Im28LUlukatty
انا كنحله أهبك العسل ولكنّي ألسعك
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
أهلاً أنا نجــاة،وعمري 34 سنة تجوزت لما كان عندي 33 سنة يعنى عام من اليوم زوجي كان زميل لي كنت أشتغل كممرضة في مستشفى خاص كنت حياتي تكن أسعد تجوزنا عن حب هيك فكرت صراحة مبلومش جوزي على طلاقي صبر عليا عام بس مكنتش بخلف و لبؤس أيــامي زوجي ماعد يحبني و وصلنا لطلاق فهمت و قبلت الشي دا لأنو مافي رجل مابدو يكون عنده ولد أو بنوته صغيرة و أنا كمان كنت بحلم بس كان بس حلم......
بعد أن طلقت كنت في حالة نفسية مؤلمة ،لإحساسها بعدم قدرتي على الإنجاب وعدم فرصتي من الزواج مرة أخرى كوني عاقر ومن سيرضى بالزواج بي وأنا أنجب ،وبعد فترة من الوقت شفيت جراحي،ورضيت بالأمر الواقع وتأقلمت حياتي على المعيشة ببيتنا ،كما أني إستطاعت أن أرجع لعملي مرة أخرى بيبيتنا بقي بس أمي التي كانت بتشتغل عاملة نظافة و أخي الصغير سعد أبوي توفى لما كان عني 28 سنة
بيتنا كان في بس ثلاثة غرف غرفة لسعد بها سرير كبير “من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتب سعد ومكتبة بها كتبه لما رجعت للبيت خجلت أن أنام مع أمي لذا قررت أشارك السرير مع سعد لانو غرفته كانت واسعة أكثر لحين تدبير سرير لي وقت النوم لا نلتصق مع سعد و كنت أضع بيننا ليس خوفا ولكن لتعودي في أن يكون شيء في حضني كنت كتير مقربة لسعد ممكن قول تربى على إيدي بحبه و يحبني و كان أخي الوحيد لذللك كنا كتير قراب هو مضحك مرح مريح و عسل عيونه مثل عيني زرقاء ورثناها من أبوي كنا بنحكي على حياتنا و أيضا عن صديقاتي بلعمل وعن زوجي إو أقول زوجي السابق كم كان بيننا حب بس الدنيا ماتمشي مثل منحب
أخي سعد كان شوي إنطوائي و كنت دائما أحكي عن دراسته وهل عنده صحاب أو حتى مصحب مع الجنس الأخر و كان كما العادة كان يجاوب دراستي أولا ..... دراستي...... و كان من الكلية للبيت ومن البيت للكلية يعنى ماعندو أي شي تاني مرة أسأله بأنه شاب وسيم و إلف وحدة تتمناه و كان لابد يخالط شوي بنات يعني الشاب عندهم إحتياجتهم بس ماكان مهتم خفت لو أخي سعدو شاذ أو شي بس لا أكيد
فكنت إتكلم عنه و عن جسمه الرياضي و عيناه الزرقاء وتعشقه الفتيات وأسأله عن فتاة أحلامه فتلعثم وقال فقط ليه بس بعد إلحاح جوابه صدمني لما
ـ ـ ـ قال أن فتاة أحلامه تكون مثلي في كل شيء في جسدي في جمالي في شخصيتي
ـ ـ ـ فابتسمت وقلت له يا حبيبي أنت تحبني لهي الدرجة ، و لأشعره بالثقة وقلت يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك مساند و محب مهما حدث
ـ ـ ـ سكت لمدة و قال أنا بحبك يا أختي
ـ ـ ـأنا كمان بحبك ..وستكون أنت رجلي في حياتي.
بعد مدة من الدردشة حسيت ٱنه غارق في تفكيره ممكن ماقلته بلأخر جعله يفكر و صراحة ألف وحدة تتمنى رجل مثل أخي و أنا كمان شهم رجولي وسيم عنده شوي شعر بصدره مازاده جمال عيونه الزرقاء الساحرة مابعرف ليه عم فكر هيك بس أخي كان رجل بمعنى الكلمة بس ماحبيت ٱرى أخي مقصر في حق نفسه كشاب يمتلك كل الفحولة دي ونمت ورأيتني مع أخي في المنام وهي ينام بجانبي عاري على السرير ثم يقترب مني و أنا نائمه ويقلبني لأواجه وجهه ثم يأخذني في حضنه ويقبلني في فمي ثم يمسك صدري ويقربه من فمه ليرضعهم نزلت بيدي لأمسك بزوبره أدعك فيه حتى إنتصب تماما ثم نمت على ظهري رافعة ساقاي لأعلى وطالبت منه أن يدخل بين ساقي ودخل مسكت زبه المنتصب لأدخله في كسي وهو يتأوه وأنا أتأوه مثله ثم طلبت منه يحرك بزبه دخولا وخروجا وبسرعة وحتى قذف لبنه بكسي ..
قمت من النوم وجدت الكلسون مبلل شوي هي أول مرة أفكر هيك على أخي ممكن فقداني لحنان الرجل و الحديث عن أخي مبارح من أشعل هد الحلم أو الكابوس ماكنت أعرف كيف بدي أسميه قمت و غسلت أنا طردت كل هده الأفكار من رأسي و بدأ يومي أنا عادة كنت متعودة ألبس خفيف قمصانا قصيرة معظمها شفافة لفوق الركبة وبدون أكمام وبفتحة صدر واسعة كانت أحب إرتداء السونتيان كما كان كلوتي يشف من تحت قميصي وكنت ترتدي كلوتات لا تستر كسا أو فلقتي طيزي كان صعب لأني كنت متعودة ألبس هيك لزوجي و كنت إتمنى لو أخي مايفهمني غلط و مايفكر أني أعمل هيك متعمدة لإهاجته
فأنا لم أفكر فيه مطلقا جنسيا بس حلم واحد لكن كلامي و لبسي كان ممكن حتى تحركه وتحرك في فحولته و يبحث عن فتاة كنت أحب أن ألبس الشورتات القصيرة الساخنة والبناطيل الإستريتش الرقيقة جداً والتي تلتصق فوق لحم فخذي وطيزي وفوق الباديهات الضيقة التي تظهر سرتي وتبرز بزازي..هل إنا حقا أريد منه البحث عن فتاة أو ٱعمل هيك بس .....أووف
في يوم آخر دخل أخي لينام قبلي وأنا كنت بشتغل لوقت متأخر من الليل ،ثم ذهبت لأنام وهالني ما رأيت..أخي نائم علي ظهره مفرج بين ساقايه وكان بس بكلسون و صدره الكبير و الشعر القليل و طنه المسطح و شفت فحولته منتصب جامد ممكن كان بيحلم بحلم مثير أقتربت شو لعندو شميت ريحته و مررت أصبعي على صدر بحنان كنت بحب الرجل ذات الشعر في صدره هد يعطيه رجولة وفحوله أكثر
ـ ـ ـ قلت ماذا أنا فاعله ؟
إنسحبت من الغرفة للخارج هاربه من هذا المنظر و كنت أرتعش و حسيت بشئ جواي
وقلت أهدأ هو أفضل لي
ماذا حدث كنت لا أفكر في الجنس والآن أنا أرغبه و أتلهفه!!
