NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

xCrazy

نسوانجى مبتدأ
عضو
إنضم
22 أبريل 2024
المشاركات
1
مستوى التفاعل
4
نقاط
29
الجنس
ذكر
الدولة
سوريا
توجه جنسي
أنجذب للإناث
ترددت كثيراً قبل أن أنشر قصتي هذه بحكم أنها واقعية فعلاً ولا يوجد بها حرف واحد من وحي الخيال على الإطلاق ، وحاولت قدر الإمكان على اختصارها لكي احافظ على متعة القراء ، متعة هذه اللحظات دفعتني لأن أشاركها ليس فقط كتابة بل صوت وصورة إن أردتم ذلك.




ملاحظة: ان قمت بمشاركة فيديو لاحقاً ، لن أظهر وجوهنا ولن أتداول اسمائنا الحقيقية حفاظاً على سرية الواقعة ، فنحن بمجتمع متعصب لا يتقبل ولا يحترم حرية و رغبات الآخرين




أنا شاب وأدعى "يٓعرُب" ، في منتصف العشرينات من عمري ، لدي أخ يُدعى "لؤي" يصغرني ببضع سنوات ، علاقتي بأخي تتخطى مرحلة الآخوة والصداقة ولا يمكن لأي معجم على الأرض أن يصنفها ضمن كلمة واحدة




القصة التي اشاركها الآن لها قصة خلفية طويلة بيني وبين أخي تتمحور حول فتاة أحببناها سوياً ولا يمكن التطرق إليها بحكم أنها طويلة ، اضف لذلك أن هذه القصة الخلفية كانت بريئة ولن تجذب القارئ المقصود بهذا الموقع ، هذه الفتاة التي احببناها وخسرناها كلانا بسبب ظروف بلادنا الصعبة ، كانت هي الدافع الأكبر حسب إعتقادي الذي جعلني أنا وأخي نتشارك لاحقاً إمرأة سوياً على فراش واحد




تبدأ قصتنا في أحد الدول العربية التي تتعرض لحرب قاسية منذ سنوات ، حيث أن لدينا تجنيد إجباري في الجيش ، ألتحقت أنا متأخراً للخدمة العسكرية وتم زجي بالدورة العسكرية "صاعقة قوات خاصة" ، كانت نفسيتي حينها محطمة جداً ، شعرت بأن الكون أسود وأن الحياة أصبحت مجرد وقت يمضي وأريد التخلص من كل شيء ، الدورة العسكرية لدينا تمتد إلى 6 شهور ، نتلقى من خلالها كل أنواع الإذلال والتجرد من الذات الإنساني للتكيف مع الحياة العسكرية التي أقرب ماتكون للسيد والعبد ، رياضة كل يوم ودروس منضمّ عسكرية مجهدة وتدريب على كافة أسلحة المشاة من الحربة "السكين" إلى المضادات وقاذفات ال"آر بي جي" ، بعد مضي 3 شهور بالدورة العسكرية تمت مكافئتنا بإجازة مدتها ثلاث أيام بناءً على جهودنا المبذولة في الرياضة واستيعابنا السريع بالتعلم على الاتيكيت العسكري والأسلحة بكافة أنواعها ، كنتُ سعيداً جداً بأنني سأعود لحياتي المدنية من جديد ولو لبضع أيام بعد ثلاث شهور من الحياة العسكرية الشاقة ، فقد أشتقت للشعور بأنني إنسان ولست مجرد رقم يتلقى الأوامر والتعليمات ويبذل مجهود جسدي وذهني للتفوق على الأرقام الأخرى المنافسة له ، حينما خرجت وذهبت للمدينة بعد ثلاث شهور من الحياة القاسية في البرية والجبال بين الجنود المنافسين والضباط الصارمين ، أول ما لفت إنتباهي أنني أنظر للنساء في