الحلقة السادسة عشرة :::
نزل نادر من السيارة و أشار لي بأن أنزل له ... و كنت بالتراس .. فدخلت الاستراحة و فتحت باب الاستراحة .. لأجد ماجدة أختي أمامي .. فقد كانت هي من تجلس بجانب نادر .. فأخذتها في حضني أقبلها .. و أنا غير مصدقة أنها معنا في تلك الرحلة .. فدخل نادر .. و طلب منا ان نجهز انفسنا عشان هنخرج نتغدي بره .. فأخذت ماجدة و دخلنا الاستراحة .. ثم سألتها عن البنات .. فقالت
فأخرج للتراس لأنادي على أحمد .. فوجدته قد ذهب للمرسى .. ليقابل نجوي و ميرفت التي عادت المركب بهما .. مع بعض الأشخاص الآخرين ..
فدخلت مرة أخرى .. ثم جذبني الفضول لأشاهد ما بين محمد و ماجدة .. فأخذت أنظر اليهم من فتحة المفتاح بالباب .. فكانا جالسين على السرير .. و هم يتجاذبان أطراف الحديث بينمهما .. و لكن بصوت لا اسمعه .. فعدت مرة أخرى للتراس آخذ كوبا من الشاي الموجود بالترمس .. ثم أخذت كوب الشاي و وقفت اشرب الشاي و انا انظر الي البحر و انا اتذكر كل ما قابلتهم و مارست معهم الجنس واحدا تلو الآخر ...(( مجدي – برهام – ماهر – ماجدة – أحمد – ميرفت – نجوي )) ووجدت شيء مشترك بين مجدي و ميرفت .. فهما مسيحيين و لكن كانا يتعاملان معي جنسيا بشهوة غريبة جدا عن ماهر و احمد اللذان كان يتعاملان معي جنسيا بشبق الحرمان .. أما نجوي و ماجدة فكان تعاملهما معي جنسيا فيه من الحب و الشهوة الحميمية المفرطة .. عندها عرفت الفرق بينهم و أن لكل منهم ميزته و حلاوته .. ثم وجدت نفسي اقتضب و أشعر بالخزي و القرف معا لمجرد أن تذكرت أن ماهر و أحمد مارسا الجنس معي و قد أدخل كل منهما زبره بكسي و أفرغ كل منهما لبنه بكسي ..
ثم أجدني أسرح بخيالي لتذكري مجدي و ميرفت و كل منهما له زبر جميل جدا يسعد أي ست .. كما ان لبنهما غزير .. أما برهام فكان الوحيد الذي لم استمتع معه و ان كنت اجده جنسيا مثل اي رجل روتيني .. ثم أبتسم حينما أتذكر ماجدة و نجوي .. اللاتي شعرت معهن بمتعة جنسية مختلفة و لكنها جميلة و لا أشبع منها أبدا ... لأجد من تخرجني من سرحاني ..
- اييييه .. انتي روحتي فين ...
فقد كانت ميرفت و معها نجوي وأحمد .. فقولت لهما
- طيب سيبيها لي شوية .. دا انا مشتاقة لها من زمان
لتدخل ماجدة و ميرفت في حضن ..شعرت انا بزبر ميرفت ينتصب على ماجدة التي تغيرت ملامحها من حضن ميرفت .. فتبتعد ماجدة عن ميرفت خوفا من ان يفتضح امرها مع ميرفت .. و تحتضن نجوي مرة اخري .. ثم يرحب احمد بخالته ماجدة و لكن بترحيب فيه شيء من البرودة نوعا ما .. و يجلس الجميع و يبدأ حديث جماعي بيننا جميعا .. ثم يقاطعنا رنين موبايلي .. فقد كان نادر يستعجلنا لنذهب للغذاء جميعا .. فتعتذر نجوي و ميرفت الواضح عليهما الارهاق .. و ماجدة التي فضَّلت ان تجلس معهما و انها أكلت قبل ان تأتي .. لأخرج انا و الاولاد لنادر .. فيظهر عليه الضيق لعدم مجيء ميرفت و نجوي .. و لكنه لما علم انهما ترغبان في التحدث مع ماجدة .. وجدته .. لا يعلق و كأن في نفسه شيء لا اعرفه ... ثم ينطلق بالسيارة حيث انه قد حجز بمطعم أسماك ..