ـ ـ ـلــــيش أخي ليـــش سعد؟
آه الشهوة تعتصرني والرغبة تشدني هل صرت ممحونة كدا ليه وإنتظرت في الخارج قليلا ..ثم رجعت للغرفة شو...؟ أخي كلسونه نزل شوي و رأسه زبه ظهر هل يعني نزل و هو يتحرك إو هو خلعه ؟
آه هل هو بيشتهني؟؟ ألوم نفسي لأني ٱلبس إمام بلا ستر و هل بدو ....
كنت محتاجه من يرويني وأحتاج لمن يطفيء شهوتي وناري
شو أعمل؟؟ أأرتمي في حضنه ويكن ما يكون..؟
نمت حتى الصباح قمت قبل ٱخي وجاءت فكرة جهنمية قلت ليش ما أرجب لو هو مشتهيني لذ خلت قميص نومي وعارية تماما وعاملة نفسي نائمة على جنبي ووجهي في مقابلة الناحية التي ينام فيها سعد .أنا ريد الجنس ..
أحتاج من يرويني
أحتاج لمن يطفيء شهوتي
وناري ..ماذا افعل ؟أأرتمي في حضنه ويكن ما يكون
حسيت سعد قام ..وفكرت هعمل إيه وأنا عارية عملت نفسي غارقة بنوم و كأنو القميص إتخلع لوحده
بعد شوي كأنو سعد كان يفكر شو يعمل و كان بحارب أفكره لكن إستسلم
واقترب مني بيتلصص حتى لفحت أنفاسه أنفاسي وأخذني بين ذراعيه قلت هذا حسن سنمارس الجنس وكل منا عامل نائم وإقترب من شفتاي حتى تلامست شفتانا وأخذ شفتاه بين شفتاي في قبلة طويلة
وصار يضع لسانه داخل فمي دون أية ممانعة منها وأخذت أتجاوب معه وأدخل لساني داخل فمه وأنا متسارعة الأنفاس وعض في شفتاه بشهوة شديدة وشبق أصبح مضطرب جدا و قلبي يدق وأخي أيضا مضطرب فهو جديد في عالم الجنس و شهوته ساخنة جدا عرفت ذلك من بوسه هو أول مرة يبوس و لكن حاولت أن أكون أكثر هدوأ
نزل على رقبتي يقبلها ويلحسها ثم إلى نهدي وأخذ حلماتي في فمه يمصها وإنا أتلوى وأتباعد من شدة الشهوة ثم ترك حضني وعدلني وأنا عاملة نفسي نائمة على ظهري ودخل بين ساقي وهو يزحف على بطني حتى وصل لتحت لحسا وتقبيلا وتحسيسا و ألصق زبه بكسي وتدلى بين شفرتي ..حتى وصلت لفمي مرة أخرى قبلني قبلات نهمة وأنا متجاوبة معه وعاملة نائمة ..
وقف وأنا فتحت عيني قليلا حتى لا يعرف أنا مستيقظة أحضرت الوسادة التي كنت أضعها في حضني ووضعها تحت طيزي ثم مسك زبه يحكه على بظري وعلى شفراتي حتى إنتفضت وإرتعش جسدي وفاضت شهوتي مع تسارع أنفاسي كانت أول مرة أحس بزب منذ طلاقي مع زجي ثم رفع ساقاي على كتفي وأمسك برأس زبه ليدخله في كسه لكن وجد صعوبة في إدخال الرأس في مهبلي
فأخذ يدعك رأس زبه بين شفارتي حتى سالت إفرازاتي اللزجة كالصابون ثم أدخل الرأس حتى دخل كلها ثم أخذ يدفس الرأس في فتحة مهبلي ووأنا أتتأوه بصوت مكتوم حتى أدخل نصف زبه ثم بالراحة خالص حتى أصبح عند فتحة رحمي وبيوضه ملصقة تماما على شفرتي ثم أخذ يدخل أسرع وأسرع
وأسرع في الإدخال والإخراج أتوحوح وأتتأوه وعاملة نفسي نائمة حتى خبط رأس زبه بالجي سبوت فجاءني رعشت وإنتفضت مرة أخرى وأحسست بمهبلي متوافق على زبه حتى سمعت أنين عميق حتى وقذف بكسي كمية كبيرة جدا من اللبن وإرتخى جسدينا وأنزل ساقي ثم إنسحب من بين فخذي برفق
ثم نام بجنبي ثم لبس كلوته وأنا قميصي ونحن عاملين نائمين وأخذت الوسادة في حضني وأعطتيته ظهري وأنا غير مصدقة إني مارست جنس كامل مع أخي كان كتير إبتدأي بس زبه كان نآآر و أفرغ فيضان شهوتي ٱنا كنت محرومة بس هد أخي ورحنا في نوم عميق للظهر
إستيقظت عند لحادية عشر ووجدت والدتي تستعد للذهاب لعملها وصبحت عليها
ـــ وقالت عندك دوام اليوم ؟
ــ قلت لا قلقت من الحر قليلا
ــ قالت أنا رأيتك دخلتي متأخرة لساعة متأخرة
ـ ٱو إشتغلت حتى الواحدة صباحا
ـ طب بنتي ماتعبي حالك
ـ لا أمي أنا بدي بس أهرب من لواقع لكوني أنثى بلافائدة
ـ لا بنتي ماتفكري هيك و يجي يوم ي جي إبن حلال يقبل بوضعك
ـ إيمت لما يكن عندي 50 سنة
ـ أوويه بنتي بترجاك ماتعذبي حالك
ـ إسفة مــاما
لم أرد أن أشغل تفكير أمي
ـ شغلك يبدا 1 بعد الظهر
ـ أيه حتى المسا
ـ كل التوفيق ماما
رجعت على غرفة نومي ونظرت على أخي وجدته مستغرق في النوم ونائم على ظهره وكالعادة رأس زبه خرج من الكلسون كانو يقول صباح الخير قلت له لا تستعجلي .. وطلعت على السرير وبالراحة بعد دقائق إلتصق بي وزبه بين فلقتي ثم مدد يدي وأدخل من قميصي إلى صدري من الأمام ليصل إلى صدري وبدأ يلعب بزازي ويداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأ يدعك فيهما بشدة وأنا إلتصقت به وعدلت من نفسي ثم مسكت زبه و وجهته ناحية فتحة كسي وتحرك معي حتى دخل رأسه فتحة هبلي وقوست نفسي تماما ثم أخذ أحرك نفسي على زبه ليدخل ويخرج في كسي وهو خلفي لا يتحرك
ثم زدت من سرعة حراكتي على زيه ليخرج ويدخل في كسي رجع بطيزي على زبه وأتوقف عن الحركة ثم أحسست بعضلات كسي تنقبض وترتخي على زبه بسعد لم يتحمل هذا الضغط من كسي حتى وجدته يرتعش مع رعشتي وقذف بلبنه داخلي ..
