NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

Mikeroro

نسوانجى بريمو
أستاذ نسوانجي
عضو
إنضم
3 أبريل 2023
المشاركات
471
مستوى التفاعل
828
نقاط
77
الجنس
ذكر
الدولة
Syria
توجه جنسي
انجذب للذكور
هاي حبايبي.
هذه القصة عن تجربة شخصية وليس لها علاقة باي شيء آخر....
انا سامي كنت وقتها ١٦٠ سنتي
٥٠ كيلو. شعري اصفر طويل كيرلي شوية. عيوني خضر. وبشرتي لونها ابيض. طالب شاطر في المدرسة. وبلعب بيانو جيد جدا.
وقعت الحرب للأسف.
أصوات انفجارات رهيبة. ورصاص من الجانبين. واسلحة من كل الأشكال والانواع.
صار عندنا خبرة. ونقدر نميز نوع السلاح. من صوت الانفجار.
دخان اسود في اكتر من ١٥ موقع. وده يعني حريق او قذائف. سقطت بين بيوت المدنيين.
صراخ ***** ونساء. وأبواب البيوت بتتخبط. و القزاز بيتكسر.
للأسف بيتنا في منطقة جميلة جدا. لكن أصبحت منطقة تماس ساخنة بين المقاتلين. بيقصفوا بعض بجنون وأكثر من نصف القذائف تنزل على السكان. ويموت اللي يموت. وينصاب اللي بينصاب. ومافي عندهم مشكلة.
واكتر شي مرعب هو تحليق الطيران الحربي المنخفض جدا. واللذي يتسبب بتكسير كل زجاج الشبابيك. و البلكونات.
وفوق كل ده. المنطقة محاصرة.حصار خانق. ومش قادرين نهرب من البيت.
ومافيش مكان آمن غير الحمام.
مع صوت القنابل وبكاء اخي الصغير وماما. ومحاولات بابا الفاشلة في انه يطمنا و ان احنا في مكان آمن. كنا نقعد جوا الحمام. ساعة واتنين وأحيانا يوم او يومين.
بابا بعد فترة. وبعد وساطات كتيرة من أصحابه. ومعارفه قدر يامن طريقة يخرجنا من المنطقة. لكن اتخذ قرارات مصيرية.بعد ما اتأكد وعرف ان البلد رايحة للهاوية. خلاص. اخذ قراره. مش حنبقى في البلد ولا يوووم.
عمل اتصالاته. واتفق مع أشخاص في بيروت. اللي حتكون محطتنا الأولى. وجهزنا نفسنا نسافر. لكن للأسف. بابا بيشتغل وظيفة حكومية. وماما ممرضة. وكان مستحيل يقدر ياخد موافقة سفر. وفوق كده. قبل السفر في يوم واحد. بابا جاله سحب للجيش عشان مطلوب للاحتياط. وبعد نقاش. وبكاء. ورفض من ماما. وإصرار من بابا. قرر بابا ان اسافر انا لوحدي مع صاحب بابا ومراته وأبنه. انا رفضت كمان. أول مرة بكيت. كيف اترك اهلي وسافر. انا بعتمد على اهلي في كل حاجة. كمان اسيب اهلي وصحابي. لكن بابا طمني. وقال اني بقيت راجل. وان صاحبه حياخد باله مني. لغاية منوصل أوروبا. وهناك. حياخدوني كامب مخصص للشباب اللي في سني. و الحكومة هناك تديني إقامة ولجوء سريع. ويدوني موافقة سريعة عشان بابا وماما وأخي الزغير يحصلوني هناك (لم شمل سريع. لمن هم دون السن القانوني).
وكانت اول محطة هي بيروت.قعدنا يومين في بيروت.كانت غرفة واحدة كبيرة ونمنا كلنا فيها. وبعدين رحنا ازمير في تركيا. كنت رحتها قبل كده مع اهلي. بلد حلوة. بس كان في سوريين كتير جدا. في كل مكان عالبحر والحدائق والساحات. في كل مكان وكل الأعمار. عشان كده اتطمنت شوية.
بقينا في ازمير ١٧ يوم. كنت اكلم اهلي مرتين في اليوم. ويتطمنوا عني. كنت انام انا واياد. ابن صاحب بابا في غرفة.كانت اول مرة انام مع حد اكبر مني تحت سقف واحد وباب مغلق. إياد عنده ١٨ سنة. جسمه فشيخ جدا. لكنه وقح وكلامه بذىيء ولسانه وسخ وكمان شايف نفسه احسن من غيره. و متكبر شوية. و ممكن يعمل اي حاجة ويتعامل ببساطة كل شيء عنده عااادي. بيلعب حديد. و يتفاخر بعضلاته وكل الوقت كنت اشوف إياد بالبوكسر واقف أدام المراية وبيستعرض عضلاته. وبيصور نفسه. أو يطلب مني اصوره. كنت في سري اتمنى اكون زيه ويكون عندي عضل وقوة شخصية ووقاحة كمان. بصراحة حسيت بالغيرة منه و اعتبرته مثلي الأعلى.
و قضيناها انا واياد الصبح نروح البحر وازبارنا توقف على أجسام البنات. ونسبح ونقضي وقت ونسلي نفسنا. و بالليل يوريني عضلات جسمه.و يحكيلي عن مغامراته الجنسية مع البنات.
واليوم الخامس بالليل.كان صاحب بابا ومراته مشيوا يقابلوا مهرب عشان يأخذنا اليونان. وبعدها يتعشوا برا البيت. وكنت انا واياد لوحدنا في البيت.اياد بيكلم صحابه وانا دخلت الحمام اخد دش. وبعد ٥ دقايق دخل إياد الحمام. وزبه بايده. وعايز يعمل حمام. انا تفاجئت. وضحكت. واتخبيت ورا ستارة الحمام لكن حبيت جراته. وتمنيت اكون زيه وقررت اوريه ان انا كمان جريء ووقح اكتر منه لقيته خلص حمام. وفتح الستارة ووقف ورا مني تحت الدش.
انا : عيب يا اياد. اطلع برا (وكنت حطيت ايدي على زبري عشان ما يشوفه).
إياد. :يخرب بيت جمالك. ايه ده. مش عيب. ليش عيب. عندك زب وعندي زب من شو خجلان. أو ليكون خايف اني انيكك يا ولد.
انا : انا مش ولد يا اياد. و يمكن انيكك انا بدل ما تنيكني انت. بعدين افرض ابوك جا فجأة. شو ممكن يقول لو شافنا مع بعض بالحمام.
اياد من غير ما يرد. اخد شامبو كتير. وحطهن على شعري ودعك شعري ووشي بأيديه وبقيت مش قادر افتح عيوني بسبب الصابون. وحسيت إياد لزق فيني من ورا وحضني بأيديه التنين. وشعرت بزبه كان واقف وحطه بين فلقات طيزي وابتدى يحركه طالع ونازل. فوق وتحت. و نزل ايده ومسك زبي الصغير ودعكه بالصابون. وقلي.
إياد : اكيد لو شافونا كده حيقولوا اني بنيكك. انت جسمك و طيزك حلوين كتير يا سامي.بس مشكلتك خجول. بدي منك تمص زبي. زبي حينفجر. بدي نيك. من اسبوعين ما نكت حدا.تعال مص زبي وانا حابسطك كمان. وكان زبره بيدعك ويحك خرم طيزي و زبري وقف لانه بيدعكه جامد. وبصراحة كنت مش عارف أرد. عليه.عجبني اللي بيعمله معايا. ومتردد لان إياد وقح جدا وممكن يعمل اي حاجة. قلتله.
انا. : مش قادر افتح عيوني من الشامبو. افتح الدش وانا بعمل اللي انت عاوزه.
لقيته فتح المية. وبيمصني من رقبتي من ورا بنعومة وأيده بتدعك زبري. بعدين غسل صدري وزبري من الصابون. ونزل على ركبه وبدون مقدمات مسكني من خواصري واخد زبي وابتدى يرضعه. كان احساس حلو.واول مره اختبره. كان بقه سخن و بيحرك لسانه على رأس زبي بطريقه حلوة كتير حسيت ان قلبي بيدق بسرعة. وهو عقققققق سلططططط ممممممم عقققققق. وبعدين وقف ونزلني أرضية الحمام. قلي.
إياد : مصي زبي يا قحبة يا شرموطة زبي. ابسطيني متل ما بسطتك.
ودخل زبره في بقي. كان زبره ١٤ سنتي وابيض. وراسه لونها أحمر جداااا. وانا قلت في سري. (عادي طالما انه اكبر مني ومصلي زبري يبقا مافيش مشكلة امصله انا كمان) واخدت زبره في بقي وعملت زي ما عمل مصيت زبه وشفت إياد مبسوط. فحاولت اكيفه اكتر وادغدغ زبه بلساني زي ما عمل معي بالضبط. وفجأة مسك راسي بقوة بأيديه التنين. وعرفت انه حينزل لبنه. وحاولت ابعد. لكن مسكني من راسي جامد وجسمه بيرتجف. وحسيت باللبن في بقي. فضل يرمي لبن كتير. واللبن خرج من بقي ونزل من شفايفي على رقبتي وبطني. كان طعمه في ملوحة شوي لكن ريحته مميزة وفواااحة. وبعدين سابني وانا كنت مزعوج انه نزل في بقي. وفتحت المية عشان اغسل اللبن من جسمي. وشربت شوية مي وتمضمضت وتفيت. لقيته. نزل ورضع زبري لغاية ما بقيت مش قادر. ههههههههههه امممم إياد حبيبي ههههههه ونزلت في بقه فجأه عشان اعامله بالمثل. لكنه مسك زبري في بقه اكتر وما حاول يبعد عن زبي و بلع لبني كله ونضف زبري تماما من اللبن شربه لاخر نقطة وكان مبسوط وقلي.
اياد: لبنك بيجنن حبيته جدا.
انا. : (مستغرب شوية وقرفان) انت من زمان بتعمل هيك. اسف بس انت بتنتاك وبتمص من زمان يعني او اول مرة معي.
إياد : من زمااااان. عادي يا حبي. انا بنتاك وبنيك. ليش في احلى من النياكة . انت جربت اليوم المص. انبسطت او لاااء. طبعا جوابك حيكون نعم. حبيبي احلى شي في الحياة هو ألنيك و الرضع و حليب الزب. والمرة الجاية حتشرب حليب زبي وتقلي رايك ايه.
انا ما رديتش عليه وكملنا حمام وخرجنا. اكلنا لقمة. وكلمت اهلي اتطمنت عليهم. ورحت اريح شوية في الغرفة لقيت اياد قعد جنبي وفتح افلام ولاد مع بعض. نيك. و مص ورضاعة قالي.
إياد : هنجرب كل ده انا وانت. وتقولي رايك ايه.
انا. :ماشي ليش لاء.بس انا اللي حنيكك. هههههههه.
وطبعا كان ابو إياد وأمه حضروا. و خبرونا ان ممكن نسافر خلال ١٠ ايام.
وبالليل لما ما بقا في صوت. زياد نزل في السرير معي وكان زبه واقف. وقلع البوكسر. ورمى جسمه فوق جسمي ومسك شفايفي وفرتكها مص. ولحس لساني و حلماتي كانت وقفت واحمرت من كتر الرضاعة والمص. كان يدخل لسانه في صرتي (السوة) وينزل فيه لغاية رأس زبي و لتحت بيضاتي.و يبتلع زبي ابتلاااع كامل . وجسمي يرتجف من الشهوة. كنت بترعش من أصابع رجلي لغاية راسي. وكان احساس حلو وممتع. كنت مش عاوز يوقف ابدا. والاحساس ده يبقى معي طول العمر. قلي انام على بطني. ويااه لسانه بيتحرك على خرمي. جسمي ساب وطلعت مني اهااات المحن لكنه حط ايده في بقي عشان الصوت. وفضل يلحس ويشد عالخرم بلسانه و شفايفه ويدخل أصبعه ويدوره جوا طيزي. لقيت نفسي بقول بصوت مرتجف وفيه محن.
انا. : إياد. دخل زبك نيكني يا دودو. مش قادر.
قام إياد وحط شوية كريم شعر على زبه وخرمي ونام فوقي وزيره بايده بيحركه على شق طيزي من فوق لتحت. ويعمل مساج لفتحتة طيزي برأس زبره وبعدين مصني من شفايفي عشان صوتي ما يطلعش وزبره على خرمي ونزل بجسمه بهدوووووء واخترق زبره خرمي. شوية شوية لغاية ما فتحتي استوعبت زبره كله. وكان صورة الولد اللي بينتاك في الفلم محفورة في راسي ازاي مبسوط و متجاوب مع الفحل اللى معاه.وعملت زيه تماما بس من غير صووووت. بعديها قلي انام على ضهري ورفع رجليا. و ناكني وهوا بياكل شفايفي شوية ويدعك زبري شوية. ويقلي ابص في حجر عينه وهوا بينيكني عشان بيكون احساسنا بالجنس احنا الاتنين يكون اكتر وفضل ينيكني لغاية ما قرب ينزل.ومن غير كلام. نزل لبنه في بطني مش عارف اوصف احساسي ايه. كان زبه بيشد ويرخي جوا طيزي اكتر من ٩ مرات و حسيت لبنه بيغرق طيزي. شيء سخن بينزل داخل جسمي وراس زبره في أعمق أعماق بطني وبحاول يدخله اكتر واكتر مع كل انقباضة لبن بتترمي جوا بطني. وبنفس الوقت بيدعك زبري لغاية ما نزلت انا كمان على بطني. بس كانت أكبر كمية لبن نزلت مني رقبتي. وصدري وبطني كان كله لبن. وزبري الأبيض وراسه الزهري بقا لونه احمر وردي زي الدم. واياد شال اللبن عن رقبتي وصدري وبطني بلسانه. ونزله في بقي. وانا تجاوبت معاه. وبلعت اللبن من بقه. ونام جنبي وسألني اذا انبسطت. وقلتله انبسطت مووووت. وان لازم نكررها كل يوم.
ونمنا وصحينا تاني يوم. وكنت مقهور وندمان وزعلان ليه عملت كده. ده عيب وحراااام. وكان في وجع خفيف في خرمي. وقلت لاياد الي عملناه غلط. ومش حيتكرر ابدا.واياد جاوبني وهوا بيبتسم بخبث. وبيدعك زبره.
اياد :انا عن نفسي. بوعدك اني مش حاطلب انيكك ابداااااااا.
وبعد يومين بالليل كان جسمي سخن جدا. وكنت غصب عني افتكر لسان إياد بيلحس جسمي.وبطني وسوتي وبضاني و زبري. وخرمي بينبض وعايز إياد يقرب مني ويدخل زبره في خرمي. كنت عاوز أشعر بنبضات زبره جوا خرمي واشرب لبنه و لبني من بقه و شفايفه ولسانه يلعب مع لساني. لكن إياد مطنشني عالاخر. ولا كأني موجود.وقمت حاولت اغريه وقعدت بالبوكسر. ودخلت الحمام. وخرجت و البوكسر نازل شووية ونص طيزي باينة.و إياد مش بيعبرني. خالص. بيشوف افلام عالموبايل وبيدعك زبره من فوق البوكسر. لغاية ما انا جيت عند سرير إياد وقلتله بصوت متقطع و واطي وبمحن شديد.
