NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية رحيم - السلسلة الاولي ـ حتى الجزء الثالث عشر 29/3/2024

لسه في حلوة كدا لسه في جمال كدا ❤
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
جميله بجد مستني الأجزاء الباقي
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
على فكرة اسم القصة دي شبيه لاسم قصة قديمة ف المنتدى
ياريت تغيره عشان انا فكرتها ف الاول اصلا نفس القصة و قولت مش هقرأها
عمري ما شوفت اسم قصه شبه دي
 
  • بيضحكني
التفاعلات: السريالي
جميلة جدا تسلم ايديك ومتتاخرش فى بقية الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
مش هتحن يا جن ولا ايه؟؟
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
تسلم دماغك
الجديد امتي؟
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
عمري ما شوفت اسم قصه شبه دي
انا مش متذكر بالظبط اسم القصة بس الي متأكد منه انه كان يشبه لنفس الاسم
(انا مش بقول انك بتقلد الاسم انا بقولك كده عشان ده ممكن يقلل التفاعل على قصتك مش اكتر)
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
  • حبيته
التفاعلات: Ehab Demian
انا مش متذكر بالظبط اسم القصة بس الي متأكد منه انه كان يشبه لنفس الاسم
(انا مش بقول انك بتقلد الاسم انا بقولك كده عشان ده ممكن يقلل التفاعل على قصتك مش اكتر)
فاهمك يا اخويا
 
  • عجبني
التفاعلات: 『😈』
مش هتحن يا جن ولا ايه؟؟
معلش يسطا بس مسحول في الشغل شويه عندنا في القريه شويه مصريين انما ايه ولاد متناكه بصحيح
 
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: المعلم برعي و PepOoz69
امتي الجزء الجديد غيبت علينا
 
  • عجبني
التفاعلات: Hussain AlJaziri
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
معلش يسطا بس مسحول في الشغل شويه عندنا في القريه شويه مصريين انما ايه ولاد متناكه بصحيح
رربنا معاك ويعينك يا سحس ❤️❤️✌🏼
مستنيينك متقلقش ❤️✌🏼
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri
ازيكم يا جماعه عاملين ايه...رجعتلكم بقصه جديده اتمني انها تعجبكم

مقدمه : اسمي رحيم عندي 45 سنه طولي 190 سنتي و وزني 87 كيلو، عندي عضلات ماليه جسمي لون بشرتي قمحي ومربي دقني اللي لايقه عليا بشكل كبير، مطلق مراتي شيماء من اكتر من 20 سنه وعندي بنت اسمها مريم ولكن للآسف مشوفتهاش من وهي صغيره لأن امها خدتها مني وهربت واطلقت علي طول، وعندي اخت اسمها نور، وبالنسبه لشغلي فأنا بشتغل مدرس انجلش في مدرسه حكومي بمرتب يدوب بيكفيني الشهر بلعافيه،


الجزء الاول


صحيت علي جرس المنبه كالعاده، بقوم البس هدومي بلعافيه من كتر السهر الغير مبرر، واروح ابص في المرايه واشوف شكلي اللي بدأ يكبر حتي لو مش باين عليا دلوقتي بس اكيد وقتي قرب يخلص...كملت لبسي وخرجت روحت المدرسه اللي بشتغل فيها ومشي يومي كالعاده وبعد ما خلصت روحت قعدت علي القهوه شويه ولقيت رقم غريب بيرن عليا

انا : الو
شخص : ازيك يا رحيم عامل ايه؟
انا : انا تمام الحمد لله، مين معايا
شخص : انا كمال يا رحيم ( كمال : صديقي من ايام الكليه وكنا بنتكلم انا وهو بأستمرار لحد ما اتخرجنا وكل واحد شاف طريقه )
انا : كمال مين؟
كمال : انا كمال يبني اللي كنت معاك في الكليه، ده احنا كنا زي الاخوات
انا : افتكرته * ياااه كمال، ازيك يا صاحبي عامل ايه؟ واحشني و***
كمال : حبيبي يا رحيم، انت فينك ياعم مختفي كده ليه؟
انا : مختفي ايه يعم، وهو احنا اتكلمنا من بعد التخرج اصلآ؟
كمال : اسكت يا رحيم ده انا كنت بدعي واقول يارب ما يكون غير رقمه
انا : لا ياخويا مغيرتهوش، بس غريبه يعني ايه اللي فكرك بيا دلوقتي؟
كمال : هقولك بس لما تيجي تشرب معايا الشاي في البيت
انا : *بحور عليه * اجي فين يعم هو انا فاضي
كمال : طيب ياخي قدرني ده انا نفسي نرجع الايام الحلوه من تاني
انا : *بحزن * الايام دي عمرها ما هترجع يصحبي
كمال : وحياتك عندي هترجع، انت بس تعالالي البيت نشرب الشاي وهفهمك كل حاجه
انا : طيب ما تقولي عاوزني في ايه دلوقتي وخلاص
كمال : ياخي بقولك تعالي نقعد مع بعض واحشني
انا : حاضر يا كمال هجيلك
كمال : طيب انا هبعتلك اللوكيشن وتجيلي النهارده
انا : حاضر يا كمال
*وقفلت مع كمال وانا مش فاهم حاجه *

في مشهد اخر
كانت شيماء طليقه رحيم قاعده مع جوزها رضا وبيتكلمو

شيماء : (42 سنه حته قصيره من اللي قلبك يحبهم، يعني بزاز مشدوده تلاقي طيز مدوره تلاقي ده غير خدودها وشكلها اللي مش لايقين علي سنها خالص، ست فرفوشه وبتحب تصبغ شعرها اصفر دايما ) وبعدين في مريم يا رضا؟ انا تعبت معاها البت دي
رضا : (48 سنه بيشتغل مدير عام في إحدي البنوك المرموقه، وكان هو سبب من أسباب انفصال شيماء ورحيم لأنه كان بيغري شيماء بفلوسه دايما حتي الأن وبرغم كل السنين اللي مرت عليهم لسه بيعشق شيماء عشق ) مالها مريم؟ عملت ايه تاني
شيماء : كل يوم خناق مع جوزها
رضا : طيب وايه السبب؟
شيماء : *بعصبيه * كلها مشاكل تافهه بس مريم هي اللي بتكبر المواضيع ديمآ
رضا : طيب ما يمكن يكون جوزها هو اللي غلطان
شيماء : انا عارفه بنتي كويس يا رضا، مريم مكانتش موافقه علي الجوازه دي من الاول وعشان كده نازله خناق مع جوزها
رضا : مهو انتي اللي زنيتي عليها يا شيماء عشان توافق
شيماء : *بعصبيه * و اهم اتزفتو واتجوزو مش المفروض بقي مريم تلم بيتها وجوزها ولا تنكد عليه عيشته
رضا : *بيبص في الساعه * طيب انا هقوم دلوقتي يا حبيبتي عشان اتأخرت علي الشغل، ولما ارجع هبقي اشوف هنحل الموضوع ده ازاي
شيماء : ماشي يا حبيبي تروح وترجع بالسلامه

