NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Schuhmacher

نسوانجى متقحرط
عضو
ناشر قصص
إنضم
25 فبراير 2022
المشاركات
40
مستوى التفاعل
57
نقاط
47
الجنس
ذكر
الدولة
Deutschland
توجه جنسي
أنجذب للإناث
"اعتقد ان هذا غير كافي" كانت سالي غير متأكدة وهي تتفحص سماعات الاذن الملقاة على الأريكة في منزل صديقتها. "انه اول عيد ميلاد لنا واعتقد انه يجب ان اهديه شيئا ذا معنى"

"هدئي من روعك يا سالي" حاولت جوليا ان تطمئنها "ريان أحب هذه السماعات عندما رآها في المول. صحيح؟ ستعطيه بالتأكيد شيء يحبه"

"لا اعرف انه فقط...."

قاطعها فجاه صوت يقترب من غرفه المعيشة. "مرحبا. انا ذاهب الى المتجر. هل يريد أحد منكم شيء؟"

"نحن بخير يا أريك. فقط اتركنا وشاننا" صرخت جوليا.

"يا إلهي. انا احاول ان اكون لطيفا. سالي هل تريدين شيئا من المتجر؟"

"لا شكرا ايرك" ردت سالي بلطف وهي تشاهد أخا صديقتها يخرج من المنزل. "لماذا انت قاسيه معه لهذه الدرجة يا جوليا؟" دفعت سالي صديقتها بكوعها

"سالي..." قلبت جوليا عينيها الى الخلف "هل انت جاده؟ ايريك هو أكثر انسان بغيض"

"ولكن انت اخته" قالت سالي "يجب ان تكوني لطيفه معه. انه دائما لطيف معي"

قلبت جوليا عينيها مجددا وسالت "لماذا تعتقدين ان اريك دائما لطيف عندما تكونين في الجوار؟"

تراجعت سالي قليلا "هل تعنين انه في العادة وقح؟"

"لا" ضحكت جوليا "بالتأكيد لا. انه فقط صامت وغريب الاطوار عندما لا تكونين هنا. انه ليس منحرف..."

توقفت جوليا وهي تفكر. انها لا تعتقد ان اخاها منحرف، ولكن عيونه تميل الى تامل اي امراه جذابه وأحيانا يتأملها هي. انه فقط يحتاج الى فتاه ليتعرف عليها. هكذا تقنع جوليا نفسها دائما. عادت جوليا مره اخرى الى صديقتها.

"انه دائما منعزل وغير سلس في التعامل"

بدا الفضول يتملك سالي "انا لا افهم لماذا تعتقدين انه غريب الاطوار. يبدو عليه شخص محبوب"

"وانا لا افهم ذلك أيضا" نفضت جوليا راسها "انه ذكي، ولكن احيانا احمق. الفتيات يجدونه جذابا، ولكنه لا يفهم انهن يغازلنه. انه لا يفهم هذا"

ما قالته جوليا جعل سالي تشعر بالحزن انه دائما لطيف معها. الان بعد ما سمعت بدأت تقدر انفتاحه معها "اعتقد ان هذا امر سيء بالنسبة له ولكنه سيتغلب عليه. انا سعيدة لأنه منفتح دائما معي"

"هل انت جاده يا سالي؟" قالت جوليا باستهزاء "الا تعرفين لماذا؟"

فجاه اتسعت عيون سالي عندما أدركت واحست بانها حمقاء "او وووه... انا... واو.. هذا جنون؟"

"هل انت جاده؟"

"كيف عرفتي؟"

"معقول أنك لم تدركي هذا. انه واقع في حبك منذ الصيف الماضي عندما احضرتك الى المنزل. الا ترين كيف يتلبك عندما تحضرين الى المنزل؟"

"اوووووه" احمر وجه سالي "هذا جميل"

قالت جوليا ساخرة "أراهن على ان ريان لن يجد هذا جميلا"

انحنت سالي الى الوراء وقهقهت " لا. لا اعتقد ذلك.. ههههههه... انه يغار علي. لقد نسيت ان اخبرك. الاسبوع الماضي عندما شاهدنا فيلم معا تشاجر مع شاب لأنه كان يتفحصني بنظراته. ولكن على اي حال اشعر بالشفقة على اخيك. كان يجب ان يخبرني قبل أشهر قبل ان أواعد ريان فربما كنت سأوافق. انه وسيم ولطيف"

"بالتأكيد" اومأت جوليا قبل ان تضحك بشكل هستيري "اقترح عليك ان تكتبي له انت لطيف ووسيم على كارت معايدة وترسليه له. سوف يجعله سعيدا في يوم عيد الميلاد"

القت سالي راسها الى الخلف وضحكا معا.

نفضت جوليا راسها "يا إلهي. سوف يفرغ خصيتيه عندما يرى ذلك"

وضعت سالي يدها على فمها في ذهول وهي تضحك "اوه يا إلهي لا تقولي هذا"

"انت لا تعرفين ماذا يفعل عندما يكون لوحده" فجاه وهي تمسك يد سالي انحنت جوليا باتجاهها وهي تقهقه "اقسم انها لم تكن نكته. مره وانا امر بجوار غرفته كان الباب مفتوح و كان حاسوبه الشخصي مفتوح على السرير وبجواره الكثير من المناديل المكومة حوله. وكانت صورتك في البكيني التي اخذناها على الساحل على الشاشة"

"ماذا؟" عم الصمت المكان.

رات جوليا فك صديقتها ينزل الى أسفل. كانت سالي مستغربه وايضا خائفة.

أومأت جوليا لتؤكد "نعم... لم تكن نكته على الاطلاق"

قبل ان تقرر لو كانت ستشعر بانتهاك خصوصيتها او ستشعر بالإطراء فتحت سالي الفيسبوك على هاتفها ونقرت على الصورة التي تتكلم عنها جوليا. كانت الصورة فاضحه أكثر من اللازم بالنسبة للصور التي تنشرها في العادة. تذكرت انها سالت جوليا إذا كان على ما يرام لو نشرت الصورة.

في الصورة فائقة الجودة تستلقي سالي وجوليا على بطونهم على الملاية. اجسادهم الناعمة تحت الشمس الساطعة. كانتا تبتسمان من تحت النظارات الشمسية. كانت اكتافهم متلاصقة. التقطت الكاميرا اثداءهم الكبيرة المتشابهة.

لاحظت سالي صديقتها وهي ترتدي بكيني السباحة، ولكنها كانت تتأمل فلقات اردافها المستديرة البارزة خلف راسها داخل البكيني المرقط كالنمر وكانت تتأمل شعرها الأسود الطويل المربوط كذيل حصان.

أليس من الغريب ان ايريك اختار هذه الصورة ليستمني عليها. كانت سالي على وشك ان تخبر جوليا كيف انها لم تدرك ان ايريك لم يكن يستمني وهو ينظر الى سالي فقط، ولكنها تراجعت عن هذه الفكرة الغريبة بسرعه.

وهي تختلس النظر الى شاشه الهاتف قالت جوليا وهي تبتسم بمكر "لو جعلتيه ينظر اليك في الحقيقة وانت ترتدين هذه الملابس فسيفرغ خصيتيه فعلا" ضحكت الفتاتان معا مره اخرى حتى لم يعودا يستطيعان التنفس.

بدأت جوليا تلاحظ التغير في وجه صديقتها. كانت جوليا تعرف سالي جيدا كانت تستطيع قراءه عقلها وكانا يعرفان بعضهما جيدا. لم يكن من الصعب على جوليا ان تقرا المشاعر الحذرة التي تنمو داخل صديقتها. العضه الخفيفة على شفتيها جعلت الامور أكثر وضوحا.

"سالي" حدقت جوليا "هل تفكرين حقا فيما أفكر فيه؟" احست جوليا انها محقة

"حسنا" احمر وجه سالي وضعت يديها على وجهها وهي تحاول ان لا تضحك مجددا. "لقد كان لطيفا معي طول السنة ويحاول دائما ان يساعدني" حاولت ان تبرر لنفسها "ربما يستحق هديه ذات معنى منى"

تسارع عقل جوليا. طريقه صديقتها في التفكير كانت مذهله. "اوه يا إلهي. هل ستفعلين هذا حقا؟ سوف اساعدك. سيكون أكثر شيء اثاره على الاطلاق" كانت سالي وجوليا مذهولتان من الطريقة التي احبتا فيها الفكرة.

ولكن تذكرت جوليا فجاه. "ولكن انتظرى. ماذا بشأن رايان؟"

بدأت الإثارة تتلاشى. توقفت سالي لتفكر. "حسنا اعتقد انه يجب ان لا يعرف. ايريك كما قلتي صامت دائما وسوف أتأكد من انه لن يقول شيئا. انا لا اخون صديقي. ما سأسديه الي اريك هو معروف صغير"

وهي تشعر بالتنميل في بطنها حاولت جوليا بشكل ساخر تقليد الهدية "نعم. انت تريدين ان تسدي اليه معروف صغير يتذكره ويجعله يفرغ خصيتيه"

كانت سالي متفاجئة من الطريقة التي تتحدث فيها صديقتها عن اخيها "وهل انت موافقه على هذا؟ الا تجدينه غريبا على الاطلاق؟"

"لا. عندما تقومين بفعل شيء مثير مع شخص ما بغض النظر عن هويته.." حاولت جوليا ان تشرح ببساطه.

صوت سيارة وهي تركن في الاسفل ملأ الغرفة. كان يعرفون ان ايريك عاد من المتجر.

دعنا نكمل المحادثة في غرفتي. سحبت جوليا يد سالي وقادتها الى الأعلى.