الطرقات بتمعن كبير وكأنني اتعرف عليهن للمرة الأولى في حياتي ، كنت أشعر بعطش شديد لهذه الكائنات الناعمة ، كانوا بنظري وكأنهم آلهات تسير على الأرض ، الحياة العسكرية جعلتني أشعر بأن هذه الكائنات نعمة كبيرة على الأرض لا يجب التغاضي عنها ولو للحظة رغم أنني لم اكن من النوع الذي يهتم للإناث وللعلاقات معهن ، لم يكن الأمر مهم بحياتي ، عدت إلى المنزل واسترحت يومين في منزل العائلة وقررت باليوم الثالث والأخير بالإجازة الذهاب لشقتي انا وأخي للقاءه ولقاء اصدقائنا فقد مضى وقت طويل على اجتماعتنا الممتعة سوياً ، وكنت متحمساً لنشرب ونسكر ونمرح معاً ، الشقة تقع بحي بعيد عن منزل العائلة ، ذهبت وجلست وإياه وكان لقائنا مليئ بتبادل الشكاوي والفضفضة ، أنا أشكي له همومي وهو يبادلني ذات القصص ، هنا حيث نرتاح ونأخذ راحتنا بأحاديثنا ، لم نتصل بأصدقائنا وقررت أن نخصص هذا اليوم لي وله لنسكر سوياً ، جلبنا الويسكي والمكسرات والفواكه ووضعنا موسيقى امريكية كلاسيكية هادئة تناسب الجو ، وبدأت السهرة تشتعل واخذ الويسكي زمام الأمور بعقول كلانا ، فتحدث معي حينها بأنه تعرف مؤخراً على إمرأة تُدعى "لينا" تبلغ من العمر مايزيد عن الأربعين عاماً بقليل ، ولديها أبناء يدرسون بالجامعة وهي أرملة ، قال لي بأنه تعرف عليها بأحد الحدائق وكانت تبادره الحديث ومع تكرار لقائهما لأيام طلبت رقم هاتفه ثم تعرفوا على بعض وتقربوا من بعض اكثر إلى ان جاءت إليه للمنزل ونام معها أكثر من مرة ، لقد حدثني اخي "لؤي" عن كل تفاصيل تلك اللحظات الإنسانية الممتعة التي عاشها مع تلك الإمرأة المتعطشة للجنس ، اثارني حديثه ، لكن لم يكن هناك أي افكار مجنونة تراودني حينها ، كنا نتسلى وحسب ، انتهت اجازتي وعدت الى القطعة العسكرية لكن هذه المرة سمحوا لنا بإستخدام الهواتف داخل المهاجع (غرف النوم العسكرية) مضى شهر على عودتي للقطعة العسكرية ، كنت أشعر بملل وتعب شديد وأعد الثواني لكي تنتهي هذه الدورة اللعينة التي حرمتني من كل ملذات الحياة ، في احد الليالي من ذاك الشهر وصلني طلب صداقة على "الفيس بوك" من حساب فتاة تضع صورة واسم مزيفان ، قبلت الطلب لا على التعيين ، بعد دقائق ارسلت لي رسائل ترحيب وعرفتني عن نفسها وقالت لي أنا "لينا" صديقة أخوك "لؤي" ، واخبرتني أن أخي حدثها عني كثيراً واحبت التعرف علي والاطمئنان عن أحوالي ، وبدأت معها بالحديث على مدار أيام خدمتي العسكرية لا أعرف شكلها ولا صوتها اقتصر حديثنا بالكتابة فقط ، وكل احاديثنا كانت تتمحور بالثقافة العامة والكتب والادباء والمفكرين والشعر والتاريخ والسياسة والأديان والحرب والأوضاع العامة في البلاد ، لم يكن هناك أي شيء يوحي بأن هذا التعارف سيتحول لاحقاً لشيء آخر ، مع مرور الاشهر انتهت دورتي العسكرية