فيرن موبايلي .. لأجد ثريا تتصل .. فأرد عليها
- ماما ..!!!
فالتفت له و يدي كانت على كسي أفركه .. فأعتدل و أرد عليه
فاخرج الي نادر و الأولاد .. فيطلب مني نادر أن آتي بشاي في ترمس و بعض المقرمشات .. .. فأعود لأحضر الشاي و أضعه بالترمس .. و أجهز بعض من الكيك و البسكويت .. ثم أخرج لجد باب غرفة نجوي و ميرفت يفتح و تخرج نجوي .. التي كانت بقميص قصير على اللحم و حافية القدمين .. لتدخل الحمام و لسان حالها أنها متعبة جدا من نيك ميرفت لها .. فأضع الصينية على الترابيزة .. و أطرق باب الحمام .. فافتحه على نجوي التي تفاجأت من فتحي للباب .. و لكنها صمتت و ابتسمت لي .. و كانت عارية .. فقالت لي
لتدخل علينا نجوي و هي تلف نفسها ببشكير كبير يغطي صدرها و حتي فوق ركبتها .. وتغلق الباب علينا و تقول لي
- حبيبتي .. هما مش فاهمينك زيي .. بس أنا أوعدك ان كل شيء يتصلح ..
فأقبلها في فمها قبلة سريعة و ابتسم لها .. ثم اضربها على طيزها ضربة لسعتها .. فتضحك نجوي و ميرفت و ماجدة من ضربتي .. فيلتف حولي كلهن و يضموني اليهن و هن تدمع عيناهن من اثر موقفي .. .. ثم أتركهن و أخرج و آخذ الصينية و أخرج لنادر و الاولاد اللذان كانا يعبان بكرة المضرب .. ثم اجلس مع نادر و اسأله
- فاتتكم غدوة حلوة النهارده
لترد ماجدة ...
- ما جت معانا ثريا .. هي مش كفاية ؟؟
فترد نجوي ..
- هي ثريا كانت معاكم ؟؟
فتقوم ميرفت و تطلب منا
- أنا عاوزة اتمشي على البلاج شوية .. مين ييجي معايا ..؟؟
فتقوم نجوي و انا معهم .. و تبقي ماجدة مع نادر و الاولاد .. و نتمشي ثلاثتنا على البلاج و كل واحدة منا تبرز مفاتنها بطريقة مشيتها .. .. لأتحدث اليهن
- ولا اللي في بالك خالص .. كل اللي حصل اني ما نيكتهاش قبل كده من كسها .. و دي اول مرة انيكها من كسها ..
فترد في بالي فكرة اتخلص من ميرفت و أحل بها مشكلة محمد من النهاية فقولت و وجهت كلامي لميرفت تحديدا ..
- انا ما ليش دعوة بيكم .. انتم أحرار في اللي بتعملوه .. انا هروح بس أشقر على شقة بنتي عشان أطمنها
لتقول لي ميرفت ..
- طيب انا هجى معاكم
فتعارضني نجوي .. طيب انا هروح لوحدي شقة رضوي ..