انا. :انت زعلان مني.
إياد :لاء طبعا. وحازعل ليه من حبيبي سمسم.
انا : ليش مش عايز تقرب مني وتنام جنبي.
اياد:انت نسيت؟ مش انا وعدتك اني مش حاطلب منك سكس ابدا. وانت مش عايز تكررها تاني.
انا. : بس انا غيرت رأيي وعايز اكررها تاني. لو سمحت.
إياد :بصراحة ماليش نفس. وتعبان وما اظن زبي حيوقف لاني من شوي نزلت لبني في الحمام.
انا. : بليز إياد جسمي سخن وطيزي بتحكني وعايز تدخل زبرك. عايز لبنك جوا طيزي.
إياد :طيب اترجاني انيكك. ولا قولك انزل بوس رجلي. عشان أوافق اريحك. وبعديها تطلع لوحدك من غير ما اقلك ترضع زبري لغاية ما انزل لبني في بقك و تشرب اللبن كله. لو تركت نقطة وما شربتها. مش حنيكك...
ونزلت وعملت زي ما طلب مني بالتفصيل. وشربت لبنه. كان الذ واطيب حاجة شربتها في حياتي. وناكني إياد بعد ما ارتاح شوية.
وتكررت ليالي المتعة فترة وجودنا في ازمير كان ينيكني كل يوم احيانا ٤ مرات. وانا نكته يمكن ٣ مرات خلال ١٠ ايام لغاية اخر يوم. وكانت طبعا أولى تجاربي مع الشذوذ والجنس مع إياد.
وجا يوم السفر في البحر من ازمير لاحد جزر اليونان.كان المهرب سليط اللسان. و بيشتم الكل. كأننا عبيد عنده رغم انه واخد ٤٠٠٠ اورو عن كل شخص.
و كانوا مركبين. كان إياد وابوه وأمه في أول مركب وحاولت اطلع معهن. لكن المهرب حملني بأيد وحدة و رماني في المركب التاني. ومع صراخي وصراخ ابو إياد و اعتراضه. شتمنا المهرب وهدد ينزلنا كلنا ويمشي من دوننا. وقال بصوت عالي.
المهرب :المركبين حيطلعوا مع بعض واللي مش عاجبه لطيزي ينقلع ينزل من المركب. يخرب بيتكم شو حيوانات ما بتفهموا. أول مركب اكتمل عدد الأشخاص فيه. اي زيادة وزن بيقلل حركته وسرعته. وقلتلكن رح الكل يوصل بنفس الوقت.
الكل سكت ولا كلمة. ومشيت المراكب اكتر من نص ساعة في البحر.وكنت كل شوية الوح لاياد بأيدي. لكن فجأة ابتعدنا كتير عن مركبهم. لغاية مش قادر اشوف المركب خاااالص. وبعد اكتر من ساعتين معاناة وخوف رهيب من الغرق بسبب عددنا الكبير عالبلم وصريخ النساء والأطفال. و خوفنا من البوليس اليوناني و عمايله.وصلنا اخيرا للارض. ولقيت الناس نزلت في المية وبتركض للشط. ونزلت معاهم وانا متمسك بشنطتي اللي على ضهري اللي فيها كل أوراقي واغراضي الضرورية.و كل شوية اتفقد البوكسر اللي لابسه لان مخبي فيه ٣٠٠ اورو والناس شكرت **** وارتحنا واكلت ساندويتش وبقيت اكتر من ٣ ساعات استنى المركب التاني وللاسف جانا الخبر اللي ماكنتش حابب اسمعه.
المركب اتعطل.وشوية وكانوا حيغرقوا. و البوليس التركي مسكهم. ورجعوا ازمير. وسجنوا الرجال. ومشوا النسوان والأطفال.
كنت ببكي مش عارف اعمل ايه. خايف وحاسس بالضياع. انا فين. وحروح فين ومع مين. وبصراحة. كانت الناس ما بتهتم غير في نفسها وعيالها. يعني يسألوني مالي وبعيط ليه ويتعاطفوا معي بسبب مظهري وشكلي اكتر من تعاطفهم بسبب مشكلتي. كان شكلي اوروبي. ومش باين اني عربي. الوحيد بين المجموعة كلها بشعر اصفر طويل.وعيون خضر. والتعاطف لمدة دقيقتين بس. ويقولوا **** يكون معاك. وبعدين يتركوني ويمشوا.
حاولت اتصل مع إياد وابو إياد وأهلي. لكن مافيش رد ولا في شبكة ولا نت.
وقررت امشي مع الناس. واعمل زيهم. واحتمي فيهم. وكان في شلة شباب. اكبرهم ٢٤ سنة. واصغرهم كان ١٥ سنة. اكبر مني بسنتين وكانوا من محافظات تانية. غير محافظتنا اللي كنا فيها. و لهجتهم أقرب للهجة العراقية منها للسورية. وفي شاب عمره ١٩ سنة. اسمه نواف( نواف اسمر شوية ١٧٨ سنتي ووزنه ٧٥ كيلو عيون بني وشعر اسود ناعم. وانف صغير وبقه كبيو شفايفه سميكة شوية. ونواف شاف وسمع قصتي ووقف معايا ووعدني يساعدني ويكون جنبي لغاية ما نوصل أثينا.
انا لزقت فيهم. ناكل مع بعض وننام مع بعض. وطبعا نواف جنبي دائما.ويمنع شباب كتير من انهم يتحرشوا بيا. لغاية ما اخدنا البوليس اليوناني وفرزنا في مخيمات. ولاني لوحدي. اخدوني مخيم الأعمار فيه لغاية ١٧ سنة.
وكان فيه جنسيات مختلفة. اكترهم من أفغانستان وشوية مش عارف منين و من العراق وسوريا. واخدوا بيانات عني وسجلونا لاجئين واعطونا بطاقات تعريف. وملفات واعطونا اكل وملابس ودكتور شيك علينا و فحصنا.وبقيت اسبوعين تقريبا لكن في الكامب كان الأفغان يخوفوني جدا. و اول ساعتين اتحرشوا فيا جنسيا في الحمامات. كانوا مراهقين وازبارهم مش بتنام ابدا وبعد يومين من وجودي في الكامب كنت مصيت ازبار اكتر من ١١ شب. و ناكوني ٣ اغلبهم أفغان. لكن في منهم عرب ومن نفس بلدي. وكنت مضطر اعمل كده عشان اضمن سلامتي. وما انضربش من حد. وبنفس الوقت كان شكلي ساهم جدا في اني انتاك وامص ازبار وخانتني ارادتي و كنت ضمنيا مش بمانع ان اعمل كده. وفوق كده كان حراس الكامب مش مهتمين ابدا لأي حاجة تحصل في الكامب ومش طايقين حد مننا ابدا و معتبرين اننا بشر من عالم ثالث.
خلال الفترة دي قدرت اكلم بابا و اتطمن عليا وقلي انه مش قادر يوصل لابو إياد ابدا وذكرني اني بقيت رجال ولازم اعتمد على نفسي. واعطاني شوية تعليمات تافهة. وبعد كم يوم سمعت ان في سفينة ماشية لاثينا. لأننا كنا في جزيرة يونانية قريبة جدا من ازمير. و بعيدة جدا عن العاصمة أثينا. وتواصلت مع نواف. وطلب مني اهرب َمن الكامب عشان اروح معاهم أثينا.وبالفعل جمعت اغراضي في شنطتي. ولقيت نواف مع ٩ من الشلة. ووصلنا السفينة. كانت كبيرة جدا واعداد البشر بالآلاف. كل حد همه الوحيد يكون ليه مكان في السفينة. المهم وصلنا أثينا. كانت عاصمة جميلة جدا. وفيها آثار كتير. واستلمنا البوليس تاني. ورحنا كمان كامبات للشباب. وكنت في كامب ملاصق لكامب نواف . لكن كانت الاعداد اكتر وكنت في غرفة مع اتنين أفغان وكانوا عارفين المكان كويس جدا. وفي الليل لقيت واحد سد بقي بايده ومعاه شفره حطها على رقبتي والتاني بيقلعني ملابسي. وزبره واقف. لونه اسود وكبير و شاورلي امص زبره. ونزلت وانا خايف ومصيت ٥ دقايق لغاية ما نزل في بقي. وبدلوا مكان بعض و خلوني في وضع والدوغي ومصيت للتاني. والأول بيفتح في خرمي ويوسعه. ودخل زبره بخشونة وتوجعت بس مش قادر اصرخ او اتكلم. وبدلوا عليا لغاية ما نزلوا الاتنين جوا بطني. وواحد منهم قلي بلغة انكليزي ركيكة. لو فتحت بقك حنعورك. وفضلت على الحالة دي شهر تقريبا. وكل يوم في حد جديد يركبني ويتمتع في جسدي وانا مش راضي اقول لنواف عشان مش حابب يعمل مشاكل بسببي. وكنت اكلم بابا واطمنه عني.كل ما اقدر اشبك نت. و بعد فترة خلصت فلوسي وكان نواف يساعدني احيانا لو احتجت اي حاجة. وصحاب نواف اللي كانوا سمعوا عن اللي حصلي في الكامب الاول مع الأفغان.كان عندهم شكوك ان نواف عمل علاقة معايا لانه كان صديقي المقرب. وهو ما بيسمح. لأي حد يدايقني. وفي الواقع نواف اعترفلي انه بيحبني جدا وعاوز اعمل سوفت معاه لكن ما كانش في مكان مناسب نقدر نكون فيه مع بعضنا. فكنا نهرب
انا ونواف من الكامب ونروح اي مكان مخفي او بستان وفيه شجر ليمون وبرتقال او اخر سلم في عمارات قديمة وامص زبره الكبير ١٩ سنتي و اشرب لبنه. واشفشفه ويشفشفني ويلعب في زبري وانزل لبني انا كمان و نخرج نتفسح في أثينا. طبعا شربت لبنه لغاية ما صرت مدمن لبن لازم وضروري كل يوم اخد شوية بروتينات طبيعية من زبر نواف.
ومع الايام لاحظت ان في لاجئين كتير زينا.في أثينا و من كل الجنسيات. وكل جنسية يمشوا مع بعض. زي الأفغان. و المغاربة والسوريين و العراقيين و الفلسطينيين واسيويين مش عارف جنسياتهم. وفي منهم وصلوا قبلينا بشهور ولا زالوا في أثينا مش قادرين يطلعوا منها بسبب الأوراق و البوليس. كانت اليونان دولة فقيرة نوعا ما ومش قادرة تساعد الاعداد الكبيرة من البشر. وبعد فترة. الكامبات قفلت. و طردونا منها. وكان لازم كل واحد يقوم بنفسه.
نواف و٦ من صحابه أستاجروا بيت متواضع جدا ونصف متهدم في مكان شعبي وسط أثينا. كنت انا انام عندهم واساهم في تنظيف وترتيب البيت. وأحيانا في تحضير الطعام. وحقيقة اصبح البيت وكرا للحشيش و تعاطي المخدرات وشرب الخمر. وبسبب طبيعتي الفضولية جربت كل شيء معهم.وبقينا لمدة شهرين في حال سيئة جدا. احيانا كنا ننام من دون أي طعام. إذا لم يوفق أحدهم ببضعة يوروهات من أجل القليل من الطعام. وكان حتى اجرة البيت مكسورة علينا ومش قادرين نجمعها. وفي يوم كان الجميع خارج المنزل وكان جسمي ناااار وعايز اريح خرمي اللي ما حدش قرب منه من يوم ما سكنا في البيت . وكنت خارج من الحمام بعد ما نكت نفسي بواسطة قطعة بلاستيك على شكل زبر كانت في الحمام. وخرجت من الحمام ولابس بوكسر ديق شوية ماعنديش غيره. لقيت نواف في البيت على غير العادة. وكان بيتفحص جسمي من تحت لفوق. واخذني من ايدي للغرفة. ومن غير مقدمات. قلع كل ملابسه ملط. و رماني على فرشة في أرضية الغرفة. ومسك شفايفي يأكلها بشفايفه. وقلعنا البوكسر. وقعدنا وضعية 69. وانا رضعت ومصيت زبره وهوا بيلحس خرمي اللي كان مفتوح ومتوسع اصلا. وطلب مني اخد وضعية الكلبة. ودخل زبره هاتك يا نيك. انا كنت مبسوط ان اخيرا نواف عمل معايا هارد. وكان مبسوط وانا كنت عايز ارضيه. عشان يحبني اكتر.
كان عنيف شوية في النيك ولما قرب ينزل لبنه نيمني عبطني ونام فوقي و ناكني بشكل سريع لغاية ما نزل جوا طيزي. ونام فوقي شوية عشان يرتاح. لقينا اتنين من الشلة ومعانا في البيت (عماد ٢١ سنة وياسر ٢٤ سنة) بيقولوا مبروك يا عريس ومبروك يا عروسة. دخلة مباركة. انا سكتت وحطيت وششي في الأرض وفواز قام وقف وزبره لسا بينقط لبن ولبس ملابسه. وقالهم.
إياد :معليش يا صحابي لكن المفروض تخبطوا عالباب.
عماد :عادي يا نواف. الكل عارف انك بتاكل الفرفور ده. من اول يوم شفته.
وقرب عماد مني واداني سبانك على طيزي وكلمني بصيغة المؤنث.
عماد؛: ي**** يا حبيبتي قومي نضفي كسك من اللبن. وانا عندي ليكي شغل جااامد بدل ما تنتاكي كده ببلاش. ولا رايك ايه يا نواف
نواف:يا عماد. سامي ما يقدرش عالشغل ده. واصلا سامي بعده صغير. وانا بخاف عليه.و انا مسؤول عنه.
ياسر :يا نواف افهم. احنا اوقات منكون مش قادرين ناكل. و مكسور علينا اجرة الخرابة دي اللي محسوبة بيت علينا. ولازم نجمع شوية فلوس عشان نقدر نطلع من اليونان ونصل ألمانيا. ولا انت عاجبك الوضع الزبالة اللي احنا فيه. انا و عماد شفنا شخص يقدر يهربنا في عربية و يوصلنا لغاية حدود ألمانيا وانت والولد سامي معانا. ونخلص من قرف اليونان. دول اليونانيين نفسهم مش لاقيين ياكلوا خبز. وكلنا هنشتغل باللي نقدر عليه. انت عارف انا ماليش
في الخولات. ومع ذلك اي حد بلاقيه في ساحة امونيا عايز يتناك. بجي على نفسي واروح معاه وبنيكه عشان ااقدر اكل واجمع فلوس. وكل حد يشتغل الشغلة اللي يقدر عليها. المهم نخرج من هنا. خلال شهرين.
انا : (مش عارف ايه الشغل) نواف انا فيني اشتغل اي حاجة. كلام ياسر صح. نشتغل ونجمع فلوس ونروح ألمانيا. بابا بيقول ان ألمانيا دولة محترمه ونقدر ناخد إقامة ونعمل لم شمل لاهالينا. ونعيش هناك. انا موافق اشتغل اي شغل يا ياسر.

