NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المربي

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
10 أبريل 2024
المشاركات
5
مستوى التفاعل
16
نقاط
106
الجنس
عدم الإفصاح
الدولة
Egypt
توجه جنسي
عدم الإفصاح
سميره :ياحبيبتي إحنا خنازير ولا خنازير الواحدة مننا بتبقى راحه للزبون وهي عارفه إنو هيقطع فلحمها تقطيع وانو مليون فالميه مش هينيكها النيك العادي بتاع زمان ده اللي آخره إن الزبون يدخل زبره فكس الكلبه مننا ويجيب جواها لبنه ويبقى الموضوع خلص لأ يا حبيبتي لا
الوحده مننا سواء كانت لسه صغيره وكسها ضيق ولا كبيره وكسها أوسع م المغاره بتبقى راحه للزبون و متأكده إن الزبون هيفرتكها يعني هينيك ويعشر ويفشخ ويخزوق فيها وإنه على استعداد تام إنو يدك السيجار الكوبي اللي ف ايده جوا كسها يطفيه جوا رحمها وتبقى بالنسباله طفاية سجاير ونوعها رخيص كمان
طب أقولك على حاجه محدش يعرفها ، أنا فعلاً مره زبون عمل فيا اللي بقولك عليه ده كان زبون غني أوي أوي أوي والأغنيا دول مبيشربوش غير السجاير الكبيره اللي قد صباع الكفته دي وأنا بقى حظي الوسخ وقعني فزبون معندوش رحمه فضلت عنده حوالي ٣ شهور أو اكتر عرفت فيهم معنى انك تكوني مرا بكس واتأكدت إن المرا ما هيا إلا حمام للراجل يشخ فيها وعليها فأي وقت يعجبه وبأي طريقة كمان عمل فيا طول منا عنده اللي ميتعملش فبهيمه تخيلي إن ابن الكلب فمره م المرات عاقبني بأنه راح داكك السيجار بتاعه ده وهو مولع فقلب خرم طيزي وكأن خرم طيزي ده طفاية سجاير لأ ومش بس كده دا كان سادد حنكي زي مبيعملو فالبهيمه وهما بيوشموها بعلامة المزرعه وتخدي الكبيره بقى
معملش كده مره واحده والسلام لأ دا بقى تقريباً كل م يجيله المزاج يستخدم طيزي كأنها طفايه بقى يقوم داكك سيجاره ده جوا خرمي وهو مولع ويبرمه فخرمي كده برم لحد م يطفيه بعدها بقى مره كان يفشخ فلقات طيزي لحد م خرمي يبان له خالص ويروح شاخخ فيه علشان يبرد الحرق وأحيان تانيه كان يدخل جوا خرمي بتاع كان عنده كده شبه الزبر بالظبط لكنه كان بيتملي ميه وبيتحط فالفليزر لحد م يتلج والبتاع ده بقى كان لما بيحشره فخرمي كنت بحس براحه كبيره أوي لدرجة إني ببقى نفسي يكون قبلها مدخل فخرم طيزي ده سيخ نار مولع مش بس طافي فيه سيجاره
طب تعرفي يبت إن الزبون ده رغم قسوته هو اكتر زبون اتبسطت معاه فحياتي
تعرفي إنو مره من المرات اللي خزوقني فيها ، خزوقني بقزازة البيبسي ال ٢,٥ لتر دي عرفاها اللي تحسي إنها زي صاروخ الفضاء دي
سميحه: قزازة الحاجه الساقعه البلاستك
أيوه هيا دي ، فمرا جاب القزازه دي وكانت ساقعه تلج طبعا قبلها كان طول النهار نازل طالع نيك فكسي يعني كنت قدامه زي الجاموسه ملط ولحمي يغري العين فلما حب يريح شويه قال يخزوقني ويتفرج عليا وأنا متخزوقه علشان يفضل ساخن وميبردش غير إنو كان بيقولي إن ملامحي بتبقى نجسه اكتر وأنا متخزوقه المهم يبت جاب القزازه دي وكانت ساقعه تلج زي م قلتلك وراح داهنها كده كلها بكريم تحسيه زي السمنه ما عدا الغطى طبعا وراح قالي إنو لما يأمرني أقعد على القزازه