فقال أحمد
نزل نادر من السيارة و أشار لي بأن أنزل له ... و كنت بالتراس .. فدخلت الاستراحة و فتحت باب الاستراحة .. لأجد ماجدة أختي أمامي .. فقد كانت هي من تجلس بجانب نادر .. فأخذتها في حضني أقبلها .. و أنا غير مصدقة أنها معنا في تلك الرحلة .. فدخل نادر .. و طلب منا ان نجهز انفسنا عشان هنخرج نتغدي بره .. فأخذت ماجدة و دخلنا الاستراحة .. ثم سألتها عن البنات .. فقالت
- ان البنات مع ماهر و انها تشاجرت معه و تركت له المنزل بعدما وافق على ان يستضيف اخته التي تطلقت و لم تجد من تلجأ له الا ماهر ..
- هي شيماء تطلقت ؟؟
- ايوه و جوزها اتجوز عليها .. و سابها ببنتها .. و لما ما لقيتش حد تروحله راحت لماهر .. لأن اخواتها البنات ما وافقوش يستضيفوها
- ما هو ده صح طبعا .. انتي عاوزاها تروح تقعد مع اخت ليها و جوز اختها موجود .. و لا هي ولا هو ياخدوا راحتهم في البيت ... صح طبعا انها تقعد مع اخوها .. و كده كده مرات أخوها أحسن من جوز اختها ..
- يعني انتي معاه ؟؟
- انا مع الصح .. لكن شيماء لسة صغيرة
- صغيرة ايه ... دى عندها 30 سنة
- 30 سنة ؟؟ .. دا انا فاكراها 25 سنة
- 25 سنة لما اتخطبت و حضرنا خطوبتها ..
- طيب و انتي جيتي ازاي ..؟؟؟ .. و عرفتي اننا هنا ازاي ..
- ما هو هنا بقى الصدف لعبت معايا ..
- ازاي ؟؟؟
- اولا انا كنت راحة احجز في الباص .. فتفاجأت بنادر جوزك كان في المحطة ..
- نادر ؟؟ .. و كان في المحطة بيعمل ايه ؟؟
- كان نزل اسكندرية عشان ياخد ورق من مقر الشركة في اسكندرية و كان راجع تاني .. فتقابلنا انا و هو .. و طبعا انا كنت هبلغك و انا في الباص عشان ما تضغطيش عليا ارجع لماهر .. فطبعا هو عرفني انه هياخد أجازة لمدة اسبوع لو الشركة في مطروح شافت التقارير اللي معاه .. فقولت له يعني هترجع القاهرة تاني ..؟؟ فقال لي انه هيبعت لك تيجي انتي و الاولاد .. و كمان بعد ما قال لك فاجئني انك هتيجي ومعاكي مفاجأة ..
- مفاجأة ؟؟ ... يكون قصده على نجوي ؟؟
- نجوي ؟؟ مين ؟؟
- نجوي جارتي ..
- هي موجودة معاكي ؟؟
- ايوة و معاها ميرفت كمان
- بجد ده أحلى خبر سمعته بجد ..
- اومال انتي فين هدومك ..
- هدومي في استراحة تانية بس جوا مطروح مش بره زي دي
- و ايه اللي خلاكي تروحي هناك كده ؟؟
- نادر جاب لي الاستراحة اللي هناك لأنها برسوم مش زي دي مجانية
- طيب ما جيبتيش هدومك ليه ؟؟
- اومال تبقى مفاجأة من نادر ازاي ؟؟
- خلاص نروح انهارده و نجيب هدومك من هناك و تقعدي معانا هنا
- انا عاوزك يا ماجي
- عيون ماجي ..
فأخرج للتراس لأنادي على أحمد .. فوجدته قد ذهب للمرسى .. ليقابل نجوي و ميرفت التي عادت المركب بهما .. مع بعض الأشخاص الآخرين ..