ثم إرتخ زبه وخرج من كسي وكأن شيئا لم يحدث وإرتد كلوته ..وبعد عني و نام بجانبي مرة أخرى..وعند الواحد صحوت ولم أجده بجانبي و وجدته جالس بالصالة يشاهد التليفزيون وصبحت عليه ثم رجعت على غرفتي وأخذت غيار ودخلت للحمام وأنتعش بدوش ماء بارد وإرتديت ملابسي وتوجهت لأخي
جلست معه
وقال
ــ فيه فطار ولا أنزل أجيب من الخارج
ــ .قلت هلء بعمل فطار..ودخلت المطبخ وجهزت أحلى فطار ثم جلسنا لتناول فطورنا دون أن نذكر أنا وهو لقاءنا الصباحي ..ثم وجدته يسألني
ـ إنت سهرتي في العمل بالليل
ـــ قلت لها نعم
..قال أنا ما حستش بيك وإنت داخل تنامي جنبي بعدما رجعتي للبيت ..
ـ ـ قلت وأنا لم أصدر أي حركة عند نومي حتى لا أقلقك من نومك !!!
ــ أنا رحت في سابع نومة وشفت أحلام جميلة وقايم من النوم وأنا مبسوط قوي وفرحان من الحلم اللي شفته
ـ خير ..ونظرت في وجهه ووجدت بعض الإجهاد من قلق الصباح ومن الجنس ولكن رغما عن ذلك كان وجهه متدفق الدم فيه وشفتاه متوردة من كثرة عضي فيها وشفطها .
كان تعليق أخي على لقاءينا يوحي بأنه إستمتع بالجنس وأنه يريده مخفي بيننا وألا يبوح أحدنا للآخر به ،وإستمر الحال على ذلك أمارس يوميا الجنس معه مرتين ونعمل نفسنا نائمين وكنا ننوع في طرق الجنس مرة و سيقاني بين كتفاه ومرة و منبطحة على بطني وهو فوقي ومرة فرنساوي و نقوم وكأن شيئا لم يحدث بيننا .
.
لمهم بعد أن فطرنا قال إنه سيدخل لينام لأنه مافيش وراه حاجة يعملها
ـــ قلت له معك حق إستمتع بالنوم فالنوم في هذا الوقت بيكون لذيذ وممتع خالص
ـــ وقال تعالى نامي شوية إنت سهرتي إمبارح أكيد كتير
ـــ قلت له معك حق وسوف أحصلك بعد ربع ساعة ..
ــ قال الجو حر أوي النهاردة هشغل المروحة وأضربها في السقف
ـــ ياه!!!
ــ قال مالك ؟
ـــ أنا مش طايقة هدومي عليَّ.. جسمي مش طايق هدومي..
ومابعرف كانت أصر على إعلامه بأني مش طايقة هدومي؟ثم تركته وذهبت لغرفة النوم ..
قلت أخي إستمتع من كسي وعاوز مرة تالتة وأنا كمان عشقت زبه مدى كبره وقبضته على بزازه وكمان متشوقة لقبلاته وتفاعله الجنسي معي بالرغم إدعائنا النوم!!!!
ربع ساعة لأ جهز نفسي لجولة نيك حتما ستكون طويلة ووممتعة فقد قذف في كسها لمرات عديدة وسيكون النيك معه لمدة طويلة .. ودخل الغرفة ووجدني متجردة من ثيابي تماما وعاملة نفسي مستغرقة في النوم العميق وكأني في غيبوبة!
وقام بدوره بنزع ملابسه تماما عنه بدأت بتلصص أنظر لقضيبه المنتصب وعندما نظر إلي أغمضت عيني صدري كان منتفخا ومنتصبة حلامته كدانتي مدفع ..
و سألت نفسي أأنا شبقة لهذا الحد؟
ولماذا لا يدار بيننا أي حوار وكأننا أخرسان نتعامل بالإشارة ولكن عند الإستمتاع يتتأوه ووأنا تتوحوح و الأح مني والآه ومممممم كل الكلمات وأحيانا أح يا كسي بصوت خفيض وساعات زب مجنني أح..أح بيحرقني في كسي كل هذا وأنا مغمضة العينين..وعندما أريد الجنس أقول بٱني داخلة أنام وعاوزاك جنبي عشان بخاف و يجي
الغريب أن دورتي الشهرية لا تستمر معي أكثر من ستة أيام ولأعرفه بأني عند الدورة أطلب منه أن يشتري لي حفاضات من الصيدلية ويعرف أن عندي الدورة عندما أنام بجانبه مرتدية كلوت فإذا وجدني مرتدية كلوتي يعلم بأنها الدورة ..وأنا شبقة حتى وإنا عليا الدورة..
والغريب أني عندما تكون الدورة عليا بتكون لديا رغبة جامحة بممارسة الجنس و تنتفخ بزازي..وهاج عليا مرة وأنا بالدورة ونام فوقي وزبه فوق كسي تماما ولكن كلوتي بينهما ووجدت رأس زب تزيح كلوتي وتدخل فتحة مهبلي وساعتها صرخت من الشهوة وتنبه وأخرج رأس زبه من كسي ثم مسكت زبه بيدي
أخذت أدعكه فيه وهو فوقي وبعدها دفسته في مهبلي بيدي ثم تركته فغاص جوة كسي وقذف لبنه داخلي ثم أحسست بأنه داخل كسي فأخرج زبه بعد القذف و الغريب مافي ددمم.....