أروح قاعده علطول مره واحده فأنا قلتله حاضر فهمت وكنت خايفة بصراحه ولقيته يبت بيقرفص وخلاني قرفصت قدام منه ضهري له وراح فضل يرج فالقزازه يبت لما حسيت إنها بقت زي القنبله وهتنفجر فأي وقت وعمري متخيلت فيوم إن اللي حصل فيا ده كان ممكن يحصل فمرا لأنه بعد م رجها كده راح شايل الغطا خالص وبقت الحاجه الساقعه طالعه من بوز القزازه زي الرصاص مبيطلع من الرشاش الآلي وهيا لحظه ولقيت ابن الكلب راح مدخل بوز القزازه فخرم طيزي وراح شددني من شعري لتحت فرحت بكل تقل جسمي قعدت على القزازه فراحت بالكامل دخلت جوا خرمي فرتكته بس اكدب عليكي إن قلتلك إن فشخة خرمي هيا اللي وجعتني سعتها
لااا
أنا اللي موتني م الوجع سعتها هي الحاجه الساقعه اللي كانت عماله تطلع من بوز القزازه وتضرب فمصريني من جوا ضرب وبقت حاسه وكأن حد حشر فخرم طيزي خرطوم المياه بتاع عربية المطافي وفتحه على الآخر مره واحده بقيت حاسه بروحي وهيا بتطلع بالراحه من جسمي الوسخ وأنا سامعه الزبون وهو عمال يضحك ويشاور للكاميرا اللي بيصورنا بيها ويقول
شوفو الخنزيره بنت الخنازير عامله إزاي شوفو لحمها الرخيص عمال يتهز إزاي وأنا مخزوقها ويضحك وأنا م الوجع بقيت مبرقه وبعض على دروسي جامد وعماله أنفخ الهوا من منخيري زي البهيمه لما بيكون الدكتور داكك دراعه فطيزها وهو بيولدها وبقت القزازه تضرب فمصريني لحد م حسيت ببطني اتفخت فعلاً من كتر اللي دخل فيها وهيا لحظه وكنت بطروش وبرجع من حنكي كل اللي كان فبطني قبل م الزبون يخزوقني وفضلت اطرش وأرجع لحد م بقيت بطرش حاجه ساقعه فعلاً يعني البيبسي دخلت من طيزي طلعت من بوقي حرفيا والزبون يصور فيا ويشتم ويقول يا خنزيره يبنت الخنازير شوفي منظرك عامل إزاي يا عاهره يبنت الكلبه شكل أمك واللي جابوكي نجس وبقي يكلم المشاهدين ويقولهم وكده عرفتكم إزاي تعملو نافوره فالبيت بقزازة البيبسي واوسخ مرا زانيه تلاقوها وراح قافل الفيديو بس م قومنيش م على القزازه ولا حتى سمحلي أقوم ولا أشيلها لأ ده قرب من وشي وراح مطلع زبره وقام حشره فزوري وبدأ يبول فحلقي وهو ماسك دماغي بايديه اللتنين وعمال بيبص فوشي وعنيه فعنيا وبيشتم فيا وبيتأوه كأنه فالحمام بجد
طب تعرفي يبت يا سميحه كمان إنو طول المده اللي قضيتها في ڤلته مكنش بيشخ فالحمام خالص
اختي: امال كان بيشخ فين يا مرات عمي عالسرير يعني
سميره: إنتي بتهزري يا سميحه وأنا بكلمك بجد
أختي: إنتي اللي بتهزري ي مرات عمي، يعني إيه يعني مكنش بيشخ فالحمام امال هيشخ فين يعني فالمطبخ ولا أوضة النوم
سميره: فيا يا حبيبتي، كان بيشخ فيا
أختي: يلهوي يا مرت عم كان بيشخ فيكي ، إزاي يعني
وإزاي اصلا استحملتي تشربي بوله طول أربع شهور
سميره: منتي لو صبرتي هقولك يا شرموطه وأشربك سر المهنه بس انتي بنت مرا زانيه مبتهمديش وشكلك كده مش هتهمدي غير لما تقعي تحت زبر دكر زي اللي أنا بحكيلك عنه ده
وبعدين يا كسمك أنا قلت قعدت معاه ٣ شهور أو اكتر مقلتش أربعه دي خالص غير انو مين اللي قالك إنو كان بيشخ فيا بوله بس هاا
إيه هو اللي بيدخل الحمام بيشخ ميه بس ولا إيه