فدخلت مرة أخرى .. ثم جذبني الفضول لأشاهد ما بين محمد و ماجدة .. فأخذت أنظر اليهم من فتحة المفتاح بالباب .. فكانا جالسين على السرير .. و هم يتجاذبان أطراف الحديث بينمهما .. و لكن بصوت لا اسمعه .. فعدت مرة أخرى للتراس آخذ كوبا من الشاي الموجود بالترمس .. ثم أخذت كوب الشاي و وقفت اشرب الشاي و انا انظر الي البحر و انا اتذكر كل ما قابلتهم و مارست معهم الجنس واحدا تلو الآخر ...(( مجدي – برهام – ماهر – ماجدة – أحمد – ميرفت – نجوي )) ووجدت شيء مشترك بين مجدي و ميرفت .. فهما مسيحيين و لكن كانا يتعاملان معي جنسيا بشهوة غريبة جدا عن ماهر و احمد اللذان كان يتعاملان معي جنسيا بشبق الحرمان .. أما نجوي و ماجدة فكان تعاملهما معي جنسيا فيه من الحب و الشهوة الحميمية المفرطة .. عندها عرفت الفرق بينهم و أن لكل منهم ميزته و حلاوته .. ثم وجدت نفسي اقتضب و أشعر بالخزي و القرف معا لمجرد أن تذكرت أن ماهر و أحمد مارسا الجنس معي و قد أدخل كل منهما زبره بكسي و أفرغ كل منهما لبنه بكسي ..
ثم أجدني أسرح بخيالي لتذكري مجدي و ميرفت و كل منهما له زبر جميل جدا يسعد أي ست .. كما ان لبنهما غزير .. أما برهام فكان الوحيد الذي لم استمتع معه و ان كنت اجده جنسيا مثل اي رجل روتيني .. ثم أبتسم حينما أتذكر ماجدة و نجوي .. اللاتي شعرت معهن بمتعة جنسية مختلفة و لكنها جميلة و لا أشبع منها أبدا ... لأجد من تخرجني من سرحاني ..
- اييييه .. انتي روحتي فين ...
فقد كانت ميرفت و معها نجوي وأحمد .. فقولت لهما
- فيه مفاجأة .. ..
- خير ..
- تعالوا يلا ادخلوا
- مفاجأة ايه ؟؟
- ماجدة هنا ..
- بتتكلمي جد ؟؟؟ ... طيب هي فين ؟؟
- مع محمد جوا
- طيب سيبيها لي شوية .. دا انا مشتاقة لها من زمان
لتدخل ماجدة و ميرفت في حضن ..شعرت انا بزبر ميرفت ينتصب على ماجدة التي تغيرت ملامحها من حضن ميرفت .. فتبتعد ماجدة عن ميرفت خوفا من ان يفتضح امرها مع ميرفت .. و تحتضن نجوي مرة اخري .. ثم يرحب احمد بخالته ماجدة و لكن بترحيب فيه شيء من البرودة نوعا ما .. و يجلس الجميع و يبدأ حديث جماعي بيننا جميعا .. ثم يقاطعنا رنين موبايلي .. فقد كان نادر يستعجلنا لنذهب للغذاء جميعا .. فتعتذر نجوي و ميرفت الواضح عليهما الارهاق .. و ماجدة التي فضَّلت ان تجلس معهما و انها أكلت قبل ان تأتي .. لأخرج انا و الاولاد لنادر .. فيظهر عليه الضيق لعدم مجيء ميرفت و نجوي .. و لكنه لما علم انهما ترغبان في التحدث مع ماجدة .. وجدته .. لا يعلق و كأن في نفسه شيء لا اعرفه ... ثم ينطلق بالسيارة حيث انه قد حجز بمطعم أسماك ..
فيرن موبايلي .. لأجد ثريا تتصل .. فأرد عليها
- الو .. حبيبتي .. فينك ؟؟
- انا هنا .. انتي اللي فين ..
- انا راحة اتغدى مع جوزي الاولاد .. تعالي معانا ( ثم انظر لنادر .. الذي يهز رأسه بالموافقة )
- لا .. خدي راحتك مع جوزك احسن ..
- لا بجد هو كده كده كان عامل حسابه .. و فرصة تتعرفي عليه ..
