NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة خالتي رانيا وبيت العيله ـ عشرة أجزاء 26/10/2023

  • عجبني
التفاعلات: الزاملكاوى, Aprilman, الجاحد المصري و شخص آخر
جامد في الانتظار الباقي
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس

الجزء الرابع

فضلت وقت كبير قبل ما انام افكر...

صحيح اني ف منتهي متعتي ان خلاص وصلت لخالتي

بعد حلم كبير من وانا لسه ببدا مراهقتي الهابله..وهيجاني عليها من وانا لسه ١٥سنه

بس غلبني النوم بعد تعب من الجنس ع سريري ف جسم خالتي..

وصحيت الصبح وانا مش قادر افتح عيني ع ميعاد الشغل

وزي عاداتنا كلنا لما نكون متاخرين.. لبست بسرعه ونزلت ع السلم

كنت متوقع اقابل خالتي رانيا ع السلم زي امبارح بس محصلش..

وعلشان انا متاخر خرجت ع طول واول ما وصلت المستشفي..

اتصلت بيها..

ولما كلمتني كان صوتها لسه نايم..

انا.. اي دا انتي لسه نايمه ولا اي

خالتي.. اه مقدرتش اخرج.. انا مش قادره اتحرك من مكاني..

انا.. سلامتك.. ههه ببرود مصطنع مني... مالك

خالتي.. يعني انت مش عارف مالي..
دا انا مش قادره امشي ع رجلي من الوجع اللي حاسه بيه من تحت..
حرام عليك.. افتريت انت عليا امبارح

انا.. سلامتك... هرجع من المستشفي وهجيب حاجه تريح الموضوع متقلقيش....
هيا اول مره بس وفضلنا نضحك سوا ونفتكر امبارح بس طبعا بكلام مداري علشان الناس اللي حواليا


وعدي اليوم ف المستشفي...وطبعا بدات اتعرف ع دكاتره من هنا وزمايلي ف المستشفي

وخلصت شغل ع الساعه 4

وكنت راجع البيت وانا راكب التاكسي

لقيت خالتي بتتصل بيا

ولما كلمتها لقيتها بتقولي

انها اخدت تيته وراحت عندنا البيت لان تيته عاوزه تقعد مع امي شويه وكدا وان خالتي هترجع هيا تاني

اانا صحيح عايش مع امي ف البحيره بس المسافه بين البحيره وبين اسكندريه اللي هيا مدينه عايشه فيها خالتي مسافه مش كبيره اوووي

المهم.. وصلت االبيت وطلعت شقتي وكان الغدا جاهز ف الصاله زي ما خالتي قالت ليا

المهم اخدت دش واتغديت ودخلت انام شويه لاني مكنتش شبعان نوم

معرفش نمت قد اي.. لكني صحيت ع خبط ع باب شقتي

ظنيتها تكون خالتي رانيا.. فمهتمتش البس حاجه غير الشورت اللي كنت نايم بيه

وروحت فتحت الباب..

لكن اتفاجات بمرات خالي وحيد هيا اللي بتخبط

طبعا مش بينت اني كنت منتظر خالتي ولا اني اتفاجات بوجودها


نبذه سريعه كدا ع مرات خالي

اسمها نهله.. 39سنه متجوزه خالي وحيد من حوالي 19سنه ومخلفه بنتين زي ما قلت لكم قبل كدا تؤام وعندهم 17سنه

اسكنداريه بمعني اسكندريه..

ابشره القمحيه الفاتحه اللي تحسها بتلمع ف الضوء دي ولون عنيها الازرق بلون البحر.. وشفايفها المقلبظه

وجسمها اللي متعرفش له وصف.. هيا فلات ولا كيرفي ولا اي بالظبط

جسم رفيع اووووي كانهها مفهياش اي لحم او اللحم كله متكون ف منطقتين بس ف بزازها وطيازها الصغيره لكنها بارزه لورا

اعمري ما بصيت لحد من محارمي نظره جنسيه غير طبعا خالتي رانيا فكنت بتعامل مع مرات خالي.. انها فعلا من محارمي ومش هينفع افكر فيها

المهم فتحت لها.. وكانت لابسه عبايه بيتي ضيقه نسبيا عليها.. بس مشغلتش بالي

مرات خالي.. ازيك يا ادهم.. انا طالعه اشوفه محتاج حاجه

انا عارفه ان خالتك رانيا عندكم ف البلد فخالك قبل ما يسافر وصاني اشوفك لو عاوز حاجه

انا.. اي دا هو خالي سافر فين ولي

مرات خالي.. هو بيقول شوي شغل ف القاهره هياخدوا منه اسبوع او اتنين وهيرجع..

انا........ يرجع بالسلامه.. وقلتلها شكرا يا طنط كله تمم

وفضلنا واقفه ثانيه او اتنين منتظرين حد فينا يتكلم

لحد ما قلتلي.. طب لو عندك حاجه عاوزه تتغسل

انا.. ههه لا لسه ملحقتش تكون حاجه ف هدومي تتغسل دا يدوب واصل من يومين بس

حسيتها اتكسفت لما قلتلها كدا.. كاني بطردها

فلميت الموضوع بسرعه.. لما قلتلها.. طب اتفضلي ادخلي نشرب حاجه سوا..

كنت بعزم عليها عزومه مراكبيه زي ما بيقولوا عندنا ف مصر..

لكني اتفاجات لما لقيت رجلها بتخطي لجوا ف الشقه وعنيها بتلف حواليها ع كل حاجه موحوده كانها بتدور ع حاجه

انا عارف انها انسانه متسلطه وياما امي وخالاتي بيتكلموا ع الموضوع دا.. فكنت دايما بظن انه شغل حموات بقا وكدا

ولقيتها قعدت ومنتظره فعلا اعمل حاجه تشربها..

سالتهاا.. تشرلي معايا شاي ولا عصير...

قامت وهيا بتقولي هبقا موجوده وتعمل انت.. لا شوف انت تشرب ايه وانا اعمله

شكله لسه صاحي.. تشرب قهوه

هزيت راسي باه وهيا دخلت المطبخ وانا دخلت اوضتي البس تيشرت اداري بيه صدري العريان دا مش هينفع برده اقعد كدا

لما خرجت للصاله تاني كانت هيا عملت القهوه وخارجه من امطبخ

قعدنا قصاد بعض وكل واخد ف ايده فنجان الققهوه بتاعه وساكتين

لحد ما هيا قالت.. بالحق يا ادهم

انا ملاحظه ان الشاشه بتاعه التلفزيون عندك مش شغاله

وانت طول الليل امبارح كان في صوت عالي جاي من شقتك..

وقتها قبل ما اتصدم او اتفاجئ من جملتها..

عرفت ان مرات خالي طالعه ليه دلوقت..

مرات خالي شاكه او سمعت صوتي انا وخالتي سوا امبارح مع احنا فعلا مهتمناش بموضوع الصوت دا

ومع غير ما ابين توتري رديت انا..

وبشاور ع اللاب بتاعي اللي بصدفه موجود جمبها

صحيح ان الشاشه مش شغاله.. بس انا كنت بتفرج ع فيلم اكشن ع اللاب دا

مسكته.. وهيا بتقولي.. ممكن برده.. ممكن اه بس البتاع دا يطلع منه الصوت دا كله دا الصوت كان عالي.. دا لولا ان خالك نومه تقيل كان طلع قالك وطي الصوت شوي

بصيت بيها بشك انا وحبيت يكون وضعي ف الكلام احلي من وضعها

انا.. انت عارفه يا طنط ان الشباب بقا بيحبوا الصةت العالي فانا قلت ف شقتي وبابي مقفول فعادي

بس المره الجايه اوعدك مش هعلي الصوت

مؤات خالي.. لا يا حبيبي براحتك الشقه بتاعك والبيت بتاعك برلحتك يا حبيبي ما اقصدش طبعا

والسكوت ملا المكان تاني واحنا الاتنين باصين لبعض

لحد ما هيا شربت القهوه.. وقامت طب هنزل انا بقا..

علشان تبقي براحتك وبرده عنيها بتلف ف المكان كانها بتفتش ع حاجه


وقامت وخرجت من الشقه..

ورجعت اقعد لوحدي تاني وبفكر ف كلامها..

اكيد سمعت صوتنا انا وخالتي امبارح بس اكيد مش هتشك ف حاجه..

فهحاول انا اخد بالي من موضوع الصوت دا من غير ما اقول لخالتي حاجه علشان مش تخاف وتقل علاقتي بيها

المهم قعدت لوحدي شويه.. وكانت الساعه وصلت 10بليل

لما سمعت صوت عربيه بتقف ادام بيت جدتي

بصيت من البلكونه

وكانت الصدمه اللي عكرت مزاجي

خالتي بتحاسب التاكسي وواقفه جمبها اختي ندي الصغيره

...ف سري.. ان الغباء دا يا رانيا انت كمان.. انا قلت هنبقي براحتنا لما قلتي ان تيته هتقعد عندنا ف البيت كام يوم ونبقي براحتنا.. جايه انتي تجيبي اختي معاكي... بجد غباء

قفلت البلكونه ونزلت اقابلهم واخد شنطه اختي منها

انا لما وصلت لعندهم بصيت لخالتي وانا ببرق بعيني وبفهمها اني مضايق..

واخدت شنطه اختي وبقولها منوره يا نونا.. متخيلتش انك تيجي.. ونسيبي ماما وتيته لوحدهم

اختي نورك يا اخويا وكانها فاهمه اني مضايق..

متقلقش هما يومين بس وتيته وماما يجوا هما كمان..

بصيت ليها وباين الضيق ع ملامحي

وبصيت لخالتي اللي كانت الابتسامه ماليه وشها

ومن غير ما ارد اخدت الشنطه ودخلت البيت

وكنت طالع لفوق بشنطه اختي..

وقفت لما سمعت صوتها.. انت رايح فين انا هقعد تحت مع خالتك..

نزلت الكام سلمه اللي طلعتهم ودخلت الشقه وحطيت الشنطه ف جمب

وانا بقولها يبقي احسن برده.. علشان ابقي براحتي

ندي اختي.. طب يا فالح هروح ادخل الحمام هموت واخد دش واخدت الشنطه ف ايدها وراحت ع اوضه خالتي رانيا وبعد ثواني خرجت وف ايدها هدوم ليها وفوطه

وكل دا وانا لسه واقفه ونار طالعه من عيني بسبب الضيق

بصيت لخالتي وعملتها علامه ع دقني كدا معناها هوريكي

خالتي همست ف ودني.. ف اي مالك.. اعمل اي هو ذنبي

اختك شبطت وقالت تيجي يومين هقول لها متجيش علشان اخوكي هيضايق.. افرد وشك نرمين هتحس انك متضايق من وجودها وسابتني واقف مكاني وانا بطق شرار

دخلت هيا كمان الاوضه بعدها انا طلعت شقتي بعد ما قفلت باب شقتهم وانا بقفله جامد ورايا

وانا طالع ع السلم لقيت مرات خالي واقفه ع باب شقتها كانها بتتصنت كدا

بصيت ليها ف عنيها وهيا اتكسفت..

وقالتلي هيا دي ندي اختك صح.. هزيت راسي باه وسبتها وطلعت وانا سامع صوتها بتقول

طب انزل اسلم عليها..

شاورت بايدي بلا مبالاه.. وكملت طريقي لشقتي

وفتحت اللاب وقعدت اسمع شويه اغاني واقلب ف الفيس

لحد ما لقيت مسج من اختي ع الواتس..

بتقولك خالتك تعالي انزل علشان تتعشا معانا

انا.. لا اتعشوا انتوا ماليش نفس

دقيقه وسمعت صوت خالتي رانيا بتنادي ع السلم عليا

خرجت من الشقه وقلتلها اتعشوا انتوا يا رانيا انا اكلت لقمه خفيفه وماليش نفس

مسكت فونها وكانت بتكتب حاجه

وثانيه لقيت مسج ع الواتس عندي منها..

انزل وبلاش شغل العيال دا.. ندي اختك كدا هتشك انك فعلا مضايق من وجودها ومش بعيد تدور ع السبب اعقل وانزل

عملتها ايموشن باوك ونزلت

كانوا قاعدين ع الاكل ومنتظريني

ندي.. لازم يعني خالتك تقولك انزل علشان تسمع كلامها وتنزل.. يا ريتني خالتك علشان تسمع كلامي كدا

خالتي.. عيب يا ندي تكلمي اخوكي الكبير كدا

بكف ايدي ومشيت ع وش ندي اختي هيا بتضايق من الحركه دي لما اعملها ليها

وقعدنا اتعشينا..

وخلصنا وقعدت معاهم شويه وبعد ساعه وكانت داخله ع الساعه 12.. قلتلهم هطلع انام علشان اروح الشغل بكري عاوزين حاجه..

ردوا الاتنين ف وقت واحد... لا سلامتك تصبح ع خير

طلعت ع الشقه واترميت ع السرير وانا مضايق


وبعد ساعه تقريبا روحت ف النوم فعلا وصحيت الصبح ع ميعاد الشغل

لبست وعملت ليا سندوتش مع فنجان قهوه وانا بللس واكلتهم ونزلت

وبرده زي امبارح مش قابلت خالتي ع السلم رايحه شغلها

فكان لسه بدري ع ميعاد شغلي ف المستشفي

فقلت اخبط عليها لو كانت نايمه اصحيها تروح الشغل

وزي ما توقعت عرفت انها كانت لسه نايمه

لما لقيتها بتفتح ليا الباب وهيا بتفرك ف عنيها

واللي لفت نظري اللي كانت خالتي لبساه

كانت لابسه.. لا مكنتش لابسه قميص نوم بس ع اللحم

لونه اسود ومافيش اي حاجه تحته لا برا ولا اندر

وكمان مش مظبوط ع جسمها ونص بزها اليمين خارج منه

كانها لسه لبساه دلوقت وهيا قايمه تفتح الباب

استغربت هيا لابسه كدا ازاي واختي ندي موجوده ونايمه معاها ف الاوضه

وكمان ازاي بتفتح ليا الباب كدا وهيا متعرفش اني انا اللي ع الباب

بس مكنش ينفع اسالها الاسئله دي

مكنش ينفع غير سؤال واحد يتسال ليها..

انتي مش ناويه تروحي شغل النهارده كمان ولا اي

واتفاجأت بردها اللي كان واضح انها لسه نايمه..

هيبقا انت موجود وندي كمان واروح الشغل

انا.. يعني اي مش فاهم...

خالتي رانيا.. كانها فاقت كدا واخدت بالها من اللي بتقوله..

اقصد يعني.. هينفع اروح الشغل واسيب اختك لوحدها

انا.. يعني العفريت هياكلها وانا بضرب بعيني ف قلب الصاله

اتفاجأت باختي ندي نايمه ع الركنه ف الصاله ومرمي عليها ملايه بغير اهتمام كدا

ومن اول فخادها لكعب رجليها عريان..

استغربت لكن قبل ما اسال ع اي سؤال تاني

لقيت خالتي بتبصلي بعد ما لفت وبتشوف انا ببص لايه

وملامح وي اللي بتحاول تجمع كلام تقوله ليا..

اه اصل احنا سهرنا ادام التلفزيون امبارح انا واختك فمش قادره اروح الشغل فهقدم ع اجازه اليومين دول


هزيت راسي بتمم كاني فاهم وانا فعلا مش فاهم حاجه

ولفيت جسمي الناحيه التانيه وخرجت من البيت وشاورت لتاكسي وروحت المستشفي

عدي اليوم ببطئ وانا مش بعمل اي حاجه ف المستشفي..

واصلا مش مركز ف حاجه خااالص وبفكر ف اللي شفته

وارجع اقول.. انت بتفكر ف اي انت كمان

عادي يعني سهروا شويه ادام التلفزيون ومقدرتش تروح الشغل ومطلعتش ليك امبارح علشان اختك موجوده فاكيد مش هتعرف تطلعلك

المهم عدي اليوم وخلصت الشغل اللي مش اشتغلته ولا ركزت فيه..

وركبت تاكسي وكنت راجع البيت..

اول ما وصلت البيت وكنت عديت شقه خالتي بسلمتين كدا

وقفت وانا بحط ايدي ع جيبي.. وحسيت بمفتاح شقه جدتي.. اللي موجود فيها خالتي رانيا واختي ندي دلوقت

.. كانت جدتي ادتني المفتاح.. علشان لو احتجت اي حاجه ف اي وقت مفضلش اخبط افتح وادخل ع طول بن بنتها وعادي يبقي معايا مفتاح شقتها..

المهم رجعت السلمتين وحطيت المفتاح براحه ف كالون الباب وفتحته من غير صوت..

هتسالوا عملت كدا ليه وقتها.. هقول لكم معرفش بس حسيت اني لازم اعمل كدا

المهم.. دخلت الشقه وانا بخطي تقريبا ع طراطيف صوابعي

ومش شايف اي حد ف الشقه ولا خالتي ولا اختي ولا حتي سامع اي صوت ليهم.. غير صوت التلفزيون اللي شغال ف الصاله ع فيلم اجنبي والصوت كان فعلا عالي

ومداري صوت خطواتي المكتومه اصلا

لحد ما عيني جت ع باب اوضه خالتي رانيا المتوارب حاجه بسيطه اوووي ومش باين مين جوا الاوضه

اتسحبت لما وصلت لعنده وسمعت همس مكتوم ومش باين بيتقال اي

فتحته حاجه بسيطه..

وانا ببرق بعيني لما شفت اللي ع السرير

عمري ما تخيلت اني اشوف اللي انا شايفه دلوقت

ندي وخالتي رانيا عريانين ع السرير اللي غرقان بعسلهم

والاتين نايمين ف حضن بعض

ندي ع ظهرها وفاتحه رجلها وخالتي رانيا فوق منها وهيا كمان عريانه ورجليهم الاتنين متشبكين ف بعض ومغمضين عينهم وباين انهم مش نعسانين..


J9cHcIn.jpg


لان نفسهم عالي سامعه مع اني واقف بعيد عنهم ع الباب

فضلت متنح ومصدوم من اللي انا شايفه

لحد ما اتفاجاأت براس خالتي بتترفع وعنيها بتيجي لعيني

ثانيه وهيا متفاجأه من وقفتي..

وكنت لسه هخطي لادام لما لقيت اديتها بتترفع وبتشاور ليا..

اقف مكانك ومش تيجي وبعدها صابعها اتحط ع بقها بمعني اسكت

وبعدها كف ايدها بيشاور ابعد وانا طلعالك دلوقت

معرفش لي استسلمت لكلامها او لحركه ايدها ولقيتني بتسحب لورا بنفس الخطوات االي ملهاش صوت وبخرج من باب الشقه وبقفله ورايا براحه وبطلع شقتي

من سكات وبهدوء
_______________

الجزء الخامس...

معرفش اي اللي حصلي.. ولا اعرف ازاي بقيت متساق ورا شهوتي بسهوله كدا

ولا عارف ازاي فضلت ساكت وانا شايف بعيني اختي الصغيره بتمارس الجنس.. السحاق

مع خالتي.. صحيح انا وصلت ف النهايه..

بس نوم ع السرير بالعري دا ملوش غير معني واحد

طلعت شقتي وفضلت مستني وانا اصلا مش عارف انا مستني اي..

لحد ما عدت اكتر من نص ساعه ولقيت خالتي رانيا بتفتح باب شقتي وبتدخل منه

وقبل ما انطق باي كلمه وانا لسه قاعد مكاني ف الصاله وهيا جايه عليا

لقيتها بتقولي..

خالتي قبل اي رد فعل مش معمول حسابها منك..

اسمعني وبعدها اعمل اللي انت عاوزه..

انا.. لسه هقاطعها.. لقيتها حطت ايديها ع بقي بمعني اسكت وبتقول اسمعني الاول..

انا.. اتفضلي قولي انتي عاوزه اي وفهميني اي اللي شفته وحصل ازاي ومن امتي بيحصل اصلا

خالتي.. مش مهم حصل ازاي ولا حصل امتي..
المهم تفهم حصل لي من الاساس

اختك يا ادهم زي اي انسانه او شابه مراهقه..
عندها طاقتها الجنسيه ولازم تحس بالمتعه

اختك كبرت وفهمت وبدات تسال.. وكويس انها لما سالت لجأت ليا وسالتني انا حد قريب منها يخاف عليها ومش يفضحها..

انا.. قاطعتها.. انتي بتقولي اي كلام للعلم.. عاوزه تبرري باي طريقه اللي ليحصل بينكم.. ندا لسه عيله صغيره وانتي كدا فتحتي عنيها ع سكه محدش يعرف اخرتها اي يا رانيا

خالتي.. اختك كبرت واكيد انت شوفت دا بعينك وانا مش ببرر حاجه.. لو مكنتش انا.. كان اكيد حد ما صاحبتها هيبقي مكاني وممكن تفضحها او تعملنا مصيبه

ولا ممكن تصاحب عيل مستهتر ينام معاها ويفتحها ويرميها بعد ما يضيع مستقبلها

انا.. اه انتي جايه بقا تقوليلي.. اختك الصغيره بقت شرموطه ومتخافش عليها.. انا هحافظ عليها

لقيت ملامح خالتي بتتحول وبيبان عليها انها مضايقه من جملتي

وقالت.. صح اختك بقت شرموطه يا ادهم.. زي ما خالتك بقت شرموطه لما سمحت ليك تنام معاها ع السرير دا..

بس عندك حق الغلط مش عندك انت.. انا اللي غلطت لما سمحت لنفسي او صدقت انك هتبقا ستر ليا وامان مش مجرد واحده بتتمتع بجسمها

عموما.. الغلط هيتصلح.. ومن النهارده.. انت بن اختي وانا خالتك وبس وتنسي اي حاجه حصلت ومتفكرش فيها تاني

واللي انت شوفته تحت دا اوعدك مش هتشوفه تاني ولا هيتكرر تاني ولا مني ولا من اختك

وسابتني والدموع بتبدا تتجمع ف عنيها ولفت تمشي ناحيه باب الشقه

لحقتها قبل ما تخرج وشدتها ف حضني وانا بطبطب عليها

انا.. يا خالتوا مش اقصد اقول كدا ولا عمري فكرت فيكي كدا.. ولا ف اختي كدا..

بس خليكي مكاني.. خايف ع اختي الصغيره

خالتي بعدت راسها عن صدري وقالتلي..

هتخاف عليها مني.. طب ليه مخوفتش عليا منك

.. انا.. انا اسف بس صدقيني مجرد خوف عليها

خالتي.. متخافش يا ادهم ع بنتي

بصيت ليها وابتسمت وهيا كمان ابتسمت

وبعدها قالتلي.. يلا ارتاح وشويه كدا هنحضر الاكل وانادي عليك تنزل ع طول..



وسابتني وخرجت وانا فضلت مكاني مشتت وتايه..

بقي البت المفعوصه يحصل منها دا كله..

ولا الباب اللي انا فتحته دا هتبقي نهايته اي..

فضلت افكر لفتره وبعدها نويت اخد دش افوق نفسي

واخدت دشي ولبست شورت وتيشرت وفضلت ف الصاله بحاول افكر اخرتها اي..

ومش حسيت بنفسي الا بحد بيهزني وانا نايم مكاني ع الكرسي..

بحاول افتح عيني ف نور الصاله..

كانت ندا اختي بتهزني وبتنادي عليا بتحاول تصحيني

ندا.. ادهم يا ادهم.. قوم انزل اتغدا وبعدين اطلع نام جوا

لما شوفتها وسمعت جملتها.. مش رديت عليها

لاني مكنتش مركز ف كلامها قد ما انا بحاول اركز فيها هيا شخصيا

ببص ع ملامحها البريئه ووشها الناعم المدور وخدودها الحمرا...

وبعيني بنزل ابص ع جسمها قد اي صحيح كبرت وجسمها كبر وبقت انثي ع حق

انثي بجسم فرنساوي زي ما الكتاب بيقول

فخادها الناعمه البيضه بياض اللبن تحت الشورت الابيض الواسع اللي هيا لبساه

وانحناء فخادها واجناب طيزها الصغيره وطالعه ع بطن مشدوده ورفيعه..

وعيني وصلت لصدرها الصغنن قد حبيتين مانجا كبار شويه


J9MA2yl.jpg


وواضح انها مش لابسه سنتيان تحت التشيرت

.. ومن غير تحكم مني.. لقيت زبي بيشد ويقف جوا الشورت اللي انا لابسه

وبحاول الحق نفسي قبل ما تحس بنظراتي ولا تلمح بروز زبي ف الشورت

قلتلها.. طب انزلي انت وانا هحصلك ع تحت

لقيتها بدلع بتحاول تشدني.. لا خالتك قالتي مش تسبيه الا لما ينزل معاكي

مكنتش قادره تشدني طبعا..

