NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,839
مستوى التفاعل
12,826
نقاط
14,306
رمزي ... قصة حقيقية ! الجزء الثاني

في البيت الجديد كان لرمزي زائر مقيم، وهو ابن عمه، جاء من احدى دول الخليج حيث يقيم والديه، لغرض الدراسة الجامعية. كان سلام، ابن عم رمزي، شابا نشيطا، تتمناه الفتيات، لحسن قامته وجماله وجاذبيته. ولمحدودية الغرف في البيت الجديد تم ترتيب غرفة رمزي ليتقاسما النوم فيها.
ومع مرور الايام واشتياق رمزي لأستاذه الذي فارقه، والذي صار بعيدا عنه، راحت انظاره تتوجه الى سلام. فصار يراقبه خلسة اثناء تغيير ملابسه، وصار يتمتع بمنظر افخاذه، وانتفاخ مقدمته، وكان يتمنى في قرارة نفسه لو ان سلام يستعيض دور جاره الاستاذ الذي صار يشتاق اليه. وبالمقابل كان يلاحظ ايضا ان ابن عمه هو الاخر يختلس النظرات اليه عندما يغير ملابسة. مرت الايام هكذا الى ان بدأ سلام يتكلم عن الجنس، ومن ثم اخذا يشاهدان الافلام الاباحية. صار رمزي يراقب وينظر الى مقدمة سلام بجرأة اكثر المنتفخة ويتمنى ان يطول ويلمس قضيبه المخفي تحت ملابسه، حتى ان سلام كان قد لمح رمزي وهو يختلس النظر الى قضيبه، مما دعاه ان يتجرأ وينام بجانب رمزي ليختبر احساسه. لقد اصبح ينجذب الى رمزي... احس رمزي بحرارة جسم سلام، فظل مغمض العينين يتظاهر بالنوم منبطحا على بطنه، عسى ان يقوم سلام بتحقيق حلمه... مد سلام يده بحذر ووضعها على فخذ رمزي... جفل رمزي جفلة خفيفة، علم سلام من خلالها انه مستيقظ، وانه يتظاهر بالنوم، ظلت يده على فخذ رمزي مستقرة لوهلة، ثم راح يحسس بها على فخذه ويصعد على مؤخرته يتحسس عليها من على ثيابه، يقرب وجهه من طيز رمزي ويضع وجهه عليها، ورمزي ساكت، ومستمتع بما يفعله سلام... استمر الحال هكذا عدة ايام حتى اطمأن سلام ان رمزي مستعد للخطوة القادمة. فكانت الخطوة الاكثر جرأة، عندما ارتدى رمزي للباس قصير (شورت)، متقصداً ابراز افخاذه الملساء ومتظاهرا بالنوم على بطنه كعادته... اقترب سلام من سرير رمزي واضطجع على جانبه الايسر بجنب رمزي، والصق قضيبه على طيز رمزي... وضع كفه الايمن على فخذه العاري فارتد قليلا بسبب برودة كف سلام، لكنه ظل على حاله، فصار يتلمس ويتحسس على فخذ رمزي العاري الاملس الابيض واخذ يدس كفه تحت الشورت ليصل الى طيز رمزي وراح يفركها ويعصرها، عندها كان لابد ان يحضنه ويلصق قضيبه على طيز رمزي وهو مرتدي بجامته، واخذ يحكك قضيبه من فوق الملابس على مؤخرة حتى شعر بالرعشة... رعشة جعلته لا يستطيع منع تدفق حليبه داخل بجامته.