- يمكن اكون انا العزول بينكم ؟؟ ههههههه
- عيب تقولي كده .. انتي فين و احنا نجيلك ؟؟
- انا لسه بالفندق
- طيب نعدي عليكي ..
- ماما ..!!!
فالتفت له و يدي كانت على كسي أفركه .. فأعتدل و أرد عليه
- نعم حبيبي
- بابا عاوزك و موبايلك بيرن و انتي مش بتردي عليه
- طيب انا هروح لبابا حاضر .. ومين اللي بيرن عليا .. ما شوفتش مين
- محمد فين؟؟
- مع بابا .. انا خارج يا ماما ..
- طيب روح انت
فاخرج الي نادر و الأولاد .. فيطلب مني نادر أن آتي بشاي في ترمس و بعض المقرمشات .. .. فأعود لأحضر الشاي و أضعه بالترمس .. و أجهز بعض من الكيك و البسكويت .. ثم أخرج لجد باب غرفة نجوي و ميرفت يفتح و تخرج نجوي .. التي كانت بقميص قصير على اللحم و حافية القدمين .. لتدخل الحمام و لسان حالها أنها متعبة جدا من نيك ميرفت لها .. فأضع الصينية على الترابيزة .. و أطرق باب الحمام .. فافتحه على نجوي التي تفاجأت من فتحي للباب .. و لكنها صمتت و ابتسمت لي .. و كانت عارية .. فقالت لي
- خضتيني .. انا افتكرت حد من الاولاد أو جوزك
- هو انتي ولا ميرفت عاملين حساب لجوزي انه موجود معانا و ممكن يشوف أو يسمع اللي بتعملوه ده
- ما تقلقيش .. احنا هنروح مع ماجي الاستراحة عندها عشان نكون براحتنا
- تمام .. يعني انا عزمت عليكم تيجوا معايا هنا و دلوقتي بتسيبوني ..متشكرة جدا يا نجوي
- مالك يا ميري .. شكلك مقلوب ليه . ؟؟
- و لا مقلوب ولا حاجة
- بس المفروض ان جوزي موجود هنا و ممكن يسمعكم أو يشوفكم .. ساعتها أنا هقول له ايه؟
- اوك .. انا هقوم و امشي
- اتقمصتي يعني
- لا مش اتقمصت .. بس اسألي ماجدة ونجوي .. أنا جاني اتصال من اخويا امبارح و هو منتظرني في اسكندرية عشان عاوز يجهز لي بعض الاوراق عشان هنسافر ايطاليا بعد اسبوع ... و مش هتشوفيني بعد كده
- دي حجة عشان تمشي ..
- ابدا .. موبايلي هنا اهو ..
لتدخل علينا نجوي و هي تلف نفسها ببشكير كبير يغطي صدرها و حتي فوق ركبتها .. وتغلق الباب علينا و تقول لي
- لو انتي يا ميرفت مضايقة من وجودنا .. مفيش مشكلة خالص .. انا همشي انا و ماجدة لأن ميرفت مسافرة النهار ده بالليل .. وانا هقعد اكمل اجازتي مع ماجي لحد ما أكمل الاسبوع بتاعنا .. و هرجع بيها على بيتي .. أو آخدها على شقة رضوي اللي هنا في مطروح
- انتم مالكم كده .. عشان انا خايفة على بيتي .. تقوموا تفتكروا فيا كده .. عموما البيت بيتكم و أنا آسفة إني جرحتكم و عطلت عليكم انسجامكم
- حبيبتي .. هما مش فاهمينك زيي .. بس أنا أوعدك ان كل شيء يتصلح ..
