دكتور نسوانجي
مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
في هذي الحلقة نكمل كيفاش زبي يحب ينيك مع هذيك الطاطة و هذاك النقش الكبير بعدما درنا بونت سخون ثاني و كنت انا محصلو في سوتها للقلاوي و رافد لها رجليها من الركبة و هو عاطيها هذاك الزب القصير تمص فيه و كنت نلحق لها مليح و نبومبي بحرارة كبيرة و ندخل و هي تعيط و توحوح اه اه اح . و من بعد قلت لو راني حاب نشوفك تدخلو في ترمتها و نيكوها بين زوج و ركبتها على زبي و انا على ظهري و هو دخل لها الزب في الترمة و كانت هايجة و زوايزها كانو في فمي و انا نموت على الزيزة كي تكون في فمي و كبيرة و بيضة و احكمتها من ترميها نخلط و خطرات نخلط لو هو في ترمتو و نمسد
و كانت سخونة و راكبة فوق زبي بحرارة كبيرة و انا زبي يحب ينيك بهذيك البوزيسيون السخونة و من كثرة الشهوة كنت خطرات ندخلو الصبع في ترمتو و هو يعجبو الحال و يرجع يوحوح بقوة و ينيك و يحرك زبو داخل الترمة و يحط كرشو فوق ظهرها . و بين زوج كنا نضربو بقوة في السوة و ندخلو و هي تعيط اه اح اح و انا بدات تجيني و هو ما زال على خاطر ثقيل و هو يحب الزب و انا باش نوصلو للشهوة تاعو جيت موراه و طبعت زبي للقلاوي في ترمتو و هو فوقها ينيك السوة و رجعتو يضبح من الزب و انا زبي يحب ينيك الترمة و لا السوة ما يفرقش بيناتهم
و هو من كثرة ما عجبو الحال قالي دخلو كامل في ترمتي و كان يريكلامي و يقولي راك تنيك غير فيها هي و انا زبي يحب ينيك النقوشة و نحب الترمة و شبعتو زب حتى رقد زبو و رجع صغير و هو يلعب بيه و اناندخل و نطبع و نهيج فيه و الطاطة ما زالها تعطيني زوايزها نمص و نلحس . و نحيت زبي من ترمتو مرة اخرى و حطيتو بين الزوايز نحك فيه و المنظر هذاك كان سخون بزاف كي كنت نحك الزب على الزيزة و هو يحط زبو الصغير قدام زبي و زبي يبان كي الوحش قدام زبو و انا نخلط في ترمتو و كيما هو يعجبني هي تعجبني و هذي النيكة كانت من احلى النيكات في حياتي و زبي يحب ينيك و يزهى
و كي قريب نفرغ دخلت زبي في ترمة الطاطة و نكتها من الترمة و ما حبيتش نزيد ندخلو في السوة على خاطر انا كي ندخل زبي في الترمة خلاص و قبل ما نجيبو زدت نكت النقش الكبير و هذي المرة جبتو في فمو و طيرت في وجهو و هو يلحس زني . و كان يلحس و يسبونتشي و حاب ثاني يدير بونت واحد اخر بصح زبو كان راقد و ما ريبونداش و انا زبي يحب ينيك و يحب يفرغ الزن في الوجوه و بين الزوايز