وعدت بإجازة طويلة بعض الشيء بحكم أننا قوات خاصة وانتهت دورتنا العسكرية ، كنت متحمس للقاء أخي واصدقائي والعودة للحياة بشكل عام ، بعد مرور إسبوع من الصياعة هنا وهناك ، كنت نائم في شقتي الخاصة أنا وأخي ، سمعت جرس الباب لكن كنت بحالة يُرثى لها من التعب فقد شربنا الكثير من الكحول بالأمس مع أخي واصدقائنا ، مضت دقائق والجرس يقرع ، ليقوم أخي ويفتح الباب ، سمعت صوت كعب نسائي يطرق بأرض الشقة ثم سمعت صوتها وهي تسأل أخي عن احواله وتبادلا اطراف الحديث ، عرفت بأن هذه المرأة نفسها التي ينام معها أخي وتعرفت عليها في الشات اثناء دورتي العسكرية وتحدثت إليها لشهور واحببت صداقتها وثقافتها ، كان لدي رغبة بالنهوض والتعرف عليها بالواقع والجلوس معها ، لكن كنت انتظر اللحظة المناسبة للنهوض فلم يمضى الكثير على استيقاظي ولا أريد أن تراني بهذه الحالة الكارثية جراء المشروب ، سرعان ما عمَّ الهدوء ولم اعد اسمع شيء لا صوتها ولا صوت أخي لكنني اسمع صوت الصوفا ، ثم تلاها أصوات خافتة ، اصوات انثى تذبحها اللذة ، تتعالى شيئاً فشيء ، أسمعها جيداً تتآلم من عطشها وشهوتها ولذة اللحظة التي تعيشها بحضن أخي ، أسمع همساتها لأخي وأسمع صرير الصوفا التي يمارسون الجنس عليها ، كانت لحظات مجنونة بالنسبة لشاب بحالي لم يلمس فتاة منذ سنوات وتمردغ لشهور بين الجنود والضباط اصحاب الوجوه الناشفة والاجساد القاسية والأصوات الشديدة هه ، اعجبني هذا الشعور ، مضت ساعة ونصف إلى أن انتهوا ، ثم خرجت "لينا" وعاد أخي إلي ليجدني اصطنع النوم فهو يعرفتي ويحفظ كل تفاصيلي ، فضحك وقال لي متهكماً "أنت لا تنام على هذا الجنب ويدك بهذا الشكل ورأسك بهذا الاتجاه أعلم انك مستيقظ هيا تعال لنشرب القهوة يا أبو فلان" ، فضحكنا كلانا لأننا نعلم أن ماحدث كان ممتع ، لكن لم يكن لدينا الجرأة الكافية للتحدث عن الأمر فهذه التجربة لم نخوضها من قبل بل حتى لم نفكر بها من الأساس .. كان شيء غريب لكن جميل ، مضى يومان ثم عادت هذه المرأة واستيقظت على صوت الباب ، كان يُطرق بلهفة وبسرعة ، لم أقم واصطنعت النوم مرة أخرى ، لينهض أخي ويفتح الباب ، ثم حدث ذات الأمر مرة أخرى لكن هذه المرة في الغرفة التي ننام بها أنا وأخي وعلى تخته المجاور لتختي ويبعد عنا مترين ، مارس أخي الجنس معها على تخته وانا على مرمى نظرهم تحت سقف واحد بصوت منخفض ، كنت اسمعهم جيداً اسمع كل شي يدور بينهم ، الغريب أنني لا أعلم من أين أتى لهذه المرأة كل تلك الجرأة ، أخي قد ابرر جرأته بحكم أنني لم اعاتبه بالمرة الماضية ، لكن هي لم تكن خائفة من وجودي وكانت انفاسها توصف لي بأنها مستمتعة جداً بما يحدث ، كان وجهي باتجاه الجدار الذي بجانبي وضهري باتجاههم ، لم يكن لدي الجرأة على الألتفاف لألقي نظرة عليهم ، كنت