قرر سلام المضي قدما وان يبدأ فصل جديد مع رمزي، فصل اجرأ من الفصل الحالي، وكان هذا ما يرغبه رمزي ايضاً. وفي اليوم التالي كان الاثنين على موعد غير متفق عليه، فصارا ينتظران بفارغ الصبر الوقت المناسب. فجاء المساء وبدأت معزوفته، اختليا في الغرفة وابتدئا يشاهدان افلام اباحية... اضطجع رمزي على السرير وعينيه على شاشة التلفزيون لكن عقله كان مع سلام، ارتدى اللباس القصير ( الشورت) من دون لباس تحته، فاخذ الشورت شكل مؤخرته... نظر سلام الى رمزي وهو على السرير... تقدم ببطئ نحوه وصار يخلع ملابسه قطعةً قطعة حتى اصبح عاريا تماما وقضيبه يتدلى امامه نصف منتصب... حول رمزي نظره الى ابن عمه، والتقت نظراتهما، مع ابتسامة خفيفة متبادلة لبعضهما... وصل سلام لعند السرير، وصعد اليه واضطجع خلف رمزي وحضنه... القى رمزي رأسه الى الوراء ملصقا رقبته بشفاه سلام، الذي راحت يده تتحرك على فخذ رمزي صاعدةً الى طيزه ليدسها تحت الشورت وصار يعصر طيزه ويفركه بينما هو يقبل رقبة رمزي... مرت دقائق معدودة وهم على هذه الحال حتى امسك بشورت رمزي وانزله لحد الركبتين، عندها اكمل رمزي خلعه بحركة من ساقيه... فصارا جسمين عاريين ملتصقين ببعضهما. احس رمزي بدفيء وحرارة ونعومة قضيب سلام، فاغمض عينيه من فرط الشهوة، واحس بالتصاق سلام به اكثر حتى راح يقبله من رقبته من الخلف ليزيده هيجانا، وصار يضع قضيبه بين فخذي رمزي من الخلف تارة وتارة يضعه على طيزه يفركه ما بين الفلقتين حتى وصل الى الرعشة فلم يتمالك نفسه وصار يقذف منيه على طيز رمزي... استلذ رمزي بسخونة اللبن الذي احس به على مؤخرته، واستمتع بطريقة سلام الناعمة في المعاشرة، وصار يتمناها ويرغب بها. لكن خطة سلام كانت اكبر من التحسيس والتفريك، ففي اليوم التالي احضر زيتا ووضعه على فتحة طيز رمزي بعد ان خلع عنه جميع ملابسه، وخلع ايضا ملابس رمزي واصبحا عاريين تماما، ثم وضع قضيبه بين فلقتي طيز رمزي وصار يدفعه حتى ادخله ما بين تأوهاته آآآآآه ه وتظاهر رمزي بالألم آي ي وما هي الا عدة حركات حتى اغرق فتحة طيز رمزي بمنيه الساخن، عندها راحت افكار رامي تتناقل ما بين جاره وبين عماد، يتذكر جاره وهو الذي فتحه وعلمه على حب القضيب، ويتخيله فوقه مرة ليحل سلام محله مرة اخرى... هذا الانتقال السريع في مخيلته، ما بين الاثنين كان بسبب حبه واشتياقه لأستاذه وحقيقة ان الذي ينيك هو سلام الذي اعجب به وكان يرغب ان يعاشره... لقد تحقق الحلم وصار لرمزي عاشق كلما اشتاق للقضيب، فسلام كان يطفئ ظمأه.
وبينما كان والدي سلام قد سافروا لقضاء عطلة عند اهل عماد في الخليج، وفي يوم من الايام، وبينما كان سلام يعتلي رمزي، وهم عراة، وبدون غطاء، وفي وضع حميمي حداً، انفتح باب الغرفة لتطل من خلفه اخت رمزي الاصغر منه، حيث وقفت مذهولة امام هذا المنظر... تسمرت في مكانها وهي ترى جسد سلام يصعد وينزل ويتلوى على ظهر اخوها رمزي، ثم فجأة تركت غرفة رمزي مسرعة الى غرفتها.