فأقبلها في فمها قبلة سريعة و ابتسم لها .. ثم اضربها على طيزها ضربة لسعتها .. فتضحك نجوي و ميرفت و ماجدة من ضربتي .. فيلتف حولي كلهن و يضموني اليهن و هن تدمع عيناهن من اثر موقفي .. .. ثم أتركهن و أخرج و آخذ الصينية و أخرج لنادر و الاولاد اللذان كانا يعبان بكرة المضرب .. ثم اجلس مع نادر و اسأله
- هي ماجدة جت ازاي ؟؟
- ماجدة مش جت أنا اللي قابلتها في اسكندرية .. كنت نازل بتقارير للشركة في اسكندرية و خلصت و أنا راجع قابلتها و هي كانت هتحجز للقاهرة عشان تجيلك .. و انا لما لقيت كده خطر في بالي انى ابعت لك .. و تكون مفاجأة ليكي .. بس كان صعب اجيبها هنا على الاستراحة دي خصوصا ان زملائي عارفين ان انتي مراتي .. فحجزت ليها في استراحة خاصة .. و حبيت بعد كده تكون مفاجأة ليكي و فرصة تقعد معاكي .. و تكوني براحتك انتي و هي و نجوي
- لا .. هي و نجوي مش هياخدوا راحتهم .. و كمان انت عارف ان الاولاد هنا كمان
- يعني ايه ؟؟ هي مش هتقد معاكي اللي انتم تشوفوه .. بس كنت عاوز اسألك عن ميرفت صاحبتك
- مالها ؟؟
- انا أول مرة أشوفها .. بس أحس انها ست غريبة كده
- انت شوفتها في فرحنا و فرح ماجي .. حتي هي اللي كانت مهتمة بماجي .. و انا كنت برضح أحمد و تعبانة من بعد الولادة ..
- تقريبا افتكرتها .. بس مش كانت كده .. كانت رفيعة عن كده .
- ايوة طبعا .. هي ربربت دلوقتي ..
- مش ربربت بقى .. هي جسمها أخد كده شكل مليان شوية بس مش ربربة
- انت فصلت جسمها كمان
- لا حبيبتي .. بس انا بتكلم عن منظرها .. بس هي ليه مش محجبة
- هي مسيحية
- عشان كده ..
- فاتتكم غدوة حلوة النهارده
لترد ماجدة ...
- عادي يعني يا نادر .. ما انت بردو الخير و البركة
- خير و بركة ايه بقى .. بجد كنت زعلان انكم مش معانا
- ما جت معانا ثريا .. هي مش كفاية ؟؟
فترد نجوي ..
- هي ثريا كانت معاكم ؟؟
فتقوم ميرفت و تطلب منا
- أنا عاوزة اتمشي على البلاج شوية .. مين ييجي معايا ..؟؟
فتقوم نجوي و انا معهم .. و تبقي ماجدة مع نادر و الاولاد .. و نتمشي ثلاثتنا على البلاج و كل واحدة منا تبرز مفاتنها بطريقة مشيتها .. .. لأتحدث اليهن
- انتي واخدة بالك من نادر ليه يا ميرفت ؟؟
- ولا واخدة بالي ولا حاجة .. بس زي ما تقولي كده انه الراجل اللي في القعدة
- تمام بس انا فاهمة نظراتك له كويس .. مش هتعدي عليا نظراتك دي
- ايه يا ميري انتي قافشة معايا ليه كده
- انا حاسة اني منغصة عليكي من وجودي معاكي هنا
- انتي ليه تفهميها كده ؟؟
- ما هي ما تتفهمش الا كده .. بصي يا ميري .. من الآخر كده انا لا ليا دعوة لا بأولادك ولا بجوزك .. و لا حتي بيكي .. كده ارتاحتي ..؟؟
- ايه مالكم .. فيه ايه .. احنا جايين هنا نقضي يومين حلوين و نمشي نرجع على بيوتنا .. و بعدين يا ميرفت .. هي بتخاف علي بيتها و اولادها و جوزها كمان .. و ماجدة فهمتنا ايه الموضوع و ان ميرفت حساسة جدا .. بس يمكن عشان التجمع عندها فواخدة الموضوع بحساسية زيادة
- لا يا نجوي .. مش كده .. ميرفت اتناكت من احمد و محمد و عاوزة تنيكهم كمان .. و لما كلمتها .. حسيت انى اخدت منها حلم حياتها .. و دلوقتي بتلف على جوزي .. فهمتي بقى انا زعلانة ليه ؟؟
- ما تزعليش يا ميري يا حبيبتي بس هي كمان معذورة .. اللي هي فيه بيخليها دايما بتفكر في الجنس غصب عنها .. لأنها دايما حاسة بفرق بينها و بين اللي حواليها .. و ما تنسيش كمان انها عوضتنا عن حرمان احنا كنا فيه و عايشين فيه ..
