NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

ahmedchocho

نسوانجى خبرة
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
30 يناير 2022
المشاركات
550
مستوى التفاعل
1,234
نقاط
2,478
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
مصر
توجه جنسي
ثنائي الميل
رمزي... قصة حقيقية

كثيرة هي قصص الدروس الخصوصية في بلداننا العربية وتبعاتها المستقبلية، وهذه هي احدى القصص الواقعية التي حصلت في احدى هذه الدول حيث كان لرمزي وقفة امام قدره. فهو احد اجمل غلمان المنطقة، ويمتلك جسماً رشيقاً رقيقاً ناعماً يوازي به جميلات كثيرات.

كان قدره مع القدر التاريخي، الجار. حيث التجأ اليه ليعينه على دروسه، وليعطيه من معرفته باللغة الانكليزية ما يساعده على تعلمها والنجاح في هذه المادة الدراسية. ومع بداية اعطاء الدروس لم يستطيع الجار المدرس من ان يكبح جماح شهوته تجاه جمال هذا الرائع الجمال. فاخذ يحاول لمس اي مكان بجسد رمزي، مبتدئا بظهره، وفخذيه، وصار يخطو اكثر من خلال التظاهر بالمزح، واخذ يمسك رمزي من صدره وحلمتيه، يقرصهما ممازحا وهو في الحقيقة يرغب بلمسهما، مما يزيد من شهوة الطالب ويجعله يشتهي ممارسة الجنس. ومع توطد العلاقة بين الطالب والاستاذ قرر الاستاذ بالذهاب ابعد من ذلك، وخصوصا ان الطالب لم يبد اي اعتراض على تصرفات المدرس فصار يمسك يد رمزي الناعمة الرقيقة ويشد عليها، فقد اراد ان يمتحن شعور طالبه الذي اخذت غرائزه الجنسية هو الاخر بالنمو. فشعور رمزي تجاه استاذه اخذ يقوى ويزيد يوما بعد اخر. وعندما علم الاستاذ ان طالبه اصبح في فخه، تمادى وصار يضع يده على ظهره يحسس عليها ويحسس طالبه برغبته الجامحة، وحبه لمجامعته. فيده اخذت تنزلق على ظهر رمزي وتنزل على طيزه يحسس عليها ويعصرها من خلف الثياب. وعندما رأي ان الطالب ساكت ومستمتع بما يفعله اخذ يقبله من وجنته، ويدخل يده تحت البنطلون مباشرة على طيزه لتلامس بشرتها الطرية الناعمة... اكتشف رمزي انه مستمتع بهذا اللعب، لهذا ظل هادئاً تاركاً شفتي الاستاذ ويديه تعبثان بجسده الناعم الرقيق، واكتشف ميوله ايضاً نحو الرجال، فصار كلما يخلد الى النوم يتذكر جاره وينشط خياله فتتحرك يديه على جسده يتحسس ويتمنى ان يكون في حضن استاذه. وفي اليوم التالي ينتظر بفارغ الصبر كي يأتي موعده مع الاستاذ لتتطور العلاقة الى حد انه اصبح يرتمي ويجلس في حضن الاستاذ، فيقوم الاستاذ بلثم رقبة رمزي بشفاهه بينما يدية تعصران صدره. ان تفاعل رمزي مع الاستاذ دفعه الى يوم لتشليح رمزي قميصه ليضع شفتيه على حلمتيه ويستمر في مصهما حتى كاد يغمي على رمزي من شدة النشوة. لم يكن هنالك بدٌّ سوى البدء بنزع بنطلون رمزي ليقف عاريا تماما امام الاستاذ الذي اسرع في خلع ملابسه هو الاخر ليجلس ويسحب طالبه الى احضانه يقبل رقبته وصدره وحلمتيه بينما يديه تتحركان على ظهره حتى انزلقت يده اليمنى على اعلى طيزه وليتحرك اصبعه الاوسط بين فلقتي طيز رمزي ليستقر راس اصبعه على فتحة الطيز، يبعبصها ببطء حتى صار يدخل اصبعه فيها، يحاول توسيعها وتهيئتها لدخول زبه، بينما رمزي يتأوه من النشوة آآآآآه آآآآه آآآآآه وبتوجع من دخول الاصبع آي آي آي فقد كانت عذراء، ولاول مرة يدخل فيه شيء. وبالرغم من هذا التوجع شعر رمزي باستمتاع كبير حتى ان بدنه صار يرتجف وهو بين ايدي استاذه. شعر الاستاذ بارتعاش طالبه وانه مستمتع جدا، فامسك يد رمزي ووضعها على قضيبه. تلمس رمزي قضيب استاذه وكانت اول مرة يمسك قضيبا غير قضيبه، فرأه ساخنا ناعماً وقوياً. اعجبه ملمسه فظل ممسكاً به، عندها سمع همس استاذه بينما شفتيه قريبه من اذنه وهو يقول :

ـ بوسه يا رمزي !

