NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,913
نقاط
18,996
auusi4gh4k.jpg

و كنت ارضع زب المدير و كان لذيذ جدا و زبه جعلني شاذ حيث كان الاحساس غريب جدا و انا ادخل زب بين شفتاي لاول مرة في حياتي و اعجبني شكل الزب و راسه الاحمر حيث كان الزب اضخم من زبي بكثير و منتصب بقوة و المدير اخرج مع زبه خصيتيه . و في ذلك اليوم بقيت امص حتى انفلتت قطرة مني من زب المدير في وجهي لكنه سرعان ما لف حول زبه المنديل و بقي يقذف فيه ثم مسح زبه و اخفاه مباشرة و شكرني و اعطاني يومين عطلة مدفوعة الاجر لكنه كان يلح على السرية و عدم اخبار الزملاء و انا كنت اؤكد له اني ايضا شاب محترم و لم يسبق لي ان مارست اللواط و يومها لم ارتح الا حين ذهبت الى مكتبي و استمنيت و انا غير مصدق اني كنت ارضع زب كبير و بمجرد ان لمست زبي حتى قذفت
و بقيت يومها ساخن حيث استمنيت حوالي ثلاث مرات كاملة و انا افكر في ذلك الزب الى درجة ان زبه جعلني شاذ و اريده في طيزي و بعدي يومين لما رجعت الى العمل ناداني المدير على الساعة التاسعة كانه لم يصبر علي و لما دخلت طلب مني ان اغلق الباب و راح يفتح سحاب بنطلونه مباشرة . و في تلك اللحظة تاكدت اني اصبحت منيوكه و بانه كلما سينتصب زبه سيطلبني لكن كنت اريد ان اذوق الزب و لو لمرة واحدة في طيزي و هكذا رحت اليه و بدات ارضع و امص مثل القحبة و هو يتاوه اه اح اه اه كذا اكمل اه اه اه اه الى ان حدث مثل المرة السابقة حيث سحب زبه من فمي و رماه داخل المنديل و هو يقذف و يذوب اه اه اه اه وانا انظر اليه كانني شرموطته و زبه جعلني شاذ و منيوك
و حين اكمل القذف رمى المنديل مباشرة في القمامة ثم اخفى زبه و وضع اصبعه على شفته تحت انفه و قال لي شششششششششتتت اي لا تخبر احد و كان يعاملني كانني قحبة هناك رغم اني كنت قبل ذلك اليوم الذي رايت زبه لا افكر ابدا بالرجال و الحقيقة ان زبه جعلني شاذ لما رايته . ثم خرجت الى مكتبي و انا اغلي مرة اخرى و افكر في ذلك الزب الذي كنت امصه و شكله الجميل مع نعومته و حرارته في فمي و في نفس الوقت كنت احلب زبي و انا ارتعش و قلبي ينبض بقوة كبيرة و افكر ان اتركه ينيكني من طيزي و لو لمرة واحدة حتى اذوب حلاوة ان اتناك و اذوق الزب في داخل طيزي و زبه جعلني شاذ الى درجة لا تصدق
و في تلك اللحظات حلبت زبي و قذفت شهوتي و انا اتخيل اني لن افكر فيه مرة اخرى حيث قلت في قرارة نفسي لو يطلب مني مرة اخرى ان ارضع له ياضربه و اشق راسه بكاس زجاجي و لكن ما ان مرت سويعات فقط حتى اصبح زبي ينتصب مرة اخرى و وجدت نفسي افكر في المدير و انتظر اللحظة التي سيناديني فيها لينيكني . نعم اصبحت مدمن على رؤية ذلك الزب الجميل الكبير الذي كنت اريده في طيزي و ان لم يكن فانا قانع ان ارضعه فقط حيث ان زبه جعلني شاذ و افكر فيه في كل دقيقة و اريد ان ابقى معه و الوقت الوحيد الذي كنت اكره المدير و زبه هو اللحظة التي اقذف فيها و اخرج شهوتي و لكن سرعان ما اعود للتفكير فيه مرة اخرى
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%