تجربة رقصات الشموع بين الدموع

[Daizzy]

سبقته عارية الى سريرى الجميل عش متعتى و رحلتى فوق السحاب
حقا داعبنى و اثارنى بقبلاته و احضانه فى البانيو و هو يغسل جسدى بعناية كأنه يغسل قطعة خالدة من الفن الفرعوني يخشى عليها من اللمس ولم ينس ان يتذوق كل جسدى ببطؤ و تقديس كأنه فى معبد مقدس حتى تلك ال ،0. بين أردافى الكبيرة و كم طال تقبيله لها وتذوقها كأنها فنجان عسل يسيل فى نهاية الأخدود الفاصل عند نقطة التقاء افخاذى الممتلئة بالانوثة و الحب المتشوقة لمعانقة كتفيه .
طالما حلمت و تمنيت تلك اللحظة القادمة التى تجمعنى به و كتفيه بين ذراعى انظر فى عينيه و ارضع شفتيه و امتص لسانه بقوة و نهم و افخاذه بين فخذى ، و عندما يلتقى قضيبه الجميل الساحر الناعم المنزلق يلمس ويداعب بظرى الغليظ الكبير المنتصب الذى طالما أطلقت عليه أمى و الفتيات العاشقات اسم ( القضيب القاتل) بسبب حجمه الغليظ و طوله المبالغ فيه ، و الذى يبدو عضوا شاذا غير مناسب لانوثتى و رقتى ونعومتى كولد سالب شكله لايوحى بأن له قضيب على الإطلاق.. وهم لايعرفون اننى أشعر به ك بظر مجرد زنبور فوق كسى تحت قبة عانتى الناعمة الكبيرة التى تنقسم الى شفتين كبيرين لكسى الدافىء البنى و على جانبى آخره مباشرة قبل شفايف فتحتى الشرجية توجد البيضتين الصغيرتين جدا وهما الخصيتين لما يسمونه هم قضيبى و أسميه انا بظرى ..
تمددت فى وسط السرير بظرى شبه منتصب طوله ٢٨ سم يترنح بين افخاذى و يغطى رأسه فتحتى الشرجية و أصابعى تتحسس قبة كسى وشفتيه الغليظتين الدافئة
دخل (فريد) حبيبى زميلى فى الكلية خولا كعادته مبتسما طفلا سعيدا تلمع عيناه و عاريا يغطى بيده قضيبه الساحر الجميل المنتصب بشدة بلغ طوله ٣٢ سم يناطح ركبتيه
اعتلانى فريد .. و توسط جسده جسدى . و فخذيه بين افخاذى و عانقته برقة اتحسس عضلات كتفيه القوية الرياضية و اعتصرها اتأكد من صلابتها و اخربشها انشب فى ظهره و ذراعيه سنون اظافرى الملونة و رحت اتحسس رقبته وخديه والمس شفتيه باناملى و اجذبه ببطؤ شديد حتى تكاد رموش عيني الطويلة تلامس أهداب ورموش عينيه .. اتنفس أنفاسه البطيئة العميقة الهادئة و انظر داخل عينيه العسلية الجميلة الواثقة من نفسه و عيناه تنظران داخل عينى الخجولة الطامعة العاشقة المتعطشة بقوة الى عشقه وحبه و ... و نظرت الى شفتيه الممتلئة الشهية و اقتربت بشفتى الساخنة الملتهبة لتتلاقى شفاهنا لقاء عشق و شوق و لهفة و حب و اغمض عينى لحظة التلامس و اضغط شفتى بحنان على شفتيه و افتح له شفتاى فيتلقف شفتى السفلى يرضعها فانظر فى عينيه متسائلة هل انت جائع يا ذكرى لترضع شفتى . انا جائعة لذكورتك فألتهم و اعض شفته السفلى والتهمها كلها داخل فمى امتصها واستحلبها و ارضعها منتصرة عليه .. وتروح شفتاى تصارع شفتيه و شفتاه تغلب شفتى و يلتصقان يشفط كل منهما شفتى الاخر بحنان وعطف وتلذذ وبقوة وقسوة واندفاع و لسانه يصارع لسانى و يهمس فريد و هو يرضع حلمة بزازى (احبك يا سامى يا احلى سامية فى حياتى)، (اموت فيك يا فريد من زمان احلم بيك فى حضنى واحلم باللحظة دى لما تكون انت ملكى وانا ملكك حبيبتك انا وانت جسم واحد نفس واحدة قلب واحد عقل واحد ، عاوزاك كلك لى انت بس)، أحسست برأس قضيبه تلامس بظرى او قضيبى تداعبه تضغطه و تبعده من طريقه. فتحت افخاذى و رفعتهما حول خصر فريد و وضعت كعب رجلى على فتحته الشرجية بين اردافه اضغط بها عليه واجذبه نحوى اكثر و اكثر و اكثر بالتدريج . واحسست راس قضيبه يضغط بين شفتى كسى الكبيرة المتورمة يضغط فأرفع نحوه اردافى اكثر ويضغط راس قضيبه بين شفتى كسى فامتص شفتيه و اعض خدوده وشفايفه و اهمس له (على مهلك يا حبيبى على مهلك ياروحى تعالى اكثر فى حضنى تعال) و ينزلق قضيب فريد حبيبى قضيبه الساحر الجميل الناعم مدهون بكثير من كريم بريدوكايين العجيب الذى يجعله ينيكنى ساعات بدون ان يقذف و ينزلق نحو وردتى حبيبتى فتحتى الشرجية و ارتعش جسدى و باعدت أضمه كله بين افخاذى و يداه تحتى تباعد بين اردافى و اصبعه يلامس وردتى العذراء و يتحسس شفايفها الدافئة المنزلقة بكريم بريدوكايين الذى يجعلها ترتخي و تتسع بما يكفيه و بما لا يجعلني أشعر باى الم وتزيد تضاعف متعتى واحساسى اللذيذ بقضيب فريد و راسه وكل شىء و كل حركة دخول او انسحاب او تركين الاعكان و البحث فى تجويفى الشرجى كاملا .. و ضغط فريد قضيبه بحنان شديد بحرص بحب بدلال بلذة جميلة فى فتحتى الشرجية التى رحبت به واقبلت عليه تضغط نفسها فيه وتتسع لراسه الكبير المهول ليؤلمها اقل من ثوانى معدودة و ينزلق بقوة و ثقة الى اعماقى الداخلية و عضلات فتحتى الشرجية تعتصره بحب وشهوة و شوق لا مثيل له فى الخيال ..
و اغمض عينى و اشهق . .. اشخر .... اغنج .... اتاوه ... آه من شفتيك ... أه والف آه من قضيبك يا حبيبى .. آه آه أى