في مشهد اخر
مريم وجوزها كانو بيتخانقو في بيتهم كالعاده
عمر : (جوز مريم شغال محاسب في بنك عنده 28 سنه مهتم بنفسه وجسمه رياضي جدا ووسيم نوعآ ما ) *بعصبيه * يعني ايه مش هتيجي معايا؟
مريم : ( بنت رحيم عندها 23 سنه، طولها 170 سنتي وزنها 75 كيلو، بيضه جدا وعيونها عسلي جميله تدوب فيها اول ما تبصلها. طيازها اكبر من الوسط ومشدوده وبزازها اكبر من الوسط ومكورين كدا بطريقه تهيجك، وبرغم امكانياتها دي الا ان معندهاش كرش خالص وجسمها مزبوط جدا، شخصيه عنيده نوعا ما وجديه جدا ) *بعصبيه * يعني مش رايحه معاك، انت ليه عاوزني اروح معاك اصلا؟
عمر : بقولك واحد صاحبي عازمنا هو ومراته في بيتهم يعني عوزاني اقولهم ايه؟
مريم : قولهم إني تعبانه مثلا إتحجج بأي حاجه
عمر : طيب فيها ايه لو جيتي معايا يعني
مريم : يسيدي انا مش عاوزه اجي معاك هو بالعافيه
عمر : *بنرفزه * ماشي يا مريم براحتك
وخرج عمر وساب مريم وهو متنرفز


في مشهد اخر


كنت وصلت للوكيشن اللي قالي عليه كمال صاحبي واول ما خبطت فتحتلي واحداه ست في قمه الجمال، وصفها (عيون سودا جميله وتطلع في بدايه التلاتينات جسمها كيرفي حرفيا يعني بزاز وطياز كبار بس مش اوڤر وجسم منحوت وحاجه دمار وشعرها اسود حرير وكانت لابسه فستان اسود جميل جدآ ومبين كل مفاتنها )

الست : *بإبتسامه * استاذ رحيم مش كده؟
انا : ايوه انا رحيم
الست : طيب اتفضل كمال مستني حضرتك جوا
انا : يزيد فضلك
ودخلت الشقه اللي كانت كبيره جدا وحاجه عظمه علي عظمه، وبعد ما دخلت لقيت الست بتقولي اتفضل دقيقه واندهلك كمال، وبعدها بحاجه بسيطه لقيت الست جايه عليا هي وكمال

كمال : بيسلم عليا * رحيم ازيك يا غالي واحشني و***
انا : بسلم عليه * انت اكتر و*** يابو كمال
كمال : اقعد اقعد وقولي عملت ايه في حياتك
انا : *بحزن * ولا حاجه يا صاحبي، لسه زي ما انا
كمال : انت متجوزتش؟
انا : لا اتجوزت، بس بعدها بفتره قصيره إتخلعت
كمال : ليه يعم حصل ايه مبينكو
انا : موضوع كده حصل متشغلش دماغك بيه
كمال : طيب عندك اولاد؟
انا : عندي بنت واحده اسمها مريم بس امها خدتها وهربت وانا حاليآ معرفش عنها حاجه
كمال : *بحزن * يا ساتر يارب، انا اسف يا صاحبي لو قلبت عليك المواجع
انا : لا يعم عادي ولا يهمك، ده قدر ومكتوب
كمال : طيب انتو سبتو بعض من امت
انا : من اكتر من 20 سنه
كمال : يااااه دي مده كبيره قوي، طيب ليه متجوزتش من بعدها
انا : بصراحه اتعقدت من موضوع الجواز، ده غير إني شغال في مدرسه حكوميه ومرتبي بيقضيني لآخر الشهر بلعافيه
كمال : طيب ليه مسيبتهاش وشوفتلك اي مدرسه تاني
انا : ده انا لفيت مصر كلها وبرضه معرفتش الاقي مدرسه كويسه، ما انت عارف كله ماشي ب الوسايط دلوقتي يا كمال
الست : طيب ما تشوفله التعينات فاتحه عندك ولا لا يا كمال
كمال : تصدقي فكره، نسيت اعرفك يا رحيم ب نورا مراتي
انا : اهلا بيكي يا مدام نورا
نورا : *بإبتسامه * اهلا بيك يا رحيم
كمال : عموما سيب موضوع الشغل ده عليا، انا هظبطلك الدنيا وهكلمك
انا : تمام يا صاحبي بصراحه انا مش عارف اقولك ايه
كمال : متقولش حاجه يعم، ده إحنا اخوات
انا : وانت اخبارك ايه يا صاحبي
كمال : انا تمام يا صاحبي الحمد لله اتجوزت ومعايا ولد وبنت
انا : **** يباركلك فيهم يا صاحبي
*وفي اللحظه دي الباب كان بيخبط *
نورا : تلاقيهم الولاد رجعو من النادي، هقوم افتحلهم
*وقامت نورا وفتحت الباب *
كمال : اعرفك يا سيدي ب كنزي واحمد ولادي
انا : بسم ** ماشاء **، **** يخليهولك يا صاحبي
كنزي : (19 سنه بزازها متوسطه مشدوده وطيازها اكبر من الوسط سيكا وملامحها جميله جدا وبتلبس لبس مبين مفاتنها بدرجه كبيره ) مين ده يا بابي؟
كمال : ده يا ستي اونكل رحيم كان معايا في الجامعه
احمد : ( عنده 17 سنه جمسه رفيع نوعا ما و شكله ابيض ووسيم وعامل شعره كيرلي) يعني انتو في سن بعض؟
انا : ايوه يا احمد إحنا الاتنين كنا دفعه واحده ونفس السن تقريبا
كنزي : ايوه يا اونكل رحيم بس انت مش باين عليك انك قد بابا في السن خالص
كمال : *بيضحك * ههههه قصدك ايه بقي يا ست كنزي، قصدك ان انا شكلي كبرت وعجزت مش كده
كنزي : *بتجري علي ابوها وتمسك خدوده بهزار * انا اقدر اقول كده برضه يا احلي بابا في الدنيا
كمال : *بهزار * اضحكي عليا بكلمتين
نورا : طيب يلا بقي خشو غيرو عشان نتعشي مع بعض
انا : لا لا انا مش هقدر اعزروني المرادي
احمد : ليه كده يا اونكل رحيم
كنزي : *بتتصنع الزعل * شكله كده مش عاوز يقعد معانا
انا : لا طبعا بسس
كمال : *بيقاطعني * مبسش يا رحيم ولا انت عاوز الاولاد يزعلو منك
احمد : بليز اقعد معانا شويه يا اونكل رحيم
كنزي : يسيدي حتي نتعرف عليك شويه ده احنا اول مره نشوفك
انا : *بإبتسامه * حاضر يا ستي، هقعد اتعشي معاكم
كنزي : *بفرحه * هييييييي

وجريت عليا كنزي وحضنتني والموضوع كان غريب شويه بالنسبالي لأنها كبيره مش صغيره....ودخلو زياد وكنزي اوضتهم يغيرو وبعدها بشويه خرجو وقعدنا ناكل مع بعض...ولأول مره احسن بالجو الاسري مش عارف كنت بحسد كمال علي اللمه اللي هو فيها؟ جايز عشان انا مكنش ليا نصيب إني اتجمع علي طرابيزه واحده انا ومراتي وبنتي اللي معرفش حتي شكلها....وبعد ما خلصنا العشا اللي مخليش من الهزار والضحك قومت وسلمت عليهم ووعدتهم إني هزورهم تاني