كنت أحيانا وأنا في الدورة أنام على بطني واضعة وسادة تحتي ويطلع فوقي ويحك زبه على بظري وشفرتي كتفريش وأسرع في التفريش حتى تأتييه شهوته ويقذف لبنه على كلوتي وأحيانا ما كان يفعل يدخل كسي شعوره وأتركه داخلي حتى يقذف
لنعود للوقت الحاضر بعد أن فطرنا وأعلمني بأنه داخل لينام
واني مش طايقة هدومي من شدة الحر وأنه يجب أن أدخل أنام كذلك لسهري ودخل عليا ووجدني عارية من ملابسي وقم بدوره بالتجرد من ملابسه مثله ..بدأ في تقبيل فمي رشف من رحيقي ومصص لساني ليهبط إلى عالمه المفضل وهو بزازي كتفاحتين بارزتين. مصص حلماتي وكأنه رضيع حتى بدأت أئن وأتتأوّه ومغمضة العينين ومسك يدي ووضعها على زبه فضمت يدي عليه بشدة وظهرت رأس زبه منتفخة حمراء
لمسني وأخذت أحسسه بأناملي فإزداد إنتصاب زبه أمامي بشدة ومسكته بيدي ولم أستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لأحدد سمكه وتخانته !!وشهق !! فمسكت يدي بيده فوق زبه وأخذت ادعك زبه ، وبدأ يحسس على أفخاذي وأدخل يديه إلى كسي دعكه ثم أدخل أصبعه داخل كسي
أخذ يلعب في بظري وٱنا إدعك زبه بيدي ثم أوقفني فوق السرير وأصبح كسي فوق رأسه فأنزلني بكسه على فمي وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسي ومص زبه كما يمص كسي وبظري فبدأت أمسك زبه وألحسه بلساني
أخذ يلحس كسي وزنبوري وويعضه وهى أصرخ وٱتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلي يسرب من كسي فلحسه بشهوة أتتأوه وأتتوحوح وأتتغنج من الشهوة وأخذت أمص له زبه جامد وأعضه حتى قذف في فمي وأخرجته من فمي بسرعة
ــــ وقلت له أح سخن قوي
، وأول مرة ٱ مص زب وسعد أول واحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة
ونمت على ظهري طلبت النيك في الكس و مشيرة على زب سعد ليدخل كسي ودخل بين فخذي ووضع وسادة تحت طيزي ورافعا رجليا بين أكتافه و إنفتح كسي مصدر صوتا لزج ومسك بزبه ويدعك رأسه ببظري حتي هجت ، وطلبت منه أن يدخله ولكن أخذ برأس زبره مرة أخرى وأخذ يدلك به أشفاري التي إنفتحت علي أخرها
لكنني تمادى في تفريش رأس زبره لأشفاري زعقت بكل قواي ..
ـــــ دخله مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله
وأنا مغمضة العينين وعاملة نفسي كأني نائمة!!! ومسك زب وأدخل رأسه بين الشفرتي ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج زبه
ثم تقدم للأمام مدخلا قضيبه برأسه وجسمه بالراحة حتي أرتعشت
ــــ أح ..أح
منها معلن دخوله وأسرع في الحركة حتي ضرب بيوضه أشفار كسي وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات
فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسي ، و أدخل زه وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة
وعندما إقتربت شهوتي جدران كسي تقبض علي قضيبه بكل قوة وزيد من قوة إحتكاكه بأحشائي بدأ ويتأوه وقال
ـ آه آه
إترتعشت بشدة وجنون وأتتأوه بعدها شلالا من مني يتدفق بكل قوة وأنا آهات الأح والأوف والصراخ و بقول وأنا مغمضة العينين
ـ لبنك شطة داخل كسي فتأوهت وتوحوحت
. ولم يخرج زب من كسي وإرتمى علها وألصق صدره بصدري وأخذ يقبلني في فمي وأدخل لسانه وأنا لساني فإنتصب زبه مرة تانيه و هو بكسي
وأخذ يحركه داخل كسي يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي هجت مرة أخري وإلتصقت شفارتي بعانته وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ومعه أنا بشهوة
ــــــ .. أح آه أح أح أح آه آه آه آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار
ثم أخرجه من كسي فصرخت
ـــــ دخله ..دخله..خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه ..بترجاك
ـــ دخله ثاني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها
..وٱنا أيضا مغمضة العينين..ونم على ظهره ..وطلب مني بالإشارة أن أخذ وضع الفرسة ويكون وجهي لوجهه وأنزل بالراحة وطلعت وأنا مغمضة العينين ودخل زبه بالراحة في فتحة مهبلي حتى دخل بكامله..ثم أخذت أحرك زبه داخلي يمينا ويسارا وتحت وفوق
وهو يلعب ببظري حتي إرتعشت كسي بقبض على زبه ويعصره حتى أنفجر لبنه داخل كسي ثم قمت من فوقه وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته ومسحت كسي و وجهي بكامل الرضا والسرور والبهجة وٱنا مغمضة العينين وأتنفس بصعوبة وصلت مع أخي سعد نشوة لم أحصل عليها في حياتي من قبل
عشقت أخي وعشقني وتخرج من الكلية وعمل بمجال السياحة وتعامل مع سائحات أجنبيات من جنسيات مختلفة كن يتلهفن على ممارسة الجنس معه فزهد في الزواج وصارت أنا هي زوجته التي يرتمي في حضني والغريب أني وأخي كنا نتعامل كزوجين متحابين داخل غرفة النوم بدون حوار كامل
كن لا يمنع من التفوه ببعض الكلمات الجنسية مني أو منه داخل غرفة النوم فقط وخارجها ستحيل أن تلاحظ أن بيني وبين أخي أية علاقة جنسية بل ستلاحظ علاقة أخوين متحابين وكنت داخل غرفة نومنا أرتدي أحلى وأجمل الملابس الداخلية التي كات أتشتريها
وبعد فترة من السنوات ونتيجة لتلهفه على الفتيات السائحات الفاتنات وخاصة الروسيات ذات الشبق والجمال ،قلت علاقتي بأخي ولاحظت ذلك فقد عودني على الممارسة اليومية للجنس هكد هم الرجال يغيرونك في إول فرصة
بعد إنشغاله بالفاتنات الأوربيات قل شغفه وولعه بي ، لذلك كٱمرأة لديها كيد إمتنعت عليه وأترتدي ملابسي الداخلية عند النوم ،ولم يعير أي إهتمام ،وفي يوم وجدني أنتظره بحجرة النوم وأنا غير نائمة كعادتي
تحدثت معه ،
ــ حبيبي
ــ نعم
ــ شو في ؟ أزهدتني ولم تعد تحبني أو مللت مني
ــ شو هد الكلام الفاضي
ــ تغيرت يا أخي !!لم أعد عشيقتك التي تعشقها بالرغم من أنني أعطيك نفسي وروحي
ــ حبيبتي عملي قد شغلني عنك
ــ لا الرجل لا يتغير على أنثاه إلا إذا ظهر غريمة لها !!
