اشتغل هنا كنت بشتغل في مكتب الاستاذ وليد عزمي المحامي

الجميع رحب بآيه

نظرت لآيه كثيرا اللتي كانت تلبس جيبة سوداء فوق الركبة قليلا و قميص احمر و كانت تضع طلاء اظافر احمر كانت في غاية الجمال و الاناقة و الاغواء ذهبت اليها و سلمت عليها
انا : ازيك يا ايه ، فكراني
ايه : اكيد فكراك ، ازيك يا يوسف
انا : كويس ، انا مبسوط انك جيتي المكتب و اننا هنتزامل في المكتب زي الكلية ، فاكرة الايام دي.
آيه : اه فاكرة طبعا كانت منافسة شرسة و انتا مكنتش سهل ، بس المهم اللي فاز في الاخر
انا : اه طبعا بس فزتي ازاي
اقول هذا الكلام و لم يكن قصدي ان يذهب الكلام من ترحيب الى كلام يحمل نفوس غير صفية
ايه تتابع الكلام : بمجهودي يا صديقي
قررت ان اغلق الحوار و قولتها
انا: المهم انك في نفس المكتب اللي انا فيه و واجبي ارحب بيكي
ايه : مشكرة يا يوسف
تابعنا العمل و ذهبت الى مكتبي ثم دخلت اميرة المكتب و اميرة هيا عشيقتي امارس معها الجنس اكثر من زوجها نفسه ، منذ عامين ادعندما ذهبنا الى دهب و جاء كل موظف و موظفة مع ازواجهم و قد كانت اول مرة رأيت اميرة بملابس لم اعهدها عليها بالطبع لاننا في مدينة ساحلية في اجواء صيفية كانت تلبس الجيب القصية جدا او الشورت و البكيني اذا نزلت البحر
بمناسبة البحر فهذا انسب مكان يظهر جمال جسم الانسان و جسمي ممشوق و انا طويل القامة لدي جسم رياضي و كنت مهتم بنفسي و البس الاكسسوارات المناسبة مايجعلني انيق و جذاب و كانت غرفتي بجوار غرفة اميرة و زوجها و خلال اليوم الثاني من الرحلة كنت اقف في البلكونة و اذا بي اشاهد اميرة مع زوجها تلبس اميرة كروب توب يكشف نص صدرها و جزء من بطنها و تلبس شورت يبرز جمال فخذها و اردافها ووقف عضوي لانني لم اشاهدها هكذا من قبل ، الساعة الثالثة فجرا كنت مسيقظ فإذا برسالة ترسل الي منها
اميرة: يوسف انت صاحي
يوسف : اه صاحي
اميرة : طيب معلش انا متضايقه شوية ينفع نتمشى شوية
و تركت اميرة زوجها نائم و قابلتني و اتمشينا شوية
انا : يا ترى انتي متضايقة ليه مع اننا في اجازة و مدينة جميلة
اميرة : انا مشكلتي اني زهقانة و بزهق و بمل بسرعة
انا : زهقانة من ايه مثلا
اميرة : زهقانة من اصحابي زهقانة من شقتي زهقانة منه
انا فهمت وقتها انها تستدرجتي رجعتا الى غرفتها قالت لي اميرة: مش هتعزمني على حاجة و لا انت بخيل
انا : لا ازاي تعالي اتفضلي .
دعوتها للدخول و جلست و ذهبت لاعد العصير و قدمتها لها و جلست على الكرسي فقامت من على كرسي و جلست بجانبي ، و بدأت ان تمسح شعري و قضيبي ينتصب و بدأت تهمس في اذني
اميرة : انت جميل اوي اوي
و لاحظت قضيبي المنتصب و وضعت يدها على قضيبي فلم اتحمل امسكت وجهها و ممصت شفتيها بنهم اشعر بطعم الفراوله في فمي و هي كانت مستثارة و قد كانت تقبلني و تدخل لسانها في فمي و تسحبه ثم تمص شفتي و تكررها كانت تجيد القبلة الفرنسية خلعت قميصي الذي كشف عن عضلات صدري و ذراعي فنقضت عليا اميرة استمرت تقبل صدري و تطلخ باحمر شفاها و رسمة شفايفها الجميلة ثم مصت لي حلمتي بطني ثم خلعت لي بنطالي و ساعدتها في ذلك و اصبحت عاريا قبل ان تخلع كامل ملابسها ، اصبحت اشعر بالنشوة و الشهوة لاني مصدر الاغراء و في عينيها نظرات الشهوة و هيا تنظر اليا و قصيبي منتصب و العروق بارزة متضخمة امسكت به و ظلت تقبل رأس قضيبي عدة مرات و انا منتشي ثم تلعق قضيبي كالايس كريم و بعدها مصت الرأس و هذا عذاب ممتع و ادخلت قضيبي كامل في فمها و بدأت تدخله بل تبلعه و ترجعه كانت مهارة كأنها ممثلة بورن او انها مارست مع غيري و غير زوجها جاء في بالي ان قضيب الدكتور سعد كان في فمها ، لكن استرجعت الموقف اللي انا فيه ثم بدأت ان انيك فمها و اخدت الدور حتى احسست انها ستختنق فسحبت فمها و قمت بخلع جيبتها ثم البانتي الداخلي و طلبت مني ان انام على بطني استغربت و لكن لبيت طلبها و بدأت هيا في لعق ظهري ثم امسكت مؤخرتي و فركتها بيدها ثم نزلت لتلعق مؤخرتي و اسفل خصيتيو اتا ازووم اتأوه و من ثم فخذي لم اعد اتحمل و استدرت لها و اعدت تقبيلها من فمها ثم امسكت نهدها الكبير فركتها بشدة ثم
و قمت بعصر حلمتها و هيا تستغيث و قمت بمص حلمتها و ارضعهما و انتقلت الى كسها ممصتها كما شفتيها و ادخلت لساني و هي
اميرة : ارجوك نيكني يا يوسف
انا : اصبري و انا هنيكك نيك دلوقت
اميرة تصرخ: اه اه اه ه ه ه ه ه مستني ايه انت
و انا لا ابالي قمت بوضع قضيبي على موخرتها بدون ان ادخله و فركته بفتحتها قليل ثم قلبتها و حكيت قضيبي بكسها
اميرة : خلالاااااااص مش قادرة بقا
و احسست بلل لديها ادخلت قضيبي شهقت بالتدريج و بعدها قمت بزيادة قوة الدخول و اسحب ببطء و هيا تنظر تلى كسها و انا اخترقه و بعدها زدت السرعة و الايلاج و انا متألم من اللذة و هيا تصرخ صرخات خفيفة
و بعد عشر دقائق قذفت داخل كسها

و الى اللقاء في الجزء القادم


الجزء الثاني

من ذلك اليوم و انا امارس الجنس على فترات متقاربة مع اميرة و احيانا في المكتب و صارت اميرة معتمدة علي في إشباعها الجنسي حيث انها تمارس الجنس مع زوجها مرة او مرتين في الشهر في احسن الاحوال ، اليوم كنت اشعر بالرغبة الجنسية و خصوصا عند وجود مؤثر جديد و هي آيه ، دخلت اميرة مكتبي
اميرة : انت لحقت تتعرف و تتصاحب مع البنت الجديدة
انا : لا يا ستي دي كانت دفعتي في الكلية
اميرة : بجد!! عشان كدا ، بس شكلها مش هتسلك في المكتب دا
انا: دي غيرة بنات بقا و لا ايه انتي شوفتي شغلها
اميرة : اغير منها اي دي متجيش حاجة جنبي
و بعدين انا عندي احساس مهني
انا ضاحكا : واضح انك مش غيرانه اينعم انتي جامدة فشخ بس هيا كمان فرسة و جسمها فاجر
اميرة تشعر بالرغبة و هي على مقاربة مني خلعت الجاكيت و بقيت بالتوب و خلعت الشولدر الايمن و تركت الايسر فانكشف بزها الايمن وقضيبي برز و امتلىء بالدم و انا يثيرني بطبعي جنس المكاتب و العمل ، اعشق حلمات صدرها و استغرب من عدم تمتع زوجها بهذه النعمة بشكل جيد ، التقمت شفتي اميرة جيد و مصصتها ثم انقلت الى صدرها و التقمت صدرها الايمن حاولت ان ادخله في فمي من تلذذي به ثم خلعت كتفها الايسر و لتقمت حلمتيها الاثنين في فمي و هيا بدورها فكت حزام البنطلون بعنف ثم البنطلون و و ظلت تفرك قضيبي و بين خصيتي و شرجي تداعب ، مسكت صدرها و ضمتهم على قضيبي و قمت انا بفركه بينهما كأني بنيك صدرها كانت يومها تلبس بنطلون فورمال و كان الانسب و الامن في المكتب ممارسة الجنس الخلفي و سحبت بنطالها و و ظهر لي كسها الجميل المنتفخ لونه ما بين الاحمر و البني داعبته و كنت امد لساني باقصى ما اتحمل ليدخل كسها و استخدمه كأنه زب صغير انيك به و هي تكتم الصراخ و تقول
اميرة : يخربيت امك تعبتني
و تطلق اصوات امممم امممم اممممم اه ه ه اممم
وقفت ثم بيدي اخترقت كسها دخول و خروج و فرك ثم داعبت قضيبي بكسها و ظلت هيا تصرخ اكثر و اكثر لكني ارغب في مؤخرتها التي تشبه فاكهة الخوخ دهنت قضيبي بجيل شعر معي و فتحت شرجها ايضا ثم حشرت قضيبي بمؤخرتها حشرا
لم تتكفي بتلقي الايلاج من قضيبي بل كانت تدفع جسمها للخلف يجعل صوت جماعي لها مثير و فاضح يجعلني سعيد لكن في نفس الوقت متوتر و كانت هناك مرآة في مكتبي كنت اشاهد نفسي و انا اركبها و هذا ذاد المتعة احسست اني ممثل اباحي بعد ربع ساعة قذفت شهوتها مرتين و تعبت فدفعت نفسها الى الخلف بقوة مفاجئة و قذفت قذفا لم اعهده و كان مني ساخن احسست بنشوة مختلفة و الذ اشعر اني جبت كل الحيوانات المنوية النخزنة في خصيتي اتنفس بشكل رائع ازفر الهواء طويلا تعرفون ذلك الاحساس و ما اعني
اميرة : بحبك يا يوسف و قبلنا بعضنا و نظفتها مؤخرتها و لعقت قضيبي و تعطرنا حتى لا تظهر اي روائح من روائح الجنس

استرحت على الكرسي و طلبت عصير من الاوفس بوي و شعرت بسعادة رهيبة .