0000000000000000000000

في غرفه جوليا لم تتوقف الفتاتان الصغيرتان عن الحديث عن الهدية التي ستقدم الى ايريك.

" اذن ما الذي تفكرين في فعله بالضبط؟ مثلا ما الشيء المناسب الذي يمكن ان تعطيه له؟"

تلوت سالي في مكانها "لا اعرف" تنهدت "ربما صوره جديده لي في ذلك البكيني. لقد قلتي انه احبه"

"بوووووو" سخرت جوليا من صديقتها "هذا يخلو من الابداع. انه يستطيع ان يراك هكذا طول الوقت على الفيسبوك عندما يريد. لقد قلتي انك تريدين ان تعطيه شيء ذا معنى ليتذكره في عيد الميلاد"

"حسنا. حسنا" استسلمت سالي. كانت تعرف انا جوليا محقه.

بعد التفكير العميق عما قد يحب ايرك وما قد يكون هديه جميله ضربت سالي السرير في حماسه "اعرف شيء مناسب لفعله"

"ماذا؟"

"ماذا لو بدل البكيني ارتديت ملابس حمراء مثيره خاصه بأعياد الميلاد وارسلت له بعض الصور لي. على سبيل المثال صور بها امتداد جيف فيها بعض الحركة"

"نعم" صرخت جوليا "سيكون هذا رائعا. ماذا سترتدين؟"

"امممم لا اعرف. ولكني متأكدة هناك الكثير من قمصان النوم الخاصة بأعياد الميلاد. او سأقوم بتصميم شيء خاص بي" حركت سالي اكتافها الى اعلى ثم أطلقت نكته " ربما اربط اثدائي بشريط هدايا احمر"

بينما كانت سالي تضحك على نكتتها وقفت جوليا وبدأت تحدق في ارجاء الغرفة "لقد وجدته" اخرجت راسها من تحت السرير وهي تمسك مجله.

"ما هذا؟"

كانت جوليا تلخص المقالة بسرعه "انها قصه عن عارضه ازياء ارادت ان تفعل شيء مثير لصديقها في عيد الميلاد فقامت بلف جسدها بشريط احمر على شكل هديه واستلقت بشكل مغري تحت شجره عيد الميلاد. وعندما جاء صديقها رقصت على حجره وتركته يفك الهدية بعدها"

كانت قصه مثيره، ولكن سالي كانت تود ان تعرف المغزى "جميل، ولكن لماذا تخبريني بهذا؟"

"بالتأكيد لن تكوني ملفوفه بشريط احمر تحت شجره عيد الميلاد. وبالتأكيد لن تدعيه يقوم بفك الرباط، ولكن سيكون من المثير ان ترتدي ملابس عيد الميلاد كعاهره وتقومي بالرقص قليلا على حجر ايريك"

"لا.. كيف لي... لا" كانت سالي عاجزه عن الحديث. كانت مصدومة. كانت لا تستطيع ان تفهم لماذا تقترح صديقتها مثل هذا الشيء ولماذا تصر على هذه الفكرة؟ ولكن لتكون صريحه مع نفسها كلما فكرت في القصة كلما سيطرت عليها أكثر "لا اعتقد انني يمكن ان افعل هذا باي طريقه. لا أستطيع ان أؤدي رقصه على حجر أحدهم او اكون مثيره بهذه الطريقة"

كانت الفكرة مسيطرة على جوليا بشكل واضح "فقط شاهدي بعض المقاطع على اليوتيوب سيشرحون لك بالتفصيل كيف تؤدي رقصه على الحجر. لن يستغرق الامر منك الكثير من الوقت حتى تخرجي بأغنيه مع رقصه"

كانت سالي ترى ان جوليا لديها نظره، ولكنها لن تستطيع فعلها "جوليا لا أستطيع ان افعل هذا"

كانت جوليا مصره "لقد قلت إنك تريدين ان تعطيه هديه يتذكرها. لا يوجد شيء ذا معنى او يمكن تذكره مثل رقصه على الحجر بشكل مفاجئ وانت ترتدين قميص نوم في صباح عيد الميلاد. فكري كم سيكون هذا مثير. فكري كم سيحب ايريك هذا وانت ستحبيه أيضا"

إلحاح جوليا جعل سالي تعيد التفكير في الموضوع. سيكون فعل خطير بالأخص لفتاه عندها صديق، ولكن على الناحية الاخرى ستحقق لها ما تريد.

لن تقوم بالتعري او مضاجعه او تقبيل اي شخص. بالإضافة الى ذلك لا يمكن ان تنكر ان الفكرة مثيره للغاية للدرجة التي كانت سالي تود ان تقول نعم. كان عقلها يحاول ايقافها.​

"اعتقد انها فقط رقصه. ولكني لا اعرف"

فجاه ملا الغرفة صوت دق على الباب. قفزت جوليا وسالي وكان أحدهم اكتشف سرهم.

اخيرا نادت جوليا "من هناك"

فتح الباب. دخل شاب في مقتبل العمر أشقر الشعر عريض الصدر يرتدي قميص ذو اكمام طويله وجينز ازرق.

"ما الذي تريده الان إيرك؟" صاحت جوليا على اخيها الكبير. كان من غير المصدق الطريقة التي تتغير فيها نبرتها فجاه.

اغلقت سالي المجلة وكأن إيرك سيقرأها ويعرف ماذا يخططون. دخل ايرك الغرفة. وضع علبه ومعلقه على الطاولة

"كنت اريد ان اعطيك هذا" نظر الى سالي "انه ايس كريم. لقد قلتي مره انك تحبينه و رايته بالصدفة في المتجر لذلك احضرت لك علبه"

"شكرا لك ايرك" كانت سالي مندهشة. الفتى الخجول اغلق الباب وخرج.

نهضت سالي وتوجهت الى الطاولة. تناولت الآيس كريم. عندما اكلت اول معلقه استدارت الى جوليا ووجهها احمر. القت جوليا الى صديقتها ابتسامه. "اللعنة. حسنا. لقد كسب"

"بالتأكيد سوف يفرغ خصيتيه بعد ان فعل هذا" قالت جوليا وهي تضحك

قضت جوليا وسالي باقي اليوم في المول وهما يجمعان زي عيد الميلاد الفاضح. وهما في المول كانتا تناقشان كيف ستقوم سالي بتقديم الهدية. قضيا الكثير من الوقت في البحث. كان هناك الكثير من الخيارات.

بعد نصف ساعه في متجر فيكتوريا سيكريت وجدت سالي شيء اعجبها "جوليا انظري"

استدارت جوليا الى صديقتها وأومأت في اعجاب لما تحمله في يدها. كان كلسون احمر بخيط مع فرو ابيض على حوافه مناسب للاحتفال.

"هل انت متأكدة انه سيعجب إيرك"

كانت سالي لا تريد ان تدع مجالا للشك في اختياراتها.

وهي لا تزال منتشيه تناولت جوليا الكلسون من صديقتها ووضعته على خصرها "سيدي؟"

رجل في الثلاثينات من عمره كان يتبضع في المتجر. تفاجأ من الفتاتين الجذابتين. كانت سالي متفاجئة وجوليا تحاول ان لا تضحك "سيدي هل ستبدو هذه الفتاه مثيره وهي تؤدي الرقصة على حجر أحدهم"

احمر وجه الرجل ولم يعد يتمالك نفسه وكذلك سالي. انتقلت عيناه من جسد سالي المتجمد والكلسون الذي على خصرها. أومأ برأسه قبل ان يستدير ويعدل من وضع قضيبه في بنطاله.

"اللعنة" ضربت سالي صديقتها وضحكا معا وهما يتوجهان الى الكاشير.

بعد ان انتهوا من الشراء جلست سالي وجوليا في قاعه الطعام وبدا يراجعا الخطة.

"اذن هل ستقومين بالاستلقاء تحت شجره عيد الميلاد كعارضه الازياء في المقالة" سالت جوليا.

" كنت أفكر في هذا، ولكن مستحيل ان افعل هذا في منزلك ووالداك في المنزل"

"انتظري. ماذا؟ لن يكونا في المنزل. لماذا ستقومين بكل هذا في الاساس إذا كانا في المنزل؟ ههههه فقط افعليها في الظهيرة عندما يكونان في الكنيسة"

"اوه" اعادت سالي السيناريو في ذهنها "لا اعتقد انني سأكون مرتاحة وانا مستلقيه ومكشوفه وانتظر شخص ما"

فكرت جوليا في المشكلة. وصلت اسنانها الي شفتها السفلى "لماذا لا تكونين انت الهدية؟"

"ما الذي تقصدينه؟ انا بالفعل هديه"

"ههههه لا. بدأت جوليا تشرح. لماذا لا تخرجين بالفعل من صندوق مربوط على شكل هديه تماما مثلك وانت مربوطة على شكل هديه"

تخيلت الصديقتان سالي وهي تخرج من صندوق هدايا فقط وهي ترتدي قميص نوم. تخيلوا ايضا نظره الدهشة على وجه إيرك. اقتنعت سالي بالفكرة. عندما اشترت زوج من الأحذية الحمراء طلبت من الموظف في المتجر صندوق كبير للشحن من الخلف.

قضت جوليا وسالي الليلة وهما يشاهدان فيديوهات للرقص على الحجر. في الايام التأليه جاءت سالي الي جوليا لتتدرب. كانت تضع وساده على الكرسي وتحك حوضها فيها وكأنه حجر إيريك. كانت جوليا تعطيها بعض الملاحظات والاقتراحات. كانت سالي تعود الى صديقها ليضاجعها بعد التمرين بينما تقضي جوليا الليلة وحيده.