ــ أختي أنا لم أتزوج لأنك زوجتي التي أعشقها والتي لن أجد حضن كحضنها ،أنت من منحني الحب وعلمني إياه فكيف أزهدك؟
ــ حدثي كأنثى على ذكرها لم يخذلني
ــ حبيبتي أنت فاكهة حلوة المذاق لا أستطيع الإستغناء عنها ولكن أتركيني أتناول بعض الفواكه الأخرى وأرجع في النهاية لفاكهتي البلدية التي لها مذاق آخر خاص لن تضاهيه فاكهة أخرى
..وصالحني بنيكة لم أحلم بها نيكة بها خبرة ونكهة تحمل بين طياتها نكهات أخرى من جنسيات مختلفة
لهيك مرت الأيام وإحنا مع بعض برغم من زواج أخي الذي كان مجبر لان أمي بدها تشوف أحفدها قبل ماتموت إلا و أحصل على حقي من الحنان و الحب كأخ و زوج
بعد أن طلقت كنت في حالة نفسية مؤلمة ،لإحساسها بعدم قدرتي على الإنجاب وعدم فرصتي من الزواج مرة أخرى كوني عاقر ومن سيرضى بالزواج بي وأنا أنجب ،وبعد فترة من الوقت شفيت جراحي،ورضيت بالأمر الواقع وتأقلمت حياتي على المعيشة ببيتنا ،كما أني إستطاعت أن أرجع لعملي مرة أخرى بيبيتنا بقي بس أمي التي كانت بتشتغل عاملة نظافة و أخي الصغير سعد أبوي توفى لما كان عني 28 سنة
بيتنا كان في بس ثلاثة غرف غرفة لسعد بها سرير كبير “من الطراز القديم الذي من الممكن أن يساع أكثر من فردين وحجرة والدتي التي بها حجرة نومها الضخمة وحجرة ثالثة كصالون وكان بها مكتب سعد ومكتبة بها كتبه لما رجعت للبيت خجلت أن أنام مع أمي لذا قررت أشارك السرير مع سعد لانو غرفته كانت واسعة أكثر لحين تدبير سرير لي وقت النوم لا نلتصق مع سعد و كنت أضع بيننا ليس خوفا ولكن لتعودي في أن يكون شيء في حضني كنت كتير مقربة لسعد ممكن قول تربى على إيدي بحبه و يحبني و كان أخي الوحيد لذللك كنا كتير قراب هو مضحك مرح مريح و عسل عيونه مثل عيني زرقاء ورثناها من أبوي كنا بنحكي على حياتنا و أيضا عن صديقاتي بلعمل وعن زوجي إو أقول زوجي السابق كم كان بيننا حب بس الدنيا ماتمشي مثل منحب
أخي سعد كان شوي إنطوائي و كنت دائما أحكي عن دراسته وهل عنده صحاب أو حتى مصحب مع الجنس الأخر و كان كما العادة كان يجاوب دراستي أولا ..... دراستي...... و كان من الكلية للبيت ومن البيت للكلية يعنى ماعندو أي شي تاني مرة أسأله بأنه شاب وسيم و إلف وحدة تتمناه و كان لابد يخالط شوي بنات يعني الشاب عندهم إحتياجتهم بس ماكان مهتم خفت لو أخي سعدو شاذ أو شي بس لا أكيد
فكنت إتكلم عنه و عن جسمه الرياضي و عيناه الزرقاء وتعشقه الفتيات وأسأله عن فتاة أحلامه فتلعثم وقال فقط ليه بس بعد إلحاح جوابه صدمني لما
ـ ـ ـ قال أن فتاة أحلامه تكون مثلي في كل شيء في جسدي في جمالي في شخصيتي
ـ ـ ـ فابتسمت وقلت له يا حبيبي أنت تحبني لهي الدرجة ، و لأشعره بالثقة وقلت يا أخي كنت أتمنى أن يكون زوجي في مثلك مساند و محب مهما حدث
ـ ـ ـ سكت لمدة و قال أنا بحبك يا أختي
ـ ـ ـأنا كمان بحبك ..وستكون أنت رجلي في حياتي.
بعد مدة من الدردشة حسيت ٱنه غارق في تفكيره ممكن ماقلته بلأخر جعله يفكر و صراحة ألف وحدة تتمنى رجل مثل أخي و أنا كمان شهم رجولي وسيم عنده شوي شعر بصدره مازاده جمال عيونه الزرقاء الساحرة مابعرف ليه عم فكر هيك بس أخي كان رجل بمعنى الكلمة بس ماحبيت ٱرى أخي مقصر في حق نفسه كشاب يمتلك كل الفحولة دي ونمت ورأيتني مع أخي في المنام وهي ينام بجانبي عاري على السرير ثم يقترب مني و أنا نائمه ويقلبني لأواجه وجهه ثم يأخذني في حضنه ويقبلني في فمي ثم يمسك صدري ويقربه من فمه ليرضعهم نزلت بيدي لأمسك بزوبره أدعك فيه حتى إنتصب تماما ثم نمت على ظهري رافعة ساقاي لأعلى وطالبت منه أن يدخل بين ساقي ودخل مسكت زبه المنتصب لأدخله في كسي وهو يتأوه وأنا أتأوه مثله ثم طلبت منه يحرك بزبه دخولا وخروجا وبسرعة وحتى قذف لبنه بكسي ..
قمت من النوم وجدت الكلسون مبلل شوي هي أول مرة أفكر هيك على أخي ممكن فقداني لحنان الرجل و الحديث عن أخي مبارح من أشعل هد الحلم أو الكابوس ماكنت أعرف كيف بدي أسميه قمت و غسلت أنا طردت كل هده الأفكار من رأسي و بدأ يومي أنا عادة كنت متعودة ألبس خفيف قمصانا قصيرة معظمها شفافة لفوق الركبة وبدون أكمام وبفتحة صدر واسعة كانت أحب إرتداء السونتيان كما كان كلوتي يشف من تحت قميصي وكنت ترتدي كلوتات لا تستر كسا أو فلقتي طيزي كان صعب لأني كنت متعودة ألبس هيك لزوجي و كنت إتمنى لو أخي مايفهمني غلط و مايفكر أني أعمل هيك متعمدة لإهاجته
فأنا لم أفكر فيه مطلقا جنسيا بس حلم واحد لكن كلامي و لبسي كان ممكن حتى تحركه وتحرك في فحولته و يبحث عن فتاة كنت أحب أن ألبس الشورتات القصيرة الساخنة والبناطيل الإستريتش الرقيقة جداً والتي تلتصق فوق لحم فخذي وطيزي وفوق الباديهات الضيقة التي تظهر سرتي وتبرز بزازي..هل إنا حقا أريد منه البحث عن فتاة أو ٱعمل هيك بس .....أووف
في يوم آخر دخل أخي لينام قبلي وأنا كنت بشتغل لوقت متأخر من الليل ،ثم ذهبت لأنام وهالني ما رأيت..أخي نائم علي ظهره مفرج بين ساقايه وكان بس بكلسون و صدره الكبير و الشعر القليل و طنه المسطح و شفت فحولته منتصب جامد ممكن كان بيحلم بحلم مثير أقتربت شو لعندو شميت ريحته و مررت أصبعي على صدر بحنان كنت بحب الرجل ذات الشعر في صدره هد يعطيه رجولة وفحوله أكثر
ـ ـ ـ قلت ماذا أنا فاعله ؟
إنسحبت من الغرفة للخارج هاربه من هذا المنظر و كنت أرتعش و حسيت بشئ جواي
وقلت أهدأ هو أفضل لي
ماذا حدث كنت لا أفكر في الجنس والآن أنا أرغبه و أتلهفه!!
ـ ـ ـلــــيش أخي ليـــش سعد؟
آه الشهوة تعتصرني والرغبة تشدني هل صرت ممحونة كدا ليه وإنتظرت في الخارج قليلا ..ثم رجعت للغرفة شو...؟ أخي كلسونه نزل شوي و رأسه زبه ظهر هل يعني نزل و هو يتحرك إو هو خلعه ؟
آه هل هو بيشتهني؟؟ ألوم نفسي لأني ٱلبس إمام بلا ستر و هل بدو ....