أختي بعلامات صدمه وتعجب على وشها قالت
سميحه: طيب كملي يا مرات عمي كملي
سميره: كنا فين يبنت الوسخه
سميحه: كنا في إنو طول منتي كنتي عنده مكنش بيشخ فالحمام
بس اللي هموت وأعرفه هو كان بيشخ فين طول أربع شهور هه
سميره: كان بيشخ فيا يا كسمك كان بيشخ جوايا
أختي: يلهوي جواكي يا مرات عم ، يعني طول أربع شهور كنتي بتشربي فبوله
سميره: يبنت الكلبه قلتلك ٣ شهور بس أو اكتر شويه موصلوش للأربعه لأنه قرف مني وراح وخدني فالعربيه ورميني فأقرب وأوسخ مقلب زباله قابله
أختي: بصدمه وتعجب أكبر، طب كملي يا مرات عمي كملي هيجتيني
قوليلي بقى كان بيشخ فيكي إزاي وإزاي قدرتي تستحملي انك تشربي بوله كل م يحب يشخ طول ٣ شهور أو اكتر
سميره: فالاول كنت هموت م القرف وكنت برجع علطول بعد م يخلص شخاخ فبوقي لكن وحده واحده بقيت احب الموضوع واقبله وبقى بالنسبالي عادي كأني بشرب ميه ولا عصير
ثم إنو كان دكر بصحيح وفاهم هو بيعمل ايه وبيستعملني إزاي
لأنه مش كل مره كان بيشخ فبوقي لأ
دا مره كان يخليني افتحله بوقي وهو يشخ فيه ويملاه ببوله وأنا أقفل بوقي وأبلع وأرجع افتحهوله علشان يشخ تاني فيشخ ويملاه تاني وأرجع أقفل بوقي وأبلع وهكذا لحد م يفرغ فحنكي بوله كله ويرتاح بعدها كان يتف فوشي ويقوم رافصني برجله زي الكلبه الجربانه ويروح يقعد على الكنبه وينادي عليا أروح امصله فزبره علشان ينيكني فكسي لأنه بعد م بيعمل فيا حمام بيكون زبره واقف أوي وبيحب ينيكني فكسي بالذات إنو كل مره كان بيجيب لبنه جوا كسي وبعد م كان بينيكني وينطر لبنه جوايا كان يولع السيجار الكوبي بتاعه ويخليني أخد وضعية الكلبه الكسوله قدامه ويقعد يشرب فخمرا ويدخن ومكنش بيرمي طفي سيجاره غير جوا حنكي يعني أنا كنت مومس بينيكها وحمام بيشخ فيا وكمان باسكت زباله بيرمي فيا أي حاجه وأنا ابلعها علطول المهم كان بيرمي طفي سيجاره جوا بوقي زي م قلتلك وكان كل م يبص عليا يقرف فيروح تافف فوشي اللي فأغلب الأوقات تفته دي كانت بتيجي فقلب بوقي بس مكنتش ببلعها غير لما هو يقولي عارفه ليه
أختي: ليه
علشان لما يبوصلي تاني يقرف اكتر فيتف عليا تاني وهو كل مكان بيقرف كل م كانت تفته بتبقى كبيره ومليانه بلغم
وكنت بحب أوي استطعم تفته دي صحيح كانت بتبقى مره ومقرفه وملزقه وعامله زي شحم العربيات الوسخ لكنها كانت بالنسبالي زي عصير الموز كده وبتطري على كسي وبتبل ريقي الناشف
أختي: وايه تاني ي مرات عمي قولي وهيجيني قولي
كان كمان بيقزقز لب وبيتف القشر فحنكي ويخليني أمضغه وأكله
أختي: وأنتي كان احساسك بيبقى عامل إزاي وهو بيعمل فيكي كل ده يا مرات عمي
سميره: كنت ببقى في أقصى حالات السعاده والنشوه
أختي: ياااااه ، للدرجادي بتحبي تنذلي وتكوني عبده
سميره: يا هبله هو أنا بس اللي كده ، ده كل النسوان بلا استثناء عندها استعداد يتعمل فيها اكتر م اللي اتعمل فيا ١٠ مرات بس تبات آخر اليوم وهيا مبسوطه ومرتاحة إنها قدرت تسعد دكرها بلحمها اللي مفيش ارخص منه ولا اكتر منه
طيب تعرفي لما كان بيلاقي نفسي مسدوده ومش قادره ابلع بوله كان بيعمل إيه
أختي: إيه