وانا كمان مش ساعدتها بالعكس.. بقيت اشدها ناحيتي

علشان تقع ف حضني وتقعد بكل طيازها ع رجلي ةزبي بين فلقات طيزها انا نفسي حسيت بطرواتهم وزبي بيتغرس فيها

سمعت اه مكتومه منها.. معرفش اه دلع ووجع ولا اه متعه ونشوه

وضميتها ليا اكتر وايدي بتتلف ع ظهرها وبتتحرك براحه وبرقه ع ظهرها من فوق التيشرت

انا.. كبرتي يا ندا وبقيتي عروسه

لمحت كسوفها ع وشها وخدودها بتتلون باللون الوردي الناعم.. وهيا بتبص ع الارض من الكسوف

ةهيا بتقولي طب يلا علشان الاكل هيبرد

لقتني بقرب بشفايفي من شفايفها واحنا الاتنين بنبص لبعض بحب..

««علاقتي بيها كانت دايما علاقه عند اخوات بتعاند قصاد بعض
لكن ف اللحظات دي مكنتش زي اي اتنين اخوات»»

اول ما شفايفها بقت ع بعض سنتي واحد من شفايفها.. رفعت راسي لجبينها وبوستها من جبنيها بوسه اخويه مليانه حنيه من اخ كبير لاخته الصغيره

وفكيت ضمه ايدي عليها وهيا قامت وخطت خطوتين لادام وظهرها ليا ومستنياني اقوم وانزل معاها

وصلت ليها ورجعت الف ايدي حوالين وسطها الرفيع وايدي ع ظهرها

ومن غير اراده مني لقيت ايدي بتتسحب ع ظهري وهيا نازله لحد ما وصلت لطيزها الصغننه.. وف حركه مفاجأه مني.. مفاجاه ليها وليا قبلها

لقتني بقفش فلقه طيزها.. وضربتها عليها سبانك خفيفه

لقتيها بتنط لفوق وهيا بتبعد عني وبتتاوه من الوجع تقريبا

ندا اختي.. ادهم مش ينفع كدا.. انت وجعتني

شديتها ناحيتي تاني وكل دا واحنا واقفين وكنت لسه بحاول اضربها تاني ع فلقه طيزها التانيه وهيا مسكه طيزها مكان ضربتي الاولي ليها

لكنها عرفت تفلفص مني وهيا بتجري ناحيه الباب وبتطلعلي لسانها

لكن يدوب خطوتين بسرعه منها وبعدها لقيتها بتتنطط ع رجلي واحده وهيا بتتوجع

تقريبا شد عضل لرجلها الشمال..

وبقت بتتوجه وبتحاول تسند ع حاجه جمبها بس ايدها مش طايله

لحقتها وسندتها من وسطتها.. وانا بقول لها مالك


ندا.. تقريبا شد عضل.. حرام عليك بجد

انا وانا مالي يا لمبي.. اانا قربتلك وبقيت اضحك عليها

وايدي ع فخدها الشمال وبحاول افك العضله

وانا بقول لها هتقدري تنزلي تحت.. وتحت ادلكهالك

هزت راسها بااه..

لكن اول ما حطت رجلها ع الارض لقيتها بتتوجع

سندتها بايدي تاني وقلتها اسندي عليا وانزلي

خرجنا من الشقه وهيا بتتنطط جمب مني زي الارنب

وبتتوجع بصوت مكتوم..

قلتلها.. لااحنا كدا مش هنوصل ف يومنا..

ومن غير تفكير.. شلتها ع دراعي وهيا كانها ما صدقت اتعلقت ف رقبتي

وبتقولي بمحن ودلع وسهوكه.. لا مش هينفع نزلني.. لو حد شافنا هيقول اي

وهيا بتتعلق اكتر في رقبتي

ونزلت بيها وانا شايلها.. هيا خفيفه وخفيفه جدا متكملش 55ك بالكتير

فضلت شايلها لحد ما وصلت للشقه تحت ولقيت الباب مفتوح ودخلت

لقيت خالتي دهرها لينا وبتقول.. اتاخرتوا كدا لي انا كنت لسه هنادي عليكم

وبعدت لفت لينا وشافتني وانا شايل ندا ع ايدي وبحطها ع اقرب كرسي

خالتي.. مالها نادي شايلها لي

انا.. مافيش حاجه.. جالها شد عضل فمعرفتش تنزل ع رجلها

ولسه يدوب بخلص جملتي ولقيت ندي بتقوم بسهوله وهيا بتضحك جاامد

ندا.. قال اي جالي شد عضل..

وقفت مبلم وببص ليا وهيا بتتحرك بطبيعتها عادي..

وبصيت لخالتي اللي بتضحك جاااامد لدرجه انها حسيتها هتقع مكانها من الضحك... وهيا بتقول مش قادره ندا اشتغلتك

جريت ع ندا.. اللي رجعت تتنطط تاني وهيا بتقول بدلع مصطنع.. الحقني يا ادهم جالي شد ف رجلي التانيه

لما وصلتها اترمت هيا ع اكرسي وهيا بتضحك

مسكت رقبتها بهزار وكاني بخنقها وهيا بتمثل انها بتتخنق

وبتكح بهزار كدا وودلع

حسيت بايد خالتي بطبطب ع كتفي.. وهيا بتقولي تعيش وتاكل غيرها..

تعالي كل وقعدنا ع السفره ناكل..

والاتنين مش بطلوا ضحك عليا وع الاشتغاله اللي ندا عملتها فيا

لحد ما خلصنا اكل.. وساعدتهم ف لم الاطباق

وكنت ف المطبخ لوحدي لما لقيت خالتي بتقرب مني

وهيا بتهمس ف ودني.. واضح انك فكرت صح

هزيت براسي اهه

خالتي كملت.. متخافش عليها معايا يا ادهم زي ما انت قلت قبل كدا.. احنا ستر وغطا ع بعض

خرجنا من المطبخ وبقينا نشرب عصير واحنا بتفرج ع التلفزيون

وكل واحد فينا احنا الاتنين..انا وندا.. بنحاول نسرق نظره

لخالتي واحنا بنتسم.. كان خالتي بقت الحاجه المشتركه بيني وبين ندا ع السرير

لحد ما عدا وقت كتييير والساعه بقت 10بليل واحنا سوا

قمت قلت لهم طيب انا هقوم انام

علشان هروح الشغل بكري

وسبتهم وخرجت لما ردوا عليا ف نفس واحد وهما بيضحكوا.. ماشي.. تصبح ع خير

اول ما وصلت لباب الشقه.. شاورت لخالتي بعد ما ندا قامت هيا كمان وراحت الحمام تقريبا

.. اول ما خالتي وصلت ليا.. قلت لها بصوت مش مسموع غير ليها..

عاوز اشوفكم مع بعض

لقيتها بتضحك.. وقالتلي طب اطلع ولما ارن عليك انزل وهسيبلك الباب مفتوح.. بس متخلهاش تحس بيك

هزيت راسي.. وطلعت الشقه

اخدت دش ولبست شورت نضيف من غير بوكسر وتيشرت ابيض من عير حاجه تحته

وفضلت ماسك الفون مستني رنه خالتي..

اللي هتفتح ليا مجال اشوف فيه ندا بتتمع بالجنس مع رانيا خالتنا

عدت الربع ساعه الاولى وكل شوي ابص ف الفون

ووراها ربع ساعه تانيه. لحد ما اخيرا الفون نور ف ايدي ويدوب رنه بسيطه مكتوبه باسم رانيا...

سبت الفون وجريت زي الملهوف اللي منتظر رؤيه مولوده الاول بعد ما سمع صوت عياطه لاول مره

نزلت جري ع السلم لحد ما وصلت لباب الشقه المفتوح يدوب متوارب

دخلت وقفلته ورايا بالمفتاح من غير صوت

ولقيت التلفزيون شغال ع فيلم اجنبي والصوت عالي زي المره اللي فاتت

ونور جاي من باب اوضه خالتي المفتوح نص فتحه
وصلت لعند الباب..

اتداريت بحيث ان ندا مش تشوفني

وبقيت ببص عليهم وهما ع السرير

كانوا الاتنين.. ندا اختي وخالتي رانيا

راكزين ع ركبهم ع السرير.. وواخدين بعض بالاحضان
وبزازهم عريانه ومفعوصه
وعمالين يبوسوا ف بعض وبياكلوا شفايف بعض
وصوت اهااتهم مكتومه ف شفايف بعض

والايدين بتفعص ف الاطياز

خالتي مدخله ايدها تحت الشورت اللي ندي لبساه وبتفعص ف طيز ندا..

وندا ماده ايدها تحت الاندر الفاتله بتاع خالتي من ادام وبتلعب ف كس خالتها

فضلت اتفرج عليهم.. وخالتي شافتني وغمزت ليا من غير ما ندا تاخد بالها..

لقيت زبي بيعلن ع وجوده وهيجانه ع لحم اتنين من محارمي.. اقرب الناس ليا من محارمي.. خالتي واختي
وهما بيتساحقوا مع بعض

فضلوا يبوسوا ف بعض بنهم وشهوه وهيجان باين ع الاتنين

لحد ما لقيت رانيا.. بتنيم ندا اختي ع بطنها ومخليه راسه الناحيه التانيه من الباب بحيث انها مش تشوفني وطيزها ناحيه الباب

ولقيتها بتنزل ع طيازها وخلعت الشورت من رجلين ندا

لحد ما عرت طيزها خااالص وبقت تفشخها كانها بتفرجني علي طيز اختي الصغيره

لمحت خرم طيزها الوردي وضيق اووووي

وكسها الصغنن االي مافيش شعره عليه ومشقوق ومنظره يهيج الحجر.. وهو مبلول من افرازتها

خالتي بصيتلي وابتسمت وهيا بتعض ع شفتها

وبتشاور ليا بعلامه اوك

ونزلت ع طيز اختي تلحس فيها

سمعت صوت اهاات اختي وهيا بتتمتع بلحس خالتها رانيا

وانا عيني منزلتش ع اللحم اللي قدامي..

وطيز اختي الصغيره اللي بتتمتع بلسان خالتي

ولا طيز خالتي المفشوخه ف وشي وخرمها اللي باين انه واسع

خالتي لندا.. كم مره هقولك يا ندا انك عليكي طيز تهبل..

ندا.. مش بترد عليها الا باااه وهيا بتزوم من الشهوه

وعليت الاه من ندا. لما حست بايد خالتي بتلعب ف كسها البرئ الصغير

وهيا بتتاوه.. اكتر يا خالتوا العبي ف كسي اكتتر انا هايجه اووووي..

خالتي.. عارفه انك هايجه يا قلب خالتك.. بس اي اللي مهيجكك كدا..

ندا ما انتي لو حسيتي اللي انا حسيت بيه من شويه هتهيجي انتي كمان

خالتي وهيا لسه بتلعب ف كس اختي
.. كانها بتخرج الكلام من كس اختي ندا

حسيتي بايه وبتنزل بلسانها ع كس ندا البكر..

ندا... ااااه ااااه اجمد يا خالتوا.. الحسي جاااامد

اااها حسيت بزب ادهم واقف تحت خرم طيزي وهو واخدني ع رجله فوق

انا اتصدمت من كلام اختي..

اختي اللي كنت مفكرها بتتعامل معايا باخويه

لقيتها بتتعامل معايا بشهوه زي ما كنت بتعامل معاها بالظبط

خالتي بصت ليا وشاورت بايدها اصبر

ووجهت كلامها لندا اللي نايمه ع بطنها..

نفسك ف زبه يا ندا مش كدا...

ااااه اااااه يا خالتوا نفسي ف زبه اوووي.. نفسي يبقي هو اللي بيلحس ليا دلوقت ويخليني ادوق بتاعه

خالتي زودت لحس ف كس اختي اللي بقت بتكتم صوتها ف ملايه السرير وهيا بتعضها
لحد ما جسمها اتنطر ع السرير وكانها بتعمل حمام ع نفسها وبتنزل عسلها ع ايد خالتها وخالتي

رجعت بجسمي لورا وف دماغي انهم خلصوا..

لحد ما سمعت صوت خالتي بتقول لندا..

خليكي زي ما انتي هجيب حاجه من برا وارجعلك هتعجبك اووووي

ندا انتي رايحه فين..

خالتي اصبري بس

لحظه ولقيت خالتي واقفه عريانه ادامي وبزازها الكبيره ع صدري

وبتهمس ف ودني بصوت مش مسموع

لسه مقتنع.. ان ندي صغيره..

انا هزيت براسي بلا

واتفاجات بخالتي بتمد ايدها وتمسك زبي من فوق الشورت

عجبك جسمها صح

.. انا ااااه ... اووووي

طب اتداري بقا ولما اشاور لك ادخل.. ماشي

انا بلمت واتصدمت من كلمه رانيا وهيا بتقولي

اتداري ولما اشاورلك.. ادخل

وسابتني ومشيت راحت ع المطبخ ورجعت فايدها علبه الفازلين..

وهمست ف ودني تاني ووقالتلي جهز نفسك لمتعه عمرك ما كنت تحلم بيها

......
الجزء السادس

مكنتش مصدق نفسي وخالتي بتقولي جهز نفسك تتمتع باختك الصغيره

وهيا واقفه ادام مني عريانه وف ايدها علبه فازلين


بصيت بعيني جوا الاوضه

لقيت ندا نايمه ع بطنها ورجلها مفتوحه ومنظر طيزها الصغيره يجنن ويهيج الحجر

نايمه وتايه ف عالم الشهوه ومش عارفه اي اللي بيتخطط ورا الباب اوضتها

بيتخطط انها تكمل متعتها بفحوله اخوها الكبير اللي مفروض هو ف نفس الوقت يداري جسمها لو شايفه عريان

ومين اللي بيخطط خالتها اللي ف مقام امها

كل دا بيدور ف عقلي وواقف باصص ع اختي اللي تايه ف الشهوه..

وارجع ابص ع جسم خالتي رانيا الهايج وحاسس بحراره هيجانها وهيا ادامي

وباخر شويه عقل جوا مني.. همست لخالتي ف ودنها..

لا خليني انا بعيد عنها.. بلاش انا..

وسبتها وطلعت وانا باخد نفسي اللي حاسه مقطوع من الصدمه..

مكنتش اتوقع اختي القطه المغمضه يكون جواها دا كله من هيجان وشهوه جنسيه.. ولبونه..

اترميت ع اقرب كرسي.. وانا بشكر عقلي انه رجعني ف اخر لحظه ممكن فيها اعمل حاجه معرفش اخرتها اي

ونفس اللي حصل ليا ف اخر يومين من وقت ما رميت حبه عقل جوايا.. وجريت ورا شهوتي اللي رمتني ف حضن خالتي هنا ع نفس السرير..

نمت من كتر التفكير وانا مش داري باي حاجه..

نمت نوم عميق من غير احلام حتي..

.. لكن زي ما بيقولوا.. تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن.. واو نفس الوقت تشتهي السفن

علشان اصحي ع سخونيه شفايف حوالين زبي
اللي كان واقف ع اخره ف بقها وهيا بتمصه بكل نشوه ونهم وبتستطعم طعمه زي

واول ما فتحت عيني.. وشوفت المنظر دا.. وهيا بتمص ف زبي اللي واقف ع اخره ف ايدها ولونه احمر اوووي

انا.. انتي بتعملي اي يا رانيا

خالتي مش ردت عليا ولا كاني بتكلم..

وطلعت زبي من بقها ولقيتها بتزحف علي جسمي لحد ما شفايفها وصلت لشفايفي..

وقالتلي.. لقيتك نايم.. بس هو كان صاحي فحبيت اريحه الاول بدل ما هو تعبان كدا

اخدت شفايفي وبقت بتاكل فيهم وهيا بتبوسهم وتشفط لساني اللي بيتجاوب معاها ويخرج من بقي وهيا بتمصه وبتبلع ريقها..

فضلت تبوس فيا وقت كتيير كانها محروم واخيرا وصلت للي بتدور عليه

وانا فعلا بدات اتجاوب معاها.. ومديت ايدي ع طيازها الملبن ومكنتش لابسه اندر تحت القميص اللي ملحقتش اشوف تفاصيله

رفعت القميص لحد نص ظهرها وانا بلعب ف طيازها وهيا بتبوس فيا وبتزوم...

وبعدها قعدت بطيزها ع زبي اللي يدوب باين من الشورت..

وبقت تتحرك عليه كانها بتتناك منه وهيا بتفعص ف بزازها

وانا رفعت وسطي وقلعت التيشرت وقلعتها القميص وبقت فوق زبي عريانه بجسمها السخن الهايج

بتتحرك ع زبي بدات رضع وشفط وعض ف بزازها الكبار اوووي وهيا بتلعب ف شعري ومش مبطله فرك بطيزها ع زبي

لحد ما قالت بصوتها الممحون.. قوم يا ادهم نيكني قوم نيكني ف طيزي زبك واحشني اووووي

رفعتها من طيزها نزلتها جمبي ع السرير وانا نزلت ع الارض وقلعت الشورت

وهيا عدلت نفسي ف وضع الدوجي ومفنسه طيزها ليا وفشخاها بايديها

وخرم طيزها احمر اوووي وبينبض من الشهوه

من غير اي مقدمات.. واحد صاحي من النوم ع خالته بتمص ف زبه.. هيحتاج مقدمات علشان يحشر زبه ف طيزها الممحونه

وزبي بدا بيغوص ف لحم طيزها وحاسس بسخونتها بتلسع ف زبي..

لحد ما اندفن كله ف طيزها وهيا بتزوم بهيجان بن متناكه تحت من زبي

سبته ف طيزها لثواني تتعود عليه..

وبعدها بدات النيك ف طيازها الملبن وانا بقفش ف لحم طيازها الابيض بايدي.

وسامعها صوتها مع اهاتها العاليه.. نيك افشخ طيزي يا ادهم نيك يا بن اختي خخخخخخخ.. زبك حلو اووووي

كسم اي حاجه قصاد زبك يا ادهم...

وانا بهيج من كلامها وسرعه النيك بتعلي.. وصوت ترزيعي ف طيازها مالي المكان...

فضلت انيك ف طيزها فتره كويسه..وهيا بتلعب ف كسها اللي بيفرز ف عسلها وهيا بتتناك من زبي ف طيزها

لحد ما حسيت اني قربت انزل..ومش عارف هيا عرفت ازاي اني ع وشك اني انزل..

سمعتها متنزلش دلوقت.. عاوزه ادوقهم ف بقي..

وسلت زبي من طيزها.. وهيا لفت بسرعه ومسكت بيوضي بايدها تلعب فيها وايد التانيه بتحركها ع زبي كانها يتضرب عشره وراس زبي ف بقها

لحد ما انا اللي بدات ازوم واللبن بيجري ف زبي وحاسه بيخرج كتل ف بقها..

فضلت تشفط فيهم وانا بلمح خدودها بتتنفخ.. لحد ما حسيتها شفطت كل اللبن اللي جوايا..

وبعدها فتحت بقها وهيا بترفع راسها لفوق خايفه انه يقع من بقها ورتهملي وبعدها بلعتهم كلهم وهيا بتخرج لسانها تلحس اللي ع شفايفها..

وبعدها رجعت تمص ف زبي اللي بقا مدلدل لكنه لسه كبير نسبيا..
وهيا بتبص ف عيني..

خالتي.. بحب لبنك اوووي بحب طعمه تسلم انت وزبك يا بن اختي.. احلي بكتير من عسل كس ندا اختك

حسيتها بتهيجني ع ندا ومش عاوزه تخرج منظرها وهيا عريانه من تفكيري

نمت جمبها وهيا ف حضني من غير اي كلام.. مش لاقي ااي كلام يتقال بعد اللي سمعته منها..

انا خرجت مارد شرموطه من بقق طيز خالتي ومش عارف اخرته اي..

لحد ما حسيت بصوابع ايدها بتمشي ع بطني وهيا رايحه ناحيه زبي..

قلتلها من غير ما ابصلها.. مشبعتيش..

هزت راسها بلا..

انا.. بتلقائيه.. هيا الساعه كم..

خالتي.. يدوب تلحق تاخد دشك علشان تروح المستشفي

فهمت انها كانت طلعت تصحيني ع غير عادتها ولقت زبي واقف انتصاب الطبيعي بتاع الصبح هاجت فاتناكت فاتمتعت

قمت من حضنها علشان اروح ع الحمام وبعد خطوتين..

افتكرت ندا.. لفيت ليها وكانت نايمه ع بطنها وبتبصلي وهيا مبتسمه وكانها متوقعه سؤالي..

قالت متخفش.. ندا نايمه ف احلاها نومه...

لفيت تاني وروحت ع الحمام وانا باخد دشي..

قلقت ليكون اتفاق بين خالتي وندا انها تشوفني وانا بنيك خالتنا..

المهم اخدت دشي ولما خرجت لاقيت خالتي ماليه كوبايه عصير ومعاها سندوتش..

وهيا بتقولي.. عوزاه تهتم بصحتك الفتره دي او من هنا ورايح

انا اخدتهم منها وهيا دخلت الحمام نضفت نفسها كنت انا خلصت..

وقالتلي يلا انا هنزل وبعدها بشويه انزل انت..

وراحت ع باب الشقه وكانها افتكرت حاجه..

اه نسيت اقولك.. انا هنام شويه واروح عندكم اجيب امي وامك زي ما اتفقنا

قلتلها تمم.. وبصيت ليا شويه.. وكملت خلي بالك من ندا

مفهمتش كلمتها.. او مش دققت حاجه عاديه بتوصيني ع اختي ما انا بس البي موجود دلوقت معاها

وسابتني ونزلت وانا كان لسه بدري ع شغلي..

قعدت شوي زي ما هيا قالت وبعدها نزلت

وكان عندها حق او فهمتها دلوقت

قبل ما اوصل قصاد شقه خالي اللي تحت شقتي..

لمحت باب خالي بيتقفل بعد..ما كان مفتوح حاجه بسيطه وراس مرات خالي طالعه منه

وقفت ثانييتين وبعدها كملت طريقي للشارع وبعدها للمستشفي بعد ما ركبت التاكسي

وصلت المستشفي...وكان الشفت بتاعي ف قسم الجراحه

««اول مره اذكر لكم حاجه زي دي.. بس ف اليوم دا حصلت حاجه مهمه ف احداث قصتنا»»

المهم قضيت يومي..

وانا ف وسط الشغل.. لمحت بنت او دكتوره زميله ف نفس سني.. برده ف سنه إمتياز.. ملامحها الناعمه وهدوئها شدني ليها.. وغصب عني بقت عيني متابعاها..

لكني مافيش اي حاجه تبين انها واخده بالها مني خااالص

لحد ما خصلت يومي وخرجت من المستشفي

وواقف بستني تاكسي يوصلني زي كل يوم

وقفت عربيه ادامي.. ولقيتها بتنده عليا وتقولي تعالي اوصلك معايا لو ف طريقي

ف الاول حاولت ارفض بس ف الاخر كنت راكب جمبها وايدي ف ايدها بسلم وبتقولي انا سلمي.. زميلتك ف قسم الجراحه

وانا ادهم..

المهم اتعرفنا وعرفت انها اسكندرانيه وبتقضي برده سنه الامتياز وطبعا قدي ف السن..

لكن انا من النوع االي مش بعرف افتح كلام من اول مره اقابل حد بسهوله..

وعرفت برده انها من حي.... ودا قريب من الحي اللي انا ساكن فيه..

وفعلا وصلتني لبيتي وقلتلها دا بيت جدي واني من البحيره اصلا وبقضي سنه امتياز هنا وكدا

ومشيت وانا دخلت البيت واول ما وصلت لشقه جدتي كنت مفكرخالتي راحت تجيبهم ورجعت

خبطت ع الباب وفتحتلي ندا اختي

سألتها عليهم.. قالتي.. ان خالتي لسه خارجه من ربع ساعه بس علشان تجيبهم



انا..طيب انا هطلع اخد دش وانام شويه..واول ما يوصلوا رنيلي وانا انزل

قالتي..مش تنام الا ما تتغدي الاول.. دقايق بس ويكون جاهز

هزيت راسي بماشي وسبتها وطلعت

اول ما دخلت الشقه.. روحت ع اوضتي اللي لاقيتها مترتبه ونضيفه والشقه كلها كانت نضيفه.. ممكن تكون خالتي طلعت عملتها قبل ما تروح تجيب تيته وامي

رميت حاجتي ع السرير ورميت جسمي ارتاح شويه..

وممكن اكون غفيت بتاع عشر دقايق او ربع ساعه بالكتير

وبعدها قمت علشان اخد دش وانزل اتغدي

اخدت شورت وتيشيرت بعد ما قلعت هدومي ماعدا البوكسر طبعا وروحت للحمام

نزلت تحت الميه وفضلت فتره كويسه تحت الميه وانا باخد دشي..

بيتهيالي اني حسيت بحركه بره ف الصاله بس لما قفلت الميه مش سمعت حاجه.. وبعدها كملت دشي

ولبست الشورت وخرجت للصاله وكنت لسه عريان من فوق وف ايدي التيشرت لسه مش لبسته

واتفاجأت بوجود اختي ندا وهيا بتحط الاكل ع التربيزه الصغيره ف الشقه بتاعتي

وسامعها بتقولي انا قلت اطلعلك انا بالاكل..بدل ما اتعبك وتنزل..