بعد ان استرحت قليلا عملت على ورق القضية المكلف بها

مر اسبوع على تعيين ايه و لكن اشعر انها ليست بخير معنا فقد كان ضغط العمل كبيرا و كانت ترددي ملابس رسمية لكنها مثيرة و في نفس الوقت منظرها محترم و لائق مثل مذيعات البي بي سي او وزيرة الخارجية الأمريكية و قد تصفحت حسابها على الانستجرام ، كان لديها صور كثيرة بفساتين قصيرة و بلوزة اوف شولدرز تبرز ارجل جميلة مثيرة هنا قررت ان امارس الجنس معها ، و كان الدكتور سعد طلب مني بايجاد ثغرات في العقود الخاصة بالقضية و المخالفات ان وجدت التي تدعم موكلنا و الاحتمالات التي سنبني عليها الدفاع عند الموكل و ان تساعدني ايه في الاعداد و لكن ايه كانت منشغلة و تتكلم في الموبايل كثيرا و انا اعمل و عندما قدمت التاسك المطلوب مني انا و ايه اجتمع معنا الدكتور سعد و سألنا عن الخطوات التي قمت بها و قامت بها ايه ، عندها جاءتني فكرة للتقرب لها و هي ان امدحها و انسب لها بعض الاعمال و الخطوات و عندها اثنى عليها الدكتور سعد و هي نظرتلي نظرة متفاجئة على الرغم اننا متنافسين الا اني فعلت هذا الموقف و لو كانت مكاني لما فعلت لكني افكر بقضيبي و بصراحة فكرة ممارسة الجنس معها تثيرني فهي اشبه بعدوة و منافسة و نكاحها تجربة اود ان اخوضها فستضيف لمتعتي متعة اضافية اخرى ، هي ذكية ايضا تعرف ان هذا الموقف ليس بنية خالصة و انا مدرك لهذا و لذلك في صباح اليوم التالي تعاملت معها تراحب رسمي و ليس كأصدقاء او زمالة عزيزة و قفت معي فتكلمت دقيقة معها و انسحبت بحجة ان لدي عمل ، و بعد اسبوع من هذا الموقف رأتني و انا اضحك مع عشيقتي اميرة مما اثار غضبها و لكن تمالكت نفسها و دخلت مكتبي و سلمت عليا و قالت
ايه : عايزة اشكرك جدا يا يوسف على الموقف اللي عملته معايا

انا: لا يا ياستي العفو ، انتي عشرة عمر
ايه : طب انا عايزة اعزمك النهاردة ايه رأيك
انا: لا يا ايه ملوش لزوم الموضوع بسيط
ايه : اعتبره عشان مشفناش بعض من سنين و فرصة نتقابل
رحنا مطعم اسبكترا كانت تحب هذا المطعم
و تحدثنا عن ذكريات الجامعة و الطريق اللي سلكه كل واحد منا في حياته بعد التخرج
ايه : انا لما اتخرجت اشتغلت في مكتب محماة كبير الى حد ما و بعدين كان في رجل اعمال معروف اختصم شريكه و وكلنا و رفعنا على شريكه قضية و كسبناها و ابنه كان بيجي معاه مهندس ميكانيكا و ناجح و كان بينا نظرات و اتقدملي و اتجوزنا و هو امور و شاب اي بنت تتمناه و من عليه محترمة لكن من رابع شهر و كان بينا مشاكل مش عايزة اشغلك بيها كلمني عنك انت السنين اللي فاتت
انا: اشتغلت في شؤون القانونية في جامعة خاصة و بعدين شوفت اعلان المكتب ده و كانت فرصة كويسة جدا
خطبت مرة و محصلش نصيب
و انتهى الغداء و في اليوم التالي جلبت قهوتي
و جلست معاها و كان وجهها شاحب و حزين
انا : مالك حزينة ليه
ايه : انا جوزي بيخوني كتير و كل مرة اسامحه بس حاسة بقله الكرامة و الاهانة
انا بعفوية : حد يخون قمر زيك
آيه : معتش واثقة في نفسي و مش مركزه في شغلي ، مش عارفه اسيبه و لا انتقم منه و لا اعمل ايه
و سقطت منها الدموع فاخرجت منديل و مسحت دموعها و ,طبطبت على كتفها
يبدو انها لم تحتمل رقتي و لطفي
و هاجمت فمي كانت تبتلع شفايفي و تسحبهم باسناها و انا هجت و على وشك ان انام معاها اوقفتها و دعوتها الى شقتي
ذهبنا شقتي و سحب زجاجة نبيذ من الثلاجة و صببت لها كأس و ذهبت الى الحمام كي استحم و انهيت حمام و خرجت و انا لا يغطيني الى االمنشفة على جزء السفلي و كانت جالسة امامي تضع رجل على رجل و جيتها كشفت اجمل فخذ امرأة في العالم و فقلة صدرها بارزة من انزلاق التوب قضيبي منتصب شبرين الى الأمام صببت لنفسي كأس ثم نزعت المنشفة و كشف امامها قضيبي و هززتي نفسي كي يتحرك فضحكت كثيرا سحبتها و حملتها و ادخلتها غرفة النوم و و خلعت الجاكيت ثم نمت عليها و انقضتت على رقتبها
اقبلها و اعضعضها برقة و هيا يدها تحت جسمي تمسك قضيبي تداعبها و اليد الاخرى تحضنني و تقبلني على خدي و رقبتي و قالت اآيه : مصلي ودني يا يوسف
انا : حاضر ، و مصتت لها اذنها و عضصتها كما طلبت
ثم قبلنا بعضنا خمس دقائق من المتعة و النعمة احسست اني مستعد ان اموت اليوم لا اريد شيء اخر ، ادور لساني على لسانها و و تارة اخرى اقبلها و اضم فمي اريد ان المس كل شفاهها بشفاهي
ثم خلعت لها اكتاف التوب و الجيبة و هيا امامي بالبرا و البانتي و كسها ظاهر جدا و مغري و فككت لها البرا و خلعت لها البانتي و اصحبت عارية كما انا
آيه : زبرك عريض اوي و لونه سكسي
يوسف : زبري ملكك يا آيو
قررت ان اكتشف اكثر المناطق التي تثيرها لمسي لها فحركت قضيبي على جسمها من اول وجهها التي اصدرت اصوات متعة مكتومة و قبلت قضيبي عندما مررته على شفتيها و على صدرها الجميل و بالذات حلمتها و اثتثارت ايضا عندها داعبت سرتها بقضيبي و بالطبع عند. عانها و اجلت مداعبتي لكسها وقلبتها و حركتها على مؤخرتها البضة الممتلئة و افخاذها ثم ممصت و قبلت كل سنتي في فخاذها الجميلة
ايه: انت جامد اوي كده ليه ، انت نمت مع كم بنت قبلي
يوسف : كتير بس انتي احلاهم
و ملئت فخذها و مؤخرتها من ريقي و عضتتها تمنيت ان استطيع التوقف احب المؤخرات لكن هذه المؤخرة لم ارى من قبل مؤخرة مثيرة مثلها ، استدارت اليا و قامت
تمص خصيتي و تفرك القضيب في نفس الوقت اثم قبلت قضيبي و بلعته و انا لم استطع التحمل ثم سحبتها و قذفت على و جها و فمها بالتحديد و صار وجها على كمية مني كبير بلعت جزء كبير من ، المنظر جعل قضيبي ينتصب تدريجا و قبلتها كي استعيد كامل انتصابي مرة اخرى ثم مصصت لها حلمتها و عرصتها و عضعضتها ثم انتصب قضيبي بشكل كامل
ايه : حتى و هو نايم جميل و عايزة امصه
انا: كلامك هيجني يا ايه
آيه : يلا يا حبيبي نيكني بقا
فركت كسها قليلا ثم ادخلت الرأس فتألمت و تأوهت ثم اخرجتها و ادخلت الرأس فقط مرة اخرى ، اردت ان اعذبها هذا العذاب اللذيذ
ايه : ما تدخله بقا زي الناس
ثم زدت السرعة برأس قضيبي فقط و مرة واحدة بغته ادخلته كله
هيا صرخت صرخة عاليه كأنها ضربت و استمريت على هذا حتى ارادت ان تكون هيا فوقي و ركبت هي قضيبي و كانت تستند بيدها على قدمي و ترقص على قضيبي و نتلذذ معا و نصدر اصوات مكتومة و قد احسست بلل فقلبتها و و بدأت انا اتحكم و انيك بسرعة و بقوة الى ان قذفت من الاعماق .


