NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة سادية دكتورتى النفسية ماريا ورحلتى مع تركيب القرون

rana fire

نسوانجى بادئ الطريق
عضو
إنضم
24 فبراير 2024
المشاركات
11
مستوى التفاعل
46
نقاط
329
الجنس
ذكر
الدولة
shetan
توجه جنسي
أنجذب للإناث
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: ابن منال الديوث, gimy2, منيوك ديوث و 37 آخرين
بدايه تحفه و فكره حلوه و جديد استمر بس بلاش تحدد النزول الاجزاء بالتفاعل ممكن قصه ولا قصه تكتبهم يكون التفاعل قليل بس بعدين في قصص معاك هتضرب وهيبقى تفاعل معاك كويس جدا بس بلاش تحدد نزول الاجزاء بالتفاعل
 
اتمن تنزل علطول بدايه موفقه بس طول الجزء شويه
 
بدايه جميله جدا اشجعك انك تستمر
 
هيبقي في راجل في القصة ولا هتبقي كلها سادية حريمي؟
 
جامدة ❤️❤️❤️❤️🔥
 
  • عجبني
التفاعلات: نبيلة
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
كمل ينجم عاش
 
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
حلو اوي كمل
 
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
انتا متأكد أن ده حقيقى مش حلم
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
ممتاز استمر
ظ
 
تسدق انت شوقتني اروح لدكتوره نفسيا اللي يعرف دكتوره حلوه يعرفني ضروري
 
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
بداية جميلة جداً لا تتاخر علينا بجزء جديد🤍
 
