NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة رغبات مكبوتة من الحلقة الحادية عشر وحتى الرابعة عشر

ايرين

نسوانجى قديم
عضو
نسوانجي قديم
إنضم
13 ديسمبر 2021
المشاركات
66
مستوى التفاعل
101
نقاط
49
الجنس
أنثي
الحلقة الحادية عشرة :::




تفتح ميرفت الباب و تدخل و تدخل وراءها نجوي .. ثم يغلقا الباب بالمفتاح و تخلع ميرفت قميص نجوي لتصبح نجوي بالأندر فقط .. ثم تأخذ قميص نجوي و تعلقه على مقبض الباب لكي تداري على فتحة المفتاح و حتى لا يتلصص عليها احمد و محمد .. ثم تصعد نجوي على السرير .. و تجذبني ميرفت لطرف السرير قليلا حتى تتيح مكان أفضل لها و لنجوي ..فأتحرك كأنني اتقلب و يكون وجي مقابل لهما و أغمض عيني تماما و اتصنع النوم بجد .. حتى أتيح لهما الفرصة لتقيما علاقة جنسية و حتى أفوز بمشاهدة نجوي و هي تتناك من ميرفت .. فتقول نجوي لميرفت
  • انتي متأكدة انها نايمة ؟؟
  • ايوة .. انتي هتقلقيني ليه .. و عموما مش مشكلة من وجود ميرفت حتى معانا
  • يعني ايه ..؟؟ انتي عاوزاها تشترك معانا
  • يضاقك؟؟
  • ابدا بس انا و هي ما خطرش ببالنا نعمل كده ابدا
  • تعملوا ايه؟؟
  • اللي انتي هتعمليه؟؟
  • اللي هو ايه ؟؟
  • يووه ما تكسفينيش بقى
فترتمي ميرفت عليها و تقبلها بنهم و بشهوة عالية و كأنها بحق تفترسها .. و تغيب نجوى معها و كأنها أصبحت مخدرة و أنا من الإثارة الحادثة أمامي أنفاسي تزيد واتحرق بكسي انزل افرازات كثيرة جعلته مهيأ للنيك أكثر من نجوي ..
ثم اسمع صوت شفط .. فافتح عيني بخوف ان تلمحني اي منهما .. فأجد ميرفت ترضع في حلمات نجوى و تشفط حلماتها الكبيرة الوردية الجميلة بداخل فمها .. ثم تدعكها ما بين اطراف اصابعها .. و تعيد الكرَّة مرة أخرى على الحلمة الثانية .. فتوقفها نجوي فجأة و ترقع بالصوت
  • يا لاااااههههوووووي .. ايه اللي ايدي جت عليه ده ؟؟
  • ايه فيه ايه مالك؟؟
  • انتي ايه؟؟ . راجل ولا ست
لتقف ميرفت على ركبتيها و جسم نجوي بين أفخاذ ميرفت ..وتنزل ميرفت من على السرير و تضيء النور .. ثم تقف أمام نجوي و تنزل الأندر ليخرج زب ميرفت و هو منتصف الإنتصاب .. و تشهق نجوي من ذلك .. و تقول لميرفت
  • دا محمد قال لي اني هشوف حاجة حلوة نفسي فيها و هتخرج شهوتي المكبوتة ولا جاب لي سيرة عن كده ابدا ..
  • تعالي انزلي و شوفيه بنفسك في النور
  • لتنزل نجوى و تمر من فوقي .. فتسند ركبتها على فخذي .. فأتقلب .. و أبدأ كأن حد صحاني من النوم .. ثم اعود و انام من تاني .. فتقف نجوي امام ميرفت و هي تنظر لزب ميرفت و تقول
  • هو كده نايم
  • يعني نص نص .. تقدري توقفيه..؟؟
  • ازاي ..؟؟؟
  • هاتي ايدك و امسكيه و حاولي تتعرفي عليه ..
لتمسك نجوي زبر ميرفت و تتحسسه و تضغط عليه و تثنيه و تلوي فيه .. كأنها تتأكد أنه غير صناعي و طبيعي مائة بالمائة .. ثم تشمه و تمرر انفها عليه صعودا و نزولا للخصيتين .. ثم تبدأ في تذوق زوبر ميرفت .. وتقوم بلحسه من اسفله .. ثم ترجع للخصية .. فتعود تلحسه بشكل دوراني .. الى ان تنتهي بأخذ الرأس بداخل فمها .. ثم تقوم برضاعته و مص الزوبر بكل اتقان و كأنها تمص و ترضع شيء عزيز عليها و حبيب لها في نفس الوقت .. ثم تقوم بإدخاله لفمها و اخراجه بصورة اقرب للهاند ميد .. معطية لفمها مساحة أكبر من يدها .. فيغرق زب ميرفت في لعاب نجوي .. فتمسك ميرفت رأس نجوي و تبدأ في نيكها من فمها .. حتى تصدر صوت من ارتطام رأس الزب في حلق نجوي و غرقه باللعاب الناتج عن المص و الرضاعة في زوبر ميرفت الكبير .. ثم تقوم نجوي .. بعد أنا تخرج ميرفت زبها من فم نجوي و تجعلها تنام تحت رجلي ثم تخلعها الأندر المبتل من فعل سوائلها الكثيرة .. قم تفتح أفخاذ نجوي و تنزل علي كس نجوي تلتهمه من مص شفاتيره الكبيرة .. و رضاعة زنبورها الكبير .. فنجوي تمتلك كس كبيني و لا اجمل و لا أروع .. كس منفوخ مكلبظ بالبلدي .. فتمسك ميرفت أفخاذ نجوي الطرية جدا و البيضاء كالشمع .. حتى أن اصابع ميرفت تغوص في لحمد افخاذ نجوي من طراوتها و جمالها و نعومتها .. وتقبل نجوي في أفخاذها الطرية و تطبع عليها قبلات تشفط بها لحم نجوي الشهيّ .. فتغرق نجوي الأنثي بين فرائس ميرفت اللبوءة .. و يا لها من لبوءة .. تجتمع فيها القوة و الأنوثة في وقت واحد .. قوة الرجل مع الأنوثة الظاهرة في مظهرها و في لحم صدرها و بطنها .. فميرفت رغم أنها نف انثي .. إلا أنها لا تستطيع أن تتنازل عن أنوثة كامنة بها .. فبغريزة الأنثى بداخل ميرفت .. تقع نجوي تحت سيطرة ميرفت التي تعرف من أين يؤكل لحم الكتف .. فتعرف كيف تسيطر على نجوي و تجعلها ترغب في ان تنيكها ميرفت ..
فبعد ما يقرب من ربع ساعة أو يزيد .. لا أعلم .. تنام نجوي بجانبي و هي فاتحة أفخاذها الشهية .. و تنام فوقها ميرفت و تقبلها قبلات حميمية جميلة .. و من ثم َّ تبدأ في تفريش كس نجوي الذي يستقبل زوبر ميرفت بكل سهولة و يرحب به و كأنهما عاشقان .. فتلتحم ميرفت مع نجوي في تلاحم و تشابك لا ينفصل .. و تنيكها ميرفت بكل رومانسية .. فتصل نجوي لشهوتها سريعا .. فتقبلها ميرفت ..ثم تلمحني ميرفت وأنا أشاهدهما .. فتبتسم لي و تعود فتقبل نجوي و تقول لها
- ميري صاحية و بتتفرج علينا
لتتفاجأ نجوي و تحاول أن تداري نفسها بفعل الغريزة و الفطرة .. فتكشف ميرفت عني الغطاء و تقول لي
- قومي .. قومي .. دا احنا ليلتنا ما فيها أحلى من كده
لأرد عليها و اقول
- و محمد و أحمد
فتقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و هو يقطر من شهوة نجوي .. و تقترب من الباب و تشاهد من فتحة المفتاح .. ثم تعود و تقول أن الصالة مظلمة .. فترتدي الروب بتاعي و تخرج و زبرها امامها شامخ .. فتنظر لي نجوي و تنظر الناحية الاخرى و كأنها خجلة من أن اشاهدها تتناك على سريري .. فابتسم لها و أرتب على كتفيها . .ثم تعود ميرفت و تطمئننا أن الأولاد اصلا ناموا خلاص و مفيش حد بره .. ..
فأقوم أنا و أنزل بقبلاتي على نجوي التي اهتاجت من قبلاتي و تتجاوب معي و كأنها اطمئنت أننا في مركب واحدة .. و تعود ميرفت و تدخل زبرها في كس نجوي و تنيكها بكل شهوتها و إثارتها من مشاهدتها لي أنا و نجوي و نحن نقبل بعضنا و أفعص في بزازها الطرية الشهية و .. ثم أقوم و اخلع قميصي و الكلوت و أصبح عارية تماما .. ثم أجلس بكسي على وجه نجوي و تقوم هي بدورها بلحس كسي و أنا أقبل ميرفت بقبلات سريعة و ارتعش من جراء قبلات ميرفت و لحس نجوي لكسي ..
ثم تلتهم ميرفت حلماتي و تبدا في رضاعتهما .. فأنزل يدي الى كس نجوي ة ادعك في زنبورها .. و أتحسس زبر ميرفت وهو يدخل و يخرج من كس نجوي .. فأهتاج أكثر و اكثر .. .
ثم تقوم ميرفت و تخرج زبرها من كس نجوي و تقول لي
- نامي انتي يلا يا ميري عشان نفسي أنيكك
فأقوم من على نجوي و تقوم نجوي .. لأنام انا بعد ذلك على ظهري و فاتحة رجلي .. لتدخل ميرفت بزبرها و تنيكني .. و أشعر بزبرها الغارق بشهوة كس نجوي .. فأجذب نجوي لي و أقبلها من شفايفها .. و بعدها تجلس بكسها الشهي الكبير الجميل على وجهي لألتهم شفاتير كسها بكل شراهة و أمص شفاتيرها الكبيرة ..و أرضع زنبورها و تبدأ نجوي فى الصياح ويعلو صوتها .. فتكتم ميرفت صوتها بقبلة على شفايفها و تضمها لها بقوة و هي مستمرة بالنيك في كسي الذي يرتعش بمعدل سريع من نيك ميرفت و ضخامة زبرها الجميل في كسي الذي هو بالطبع أصغر من كس نجوي الكبير و الجميل في نفس الوقت .. .. ثم تقوم ميرفت بدفع نجوي علي بطني لتنام نجوي بظهرها على بطني و يصبح كس نجوي أعلى كسي و مواجه لزوبر ميرفت تماما ..
فتخرج ميرفت زبرها من كسي و تدخله في كس نجوي بالتناوب الى أن أقذف أنا شهوتي .. فتخرج ميرفت من كسي و تدخله في كس نجوي التي تقذف بدورها سريعا .. فترتعش ميرفت و تتشنج و يتضخم زبرها و تصرخ نجوي من ذلك فتقذف ميرفت بقوة في كس نجوي .. التي تنتفض من حلاوة لبن ميرفت في كسها الذي انطفأت ناره من لبن ميرفت الغزير .. ثم ترتمى نجوي على يميني و تنام ميرفت على يساري ..