اخيرا جاء يوم عيد الميلاد. كان يوم مميز بالنسبة لسالي. كانت اول مره تستيقظ وهي متحفزه لتعطي هديه بدل ان تأخذها. بعد ان تبادلت سالي الهدايا مع والديها توجهت الى منزل جوليا. قادت جوليا سالي الى غرفتها في الأعلى. كانت متحمسة بقدر سالي. توجهت الى الدولاب واخرجت الملابس التي اشتروها الاسبوع الماضي.

داخل حمام جوليا ارتدت سالي الملابس الضيقة الفاضحة. وضع احمر الشفاه والمسكرة جعل شفتيها وعينيها تبرز. اللمسة الأخيرة كانت قبعة سانتا الحمراء. استدارت سالي امام المرآه لتشاهد نفسها. لم تكن تصدق كم كانت مثيره. سيحب هذا بالتأكيد.

صرخت جوليا من وراء الباب وهي تمسك هاتف سالي وتكتب رسالة "لدي بعض الاخبار الجيدة"

"ماذا؟"

"قد ارسلت لأخي رسالة من هاتفك. ّهناك هديه صغيره في انتظاركّ اعتقد انه سينزل بعد قليل"

" اوه حسنا"

"نعم" ضحكت جوليا ببراءة "في البداية كنت سأكتب الرسالة بالخطأ لريان"

داخل الحمام لم تجد سالي اخر عباره مضحكه. نظرت في المرآه وهي تتنفس بصعوبة. انطفأ حماسها. "ما الذي افعله بحق الجحيم؟".

لم تكن جوليا متأكدة ان السؤال موجه لها "ما الذي تقصدينه؟ هل كل شيء على ما يرام؟"

"لا" اجابت سالي بشكل هستيري. "لا يمكنني ان افعل هذا".

نزعت الملابس عن جسدها. كانت جوليا تدرك ان صديقتها قد فقدت عقلها.

"سالي توقفي. افتحي الباب" لم يكن هناك شيء سوى صوت البكاء.

فجاه خرجت سالي من الباب والدموع تملا عينيها "لا يمكنني ان افعلها"

"حسنا حسنا" امسكتها جوليا وهي تحاول انت تهدئ من روعها "ما الذي حصل؟"

"لا يمكنني ان افعلها. لا يمكنني ان اخون ريان. لماذا ارسلت لإيريك؟ لماذا جعلتيه يعتقد انني سأفعلها؟ انا لن افعلها ابدا" صرخت سالي

"لا تقلقي" قالت جوليا "لا يمكن لاحد ان يجبرك على هذا. إذا كنت لا تريدين لا يجب عليك ان تفعليها. كنت اعتقد أنك تحبين الأمر. تذكري كم كنت مستثارة من الداخل"

كانت جوليا محبطه. كانت تود ان تطمئن صديقتها لكي تقوم بالأمر، ولكن سالي كانت بعيده جدا عن فعل هذا.

اخيرا تمكنت سالي من التقاط نفسها والذي كان مؤشر ايجابي "جوليا اعرف أنك تريدني ان اقوم بهذا، ولكن لا أستطيع. اريد حقا ان اسعد اخاك، ولكني لا أستطيع. اقسم انني لو لم أكن مع ريان لفعلتها"

"انا اصدقك يا سالي" اومات جوليا "إيرك لا يعرف عن خطتنا ولا يجب عليك ان تعتذري لي. انا متفاجئة، ولكني لست غاضبه"

"اعرف. اعرف. اعرف. انا فقط حزينة بسبب الجهد الذي بذلتيه طول الاسبوع لتساعديني على فعل هذا من اجل اخيك. ولكن ثقي تماما لا يمكن ان أؤذى مشاعره عن قصد. انه يستحق هذا وانا اريد ان افعلها من اجله، ولكني لا أستطيع"

"لا يجب ان تشرحي موقفك. انت في علاقة. كان من الظلم ان اتعامل وكان الامر بالنسبة لك ليس بالمشكلة الكبيرة"

في قراره نفسها كانت جوليا حزينة بسبب الوقت الذي اضاعته وبسبب الإثارة التي شعرت بها من اجل صديقتها وأخيها. كان يؤلمها انها كانت كل ليله تتخيل الهدية الساخنة التي ستقدمها صديقتها لأخيها والان لن يحدث هذا.

"لا لا يجب عليك ان تعتذري. الموضوع كله كان فكرتي. كان على ان اعرف انه لا يمكنني ان احقق هذا. لم أكن أفكر بطريقه منطقيه"

كانت جوليا تعرف الشعور. لم تكن تريد ان تبدو غير مباليه، ولكن لاوعيها كان يحثها على المحاولة "انا اشعر بالخجل لأني ارسلت الى ايريك رسالة من هاتفك. انا اعرف انه خطئي بالكامل، ولكني لا اريد ان يعتقد أنك تحاولين ان تخدعيه"

"ولا انا"

"صحيح" رفعت جوليا خصلات الشعر الاسود التي تنسدل على وجهها الى اعلى "هل هناك اي شيء اخر يمكنك ان تفعليه له ليكون سعيد؟ حتى تلك الصور كانت فكره جيده. يمكننا ان نقوم بتصوير بعضها"

بعد تفكير عميق هزت سالي راسها "لا أستطيع. حتى هذا يعد خيانة" كانت ترى خيبه الامل في وجه صديقتها. لتضيف نوع من الدعابة رفعت سالي كتفيها برقه "ولكننا لانزال نستطيع ان نرسل له بعض الصور لك لنسعده في يوم عيد الميلاد"

"ماذا؟" تجمدت جوليا في مكانها. حاولت ان ترد، ولكنها كانت تتلعثم "لماذا تقولين هذا؟"

عادت الابتسامة لوجه سالي "ولم لا؟ سوف يستمتع بهذه الصور. اعتقد انه لن يصنع فارق لو كانت الصور منك او مني"

لم تكن سالي جاده، ولكنها كانت تستمتع باستفزاز صديقتها.

نظرت جوليا بخجل "انت تمزحين. اليس كذلك؟"

"لا. انه ليس بالأمر الجلل. انتي التي أرتديه ان يفرغ خصيتيه. اجسادنا متشابهة. إذا كان سيستمتع بمشاهدة صوري فبالتأكيد سيستمتع بمشاهدتك انت أيضا"

بالتأكيد كانت تمزح. جوليا تعرف ان صديقتها تحاول ان تجر قدمها، ولكنها كانت تتساءل ما الذي يجعلها تقترح مثل هذا الشيء.

"انه اخي. انت تعرفين ان الامر مختلف. لماذا تقولين مثل هذا الشيء في الأساس؟ انه حتى لم يكن يتأمل جسدي، بل كان يتأمل جسدك انت"

"انا لا اعرف..." هزت سالي كتفيها بعدم اكتراث وهي تستعيد حس الدعابة "لقد أمسكتيه وهو يستمنى على صورة لنا نحن الاثنتين"

"لا.. ولكن.. لا.. بشكل واضح كان ينظر بسبب أنك..." كان من الصعب الحديث في مواجهه ابتسامه سالي الماكرة.

لم تتلفظ سالي قبل ذلك باي شيء، ولكنها كانت تفكر في الامر منذ اللحظة التي شاهدت فيها الصورة التي كان يستمني عليها إيرك.

"اوه. ههههه حسنا. هناك الكثير من صوري على الفيسبوك والانستغرام وانا بالبكيني. لكنه اختار هذه الصورة التي فيها نحن الاثنتان. حتى أنك تبدين في تلك الصورة اكثر اثاره مني. هههه حتى ان مؤخرتك تبدو في الصورة من وراء شعرك. هههههه بالتأكيد كان يستمني وهو يشاهدنا نحن الاثنتين"

تراجعت جوليا الى الوراء وهي مصدومة. وضعت يديها على السرير. حاولت ان توضح الامور، ولكن في قراره نفسها كانت دائما تعرف الحقيقة.

كان وجهها أحمر تماما "انه ليس منجذب نحوي. اعتقد انه فقط الجسد. هكذا هم الفتيه"

هزت سالي كتفها بازدراء مره اخرى "ثم ماذا؟ حتى ولو كان هذا هو السبب الوحيد مازلت على حق" فجاه انقلبت الطاولة على جوليا.

الان سالي هي تستمتع بفكره انا صديقتها تعطي إيرك هديه مغريه "اذن يجب عليك ان ترسلي له بعض الصور. انت الوحيدة التي كنت متحمسة لفكره ان نعطيه شيء خاص"

"لا" حدقت جوليا. بدأ عقلها في الدوران. كانت تحاول ان تستوعب ان اخاها يتخيلها ويستمني على صورتها "لا. لقد ارسلت له رسالة من هاتفك بان هناك هديه في انتظاره. إذا هو ينتظر شيء خاص منك انت" كان هذا افضل ما استطاعت جوليا التفكير به.

"بحسب معلوماتي انا فقط الشخص الذي يخبره بان هناك هديه في انتظاره. يمكن ان تكون الهدية انني اخبره انه سيحصل على بعض الصور الفاضحة لك"

دار هذا المشهد في مخيله جوليا. تخيلت ان اخيها ينزل الى أسفل ليجد كارت عليه رابط لصورها ثم يفتح حاسوبه ليجد مجموعه من الصور المثيرة لها وهي ترتدي بكيني فاضح ثم بعد ان يشاهد الصور سيجن جنونه ويذهب الى غرفته ليدلك قضيبه بشكل هستيري.