الجزء الثالث

بس هيبقى بالعامية
بعد كام يوم قررت اخد كورس لغة فرنسية في الملحق الثقافي عشان نفسي اتطور الكرير و هناك قابلت صدفة مديرة الاتش ار يمنى ، مدير الاتش ار في العادة بيبقى واجهة للمكان و في الاغلب كمان بتكون بنت و يمنى بنت فرسة عمرها ٢٤ ، علاقتي بيها مش عميقة لكن لما شفتها ابتسمت لي و سلمنا على بعض و اتكلمنا اكتر و في مواضيع اكبر و بتاخد الكورس ليه و الكلام ده و نسيت اقولكم انها مخطوبة لمحامي زميل في المكتب بس هو المدير التنفيذي اسمه الاستاذ محمد و هيتجوزو قريب ، من تطور علاقتي بيمنى اقدر اقولكم انها منفتحة الى حد ما و بيقينا نتكلم عن اهتمامات تانية زي الرياضة و خصوصا التنس كنت بشجع و بحب ناعومي اوساكا و هيا بتحب ايجا شفيونتيك و كنا بنقارن الاول البنات اللي بيلعبو تنس من ناحية الاداء الرياضي و بعدين اتطورنا و اتكلمنا على الكريزما و مين احلى و اجمد
يمنى : لو هتختار واحدة منهم مين عجباك اكتر
انا : بصراحة محتار و اللي اتين اجمد من بعض بس لو هختار هختار ناعومي اوساكا
يمنى : ليه اخترتها بس اقول الصراحة😅
انا : عشان رجليها جامدة اوي بتغريني جدا و تحسيها روشة و تعرف تبسط الراجل اللي معاها
يمنى : تعرف ان بلعب تنس كتير ، عايزة تشوف صوري و انا بلعب
انا : اكيد
قامت بعتالي صورها و بتلعب مايكروجيب و توب كات عليها فخاد جادة جدا
يمنى بعتالي و بتقولي : هو 🍆 وصل لكام في الميه 😂😂
انا اول ما قريت الكلام زبي نط و انتصب و اتفاجئت الصراحة,
يمنى ردت على طول : بهزر معاك مقصدش حاجة
انا : وصل ١٥٠٪
يمنى ،:😂😂😂 للدرجة دي
طب انا عايزة اشوفه 🍆
انا : مش بدري شوية
يمنى : طب كمل كلام و لا كأني قولت حاجة
قعدت اتكلم معاها في اي حاجة و بعدين قومت مصور زبي و هو على اخره و بعته لها
يمنى : خضتني
انا : كنت بنكشك بس و اهزر معاكي
يمنى : بس برضو خصتني قصدي بتاعك خضني
انا : و بتاع محمد خطيبك ميخضش؟
يمنى : يعني هشوفو فين
انا : عليا برضو يعني شوفتي بتاعي و هو لاء
يمنى : يعني مشفتوش كتير 😂 هو يخض برضو بس بتاعك احلى
و كملت يمنى : انا عيازة اكلمك فيديو كول
فتحنا الفيديو كول قالتلي متعمل الكاميرا الأمامية نزلت بنطلوني و صورتلها زبي قالتلي
يمنى :انتا بتجيبهم في قد ايه
انا : ١٠ دقايق او اكتر شوية
يمنى : طب متجيبهم قدامي
انا : ماشي بس توريني اي حاجة
يمنى : طب اعمل ماستربيشن عما اوريك
انا قعدت اضرب عشرة و دقيقتين و فتحت الكاميرا و بزازها باينين و جمال صغيرين بس مكورين و حلمتها منتصبين و بنيين و جمال
و انا اول ما شفت بزازها قعدت احرك زبي اسرع و كان احمر
يمنى : دا ملتهب اوي و احمر
انا : اه ملتهب و لو دخل هيحرق كسك
لقيتها بنزلت الكاميرا على كسها
و انا على نار عايز اجيبهم و بعد ما اجيبهم اضرب عشر تاني
يمنى: صورلي خصيتك و تحتها و كمل
و هيا قاعدة تعمل عادتها السرية
انا بكتم صوت المتعة
يمنى : انا بحب اسمع صوتك اهاتك
و انا اتأوه من اللذة و المتعة و هيا شغاله في كسها
يمنى تصرخ اه اه اه : انا جبت جبتهم
انا : اه اه وبفرك جامد و قمت نطرط لبني كله كان تقيل و سخن اكتر من الطبيعي

يمنى : انا متبسطش sexulity من زمان زي دلوقت.
انا : انا كمان اتبسطت و مش هنسى اليوم ده

انا اتبسطت جدا قولت خلاص هنيكها الايام الجاية بقا
تاني يوم لما رحت الشغل رحت مكتبها ، و بعدين رحت مكتبها و كانت لابسة فستان قصير فوق الركبة بس كانت لابسة كلون شفاف راحت قايمة و بوسنا بعض بوسة طويلة كانت حاطة روج ليه طعم و ريحة التوت حسيت بيه جامد على كل شفايفي و قامت سيباني
يمنى : كفاية كده احنا في الشغل و خطيبي في نفس مكان الشغل هنظبط بعدين
انا : ماشي

رحت مكتبي
دخلت ايه مكتبي و هيا متضايقة
ايه : انت بتعمل كل ده يمنى بتعمل ايه
انا : مفيش بس بطلب اجازة
ايه : يا سلام هصدق انا يعني
انا منفعل: دي علاقة عمل و هيا مديرة الاتش
ايه واقفة متضايقة بس بتهدي و قامت حضناني و قاعدة تبوس خدي جامد قمت واخد شفايفة و بايسهما ايه المحترفة انندمجت واخدت تمص شفتي اللي فوق و تمسح شفايفي بلسانها بعدها و تكرر الحركة و متعرفش اني لسا كنت ببوس يمنى من شوية و انا اصلا هايج عشان مكمتلش مع يمنى ، و ايه كانت لابسة جيبة و بلوزة فتحت قميصها و شديت البرا لتحت و قعدت امصةحلمتها و الف لساني حوليها و بعين شديت البانتي من تحت الجيبة و اقعدت المس و احسس على رجليها الجميلة وابوس فيها هيا قامت منزلة البنطلون و قعدت تمص فيه من هو نايم لحد ما قام و انتصب في بقها بعدها رجعت الجيبة بتاعتها و قمت دخلت زبري جامد وقعدت انيك بسرعة جامد عشان محدش يلاحظ اننا اتأخر في المكتب لوحدنا و قعدت اخبطه جامد و بسرعة لحد ما جبتهم في كسها
و قمنا منضفين المكان و لبسنا و كل واحد راح على مكتبه
خلصت دوامي و روحت الكورس لقيت يمنى بتقول: انا اسفة انا مش هقدر اكمل معاك اللي عملناه دي كانت نزوة و فرحي انا و محمد قرب و فاضل اسبوعين
انا : براحتك ، وكان على وشي علامات الغضب
يمنى : متزعلش مني انا مش عايز اخسرك ، ينفع نفضل صحاب
انا : عموما انتي خسريته
يمنى : خسرت ايه
انا : زبي 😂
قعدت تضحك جامد
يمنى : يخربيت عقلك

لما روحت البيت كان يوم الخميس
اميرة قالتلي: محمد سافر اسكندريه لاهله يومين تلاته عنده مشكلة
انا : طب انا جايلك حالا
و صلت البيت فتحتلي و كان المفاجأة الغير متوقعة كانت لابسة بدلة رقص بزازها اغلبه باين من فتحتة صدرها و الجزء اللي تحت شورت قصير جدا و من قدام و ورا قماشة شيفون مفتوحين للرجل من الجنب مقلناش و لا كلمة
 
  • عجبني
التفاعلات: Abo hassan، غريب عن العالم و ناقد بناء
عاااش كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
بدايه موفقه ي صديقي كمـل بـقأا واحنا ف انتظارك ومتتأخرش❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
بدايه مبشره وعاش بس هيبقا احسن لو نزلت جزاء ثاني النهارده
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
جميله واسلوبك حلو كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
يكتب الجزء التالي في تعليق هنا وتبلغنا في موضوع الدمج
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
تم أضافة الجزء الثاني
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
كمل القصه باللغه العاميه احسن
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
حلوه
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الجزء الأول

انا اسمي يوسف و عمري ٢٨ سنة بشتغل في مكتب محاماة كبير و اموري جيدة ماديا و مهنيا المكتب ده بيضم امهر المحامين و كلنا زملاء متقاربين و بنخرج في الاجازات السنوية في الساحل او دهب ، في يوم رحت شغلي الصبح لقيت اميرة زميلتي بتقولي في ميتينج الساعة ١٠ قولتها خير و قمت مشيت

روحت الساعة ١٠ الميتنج روم و قعدت جنب اميرة و قصادي محمد زميلي الغلس و و مديرة الاتش ار و المدير التنفيذي للمكتب ثم دخل الدكتور سعد المحامي المعروف و استاذ القانون الجنائي بالجامعة و صاحب هذا المكتب و بدأ بكلام روتيني و بدأ الكلام المهم و قال النهاردة هتنضم ليكم زميلة جيدة و رفع سماعة الهاتف و نده للسكرتيرة دخليها لو سمحت
و دخلت الزميلة الجديدة و هنا كانت المفاجأة ايه صدقي زميلتي في حقوق القاهرة الجميلة ذات المؤخرة الرائعة التي فتنت شباب دفعة ٢٠١٧ و لكن لم نكن نطيق بعضنا البعض لقد كانت الرابعة على الدفعة و انا الخامس ، اعرف انها كانت متفوقة و لكن اعتقد اني الاحق بترتيبها بل استحق ان يكون ترتيبي اعلى و اشعر بالظلم لان المعيدين كانو يعاملونهم بشكل افضل و و يعطونهم تقييم اعلى من المستحق و العكس انا لذا كنت اشعر بالغضب منها و تشاجرنا على المقعد المزدحم في مراجعات الامتحانات و طلبت مني ان اقوم لها من الصف الاول بعد جاءت متأخرة اعتقاد منها بتحصيل فائدة اكبر و هذا بحجة انها بنت
قولت لها : انا هقوم بس عشان انا محترم
نظرت لي ايه نظرة محرجة
و رجعت اخر المدرج لان المدرج كان ازدحم و لم افهم و لا كلمة لكن استطعت اعتمد على نفسي و جبت امتياز و كانت هذه المادة هي مرافعات ، مرت سنين على هذا الموقف لكن عندما دخلت خفق قلبي بشدة و ارتبكت لا اعرف لماذا
الدكتور سعد : دي الاستاذة ايه المحامية الجديدة هنا ، ممكن تعرفينا على نفسك يا استاذة ايه.
ايه : انا ايه صدقي خريجة حقوق القاهرة دفعة ٢٠١٧ بتقدير امتياز و دبلومة في القانون العام
قبل ما اشتغل هنا كنت بشتغل في مكتب الاستاذ وليد عزمي المحامي