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في بيتها وبتكلم امها

مريم : ايوه يا ماما بس انا مش عاوزه اروح معاه عند حد
شيماء : *بنرفزه * يبنتي هو انتي ليه غاويه مشاكل ونكد؟ دي خروجه عاديه وجوزك عاوز ياخدك معاه...فين المشكله بقي؟
مريم : يستي انا حره وقولت مش هروح يعني مش هروح
شيماء : يبنتي انتي عاوزه تخربي بيتك بإيدك...اللي إنتي بتعمليه ده غلط انتو بتتخانقو مع بعض بسبب حاجات تافهه وكمان انتو لسه عرسان جداد مكملتوش حاجه...يبنتي عشان خاطري روحي معاه عادي ده جوزك وهيبقي ابو عيالك
مريم : *بحزن * انا مكنتش موافقه علي الجوازه دي من الاول، وانتي اللي صممتي عليه
شيماء : واهو اللي حصل حصل واتجوزتو...يبقي المفروض إنك متتخانقيش معاه كل شويه وتمشي المركب معاه خليكي عاقله يا مريم ومتخربيش بيتك ب إيدك
مريم : *بحزن * حاضر يا ماما
شيماء : ايوه كده يا بنتي عوزاكي ترجعي لعقلك عشان ابوكي ميضحكش عليكي وعلي تربيتي في يوم من الايام
مريم : * بتضحك بسخريه وحزن * ههههه وهو فين ابويا السنين دي كلها؟ ده حتي عمره ما حاول يكلمني يطمن عليا ولا حتي يشوفني عايشه ولا ميته...عموما متقلقيش يا ماما انا هحاول اكون هاديه واحافظ علي بيتي زي ما قولتي
*وسمعت باب الشقه بيتفتح *
مريم : طيب يا ماما انا هقفل دلوقتي عشان شكل عمر رجع من الشغل
شيماء : تمام مش هوصيكي بقي
مريم : ماشي
*وقفلت مريم مع امها وطلعت في الصاله لقيت عمر قاعد *
عمر : *بصلها وراح بص للناحيه التانيه واتجاهلها *
مريم : مالك يا عمر؟
عمر : مفيش
مريم : انت زعلان مني؟
عمر : *بإبتسامه سخريه * لا طبعآ وهزعل ليه؟ ده انا حتي متجوز ست بترضيني في كل حاجه وبتسمع كلامي
مريم : *بحزن * انا عارفه ان الفتره اللي فاتت كانت كلها مشاكل، بس انا اوعدك ان كل ده هيتحل
عمر : *بغضب * هيتحل ازاي وانتي معنداني في كل حاجه؟ إحنا المفروض دلوقتي عايشين افضل لحظات حياتنا... ده احنا مجبناش عيال وكل يوم بنتخانق علي اقل الاسباب...تقدري تقوليلي ايه اللي هيحصل في المستقبل؟ هنتخانق قدام عيالنا ونطلعهم معقدين نفسيآ بسببنا
مريم : *بحزن * انت عندك حق، بس انا اوعدك إني هتغير يا عمر وهسمع كلامك بعد كده...وعشان تصدق انا موافقه نزور صاحبك ومراته النهارده
عمر : بجد، يعني انتي موافقه
مريم : دي اقل حاجه اقدر اعملها يا حبيبي...ومن النهارده انا هسمع كلامك في كل اللي هتقوله
عمر : *بيقوم ويحضنها * ايوه كده يا حبيبتي، هي دي مريم اللي انا عرفتها وحبيتها
مريم : بتحضنه جامد * *** يخليك ليا يا حبيبي وميحرمنيش منك ابدآ

في مشهد اخر
كان رضا جوز شيماء رجع من الشغل وقاعدين بيتكلو

رضا : يعني هيتصالحو خلاص؟
شيماء : ايوه، انا حاسه ان مريم عقلت لما قولتلها ان ابوها لو شافها هيشمت فيها
رضا : جدعه انك قولتيلها كده، خليها تفوق وتشوف بيتها وجوزها
شيماء : عندك حق، ده انا طلع عيني عشان ترجع لعقلها
رضا : طب ايييه، انتي مش هتهتمي بيا انا كمان *وبيغمزلها *
شيماء : قصدك ايي

وقبل ما شيماء تكمل كلامها كان رضا هجم علي شفايفها ونزل بوس ومص فيهم وشيماء متفاعله معاه...وبعدين نزل بوس ولحس في رقبتها لحد ما وصل لبزازها وراح مقلعها البرا عشان تتحرر اجمل بزاز ممكن تشوفها، ونزل رضا يمص في حلماتها ويقفش فيهم زي المجنون وشيماء مستمتعه وبتتآوه
شيماء : ااااه ايوه يا رضا ارضع كويس يا حبيبي ااااحح *وبتعض في شفايفها *
ونزل رضا شويه شويه لحد ما وصل لكسها وراح مقلعها الاندر ونزل يلحس كسها
شيماء : *مغمضه عنيها من المتعه وبتعض شفايفها * اااااه كمان يا حبيبي كمل، لسانك مجنني علي كسي مجنني اوي اوووووف
وكمل رضا لحس وبعدين راح قام وطلع زبه اللي كان متوسط وحطه علي باب كسها وفضل يفرش فيها
شيماء : *بهيجان * دخله بقي يا رضااااا، انجز بقي ودخله مش قادره استحمل اااه
ومستناش رضا كتير وراح مدخل الراس براحه وبعدين راح رازعه كله في كسها وبدء ينيكها وشيماء مستمتعه و ضامه رجليها الاتنين عليه
شيماء : ااااه ايوه نيكني يا حبيبي نيكني بلراحه خليني اتمتع بزبك
رضا : مبسوطه يا حبيبتي
شيماء : مبسوطه قوي يا حبيبي
وكمل رضا نيك فيها بلراحه وبعدين بدأ يشد اكتر وينيكها بسرعه وشيماء جسمها كله بيتهز تحت منه
شيماء : *ماسكه بزازها بتدعك فيهم * ااااه ايوه كده يا حبيبي نيكني اكتر اووووف
وكمل رضا نيك في شيماء وبدأ يسرع اكتر
شيماء : اححح براحه يا حبيبي عشان متجيي
ومكملتش شيماء الجمله وكان رضا جاب لبنه في كسها وبعدين اترمي جنبها وبدأ يروح في النوم من التعب
شيماء : *بتبص لرضا * احيييه ده نام
وقامت شيماء من جنب رضا ودخلت الحمام ونزلت في البانيو وبدأت تفكر