أشعر بتوتر وضيق تنفس جراء اخفائي لمشاعري التواقة للمس جسد صاحبة هذا الصوت والانفاس المثيرة ، انتهوا ثم خرجوا إلى الحمام معاً ، مارسوا الجنس مرة أخرى في الحمام ، هذه المرة كان صوتها أعلى وكأنها تتقصد ذلك لمناداتي او لتعذيبي ، مر بعض الوقت وانا استمع لآنين رغبتها ولذتها ، لينهض جسدي باللا وعي ويتجه نحو باب الغرفة ، نظرت لباب الحمام كان مفتوح قليلاً ودخان الماء الساخن يتصاعد من أعلى باب الحمام ، ثم توقفت وترددت نفسي بالمضي نحوهم خوفاً من ردة فعل لا أحمد عقباها ، قلت لنفسي مالذي أفعله ؟ نعم استسلمت لم يعد بمقدرتي الصبر لدرجة أنني عدت إلى تختي ووضعت عضوي الذكري على جدار غرفتي ليمتص الحائط حرارته ويخف آلمي المستمر منذ ساعات ، فقد مضى على وجودها ساعات وأنا اسمع صوت آنين لذتها ورغبتها والدم يسري بسرعة البرق بكل انحاء جسدي لدرجة الرجفة ، نظرت لتخت أخي ووجدت ملابسها الداخلية ، اخذت اشمها بقوة لتضرب رائحة جسدها ومهبلها رأسي وأنا اسمع صوت آنينها ، سرعان ما انخفض الصوت و انتهوا لأعود واصطنع النوم حتى تذهب "لينا" ، ثم عاد أخي للغرفة وقال لي انهض القهوة جاهزة ، هو يعلم أنني اسمع كل ما يحدث ولست نائم ، نهضت وتوجهت إليه بالشتائم جراء كل ماحدث وكان يضحك في وجهي وكأنه يخبرني بتلك الضحكة بأنه يستلذ بكل مايفعله بي من تعزييب نفسي على مدار ساعات ونظر إلى قضيبي واشار إليه وهو غاشياً من الضحك ، لأنظر انا واتفاجئ ببقعة دائرية توحي لإبتلال غزير جراء الشهوة المستمرة التي لازمتني لساعات ، هذه المرة لم استطع تمالك نفسي ، تواصلت مع لينا وقلت لها أنتِ تتقصدين كل مايحدث وهذا يزعجني ، فقالت لي مالذي يحدث وبما ازعجتك ؟ قلت لها ماتفعليه مع أخي بوجودي ، ثم قلت لها ، ألم تفكري للحظة بأني يمكن أن أنهض وأقوم بصفعك وصفعه واطردكم من المنزل ؟ فقدمت اعتذارها وقالت أنا آسفة لم اتقصد ذلك وان كان هذا يزعجك فلن يتكرر بوجودك ، لكن لا أخفيك أنني لم اتقصد بالمرة الأولى حيث أنني لم اعلم بوجودك إلا حينما انتهينا واخبرني اخاك لاحقاً انك بالداخل وانصدمت من الأمر ، ولكن في المرة الثانية توقعت أنك أنت من يريد ذلك فانت بالأولى عرفت بالأمر ولم تفعل شيء ، اخاك اخبرني ذلك ، وبصراحة بالمرة الثانية شعرت بمتعة كبيرة حينما مارست الجنس مع أخوك وانت تنصت إلينا وأمامنا على التخت المجاور ، شعرت بلذة كبيرة بهذا الأمر ، لكن أعدك أن هذا الأمر لن يتكرر بحكم انه يزعجك ، ثم قبلت اعتذارها ومن شهوتي الكبيرة اتجاهها تجرأت وقلت لها بصراحة بأن الأمر مؤلم نفسيا ، حيث أنني شعرت بتعب نفسي لأنني اشتهيتك وقاومت شهوتي حتى اصبت بدوار من شدة تدفق الهرمونات داخل جسدي ، لتقول لي بأنها هي الاخرى كانت تتخيلني معهم على الفراش لكن لم تفكر بالأمر بجدية مجرد