فانزل رمزي راسه وقبل قضيب استاذه، عندها سمعه مرة اخرها يقول :

ـ ضعه في فمك ... هيا ضعه في فمك !

تردد رمزي لكنه لم يستطيع مخالفة امر استاذه، فوضعه في فمه وكانت اول مرة يضع قضيباً في فمه. شعر بالقرف في بادئ الامر لكن بعد ذلك صار يحب المص. وبينما رمزي يمص كانت اصبع الاستاذ مستمرة في الدخول والخروج من فتحة رمزي، استمر على هذه الحال حتى جاء اليوم الذي قرر ان يدخل قضيبه. قاده الى السرير وجعله يضطجع على بطنه وهو عارٍ، صار ينظر الى جماله الاخاذ، ينظر الى طيزه، يتحسسها... يقرب شفتيه من فردتيها ... يقبلها، ويحركها على زغابيات بشرة طيز رمزي... آآآآآه ما اروعها من طيز ... كان يجب ان يطفئ ظمأه فاعتلاه ووضع قضيبه على طيز رمزي... طابت لرمزي حرارة القضيب ونعومته فاغمض عينيه وصار ينتظر الخطوة القادمة... دفع الجار راس قضيبه بين الفلقتين باتجاه الفتحة، حتى لامسها... اخذ بدن رمزي يرتجف من هول الشهوة نتيجة التقاء راس قضيب المدرس بفتحته... استغل المدرس الفرصة وكانت شهوته على اشدها ونام عليه ودفع قضيبه في طيز رمي ... دخل الراس بينما رمزي يتوجع آي ي ي آي ي ي آي ي ي فانزلق وابتعد من تحت المدرس الذي كان قد انزل لبنه في طيز رمزي بمجرد ان دخل راس قضيبه... لقد فتحه المدرس... لقد تألم وقرر ان لا يسمح للمدرس ان ينيكه في طيزه مرة اخرى.

لم يذهب رمزي لعند المدرس الى ان قابله المدرس في بعد يومين حيث سأله:

ـ كيفك يا رمزي ؟

ـ بخير ... اجاب رمزي.

بعد هذا اللقاء بيومين احس رمزي برغبة بلقاء استاذه مرة اخرى ... توجه رمزي الى جاره ليكمل تدريسه فسأله المدرس :

ـ هل ترغب ان نمارس كالمرة السابقة

وقف رمزي مترددا ما بين الم الادخال ورغبة الممارسة، فظل ساكتا، والسكوت كما هو معروف علامة الرضا. فسحبه من يده ببطئ وقربه منه واخذ يقبله وينزع ثيابه وصار يمص ثديه بعد اصبح عاريا تماماً، حتى اراد ان يغمى عليه من شدة الشبق والشهوة... شعر المدرس بتثاقل جسم رمزي وهو بين يديه يداعبه ويلثم خديه وشفتيه ورقبته وحلمتيه... حمله ووضعه على السرير وقلبه على بطنه، وقرب شفتيه من طيزه ووضع وجهه ما بين الفلقتين وراح يلحس فتحته... اغمض رمزي عينيه مستمتعا بحركات لسان المدرس على فتحته، ثم وبعد ان شفى غليله جاء بزيت واخذ يدهن له فتحته. تذكر رمزي الوجع فقال للمدرس وهو مطروح على بطنه:

ـ لا لا اريد !

فقال المدرس :

ـ لا تخاف سوف لن تتألم هذه المرة !

لم يتحرك رمزي وظل على بطنه منتظرا وقلقاً... جلس المدرس ما بين ساقي رمزي ودفعهما الى الجانبين موجها قضيبه ما بين فلقتي طيزه، ثم اتكأ الى الامام ووضع يده على جانبي رمزي ثم دفع قضيبه رويدا رويدا في طيز رمزي ... شعر رمزي بدخول القضيب، فالزيت فعل مفعوله، لكنه تألم قليلا فطلب منه الجار ان يتحمل فقال :

ـ تحمل الالم يا رمزي ... ستتعود عليه !

