- إنضم
- 30 أغسطس 2022
- المشاركات
- 47
- مستوى التفاعل
- 34
- نقاط
- 107
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- ثنائي الميل
من محنتى و هيجانى وفرحتى مش عاوز اعرفكم بنفسى المهم عندى احكيلكم الى حصل
والى عاوز يعرف انا مين يشوف بروفايلى و قصصى القديمة
نبتدي
من اسبوعين كدة اتنكت من فحلين هحكيلكم عنهم بعدين واحد جابهم جوايا و التانى جابهم على وشى وكنت وقتها طبعا حالق و مروق على طيزي و مخليها ناااار
بس الى زيى هيعرفوا ان بعد اسبوعين بيكون الشعر بدا ينبت من تانى و يشكشك كدة تشويكة بسيطة
بس المشكله كلها فى التشويكة البيسطة دى انا هيجتنى
فكرتنى بدقون و شناب الفحلين الى ناكونى لما لحسولى خرم طيزى و ناكونى بلسانهم ووسعوه قبل ما يفشخولى طيزى و خرمى نيك
انا كنت راجع البيت على ٣ الفجر كدة و ماشى فى الشارع و الشعر الصغير عمال يشوكنى فى طيزى و يهيجنى اكثر انا قولت مش هتهدى غير لو هرشت فيها يمكن تهدى
بس ازاى اعمل كدة و انا فى الشارع ؟
هو مفيش حد اه بس ممكن حد يكون باصص من البلكونة ولا حاجة ويشوفني
قولت خلاص فى قدام برج بيتبنى جديد و الدنيا هناك بتكون ضلمة
و عملت كدة فعلا فضلت ماسك نفسى و مستحمل لحد ما وصلت للبرج دة و المنطقة فعلا كانت ظلمة و كان فيه حيطة كدة دخلت وراها و رحت مديت ايدى جوى البنطلون من ناحية طيزى و اهرش عادى بسرعة و أمشى
هرشت فعلا بس حسيت الهرش زودها اكتر و هرشت فيها تانى و زادت اكتر
قولت مابدهاش لازم ابلها بريقى علشان تطرى و تترطب و تهدى شوية لحد ما اروح
و تفيت على صباعى و رحت دخلت ايدى تانى تحت البنطلون و حطيت ريقى على خرم طيزى مكان الاكلان و دعكتها بالراحة بصباعى
وياريتنى ما عملت كدة
ارتعشت رعشة جامدة جدا و دعكت بصباعى اكتر و هجت على نفسى قوى
و الفكرة كمان فى انى فى الشارع و بعمل كدة هيجنى اكتر و اكتر و من غير ما احس ولا ابقى مدرك انا بعمل ايه رحت مدخل صباعى مرة واحدة فى خرم طيزى واااااااااااااااح 🔥🔥🔥🔥 هجت جدا و طلعت منى الكلمه بصوت واضح مع رعشة جسمى الى هزتنى كلى ااااااااه
و مرة واحدة سمعت صوت حد بيقولى زى ما انت ماتتحركش
انا اتخضيت جدا و الى خضنى اكثر انى لما فتحت عيونى علشان اشوف فى ايه شفت فلاش الموبايل شغال و فهمت انه كان بيصورنى و انى كنت فى عالم تانى و مغمض عيونى مش دارى
خفت و سكت و سحبت ايدى بسرعة من طيزي و وقفت جمب الحيط من غير ولا كلمة
لاقيته بيقولى ايه هياج للدرجادى ،،، فى الشارع
طب روح بيتك ولا شفلك حد ينيكك انا هفضحك
هو بيقول كل دة و انا ملاحظ ايده ماسكة فى زيه و بتلعب من تحت الجلبيه و زبه واقف فشخخخخ
انا الصراحة قولت فى نفسى
دة غفير اكيد بعيد عن مراته لو متجوز و لو مش متجوز فأكيد نفسه ينيك
فبدال الفضايح احاول معاه يمكن ينيكني يريح نفسه و يريحني
و فعلا قولتله متفضحنيش انا غصب عنى و سامحنى و انا هعملك كل الى انت عاوزه و مش هرفضلك طلب
و كنت بركزله على النقطة دى علشان يفهم او حتى يفكر
و ساد شوية صمت المكان و لقيته راح عادل الفلاش على زبه و قلى قرب
رحت من غير تردد قربت ماهو مش هينفع لرفضله طلب لا يفضحنى و انا بصراحة كنت عاوز اتناك
راح رافع الجلبيه و نزل الكلسون بايده وزبه اتنطر برة هدومه و كان واقف جدا حديدة و شديييييد رحت من غير تفكير مسكته بايدى و دعكته دعكتين و رحت رامى شفايفى عليه و بدأت امصة بمتعة و هيجاااان مش طبيعى
كل حاجة فى الموقف تهيج حتى الغفير بجسمة الطول بعرض و زبه الأسود وراسه الحمرة دى تجننين