نواف: انت عارف حتشتغل ايه يا غبي.

انا. : قلتلك مش مشكلة اشتغل اي حاجة.

عماد: ( قرب مني ولعب بشعري اكنه بيدلعني و باسني من شفايفي. ودي اول مرة يبوسني من شفايفي قدام نواف).

لقيناه صرخ. وقال كسم امك يا ابن الشرموطة. اععععع خخخخخ تفووووووو. ريحة وطعمة بقك لبن يا ابن المتناكة. انت شربت لبن نواف.( وانفجرنا كلنا ضحك بصوت عالي جدا ومش قادرين نوقف ضحك من الموقف ده) وكمل عماد كلام وقال. شوف يا سامي. بصراحة انت ولد حلو ومز. وامووووور جدا وشكلك اوروبي. وكتير من اهل البلد هنا ومن السياح حيدفعوا فلوس كتير مقابل يعملوا جنس معاك. وانت كده كده بتتناك. والكل عرف حصل معاك ايه مع الأفغان. وربنا اعلم مع مين كمان. عشان كده تتناك بفلوس ونساعد بعضنا. نجمع قرشين ونروح ألمانيا. وانا عن نفسي مش حوفر اي شغل ينعرض عليا. وبصراحة في طلب عليك جدا لأنك حلو. وجميل و فرفور وانا حاولت اقنع نواف من اكتر من اسبوعين ونواف مش راضي يقبل. عشان هوا مسؤول عنك. والباقي عندك شوف انت عايز ايه وماحدش حيجبرك تعمل حاجة انت مش عايزها.