الجميع رحب بآيه

نظرت لآيه كثيرا اللتي كانت تلبس جيبة سوداء فوق الركبة قليلا و قميص احمر و كانت تضع طلاء اظافر احمر كانت في غاية الجمال و الاناقة و الاغواء ذهبت اليها و سلمت عليها
انا : ازيك يا ايه ، فكراني
ايه : اكيد فكراك ، ازيك يا يوسف
انا : كويس ، انا مبسوط انك جيتي المكتب و اننا هنتزامل في المكتب زي الكلية ، فاكرة الايام دي.
آيه : اه فاكرة طبعا كانت منافسة شرسة و انتا مكنتش سهل ، بس المهم اللي فاز في الاخر
انا : اه طبعا بس فزتي ازاي
اقول هذا الكلام و لم يكن قصدي ان يذهب الكلام من ترحيب الى كلام يحمل نفوس غير صفية
ايه تتابع الكلام : بمجهودي يا صديقي
قررت ان اغلق الحوار و قولتها
انا: المهم انك في نفس المكتب اللي انا فيه و واجبي ارحب بيكي
ايه : مشكرة يا يوسف
تابعنا العمل و ذهبت الى مكتبي ثم دخلت اميرة المكتب و اميرة هيا عشيقتي امارس معها الجنس اكثر من زوجها نفسه ، منذ عامين ادعندما ذهبنا الى دهب و جاء كل موظف و موظفة مع ازواجهم و قد كانت اول مرة رأيت اميرة بملابس لم اعهدها عليها بالطبع لاننا في مدينة ساحلية في اجواء صيفية كانت تلبس الجيب القصية جدا او الشورت و البكيني اذا نزلت البحر
بمناسبة البحر فهذا انسب مكان يظهر جمال جسم الانسان و جسمي ممشوق و انا طويل القامة لدي جسم رياضي و كنت مهتم بنفسي و البس الاكسسوارات المناسبة مايجعلني انيق و جذاب و كانت غرفتي بجوار غرفة اميرة و زوجها و خلال اليوم الثاني من الرحلة كنت اقف في البلكونة و اذا بي اشاهد اميرة مع زوجها تلبس اميرة كروب توب يكشف نص صدرها و جزء من بطنها و تلبس شورت يبرز جمال فخذها و اردافها ووقف عضوي لانني لم اشاهدها هكذا من قبل ، الساعة الثالثة فجرا كنت مسيقظ فإذا برسالة ترسل الي منها
اميرة: يوسف انت صاحي
يوسف : اه صاحي
اميرة : طيب معلش انا متضايقه شوية ينفع نتمشى شوية
و تركت اميرة زوجها نائم و قابلتني و اتمشينا شوية
انا : يا ترى انتي متضايقة ليه مع اننا في اجازة و مدينة جميلة
اميرة : انا مشكلتي اني زهقانة و بزهق و بمل بسرعة
انا : زهقانة من ايه مثلا
اميرة : زهقانة من اصحابي زهقانة من شقتي زهقانة منه
انا فهمت وقتها انها تستدرجتي رجعتا الى غرفتها قالت لي اميرة: مش هتعزمني على حاجة و لا انت بخيل
انا : لا ازاي تعالي اتفضلي .
دعوتها للدخول و جلست و ذهبت لاعد العصير و قدمتها لها و جلست على الكرسي فقامت من على كرسي و جلست بجانبي ، و بدأت ان تمسح شعري و قضيبي ينتصب و بدأت تهمس في اذني
اميرة : انت جميل اوي اوي
و لاحظت قضيبي المنتصب و وضعت يدها على قضيبي فلم اتحمل امسكت وجهها و ممصت شفتيها بنهم اشعر بطعم الفراوله في فمي و هي كانت مستثارة و قد كانت تقبلني و تدخل لسانها في فمي و تسحبه ثم تمص شفتي و تكررها كانت تجيد القبلة الفرنسية خلعت قميصي الذي كشف عن عضلات صدري و ذراعي فنقضت عليا اميرة استمرت تقبل صدري و تطلخ باحمر شفاها و رسمة شفايفها الجميلة ثم مصت لي حلمتي بطني ثم خلعت لي بنطالي و ساعدتها في ذلك و اصبحت عاريا قبل ان تخلع كامل ملابسها ، اصبحت اشعر بالنشوة و الشهوة لاني مصدر الاغراء و في عينيها نظرات الشهوة و هيا تنظر اليا و قصيبي منتصب و العروق بارزة متضخمة امسكت به و ظلت تقبل رأس قضيبي عدة مرات و انا منتشي ثم تلعق قضيبي كالايس كريم و بعدها مصت الرأس و هذا عذاب ممتع و ادخلت قضيبي كامل في فمها و بدأت تدخله بل تبلعه و ترجعه كانت مهارة كأنها ممثلة بورن او انها مارست مع غيري و غير زوجها جاء في بالي ان قضيب الدكتور سعد كان في فمها ، لكن استرجعت الموقف اللي انا فيه ثم بدأت ان انيك فمها و اخدت الدور حتى احسست انها ستختنق فسحبت فمها و قمت بخلع جيبتها ثم البانتي الداخلي و طلبت مني ان انام على بطني استغربت و لكن لبيت طلبها و بدأت هيا في لعق ظهري ثم امسكت مؤخرتي و فركتها بيدها ثم نزلت لتلعق مؤخرتي و اسفل خصيتيو اتا ازووم اتأوه و من ثم فخذي لم اعد اتحمل و استدرت لها و اعدت تقبيلها من فمها ثم امسكت نهدها الكبير فركتها بشدة ثم
و قمت بعصر حلمتها و هيا تستغيث و قمت بمص حلمتها و ارضعهما و انتقلت الى كسها ممصتها كما شفتيها و ادخلت لساني و هي
اميرة : ارجوك نيكني يا يوسف
انا : اصبري و انا هنيكك نيك دلوقت
اميرة تصرخ: اه اه اه ه ه ه ه ه مستني ايه انت
و انا لا ابالي قمت بوضع قضيبي على موخرتها بدون ان ادخله و فركته بفتحتها قليل ثم قلبتها و حكيت قضيبي بكسها
اميرة : خلالاااااااص مش قادرة بقا
و احسست بلل لديها ادخلت قضيبي شهقت بالتدريج و بعدها قمت بزيادة قوة الدخول و اسحب ببطء و هيا تنظر تلى كسها و انا اخترقه و بعدها زدت السرعة و الايلاج و انا متألم من اللذة و هيا تصرخ صرخات خفيفة

و بعد عشر دقائق قذفت داخل كسها

و الى اللقاء في الجزء القادم


الجزء الثاني

من ذلك اليوم و انا امارس الجنس على فترات متقاربة مع اميرة و احيانا في المكتب و صارت اميرة معتمدة علي في إشباعها الجنسي حيث انها تمارس الجنس مع زوجها مرة او مرتين في الشهر في احسن الاحوال ، اليوم كنت اشعر بالرغبة الجنسية و خصوصا عند وجود مؤثر جديد و هي آيه ، دخلت اميرة مكتبي
اميرة : انت لحقت تتعرف و تتصاحب مع البنت الجديدة
انا : لا يا ستي دي كانت دفعتي في الكلية
اميرة : بجد!! عشان كدا ، بس شكلها مش هتسلك في المكتب دا
انا: دي غيرة بنات بقا و لا ايه انتي شوفتي شغلها
اميرة : اغير منها اي دي متجيش حاجة جنبي
و بعدين انا عندي احساس مهني
انا ضاحكا : واضح انك مش غيرانه اينعم انتي جامدة فشخ بس هيا كمان فرسة و جسمها فاجر
اميرة تشعر بالرغبة و هي على مقاربة مني خلعت الجاكيت و بقيت بالتوب و خلعت الشولدر الايمن و تركت الايسر فانكشف بزها الايمن وقضيبي برز و امتلىء بالدم و انا يثيرني بطبعي جنس المكاتب و العمل ، اعشق حلمات صدرها و استغرب من عدم تمتع زوجها بهذه النعمة بشكل جيد ، التقمت شفتي اميرة جيد و مصصتها ثم انقلت الى صدرها و التقمت صدرها الايمن حاولت ان ادخله في فمي من تلذذي به ثم خلعت كتفها الايسر و لتقمت حلمتيها الاثنين في فمي و هيا بدورها فكت حزام البنطلون بعنف ثم البنطلون و و ظلت تفرك قضيبي و بين خصيتي و شرجي تداعب ، مسكت صدرها و ضمتهم على قضيبي و قمت انا بفركه بينهما كأني بنيك صدرها كانت يومها تلبس بنطلون فورمال و كان الانسب و الامن في المكتب ممارسة الجنس الخلفي و سحبت بنطالها و و ظهر لي كسها الجميل المنتفخ لونه ما بين الاحمر و البني داعبته و كنت امد لساني باقصى ما اتحمل ليدخل كسها و استخدمه كأنه زب صغير انيك به و هي تكتم الصراخ و تقول
اميرة : يخربيت امك تعبتني
و تطلق اصوات امممم امممم اممممم اه ه ه اممم
وقفت ثم بيدي اخترقت كسها دخول و خروج و فرك ثم داعبت قضيبي بكسها و ظلت هيا تصرخ اكثر و اكثر لكني ارغب في مؤخرتها التي تشبه فاكهة الخوخ دهنت قضيبي بجيل شعر معي و فتحت شرجها ايضا ثم حشرت قضيبي بمؤخرتها حشرا
لم تتكفي بتلقي الايلاج من قضيبي بل كانت تدفع جسمها للخلف يجعل صوت جماعي لها مثير و فاضح يجعلني سعيد لكن في نفس الوقت متوتر و كانت هناك مرآة في مكتبي كنت اشاهد نفسي و انا اركبها و هذا ذاد المتعة احسست اني ممثل اباحي بعد ربع ساعة قذفت شهوتها مرتين و تعبت فدفعت نفسها الى الخلف بقوة مفاجئة و قذفت قذفا لم اعهده و كان مني ساخن احسست بنشوة مختلفة و الذ اشعر اني جبت كل الحيوانات المنوية النخزنة في خصيتي اتنفس بشكل رائع ازفر الهواء طويلا تعرفون ذلك الاحساس و ما اعني
اميرة : بحبك يا يوسف و قبلنا بعضنا و نظفتها مؤخرتها و لعقت قضيبي و تعطرنا حتى لا تظهر اي روائح من روائح الجنس

استرحت على الكرسي و طلبت عصير من الاوفس بوي و شعرت بسعادة رهيبة .