تمر علينا دقائق بعد وصلة النيك اللذيذ .. لننتفض ثلاثتنا معا .. عند رنين موبايلي .. فاقوم انا مرتعشة لأجد أن نادر زوجي يتصل بي .. فارد و أنا أرتعش ..
  • ألو
  • ايوة يا حبيبتي .. معلش أنا صحيتك من النوم بس أنا لسه راجع من الشغل و كنا في رحلة بحث و كشف كبيرة طول النهار و لسه راجع و قولت اتصل عليكي عشان تيجي انتي و الاولاد عندي هنا
  • اجيلك مطروح ..؟؟
  • ايوة .. الجو هنا جميل جدا و كمان نقضي المصيف بتاعنا هنا .. لأن أنا اتمد ليا اسبوع كمان و خايف يضيع عليك المصيف السنة دي
  • انت ناسي اني كنت في اسكندرية ؟؟
  • لا مش ناسي بس انتيق ولتيلي انك ما روحتيش البحر الا مرة و بس
  • طيب بس أنا عشان اجهز نفسي هيكون صعب جدا دلوقتي .. سيبني كده يوم أو اتنين
  • مش هستني أنا .. انتي بكتيرك بكره و بس .. صدقيني مش هتندمي أبدا
  • تمام يا حبيبي بس أنا معايا ميرفت صاحبتي هنا و صعب اقولها تمشي عشان أنا أجيلك .. كده انت هتسبب لي إحراج معاها
  • مفيش أي مشكلة خالص .. هاتيها معاكي و بكده احل إحراجك معاها ..ثم أردف .. هي لوحدها ؟؟
  • هي مع صاحبتها
  • تمام هاتيها هي و صاحبتها كمان .. انتم هتقضوا وقت جميل جدا جدا هنا
فآخذ الموبايل بعيدا و اقف ناحية الشباك و أنا عارية .. و أفتحه و أنا أتحدث مع نادر .. و أحاول معه بشتي الطرق أن أتحجج بحجج طثيرة لكي يعدل عن فكرته بسفرنا لمطروح
  • يا نادر يا حبيبي .. نجوي جارتي كان معاها مشكلة و حالتها مكتئبة .. و قعدت معاها ميرفت و بردو مفيش فايدة
  • يا ميرفت يا حبيبتي ... كل ده يتحل بتغيير الجو .. أنا مش فاهم ازاي تقول كل المشاكل دي و حلها في تغيير الجو و بعدين لما تكوني انتي اللي عاماهم .. هتكون فكرة شيك جدا منك
لأتفاجأ بميرفت تأتي من خلفي و تدفعني للأمام بانحناء .. ثم تفرش كسي بزبها و تدخله بالراحة في كسي .. فيصدر مني صوت أهه خفيفة
  • طيب استني .. أه ... اقولهم و أرجع أرد علييييك
  • ايه مالك حبيبتي .. ايه ؟؟ انتي تعبانة ولا ايه؟؟
  • لا ابدا .. أه .. لا مفيش بس ظهري وجعني شوية
  • بسيطة .. لما تيجي .. هجيبلك مدلكة مساج .. هتخلي ظهرك ده تمام
  • طيب .. بس .. لما .. أه .. أه .. لما أجيلك .. حبيبي .. اه
  • لاااااااا .. انتي كده مش تمام بجد .. انتي فيكي ايه ..
فتأخذني ميرفت للسرير و تجعلني أنام علي بطني و تنام فوقي .. ثم تدخل زبها في كسي بكل قوة .. فأكتم صوتي في السرير .. و نادر يتحدث و أنا لا أسمعه .. فأمسك الموبايل جيدا و أتحدث معه
  • الو .. معلش بس الموبايل وقع مني حبيبي
  • أنا عمال أتكلم و انتي مش بتردي و سامع صوت كده زي حركة عندك كده
  • مفيش أنا كنت واقفااااااه عند الشبااااااااك و وحبيت ارجع للسرييييير فاتكعبلت ووقع الموبايل
  • طيب مش تاخدي بالك .. .. و بعدين كلامك كاله كده .. كأنك بتزوقِّي عربية او بتشيلي حاجة تقيلة
  • أعمل ايه ما هو زبك يا حبيبي وحشني
  • انتي هتتعبيني ليه .. دا انا اصلا عاوزك عشان كده ..
فترفع ميرفت طيزي و تمسك فردتي طيزي و تبدأ في نيكي بكل قوة و عنف .. و نجوي بجانبي ترضع في حلماتي
  • يا حبيبييييي فاكر .. لما... كنا .... مخطوبييييين
  • أكيد طبعا .. تيجي نعمل واحد على الماشي .. لأنك وحشتيني جدا
  • معاك .. يا حبيبيييي
  • هاتي كسك يا ميري .. أنا مشتاق له جدا
  • انا .. عاوزة ... حمااااااااداااااااااه ... ينيك ... ني
  • انتي شكلك تعبانة جدا بجد .. .. بتحبي حمادة يا ميري (( طبعا حمادة اسم زب زوجي ))
فأرتعش جدا و أصل للرعشة الكبرى .. و انزل عسل شهوتي
- طبعا .. يا قلبييييي .. أه . أه . أه أأأأأأأه ... أأأهه ..
فتتشنج ميرفت من عليا و تنام فوقي .. و زبها يتضخم جدا جوا كسي .. ثم ترتعش جدا .. و تقذف حليبها كله .. بداخل كسي .. المتعطش لكل نقطة من لبنها
  • مالك يا قلبي .. انتي نزلتي بسرعة كده ؟
  • غ ص ب .. ع ني .. أ نا . .. ه ك ل م ك .. كما ن .. شو .. يااه
  • تمام .. انا هكلمك كمان نص ساعة .. على بال ما آخذ دش على السريع .. سلام
فأجد نجوي تفرك في كسها و هي تمص و ترضع في زب ميرفت التي انهكتني نيك عنيف جدا في كسي .. و انا اتحدث مع نادر زوجي .. الذي لا يعلم ان زوجته تتناك في كسها و هي تتكلم معه في التليفون .. كم كان الموقف جميل ومثير و كم كانت فكرة ميرفت مجنونة انها تنيكني و انا بتكلم مع جوزي في التليفون ... فازدادت اثارتي أكثر عن أي مرة اتناكت فيها .. خصوصا .. وان زوجي علي الهاتف و انا بتناك بجد .. ومن زوبر بنفس حجم زوبر زوجي و لكنه بعروق بارزة و رأس أعرض .. أما طوله فهو نفس طول زب زوجى أقصد بنفس طول حمادة ..
فتقوم ميرفت و تنام علي نجوي و تفرش زبها على كس نجوي .. و نجوي تمسك برجليها الاثنتين و فاتحاهم علي آخرهم و مسلمة كسها لميرفت عشان تنيكها .. فتدخل ميرفت زبها دفعة واحدة في كس نجوي .. و تعلن عن جولة أخرى للنيك و لكن مع نجوي .. التي ترتعش جدا لمجرد دخول زب ميرفت .. التي تبدأ في رهز نجوي بكل قوة و عنف .. و بزاز نجوي تهتز بشدة و كانها ترتج من زلزال بقياس 10 ريختر .. فتحدث في نفسي نشوة ان امص و أرضع حلماتها الكبيرة و الجميلة .. . فلا أستطيع أن التقم الحلمة في فمي من كثرة اهتزاز نجوي و جسمها بالكامل من النيك العنيف من ميرفت لها .. فاسمع صوت زب ميرفت و هو يدخل و يخرج من كس نجوي و كأنه يدخل و يخرج من وعاء مملوء بالماء .
ثم تهتز جدا ميرفت و تضرب بزبرها كس نجوي لآخره فتصوت نجوي صويت كأنها وصلت لذروتها .. ثم تتشنج ميرفت و تغرس زوبرها عميقا في كس نجوي .. لتقذفا معا .. أحلى و أجمل عسل و لبن منهما .. ثم ترتميان بجانبي و انا اقبلهما من شفتاهما و احسد نفسي على وجودي معهم و علي وجودي بداخل تلك المتعة الرهيبة ... ثم بعد أن هدئا .. جلست كل واحدة منهما أمامي و ثلاثتنا على السرير
فأتحدث مع ميرفت و نجوي في عرض نادر زوجي بأن نسافر جميعا هناك و نقضي أسبوع كانه المصيف لنا جميعا .. فترفض نجوي و تقول لنا أنها مرتبطة بمشاغل لها هنا و أن ابنتها و ابنها .. سوف يحضرون لها في أي وقت و ربما تذهب تصيف معهما .. فتقابلها ميرفت بقولها
- نجوي حبيبتي هنغير جو و هنيكك انتي و ميرفت هناك و هيكون وقت ممتع جدا لينا كلنا .. ولا انتي مش عاوزة زبي تاني ؟؟
لتعض نجوي علي شفتها السفلي و كانه يصعب عليه أن تترك زبر ميرفت .. خصوصا انها سوف تستفرد بميرفت لأنه من غير المعقول أن أنام أنا معهما و بالتالي تناما سويا بحجرة وحدهما .. و الأولاد بحجرة و أنا و نادر بحجرة .. ثم تقول لميرفت ..
- طيب أقوم أنا دلوقتي و أجهز نفسي و شنطتي و أتصل عليكم
فارد عليهما ..
- يعني أقول لنادر ايه؟؟
فترد ميرفت
  • موافقين طبعا .. بس انتي كنتي تجنني بجد وانا بنيكك وجوزك بيكلمك .. كنت حاسة إني بخطف منه حاجة كبيرة قوي منه و أنا بس اللي اخدتها و هي ما طالش منها أي حاجة غير آهات كانت بتطلع منك من زبي اللي بينيكك في كسك يا لبوة .. انما نوجا حبيبتي أنا هطلع انام معاها فوق و نامي انتي في سريرك وبالمرة عشان تجهزي نفسك
  • وانتي مش هتجيبي هدوم ليكي ؟؟
فترد نجوي
  • أنا عندي هدوم شيك جدا مناسبة لميرفت و لسه جديدة بورقتها
  • يعني كل حاجة اتحلت .. وبس انا مش عارفة قلقانة من السفرية الفجأة دي ليه ؟؟
  • ولا تقلقي ولا حاجة .. ما يمكن جت في صالحنا ..
لتقوم ميرفت و نجوي و ترتدي كل منهما ملابسها و يصعدا لشقة نجوي و أدخل أنا آخد شاور و أعود لأخلد الى النوم .. فيفاجئني نادر بمكالمته .. فأتحدث معه و يسعد جدا بموافقتي أنا و صديقاتي .. و ينتظر وصولنا اليه .. .. ثم اخلد الى النوم ولا استيقظ الا بالأولاد يوقظونني ..
- ايه يا ست الكل كل ده نوم .. اصحي يلا .. بابا اتصل و كلمناه و عرفنا اننا هنروح له هناك مطروح ..