انا. : انا عن نفسي موافق. وايه يعني اتناك او انيك. كله شغل. وفلوس. وارجوك يا نواف يا حبيبي سيبني اشتغل معاكم. ونجمع فلوسهم ونسافر. وانت عارف انا بتكلم انكليزي فرنساوي بسبب المدرسة اللي كنت فيها. ونقدر نتفاهم مع أي حد. وكلهم شهرين ونخلص من القرف ده.
نواف:يا شباب. سامي ابن بلدنا. واخونا الصغير. لازم ناخد بالنا منه. مش ناجره زي الشراميط. ونفلح في طيزه عشان نوصل ألمانيا.
ياسر:عدم المؤاخذ يا نواف. ماتنساس انك يعني.؟؟؟ انت الوحيد هنا اللي بتنط وتفلح عليه وعلى طيزه.
انا :انا موافق. وخلااااص
نواف:خلاص ماشي انا موافق. لكن سامي هو مسؤوليتي انا. وأي حد مش عاجبني سامي مش حيطلع معاه ابدا.
واتفقنا كلنا نشتغل ونتعب كم شهر. ونجمع فلوس الرحلة.
ولبست وخرجت معاهم ساحة وسط البلد في اليونان اسمها سانتاغما وكلها لاجئين من كل الدول. وسياح وكافيهات وولاد البلد. ومن اول ساعة مسكني البوليس والشباب هربوا. وبيراقبوني من بعيد.البوليس مسكني بسبب شعري الأصفر وعيوني الخضر البوليس افتكر اني اوروبي وان صحابي خطفوني. . بس اتكلمت معاهم واديتهم بطاقة التعريف بتاعتي. و سابوني لما عرفوا اني لاجىء بس كانوا مستغربين من شكلي. وفجأة ندهلي رجل يوناني وتكلم معايا وعرف اني لاجيء وطلب اروح معاه البيت مقابل ٣٠ اورو وانا طلبت ٥٠. واتفقنا على ٤٠ اورو. ودي كانت اول صفقة. وللاسف بعد فترة أصبحت مشهور و اتعرفت جدا في ساحة امونيا و سانتاغما وبقى علي طلب كتير من السياح وأهل البلد. وصورتي على كل موبايل من موبايلات القوادين. وكنت احيانا اطلع ١٥ او ٢٠ مرة في اليوم. واسم الشهرة بتاعي (السكسوني). وبيطلبوني بالاسم. وبقيت باخد حشيش ومخدرات. وخبير بكل انواع السكس. عملت حاجات لا تخطر على بال. في السكس. ومع جميع الأعمار و الجنسيات. و أصحاب الامراض النفسية والاجتماعية. كنت سالب وتبادل وموجب Master. و Slave. كنت اضرب. و انضرب عشان ناس كتير بتحب كده وفي زباين. تشرب خمرة وتسكر ويعاملوني بعنف . بس غالبا كنت بهرب بدون اضرار. وللاسف اتعلمت السرقة. كنت بسرق زباين كتير لكن حصرا من السياح. وكنت اشرب اللبن و الزباين تشرب لبني. واعمل حمام مية في بق الزباين ويعملوا حمام عليا وفي بقي. و اتناك في حفلات خاصة group sex. وطبعا اخدت لبن في طيزي وبطني اكتر من ٢٠٠٠ مرة. كنت مرحاض عمومي يستعملني اللي يدفع فلوس. وصاحبت أشخاص من أوروبا كلها. يدوني فلوس خارج الاتفاق مع صحابي او القوادين اللي بياخدوا نسبة من عرق طيزي. ويشترولي ملابس وهدايا. و يوعدوني وعود كاذبة. وأصحاب من أثينا الدكتور والمهندس والغنى والفقير. وكان اكتر صاحب ليا هوا دكتور يوناني عمره ٥٥ سنة اتعرفت عليه في ساحة امونيا. وكنت متفق معاه كل أسبوع اروحله يومين. وكان يعطف عليا جدا (لما يخلص سكس حصرا. قبل السكس مافيش تعاطف. فيه نيك ولبن وبس) كنت لما نخلص سكس اخد حمام ساخن والعب بيانو نص ساعة تقريبا وهو مستغرب بسبب موهبتي في العزف على البيانو) يمكن عشان كده كان بيعطف عليا وبيلوم نفسه عشان كان بينيكني و بيضربني جامد في السكس معاه.لانه بيتبسط كده. وبسبب شهرة السكسوني والطلب عليه. كل سوالب ساحات أثينا وخاصة ساحة سانتاغما وامونيا كرهوني. لاني باخد اغلب الزباين. وياما انضربت في الشارع من شواذ أثينا نفسها و شواذ الافغان. و المغاربة وباقي الشواذ من باقي الجنسيات بسبب الغيرة. وصحابي ما تركوني ابدا كان ممكن يطعنوا حد او يقتلوه وحتى يهجموا على البوليس لو حاولوا يقفشوني( لان البوليس نفسه بقا عارفني وعارف بشتغل ايه). بس المهم ما حدش يؤذيني او يضرني او يوقف شغلي وبنفس الوقت كان همهم نعمل فلوس اكتر واكتر واكتر. واتنكت منهن اصحابي.كلهم ساعات السهر والخمر والحشيش. و في يوم قلت لنواف وعماد وياسر اني زهقت ومش عايز اشتغل تاني. وانزعجوا جدا وقالولي انهم قربوا يجمعوا المبلغ اللي حيدوه للمهرب واني لازم اكمل شغل.وان هما كمان بيشتغلوا زيي. وكلها شهرين أو تلاتة. وكلنا نوقف شغل و نروح ألمانيا.
طبعا وافقت وسكتت.
وكنت اكلم بابا واطمنه عني. وان اموري ماشية وكل حاجة تمام. وفي مرة رحت مع زبون يوناني.من دون علم نواف وباقي صحابي. طبعا لاني غبي ومتهور وبقيت عايز اتناك اكتر واكتر. المهم اخدني من سانتاغما في عربيته عن طريق قواد عراقي.واخدني بيته في منطقة خارج أثينا. وبعد ما ناكني مرتين ولبست عشان يوصلني سانتاغما تاني وقبل ما نوصل بخمس دقايق. وقف وهجموا عليا ٥ .شواذ اتنين سوالب يونانيين واتنين أفغان بيعملوا اي حاجة في السرير. يعني سوالب و موجبين وتبادل. زيي بالظبط وللاسف آخرهم كان واحد من بلدي كان تبادل وأهله عندهم إقامة نظامية في اليونان. وكان ده بالذات حاقد عليا جدا وكنت اعرفهم كلهم كويس وبشوفهم في امونيا كتير وطبعا كان اليوناني متفق معاهم. وادوني علقة موتوني من الضرب و والولد اللي من بلدي ضربني مشرط في فردة طيزي الشمال عشان يعلم عليا. و سابوني مرمى عالأرض. ومشيوا. وزحفت على جنب الطريق عشان لو مر البوليس ما يقفشوني. وكلمت صاحبي الدكتور اليوناني. عشان ييجي ياخدني ويعالج فردة طيزي المتعوره. عشان ما اقدرش اروح للمستشفى لان حيطلبوا أوراقي وطبعا استجوابات وبسبب ايه ومن ايه وانا مش ناقصني بلاوي مع دوائر الدولة. وبالفعل. حضر واخدني بيته وعالجني. وكان الجرح سطحي. وكلمت صحابي وحضروا واخدوني البيت. لكن كانوا مبضونين مني لاني رحت مع زبون من غير ما يعرفوا. وكان عاجبهم الوضع جدا اني بتناك واجيب فلوس وهم ياكلوا ويشربوا و يناموا ويصرفوا فلوس طيزي عالشراميط. والبنات والحشيش والخمرة وكل ده من عرق وتعب طيزي. حتى موضوع السفر لألمانيا نسيوه. وقالوا حنعمل ايه في ألمانيا. نروح هناك الكامب وممنوع نشتغل وحيدونا ٣٨٠ اورو في الشهر ما يكفوا تمن سجاير. و ألمانيا مش حتهرب مننا و ممكن اي وقت نروحها. وفوق ده كانوا يرسلوا فلوسهم الخاصة لاهلهم من غير ما يقولولي. وكنت اشوف اوراق التحويل في الزبالة . و حاولت استعطف نواف و قلتله اني مش عايز اشتغل في الدعارة تاني. وللاسف كان رده هوا وعماد وياسر. اني حشتغل غصب عني. ولو رفضت حيفضحوني عند بابا ويرسلوا صوري الفاضحة اللي عندهم لبابا و يعرفوه انا بشتغل ايه.
حاولت تاني مع نواف حبيبي لكنه كان مش بيسمعني ابدا. هوا كمان كان اتعرف على بنت يونانية ووعدته بالزواج.وبقا ياخدها البيت اللي ماجرينه من تعبي و ينيكها في غرفتي يحششوا مع بعض وفوق كده يطلب مني فلوس. وطلب مني اني اكمل شغل لان في زباين كتير بيطلبوني وحنعمل فلوس كتير ووعدني ان بعد شهرين بالكتير اني اسيب الشغل ولو ياسر وعماد مش موافقين حياخدني ونروح انا وهوا ألمانيا لوحدنا. وطبعا كان بيكذب.
اضطريت اسكت وقلت اني حشتغل تاني لما اصحصح شوية. وبعد اسبوع وفي يوم موعدي مع صاحبي الدكتور رحت عنده و قلتله قصتي وكل حاجة عني. واستغلال اصحابي ليا. طبعا ما رضيش يسمع اي كلمة لغاية ما نخلص سكس. و ناكني زي كل مرة واتكيف.وانبسط مني جدا. وقلي انه حيسافر النمسا عن طريق البر في العربيات والقطار وانها حتكون فسحة ومشوار عمل. وان ممكن ياخدني معاه. وما حدش حيشك فينا.و مش حيوقفونا اصلا لان اغلب الحدود مفتوحة لدول الاتحاد الأوروبي. و لانه دكتور جراح وعنده محاضرات في فيينا وطبعا عنده عمليات جراحية مجدولة في مستشفيات مقدونيا و سلوفينيا والنمسا. وبسبب شكلي. وشعري وعيوني واي حد يشوفني يفتكر اني اوروبي وقلي لما نسافر بالقطار. اي محطة نوقف فيها ويكون فيها تفتيش لازم اكون واثق من نفسي جدا و اتحرك بين عربات القطار وانا ماسك كتاب بأيدي وبقرا فيه وحدد يوم السفر. وطلب مني اجهز نفسي واوراقي.
وانا طلبت من صحابي ان نعمل سهرة حلوة نسترجع ايام زمان. وكانوا مبسوطين مني عشان رجعت لشغلي في الدعارة. وحضروا العشا والحشيش والخمرة. وسهرنا وطبعا هم سكروا وبقوا مش شايفين قدامهم. من الحشيش اللي شربوه. وبعد ما ناموا. قمت واخدت كل الفلوس اللي كانت في جيوبهم. وكنت عارف انهم محوشين فلوس و مخبينها في سقف المطبخ. ومسحت أرقام بابا من موبايلاتهم كلهم وطبعا اخدت كروت الذاكرة اللي عليها صوري. وكلمت بابا من حساب تاني على موبايل تاني اشتريته عشان السفر. وقلتله اني حسافر النمسا واخدت شنطتي وكان صاحبي بيستنى فيا. ومشينا لغاية سألونيك بالعربية.وركبنا القطار إلى مقدونيا وقعدنا يومين كان فيهم عسل ولبن. وبعدين حجزنا في القطر لصربيا وقعدنا يوم واحد بس هناك. ومنها إلى كرواتيا. وفضلنا اسبوع في كرواتيا. ومنها كمان روحنا سلوفينيا. والغريب ان ماحدش كلمني أو طلب أوراقي طول الرحلة. وفي سلوفينيا رحنا عند صاحبه هناك وقعدنا ٥ ايام في بيت صاحبه وكان غاي زينا وعملنا سكس جماعي. شربت كيلو لبن ازبار كامل الدسم مدة يومين معهم. و طلعنا بالعربية من سلوفينيا واخيرا وصلنا النمسا محطتنا الأخيرة. وهناك فتحت موبايلي ولقيت عشرات المكالمات عالواتس اب والماسنجر من نواف وياسر وعماد. وبيقسموا انهم حيجيبوني لو رحت اخر الدنيا وحيقتلوتي. وأنهم حيرسلوا صوري لبابا وان عندهم صور ليا وانا بتناك وبمص ازبار والصور دي محتفظين فيها على أقراص CD. وللاسف الكلام كان مزبوط لاني تذكرت مرة نواف نقل صوري من الكمبيوتر على قرص CD عشان يمسح الصور عن الكمبيوتر.
وكلمت نواف وقلتله اني في النمسا وبعتله صوري هناك وقلتله يعمل اللي هوا عايزه ويقدر عليه لانه خاين وغدار هوا وصحابه. وقعد صاحبي معايا اسبوع في فندق ٥ نجوم. وعرفني اعمل ايه لما اسلم نفسي. واخدني عند مكتب السوسيال عشان أقدم لجوء في النمسا لأنها حسب علمه أرقى وأفضل من ألمانيا. وبالفعل قدمت عندهم ومباشرة اخدوني كامب مدة يومين. بعدين رحت عند عائلة ترعاني وتاخد بالها متى بسبب سني الصغير. وكانت مؤلفة من أب وأم وولد ١٨ سنة وبنت ٧ سنين. وكانوا كويسين ومتعاطفين معايا جدا. احسن اكل وشرب واحسن ملابس. وعندي غرفة لوحدي. وبيعلموني لغة.و ابنهم بقا صاحبي جدا. وبعد فترة شهر اغريته واجبرته يغتصبببني ههههههههه. لكن و للأمانة هوا كان مسكين. انا اللي اغريته زي ما قلت ولعبت في عقله. وقلبت دماغه لغاية ما نام معايا و ناكني وانا مثلت عليه انها اول مرة وصدقني وفضل ينيك فيا ٨ شهور وعرفني على صحابه وكان اتنين منهم خولات كمان ومارست معاهم. وطبعا خلال الفترة دي دخلت مدرسة اتعلم لغة ألماني. وبقيت معهم لغاية ما السوسيال عمل أوراقي كلها. وملف لم الشمل. وبعد ١١ شهر. بابا وماما وأخي الصغير جتهم الموافقة. واخيرا اجتمعت معاهم في النمسا. بلد الحرية والأمان.
وكان ثمن كل ذلك اني بقيت شاذ جدا ومتمرد على اهلي وخاصة بابا. كنت بكلمه بوقاحة وقلة ادب. وطبعا عرف اني خول و بتناك كمان. وكان عارف من قبل ما يجي النمسا. لأن نواف ارسل لبابا اكتر من ٣٠ صورة بتناك فيهم بكل الأوضاع. وبمص ازبار وباخذ لبن في بقي. بس كان مش قادر يعمل حاجة. و كان بيلوم نفسه جدا و بيعتبر انه هوا السبب اني وصلت للي انا فيه. وطبعا حاليا سبب وجوده هنا أن ياخد باله منى لاني قاصر ولازم يرعاني. لغاية ما اوصل ١٨ سنة. لكنه بعد ٣ شهور اصيب بأزمة قلبية بسببي وبسبب قلة أدبي و تعاملي الوحش معاه ومات.وطبعا ماما كرهتني جدا لاني كنت السبب الرئيسي بموت بابا وكانت مش طايقاني ولا قادرة تشوفني او تبص في عيني. وبعد شهر من وفاة بابا اخدت اخويا الصغير و رجعت سوريا تاني. ورحت من تاني عند السوسيال وانتقلت لاكتر من بيت. وهربت منهم. وكنت عايز اكون حر نفسي وفي الشارع. واضطروا يسجنوني في سجن الأحداث هناك. وما ادراك ما سجن الأحداث.كنت خول سافل جدا هناك. وعملت علاقات كتير مع الاولاد. وبقيت خول معروف ومشهور جدا. وبعد مدة الإدارة اضطروا ياخذوني مركز تاني وكانوا بيراقبوني بشدة.و كان في دكاترة نفسيين بيعالجوا فيا هناك.
وبعد فترة بقيت بشتاق وبحن لأثينا وليالي أثينا. لكن كنت في سجن اكتر منه اصلاحية.
وبعد ٦ شهور استقبلتني عائلة جديدة وبقيت زي ابنهم. لغاية ما خلصت ثانوي هناك. وعديت ال ١٨ سنة وكنت اخدت الجنسية النمساوية. و بقيت حر نفسي. و سافرت أثينا زيارة. ورحت لصديقي الدكتور. وكررنا كل حاجة تاني. ورحت امونيا وسانتاغما لكن المرة دي كنت سائح نمساوي. وللاسف كل شيء زي ماهو تماما. بس الأشخاص اتغيروا. و مارست الشذوذ الي نشات عليه. مع خولات بيمتهنوا اقدم مهنة في التاريخ. وهي الدعارة.

و في النهاية اعتقد اني كنت انا ضحية من ضحايا الحرب. لكن بطريقة مختلفة.
 
  • عجبني
  • جامد
  • حبيته
التفاعلات: بشار, هيجان جدا, Kinggan و 5 آخرين
للاسف الحرب تدمر النفوس وتدهس الادمية لعنة اللة على الحؤب ومن يسعى لها
 
احداث كلها حقيقة ؟
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
ف الحقيقه اتمني ان كل دي تبقا قصه خياليه لان دي مش قصه جنسيه دي مأساه والمفروض متمرش بالحصلك ده لان ملكش ذنب فيه،ولو ده حقيقي فأنا آسف ليك وبتمنالك الخير ف الجي وبعدين و**** اهل سوريا مظلومين ف ام الحرب دي +انكو مش عارفين ان في الاخت الكبري للعرب مصر راحت فين المفروض كنت تيجي مصر علي الاقل احنا هرب زي بعض +ان معظم الناس هنا طيبين واحنا و**** بنعشق اهل سوريا و انا جيراني هنا من سوريا واتربينا مع بعض وبعاملهم كأخ اكبر و بحميهم ،**** يحفظ سوريا واهلها الطيبين.
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
تصدق . انت ابكيتنى على حالك وحال بلادنا الغير مستقرة وعلى عقولنا الخربانة .
 