- انتي اللي كنتي عايشة الحرمان يا نجوي ..
- ليه ؟؟ و انتي بقى كنتي بتتناكي من مين غير جوزك ؟؟
- يعني ايه تتناك من حد غير جوزها .. انتي كأنك بتتكلمي عن واحدة شرموطة لبوة بتجري علي الزب .. ميري حبيبتي .. انا عارفاها من و احنا في الجامعة .. دايما بتتكسف و حتي مفيش ليها اي علاقات خالص .. يبقى منين بتتناك من غير جوزها
- ما اعملها ايه .؟؟ هي عارفة اني ارملة و اكيد انا اللي عايشة في حرمان .. و هي جوزها معاها .. لو سافر شوية .. اهو بيرجعلها و بيظبطها .. انما انا يا حسرة لا كده ولا كده ...
- انتي بينك و بين ماجدة علاقة ؟؟
- مش هكدب عليكي .. ايوه .. بيني و بينها علاقة من قبل ما جوزي يتوفى .. و احنا روحين في روح واحدة ..
- علي كده لما كنت بنيك ماجدة قبل ما تتجوز .. كانت هي معاكي كمان ؟؟
- بقولك من قبل ما جوزي يتوفى .. يعني من حوالي .. 16 سنة تقريبا
- يعني كانت البت لسه نونو
- نونو دا ايه .. دي كانت بتاع 16 سنة وجسمها فاير ولا بنت 25 ... اصل العيلة دي كلها جسمها بيفور قبل الأوان
- أوووووووووووووو .. بس انا بدأت معاها و هي 18 او 19 سنة .. و كانت ايه مزة زغنطتة كده .. بس ايه كرباج يا بت يا نجوي
- انا هسمحلك بس بكلمة بت دي .. بالرغم اني اكبر منك .. لكن انتي نيَّاكتي يعني العين ما تعلاش علي الحاجب ..
- لا ازاي .. انتي العسل بتاعي يا مزة
- انتم شكلكم قضتوها مع بعض صح .. و شكل ميرفت مقطعة كسك يا لبوة
- ايوه مقطعاه و فاشخاه على آخره .. بس لما رجعت ماجي .. ميرفت كانت بتنيكها بطريقة كنت انا اللي هايجة مش هما
- ازاي يعني ؟؟
- مش عارفة بس يمكن كانوا واحشين بعض او مشتاقين لبعض .. مش عارفة
- ولا اللي في بالك خالص .. كل اللي حصل اني ما نيكتهاش قبل كده من كسها .. و دي اول مرة انيكها من كسها ..
فترد في بالي فكرة اتخلص من ميرفت و أحل بها مشكلة محمد من النهاية فقولت و وجهت كلامي لميرفت تحديدا ..
- بقولك يا ميري .. انا عندي ليكي واحدة تموووووووووووت في النيك اكتر مننا .. و مش هتصدقي مين ..
- ثريا ..
- لا .. أم علي .. اسمها نيهال
- بس دي كبيرة بالسن
- بس كسها مشتاق للزبر صحيح .. ايه رأيك هي كانت عازمانا عندها .. نروح لها و نقضي معاها او تقضوا انتوا معاها يوم
- و ليه جمعتي نفسك معانا و بعدين سحبتي نفسك تاني
- اصل نسيت نادر
- اهااااا .. طيب ما هو لازم طالما انتي عارفاها كده يبقى لازم تكوني معانا في البداية .. على الأقل تعرفينا بيها .. و بعد كده يبقى خلصتي مني و من قرفي .....