شيماء : *قاعده في البانيو وبتدمع * ليه عملت كده فيا يا رحيم؟ ليه تقسي عليا وتسيبني في وقت انا محتجالك فيه...جايز اكون غلطت بس انت ليه معدتش الموضوع رغم إني قولتلك غلطه ومش هتتكرر بس انت الغضب اتملك منك ومعرفتش تسامحني...رجولتلك اللي طول عمري بحبها فيك كانت هي السبب في إننا نفترق وكل واحد فينا يروح في طريق...كنت زعلانه منك قوي يا رحيم ولحد دلوقتي زعلانه...واول ما جاتلي الفرصه إني اسيبك سيبتك وخدت مريم وكنت فاكره إني بكسرك طلعت بكسر في نفسي اكتر ما انا مكسوره...دي حتي مريم لغايه دلوقتي مقولتلهاش سبب فرقنا عن بعض، مهي اكيد لو عرفت مكنتش هتسامحني وكانت هتلومني طول عمرها لإني فرقتها عن ابوها *وبدأت الدموع تنزل اكتر من عنيها * مكنش قدامي غير إني اكرها فيك واجيب اللوم عليك في كل حاجه...واهو علي الاقل انت بعيد عنها ومش هتعرف تعاتبك...بس بلرغم من كل حاجه الا إنك لسه بتوحشني...مش عارفه ازاي انا قدرت اعمل كده يا رحيم، بس انت السبب، انت اللي معرفتش تسامحني *وبدأت تبكي من غير صوت *

في مشهد اخر
كنت راجع من الشغل وطالع شقتي فسمعت صوت زعيق جامد في شقه ابو مينا ( اسمه سعيد عنده 48 سنه جزار وعنده اكتر من محل جزاره، راجل معروف بجبروته وقوته والناس كلها بتخاف منه ) ف اتجاهلت الموضوع وجيت اطلع فلقيت الباب اتفتح وخرجت منه ام مينا ( اسمها مرنا عندها 40 سنه، حته كده اوروبي يعني عيون خضرا وبيضه جدا وجسمها جبار بمعني الكلمه يعني بزاز اكبر من الوسط ومشدودين وطيازها اكبر من الوسط مشدودين تهيج اللي ميهجش) وجات استخبت ورايا

سعيد : *بعصبيه * وحيات امك ما هسيبك *وبيحاول يمسكها وهي بتستخيي منه ورايا *
مرنا : *بخوف * الحقني يا استاذ رحيم ده عاوز يموتني
انا : اهدي بس يا استاذ سعيد متفرجش الناس عليكو
سعيد : *بعصبيه * وانت مالك انت؟
انا : يعم اهدي وكل شيئ يتحل ب الهدوء
مرنا : *واقفه ورا مني وبتعيط *
*وهنا كان كل سكان العماره طلعو من شققهم بس محدش اتدخل لانهم بيخافو من سعيد *
سعيد : *بزعيق وبيحاول يزقني عشان يمسك مرنا * وانت مال اهلك؟ ابعد عني بدل ما اتغابي عليك
انا : *بهدوء وبحاول امسك نفسي * عيب عليك الكلام اللي بتقوله ده انا لولا مقدر إنك متنرفز كنت حاسبتك علي الكلام ده
سعيد : خخخ تحاسب مين يابن المتناكه
انا : انا ابن متناكه يا معرص
روحت ماسك فيه وضاربه بونيه في فوشه ولسه هيرد الضربه روحت ماسك إيده وزقيته وكعبلته برجلي راح وقع، وروحت نايم فوقيه ونزلت فيه ضرب
انا : *بضرب فيه ب إيديا الاتنين ومش راحمه * انا ابن متناكه يا كسمك ده انا هطلع ميتين اهلك
مرنا : *خافت علي جوزها وجريت تحاول تحوشني وتقومني من فوقيه *
انا : *بغضب * سيبيني اطلع كسمه ابن الشرموطه دا
سعيد : *وشه اتملا ددمم وشبه فاقد للوعي *
مرنا : *بتعيط وبتحاول تقومني * ابوس إيدك كفايه، ده كده هيموت في إيدك
*وبدأت الناس تحاول تهدي فيا *
انا : *ابتديت اهدي واقوم * ماشي انا هسيبه المرادي عشانك يا مدام مرنا *بكلم سعيد وهو مرمي في الارض * خليك فاكر يا كسمك ان اللي خلاني اسيبك مراتك اللي انت كنت نازل فيها ضرب من شويه
*وسيبتهم ودخلت شقتي *

في مشهد اخر
كان عمر ومريم لبسو واتشيكو علي الاخر واتجهو ل بيت صاحب عمر، واول ما وصلو وخبطو باب الشقه فتحتلهم واحده ست

الست : *بإبتسامه * اهلا اهلا، اتفضلو
عمر : يزيد فضلك
وبعد ما دخلو لقيو شخص قاعد في الانتريه ومستنيهم وكان نفس سن عمر تقريبآ
الشخص : *بيسلم علي عمر وبيحضنه * ازيك يا غالي واحشتني
عمر : بإبتسامه * انت اكتر و*** يابو رجب
رجب : ( 28 سنه شغال مع عمر في البنك ) حبيبي يا عمر
عمر : *بيتكلم مريم * اعرفك يا مريم ده رجب صاحبي وشغال معايا في نفس البنك ودي مراته ريناد
مريم : *بإبتسامه * اتشرفت بمعرفتكم
رجب : ده الشرف لينا إحنا يا مدام مريم
ريناد : طيب اتفضلو يا جماعه واقفين ليه
رجب : تشربو ايه يا جماعه
ريناد : لا بلاش يشربو دلوقتي عشان يتعشو بنفس مفتوحه
عمر : لا يعم ولا عشا ولا حاجه
رجب : وده اسمه كلام يا عمر، ده انتو اول مره تشرفونا
ريناد : انا هقوم اشوف الاكل استوي علي النار ولا لسه
مريم : وانا هقوم اساعدك
ريناد : ملوش لزوم يا مريم، مش عاوزه اتعبك معايا
مريم : ولا تعب ولا حاجه
رجب : يعني إنتو هتسيبونا لوحده *بيكلم عمر * تعالي يعم نلعب ماتشين بلايستيشن علي السريع جوه
عمر : *بهزار * يعم ما انت بتاخد علي عينك وبتقعد تبكي كل مره
رجب : ده كان زمان يا حبيبي دلوقتي انا ادائي إتطور، امل انا اشتريت الجهاز ليه
عمر : طيب يلا بينا
*ودخلت ريناد ومريم الطبخ وعمر ورجب الاوضه *

المشهد عند مريم وريناد في المطبخ

ريناد : عمر عامل ايه معاكي؟
مريم : في ايه بالظبط
ريناد : عمتآ يعني كويس ولا ايه
مريم : هو كويس بس اوقات كتير بنتخانق
ريناد : ليه كده ده انتو لسه عرسان جداد
مريم : عشان إحنا الاتنين عصبيين
ريناد : بصي يا مريم خديها نصيحه مني الرجاله طبعهم عصبي وإحنا ك ستات لازم نعدي شويه مواقف عشان الدنيا تمشي
مريم : فهماكي، وهو ده اللي انا هحاول اعمله الفتره اللي جايه
ريناد : علي فكره يا مريم عمر بيشكر فيكي ديما وده معناه انه اكيد بيحبك
مريم : *ابتسمت وفرحت من كلام ريناد *