هو قلى يخرب بيتك هتفضحنا بهيجانك
تعالى هحبلك
و اجدنى من ايدى و دخلنى لجوى شوية طلع هو عنده أوضة بيبات فيها علشان يحرس المكان
وراح مدخلنى و قفل الباب و لقيته زقتى على الكنبه الى بينام عليها و قالع الجلبيه خالص و فنله و راح ساحب بنطلونى الميلتون بالبوكسر مع بعض و دهرت قدمة طيزى
الى حسيته اول لما شافها اتهبل
و قعد يقفش فيها و يضربها بكف ايدة اكنه بيعبطنى
و انا تحت ايده بموت من الهيجاااان وراح قايم تافف على زبه و راح حط راس زبه على خرمى و انا نايم على بطنى على الكنبه و راح نايم فوقى و حاضنى و حشرة فيا مرة واحدة و انا ااااااااااااااأااااه من المتعة و الهيجااااان الى كنت فيه وقتها لدرجة انى رفعت طيزى اكتر لفوق ناحية زبه علشان اتمتع بزبه اكتر و اكتر
وراح مخرجه و مدخله مت تانى مرة واحدة و انا كان روحى بتتسحب منى و بتتردلى تانى
متعة ما بعدها متعة خصوصا و انت هاااايج و بينيكك واحد شكله شرقاااان و قعد ينيك فيا بتاع ١٠ دقايق على نفس الوضع و انا فى عالم تانى من المتعة و المحنه و الهيجااان
مش قادر اوصفلكم و راح مرة واحدة حشرة فيا جاااااامد و حسيته هيشقنى و حضنى كان هيفرتك عضمى بين دراعاته و صدره و راح انفجر جوايا لبنه المولع وولعنى انا اكتر و فى نفس اللحظة دى جبت انا كمان لبنى من كتر الهيجاااان و المتعة الى كنت فيها و هو كمان جاب لبن كتير و راح قايم و ملبسنى البوكسر على لبنه وقلى دولا تروح بيهم و تنام بيهم علشان تحبل منى و كل يوم تعدى عليا اعشرك والا هفضحك
انا مركزتش فى اى حاجة من الكلام دة و استجمعت الى باقى فيا من قوة و قمت رفعت البنطلون الميلتون و روحت على البيت و او ما دخل صممت انى مش هنام غير لما اكتبلكم الى حصل انا بكتبلكم دلوقت و انا على السرير و لبن الغفير فى طيزى و بين فخادى
استنوني فى القصة الى جاية هحكيلكم عن الفحلين اياهم 😍🔥
والى عاوز يعرف انا مين يشوف بروفايلى و قصصى القديمة
نبتدي
من اسبوعين كدة اتنكت من فحلين هحكيلكم عنهم بعدين واحد جابهم جوايا و التانى جابهم على وشى وكنت وقتها طبعا حالق و مروق على طيزي و مخليها ناااار
بس الى زيى هيعرفوا ان بعد اسبوعين بيكون الشعر بدا ينبت من تانى و يشكشك كدة تشويكة بسيطة
بس المشكله كلها فى التشويكة البيسطة دى انا هيجتنى
فكرتنى بدقون و شناب الفحلين الى ناكونى لما لحسولى خرم طيزى و ناكونى بلسانهم ووسعوه قبل ما يفشخولى طيزى و خرمى نيك
انا كنت راجع البيت على ٣ الفجر كدة و ماشى فى الشارع و الشعر الصغير عمال يشوكنى فى طيزى و يهيجنى اكثر انا قولت مش هتهدى غير لو هرشت فيها يمكن تهدى
بس ازاى اعمل كدة و انا فى الشارع ؟
هو مفيش حد اه بس ممكن حد يكون باصص من البلكونة ولا حاجة ويشوفني
قولت خلاص فى قدام برج بيتبنى جديد و الدنيا هناك بتكون ضلمة
و عملت كدة فعلا فضلت ماسك نفسى و مستحمل لحد ما وصلت للبرج دة و المنطقة فعلا كانت ظلمة و كان فيه حيطة كدة دخلت وراها و رحت مديت ايدى جوى البنطلون من ناحية طيزى و اهرش عادى بسرعة و أمشى
هرشت فعلا بس حسيت الهرش زودها اكتر و هرشت فيها تانى و زادت اكتر
قولت مابدهاش لازم ابلها بريقى علشان تطرى و تترطب و تهدى شوية لحد ما اروح
و تفيت على صباعى و رحت دخلت ايدى تانى تحت البنطلون و حطيت ريقى على خرم طيزى مكان الاكلان و دعكتها بالراحة بصباعى
وياريتنى ما عملت كدة
ارتعشت رعشة جامدة جدا و دعكت بصباعى اكتر و هجت على نفسى قوى