كنت محتاجه من يرويني وأحتاج لمن يطفيء شهوتي وناري
شو أعمل؟؟ أأرتمي في حضنه ويكن ما يكون..؟
نمت حتى الصباح قمت قبل ٱخي وجاءت فكرة جهنمية قلت ليش ما أرجب لو هو مشتهيني لذ خلت قميص نومي وعارية تماما وعاملة نفسي نائمة على جنبي ووجهي في مقابلة الناحية التي ينام فيها سعد .أنا ريد الجنس ..
أحتاج من يرويني
أحتاج لمن يطفيء شهوتي
وناري ..ماذا افعل ؟أأرتمي في حضنه ويكن ما يكون
حسيت سعد قام ..وفكرت هعمل إيه وأنا عارية عملت نفسي غارقة بنوم و كأنو القميص إتخلع لوحده
بعد شوي كأنو سعد كان يفكر شو يعمل و كان بحارب أفكره لكن إستسلم
واقترب مني بيتلصص حتى لفحت أنفاسه أنفاسي وأخذني بين ذراعيه قلت هذا حسن سنمارس الجنس وكل منا عامل نائم وإقترب من شفتاي حتى تلامست شفتانا وأخذ شفتاه بين شفتاي في قبلة طويلة
وصار يضع لسانه داخل فمي دون أية ممانعة منها وأخذت أتجاوب معه وأدخل لساني داخل فمه وأنا متسارعة الأنفاس وعض في شفتاه بشهوة شديدة وشبق أصبح مضطرب جدا و قلبي يدق وأخي أيضا مضطرب فهو جديد في عالم الجنس و شهوته ساخنة جدا عرفت ذلك من بوسه هو أول مرة يبوس و لكن حاولت أن أكون أكثر هدوأ
نزل على رقبتي يقبلها ويلحسها ثم إلى نهدي وأخذ حلماتي في فمه يمصها وإنا أتلوى وأتباعد من شدة الشهوة ثم ترك حضني وعدلني وأنا عاملة نفسي نائمة على ظهري ودخل بين ساقي وهو يزحف على بطني حتى وصل لتحت لحسا وتقبيلا وتحسيسا و ألصق زبه بكسي وتدلى بين شفرتي ..حتى وصلت لفمي مرة أخرى قبلني قبلات نهمة وأنا متجاوبة معه وعاملة نائمة ..
وقف وأنا فتحت عيني قليلا حتى لا يعرف أنا مستيقظة أحضرت الوسادة التي كنت أضعها في حضني ووضعها تحت طيزي ثم مسك زبه يحكه على بظري وعلى شفراتي حتى إنتفضت وإرتعش جسدي وفاضت شهوتي مع تسارع أنفاسي كانت أول مرة أحس بزب منذ طلاقي مع زجي ثم رفع ساقاي على كتفي وأمسك برأس زبه ليدخله في كسه لكن وجد صعوبة في إدخال الرأس في مهبلي
فأخذ يدعك رأس زبه بين شفارتي حتى سالت إفرازاتي اللزجة كالصابون ثم أدخل الرأس حتى دخل كلها ثم أخذ يدفس الرأس في فتحة مهبلي ووأنا أتتأوه بصوت مكتوم حتى أدخل نصف زبه ثم بالراحة خالص حتى أصبح عند فتحة رحمي وبيوضه ملصقة تماما على شفرتي ثم أخذ يدخل أسرع وأسرع
وأسرع في الإدخال والإخراج أتوحوح وأتتأوه وعاملة نفسي نائمة حتى خبط رأس زبه بالجي سبوت فجاءني رعشت وإنتفضت مرة أخرى وأحسست بمهبلي متوافق على زبه حتى سمعت أنين عميق حتى وقذف بكسي كمية كبيرة جدا من اللبن وإرتخى جسدينا وأنزل ساقي ثم إنسحب من بين فخذي برفق
ثم نام بجنبي ثم لبس كلوته وأنا قميصي ونحن عاملين نائمين وأخذت الوسادة في حضني وأعطتيته ظهري وأنا غير مصدقة إني مارست جنس كامل مع أخي كان كتير إبتدأي بس زبه كان نآآر و أفرغ فيضان شهوتي ٱنا كنت محرومة بس هد أخي ورحنا في نوم عميق للظهر
إستيقظت عند لحادية عشر ووجدت والدتي تستعد للذهاب لعملها وصبحت عليها
ـــ وقالت عندك دوام اليوم ؟
ــ قلت لا قلقت من الحر قليلا
ــ قالت أنا رأيتك دخلتي متأخرة لساعة متأخرة
ـ ٱو إشتغلت حتى الواحدة صباحا
ـ طب بنتي ماتعبي حالك
ـ لا أمي أنا بدي بس أهرب من لواقع لكوني أنثى بلافائدة
ـ لا بنتي ماتفكري هيك و يجي يوم ي جي إبن حلال يقبل بوضعك
ـ إيمت لما يكن عندي 50 سنة
ـ أوويه بنتي بترجاك ماتعذبي حالك
ـ إسفة مــاما
لم أرد أن أشغل تفكير أمي
ـ شغلك يبدا 1 بعد الظهر
ـ أيه حتى المسا
ـ كل التوفيق ماما
رجعت على غرفة نومي ونظرت على أخي وجدته مستغرق في النوم ونائم على ظهره وكالعادة رأس زبه خرج من الكلسون كانو يقول صباح الخير قلت له لا تستعجلي .. وطلعت على السرير وبالراحة بعد دقائق إلتصق بي وزبه بين فلقتي ثم مدد يدي وأدخل من قميصي إلى صدري من الأمام ليصل إلى صدري وبدأ يلعب بزازي ويداعب الحلمات واحدة بعد واحدة وبدأ يدعك فيهما بشدة وأنا إلتصقت به وعدلت من نفسي ثم مسكت زبه و وجهته ناحية فتحة كسي وتحرك معي حتى دخل رأسه فتحة هبلي وقوست نفسي تماما ثم أخذ أحرك نفسي على زبه ليدخل ويخرج في كسي وهو خلفي لا يتحرك
ثم زدت من سرعة حراكتي على زيه ليخرج ويدخل في كسي رجع بطيزي على زبه وأتوقف عن الحركة ثم أحسست بعضلات كسي تنقبض وترتخي على زبه بسعد لم يتحمل هذا الضغط من كسي حتى وجدته يرتعش مع رعشتي وقذف بلبنه داخلي ..