سميره:كان بيخليني أعمل وضع الكلبه ويركبني ويقوم حاشر زبره جوا خرمي ونايم بصدره عليا ويقعد يهمس فوداني
متقمطيش يبنت الزانيه ورخي خرمك فلحظتها أحس بزبره بيشخ جوايا بيعبي مصريني بالبول تعبيه كان الأول لما بيشخ فيا بالطريقة دي كان البول معظمه بيطلع من خرمي علطول بعد م هو يخلص شخاخ ويشيل زبره
لكن مع الوقت والتدريب بقى لما يدك زبره فخرمي ويصير افضل اتنفس من حنكي طول فترة شخاخه فيا علشان أعصابي م تشدش وأقطع عليه شخاخه بعدها بقى وفلحظه م يشيل زبره من خرمي بقوم حطه خدي على الأرض ورفعه طيزي عالاخر لفوق علشان احتفظ ببوله جوا خرمي اطول فتره ممكنه
أختي: يعني كان بيشخ في بوقك وفخرم طيزك
سميره: أيوه بس كان بيخليني أعمل وضعيات صعبه اوي
بعدين مش كل مره كان بيشخ فبوقي وأنا اللي ابلع
دا كان بيعمل كده لما كان يجيله المزاج بس مرات كان بيطرطر فحنكي علطول كده بين زبره وبين بوقي مسافة نص متر مثلا
ومره تانيه كان يحط يدوب رأس زبره تلمس لساني وشفتي اللي تحت وأنا فتحاله حنكي وبصاله وباصصلي ويقوم شاخخ
ومره تالته يقوم حاطت رأس زبره كلها فبوقي ويخليني أطبق عليها بشفايفي عالاخر ويقوم شاخخ وبعد م يخلص أنا كنت بقوم ملاعبه رأس زبره بلساني منضفاها من بواقي البول وأقوم بيساها بشفايفي قبل م يسحبه مني ويروح غغغغغغخخخخ اتفو فنص وشي
مره رابعه بقى كان يقوم ماسكني من دماغي بايديه اللتنين ويخليني افتحله بوقي عالاخر وأدلدل لساني بره حنكي عالاخر برضو ويقوم فلحظه داكك زبره فقلب زوري دكه واحده لحد بيضه م يخبط في دقني وأحس برأس زبره وصلت عندي المريء ويبص فعيني الأول اللي بتكون بصاله بلهفه وتوسل وذل وعشق ودموع من ضخامة حجم زبره إللي محشور فزوري ويبدأ سعتها أحمل إحساس فحياتي ، إحساسي ببوله وهوا طالع من زبره اللي داخل فزوري حشر اصلا
إحساس صعب أوي يبت يا سميحه وفنفس الوقت لذيييييييذ اوي اوي اوي ببقى حاسه إني خزان عربيه وزبره هوا مسدس البنزين وبيفضل يشخ فزوري ويعبي بطني ببوله لحد م يلاقيني بعيط بدموع سعتها بيقوم داكك زبره فزوري اكتر ويتأوه أو أوووووووووووووووووووووه ويشتمني يبنت الكااااااااااااالب
ابلعي يبنت الانجاااااااااااااااااس ابلعي يبنت الزانيه ولما يخلص برضو كان بيتف فوشي ويرفصني برجله
مره خامسه بقى كان بيخليني انام على ضهري على السرير ويجيب معاه بنسة الكهربا لأن هو مهندس كهرباء أصلا ويقوم شادد رأسي لحد طرف السرير فأنا أفهم واروح فتحاله حنكي عالاخر ومطلعه له لساني ومدلدلاه فيقوم ماسك زبره بصوابعه ومنشن على بوقي ويبدأ يشخ من بعيد الأول لحد م يملى بوقي أول مره ويقولي ابلع من غير م احرك لساني وفلحظه م أبدا أنزل بوله من بوقي لبلعومي يروح داكك زبره جوا زوري بالكامل ومكمل شخاخ جوا حلقي ومش كده وبس د كان بيركب رأسي بجسمه علشان يثبتها بزبره وميخليهاش تتحرك طول مهو بيشخ فزوري علشان يستمتع ولما كنت أحاول المس رجليه أو فخاده علشان يرحمني ويسيبني اتنفس كان يروح بالبنسه إللي ف ايده التانيه ويقوم ماسك زنبوري بيها وشادد وأنا من الوجع اللي حساه ببقى بعوي زي كلبة المزابل المهتوكه بعد م الكللابب كلها تعشرها وهو انيني كان بيمتعه فكان يزود قرص فزنبوري بالبنسه وهو لسه مستمر فالشخاخ جوا زوري لحد م يخلص ويبدأ يطلع زبره فزوري ويدخله من غير م رأس زبره تطلع من بوقي وينيكني فزوري علشان يتأكد تمام إني بلعت بوله كله بعدها بيقوم ويتف فوشي وياخد البنسه معاه ويطلع