الالم هذه المرة لم يكن كالمرة السابقة، لقد كان اخف وطأة من المرة السابقة، واسترسل المدرس يكمل ويقول لرمزي بينما هو معتليه:

ـ لا تشد حالك يا رمزي... ارخي جسمك ليرتخي طيزك !

استرخى رمزي بعد ان سمع صوت جاره الرابض على ظهره، واخذ يشعر بقضيب المدرس يدخل ويخرج، يحتك بخرمه يدغدغه ويضيف الماً خفيفاً الى متعته. لم يطول به الامر فما هي الا حركات قليلة حتى احس رمزي بماء ساخن يملئ طيزه. لقد طاب له هذا الماء الساخن، انه مثير وممتع!

نهض الاستاذ من على ظهر رمزي وطلب منه ان يذهب ويغتسل، وينظف اللبن من طيزه. ثم طلب منه ان يلبس ملابسه ويذهب. ذهب رمزي وهو يفكر ما هذا الذي يحصل ؟!

مر اسبوع او اكثر ورمزي لم يلتقي بالأستاذ بعد ان واقعه، لا في الشارع ولا اي مكان آخر. وفي يوم وبعد ان كان يتطلع رمزي من الشباك رأى جاره الاستاذ يدخل الى البيت... رجعت به الذاكرة الى آخر مرة كان تحت قضيب الاستاذ... صار جسمه يرتجف وشعر بان شيئا في اعماقه يتحرك، وللحال اضطجع على السرير، واخذ يسترد تفاصيل نيكة جاره له وهو يحسس على جسمه بيديه، وبينما هو على هذا الحال غطَّ في نوم عميق !

وبعد ثلاثة ايام وبينما رمزي راجع من المدرسة، التقى المدرس في الطريق، فقد كان في انتظار رمزي... صار رمزي يرتجف بمجرد ان رأى جاره. لقد دبت الشهوة في جسده... اقترب منه المدرس والقى السلام على رمزي وقال:

ـ كيف حالك يا رمزي ؟

اجابه رمزي بصوت مرتعش حاول اخفائه !

ـ بخير يا استاذ ... شكراً... كيف حالك انت ؟

لم يجب الاستاذ بل جل همه كان على شئ اراد ان يقوله لرمزي فسأله :

ـ هل تستطيع ان تأتيني بعد ساعة ؟!

لقد اشتاق الاستاذ الى طيز رمزي. اجاب رمزي:

ـ لا اعرف ان كنت استطيع.

ـ طيب... على اية حال انا ذاهب الى البيت وسوف انتظرك هناك !

افترقا الاثنين، وذهب كل منهما الى البيت... وفي البيت كان لا يزال رمزي يرتجف بدنه كلما تذكر لقائه مع الاستاذ في الشارع. ظل رمزي حائراً ما بين الذهاب وعدم الذهاب الى جاره الاستاذ... ثم قرر رمزي عدم الذهاب. لكن وبعد مرور ساعة وبطريقة عفوية وكان شيئاً قد شده، امسك رمزي كتاب الانكليزي وصاح على والدته:

ـ ماما انا ذاهب لكي ادرس !

وذهب رمزي الى استاذه، حيث استقبله بالأحضان والقبل، ومن ثم اشفى غليله بعد ان اخذ وطره منه... لقد استخدم زيتا خاصاً هذه المرة، فلم يشعر رمزي بألم اثناء دخول قضيب الاستاذ في طيزه، بل كان له متعة كبيرة هذه المرة، متعة ما بعدها متعة. قويت العلاقة ما بين رمزي واستاذه، واخذ يزوره كل ثلاثة ايام. ظل الاستاذ يضاجع رمزي ويستمتع بجسمه الناعم الاملس الرقيق لفترة تقارب السنة، الى ان انتقل بيت رمزي الى بيتهما الجديد. لقد احب رمزي طريقة تعامل استاذه معه وخصوصا عندما كان يحسس على جسمه ويفرك طيزه ويعصرها ويعصر ثديه ويقبلهما ويمصهما ويلثم رقبته ووجنتيه، حتى انه كان يشعر انه سوف يغمى عليه من شدة الشهوة والنشوة.