المشهد عند عمر ورجب
عمر : يعم سيب كسم البلايستيشن وركز معايا
رجب : مالك يعم عمر قلقان كده ليه
عمر : حاسس ان مريم مش هيتضحك عليها بالسهوله دي
رجب : يعم قولتلك متقلقش انا مرتب كل حاجه وحاطط الكاميرات في الاوضه التانيه، وهتلاقي ريناد بتقرب منها دلوقتي وبتطمنها اكتر لينا
عمر : انت جيبت البت دي منين اصلا؟
رجب : دي بت كده شمال وانا اغريتها بشويه فلوس محترمين
عمر : *ساكت وباين عليه الحزن *
رجب : فيه ايه تاني؟
عمر : مش عارف اللي هيحصل ده صح ولا غلط
رجب : هسألك سؤال واحد... هو انت بتحبها؟
عمر : لا طبعآ .. ما انت عارف ان اهلي ضغطو عليا عشان اتجوزتها
رجب : طيب يبقي انت زعلان من ايه؟
عمر : انت ناسي انها مراتي وعلي زمتي
رجب : بس دي الطريقه الوحيده اللي هتخليك تخلع منها من غير اي خساير
عمر : قصدك مش هخسر ماديآ بس بمقابل ده هخسر شرفي
رجب : يعم انت مكبر ليه الموضوع كده كانه حد هيدخل ينيكها وانت قاعد؟ دي بنت زيها
عمر : بس برضه هتحصل علاقه
رجب : خلاص لو انت شايف انها تستحق المبلغ اللي هتاخده لو طلقتها يبقي طلقها احسن
عمر : بصراحه المبلغ كبير وهي متستاهلش
رجب : يبقي تسمع الكلام عشان تخلع منها بشياكه
عمر : طيب احنا هنخلص الموضوع ده ازاي؟
رجب : بعد العشا بلظبط هنحطلها اللي اتفقنا عليه في المشروب بتاعها وهي هتغيب منها خالص


يتبع....



وبكده يكون انتهي الجزء الاول..ياريت لو عجبك الجزء تنزل تكتبلي في الكومنتات عشان استمر

الجزء التاني

نرجع تاني ب المشهد عند ريناد ومريم

ريناد : يلا انا هودي الاطباق دي وهروح اقولهم ان العشا جاهز
مريم : تمام

ودخلت ريناد تقولهم ان العشا جاهز وبعدين قعدو كلهم يتعشو....وفضلو يتكلمو ويهزرو مع بعض ويضحكو وبعدين غمزت ريناد ل رجب وقامت تعملهم شاي...وبعد ما رجعت ريناد وشربو الشاي حسو ان مريم بدأت تغيب منها وتهزر وتضحك بشكل هستيري

رجب : *بيغمز ل عمر * مريم شكلها تعبان ومرهق، خديها يا ريناد في الاوضه جوا تريح شويه
مريم : *بتتكلم وهي مفتحه نص عنيها بلعافيه * تؤ تؤ تؤ انا مش تعبانه انا عاوزه اقعد معاكم للصبح، دي القعده حلوه قوي
ريناد : *بتمسك مريم وتقومها * اسمعي الكلام يا مريم وقومي معايا، انتي شكلك تعبانه ولازم ترتاحي

وقامت مريم مع ريناد ودخلو الاوضه، ومسكت ريناد مريم ونومتها علي السرير، وبدأت تمسكها تقلعها هدومها براحه لحد ما بقت ب البرا والاندر بس
مريم : *بتقل في الكلام * هو انتي بتقلعيني هدومي ليه
ريناد : عشان خاطر تاخدي راحتك في النوم
وبدأت ريناد تقرب من مريم وتبوسها في شفايفها بلراحه وبكل رومانسيه ومريم مش حاسه بحاجه...ونزلت ريناد علي رقبه مريم تبوس وتمص فيها وإيديها بتقفش في بزازها، لحد ما نزلت علي بزاز مريم وفكتلها البرا وبدأت تمص في حلماتها ومريم ابتدت تحس وتفتح عنيها اكتر بس مش قادره تقاوم ومستمتعه نوعا ما باللي ريناد بتعمله...وبعدين نزلت ريناد براحه علي كسها وجابت الاندر علي جنب وبدأت تلحسلها كسها ومريم مستمتعه وبتتآوه علي خفيف...وقامت ريناد قلعت هدومها هي كمان وقلعت مريم الاندر بتاعها ونزلت تدعك في كس مريم وتلحس في زنبورها لحد ما مريم اتشنجت وجابت شهوتها...ريناد سابت مريم كام دقيقه تهدا وبعدين دفنت كسها في وش مريم وعملت وضعيه 69 وكملت لحس في كس مريم...ومريم عماله تتآوه وبتتنفس بلعافيه من كس ريناد...وفضلو علي الوضع ده لحد ما مريم جابت شهوتها للمره التانيه...وقامت ريناد من علي مريم ولبست هدومها، وجابت هدوم مريم ولبستها بلراحه وسابت مريم نايمه علي ملايه السرير اللي متغرقه من شهوه مريم

رجب : *اول ما شاف ريناد * هاااا عملتي ايه؟
ريناد : زي ما اتفقنا بالظبط، بس عارف لو وشي بان انا هعمل فيك ايه
رجب : *بعصبيه * خخخ انتي بتهدديني
عمر : إهدي يا رجب...*بيكلم ريناد * متقلقيش يا ريناد وشك مش هيبان ولا حاجه
رجب : انتي مش خدتي فلوسك كامله؟ يلا غوري من هنا
ريناد : ماشي يعم اديني ماشيه
رجب : طريق السلامه
وخرجت ريناد
رجب : وبعدين يا صاحبي انت ناوي تعمل ايه؟
عمر : هخلي ايامها سوده وهطلع عينها زي ما طلعت عيني من اول جوازنا...ورحمه امي ل اعلمها الادب من اول وجديد، دي مورتنيش يوم عدل من اول ما اتجوزنا
رجب : طيب لو هي عاندت هتعمل ايه؟
عمر : هطلقها وافضحها في كل حته
رجب : طيب خش انت دلوقتي نام جنبها
عمر : لا انا هنام في الاوضه التانيه
رجب : تمام يلا بينا