تخيلات وهذا ماكان يشعرها باللذة بالمرة الثانية ، بدأ الحديث يأخذ منحنى الصراحة وانهينا الحديث بتقبل ماحدث ، ثم ذهبت إلى أخي وبادرت معه بالموضوع ، كان منصت إلي وهو مبتسم وكأنه يعلم تماماً بأنني سأحدثه عن هذا الأمر وسأطلب منه النوم معها او أن يتوقف عن هذا الفعل بوجودي ، اثناء تحدثي إليه بصرامة مصطنعة شعر بها ، أسكتني بصوت مرتفع قليلاً ولهجة قوية وقال لي ما رأيك أن تشاركنا بالمرة القادمة فأنا اشعر بك وأعلم أنك بحاجة شديدة لهذا بعد كل ما مررت به من مصاعب في الفترة الأخيرة ، هذا عدى عن انك لم تلمس انثى منذ سنوات ، اصابني الصمت ونظرنا لبعض ثم ضحكنا ضحكة لعينة توحي بأن هناك شيء عظيم سيحدث فأنا أفهمه وهو يفهمني من نظرة ، للأمانة كنت متوتراً من الأمر ، كل مايحدث لم أفكّر به بحياتي ، ثم كرر سؤاله ، لأرد عليه بالموافقة ، لاجده رفع يديه وبدأ بتلاوة الفاتحة على بركة التوفيق ، لنضحك مرة أخرى من الموقف ، واتفقنا فيما بعد بيني وبينه عن التفاصيل وخططنا للأمر جيداً ، لصقنا التختين ببعضهم وجلبنا ضوء أحمر خافت ، وجهزت نفسي نفسياً وبدنياً للأمر ، أتى اليوم التالي ، لم انام كنت متوتراً من الأمر ، أتى موعد قدومها فهي تأتي بساعات الصباح لتستغل انشغال ابنائها في الجامعة ، سمعت الباب يطرق ، لأقوم بأيقاظ أخي فوراً وكأنني اترجاه بأن يفتح بسرعة ، نهض ثم غمرت نفسي تحت الغطاء وقلبت وجهي نحو الجدار ، اتجه اخي الى الباب ، اسمع خطوات أخي وأعدها ، سمعت صوت الباب يفتح ، ثم صوت "لينا" الذي لطالما عذبني ، ثم صوت الكعب ، عم الهدوء لدقائق ، قام بتقديم المشروب لها ، بدأت اسمع اصوات ضحك انثوية توحي بأن لينا أصبحت منتشية وجاهزة لما سيحدث ، ثم سمعت صوتهم قادمين للغرفة ، اهتز التخت بخبطة جسد تلاها شهيق انثوي قوي تواق لممارسة الجنس ، اشعر بان شيء دافئ يلامس جسدي من الخلف دون قصد ، اهتز التخت مرة أخرى بجلوس اخي في جوارها ، وضعها أخي في المنتصف بيني وبينها وتحاصرت تلك الإمرأة الناضجة بين شابان يافعي العمر متعطشين للجنس ، اسمع اصوات تنهيدها وانفاسها ، اشعر بكل مايحدث خلفي ، بعد مرور دقائق تعالى صوتها ، هنا أتخذت واحد من أجمل القرارات في حياتي ، قمت بالألتفاف هذه المرة نحوهم لكن لايزال رأسي تحت الغطاء ، ألقيت نظرة ببطئ بأتجاههم ، كان ضوء الغرف معتم ينيره ضوء أحمر خفيف مثير ، نظرت ووجدت ظهر "لينا" بإتجاهي ، اصبحت أخذ النفس بالقوة وضربات قلبي تتعالى شيء فشيء ، أشعر أنني مقبل على متعة لم احظى بها من قبل بحياتي ، اسمع صوت التقبيل ، رفعت الغطاء بهدوء قليلاً لأجد جسد أنثى عاري جميل حنطي اللون ، مرسوم بعناية جراء الرياضة ، ليس جسد إمرأة كبيرة ، مثير جداً ، قلبي يخفق بسرعة وصوته بات واضحاً لكل من في الغرفة ، يشعرون