وفي البيت الجديد كانت لرمزي قصة اخرى

في البيت الجديد كان لرمزي زائر مقيم، وهو ابن عمه، جاء من احدى دول الخليج حيث يقيم والديه، لغرض الدراسة الجامعية. كان سلام، ابن عم رمزي، شابا نشيطا، تتمناه الفتيات، لحسن قامته وجماله وجاذبيته. ولمحدودية الغرف في البيت الجديد تم ترتيب غرفة رمزي ليتقاسما النوم فيها.

ومع مرور الايام واشتياق رمزي لأستاذه الذي فارقه، والذي صار بعيدا عنه، راحت انظاره تتوجه الى سلام. فصار يراقبه خلسة اثناء تغيير ملابسه، وصار يتمتع بمنظر افخاذه، وانتفاخ مقدمته، وكان يتمنى في قرارة نفسه لو ان سلام يستعيض دور جاره الاستاذ الذي صار يشتاق اليه. وبالمقابل كان يلاحظ ايضا ان ابن عمه هو الاخر يختلس النظرات اليه عندما يغير ملابسة. مرت الايام هكذا الى ان بدأ سلام يتكلم عن الجنس، ومن ثم اخذا يشاهدان الافلام الاباحية. صار رمزي يراقب وينظر الى مقدمة سلام بجرأة اكثر المنتفخة ويتمنى ان يطول ويلمس قضيبه المخفي تحت ملابسه، حتى ان سلام كان قد لمح رمزي وهو يختلس النظر الى قضيبه، مما دعاه ان يتجرأ وينام بجانب رمزي ليختبر احساسه. لقد اصبح ينجذب الى رمزي... احس رمزي بحرارة جسم سلام، فظل مغمض العينين يتظاهر بالنوم منبطحا على بطنه، عسى ان يقوم سلام بتحقيق حلمه... مد سلام يده بحذر ووضعها على فخذ رمزي... جفل رمزي جفلة خفيفة، علم سلام من خلالها انه مستيقظ، وانه يتظاهر بالنوم، ظلت يده على فخذ رمزي مستقرة لوهلة، ثم راح يحسس بها على فخذه ويصعد على مؤخرته يتحسس عليها من على ثيابه، يقرب وجهه من طيز رمزي ويضع وجهه عليها، ورمزي ساكت، ومستمتع بما يفعله سلام... استمر الحال هكذا عدة ايام حتى اطمأن سلام ان رمزي مستعد للخطوة القادمة. فكانت الخطوة الاكثر جرأة، عندما ارتدى رمزي للباس قصير (شورت)، متقصداً ابراز افخاذه الملساء ومتظاهرا بالنوم على بطنه كعادته... اقترب سلام من سرير رمزي واضطجع على جانبه الايسر بجنب رمزي، والصق قضيبه على طيز رمزي... وضع كفه الايمن على فخذه العاري فارتد قليلا بسبب برودة كف سلام، لكنه ظل على حاله، فصار يتلمس ويتحسس على فخذ رمزي العاري الاملس الابيض واخذ يدس كفه تحت الشورت ليصل الى طيز رمزي وراح يفركها ويعصرها، عندها كان لابد ان يحضنه ويلصق قضيبه على طيز رمزي وهو مرتدي بجامته، واخذ يحكك قضيبه من فوق الملابس على مؤخرة حتى شعر بالرعشة... رعشة جعلته لا يستطيع منع تدفق حليبه داخل بجامته.