لقد اصيب رمزي بصدمة، وصار يخاف كثيرا من هول الصدمة. انها الفضيحة بعينها، كيف سيتصرف وكيف سيقابل اخته مرة ثانية، وماذا سيقول لها ؟
ـ هذه مصيبة يا سلام... انفضحنا يا سلام... ماذا سنفعل ازاء هذه الفضيحة ؟
اخذ سلام يهدئ من روعه ويقول :
ـ لا تقلق ولا تخاف يا رمزي !
ـ كيف لا اخاف وشيرين اختي قد رأتك وانت تنيكني ؟
ـ لا تخاف يا رمزي انها سوف لم ولن تتكلم !
لاحظ رمزي ان سلام يتكلم بثقة، فقال:
ـ كيف لا اخاف ما ستقول عني، عن اخيها، ماذا تقول وقد رات اخيها بأم عينها، منبطح تحت ابن عمها، يأخذ وطره منه وكانه فتاة تجلب له سعادة ومتعة النيك ؟
قال: انها سوف لا تتكلم لأنني انيكها انا ايضاً !!
جمدت الدماء في عروق رمزي، وظل فاتحا فاه من هول المفاجأة !!
ـ كذاب ... انت كذاب !
اخذ سلام يحلف له انه ينيكها عندما لا يكون هو في البيت!
ـ سأدعك تشاهدني وانا انيك شيرين كي تصدقني، ولكي تطمأن انها سوف لا تبوح بسرنا هذا لاحد !
ظل رمزي ينظر الى ابن عمه مبهوتاً غير مصدق اذانه والذي يحصل في بيته !
ـ ارجع غدا من المدرسة قبل عودتها هي وسوف اخبئك في غرفتها لترى بعينيك !
لقد كانت صدمة كبيرة بالنسبة الى رمزي، لم يستطع ليلتها ان ينام. وفي الصباح خرجت الى المرسة وخرجت شيرين ايضا ولم يتكلما مع بعض، وبعد ان وصل رمزي الى المدرسة عاد ادراجه وغاب من المدرسة، ورجع الى البيت. كان سلام نائما. ايقظه رمزي ولا يزال متوتر الاعصاب.
ـ انهض يا سلام، ماذا سنفعل كيف سنتصرف ازاء هذه المشكلة ؟
ـ لا تقلق يا رمزي... شيرين تأتي قبلك بساعتين وانا سأتصرف خلالها !
ثم اردف قائلا : ادخل الى غرفتها واختبأ هناك قبل مجيئها، لكي تتأكد من كلامي !
كان احساسه بالخوف يزداد اكثر من هذه المغامرة، فقرر الاتصال بشيرين على تلفونها الجوال !
ـ الو شيرين : انا سوف ارجع متأخرا هذا اليوم من المدرسة.
ثم اغلق التلفون قبل ان ترد هي عليه!
وقبل ان ترجع شيرين من المدرسة دخل رمزي الى غرفتها واختبأ خلف الدولاب، وقد ساعده سلام على الاختباء كي لا يكن منظورا باي حال من الاحوال. بعد قليل سمع رمزي انفتاح الباب الخارجي ووقع اقدام شيرين، فعلم انها قد رجعت، فتسمر في مكانه. دخلت غرفتها يتبعها سلام وهي تقول له :
ـ اتصل رمزي بالتلفون وكان قلقاً جدا ومتضايف، ارجو ان لا يكون قد حصل له شيء ؟!
ـ لا تخافي عليه، سوف لن يحصل اي شيء !
نظرت شيرين الى عيني سلام نظرات غضب وقالت :
ـ ما هذا الذي كنت تفعلانه البارحة ؟ ما كنت تفعل به ؟
ـ كنا نعمل الذي نعمله انا وانت !
ـ لكني انا فتاة والذي نعمله شيء طبيعي ويحصل بين اي شاب وفتاة. لم اكن اتوقع منكما هذا الشيء، لم اتوقع ابدا ان اشاهدك تنيك رمزي !
ـ شيرين: اذا تحبين اخاك يجب عليك ان تقدري مشاعره واحاسيسه، وان يظل الذي رايتيه سراً ولا يعلم به احد !