بي تماماً ، سرعان ما مددت يدي نحو ظهرها ، لم ألمسه لكن جلست أشعر بحرارة جسدها من بعد 1 سم ، شعرت بها جيداً واستمتعت بذلك ، صوتها وانفاسها تضرب قلبي وتشعل النار داخلي ، تجرأت ولمست منتصف ظهرها بأصبعي ، أرتعد جسدها وكأنها تعرضت لضربة لا لمسة ، ثم أخذت ترتجف رجفة خفيفة وتعانق أخي بقوة وتقترب منه وتقول له "أخاك يلمسني من الخلف" ، لكن أخي لم يجيبها واستمر برضع صدرها ومداعبة جسدها العاري ، ثم مددت يدي مرة أخرى لكن هذه المرة بكل رؤوس اصابع يدي ثم وضعتهم على ظهرها بالمنتصف ، ليبدأ جسدها بالرجف أقوى فأقوى وصوتها يعلوا أكثر واكثر ، ثم مررت رؤوس أصابعي برفق نحو الأعلى والأسفل ، بدا وكأنني أتعرف على جسدها وأطلب منه بأن يطفيء النار التي أشعلها بداخلي ، لم اتلقى الرفض حينها ، وكسبت الثقة لأبدأ بوضع كف يدي بأكمله وبالإقتراب منها شيئاً فشيء ، وضعت فمي قرب جسدها وبدأت اتنفس واشعرها بحرارة أنفاسي ، ثم مددت لساني على ظهرها وبدأت اصعد به للأعلى برفق حتى وصلت لخلف الرقبة ، بدأت بتقبيل رقبتها من زاوية الخلف ء ووضعت يدي على خصرها والصقت جسدي بجسدها ووضعت قضيبي المنتصب كالحجر أسفل جسدها مابين ظهرها ومؤخرتها لأعرفها عليه وعلى حجمه وصلابته ، واستمر اخي بمداعبة كسها وتقبيلها ، لأضع انا الأخر يدي على صدرها ، كان حجمه مثالي اكبر من حجم يدي بقليل ، اثارني بقوة ، بدأ صوت الشهوة يملأ المكان من الجميع ، إمرأة جميلة عطشة محاطة بشابان إخوة ، لم أعد أفكر بأي شيء الآن فقد انفصلت عن كل شيء وكل ماببالي الآن أن أقبلها واتذوق كل جزء ومسامة في جسدها ، بعد دقائق معدودة التفتت إلي ، اللقاء كان مصحوب برهبة التعارف للمرة الأولى ، لكم أن تتخيلوا بأنني لم ألتقي فيها إلا على الفراش وبحضن أخي ، كانت شفاهها ترجف وانفاسها متقطعة ونظرت إلى فمي واقتربت منه وقبلته قبلة خفيفة ، وتراجعت ، ثم اقتربت منها وفعلت ذات الشيء ، ها نحن قد تعرفنا على بعض والآن نعطي الأذن لبعضنا بفعل كل ما نريد ، بات حينها وجهها وصدرها نحوي ، ومؤخرتها وظهرها نحو أخي ليقوم هو الآخر بإدخال قضيبه في مهبلها من الخلف وتبدأ بإصدار ذاك الصوت الذي لطالما اصاب كل مشاعري وحطمني وعذبني لساعات ولأيام ، كل شيء يحدث أمامي الآن وبوجودي الكامل ، بدأت اقبلها واقبل رقبتها وارضع صدرها والامس جسدها الناعم بأصابعي واقدامي ، النار تشعل داخلي أكثر فأكثر ، ذهب التوتر مني ومنها وأتى شعور اللذة والمتعة المُطلقة ، هي بحضني الأن وتمارس الجنس مع أخي ، نظرت إلى أخي وبدى وكأنني اترجاه بأن يتنحى عنها قليلاً فالشهوة وحرارة جسدي بدأت تأكلني كما كل مرة ونفسي تواقة لتكون كلها لي ، نظر إلي وكأنه يخبرني هيا سأدعها لك ، ابتعد عنها وجلبها لحضنه وكان يلهث بقوة على صدرها ، نهضت أنا وشلحت