- إنضم
- 9 يناير 2022
- المشاركات
- 75
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 0
- الجنس
- عدم الإفصاح
- الدولة
- مصر
- توجه جنسي
- عدم الإفصاح
اسمي سامي عندي ٢٨ سنة حاليا قصتي بدأت من ٥ سنين بظبط لما اتخرجت من هندسة ديكور و جالي شغل ممتاز في شركة في أحد الدول العربية و مرتب ممتاز جدا مكنش ينفع ارفضه..... اول لما نزلت من الطيارة اتجهت علي طول علي الشركة و عملت المقابلة و نجحت فيها بس كان ليا شرط واحد مستعد اخفض من أجله مرتبي و هو أن يبقي ليا شقة لوحدي بعيد عن شقق العمال و الزحمة و القرف الي تلاقي ٢٠ واحد في شقة
و كان المهندس عبيد الي مسؤول عن المقابلة اتكلم أنه ممكن ممكن يجيب ليا شقة انا و زين و دة الي اتعين معايا في نفس اليوم و نجح في المقابلة هو شاب من أصول سنغالية بشرة سمراء طول و عرض فحل بمعني الكلمة يعني و لما شوفته حسيت أنه إنسان محترم و نضيف و ممكن اعيش معاه
و فعلا في نفس اليوم أستلمنا شقة انا و هو و بدأنا الشغل و كنا بليل بنتقابل في الشقة و الحقيقة أن زين مكنش بالناس الي بتتكسف و كان ديما في البيت بالبوكسر الي زبه واضح فيه حجمة الكبير المرعب و هنا اتغيرت شوية و بقيت احس احساس اني نفسي امسك الزب دة والعب بيه و بدأت احسن أن زين بدأ يلاحظ مع الوقت تركيز مع زبره لدرجة أنه بقي يرجع من الشغل و يخش الحمام و يخرج من غير هدوم و زبره الاسمر الطويل قدامه متر 😂
بدأت انا كمان اخطط اني لازم اغري زين و لو هو تفكيره زي تفكير تبقي حاجة حلوة و تاني يوم و انا جاي من الشغل روحت عن أقرب صيدلية و اشتريت منهم كريمات و حاجات كتير منها حاجات لازاله الشعر و دخلت الحمام في شقتنا نضفت نفسي و خليت طيزي بتلمع و لبست بوكسر ضيق عليا و لما خرجت من الحمام لقيته بيبص ليا و يضحك
الحقيقة اتكسفت اوي بس بعدها لقيته دخل الحمام و كان فيه زي ثقب صغير كدة في الباب بصيت منه و لقيته بينضف زبره و زي ما يكون بيجهز لدخلته عليا و لما خرج كنت أنا نايم علي بطني علي السرير الي في الصالة و هو خرج و عينه علي طيزي و قرب قعد جمبي و بيسالني هنتعشي ايه قرب منه بجسمي جامد و قولتله اي حاجة
حط أيده علي ضهري و بدأ يحسس علي ضهري و انا حبيت اغمض عيني علشان أبين ليه اني مستمتع..... و من ضهري بدأ ينزل و ينزل لحد لما كف أيده كله بقي علي طيزي و بقي يدعك و ينشف أيده اكتر و انا حاسس ان اعصابي بتسيب و دقات قلبي زايدة.... عدل نفسه زين و نزل ليا البوكسر لحد رجلي تحت و بايده بدل يدعك طيزي و فجاه فتح طيزي بأيده و نزل يلحسها و انا فتحت عيني و لقيته مركز معايا و بصيت ليها بمحن جامد
و هو مستمر في لحس طيزي و يدخل صباعة و يخرجه و مكمل لحس و انا بفرفر من صباعة و بدأ يتف علي خرمي و يزود لحس لحد لما قام جاب زيت و بدأ يدهن خرمي اكتر و يدخل صباعة و لسانه شغال و صباع بقي اتنين لدرجة اني شهقت و بدأت أتوجع اكتر و هو هيجانه زاد و بدأ يضربني علي طيزي و يدخل صباعة الثالث و طيزي بدأت تتفشخ
عدل نفسه زين و طلع فوق و ايده فتحت طيزي جامد لدرجة اني حسيت بهوا بسد بدأ الهوا يتسد بمجرد محط راس زبره بس و بدأت يدخل بتاعه جزء جزء و انا راسي علي المخدة بعض فيها و بصوت جواها خايف صوتي يطلع و زين أيده علي ضهري و الأيدي التانية ساندة علي وركي و طالع نازل كأنه بيلعب ضغط علي خرم طيزي و يدخل زبره كله و ينام فوقي و يبوس في رقبتي يسيحني اكتر