ثم إرتخ زبه وخرج من كسي وكأن شيئا لم يحدث وإرتد كلوته ..وبعد عني و نام بجانبي مرة أخرى..وعند الواحد صحوت ولم أجده بجانبي و وجدته جالس بالصالة يشاهد التليفزيون وصبحت عليه ثم رجعت على غرفتي وأخذت غيار ودخلت للحمام وأنتعش بدوش ماء بارد وإرتديت ملابسي وتوجهت لأخي
جلست معه
وقال
ــ فيه فطار ولا أنزل أجيب من الخارج
ــ .قلت هلء بعمل فطار..ودخلت المطبخ وجهزت أحلى فطار ثم جلسنا لتناول فطورنا دون أن نذكر أنا وهو لقاءنا الصباحي ..ثم وجدته يسألني
ـ إنت سهرتي في العمل بالليل
ـــ قلت لها نعم
..قال أنا ما حستش بيك وإنت داخل تنامي جنبي بعدما رجعتي للبيت ..
ـ ـ قلت وأنا لم أصدر أي حركة عند نومي حتى لا أقلقك من نومك !!!
ــ أنا رحت في سابع نومة وشفت أحلام جميلة وقايم من النوم وأنا مبسوط قوي وفرحان من الحلم اللي شفته
ـ خير ..ونظرت في وجهه ووجدت بعض الإجهاد من قلق الصباح ومن الجنس ولكن رغما عن ذلك كان وجهه متدفق الدم فيه وشفتاه متوردة من كثرة عضي فيها وشفطها .
كان تعليق أخي على لقاءينا يوحي بأنه إستمتع بالجنس وأنه يريده مخفي بيننا وألا يبوح أحدنا للآخر به ،وإستمر الحال على ذلك أمارس يوميا الجنس معه مرتين ونعمل نفسنا نائمين وكنا ننوع في طرق الجنس مرة و سيقاني بين كتفاه ومرة و منبطحة على بطني وهو فوقي ومرة فرنساوي و نقوم وكأن شيئا لم يحدث بيننا .
.
لمهم بعد أن فطرنا قال إنه سيدخل لينام لأنه مافيش وراه حاجة يعملها
ـــ قلت له معك حق إستمتع بالنوم فالنوم في هذا الوقت بيكون لذيذ وممتع خالص
ـــ وقال تعالى نامي شوية إنت سهرتي إمبارح أكيد كتير
ـــ قلت له معك حق وسوف أحصلك بعد ربع ساعة ..
ــ قال الجو حر أوي النهاردة هشغل المروحة وأضربها في السقف
ـــ ياه!!!
ــ قال مالك ؟
ـــ أنا مش طايقة هدومي عليَّ.. جسمي مش طايق هدومي..
ومابعرف كانت أصر على إعلامه بأني مش طايقة هدومي؟ثم تركته وذهبت لغرفة النوم ..
قلت أخي إستمتع من كسي وعاوز مرة تالتة وأنا كمان عشقت زبه مدى كبره وقبضته على بزازه وكمان متشوقة لقبلاته وتفاعله الجنسي معي بالرغم إدعائنا النوم!!!!
ربع ساعة لأ جهز نفسي لجولة نيك حتما ستكون طويلة ووممتعة فقد قذف في كسها لمرات عديدة وسيكون النيك معه لمدة طويلة .. ودخل الغرفة ووجدني متجردة من ثيابي تماما وعاملة نفسي مستغرقة في النوم العميق وكأني في غيبوبة!
وقام بدوره بنزع ملابسه تماما عنه بدأت بتلصص أنظر لقضيبه المنتصب وعندما نظر إلي أغمضت عيني صدري كان منتفخا ومنتصبة حلامته كدانتي مدفع ..
و سألت نفسي أأنا شبقة لهذا الحد؟
ولماذا لا يدار بيننا أي حوار وكأننا أخرسان نتعامل بالإشارة ولكن عند الإستمتاع يتتأوه ووأنا تتوحوح و الأح مني والآه ومممممم كل الكلمات وأحيانا أح يا كسي بصوت خفيض وساعات زب مجنني أح..أح بيحرقني في كسي كل هذا وأنا مغمضة العينين..وعندما أريد الجنس أقول بٱني داخلة أنام وعاوزاك جنبي عشان بخاف و يجي
الغريب أن دورتي الشهرية لا تستمر معي أكثر من ستة أيام ولأعرفه بأني عند الدورة أطلب منه أن يشتري لي حفاضات من الصيدلية ويعرف أن عندي الدورة عندما أنام بجانبه مرتدية كلوت فإذا وجدني مرتدية كلوتي يعلم بأنها الدورة ..وأنا شبقة حتى وإنا عليا الدورة..
والغريب أني عندما تكون الدورة عليا بتكون لديا رغبة جامحة بممارسة الجنس و تنتفخ بزازي..وهاج عليا مرة وأنا بالدورة ونام فوقي وزبه فوق كسي تماما ولكن كلوتي بينهما ووجدت رأس زب تزيح كلوتي وتدخل فتحة مهبلي وساعتها صرخت من الشهوة وتنبه وأخرج رأس زبه من كسي ثم مسكت زبه بيدي
أخذت أدعكه فيه وهو فوقي وبعدها دفسته في مهبلي بيدي ثم تركته فغاص جوة كسي وقذف لبنه داخلي ثم أحسست بأنه داخل كسي فأخرج زبه بعد القذف و الغريب مافي ددمم.....
كنت أحيانا وأنا في الدورة أنام على بطني واضعة وسادة تحتي ويطلع فوقي ويحك زبه على بظري وشفرتي كتفريش وأسرع في التفريش حتى تأتييه شهوته ويقذف لبنه على كلوتي وأحيانا ما كان يفعل يدخل كسي شعوره وأتركه داخلي حتى يقذف
لنعود للوقت الحاضر بعد أن فطرنا وأعلمني بأنه داخل لينام
واني مش طايقة هدومي من شدة الحر وأنه يجب أن أدخل أنام كذلك لسهري ودخل عليا ووجدني عارية من ملابسي وقم بدوره بالتجرد من ملابسه مثله ..بدأ في تقبيل فمي رشف من رحيقي ومصص لساني ليهبط إلى عالمه المفضل وهو بزازي كتفاحتين بارزتين. مصص حلماتي وكأنه رضيع حتى بدأت أئن وأتتأوّه ومغمضة العينين ومسك يدي ووضعها على زبه فضمت يدي عليه بشدة وظهرت رأس زبه منتفخة حمراء
لمسني وأخذت أحسسه بأناملي فإزداد إنتصاب زبه أمامي بشدة ومسكته بيدي ولم أستطع ضم إصبعي السبابة والإبهام أن تُطبق عليه لأحدد سمكه وتخانته !!وشهق !! فمسكت يدي بيده فوق زبه وأخذت ادعك زبه ، وبدأ يحسس على أفخاذي وأدخل يديه إلى كسي دعكه ثم أدخل أصبعه داخل كسي
أخذ يلعب في بظري وٱنا إدعك زبه بيدي ثم أوقفني فوق السرير وأصبح كسي فوق رأسه فأنزلني بكسه على فمي وهو نائم على المخدة وبدأ في لحس ومص كسي ومص زبه كما يمص كسي وبظري فبدأت أمسك زبه وألحسه بلساني
أخذ يلحس كسي وزنبوري وويعضه وهى أصرخ وٱتتأوه ثم إرتعشت بشدة وإندفع عسلي يسرب من كسي فلحسه بشهوة أتتأوه وأتتوحوح وأتتغنج من الشهوة وأخذت أمص له زبه جامد وأعضه حتى قذف في فمي وأخرجته من فمي بسرعة
ــــ وقلت له أح سخن قوي
، وأول مرة ٱ مص زب وسعد أول واحد يمص لي كسي وكمان أول مرة أتذوق طعم لبن الرجالة
ونمت على ظهري طلبت النيك في الكس و مشيرة على زب سعد ليدخل كسي ودخل بين فخذي ووضع وسادة تحت طيزي ورافعا رجليا بين أكتافه و إنفتح كسي مصدر صوتا لزج ومسك بزبه ويدعك رأسه ببظري حتي هجت ، وطلبت منه أن يدخله ولكن أخذ برأس زبره مرة أخرى وأخذ يدلك به أشفاري التي إنفتحت علي أخرها
لكنني تمادى في تفريش رأس زبره لأشفاري زعقت بكل قواي ..