بعد ان استرحت قليلا عملت على ورق القضية المكلف بها

مر اسبوع على تعيين ايه و لكن اشعر انها ليست بخير معنا فقد كان ضغط العمل كبيرا و كانت ترددي ملابس رسمية لكنها مثيرة و في نفس الوقت منظرها محترم و لائق مثل مذيعات البي بي سي او وزيرة الخارجية الأمريكية و قد تصفحت حسابها على الانستجرام ، كان لديها صور كثيرة بفساتين قصيرة و بلوزة اوف شولدرز تبرز ارجل جميلة مثيرة هنا قررت ان امارس الجنس معها ، و كان الدكتور سعد طلب مني بايجاد ثغرات في العقود الخاصة بالقضية و المخالفات ان وجدت التي تدعم موكلنا و الاحتمالات التي سنبني عليها الدفاع عند الموكل و ان تساعدني ايه في الاعداد و لكن ايه كانت منشغلة و تتكلم في الموبايل كثيرا و انا اعمل و عندما قدمت التاسك المطلوب مني انا و ايه اجتمع معنا الدكتور سعد و سألنا عن الخطوات التي قمت بها و قامت بها ايه ، عندها جاءتني فكرة للتقرب لها و هي ان امدحها و انسب لها بعض الاعمال و الخطوات و عندها اثنى عليها الدكتور سعد و هي نظرتلي نظرة متفاجئة على الرغم اننا متنافسين الا اني فعلت هذا الموقف و لو كانت مكاني لما فعلت لكني افكر بقضيبي و بصراحة فكرة ممارسة الجنس معها تثيرني فهي اشبه بعدوة و منافسة و نكاحها تجربة اود ان اخوضها فستضيف لمتعتي متعة اضافية اخرى ، هي ذكية ايضا تعرف ان هذا الموقف ليس بنية خالصة و انا مدرك لهذا و لذلك في صباح اليوم التالي تعاملت معها تراحب رسمي و ليس كأصدقاء او زمالة عزيزة و قفت معي فتكلمت دقيقة معها و انسحبت بحجة ان لدي عمل ، و بعد اسبوع من هذا الموقف رأتني و انا اضحك مع عشيقتي اميرة مما اثار غضبها و لكن تمالكت نفسها و دخلت مكتبي و سلمت عليا و قالت
ايه : عايزة اشكرك جدا يا يوسف على الموقف اللي عملته معايا

انا: لا يا ياستي العفو ، انتي عشرة عمر
ايه : طب انا عايزة اعزمك النهاردة ايه رأيك
انا: لا يا ايه ملوش لزوم الموضوع بسيط
ايه : اعتبره عشان مشفناش بعض من سنين و فرصة نتقابل
رحنا مطعم اسبكترا كانت تحب هذا المطعم
و تحدثنا عن ذكريات الجامعة و الطريق اللي سلكه كل واحد منا في حياته بعد التخرج
ايه : انا لما اتخرجت اشتغلت في مكتب محماة كبير الى حد ما و بعدين كان في رجل اعمال معروف اختصم شريكه و وكلنا و رفعنا على شريكه قضية و كسبناها و ابنه كان بيجي معاه مهندس ميكانيكا و ناجح و كان بينا نظرات و اتقدملي و اتجوزنا و هو امور و شاب اي بنت تتمناه و من عليه محترمة لكن من رابع شهر و كان بينا مشاكل مش عايزة اشغلك بيها كلمني عنك انت السنين اللي فاتت
انا: اشتغلت في شؤون القانونية في جامعة خاصة و بعدين شوفت اعلان المكتب ده و كانت فرصة كويسة جدا
خطبت مرة و محصلش نصيب
و انتهى الغداء و في اليوم التالي جلبت قهوتي
و جلست معاها و كان وجهها شاحب و حزين
انا : مالك حزينة ليه
ايه : انا جوزي بيخوني كتير و كل مرة اسامحه بس حاسة بقله الكرامة و الاهانة
انا بعفوية : حد يخون قمر زيك
آيه : معتش واثقة في نفسي و مش مركزه في شغلي ، مش عارفه اسيبه و لا انتقم منه و لا اعمل ايه
و سقطت منها الدموع فاخرجت منديل و مسحت دموعها و ,طبطبت على كتفها
يبدو انها لم تحتمل رقتي و لطفي
و هاجمت فمي كانت تبتلع شفايفي و تسحبهم باسناها و انا هجت و على وشك ان انام معاها اوقفتها و دعوتها الى شقتي
ذهبنا شقتي و سحب زجاجة نبيذ من الثلاجة و صببت لها كأس و ذهبت الى الحمام كي استحم و انهيت حمام و خرجت و انا لا يغطيني الى االمنشفة على جزء السفلي و كانت جالسة امامي تضع رجل على رجل و جيتها كشفت اجمل فخذ امرأة في العالم و فقلة صدرها بارزة من انزلاق التوب قضيبي منتصب شبرين الى الأمام صببت لنفسي كأس ثم نزعت المنشفة و كشف امامها قضيبي و هززتي نفسي كي يتحرك فضحكت كثيرا سحبتها و حملتها و ادخلتها غرفة النوم و و خلعت الجاكيت ثم نمت عليها و انقضتت على رقتبها
اقبلها و اعضعضها برقة و هيا يدها تحت جسمي تمسك قضيبي تداعبها و اليد الاخرى تحضنني و تقبلني على خدي و رقبتي و قالت اآيه : مصلي ودني يا يوسف
انا : حاضر ، و مصتت لها اذنها و عضصتها كما طلبت
ثم قبلنا بعضنا خمس دقائق من المتعة و النعمة احسست اني مستعد ان اموت اليوم لا اريد شيء اخر ، ادور لساني على لسانها و و تارة اخرى اقبلها و اضم فمي اريد ان المس كل شفاهها بشفاهي
ثم خلعت لها اكتاف التوب و الجيبة و هيا امامي بالبرا و البانتي و كسها ظاهر جدا و مغري و فككت لها البرا و خلعت لها البانتي و اصحبت عارية كما انا
آيه : زبرك عريض اوي و لونه سكسي
يوسف : زبري ملكك يا آيو
قررت ان اكتشف اكثر المناطق التي تثيرها لمسي لها فحركت قضيبي على جسمها من اول وجهها التي اصدرت اصوات متعة مكتومة و قبلت قضيبي عندما مررته على شفتيها و على صدرها الجميل و بالذات حلمتها و اثتثارت ايضا عندها داعبت سرتها بقضيبي و بالطبع عند. عانها و اجلت مداعبتي لكسها وقلبتها و حركتها على مؤخرتها البضة الممتلئة و افخاذها ثم ممصت و قبلت كل سنتي في فخاذها الجميلة
ايه: انت جامد اوي كده ليه ، انت نمت مع كم بنت قبلي
يوسف : كتير بس انتي احلاهم
و ملئت فخذها و مؤخرتها من ريقي و عضتتها تمنيت ان استطيع التوقف احب المؤخرات لكن هذه المؤخرة لم ارى من قبل مؤخرة مثيرة مثلها ، استدارت اليا و قامت
تمص خصيتي و تفرك القضيب في نفس الوقت اثم قبلت قضيبي و بلعته و انا لم استطع التحمل ثم سحبتها و قذفت على و جها و فمها بالتحديد و صار وجها على كمية مني كبير بلعت جزء كبير من ، المنظر جعل قضيبي ينتصب تدريجا و قبلتها كي استعيد كامل انتصابي مرة اخرى ثم مصصت لها حلمتها و عرصتها و عضعضتها ثم انتصب قضيبي بشكل كامل
ايه : حتى و هو نايم جميل و عايزة امصه
انا: كلامك هيجني يا ايه
آيه : يلا يا حبيبي نيكني بقا
فركت كسها قليلا ثم ادخلت الرأس فتألمت و تأوهت ثم اخرجتها و ادخلت الرأس فقط مرة اخرى ، اردت ان اعذبها هذا العذاب اللذيذ
ايه : ما تدخله بقا زي الناس
ثم زدت السرعة برأس قضيبي فقط و مرة واحدة بغته ادخلته كله
هيا صرخت صرخة عاليه كأنها ضربت و استمريت على هذا حتى ارادت ان تكون هيا فوقي و ركبت هي قضيبي و كانت تستند بيدها على قدمي و ترقص على قضيبي و نتلذذ معا و نصدر اصوات مكتومة و قد احسست بلل فقلبتها و و بدأت انا اتحكم و انيك بسرعة و بقوة الى ان قذفت من الاعماق .
تحفه يا فنان شابووووووووة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الجزء ده احسن من الاول كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
تم إضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: Spinoza
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
  • عجبني
التفاعلات: Spinoza
كل جزء في حاجة حلوة جديدة
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
:D :D :coffee: :coffee: 👏 👏 :love: :love: 🤪 🤪 :unsure: :unsure: o_O o_O :ROFLMAO:
CHpOCCRGZtE
:ROFLMAO:
QwNQeZWdH5Q
😘 😘 :giggle: :giggle: (y) (y)
Photo 2022 06 19 20 46 26
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
🤩😍
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
الجزء الأول