فأنظر لهما و اتذكرهما و هما ينيكان ميرفت بأزبارهما الكبيرة في الحجم و التي اشبعت ميرفت من النيك .. ثم التفت لأحمد
  • اييييييه .. انتي يا ماما سرحانة ولا ايه؟
  • لا ابدا يا احمد بس كنت بحلم حلم جميل .... هي الساعة كام
  • حلم ايه ده .. طب قولي أحلام ... هههههههه هههههه .. الساعة دلوقتي داخلة على 3 العصر
  • ياااااه 3 العصر .. بس كان حلم حلو و كان جميل قوي
  • طب احكيلنا كان فيه ايه؟
  • انت يا ولاه هتجرجرني في الكلام و مش هتقول لي بابا قالكم ايه؟
  • عرفنا اننا هنسافر و هتكون معانا طنط ميرفت و طنط نجوي .. و هنقضي هناك اسبوع او 10 ايام
  • يعني بابا ما خلانيش اقولكم على المفأجاة دي ؟؟
ليرد محمد بطريقة خبيثة
  • المفاجأة إن طنط ميرفت و طنط نجوي هيكونوا معانا
  • قصدك ايه؟؟
  • لا أبدا بس المفروض ان طنط ميرفت ما كانتش فاضية و طنط نجوي نادر جدا انها تقعد مع حد
  • انت ناسي ان طنط نجوي معايا في أي وقت على طول .. و بعدين انت مضايق من وجودهم معانا ؟؟
  • لا بالعكس انا مش مضايق ولا حاجة بس مستغرب بس
  • طيب يلا عشان أقوم و اجهز للسفر
لأقوم و ادخل الحمام و بعدها أخرج لأجد محمد و احمد بيحضروا شنطهم .. فدخلت حجرتي لأحضر شنطتي و ارتدي ملابس فضفاضة .. ففتحت دولابي و احتارت ماذا أرتدي .. الي أنا وجدت يد من خلفي تختار لي فستان سماوي مزهر بفتحة من عند الصدر بأستيك ومن الوسط استيك ومن الوسط للأسفل واسع ويصل قبل قدمي بحوالي عشرين سم .. فألتفت .. لأجد نجوي ..هي من اختارت لي
عندها علمت أن الرحلة ستكون رحلة جنسية بحق .. ولا اعلم ما الذي خطر ببالي عندما وجدت نجوي هي من تختار لي .. ان الرحلة ستكون جنسية .. هل لشبق نجوي الجنسي .. أم للنظرة التي نظرت بها لي .. ام لاختيارها الفستان ..


الحلقة الثانية عشرة :::




المهم لبست الفستان و لبست تحته بدي على الصدر فقط و بدون سوتيان .. و أندر سبعة .. اما نجوي فكانت ترتدي ستريتش و بلوزة زرقاء واسعة طويلة لتحت هانشها ... و الاستريتش يرسم بشكل واضح جدا معالم كسها المنفوخ .. و من السهل ان يراه اي أحد حينما تجلس .. أما ميرفت فترتدي بلوزة برتقالي بحمالة واحدة من اليسار و من اليمين كتفها عاري .. مع هوت شورت أحمر .. لأنظر لهما و اقول ..
- احنا مش راحين نصيف .. احنا راحين نتناك ..
فترد ميرفت ..
- بمناسبة انكم راحين تتناكوا ... الصراحة كده انا عاوزة اتناك انا كمان
لتهز كلمة ميرفت أنا و نجوي و كاننا لا نحب سماعها من ميرفت فترد نجوي
  • و عاوزة مين بقى اللي ينيكك .. دا انتي هريتي كسي نيك للصبح
  • بجد انا ليا كس زيكم تمام و نفسي اتناك بجد من كسي
فترد نجوي التي أول مرة تعرف حكاية كس ميرفت
  • لا بجد أنا كده عاوزة أشوفه
  • ما انتي شوفتيه امبارح
  • انا فاكراه خرم طيزك
  • لأ ده غير خرم طيزي
فاأقول لميرفت ..
- طيب ممكن تقلعي و نتفرج عليه بجد
فتغلق ميرفت الباب (( الذي كان مغلقا أصلا )) ولكن بالمفتاح و تبدا في خلع ملابسها البسيطة جدا .. و تتعري بالكامل .. و تصعد على السرير .. ثم تفتح رجليها لي أنا و نجوي .. فنقترب منها .. فتمسك نجوي بزبها المرتخي .. وتبعده عن فتحة كس ميرفت .. فأفرك أنا كس ميرفت .. و أحاول أن أفتح شفاتير كسها .. لتنفتح معي بسهولة و يظهر كس جميل و لكنه صغير بالنسبة لي انا .. و من بعده تأتي فتحة طيزها و إن كانت لا تبدو ضيقة .. دليل على أنها اتناكت في طيزها من قبل ..
فبدا لنجوي أن زب ميرفت يبدا في الانتصاب .. لتضعه في فمها و تبدا في رضاعته و مصه بطرقة أثارتني .. فبدأت أنا بدوري بدعك كسها و كنت لأبحث عن زنبورها المختفي تقريبا و إن كان زبها هو من يعمل عمل زنبورها .. فكان مص نجوي لزبرها هو ما بدا يثير ميرفت .. .. فبدأت تصدر تأوهات دليل على اثارتها من قِبَل نجوي التي كانت خبيرة بحق في مص الزوبر .. .. أما أنا فكنت بدوري أدخل أصبعي في كس ميرفت التي تجاوبت معي من فعل اثارتها مني و من نجوي .. لتصل ميرفت لقمة ذروتها و تصل لشهوتها و تقذف لبنها بداخل فم نجوي .. فأخرج زبرها من فم نجوي و أقوم بمصه و تذوق لبنها اللذيذ المالح .. ثم أقوم أنا و نجوي بعد ذلك بتقبيل بعض بقبلة هي الأروع علي الاطلاق بالنسبة لي .. حتي أنني في غمرة القبلة نفسها كنت أدعك في صدرها اللين الطري جدا جدا .. وهي بدورها كانت تمسكني من ذراعاي و تفعص في لحمهما .. فانتبهت ليد ميرفت التي قامت من نومتها .. و بدات تفرك في كسي .. و تدخل إصبعها في كسي .. لأنفجر بعدها .. و أنزل شهوتي و أنا أقبل نجوي بكل شراهة .. ونجوي كذلك .. التي كانت ميرفت تدخل اصبعها في كس نجوي ايضا ..
لتقبل نجوي ميرفت و انا من بعدها لننظر ثلاثتنا لبعض و ننفجر في الضحك و نحن نحضن بعض بكل حب .. ثم أستاذنهما لأتفقد محمد و أحمد .. فأترك ميرفت و نجوي سويا و اغلق عليهما الباب .. و أذهب لغرفة الأولاد .. فأجد أحمد مخرج زوبره و يجلخه على فيلم جنسي و محمد غير موجود .. فدخلت على أحمد .. الذي أدخل زبره في الشورت .. و انتفض واقفا .. و حتى لم يستطع أن يغلق الفيلم .. فلم أعلق على الفيلم و لكني علقت على أنه كان مخرج زبره و يجلخه قائلة
  • ايه يا حمادة .. الحاجات دي يا حبيبي تتعبك
  • معلش يا ماما غصب عني بجد .. أنا آسف
  • لا ابدا بس انت ابني حبيبي و أنا أخاف عليك .. أومال محمد فين ؟؟
  • محمد في الحمام بياخد شاور
  • طيب اقفل اللي انت مشغله ده .. صوته واصل لبره
  • ازاي أنا موطي صوته خالص
و قام بإغلاق الفيلم نهائي .. و اكمل
  • خلاص أهوه يا ست الكل
  • أحمد حبيبي .. إنت عارف إني بحبك جدا و يمكن الحاجات دي بيني و بينك كانت حصلت في يوم قبل كده .. لكن عشان خوفي عليك .. أنا وقفتها معاك لأنها مش ينفع تكون بيني و بينك .. غير إن الحاجة دي بالذات أنا عارفة إنها جواك و خرجت من القمقم .. لكن أنا عاوزاك انت اللي تسيطر عليها .. لأن الراجل القوي هو .. اللي يقدر يتحكم في شهواته .. مهما كانت .. و انت يا حبيبي راجل و أنا نظرتي فيك إنك أعقل بكتير من أخوك محمد ..
  • ازاي يا ماما .. اذا كنتي انتي نفسك بتاخدي رأي محمد أكتر مني
  • باخد برأيه عشان هو الكبير .. إنما أنا بحتاجك في حاجات أكبر و أهم ...
ثم اقتربت منه و همست له
  • فاكر لما كنت هتتجنن عليا لما حصل اني قطعت شراييني .. أنا بجد وقتها حسيت اني موجودة مع راجل بجد .. انما محمد هيكون موقفه مختلف تماما عنك
  • ازاي يعني مختلف ؟؟
  • يعني كان ممكن يسيبني و يسيب البيت خالص و يهرب .. و مش هيواجه الموقف بشجاعة زيك كده
  • ما اعتقدش يا ماما .. لأن محمد ساعات كتير بيوجهني لحاجات و مواقف بكون أنا غلطان فيها بشكل كبير
  • انا احب فيك غيرتك على أخوك .. وهي دي الحكمة اللي جواك و أنا اقصدها
  • طيب يا ماما هي رضوي بنت طنط نجوي هتيجي ؟؟
  • اشمعنا رضوي بنت طنط نجوي ..؟؟
  • لا أبدا بس سمعت كلام من طنط نجوي كده
  • مش عارفة بس هي كده كده ممكن تبعت لها او تسافر من غيرها .. طيب ليه مش سألت عن ابنها راضي ؟؟
  • اصلا راضي في شغله بالجيش مش له في الفسح و الخروجات دي .. انما رضوي بتحب الفسح و الخروج و كده
  • تمام .. هسأل نوجا عليها .. اقوم أشوف محمد
فأتوجه للحمام .. فلا اسمع صوت بالداخل .. فأقترب بأذني من الباب .. فلا أسمع شيئا .. فأطرق الباب .. فلا يرد أحد .. فافتح الحمام و لا يوجد احد .. فانزعج من عدم وجود محمد .. فأدخل غرفتي .. فأجد نجوي و ميرفت تقبلان بعض .. فيقوما و تبتسما لي .. فأسألهم عن محمد .. فتقول لي نجوي
- محمد نزل يشتري سجاير لميرفت ..
فأنظر لميرفت ولا أعلق .. ثم أجد محمد و قد دخل من باب الشقة ..
  • ايه يا محمد .. تنزل و انت لسه واخد شاور
  • فيها ايه يا ست ماما .. انا و طنط ميرفت اصحاب
  • طيب يلا عشان تروح تحجز لنا عشان نسافر
  • أنا ليا واحد صاحبي .. باباه عنده ميكروباص سياحي و ممكن نسافر معاه
  • ايوة بس ده هيكون تكلفته غالية علينا
  • طيب شوفي سعر التذكرة كام و هو هياخد كام
  • طيب انا ما اعرفش التذكرة بكام .. انزل و اسأل و شوف .. و بعدين ما يمكن بابا صاحبك ده مش فاضي
  • طيب انا هنزل و اشوف و اتصل بيه و هقولك
  • تمام .. و انا هبعت احمد يجيب عيش عشان نعمل سندويتشات
و أعطيت محمد فلوس و نزل عشان يشوف مواصلة السفر .. و خرجت نجو و قالت لي
- أنا عندي أكل للسندويتشات .. اطلعي معايا نرتبه و يكون احمد نزل يجيب لنا عصائر و معلبات معانا للطريق
فأعطيت لأحمد فلوس ينزل يشوف الطلبات دي .. و هو دخل عشان يلبس هدومه .. و استأذنت ميرفت و سيبتها في الشقة وطلعت مع نجوي عشان نشوف الاكل ..