انا بحنيه..تسلمي يا حبيبتي...

ولما ركزت في ندا.. كاني اول مره اشوفها..

ممكن علشان شوفتها امبارح لبوه ع السرير بتتلوي من متعه الجنس.. السحاق مع خالتها.. فنظرتي ليها اختلفت عن زمان.. ممكن برده


كانت لابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الصغيره الى تجنن
وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين الاندر الوردى الى هى لابساه

وبادى بيبي بلو بحملات رفيعه لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الصغيره المدورة
وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على التربيزه
و اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى الابيض

حسيت انها زى ماتكون بتقولى..مش هتقدر يا ادهم تهرب مني ولا من تفكيرك فيا.. كلبوه معاك ع سرير واااحد

تعال اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الحمام حوالى تلت دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك
ولا عارف ابعد عينى من عليها وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى

‏ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها المتوسطه ف الحجم من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه

‏لقيتها فاجأة بتبصلى اوي وهيا بتبسم وبتقولي يلا الاكل جاهز..
‏وبعدها حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية
‏ودورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا مستنياك
‏البس هدومك وتعالى نتغدا سوا

فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من نظرتي ليها

بس لما ركزت ف نفسي شويه وبالتحديد ركزت على الشورت الى انا لابسه فهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها

‏ وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وبتبصلي بصه الجنس زي ما ببصلها

‏اتضايقت من نفسي..اتضايقت من اللي وصلنا للمرحله دي

‏دخلت اوضتى من تانى وكأن هكمل لبسي

‏ما انا كنت ناوي انزل ليها كدا ومش اول مره تشوفني كدا ولا اول مره اشوفها باللبس دي

بس ممكن تكون اول مره نبص لبعض بصه شهوانيه مش مجرد اخوات

حاولت ابعد التفكير دا عن عقلي.. اللي طاوعني كتر خيره وبدأ زبي يرجع لوضعه الطبيعي نايم بين رجلي..

وبعدها خرجت.. وكانت قاعده ادام الاكل وعنيها متعلقه ع باب اوضتي ومستنياني اخرج منها..


قعدنا اتغدينا سوا من غير كلام.. لحد ما فتحت هيا الكلام بينا..

ندا.. ادهم انت هتنام دلوقت..

انا.. مش عارف عاوزه حاجه ولا اي

ندا.. بصراحه بم اننا هنا ومافيش حد..فمش عاوزه اقعد لوحدي..

انا.. خلاص هقعد معاكي..ومش هنام لحد ما هما يوصلوا

لقيتها فرحت اوووي وقامت زي الهابله تسقف وتنطط زي العيال الصغيره وانا ببصلها وبضحك وبقولها يكملك بعقلك يا بنتي

سابتني وجريت ع المطبخ وهيا بتلم الاطباق وبتغسلهم وهيا بتعمل نسكافيه نشربه سوا


قعدنا سوا ع الكنبه ف الصاله من غير كلام

لحد ما هيا كسرت السكوت.. وكان باين انها مضايقه..

لا لو هنفضل ساكتين كدا.. قوم نام احسن..

انا ببرود اعمل اي يعني.. اقوم ارقصلك مثلا..

لقيتها ضحكت جااامد.. لا خلي عنك.. ارقصلك انا..

انا..فكره برده ونجيب بيره بقا ونسكر وتبقي مليطه.. قعدي يا هابله..

انا كملت.. طب شغلي الشاشه نشوف فيلم نتفرج عليه سوا

ندا..برده احسن من الملل دا

وقامت شغلت الشاشه وفضلت تقلب فيها.. لكن ماكنش فيه حاجه فعلا نتفرج عليهم

انا هروح اجيب اللاب بتاعي نتفرج ع حاجه من عليه

من غير ما ارد عليها.. كانت نزلت وبعدها بخمس دقايق طلعت ومعاها اللاب..

وهيا بتجيب اللاب طان خالتي بتتصل بيا تطمن هيا وامي علينا وع ندا وقالولي انهم هيتاخروا شوي لان تيته مرهقه شويه فسبينها ترتاح علشان تعرف تركب العربيه

المهم ندا طلعت باللاب وانا قلتلها اللي حصل ف المكالمه

لكنها مش عملت اي رد فعل لما قلتلها

ومسكت اللاب وفتحته وفضلت تقلب فيه شويه.. وقالتلي اي رايك ف الفيلم دا

انا بصيت عليه وقلتلها مش شوفته قبل كدا

ردت وقالت ولا انا عندي من زمان ومشفتوش تعالي نتفرج عليه سوا

هزيت راسي باااه...

وشغلته وكانت اول لقطه ف الفيلم ان البطل كان نايم مع البطله وسهرانين والصبح قام وبيلبس هدومه ويروح شغله تقريبا.. لقطه جنسيه مش صريحه اوووي

بعدها البطله قامت وهيا عريانه بس االي باين بس صدرها ببزازها من غير طبعا ما كسها يبان..

بصينا لبعض وبقولها اي اللي انت مشغلاه دا..

لقيتها خدودها احمرت وبان عليها الكسوف

وقدمت كم دقيقه لادام ف الفيلم والفيلم كان رومانسي فعلا لكن فيه لقطات +١٨كتييير بس مكنتش صريحه اوووي

المهم اندمحنا مع الفيلم وبان علي ندا الهيجان وهيا بتفرك ف رجليها وهيا قاعده

وبقت تبص عليا.. واغلب نظراتها لزبي اللي كان واقف حاجه بسيطه

كنا بنتفرج ع الفيلم طول الوقت واحنا ساكتين

كسرت هيا السكوت دا.. لما قالتلي..

عجبك الفيلم صح..

انا هزيت راسي وانا بقولها.. مش اوووي انا بحب الفنتازيا والاكشن اكتر..

لقيت عنيها بتنزل ع زبي..

وهيا بتقولي.. باين انه مش عجبك.. تقريبا جسم ايميلي عجبك اوووي.. البطله كانت

««ايميلي براوننغ»»

رديت عليها وانا ببلع ريقي.. يعني شويه



قالتلي.. انت لاحظت ان ايميلي.. جسمها شبه جسمي صح

انا.. اه فعلا شبه جسمك اوووي..
وفعلا دي اقرب حد من اختي ف جسمها وشكلها الطفولي

ندا فاجتني لما كملت كلامها.. يعني انا جسمي عاجبك

معرفتش ارد عليها.. لان مافيش رد

ولا هيا ادتني فرصه ارد..

لانها مدت ايدها وبقت تحسس ع زبي من فوق الشورت وهيا بتقرب شفايفها تبوسني..

كنت بدات اهيج بس مش ع الفيلم.. اهيج ع لمسه ايدها الصغيره الناعمه ع زبي


وتقريبا دي كانت الفرصه المناسبه لندا علشان توصل للي بتفكر فيه..

حاولت اقاوم نفسي شويه..

انا بقولها مش هينفع يا ندا..
ندا بلاش اللي انتي بتفكري فيه انه يحصل.. لانه مش هينفع يحصل..

لقيتها بتحط راسها ف الارض.. وهيا بتقولي انا عارفه انه غلط.. بس صدقني مش عارفه امنع نفسي..

انا.. ولا انا يا ندا بس بحاول.. مش هينفع حاجه تحصل بينا احنا اخوات..

لقيت دموعها بتحاول تخرج من عنيها وهيا بتمنعها..

وهيا بتقولي.. انا اسفه.. وقامت وكانت ماشيه علشان تنزل

معرفش بعد كله وبعد مقاومتي لهيجاني عليها عملت كدا ليه

لقيتني بشدها ف حضني وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي
وببص ف عنيها وشفايفي بتقرب منها وهيا كمان بتقرب شفايفها من شفايفي

لحد ما شفايفها اتلامسوا وهما بيرتعشوا ونفسنا السخن واضح للتاني.. كاننا بنتنفس بعض..

ومكنش ف فرصه للرجوع..

لما هجمنا ع بعض وبقيت باكل ف شفايفها وهيا بتزوم وبتاكل ف شفايفي وبتمد لسانها جوا بقي علشان الحسه وامصه وتلفه حوالين لساني

جسمي سخن وجسمها سخن اكتر مني لاني حاسس بسخونيه جسمها رغم اننا لسه بهدومنا

لقيت ايدي بتتسحب ع ظهرها وبترفع البدي اللي هيا لبساه لحد فوق صدرها وبزازها خرجت تترج ادام منها وانا ببوس فيها

كل دا واحنا بنمص ف شفايف بعض

وانا بحرك ايدي ع ظهرها لحد ما وصلت لبطنها الرفيعه وبطلع لفوق لحد ما لمست حلمه بزها الشمال..

لقيت بنفسها بيعلي وهيا بتتنهد وبتمص ف شفايفي

مش قادر امسك نفسي من الهيجان والاثاره اللي وصلت ليهم

وهيا بقت خلاص راحت منى فى دنيا تانية
بدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والهيجان

وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة

وبمشي صوابعي تلعب بحلمات بزازها براحه

وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها

خالص اتملك من الهيجان وناسي ان اللي ف حضني اختي ندا الصغيره

حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان


نزلت بلسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها

‏لحد حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش

‏وندا بدات تقول كلام مش مفهوم زى السكرانة
‏وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

‏ اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية

‏وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وشهوه باينه اوووي ف صوتها

‏وبتقولى بعشقك يا ادهم بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير
وايدي بتلعب ف بزها اليمين وانا برضع ف الشمالي ف بشفايفي

وهيا فضلت تتلوي بطيزها ع زبي من فوق البنطلون

وانا مش مهتم بهيجانها وبقيت ابدل بين البز دا للبز دا

وايد ع بز وشفايف بتمص ف حلمه البز التاني..

لحد ما لقيتها بترفع جسمها فوق رجلي وبتمد ايدها تحسس ع زبي وهيا بتحك رجليها ف بعض

وهى ماسكه شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض

عرفت انها خلاص مش قادرة

قمت من ع الكرسي ووقفت ع الارض وانا رافعها
بعد ما لفت رجليها حوالين وسطي وبتبص وبتضحك ضحكه مليانه هيجان وبتعض ف شفايفها

بصيت فى عنيها ومشيت بيها لاوضه نومي لحد ما وصبت للسرير

نزلتها وهيا لسه لافه رجليها حوالين وسطي وبنزل انام فوق منها..

جسمها صغنن ادام جسمي العريض فحاسس انها مش باينه تحت مني

فكت رجلها وانا فضلت واقف ع الارض وقلعت التيشيرت وبفك الحزام وزراير بنطلوني

وهيا بتبصلي وبتلعب ف بزازها الصغيره مش كبيره اوووي

عرفت اني ادام لبوه مش مجرد واحده لا لبوه مش بتتمتع بسهوله..

قلعت البنطلون بعد التيشيرت وفضلت بالبوكسر وزبي معلم فيه وهيا عينها هتاكله

ومديت ايدي سحبت الليجن من ع طيزها لحد ما قلعتهولها وسبتها بالاندر اللي كان مبلول..

ورجعت انام فوق منها تاني وانا ببوس ف رقبتها بجنون وبنزل ع بزازها تاني وهيا حاضنه راسي اوووي بايدها

فضلت ارضع جااامد ف بزازها وفتره كبيره وهيا بتعصر وسطي برجلها لدرجه اني اتوجعت

حبيت اخف شويه ع وسطي فنزلت بلساني ع بطنها الحس فيها وابوس فيها لحد ما وصلت لسرتها حطيت لساني جوا منها كاني بحاول ادخل لساني جوا سرتها

واهاتها مش اتمنعت وعليت وبقت مسموعه

فكيت رجلها عن وسطي

‏واخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها ووراكها وامصها فيهم اوى

‏ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن
‏وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان

‏لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البوكسر

‏عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق الاندر بتاعتها

‏بدات امص العسل الى على الاندر بشراهة

‏لقيتها بتتاوه جااامد وبتضغط على راسى بايديها اوى

‏ عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق الاندر بتاعتها وبمصه اوووووي

وجبت الاندر ع جمب وبلساني لمست شفرات كسها الصغنن عن كس خالتي المقلبظ

حسيت بجسمها اتكهربت وبقت ترتعش زي الممسوسه

نزلت بوس ف شفايف كسها من غير ما افتحه وهو شكله يجنن وهو قافل وملزق ف بعضه بعسلها..

وابوس جمب كسها وهيا بتصرخ باهاتها..

سحبت الاندر كله وقلعتهولها وكاني مصدقت اشوف كسهاالوردي الصغنن ادامي

بلعته كله ف بقي وبقيت اشفط فيه

وهيا اهاتها عيلت وبقيت زي المجنونه وهيا بتصرخ من الشهوه

وبتتلوي تحت مني..

وانا مش راحم اهاتها العاليه وماليه الشقه كلها او البيت كله..

بقيت اشفط ف كسها الصغير كله وف زنبورها اللي قد عقله الصوباع..

وامص ف زنبورها وفتحت كسها بلساني ولفيت لساني ودخلته جوا كسها البكر وبقيت الحس شفراته من جوا وهيا صرخت وجسمها اتقوس وخيا بتنزل ف عسلها ع وشي وع السرير..

وبتتكلم زي السكرانه..

مش قادره يا ادهم.. ارحمني ونيكني.. نيكني يا ادهم
مش قادره ريحني ابوس رجلك

اختي نسيت انها بكر ولسه عذراء.. لكني مش ناسي..


ولقيتها فجاه زقت دماغي عن كسها ونزلت ع الارض ع ركبها ادام مني وبتلقعني البوكسر

لقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحرك

ايديها الناعمة على راسهوهيا بتقرب شفايفه منه وتبوسه


لحد ما دخلت الراس ف بقها وبتشفطها جااامد

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس ف راس زبي..

لكني لاحظت خبرتها الكبيره ف مص زبي
وبتتعامل نفس معامله رانيا خالتنا ف المص

وهيا بتلحس زبي لحد البيضان وتمصهم

وترجع بلسانها ع عروق زبي لحد ما توصل للراس

ترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر
لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها

ابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

وبعنف قفشت ف طيازها الصغيره
‏ ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى

‏بتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط لفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

‏ونزلتها تاني على السرير براحه ونزلت عليها

‏وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى

‏وبدات احرك زوبرى على كسها براحه بالطول من غير ما يدخل
‏واللي مساعدني كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها بالطول

‏ ودعكت راسه فى بظرها اوى.. لقيتها بتقرب بجسمها علشان زبي يدخل ف كسها

‏وانا زي المسحور كنت لسه بوجهه راس زبي لكسها الصغنن
‏لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نفسها هيتكتم


وكأن دي الحاجه اللي رجعتني لوعي وفكرتني انها لسه بكر فرجعت ف اخر لحظه..
‏وبعدت زبي عن كسها وووجهته ع بطنها ورجعت نمت فوق منها من تاني

لكنها فاجاتني لما قالتي.. وقفت ليه.. مكملتش ليه..

انا.. مش هينفع يا ندا.. انتي لسه بنت ومش هينفع..

اتصدمت لما قالتلي..ملكش دعوه.. هنتصرف بعدين..

انا بعدت عنها وقلت لها لا مش هينفع.. كفايه كدا..

ندا.. مش قادره عاوزه احس بيه جوا مني.. هموت عليك..
نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

قلبتها ع بطني وانا برفع طيزها لفوق وفشختهم بايدي وبنزل بلساني الحس خرم طيزها فضلت الحس فسه كتيير لحد ما حسيته بقا طري وعضلاته سايبه

وهيا كانت بتلعب ف كسها من تحت.. ومبطلتش افراز عسلها


.. كنت افتكرت علبه الفازلين اللي ف الكومدينو اللي استعملتها ف اول مره وانا بنيك رانيا خالتنا

ندا.. نيكني يا ادهم بجد مش قادره هموت علي زبرك

مسحت شويه فازلين ع خرم طيزها وع صوابعي وبقيت ابعبص فيها بصابع لحد ما بقي يستوعبه ف التاني ف التالت

كل دا وصرخاتها مع اهاتها مهيجاني فعلا عليها

وقفت وراها وانا ع الارض وحبه فازلين بمسح بيهم زبي اللي واقف ع اخره

ووجهته ع خرم طيزها اللي كان احمر بلون الدم

وبراحه اوووي دخلت راس زبي ف طيزها بصعوبه كبيره

وهيا كانت بتصرخ وبتكتم صوتها ف السرير لكن حسيتها مستحمله و

سبتها تتعود عليها شويه وبعدها لما بطلت صراخ سحبت راسه تاني لبرا وبعدها دخلتها وانا بحاول اشق طريق لزبي ف طيزها اللي ضيقه اوووي ع زبي


لحد ما بقي تلت ارباع زبي ف طيزها ولامحها بتعصر ملايه السرير بين صوابعها من الوجع

نزلت بشفايفي ابوس ف خدودها وانا بهمس ف ودنها..

اشيله لو بيوجعك...

ندا بصوت ممحون.. اوعي تشيله كمل كمل ونيكني


فضلت ابوس ف ظهرها لحد ما حسيتها ارتاحت بزبي وبان عليها المتعه...

بدات ادخله واخرجه ف طيزها بشويش اوووي وصوت اهاتها بيتحول من وجع لمتعه..

وكل شويه ازود رتم حركه النيك ف طيز ندا اختي..

لحد ما بقت فعليا برزع ف طيزها..

فكره اني بنيك اختي الللي تعتبر فلات ف طيزها وهيا مفنساها ومستسلمه لرزع زبي كانت مهيجاني اوووي

لدرجه اني وانا بنيك حسيت اني بنزل ف طيزها لبني
ومع ذلك مبطلتش نيك فيها.. كملت نيك متواصل لفتره كويسه

وبعدها حبيت اغير الوضع

قلبتها ع جمبها واتا بنام وراها بوجهه زبي لطيزها تاني اللي كان خرمها باين انه خلاص اتفشخ واحمر اوووي..

بعد ما رفعت رجلها ومن غير اي مقدمات كملت وصله ترزيع ف طيزها ووقلبتها ركبتها ع زبي من غير ما سطلع وبضم رجلها ع صدرها وبنيكها وانا نايم ع ظهري وهيا فوق مني..

خمس دقايق نيك ف طيز اختي اللي بقت واسعه اكنها اتناكت ميت مره نزلت لبني لتاني مره ف طيزها

ونزلتها وانا بنزلها ع جمبها وزبي لسه ف طيزي واخدتها ف حضني

وهيا عريانه ونمت وهيا ف حضني
هايل
 
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس

الجزء الرابع

فضلت وقت كبير قبل ما انام افكر...

صحيح اني ف منتهي متعتي ان خلاص وصلت لخالتي

بعد حلم كبير من وانا لسه ببدا مراهقتي الهابله..وهيجاني عليها من وانا لسه ١٥سنه

بس غلبني النوم بعد تعب من الجنس ع سريري ف جسم خالتي..

وصحيت الصبح وانا مش قادر افتح عيني ع ميعاد الشغل

وزي عاداتنا كلنا لما نكون متاخرين.. لبست بسرعه ونزلت ع السلم

كنت متوقع اقابل خالتي رانيا ع السلم زي امبارح بس محصلش..

وعلشان انا متاخر خرجت ع طول واول ما وصلت المستشفي..

اتصلت بيها..

ولما كلمتني كان صوتها لسه نايم..

انا.. اي دا انتي لسه نايمه ولا اي

خالتي.. اه مقدرتش اخرج.. انا مش قادره اتحرك من مكاني..

انا.. سلامتك.. ههه ببرود مصطنع مني... مالك

خالتي.. يعني انت مش عارف مالي..
دا انا مش قادره امشي ع رجلي من الوجع اللي حاسه بيه من تحت..
حرام عليك.. افتريت انت عليا امبارح

انا.. سلامتك... هرجع من المستشفي وهجيب حاجه تريح الموضوع متقلقيش....
هيا اول مره بس وفضلنا نضحك سوا ونفتكر امبارح بس طبعا بكلام مداري علشان الناس اللي حواليا


وعدي اليوم ف المستشفي...وطبعا بدات اتعرف ع دكاتره من هنا وزمايلي ف المستشفي

وخلصت شغل ع الساعه 4

وكنت راجع البيت وانا راكب التاكسي

لقيت خالتي بتتصل بيا

ولما كلمتها لقيتها بتقولي

انها اخدت تيته وراحت عندنا البيت لان تيته عاوزه تقعد مع امي شويه وكدا وان خالتي هترجع هيا تاني

اانا صحيح عايش مع امي ف البحيره بس المسافه بين البحيره وبين اسكندريه اللي هيا مدينه عايشه فيها خالتي مسافه مش كبيره اوووي

المهم.. وصلت االبيت وطلعت شقتي وكان الغدا جاهز ف الصاله زي ما خالتي قالت ليا

المهم اخدت دش واتغديت ودخلت انام شويه لاني مكنتش شبعان نوم

معرفش نمت قد اي.. لكني صحيت ع خبط ع باب شقتي

ظنيتها تكون خالتي رانيا.. فمهتمتش البس حاجه غير الشورت اللي كنت نايم بيه

وروحت فتحت الباب..

لكن اتفاجات بمرات خالي وحيد هيا اللي بتخبط

طبعا مش بينت اني كنت منتظر خالتي ولا اني اتفاجات بوجودها


نبذه سريعه كدا ع مرات خالي

اسمها نهله.. 39سنه متجوزه خالي وحيد من حوالي 19سنه ومخلفه بنتين زي ما قلت لكم قبل كدا تؤام وعندهم 17سنه

اسكنداريه بمعني اسكندريه..

ابشره القمحيه الفاتحه اللي تحسها بتلمع ف الضوء دي ولون عنيها الازرق بلون البحر.. وشفايفها المقلبظه

وجسمها اللي متعرفش له وصف.. هيا فلات ولا كيرفي ولا اي بالظبط

جسم رفيع اووووي كانهها مفهياش اي لحم او اللحم كله متكون ف منطقتين بس ف بزازها وطيازها الصغيره لكنها بارزه لورا

اعمري ما بصيت لحد من محارمي نظره جنسيه غير طبعا خالتي رانيا فكنت بتعامل مع مرات خالي.. انها فعلا من محارمي ومش هينفع افكر فيها

المهم فتحت لها.. وكانت لابسه عبايه بيتي ضيقه نسبيا عليها.. بس مشغلتش بالي

مرات خالي.. ازيك يا ادهم.. انا طالعه اشوفه محتاج حاجه

انا عارفه ان خالتك رانيا عندكم ف البلد فخالك قبل ما يسافر وصاني اشوفك لو عاوز حاجه

انا.. اي دا هو خالي سافر فين ولي

مرات خالي.. هو بيقول شوي شغل ف القاهره هياخدوا منه اسبوع او اتنين وهيرجع..

انا........ يرجع بالسلامه.. وقلتلها شكرا يا طنط كله تمم

وفضلنا واقفه ثانيه او اتنين منتظرين حد فينا يتكلم

لحد ما قلتلي.. طب لو عندك حاجه عاوزه تتغسل

انا.. ههه لا لسه ملحقتش تكون حاجه ف هدومي تتغسل دا يدوب واصل من يومين بس

حسيتها اتكسفت لما قلتلها كدا.. كاني بطردها

فلميت الموضوع بسرعه.. لما قلتلها.. طب اتفضلي ادخلي نشرب حاجه سوا..

كنت بعزم عليها عزومه مراكبيه زي ما بيقولوا عندنا ف مصر..

لكني اتفاجات لما لقيت رجلها بتخطي لجوا ف الشقه وعنيها بتلف حواليها ع كل حاجه موحوده كانها بتدور ع حاجه

انا عارف انها انسانه متسلطه وياما امي وخالاتي بيتكلموا ع الموضوع دا.. فكنت دايما بظن انه شغل حموات بقا وكدا

ولقيتها قعدت ومنتظره فعلا اعمل حاجه تشربها..

سالتهاا.. تشرلي معايا شاي ولا عصير...

قامت وهيا بتقولي هبقا موجوده وتعمل انت.. لا شوف انت تشرب ايه وانا اعمله

شكله لسه صاحي.. تشرب قهوه

هزيت راسي باه وهيا دخلت المطبخ وانا دخلت اوضتي البس تيشرت اداري بيه صدري العريان دا مش هينفع برده اقعد كدا

لما خرجت للصاله تاني كانت هيا عملت القهوه وخارجه من امطبخ

قعدنا قصاد بعض وكل واخد ف ايده فنجان الققهوه بتاعه وساكتين

لحد ما هيا قالت.. بالحق يا ادهم

انا ملاحظه ان الشاشه بتاعه التلفزيون عندك مش شغاله

وانت طول الليل امبارح كان في صوت عالي جاي من شقتك..

وقتها قبل ما اتصدم او اتفاجئ من جملتها..

عرفت ان مرات خالي طالعه ليه دلوقت..

مرات خالي شاكه او سمعت صوتي انا وخالتي سوا امبارح مع احنا فعلا مهتمناش بموضوع الصوت دا

ومع غير ما ابين توتري رديت انا..