ف الحقيقه اتمني ان كل دي تبقا قصه خياليه لان دي مش قصه جنسيه دي مأساه والمفروض متمرش بالحصلك ده لان ملكش ذنب فيه،ولو ده حقيقي فأنا آسف ليك وبتمنالك الخير ف الجي وبعدين و** اهل سوريا مظلومين ف ام الحرب دي +انكو مش عارفين ان في الاخت الكبري للعرب مصر راحت فين المفروض كنت تيجي مصر علي الاقل احنا هرب زي بعض +ان معظم الناس هنا طيبين واحنا و** بنعشق اهل سوريا و انا جيراني هنا من سوريا واتربينا مع بعض وبعاملهم كأخ اكبر و بحميهم ،**** يحفظ سوريا واهلها الطيبين.
يااا عمري انت وانا بحبكن كتير
اول الحرب كان كل سوري هدفه يوصل ألمانيا. وناااسه بالآلاف وصلوا أوربا عامه وانا منهن.
أحداث القصة بص احة صدقا ٧٠٪واقع وحصل. و المزعج ان احيانا بتاخد السكين في ضهرك من القريب.
لكن هيك صار.
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
ف الحقيقه اتمني ان كل دي تبقا قصه خياليه لان دي مش قصه جنسيه دي مأساه والمفروض متمرش بالحصلك ده لان ملكش ذنب فيه،ولو ده حقيقي فأنا آسف ليك وبتمنالك الخير ف الجي وبعدين و** اهل سوريا مظلومين ف ام الحرب دي +انكو مش عارفين ان في الاخت الكبري للعرب مصر راحت فين المفروض كنت تيجي مصر علي الاقل احنا هرب زي بعض +ان معظم الناس هنا طيبين واحنا و** بنعشق اهل سوريا و انا جيراني هنا من سوريا واتربينا مع بعض وبعاملهم كأخ اكبر و بحميهم ،**** يحفظ سوريا واهلها الطيبين.
تحياتى يا مصرى يا أصيل .
 
  • عجبني
التفاعلات: Mikeroro
تصدق . انت ابكيتنى على حالك وحال بلادنا الغير مستقرة وعلى عقولنا الخربانة .
في متل قصتي كتيييييير.
انا حكيت. وفي كتيير صااامت. عشان العيب والحرام. والامبالاة. والكبرياء. وووووو
 