و بعد حوالي نص ساعة أو أكتر .. نزلت أنا و نجوي و بعد ما رتبنا السندويتشات .. لتتوجه نجوي الي المطبخ .. و اتوجه أنا لغرفتي لأتفقد موبايلي .. ثم أخرج أبحث عن ميرفت .. فتوجهت لغرفة الأولاد .. لأسمع آهات مكتومة .. فأنظر من ثقب الباب ....
فسمعت صوت آهات ميرفت من الداخل .. فأنظر من ثقب الباب .. لأجد أحمد ينيك ميرفت و لكن من طيزها .. و هي تأن أنين يقترب إلي تمحن الشراميط .. و أحمد يدخل كامل زبره فيها .. ثم يتشنج و يدخل كامل زبره بداخل طيزها .. و يقذف لبنه كله بداخل طيزها .. عندها .. أطرق الباب و أنادي على أحمد .. و أذهب للمطبخ .. فيخرج أحمد و يأتيني للمطبخ .. و أنا أتصنع أني منهمكة في ترتيب بعض السندويتشات ..
فيقترب مني أحمد و يحتضنني من الخلف و اشعر بزبره على إحدي فردتي طيزي الطرية .. و يقول لي
- معلش يا ماما أنا آسف
فارد عليه و أنا أعطيه ظهري
  • آسف على إيه ؟؟ ..
  • إنى ما نزلتش أجيب لك طلباتك
  • ليه لحد دلوقتي
  • أبدا كانت طنط ميرفت بتتكلم معايا
  • بتتكلم معاك في إيه؟؟
  • عني أنا و أحمد و نعرف بنات ولا لأ ؟؟
  • وقولت لها ايه؟
  • طبعا معرفش بنات ...
ثم أردف قائلا
  • هي طنط ميرفت ....
  • مالها طنط ميرفت ؟؟
  • مفيش .. خلاص
فالتفتت اليه ..
  • مالها ..
  • هي راجل و ست في نفس الوقت ؟؟؟
لينتقل الحديث مع احمد بصورة صريحة
  • قصدك ايه؟؟
  • ماما .. انا نمت مع طنط ميرفت
  • بتقول ايه؟؟
  • زي ما سمعتي بالظبط ... و محمد كمان نام معاها
  • أنا لازم افهم معني الكلام ده ايه؟؟ ... و ايه اللي حصل بالظبط
  • ماما أنا هحكيلك كل حاجة حصلت بس صدقيني كان غصب عننا كل اللي حصل .. بس أنا بحكيلك دلوقتي عشان تعفينا اننا نسافر معاكم .. لأن طنط ميرفت عاوزة تنام هي معانا زي ما نمنا احنا معاها ..
  • طيب اهأ كده و تعالى ورايا
و اخذت أحمد من يده وكانت ميرفت بالصالة .. فطلبت منها تشوف نجوي بتعمل ايه .. و صعدت ميرفت و أخذت أحمد لغرفتي و أغلقت الباب بالمفتاح ..
  • اتفضل بقى احكي لي اللي حصل بالظبط ايه ؟؟
  • بعد ما انتي و طنط ميرفت نمتوا و هي صحيت و انتي فضلتي نايمة فترة طويلة لحد الصبح .. خرجت طنط ميرفت .. و كنت أنا و محمد قاعدين على الكمبيوتر .. فدخلت علينا و بعد كده فضلت تتكلم معانا بأسئلة تعرف بندرس ايه و عاملين ايه في الدراسة و بعد كده سالتنا بندخل على النت ولا لأ .. و بعد كده سالتنا عاملين ايه مع البنات و نعرف بنات ولا لأ .. وبعد كده استفزت محمد لما قالت له انت ما تعرفش بنات عشان ما تعرفش تعمل علاقة مع بنت .. فقال لها
  • هاتي لي بنت دلوقتي و انا أعرفك اذا كنت أعرف أعمل علاقة ولا لأ..
  • احنا فيها .. اعتبر اهني انا بنت قدامك اهو ... ووريني راح تعمل ايه؟؟
  • ازاي يعني و انا و حضرتك صاحبة ماما
  • انسي موضوع ماما خالص و اعتبر اني واحدة ست عادية
  • ايوة بس ده طبعا ما يصحش
  • انا واحدة ست زي البنت اللي ممكن تعمل معاها علاقة
  • ايوة بس انتي يا طنط
  • سيبك من طنط دي بقى ... طيب هقول لك على حاجة أسهل
  • يا ريت
  • أنا أصلا عاوزة اعمل علاقة معاك
  • ازاي
  • يعني عاوزة انام معاك
  • ........
  • شوف يا محمد انا عاوزة أمارس الجنس مع شباب زيكم بس ماما مش تعرف
  • ايوة يا طنط بس الكلام بتاع حضرتك ده صعب جدا و خصوصا ماما ممكن تصحي في أي وقت و تشوفنا
  • ولا هتصحي ولا أي حاجة ... ولا انت بتجيب حجة عشان مش تعرف تعمل معايا حاجة ؟؟
  • ابدا طبعا انا اعرف و نص
  • طيب و ريني .. و عموما أنا هقلع أنا الأول .. واقفل الباب يا احمد
و راحت طنط ميرفت قلعت قبل ما أنا أقفل الباب حتي و وبقت قدامنا بالسوتيان و الكلوت و بعدين قربت من محمد و مسكت راسه و باسته من شفايفه .. و قامت ماسكة الشورت بتاعه و نزلته و دخلت ايدها جوا البوكسر .. و راحت ماسكة بتاعه تحت..
  • اتكلم يا احمد براحتك .. قصدك زبه
  • ايوة يا ماما زبه
  • كمل ... و بعدين
  • بعد كده .. لقينا طنط ميرفت .. نزلت على ركبها و مسكت زب محمد و قعدت تمص فيه .. قام محمد فك السوتيان بتاعها و انا بقيت امسك في بزازها و هي لقت نفسها بين اتنين شباب عاوزين ياكلوها .. فقامت و قالت لنا
  • عندي مفاجأة ليكم بس مش عاوزة حد يتكلم
فقامت و هي واقفة راحت منزلة الكلوت بتاعها و اتفاجئنا ان ليها زب زينا بالظبط .. فقالت لمحمد
- تعالى كده امسكه و شوفه و انت يا احمد كمان
و قربنا منها و مسكنا زبها و فضلنا نقلب فيه و نفعص فيه .. و بيوضها كمان كانت مش كبيرة قوي بس كان كل حاجة فيها مغرية .. لدرجة اننا كنا ماسكين زبها و بنرضع في حلماتها
بعد كده أخدناها على السرير و كنت انا قلعت ملط زي محمد و زي طنط ميرفت .. و كل واحد مننا بقي يعمل فيها اللى هو عاوزه .. و بعد كده لقيت محمد بيبص على خرم طيزها فلقى فتجتين فسألها و قالت له ان ليها كس و زب غير الرجالة و الستات .. فلقيت محمد دخل صابعه في كسها للآخر و سألها
  • انتي مفتوحة ؟؟
  • ايوة مفتوحة
  • مين اللي فتحك ..
  • اللي فتحني أخويا .. .. و هو اللي كان له الشرف انه ناكني و انا نيكته كمان
  • يعني ننيكك في كسك عادي و ننزل فيكي
  • يا ريت
  • طيب مش خايفة من الحمل
  • لا ما تقلقوش مفيش لا حمل ولا أي حاجة من دي ... انتم تنيكوني و تنزلوا في كسي و طيزي زي ما تحبوا .. بس طيزي ما اتناكتش كتير .. عشان كده بالراحة و انتم بتدخلوا في طيزي
ساعتها ما استحملناش كلامها قدامنا بالشكل الجريء و الصريح ده .. فهجمنا عليها انا ومحمد و بقي محمد يفرش زبه بكسها و انا بعطيها زبي و هي تمص و ترضع فيه و بنفعص في بزازها .. و راح محمد دخل زبه فيها و بدا ينيكها و انا من منظرها و هي بتتناك من محمد كنت على آخري جدا و فنزلت في فمها و لقيتها بتشرب لبني كله .. و انا استنيت لما محمد نزل في كسها و روحت انا واخد مكانه .. و دخلت زبي فيها و بقيت انيكها و كانت ممتعة بجد و انا بنيكها .. و حتي حسيت اني لقيت واحدة ممكن انيكها براحتي من غير ما اخاف منها انها تحمل او لأ .. و ساعتها ما حسيتش بنفسي الا و انا بنزل فيها كل اللبن .. و حتي كمان بعد ما طلعت زبي ضربتها على طيزها و قولت لمحمد
  • شرموطة صح
  • فعلا احلي شرموطة بجد
فردت علينا طنط ميرفت ..
- انا أحب اتشتم من الشباب و هما بينيكوني .. أنا شرموطة و لبوة و متناكة و مومس وكل الشتايم الوسخة اللي في الدنيا دي
و راحت قايمة من نومتها و نزلت على زبي تمص فيه و تقولي
  • انت راجلي .. و محمد راجلي .. و أي حاجة عاوزينها مني انا تحت أمركم
  • أنا مش عاوز حاجة غير اني انيكك تاني
  • و أنا كمان عاوزة اتناك منك انت و محمد تاني و تالت و عاشر .. أنا قدامكم للصبح تنيكوا فيا زي ما تحبوا
فرجع محمد تاني ينيك فيها و غيرنا الاوضاع معاها من ورا في كسها و من قدام و هي واقفة و احنا الاتنين شايلينها و بنبدل عليها ازبارنا .. لحد ما طلبت منها اني انيكها في طيزها .. فلقيت طيزها ضيقة .. فجيبت كريم فازلين من الحمام و دهنت زبي و خرم طيزها بالفازلين و بدأت ادخل زبي في طيزها لحد ما دخل نصه و بعد كده بدات انيكها في طيزها بس كان زبي بيوجعها كتير .. لحد ما هي اتعودت عليه و بعد كده بقيت انيكها في طيزها بسرعة و جامد لحد ما نزلت فيها لبن كتير جدا عن اي مرة .. و بعدها لقينا نفسنا تعبنا .. فبعتنا على أكل دليفري .. و بعد كده اتفاجئنا بيها إنها عاوزة تنيكني انا و محمد
زي ما نيكناها .. فرفضنا .. فهددتنا انها هتنيك اي واحدة قريبة لينا .. ففكرنا اننا نجيب لها طنط نجوي خصوصا اننا كنا بنبعتلها على الشبكة افلام جنسية و حتى كنا بنتكلم معاها في الجنس و عرفنا انها مشتاقة راجل او ست تنام معاها .. و بعد ما جيبنا طنط نجوي ليها سيبناها ليها و هي تتصرف معاها و دخلنا نمنا
  • و انتم ازاي أقنعتم نجوي انها تنزل و تنام معاها
  • محمد طلع ليها و سألها عن الأفلام حلوة ولا لأ .. خصوصا اننا شيرنا ليها فيلم عن شيميل زي طنط ميرفت .. بتنيك واحدة ست .. فمحمد لقاها معجبة جدا بالفيلم و بتسأله .. هو ممكن يكون فيه كده في الحقيقة ولا لأ .. فمحمد قال لها انه لو شاف واحدة كده هيعرفها .. بس فيه واحدة صاحبتك موجودة تحت معانا و انه شايف ان ميولها جنسية و عاوزة تمارس مع واحدة ست .. فسألته .. وماما فين .. فعرفها انها نايمة .. و انه اتكلم معاها على النت على انه بنت و عرف منها انها عندها استعداد .. و ساعتها محمد اتفاجئ لما لقاها وافقت و استأذنته تلبس و تنزل معاه .. و ساعتها نزلت و سيبناها مع طنط ميرفت وما نعرفش ايه اللي حصل بينهم بعد كده .. لأننا دخلنا نمنا عشان كنا تعبانين جدا .. و كمان كنا فصلنا خالص .. .. انما دلوقتي هي اتكلمت معايا لما انتي طلعتي مع طنط نجوي و قات لي انها عاوزاني انا و محمد هناك و نفسها تنام معانا .. عشان كده أنا سألتك عن رضوي بنت طنط نجوي .. لأنها بتحب الضحك و الفرفشة و الصراحة بتسرق الجو من أي حد .. و بكده كنا نهرب من طنط ميرفت و نكون مع رضوي ..