في مشهد اخر
كنت انا قاعد في شقتي وبعدين سمعت الباب بيخبط وقومت افتح لقيتها مرنا
انا : مرنا؟ فيه حاجه ولا ايه
مرنا : ممكن ادخل اتكلم معاك شويه
انا : طبعآ اتفضلي
*ودخلت مرنا وقفلت الباب وراها *
انا : خير فيه ايه؟ جوزك مد إيده عليكي تاني
مرنا : *بحزن * لا انا خلاص اتعودت علي معاملته معايا كده، انا جيالك عشان موضوع تاني
انا : موضوع ايه ده
مرنا : سعيد جوزي مش ناوي يسيبك في حالك من بعد اللي عملته معاه
انا : لو يعرف يعمل حاجه يعملها
مرنا : مهو مش هيكون لوحده
انا : ازاي يعني؟
مرنا : يعني انا سمعته بيتكلم مع ناس وبيتفق معاهم عليك
انا : يعني عاوز يرد اللي انا عملته
مرنا : مش بس كده لا، ده عاوز يعمل نمره عليك في الشارع وسط المنطقه كلها، وغالبآ الموضوع ده هيكون في خلال اليومين اللي جايين دول
انا : طيب وانتي جايه تقوليلي ليه؟ مش خايفه علي جوزك مني
مرنا : *بحزن * اخااف علي جوزي .. جوزي من بدايه جوازنا وهو بيعاملني كإني خدامه عنده...انا افتكرت انه وضع مؤقت وكنت فاكره اني لما اخلف هيتغير، بس الموضوع بقي اسوأ وبقي يمد إيده حتي قدام الاولاد، وديمآ بيقلل مني مع إني عمري ما قولتله لا علي اي حاجه هو عاوزها
انا : طيب وانتي ايه اللي مخليكي تعيشي معاه بلرغم من كل اللي بيعمله فيكي
مرنا : الاولاد يا استاذ رحيم، ده غير ان عندنا مش زي عندكم يعني الجواز مره واحده والطلاق صعب وعار علي الست بلذات وإحنا في مجتمع مبيرحمش *وبدأت تدمع *
انا : طيب إهدي إهدي *واخدتها في حضني بتلقائيه وبدأت اطبطب عليها *
مرنا : *بدموع * انا عمري في حياتي ما شوفت يوم حلو مع جوزي يا رحيم، اتجوزني وانا لسه صغيره وكنت فاكره انه هيسعدني بس لقيت عكس كده خالص *بتعيط اكتر *
انا : *إتأثرت بدموعها * طيب إهدي يا مرنا عشان خاطري
وخرجتها من حضني ورفعت وشها اللي كان مليان دموع وبدأت امسح دموعها...وبصيت في عنيها سرحت فيهم من جمالهم
انا : *بتلقائيه * إنتي عيونك حلوه قوي
مرنا : *إتكسفت ونزلت عيونها في الارض *
انا : انا مش عارف ازاي جوزك مش مقدر الجمال ده كله وبيمد إيده عليكي كمان
وقربت من شفايفها وهي متسمره مكانها واخدت منها بوسه خفيفه وهي ساكته من غير اي رده فعل...ومره واحده حسيت بهيجان رهيب من ناحيتها...فهجمت علي شفايفها بوس ومص بعنف وهي كانت متفاجئه وبتقاوم بس علي خفيف ومش عارفه تعمل اي...بس انا مدتهاش فرصه ونزلت علي رقبتها وبقيت ببوسها بكل حنيه وإيديا علي بزازها بقفش فيهم، بزازها كانت طريه زي الملبن حرفيآ...وكملت بوس ومص في رقبتها وبعدين قومتها وقلعتها العبايه اللي كانت لبساها لحد ما بقت ب البرا والاندر بس... وهي بتحاول لسه بتقاوم بس علي خفيف واول ما قلعتها منظر بزازها سحرني...كان جسمها ابيض قوي وبزازها مشدوده وطريه زي الملبن .. روحت مطلع فرده بزها من البرا وبدأت امص فيا و ب إيدي التانيه بقفش الفرده التانيه...وهنا حسيت انها بدأت تطلع اهات مكتومه...وفضلت امص في بزازها واقفش فيهم لحد ما نزلت اكتر وبدأت ادعك في كسها من فوق الاندر وحسيت انها ابتدت تهيج اكتر روحت مقلعها الاندر ونزلت مص في كسها وكنت بدعك بظرها وبدلكه وهي مستحملتش ومن اولها جابت شهوتها
انا : احا انتي لحقتي تجيبي
مرنا : *مغمضه عنيها * انا اول مره حد يعمل معايا كده
انا : جوزك مكنش بيعمل معاكي كده؟
مرنا : لا
انا : احا يعني كان بينيك علي طول
مرنا : ايوه
انا : جوزك ده حمار ومبيفهمش
وقربت منها تاني عشان ابوسها من شفايفها وهي المرادي كانت متجاوبه معايا... بعدين فكيت البنطلون وطلعت زبي وقربته من كسها وبدأت افرش فيه
مرنا : *متفاجئه * احا ايه ده كله؟ اوعي تدخله كله ده انا اموت فيها
انا : *بإبتسامه * مش للدرجادي يعني
مرنا : ده كبير قوي، اكبر من بتاع جوزي بكتير
انا : متقلقيش هتعامل معاكي براحه
وبدأت ادخل زبي وهي بتتآوه براحه لحد ما دخل نصه وبعدين فضلت انيكها بلراحه عشان متحسش بآلم...وبعدين روحت ماسكها وقلبتها علي وضع الدوجي وبدأت اسرع في النيك ودخلت معظم زبي في كسها
مرنا : *بتتآلم * اااه براحه شويه انت سرعت ليه؟
انا : مهو انا لو منيكتش بالطريقه دي هقعد يومين من غير ما اجيب
مرنا : طيب استني في وضع نفسي اجربه
وقامت مرنا ونيمتني علي ضهري وركبت فوق زبي وبدآت تتنطط عليه...و كانت كل شويه تنزل تبوس شفايفي وترجع تتنطط علي زبي... وانا كل شويه اقفش في بزازها اللي بتترج قدامي
مرنا : *بتعض شفايفها * اااه علي زوبرك بجد مش قادره اااه
انا : *بدأت ادعك في بظرها وهي بتتنطط *
ومفيش كام دقيقه وحسيت ان كسها بيمسك في زبي جامد واترعشت وجابت شهوتها للمره التانيه
مرنا : *قامت من علي زبي * اااه بجد انا مش قادره تاني
انا : احا قومتي ليه بس؟ انا قربت اجيب
مرنا : طيب استني
راحت نايمه فوقي وعملت وضع 69 وكنت انا بلحس كسها وهي بتمص زبي
مرنا : انا عمري في حياتي ما شوفت راجل بيقعد الوقت ده كله
انا : قربت اجيب خلاص
مرنا : *بتدعك في زبي اكتر وبتمص راسه بشكل اقوي * هات يا حبيبي، عاوزاهم كلهم في بقي
ومكملتش كام ثانيه وروحت جايب نافوره لبن
مرنا : *بتمص زبي وبتنضفه * ياااه كل ده لبن
انا : *كنت حاسس ان جسمي سايب * مهو إنتي اللي تهيجي بلد يالبوه
مرنا : كان نفسي اقعد معاك اكتر من كده بس جوزي سعيد ممكن يجي من الشغل في اي وقت ويلاحظ غيابي
انا : خلاص روحي انتي دلوقتي
مرنا : *بتقرب مني جامد وبتبص في عيوني * خلي بالك من نفسك
انا : مقولنا خلاص بقي عشان انا لو هيجت تاني مش هسيبك
مرنا : خلاص يا حبيبي سلام *وبتقوم تلبس هدومها *

في بيت رضا
كان رضا قاعد مع مراته شيماء وبيتكلمو
شيماء : يعني هي السفريه دي ضروري يا رضا؟
رضا : اكيد طبعآ يا حبيبتي، إنتي عارفه لو السفريه دي عدت علي خير هيكون فيه عوائد رهيبه للبنك بتاعنا ده غير انهم هيعملولي نسبه مخصوص من الارباح
شيماء : *بحزن * يعني هتسيبني لوحدي اسبوع كامل
رضا : *بحنيه * معلش يا حبيبتي دي السفريه كانت شهر اصلآ بس انا قولتلهم إني هخلص الديل معاهم في وقت اقل وقللت المده وخليتها اسبوع بس
شيماء : *بإبتسامه * تروح وترجع بلسلامه يا حبيبي


نرجع تاني عند عمر ومريم
كانت مريم فاقت من النوم واول ما خرجت لقيت عمر قاعد في الصاله...وقام عمر واخد مريم وخرجو بعد ما سلم علي رجب، وبعد ما نزلو و ركبو العربيه دار ما بينهم حوار