  • حبيته
التفاعلات: فكرى
هاي حبايبي.
هذه القصة عن تجربة شخصية وليس لها علاقة باي شيء آخر....
انا سامي كنت وقتها ١٦٠ سنتي
٥٠ كيلو. شعري اصفر طويل كيرلي شوية. عيوني خضر. وبشرتي لونها ابيض. طالب شاطر في المدرسة. وبلعب بيانو جيد جدا.
وقعت الحرب للأسف.
أصوات انفجارات رهيبة. ورصاص من الجانبين. واسلحة من كل الأشكال والانواع.
صار عندنا خبرة. ونقدر نميز نوع السلاح. من صوت الانفجار.
دخان اسود في اكتر من ١٥ موقع. وده يعني حريق او قذائف. سقطت بين بيوت المدنيين.
صراخ ***** ونساء. وأبواب البيوت بتتخبط. و القزاز بيتكسر.
للأسف بيتنا في منطقة جميلة جدا. لكن أصبحت منطقة تماس ساخنة بين المقاتلين. بيقصفوا بعض بجنون وأكثر من نصف القذائف تنزل على السكان. ويموت اللي يموت. وينصاب اللي بينصاب. ومافي عندهم مشكلة.
واكتر شي مرعب هو تحليق الطيران الحربي المنخفض جدا. واللذي يتسبب بتكسير كل زجاج الشبابيك. و البلكونات.
وفوق كل ده. المنطقة محاصرة.حصار خانق. ومش قادرين نهرب من البيت.
ومافيش مكان آمن غير الحمام.
مع صوت القنابل وبكاء اخي الصغير وماما. ومحاولات بابا الفاشلة في انه يطمنا و ان احنا في مكان آمن. كنا نقعد جوا الحمام. ساعة واتنين وأحيانا يوم او يومين.
بابا بعد فترة. وبعد وساطات كتيرة من أصحابه. ومعارفه قدر يامن طريقة يخرجنا من المنطقة. لكن اتخذ قرارات مصيرية.بعد ما اتأكد وعرف ان البلد رايحة للهاوية. خلاص. اخذ قراره. مش حنبقى في البلد ولا يوووم.
عمل اتصالاته. واتفق مع أشخاص في بيروت. اللي حتكون محطتنا الأولى. وجهزنا نفسنا نسافر. لكن للأسف. بابا بيشتغل وظيفة حكومية. وماما ممرضة. وكان مستحيل يقدر ياخد موافقة سفر. وفوق كده. قبل السفر في يوم واحد. بابا جاله سحب للجيش عشان مطلوب للاحتياط. وبعد نقاش. وبكاء. ورفض من ماما. وإصرار من بابا. قرر بابا ان اسافر انا لوحدي مع صاحب بابا ومراته وأبنه. انا رفضت كمان. أول مرة بكيت. كيف اترك اهلي وسافر. انا بعتمد على اهلي في كل حاجة. كمان اسيب اهلي وصحابي. لكن بابا طمني. وقال اني بقيت راجل. وان صاحبه حياخد باله مني. لغاية منوصل أوروبا. وهناك. حياخدوني كامب مخصص للشباب اللي في سني. و الحكومة هناك تديني إقامة ولجوء سريع. ويدوني موافقة سريعة عشان بابا وماما وأخي الزغير يحصلوني هناك (لم شمل سريع. لمن هم دون السن القانوني).
وكانت اول محطة هي بيروت.قعدنا يومين في بيروت.كانت غرفة واحدة كبيرة ونمنا كلنا فيها. وبعدين رحنا ازمير في تركيا. كنت رحتها قبل كده مع اهلي. بلد حلوة. بس كان في سوريين كتير جدا. في كل مكان عالبحر والحدائق والساحات. في كل مكان وكل الأعمار. عشان كده اتطمنت شوية.
بقينا في ازمير ١٧ يوم. كنت اكلم اهلي مرتين في اليوم. ويتطمنوا عني. كنت انام انا واياد. ابن صاحب بابا في غرفة.كانت اول مرة انام مع حد اكبر مني تحت سقف واحد وباب مغلق. إياد عنده ١٨ سنة. جسمه فشيخ جدا. لكنه وقح وكلامه بذىيء ولسانه وسخ وكمان شايف نفسه احسن من غيره. و متكبر شوية. و ممكن يعمل اي حاجة ويتعامل ببساطة كل شيء عنده عااادي. بيلعب حديد. و يتفاخر بعضلاته وكل الوقت كنت اشوف إياد بالبوكسر واقف أدام المراية وبيستعرض عضلاته. وبيصور نفسه. أو يطلب مني اصوره. كنت في سري اتمنى اكون زيه ويكون عندي عضل وقوة شخصية ووقاحة كمان. بصراحة حسيت بالغيرة منه و اعتبرته مثلي الأعلى.
و قضيناها انا واياد الصبح نروح البحر وازبارنا توقف على أجسام البنات. ونسبح ونقضي وقت ونسلي نفسنا. و بالليل يوريني عضلات جسمه.و يحكيلي عن مغامراته الجنسية مع البنات.
واليوم الخامس بالليل.كان صاحب بابا ومراته مشيوا يقابلوا مهرب عشان يأخذنا اليونان. وبعدها يتعشوا برا البيت. وكنت انا واياد لوحدنا في البيت.اياد بيكلم صحابه وانا دخلت الحمام اخد دش. وبعد ٥ دقايق دخل إياد الحمام. وزبه بايده. وعايز يعمل حمام. انا تفاجئت. وضحكت. واتخبيت ورا ستارة الحمام لكن حبيت جراته. وتمنيت اكون زيه وقررت اوريه ان انا كمان جريء ووقح اكتر منه لقيته خلص حمام. وفتح الستارة ووقف ورا مني تحت الدش.
انا : عيب يا اياد. اطلع برا (وكنت حطيت ايدي على زبري عشان ما يشوفه).
إياد. :يخرب بيت جمالك. ايه ده. مش عيب. ليش عيب. عندك زب وعندي زب من شو خجلان. أو ليكون خايف اني انيكك يا ولد.
انا : انا مش ولد يا اياد. و يمكن انيكك انا بدل ما تنيكني انت. بعدين افرض ابوك جا فجأة. شو ممكن يقول لو شافنا مع بعض بالحمام.
اياد من غير ما يرد. اخد شامبو كتير. وحطهن على شعري ودعك شعري ووشي بأيديه وبقيت مش قادر افتح عيوني بسبب الصابون. وحسيت إياد لزق فيني من ورا وحضني بأيديه التنين. وشعرت بزبه كان واقف وحطه بين فلقات طيزي وابتدى يحركه طالع ونازل. فوق وتحت. و نزل ايده ومسك زبي الصغير ودعكه بالصابون. وقلي.
إياد : اكيد لو شافونا كده حيقولوا اني بنيكك. انت جسمك و طيزك حلوين كتير يا سامي.بس مشكلتك خجول. بدي منك تمص زبي. زبي حينفجر. بدي نيك. من اسبوعين ما نكت حدا.تعال مص زبي وانا حابسطك كمان. وكان زبره بيدعك ويحك خرم طيزي و زبري وقف لانه بيدعكه جامد. وبصراحة كنت مش عارف أرد. عليه.عجبني اللي بيعمله معايا. ومتردد لان إياد وقح جدا وممكن يعمل اي حاجة. قلتله.
انا. : مش قادر افتح عيوني من الشامبو. افتح الدش وانا بعمل اللي انت عاوزه.
لقيته فتح المية. وبيمصني من رقبتي من ورا بنعومة وأيده بتدعك زبري. بعدين غسل صدري وزبري من الصابون. ونزل على ركبه وبدون مقدمات مسكني من خواصري واخد زبي وابتدى يرضعه. كان احساس حلو.واول مره اختبره. كان بقه سخن و بيحرك لسانه على رأس زبي بطريقه حلوة كتير حسيت ان قلبي بيدق بسرعة. وهو عقققققق سلططططط ممممممم عقققققق. وبعدين وقف ونزلني أرضية الحمام. قلي.
إياد : مصي زبي يا قحبة يا شرموطة زبي. ابسطيني متل ما بسطتك.
ودخل زبره في بقي. كان زبره ١٤ سنتي وابيض. وراسه لونها أحمر جداااا. وانا قلت في سري. (عادي طالما انه اكبر مني ومصلي زبري يبقا مافيش مشكلة امصله انا كمان) واخدت زبره في بقي وعملت زي ما عمل مصيت زبه وشفت إياد مبسوط. فحاولت اكيفه اكتر وادغدغ زبه بلساني زي ما عمل معي بالضبط. وفجأة مسك راسي بقوة بأيديه التنين. وعرفت انه حينزل لبنه. وحاولت ابعد. لكن مسكني من راسي جامد وجسمه بيرتجف. وحسيت باللبن في بقي. فضل يرمي لبن كتير. واللبن خرج من بقي ونزل من شفايفي على رقبتي وبطني. كان طعمه في ملوحة شوي لكن ريحته مميزة وفواااحة. وبعدين سابني وانا كنت مزعوج انه نزل في بقي. وفتحت المية عشان اغسل اللبن من جسمي. وشربت شوية مي وتمضمضت وتفيت. لقيته. نزل ورضع زبري لغاية ما بقيت مش قادر. ههههههههههه امممم إياد حبيبي ههههههه ونزلت في بقه فجأه عشان اعامله بالمثل. لكنه مسك زبري في بقه اكتر وما حاول يبعد عن زبي و بلع لبني كله ونضف زبري تماما من اللبن شربه لاخر نقطة وكان مبسوط وقلي.
اياد: لبنك بيجنن حبيته جدا.
انا. : (مستغرب شوية وقرفان) انت من زمان بتعمل هيك. اسف بس انت بتنتاك وبتمص من زمان يعني او اول مرة معي.
إياد : من زمااااان. عادي يا حبي. انا بنتاك وبنيك. ليش في احلى من النياكة . انت جربت اليوم المص. انبسطت او لاااء. طبعا جوابك حيكون نعم. حبيبي احلى شي في الحياة هو ألنيك و الرضع و حليب الزب. والمرة الجاية حتشرب حليب زبي وتقلي رايك ايه.
انا ما رديتش عليه وكملنا حمام وخرجنا. اكلنا لقمة. وكلمت اهلي اتطمنت عليهم. ورحت اريح شوية في الغرفة لقيت اياد قعد جنبي وفتح افلام ولاد مع بعض. نيك. و مص ورضاعة قالي.
إياد : هنجرب كل ده انا وانت. وتقولي رايك ايه.
انا. :ماشي ليش لاء.بس انا اللي حنيكك. هههههههه.
وطبعا كان ابو إياد وأمه حضروا. و خبرونا ان ممكن نسافر خلال ١٠ ايام.
وبالليل لما ما بقا في صوت. زياد نزل في السرير معي وكان زبه واقف. وقلع البوكسر. ورمى جسمه فوق جسمي ومسك شفايفي وفرتكها مص. ولحس لساني و حلماتي كانت وقفت واحمرت من كتر الرضاعة والمص. كان يدخل لسانه في صرتي (السوة) وينزل فيه لغاية رأس زبي و لتحت بيضاتي.و يبتلع زبي ابتلاااع كامل . وجسمي يرتجف من الشهوة. كنت بترعش من أصابع رجلي لغاية راسي. وكان احساس حلو وممتع. كنت مش عاوز يوقف ابدا. والاحساس ده يبقى معي طول العمر. قلي انام على بطني. ويااه لسانه بيتحرك على خرمي. جسمي ساب وطلعت مني اهااات المحن لكنه حط ايده في بقي عشان الصوت. وفضل يلحس ويشد عالخرم بلسانه و شفايفه ويدخل أصبعه ويدوره جوا طيزي. لقيت نفسي بقول بصوت مرتجف وفيه محن.
انا. : إياد. دخل زبك نيكني يا دودو. مش قادر.
قام إياد وحط شوية كريم شعر على زبه وخرمي ونام فوقي وزيره بايده بيحركه على شق طيزي من فوق لتحت. ويعمل مساج لفتحتة طيزي برأس زبره وبعدين مصني من شفايفي عشان صوتي ما يطلعش وزبره على خرمي ونزل بجسمه بهدوووووء واخترق زبره خرمي. شوية شوية لغاية ما فتحتي استوعبت زبره كله. وكان صورة الولد اللي بينتاك في الفلم محفورة في راسي ازاي مبسوط و متجاوب مع الفحل اللى معاه.وعملت زيه تماما بس من غير صووووت. بعديها قلي انام على ضهري ورفع رجليا. و ناكني وهوا بياكل شفايفي شوية ويدعك زبري شوية. ويقلي ابص في حجر عينه وهوا بينيكني عشان بيكون احساسنا بالجنس احنا الاتنين يكون اكتر وفضل ينيكني لغاية ما قرب ينزل.ومن غير كلام. نزل لبنه في بطني مش عارف اوصف احساسي ايه. كان زبه بيشد ويرخي جوا طيزي اكتر من ٩ مرات و حسيت لبنه بيغرق طيزي. شيء سخن بينزل داخل جسمي وراس زبره في أعمق أعماق بطني وبحاول يدخله اكتر واكتر مع كل انقباضة لبن بتترمي جوا بطني. وبنفس الوقت بيدعك زبري لغاية ما نزلت انا كمان على بطني. بس كانت أكبر كمية لبن نزلت مني رقبتي. وصدري وبطني كان كله لبن. وزبري الأبيض وراسه الزهري بقا لونه احمر وردي زي الدم. واياد شال اللبن عن رقبتي وصدري وبطني بلسانه. ونزله في بقي. وانا تجاوبت معاه. وبلعت اللبن من بقه. ونام جنبي وسألني اذا انبسطت. وقلتله انبسطت مووووت. وان لازم نكررها كل يوم.
ونمنا وصحينا تاني يوم. وكنت مقهور وندمان وزعلان ليه عملت كده. ده عيب وحراااام. وكان في وجع خفيف في خرمي. وقلت لاياد الي عملناه غلط. ومش حيتكرر ابدا.واياد جاوبني وهوا بيبتسم بخبث. وبيدعك زبره.
اياد :انا عن نفسي. بوعدك اني مش حاطلب انيكك ابداااااااا.
وبعد يومين بالليل كان جسمي سخن جدا. وكنت غصب عني افتكر لسان إياد بيلحس جسمي.وبطني وسوتي وبضاني و زبري. وخرمي بينبض وعايز إياد يقرب مني ويدخل زبره في خرمي. كنت عاوز أشعر بنبضات زبره جوا خرمي واشرب لبنه و لبني من بقه و شفايفه ولسانه يلعب مع لساني. لكن إياد مطنشني عالاخر. ولا كأني موجود.وقمت حاولت اغريه وقعدت بالبوكسر. ودخلت الحمام. وخرجت و البوكسر نازل شووية ونص طيزي باينة.و إياد مش بيعبرني. خالص. بيشوف افلام عالموبايل وبيدعك زبره من فوق البوكسر. لغاية ما انا جيت عند سرير إياد وقلتله بصوت متقطع و واطي وبمحن شديد.
انا. :انت زعلان مني.
إياد :لاء طبعا. وحازعل ليه من حبيبي سمسم.
انا : ليش مش عايز تقرب مني وتنام جنبي.
اياد:انت نسيت؟ مش انا وعدتك اني مش حاطلب منك سكس ابدا. وانت مش عايز تكررها تاني.
انا. : بس انا غيرت رأيي وعايز اكررها تاني. لو سمحت.
إياد :بصراحة ماليش نفس. وتعبان وما اظن زبي حيوقف لاني من شوي نزلت لبني في الحمام.
انا. : بليز إياد جسمي سخن وطيزي بتحكني وعايز تدخل زبرك. عايز لبنك جوا طيزي.
إياد :طيب اترجاني انيكك. ولا قولك انزل بوس رجلي. عشان أوافق اريحك. وبعديها تطلع لوحدك من غير ما اقلك ترضع زبري لغاية ما انزل لبني في بقك و تشرب اللبن كله. لو تركت نقطة وما شربتها. مش حنيكك...
ونزلت وعملت زي ما طلب مني بالتفصيل. وشربت لبنه. كان الذ واطيب حاجة شربتها في حياتي. وناكني إياد بعد ما ارتاح شوية.
وتكررت ليالي المتعة فترة وجودنا في ازمير كان ينيكني كل يوم احيانا ٤ مرات. وانا نكته يمكن ٣ مرات خلال ١٠ ايام لغاية اخر يوم. وكانت طبعا أولى تجاربي مع الشذوذ والجنس مع إياد.
وجا يوم السفر في البحر من ازمير لاحد جزر اليونان.كان المهرب سليط اللسان. و بيشتم الكل. كأننا عبيد عنده رغم انه واخد ٤٠٠٠ اورو عن كل شخص.
و كانوا مركبين. كان إياد وابوه وأمه في أول مركب وحاولت اطلع معهن. لكن المهرب حملني بأيد وحدة و رماني في المركب التاني. ومع صراخي وصراخ ابو إياد و اعتراضه. شتمنا المهرب وهدد ينزلنا كلنا ويمشي من دوننا. وقال بصوت عالي.
المهرب :المركبين حيطلعوا مع بعض واللي مش عاجبه لطيزي ينقلع ينزل من المركب. يخرب بيتكم شو حيوانات ما بتفهموا. أول مركب اكتمل عدد الأشخاص فيه. اي زيادة وزن بيقلل حركته وسرعته. وقلتلكن رح الكل يوصل بنفس الوقت.
الكل سكت ولا كلمة. ومشيت المراكب اكتر من نص ساعة في البحر.وكنت كل شوية الوح لاياد بأيدي. لكن فجأة ابتعدنا كتير عن مركبهم. لغاية مش قادر اشوف المركب خاااالص. وبعد اكتر من ساعتين معاناة وخوف رهيب من الغرق بسبب عددنا الكبير عالبلم وصريخ النساء والأطفال. و خوفنا من البوليس اليوناني و عمايله.وصلنا اخيرا للارض. ولقيت الناس نزلت في المية وبتركض للشط. ونزلت معاهم وانا متمسك بشنطتي اللي على ضهري اللي فيها كل أوراقي واغراضي الضرورية.و كل شوية اتفقد البوكسر اللي لابسه لان مخبي فيه ٣٠٠ اورو والناس شكرت **** وارتحنا واكلت ساندويتش وبقيت اكتر من ٣ ساعات استنى المركب التاني وللاسف جانا الخبر اللي ماكنتش حابب اسمعه.
المركب اتعطل.وشوية وكانوا حيغرقوا. و البوليس التركي مسكهم. ورجعوا ازمير. وسجنوا الرجال. ومشوا النسوان والأطفال.
كنت ببكي مش عارف اعمل ايه. خايف وحاسس بالضياع. انا فين. وحروح فين ومع مين. وبصراحة. كانت الناس ما بتهتم غير في نفسها وعيالها. يعني يسألوني مالي وبعيط ليه ويتعاطفوا معي بسبب مظهري وشكلي اكتر من تعاطفهم بسبب مشكلتي. كان شكلي اوروبي. ومش باين اني عربي. الوحيد بين المجموعة كلها بشعر اصفر طويل.وعيون خضر. والتعاطف لمدة دقيقتين بس. ويقولوا **** يكون معاك. وبعدين يتركوني ويمشوا.
حاولت اتصل مع إياد وابو إياد وأهلي. لكن مافيش رد ولا في شبكة ولا نت.
وقررت امشي مع الناس. واعمل زيهم. واحتمي فيهم. وكان في شلة شباب. اكبرهم ٢٤ سنة. واصغرهم كان ١٥ سنة. اكبر مني بسنتين وكانوا من محافظات تانية. غير محافظتنا اللي كنا فيها. و لهجتهم أقرب للهجة العراقية منها للسورية. وفي شاب عمره ١٩ سنة. اسمه نواف( نواف اسمر شوية ١٧٨ سنتي ووزنه ٧٥ كيلو عيون بني وشعر اسود ناعم. وانف صغير وبقه كبيو شفايفه سميكة شوية. ونواف شاف وسمع قصتي ووقف معايا ووعدني يساعدني ويكون جنبي لغاية ما نوصل أثينا.
انا لزقت فيهم. ناكل مع بعض وننام مع بعض. وطبعا نواف جنبي دائما.ويمنع شباب كتير من انهم يتحرشوا بيا. لغاية ما اخدنا البوليس اليوناني وفرزنا في مخيمات. ولاني لوحدي. اخدوني مخيم الأعمار فيه لغاية ١٧ سنة.
وكان فيه جنسيات مختلفة. اكترهم من أفغانستان وشوية مش عارف منين و من العراق وسوريا. واخدوا بيانات عني وسجلونا لاجئين واعطونا بطاقات تعريف. وملفات واعطونا اكل وملابس ودكتور شيك علينا و فحصنا.وبقيت اسبوعين تقريبا لكن في الكامب كان الأفغان يخوفوني جدا. و اول ساعتين اتحرشوا فيا جنسيا في الحمامات. كانوا مراهقين وازبارهم مش بتنام ابدا وبعد يومين من وجودي في الكامب كنت مصيت ازبار اكتر من ١١ شب. و ناكوني ٣ اغلبهم أفغان. لكن في منهم عرب ومن نفس بلدي. وكنت مضطر اعمل كده عشان اضمن سلامتي. وما انضربش من حد. وبنفس الوقت كان شكلي ساهم جدا في اني انتاك وامص ازبار وخانتني ارادتي و كنت ضمنيا مش بمانع ان اعمل كده. وفوق كده كان حراس الكامب مش مهتمين ابدا لأي حاجة تحصل في الكامب ومش طايقين حد مننا ابدا و معتبرين اننا بشر من عالم ثالث.
خلال الفترة دي قدرت اكلم بابا و اتطمن عليا وقلي انه مش قادر يوصل لابو إياد ابدا وذكرني اني بقيت رجال ولازم اعتمد على نفسي. واعطاني شوية تعليمات تافهة. وبعد كم يوم سمعت ان في سفينة ماشية لاثينا. لأننا كنا في جزيرة يونانية قريبة جدا من ازمير. و بعيدة جدا عن العاصمة أثينا. وتواصلت مع نواف. وطلب مني اهرب َمن الكامب عشان اروح معاهم أثينا.وبالفعل جمعت اغراضي في شنطتي. ولقيت نواف مع ٩ من الشلة. ووصلنا السفينة. كانت كبيرة جدا واعداد البشر بالآلاف. كل حد همه الوحيد يكون ليه مكان في السفينة. المهم وصلنا أثينا. كانت عاصمة جميلة جدا. وفيها آثار كتير. واستلمنا البوليس تاني. ورحنا كمان كامبات للشباب. وكنت في كامب ملاصق لكامب نواف . لكن كانت الاعداد اكتر وكنت في غرفة مع اتنين أفغان وكانوا عارفين المكان كويس جدا. وفي الليل لقيت واحد سد بقي بايده ومعاه شفره حطها على رقبتي والتاني بيقلعني ملابسي. وزبره واقف. لونه اسود وكبير و شاورلي امص زبره. ونزلت وانا خايف ومصيت ٥ دقايق لغاية ما نزل في بقي. وبدلوا مكان بعض و خلوني في وضع والدوغي ومصيت للتاني. والأول بيفتح في خرمي ويوسعه. ودخل زبره بخشونة وتوجعت بس مش قادر اصرخ او اتكلم. وبدلوا عليا لغاية ما نزلوا الاتنين جوا بطني. وواحد منهم قلي بلغة انكليزي ركيكة. لو فتحت بقك حنعورك. وفضلت على الحالة دي شهر تقريبا. وكل يوم في حد جديد يركبني ويتمتع في جسدي وانا مش راضي اقول لنواف عشان مش حابب يعمل مشاكل بسببي. وكنت اكلم بابا واطمنه عني.كل ما اقدر اشبك نت. و بعد فترة خلصت فلوسي وكان نواف يساعدني احيانا لو احتجت اي حاجة. وصحاب نواف اللي كانوا سمعوا عن اللي حصلي في الكامب الاول مع الأفغان.كان عندهم شكوك ان نواف عمل علاقة معايا لانه كان صديقي المقرب. وهو ما بيسمح. لأي حد يدايقني. وفي الواقع نواف اعترفلي انه بيحبني جدا وعاوز اعمل سوفت معاه لكن ما كانش في مكان مناسب نقدر نكون فيه مع بعضنا. فكنا نهرب
انا ونواف من الكامب ونروح اي مكان مخفي او بستان وفيه شجر ليمون وبرتقال او اخر سلم في عمارات قديمة وامص زبره الكبير ١٩ سنتي و اشرب لبنه. واشفشفه ويشفشفني ويلعب في زبري وانزل لبني انا كمان و نخرج نتفسح في أثينا. طبعا شربت لبنه لغاية ما صرت مدمن لبن لازم وضروري كل يوم اخد شوية بروتينات طبيعية من زبر نواف.
ومع الايام لاحظت ان في لاجئين كتير زينا.في أثينا و من كل الجنسيات. وكل جنسية يمشوا مع بعض. زي الأفغان. و المغاربة والسوريين و العراقيين و الفلسطينيين واسيويين مش عارف جنسياتهم. وفي منهم وصلوا قبلينا بشهور ولا زالوا في أثينا مش قادرين يطلعوا منها بسبب الأوراق و البوليس. كانت اليونان دولة فقيرة نوعا ما ومش قادرة تساعد الاعداد الكبيرة من البشر. وبعد فترة. الكامبات قفلت. و طردونا منها. وكان لازم كل واحد يقوم بنفسه.
نواف و٦ من صحابه أستاجروا بيت متواضع جدا ونصف متهدم في مكان شعبي وسط أثينا. كنت انا انام عندهم واساهم في تنظيف وترتيب البيت. وأحيانا في تحضير الطعام. وحقيقة اصبح البيت وكرا للحشيش و تعاطي المخدرات وشرب الخمر. وبسبب طبيعتي الفضولية جربت كل شيء معهم.وبقينا لمدة شهرين في حال سيئة جدا. احيانا كنا ننام من دون أي طعام. إذا لم يوفق أحدهم ببضعة يوروهات من أجل القليل من الطعام. وكان حتى اجرة البيت مكسورة علينا ومش قادرين نجمعها. وفي يوم كان الجميع خارج المنزل وكان جسمي ناااار وعايز اريح خرمي اللي ما حدش قرب منه من يوم ما سكنا في البيت . وكنت خارج من الحمام بعد ما نكت نفسي بواسطة قطعة بلاستيك على شكل زبر كانت في الحمام. وخرجت من الحمام ولابس بوكسر ديق شوية ماعنديش غيره. لقيت نواف في البيت على غير العادة. وكان بيتفحص جسمي من تحت لفوق. واخذني من ايدي للغرفة. ومن غير مقدمات. قلع كل ملابسه ملط. و رماني على فرشة في أرضية الغرفة. ومسك شفايفي يأكلها بشفايفه. وقلعنا البوكسر. وقعدنا وضعية 69. وانا رضعت ومصيت زبره وهوا بيلحس خرمي اللي كان مفتوح ومتوسع اصلا. وطلب مني اخد وضعية الكلبة. ودخل زبره هاتك يا نيك. انا كنت مبسوط ان اخيرا نواف عمل معايا هارد. وكان مبسوط وانا كنت عايز ارضيه. عشان يحبني اكتر.
كان عنيف شوية في النيك ولما قرب ينزل لبنه نيمني عبطني ونام فوقي و ناكني بشكل سريع لغاية ما نزل جوا طيزي. ونام فوقي شوية عشان يرتاح. لقينا اتنين من الشلة ومعانا في البيت (عماد ٢١ سنة وياسر ٢٤ سنة) بيقولوا مبروك يا عريس ومبروك يا عروسة. دخلة مباركة. انا سكتت وحطيت وششي في الأرض وفواز قام وقف وزبره لسا بينقط لبن ولبس ملابسه. وقالهم.
إياد :معليش يا صحابي لكن المفروض تخبطوا عالباب.
عماد :عادي يا نواف. الكل عارف انك بتاكل الفرفور ده. من اول يوم شفته.
وقرب عماد مني واداني سبانك على طيزي وكلمني بصيغة المؤنث.
عماد؛: ي**** يا حبيبتي قومي نضفي كسك من اللبن. وانا عندي ليكي شغل جااامد بدل ما تنتاكي كده ببلاش. ولا رايك ايه يا نواف
نواف:يا عماد. سامي ما يقدرش عالشغل ده. واصلا سامي بعده صغير. وانا بخاف عليه.و انا مسؤول عنه.
ياسر :يا نواف افهم. احنا اوقات منكون مش قادرين ناكل. و مكسور علينا اجرة الخرابة دي اللي محسوبة بيت علينا. ولازم نجمع شوية فلوس عشان نقدر نطلع من اليونان ونصل ألمانيا. ولا انت عاجبك الوضع الزبالة اللي احنا فيه. انا و عماد شفنا شخص يقدر يهربنا في عربية و يوصلنا لغاية حدود ألمانيا وانت والولد سامي معانا. ونخلص من قرف اليونان. دول اليونانيين نفسهم مش لاقيين ياكلوا خبز. وكلنا هنشتغل باللي نقدر عليه. انت عارف انا ماليش
في الخولات. ومع ذلك اي حد بلاقيه في ساحة امونيا عايز يتناك. بجي على نفسي واروح معاه وبنيكه عشان ااقدر اكل واجمع فلوس. وكل حد يشتغل الشغلة اللي يقدر عليها. المهم نخرج من هنا. خلال شهرين.
انا : (مش عارف ايه الشغل) نواف انا فيني اشتغل اي حاجة. كلام ياسر صح. نشتغل ونجمع فلوس ونروح ألمانيا. بابا بيقول ان ألمانيا دولة محترمه ونقدر ناخد إقامة ونعمل لم شمل لاهالينا. ونعيش هناك. انا موافق اشتغل اي شغل يا ياسر.