"سأقوم بأخذ بعض الصور لي لو اخذتي انت ايضا بعض الصور" قالت جوليا

"ماذا؟" ابتلعت سالي بصعوبة وهي تحاول ان تستوعب ما تسمع "انتظري. ماذا؟ هل انت جاده؟"

كانت جوليا خائفة من رد فعل صديقتها. رفعت اكتافها وهي خائفة. لمعت عيون سالي واعتدلت في جلستها وهي مبتهجة بما قالته صديقتها. "هل ستقومين بهذا حقا؟" لم تكن تفكر للحظه بان هذا ممكن "هذا رائع"

وهي تبتسم تنهدت جوليا "نعم. إذا كنت أستطيع بهذا ان اجعلك ترسلي لأخي بعض الصور اعتقد انه يمكنني ان افعل نفس الشيء"

كانت سالي تجد الامر ممتع وصديقتها تحاول ان تبرر افكارها الشقية. لم تكن تريد ان تخون ثقة ريان فيها، ولكن جوليا قدمت لها للتو فرصه مثيره بشكل عاهر لا يمكنها ان تتجاهلها "حسنا انا موافقه. إذا قمتي بإرسال بعض الصور سأفعل ذلك أيضا. انا لا امزح"

وهي تحاول ان تعطي عقلها المشبع بالإثارة فرصه للتفكير قبل اتخاذ القرار الوشيك "جميل. إذا كان هذا ما سيتطلبه الامر فسأفعله. ولكن هناك شرط"

رفعت سالي اصبعها بخبث "ماذا؟"

قلبت جوليا عينيها الى الوراء "يجب ان ترتدي زي عيد الميلاد الذي اشتريناه"

"اوه اللعنة لا. لقد ارتديته منذ قليل الان دورك" حاولت سالي ان تبرر "كنت سأرتديه لو لم يكن لدي صديق. انت لا يوجد عندك صديق لذلك يجب ان ترتديه. انا اعرف أنك لا تريدين فعل هذا، ولكني سأرسل بعض الصور لي واخون صديقي لذلك يجب ان تعوضي هذا وتقدمي على بعض المخاطرة معي"

كان من الصعب المجادلة. كان قلب جوليا يخفق، "ولكنه اخي"

"نعم اعرف. إذا كنت سترسلين الى اخيك بعض الصور القذرة يجب ان تكون مثيره حقا. لقد قضينا الكثير من الوقت لنشتريها. يجب ان يرتديها أحدنا وانا لن افعل هذا"

وجدت جوليا نفسها تحت ضغط كبير. "اعتقد انه من غير المبرر ان يذهب تعبنا سدى. اعتقد انه يجب على أحدنا ان يرتديه. هل انت متأكدة أنك لن ترتديه؟ لقد ارتديتيه للتو"

ابتسمت سالي "نعم ولن ارتديه مره أخرى"

مع زفير عالي استسلمت جوليا "حسنا، ولكنك مدينه لي" مشت الى الحمام واغلقت الباب.

000000000000000000000

"اللعنة" قابلت سالي جوليا بعيون واسعه وفم متسع. كانت صديقتها لا تصدق التحول الذي حصل لها. "تبدين كنجمه مجله إباحية"

احمرت خدود جوليا. لم تتمالك نفسها الا ان تستدير لتعرض جسدها. "هذا سخيف بشكل لعين. لا اصدق انني وافقت على هذا"

كانت الجوارب الشفافة المزينة بأعواد الحلوى باللون الاحمر والابيض تصل الى منتصف افخاذها. الكلسون الاحمر الذي يتناسب مع قبعة سانتا الحمراء المزينة بالفرو الابيض كان بالكاد يغطي مهبلها. فلقات مؤخرتها المستديرة الطرية كانت عاريه ومفصولة بخط احمر صغير يختفي بينهم. حذائها الاحمر ذو الكعب العالي كان يجعل كل فلقة من فلقات مؤخرتها تبرز الى الوراء.

وتماما كما في المقالة التي قرأوها في المجلة كان زيها الذي ترتديه يرتفع كشريطين نحيفين على ظهرها ليلتف الى الامام ويغطي حلماتها ويرفع صدرها الكبير الى اعلى وينتهي على شكل ورده امام صدرها كرباط الهدية.

"اعتقد ان ايرك سيحب هذا" ضحكت سالي.

حاولت جوليا ان لا تبتسم "هذا كثير بالنسبة لي" حدقت الى جسدها العلوي العاري وافخاذها العارية "هل ينقصني شيء. اعتقد اننا اشترينا المزيد من الأشياء"

"لا هذا كل شيء يا جوليا. الان انت تعرفين تماما شعوري عندما ارتديته" وهي تشعر بانها مكشوفه ومعرضه للهجوم احست جوليا بالإعجاب لما كانت ستقدم عليه صديقتها.

فجاه سمعت جوليا صوت كاميرا. نظرت لتجد سالي تصورها بهاتفها. "ما الذي تفعليه" حاولت جوليا ان تغطي نفسها.

"ما الذي تقصديه؟ هذا ما اتفقنا عليه" ابتسمت سالي بخبث.

"لست مستعدة الان" ضحكت جوليا.

لم تكن مستعدة عاطفيا لتأخذ مثل هذه الصور الحساسة لأخيها لكن سالي لم تكن تبالي. "جيد تبدو الصور هكذا أكثر واقعيه"

"توقفي" مدت جوليا يديها لتأخذ الهاتف لكن سالي سحبته. "هذا لم يكن اتفاقنا"

"انت محقه. يجب ان تنزلي ذراعيك الى الأسفل. يجب ان تعرضي جسدك لا يجب ان تكوني محرجه"

"انا محرجه؟" دافعت جوليا عن نفسها "انا غير مستعدة. الاتفاق انني سأخذ بعض الصور لو قمت انت بالمثل ولكنك لم تبدلي ملابسك حتى"

قلبت سالي عينيها الى الخلف وخلعت بلوزتها والجينز. بدأت بتصوير نفسها "الان هناك الكثير من الصور لي. انتهى دوري"

كانت جوليا تدرك ان المناقشة ستكون عديمة الجدوى. انزلت جوليا ذراعيها من على اثدائها وخصرها. لم تكن في الحقيقة تغطي الكثير. "حسنا ماذا تريدي مني ان افعل؟ دعنا ننتهي من الامر"

تصرفها الفظ لم يخدع سالي "اوه حسنا. سأنتهي بسرعه لو حاولت ان تكوني مثيره"

حاولت جوليا ان تضع يديها على خصرها، ولكن الامر كان غير مريح.

"وجهك هو المشكلة" صرخت سالي "المعذرة. انت خجولة جدا لا يمكنك ان تخبريني أنك تبدين هكذا عندما ترسلي صور عاريه للشباب"

كانت جوليا غاضبه. لم تكن تستطيع ان تستوعب كيف لا ترى صديقتها المشكلة "سالي. هذا ليس بالضبط كما لو أرسل صور للشباب. هذا ليس طبيعي. مزاجي غير مهيأ"

"لا؟" نظرت سالي بشكل حاد "اعتقد ان الشيء الوحيد غير الطبيعي في هذا الموقف اننا حاولنا ان اقوم انا بالرقصة على حجر اخيك بدلا منك"

"ماذا...؟"

لم يكن هذا اكتشاف مفاجئ. هذا التفكير كان ينمو في عقل سالي طول الاسبوع "اعتقد انه يجب ان نضعك انت في الصندوق. كان يجب علينا ان نخطط لهذا منذ البداية"

ماذا...؟" كانت جوليا عاجزه عن التفكير. لم تكن قادره حتى على التفكير في اقتراح صديقتها "هذا مقزز. انت تمزحين اليس كذلك؟"

"لا" قالت سالي بابتسامه واسعه ماكرة "اعتقد انك كنت متحمسة للموضوع اكثر مني. فكره من كانت اعطاء اخيك شيء قذر لعيد الميلاد؟"

"حسنا. هذا ليس عدلا انا..."

"وفكره من كانت الرقص على الحجر؟"

"انا اعرف...."

"وفكره من كانت الخروج من الصندوق؟"

"فكرتي انا، ولكن..."

"ومن منا اختار الأغنية؟"

"حسنا لقد اخترناها نحن الاثنان"

"لا انت فعلت ذلك. ومن منا وجد كل هذه المقاطع ورتب لكل شيء وخطط للرقصة ليكون كل شيء مثالي؟"

"لقد فهمت قصدك، ولكن هذا..."

"ومن منا جاء بفكره ان يفرغ اخوك خصيتيه؟ ها؟ ومن منا الان نصف عاريه بقميص نوم خاص بأعياد الميلاد لأنها تريد ان تتأكد ان اخاها سيفرغ خصيتيه يوم عيد الميلاد؟"

"انا..." بدأت جوليا تتلعثم. لم تكن تستطع ان تكون جمله ولم تكن تعرف كيف ترد على سيل الهجمات. كانت سالي عديمة الشفقة. كانت تسيطر عليها نشوه جنسيه كالتي كانت تسيطر على جوليا طول الأسبوع.

"انظري.. فقط تخيلي هذا.. سوف تذهبين الى الاسفل وتنتظرين اخوك ثم يقوم بفتح الصندوق.. وانت تخرجين له تبدين كنجمه مجلات إباحية... قضيبه الهائج الثخين يقفز وانت ترين في وجهه كم يعتقد أنك ساخنه ومثيره... ثم قبل ان يعرف ما الذي يحصل سوف تقومين بحك مؤخرتك في قضيبه الصلب كعاهره حتى تشعري به وهو يفرغ خصيتيه في بنطلونه وسوف تعرفين انه اروع شيء حصل له في حياته. وسيستمر في الاستمناء على صورك للأبد"

كانت جوليا صامته. كانت تقلب في مخيلتها رؤية صديقتها عندما سمعت صوت الكاميرا تأخذ صوره

"يا إلهي.. يا إلهي.. فقط انظري" ابتسمت سالي بحماسه وهي تعرض الصورة لجوليا على الشاشة.