  • أها .. كده أنا فهمتك كويس .. بس على فكرة يا احمد اللي أنا سمعته منك ده أنا مبسوطة منك في حاجة واحدة انك مش خبيت عليا حاجة ابدا .. انما اللي حصل مع ميرفت ده هيكون غلط على صحتك انت و محمد .. و حاجة تانية كمان .. انا شايفة ان ممارسة الجنس عندك بقت حاجة عادية جدا .. و ده اللي واضح من كلامك
  • يا ماما .. انا مش هتكلم عن حاجة قبل كده فاتت و عدت .. خصوصا اني نسيت أو تقدري تقولي كده اني مش بفكر فيكي انتي و خالتو الا انك ماما و هي خالتو و بس ... عشان كده انا لما مارست مع طنط ميرفت كنت حاسس بإحساس تاني .. كأني بقيت راجل بجد .. و ان اللي انا نايم معاها مش هتقول لي انه امي او خالتي .. عشان كده انا حسيت باحساس تاني و كمان حسيت اني كنت مستمتع بجد
  • ولاه .. انت تحاسب على كلامك .. يعني ايه كنت بتستمتع بجد .. انت كده بتحطني انا و خالتك في مقارنة معاها و لا ايه؟؟
  • ابدا يا ماما مش القصد بس مش عارف أقولها لك ازاي
  • لا انا كده فهمت
  • طيب دلوقتي أنا و محمد نعمل ايه .. مع طنط ميرفت؟؟
  • طيب سيب لي الموضوع ده هنلاقي له حل
  • تمام ... أنا هنزل دلوقتي عشان اشوف الطلبات اللي طلبتيها مني
و يخرج أحمد و يكون محمد قاعد مع ميرفت بالصالة و هما قاعدين على النت .. ميرفت على اللاب و محمد على الأيباد .. و يخرج أحمد لشراء الطلبات و أنا أجلس مع ميرفت و محمد
  • عملت ايه يا محمد .. مش هينفع يا ماما غير اننا نحجز في الباص .. و الحجز على الساعة 8 أو 9 بالليل ..
  • طيب ما حجزتش ليه؟؟
  • قولت أعرفك الاول
  • طيب ما اتصلتش ليه
  • نسيت الموبايل و كمان كنت عاوز أعرف العدد بتاعنا كام
  • طيب انا هطلع أسأل نجوي و اشوفها هي و اولادها و لا لأ
لترد ميرفت ..
  • ولاد مين .. ؟؟
  • اولاد نجوي .. راضي و رضوى
  • هما صغيرين ولا كبار ..؟؟
  • لا دول كبار .. بس هما متعودين يصيفوا معاها كل سنة
  • انا مش شايفة ان ليهم لازمة معانا
  • لازم أسألها عشان هي ما تزعلش
  • اللي تشوفيه
لأصعد الي نجوي و أترك محمد مع ميرفت وحدهم ...






الحلقة الثالثة عشرة :::



صعدت عند نجوي و انا أفكر فيما قاله أحمد و كأنني أحضرت لهما كارثة .. فماذا أفعل .. طرقت الباب .. وفتحت نجوي .. و رأت وجهي مقتضب .. فسألتني .
  • مالك يا ميري
  • لا مفيش حاجة
  • ازاي مفيش حاجة .. انتي وشك مقلوب .. فيه حاجة زعلتك ؟؟
  • انتي شايفة ميرفت ايه؟؟
  • ميرفت دي كنز .. أنا في حياتي ما كنت اتوقع إني اتناك من واحدة زيها و زبها الكبير ده .. أنا في حياتي ما شوفت زيه أبدا
  • يعني انتي شايفاها انها كنز جنسي بالنسبة ليكي ؟؟
  • و ليكي انتي كمان
  • نوجا حبيبتي .. ميرفت اتناكت من أولادي قبل ما تنيكك و تنيكني
  • بتقولي ايه؟؟
  • اللي بقوله ليكي ده بالظبط
  • صحيح ما هي عندها كس زينا .. بس انا مش شايفة ان فيه مشكلة .. و لا انتي زعلانة ان اولادك عملوا كده ؟؟
  • الصراحة هما شباب و حرين في نفسهم و لو منعتهم .. هيعملوا من ورايا .. أحمد قال لي كل حاجة حصلت بينهم ..حتي إنى أنا لما نزلت من عندك من شوية سمعت صوت في اوضة الاولاد و كان أحمد بينيكها
  • وووواااااووو .. أنا نفسي أشوفها بجد بتتناك
  • تصدقي إني واحدة غبية .. محمد معاها تحت و مش بعيد يكون بينيكها هو كمان
  • طيب ما تيجي ننزل نتفرج
  • نتفرج على ايه .. المفروض ان محمد هيروح يشوف الحجز بتاعنا ... الا أنا كنت عاوزة أسألك عن رضوي .. هي هتيجي معانا ؟؟
  • مش عارفة يا ميري .. بس انا كلمتها و هي مستنية تستأذن جوزها .. خصوصا انه بيغير عليها جدا .. انتي عارفة رضوي .. ما كملتش 21 سنة انما جسمها ولا واحدة عندها 30 سنة .. يعني مزة مزة بجد
  • ما انا عارفة طبعا .. دي حبيبة قلبي من جوا .. انتي ناسية اني انا اللي ضبطها ليلة دخلتها
  • و هي دي حاجة تتنسي .. المهم دلوقتي انا خلصت .. يلا ننزل
و نزلت أنا و نجوي .. و فتحنا الباب و كانت ميرفت تتصفح النت على اللاب .. و سألتها
  • هو محمد نزل ؟؟
  • ايوة نزل ..
  • طيب انا كنت عاوزة اتكلم معاكي يا ميرفت
  • اتفضلي حبيبتي
  • دلوقتي انتى عملتي علاقة مع الاولاد
لتنظر لي و لنجوي و هي تهرش بأسنانها على شفتها السفلي كأنها تستفهم أو تحاول أن تفهم كيف عرفنا
  • أيوة .. لأني كنت محتاجة اتناك .. انتم فاكرين انى انا هنا عشانكم انتم بس .. انا ليا مشاعر زيكم بالظبط و بحس انى عاوزة اتناك زيكم بالظبط .. ومش هلاقي أحسن من اولادك ..
  • بس انتى ما عرفتنيش يا ميرفت
  • و ما كنتش هعرفك أصلا .. لأن العلاقة كل ما تكون في السر .. كل ما تكون أحلي و أشيك و فيها الإثارة أعلى
لترد نجوي
  • طيب يا ميري يا حبيبتي .. ما احنا قدام بعض أهوه و عارفين كل حاجة عن بعض
  • مش زي ما تكوني مش عارفة .. بتكون الاثارة أكتر صدقوني .. وعموما لو مضايقك مفيش مشكلة أبدا .. اعتبري ان العلاقة مع اولادك انتهت
لأرد أنا عليها ..
  • انتهت من ناحيتك نهائي
  • اكيد ... انا كنت الصراحة بشوف متعة بجد معاهم خصوصا ان محمد زبه كبير و حلو بجد و شكله كده لما يكبر هيكون عنتيل ... انما أحمد لسه مش باين عليه حاجة غير ان شهوته سابقاه
  • ايوة بس انتي طلبتي انك انتى تنامي معاهم زي ما ناموا معاكي
  • أهاااا .. هو الموضوع كده .. يعني المشكلة في إني عاوزة انيكهم . . مش عشان اتناك منهم ..
  • هو كده بالظبط ..
  • خلاص اوك .. موافقة بس بشرط
  • شرط .؟؟؟
  • ايوة انا محتاجة انيك الطيز .. و انتم عاوزين الكس و بس .. لكن أنا عاوزة انيك طيز كمان .. عشان كده فكرت فيهم ..
  • خلاص انا مستعدة انك تنيكيني من طيزي
و ترد نجوي ..
  • و أنا كمان نفسي أجرب من الطيز ..
  • خلاص يبقى كل شيء اتحل .. بس ده معناه انهم ينيكوني بردو .. ولا ايه ؟؟ عشان أفهم
  • بالنسبة انك تتناكي منهم .. براحتك معاهم بس بشرط إننا ما نعرفش
  • تمام و ده يكون افضل طبعا
ليرن موبايلي و يكون محمد المتصل ..
  • ايوة يا ماما .. انا أحجز كام كرسي
  • احنا عددنا 5 ..
  • تمام .. يلا سلام
ليرن الموبايل مرة أخري بعد أن أغلقت الخط مع محمد .. ليكون المتصل هذه المرة .. نادر زوجي
  • الو .. ايوة يا حبيبتي .. انتي فين دلوقتي ؟؟
  • احنا لسه بنجهز حاجتنا .. و محمد بيحجز لنا
  • تمام .. عشان فيه مفاجأة عندي ليكي .. بجد
  • مفاجأة ايه ؟؟
  • و هي المفاجأة حد بيعرفها الا وقتها
  • ايوة بس انت كده قلقتني
  • قلقتك ليه .. هي مفاجأة انتي هتفرحي بيها بجد .. المهم انتم هتركبوا امتا ..
  • مش عارفة الميعاد .. لما محمد يجي .. بس انا كنت عاوزة بس اعرف ايه نوع المفاجأة دي
  • ههههه ههههه ... لما توصلوا بالسلامة هتعرفيها .. يلا سلام
ليجعلني نادر أدور بفكري و أتلهف عن نوع المفاجأة تلك .. فتقول لي نجوي
  • ايه .. خير .. مفاجأة ايه ؟؟
  • مش عاوز يعرفني
  • يعني حلوة ولا ايه؟؟
  • بيقول انها مفاجأة تفرحني
  • طيب خلاص قلقانة ليه .. المهم بس دلوقتي نشوف هنعمل ايه قبل ما نسافر
  • انتم خلاص لابسين .. مفيش إلا أنا بس.. و الاولاد لما يرجعوا و بعد كده نتحرك
ليعود أحمد و قد أتي بجميع ما طلبت منه .. ثم دخلت أنا و هو غرفتي و أغلقنا الباب علينا
  • شوف يا احمد .. دلوقتي انا كلمت ميرفت .. واعتبر كل حاجة انتهت ما بينكم و كمان مفيش حاجة اسمها انها تنام معاكم ..