قرر سلام المضي قدما وان يبدأ فصل جديد مع رمزي، فصل اجرأ من الفصل الحالي، وكان هذا ما يرغبه رمزي ايضاً. وفي اليوم التالي كان الاثنين على موعد غير متفق عليه، فصارا ينتظران بفارغ الصبر الوقت المناسب. فجاء المساء وبدأت معزوفته، اختليا في الغرفة وابتدئا يشاهدان افلام اباحية... اضطجع رمزي على السرير وعينيه على شاشة التلفزيون لكن عقله كان مع سلام، ارتدى اللباس القصير ( الشورت) من دون لباس تحته، فاخذ الشورت شكل مؤخرته... نظر سلام الى رمزي وهو على السرير... تقدم ببطئ نحوه وصار يخلع ملابسه قطعةً قطعة حتى اصبح عاريا تماما وقضيبه يتدلى امامه نصف منتصب... حول رمزي نظره الى ابن عمه، والتقت نظراتهما، مع ابتسامة خفيفة متبادلة لبعضهما... وصل سلام لعند السرير، وصعد اليه واضطجع خلف رمزي وحضنه... القى رمزي رأسه الى الوراء ملصقا رقبته بشفاه سلام، الذي راحت يده تتحرك على فخذ رمزي صاعدةً الى طيزه ليدسها تحت الشورت وصار يعصر طيزه ويفركه بينما هو يقبل رقبة رمزي... مرت دقائق معدودة وهم على هذه الحال حتى امسك بشورت رمزي وانزله لحد الركبتين، عندها اكمل رمزي خلعه بحركة من ساقيه... فصارا جسمين عاريين ملتصقين ببعضهما. احس رمزي بدفيء وحرارة ونعومة قضيب سلام، فاغمض عينيه من فرط الشهوة، واحس بالتصاق سلام به اكثر حتى راح يقبله من رقبته من الخلف ليزيده هيجانا، وصار يضع قضيبه بين فخذي رمزي من الخلف تارة وتارة يضعه على طيزه يفركه ما بين الفلقتين حتى وصل الى الرعشة فلم يتمالك نفسه وصار يقذف منيه على طيز رمزي... استلذ رمزي بسخونة اللبن الذي احس به على مؤخرته، واستمتع بطريقة سلام الناعمة في المعاشرة، وصار يتمناها ويرغب بها. لكن خطة سلام كانت اكبر من التحسيس والتفريك، ففي اليوم التالي احضر زيتا ووضعه على فتحة طيز رمزي بعد ان خلع عنه جميع ملابسه، وخلع ايضا ملابس رمزي واصبحا عاريين تماما، ثم وضع قضيبه بين فلقتي طيز رمزي وصار يدفعه حتى ادخله ما بين تأوهاته آآآآآه ه وتظاهر رمزي بالألم آي ي وما هي الا عدة حركات حتى اغرق فتحة طيز رمزي بمنيه الساخن، عندها راحت افكار رامي تتناقل ما بين جاره وبين عماد، يتذكر جاره وهو الذي فتحه وعلمه على حب القضيب، ويتخيله فوقه مرة ليحل سلام محله مرة اخرى... هذا الانتقال السريع في مخيلته، ما بين الاثنين كان بسبب حبه واشتياقه لأستاذه وحقيقة ان الذي ينيك هو سلام الذي اعجب به وكان يرغب ان يعاشره... لقد تحقق الحلم وصار لرمزي عاشق كلما اشتاق للقضيب، فسلام كان يطفئ ظمأه.

وبينما كان والدي سلام قد سافروا لقضاء عطلة عند اهل عماد في الخليج، وفي يوم من الايام، وبينما كان سلام يعتلي رمزي، وهم عراة، وبدون غطاء، وفي وضع حميمي حداً، انفتح باب الغرفة لتطل من خلفه اخت رمزي الاصغر منه، حيث وقفت مذهولة امام هذا المنظر... تسمرت في مكانها وهي ترى جسد سلام يصعد وينزل ويتلوى على ظهر اخوها رمزي، ثم فجأة تركت غرفة رمزي مسرعة الى غرفتها.

لقد اصيب رمزي بصدمة، وصار يخاف كثيرا من هول الصدمة. انها الفضيحة بعينها، كيف سيتصرف وكيف سيقابل اخته مرة ثانية، وماذا سيقول لها ؟

ـ هذه مصيبة يا سلام... انفضحنا يا سلام... ماذا سنفعل ازاء هذه الفضيحة

اخذ سلام يهدئ من روعه ويقول :

ـ لا تقلق ولا تخاف يا رمزي !

ـ كيف لا اخاف وشيرين اختي قد رأتك وانت تنيكني ؟

ـ لا تخاف يا رمزي انها سوف لم ولن تتكلم !

لاحظ رمزي ان سلام يتكلم بثقة، فقال:

ـ كيف لا اخاف ما ستقول عني، عن اخيها، ماذا تقول وقد رات اخيها بأم عينها، منبطح تحت ابن عمها، يأخذ وطره منه وكانه فتاة تجلب له سعادة ومتعة النيك ؟

قال: انها سوف لا تتكلم لأنني انيكها انا ايضاً !!

جمدت الدماء في عروق رمزي، وظل فاتحا فاه من هول المفاجأة !!

ـ كذاب ... انت كذاب !

اخذ سلام يحلف له انه ينيكها عندما لا يكون هو في البيت!

ـ سأدعك تشاهدني وانا انيك شيرين كي تصدقني، ولكي تطمأن انها سوف لا تبوح بسرنا هذا لاحد !

ظل رمزي ينظر الى ابن عمه مبهوتاً غير مصدق اذانه والذي يحصل في بيته !​
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%