و كل ما اهدا يقوم رافع نفسه و منزل مره واحد علي طيزي و كررها كذا مره واره بعض لحد لما زهق و عدلني علي ضهري و رفع رجلي و زبره علي خرم طيزي و بدأ يدخل بتاعه و يخرج و يرزع فيا و واخد شفايفي في بوسة عنيفة و زبه نازل ترزيع فيا و انا رافع رجلي اوي و مش قادر انزلها
و علي نفس الوضع قام وقف بيا و بقي ينطط خرمي علي زبره و هو واقف وانا بصرخ من الوجع و المتعة و فضل يتحرك بيا في الشقة كلها لحد لما نزلني علي الكنبة و ضع الدوجي و راح جاب موبايله و لقيته فتحه و بيكلم حد يقوله ويش جولتلك اهو اللبوه تحت مني كان يشتهي زبي الزلمة و طلع فوقي علي الكنبة وانا راسي لتحت و طيزي فوق دوجي و دخل زبره بدأ يتنطط عليا و صاحبه في المكالمة يقول ايش هذه الطيز و زين رد عليه قالوا لو حابب تيجي معايا في هذا الدخله هات حبايبك و تعالي لا تتأخر راح اسكر الموبيل
و قفل موبايله و قالي راح تكون شرموطة البيت من هلا اليوم ما في شغل لك مفهوم.... وانا تحت منه مش قادر اتكلم ضربني علي طيزي و قالي مفهوم يا مطيز هزيت راسي ..... و مفيش دقائق الجرس رن لأن أصحابه كانوا في نفس العمارة لكنهم ادوار عاليه كانوا اثنين و سمعتهم يقولون إن في شخص آخر ذهب ليحضر اشياء لزوم السهره
و جيه علي صديق زين مسكني من شعري وقفني و هو ورايا دخل زبره في طيزي و بدأ يرزع و ماسك شعري رافع راسي لفوق لحد لما صديقه الآخر طلع علي الكنبة و خرج زبره و عدل راسي و بلعني زبره و زين وقف بجانبه و بدأ يصورني و خبط الباب و زين فتح لصديقه الثالث و دخل خلع هدومه و بدأ يشارك هو الآخر في حفلة النيك
و نمت دوجي علي الارض و زين فتح طيزي و بدأ كل منهم يفتح زجاجات الخمر و النبيت في طيزي و يفورها في طيزي و انا مش قادر خالص لحد لما زين نام علي الارض و انا طلعت فوقه و بدأ أصحابه الثالثة في دعك ازبارهم حتي أنتهت المعركة بالبن زين في طيزي و ثلاثة علي وجهي و أصبحت شرموطة الخليج
و كان المهندس عبيد الي مسؤول عن المقابلة اتكلم أنه ممكن ممكن يجيب ليا شقة انا و زين و دة الي اتعين معايا في نفس اليوم و نجح في المقابلة هو شاب من أصول سنغالية بشرة سمراء طول و عرض فحل بمعني الكلمة يعني و لما شوفته حسيت أنه إنسان محترم و نضيف و ممكن اعيش معاه
و فعلا في نفس اليوم أستلمنا شقة انا و هو و بدأنا الشغل و كنا بليل بنتقابل في الشقة و الحقيقة أن زين مكنش بالناس الي بتتكسف و كان ديما في البيت بالبوكسر الي زبه واضح فيه حجمة الكبير المرعب و هنا اتغيرت شوية و بقيت احس احساس اني نفسي امسك الزب دة والعب بيه و بدأت احسن أن زين بدأ يلاحظ مع الوقت تركيز مع زبره لدرجة أنه بقي يرجع من الشغل و يخش الحمام و يخرج من غير هدوم و زبره الاسمر الطويل قدامه متر 😂
بدأت انا كمان اخطط اني لازم اغري زين و لو هو تفكيره زي تفكير تبقي حاجة حلوة و تاني يوم و انا جاي من الشغل روحت عن أقرب صيدلية و اشتريت منهم كريمات و حاجات كتير منها حاجات لازاله الشعر و دخلت الحمام في شقتنا نضفت نفسي و خليت طيزي بتلمع و لبست بوكسر ضيق عليا و لما خرجت من الحمام لقيته بيبص ليا و يضحك
الحقيقة اتكسفت اوي بس بعدها لقيته دخل الحمام و كان فيه زي ثقب صغير كدة في الباب بصيت منه و لقيته بينضف زبره و زي ما يكون بيجهز لدخلته عليا و لما خرج كنت أنا نايم علي بطني علي السرير الي في الصالة و هو خرج و عينه علي طيزي و قرب قعد جمبي و بيسالني هنتعشي ايه قرب منه بجسمي جامد و قولتله اي حاجة