انا اسمي يوسف و عمري ٢٨ سنة بشتغل في مكتب محاماة كبير و اموري جيدة ماديا و مهنيا المكتب ده بيضم امهر المحامين و كلنا زملاء متقاربين و بنخرج في الاجازات السنوية في الساحل او دهب ، في يوم رحت شغلي الصبح لقيت اميرة زميلتي بتقولي في ميتينج الساعة ١٠ قولتها خير و قمت مشيت

روحت الساعة ١٠ الميتنج روم و قعدت جنب اميرة و قصادي محمد زميلي الغلس و و مديرة الاتش ار و المدير التنفيذي للمكتب ثم دخل الدكتور سعد المحامي المعروف و استاذ القانون الجنائي بالجامعة و صاحب هذا المكتب و بدأ بكلام روتيني و بدأ الكلام المهم و قال النهاردة هتنضم ليكم زميلة جيدة و رفع سماعة الهاتف و نده للسكرتيرة دخليها لو سمحت
و دخلت الزميلة الجديدة و هنا كانت المفاجأة ايه صدقي زميلتي في حقوق القاهرة الجميلة ذات المؤخرة الرائعة التي فتنت شباب دفعة ٢٠١٧ و لكن لم نكن نطيق بعضنا البعض لقد كانت الرابعة على الدفعة و انا الخامس ، اعرف انها كانت متفوقة و لكن اعتقد اني الاحق بترتيبها بل استحق ان يكون ترتيبي اعلى و اشعر بالظلم لان المعيدين كانو يعاملونهم بشكل افضل و و يعطونهم تقييم اعلى من المستحق و العكس انا لذا كنت اشعر بالغضب منها و تشاجرنا على المقعد المزدحم في مراجعات الامتحانات و طلبت مني ان اقوم لها من الصف الاول بعد جاءت متأخرة اعتقاد منها بتحصيل فائدة اكبر و هذا بحجة انها بنت
قولت لها : انا هقوم بس عشان انا محترم
نظرت لي ايه نظرة محرجة
و رجعت اخر المدرج لان المدرج كان ازدحم و لم افهم و لا كلمة لكن استطعت اعتمد على نفسي و جبت امتياز و كانت هذه المادة هي مرافعات ، مرت سنين على هذا الموقف لكن عندما دخلت خفق قلبي بشدة و ارتبكت لا اعرف لماذا
الدكتور سعد : دي الاستاذة ايه المحامية الجديدة هنا ، ممكن تعرفينا على نفسك يا استاذة ايه.
ايه : انا ايه صدقي خريجة حقوق القاهرة دفعة ٢٠١٧ بتقدير امتياز و دبلومة في القانون العام
قبل ما اشتغل هنا كنت بشتغل في مكتب الاستاذ وليد عزمي المحامي

الجميع رحب بآيه

نظرت لآيه كثيرا اللتي كانت تلبس جيبة سوداء فوق الركبة قليلا و قميص احمر و كانت تضع طلاء اظافر احمر كانت في غاية الجمال و الاناقة و الاغواء ذهبت اليها و سلمت عليها
انا : ازيك يا ايه ، فكراني
ايه : اكيد فكراك ، ازيك يا يوسف
انا : كويس ، انا مبسوط انك جيتي المكتب و اننا هنتزامل في المكتب زي الكلية ، فاكرة الايام دي.
آيه : اه فاكرة طبعا كانت منافسة شرسة و انتا مكنتش سهل ، بس المهم اللي فاز في الاخر
انا : اه طبعا بس فزتي ازاي
اقول هذا الكلام و لم يكن قصدي ان يذهب الكلام من ترحيب الى كلام يحمل نفوس غير صفية
ايه تتابع الكلام : بمجهودي يا صديقي
قررت ان اغلق الحوار و قولتها
انا: المهم انك في نفس المكتب اللي انا فيه و واجبي ارحب بيكي
ايه : مشكرة يا يوسف
تابعنا العمل و ذهبت الى مكتبي ثم دخلت اميرة المكتب و اميرة هيا عشيقتي امارس معها الجنس اكثر من زوجها نفسه ، منذ عامين ادعندما ذهبنا الى دهب و جاء كل موظف و موظفة مع ازواجهم و قد كانت اول مرة رأيت اميرة بملابس لم اعهدها عليها بالطبع لاننا في مدينة ساحلية في اجواء صيفية كانت تلبس الجيب القصية جدا او الشورت و البكيني اذا نزلت البحر
بمناسبة البحر فهذا انسب مكان يظهر جمال جسم الانسان و جسمي ممشوق و انا طويل القامة لدي جسم رياضي و كنت مهتم بنفسي و البس الاكسسوارات المناسبة مايجعلني انيق و جذاب و كانت غرفتي بجوار غرفة اميرة و زوجها و خلال اليوم الثاني من الرحلة كنت اقف في البلكونة و اذا بي اشاهد اميرة مع زوجها تلبس اميرة كروب توب يكشف نص صدرها و جزء من بطنها و تلبس شورت يبرز جمال فخذها و اردافها ووقف عضوي لانني لم اشاهدها هكذا من قبل ، الساعة الثالثة فجرا كنت مسيقظ فإذا برسالة ترسل الي منها
اميرة: يوسف انت صاحي
يوسف : اه صاحي
اميرة : طيب معلش انا متضايقه شوية ينفع نتمشى شوية
و تركت اميرة زوجها نائم و قابلتني و اتمشينا شوية
انا : يا ترى انتي متضايقة ليه مع اننا في اجازة و مدينة جميلة
اميرة : انا مشكلتي اني زهقانة و بزهق و بمل بسرعة
انا : زهقانة من ايه مثلا
اميرة : زهقانة من اصحابي زهقانة من شقتي زهقانة منه
انا فهمت وقتها انها تستدرجتي رجعتا الى غرفتها قالت لي اميرة: مش هتعزمني على حاجة و لا انت بخيل
انا : لا ازاي تعالي اتفضلي .
دعوتها للدخول و جلست و ذهبت لاعد العصير و قدمتها لها و جلست على الكرسي فقامت من على كرسي و جلست بجانبي ، و بدأت ان تمسح شعري و قضيبي ينتصب و بدأت تهمس في اذني
اميرة : انت جميل اوي اوي
و لاحظت قضيبي المنتصب و وضعت يدها على قضيبي فلم اتحمل امسكت وجهها و ممصت شفتيها بنهم اشعر بطعم الفراوله في فمي و هي كانت مستثارة و قد كانت تقبلني و تدخل لسانها في فمي و تسحبه ثم تمص شفتي و تكررها كانت تجيد القبلة الفرنسية خلعت قميصي الذي كشف عن عضلات صدري و ذراعي فنقضت عليا اميرة استمرت تقبل صدري و تطلخ باحمر شفاها و رسمة شفايفها الجميلة ثم مصت لي حلمتي بطني ثم خلعت لي بنطالي و ساعدتها في ذلك و اصبحت عاريا قبل ان تخلع كامل ملابسها ، اصبحت اشعر بالنشوة و الشهوة لاني مصدر الاغراء و في عينيها نظرات الشهوة و هيا تنظر اليا و قصيبي منتصب و العروق بارزة متضخمة امسكت به و ظلت تقبل رأس قضيبي عدة مرات و انا منتشي ثم تلعق قضيبي كالايس كريم و بعدها مصت الرأس و هذا عذاب ممتع و ادخلت قضيبي كامل في فمها و بدأت تدخله بل تبلعه و ترجعه كانت مهارة كأنها ممثلة بورن او انها مارست مع غيري و غير زوجها جاء في بالي ان قضيب الدكتور سعد كان في فمها ، لكن استرجعت الموقف اللي انا فيه ثم بدأت ان انيك فمها و اخدت الدور حتى احسست انها ستختنق فسحبت فمها و قمت بخلع جيبتها ثم البانتي الداخلي و طلبت مني ان انام على بطني استغربت و لكن لبيت طلبها و بدأت هيا في لعق ظهري ثم امسكت مؤخرتي و فركتها بيدها ثم نزلت لتلعق مؤخرتي و اسفل خصيتيو اتا ازووم اتأوه و من ثم فخذي لم اعد اتحمل و استدرت لها و اعدت تقبيلها من فمها ثم امسكت نهدها الكبير فركتها بشدة ثم
و قمت بعصر حلمتها و هيا تستغيث و قمت بمص حلمتها و ارضعهما و انتقلت الى كسها ممصتها كما شفتيها و ادخلت لساني و هي
اميرة : ارجوك نيكني يا يوسف
انا : اصبري و انا هنيكك نيك دلوقت
اميرة تصرخ: اه اه اه ه ه ه ه ه مستني ايه انت
و انا لا ابالي قمت بوضع قضيبي على موخرتها بدون ان ادخله و فركته بفتحتها قليل ثم قلبتها و حكيت قضيبي بكسها
اميرة : خلالاااااااص مش قادرة بقا
و احسست بلل لديها ادخلت قضيبي شهقت بالتدريج و بعدها قمت بزيادة قوة الدخول و اسحب ببطء و هيا تنظر تلى كسها و انا اخترقه و بعدها زدت السرعة و الايلاج و انا متألم من اللذة و هيا تصرخ صرخات خفيفة