ملابسي ثم نظرت لي ورفعت يدها نحوي باشارة بأن اباشر بها ، انهارت المرأة بيننا لم تعد تشعر بشيء الا بالمتعة ، تريد المزيد ، بدأت هنا بأخذ ثأري منها فلطالما تركتني خلفها غارقاً بشهوتي دون أن ألمسها ، ألتقطت قدمها اليسرى وجررتها نحوي ووجهت مهبلها نحو قضيبي المنتصب الذي كان يسيل منه سائل الشهوة بقوة وكأنه نبع ماء ، لأجد أن أخي ايضا وضع يده على قدمها اليمنى ورفعها من أجلي ليساعدني ويزيد الاثارة بداخلي وداخلها ، بدأت لينا ترجف بقوة ، لم ادخل قضيبي بعد لكن واضح أنها مثارة جداً مما يحدث ، اقتربت من فمها وقبلته ثم رقبتها ثم اكتافها ثم صدرها ثم بطنها حتى وصلت للمهبل فتغاضيته ومررت نحو افخاذها وسيقانها ، كنت التهمها وكأنني ألتهم التمر على بطن فارغ لعقود ، لأعود بالصعود مرة أخرى نحو مهبلها وأقبل ماحوله دون ان اقترب منه ، بدأت تنتفض وتهمس بأسمي وتطلب أن أدخل قضيبي فيه ، تغاضيت مشاعرها ، أريدها أن تشعر بالعذاب الذي تسببت لي به حينما كانت تتلذذ بمشاعري ، اقتربت من المهبل وبدأت اقبله قبلات خفيفة متتالية ، اتمعن به واتعرف على تفاصيله ، ثم مددت لساني وبدأت احركه برفق من اسفل المهبل حتى الأعلى ، لعقت محور البظر لم اقترب منه ، ثم اعدت تكرار العملية عدة مرات ، الى أن بدأت العق البظر بشكل مباشر برفق شديد وبشكل دائري برأس لساني ، دقيقة واحدة كانت كافية لتضع يدها على رأسي وتقوم بالضغط عليه بأظافرها لأقترب اكثر وادخل كل مهبلها بفمي والعق بقوة وبسرعة اكثر واغرقه بلعابي وانفاسي ، ففعلت ، دقائق أخرى سمعت أسمي بصوتها يترجى بأن أدخل قضيبي ، كانت تترجاني بحرقة ، لم اكترث كنت أريد الإنتقام ، تابعت ما افعل لدقائق اخرى ، ثم نهضت وقبلت افخادها ثم البطن والصدر ، مسكت "لينا" رأسي وبدأت تهمس بأذني بحرارة عالية ، "ارجوك ... ادخله .. اريده .." إلخ.. ثم اقتربت منها وهمست بأذنها ، "انا استمتع الآن بمشاعرك كما كنتِ تستمتعي بمشاعري" وختمتها بتقبيل شحمة اذنها ولعقها وعضها بشكل خفيف ، فنهضت وابعدتني ورمتني على ضهري التقطت قضيبي بيدها وادخلته بفمها لثوانٍ معدودة وتركت عليه لعابها الكثيف ، ثم جلست فوقي والتقطت قضيبي وبدأت بتفريش مهبلها باحثة عن مدخل المهبل لتدخله بسرعة ، لحظة دخوله كانت أعظم من دخول الشيطان للجنة بالنسبة لكلانا ، شهقت بصوت عالي وبدأت تتحرك فوقي وكأن هذه أول مرة تمارس الجنس في حياتها ، وضعت كلتا يداي على صدرها وبدأت العب بهم كالطفل ، وجهها كان باتجاه الأعلى ، كان المشهد رائع ، الضوء الأحمر الخافت يضرب أطراف جسدها الرياضي المتناسق ، خفضت رأسها للأسفل ببطئ من شدة اللذة ووضعت يداها على صدري مجدداً ثم انخفضت نحو فمي وبدأت تدخل لسانها داخل فمي وفعلت العكس ، ثم لعقت رقبتي ثم بدأت تخرمش بأظافرها صدري