وبشاور ع اللاب بتاعي اللي بصدفه موجود جمبها

صحيح ان الشاشه مش شغاله.. بس انا كنت بتفرج ع فيلم اكشن ع اللاب دا

مسكته.. وهيا بتقولي.. ممكن برده.. ممكن اه بس البتاع دا يطلع منه الصوت دا كله دا الصوت كان عالي.. دا لولا ان خالك نومه تقيل كان طلع قالك وطي الصوت شوي

بصيت بيها بشك انا وحبيت يكون وضعي ف الكلام احلي من وضعها

انا.. انت عارفه يا طنط ان الشباب بقا بيحبوا الصةت العالي فانا قلت ف شقتي وبابي مقفول فعادي

بس المره الجايه اوعدك مش هعلي الصوت

مؤات خالي.. لا يا حبيبي براحتك الشقه بتاعك والبيت بتاعك برلحتك يا حبيبي ما اقصدش طبعا

والسكوت ملا المكان تاني واحنا الاتنين باصين لبعض

لحد ما هيا شربت القهوه.. وقامت طب هنزل انا بقا..

علشان تبقي براحتك وبرده عنيها بتلف ف المكان كانها بتفتش ع حاجه


وقامت وخرجت من الشقه..

ورجعت اقعد لوحدي تاني وبفكر ف كلامها..

اكيد سمعت صوتنا انا وخالتي امبارح بس اكيد مش هتشك ف حاجه..

فهحاول انا اخد بالي من موضوع الصوت دا من غير ما اقول لخالتي حاجه علشان مش تخاف وتقل علاقتي بيها

المهم قعدت لوحدي شويه.. وكانت الساعه وصلت 10بليل

لما سمعت صوت عربيه بتقف ادام بيت جدتي

بصيت من البلكونه

وكانت الصدمه اللي عكرت مزاجي

خالتي بتحاسب التاكسي وواقفه جمبها اختي ندي الصغيره

...ف سري.. ان الغباء دا يا رانيا انت كمان.. انا قلت هنبقي براحتنا لما قلتي ان تيته هتقعد عندنا ف البيت كام يوم ونبقي براحتنا.. جايه انتي تجيبي اختي معاكي... بجد غباء

قفلت البلكونه ونزلت اقابلهم واخد شنطه اختي منها

انا لما وصلت لعندهم بصيت لخالتي وانا ببرق بعيني وبفهمها اني مضايق..

واخدت شنطه اختي وبقولها منوره يا نونا.. متخيلتش انك تيجي.. ونسيبي ماما وتيته لوحدهم

اختي نورك يا اخويا وكانها فاهمه اني مضايق..

متقلقش هما يومين بس وتيته وماما يجوا هما كمان..

بصيت ليها وباين الضيق ع ملامحي

وبصيت لخالتي اللي كانت الابتسامه ماليه وشها

ومن غير ما ارد اخدت الشنطه ودخلت البيت

وكنت طالع لفوق بشنطه اختي..

وقفت لما سمعت صوتها.. انت رايح فين انا هقعد تحت مع خالتك..

نزلت الكام سلمه اللي طلعتهم ودخلت الشقه وحطيت الشنطه ف جمب

وانا بقولها يبقي احسن برده.. علشان ابقي براحتي

ندي اختي.. طب يا فالح هروح ادخل الحمام هموت واخد دش واخدت الشنطه ف ايدها وراحت ع اوضه خالتي رانيا وبعد ثواني خرجت وف ايدها هدوم ليها وفوطه

وكل دا وانا لسه واقفه ونار طالعه من عيني بسبب الضيق

بصيت لخالتي وعملتها علامه ع دقني كدا معناها هوريكي

خالتي همست ف ودني.. ف اي مالك.. اعمل اي هو ذنبي

اختك شبطت وقالت تيجي يومين هقول لها متجيش علشان اخوكي هيضايق.. افرد وشك نرمين هتحس انك متضايق من وجودها وسابتني واقف مكاني وانا بطق شرار

دخلت هيا كمان الاوضه بعدها انا طلعت شقتي بعد ما قفلت باب شقتهم وانا بقفله جامد ورايا

وانا طالع ع السلم لقيت مرات خالي واقفه ع باب شقتها كانها بتتصنت كدا

بصيت ليها ف عنيها وهيا اتكسفت..

وقالتلي هيا دي ندي اختك صح.. هزيت راسي باه وسبتها وطلعت وانا سامع صوتها بتقول

طب انزل اسلم عليها..

شاورت بايدي بلا مبالاه.. وكملت طريقي لشقتي

وفتحت اللاب وقعدت اسمع شويه اغاني واقلب ف الفيس

لحد ما لقيت مسج من اختي ع الواتس..

بتقولك خالتك تعالي انزل علشان تتعشا معانا

انا.. لا اتعشوا انتوا ماليش نفس

دقيقه وسمعت صوت خالتي رانيا بتنادي ع السلم عليا

خرجت من الشقه وقلتلها اتعشوا انتوا يا رانيا انا اكلت لقمه خفيفه وماليش نفس

مسكت فونها وكانت بتكتب حاجه

وثانيه لقيت مسج ع الواتس عندي منها..

انزل وبلاش شغل العيال دا.. ندي اختك كدا هتشك انك فعلا مضايق من وجودها ومش بعيد تدور ع السبب اعقل وانزل

عملتها ايموشن باوك ونزلت

كانوا قاعدين ع الاكل ومنتظريني

ندي.. لازم يعني خالتك تقولك انزل علشان تسمع كلامها وتنزل.. يا ريتني خالتك علشان تسمع كلامي كدا

خالتي.. عيب يا ندي تكلمي اخوكي الكبير كدا

بكف ايدي ومشيت ع وش ندي اختي هيا بتضايق من الحركه دي لما اعملها ليها

وقعدنا اتعشينا..

وخلصنا وقعدت معاهم شويه وبعد ساعه وكانت داخله ع الساعه 12.. قلتلهم هطلع انام علشان اروح الشغل بكري عاوزين حاجه..

ردوا الاتنين ف وقت واحد... لا سلامتك تصبح ع خير

طلعت ع الشقه واترميت ع السرير وانا مضايق


وبعد ساعه تقريبا روحت ف النوم فعلا وصحيت الصبح ع ميعاد الشغل

لبست وعملت ليا سندوتش مع فنجان قهوه وانا بللس واكلتهم ونزلت

وبرده زي امبارح مش قابلت خالتي ع السلم رايحه شغلها

فكان لسه بدري ع ميعاد شغلي ف المستشفي

فقلت اخبط عليها لو كانت نايمه اصحيها تروح الشغل

وزي ما توقعت عرفت انها كانت لسه نايمه

لما لقيتها بتفتح ليا الباب وهيا بتفرك ف عنيها

واللي لفت نظري اللي كانت خالتي لبساه

كانت لابسه.. لا مكنتش لابسه قميص نوم بس ع اللحم

لونه اسود ومافيش اي حاجه تحته لا برا ولا اندر

وكمان مش مظبوط ع جسمها ونص بزها اليمين خارج منه

كانها لسه لبساه دلوقت وهيا قايمه تفتح الباب

استغربت هيا لابسه كدا ازاي واختي ندي موجوده ونايمه معاها ف الاوضه

وكمان ازاي بتفتح ليا الباب كدا وهيا متعرفش اني انا اللي ع الباب

بس مكنش ينفع اسالها الاسئله دي

مكنش ينفع غير سؤال واحد يتسال ليها..

انتي مش ناويه تروحي شغل النهارده كمان ولا اي

واتفاجأت بردها اللي كان واضح انها لسه نايمه..

هيبقا انت موجود وندي كمان واروح الشغل

انا.. يعني اي مش فاهم...

خالتي رانيا.. كانها فاقت كدا واخدت بالها من اللي بتقوله..

اقصد يعني.. هينفع اروح الشغل واسيب اختك لوحدها

انا.. يعني العفريت هياكلها وانا بضرب بعيني ف قلب الصاله

اتفاجأت باختي ندي نايمه ع الركنه ف الصاله ومرمي عليها ملايه بغير اهتمام كدا

ومن اول فخادها لكعب رجليها عريان..

استغربت لكن قبل ما اسال ع اي سؤال تاني

لقيت خالتي بتبصلي بعد ما لفت وبتشوف انا ببص لايه

وملامح وي اللي بتحاول تجمع كلام تقوله ليا..

اه اصل احنا سهرنا ادام التلفزيون امبارح انا واختك فمش قادره اروح الشغل فهقدم ع اجازه اليومين دول


هزيت راسي بتمم كاني فاهم وانا فعلا مش فاهم حاجه

ولفيت جسمي الناحيه التانيه وخرجت من البيت وشاورت لتاكسي وروحت المستشفي

عدي اليوم ببطئ وانا مش بعمل اي حاجه ف المستشفي..

واصلا مش مركز ف حاجه خااالص وبفكر ف اللي شفته

وارجع اقول.. انت بتفكر ف اي انت كمان

عادي يعني سهروا شويه ادام التلفزيون ومقدرتش تروح الشغل ومطلعتش ليك امبارح علشان اختك موجوده فاكيد مش هتعرف تطلعلك

المهم عدي اليوم وخلصت الشغل اللي مش اشتغلته ولا ركزت فيه..

وركبت تاكسي وكنت راجع البيت..

اول ما وصلت البيت وكنت عديت شقه خالتي بسلمتين كدا

وقفت وانا بحط ايدي ع جيبي.. وحسيت بمفتاح شقه جدتي.. اللي موجود فيها خالتي رانيا واختي ندي دلوقت

.. كانت جدتي ادتني المفتاح.. علشان لو احتجت اي حاجه ف اي وقت مفضلش اخبط افتح وادخل ع طول بن بنتها وعادي يبقي معايا مفتاح شقتها..

المهم رجعت السلمتين وحطيت المفتاح براحه ف كالون الباب وفتحته من غير صوت..

هتسالوا عملت كدا ليه وقتها.. هقول لكم معرفش بس حسيت اني لازم اعمل كدا

المهم.. دخلت الشقه وانا بخطي تقريبا ع طراطيف صوابعي

ومش شايف اي حد ف الشقه ولا خالتي ولا اختي ولا حتي سامع اي صوت ليهم.. غير صوت التلفزيون اللي شغال ف الصاله ع فيلم اجنبي والصوت كان فعلا عالي

ومداري صوت خطواتي المكتومه اصلا

لحد ما عيني جت ع باب اوضه خالتي رانيا المتوارب حاجه بسيطه اوووي ومش باين مين جوا الاوضه

اتسحبت لما وصلت لعنده وسمعت همس مكتوم ومش باين بيتقال اي

فتحته حاجه بسيطه..

وانا ببرق بعيني لما شفت اللي ع السرير

عمري ما تخيلت اني اشوف اللي انا شايفه دلوقت

ندي وخالتي رانيا عريانين ع السرير اللي غرقان بعسلهم

والاتين نايمين ف حضن بعض

ندي ع ظهرها وفاتحه رجلها وخالتي رانيا فوق منها وهيا كمان عريانه ورجليهم الاتنين متشبكين ف بعض ومغمضين عينهم وباين انهم مش نعسانين..


J9cHcIn.jpg


لان نفسهم عالي سامعه مع اني واقف بعيد عنهم ع الباب

فضلت متنح ومصدوم من اللي انا شايفه

لحد ما اتفاجاأت براس خالتي بتترفع وعنيها بتيجي لعيني

ثانيه وهيا متفاجأه من وقفتي..

وكنت لسه هخطي لادام لما لقيت اديتها بتترفع وبتشاور ليا..

اقف مكانك ومش تيجي وبعدها صابعها اتحط ع بقها بمعني اسكت

وبعدها كف ايدها بيشاور ابعد وانا طلعالك دلوقت

معرفش لي استسلمت لكلامها او لحركه ايدها ولقيتني بتسحب لورا بنفس الخطوات االي ملهاش صوت وبخرج من باب الشقه وبقفله ورايا براحه وبطلع شقتي

من سكات وبهدوء
_______________

الجزء الخامس...

معرفش اي اللي حصلي.. ولا اعرف ازاي بقيت متساق ورا شهوتي بسهوله كدا

ولا عارف ازاي فضلت ساكت وانا شايف بعيني اختي الصغيره بتمارس الجنس.. السحاق

مع خالتي.. صحيح انا وصلت ف النهايه..

بس نوم ع السرير بالعري دا ملوش غير معني واحد

طلعت شقتي وفضلت مستني وانا اصلا مش عارف انا مستني اي..

لحد ما عدت اكتر من نص ساعه ولقيت خالتي رانيا بتفتح باب شقتي وبتدخل منه

وقبل ما انطق باي كلمه وانا لسه قاعد مكاني ف الصاله وهيا جايه عليا

لقيتها بتقولي..

خالتي قبل اي رد فعل مش معمول حسابها منك..

اسمعني وبعدها اعمل اللي انت عاوزه..

انا.. لسه هقاطعها.. لقيتها حطت ايديها ع بقي بمعني اسكت وبتقول اسمعني الاول..

انا.. اتفضلي قولي انتي عاوزه اي وفهميني اي اللي شفته وحصل ازاي ومن امتي بيحصل اصلا

خالتي.. مش مهم حصل ازاي ولا حصل امتي..
المهم تفهم حصل لي من الاساس

اختك يا ادهم زي اي انسانه او شابه مراهقه..
عندها طاقتها الجنسيه ولازم تحس بالمتعه

اختك كبرت وفهمت وبدات تسال.. وكويس انها لما سالت لجأت ليا وسالتني انا حد قريب منها يخاف عليها ومش يفضحها..

انا.. قاطعتها.. انتي بتقولي اي كلام للعلم.. عاوزه تبرري باي طريقه اللي ليحصل بينكم.. ندا لسه عيله صغيره وانتي كدا فتحتي عنيها ع سكه محدش يعرف اخرتها اي يا رانيا

خالتي.. اختك كبرت واكيد انت شوفت دا بعينك وانا مش ببرر حاجه.. لو مكنتش انا.. كان اكيد حد ما صاحبتها هيبقي مكاني وممكن تفضحها او تعملنا مصيبه

ولا ممكن تصاحب عيل مستهتر ينام معاها ويفتحها ويرميها بعد ما يضيع مستقبلها

انا.. اه انتي جايه بقا تقوليلي.. اختك الصغيره بقت شرموطه ومتخافش عليها.. انا هحافظ عليها

لقيت ملامح خالتي بتتحول وبيبان عليها انها مضايقه من جملتي

وقالت.. صح اختك بقت شرموطه يا ادهم.. زي ما خالتك بقت شرموطه لما سمحت ليك تنام معاها ع السرير دا..

بس عندك حق الغلط مش عندك انت.. انا اللي غلطت لما سمحت لنفسي او صدقت انك هتبقا ستر ليا وامان مش مجرد واحده بتتمتع بجسمها

عموما.. الغلط هيتصلح.. ومن النهارده.. انت بن اختي وانا خالتك وبس وتنسي اي حاجه حصلت ومتفكرش فيها تاني

واللي انت شوفته تحت دا اوعدك مش هتشوفه تاني ولا هيتكرر تاني ولا مني ولا من اختك

وسابتني والدموع بتبدا تتجمع ف عنيها ولفت تمشي ناحيه باب الشقه

لحقتها قبل ما تخرج وشدتها ف حضني وانا بطبطب عليها

انا.. يا خالتوا مش اقصد اقول كدا ولا عمري فكرت فيكي كدا.. ولا ف اختي كدا..

بس خليكي مكاني.. خايف ع اختي الصغيره

خالتي بعدت راسها عن صدري وقالتلي..

هتخاف عليها مني.. طب ليه مخوفتش عليا منك

.. انا.. انا اسف بس صدقيني مجرد خوف عليها

خالتي.. متخافش يا ادهم ع بنتي

بصيت ليها وابتسمت وهيا كمان ابتسمت

وبعدها قالتلي.. يلا ارتاح وشويه كدا هنحضر الاكل وانادي عليك تنزل ع طول..



وسابتني وخرجت وانا فضلت مكاني مشتت وتايه..

بقي البت المفعوصه يحصل منها دا كله..

ولا الباب اللي انا فتحته دا هتبقي نهايته اي..

فضلت افكر لفتره وبعدها نويت اخد دش افوق نفسي

واخدت دشي ولبست شورت وتيشرت وفضلت ف الصاله بحاول افكر اخرتها اي..

ومش حسيت بنفسي الا بحد بيهزني وانا نايم مكاني ع الكرسي..

بحاول افتح عيني ف نور الصاله..

كانت ندا اختي بتهزني وبتنادي عليا بتحاول تصحيني

ندا.. ادهم يا ادهم.. قوم انزل اتغدا وبعدين اطلع نام جوا

لما شوفتها وسمعت جملتها.. مش رديت عليها

لاني مكنتش مركز ف كلامها قد ما انا بحاول اركز فيها هيا شخصيا

ببص ع ملامحها البريئه ووشها الناعم المدور وخدودها الحمرا...

وبعيني بنزل ابص ع جسمها قد اي صحيح كبرت وجسمها كبر وبقت انثي ع حق

انثي بجسم فرنساوي زي ما الكتاب بيقول

فخادها الناعمه البيضه بياض اللبن تحت الشورت الابيض الواسع اللي هيا لبساه

وانحناء فخادها واجناب طيزها الصغيره وطالعه ع بطن مشدوده ورفيعه..

وعيني وصلت لصدرها الصغنن قد حبيتين مانجا كبار شويه


J9MA2yl.jpg


وواضح انها مش لابسه سنتيان تحت التشيرت

.. ومن غير تحكم مني.. لقيت زبي بيشد ويقف جوا الشورت اللي انا لابسه

وبحاول الحق نفسي قبل ما تحس بنظراتي ولا تلمح بروز زبي ف الشورت

قلتلها.. طب انزلي انت وانا هحصلك ع تحت

لقيتها بدلع بتحاول تشدني.. لا خالتك قالتي مش تسبيه الا لما ينزل معاكي

مكنتش قادره تشدني طبعا..

وانا كمان مش ساعدتها بالعكس.. بقيت اشدها ناحيتي

علشان تقع ف حضني وتقعد بكل طيازها ع رجلي ةزبي بين فلقات طيزها انا نفسي حسيت بطرواتهم وزبي بيتغرس فيها

سمعت اه مكتومه منها.. معرفش اه دلع ووجع ولا اه متعه ونشوه

وضميتها ليا اكتر وايدي بتتلف ع ظهرها وبتتحرك براحه وبرقه ع ظهرها من فوق التيشرت

انا.. كبرتي يا ندا وبقيتي عروسه

لمحت كسوفها ع وشها وخدودها بتتلون باللون الوردي الناعم.. وهيا بتبص ع الارض من الكسوف

ةهيا بتقولي طب يلا علشان الاكل هيبرد

لقتني بقرب بشفايفي من شفايفها واحنا الاتنين بنبص لبعض بحب..

««علاقتي بيها كانت دايما علاقه عند اخوات بتعاند قصاد بعض
لكن ف اللحظات دي مكنتش زي اي اتنين اخوات»»

اول ما شفايفها بقت ع بعض سنتي واحد من شفايفها.. رفعت راسي لجبينها وبوستها من جبنيها بوسه اخويه مليانه حنيه من اخ كبير لاخته الصغيره

وفكيت ضمه ايدي عليها وهيا قامت وخطت خطوتين لادام وظهرها ليا ومستنياني اقوم وانزل معاها

وصلت ليها ورجعت الف ايدي حوالين وسطها الرفيع وايدي ع ظهرها

ومن غير اراده مني لقيت ايدي بتتسحب ع ظهري وهيا نازله لحد ما وصلت لطيزها الصغننه.. وف حركه مفاجأه مني.. مفاجاه ليها وليا قبلها

لقتني بقفش فلقه طيزها.. وضربتها عليها سبانك خفيفه

لقتيها بتنط لفوق وهيا بتبعد عني وبتتاوه من الوجع تقريبا

ندا اختي.. ادهم مش ينفع كدا.. انت وجعتني

شديتها ناحيتي تاني وكل دا واحنا واقفين وكنت لسه بحاول اضربها تاني ع فلقه طيزها التانيه وهيا مسكه طيزها مكان ضربتي الاولي ليها

لكنها عرفت تفلفص مني وهيا بتجري ناحيه الباب وبتطلعلي لسانها

لكن يدوب خطوتين بسرعه منها وبعدها لقيتها بتتنطط ع رجلي واحده وهيا بتتوجع

تقريبا شد عضل لرجلها الشمال..

وبقت بتتوجه وبتحاول تسند ع حاجه جمبها بس ايدها مش طايله

لحقتها وسندتها من وسطتها.. وانا بقول لها مالك


ندا.. تقريبا شد عضل.. حرام عليك بجد

انا وانا مالي يا لمبي.. اانا قربتلك وبقيت اضحك عليها

وايدي ع فخدها الشمال وبحاول افك العضله

وانا بقول لها هتقدري تنزلي تحت.. وتحت ادلكهالك

هزت راسها بااه..

لكن اول ما حطت رجلها ع الارض لقيتها بتتوجع

سندتها بايدي تاني وقلتها اسندي عليا وانزلي

خرجنا من الشقه وهيا بتتنطط جمب مني زي الارنب

وبتتوجع بصوت مكتوم..

قلتلها.. لااحنا كدا مش هنوصل ف يومنا..

ومن غير تفكير.. شلتها ع دراعي وهيا كانها ما صدقت اتعلقت ف رقبتي

وبتقولي بمحن ودلع وسهوكه.. لا مش هينفع نزلني.. لو حد شافنا هيقول اي

وهيا بتتعلق اكتر في رقبتي

ونزلت بيها وانا شايلها.. هيا خفيفه وخفيفه جدا متكملش 55ك بالكتير

فضلت شايلها لحد ما وصلت للشقه تحت ولقيت الباب مفتوح ودخلت

لقيت خالتي دهرها لينا وبتقول.. اتاخرتوا كدا لي انا كنت لسه هنادي عليكم

وبعدت لفت لينا وشافتني وانا شايل ندا ع ايدي وبحطها ع اقرب كرسي

خالتي.. مالها نادي شايلها لي

انا.. مافيش حاجه.. جالها شد عضل فمعرفتش تنزل ع رجلها

ولسه يدوب بخلص جملتي ولقيت ندي بتقوم بسهوله وهيا بتضحك جاامد

ندا.. قال اي جالي شد عضل..

وقفت مبلم وببص ليا وهيا بتتحرك بطبيعتها عادي..

وبصيت لخالتي اللي بتضحك جاااامد لدرجه انها حسيتها هتقع مكانها من الضحك... وهيا بتقول مش قادره ندا اشتغلتك

جريت ع ندا.. اللي رجعت تتنطط تاني وهيا بتقول بدلع مصطنع.. الحقني يا ادهم جالي شد ف رجلي التانيه

لما وصلتها اترمت هيا ع اكرسي وهيا بتضحك

مسكت رقبتها بهزار وكاني بخنقها وهيا بتمثل انها بتتخنق

وبتكح بهزار كدا وودلع

حسيت بايد خالتي بطبطب ع كتفي.. وهيا بتقولي تعيش وتاكل غيرها..

تعالي كل وقعدنا ع السفره ناكل..

والاتنين مش بطلوا ضحك عليا وع الاشتغاله اللي ندا عملتها فيا

لحد ما خلصنا اكل.. وساعدتهم ف لم الاطباق

وكنت ف المطبخ لوحدي لما لقيت خالتي بتقرب مني

وهيا بتهمس ف ودني.. واضح انك فكرت صح

هزيت براسي اهه

خالتي كملت.. متخافش عليها معايا يا ادهم زي ما انت قلت قبل كدا.. احنا ستر وغطا ع بعض

خرجنا من المطبخ وبقينا نشرب عصير واحنا بتفرج ع التلفزيون

وكل واحد فينا احنا الاتنين..انا وندا.. بنحاول نسرق نظره

لخالتي واحنا بنتسم.. كان خالتي بقت الحاجه المشتركه بيني وبين ندا ع السرير

لحد ما عدا وقت كتييير والساعه بقت 10بليل واحنا سوا

قمت قلت لهم طيب انا هقوم انام

علشان هروح الشغل بكري

وسبتهم وخرجت لما ردوا عليا ف نفس واحد وهما بيضحكوا.. ماشي.. تصبح ع خير

اول ما وصلت لباب الشقه.. شاورت لخالتي بعد ما ندا قامت هيا كمان وراحت الحمام تقريبا

.. اول ما خالتي وصلت ليا.. قلت لها بصوت مش مسموع غير ليها..

عاوز اشوفكم مع بعض

لقيتها بتضحك.. وقالتلي طب اطلع ولما ارن عليك انزل وهسيبلك الباب مفتوح.. بس متخلهاش تحس بيك

هزيت راسي.. وطلعت الشقه

اخدت دش ولبست شورت نضيف من غير بوكسر وتيشرت ابيض من عير حاجه تحته

وفضلت ماسك الفون مستني رنه خالتي..