شاهدت جوليا نفسها بالملابس الفاضحة. أكثر شيء مثير للاهتمام هو تعابير وجهها. لا يمكنها ان تنكر ذلك. كانت تبدو بشكل لا يصدق "اوه... واو" علقت جوليا. كانت بالكاد تتعرف على نفسها.

"نعم" ضحكت سالي وهي تشاهد تعابير وجه صديقتها المماثلة للصورة "اخوك سوف يحب رؤيتك وانت تخرجين من الصندوق"

"انا لا اعرف إذا..."

قاطعتها سالي "لن ينسى ابدا الطريقة التي كنت تبدين عليها. سيكون هذا مثير جدا لكليكما"

شعرت جوليا بجلدها يصبح أكثر رطوبة ونفسها أكثر صعوبة ووجهها أكثر سخونة. كانت تستطيع ان تستمع لدقات جسدها "هل تعتقدين حقا انه لن يصاب بالذعر عندما يراني هكذا؟"

كانت سالي تعرف انها وصلت الى هدفها "عزيزتي سوف يقذف قبل ان تلمس مؤخرتك حجره"

ضحكة خافته هربت من فم جوليا. تهللت معالم وجهها وابتسمت اسنانها البيضاء بشكل متسع.

قبل ان تغير جوليا رأيها امسكت سالي بيدها "دعينا نذهب ستقومين بعمل رائع"

000000000000000000

سحبت سالي جوليا الى الأسفل. رات جوليا الصندوق المربوط بشكل رائع بجوار شجره عيد الميلاد. عندما قامت بإعداده لصديقتها عاملت جوليا الصندوق كخدعه صغيره مضحكه والان تراه كاتفاق لا مفر منه.

"هذا رائع يا جوليا"

شجعتها سالي وهي ترفع الغطاء لتدخل وتجرب حجمه. تفحصت سالي المكان فوجدت كرسي خشبي بدون أذرع في منتصف الغرفة وسماعات بجوار البيانو "واو.. لقد كنت حقا تحاولين ان تعدى لي عرض رائع هههههه"

"نعم" تنفست جوليا وهي تتأمل التفاصيل "والان اعتقد ان الكرسي معد لك" قالت سالي ممازحة.

احمرت خدود جوليا وهي تحاول ان لا تضحك من سخافة الموقف.

"ما هذه؟" نظرت سالي الى مجموعه من الاثقال المسنودة على الحائط الخلفي.

"اوه.. نعم .. اوه"

"لقد امسكتك. عندما تبدأين بطحن مؤخرتك على حجره اخر شيء تريدينه هو ان ينزلق الكرسي الى الخلف وانت تعتقدين ان هذه الاثقال التي استخدمها اخوك ليجعل عضلاته قوية وصلبة"

جزء من جوليا كان يريد ان يصفع صديقتها حتى تخرس لكنها ضحكت "فقط اخرسي لمده دقيقه من فضلك"

"سأخرس فقط عندما تدخلين في الصندوق" مدت سالي لسانها "هيا بسرعه"

نظرت جوليا الى داخل الصندوق المعتم وكأنها تدخل الى سجن لا مهرب منه. شبكت اصابعها "هل انت متأكدة انها فكره جيده؟"

نحت سالي المزاح جانبا وشاركت صديقتها لحظه صدق "الحقيقة نعم.. انظري اين انت؟ هل تعتقدين أنك يمكن ان تفكري بفعل هذا وترتدي هذه الملابس وتقفي بجوار الصندوق وانت لا تريدين هذا؟ صدقيني اخوكي ايضا يريد هذا. انت تعرفين هذا أيضا"

أومأت جوليا واخذت نفسا عميقا ودخلت ببطء الى الصندوق. شاهدت جوليا سالي وهي تغلق الصندوق. كان لديها طلب اخير "عندما يأتي اخي أرسلي لي رسالة حتى اعرف. اريد ان احضر نفسي قبل ان يفتح الصندوق"

"اكيد سأرسل لك. سأكون في الخلف أشاهدكم من غرفه الطعام" غمزت سالي وهي تقول هذا. اغلقت الصندوق واختفي اخر خيط من النور.

"ما الذي افعله بحق الجحيم؟"

سمعت سالي وهي تخرج من الغرفة. عادت سالي مره اخرى والصقت على الصندوق "هديه لايريك"

00000000000000000000000000

داخل الصندوق كانت جوليا تعرف ان الامر لن يستغرق طويلا حتى ينزل إيرك ليتناول الطعام او يشرب شيئا ويبحث عن هديته التي وعد بها. ليس من الصعب ايجاد هذه الهدية الضخمة. الانتظار كاد يقتل جوليا. كانت تشم رائحة الورق المقوى والظلام يحيط بها حتى تذكرت هاتفها. بدأت تقلب صفحات الانترنت وهي تحاول ان تشتت نفسها حتى لا تصاب بالجنون.

بعد لحظات سمعت جوليا صوت خطوات تنزل على السلم. أصبح قلبها في قدميها.

اهتز هاتفها "انه قادم"

كانت شديده التوتر لتفكر بوضوح. ابتلعت جوليا ريقها بصعوبة. بحثت عن اغنيه سانتا بيبي على هاتفها وربطت الهاتف بالسماعات لتفتح الأغنية في الوقت المناسب. كانت تعرف دور سالي او ما كان يفترض به ان يكون دور سالي جيدا في العملية أفضل من سالي نفسها، ولكن جزء داخلها كان يتمنى لو انها لا تعرف حتى تقوم بإلغاء كل شيء.

وهو في طريقه الى المطبخ لفت صندوق ضخم ايرك وهو يمر بغرفه المعيشة كان يتوقع هديه، ولكنه كتب لسالي متى ينزل ليأخذها، ولكنها لم ترد عندما اقترب من الصندوق بدا ايرك يشك في الأمر. رؤية اسمه على صندوق عملاق كان أجمل من ان يكون حقيقي اعتقد بان اخته قد دبرت مقلب بالرغم من شكوكه سحب ايرك الشريط الذي يلف الصندوق.

عندما سمعت جوليا صوت التمزيق أخذت بصمت وضع القرفصاء. كانت أرجلها ترتجف واردافها العارية تضغط على الكرتون المقوى وهي تنتظر الإشارة خارج الصندوق. فتح ايرك التغليف ليجد كارت معايدة.

قرا بصوت عالي "عزيزي ايرك.. لقد كنت دائما لطيفا معي منذ التقينا.. لذلك كنت أفكر كيف أقدم لك أفضل هديه في عيد الميلاد.. ولكن اختك اقترحت فكره عظيمه... اعرف انها تضايقك في كثير من الاحيان، ولكنها تحب ان تمضي الوقت معك وهي تهتم بك أكثر من اي شخص اخر لذلك ساعدتها لكي تمنحك الهدية التي تستحقها... لا تفتح الصندوق اجلس فقط على الكرسي في وضع مريح لكي تمنحك عيد ميلاد سعيد جدا"

بدأت الورقة تهتز في يد ايرك المرتجفة. كان الكارت مكتوب ليس بخط اخته لقد كان بخط سالي وهي ليست مزحه. لم يكن هناك شيء مكتوب يدل على ماهية الهدية، ولكن سرت رعشه ترقب في أطراف ايرك. كان يعتقد ان عقله الذكوري وهياجه المستمر هو الذي جعله يحرف الكلام لكنه جسده كان يستجيب للغة المغرية. كان ايرك في منتهى الفضول ليعرف ما هي الهدية السرية. ايرك الهائج مشي حول الصندوق ثم توجه الى الكرسي الخشبي. كان الخوف يملاه..

جلس على الكرسي لمده دقيقه وهو يتنفس بصعوبة. كان يحدق في الصندوق الازرق اللامع جذب انتباهه كتابه اخرى على الصندوق "اطرق على الكرسي مرتين ليفتح الصندوق"

داخل الصندوق كانت جوليا تشعر بالحرارة وبطبقه رقيقه من الرطوبة على جبهتها. كانت داخل صندوق ملتهب من الضغط والخوف والغريزة الداخلية التي تدفعها الى الامام. كانت خائفة والذي كان يعذبها أكثر هو الانتظار. كانت تريد ان تغادر الصندوق. كان كعب حذائها يصنع ثقبا في الصندوق الورقي. "كل شيء على ما يرام" حاولت جوليا ان تركز على تذكر اول الخطوات.. ثم حصل الامر فجاه... رعشه حاده سرت في ظهر جوليا في اللحظة التي وصلت لاذنها صوت الطرقات على الكرسي.. تنهدت جوليا وضغطت على شاشه الهاتف.

اندهش ايرك عندما سمع اغنيه سانتا بيبي تدوي في الغرفة.. حاول ان يبحث عن مصدر الصوت في الغرفة، ولكن قبل ان يصل الى غرضه اعادت رقبته عيونه مره اخرى في اتجاه الصندوق..

قوام ملائكي مثير شبه عاري نهض من صندوق الهدايا الملفوف. لم يكن ايرك يستطيع ان يرى وجهها.. كل ما يستطيع ان يراه هو شعر اسود طويل.. ظهر عاري.. وفلقات طيز رائعة على بعد عده خطوات من وجهه.. كان عقله يخبره من هي، ولكن عقله كان يرفض ان يصدق.