نواف: انت عارف حتشتغل ايه يا غبي.

انا. : قلتلك مش مشكلة اشتغل اي حاجة.

عماد: ( قرب مني ولعب بشعري اكنه بيدلعني و باسني من شفايفي. ودي اول مرة يبوسني من شفايفي قدام نواف).

لقيناه صرخ. وقال كسم امك يا ابن الشرموطة. اععععع خخخخخ تفووووووو. ريحة وطعمة بقك لبن يا ابن المتناكة. انت شربت لبن نواف.( وانفجرنا كلنا ضحك بصوت عالي جدا ومش قادرين نوقف ضحك من الموقف ده) وكمل عماد كلام وقال. شوف يا سامي. بصراحة انت ولد حلو ومز. وامووووور جدا وشكلك اوروبي. وكتير من اهل البلد هنا ومن السياح حيدفعوا فلوس كتير مقابل يعملوا جنس معاك. وانت كده كده بتتناك. والكل عرف حصل معاك ايه مع الأفغان. وربنا اعلم مع مين كمان. عشان كده تتناك بفلوس ونساعد بعضنا. نجمع قرشين ونروح ألمانيا. وانا عن نفسي مش حوفر اي شغل ينعرض عليا. وبصراحة في طلب عليك جدا لأنك حلو. وجميل و فرفور وانا حاولت اقنع نواف من اكتر من اسبوعين ونواف مش راضي يقبل. عشان هوا مسؤول عنك. والباقي عندك شوف انت عايز ايه وماحدش حيجبرك تعمل حاجة انت مش عايزها.