مره سادسه بقى
أختي: خلاص فهمت يا مرات عمي
سميره: جرا إيه يبنت الوسخه دا جزاتي إني بحكيلك تجاربي علشان عاوزه أشربك المهنه
بعدين دنا كنت هقولك على القمع اللي عملهولي مخصوص علشان لما يكون حابب يشخ فيا وهو طالع رايح مشوار أو جاي من مشوار ولا حاجه ومش عاوز هدومه تتوسخ
أختي: بلهفه، قمع إيه ده يمرات عم احكيلي
سميره: لأ مش حكيه يبنت الوسخه فصلتيني
أختي: لأ ابوس رجلك كملي خلاص
سميره: يبقى تبوسي يبنت الكلبه ونزلت أختي باست رجل سميره وطلعت
أختي: كملي بقى قمع إيه
سميره: عارفه القزازه البلاستيك الكبيره اللي بتركب فوق مبرد المياه اللي بتركب بالشقلوب دي
أختي: أيوه عرفتها اللي تحسي لونها ازرق دي
سميره: اااااايوه هي دي
هو بقى جاب قزازه زي دي وراح قارطها ( قطعها) من قعدتها وخلاها زي القمع بالظبط عارفه القمع ولا لأ
أختي: بلهفه أكبر واستعجال فسميره ؛ أيوه عرفاه خلصي
سميره: بعد م قرط القزازه وخلاها زي القمع بالظبط طبعاً كان لازم يجرب اختراعه فراح خلاني فتحت بوقي على الآخر بس لما طلعت لساني خلاني دخلته تاني بعدها حط بوز القزازه دي جوا بوقي وكان داخل بوقي بالعافيه لأن بوزها كبير المهم بعد م حط بوز القزازه فبوقي وخلاني مسكت القمع اللي هو عمله ده لقيته طلع زبره من الشورت وراح ماسكه موجهه فقلب القمع وبدأ يصير فيه وأنا بصاله فعينه وهو باصصلي وباصص لبوله اللي نزل فالقمع ومن القمع فبوقي ملاه وبقى يرشح من حولين بوقي على رقبتي ودقني ينزل على بزازي وأنا كنت ببلع وحياتك بأقصى سرعتي بس مقدرتش اناهض سرعة شخاخه فراح جت شويه طرطشه على رجليه فمن نفسي فهمت ورحت نازله عليهم غسلاهم بلساني فلقيته طلع الخرزانه السوداني من جنبه وراح رافصني ونزل فلحمي تقطيع بيها ضرب ضرب ضرب من غير راحه على ضهري وعلى فلقات طيزي فمن الوجع اتقلبت وخليت وشي هو اللي ظاهر له ورفعت ايديا على رأسي فلقيته بيضربني بالخرزانه على بزازي جامد وكل ضربه بتسيب علامه على لحمي وكمان على بطني بعدها ومن كتر صريخي وصويتي وتوسلي يرحمني وعلشان عنيا اللي كانت غرقانه دموع راح قالي ماشي خلاص هسامحك بس افتحي رجليكي الأول ففتحتله رجليا وأنا مقرفصه على مشاط رجليا لأنه هرى طيزي ضرب ومش عارفه أقعد عليها وقلي غمضي عنيكي غمضت وراح بكل قوته رافع رجله اليمين فالهوا لأقصى ارتفاع وراح نازل بيها ورازعني بالشلوت فكسي خلاني غبت عن الوعي فلحظتها من كتر الوجع
وسبني مرميه عالارض زي منا ورجع جاب القزازه اللي عملهالي قمع دي وراح مركب ف بوزها خرطوم بحيث يضوق شويه وثبته بالبلاستر ولما فقت لقيته نايم على الكنبه فرحت جنبه وفضلت اهوهو زي الكلبه زي م قلي أعمل لما اكون بصحيه وفعلاً صحي وأول حاجه عملها كانت مش إنو يطمن عليا لأ أو حاجه عملها هيا إنو مسك القمع رماه عليا فرحت فاهمه ومسكته حطيت بوزه فبوقي واللي لقيت إنو بقى أصغر م الأول وأقدر أقفل شفايفي عليه ومخليش حاجه تتسرب خالص منه وتقع ومن غير م يبص فوشي زي كل مره راح شاخخ فالقمع ملا نصه تقريباً بعدها أمرني بالبلع البطيء وأنا بدأت ابلع وحده وحده بوق بوق