و الفكرة كمان فى انى فى الشارع و بعمل كدة هيجنى اكتر و اكتر و من غير ما احس ولا ابقى مدرك انا بعمل ايه رحت مدخل صباعى مرة واحدة فى خرم طيزى واااااااااااااااح 🔥🔥🔥🔥 هجت جدا و طلعت منى الكلمه بصوت واضح مع رعشة جسمى الى هزتنى كلى ااااااااه
و مرة واحدة سمعت صوت حد بيقولى زى ما انت ماتتحركش
انا اتخضيت جدا و الى خضنى اكثر انى لما فتحت عيونى علشان اشوف فى ايه شفت فلاش الموبايل شغال و فهمت انه كان بيصورنى و انى كنت فى عالم تانى و مغمض عيونى مش دارى
خفت و سكت و سحبت ايدى بسرعة من طيزي و وقفت جمب الحيط من غير ولا كلمة
لاقيته بيقولى ايه هياج للدرجادى ،،، فى الشارع
طب روح بيتك ولا شفلك حد ينيكك انا هفضحك
هو بيقول كل دة و انا ملاحظ ايده ماسكة فى زيه و بتلعب من تحت الجلبيه و زبه واقف فشخخخخ
انا الصراحة قولت فى نفسى
دة غفير اكيد بعيد عن مراته لو متجوز و لو مش متجوز فأكيد نفسه ينيك
فبدال الفضايح احاول معاه يمكن ينيكني يريح نفسه و يريحني
و فعلا قولتله متفضحنيش انا غصب عنى و سامحنى و انا هعملك كل الى انت عاوزه و مش هرفضلك طلب
و كنت بركزله على النقطة دى علشان يفهم او حتى يفكر
و ساد شوية صمت المكان و لقيته راح عادل الفلاش على زبه و قلى قرب
رحت من غير تردد قربت ماهو مش هينفع لرفضله طلب لا يفضحنى و انا بصراحة كنت عاوز اتناك
راح رافع الجلبيه و نزل الكلسون بايده وزبه اتنطر برة هدومه و كان واقف جدا حديدة و شديييييد رحت من غير تفكير مسكته بايدى و دعكته دعكتين و رحت رامى شفايفى عليه و بدأت امصة بمتعة و هيجاااان مش طبيعى
كل حاجة فى الموقف تهيج حتى الغفير بجسمة الطول بعرض و زبه الأسود وراسه الحمرة دى تجننين
هو قلى يخرب بيتك هتفضحنا بهيجانك
تعالى هحبلك
و اجدنى من ايدى و دخلنى لجوى شوية طلع هو عنده أوضة بيبات فيها علشان يحرس المكان
وراح مدخلنى و قفل الباب و لقيته زقتى على الكنبه الى بينام عليها و قالع الجلبيه خالص و فنله و راح ساحب بنطلونى الميلتون بالبوكسر مع بعض و دهرت قدمة طيزى
الى حسيته اول لما شافها اتهبل
و قعد يقفش فيها و يضربها بكف ايدة اكنه بيعبطنى
و انا تحت ايده بموت من الهيجاااان وراح قايم تافف على زبه و راح حط راس زبه على خرمى و انا نايم على بطنى على الكنبه و راح نايم فوقى و حاضنى و حشرة فيا مرة واحدة و انا ااااااااااااااأااااه من المتعة و الهيجااااان الى كنت فيه وقتها لدرجة انى رفعت طيزى اكتر لفوق ناحية زبه علشان اتمتع بزبه اكتر و اكتر
وراح مخرجه و مدخله مت تانى مرة واحدة و انا كان روحى بتتسحب منى و بتتردلى تانى
متعة ما بعدها متعة خصوصا و انت هاااايج و بينيكك واحد شكله شرقاااان و قعد ينيك فيا بتاع ١٠ دقايق على نفس الوضع و انا فى عالم تانى من المتعة و المحنه و الهيجااان
مش قادر اوصفلكم و راح مرة واحدة حشرة فيا جاااااامد و حسيته هيشقنى و حضنى كان هيفرتك عضمى بين دراعاته و صدره و راح انفجر جوايا لبنه المولع وولعنى انا اكتر و فى نفس اللحظة دى جبت انا كمان لبنى من كتر الهيجاااان و المتعة الى كنت فيها و هو كمان جاب لبن كتير و راح قايم و ملبسنى البوكسر على لبنه وقلى دولا تروح بيهم و تنام بيهم علشان تحبل منى و كل يوم تعدى عليا اعشرك والا هفضحك
انا مركزتش فى اى حاجة من الكلام دة و استجمعت الى باقى فيا من قوة و قمت رفعت البنطلون الميلتون و روحت على البيت و او ما دخل صممت انى مش هنام غير لما اكتبلكم الى حصل انا بكتبلكم دلوقت و انا على السرير و لبن الغفير فى طيزى و بين فخادى
استنوني فى القصة الى جاية هحكيلكم عن الفحلين اياهم 😍🔥