  • يعني ايه يا ماما ..
  • يعني علاقتكم الجنسية بيها انتهت خلاص و مفيش أي تهديد منها ليكم بعد كده
  • انتي كلمتيها .. و عرفتيها اني انا اللي قولتلك ؟؟
  • مش بالظبط بس هي اتفهمت الكلام كويس و الموضوع انتهي
  • يعني انتي كلمتيها كده عادي ؟؟؟
  • ايوة يا احمد مش هي صاحبتي و انا ست زيها .. بيكون كلامنا مع بعض عادي جدا في الحاجات اللي زي دي
  • أصل مش معقول تتكلمي معاها في الكلام ده كده عادي الا لو كان بينك و بينها حاجة .. و حاجة جامدة كمان
  • قصدك ايه ؟؟؟
  • قصدي اني زي ما انا صارحتك .. المفروض تصارحيني
  • اصارحك بإيه ؟؟؟
  • بالحاجة اللي بينك و بين طنط ميرفت ..
  • مفيش أي حاجة ..
  • و أنا مش مقتنع
  • مش مقتنع بإيه ؟؟؟
  • من الآخر كده يا ماما .. بينك و بينها علاقة جنسية .. اصل أنا مش صغير ولا مش بفهم ..
  • و حتي لو فيه حاجة انت داخلك بيها ايه ؟؟
  • ازاي يا ست الكل .. أنا داخلي و نص .. أنا مش معرص يا ست ماما
  • دي ايه الكلمة دي ؟؟؟ انت ازاي تقول كلمة زي دي قدامي
  • اقولها دلوقتي بدل ما اشوفها بعنيا .. انتي ناسية ان لو فيه حاجة زي دي بينكم .. و انتي مش معرفاني .. مش بعيد أنا أو محمد نكتشفها و ساعتها هتكون مصيبة .. لأننا مش هنستحمل ان أمنا تكون على علاقة جنسية بشيميل .. و انتي عارفة ايه هي نوع العلاقة
  • يعني لو انت عرفت هتسكت ؟؟
  • يبقى فيه حاجة زي ما انا قولت
  • ايوة .. و ده غصب عني
  • اووووووو .... حيث كده .. لازم أعرف كل حاجة بالتفصيل
  • و هتفيدك التفاصيل في ايه؟؟
  • لازم نكون مع بعضنا كتاب مفتوح .. انتي ناسية يا ست ماما اننا رايحين عند بابا ؟؟
  • قصدك ايه ؟ هتفضحني عنده ؟؟؟
  • لا مش كده .... بس لما أكون أنا عارف .. ساعتها أكون أنا ستر و غطا عليكي ..
  • قصدك انك تعرص عليا
  • مش أحسن ما اعرف أو حد تاني يعرف و تبقى مصيبة و فضيحة بجد
  • بس انت شايف انا في نظرك ايه..؟؟
  • انتي في نظري ماما ست الكل .. و اللي مش لاقية جوزها ولا هو حاسس بيها .. و كمان لما شافت راحتها مع واحدة صاحبتها افضل مليون مرة لو شافتها مع حد تاني
  • انت بتتكلم بلسان واحد ديوث .. مش ممكن تكون انت ابني اللي بيخاف عليا
  • خلاص اعتبري اني انا ما عرفتش حاجة .. هل هتستمري في علاقتك بصاحبتك الشيميل دي.؟؟... بتهيألي الإجابة هتكون .. أيوة طبعا
  • احمد ممكن تقفل الموضوع ده دلوقتي ؟؟
  • انتي بتهربي يا ماما .. و أنا الوحيد اللي ممكن أقف جنبك بجد .. فكري و انا تحت أمرك
ليخرج أحمد و يغلق الباب خلفه و يضعني في مفترق طرق .. هل أجعله يعلم بكل ما سوف تؤل له علاقتي بميرفت ؟ .. أم أجعله لا يعلم أي شيء .. أم أجعله يعتقد ان علاقتي بميرفت انتهت .. لأعود الأم الصالحة في نظره .. هل هذه مكافأتي له على أن جعلت ميرفت تبعد عنه .. ام أنه يرسم لأبعد من ذلك لأكون أنا له و من بعد ذلك لأخوه .. يا ويلي ... ما الذي حدث لي و لعائلتي الصغيرة ... إنني في كابوس بجد ....
ليطرق بابي .. محمد ليقول لي
  • أنا حجزت 5 مقاعد و لكن متفرقين عن بعضهم .. إثنان فقط متجاوران .. واثنان متقابلان .. وواحد فقط بعيد عن الأربعة جميعا .. و مكانه في نهاية الباص ..
  • طيب الميعاد الساعة كام ؟؟
  • على الساعة 7 .. يعني بعد ساعتين من دلوقتي
  • طيب يلا عشان نمشي ..
  • طيب كنت عاوز اتكلم معاكي في حاجة و أرجوكي يا ماما تسامحيني و تعذريني بجد
  • خير يا محمد انت كده قلقتني بجد
  • انا يا ماما انسان سافل و مش محترم
  • ليه تقول على نفسك كده ؟؟
  • انا يا ماما خونتك أنا و احمد و نمنا مع طنط ميرفت
  • أحمد لسه معرفني من شوية
  • يعني ايه يا ماما .. انتي عارفة ؟؟
  • ايوة كل حاجة
  • طيب انا عاوز اعتذر ليكي و عاوز مش اسافر معاكم لو تأذني لي
  • مش ينفع يا محمد .. كده ابوك ممكن يشك و بعد كده ممكن يعرف .. خلي الموضوع ده بعد ما نرجع من الرحلة دي
  • أفهم من كده انك مش زعلانة مني
  • هيفيد بإيه الزعل و انت و أخوك نمتوا معاها خلاص
  • طيب انا مش عارف هيكون ايه الوضع دلوقتي .. و هي هتتعامل معانا ازاي
  • مش تقلق أنا ظبطت كل حاجة
  • يعني ايه ظبطتي كل حاجة ؟؟؟
  • انت عاوز تفضل في قلق ولا تسكت و تشوف بنفسك كل حاجة زى ما انت عاوزها
  • حاضر يا ماما أنا هسكت أفضل .. بس لما نرجع عاوز أفهم
  • طيب يلا عشان أنا لسه هلبس هدومي
  • اوك ..
و يخرج محمد و يغلق الباب عليا .. لأشعر بالسعادة مجددا .. لأن أولادي يخبروني بأسرارهم و دون أن يخفوا عني شيء .. ثم أتوجه لدولابي .. و احاول أن أختار فستان غير التي اختارته لي نجوي .. فأرتدي برمودا واسع بلون الاحمر الطوبي .. و بلوزة على شكل قميص رجالي .. و بنصف كم ومزركشة .. وبصدر واسع .. ثم صندل باللون الأحمر و خفيف جدا و يظهر اصابع قدمي بالمانيكير الأحمر .. و اضع برفان فرنسي .. كان قد اهداه لي نادر بعيد زواجي الفائت .. ثم انتقي حقيبة يد حمراء أيضا و لكنها صغيرة بسلسلة ذهبية ..
ثم أخرج اليهم لأعقد ألسنتهم جميعا .. و عيونهم التي طالت كل شيء في جسمي البارزة مفاتنه بشكل واضح جدا .. فصدري .. يقف شامخ و كأنه على وشك الخروج من السوتيان و القميص معا . . أما رجلي فتظهر سمانة رجلي و واضحة بكل ربربتها وبياضها .. و البرمودا الذي يظهر معالم كسي بشكل مستفز جدا .. لتصفر ميرفت على منظري المثير حقا .. ثم تقول لي
  • بلاش الايشارب ده يا ميري .. الايشارب ده مش مناسب خالص مع لبسك ده؟؟
  • ازاي .. انت عاوزاني اخرج بشعري ؟؟
  • خلاص البسي عباية احسن .. استايل لبسك مش ينفع معاه ايشارب او انك تغطي شعرك
لأنظر لأحمد و محمد .. ليقول محمد
- كلام طنط ميرفت صح .. و بعدين احنا هنروح بلد هنكون فيها غرب يعني مفيش حد هيعرفنا غير بابا بس
و يرد احمد ..
- فعلا يا ماما انتي مش محتاجة انك تغطي شعرك على الأقل الرحلة دي
فأنظر لنجوي .. التي تقترب مني و تقوم بخلع الايشارب بنفسها و تبدا في تصفيف شعري بيدها .. ثم تقول
  • محتاجة بس تسرحي شعرك و تسيبيه على كده و هيكون أحلي بكتير
  • ايوة بس انا كده حاسة اني عريانة بجد
لينفجر الكل بالضحك ... فجميعهم بالفعل شاهدوني عارية باستثناء محمد .. فأكتم ابتسامة كانت ستظهر على وجهي .. ثم تردف ميرفت و تقول ..
- احنا كده هنتأخر يا ميري .. انتي اتأخرتي كتير قوي و مفيش غير ساعة و نص على ميعاد الباص ..
ليقوم الجميع بحمل حقائبهم .. و احمل أنا حقيبتي .. و حقيبة يدي الصغيرة و نغلق باب الشقة و ننزل لنركب تاكسي و نتوجه الى موقف الباص ...
وننزل من التاكسي .. و نجلس في كافيه .. حتي ميعاد الباص .. وكل من محمد و احمد ينظران لي و لميرفت و نجوي و لا اعلم ما يدور بعقلهم ... ثم ادردش مع نجوي و اسألها عن أولادها و هل ممكن يزعلوا ولا لأ .. الي ان يأتي الباص و نصعد جميعا .. فتكون نجوي و ميرفت بالمقعدين المتجاورين و أحمد و انا بالمقعدين المتقابلين .. ثم يجلس محمد بالمقعد بآخر الباص .. و تجلس بجانبي .. بنت في العشرينات تقريبا .. وواضح أنها في حالة حزن واضح .. و تجلس بجانب أحمد سيدة كبيرة بالسن وواضح أنها مسيحية من طريقة لبسها و شعرها الكستنائي ذو الخصلات الصفراء .. أما محمد فيجلس عن يمينه ثلاثة شباب .. وواضح انهم أصدقاء .. بينما تجلس بجانبه وبجانب النافذة سيدة كبيرة و ترتدي خمار طويل و واضح أنها في العقد الخامس تقريبا .. فاطمئن قلبي على أحمد و محمد و قمت بالاتصال بنادر لأخبره أننا بالباص و على وشك الانطلاق .. ليقول لي
  • تمام حبيبتي .. بس لما تقربي توصلي .. كلميني عشان انتظرك في المحطة
  • حاضر .. بس مش هتقول لي على المفاجأة اللي عندك؟؟
  • و هي تبقي مفاجأة ازاي؟؟؟
  • اللي تحبه ..