مريم : هو ايه اللي حصل إمبارح؟
عمر : ولا حاجه، انتي تعبتي شويه من السهر وكنتي عاوزه تنامي وريناد دخلتك اوضه الضيوف ونمتي عادي
مريم : بس كده؟
عمر : ايوه بس...انتي بتسألي ليه هو فيه حاجه ولا ايه؟
مريم : مش عارفه..بس حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح وحلمت حلم غريب
عمر : حلم ايه ده؟
مريم : *بتلعثم * هااا .. لا ما انا اصلآ مش فاكراه كويس .. بس انا لسه برده حاسه إني مكنتش طبيعيه امبارح
عمر : ده متهيألك بس يا مريم، إنتي شكلك لسه تعبانه *بإبتسامه * هنروح دلوقتي وهتبقي كويسه
مريم : *بإبتسامه * ماشي يا حبيبي


في بيت كمال
كان احمد ابن كمال لابس وخارج وفي طريقه لقي امه

نورا : احمد؟ انت لابس ورايح فين دلوقتي
احمد : *بإرتباك * هااا لا مفيش بس كنت رايح اقعد مع صحابي شويه يا ماما
نورا : هتخرج مع مين بالظبط
احمد : هو انتي لازم تعرفي كل حاجه يعني؟ عمومآ انا خارج مع ناس إنتي متعرفيهمش
نورا : مين يعني
احمد : *بعصبيه * يوووه هو انتي لازم تعرفي كل حاجه...علفكره انا مبقتش صغير علي الكلام ده
نورا : *بهدوء وحنيه * يحبيبي انا عارفه انك مبقتش صغير بس انا عاوزه اعرف انت هتخرج مع مين عشان ابقي متطمنه عليك
احمد : *بنرفزه * لا متقلقيش انا مش صغير وعارف مصلحتي كويس *وسابها ومشي *
نورا : استني بس يا احمد، احمد
احمد : *بنرفزه * قولتلك متقلقيش
وسابها احمد وخرج

في مشهد اخر

كنت راجع من شغلي ودخلت الشارع ولسه هطلع لقيت سعيد جه ووقف قدامي

انا : سعيد؟ انت واقف كده ليه
سعيد : وهو انت فاكر إني ممكن اسيبك بعد اللي عملته
انا : طب ياخي روح اتعالج الاول ده انت لسه اثر الضرب في وشك طازه
سعيد : انا علاجي في إني امسح بيك بلاط الشارع دلوقتي *وبيعلي صوته * واشهدي يا منطقه علي اللي هيحصل دلوقتي في رحيم عشان الكل يعرف ان دي اخره اللي يجي علي المعلم سعيد
*وبدأت الناس تطلع تبص من الشبابيك وكل اللي معاه حاجه سابها وبص علينا *
انا : هات اخرك يا سعيد
سعيد : إهدي بس عليا هو انت علطول كده مستعجل
*واول ما خلص الجمله لقيت حاجه تقيله نزلت علي دماغي خلتني اقع علي الارض وكنت حاسس بالدم نازل علي وشي *
سعيد : *بيضحك * ههههه مش قولتلك متستعجلش...ظبطوه يا رجاله واعملو معاه الواجب مش عاوز اوصيكم ده جاري من زمان ولازم ياخد واجبه ههههه
ولقيت اتنين بيسحبوني وبيقوموني وانا شايف طشاش من اثر الضربه...واول ما وقفت وبدأت الرؤيه توضح لقيت اتنين ضخام ماسكيني وسعيد واقف قدامي ووراه اتنين كمان
سعيد : *بغضب * بقي انت يا حته خول بتمد إيدك علي المعلم سيد ده انت مش هتشوف النور ده تاني
وراح ضاربني بونيه في وشي جيت اضربه معرفتش احرك إيدي بسبب الاتنين اللي ماسكيني
سعيد : انت لسه فيك حيل يا كسمك
واداني ضربه تاني في وشي ومن قوه الضربه حسيت اني مبقتش في كامل وعيي...وكمل سعيد ضرب فيا وانا مش شايف إيده بس حاسس بالضرب اللي نازل علي وشي وجسمي

وهنا حسيت اني دخلت في حلم غريب
*كنت واقع علي الارض وتعبان ومش قادر اقوم وفجأه ظهر قدامي طيف خفيف ولما ركزت في ملامح الطيف شوفت وش امي الميته *
انا : *بتعب * ماما
امي : ازيك يا حبيبي وحشتني يا رحيم
انا : وانتي كمان وحشتيني قوي يا امي
امي : مالك يا حبيبي مين وقعك كده *ومسكتني تعدل راسي *
انا : الزمن يا امي اللي وقعني..انا مش قادر اعيش في العالم ده لوحدي *وبدأت اعيط * انتي سبتيني ليه لوحدي
امي : عشان دي سنه الحياه يا حبيبي كان لازم امشي زي ما كله هيمشي
انا : *بعيط * طيب خديني معاكي يا امي، انا مبقتش قادر خلاص الدنيا وقعتني
امي : *بتمسح دموعي * ومن امت رحيم ابن بطني الدنيا توقعه، انت نسيت لما كنت ترجع من المدرسه مضروب كنت اقولك ايه؟
انا : كنتي تقوليلي خد حقك بإيدك ومتسيبش حقك حتي لو هتموت
امي : انا بقولك كده مع إني كنت ممكن اجيلك المدرسه واخلص كل مشاكلك بس انا كنت عوزاك تاخد حقك وتعتمد علي نفسك لإني عارفه إني مش هعيشلك العمر كله وعشان تبقي راجل مسؤول علي نفسك وتخلي بالك علي اختك من بعدي *وبدأت تدمع * زي ما ابوك كان بيعمل بالظبط
انا : انا عمري ما شفت ابويا بس حبيته من كلامك عنه
امي : *بإبتسامه * ابوك كان راجل بجد يا رحيم، كان بيخاف عليا وعليكم قوي وعمره ما ساب حقه ابدآ مع انه طيب، وانا عارفه انك واخد منه كتير ده حته في الشكل انت نسخه طبق الاصل منه
انا : *بتعب * بس انا تعبان
امي : *بجديه * بقولك قوم يا رحيم وخليك راجل واوعه تسيب حد يكسر عينك ابدآ، انت لو وقعت هتفضل عينك في الارض لحد ما تموت وده عمره ما هيكون انت يا رحيم، قوم يا رحيم قوم وخد حقك *بزعيق * يالااااا فوووووق