اللي هتفتح ليا مجال اشوف فيه ندا بتتمع بالجنس مع رانيا خالتنا

عدت الربع ساعه الاولى وكل شوي ابص ف الفون

ووراها ربع ساعه تانيه. لحد ما اخيرا الفون نور ف ايدي ويدوب رنه بسيطه مكتوبه باسم رانيا...

سبت الفون وجريت زي الملهوف اللي منتظر رؤيه مولوده الاول بعد ما سمع صوت عياطه لاول مره

نزلت جري ع السلم لحد ما وصلت لباب الشقه المفتوح يدوب متوارب

دخلت وقفلته ورايا بالمفتاح من غير صوت

ولقيت التلفزيون شغال ع فيلم اجنبي والصوت عالي زي المره اللي فاتت

ونور جاي من باب اوضه خالتي المفتوح نص فتحه
وصلت لعند الباب..

اتداريت بحيث ان ندا مش تشوفني

وبقيت ببص عليهم وهما ع السرير

كانوا الاتنين.. ندا اختي وخالتي رانيا

راكزين ع ركبهم ع السرير.. وواخدين بعض بالاحضان
وبزازهم عريانه ومفعوصه
وعمالين يبوسوا ف بعض وبياكلوا شفايف بعض
وصوت اهااتهم مكتومه ف شفايف بعض

والايدين بتفعص ف الاطياز

خالتي مدخله ايدها تحت الشورت اللي ندي لبساه وبتفعص ف طيز ندا..

وندا ماده ايدها تحت الاندر الفاتله بتاع خالتي من ادام وبتلعب ف كس خالتها

فضلت اتفرج عليهم.. وخالتي شافتني وغمزت ليا من غير ما ندا تاخد بالها..

لقيت زبي بيعلن ع وجوده وهيجانه ع لحم اتنين من محارمي.. اقرب الناس ليا من محارمي.. خالتي واختي
وهما بيتساحقوا مع بعض

فضلوا يبوسوا ف بعض بنهم وشهوه وهيجان باين ع الاتنين

لحد ما لقيت رانيا.. بتنيم ندا اختي ع بطنها ومخليه راسه الناحيه التانيه من الباب بحيث انها مش تشوفني وطيزها ناحيه الباب

ولقيتها بتنزل ع طيازها وخلعت الشورت من رجلين ندا

لحد ما عرت طيزها خااالص وبقت تفشخها كانها بتفرجني علي طيز اختي الصغيره

لمحت خرم طيزها الوردي وضيق اووووي

وكسها الصغنن االي مافيش شعره عليه ومشقوق ومنظره يهيج الحجر.. وهو مبلول من افرازتها

خالتي بصيتلي وابتسمت وهيا بتعض ع شفتها

وبتشاور ليا بعلامه اوك

ونزلت ع طيز اختي تلحس فيها

سمعت صوت اهاات اختي وهيا بتتمتع بلحس خالتها رانيا

وانا عيني منزلتش ع اللحم اللي قدامي..

وطيز اختي الصغيره اللي بتتمتع بلسان خالتي

ولا طيز خالتي المفشوخه ف وشي وخرمها اللي باين انه واسع

خالتي لندا.. كم مره هقولك يا ندا انك عليكي طيز تهبل..

ندا.. مش بترد عليها الا باااه وهيا بتزوم من الشهوه

وعليت الاه من ندا. لما حست بايد خالتي بتلعب ف كسها البرئ الصغير

وهيا بتتاوه.. اكتر يا خالتوا العبي ف كسي اكتتر انا هايجه اووووي..

خالتي.. عارفه انك هايجه يا قلب خالتك.. بس اي اللي مهيجكك كدا..

ندا ما انتي لو حسيتي اللي انا حسيت بيه من شويه هتهيجي انتي كمان

خالتي وهيا لسه بتلعب ف كس اختي
.. كانها بتخرج الكلام من كس اختي ندا

حسيتي بايه وبتنزل بلسانها ع كس ندا البكر..

ندا... ااااه ااااه اجمد يا خالتوا.. الحسي جاااامد

اااها حسيت بزب ادهم واقف تحت خرم طيزي وهو واخدني ع رجله فوق

انا اتصدمت من كلام اختي..

اختي اللي كنت مفكرها بتتعامل معايا باخويه

لقيتها بتتعامل معايا بشهوه زي ما كنت بتعامل معاها بالظبط

خالتي بصت ليا وشاورت بايدها اصبر

ووجهت كلامها لندا اللي نايمه ع بطنها..

نفسك ف زبه يا ندا مش كدا...

ااااه اااااه يا خالتوا نفسي ف زبه اوووي.. نفسي يبقي هو اللي بيلحس ليا دلوقت ويخليني ادوق بتاعه

خالتي زودت لحس ف كس اختي اللي بقت بتكتم صوتها ف ملايه السرير وهيا بتعضها
لحد ما جسمها اتنطر ع السرير وكانها بتعمل حمام ع نفسها وبتنزل عسلها ع ايد خالتها وخالتي

رجعت بجسمي لورا وف دماغي انهم خلصوا..

لحد ما سمعت صوت خالتي بتقول لندا..

خليكي زي ما انتي هجيب حاجه من برا وارجعلك هتعجبك اووووي

ندا انتي رايحه فين..

خالتي اصبري بس

لحظه ولقيت خالتي واقفه عريانه ادامي وبزازها الكبيره ع صدري

وبتهمس ف ودني بصوت مش مسموع

لسه مقتنع.. ان ندي صغيره..

انا هزيت براسي بلا

واتفاجات بخالتي بتمد ايدها وتمسك زبي من فوق الشورت

عجبك جسمها صح

.. انا ااااه ... اووووي

طب اتداري بقا ولما اشاور لك ادخل.. ماشي

انا بلمت واتصدمت من كلمه رانيا وهيا بتقولي

اتداري ولما اشاورلك.. ادخل

وسابتني ومشيت راحت ع المطبخ ورجعت فايدها علبه الفازلين..

وهمست ف ودني تاني ووقالتلي جهز نفسك لمتعه عمرك ما كنت تحلم بيها

......
الجزء السادس

مكنتش مصدق نفسي وخالتي بتقولي جهز نفسك تتمتع باختك الصغيره

وهيا واقفه ادام مني عريانه وف ايدها علبه فازلين


بصيت بعيني جوا الاوضه

لقيت ندا نايمه ع بطنها ورجلها مفتوحه ومنظر طيزها الصغيره يجنن ويهيج الحجر

نايمه وتايه ف عالم الشهوه ومش عارفه اي اللي بيتخطط ورا الباب اوضتها

بيتخطط انها تكمل متعتها بفحوله اخوها الكبير اللي مفروض هو ف نفس الوقت يداري جسمها لو شايفه عريان

ومين اللي بيخطط خالتها اللي ف مقام امها

كل دا بيدور ف عقلي وواقف باصص ع اختي اللي تايه ف الشهوه..

وارجع ابص ع جسم خالتي رانيا الهايج وحاسس بحراره هيجانها وهيا ادامي

وباخر شويه عقل جوا مني.. همست لخالتي ف ودنها..

لا خليني انا بعيد عنها.. بلاش انا..

وسبتها وطلعت وانا باخد نفسي اللي حاسه مقطوع من الصدمه..

مكنتش اتوقع اختي القطه المغمضه يكون جواها دا كله من هيجان وشهوه جنسيه.. ولبونه..

اترميت ع اقرب كرسي.. وانا بشكر عقلي انه رجعني ف اخر لحظه ممكن فيها اعمل حاجه معرفش اخرتها اي

ونفس اللي حصل ليا ف اخر يومين من وقت ما رميت حبه عقل جوايا.. وجريت ورا شهوتي اللي رمتني ف حضن خالتي هنا ع نفس السرير..

نمت من كتر التفكير وانا مش داري باي حاجه..

نمت نوم عميق من غير احلام حتي..

.. لكن زي ما بيقولوا.. تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن.. واو نفس الوقت تشتهي السفن

علشان اصحي ع سخونيه شفايف حوالين زبي
اللي كان واقف ع اخره ف بقها وهيا بتمصه بكل نشوه ونهم وبتستطعم طعمه زي

واول ما فتحت عيني.. وشوفت المنظر دا.. وهيا بتمص ف زبي اللي واقف ع اخره ف ايدها ولونه احمر اوووي

انا.. انتي بتعملي اي يا رانيا

خالتي مش ردت عليا ولا كاني بتكلم..

وطلعت زبي من بقها ولقيتها بتزحف علي جسمي لحد ما شفايفها وصلت لشفايفي..

وقالتلي.. لقيتك نايم.. بس هو كان صاحي فحبيت اريحه الاول بدل ما هو تعبان كدا

اخدت شفايفي وبقت بتاكل فيهم وهيا بتبوسهم وتشفط لساني اللي بيتجاوب معاها ويخرج من بقي وهيا بتمصه وبتبلع ريقها..

فضلت تبوس فيا وقت كتيير كانها محروم واخيرا وصلت للي بتدور عليه

وانا فعلا بدات اتجاوب معاها.. ومديت ايدي ع طيازها الملبن ومكنتش لابسه اندر تحت القميص اللي ملحقتش اشوف تفاصيله

رفعت القميص لحد نص ظهرها وانا بلعب ف طيازها وهيا بتبوس فيا وبتزوم...

وبعدها قعدت بطيزها ع زبي اللي يدوب باين من الشورت..

وبقت تتحرك عليه كانها بتتناك منه وهيا بتفعص ف بزازها

وانا رفعت وسطي وقلعت التيشرت وقلعتها القميص وبقت فوق زبي عريانه بجسمها السخن الهايج

بتتحرك ع زبي بدات رضع وشفط وعض ف بزازها الكبار اوووي وهيا بتلعب ف شعري ومش مبطله فرك بطيزها ع زبي

لحد ما قالت بصوتها الممحون.. قوم يا ادهم نيكني قوم نيكني ف طيزي زبك واحشني اووووي

رفعتها من طيزها نزلتها جمبي ع السرير وانا نزلت ع الارض وقلعت الشورت

وهيا عدلت نفسي ف وضع الدوجي ومفنسه طيزها ليا وفشخاها بايديها

وخرم طيزها احمر اوووي وبينبض من الشهوه

من غير اي مقدمات.. واحد صاحي من النوم ع خالته بتمص ف زبه.. هيحتاج مقدمات علشان يحشر زبه ف طيزها الممحونه

وزبي بدا بيغوص ف لحم طيزها وحاسس بسخونتها بتلسع ف زبي..

لحد ما اندفن كله ف طيزها وهيا بتزوم بهيجان بن متناكه تحت من زبي

سبته ف طيزها لثواني تتعود عليه..

وبعدها بدات النيك ف طيازها الملبن وانا بقفش ف لحم طيازها الابيض بايدي.

وسامعها صوتها مع اهاتها العاليه.. نيك افشخ طيزي يا ادهم نيك يا بن اختي خخخخخخخ.. زبك حلو اووووي

كسم اي حاجه قصاد زبك يا ادهم...

وانا بهيج من كلامها وسرعه النيك بتعلي.. وصوت ترزيعي ف طيازها مالي المكان...

فضلت انيك ف طيزها فتره كويسه..وهيا بتلعب ف كسها اللي بيفرز ف عسلها وهيا بتتناك من زبي ف طيزها

لحد ما حسيت اني قربت انزل..ومش عارف هيا عرفت ازاي اني ع وشك اني انزل..

سمعتها متنزلش دلوقت.. عاوزه ادوقهم ف بقي..

وسلت زبي من طيزها.. وهيا لفت بسرعه ومسكت بيوضي بايدها تلعب فيها وايد التانيه بتحركها ع زبي كانها يتضرب عشره وراس زبي ف بقها

لحد ما انا اللي بدات ازوم واللبن بيجري ف زبي وحاسه بيخرج كتل ف بقها..

فضلت تشفط فيهم وانا بلمح خدودها بتتنفخ.. لحد ما حسيتها شفطت كل اللبن اللي جوايا..

وبعدها فتحت بقها وهيا بترفع راسها لفوق خايفه انه يقع من بقها ورتهملي وبعدها بلعتهم كلهم وهيا بتخرج لسانها تلحس اللي ع شفايفها..

وبعدها رجعت تمص ف زبي اللي بقا مدلدل لكنه لسه كبير نسبيا..
وهيا بتبص ف عيني..

خالتي.. بحب لبنك اوووي بحب طعمه تسلم انت وزبك يا بن اختي.. احلي بكتير من عسل كس ندا اختك

حسيتها بتهيجني ع ندا ومش عاوزه تخرج منظرها وهيا عريانه من تفكيري

نمت جمبها وهيا ف حضني من غير اي كلام.. مش لاقي ااي كلام يتقال بعد اللي سمعته منها..

انا خرجت مارد شرموطه من بقق طيز خالتي ومش عارف اخرته اي..

لحد ما حسيت بصوابع ايدها بتمشي ع بطني وهيا رايحه ناحيه زبي..

قلتلها من غير ما ابصلها.. مشبعتيش..

هزت راسها بلا..

انا.. بتلقائيه.. هيا الساعه كم..

خالتي.. يدوب تلحق تاخد دشك علشان تروح المستشفي

فهمت انها كانت طلعت تصحيني ع غير عادتها ولقت زبي واقف انتصاب الطبيعي بتاع الصبح هاجت فاتناكت فاتمتعت

قمت من حضنها علشان اروح ع الحمام وبعد خطوتين..

افتكرت ندا.. لفيت ليها وكانت نايمه ع بطنها وبتبصلي وهيا مبتسمه وكانها متوقعه سؤالي..

قالت متخفش.. ندا نايمه ف احلاها نومه...

لفيت تاني وروحت ع الحمام وانا باخد دشي..

قلقت ليكون اتفاق بين خالتي وندا انها تشوفني وانا بنيك خالتنا..

المهم اخدت دشي ولما خرجت لاقيت خالتي ماليه كوبايه عصير ومعاها سندوتش..

وهيا بتقولي.. عوزاه تهتم بصحتك الفتره دي او من هنا ورايح

انا اخدتهم منها وهيا دخلت الحمام نضفت نفسها كنت انا خلصت..

وقالتلي يلا انا هنزل وبعدها بشويه انزل انت..

وراحت ع باب الشقه وكانها افتكرت حاجه..

اه نسيت اقولك.. انا هنام شويه واروح عندكم اجيب امي وامك زي ما اتفقنا

قلتلها تمم.. وبصيت ليا شويه.. وكملت خلي بالك من ندا

مفهمتش كلمتها.. او مش دققت حاجه عاديه بتوصيني ع اختي ما انا بس البي موجود دلوقت معاها

وسابتني ونزلت وانا كان لسه بدري ع شغلي..

قعدت شوي زي ما هيا قالت وبعدها نزلت

وكان عندها حق او فهمتها دلوقت

قبل ما اوصل قصاد شقه خالي اللي تحت شقتي..

لمحت باب خالي بيتقفل بعد..ما كان مفتوح حاجه بسيطه وراس مرات خالي طالعه منه

وقفت ثانييتين وبعدها كملت طريقي للشارع وبعدها للمستشفي بعد ما ركبت التاكسي

وصلت المستشفي...وكان الشفت بتاعي ف قسم الجراحه

««اول مره اذكر لكم حاجه زي دي.. بس ف اليوم دا حصلت حاجه مهمه ف احداث قصتنا»»

المهم قضيت يومي..

وانا ف وسط الشغل.. لمحت بنت او دكتوره زميله ف نفس سني.. برده ف سنه إمتياز.. ملامحها الناعمه وهدوئها شدني ليها.. وغصب عني بقت عيني متابعاها..

لكني مافيش اي حاجه تبين انها واخده بالها مني خااالص

لحد ما خصلت يومي وخرجت من المستشفي

وواقف بستني تاكسي يوصلني زي كل يوم

وقفت عربيه ادامي.. ولقيتها بتنده عليا وتقولي تعالي اوصلك معايا لو ف طريقي

ف الاول حاولت ارفض بس ف الاخر كنت راكب جمبها وايدي ف ايدها بسلم وبتقولي انا سلمي.. زميلتك ف قسم الجراحه

وانا ادهم..

المهم اتعرفنا وعرفت انها اسكندرانيه وبتقضي برده سنه الامتياز وطبعا قدي ف السن..

لكن انا من النوع االي مش بعرف افتح كلام من اول مره اقابل حد بسهوله..

وعرفت برده انها من حي.... ودا قريب من الحي اللي انا ساكن فيه..

وفعلا وصلتني لبيتي وقلتلها دا بيت جدي واني من البحيره اصلا وبقضي سنه امتياز هنا وكدا

ومشيت وانا دخلت البيت واول ما وصلت لشقه جدتي كنت مفكرخالتي راحت تجيبهم ورجعت

خبطت ع الباب وفتحتلي ندا اختي

سألتها عليهم.. قالتي.. ان خالتي لسه خارجه من ربع ساعه بس علشان تجيبهم



انا..طيب انا هطلع اخد دش وانام شويه..واول ما يوصلوا رنيلي وانا انزل

قالتي..مش تنام الا ما تتغدي الاول.. دقايق بس ويكون جاهز

هزيت راسي بماشي وسبتها وطلعت

اول ما دخلت الشقه.. روحت ع اوضتي اللي لاقيتها مترتبه ونضيفه والشقه كلها كانت نضيفه.. ممكن تكون خالتي طلعت عملتها قبل ما تروح تجيب تيته وامي

رميت حاجتي ع السرير ورميت جسمي ارتاح شويه..

وممكن اكون غفيت بتاع عشر دقايق او ربع ساعه بالكتير

وبعدها قمت علشان اخد دش وانزل اتغدي

اخدت شورت وتيشيرت بعد ما قلعت هدومي ماعدا البوكسر طبعا وروحت للحمام

نزلت تحت الميه وفضلت فتره كويسه تحت الميه وانا باخد دشي..

بيتهيالي اني حسيت بحركه بره ف الصاله بس لما قفلت الميه مش سمعت حاجه.. وبعدها كملت دشي

ولبست الشورت وخرجت للصاله وكنت لسه عريان من فوق وف ايدي التيشرت لسه مش لبسته

واتفاجأت بوجود اختي ندا وهيا بتحط الاكل ع التربيزه الصغيره ف الشقه بتاعتي

وسامعها بتقولي انا قلت اطلعلك انا بالاكل..بدل ما اتعبك وتنزل..

انا بحنيه..تسلمي يا حبيبتي...

ولما ركزت في ندا.. كاني اول مره اشوفها..

ممكن علشان شوفتها امبارح لبوه ع السرير بتتلوي من متعه الجنس.. السحاق مع خالتها.. فنظرتي ليها اختلفت عن زمان.. ممكن برده


كانت لابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الصغيره الى تجنن
وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين الاندر الوردى الى هى لابساه

وبادى بيبي بلو بحملات رفيعه لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الصغيره المدورة
وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على التربيزه
و اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى الابيض

حسيت انها زى ماتكون بتقولى..مش هتقدر يا ادهم تهرب مني ولا من تفكيرك فيا.. كلبوه معاك ع سرير واااحد

تعال اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الحمام حوالى تلت دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك
ولا عارف ابعد عينى من عليها وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى

‏ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها المتوسطه ف الحجم من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه

‏لقيتها فاجأة بتبصلى اوي وهيا بتبسم وبتقولي يلا الاكل جاهز..
‏وبعدها حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية
‏ودورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا مستنياك
‏البس هدومك وتعالى نتغدا سوا

فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من نظرتي ليها

بس لما ركزت ف نفسي شويه وبالتحديد ركزت على الشورت الى انا لابسه فهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها

‏ وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وبتبصلي بصه الجنس زي ما ببصلها

‏اتضايقت من نفسي..اتضايقت من اللي وصلنا للمرحله دي

‏دخلت اوضتى من تانى وكأن هكمل لبسي

‏ما انا كنت ناوي انزل ليها كدا ومش اول مره تشوفني كدا ولا اول مره اشوفها باللبس دي

بس ممكن تكون اول مره نبص لبعض بصه شهوانيه مش مجرد اخوات

حاولت ابعد التفكير دا عن عقلي.. اللي طاوعني كتر خيره وبدأ زبي يرجع لوضعه الطبيعي نايم بين رجلي..

وبعدها خرجت.. وكانت قاعده ادام الاكل وعنيها متعلقه ع باب اوضتي ومستنياني اخرج منها..


قعدنا اتغدينا سوا من غير كلام.. لحد ما فتحت هيا الكلام بينا..

ندا.. ادهم انت هتنام دلوقت..

انا.. مش عارف عاوزه حاجه ولا اي

ندا.. بصراحه بم اننا هنا ومافيش حد..فمش عاوزه اقعد لوحدي..

انا.. خلاص هقعد معاكي..ومش هنام لحد ما هما يوصلوا

لقيتها فرحت اوووي وقامت زي الهابله تسقف وتنطط زي العيال الصغيره وانا ببصلها وبضحك وبقولها يكملك بعقلك يا بنتي

سابتني وجريت ع المطبخ وهيا بتلم الاطباق وبتغسلهم وهيا بتعمل نسكافيه نشربه سوا


قعدنا سوا ع الكنبه ف الصاله من غير كلام

لحد ما هيا كسرت السكوت.. وكان باين انها مضايقه..

لا لو هنفضل ساكتين كدا.. قوم نام احسن..

انا ببرود اعمل اي يعني.. اقوم ارقصلك مثلا..

لقيتها ضحكت جااامد.. لا خلي عنك.. ارقصلك انا..

انا..فكره برده ونجيب بيره بقا ونسكر وتبقي مليطه.. قعدي يا هابله..

انا كملت.. طب شغلي الشاشه نشوف فيلم نتفرج عليه سوا

ندا..برده احسن من الملل دا

وقامت شغلت الشاشه وفضلت تقلب فيها.. لكن ماكنش فيه حاجه فعلا نتفرج عليهم

انا هروح اجيب اللاب بتاعي نتفرج ع حاجه من عليه

من غير ما ارد عليها.. كانت نزلت وبعدها بخمس دقايق طلعت ومعاها اللاب..

وهيا بتجيب اللاب طان خالتي بتتصل بيا تطمن هيا وامي علينا وع ندا وقالولي انهم هيتاخروا شوي لان تيته مرهقه شويه فسبينها ترتاح علشان تعرف تركب العربيه

المهم ندا طلعت باللاب وانا قلتلها اللي حصل ف المكالمه

لكنها مش عملت اي رد فعل لما قلتلها

ومسكت اللاب وفتحته وفضلت تقلب فيه شويه.. وقالتلي اي رايك ف الفيلم دا

انا بصيت عليه وقلتلها مش شوفته قبل كدا

ردت وقالت ولا انا عندي من زمان ومشفتوش تعالي نتفرج عليه سوا

هزيت راسي باااه...

وشغلته وكانت اول لقطه ف الفيلم ان البطل كان نايم مع البطله وسهرانين والصبح قام وبيلبس هدومه ويروح شغله تقريبا.. لقطه جنسيه مش صريحه اوووي

بعدها البطله قامت وهيا عريانه بس االي باين بس صدرها ببزازها من غير طبعا ما كسها يبان..

بصينا لبعض وبقولها اي اللي انت مشغلاه دا..

لقيتها خدودها احمرت وبان عليها الكسوف

وقدمت كم دقيقه لادام ف الفيلم والفيلم كان رومانسي فعلا لكن فيه لقطات +١٨كتييير بس مكنتش صريحه اوووي

المهم اندمحنا مع الفيلم وبان علي ندا الهيجان وهيا بتفرك ف رجليها وهيا قاعده

وبقت تبص عليا.. واغلب نظراتها لزبي اللي كان واقف حاجه بسيطه

كنا بنتفرج ع الفيلم طول الوقت واحنا ساكتين

كسرت هيا السكوت دا.. لما قالتلي..

عجبك الفيلم صح..

انا هزيت راسي وانا بقولها.. مش اوووي انا بحب الفنتازيا والاكشن اكتر..

لقيت عنيها بتنزل ع زبي..

وهيا بتقولي.. باين انه مش عجبك.. تقريبا جسم ايميلي عجبك اوووي.. البطله كانت

««ايميلي براوننغ»»

رديت عليها وانا ببلع ريقي.. يعني شويه



قالتلي.. انت لاحظت ان ايميلي.. جسمها شبه جسمي صح

انا.. اه فعلا شبه جسمك اوووي..
وفعلا دي اقرب حد من اختي ف جسمها وشكلها الطفولي

ندا فاجتني لما كملت كلامها.. يعني انا جسمي عاجبك

معرفتش ارد عليها.. لان مافيش رد

ولا هيا ادتني فرصه ارد..

لانها مدت ايدها وبقت تحسس ع زبي من فوق الشورت وهيا بتقرب شفايفها تبوسني..

كنت بدات اهيج بس مش ع الفيلم.. اهيج ع لمسه ايدها الصغيره الناعمه ع زبي


وتقريبا دي كانت الفرصه المناسبه لندا علشان توصل للي بتفكر فيه..