أختي: طيب وبعدين يمرات عم معرفتيش ضربك ليه قصدي لما نزلتي تلحسي رجله من طرطشة البول اللي وقعت عليها
سميره: لأ مهو قالي
قالي يبنت الزانيه ي رخيصه ي نجسه يبنت النجاسه إزاي تنزلي تنضفي رجلي من طرطشة البول وانتي أصلا بوقك كله بول يبنت الغبيه
مش تخلي عن اللي خلفوكي عقل وتروحي تغسلي بوقك الأول قبل م تلمسي رجلي
أختي: وبعدين هاااا إيه اللي حصل بعد كده
سميره: ولا حاجه نيك وتعشير وكب مني جوا رحمي مكنش بيجيب لبنه غير جوا كسي
أختي: أنا قصدي على القمع رميتوه على كده ولا ايه
سميره: شكلك اتحمستي يبت بس لأ مرماش القمع لأ بس من ساعة الغلطه اياها بقى يشخ فقزازه وبعدين يخليني أرفعها على حنكي منزلهاش غير وهيا فاضيه بس بصراحه مكنتش بحب كده علشان البول سعتها كان بيبقى بارد غير إنو طعمه ونكهته بيروحو فتوسلته إنو يرجع يشخ فيا تاني لكنه مرضيش وقالي إنو هيرجع يشخ فيا تاني لو صحابه اللي عازمهم عليا الليلادي اتكيفو مني
بصراحه أنا انصدمت لأن الإتفاق كان إني هقضي ٣ شهور أو اكتر مع زبون واحد بس وكل حاجه متاحه بس إنو يعزم عليا صحابه وينيكو فيا جماعي دا مكنش فالاتفاق
بس قلت وماله ميهمش وإيجا الليل وألاقي تلت بغال دخلين معاه عليا وأنا كنت قعده على البسين بالمايوه اللي كان قطعتين أندر فتله وبرا على شكل قلبين فوق الحلمتين وبس
وكان باين عليهم أنهم هيجانين خالص لأن واحد منهم قال
١:: هيا دي بقى البقره اللي أنت عازمنا على لحمها يا صاحبي
٢: اكيد هيا يبني انتا انت مش شايف لحمها عامل إزاي
٣: معاك حق دي بنت الزواني عليها جسم تقولش جموسه حلوب
وراح سيدي ماسكني من شعري لفه على كف ايده وراح ساحبني وراه زي الخنزيره اللي مسحوبه على السلخانه ودخل بيا الفيلا على أوضة النوم اللي سريرها واسع أوي وراح رميني بطول دراعه على السرير ده ولحظه لقيتهم كلهم قلعين وفكرتهم هينيكوني لكنهم كانوا شربين خمرا لما عميانين وكانوا هيموتو ويشخو
١: اوباااا استنو يا جماعه هروح افك واجي طياره أصل شكلي كده تقلت فالشرب
٢: تصدق صح يلا أنا كمان حاسس المثانة عندي هتفرقع
٣: يبني كلنا كده انت مش شايف إحنا عملين إزاي
بعدين شكل كلنا لازم نعمل حمام الأول
بس راح سيدي شددني من شعري تاني منزلني من ع السرير على الأرض على ركبي ونزل فثانيه وطلع ومعاه القمع اللي هو عمله ليا ورماه عليا
وقالي
امسكي يبنت الزانيه القمع كويس علشان لو نقطه واحده وقعت ولا طرطشت كده ولا كده مش هخزوق أمك
راح ١ قايل له ، إيه ده يا صاحبي القمع ده
راح سيدي قالهم من غير كلام يلا أنا عازمكم على حمام جماعي والحمام قدمكم أهو وراح ماسك زبره وموجهه فالقمع وبدأ يشخ راح صحابه ضحكين
١: إيه ده دا بجد مش جرافيك
٢: يبني لأ جرافيك استني هثبتبك وراح ماسك زبره هوا كمان موجهه فالقمع وراح شاخخ هوا جواه مع سيدي
