انا فريد و القصة إلى هحكيها النهاردة حلصت لما كان عمرى ٩ سنين .
كنت عايش مع امى منزل متواضع فى منطقة من العشوائيات و ابويا كان راجل عامل بأجر اقل من المتوسط و كنت حياتنا بسيطة و متواضع بس كنا مبسوطين و راضين
و فى يوم ابويا جتله فرصة شغل فى بلد اجنبى و هو طبعا وافق فورآ و سافر و بقا يبعتلنا الفلوس من هناك.
المهم المنطقة بتعتنا كانت معروفة انها فى الليل بيتجمع فيا الشباب و يقعدو يشربوا مخدرات و حشيش على الارصفة و فى الحارات
و طبعا امى كانت بتمنعنى اخرج بره البيت بعد الساعة ٨ بليل
و فى يوم كنت نايم فى اؤضتى بس صحيت على صوت حد بيتكلم جنب الشباك من الشارع و احنا كان بيتنا دورين بس و كان واطى عن الارض نسبيآ و انا كانت اؤضتى فى الدور الارضى جنب الشارع
المهم انا قربت من الشباك عشان اسمع هما بيقولو اية .
واحد منهم قال : هو احمد المغفل دة لسة مسافر مرجعش ، هو ازاى يسب مراته الفرسة كدة لوحدها ، دى لو مراتى انا كنت هفضل معها انيكها ليل و نهار دية ست بطل متسبش ابدآ
رد علية صاحبة و كان باين علية انه بيشرب حشيش لان الرايحة كانت دخلت جوه الاؤضة من الشباك .
طب متيجى ياسطا نعمل احنا معها الواجب و نعوض غياب جوزها و الشارع فاضى و المنطقة هادية و محدش هياخد باله مننا لو طلعنا على البيت دة و هجمنا على مراتة
صاحبة : ماشى بس هندخل البيت ازاى
صاحبة التانى : سهلة هنطلع على السطوح كدا كدا البيت قصير مش عالى و ننزل من السلم او المنور عليها.
و فعلا واحد منهم بداء يطلع على الحايطة لحد لما وصل للبلكونة و مد ايده لصحبة عشان يطلعة .
و انا بسرعة رحت طالع لغرفة امى عشان اصحيها و اقلها على إلى بيحصل بس كان فات الاوان لانهم كانو خلاص دخلو على امى فى اوضتها و هى صحيت مغضوضة على لمسات ايديهم و هما بيحسسو على جسمها و هى كانت نايمة بشورت قصير و فلنة خفيفة
امى : انتو مين يا ولاد الكلب و بتعملو اي هنا فى بيتى
الشاب الاول : احنا عرفين يا مزة ان جوزك مش هنا و انتى عايشة لوحدك معكيش راجل يكفيكى و احنا عرفين انك حيحانة و بتمشى فى الشارع و انتى لابسة العباية السمرة المحزقة و تخلى الرجالة ازبرهم توقف عليكى .
امى : اطلعو بره حالآ و ألا هصوت و الم الناس عليكم
الشاب التانى راح مطلع مطوه من جابة و قال : لو فكرتى تعملى حاجة هيبقا اخر يوم فى عمرك يا لبوة
و على الفور بداء الشابين يمسكو درعاتها و يكتفوها
* و انا نايم على بطنى و مستخبى تحت الكنبة و كنت طبعا مرعوب و خايف و مش عارف اعمل اية
الشاب الاول راح مقطع التيشيرت بتعها و كانت لبساه على اللحم من غير هدوم تحتية و نزل يعض و يلحس و يمص فى حلمات امى و كانت بززها بيضة و مدوره و الشاب التانى كان مكتفها و حاطط ايدة على بوقها عشان متسرخ و التانى شغال دعك و فرك فى بزاز امى و راح مطلع زبة و مقرب من وش امى و زميلة التانى ساب ايديها و نزل يقلعها الشروت اما الاول راح مسكها من رقبتها جامد و قلها يلا مصى يا شرموطة جامد عشان انا لو متكيفتش هخلى ليلتك سودة و راح مدخل زبة فى بقوها لحد اخره و امى وشها احمر اوى و بدأ ينكها فى بقوها و يدخل و يطلع زبة بسرعة و رايلت امى بتنقط من بوقها
اما الشاب التانى فكان بيلعب فى كصها بصوابع و يلحسة بلسانة و راح مطلع زبة هو كمان و راح مدخلة فى كصها و ينكها فى كصها جامدة و يشتمها و يلقلها خدى يا متناكة يا قحبة عشان تتكيفى جامد
و امى بتتواه و هى شغاله مص فى زب التانى كان بيان عليها انها بطلت تقاوم و استسلمت للامر الواقع و راحو خلوها فى وضعية الكلب و احد ركب على طيزها و شغال نيك و رزع فى كصها و التانى بينكها فى بوقها جامد لحد لما جاب لبنه جوه زورها و امى بلعته كله و بصت لشاب التانى ألى كان بينكها فى و كصها
و قالت : اوعا تنطر لبنك جوه كصى و إلى هتخلينى حامل منك
و الشاب التانى راح مطلع زبة و نطر لبنه على بزازها و طيزها و الاتنين لبسو هدومهم بسرعة و قالو لامى انهم هيجو كل يوم باليل عشان ينكوها و راحو نطين من البلاكونة و اختفو زى ما يكونا اشباح و امى نامت و هى مبسوطة .
اما انا فمكنتش فاهم كل حاجة عشان كنت لسة صغير فى وقتها
بس لما كبرت عرفت ان امى كانت شرموطة و بتتناك من معظم شباب المنطقة فى الفترة ألى والدى مكنش متوجد فى البيت لما كان بيشتغل فى بلاد الخارج .