حاولت اقاوم نفسي شويه..

انا بقولها مش هينفع يا ندا..
ندا بلاش اللي انتي بتفكري فيه انه يحصل.. لانه مش هينفع يحصل..

لقيتها بتحط راسها ف الارض.. وهيا بتقولي انا عارفه انه غلط.. بس صدقني مش عارفه امنع نفسي..

انا.. ولا انا يا ندا بس بحاول.. مش هينفع حاجه تحصل بينا احنا اخوات..

لقيت دموعها بتحاول تخرج من عنيها وهيا بتمنعها..

وهيا بتقولي.. انا اسفه.. وقامت وكانت ماشيه علشان تنزل

معرفش بعد كله وبعد مقاومتي لهيجاني عليها عملت كدا ليه

لقيتني بشدها ف حضني وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي
وببص ف عنيها وشفايفي بتقرب منها وهيا كمان بتقرب شفايفها من شفايفي

لحد ما شفايفها اتلامسوا وهما بيرتعشوا ونفسنا السخن واضح للتاني.. كاننا بنتنفس بعض..

ومكنش ف فرصه للرجوع..

لما هجمنا ع بعض وبقيت باكل ف شفايفها وهيا بتزوم وبتاكل ف شفايفي وبتمد لسانها جوا بقي علشان الحسه وامصه وتلفه حوالين لساني

جسمي سخن وجسمها سخن اكتر مني لاني حاسس بسخونيه جسمها رغم اننا لسه بهدومنا

لقيت ايدي بتتسحب ع ظهرها وبترفع البدي اللي هيا لبساه لحد فوق صدرها وبزازها خرجت تترج ادام منها وانا ببوس فيها

كل دا واحنا بنمص ف شفايف بعض

وانا بحرك ايدي ع ظهرها لحد ما وصلت لبطنها الرفيعه وبطلع لفوق لحد ما لمست حلمه بزها الشمال..

لقيت بنفسها بيعلي وهيا بتتنهد وبتمص ف شفايفي

مش قادر امسك نفسي من الهيجان والاثاره اللي وصلت ليهم

وهيا بقت خلاص راحت منى فى دنيا تانية
بدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والهيجان

وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة

وبمشي صوابعي تلعب بحلمات بزازها براحه

وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها

خالص اتملك من الهيجان وناسي ان اللي ف حضني اختي ندا الصغيره

حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان


نزلت بلسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها

‏لحد حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش

‏وندا بدات تقول كلام مش مفهوم زى السكرانة
‏وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

‏ اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية

‏وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وشهوه باينه اوووي ف صوتها

‏وبتقولى بعشقك يا ادهم بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير
وايدي بتلعب ف بزها اليمين وانا برضع ف الشمالي ف بشفايفي

وهيا فضلت تتلوي بطيزها ع زبي من فوق البنطلون

وانا مش مهتم بهيجانها وبقيت ابدل بين البز دا للبز دا

وايد ع بز وشفايف بتمص ف حلمه البز التاني..

لحد ما لقيتها بترفع جسمها فوق رجلي وبتمد ايدها تحسس ع زبي وهيا بتحك رجليها ف بعض

وهى ماسكه شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض

عرفت انها خلاص مش قادرة

قمت من ع الكرسي ووقفت ع الارض وانا رافعها
بعد ما لفت رجليها حوالين وسطي وبتبص وبتضحك ضحكه مليانه هيجان وبتعض ف شفايفها

بصيت فى عنيها ومشيت بيها لاوضه نومي لحد ما وصبت للسرير

نزلتها وهيا لسه لافه رجليها حوالين وسطي وبنزل انام فوق منها..

جسمها صغنن ادام جسمي العريض فحاسس انها مش باينه تحت مني

فكت رجلها وانا فضلت واقف ع الارض وقلعت التيشيرت وبفك الحزام وزراير بنطلوني

وهيا بتبصلي وبتلعب ف بزازها الصغيره مش كبيره اوووي

عرفت اني ادام لبوه مش مجرد واحده لا لبوه مش بتتمتع بسهوله..

قلعت البنطلون بعد التيشيرت وفضلت بالبوكسر وزبي معلم فيه وهيا عينها هتاكله

ومديت ايدي سحبت الليجن من ع طيزها لحد ما قلعتهولها وسبتها بالاندر اللي كان مبلول..

ورجعت انام فوق منها تاني وانا ببوس ف رقبتها بجنون وبنزل ع بزازها تاني وهيا حاضنه راسي اوووي بايدها

فضلت ارضع جااامد ف بزازها وفتره كبيره وهيا بتعصر وسطي برجلها لدرجه اني اتوجعت

حبيت اخف شويه ع وسطي فنزلت بلساني ع بطنها الحس فيها وابوس فيها لحد ما وصلت لسرتها حطيت لساني جوا منها كاني بحاول ادخل لساني جوا سرتها

واهاتها مش اتمنعت وعليت وبقت مسموعه

فكيت رجلها عن وسطي

‏واخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها ووراكها وامصها فيهم اوى

‏ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن
‏وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان

‏لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البوكسر

‏عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق الاندر بتاعتها

‏بدات امص العسل الى على الاندر بشراهة

‏لقيتها بتتاوه جااامد وبتضغط على راسى بايديها اوى

‏ عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق الاندر بتاعتها وبمصه اوووووي

وجبت الاندر ع جمب وبلساني لمست شفرات كسها الصغنن عن كس خالتي المقلبظ

حسيت بجسمها اتكهربت وبقت ترتعش زي الممسوسه

نزلت بوس ف شفايف كسها من غير ما افتحه وهو شكله يجنن وهو قافل وملزق ف بعضه بعسلها..

وابوس جمب كسها وهيا بتصرخ باهاتها..

سحبت الاندر كله وقلعتهولها وكاني مصدقت اشوف كسهاالوردي الصغنن ادامي

بلعته كله ف بقي وبقيت اشفط فيه

وهيا اهاتها عيلت وبقيت زي المجنونه وهيا بتصرخ من الشهوه

وبتتلوي تحت مني..

وانا مش راحم اهاتها العاليه وماليه الشقه كلها او البيت كله..

بقيت اشفط ف كسها الصغير كله وف زنبورها اللي قد عقله الصوباع..

وامص ف زنبورها وفتحت كسها بلساني ولفيت لساني ودخلته جوا كسها البكر وبقيت الحس شفراته من جوا وهيا صرخت وجسمها اتقوس وخيا بتنزل ف عسلها ع وشي وع السرير..

وبتتكلم زي السكرانه..

مش قادره يا ادهم.. ارحمني ونيكني.. نيكني يا ادهم
مش قادره ريحني ابوس رجلك

اختي نسيت انها بكر ولسه عذراء.. لكني مش ناسي..


ولقيتها فجاه زقت دماغي عن كسها ونزلت ع الارض ع ركبها ادام مني وبتلقعني البوكسر

لقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحرك

ايديها الناعمة على راسهوهيا بتقرب شفايفه منه وتبوسه


لحد ما دخلت الراس ف بقها وبتشفطها جااامد

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس ف راس زبي..

لكني لاحظت خبرتها الكبيره ف مص زبي
وبتتعامل نفس معامله رانيا خالتنا ف المص

وهيا بتلحس زبي لحد البيضان وتمصهم

وترجع بلسانها ع عروق زبي لحد ما توصل للراس

ترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر
لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها

ابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

وبعنف قفشت ف طيازها الصغيره
‏ ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى

‏بتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط لفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

‏ونزلتها تاني على السرير براحه ونزلت عليها

‏وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى

‏وبدات احرك زوبرى على كسها براحه بالطول من غير ما يدخل
‏واللي مساعدني كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها بالطول

‏ ودعكت راسه فى بظرها اوى.. لقيتها بتقرب بجسمها علشان زبي يدخل ف كسها

‏وانا زي المسحور كنت لسه بوجهه راس زبي لكسها الصغنن
‏لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نفسها هيتكتم


وكأن دي الحاجه اللي رجعتني لوعي وفكرتني انها لسه بكر فرجعت ف اخر لحظه..
‏وبعدت زبي عن كسها وووجهته ع بطنها ورجعت نمت فوق منها من تاني

لكنها فاجاتني لما قالتي.. وقفت ليه.. مكملتش ليه..

انا.. مش هينفع يا ندا.. انتي لسه بنت ومش هينفع..

اتصدمت لما قالتلي..ملكش دعوه.. هنتصرف بعدين..

انا بعدت عنها وقلت لها لا مش هينفع.. كفايه كدا..

ندا.. مش قادره عاوزه احس بيه جوا مني.. هموت عليك..
نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

قلبتها ع بطني وانا برفع طيزها لفوق وفشختهم بايدي وبنزل بلساني الحس خرم طيزها فضلت الحس فسه كتيير لحد ما حسيته بقا طري وعضلاته سايبه

وهيا كانت بتلعب ف كسها من تحت.. ومبطلتش افراز عسلها


.. كنت افتكرت علبه الفازلين اللي ف الكومدينو اللي استعملتها ف اول مره وانا بنيك رانيا خالتنا

ندا.. نيكني يا ادهم بجد مش قادره هموت علي زبرك

مسحت شويه فازلين ع خرم طيزها وع صوابعي وبقيت ابعبص فيها بصابع لحد ما بقي يستوعبه ف التاني ف التالت

كل دا وصرخاتها مع اهاتها مهيجاني فعلا عليها

وقفت وراها وانا ع الارض وحبه فازلين بمسح بيهم زبي اللي واقف ع اخره

ووجهته ع خرم طيزها اللي كان احمر بلون الدم

وبراحه اوووي دخلت راس زبي ف طيزها بصعوبه كبيره

وهيا كانت بتصرخ وبتكتم صوتها ف السرير لكن حسيتها مستحمله و

سبتها تتعود عليها شويه وبعدها لما بطلت صراخ سحبت راسه تاني لبرا وبعدها دخلتها وانا بحاول اشق طريق لزبي ف طيزها اللي ضيقه اوووي ع زبي


لحد ما بقي تلت ارباع زبي ف طيزها ولامحها بتعصر ملايه السرير بين صوابعها من الوجع

نزلت بشفايفي ابوس ف خدودها وانا بهمس ف ودنها..

اشيله لو بيوجعك...

ندا بصوت ممحون.. اوعي تشيله كمل كمل ونيكني


فضلت ابوس ف ظهرها لحد ما حسيتها ارتاحت بزبي وبان عليها المتعه...

بدات ادخله واخرجه ف طيزها بشويش اوووي وصوت اهاتها بيتحول من وجع لمتعه..

وكل شويه ازود رتم حركه النيك ف طيز ندا اختي..

لحد ما بقت فعليا برزع ف طيزها..

فكره اني بنيك اختي الللي تعتبر فلات ف طيزها وهيا مفنساها ومستسلمه لرزع زبي كانت مهيجاني اوووي

لدرجه اني وانا بنيك حسيت اني بنزل ف طيزها لبني
ومع ذلك مبطلتش نيك فيها.. كملت نيك متواصل لفتره كويسه

وبعدها حبيت اغير الوضع

قلبتها ع جمبها واتا بنام وراها بوجهه زبي لطيزها تاني اللي كان خرمها باين انه خلاص اتفشخ واحمر اوووي..

بعد ما رفعت رجلها ومن غير اي مقدمات كملت وصله ترزيع ف طيزها ووقلبتها ركبتها ع زبي من غير ما سطلع وبضم رجلها ع صدرها وبنيكها وانا نايم ع ظهري وهيا فوق مني..

خمس دقايق نيك ف طيز اختي اللي بقت واسعه اكنها اتناكت ميت مره نزلت لبني لتاني مره ف طيزها

ونزلتها وانا بنزلها ع جمبها وزبي لسه ف طيزي واخدتها ف حضني

وهيا عريانه ونمت وهيا ف حضني
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Simon3
نفسي اعمل كده ف اختي
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
هو ايه الأجزاء مبتزهرش عندي خالص معرفش ليه
مش عارف بصراحه بس تقريبا بيجيله اخر صفحه فانت انزل عند اخر كومنت هتلاقي كلمه سابق اضغط عليها لحد ما توصل لاول صفحه هتلاقي الاجزاء كلها ورا بعض
 
امتى الجديد؟
 
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس

الجزء الرابع

فضلت وقت كبير قبل ما انام افكر...

صحيح اني ف منتهي متعتي ان خلاص وصلت لخالتي

بعد حلم كبير من وانا لسه ببدا مراهقتي الهابله..وهيجاني عليها من وانا لسه ١٥سنه

بس غلبني النوم بعد تعب من الجنس ع سريري ف جسم خالتي..

وصحيت الصبح وانا مش قادر افتح عيني ع ميعاد الشغل

وزي عاداتنا كلنا لما نكون متاخرين.. لبست بسرعه ونزلت ع السلم

كنت متوقع اقابل خالتي رانيا ع السلم زي امبارح بس محصلش..

وعلشان انا متاخر خرجت ع طول واول ما وصلت المستشفي..

اتصلت بيها..

ولما كلمتني كان صوتها لسه نايم..

انا.. اي دا انتي لسه نايمه ولا اي

خالتي.. اه مقدرتش اخرج.. انا مش قادره اتحرك من مكاني..

انا.. سلامتك.. ههه ببرود مصطنع مني... مالك

خالتي.. يعني انت مش عارف مالي..
دا انا مش قادره امشي ع رجلي من الوجع اللي حاسه بيه من تحت..
حرام عليك.. افتريت انت عليا امبارح

انا.. سلامتك... هرجع من المستشفي وهجيب حاجه تريح الموضوع متقلقيش....
هيا اول مره بس وفضلنا نضحك سوا ونفتكر امبارح بس طبعا بكلام مداري علشان الناس اللي حواليا


وعدي اليوم ف المستشفي...وطبعا بدات اتعرف ع دكاتره من هنا وزمايلي ف المستشفي

وخلصت شغل ع الساعه 4

وكنت راجع البيت وانا راكب التاكسي

لقيت خالتي بتتصل بيا

ولما كلمتها لقيتها بتقولي

انها اخدت تيته وراحت عندنا البيت لان تيته عاوزه تقعد مع امي شويه وكدا وان خالتي هترجع هيا تاني

اانا صحيح عايش مع امي ف البحيره بس المسافه بين البحيره وبين اسكندريه اللي هيا مدينه عايشه فيها خالتي مسافه مش كبيره اوووي

المهم.. وصلت االبيت وطلعت شقتي وكان الغدا جاهز ف الصاله زي ما خالتي قالت ليا

المهم اخدت دش واتغديت ودخلت انام شويه لاني مكنتش شبعان نوم

معرفش نمت قد اي.. لكني صحيت ع خبط ع باب شقتي

ظنيتها تكون خالتي رانيا.. فمهتمتش البس حاجه غير الشورت اللي كنت نايم بيه

وروحت فتحت الباب..

لكن اتفاجات بمرات خالي وحيد هيا اللي بتخبط

طبعا مش بينت اني كنت منتظر خالتي ولا اني اتفاجات بوجودها


نبذه سريعه كدا ع مرات خالي

اسمها نهله.. 39سنه متجوزه خالي وحيد من حوالي 19سنه ومخلفه بنتين زي ما قلت لكم قبل كدا تؤام وعندهم 17سنه

اسكنداريه بمعني اسكندريه..

ابشره القمحيه الفاتحه اللي تحسها بتلمع ف الضوء دي ولون عنيها الازرق بلون البحر.. وشفايفها المقلبظه

وجسمها اللي متعرفش له وصف.. هيا فلات ولا كيرفي ولا اي بالظبط

جسم رفيع اووووي كانهها مفهياش اي لحم او اللحم كله متكون ف منطقتين بس ف بزازها وطيازها الصغيره لكنها بارزه لورا

اعمري ما بصيت لحد من محارمي نظره جنسيه غير طبعا خالتي رانيا فكنت بتعامل مع مرات خالي.. انها فعلا من محارمي ومش هينفع افكر فيها

المهم فتحت لها.. وكانت لابسه عبايه بيتي ضيقه نسبيا عليها.. بس مشغلتش بالي

مرات خالي.. ازيك يا ادهم.. انا طالعه اشوفه محتاج حاجه

انا عارفه ان خالتك رانيا عندكم ف البلد فخالك قبل ما يسافر وصاني اشوفك لو عاوز حاجه

انا.. اي دا هو خالي سافر فين ولي

مرات خالي.. هو بيقول شوي شغل ف القاهره هياخدوا منه اسبوع او اتنين وهيرجع..

انا........ يرجع بالسلامه.. وقلتلها شكرا يا طنط كله تمم

وفضلنا واقفه ثانيه او اتنين منتظرين حد فينا يتكلم

لحد ما قلتلي.. طب لو عندك حاجه عاوزه تتغسل

انا.. ههه لا لسه ملحقتش تكون حاجه ف هدومي تتغسل دا يدوب واصل من يومين بس

حسيتها اتكسفت لما قلتلها كدا.. كاني بطردها

فلميت الموضوع بسرعه.. لما قلتلها.. طب اتفضلي ادخلي نشرب حاجه سوا..

كنت بعزم عليها عزومه مراكبيه زي ما بيقولوا عندنا ف مصر..

لكني اتفاجات لما لقيت رجلها بتخطي لجوا ف الشقه وعنيها بتلف حواليها ع كل حاجه موحوده كانها بتدور ع حاجه

انا عارف انها انسانه متسلطه وياما امي وخالاتي بيتكلموا ع الموضوع دا.. فكنت دايما بظن انه شغل حموات بقا وكدا

ولقيتها قعدت ومنتظره فعلا اعمل حاجه تشربها..

سالتهاا.. تشرلي معايا شاي ولا عصير...

قامت وهيا بتقولي هبقا موجوده وتعمل انت.. لا شوف انت تشرب ايه وانا اعمله

شكله لسه صاحي.. تشرب قهوه

هزيت راسي باه وهيا دخلت المطبخ وانا دخلت اوضتي البس تيشرت اداري بيه صدري العريان دا مش هينفع برده اقعد كدا

لما خرجت للصاله تاني كانت هيا عملت القهوه وخارجه من امطبخ

قعدنا قصاد بعض وكل واخد ف ايده فنجان الققهوه بتاعه وساكتين

لحد ما هيا قالت.. بالحق يا ادهم

انا ملاحظه ان الشاشه بتاعه التلفزيون عندك مش شغاله

وانت طول الليل امبارح كان في صوت عالي جاي من شقتك..

وقتها قبل ما اتصدم او اتفاجئ من جملتها..

عرفت ان مرات خالي طالعه ليه دلوقت..

مرات خالي شاكه او سمعت صوتي انا وخالتي سوا امبارح مع احنا فعلا مهتمناش بموضوع الصوت دا

ومع غير ما ابين توتري رديت انا..

وبشاور ع اللاب بتاعي اللي بصدفه موجود جمبها

صحيح ان الشاشه مش شغاله.. بس انا كنت بتفرج ع فيلم اكشن ع اللاب دا

مسكته.. وهيا بتقولي.. ممكن برده.. ممكن اه بس البتاع دا يطلع منه الصوت دا كله دا الصوت كان عالي.. دا لولا ان خالك نومه تقيل كان طلع قالك وطي الصوت شوي

بصيت بيها بشك انا وحبيت يكون وضعي ف الكلام احلي من وضعها

انا.. انت عارفه يا طنط ان الشباب بقا بيحبوا الصةت العالي فانا قلت ف شقتي وبابي مقفول فعادي

بس المره الجايه اوعدك مش هعلي الصوت

مؤات خالي.. لا يا حبيبي براحتك الشقه بتاعك والبيت بتاعك برلحتك يا حبيبي ما اقصدش طبعا

والسكوت ملا المكان تاني واحنا الاتنين باصين لبعض

لحد ما هيا شربت القهوه.. وقامت طب هنزل انا بقا..

علشان تبقي براحتك وبرده عنيها بتلف ف المكان كانها بتفتش ع حاجه


وقامت وخرجت من الشقه..

ورجعت اقعد لوحدي تاني وبفكر ف كلامها..

اكيد سمعت صوتنا انا وخالتي امبارح بس اكيد مش هتشك ف حاجه..

فهحاول انا اخد بالي من موضوع الصوت دا من غير ما اقول لخالتي حاجه علشان مش تخاف وتقل علاقتي بيها

المهم قعدت لوحدي شويه.. وكانت الساعه وصلت 10بليل

لما سمعت صوت عربيه بتقف ادام بيت جدتي

بصيت من البلكونه

وكانت الصدمه اللي عكرت مزاجي

خالتي بتحاسب التاكسي وواقفه جمبها اختي ندي الصغيره

...ف سري.. ان الغباء دا يا رانيا انت كمان.. انا قلت هنبقي براحتنا لما قلتي ان تيته هتقعد عندنا ف البيت كام يوم ونبقي براحتنا.. جايه انتي تجيبي اختي معاكي... بجد غباء

قفلت البلكونه ونزلت اقابلهم واخد شنطه اختي منها

انا لما وصلت لعندهم بصيت لخالتي وانا ببرق بعيني وبفهمها اني مضايق..

واخدت شنطه اختي وبقولها منوره يا نونا.. متخيلتش انك تيجي.. ونسيبي ماما وتيته لوحدهم

اختي نورك يا اخويا وكانها فاهمه اني مضايق..

متقلقش هما يومين بس وتيته وماما يجوا هما كمان..

بصيت ليها وباين الضيق ع ملامحي

وبصيت لخالتي اللي كانت الابتسامه ماليه وشها

ومن غير ما ارد اخدت الشنطه ودخلت البيت

وكنت طالع لفوق بشنطه اختي..

وقفت لما سمعت صوتها.. انت رايح فين انا هقعد تحت مع خالتك..

نزلت الكام سلمه اللي طلعتهم ودخلت الشقه وحطيت الشنطه ف جمب

وانا بقولها يبقي احسن برده.. علشان ابقي براحتي

ندي اختي.. طب يا فالح هروح ادخل الحمام هموت واخد دش واخدت الشنطه ف ايدها وراحت ع اوضه خالتي رانيا وبعد ثواني خرجت وف ايدها هدوم ليها وفوطه

وكل دا وانا لسه واقفه ونار طالعه من عيني بسبب الضيق

بصيت لخالتي وعملتها علامه ع دقني كدا معناها هوريكي

خالتي همست ف ودني.. ف اي مالك.. اعمل اي هو ذنبي

اختك شبطت وقالت تيجي يومين هقول لها متجيش علشان اخوكي هيضايق.. افرد وشك نرمين هتحس انك متضايق من وجودها وسابتني واقف مكاني وانا بطق شرار

دخلت هيا كمان الاوضه بعدها انا طلعت شقتي بعد ما قفلت باب شقتهم وانا بقفله جامد ورايا

وانا طالع ع السلم لقيت مرات خالي واقفه ع باب شقتها كانها بتتصنت كدا

بصيت ليها ف عنيها وهيا اتكسفت..

وقالتلي هيا دي ندي اختك صح.. هزيت راسي باه وسبتها وطلعت وانا سامع صوتها بتقول

طب انزل اسلم عليها..

شاورت بايدي بلا مبالاه.. وكملت طريقي لشقتي

وفتحت اللاب وقعدت اسمع شويه اغاني واقلب ف الفيس

لحد ما لقيت مسج من اختي ع الواتس..

بتقولك خالتك تعالي انزل علشان تتعشا معانا

انا.. لا اتعشوا انتوا ماليش نفس

دقيقه وسمعت صوت خالتي رانيا بتنادي ع السلم عليا

خرجت من الشقه وقلتلها اتعشوا انتوا يا رانيا انا اكلت لقمه خفيفه وماليش نفس

مسكت فونها وكانت بتكتب حاجه

وثانيه لقيت مسج ع الواتس عندي منها..

انزل وبلاش شغل العيال دا.. ندي اختك كدا هتشك انك فعلا مضايق من وجودها ومش بعيد تدور ع السبب اعقل وانزل

عملتها ايموشن باوك ونزلت

كانوا قاعدين ع الاكل ومنتظريني

ندي.. لازم يعني خالتك تقولك انزل علشان تسمع كلامها وتنزل.. يا ريتني خالتك علشان تسمع كلامي كدا

خالتي.. عيب يا ندي تكلمي اخوكي الكبير كدا

بكف ايدي ومشيت ع وش ندي اختي هيا بتضايق من الحركه دي لما اعملها ليها

وقعدنا اتعشينا..

وخلصنا وقعدت معاهم شويه وبعد ساعه وكانت داخله ع الساعه 12.. قلتلهم هطلع انام علشان اروح الشغل بكري عاوزين حاجه..