حاولت جوليا تجاهل كل الافكار وركزت على الخطوات التي ستقوم بها. اغلقت عيونها ووضعت يديها على حوضها... رمت طيزها جانبا على ايقاع الأغنية.. بدأت عضلاتها تسترخي.. لتفتح عيونها وتركز على اهتزاز طيزها.. التحديق الى شجره عيد الميلاد بدلا من اخيها اعطاها المجال لكي تدخل في المود.. وهو يحدق اليها من الخلف بدا قضيب ايرك ينتفخ لدرجه الألم.. شعر بانه مشلول على الكرسي وهو يشاهد فتاه احلامه ترقص له بشكل شهواني.

ابتلعت جوليا ريقها بصعوبة قبل ان تقوم بخطوتها الكبيرة.. كانت في قراره نفسها تعرف لو انها نجحت في هذه الخطوة فستقوم بمهمتها بسهوله تماما كما تدربت مع صديقتها.. انحنت جوليا بشكل بطيء ولمست قدمها بيدها اليمنى ومررت اصابعها على فخذها الناعم وهي تنهض.

"اوه.. ام.. نم.. اوه" دندنت جوليا بشكل غير مفهوم.

كان الوقت المناسب لتخرج من الصندوق وتستدير لتواجه اخاها كل جهاز انذار في دماغها حاول ان يثنيها لكن جوليا لم تستطع ان توقف نفسها من فتح الهدية لأخيها والاستدارة.. كان ايرك مفتوح الفم.. متسع العيون وجسده متجمد ويرتجف.. كان كالغزال امام المصابيح الأمامية للسيارة.

جوليا الصغيرة لم تكن تصدق مدى تأثيرها عليه.. كان اخوها يكبرها بسنه، ولكن النظرة الشهوانية في عيونه اخبرتها انها تسيطر على الموقف.. ذابت كل المخاوف داخل جوليا واحست بحمل ثقيل ينزل عن كتفيها.. لم يكن اخوها متجاوب فقط مع الهدية، ولكنه كان منتشي.. ابتسامه ثقة انتشرت على وجهها.

تبخترت جوليا حتى وصلت الى ركبتي اخيها.. كان من الصعب عدم التحديق الى البروز العملاق في بنطلونه.. مد ايرك يده بسرعه الى قضيبه ليغطيه قبل ان تستدير جوليا مره أخرى.. لم ينطق ببنت شفه لكن جوليا تعرف ان اخاها يريد هذا.. قبل ان تجلس في حضنه مدت الاخت يديها الى الخلف وباعدت بين ركبتي ايرك ورفعت يديه من على قضيبه.. كانت الإثارة تملا جوليا.

"هل انت مستعد؟" نظرت جوليا الى الخلف وهي تبتسم ابتسامه ماكرة وهو ينظر الى اخته اللعوب المغرية.

هز ايرك راسه وهو يتنفس بصعوبة.. جلست جوليا في حجر اخيها.. ضغطت طيزها على بروه وحركت فلقات مؤخرتها المستديرة حركه دائريه على قضيبه فبدا يتأوه.. الشعور بقضيب اخيها تحتها وسماعه وهو يتنهد جعل فك جوليا يسقط.. اكملت خطواتها.. مدت ذراعيها الى الخلف حول رقبه اخيها مما سمح لها بإلصاق جسدها بإحكام على جسد اخيها وراسها بجوار راسه..

مذهول وعاجز عن الكلام كان ايرك غارق في اثداء اخته المنتفخة العائمة المكشوفة المثبتة في مكانها فقط بشريط ذهبي رقيق.. لم يكن المنظر الذي لا ينسى بالنسبة لايرك لأثدائها مقصود من جوليا، ولكن التصميم والرقصة حكمت الأمور.

مغرم بأخته القنبلة الشهوانية وضع ايرك يديه على افخاذها العارية فوق جواربها الشفافة الحمراء العالية.. لكن جوليا صفعت يديه.

"ممنوع اللمس" حذرت بطريقه مغريه.. فورا شعرت جوليا بالجسد الذي تحتها يهدا.

بطرف عينيها من الطريقة التي كان يتدلى فيها راس اخيها كانت تحس بانه يشعر بالعار والاحراج. لماذا لا يستطيع فعلها؟ كانت تامل بان لا يبقي منغلقا لباقي الرقصة بدلا من الاستمتاع بها.. حاولت جوليا اعاده ادماج اخيها بحك كلسونها على بنطاله المنتفخ.. لم يستغرق الامر طويلا لتصل الى طريقه تجعله يشعر بشكل أفضل.

"جينزك خشن على أرجلي. بدا جلدي يتقشر" قالت جوليا.

انتظر ايرك.. لم يكن يعرف إذا كان مسموح له بالكلام. كان عقله يتحرك بسرعه كبيره.

اخيرا قال بتردد "اسف لم أكن اعرف"

"هههههه" ضحكت جوليا وهي ترقص "نعم اعرف انك لم تكن تتوقع هذا.. هل تمانع لو خلعت بنطلونك بسرعه"

"اوه" ابتلع ايرك بصعوبة "لا.. لا.. على الاطلاق"

"جيد.. بنطلونك يضايقني" قالت جوليا وهي تقفز من حضن اخيها.

فك ايرك حزامه ورفع نفسه الى اعلى على يديه ليفسح المجال لأخته لتسحب بنطلونه الى الأسفل. وهو يشعر بالحرية والشجاعة قام ايرك بخلع تيشيرته من تلقاء نفسه ليكشف عن عضلاته المفتولة.

فجاه احمر وجه جوليا.. لم تكن تخطط لخلع بنطلون اخيها ناهيك عن جلوسه عاريا سوا من البوكسر.. كان لدي جوليا كل الحق لتوقف الامور عند هذا الحد، ولكن اخاها كان يحتاج رعايتها وقد استثمرت الكثير من الوقت والجهد لإعداد الهدية.. زرعت جوليا مؤخرتها مجددا على حضن اخيها الدافئ وبدأت تحكها بشكل اقوى.. كانت ممتنة للأوزان التي تثبت الكرسي في مكانه والا كانوا سيزحفون بالكرسي.. كان شعر جوليا الطويل الاسود مضغوط على صدر اخيها وبطنه. كانت تتساءل ما الذي يجول في ذهنه. لم يكن ايرك نفسه يعرف الإجابة.. كان هائج جدا لدرجه عجزه عن التفكير للحظه.. جسد اخته الشهواني وهو يضغط على قضيبه وصدره كان من عالم اخر.

بعد تخلصه من الجينز كان قضيب إيرك يأخذ حريته في التجول ولأول مره خلال الرقصة حركة مؤخرة جوليا الدائرية جعلت قضيبه يأخذ وضعه الطبيعي الى اعلى.. تنهد ايرك بارتياح وقضيبه يستند على بطنه.. أدركت جوليا التغير في الموقف.. ابتسامه متعجرفة شريرة ارتسمت على وجهها.. لقد جعلته منتصب لهذه الدرجة وحركته في هذا الوضع بدون استخدام يديها.. كانت تعرف من خبرتها في الحفلات ان قضيب الشاب وهو على بطنه مريح للجميع.

رفعت جوليا مؤخرتها الى اعلى بطن اخيها ثم غرست مؤخرتها الى أسفل وهي تحركها من جانب الى اخر وهي تدحرج قضيبه تحت كل فلقة من فلقات طيزها.. كان من الممتع ان تجعل قضيبه يتحرك في اي اتجاه ترغب فيه.

"ااه... اهه" حاولت جوليا قدر الامكان ان تكبت تنهيداتها بينما يتحرك كسها على طول قضيب اخيها الصلب. اتسعت عيناها وتشابكت اصابعها خلف رقبة ايرك.

كانت جوليا تعرف انه قد يحصل بعض التلامس وهي تركب اخاها لكنها لم تكن مستعدة للقدر الذي كان اخوها يتمتع به من الصحة.. كان بكل تأكيد يتفوق على اي قضيب لمسته جوليا من قبل.. لا يمكن التخلص من الفضول قررت جوليا تكرار الامر مره اخرى وهي تستمتع بالشعور وقضيبه الثخين يضغط كلسونها الى داخل مهبلها الساخن.

لم تستطع جوليا ان تكبت نفسها واحسست بالانفجار "مع جسم وزبر هكذا لماذا لا تحضر الفتيات كل ليله الى المنزل بحق الجحيم؟"

أحس ايرك بالفخر.. كان مندهش من الطريقة التي اطرت فيها اخته على قضيبه "لا اعرف.. اعتقد ان معظم الفتيات لا يثيرون اهتمامي"

ابتسمت جوليا "وهل اظهرته لأحدهم من قبل"

"لا" اعترف ايرك "ولكنك دائما كنت تقولين لي ان اتركك وشانك وتسخرين مني.. لذلك لم اعتقد أنك تريدين الحديث معي"

"هههههه" قلبت جوليا عينيها الى الخلف "انا اختك.. وظيفتي ان اخبرك أنك مزعج.. المفترض ان تتجاهل هذا وتستفزني"

"اوه" ضحك ايرك ضحكه خفيفة "حسنا انت تثيرين اهتمامي"

احمر وجه جوليا "نعم.. بدون مزاح ايها الاحمق.. انا وسالي خططنا لهذا.. لم اكن لأخرج من الصندوق هكذا لو لم اكن اعلم ذلك"

الاهتزاز الايقاعي في حجر ايرك اثاره بشكل أكبر.. كان يستطيع سماع تنهيدات اخته.. بدأت ثقته في نفسه تزداد لكنه كان في نفس الوقت لا يعرف ماهي الخطوط الحمراء.