كنت عايش مع امى منزل متواضع فى منطقة من العشوائيات و ابويا كان راجل عامل بأجر اقل من المتوسط و كنت حياتنا بسيطة و متواضع بس كنا مبسوطين و راضين
و فى يوم ابويا جتله فرصة شغل فى بلد اجنبى و هو طبعا وافق فورآ و سافر و بقا يبعتلنا الفلوس من هناك.
المهم المنطقة بتعتنا كانت معروفة انها فى الليل بيتجمع فيا الشباب و يقعدو يشربوا مخدرات و حشيش على الارصفة و فى الحارات
و طبعا امى كانت بتمنعنى اخرج بره البيت بعد الساعة ٨ بليل
و فى يوم كنت نايم فى اؤضتى بس صحيت على صوت حد بيتكلم جنب الشباك من الشارع و احنا كان بيتنا دورين بس و كان واطى عن الارض نسبيآ و انا كانت اؤضتى فى الدور الارضى جنب الشارع
المهم انا قربت من الشباك عشان اسمع هما بيقولو اية .
واحد منهم قال : هو احمد المغفل دة لسة مسافر مرجعش ، هو ازاى يسب مراته الفرسة كدة لوحدها ، دى لو مراتى انا كنت هفضل معها انيكها ليل و نهار دية ست بطل متسبش ابدآ
رد علية صاحبة و كان باين علية انه بيشرب حشيش لان الرايحة كانت دخلت جوه الاؤضة من الشباك .
طب متيجى ياسطا نعمل احنا معها الواجب و نعوض غياب جوزها و الشارع فاضى و المنطقة هادية و محدش هياخد باله مننا لو طلعنا على البيت دة و هجمنا على مراتة
صاحبة : ماشى بس هندخل البيت ازاى
صاحبة التانى : سهلة هنطلع على السطوح كدا كدا البيت قصير مش عالى و ننزل من السلم او المنور عليها.
و فعلا واحد منهم بداء يطلع على الحايطة لحد لما وصل للبلكونة و مد ايده لصحبة عشان يطلعة .
و انا بسرعة رحت طالع لغرفة امى عشان اصحيها و اقلها على إلى بيحصل بس كان فات الاوان لانهم كانو خلاص دخلو على امى فى اوضتها و هى صحيت مغضوضة على لمسات ايديهم و هما بيحسسو على جسمها و هى كانت نايمة بشورت قصير و فلنة خفيفة
امى : انتو مين يا ولاد الكلب و بتعملو اي هنا فى بيتى
الشاب الاول : احنا عرفين يا مزة ان جوزك مش هنا و انتى عايشة لوحدك معكيش راجل يكفيكى و احنا عرفين انك حيحانة و بتمشى فى الشارع و انتى لابسة العباية السمرة المحزقة و تخلى الرجالة ازبرهم توقف عليكى .
امى : اطلعو بره حالآ و ألا هصوت و الم الناس عليكم
الشاب التانى راح مطلع مطوه من جابة و قال : لو فكرتى تعملى حاجة هيبقا اخر يوم فى عمرك يا لبوة
و على الفور بداء الشابين يمسكو درعاتها و يكتفوها
* و انا نايم على بطنى و مستخبى تحت الكنبة و كنت طبعا مرعوب و خايف و مش عارف اعمل اية
الشاب الاول راح مقطع التيشيرت بتعها و كانت لبساه على اللحم من غير هدوم تحتية و نزل يعض و يلحس و يمص فى حلمات امى و كانت بززها بيضة و مدوره و الشاب التانى كان مكتفها و حاطط ايدة على بوقها عشان متسرخ و التانى شغال دعك و فرك فى بزاز امى و راح مطلع زبة و مقرب من وش امى و زميلة التانى ساب ايديها و نزل يقلعها الشروت اما الاول راح مسكها من رقبتها جامد و قلها يلا مصى يا شرموطة جامد عشان انا لو متكيفتش هخلى ليلتك سودة و راح مدخل زبة فى بقوها لحد اخره و امى وشها احمر اوى و بدأ ينكها فى بقوها و يدخل و يطلع زبة بسرعة و رايلت امى بتنقط من بوقها
اما الشاب التانى فكان بيلعب فى كصها بصوابع و يلحسة بلسانة و راح مطلع زبة هو كمان و راح مدخلة فى كصها و ينكها فى كصها جامدة و يشتمها و يلقلها خدى يا متناكة يا قحبة عشان تتكيفى جامد
و امى بتتواه و هى شغاله مص فى زب التانى كان بيان عليها انها بطلت تقاوم و استسلمت للامر الواقع و راحو خلوها فى وضعية الكلب و احد ركب على طيزها و شغال نيك و رزع فى كصها و التانى بينكها فى بوقها جامد لحد لما جاب لبنه جوه زورها و امى بلعته كله و بصت لشاب التانى ألى كان بينكها فى و كصها
و قالت : اوعا تنطر لبنك جوه كصى و إلى هتخلينى حامل منك
و الشاب التانى راح مطلع زبة و نطر لبنه على بزازها و طيزها و الاتنين لبسو هدومهم بسرعة و قالو لامى انهم هيجو كل يوم باليل عشان ينكوها و راحو نطين من البلاكونة و اختفو زى ما يكونا اشباح و امى نامت و هى مبسوطة .
اما انا فمكنتش فاهم كل حاجة عشان كنت لسة صغير فى وقتها
بس لما كبرت عرفت ان امى كانت شرموطة و بتتناك من معظم شباب المنطقة فى الفترة ألى والدى مكنش متوجد فى البيت لما كان بيشتغل فى بلاد الخارج .