ردوا الاتنين ف وقت واحد... لا سلامتك تصبح ع خير

طلعت ع الشقه واترميت ع السرير وانا مضايق


وبعد ساعه تقريبا روحت ف النوم فعلا وصحيت الصبح ع ميعاد الشغل

لبست وعملت ليا سندوتش مع فنجان قهوه وانا بللس واكلتهم ونزلت

وبرده زي امبارح مش قابلت خالتي ع السلم رايحه شغلها

فكان لسه بدري ع ميعاد شغلي ف المستشفي

فقلت اخبط عليها لو كانت نايمه اصحيها تروح الشغل

وزي ما توقعت عرفت انها كانت لسه نايمه

لما لقيتها بتفتح ليا الباب وهيا بتفرك ف عنيها

واللي لفت نظري اللي كانت خالتي لبساه

كانت لابسه.. لا مكنتش لابسه قميص نوم بس ع اللحم

لونه اسود ومافيش اي حاجه تحته لا برا ولا اندر

وكمان مش مظبوط ع جسمها ونص بزها اليمين خارج منه

كانها لسه لبساه دلوقت وهيا قايمه تفتح الباب

استغربت هيا لابسه كدا ازاي واختي ندي موجوده ونايمه معاها ف الاوضه

وكمان ازاي بتفتح ليا الباب كدا وهيا متعرفش اني انا اللي ع الباب

بس مكنش ينفع اسالها الاسئله دي

مكنش ينفع غير سؤال واحد يتسال ليها..

انتي مش ناويه تروحي شغل النهارده كمان ولا اي

واتفاجأت بردها اللي كان واضح انها لسه نايمه..

هيبقا انت موجود وندي كمان واروح الشغل

انا.. يعني اي مش فاهم...

خالتي رانيا.. كانها فاقت كدا واخدت بالها من اللي بتقوله..

اقصد يعني.. هينفع اروح الشغل واسيب اختك لوحدها

انا.. يعني العفريت هياكلها وانا بضرب بعيني ف قلب الصاله

اتفاجأت باختي ندي نايمه ع الركنه ف الصاله ومرمي عليها ملايه بغير اهتمام كدا

ومن اول فخادها لكعب رجليها عريان..

استغربت لكن قبل ما اسال ع اي سؤال تاني

لقيت خالتي بتبصلي بعد ما لفت وبتشوف انا ببص لايه

وملامح وي اللي بتحاول تجمع كلام تقوله ليا..

اه اصل احنا سهرنا ادام التلفزيون امبارح انا واختك فمش قادره اروح الشغل فهقدم ع اجازه اليومين دول


هزيت راسي بتمم كاني فاهم وانا فعلا مش فاهم حاجه

ولفيت جسمي الناحيه التانيه وخرجت من البيت وشاورت لتاكسي وروحت المستشفي

عدي اليوم ببطئ وانا مش بعمل اي حاجه ف المستشفي..

واصلا مش مركز ف حاجه خااالص وبفكر ف اللي شفته

وارجع اقول.. انت بتفكر ف اي انت كمان

عادي يعني سهروا شويه ادام التلفزيون ومقدرتش تروح الشغل ومطلعتش ليك امبارح علشان اختك موجوده فاكيد مش هتعرف تطلعلك

المهم عدي اليوم وخلصت الشغل اللي مش اشتغلته ولا ركزت فيه..

وركبت تاكسي وكنت راجع البيت..

اول ما وصلت البيت وكنت عديت شقه خالتي بسلمتين كدا

وقفت وانا بحط ايدي ع جيبي.. وحسيت بمفتاح شقه جدتي.. اللي موجود فيها خالتي رانيا واختي ندي دلوقت

.. كانت جدتي ادتني المفتاح.. علشان لو احتجت اي حاجه ف اي وقت مفضلش اخبط افتح وادخل ع طول بن بنتها وعادي يبقي معايا مفتاح شقتها..

المهم رجعت السلمتين وحطيت المفتاح براحه ف كالون الباب وفتحته من غير صوت..

هتسالوا عملت كدا ليه وقتها.. هقول لكم معرفش بس حسيت اني لازم اعمل كدا

المهم.. دخلت الشقه وانا بخطي تقريبا ع طراطيف صوابعي

ومش شايف اي حد ف الشقه ولا خالتي ولا اختي ولا حتي سامع اي صوت ليهم.. غير صوت التلفزيون اللي شغال ف الصاله ع فيلم اجنبي والصوت كان فعلا عالي

ومداري صوت خطواتي المكتومه اصلا

لحد ما عيني جت ع باب اوضه خالتي رانيا المتوارب حاجه بسيطه اوووي ومش باين مين جوا الاوضه

اتسحبت لما وصلت لعنده وسمعت همس مكتوم ومش باين بيتقال اي

فتحته حاجه بسيطه..

وانا ببرق بعيني لما شفت اللي ع السرير

عمري ما تخيلت اني اشوف اللي انا شايفه دلوقت

ندي وخالتي رانيا عريانين ع السرير اللي غرقان بعسلهم

والاتين نايمين ف حضن بعض

ندي ع ظهرها وفاتحه رجلها وخالتي رانيا فوق منها وهيا كمان عريانه ورجليهم الاتنين متشبكين ف بعض ومغمضين عينهم وباين انهم مش نعسانين..


J9cHcIn.jpg


لان نفسهم عالي سامعه مع اني واقف بعيد عنهم ع الباب

فضلت متنح ومصدوم من اللي انا شايفه

لحد ما اتفاجاأت براس خالتي بتترفع وعنيها بتيجي لعيني

ثانيه وهيا متفاجأه من وقفتي..

وكنت لسه هخطي لادام لما لقيت اديتها بتترفع وبتشاور ليا..

اقف مكانك ومش تيجي وبعدها صابعها اتحط ع بقها بمعني اسكت

وبعدها كف ايدها بيشاور ابعد وانا طلعالك دلوقت

معرفش لي استسلمت لكلامها او لحركه ايدها ولقيتني بتسحب لورا بنفس الخطوات االي ملهاش صوت وبخرج من باب الشقه وبقفله ورايا براحه وبطلع شقتي

من سكات وبهدوء
_______________

الجزء الخامس...

معرفش اي اللي حصلي.. ولا اعرف ازاي بقيت متساق ورا شهوتي بسهوله كدا

ولا عارف ازاي فضلت ساكت وانا شايف بعيني اختي الصغيره بتمارس الجنس.. السحاق

مع خالتي.. صحيح انا وصلت ف النهايه..

بس نوم ع السرير بالعري دا ملوش غير معني واحد

طلعت شقتي وفضلت مستني وانا اصلا مش عارف انا مستني اي..

لحد ما عدت اكتر من نص ساعه ولقيت خالتي رانيا بتفتح باب شقتي وبتدخل منه

وقبل ما انطق باي كلمه وانا لسه قاعد مكاني ف الصاله وهيا جايه عليا

لقيتها بتقولي..

خالتي قبل اي رد فعل مش معمول حسابها منك..

اسمعني وبعدها اعمل اللي انت عاوزه..

انا.. لسه هقاطعها.. لقيتها حطت ايديها ع بقي بمعني اسكت وبتقول اسمعني الاول..

انا.. اتفضلي قولي انتي عاوزه اي وفهميني اي اللي شفته وحصل ازاي ومن امتي بيحصل اصلا

خالتي.. مش مهم حصل ازاي ولا حصل امتي..
المهم تفهم حصل لي من الاساس

اختك يا ادهم زي اي انسانه او شابه مراهقه..
عندها طاقتها الجنسيه ولازم تحس بالمتعه

اختك كبرت وفهمت وبدات تسال.. وكويس انها لما سالت لجأت ليا وسالتني انا حد قريب منها يخاف عليها ومش يفضحها..

انا.. قاطعتها.. انتي بتقولي اي كلام للعلم.. عاوزه تبرري باي طريقه اللي ليحصل بينكم.. ندا لسه عيله صغيره وانتي كدا فتحتي عنيها ع سكه محدش يعرف اخرتها اي يا رانيا

خالتي.. اختك كبرت واكيد انت شوفت دا بعينك وانا مش ببرر حاجه.. لو مكنتش انا.. كان اكيد حد ما صاحبتها هيبقي مكاني وممكن تفضحها او تعملنا مصيبه

ولا ممكن تصاحب عيل مستهتر ينام معاها ويفتحها ويرميها بعد ما يضيع مستقبلها

انا.. اه انتي جايه بقا تقوليلي.. اختك الصغيره بقت شرموطه ومتخافش عليها.. انا هحافظ عليها

لقيت ملامح خالتي بتتحول وبيبان عليها انها مضايقه من جملتي

وقالت.. صح اختك بقت شرموطه يا ادهم.. زي ما خالتك بقت شرموطه لما سمحت ليك تنام معاها ع السرير دا..

بس عندك حق الغلط مش عندك انت.. انا اللي غلطت لما سمحت لنفسي او صدقت انك هتبقا ستر ليا وامان مش مجرد واحده بتتمتع بجسمها

عموما.. الغلط هيتصلح.. ومن النهارده.. انت بن اختي وانا خالتك وبس وتنسي اي حاجه حصلت ومتفكرش فيها تاني

واللي انت شوفته تحت دا اوعدك مش هتشوفه تاني ولا هيتكرر تاني ولا مني ولا من اختك

وسابتني والدموع بتبدا تتجمع ف عنيها ولفت تمشي ناحيه باب الشقه

لحقتها قبل ما تخرج وشدتها ف حضني وانا بطبطب عليها

انا.. يا خالتوا مش اقصد اقول كدا ولا عمري فكرت فيكي كدا.. ولا ف اختي كدا..

بس خليكي مكاني.. خايف ع اختي الصغيره

خالتي بعدت راسها عن صدري وقالتلي..

هتخاف عليها مني.. طب ليه مخوفتش عليا منك

.. انا.. انا اسف بس صدقيني مجرد خوف عليها

خالتي.. متخافش يا ادهم ع بنتي

بصيت ليها وابتسمت وهيا كمان ابتسمت

وبعدها قالتلي.. يلا ارتاح وشويه كدا هنحضر الاكل وانادي عليك تنزل ع طول..



وسابتني وخرجت وانا فضلت مكاني مشتت وتايه..

بقي البت المفعوصه يحصل منها دا كله..

ولا الباب اللي انا فتحته دا هتبقي نهايته اي..

فضلت افكر لفتره وبعدها نويت اخد دش افوق نفسي

واخدت دشي ولبست شورت وتيشرت وفضلت ف الصاله بحاول افكر اخرتها اي..

ومش حسيت بنفسي الا بحد بيهزني وانا نايم مكاني ع الكرسي..

بحاول افتح عيني ف نور الصاله..

كانت ندا اختي بتهزني وبتنادي عليا بتحاول تصحيني

ندا.. ادهم يا ادهم.. قوم انزل اتغدا وبعدين اطلع نام جوا

لما شوفتها وسمعت جملتها.. مش رديت عليها

لاني مكنتش مركز ف كلامها قد ما انا بحاول اركز فيها هيا شخصيا

ببص ع ملامحها البريئه ووشها الناعم المدور وخدودها الحمرا...

وبعيني بنزل ابص ع جسمها قد اي صحيح كبرت وجسمها كبر وبقت انثي ع حق

انثي بجسم فرنساوي زي ما الكتاب بيقول

فخادها الناعمه البيضه بياض اللبن تحت الشورت الابيض الواسع اللي هيا لبساه

وانحناء فخادها واجناب طيزها الصغيره وطالعه ع بطن مشدوده ورفيعه..

وعيني وصلت لصدرها الصغنن قد حبيتين مانجا كبار شويه


J9MA2yl.jpg


وواضح انها مش لابسه سنتيان تحت التشيرت

.. ومن غير تحكم مني.. لقيت زبي بيشد ويقف جوا الشورت اللي انا لابسه

وبحاول الحق نفسي قبل ما تحس بنظراتي ولا تلمح بروز زبي ف الشورت

قلتلها.. طب انزلي انت وانا هحصلك ع تحت

لقيتها بدلع بتحاول تشدني.. لا خالتك قالتي مش تسبيه الا لما ينزل معاكي

مكنتش قادره تشدني طبعا..

وانا كمان مش ساعدتها بالعكس.. بقيت اشدها ناحيتي

علشان تقع ف حضني وتقعد بكل طيازها ع رجلي ةزبي بين فلقات طيزها انا نفسي حسيت بطرواتهم وزبي بيتغرس فيها

سمعت اه مكتومه منها.. معرفش اه دلع ووجع ولا اه متعه ونشوه

وضميتها ليا اكتر وايدي بتتلف ع ظهرها وبتتحرك براحه وبرقه ع ظهرها من فوق التيشرت

انا.. كبرتي يا ندا وبقيتي عروسه

لمحت كسوفها ع وشها وخدودها بتتلون باللون الوردي الناعم.. وهيا بتبص ع الارض من الكسوف

ةهيا بتقولي طب يلا علشان الاكل هيبرد

لقتني بقرب بشفايفي من شفايفها واحنا الاتنين بنبص لبعض بحب..

««علاقتي بيها كانت دايما علاقه عند اخوات بتعاند قصاد بعض
لكن ف اللحظات دي مكنتش زي اي اتنين اخوات»»

اول ما شفايفها بقت ع بعض سنتي واحد من شفايفها.. رفعت راسي لجبينها وبوستها من جبنيها بوسه اخويه مليانه حنيه من اخ كبير لاخته الصغيره

وفكيت ضمه ايدي عليها وهيا قامت وخطت خطوتين لادام وظهرها ليا ومستنياني اقوم وانزل معاها

وصلت ليها ورجعت الف ايدي حوالين وسطها الرفيع وايدي ع ظهرها

ومن غير اراده مني لقيت ايدي بتتسحب ع ظهري وهيا نازله لحد ما وصلت لطيزها الصغننه.. وف حركه مفاجأه مني.. مفاجاه ليها وليا قبلها

لقتني بقفش فلقه طيزها.. وضربتها عليها سبانك خفيفه

لقتيها بتنط لفوق وهيا بتبعد عني وبتتاوه من الوجع تقريبا

ندا اختي.. ادهم مش ينفع كدا.. انت وجعتني

شديتها ناحيتي تاني وكل دا واحنا واقفين وكنت لسه بحاول اضربها تاني ع فلقه طيزها التانيه وهيا مسكه طيزها مكان ضربتي الاولي ليها

لكنها عرفت تفلفص مني وهيا بتجري ناحيه الباب وبتطلعلي لسانها

لكن يدوب خطوتين بسرعه منها وبعدها لقيتها بتتنطط ع رجلي واحده وهيا بتتوجع

تقريبا شد عضل لرجلها الشمال..

وبقت بتتوجه وبتحاول تسند ع حاجه جمبها بس ايدها مش طايله

لحقتها وسندتها من وسطتها.. وانا بقول لها مالك


ندا.. تقريبا شد عضل.. حرام عليك بجد

انا وانا مالي يا لمبي.. اانا قربتلك وبقيت اضحك عليها

وايدي ع فخدها الشمال وبحاول افك العضله

وانا بقول لها هتقدري تنزلي تحت.. وتحت ادلكهالك

هزت راسها بااه..

لكن اول ما حطت رجلها ع الارض لقيتها بتتوجع

سندتها بايدي تاني وقلتها اسندي عليا وانزلي

خرجنا من الشقه وهيا بتتنطط جمب مني زي الارنب

وبتتوجع بصوت مكتوم..

قلتلها.. لااحنا كدا مش هنوصل ف يومنا..

ومن غير تفكير.. شلتها ع دراعي وهيا كانها ما صدقت اتعلقت ف رقبتي

وبتقولي بمحن ودلع وسهوكه.. لا مش هينفع نزلني.. لو حد شافنا هيقول اي

وهيا بتتعلق اكتر في رقبتي

ونزلت بيها وانا شايلها.. هيا خفيفه وخفيفه جدا متكملش 55ك بالكتير

فضلت شايلها لحد ما وصلت للشقه تحت ولقيت الباب مفتوح ودخلت

لقيت خالتي دهرها لينا وبتقول.. اتاخرتوا كدا لي انا كنت لسه هنادي عليكم

وبعدت لفت لينا وشافتني وانا شايل ندا ع ايدي وبحطها ع اقرب كرسي

خالتي.. مالها نادي شايلها لي

انا.. مافيش حاجه.. جالها شد عضل فمعرفتش تنزل ع رجلها

ولسه يدوب بخلص جملتي ولقيت ندي بتقوم بسهوله وهيا بتضحك جاامد

ندا.. قال اي جالي شد عضل..

وقفت مبلم وببص ليا وهيا بتتحرك بطبيعتها عادي..

وبصيت لخالتي اللي بتضحك جاااامد لدرجه انها حسيتها هتقع مكانها من الضحك... وهيا بتقول مش قادره ندا اشتغلتك

جريت ع ندا.. اللي رجعت تتنطط تاني وهيا بتقول بدلع مصطنع.. الحقني يا ادهم جالي شد ف رجلي التانيه

لما وصلتها اترمت هيا ع اكرسي وهيا بتضحك

مسكت رقبتها بهزار وكاني بخنقها وهيا بتمثل انها بتتخنق

وبتكح بهزار كدا وودلع

حسيت بايد خالتي بطبطب ع كتفي.. وهيا بتقولي تعيش وتاكل غيرها..

تعالي كل وقعدنا ع السفره ناكل..

والاتنين مش بطلوا ضحك عليا وع الاشتغاله اللي ندا عملتها فيا

لحد ما خلصنا اكل.. وساعدتهم ف لم الاطباق

وكنت ف المطبخ لوحدي لما لقيت خالتي بتقرب مني

وهيا بتهمس ف ودني.. واضح انك فكرت صح

هزيت براسي اهه

خالتي كملت.. متخافش عليها معايا يا ادهم زي ما انت قلت قبل كدا.. احنا ستر وغطا ع بعض

خرجنا من المطبخ وبقينا نشرب عصير واحنا بتفرج ع التلفزيون

وكل واحد فينا احنا الاتنين..انا وندا.. بنحاول نسرق نظره

لخالتي واحنا بنتسم.. كان خالتي بقت الحاجه المشتركه بيني وبين ندا ع السرير

لحد ما عدا وقت كتييير والساعه بقت 10بليل واحنا سوا

قمت قلت لهم طيب انا هقوم انام

علشان هروح الشغل بكري

وسبتهم وخرجت لما ردوا عليا ف نفس واحد وهما بيضحكوا.. ماشي.. تصبح ع خير

اول ما وصلت لباب الشقه.. شاورت لخالتي بعد ما ندا قامت هيا كمان وراحت الحمام تقريبا

.. اول ما خالتي وصلت ليا.. قلت لها بصوت مش مسموع غير ليها..

عاوز اشوفكم مع بعض

لقيتها بتضحك.. وقالتلي طب اطلع ولما ارن عليك انزل وهسيبلك الباب مفتوح.. بس متخلهاش تحس بيك

هزيت راسي.. وطلعت الشقه

اخدت دش ولبست شورت نضيف من غير بوكسر وتيشرت ابيض من عير حاجه تحته

وفضلت ماسك الفون مستني رنه خالتي..

اللي هتفتح ليا مجال اشوف فيه ندا بتتمع بالجنس مع رانيا خالتنا

عدت الربع ساعه الاولى وكل شوي ابص ف الفون

ووراها ربع ساعه تانيه. لحد ما اخيرا الفون نور ف ايدي ويدوب رنه بسيطه مكتوبه باسم رانيا...

سبت الفون وجريت زي الملهوف اللي منتظر رؤيه مولوده الاول بعد ما سمع صوت عياطه لاول مره

نزلت جري ع السلم لحد ما وصلت لباب الشقه المفتوح يدوب متوارب

دخلت وقفلته ورايا بالمفتاح من غير صوت

ولقيت التلفزيون شغال ع فيلم اجنبي والصوت عالي زي المره اللي فاتت

ونور جاي من باب اوضه خالتي المفتوح نص فتحه
وصلت لعند الباب..

اتداريت بحيث ان ندا مش تشوفني

وبقيت ببص عليهم وهما ع السرير

كانوا الاتنين.. ندا اختي وخالتي رانيا

راكزين ع ركبهم ع السرير.. وواخدين بعض بالاحضان
وبزازهم عريانه ومفعوصه
وعمالين يبوسوا ف بعض وبياكلوا شفايف بعض
وصوت اهااتهم مكتومه ف شفايف بعض

والايدين بتفعص ف الاطياز

خالتي مدخله ايدها تحت الشورت اللي ندي لبساه وبتفعص ف طيز ندا..

وندا ماده ايدها تحت الاندر الفاتله بتاع خالتي من ادام وبتلعب ف كس خالتها

فضلت اتفرج عليهم.. وخالتي شافتني وغمزت ليا من غير ما ندا تاخد بالها..

لقيت زبي بيعلن ع وجوده وهيجانه ع لحم اتنين من محارمي.. اقرب الناس ليا من محارمي.. خالتي واختي
وهما بيتساحقوا مع بعض

فضلوا يبوسوا ف بعض بنهم وشهوه وهيجان باين ع الاتنين

لحد ما لقيت رانيا.. بتنيم ندا اختي ع بطنها ومخليه راسه الناحيه التانيه من الباب بحيث انها مش تشوفني وطيزها ناحيه الباب

ولقيتها بتنزل ع طيازها وخلعت الشورت من رجلين ندا

لحد ما عرت طيزها خااالص وبقت تفشخها كانها بتفرجني علي طيز اختي الصغيره

لمحت خرم طيزها الوردي وضيق اووووي

وكسها الصغنن االي مافيش شعره عليه ومشقوق ومنظره يهيج الحجر.. وهو مبلول من افرازتها

خالتي بصيتلي وابتسمت وهيا بتعض ع شفتها

وبتشاور ليا بعلامه اوك

ونزلت ع طيز اختي تلحس فيها

سمعت صوت اهاات اختي وهيا بتتمتع بلحس خالتها رانيا

وانا عيني منزلتش ع اللحم اللي قدامي..

وطيز اختي الصغيره اللي بتتمتع بلسان خالتي

ولا طيز خالتي المفشوخه ف وشي وخرمها اللي باين انه واسع

خالتي لندا.. كم مره هقولك يا ندا انك عليكي طيز تهبل..

ندا.. مش بترد عليها الا باااه وهيا بتزوم من الشهوه

وعليت الاه من ندا. لما حست بايد خالتي بتلعب ف كسها البرئ الصغير

وهيا بتتاوه.. اكتر يا خالتوا العبي ف كسي اكتتر انا هايجه اووووي..

خالتي.. عارفه انك هايجه يا قلب خالتك.. بس اي اللي مهيجكك كدا..

ندا ما انتي لو حسيتي اللي انا حسيت بيه من شويه هتهيجي انتي كمان

خالتي وهيا لسه بتلعب ف كس اختي
.. كانها بتخرج الكلام من كس اختي ندا

حسيتي بايه وبتنزل بلسانها ع كس ندا البكر..

ندا... ااااه ااااه اجمد يا خالتوا.. الحسي جاااامد

اااها حسيت بزب ادهم واقف تحت خرم طيزي وهو واخدني ع رجله فوق

انا اتصدمت من كلام اختي..

اختي اللي كنت مفكرها بتتعامل معايا باخويه

لقيتها بتتعامل معايا بشهوه زي ما كنت بتعامل معاها بالظبط

خالتي بصت ليا وشاورت بايدها اصبر

ووجهت كلامها لندا اللي نايمه ع بطنها..

نفسك ف زبه يا ندا مش كدا...

ااااه اااااه يا خالتوا نفسي ف زبه اوووي.. نفسي يبقي هو اللي بيلحس ليا دلوقت ويخليني ادوق بتاعه

خالتي زودت لحس ف كس اختي اللي بقت بتكتم صوتها ف ملايه السرير وهيا بتعضها
لحد ما جسمها اتنطر ع السرير وكانها بتعمل حمام ع نفسها وبتنزل عسلها ع ايد خالتها وخالتي

رجعت بجسمي لورا وف دماغي انهم خلصوا..

لحد ما سمعت صوت خالتي بتقول لندا..

خليكي زي ما انتي هجيب حاجه من برا وارجعلك هتعجبك اووووي

ندا انتي رايحه فين..

خالتي اصبري بس

لحظه ولقيت خالتي واقفه عريانه ادامي وبزازها الكبيره ع صدري

وبتهمس ف ودني بصوت مش مسموع

لسه مقتنع.. ان ندي صغيره..

انا هزيت براسي بلا

واتفاجات بخالتي بتمد ايدها وتمسك زبي من فوق الشورت

عجبك جسمها صح

.. انا ااااه ... اووووي

طب اتداري بقا ولما اشاور لك ادخل.. ماشي

انا بلمت واتصدمت من كلمه رانيا وهيا بتقولي

اتداري ولما اشاورلك.. ادخل

وسابتني ومشيت راحت ع المطبخ ورجعت فايدها علبه الفازلين..

وهمست ف ودني تاني ووقالتلي جهز نفسك لمتعه عمرك ما كنت تحلم بيها

......
الجزء السادس

مكنتش مصدق نفسي وخالتي بتقولي جهز نفسك تتمتع باختك الصغيره

وهيا واقفه ادام مني عريانه وف ايدها علبه فازلين


بصيت بعيني جوا الاوضه

لقيت ندا نايمه ع بطنها ورجلها مفتوحه ومنظر طيزها الصغيره يجنن ويهيج الحجر

نايمه وتايه ف عالم الشهوه ومش عارفه اي اللي بيتخطط ورا الباب اوضتها

بيتخطط انها تكمل متعتها بفحوله اخوها الكبير اللي مفروض هو ف نفس الوقت يداري جسمها لو شايفه عريان

ومين اللي بيخطط خالتها اللي ف مقام امها

كل دا بيدور ف عقلي وواقف باصص ع اختي اللي تايه ف الشهوه..