انا. : انا عن نفسي موافق. وايه يعني اتناك او انيك. كله شغل. وفلوس. وارجوك يا نواف يا حبيبي سيبني اشتغل معاكم. ونجمع فلوسهم ونسافر. وانت عارف انا بتكلم انكليزي فرنساوي بسبب المدرسة اللي كنت فيها. ونقدر نتفاهم مع أي حد. وكلهم شهرين ونخلص من القرف ده.
نواف:يا شباب. سامي ابن بلدنا. واخونا الصغير. لازم ناخد بالنا منه. مش ناجره زي الشراميط. ونفلح في طيزه عشان نوصل ألمانيا.
ياسر:عدم المؤاخذ يا نواف. ماتنساس انك يعني.؟؟؟ انت الوحيد هنا اللي بتنط وتفلح عليه وعلى طيزه.
انا :انا موافق. وخلااااص
نواف:خلاص ماشي انا موافق. لكن سامي هو مسؤوليتي انا. وأي حد مش عاجبني سامي مش حيطلع معاه ابدا.
واتفقنا كلنا نشتغل ونتعب كم شهر. ونجمع فلوس الرحلة.
ولبست وخرجت معاهم ساحة وسط البلد في اليونان اسمها سانتاغما وكلها لاجئين من كل الدول. وسياح وكافيهات وولاد البلد. ومن اول ساعة مسكني البوليس والشباب هربوا. وبيراقبوني من بعيد.البوليس مسكني بسبب شعري الأصفر وعيوني الخضر البوليس افتكر اني اوروبي وان صحابي خطفوني. . بس اتكلمت معاهم واديتهم بطاقة التعريف بتاعتي. و سابوني لما عرفوا اني لاجىء بس كانوا مستغربين من شكلي. وفجأة ندهلي رجل يوناني وتكلم معايا وعرف اني لاجيء وطلب اروح معاه البيت مقابل ٣٠ اورو وانا طلبت ٥٠. واتفقنا على ٤٠ اورو. ودي كانت اول صفقة. وللاسف بعد فترة أصبحت مشهور و اتعرفت جدا في ساحة امونيا و سانتاغما وبقى علي طلب كتير من السياح وأهل البلد. وصورتي على كل موبايل من موبايلات القوادين. وكنت احيانا اطلع ١٥ او ٢٠ مرة في اليوم. واسم الشهرة بتاعي (السكسوني). وبيطلبوني بالاسم. وبقيت باخد حشيش ومخدرات. وخبير بكل انواع السكس. عملت حاجات لا تخطر على بال. في السكس. ومع جميع الأعمار و الجنسيات. و أصحاب الامراض النفسية والاجتماعية. كنت سالب وتبادل وموجب Master. و Slave. كنت اضرب. و انضرب عشان ناس كتير بتحب كده وفي زباين. تشرب خمرة وتسكر ويعاملوني بعنف . بس غالبا كنت بهرب بدون اضرار. وللاسف اتعلمت السرقة. كنت بسرق زباين كتير لكن حصرا من السياح. وكنت اشرب اللبن و الزباين تشرب لبني. واعمل حمام مية في بق الزباين ويعملوا حمام عليا وفي بقي. و اتناك في حفلات خاصة group sex. وطبعا اخدت لبن في طيزي وبطني اكتر من ٢٠٠٠ مرة. كنت مرحاض عمومي يستعملني اللي يدفع فلوس. وصاحبت أشخاص من أوروبا كلها. يدوني فلوس خارج الاتفاق مع صحابي او القوادين اللي بياخدوا نسبة من عرق طيزي. ويشترولي ملابس وهدايا. و يوعدوني وعود كاذبة. وأصحاب من أثينا الدكتور والمهندس والغنى والفقير. وكان اكتر صاحب ليا هوا دكتور يوناني عمره ٥٥ سنة اتعرفت عليه في ساحة امونيا. وكنت متفق معاه كل أسبوع اروحله يومين. وكان يعطف عليا جدا (لما يخلص سكس حصرا. قبل السكس مافيش تعاطف. فيه نيك ولبن وبس) كنت لما نخلص سكس اخد حمام ساخن والعب بيانو نص ساعة تقريبا وهو مستغرب بسبب موهبتي في العزف على البيانو) يمكن عشان كده كان بيعطف عليا وبيلوم نفسه عشان كان بينيكني و بيضربني جامد في السكس معاه.لانه بيتبسط كده. وبسبب شهرة السكسوني والطلب عليه. كل سوالب ساحات أثينا وخاصة ساحة سانتاغما وامونيا كرهوني. لاني باخد اغلب الزباين. وياما انضربت في الشارع من شواذ أثينا نفسها و شواذ الافغان. و المغاربة وباقي الشواذ من باقي الجنسيات بسبب الغيرة. وصحابي ما تركوني ابدا كان ممكن يطعنوا حد او يقتلوه وحتى يهجموا على البوليس لو حاولوا يقفشوني( لان البوليس نفسه بقا عارفني وعارف بشتغل ايه). بس المهم ما حدش يؤذيني او يضرني او يوقف شغلي وبنفس الوقت كان همهم نعمل فلوس اكتر واكتر واكتر. واتنكت منهن اصحابي.كلهم ساعات السهر والخمر والحشيش. و في يوم قلت لنواف وعماد وياسر اني زهقت ومش عايز اشتغل تاني. وانزعجوا جدا وقالولي انهم قربوا يجمعوا المبلغ اللي حيدوه للمهرب واني لازم اكمل شغل.وان هما كمان بيشتغلوا زيي. وكلها شهرين أو تلاتة. وكلنا نوقف شغل و نروح ألمانيا.
طبعا وافقت وسكتت.
وكنت اكلم بابا واطمنه عني. وان اموري ماشية وكل حاجة تمام. وفي مرة رحت مع زبون يوناني.من دون علم نواف وباقي صحابي. طبعا لاني غبي ومتهور وبقيت عايز اتناك اكتر واكتر. المهم اخدني من سانتاغما في عربيته عن طريق قواد عراقي.واخدني بيته في منطقة خارج أثينا. وبعد ما ناكني مرتين ولبست عشان يوصلني سانتاغما تاني وقبل ما نوصل بخمس دقايق. وقف وهجموا عليا ٥ .شواذ اتنين سوالب يونانيين واتنين أفغان بيعملوا اي حاجة في السرير. يعني سوالب و موجبين وتبادل. زيي بالظبط وللاسف آخرهم كان واحد من بلدي كان تبادل وأهله عندهم إقامة نظامية في اليونان. وكان ده بالذات حاقد عليا جدا وكنت اعرفهم كلهم كويس وبشوفهم في امونيا كتير وطبعا كان اليوناني متفق معاهم. وادوني علقة موتوني من الضرب و والولد اللي من بلدي ضربني مشرط في فردة طيزي الشمال عشان يعلم عليا. و سابوني مرمى عالأرض. ومشيوا. وزحفت على جنب الطريق عشان لو مر البوليس ما يقفشوني. وكلمت صاحبي الدكتور اليوناني. عشان ييجي ياخدني ويعالج فردة طيزي المتعوره. عشان ما اقدرش اروح للمستشفى لان حيطلبوا أوراقي وطبعا استجوابات وبسبب ايه ومن ايه وانا مش ناقصني بلاوي مع دوائر الدولة. وبالفعل. حضر واخدني بيته وعالجني. وكان الجرح سطحي. وكلمت صحابي وحضروا واخدوني البيت. لكن كانوا مبضونين مني لاني رحت مع زبون من غير ما يعرفوا. وكان عاجبهم الوضع جدا اني بتناك واجيب فلوس وهم ياكلوا ويشربوا و يناموا ويصرفوا فلوس طيزي عالشراميط. والبنات والحشيش والخمرة وكل ده من عرق وتعب طيزي. حتى موضوع السفر لألمانيا نسيوه. وقالوا حنعمل ايه في ألمانيا. نروح هناك الكامب وممنوع نشتغل وحيدونا ٣٨٠ اورو في الشهر ما يكفوا تمن سجاير. و ألمانيا مش حتهرب مننا و ممكن اي وقت نروحها. وفوق ده كانوا يرسلوا فلوسهم الخاصة لاهلهم من غير ما يقولولي. وكنت اشوف اوراق التحويل في الزبالة . و حاولت استعطف نواف و قلتله اني مش عايز اشتغل في الدعارة تاني. وللاسف كان رده هوا وعماد وياسر. اني حشتغل غصب عني. ولو رفضت حيفضحوني عند بابا ويرسلوا صوري الفاضحة اللي عندهم لبابا و يعرفوه انا بشتغل ايه.
حاولت تاني مع نواف حبيبي لكنه كان مش بيسمعني ابدا. هوا كمان كان اتعرف على بنت يونانية ووعدته بالزواج.وبقا ياخدها البيت اللي ماجرينه من تعبي و ينيكها في غرفتي يحششوا مع بعض وفوق كده يطلب مني فلوس. وطلب مني اني اكمل شغل لان في زباين كتير بيطلبوني وحنعمل فلوس كتير ووعدني ان بعد شهرين بالكتير اني اسيب الشغل ولو ياسر وعماد مش موافقين حياخدني ونروح انا وهوا ألمانيا لوحدنا. وطبعا كان بيكذب.
اضطريت اسكت وقلت اني حشتغل تاني لما اصحصح شوية. وبعد اسبوع وفي يوم موعدي مع صاحبي الدكتور رحت عنده و قلتله قصتي وكل حاجة عني. واستغلال اصحابي ليا. طبعا ما رضيش يسمع اي كلمة لغاية ما نخلص سكس. و ناكني زي كل مرة واتكيف.وانبسط مني جدا. وقلي انه حيسافر النمسا عن طريق البر في العربيات والقطار وانها حتكون فسحة ومشوار عمل. وان ممكن ياخدني معاه. وما حدش حيشك فينا.و مش حيوقفونا اصلا لان اغلب الحدود مفتوحة لدول الاتحاد الأوروبي. و لانه دكتور جراح وعنده محاضرات في فيينا وطبعا عنده عمليات جراحية مجدولة في مستشفيات مقدونيا و سلوفينيا والنمسا. وبسبب شكلي. وشعري وعيوني واي حد يشوفني يفتكر اني اوروبي وقلي لما نسافر بالقطار. اي محطة نوقف فيها ويكون فيها تفتيش لازم اكون واثق من نفسي جدا و اتحرك بين عربات القطار وانا ماسك كتاب بأيدي وبقرا فيه وحدد يوم السفر. وطلب مني اجهز نفسي واوراقي.
وانا طلبت من صحابي ان نعمل سهرة حلوة نسترجع ايام زمان. وكانوا مبسوطين مني عشان رجعت لشغلي في الدعارة. وحضروا العشا والحشيش والخمرة. وسهرنا وطبعا هم سكروا وبقوا مش شايفين قدامهم. من الحشيش اللي شربوه. وبعد ما ناموا. قمت واخدت كل الفلوس اللي كانت في جيوبهم. وكنت عارف انهم محوشين فلوس و مخبينها في سقف المطبخ. ومسحت أرقام بابا من موبايلاتهم كلهم وطبعا اخدت كروت الذاكرة اللي عليها صوري. وكلمت بابا من حساب تاني على موبايل تاني اشتريته عشان السفر. وقلتله اني حسافر النمسا واخدت شنطتي وكان صاحبي بيستنى فيا. ومشينا لغاية سألونيك بالعربية.وركبنا القطار إلى مقدونيا وقعدنا يومين كان فيهم عسل ولبن. وبعدين حجزنا في القطر لصربيا وقعدنا يوم واحد بس هناك. ومنها إلى كرواتيا. وفضلنا اسبوع في كرواتيا. ومنها كمان روحنا سلوفينيا. والغريب ان ماحدش كلمني أو طلب أوراقي طول الرحلة. وفي سلوفينيا رحنا عند صاحبه هناك وقعدنا ٥ ايام في بيت صاحبه وكان غاي زينا وعملنا سكس جماعي. شربت كيلو لبن ازبار كامل الدسم مدة يومين معهم. و طلعنا بالعربية من سلوفينيا واخيرا وصلنا النمسا محطتنا الأخيرة. وهناك فتحت موبايلي ولقيت عشرات المكالمات عالواتس اب والماسنجر من نواف وياسر وعماد. وبيقسموا انهم حيجيبوني لو رحت اخر الدنيا وحيقتلوتي. وأنهم حيرسلوا صوري لبابا وان عندهم صور ليا وانا بتناك وبمص ازبار والصور دي محتفظين فيها على أقراص CD. وللاسف الكلام كان مزبوط لاني تذكرت مرة نواف نقل صوري من الكمبيوتر على قرص CD عشان يمسح الصور عن الكمبيوتر.
وكلمت نواف وقلتله اني في النمسا وبعتله صوري هناك وقلتله يعمل اللي هوا عايزه ويقدر عليه لانه خاين وغدار هوا وصحابه. وقعد صاحبي معايا اسبوع في فندق ٥ نجوم. وعرفني اعمل ايه لما اسلم نفسي. واخدني عند مكتب السوسيال عشان أقدم لجوء في النمسا لأنها حسب علمه أرقى وأفضل من ألمانيا. وبالفعل قدمت عندهم ومباشرة اخدوني كامب مدة يومين. بعدين رحت عند عائلة ترعاني وتاخد بالها متى بسبب سني الصغير. وكانت مؤلفة من أب وأم وولد ١٨ سنة وبنت ٧ سنين. وكانوا كويسين ومتعاطفين معايا جدا. احسن اكل وشرب واحسن ملابس. وعندي غرفة لوحدي. وبيعلموني لغة.و ابنهم بقا صاحبي جدا. وبعد فترة شهر اغريته واجبرته يغتصبببني ههههههههه. لكن و للأمانة هوا كان مسكين. انا اللي اغريته زي ما قلت ولعبت في عقله. وقلبت دماغه لغاية ما نام معايا و ناكني وانا مثلت عليه انها اول مرة وصدقني وفضل ينيك فيا ٨ شهور وعرفني على صحابه وكان اتنين منهم خولات كمان ومارست معاهم. وطبعا خلال الفترة دي دخلت مدرسة اتعلم لغة ألماني. وبقيت معهم لغاية ما السوسيال عمل أوراقي كلها. وملف لم الشمل. وبعد ١١ شهر. بابا وماما وأخي الصغير جتهم الموافقة. واخيرا اجتمعت معاهم في النمسا. بلد الحرية والأمان.
وكان ثمن كل ذلك اني بقيت شاذ جدا ومتمرد على اهلي وخاصة بابا. كنت بكلمه بوقاحة وقلة ادب. وطبعا عرف اني خول و بتناك كمان. وكان عارف من قبل ما يجي النمسا. لأن نواف ارسل لبابا اكتر من ٣٠ صورة بتناك فيهم بكل الأوضاع. وبمص ازبار وباخذ لبن في بقي. بس كان مش قادر يعمل حاجة. و كان بيلوم نفسه جدا و بيعتبر انه هوا السبب اني وصلت للي انا فيه. وطبعا حاليا سبب وجوده هنا أن ياخد باله منى لاني قاصر ولازم يرعاني. لغاية ما اوصل ١٨ سنة. لكنه بعد ٣ شهور اصيب بأزمة قلبية بسببي وبسبب قلة أدبي و تعاملي الوحش معاه ومات.وطبعا ماما كرهتني جدا لاني كنت السبب الرئيسي بموت بابا وكانت مش طايقاني ولا قادرة تشوفني او تبص في عيني. وبعد شهر من وفاة بابا اخدت اخويا الصغير و رجعت سوريا تاني. ورحت من تاني عند السوسيال وانتقلت لاكتر من بيت. وهربت منهم. وكنت عايز اكون حر نفسي وفي الشارع. واضطروا يسجنوني في سجن الأحداث هناك. وما ادراك ما سجن الأحداث.كنت خول سافل جدا هناك. وعملت علاقات كتير مع الاولاد. وبقيت خول معروف ومشهور جدا. وبعد مدة الإدارة اضطروا ياخذوني مركز تاني وكانوا بيراقبوني بشدة.و كان في دكاترة نفسيين بيعالجوا فيا هناك.
وبعد فترة بقيت بشتاق وبحن لأثينا وليالي أثينا. لكن كنت في سجن اكتر منه اصلاحية.
وبعد ٦ شهور استقبلتني عائلة جديدة وبقيت زي ابنهم. لغاية ما خلصت ثانوي هناك. وعديت ال ١٨ سنة وكنت اخدت الجنسية النمساوية. و بقيت حر نفسي. و سافرت أثينا زيارة. ورحت لصديقي الدكتور. وكررنا كل حاجة تاني. ورحت امونيا وسانتاغما لكن المرة دي كنت سائح نمساوي. وللاسف كل شيء زي ماهو تماما. بس الأشخاص اتغيروا. و مارست الشذوذ الي نشات عليه. مع خولات بيمتهنوا اقدم مهنة في التاريخ. وهي الدعارة.

و في النهاية اعتقد اني كنت انا ضحية من ضحايا الحرب. لكن بطريقة مختلفة.
مرحبا اسمي جان من سوريا . حمص بس ساكن هلاء بألمانيا..
انا حبيتك كتير..
في عندك صور او فديوات ياريت تبعتلي ..على ايميلي
[email protected]
 
  • عجبني
التفاعلات: شهواني بكل الاشكال
قصة روووووعة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%