  • تمام روحي
ثم اغلقت الخط مع نادر .. ثم نظرت لنجوي و ميرفت .. وكانت نجوي تميل على كتف ميرفت .. و احمد يلعب على الايباد .. بينما محمد يتحدث مع السيدة التي بجانبه .. فنظرت للفتاة التي بجانبي فوجدتها تنظر للنافذة و هي تبكي ..






الحلقة الرابعة عشر :::





فنظرت للفتاة التي بجانبي فوجدتها تنظر للنافذة و هي تبكي .. فسألتها
- مالك يا حبيبتي
فتنظر لي و دموعها تملأ عيناها الجميلتان .. فيرق قلبي لها .. فأعاود سؤالها مرة أخري
  • مالك .. بيكي ايه مضايقك قوي كده ؟؟
  • انتي عندك بنات ؟؟
  • لا .. أنا عندي شباب بس اصغر منك
  • يبقي عمرك ما هتفهميني
  • طيب ليه تحكمي عليا كده .. مش يمكن اكون انا اللي أقدر اساعدك ؟؟
  • مستحيل طبعا .. فاقد الشيء لا يعطيه
  • نجرب مش هنخسر حاجة
  • و انا مش للتجربة و لا التسلية .. كفاية اللي ضاع خلاص
  • انتي كده وترتيني بجد .. معلش أنا عاوزة أساعدك بجد .. و بعدين أنا أكبر منك يعني أعرف كتير عنك و ليا تجارب أقدر أفيدك
  • بتهيألك
  • يبقي انتي اللي بتقفلي الباب في وش اللي يمد ايديه ليكي
  • طيب هحكيلك بس تحلفي انك هتشوفي حل للي أنا فيه بالعدل
  • اتفضلي .. و أنا علي وعد ليكي بكده
  • أنا بنت عندي 26 سنة اسمي ثريا.. و تخرجت من كلية تجارة .. و زي بنات كتيرة مريت بعلاقات صداقة مع شباب بالكلية .. لكن مرت كلها بسلام .. المهم بعد ما تخرجت و قولت أدور علي شغل .. اتقابلت مع زميل ليا اسمه مازن كان دايما بينافسني في التقديرات و كان بيستفزني جدا من اساليبه و انا كنت ساعات أستفزه كمان .. يعني المعاملة بالمثل .. فالمهم مازن ده قابلني في المكان اللي روحت أقدم فيه علي شغل .. وكان واضح جدا انه يقرب لصاحب المكان ده .. و عرفت بعد كده ان عمه هو صاحب الشركة دي ... فلقيته رحب بيا جدا و استقبلني استقبال عكس ما كانت علاقتي بيه .. و أنا حتى استغربت جدا من التحول الكبير ده .. فطبعا المعاملة بالمثل .. بدأت أتعامل معاه بنفس معاملته ليا .. خصوصا انه كان سبب مباشر في تعييني بالشركة بدون حتى انترفيو ... بعد شغلي بالشركة بحوالي شهرين .. كان فيه جرد للأرشيف اللي بالشركة و كل الموظفين مشتركين بالجرد .. و لمدة اسبوع متواصل .. فالمهم .. بعد جرد الأرشيف .. كانت هناك حفلة لكل موظفي الشركة بالشركة نفسها و كان فيه أصحاب شركات تانية معانا في الحفلة .. فالمهم لقيت مازن بطبيعة العلاقة الودودة اللي أصبحت أنا و هو عليها .. بيقدم لي مشروب الفيروز .. فبعد ما شربت الفيروز و بعدها بحوالي دقايق .. لقيته بيطلب مني أرقص معاه زي باقي اللي بيرقصوا و لقيت نفسي بستجيب له .. و بعدها لقيت نفسي زي اللي بدوخ كده .. فسندني و بعدها بقيت بسمع أصوات حواليا بس .. لكن مش دارية بحاجة و كمان بشوف مناظر قدامي من ناس كتيرة و أصدقاء لينا في الدراسة و الشركة مع بعض .. و لقيت نفسي انهم شايليني و ماشيين بيا لحد ما وصلوا لأوضة كده زي مخزن و بعد كده .. كان فيه زي كنب أنتريه و شلت علي الارض .. و بعد كده لقيت اللي بيقلعني هدومي حتة حتة .. و كل اللي قدامي بيقلعوا هما كمان .. و أنا و هما بقينا ملط .. و ألاقي اللي يبوسني و اللي يتحرش بيا في اجزاء في جسمي و حسيت اني بدون أي مقاومة فعلية .. و كنت أنا الوجبة الشهية ليهم و كان عددهم 6 .. و ببساطة كده تم الإعتداء عليا و أنا زي المخدرة .. لأني كنت صاحية لكن بدون ارادة أو مقاومة .. و تناوب عليا كلهم .. لكن مازن ما كانش معاهم أبدا و لا حتي أنا شوفته في وسطهم .. وطبعا انا تم الاعتداء عليا مش اغتصاب .. لأ أنا كنت بمارس معاهم بدون أي مقاومة .. فكنت زي اللي مستجيبة ليهم بشكل كامل .. و طبعا اتصور كل ده فيديو .. و بعد ما بدأت أفوق بعد حوالي ساعتين .. كانوا هما قاموا بالواجب و ما قصروش أبدا .. حتي انا نفسي بعد ما فوقت كده حسيت اني مش غشاء البكارة بس اللي راح و ضاع .. حسيت اني اتجرحت كمان من ورا بشكل متوحش .. و بعد ده كله لقيت اللي بيرمي عليا هدومي البسها و يقولي يلا البسي عشان لو فضلتي هنا هتتفضحي .. و لقيت نفسي بلبس خوفا من الفضيحة و خرجت مع آخر واحد و قفل الباب بالمفتاح و القفل كمان و سابني لوحدي و كنت ساعتها بالشارع .. و عرفت إني خرجت من باب خلفي لمبني الشركة و بالتالي كان سهل عليا إني أعرف أروح البيت لوحدي .. و روحت و طبعا كان بابا و ماما بره البيت .. فدخلت أخدت شاور و دخلت انام على طول .. و لما صحيت كانت ماما بتحضر الفطار .. فاكلت لقمتين كده و لبست و روحت الشركة .. عشان أقابل زميلي ده و انا ببص له و عاوزة افهم منه لكن لقيت نظرته ليا نظره عادية جدا .. و قابلت اتنين من الشركة كانوا مشتركين في الحفلة اللي اتعملت عليا .. و حتي البنات زميلاتي بالشركة كانوا بيبصوا ليا الأول علي إني واخدة الوظيفة بالواسطة .. انما بعدها لقيتهم بيبصوا عليا و كأنهم شمتانين فيا الا بنت واحدة .. اسمها شهد .. أول ما شافتني أخدتني في حضنها .. و طبطبت عليا .. و أخدتني من ايدي و دخلنا اوضة و قفلنا علينا الباب .. و اتكلمت معايا و فهمتني إن كل الموظفين كانوا غيرانين مني عشان أخدت الوظيفة بدون حتي انترفيو .. وده خلى مرتبي اعلي من ناس كانت أقدم مني .. بخلاف اني كنت مرشحة أكون السكرتيرة العامة للشركة بعد ما كنت موظفة عادية .. و حتى صاحب الشركة لما عمل الحفلة كنت أنا رقم واحد .. فسألتها
  • طيب و مازن اللي صاحب الشركة يبقي عمه ..
  • هو بعيد عن اللي حصل معاكي .. لأنه الوحيد اللي كان بيحاول يوصلك لوظيفة عالية بالشركة عشان تكوني معاه في ادارتها من بعد صاحب الشركة ..
  • بس أنا حاسة انه هو اللي خدرني
  • هو زيه زي ناس تانية ما تعرفش اللي كان بيدور في الخفاء .. انما هو مالوش أي علاقة لا من قريب و لا من بعيد بكل اللي حصل
  • و هو انتي عارفة ايه اللي حصل ؟؟
  • اللي حصل موجود في الفيديو ده .. و علي فكرة الفيديو اتبعت لكل اللي موجودين بالشركة حتى انتي كمان ما عدا صاحب الشركة و مازن
  • اشمعنا ..
  • عشان هيطلبوا منك تسيبي الشركة أو يفضحوكي قدام مازن و صاحب الشركة بالفيديو ..
  • طيب كل ده ليه .. ليه الحقد ده ؟؟
  • شوفي يا ثريا .. اوعي تكوني مستغربة اشمعنا انا الوحيدة اللي بتكلم معاكي كده .. لأن اللي حصل معاكي حصل معايا أنا كمان بس قبل منك بأسبوع الجرد .. و كان السبب إني دافعت عنك قدامهم .. لما سمعت انك المرشحة تكوني السكرتيرة بالشركة .. فاتعمل معايا نفس اللي اتعمل معاكي و مش هقولك بالحرف لأني أكون كده ظلمتك .. انا اتناوب عليا 8 ومعاهم بنتين من الشركة كانوا في الحفلة اللي اتعملت عليا
  • انتي زي اللي بتحكيلي فيلم هندي كبير ... طيب ليه كل ده ..