وتغرزهم بقوة دون أن تشعر ، كان مؤلم لي لكنه ممتع لأنني أعلم أنها قد ذابت بحضني ولم تعد بوعيها ، ثم نهضت وابعدتها عني ووضعتها على بطنها ورفعت مؤخرتها بالوسادة ، وقمت بإدخال قضيبي بمهبلها من الخلف لتبدأ بالصراخ الذي جعل أخي يضع يده على فمها كي لا ننفضح ، استمرت بالصراخ لم تعد بوعيها تريد المزيد ، لأقوم أنا الآخر بوضع يداها اسفل ضهرها بقوة نوعاً ما لتثبيتها وبدأت بالتسارع ، كنت مستمتعاً جداً ، كان مهبلها يفرز الشهوة وكأنه خلية عسل دافئة ، اشعر بكل شيء داخلها بقضيبي ذو ال18 سم ، استمريت على هذه الوضعية العق وامتص ظهرها واكتافها وانا فوقها من الخلف ، ثم وصلت لسرعة كبيرة لدرجة أن التخت بدأ يترنح عن التخت الآخر الذي يجلس عليه أخي ويشاهدنا باثارة ويلعب بقضيبه ، مضى اكثر من ربع ساعة على هذه الوضعية وبدأت أشعر بأن قضيبي سيرمي كل مافيه من احتقان شهوات تكدست على مدار مدى طويلة ، حان الوقت وقذفت بداخلها ووجدت نفسي ازئر بوحشية بقوة واتجه نحو كتفها لأعضه واتنفس به بسرعة بالتزامن مع القذف ، لأهدئ قليلاً ثم أجدها ترتعش بقوة تحتي وهي تستقبل هذا الكم الهائل من مياه قضيبي الدافئ ، بقيت فوقها لبعض الوقت اقبل اكتافها والعب باصابعي في شعرها ، كانت تلتزم الصمت وتلهث بهدوء ولا تحرك ساكناً ، جسدها متعرق بالكامل ، خصل من شعرها ملتصقة على ظهرها من شدة العرق والحرارة التي خرجت مني ومنها ، ليقوم أخي ويكمل بعدي مباشرتاً ويقلبها باتجاهه ويجلس فوقها ويغرق رأسه بصدرها ويبدأ من جديد ، استمرينا على تبادلها أكثر من 4 ساعات متواصلة لم نتوقف وبالكاد كنا نقوم بتنظيف مياه قضيبي وقضيبه من على مهبلها ، اتت شهوتي 3 مرات وأخي ذات الأمر ، اما لينا فلا أذكر كان عدد كبير لدرجة أن مهبلها بدأ يخرج منه اصوات اثناء الجماع من شدة الحرارة والحيوانات المنوية والشهوة واللعاب ، حينما انتهينا احتضناها وكانت بالمنتصف لتنام بيننا نوم عميق وبالكاد يخرج من صدرها النفس ، كانت اجسادنا متعرقة تنضح بروائح عطور وكريمات عدة ، كانت رائحة مختلطة جميلة ، والاجساد متلاصقة بمقدار تخت واحد نحن الثلاث ، شعرنا بحرارة اجسادنا ودقات قلوبنا المتسارعة المرهقة ولهثة انفاسنا الحارّة وغرقنا بالنوم لساعة لأستيقظ وأجد نفسي وحيد ومتعب




لم تنتهي القصة ، استمرينا على هذا الحال ، ومازالنا كل يومين او ثلاث نفعلها ونختلق قصص واحداث قبل الجماع واثناءه ، وننفذها ونفاجئ بعضنا البعض وكأن مايحدث يحدث لأول مرة ، والأن نفكر بأن نوسع الدائرة من باب التجربة ، ولن اكتب شيء ولو حرف واحد من وحي خيالي ، فالمتعة هنا أنني أشارك لحظات أحبها لا أكثر.
 
  • عجبني
التفاعلات: Ahmed.7, K lion, el-korsan و شخص آخر
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%