- انا مش قصدي كده
- خلاص مش قصدك .. بس كلامك فاضح نفسه خالص .. عموما انا ما عنديش مانع .. و مستعدة اتجوزها كمان ...
- تجوزيها .. طيب و انا هتسيبيني ..؟؟
- لا .. انتي ممكن تكوني معانا
- لا يا حبيبتي انا زي الفريك مش بحب شريك
- طيب اتصلي بيها يا ميري ..
- الاول يلا نرجع تاني عشان بعدنا قوي .. و بالنسبة لنيهال .. دي سهلة جدا ...
- طيب اتصلي بيها ..
- هالوه
- ايوه يا نيهال .. انا ميرفت
- ايوه .. معلش اصل انا بنام بدري
- يعني اقفل ؟؟
- لا مش قصدي .. بس انتي ما تتضايقيش من صوتي
- ماله صوتك .. ولا وردة في زمانها
- ههههههههههه .. هتخليني أتغر بجد
- و ماله لما تتغري .. انا بس كنت عاوزة اكون معاكي وقت ......... فاهماني
- مش واخدة بالي .. وقت ايه ؟؟
- لما يكون حبيبك موجود .. اصل نفسي اشوفك وانتي بتتناكي منه
- اخاف بجد يا ميرفت .. انتي عارفة ان حاجة زي دي تثيرني جدا بس أخاف هو يحس بحاجة و أخسره خالص
- ولا ها يحس بحاجة .. بس احنا نكون موجودين قبل ما هو يجيلك
- انتم ؟؟ انتم مين ؟؟
- انا و صاحباتي اللي كانوا معايا
- لا لا لا لا لا .. انا كنت فاكرة انك تحفظي السر .. تقومي تفضحيني .. سلام
- هي بتتناك من حد و كانت قالت لك ؟؟
- ايوه .. من محمد
- انا عاوزة اقابل نيهال بأي طريقة .. أنا جربت مع محمد و أعرف كويس ان اللي تتناك منه .. مش تقدر تستغني عنه
- بس دلوقتي بقى الوصول ليها صعب جدا
- و لا صعب و لا حاجة .. محمد هو اللي هيوصلنا ليها
- ازاي ؟؟؟
- هنمشي وراه و نعرف .. انا و نجوي هنمشي و راه و نعرف نوصل لها ازاي
- انا ما ليش دعوة بيكم .. انتم أحرار في اللي بتعملوه .. انا هروح بس أشقر على شقة بنتي عشان أطمنها
لتقول لي ميرفت ..
- هاتي رقم نيهال و اخرجي انتي بره اللعبة .. و هيرجع لك محمد و لا كأن فيه شيء حصل
- يعني هتعملي ايه ؟؟
- انا بس عاوزاكي تروحي انتي مع نجوي لشقة بنتها و انا هشوف الوضع يكون ايه و ابقي أعدي عليكم
- بس طبعا الدنيا ليل دلوقتي
- دا هو احلي وقت
- هو محمد فين ؟؟
- جاله تليفون من واحد صاحبه هنا في مطروح و استأذن مني عشان يروح يشوفه و هو دخل جوا يغير هدومه قبل ما يروح
- طيب انا كنت عاوزة انزل وسط البلد ..
- انا نازل مع ماجدة عشان هتروح تجيب حاجتها من الاستراحة
- طيب انا هجى معاكم
فتعارضني نجوي .. طيب انا هروح لوحدي شقة رضوي ..
فقال أحمد
- انا مستعد اروح معاكي يا طنط نجوي
- حبيب قلبي حمادة .. خلاص تعالي معانا