و بعد عشر دقائق قذفت داخل كسها

و الى اللقاء في الجزء القادم


الجزء الثاني

من ذلك اليوم و انا امارس الجنس على فترات متقاربة مع اميرة و احيانا في المكتب و صارت اميرة معتمدة علي في إشباعها الجنسي حيث انها تمارس الجنس مع زوجها مرة او مرتين في الشهر في احسن الاحوال ، اليوم كنت اشعر بالرغبة الجنسية و خصوصا عند وجود مؤثر جديد و هي آيه ، دخلت اميرة مكتبي
اميرة : انت لحقت تتعرف و تتصاحب مع البنت الجديدة
انا : لا يا ستي دي كانت دفعتي في الكلية
اميرة : بجد!! عشان كدا ، بس شكلها مش هتسلك في المكتب دا
انا: دي غيرة بنات بقا و لا ايه انتي شوفتي شغلها
اميرة : اغير منها اي دي متجيش حاجة جنبي
و بعدين انا عندي احساس مهني
انا ضاحكا : واضح انك مش غيرانه اينعم انتي جامدة فشخ بس هيا كمان فرسة و جسمها فاجر
اميرة تشعر بالرغبة و هي على مقاربة مني خلعت الجاكيت و بقيت بالتوب و خلعت الشولدر الايمن و تركت الايسر فانكشف بزها الايمن وقضيبي برز و امتلىء بالدم و انا يثيرني بطبعي جنس المكاتب و العمل ، اعشق حلمات صدرها و استغرب من عدم تمتع زوجها بهذه النعمة بشكل جيد ، التقمت شفتي اميرة جيد و مصصتها ثم انقلت الى صدرها و التقمت صدرها الايمن حاولت ان ادخله في فمي من تلذذي به ثم خلعت كتفها الايسر و لتقمت حلمتيها الاثنين في فمي و هيا بدورها فكت حزام البنطلون بعنف ثم البنطلون و و ظلت تفرك قضيبي و بين خصيتي و شرجي تداعب ، مسكت صدرها و ضمتهم على قضيبي و قمت انا بفركه بينهما كأني بنيك صدرها كانت يومها تلبس بنطلون فورمال و كان الانسب و الامن في المكتب ممارسة الجنس الخلفي و سحبت بنطالها و و ظهر لي كسها الجميل المنتفخ لونه ما بين الاحمر و البني داعبته و كنت امد لساني باقصى ما اتحمل ليدخل كسها و استخدمه كأنه زب صغير انيك به و هي تكتم الصراخ و تقول
اميرة : يخربيت امك تعبتني
و تطلق اصوات امممم امممم اممممم اه ه ه اممم
وقفت ثم بيدي اخترقت كسها دخول و خروج و فرك ثم داعبت قضيبي بكسها و ظلت هيا تصرخ اكثر و اكثر لكني ارغب في مؤخرتها التي تشبه فاكهة الخوخ دهنت قضيبي بجيل شعر معي و فتحت شرجها ايضا ثم حشرت قضيبي بمؤخرتها حشرا
لم تتكفي بتلقي الايلاج من قضيبي بل كانت تدفع جسمها للخلف يجعل صوت جماعي لها مثير و فاضح يجعلني سعيد لكن في نفس الوقت متوتر و كانت هناك مرآة في مكتبي كنت اشاهد نفسي و انا اركبها و هذا ذاد المتعة احسست اني ممثل اباحي بعد ربع ساعة قذفت شهوتها مرتين و تعبت فدفعت نفسها الى الخلف بقوة مفاجئة و قذفت قذفا لم اعهده و كان مني ساخن احسست بنشوة مختلفة و الذ اشعر اني جبت كل الحيوانات المنوية النخزنة في خصيتي اتنفس بشكل رائع ازفر الهواء طويلا تعرفون ذلك الاحساس و ما اعني
اميرة : بحبك يا يوسف و قبلنا بعضنا و نظفتها مؤخرتها و لعقت قضيبي و تعطرنا حتى لا تظهر اي روائح من روائح الجنس

استرحت على الكرسي و طلبت عصير من الاوفس بوي و شعرت بسعادة رهيبة .

بعد ان استرحت قليلا عملت على ورق القضية المكلف بها

مر اسبوع على تعيين ايه و لكن اشعر انها ليست بخير معنا فقد كان ضغط العمل كبيرا و كانت ترددي ملابس رسمية لكنها مثيرة و في نفس الوقت منظرها محترم و لائق مثل مذيعات البي بي سي او وزيرة الخارجية الأمريكية و قد تصفحت حسابها على الانستجرام ، كان لديها صور كثيرة بفساتين قصيرة و بلوزة اوف شولدرز تبرز ارجل جميلة مثيرة هنا قررت ان امارس الجنس معها ، و كان الدكتور سعد طلب مني بايجاد ثغرات في العقود الخاصة بالقضية و المخالفات ان وجدت التي تدعم موكلنا و الاحتمالات التي سنبني عليها الدفاع عند الموكل و ان تساعدني ايه في الاعداد و لكن ايه كانت منشغلة و تتكلم في الموبايل كثيرا و انا اعمل و عندما قدمت التاسك المطلوب مني انا و ايه اجتمع معنا الدكتور سعد و سألنا عن الخطوات التي قمت بها و قامت بها ايه ، عندها جاءتني فكرة للتقرب لها و هي ان امدحها و انسب لها بعض الاعمال و الخطوات و عندها اثنى عليها الدكتور سعد و هي نظرتلي نظرة متفاجئة على الرغم اننا متنافسين الا اني فعلت هذا الموقف و لو كانت مكاني لما فعلت لكني افكر بقضيبي و بصراحة فكرة ممارسة الجنس معها تثيرني فهي اشبه بعدوة و منافسة و نكاحها تجربة اود ان اخوضها فستضيف لمتعتي متعة اضافية اخرى ، هي ذكية ايضا تعرف ان هذا الموقف ليس بنية خالصة و انا مدرك لهذا و لذلك في صباح اليوم التالي تعاملت معها تراحب رسمي و ليس كأصدقاء او زمالة عزيزة و قفت معي فتكلمت دقيقة معها و انسحبت بحجة ان لدي عمل ، و بعد اسبوع من هذا الموقف رأتني و انا اضحك مع عشيقتي اميرة مما اثار غضبها و لكن تمالكت نفسها و دخلت مكتبي و سلمت عليا و قالت
ايه : عايزة اشكرك جدا يا يوسف على الموقف اللي عملته معايا

انا: لا يا ياستي العفو ، انتي عشرة عمر
ايه : طب انا عايزة اعزمك النهاردة ايه رأيك
انا: لا يا ايه ملوش لزوم الموضوع بسيط
ايه : اعتبره عشان مشفناش بعض من سنين و فرصة نتقابل
رحنا مطعم اسبكترا كانت تحب هذا المطعم
و تحدثنا عن ذكريات الجامعة و الطريق اللي سلكه كل واحد منا في حياته بعد التخرج
ايه : انا لما اتخرجت اشتغلت في مكتب محماة كبير الى حد ما و بعدين كان في رجل اعمال معروف اختصم شريكه و وكلنا و رفعنا على شريكه قضية و كسبناها و ابنه كان بيجي معاه مهندس ميكانيكا و ناجح و كان بينا نظرات و اتقدملي و اتجوزنا و هو امور و شاب اي بنت تتمناه و من عليه محترمة لكن من رابع شهر و كان بينا مشاكل مش عايزة اشغلك بيها كلمني عنك انت السنين اللي فاتت
انا: اشتغلت في شؤون القانونية في جامعة خاصة و بعدين شوفت اعلان المكتب ده و كانت فرصة كويسة جدا
خطبت مرة و محصلش نصيب
و انتهى الغداء و في اليوم التالي جلبت قهوتي
و جلست معاها و كان وجهها شاحب و حزين
انا : مالك حزينة ليه
ايه : انا جوزي بيخوني كتير و كل مرة اسامحه بس حاسة بقله الكرامة و الاهانة
انا بعفوية : حد يخون قمر زيك
آيه : معتش واثقة في نفسي و مش مركزه في شغلي ، مش عارفه اسيبه و لا انتقم منه و لا اعمل ايه
و سقطت منها الدموع فاخرجت منديل و مسحت دموعها و ,طبطبت على كتفها
يبدو انها لم تحتمل رقتي و لطفي
و هاجمت فمي كانت تبتلع شفايفي و تسحبهم باسناها و انا هجت و على وشك ان انام معاها اوقفتها و دعوتها الى شقتي
ذهبنا شقتي و سحب زجاجة نبيذ من الثلاجة و صببت لها كأس و ذهبت الى الحمام كي استحم و انهيت حمام و خرجت و انا لا يغطيني الى االمنشفة على جزء السفلي و كانت جالسة امامي تضع رجل على رجل و جيتها كشفت اجمل فخذ امرأة في العالم و فقلة صدرها بارزة من انزلاق التوب قضيبي منتصب شبرين الى الأمام صببت لنفسي كأس ثم نزعت المنشفة و كشف امامها قضيبي و هززتي نفسي كي يتحرك فضحكت كثيرا سحبتها و حملتها و ادخلتها غرفة النوم و و خلعت الجاكيت ثم نمت عليها و انقضتت على رقتبها
اقبلها و اعضعضها برقة و هيا يدها تحت جسمي تمسك قضيبي تداعبها و اليد الاخرى تحضنني و تقبلني على خدي و رقبتي و قالت اآيه : مصلي ودني يا يوسف
انا : حاضر ، و مصتت لها اذنها و عضصتها كما طلبت
ثم قبلنا بعضنا خمس دقائق من المتعة و النعمة احسست اني مستعد ان اموت اليوم لا اريد شيء اخر ، ادور لساني على لسانها و و تارة اخرى اقبلها و اضم فمي اريد ان المس كل شفاهها بشفاهي
ثم خلعت لها اكتاف التوب و الجيبة و هيا امامي بالبرا و البانتي و كسها ظاهر جدا و مغري و فككت لها البرا و خلعت لها البانتي و اصحبت عارية كما انا
آيه : زبرك عريض اوي و لونه سكسي
يوسف : زبري ملكك يا آيو
قررت ان اكتشف اكثر المناطق التي تثيرها لمسي لها فحركت قضيبي على جسمها من اول وجهها التي اصدرت اصوات متعة مكتومة و قبلت قضيبي عندما مررته على شفتيها و على صدرها الجميل و بالذات حلمتها و اثتثارت ايضا عندها داعبت سرتها بقضيبي و بالطبع عند. عانها و اجلت مداعبتي لكسها وقلبتها و حركتها على مؤخرتها البضة الممتلئة و افخاذها ثم ممصت و قبلت كل سنتي في فخاذها الجميلة
ايه: انت جامد اوي كده ليه ، انت نمت مع كم بنت قبلي
يوسف : كتير بس انتي احلاهم
و ملئت فخذها و مؤخرتها من ريقي و عضتتها تمنيت ان استطيع التوقف احب المؤخرات لكن هذه المؤخرة لم ارى من قبل مؤخرة مثيرة مثلها ، استدارت اليا و قامت
تمص خصيتي و تفرك القضيب في نفس الوقت اثم قبلت قضيبي و بلعته و انا لم استطع التحمل ثم سحبتها و قذفت على و جها و فمها بالتحديد و صار وجها على كمية مني كبير بلعت جزء كبير من ، المنظر جعل قضيبي ينتصب تدريجا و قبلتها كي استعيد كامل انتصابي مرة اخرى ثم مصصت لها حلمتها و عرصتها و عضعضتها ثم انتصب قضيبي بشكل كامل
ايه : حتى و هو نايم جميل و عايزة امصه
انا: كلامك هيجني يا ايه
آيه : يلا يا حبيبي نيكني بقا
فركت كسها قليلا ثم ادخلت الرأس فتألمت و تأوهت ثم اخرجتها و ادخلت الرأس فقط مرة اخرى ، اردت ان اعذبها هذا العذاب اللذيذ
ايه : ما تدخله بقا زي الناس
ثم زدت السرعة برأس قضيبي فقط و مرة واحدة بغته ادخلته كله
هيا صرخت صرخة عاليه كأنها ضربت و استمريت على هذا حتى ارادت ان تكون هيا فوقي و ركبت هي قضيبي و كانت تستند بيدها على قدمي و ترقص على قضيبي و نتلذذ معا و نصدر اصوات مكتومة و قد احسست بلل فقلبتها و و بدأت انا اتحكم و انيك بسرعة و بقوة الى ان قذفت من الاعماق .