  • لأن اللي هتوصل لمنصب السكرتيرة هتعرف حاجات كتيرة جدا عن اللعب في الحسابات و السرقة اللي بتحصل في الشركة .. كمان .. لا أنا و لا انتي لينا ضهر في الشركة أو البلد دي .. انا ابويا عامل في مطبعة .. و امي ست بيت .. و أخواتي الاتنين شباب و مش لاقيين شغل زي ما انا بشتغل .. و انتي وحيدة باباكي و مامتك ومفيش ليكم عيلة كبيرة بالمعني المعروف .. يبقي اللي مالوش ضهر ينضرب علي ضهره و بطنه كمان
  • طيب و العمل
  • هما عملوا كده عشان يا تنفذي مطالبهم لما تكوني السكرتيرة .. و تدارى طبعا عليهم او يكشفوا الفيديو و يفضحوكي .. يا إما تقدمي استقالتك و بكده يكونوا عرفوا يسيطروا على أي قرار بالشركة
  • و انتي شايفة ايه؟؟
  • انا شايفة انك تبصي لمصلحتك .. لا أنا و لا انتي هنقدر عليهم .. و كده كده هيوصلوا للي هما عاوزينه .. فتوافقي انك تداري عليهم لما تكوني السكرتيرة .. و كله بحسابه .. و لعلمك أنا كمان هستفيد منك لأني بالطبع هكون حلقة الوصل بينهم و بينك
  • انتي شوفتي الفيديو بتاعي .. ممكن اشوف الفيديو بتاعك ..؟؟
  • هتلاقيه عند أى بنت من البنات لأني مسحته عشان مفيش حد من أهلي يشوفه .. بس عاوزة تشوفيه ليه ؟؟ عاوزة تتأكدي من كلامي ان اتعمل معايا أكتر من اللي اتعمل معاكي ؟؟
  • مش تفهميني غلط انا كده ما عادش عندي ثقة في أي حد هنا بالشركة و أنا أضمن منين انك معاهم أصلا
  • تمام .. هتلاقي الفيديو مع نسرين .. لو دافعتي عني او اتكلمتي في حقي كلمة حلوة هي هتبعتهولك مجانا
  • ليه هو بفلوس كمان ؟؟
  • أنا هسيبك عشان اشوف شغلي .. وانتي فكري و قبل ما تقرري لازم تفهمي كويس معني اللي حصلك
و قامت شهد و سابتني لوحدي و انا كنت بعيط .. ومش عارفة أعمل ايه .. و حاسة انه فيلم بيتعمل عليا .. فخرجت و قعدت في مكتبي مع البنات اللي كانوا بيبصوا عليا و يضحكوا .. فقولتلهم
  • بتبصو لي كده ليه .. عملت فيكم ايه؟؟
  • و هنبص ليكي علي ايه يا حسرة .. انتي أزيد مننا في حاجة .. بالعكس انتي بقيتي زينا بالظبط
  • بس شهد برقبتكم كلكم .. هي الوحيدة اللي أنضف منكم
و وقتها لقيت رنة واتس جات لي .. ففتحت الواتس .. عشان ألاقي فيديو .. فسيبته يحمل .. و بقيت قاعدة بعيط .. و جاني مازن و طلب مني اروح للمدير .. فأخت الموبايل معايا و روحت للمدير .. وقابلني المدير بترحاب وقال لي
  • انتي من بكره هتكوني السكرتيرة التنفيذية للشركة .. و ده هيتطلب منك مجهود كبير جدا .. و كمان مظهر جذاب .. بجانب اللغة الانجليزية و الفرنسية اللي بتتقنيهم .. وهتكوني على رأس قائمة الموظفين هنا بالشركة
  • حضرتك فاجأتني بالقرار ده و شايفة اني مش على قدر المسؤلية دي
  • أنا اللي شايف أكتر منك
  • طيب ممكن يكون التنفيذ بعد أسبوع حضرتك
  • طيب ليه التأخير
  • حضرتك قولت مظهر جذاب و كمان انا مش مهيأة للوظيفة الكبيرة دي
  • مفيش مانع .. انتي في أجازة مدفوعة الأجر لمدة أسبوع من انهارده .. و فوتي علي الخزنة عشان تاخدي مكافأتك
فخرجت من عنده .. وروحت اخدت شنطتي و عديت على الخزنة و قبضت مكافأتي .. و كانت مبلغ كبير جدا و أقدر اقول إنه يقارب مرتب 6 شهور ... طبعا أنا كده كده مرتبي زاد أضعاف ما كنت بقبض .. و روحت البيت و أنا معايا قرار الترقية و طبعا ماما و بابا شافو القرار و فرحوا بيه جدا .. و طلبت منهم إنى أسافر عشان هاخد كورس تدريبي عشان أكون جاهزة للوظيفة الجديدة .. و جهزت شنطتي و قررت اسافر بعيد جدا عشان أعرف أفكر براحتي و بدون اي ضغوط ... لحد ما انتي شوفتيني و قابلتيني ...
لأضم ثريا لحضني و دموعي تنزل حزنا عليا .. و اقبلها من خدودها و هي بدموعها أيضا لتعتدل و تقول لي ..
  • أنا مش بحكيلك عشان تعطفي عليا .. أو تتكلمي معايا بشفقة .. انا عاوزة أعرف ايه الغلط اللي أنا عملته .. إيه ذنبي في كل اللي حصل ده
  • ذنبك الوحيد ان نيتك سليمة
  • و أنا استفيد من ده ايه؟؟
  • اولا ابعدي مازن خالص عن تفكيرك
  • ازاي .. و أنا حاسة انه سبب مباشر في اللي انا فيه .. هو اللي اعطاني الفيروز اللي كان فيه المخدر
  • بس انتي قولتي انه كان بيبص ليكي بصه عادية
  • مش عارفة بس انا شاكة فيه جدا جدا
  • و شهد ؟؟
  • شهد أنا لسه ما شوفتش الفيديو بتاعها أصلا
  • هو معاكي ؟؟
  • ايوة ... معايا .. و معايا الفيديو بتاعي
  • ممكن أشوفه ؟؟
  • انتي وعدتيني انك هتكوني سر
  • طبعا انتي في مقام أختي الصغيرة .. أنا أولادي دول ..
و شاورت لها على أحمد و محمد اللي كان بيضحك كتير مع الست اللي جنبه بخمار
  • بس اولادك كبار .. انتي عندك كام سنة على كده
  • تديني كام سنة ؟؟
  • ابص عليكي أعطيكي 30 سنة بالكتير .. انما اشوف أولادك أعطيكي 45 سنة
  • أنا 38 سنة
  • بجد ؟؟؟ انتي صغيرة قوي على كده و سنك كبير عليكي بجد
  • شوفي يا ثريا .. انا شايفة بنظرتي انك غلطانة في نظرتك لمازن .. لأن مش معقول واحد زيه يبقى عاوز يوصلك لأعلى وظيفة أي واحدة بتتمناها و بردو انتي تشكي فيه .. طيب ايه أسبابك لكده ؟؟
  • كان معايا في الكلية بشوفه على حقيقته لن مفيش مصالح مشتركة ما بينا .. انما لما كنت معاه بالشركة كانت مصلحتي عنده وكمان اتغير معايا قصاد كده 180 درجة و كأنه عاوز يصالحني أو عاوز يخليني قدامه يذل فيا .. و لما وصلت معاه في الشركة اني عرفت كل الشغل بالشركة .. وصل بيا انه يرشحني اكون السكرتيرة التنفيية اللي دبة النملة في الشركة لازم تعدي عليها الاول .. و بتعطي الإذن لأي شغل قبل ما يتعرض على المدير .. كمان هي اللي بتكون عارفة و بتحضر جدول الأعمال لمدة سنة جاية ... يعني تعتبر هي الكل في الكل
  • طيب مازن وظيفته ايه..؟؟
  • مازن هو رئيس قسم الحسابات بالشركة ونائب المدير كمان
  • طيب هسألك سؤال مباشر و تجاوبيني بطريقة مباشرة ..
  • اتفضلي ...
  • مارستي الجنس مع مازن ؟؟
  • مش بالظبط لكن كان كله بوس و أحضان مش أكتر من كده
  • يعني مثلا ما شافش صدرك
  • لالالالالالا .. ولا اتعريت قدامه و لا شاف مني أي حاجة خالص
  • طيب ده يأكد انه ملوش دعوة بموضوعك ده خالص
  • طيب بلاش مازن .. تفتكري أنا بوضعي ده أعمل ايه .. بعد ما فقدت عذريتي و اصبح فيه فيديو بيهددني في أي لحظة إنه يقضي علي حياتي كلها .. و طبعا غير التهديد الجنسي .. ممكن يتمسك عليا امضاء أو أي ورقة بعد كده تدخلني السجن طالما هداري على الاختلاسات
  • تعرفي إنك تقدري تمسكي العصاية من النص
  • ازاي ... منك نستفيد
  • انتي كده كده خلاص فقدتي عذريتك يعني مفيش حاجة تبكي عليها بعد كده
  • تقصدي ايه من كده ؟؟؟
  • أقصد إنك تتعاملي مع كل واحد وواحدة معاه الفيديو بتاعك ده و تحاولي بأي طريقة تاخدي أو تمسحي الفيديو ده من عنده لحد ما يبقى مفيش أي تهديد جنسي قدامك .. وبعد كده تقدري تكشفيهم زي ما انتي عاوزة
  • طيب ايه الطريقة دي ؟؟
  • انك تمارسي مع كل واحد منهم الجنس ممارسة كاملة و تحسسي كل واحد وواحدة منهم انك مش بتمارسي ألا معاه أو معاها بس ... و في الوقت المناسب تمسحي الفيديو من على جهازه أو جهازها
  • هي فكرة كويسة بس عاوزة أدرسها كويس .. خصوصا اني همارس جنس مع كل واحد منهم
لنجد فجأة أن الباص بدأ يهدئ من سرعته .. فعرفنا أننا وصلنا للإسكندرية ... فاستأذنت مني ثريا لتنزل تشتري بعض المسليات .. ونزل بعض الركاب .. فقمت و مررت على نجوي و ميرفت اللتان كانتا نائمتان .. و احمد مشغول بألعابه على الأيباد .. و لكنه نزل لكي يقوم بشحن الأيباد لتكملة الرحلة .. أما محمد فنزل مع السيدة التي كانت بجانبه ذات الخمار .. و لم أعرف أين ذهبا .. فنزلت أنا أيضا لكي اجلس في الكافيتيريا لأرتاح من ركوب الباص .. فجاءتني ثريا و جلست معي .. و قالت لي
  • ابنك اللي قاعد في آخر الباص ..
  • ماله ؟؟
  • مشي مع الست اللي كانت قاعدة جنبه
  • مشي ازاي يعني ؟؟؟
  • يعني شوفتهم راحوا من الشارع اللي هناك ده ..
  • استني لما اتصل بيه و أشوفه راح فين ؟؟
و قمت بالاتصال بمحمد .. فلم يرد عليا .. فاتصلت به مرة اخري .. و لم يرد .. ثم جاءني منه اتصال
  • الو .. ايه يا محمد انت فين ؟؟
  • انا روحت أجيب بس بسبوسة و هريسة و جاي على طول مش هتأخر
  • مين دي اللي معاك ؟؟
  • لما أجيلك هقولك .. يلا سلام
ثم أغلق محمد معي الخط .. لتساورني الشكوك حول تلك السيدة ذات الخمار .. ثم يأتي محمد بعد عشرة دقائق .. و بدون تلك السيدة التي صعدت الي الباص ..
  • ايوة يا ماما .. كنت بشتري لك بسبوسة و هريسة اسكندراني . ..
  • مين دي اللي كانت معاك
  • دي الست أم علي .. ست بتحب الفرفشة و قاعدين نهزر مع بعض طول السكة
  • طيب ما عرفتنيش عليها ليه
  • أنا معرفها اني مسافر لوحدي مش معايا حد
لترد ثريا
  • عاوز يعرفها انه كبير و بيسافر لوحده .. وانه راجل .. هههههههههه
  • أكيد طبعا .. هو ده اللي حصل فعلا .. بيعمل فيها راجل ..
  • ليه يا ست ماما .. هو انا مش راجل ولا ايه؟؟
  • راجل و سيدي الرجالة كمان
ثم يصعد محمد للباص و أظل أنا مع ثريا .. ثم نصعد بعد أن نادي السائق على الركاب المسافرين لمطروح .. .. فأصعد أنا و ثريا لنجد أن الباص فرغ تقريبا من الركاب .. بعد ما نزل عدد كبير منهم الاسكندرية .. فآخذ راحتي أنا و ثريا .. .. و محمد يجلس مع أم علي وحدهم بآخر الباص .. و احمد أخذ كرسيا وحده منفردا بعدما نزلت السيدة التي كانت بجواره .. أما نجوي و ميرفت فمازالتا نائمتان .. و أستأذن من ثريا حتي أنام بعض الوقت .. و قد كانت الساعة تشير الى الحادية عشرة مساءا
 
  • عجبني
التفاعلات: Ramy_7
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
جميلة
 
  • عجبني
التفاعلات: ايرين

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%