اضغط لقراءة المزيد...

 

[kemet]

رائع

 

[الــــــعَــــــربــــــى]

سبقته عارية الى سريرى الجميل عش متعتى و رحلتى فوق السحاب
حقا داعبنى و اثارنى بقبلاته و احضانه فى البانيو و هو يغسل جسدى بعناية كأنه يغسل قطعة خالدة من الفن الفرعوني يخشى عليها من اللمس ولم ينس ان يتذوق كل جسدى ببطؤ و تقديس كأنه فى معبد مقدس حتى تلك ال ،0. بين أردافى الكبيرة و كم طال تقبيله لها وتذوقها كأنها فنجان عسل يسيل فى نهاية الأخدود الفاصل عند نقطة التقاء افخاذى الممتلئة بالانوثة و الحب المتشوقة لمعانقة كتفيه .
طالما حلمت و تمنيت تلك اللحظة القادمة التى تجمعنى به و كتفيه بين ذراعى انظر فى عينيه و ارضع شفتيه و امتص لسانه بقوة و نهم و افخاذه بين فخذى ، و عندما يلتقى قضيبه الجميل الساحر الناعم المنزلق يلمس ويداعب بظرى الغليظ الكبير المنتصب الذى طالما أطلقت عليه أمى و الفتيات العاشقات اسم ( القضيب القاتل) بسبب حجمه الغليظ و طوله المبالغ فيه ، و الذى يبدو عضوا شاذا غير مناسب لانوثتى و رقتى ونعومتى كولد سالب شكله لايوحى بأن له قضيب على الإطلاق.. وهم لايعرفون اننى أشعر به ك بظر مجرد زنبور فوق كسى تحت قبة عانتى الناعمة الكبيرة التى تنقسم الى شفتين كبيرين لكسى الدافىء البنى و على جانبى آخره مباشرة قبل شفايف فتحتى الشرجية توجد البيضتين الصغيرتين جدا وهما الخصيتين لما يسمونه هم قضيبى و أسميه انا بظرى ..
تمددت فى وسط السرير بظرى شبه منتصب طوله ٢٨ سم يترنح بين افخاذى و يغطى رأسه فتحتى الشرجية و أصابعى تتحسس قبة كسى وشفتيه الغليظتين الدافئة
دخل (فريد) حبيبى زميلى فى الكلية خولا كعادته مبتسما طفلا سعيدا تلمع عيناه و عاريا يغطى بيده قضيبه الساحر الجميل المنتصب بشدة بلغ طوله ٣٢ سم يناطح ركبتيه
اعتلانى فريد .. و توسط جسده جسدى . و فخذيه بين افخاذى و عانقته برقة اتحسس عضلات كتفيه القوية الرياضية و اعتصرها اتأكد من صلابتها و اخربشها انشب فى ظهره و ذراعيه سنون اظافرى الملونة و رحت اتحسس رقبته وخديه والمس شفتيه باناملى و اجذبه ببطؤ شديد حتى تكاد رموش عيني الطويلة تلامس أهداب ورموش عينيه .. اتنفس أنفاسه البطيئة العميقة الهادئة و انظر داخل عينيه العسلية الجميلة الواثقة من نفسه و عيناه تنظران داخل عينى الخجولة الطامعة العاشقة المتعطشة بقوة الى عشقه وحبه و ... و نظرت الى شفتيه الممتلئة الشهية و اقتربت بشفتى الساخنة الملتهبة لتتلاقى شفاهنا