"اعشق الطريقة التي تبدين فيها في هذه الملابس.. انها مثيره جدا عليك"

"شكرا" حكت رقبه اخيها بطريقه شاعريه و حكت طيزها على قضيب اخيها المغطى بالبوكسر بطريقه شهوانية.. كانت تشعر بظهرها يلتصق بظهره "اريد ان ادفعك الى الجنون قليلا"

"لقد نجحتي" ضحك الاخ والاخت معا "اعشق الطريقة التي تقومين بها" اضاف ايرك. "شكرا لأنك خلعت بنطلوني.. اشعر الان بشكل أفضل"

الاهتمام الشهواني مع الضغط الجنسي في الجو كان مغري جدا لجوليا.. كانت تريده ان يهيج أكثر عليها.. كانت تحب الشعور بانها مغريه.

"من قال اني خلعت بنطلونك لتشعر بشكل افضل" قالت جوليا بصوت مخنوق وهي تحك كلسونها من اعلى الى اسفل على قضيب اخيها المنتصب.

"اوهههه" تنهد ايرك.. كان وجهه محمر ويتعرق..

كانت مقدمه طبيعية للجزء التالي من الأداء.. لم تكن جوليا تدري في اي جزء هي من الرقصة، ولكن من الطريقة التي كان يحتك فيها جلد اخيها الناعم المتعرق على جلدها انه مستعد للمزيد. كما خططت بدأت جوليا تنزلق بين ساقي ايرك المتباعدة قبل ان تستعمل قبضتها على رقبته لتعود مجددا الى اعلى.. في كل مره كانت تغرس طيزها بكاملها على حوضه بطريقه شهوانية وتلصق ظهرها على صدره العريض.

رمى ايرك راسه الى الامام وهو يتنهد في اذن جوليا "اعشق الطريقة التي ترقصين بها"

"اجل؟" تنفست جوليا "لقد تعلمت الكثير من الحركات مثل هذه الحركة.. فقط من اجلك "

كان هذا كثير بالنسبة لايرك.. لم يكن يستطيع ان يسيطر على جسده.. رفع ذراعيه وقبض على القفص الصدري لأخته تماما تحت اثدائها.

"اللعنة" اختلست جوليا النظر الى أسفل لترى ذراعي اخيها المفتولة تمتد حولها.. كانت تحب الطريقة التي يقبض فيها على جسدها بيديه القويتين.. لم يكن هناك مغزى من التظاهر.

بنبره فاحشه تحدته جوليا "إذا كنت تتصرف بطريقه سيئة وتكسر القواعد على اي حال.. لماذا لا تقبض على الشيء الذي تريده؟"

كان ايرك مذهول وهو ساكن.. استطاع ان يحرك يديه على أثداء اخته من تحت الشريط.. بأيدي ذكورية قوية عصر ولعب في اثدائها..

تنهدت جوليا بصوت عالي. "اوه.. ايرك"

اخوها المفتون كان يفرك ويعصر حلماتها بينما افخاذها الناعمة تشق طريقها في حجره. أصبح الاداء أكثر جنسيه وقذارة مما خططت له.. حاولت ان تستعمل طيزها لتوصل له رسالة كم هي مستمتعة.. كانت تامل إذا قامت بإمتاع قضيبه بشكل كافي سوف يشعر بالقدر الذي احبت فيه تقديم الهدية له.. ولكن بغض النظر عن مدى مهارتها في تدليك قضيبه الساخن بفلقات طيزها العارية لم تكن رسالة قويه بشكل كافي..

انتفض راس جوليا من جانب الى اخر من التلامس المستمر.. ردت بحك خيط كلسونها الرقيق المبتل على قضيب اخيها الصلب من اعلى الى أسفل بطريقه شهوانية.. ما لم تقصده هو ان يخرج راس قضيب ايرك من فتحه البوكسر يتبعه بعض الانشات من قضيبه.

"اه" انتفضت جوليا وكادت تقفز وهي تشعر باللحم الساخن المكشوف يضغط على فلقة طيزها اليمنى. كانت تعرف ما يحصل، ولكن كيف لها ان تتوقف بينما ايرك يقبض على اثدائها وراس قضيبه ولحمه الساخن يتدحرج على مؤخرتها ومهبلها الطري. وجدت جوليا نفسها متحمسة للجزء التالي من الرقصة. لم تكن جوليا تعرف هل جاء الجزء التالي من الرقصة مصادفة مع الجزء المخصص لها من الأغنية او ان الأغنية اعادت تكرار نفسها..

على اي حال نهضت جوليا واستدارت لتواجه اخاها.. عندما نظر الاخ والاخت الى عيون بعضهم أدركا ان كليهما محتار مرتبك وسعيد أكثر من الاخر.. لكن لا أحد منهم يعرف ما الذي يحصل ولا أحد منهم يريده ان يتوقف.. هناك شيء من الدعابة الصامتة في الموقف.. كان صدر جوليا يصعد ويهبط وهي تبتسم وهي تمتطي حجر اخيها وتلمس صدره الذي يتحرك ببطء مع حركات انفاسه بأطراف اصابعها..

مع تغيير طفيف في الخطة وجدت جوليا نفسها تعض شفتها السفلى وتحدق في عيون اخوها وهي تجلس لتحشر قضيبه الشبه عاري بين بطنه وكلسونها الرطب.. الشعور بشفتي كس اخته الساخن يضغط على قضيبه كان من عالم اخر لكن ايرك كان مشتت بمنظر وشعور صدرها وهو يضغط على صدره.. كان جبينها يستند على جبينه لتثبت نفسها.

بدأت جوليا بعدها في الرقص مجددا، ولكن هذه المرة كان رقصها عباره عن فرك كلسونها الاحمر على قضيبه وهي تحركه من القاعدة الى الراس.. كان الأخوة يتنهدون ويغنجون من فرط المتعة الجنسية التي لم يجربا لها مثيل من قبل.. عندما نظرت جوليا الى عيون اخيها وجدته يتفحص صدرها العملاق.. فغرزت اظافرها في اكتافه وطحنت كسها الساخن بشبق.. حتى جوليا بدأت تحدق في اثدائها الكبيرة وهي مضغوطة على صدر اخوها العريض. كان هناك مشكله واحده تراها.

لا تعرف ما الذي حل بها.. أراحت جوليا راسها على كتف اخيها وتنشقت رائحه العطر التي تفوح من جلده و همست في اذنه "ألا تريد ان تفك هديتك؟"

"ماذا؟" لهث ايريك..

كان يرى ويشعر بالشريط الذهبي يتدلى على جسده "اللعنة.. هل حقا أستطيع فعل ذلك؟"

"مممممممم" رفعت جوليا اكتافها في حيره "انه يوم عيد الميلاد.. وهو ملفوف بشريط.. لذلك يجب ان اسمح لك.. هذه هي القاعدة"

لم يتردد ايريك في شد الشريط ليفتح الوردة التي امام صدرها.. مد يديه حول اخته ومزق الشريط من على جسدها.. حلمات اخته المنتصبة ضغطت على جلد صدره.

"اوووووه" شهقت جوليا

شاهدت اخاها وهو ينزل راسه الى الاسفل ويستغل كرمها الزائد.. قبل ان تدرك ما يحصل كان اخوها يقبل ويلحس الجزء العلوي من اثدائها.. لم تتصور جوليا ابدا ان تتصاعد الامور الى هذا المستوى.. ولكنها تتحمل جزء من المسؤولية عندما اشارت الى اثدائها بانها هديه..

بالرغم من ذلك لم تكن جوليا تستطيع انت تقول له توقف.. حتى لو ارادت ذلك.. كان هناك عذر جاهز تتذرع به جوليا.. ولكن جوليا تعرف السبب الحقيقي وهو انها كانت تتلوى في عذاب جنسي مع اخيها.. كل الجدران التي حاولت بنائها والأكاذيب التي حاولت قولها تبدو الان تافهة.. كل هذا القلق لا مغزى منه.. كان هذا هديه بالنسبة لها ايضا كما لأخيها.

انحنت جوليا الى الوراء لتعطي اخاها المساحة الكافية ليقبض على اثدائها ويضعهم في فمه وهي مثبته في قبضته القوية.. تركت جوليا اكتافه وبدأت تمرر يديها في شعرها الاسود الطويل وهي تركب قضيبه وتحكه على كسها "اوه اللعنة يا ايرك.. استمر.. استمر"

بثقته التي اكتسبها حديثا قبض ايريك على طيز اخته وبدا في عصر فلقات طيزها.. كان كالحلم.. كان كل مره يعتصر فلقات طيزها يتبعها بصفعه على لحمها الطري..

ابتسمت جوليا بخبث "أراهن أنك اردت ان تفعل هذا بي منذ فتره"

رد ايريك بصفعه قوية على طيزها وهو يبتسم ابتسامه عريضة.. كان هناك شيء اخر كان يحلم بفعله أكثر.. الاخ سحب اخته وضمها بعمق وبدا يقبل شفتيها بحراره.. فتحت جوليا عينيها فجاه لتغلقهم مره أخرى.. غرزت اظافرها في صدر اخيها لتعطيه لذه ألم..

فجاه اصاب جوليا الذهول وهي تشعر بيد اخيها تتسلل الى اعلى وتقبض على رقبتها.. انقبضت عضلات ساعده المليئة بالعروق وضغطت اصابعه على جوانب رقبتها الرقيقة ليجعلها تشعر بالدوار.. الضغط غير المتوقع والمكافحة لأخذ نفسها كان مخيف.. لم تكن جوليا تفعل شيئا سوى التحديق في اخيها.. أطلقت جوليا صرخة عالية..