ـ انني متفاجئة جداً من فعلتكما هذه !
ـ شيرين : هل تحبينني ؟ ... قال سلام
ـ كنت احبك ... اما الان فلا احبك !
فقالت بدلع : يبدو انك شبعت مني ليتجه نظرك الى اخي رمزي ؟
ـ انا لا اشبع منك ابداً يا حبيبتي يا شيرين !
صار سلام يراضيها ويتودد اليها وكلما يقترب منها تبتعد عنه، فقال لها :
ـ خلاص... اذا لن تحبيني بعد الان سأسافر !
فجاء ردها مقلقا وسريعاً : كلا لا اريدك ان تسافر وتتركني !
ادرك رمزي انهما جلسا على السرير من صوت السرير... ثم هدوء وبعد ذلك صار يسمع صوت القبل... وبعد ذلك سمع شيرين تقول :
ـ انتظر، دعني اخلع ثياب المدرسة !
وصارت تنزع ملابسها، وهو ايضا اخذ ينزع بجامته، حتى اصبحا عاريين تماما، واضطجعا على السرير. عندها تجرأ رمزي ومد راسه ليراقب بإحدى عينيه ما يجري. فقد شاهد سلام فوق اخته شيرين يقبلها ويداه تداعب جسدها الممتلئ الجميل الابيض. ثم لاحظ انها قد امسكت بقضيب سلام وصارت تحركه وتفركه على فرجها من غير ان تدخله فيها.
ـ قضيبك رائع... ممتع... يجنن !
ظلوا على هذا الحال لمدة خمس دقائق، بعدها قلبها على بطنها والتقط علبة الدهن من على جانب السرير، واخذ يدهن فتحة طيز شيرين المكتنزة وهي ممددة على السرير في انتظار قضيب ابن عمها، وهي تتأوه آآآآآه آآآآآه مممم مممم !
ـ هيا ادخله ... ادخله بسرعة... نكني يا سلام ... نكني !
وبعد ان انتهى من دهن طيزها، وضع العلبة في مكانها، ووضع راس قضيبه على فتحتها واتكأ بذراعه الايسر ثم تبعه بالأيمن، ودفعه في طيز شيرين !
ـ آآآآآآآآآه .. آآآآآآآآآه
ـ آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه
اخذ سلام ينيك وينيك بينما رمزي ينظر الى هذا المشهد... قضيب ابن عمه في طيز اخته... وما بين الشعور بالذنب والشعور بالمتعة صار يتمنى لو انه هو ايضا تحت هذا القضيب.
ثم قلبها الى الجانب وصار خلفها وقضيبه لا يزال في طيزها ويده على كسها يحك بضرها بأصبعه الوسطي، وهو يقبل رقبتها... بعدها بدقائق راح سلام يزأر آآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ، وهي صارت ترتعش ممممممممم مممممممممم ممممممممم، لقد قذف في طيزها عندما وصلتها الرعشة... عرف رمزي ان ابن عمه فنان وخبير في النياكة، انه يعمل نفس الشيئ معه، فعندما يكون قضيب سلام في طيزه، تنطلق قذائف حليبه في نفس الوقت الذي تنطلق قذائف سلام في طيزه، انه يعرف روعة هذه اللحظة ومتعتها!
ـ هيا اذهبي الى الحمام واغتسلي... قال سلام لشيرين !
خرجت شيرين مسرعة الى الحمام، ومع سماع صوت باب الحمام يوصد، ترك رمزي مخبأه في الغرفة وخرج بحذر من البيت. عندها تيقن رمزي ان اخته سوف لن تفضح سره وصار ابن عمه ينيك فرمزي واخته، ولكن من دون ان يجمعهما سوية، واصبحت شيرين تعرف بميول رمزي الجنسية من دون ان يتكلما في هذا الموضوع مع بعضهما وهكذا جرت الامور حتى سافر سلام الى احدى دول الخليج....
[email protected]
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%