لقاء عشق و شوق و لهفة و حب و اغمض عينى لحظة التلامس و اضغط شفتى بحنان على شفتيه و افتح له شفتاى فيتلقف شفتى السفلى يرضعها فانظر فى عينيه متسائلة هل انت جائع يا ذكرى لترضع شفتى . انا جائعة لذكورتك فألتهم و اعض شفته السفلى والتهمها كلها داخل فمى امتصها واستحلبها و ارضعها منتصرة عليه .. وتروح شفتاى تصارع شفتيه و شفتاه تغلب شفتى و يلتصقان يشفط كل منهما شفتى الاخر بحنان وعطف وتلذذ وبقوة وقسوة واندفاع و لسانه يصارع لسانى و يهمس فريد و هو يرضع حلمة بزازى (احبك يا سامى يا احلى سامية فى حياتى)، (اموت فيك يا فريد من زمان احلم بيك فى حضنى واحلم باللحظة دى لما تكون انت ملكى وانا ملكك حبيبتك انا وانت جسم واحد نفس واحدة قلب واحد عقل واحد ، عاوزاك كلك لى انت بس)، أحسست برأس قضيبه تلامس بظرى او قضيبى تداعبه تضغطه و تبعده من طريقه. فتحت افخاذى و رفعتهما حول خصر فريد و وضعت كعب رجلى على فتحته الشرجية بين اردافه اضغط بها عليه واجذبه نحوى اكثر و اكثر و اكثر بالتدريج . واحسست راس قضيبه يضغط بين شفتى كسى الكبيرة المتورمة يضغط فأرفع نحوه اردافى اكثر ويضغط راس قضيبه بين شفتى كسى فامتص شفتيه و اعض خدوده وشفايفه و اهمس له (على مهلك يا حبيبى على مهلك ياروحى تعالى اكثر فى حضنى تعال) و ينزلق قضيب فريد حبيبى قضيبه الساحر الجميل الناعم مدهون بكثير من كريم بريدوكايين العجيب الذى يجعله ينيكنى ساعات بدون ان يقذف و ينزلق نحو وردتى حبيبتى فتحتى الشرجية و ارتعش جسدى و باعدت أضمه كله بين افخاذى و يداه تحتى تباعد بين اردافى و اصبعه يلامس وردتى العذراء و يتحسس شفايفها الدافئة المنزلقة بكريم بريدوكايين الذى يجعلها ترتخي و تتسع بما يكفيه و بما لا يجعلني أشعر باى الم وتزيد تضاعف متعتى واحساسى اللذيذ بقضيب فريد و راسه وكل شىء و كل حركة دخول او انسحاب او تركين الاعكان و البحث فى تجويفى الشرجى كاملا .. و ضغط فريد قضيبه بحنان شديد بحرص بحب بدلال بلذة جميلة فى فتحتى الشرجية التى رحبت به واقبلت عليه تضغط نفسها فيه وتتسع لراسه الكبير المهول ليؤلمها اقل من ثوانى معدودة و ينزلق بقوة و ثقة الى اعماقى الداخلية و عضلات فتحتى الشرجية تعتصره بحب وشهوة و شوق لا مثيل له فى الخيال ..
و اغمض عينى و اشهق . .. اشخر .... اغنج .... اتاوه ... آه من شفتيك ... أه والف آه من قضيبك يا حبيبى .. آه آه أى

يروقانك

 

[Snake]

انا افتكرتك بنت من كتر نعومة كلامك 😂