فراح بعد كده اللتنين التانيين كل واحد مسك زبره وجهه فالقمع وبدأو يشخو كلهم فالقمع اللي تقريباً اتملى بول يعني حوالي ٢لتر بول فالاول بس وأنا لما وقفو فكرتهم خلصو شخاخ ولقيت سيدي بيتف فالقمع فوق البول لأنه قرفان وعمل الرجاله اللي معاه زيه بعدها راح سمحلي بالبلع فبدأت ابلع وحده وحده زي م هو مدربني طول شهر لقيته راح قايل ليا بسرعه يكسمك مش هنستناكي اليوم كله
راح واحد ماللي معاه قايل: تلاقي المبوله مكتومه يا صاحبي لازم نسلكها الأول
فأنا راحت بالعه بسرعه لاني خفت لكني بعد م بلعت لقيت واحد من التلاته كان باين على زبره إنو مزنوق خالص فراح ماسك دماغي بايديه اللتنين وراح داكك زبره فزوري مره واحده وبدأ ينيك فيا بعنف جامد ومع الدكه التالته راح حاشر زبره جوا زوري بالكامل لحد بيوضه م خبطت في دقني ومبقتش حاسه غير بميه مغليه بتطلع من زبره فزوري ومن زوري على بطني تسلق مصاريني سلق وكان بيبص فعنيا وهو بيشخ فزوري وهو مبسوط ومبتسم ومرتااااح وكأنه بيشخ فمبوله بحق وحقيقي وبعد م فرغ كل بوله جوا زوري وبلعني كل شخاخه راح مطلع زبره وحاطت القمع فبوقي تاني علطول وخلتني امسكه رغم إني عنيا بقت حمرا ددمم من كتر الخنقه اللي خنقهالي بزبره وراحو تاني موجهين زبارهم جوا القمع مع بعض وقامو شخين واللي استغربته إن اللي لسه مطلع زبره من بوقي ده شخ معاهم تاني فالقمع فأنا علشان البول ميتكومش عليا فالقمع وأضطر ابلعه بسرعه بقيت ببلع علطول وهما بيشخو وكنت مفكره إني كده هلاحق عليهم لكن كنت غلطانه لأني بقيت حاسه إن زوري اتسلق واتحرق لأني كنت حاسه إني ببلع ميه مغليه وبقيت دموعي مغرقه عيني ووشي وكوحلي ومكياجي ساحو على خدودي وبقيت قدام نفسي لأول مره شبه الخنزيره بالظبط لكنهم رغم كل ده استمروا فالشخاخ وأنا بقيت ابلع غصب علشان خايفه من العقاب وإن قلتلك يا سميحه فاليوم ده بلعت بول قد إيه مش هتصدقيني
أختي: لأ هصدقك
سميره: أول مره شخو فبوقي جماعي دي بلعوني حوالي خمسه لتر بول ويمكن اكتر كمان وبول طازه يعني مولع وريحته المعفنه لسه فواحه لدرجه بطني كانت بتلق زي القربه
بس تعرفي إيه اللي عجبني فالرجاله اللي ايجو مع سيدي دول
أختي: إيه
سميره: إنهم كانوا زيو بالظبط متوحشين وساديين لأقصى الحدود
لأنهم بعد م خلصو شخاخ فالقمع راح كل واحد فيهم مجمع اكبر كمية تفافه فبوقه وكلهم بلغم ومخاط وراحو مع بعض تفين فقلب القمع مع البول ولما بلعت باقي البول اللي فالقمع مع تفافتهم وشلت القمع علشان اوريهم إن حنكي فضي واني بلعت كل اللي شخوه وتفوه فبوقي حسيت لحظتها إن معدتي قلبت من كمية الوساخه اللي بلعتها وكنت خلاص هرجع وهجيب كل اللي بلعته وفعلا اللي بلعته طلع من معدتي خلاص وبقى فحلقي وعلى لساني ولسه بوطي رأسي علشان أطرش فالأرض لقيت واحد منهم راح بكف ايده اليمين راح قافل بوقي وبكف إيده الشمال مسكني من قفايا ثبتني كويس وبقى يضغط كف ايده اليمين على بوقي حلو علشان يمنع أي حاجه تطلع من حنكي وفعلا منعني إني أرجع لكن من بوقي بس لأن زي م قلتلك اللي فبطني كان خلاص بقى فزوري