حط أيده علي ضهري و بدأ يحسس علي ضهري و انا حبيت اغمض عيني علشان أبين ليه اني مستمتع..... و من ضهري بدأ ينزل و ينزل لحد لما كف أيده كله بقي علي طيزي و بقي يدعك و ينشف أيده اكتر و انا حاسس ان اعصابي بتسيب و دقات قلبي زايدة.... عدل نفسه زين و نزل ليا البوكسر لحد رجلي تحت و بايده بدل يدعك طيزي و فجاه فتح طيزي بأيده و نزل يلحسها و انا فتحت عيني و لقيته مركز معايا و بصيت ليها بمحن جامد
و هو مستمر في لحس طيزي و يدخل صباعة و يخرجه و مكمل لحس و انا بفرفر من صباعة و بدأ يتف علي خرمي و يزود لحس لحد لما قام جاب زيت و بدأ يدهن خرمي اكتر و يدخل صباعة و لسانه شغال و صباع بقي اتنين لدرجة اني شهقت و بدأت أتوجع اكتر و هو هيجانه زاد و بدأ يضربني علي طيزي و يدخل صباعة الثالث و طيزي بدأت تتفشخ
عدل نفسه زين و طلع فوق و ايده فتحت طيزي جامد لدرجة اني حسيت بهوا بسد بدأ الهوا يتسد بمجرد محط راس زبره بس و بدأت يدخل بتاعه جزء جزء و انا راسي علي المخدة بعض فيها و بصوت جواها خايف صوتي يطلع و زين أيده علي ضهري و الأيدي التانية ساندة علي وركي و طالع نازل كأنه بيلعب ضغط علي خرم طيزي و يدخل زبره كله و ينام فوقي و يبوس في رقبتي يسيحني اكتر
و كل ما اهدا يقوم رافع نفسه و منزل مره واحد علي طيزي و كررها كذا مره واره بعض لحد لما زهق و عدلني علي ضهري و رفع رجلي و زبره علي خرم طيزي و بدأ يدخل بتاعه و يخرج و يرزع فيا و واخد شفايفي في بوسة عنيفة و زبه نازل ترزيع فيا و انا رافع رجلي اوي و مش قادر انزلها
و علي نفس الوضع قام وقف بيا و بقي ينطط خرمي علي زبره و هو واقف وانا بصرخ من الوجع و المتعة و فضل يتحرك بيا في الشقة كلها لحد لما نزلني علي الكنبة و ضع الدوجي و راح جاب موبايله و لقيته فتحه و بيكلم حد يقوله ويش جولتلك اهو اللبوه تحت مني كان يشتهي زبي الزلمة و طلع فوقي علي الكنبة وانا راسي لتحت و طيزي فوق دوجي و دخل زبره بدأ يتنطط عليا و صاحبه في المكالمة يقول ايش هذه الطيز و زين رد عليه قالوا لو حابب تيجي معايا في هذا الدخله هات حبايبك و تعالي لا تتأخر راح اسكر الموبيل
و قفل موبايله و قالي راح تكون شرموطة البيت من هلا اليوم ما في شغل لك مفهوم.... وانا تحت منه مش قادر اتكلم ضربني علي طيزي و قالي مفهوم يا مطيز هزيت راسي ..... و مفيش دقائق الجرس رن لأن أصحابه كانوا في نفس العمارة لكنهم ادوار عاليه كانوا اثنين و سمعتهم يقولون إن في شخص آخر ذهب ليحضر اشياء لزوم السهره
و جيه علي صديق زين مسكني من شعري وقفني و هو ورايا دخل زبره في طيزي و بدأ يرزع و ماسك شعري رافع راسي لفوق لحد لما صديقه الآخر طلع علي الكنبة و خرج زبره و عدل راسي و بلعني زبره و زين وقف بجانبه و بدأ يصورني و خبط الباب و زين فتح لصديقه الثالث و دخل خلع هدومه و بدأ يشارك هو الآخر في حفلة النيك
و نمت دوجي علي الارض و زين فتح طيزي و بدأ كل منهم يفتح زجاجات الخمر و النبيت في طيزي و يفورها في طيزي و انا مش قادر خالص لحد لما زين نام علي الارض و انا طلعت فوقه و بدأ أصحابه الثالثة في دعك ازبارهم حتي أنتهت المعركة بالبن زين في طيزي و ثلاثة علي وجهي و أصبحت شرموطة الخليج