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
كمل بسرعة
 
القصة خيالية تماما من وحى جسم دكتورة وتكة
بما ان دى اول مشاركة ليا فهتعتمد بشكل كبير على التفاعل والردود ولو لقيت الموضوع لقى اعجاب هكمل فيه وهنشر اجزاء تانية
نبدا القصة
الجزء الاول:
اسمى محمد 32 سنة ورثت عن ابويا شركة كبيرة وبديرها، يعنى حالتى المادية كويسة جدا، خطبت من 3 سنين بس لحد دلوقت مش قادر اتجوز وده بسبب انى مدمن العادة السرية ومش قادر اتخلى عنها رغم انى بفرش خطيبتى وبعمل معاها كل حاجة جنسية بس مش بستكفى، مدمن اباحية بشكل رهيب، وده بياثر عليا فى كل حاجة، فى التركيز والتفاعل مع الستات عموما فى الشغل او برة الشغل وعصبى مع اهلى وبتوتر بسرعة، وبمارس العادة السرية فى كل مكان تقريبا واكتر من مرة فى اليوم.
قريت فى جروب فى موقع تواصل اجتماعى عن حد عنده نفس المشكلة منزل بوست من غير اسم عن المشكلة وان لما راح لدكتور نفسى مشكلته اتحلت خالص وفهم نفسه وعرف اللى محتاجه وقال لو انت راجل برشحلك دكتورة ماريا اما لو انت ست برشحلك دكتور ساندرو والاتنين فى نفس العيادة، فانا بحثت عن العيادة الاول ولقيتها مش مشهورة اوى ولا الدكاترة مشهورين بس فى مكان راقى جدا وشكله غالى اوى فقولت مش مهم الغالى تمنه فيه، وقررت اروح فعلا كلمتهم وحجزت معاد مع دكتورة ماريا
اول ما روحت ودخلت اوضة الكشف اتفاجات بالدكتورة، شابة وجميلة اوى وجسمها فاير طيزها ملفوفة وفخادها كبيرة بس مفيش ترهلات وبزازها مرفوعة وملفوفة وبارزة اوى، كانت لابسة جينز محزق اوى وبادى خفيف مبين لحد اول كتفها ومبين تقسيمة بزازها ومحزق عليها، وشها كيوت ومدور وجميل اوى، ملامحها زى طفلة بس جسمها جسم فرسة، خدت منى بيانات على المكتب وطلبت منى انام ع الشازلونج وبعدين قامت واتحركت قدامى ووطت عشان تجيب الكرسى بقت طيزها واضحة اوى خصوصا البنطلون ضيق جدا ووصف كسها فين والبادى اتحرك وكشف عن حتة من دهرها، انا هيجت من المنظر بس كنت كاتم جوايا وبعدين قامت وعدلت نفسها وقعدت ع الكرسى وحطت رجل على رجل وبقى فى وشى كعب جزمتها الفخم والطويل وصوابعها بمنيكير احمر بيلمع، قالتلى انهاردة مطلوب تسبلى نفسك خالص وتكشفلى عن كل اللى بتعانيه بمنتهى الصراحة ومن غير اى قيود عشان اقدر اعالجك لازم تساعدنى ومتخبيش اى حاجة مهما كانت تفصيلة صغيرة او انت شايفها مش مهمة بس ممكن تكون مهمة فى علاجك، مهما كانت حاجة بتكسفك او مش بتقدر تقولها لحد عن نفسك معايا اسرارك كلها فى امان ولازم تتكلم يالا اتفضل..
مكنتش عارف ابدا منين وازاى بس اول كلمة جت فى بالى لقيتها بتطلع تلقائيا لوحدها من غير ما اتحكم فى الكلام يمكن من تاثير طريقتها عليا
انا: انا تعبان يا دكتورة اوى، تعبان جنسيا، ومش عارف اصرف رغبتى فين، دايما هيجان جنسيا ااا اسف اعذرينى فى اللفظ
ماريا: لا عادى اى لفظ يجى فى بالك قوله ده ممكن يكون مهم للعلاج.
انا: رغم ان انا خاطب وممكن ارضى احتياجاتى بطريقة طبيعية بس مش قادر ابطل اباحية، مش بحس مع خطيبتى بالمتعة اللى بحسها وانا بضرب عشرة والاجسام اللى بتفرج عليها بتهيجنى اوى، واى بنت او ست اشوفها فى الشغل خصوصا لو حلوة بتفكرنى بالافلام اللى بشوفها واضطر ادخل الحمام اضرب عشرة واعطل الشغل، حتى اهلى لما بيخدوا راحتهم فى البيت بهيج.
ماريا: ايه اكتر نوع من الافلام بيهيجك
انا : كلها
ماريا : كلها كلها
انا: اه كلها (ماريا كتبت حاجة فى الدفتر بتاعها)
ماريا: حسيت بهيجان لما شوفتنى
انا : بصراحة اه(كتبت حاجة تانى وسكتت شوية)
ماريا: افتكرت فيلم ايه
انا: انتى مش من النوعية اللى بتفكرنى بفيلم معين
ماريا: مش فاهمة
انا : بصراحة اكتر انتى فى نفس جسم ممثلين البورن فمش محتاج افتكر فيلم عشان اهيج.
ماريا: ههههههههههه(بصوت عالى ومياصة) هعتبر دى مجاملة منك بس انت لو كان ممكن تروح الحمام دلوقت كنت هتفتكر فيلم ايه عشان تجبهم
انا(من جوايا استغربت شوية من جرأة السؤال والالفاظ بس دى دكتورة ومن حقها تفهم كل حاجة): كنت هفتكر مُدرسة جسمها كان فرسة فشخ كانت بتعذب طالب عندها عشان مبيذاكرش وبتتمعن فى طرق تهييجه من غير ما تريحه
ماريا: كانت بتعذبه ازاى ؟
انا: كانت بتخليه يوطى على بطنه فوق المكتب وتنزل البنطلون من على طيزه وتنزل رزع على طيزه بالعصاية وتخليه يعد الضرب لحد ما طيزه تحمر ددمم بعدها توقفه قدامها وتقعد هى على المكتب وجيبتها يدوب مدارية طيزها وتحط رجل على رجل قدامه فزبر الولد يقف حديدة من فخادها السكسى وجزمتها(ونزلت عينى غصب عنى على جزمة الدكتورة وهى تقريبا لاحظت وكتبت حاجة) فالاستاذة تعاقب الطالب تانى لان زبره وقف وتخليه يبوس ويلحس جزمتها وهى بتفعص وشه بجزمتها