فلما الدكر سد حنكي كان سايب منخيري علشان اتنفس منها بس اللي حصل إنو الترجيع راح طالع من خرام منخيري وعنيا احمرت اكتر بعدها راح واحد منهم نام على ضهره وخلاني قعدت بكسي على زبره والتاني راح راكب فوقي وبقيت محشوره بينهم زي صابع البطاطس فالسندوتش ودك زبره فكسي مع الاولاني وراح التالت راكب ورا التاني وقام فاشخ فلقات طيزي بايديه اللتنين بكل عزمه وراح دابب زبره مره واحده جوا خرم طيزي فرحت مصوته بأعلى حسي قمت لقيت سيدي قدام بوقي بزبره العملاق وفحركه واحده كان داكك زبره بالكامل فزوري وبقو هما الاربعه شغالين هتك وتقطيع وفرتكه فلحمي لما بقيت حاسه إني هموت وزبارهم مرشقه فخرامي لكني أنصدم صدمة عمري لما لقيتهم كلهم بعد أول دقيقتين من حشر زبارهم جوايا بيصرخو مع بعض بس الصدمه مكنتش أنهم بيصرخو مع بعض ولا إنهم بيجيبو مع بعض صدمتي كانت إنهم مكنوش بينطرو فخرامي لبن دول كانوا بيشخو فيا للمره التالته وبالذات اللي كان راكب خرم طيزي ده
شكله كان باين إنو اكتر واحد فيهم شربان خمرا لأنو كان بيضخ جوا خرم طيزي بوله بقوه رهيبه لما بقيت حاسه إن بوله هيطلع من بوقي لولا زبر سيدي اللي مدكوك فزوري وبيشخ هوا كمان وبقيت اإن زي البهيمه وأنا موجوعه قوي قوي قوي وحاسه بذل رهيب
انتي متخيله الوضع اللي أنا كنت فيه
أربع رجاله رشقين زبارهم فخرامي كلها وبيشخو جوايا بولهم وبيضخو فيا صنانهم بس عارفه اكتر مكان وجعني فاللحظه دي كان إيه
أختي: إيه
سميره: كان كسي يبت يا سميحه، كسي كان بيوجعني قوي لحظتها وكنت حاسه إن حد فتح فيه حنفيه ميه مغليه بقيت عماله اترعش واجيب شهوتي اترعش واجيب شهوتي اترعش واجيب شهوتي
هما يشخو وأنا اجيب لحد م خلصو شخاخ فيا وراحو سحبين زبارهم من خرامي وقامو زقيني زي الكلبه الجربانه على الأرض خدت وضع الكلبه وبقى خرم طيزي طالع منه نافوره ميه وكسي طالع منه نافوره هوا كمان لأ واللي زاد وعبى إني بقيت أطرش من حنكي كميات كبيره من البول يعني سبت على نفسي خالص وبقيت إسم على مسمى خنزييييييييره وهما بقى يتفرجو عليا ويضحكو بأعلى صوتها لكن واحد منهم راح مقرب مني وماسكني من شعري ساحبني وراه زي الخنزيره لحد م طلع بيا الجنينه وبقى يجرني جر من شعري لحد م مسك خرطوم المياه اللي فالجنينه ده اللي مقاسه تقريباً بوصه ونص مش عارفه لكنه كان تخين اوي يومها
وبعد م سحبني على الجنينه راح راميني على طول دراعه وفتح المئه فالخرطوم وبقى يسلط الخرطوم عليا ويحميني زي م بيحمو البهايم فالزريبه والخرطوم ضغط الميه فيه كان شديد
بعدها اللي كان ببحميني ده قفل الميه وأنا اترميت على الأرض على ضهري وعماله أبرق فالسما المضلمه واتخيل نفسي وأنا قاطعه النفس تحت زبار الرجاله دي وهما برضو عمالين نكح فلحمي وبمحستش بنفسي غير واتنين منهم جنبي واحد م اليمين وواحد من الشمال راحو مثبتيني على وضعي وكل واحد منهم راح ماسك رجل ودراع وثبتوني وبقيت زي م أكون بولد رجليا مفشوخه عن بعض ورا
 
  • عجبني
التفاعلات: Stallion 4, loully58, Ahmed.7 و 2 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%