الجزء الثالث

بس هيبقى بالعامية
بعد كام يوم قررت اخد كورس لغة فرنسية في الملحق الثقافي عشان نفسي اتطور الكرير و هناك قابلت صدفة مديرة الاتش ار يمنى ، مدير الاتش ار في العادة بيبقى واجهة للمكان و في الاغلب كمان بتكون بنت و يمنى بنت فرسة عمرها ٢٤ ، علاقتي بيها مش عميقة لكن لما شفتها ابتسمت لي و سلمنا على بعض و اتكلمنا اكتر و في مواضيع اكبر و بتاخد الكورس ليه و الكلام ده و نسيت اقولكم انها مخطوبة لمحامي زميل في المكتب بس هو المدير التنفيذي اسمه الاستاذ محمد و هيتجوزو قريب ، من تطور علاقتي بيمنى اقدر اقولكم انها منفتحة الى حد ما و بيقينا نتكلم عن اهتمامات تانية زي الرياضة و خصوصا التنس كنت بشجع و بحب ناعومي اوساكا و هيا بتحب ايجا شفيونتيك و كنا بنقارن الاول البنات اللي بيلعبو تنس من ناحية الاداء الرياضي و بعدين اتطورنا و اتكلمنا على الكريزما و مين احلى و اجمد
يمنى : لو هتختار واحدة منهم مين عجباك اكتر
انا : بصراحة محتار و اللي اتين اجمد من بعض بس لو هختار هختار ناعومي اوساكا
يمنى : ليه اخترتها بس اقول الصراحة😅
انا : عشان رجليها جامدة اوي بتغريني جدا و تحسيها روشة و تعرف تبسط الراجل اللي معاها
يمنى : تعرف ان بلعب تنس كتير ، عايزة تشوف صوري و انا بلعب
انا : اكيد
قامت بعتالي صورها و بتلعب مايكروجيب و توب كات عليها فخاد جادة جدا
يمنى بعتالي و بتقولي : هو 🍆 وصل لكام في الميه 😂😂
انا اول ما قريت الكلام زبي نط و انتصب و اتفاجئت الصراحة,
يمنى ردت على طول : بهزر معاك مقصدش حاجة
انا : وصل ١٥٠٪
يمنى ،:😂😂😂 للدرجة دي
طب انا عايزة اشوفه 🍆
انا : مش بدري شوية
يمنى : طب كمل كلام و لا كأني قولت حاجة
قعدت اتكلم معاها في اي حاجة و بعدين قومت مصور زبي و هو على اخره و بعته لها
يمنى : خضتني
انا : كنت بنكشك بس و اهزر معاكي
يمنى : بس برضو خصتني قصدي بتاعك خضني
انا : و بتاع محمد خطيبك ميخضش؟
يمنى : يعني هشوفو فين
انا : عليا برضو يعني شوفتي بتاعي و هو لاء
يمنى : يعني مشفتوش كتير 😂 هو يخض برضو بس بتاعك احلى
و كملت يمنى : انا عيازة اكلمك فيديو كول
فتحنا الفيديو كول قالتلي متعمل الكاميرا الأمامية نزلت بنطلوني و صورتلها زبي قالتلي
يمنى :انتا بتجيبهم في قد ايه
انا : ١٠ دقايق او اكتر شوية
يمنى : طب متجيبهم قدامي
انا : ماشي بس توريني اي حاجة
يمنى : طب اعمل ماستربيشن عما اوريك
انا قعدت اضرب عشرة و دقيقتين و فتحت الكاميرا و بزازها باينين و جمال صغيرين بس مكورين و حلمتها منتصبين و بنيين و جمال
و انا اول ما شفت بزازها قعدت احرك زبي اسرع و كان احمر
يمنى : دا ملتهب اوي و احمر
انا : اه ملتهب و لو دخل هيحرق كسك
لقيتها بنزلت الكاميرا على كسها
و انا على نار عايز اجيبهم و بعد ما اجيبهم اضرب عشر تاني
يمنى: صورلي خصيتك و تحتها و كمل
و هيا قاعدة تعمل عادتها السرية
انا بكتم صوت المتعة
يمنى : انا بحب اسمع صوتك اهاتك
و انا اتأوه من اللذة و المتعة و هيا شغاله في كسها
يمنى تصرخ اه اه اه : انا جبت جبتهم
انا : اه اه وبفرك جامد و قمت نطرط لبني كله كان تقيل و سخن اكتر من الطبيعي

يمنى : انا متبسطش sexulity من زمان زي دلوقت.
انا : انا كمان اتبسطت و مش هنسى اليوم ده

انا اتبسطت جدا قولت خلاص هنيكها الايام الجاية بقا
تاني يوم لما رحت الشغل رحت مكتبها ، و بعدين رحت مكتبها و كانت لابسة فستان قصير فوق الركبة بس كانت لابسة كلون شفاف راحت قايمة و بوسنا بعض بوسة طويلة كانت حاطة روج ليه طعم و ريحة التوت حسيت بيه جامد على كل شفايفي و قامت سيباني
يمنى : كفاية كده احنا في الشغل و خطيبي في نفس مكان الشغل هنظبط بعدين
انا : ماشي

رحت مكتبي
دخلت ايه مكتبي و هيا متضايقة
ايه : انت بتعمل كل ده يمنى بتعمل ايه
انا : مفيش بس بطلب اجازة
ايه : يا سلام هصدق انا يعني
انا منفعل: دي علاقة عمل و هيا مديرة الاتش
ايه واقفة متضايقة بس بتهدي و قامت حضناني و قاعدة تبوس خدي جامد قمت واخد شفايفة و بايسهما ايه المحترفة انندمجت واخدت تمص شفتي اللي فوق و تمسح شفايفي بلسانها بعدها و تكرر الحركة و متعرفش اني لسا كنت ببوس يمنى من شوية و انا اصلا هايج عشان مكمتلش مع يمنى ، و ايه كانت لابسة جيبة و بلوزة فتحت قميصها و شديت البرا لتحت و قعدت امصةحلمتها و الف لساني حوليها و بعين شديت البانتي من تحت الجيبة و اقعدت المس و احسس على رجليها الجميلة وابوس فيها هيا قامت منزلة البنطلون و قعدت تمص فيه من هو نايم لحد ما قام و انتصب في بقها بعدها رجعت الجيبة بتاعتها و قمت دخلت زبري جامد وقعدت انيك بسرعة جامد عشان محدش يلاحظ اننا اتأخر في المكتب لوحدنا و قعدت اخبطه جامد و بسرعة لحد ما جبتهم في كسها
و قمنا منضفين المكان و لبسنا و كل واحد راح على مكتبه
خلصت دوامي و روحت الكورس لقيت يمنى بتقول: انا اسفة انا مش هقدر اكمل معاك اللي عملناه دي كانت نزوة و فرحي انا و محمد قرب و فاضل اسبوعين
انا : براحتك ، وكان على وشي علامات الغضب
يمنى : متزعلش مني انا مش عايز اخسرك ، ينفع نفضل صحاب
انا : عموما انتي خسريته
يمنى : خسرت ايه
انا : زبي 😂
قعدت تضحك جامد
يمنى : يخربيت عقلك

لما روحت البيت كان يوم الخميس
اميرة قالتلي: محمد سافر اسكندريه لاهله يومين تلاته عنده مشكلة
انا : طب انا جايلك حالا
و صلت البيت فتحتلي و كان المفاجأة الغير متوقعة كانت لابسة بدلة رقص بزازها اغلبه باين من فتحتة صدرها و الجزء اللي تحت شورت قصير جدا و من قدام و ورا قماشة شيفون مفتوحين للرجل من الجنب مقلناش و لا كلمة
ممتاز منتظر البقية والعامية تكسب في القصص
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء
جميلة استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: ناقد بناء

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%