وهنا ماريا قاطعتنى: بس كفاية وجابت حاجة مدورة برباط وقالتلى ركز عليها بعينك وقعدت تحركها يمين وشمال فضلت كدة شوية. بدات احس ان ايدى ورجلى بيتقلو ونفسى بينتظم وبعدين حسيت نفسى مرهق اوى ومش قادر احرك اى جزء من جسمى من كتر ما جسمى تقيل ومش قادر حتى افتكر اللى كنت بفكر فيه او بقوله فجاة سمعت صوت ماريا من بعيد
ماريا: لازم تساعدنى عشان اساعدك، لازم رغباتك كلها تقولها وتحققها معايا، كل حاجة انت تعوزها لازم تعرف انك عاوزها ولو متحققتش ده غلط على صحتك النفسية فاهمنى ؟
لقيت حاجة من جوايا مليش اى تحكم فيها بتقول : فاهمك. وشوفت ماريا واقفة قدامى وحسيت ان انا واقف
ماريا: الاستاذة كانت بتضربك على طيزك ليه ؟
انا: عشان زبرى بيقف عليها.
ماريا: هيهيهيهيهيهيهي وايه المشكلة لما زبرك يقف على واحدة حلوة زيى؟
انا: ابقى ضعيف.
ماريا : وايه يعنى لما تكون ضعيف.
انا: هكون فى خطر انا خايف.
فجاة سمعت صوتى انا بيكلمنى
صوتى لنفسى: امانك الوحيد مع ماريا، هنا مفيش خوف من اى حاجة.
فجاة شوفت ماريا قعدة ع الكرسى وبتحط رجل على رجل ولقيت جزمتها فى وش تانى بس ركزت المرة دى فى تفاصيل جزمتها وهى بتحركها وبتلفها بصوابعها
ماريا: عجباك ؟
انا: اوى
ماريا: لسة بدرى علي ما توصلها، مستعد تقدم ايه عشان توصلها
انا: كل حاجة
ماريا: خلى بالك حياتك كلها هتبقى تحتها، مش تحت رجلى لا، تحت كعب الجزمة، انت بحياتك كلها متوصلش لشرف لمس رجلى (بعدها بصوت حاد جدا) فاهم؟
انا: فاهم
ماريا: فاهم بس كدة
انا: فاهم يا مولاتى
ماريا: شطور. هنبدأ برجولتك، شايف نفسك راجل ؟
انا: اه
ماريا قامت واتمشت قدامى بالبنطلون المحزق اوى ع طيزها راحت لحد المكتب وجابت عصاية وقالتلى تعالى قومت بسرعة كانى كنت مستنى اللى هتعمله وعايزه شاورتلى على ديسك المكتب
من غير ما تتكلم رحت موطى خبطت ع المكتب بالعصاية وقالتلى لسة مقلعتش على طول رحت منزل البنطلون ومبين طيزى وقالتلى عد ورايا وطرااخ على طيزى العصاية كانت رفيعة بس بتلسوع اوى وهى مرحمتنيش ضربت بافترا وانا اصوت وطيزى تسخن واحس بوجع رهيب واعد وراها وصلت ل 20 ورا بعض وكانت اديها تقيلة اوى بعدها سالتنى
ماريا: شايف نفسك راجل ؟
انا: لا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي قوى؟
انا : لا ضعيف.
ماريا: ملك؟
انا: لا عبد
ماريا: مسيطر ؟
انا : لا خاضع.
ماريا: طيب مع كل ضربة هتقول صفة من اللى انت قولتهم عشان متنسهمش، هعد ل 20، لو اتلخبطت فى صفة واحدة هبدا من اول وجديد
وبدات اللسوعة اااااااااه انا خول اااااااااااااااه انا ضعيف اااااااااااااه انا عبد ااااااااااااه انا خاضع ومكنتش بتلخبط بس لما اتاخر او صوتى يضعف تبدا من اول وجديد جلدتنى على طيزى بتاع اكتر من 60 مرة، طيزى من السخونة والاتهاب الى حسه من الضرب كنت خلاص هعيط غير الصويت اللى طلع منى مع كل ضربة بعدها قالتلى قوم وقفت جيت اشد البنطلون مسكت ايدى وبصت على زوبرى فحصته بعينها شوية الغريبة انه رغم صغره كان واقف على اخره شاورتلى على السرير جريت على هناك من غير ما البس
قعدت تانى قدامى وجزمتها فى وشى
ماريا: كدة اقدر اقولك انت نجحت فى اول خطوة وهى انك مبقتش راجل صح؟
انا: اه انا مش راجل انا خول.
ماريا: هيهيهيهيهيهي (وهى بتلف بصوابعها الجزمة على رجلها وانا مركز عليها فشخ) شطور، مكافاة ليك هسيبك تبوس كعب الجزمة وتلحسه، نزلت فى ساعتها ابوس والحس مفيش دقيقة وشاطت وشى بجزمتها وقالتلى كفاية كدة. وقامت وهى بتتمشى قدامى بطيزها طرقعت صوابعها فى الهوا، فجاة التنميل اللى فى جسمى راح، والصوت رجع مش بعيد
ماريا: جلستك خلصت حسابك هيزيد الضعف على جلسة انهاردة لان حالتك صعبة جدا.
انا: يادك.....
ماريا(بمنتهى الحدة وعنيها الواسعة مبرقالى وبتشاور ع الباب كأنى دبانة بتهشنى): وقتك خلص اتفضل مع السلامة.
طلعت حاسبت السكرتيرة وجريت على البيت بسرعة يومها جبتهم يجى اكتر من 20 مرة وكل ما اخلص افتكر حاجة من اللى حصلت واهيج تانى.
بكدة يبقى خلص الجزء الاول ومستنى ارائكم واقتراحاتكم
كمل
 
  • عجبني
التفاعلات: البوب الكبير اوي
بداية جميلة كمل
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%