ـــــ دخله مش مستحملة كدة عاوزة زبك في كسي دخله دخله
وأنا مغمضة العينين وعاملة نفسي كأني نائمة!!! ومسك زب وأدخل رأسه بين الشفرتي ثم رجع بمؤخرته للوراء قليلا وأخرج زبه
ثم تقدم للأمام مدخلا قضيبه برأسه وجسمه بالراحة حتي أرتعشت
ــــ أح ..أح
منها معلن دخوله وأسرع في الحركة حتي ضرب بيوضه أشفار كسي وصدر صوت الإرتطام الشديد الذي تبعته الأح والأوف والآهات
فخرج تعلوه بعض من الإفرازات البيضاء من كسي ، و أدخل زه وأخذ يدخل ويخرج مرات عديدة
وعندما إقتربت شهوتي جدران كسي تقبض علي قضيبه بكل قوة وزيد من قوة إحتكاكه بأحشائي بدأ ويتأوه وقال
ـ آه آه
إترتعشت بشدة وجنون وأتتأوه بعدها شلالا من مني يتدفق بكل قوة وأنا آهات الأح والأوف والصراخ و بقول وأنا مغمضة العينين
ـ لبنك شطة داخل كسي فتأوهت وتوحوحت
. ولم يخرج زب من كسي وإرتمى علها وألصق صدره بصدري وأخذ يقبلني في فمي وأدخل لسانه وأنا لساني فإنتصب زبه مرة تانيه و هو بكسي
وأخذ يحركه داخل كسي يمينا ويسارا ويدخله ويخرجه حتي هجت مرة أخري وإلتصقت شفارتي بعانته وإرتفع صوت الإرتطام مرة أخري ومعه أنا بشهوة
ــــــ .. أح آه أح أح أح آه آه آه آه ياني يا كسي حرام عليك ولعته نار
ثم أخرجه من كسي فصرخت
ـــــ دخله ..دخله..خرجته ليه أنا عاوزاه خرجته ليه ..بترجاك
ـــ دخله ثاني دخله بقي حرام عليك كسي مولع نار عاوزة أطفيها
..وٱنا أيضا مغمضة العينين..ونم على ظهره ..وطلب مني بالإشارة أن أخذ وضع الفرسة ويكون وجهي لوجهه وأنزل بالراحة وطلعت وأنا مغمضة العينين ودخل زبه بالراحة في فتحة مهبلي حتى دخل بكامله..ثم أخذت أحرك زبه داخلي يمينا ويسارا وتحت وفوق
وهو يلعب ببظري حتي إرتعشت كسي بقبض على زبه ويعصره حتى أنفجر لبنه داخل كسي ثم قمت من فوقه وتمددت جانبه علي السرير ومسحت عنه ما نزل من منيه علي عانته ومسحت كسي و وجهي بكامل الرضا والسرور والبهجة وٱنا مغمضة العينين وأتنفس بصعوبة وصلت مع أخي سعد نشوة لم أحصل عليها في حياتي من قبل
عشقت أخي وعشقني وتخرج من الكلية وعمل بمجال السياحة وتعامل مع سائحات أجنبيات من جنسيات مختلفة كن يتلهفن على ممارسة الجنس معه فزهد في الزواج وصارت أنا هي زوجته التي يرتمي في حضني والغريب أني وأخي كنا نتعامل كزوجين متحابين داخل غرفة النوم بدون حوار كامل
كن لا يمنع من التفوه ببعض الكلمات الجنسية مني أو منه داخل غرفة النوم فقط وخارجها ستحيل أن تلاحظ أن بيني وبين أخي أية علاقة جنسية بل ستلاحظ علاقة أخوين متحابين وكنت داخل غرفة نومنا أرتدي أحلى وأجمل الملابس الداخلية التي كات أتشتريها
وبعد فترة من السنوات ونتيجة لتلهفه على الفتيات السائحات الفاتنات وخاصة الروسيات ذات الشبق والجمال ،قلت علاقتي بأخي ولاحظت ذلك فقد عودني على الممارسة اليومية للجنس هكد هم الرجال يغيرونك في إول فرصة
بعد إنشغاله بالفاتنات الأوربيات قل شغفه وولعه بي ، لذلك كٱمرأة لديها كيد إمتنعت عليه وأترتدي ملابسي الداخلية عند النوم ،ولم يعير أي إهتمام ،وفي يوم وجدني أنتظره بحجرة النوم وأنا غير نائمة كعادتي
تحدثت معه ،
ــ حبيبي
ــ نعم
ــ شو في ؟ أزهدتني ولم تعد تحبني أو مللت مني
ــ شو هد الكلام الفاضي
ــ تغيرت يا أخي !!لم أعد عشيقتك التي تعشقها بالرغم من أنني أعطيك نفسي وروحي
ــ حبيبتي عملي قد شغلني عنك
ــ لا الرجل لا يتغير على أنثاه إلا إذا ظهر غريمة لها !!
ــ أختي أنا لم أتزوج لأنك زوجتي التي أعشقها والتي لن أجد حضن كحضنها ،أنت من منحني الحب وعلمني إياه فكيف أزهدك؟
ــ حدثي كأنثى على ذكرها لم يخذلني
ــ حبيبتي أنت فاكهة حلوة المذاق لا أستطيع الإستغناء عنها ولكن أتركيني أتناول بعض الفواكه الأخرى وأرجع في النهاية لفاكهتي البلدية التي لها مذاق آخر خاص لن تضاهيه فاكهة أخرى
..وصالحني بنيكة لم أحلم بها نيكة بها خبرة ونكهة تحمل بين طياتها نكهات أخرى من جنسيات مختلفة
لهيك مرت الأيام وإحنا مع بعض برغم من زواج أخي الذي كان مجبر لان أمي بدها تشوف أحفدها قبل ماتموت إلا و أحصل على حقي من الحنان و الحب كأخ و زوج