سحب ايرك اخته من رقبتها ليضع راسها بجوار راسه ويهمس في اذنها. "ليس لديك أدني فكره عن مدى رغبتي في فعل هذا منذ زمن طويل"

سنين من الشهوة انفجرت بعد قبله واحده.. استمر ايرك في تقبيل اخته وهو يقبض على حلقها.. كان يضع لسانه في فمها ويمص شفتيها ويعضها بأسنانه..

القضيب العملاق الذي يضغط على شفتي كسها الطرية ممزوج مع العنف في التعامل معها جعل جوليا تنتشي "اشعر بزبرك يضغط على كسي" همست

"اوووه اعرف.. تخيلي لو دخل في اعماقه" مد ايرك يده وامسك بالكلسون الاحمر وسحبه جانبا. عضت جوليا رقبته وهي تضغط قبعة سانتا كلوز على اذنه.

وهو يقبض على رقبتها رفع ايرك اخته الى اعلى.. بدأت جوليا تغرس اظافرها داخل جلده لتترك علامات ستدوم طويلا مما جعله يقبض على رقبتها بشكل أعنف.. باستعمال يده الاخرى رفع ايرك قضيبه عموديا في الهواء..

شعرت جوليا بشفتيه وانفاسه الساخنة بالقرب من اذنها "لم اقذف داخل احدى هدايا الميلاد من قبل"

"اووووووه.. اللعنه.. انا احبك" أطلقت شفتا جوليا صرخة عالية واخوها ينزلها على قضيبه المنتفض. شهقت جوليا وحبست انفاسها بينما تنفرج شفتا كسها لتفسح المجال لزبر اخيها.

انزلقت جوليا الى الاسفل ليدخل كامل زبر اخيها في كسها.. عندما جلست بالكامل على حجره كانت تشعر بنبضات قلبه المتسارعة من خلال قضيبه.

"اووووه يا إلهي.. لا اصدق أنك جعلتيني انيكك كهديه عيد ميلاد" ضحك ايرك وهو يخفف قبضته قليلا عن رقبتها.

"لم افعل" قالت جوليا بصوت مختنق والدموع في عينيها "كنت فقط اريد ان اهديك رقصة

" انتشرت على وجه ايرك ابتسامه متغطرسة "فقط رقصه؟ فلماذا جهزتي كل هذا؟"

ضحكت الفتاه الساخنة ذات الشعر الاسود من غرور اخيها.. في العادة كانت غريزتها ستحاول ان تكسر غروره "لا اعرف لماذا؟" قالت وهي تحرك حوضها على زبره في شكل دائري "ربما لأني شعرت انك تريدني وعاء القذف الخاص بك في عيد الميلاد او شرموطتك الخاصة التي سوف تفرغ خصيتيك داخلها في عيد الميلاد"

بمجرد سماعه هذا قبض على خصرها ودفع قضيبه بعنف الى اعلى.. مع كل دفعه الى اعلى كانت تسقط على حوضه بصوت صفع قوي.. وفي كل مره تشعر بان زبره يذهب عميقا في كسها أكثر من المرة السابقة.. بالنسبة لايريك كان هذا أعظم خيالاته التي لم يتوقع في حياته ان تتحقق..

الشعور بانه في كل مره يدفع بحوضه الى اعلى كان يغوص عميقا في كس اخته كان شعور لا يصدق.. سرعه وعنف الضربات التي كان يوجهها الى اخته جعلت قبعة سانتا تنزل على عينيها.. ضرباته مع الوقت اصبحت اكثر عنفا.

"اووه يا الهي جوليا"

"اههه.. نعم.. نيكني ايرك اوووووووه.. استمر اريد ان اشعر بلبنك داخلي" صرخت جوليا.

بعده عده ضربات حذرها ايرك "سوف اقذف قريبا"

ليتغلب على صعوبة الحركة في هذا الوضع لم يتوقف إيرك عن نيك اخته بكل عنف.. لأول مره يشعر إيرك بهذا الشعور الغريب وهو يحس بسوائل اخته تنزل على قضيبه وتسيل على خصيتيه.. قضيب ايرك المستثار بدأ ينتفض وفقد السيطرة على حركة حوضه.. تشنجت عضلاته وشعر انه يجب ان يقذف.

"اللعنة انا سأقذف أيضا" صرخ ايرك.

الشيء الوحيد الذي كان يستطيع فعله هو ان يمسك اخته من اكتافها ويضغطها الى أسفل على حوضه بكل قوه يمتلكها.. عمليا لا يمكن لقضيبه ان يغوص أعمق في كسها فقد كان قد وصل إإلى قعرها..

كانت جوليا على وشك ان يغمى عليها "نعم افعلها.. أخبرني أنك تحبني"

"نعم انا احبك بشكل لعين يا جوليا"

فجاه شعرت جوليا بانفجار ساخن عميقا داخل كسها "ااااههه" تتابعت الانفجارات داخلها وهي تشعر بأخيها ينتفض ويملا كسها باللبن.

لأكثر من دقيقه سمحت جوليا لأخيها بان يحلب نفسه داخلها.. عندما توقف اخيرا رمت جوليا نفسها ورأسها على صدر اخيها.. راقب ايرك قضيبه وهو يرتخي داخل اخته وهو يثبتها في مكانها.. كان الاثنان منهكين تماما وغير قادرين على الحركة.

لأكثر من خمس دقائق استراحا معا ليعيدا بناء قوتهما ويفكرا في الذي حصل.. عندما انتبها الى اغنيه سانتا بيبي وهي تعيد نفسها للمرة المليون استيقظا ونهضت جوليا من فوقه.. تبادلا نظرات حائره وهما يتساءلا عن عواقب ما فعلاه.. وهما يحدقان في عيون بعضهما بدأوا فجاه في الضحك.

"امممم عيد ميلاد سعيد" قالت جوليا

"نعم انه كذلك" اضاف ايرك "اذا.. هل ستقولين لي بعد ايام سنه سعيدة أيضا"

نظرت جوليا بعيون متسعه.. كان سلوك وقح من اخيها الذي كانت تعتقد انه خجول.

"امممم" مررت اصابعها على صدره وهي تفكر في سؤاله.. قالت بابتسامه خبيثة "دعني فقط أقول.. اعتقد ان هذا سيكون بدأيه لسنه سعيدة جدا جدا"

قبل ايرك جوليا "انا سعيد لسماع هذا.. ههههه شكرا جزيلا لهديه عيد الميلاد" ضحك

"على الرحب والسعه" تذكرت جوليا "في الحقيقة لدي هديه اخرى لك"

"هل انت جاده؟" كان من الصعب التصديق انه سيحصل على شيء اخر

"نعم اجلس في مكانك" كان على جوليا ان تقوم من على حجره..

مدت يدها الى الصندوق لتخرج هاتفها.. كانت تريد ايقاف الموسيقى لكنها قامت بتشغيل اغنيه أخرى.. ثم جلست على حجر اخيها بشكل جانبي..

"ها هي"

شاهد ايرك صور اخته في قميص النوم "واو انت تبدين مثيره جدا" كان لا يفهم لماذا تريه صوره لها على هاتفها.

تذكرت جوليا ان هذا لا يفيد "انهم لك.. لقد اخذت الكثير منهم.. سأرسلهم لك جميعا"

"اوه" احس ايرك بالسعادة.. مد يديه بين ساقي اخته المغلقين "شكرا لك"

فجاه سمعا صوت سيارة تقترب من المنزل "اللعنة" قالا معا

لقد عاد والداهما من الكنيسة.. قبلت اخاها قبله اخيره.. اخذت كلسونها وجمعت الشريط من على الارض واسرعت الى الأعلى..

سالي التي كانت تلعب في كسها من وراء الباب اسرعت هي الاخرى وراء جوليا وهي تقول "مرحبا" لايريك وهو ينظر في دهشه.

في غرفه جوليا كانت سالي تلهث "اوه يا إلهي.. اوه يا إلهي"

كانت علامات الاحراج على جوليا "لقد حظيت بأجمل رعشه في حياتي"

"والان قمتي بالتأكد بنفسك ان اخاك أفرغ خصيتيه" ضحكا معا. "هل يمكنك ان ترسلي لي صوري؟" سالت سالي

"بالتأكيد" اجابت جوليا "سوف ترسليهم انت ايضا له اليس كذلك؟"

"انا متأكدة بانه لن يهتم بهذه الصور بعد ما فعله بك"

احمر وجه جوليا وعضت شفتها السفلى "أمم"

"لا تقلقي لن ارسلهم لأخيك.. سأرسلهم الى صديقي ريان"

"نعم اعتقد ان هذا أفضل" نزلت جوليا تحت الدوش البارد ثم أطلت برأسها المبلل "او ربما ترسليهم لأخيك"

"ماذا؟" سكتت سالي وهي تحاول الإجابة "انه أكبر مني وهو يخدم حاليا في الجيش"

"نعم" ابتسمت جوليا "لا يوجد فتيات في القاعدة.. اعتقد انه سيحب هذه الصور"

"لا اعلم إذا كان ..."

"انه عيد الميلاد واخوك وحيد.. ليس له صديقه.. ويفتقد اخته الصغيرة"

بدأت سالي تشعر بالشفقة تجاه اخيها.

دخلت جوليا مره اخرى الى الحمام لتستمتع بالدوش البارد.
 
  • حبيته
التفاعلات: بحبها
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
متسلسلة اوقصيرة
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%