وبدأت افتح عيني لقيتني لسه متكتف من الاتنين الضخام
سعيد : *بيبص للناس وبيتكلم * واهو رحيم اللي كان عامل فيها دكر بقي زيه زي اي كلب مقامه تحت رجلي
انا : واول ما سمعته محستش بنفسي غير وانا ضارب واحد من اللي ماسكيني ب الروصيه راح أتآلم وسابني علي طول وروحت ضارب التاني ب البونيه في وشه وجري عليا سعيد عاوز يمسك فيا روحت ضاربه برجلي بكل غل خليته يطير مترين حرفيا، وروحت قالع الحزام وبدأت اضرب اي حد يقرب مني ب التوك الحديد بتاع الحزام في كل حته في جسمهم، وفضلت اضرب واتضرب منهم ومكنتش حاسس بجسمي من كتر الضرب بس كنت واقف بطولي وبعافر معاهم وكنت حاطط في دماغي إني هموت بس هموت وانا واقف وبلرغم من عددهم الا إن وش كل واحد فيهم متعور مني، وبعد فتره وانا واقف قصادهم وحاسس ان دمي بيتصفي لقيت صوت واحد بينادي عليا جامد وبيجري عليا، مين ده؟ ايوه ده خليل
خليل : وصفه (صاحبي من زمان وهو اللي جه علي بالي و كلمته وقلتله علي حوار سعيد، عنده 30 سنه صاحب جيم كبير ضخم كده واصلع وعنده دقن تقيله )
واول ما سمعته لقيته بيجري واول ما دخل وقف في ضهري والمشهد كان انا وهو وسعيد والاربعه اللي معاه عاملين دايره علينا...وبدأ خليل يضرب فيهم وانا ماسك الحزام بضرب بيه...وبعد شويه ضرب حلوين بدأو يتعبو واحنا لسه مكملين ضرب فيهم بس انا كنت بتضرب اكتر من خليل اللي كان ماسك نفسه اكتر لإني كنت شايف بلعافيه...وبعد مده وقعو خالص حتي سعيد كمان ضاع خالص وبقت رجليه شيلاه بلعافيه وانا وخليل بنتضرب وبنضرب بغباء...ومحستش بنفسي غير لما لقيتهم كلهم في الارض ولسه سعيد هيقوم يجري روحت لحقته بضربه من الحزام راح وقع علي الارض، روحتله ونزلت ضرب فيه بالحزام وبعدين وقفته ورميته علي قزاز عربيه والقزاز اتكسر وسعيد بقي وشه كله ددمم روحت ماسكه ورميته تحت رجلي ودوست علي وشه برجلي
انا : ودي اخره اللي يخش في حوار معايا يا كسمك *وشيلت رجلي من علي وشه وبصيت في عنيه اللي مفتحه بلعافيه * عشان تعرف مين الكلب ومقامك انت فين وانا فين ومتحطش راسك ب راس اسيادك يا كلب

وفجأه سمعت صوت عربيات البوليس في كل حته

في مشهد اخر
مريم كانت قاعده في البيت ولقيت امها بترن عليها
مريم : ايوه يا ماما
شيماء : الحقيني يا مريم
مريم : *بخضه * مالك يا ماما فيه ايه؟
شيماء : *بتتآلم * بطني بتقطعني يا مريم الحقيني
مريم : طيب وبابا رضا فين
شيماء : رضا مسافر سفريه شغل تعاليلي انتي وعمر دلوقتي
مريم : عمر في الشغل هرن عليه واجيلك دلوقتي
شيماء : لا لا مترنيش عليه، خلاص انا هحاول اقوم اروح لوحدي
مريم : لا انا هجيلك لوحدي
شيماء : *بتتآلم * اااه لا لا متجيش لوحدك المسافه بعيده مينفعش تيجي لوحدك
مريم : لا انا قومت وهلبس دلوقتي
شيماء : اسمعي الكلام يا مريم
مريم : سلام يا ماما انا جايه *وقفلت مريم السكه *


المشهد في قسم الشرطه
الظابط : *بعصبيه * يعني انتو عاملين فيها بلطجيه وبتضربو في الناس
انا : يباشا هما اللي بدأو الاول، وبعدين يعني ده هما خمسه واحنا اتنين وكنا بندافع عن نفسنا...عمومآ يا باشا المشكله دي كانت معايا انا وخليل كان بيدافع عني انا، يعني هو ملهوش زنب في اي حاجه
خليل : لا يباشا المشكله كانت معايا انا ورحيم هو اللي ملهوش دعوه بالحوار ده
الظابط : *بعصبيه * طب بصو بقي، انتو الاتنين هتجيبو حد يضمنكم عشان تمشو، وانا همشيكم بس عشان الناس اللي في الشارع قالت ان سعيد هو اللي بدأ ولم البلطجيه
انا : يعني إحنا هنمشي؟
الظابط : ايوه بس هاتو حد يضمنكم الاول
خليل : معاك حد تكلمه ولا اشوف انا اي حد يضمنا
انا : لا انا هكلم واحد صحبي

في مشهد اخر
كانت مريم وصلت ل امها شيماء وخدتها علي اقرب مستشفي

شيماء : *بتتآلم * قربنا نوصل؟
مريم : لسه شويه يا ماما الطريق زحمه قوي *بنرفزه * انا مش عارفه عمر قافل تلفونه ليه بس
شيماء : معلش يا بنتي الغايب حجته معاه


في عربيه كمال
كمال : يعني انت لسه زي ما انت يا رحيم
انا : تقصد ايه يعني؟
كمال : انت عارف انا بتكلم عن ايه
انا : بقولك هو اللي لم البلطجيه
كمال : يعني هو هيلمهم ليه، اكيد فيه حاجه حصلت
انا : بقولك ايه انا مش ناقص وجع دماغ، وبعدين انت رايح فين عمال تلف من الصبح
كمال : هنطلع علي المستشفي نطمن عليك
انا : يعم ارجع مفيش حاجه انا بس عاوز ارتاح شويه
كمال : استني بس يابني احنا خلاص قربنا نوصل...*بزعيق * مش تفتح يا اعمي
انا : اهدي يعم انت دي شكلها بنت
مريم : *بتطلع راسها وبتبص من الشباك * متزعقش وبعدين انت اللي كنت ماشي سريع
كمال : *بغضب * انا برضه اللي ماشي سريع ولا انتي اللي طايره في الشارع، يخربيت ام اللي ركب النسوان عربيات
مريم : لا بقي انا سكتلك كتير *وبتنزل من العربيه *
كمال : احا ده مش عاجبها كمان
انا : يعم اهدي بس دي واحده ست هتعملها ايه يعني؟
كمال : اسكت انت يارحيم دي كانت هتاكل وش العربيه بسبب غبائها
مريم : اهو انت اللي غبي
كمال : احا علطلاق لهنزلها *وبيطلع من العربيه *
انا : يعم استني بس، يلعن كسم التخلف استنااا يبني
ونزل رحيم من العربيه عشان يمسك كمال وفي اللحظه دي نزلت شيماء لبنتها وأول ما شافها رحيم اتفاجئ
انا : *بيبصلها جامد ومتفاجئ * شيماء؟
شيماء : *بخوف * رحيم!



يتبع...


وبكده يكون انتهي الجزء التاني .. هستني رأيكم في الكومنتات .. ياريت لو الجزء عجبك تنزل تكتبلي كومنت رايق زيك
جميلة جدآ في انتظار بقية الاجزاء
 
  • حبيته
التفاعلات: Hussain AlJaziri

بص يا صديقى
قصه فكرتها جديده و تصويرك لاحداثها رائع و جميل بس صعب اوى فكرة الغدر من الزوج و دى صعبت عليا القصه اوى رغم ان ده بيحصل .
رفقا بالغلبانه يا صديقى
 
  • عجبني
  • حبيته
التفاعلات: كاتب قصص و Hussain AlJaziri

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%