وارجع ابص ع جسم خالتي رانيا الهايج وحاسس بحراره هيجانها وهيا ادامي

وباخر شويه عقل جوا مني.. همست لخالتي ف ودنها..

لا خليني انا بعيد عنها.. بلاش انا..

وسبتها وطلعت وانا باخد نفسي اللي حاسه مقطوع من الصدمه..

مكنتش اتوقع اختي القطه المغمضه يكون جواها دا كله من هيجان وشهوه جنسيه.. ولبونه..

اترميت ع اقرب كرسي.. وانا بشكر عقلي انه رجعني ف اخر لحظه ممكن فيها اعمل حاجه معرفش اخرتها اي

ونفس اللي حصل ليا ف اخر يومين من وقت ما رميت حبه عقل جوايا.. وجريت ورا شهوتي اللي رمتني ف حضن خالتي هنا ع نفس السرير..

نمت من كتر التفكير وانا مش داري باي حاجه..

نمت نوم عميق من غير احلام حتي..

.. لكن زي ما بيقولوا.. تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن.. واو نفس الوقت تشتهي السفن

علشان اصحي ع سخونيه شفايف حوالين زبي
اللي كان واقف ع اخره ف بقها وهيا بتمصه بكل نشوه ونهم وبتستطعم طعمه زي

واول ما فتحت عيني.. وشوفت المنظر دا.. وهيا بتمص ف زبي اللي واقف ع اخره ف ايدها ولونه احمر اوووي

انا.. انتي بتعملي اي يا رانيا

خالتي مش ردت عليا ولا كاني بتكلم..

وطلعت زبي من بقها ولقيتها بتزحف علي جسمي لحد ما شفايفها وصلت لشفايفي..

وقالتلي.. لقيتك نايم.. بس هو كان صاحي فحبيت اريحه الاول بدل ما هو تعبان كدا

اخدت شفايفي وبقت بتاكل فيهم وهيا بتبوسهم وتشفط لساني اللي بيتجاوب معاها ويخرج من بقي وهيا بتمصه وبتبلع ريقها..

فضلت تبوس فيا وقت كتيير كانها محروم واخيرا وصلت للي بتدور عليه

وانا فعلا بدات اتجاوب معاها.. ومديت ايدي ع طيازها الملبن ومكنتش لابسه اندر تحت القميص اللي ملحقتش اشوف تفاصيله

رفعت القميص لحد نص ظهرها وانا بلعب ف طيازها وهيا بتبوس فيا وبتزوم...

وبعدها قعدت بطيزها ع زبي اللي يدوب باين من الشورت..

وبقت تتحرك عليه كانها بتتناك منه وهيا بتفعص ف بزازها

وانا رفعت وسطي وقلعت التيشرت وقلعتها القميص وبقت فوق زبي عريانه بجسمها السخن الهايج

بتتحرك ع زبي بدات رضع وشفط وعض ف بزازها الكبار اوووي وهيا بتلعب ف شعري ومش مبطله فرك بطيزها ع زبي

لحد ما قالت بصوتها الممحون.. قوم يا ادهم نيكني قوم نيكني ف طيزي زبك واحشني اووووي

رفعتها من طيزها نزلتها جمبي ع السرير وانا نزلت ع الارض وقلعت الشورت

وهيا عدلت نفسي ف وضع الدوجي ومفنسه طيزها ليا وفشخاها بايديها

وخرم طيزها احمر اوووي وبينبض من الشهوه

من غير اي مقدمات.. واحد صاحي من النوم ع خالته بتمص ف زبه.. هيحتاج مقدمات علشان يحشر زبه ف طيزها الممحونه

وزبي بدا بيغوص ف لحم طيزها وحاسس بسخونتها بتلسع ف زبي..

لحد ما اندفن كله ف طيزها وهيا بتزوم بهيجان بن متناكه تحت من زبي

سبته ف طيزها لثواني تتعود عليه..

وبعدها بدات النيك ف طيازها الملبن وانا بقفش ف لحم طيازها الابيض بايدي.

وسامعها صوتها مع اهاتها العاليه.. نيك افشخ طيزي يا ادهم نيك يا بن اختي خخخخخخخ.. زبك حلو اووووي

كسم اي حاجه قصاد زبك يا ادهم...

وانا بهيج من كلامها وسرعه النيك بتعلي.. وصوت ترزيعي ف طيازها مالي المكان...

فضلت انيك ف طيزها فتره كويسه..وهيا بتلعب ف كسها اللي بيفرز ف عسلها وهيا بتتناك من زبي ف طيزها

لحد ما حسيت اني قربت انزل..ومش عارف هيا عرفت ازاي اني ع وشك اني انزل..

سمعتها متنزلش دلوقت.. عاوزه ادوقهم ف بقي..

وسلت زبي من طيزها.. وهيا لفت بسرعه ومسكت بيوضي بايدها تلعب فيها وايد التانيه بتحركها ع زبي كانها يتضرب عشره وراس زبي ف بقها

لحد ما انا اللي بدات ازوم واللبن بيجري ف زبي وحاسه بيخرج كتل ف بقها..

فضلت تشفط فيهم وانا بلمح خدودها بتتنفخ.. لحد ما حسيتها شفطت كل اللبن اللي جوايا..

وبعدها فتحت بقها وهيا بترفع راسها لفوق خايفه انه يقع من بقها ورتهملي وبعدها بلعتهم كلهم وهيا بتخرج لسانها تلحس اللي ع شفايفها..

وبعدها رجعت تمص ف زبي اللي بقا مدلدل لكنه لسه كبير نسبيا..
وهيا بتبص ف عيني..

خالتي.. بحب لبنك اوووي بحب طعمه تسلم انت وزبك يا بن اختي.. احلي بكتير من عسل كس ندا اختك

حسيتها بتهيجني ع ندا ومش عاوزه تخرج منظرها وهيا عريانه من تفكيري

نمت جمبها وهيا ف حضني من غير اي كلام.. مش لاقي ااي كلام يتقال بعد اللي سمعته منها..

انا خرجت مارد شرموطه من بقق طيز خالتي ومش عارف اخرته اي..

لحد ما حسيت بصوابع ايدها بتمشي ع بطني وهيا رايحه ناحيه زبي..

قلتلها من غير ما ابصلها.. مشبعتيش..

هزت راسها بلا..

انا.. بتلقائيه.. هيا الساعه كم..

خالتي.. يدوب تلحق تاخد دشك علشان تروح المستشفي

فهمت انها كانت طلعت تصحيني ع غير عادتها ولقت زبي واقف انتصاب الطبيعي بتاع الصبح هاجت فاتناكت فاتمتعت

قمت من حضنها علشان اروح ع الحمام وبعد خطوتين..

افتكرت ندا.. لفيت ليها وكانت نايمه ع بطنها وبتبصلي وهيا مبتسمه وكانها متوقعه سؤالي..

قالت متخفش.. ندا نايمه ف احلاها نومه...

لفيت تاني وروحت ع الحمام وانا باخد دشي..

قلقت ليكون اتفاق بين خالتي وندا انها تشوفني وانا بنيك خالتنا..

المهم اخدت دشي ولما خرجت لاقيت خالتي ماليه كوبايه عصير ومعاها سندوتش..

وهيا بتقولي.. عوزاه تهتم بصحتك الفتره دي او من هنا ورايح

انا اخدتهم منها وهيا دخلت الحمام نضفت نفسها كنت انا خلصت..

وقالتلي يلا انا هنزل وبعدها بشويه انزل انت..

وراحت ع باب الشقه وكانها افتكرت حاجه..

اه نسيت اقولك.. انا هنام شويه واروح عندكم اجيب امي وامك زي ما اتفقنا

قلتلها تمم.. وبصيت ليا شويه.. وكملت خلي بالك من ندا

مفهمتش كلمتها.. او مش دققت حاجه عاديه بتوصيني ع اختي ما انا بس البي موجود دلوقت معاها

وسابتني ونزلت وانا كان لسه بدري ع شغلي..

قعدت شوي زي ما هيا قالت وبعدها نزلت

وكان عندها حق او فهمتها دلوقت

قبل ما اوصل قصاد شقه خالي اللي تحت شقتي..

لمحت باب خالي بيتقفل بعد..ما كان مفتوح حاجه بسيطه وراس مرات خالي طالعه منه

وقفت ثانييتين وبعدها كملت طريقي للشارع وبعدها للمستشفي بعد ما ركبت التاكسي

وصلت المستشفي...وكان الشفت بتاعي ف قسم الجراحه

««اول مره اذكر لكم حاجه زي دي.. بس ف اليوم دا حصلت حاجه مهمه ف احداث قصتنا»»

المهم قضيت يومي..

وانا ف وسط الشغل.. لمحت بنت او دكتوره زميله ف نفس سني.. برده ف سنه إمتياز.. ملامحها الناعمه وهدوئها شدني ليها.. وغصب عني بقت عيني متابعاها..

لكني مافيش اي حاجه تبين انها واخده بالها مني خااالص

لحد ما خصلت يومي وخرجت من المستشفي

وواقف بستني تاكسي يوصلني زي كل يوم

وقفت عربيه ادامي.. ولقيتها بتنده عليا وتقولي تعالي اوصلك معايا لو ف طريقي

ف الاول حاولت ارفض بس ف الاخر كنت راكب جمبها وايدي ف ايدها بسلم وبتقولي انا سلمي.. زميلتك ف قسم الجراحه

وانا ادهم..

المهم اتعرفنا وعرفت انها اسكندرانيه وبتقضي برده سنه الامتياز وطبعا قدي ف السن..

لكن انا من النوع االي مش بعرف افتح كلام من اول مره اقابل حد بسهوله..

وعرفت برده انها من حي.... ودا قريب من الحي اللي انا ساكن فيه..

وفعلا وصلتني لبيتي وقلتلها دا بيت جدي واني من البحيره اصلا وبقضي سنه امتياز هنا وكدا

ومشيت وانا دخلت البيت واول ما وصلت لشقه جدتي كنت مفكرخالتي راحت تجيبهم ورجعت

خبطت ع الباب وفتحتلي ندا اختي

سألتها عليهم.. قالتي.. ان خالتي لسه خارجه من ربع ساعه بس علشان تجيبهم



انا..طيب انا هطلع اخد دش وانام شويه..واول ما يوصلوا رنيلي وانا انزل

قالتي..مش تنام الا ما تتغدي الاول.. دقايق بس ويكون جاهز

هزيت راسي بماشي وسبتها وطلعت

اول ما دخلت الشقه.. روحت ع اوضتي اللي لاقيتها مترتبه ونضيفه والشقه كلها كانت نضيفه.. ممكن تكون خالتي طلعت عملتها قبل ما تروح تجيب تيته وامي

رميت حاجتي ع السرير ورميت جسمي ارتاح شويه..

وممكن اكون غفيت بتاع عشر دقايق او ربع ساعه بالكتير

وبعدها قمت علشان اخد دش وانزل اتغدي

اخدت شورت وتيشيرت بعد ما قلعت هدومي ماعدا البوكسر طبعا وروحت للحمام

نزلت تحت الميه وفضلت فتره كويسه تحت الميه وانا باخد دشي..

بيتهيالي اني حسيت بحركه بره ف الصاله بس لما قفلت الميه مش سمعت حاجه.. وبعدها كملت دشي

ولبست الشورت وخرجت للصاله وكنت لسه عريان من فوق وف ايدي التيشرت لسه مش لبسته

واتفاجأت بوجود اختي ندا وهيا بتحط الاكل ع التربيزه الصغيره ف الشقه بتاعتي

وسامعها بتقولي انا قلت اطلعلك انا بالاكل..بدل ما اتعبك وتنزل..

انا بحنيه..تسلمي يا حبيبتي...

ولما ركزت في ندا.. كاني اول مره اشوفها..

ممكن علشان شوفتها امبارح لبوه ع السرير بتتلوي من متعه الجنس.. السحاق مع خالتها.. فنظرتي ليها اختلفت عن زمان.. ممكن برده


كانت لابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الصغيره الى تجنن
وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين الاندر الوردى الى هى لابساه

وبادى بيبي بلو بحملات رفيعه لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الصغيره المدورة
وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على التربيزه
و اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى الابيض

حسيت انها زى ماتكون بتقولى..مش هتقدر يا ادهم تهرب مني ولا من تفكيرك فيا.. كلبوه معاك ع سرير واااحد

تعال اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الحمام حوالى تلت دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك
ولا عارف ابعد عينى من عليها وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى

‏ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها المتوسطه ف الحجم من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه

‏لقيتها فاجأة بتبصلى اوي وهيا بتبسم وبتقولي يلا الاكل جاهز..
‏وبعدها حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية
‏ودورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا مستنياك
‏البس هدومك وتعالى نتغدا سوا

فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من نظرتي ليها

بس لما ركزت ف نفسي شويه وبالتحديد ركزت على الشورت الى انا لابسه فهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها

‏ وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وبتبصلي بصه الجنس زي ما ببصلها

‏اتضايقت من نفسي..اتضايقت من اللي وصلنا للمرحله دي

‏دخلت اوضتى من تانى وكأن هكمل لبسي

‏ما انا كنت ناوي انزل ليها كدا ومش اول مره تشوفني كدا ولا اول مره اشوفها باللبس دي

بس ممكن تكون اول مره نبص لبعض بصه شهوانيه مش مجرد اخوات

حاولت ابعد التفكير دا عن عقلي.. اللي طاوعني كتر خيره وبدأ زبي يرجع لوضعه الطبيعي نايم بين رجلي..

وبعدها خرجت.. وكانت قاعده ادام الاكل وعنيها متعلقه ع باب اوضتي ومستنياني اخرج منها..


قعدنا اتغدينا سوا من غير كلام.. لحد ما فتحت هيا الكلام بينا..

ندا.. ادهم انت هتنام دلوقت..

انا.. مش عارف عاوزه حاجه ولا اي

ندا.. بصراحه بم اننا هنا ومافيش حد..فمش عاوزه اقعد لوحدي..

انا.. خلاص هقعد معاكي..ومش هنام لحد ما هما يوصلوا

لقيتها فرحت اوووي وقامت زي الهابله تسقف وتنطط زي العيال الصغيره وانا ببصلها وبضحك وبقولها يكملك بعقلك يا بنتي

سابتني وجريت ع المطبخ وهيا بتلم الاطباق وبتغسلهم وهيا بتعمل نسكافيه نشربه سوا


قعدنا سوا ع الكنبه ف الصاله من غير كلام

لحد ما هيا كسرت السكوت.. وكان باين انها مضايقه..

لا لو هنفضل ساكتين كدا.. قوم نام احسن..

انا ببرود اعمل اي يعني.. اقوم ارقصلك مثلا..

لقيتها ضحكت جااامد.. لا خلي عنك.. ارقصلك انا..

انا..فكره برده ونجيب بيره بقا ونسكر وتبقي مليطه.. قعدي يا هابله..

انا كملت.. طب شغلي الشاشه نشوف فيلم نتفرج عليه سوا

ندا..برده احسن من الملل دا

وقامت شغلت الشاشه وفضلت تقلب فيها.. لكن ماكنش فيه حاجه فعلا نتفرج عليهم

انا هروح اجيب اللاب بتاعي نتفرج ع حاجه من عليه

من غير ما ارد عليها.. كانت نزلت وبعدها بخمس دقايق طلعت ومعاها اللاب..

وهيا بتجيب اللاب طان خالتي بتتصل بيا تطمن هيا وامي علينا وع ندا وقالولي انهم هيتاخروا شوي لان تيته مرهقه شويه فسبينها ترتاح علشان تعرف تركب العربيه

المهم ندا طلعت باللاب وانا قلتلها اللي حصل ف المكالمه

لكنها مش عملت اي رد فعل لما قلتلها

ومسكت اللاب وفتحته وفضلت تقلب فيه شويه.. وقالتلي اي رايك ف الفيلم دا

انا بصيت عليه وقلتلها مش شوفته قبل كدا

ردت وقالت ولا انا عندي من زمان ومشفتوش تعالي نتفرج عليه سوا

هزيت راسي باااه...

وشغلته وكانت اول لقطه ف الفيلم ان البطل كان نايم مع البطله وسهرانين والصبح قام وبيلبس هدومه ويروح شغله تقريبا.. لقطه جنسيه مش صريحه اوووي

بعدها البطله قامت وهيا عريانه بس االي باين بس صدرها ببزازها من غير طبعا ما كسها يبان..

بصينا لبعض وبقولها اي اللي انت مشغلاه دا..

لقيتها خدودها احمرت وبان عليها الكسوف

وقدمت كم دقيقه لادام ف الفيلم والفيلم كان رومانسي فعلا لكن فيه لقطات +١٨كتييير بس مكنتش صريحه اوووي

المهم اندمحنا مع الفيلم وبان علي ندا الهيجان وهيا بتفرك ف رجليها وهيا قاعده

وبقت تبص عليا.. واغلب نظراتها لزبي اللي كان واقف حاجه بسيطه

كنا بنتفرج ع الفيلم طول الوقت واحنا ساكتين

كسرت هيا السكوت دا.. لما قالتلي..

عجبك الفيلم صح..

انا هزيت راسي وانا بقولها.. مش اوووي انا بحب الفنتازيا والاكشن اكتر..

لقيت عنيها بتنزل ع زبي..

وهيا بتقولي.. باين انه مش عجبك.. تقريبا جسم ايميلي عجبك اوووي.. البطله كانت

««ايميلي براوننغ»»

رديت عليها وانا ببلع ريقي.. يعني شويه



قالتلي.. انت لاحظت ان ايميلي.. جسمها شبه جسمي صح

انا.. اه فعلا شبه جسمك اوووي..
وفعلا دي اقرب حد من اختي ف جسمها وشكلها الطفولي

ندا فاجتني لما كملت كلامها.. يعني انا جسمي عاجبك

معرفتش ارد عليها.. لان مافيش رد

ولا هيا ادتني فرصه ارد..

لانها مدت ايدها وبقت تحسس ع زبي من فوق الشورت وهيا بتقرب شفايفها تبوسني..

كنت بدات اهيج بس مش ع الفيلم.. اهيج ع لمسه ايدها الصغيره الناعمه ع زبي


وتقريبا دي كانت الفرصه المناسبه لندا علشان توصل للي بتفكر فيه..

حاولت اقاوم نفسي شويه..

انا بقولها مش هينفع يا ندا..
ندا بلاش اللي انتي بتفكري فيه انه يحصل.. لانه مش هينفع يحصل..

لقيتها بتحط راسها ف الارض.. وهيا بتقولي انا عارفه انه غلط.. بس صدقني مش عارفه امنع نفسي..

انا.. ولا انا يا ندا بس بحاول.. مش هينفع حاجه تحصل بينا احنا اخوات..

لقيت دموعها بتحاول تخرج من عنيها وهيا بتمنعها..

وهيا بتقولي.. انا اسفه.. وقامت وكانت ماشيه علشان تنزل

معرفش بعد كله وبعد مقاومتي لهيجاني عليها عملت كدا ليه

لقيتني بشدها ف حضني وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي
وببص ف عنيها وشفايفي بتقرب منها وهيا كمان بتقرب شفايفها من شفايفي

لحد ما شفايفها اتلامسوا وهما بيرتعشوا ونفسنا السخن واضح للتاني.. كاننا بنتنفس بعض..

ومكنش ف فرصه للرجوع..

لما هجمنا ع بعض وبقيت باكل ف شفايفها وهيا بتزوم وبتاكل ف شفايفي وبتمد لسانها جوا بقي علشان الحسه وامصه وتلفه حوالين لساني

جسمي سخن وجسمها سخن اكتر مني لاني حاسس بسخونيه جسمها رغم اننا لسه بهدومنا

لقيت ايدي بتتسحب ع ظهرها وبترفع البدي اللي هيا لبساه لحد فوق صدرها وبزازها خرجت تترج ادام منها وانا ببوس فيها

كل دا واحنا بنمص ف شفايف بعض

وانا بحرك ايدي ع ظهرها لحد ما وصلت لبطنها الرفيعه وبطلع لفوق لحد ما لمست حلمه بزها الشمال..

لقيت بنفسها بيعلي وهيا بتتنهد وبتمص ف شفايفي

مش قادر امسك نفسي من الهيجان والاثاره اللي وصلت ليهم

وهيا بقت خلاص راحت منى فى دنيا تانية
بدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والهيجان

وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة

وبمشي صوابعي تلعب بحلمات بزازها براحه

وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها

خالص اتملك من الهيجان وناسي ان اللي ف حضني اختي ندا الصغيره

حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان


نزلت بلسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها

‏لحد حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش

‏وندا بدات تقول كلام مش مفهوم زى السكرانة
‏وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

‏ اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية

‏وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وشهوه باينه اوووي ف صوتها

‏وبتقولى بعشقك يا ادهم بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير
وايدي بتلعب ف بزها اليمين وانا برضع ف الشمالي ف بشفايفي

وهيا فضلت تتلوي بطيزها ع زبي من فوق البنطلون

وانا مش مهتم بهيجانها وبقيت ابدل بين البز دا للبز دا

وايد ع بز وشفايف بتمص ف حلمه البز التاني..

لحد ما لقيتها بترفع جسمها فوق رجلي وبتمد ايدها تحسس ع زبي وهيا بتحك رجليها ف بعض

وهى ماسكه شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض

عرفت انها خلاص مش قادرة

قمت من ع الكرسي ووقفت ع الارض وانا رافعها
بعد ما لفت رجليها حوالين وسطي وبتبص وبتضحك ضحكه مليانه هيجان وبتعض ف شفايفها

بصيت فى عنيها ومشيت بيها لاوضه نومي لحد ما وصبت للسرير

نزلتها وهيا لسه لافه رجليها حوالين وسطي وبنزل انام فوق منها..

جسمها صغنن ادام جسمي العريض فحاسس انها مش باينه تحت مني

فكت رجلها وانا فضلت واقف ع الارض وقلعت التيشيرت وبفك الحزام وزراير بنطلوني

وهيا بتبصلي وبتلعب ف بزازها الصغيره مش كبيره اوووي

عرفت اني ادام لبوه مش مجرد واحده لا لبوه مش بتتمتع بسهوله..

قلعت البنطلون بعد التيشيرت وفضلت بالبوكسر وزبي معلم فيه وهيا عينها هتاكله

ومديت ايدي سحبت الليجن من ع طيزها لحد ما قلعتهولها وسبتها بالاندر اللي كان مبلول..

ورجعت انام فوق منها تاني وانا ببوس ف رقبتها بجنون وبنزل ع بزازها تاني وهيا حاضنه راسي اوووي بايدها

فضلت ارضع جااامد ف بزازها وفتره كبيره وهيا بتعصر وسطي برجلها لدرجه اني اتوجعت

حبيت اخف شويه ع وسطي فنزلت بلساني ع بطنها الحس فيها وابوس فيها لحد ما وصلت لسرتها حطيت لساني جوا منها كاني بحاول ادخل لساني جوا سرتها

واهاتها مش اتمنعت وعليت وبقت مسموعه

فكيت رجلها عن وسطي

‏واخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها ووراكها وامصها فيهم اوى

‏ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن
‏وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان

‏لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البوكسر

‏عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق الاندر بتاعتها

‏بدات امص العسل الى على الاندر بشراهة

‏لقيتها بتتاوه جااامد وبتضغط على راسى بايديها اوى

‏ عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق الاندر بتاعتها وبمصه اوووووي

وجبت الاندر ع جمب وبلساني لمست شفرات كسها الصغنن عن كس خالتي المقلبظ

حسيت بجسمها اتكهربت وبقت ترتعش زي الممسوسه

نزلت بوس ف شفايف كسها من غير ما افتحه وهو شكله يجنن وهو قافل وملزق ف بعضه بعسلها..

وابوس جمب كسها وهيا بتصرخ باهاتها..

سحبت الاندر كله وقلعتهولها وكاني مصدقت اشوف كسهاالوردي الصغنن ادامي

بلعته كله ف بقي وبقيت اشفط فيه

وهيا اهاتها عيلت وبقيت زي المجنونه وهيا بتصرخ من الشهوه

وبتتلوي تحت مني..

وانا مش راحم اهاتها العاليه وماليه الشقه كلها او البيت كله..

بقيت اشفط ف كسها الصغير كله وف زنبورها اللي قد عقله الصوباع..

وامص ف زنبورها وفتحت كسها بلساني ولفيت لساني ودخلته جوا كسها البكر وبقيت الحس شفراته من جوا وهيا صرخت وجسمها اتقوس وخيا بتنزل ف عسلها ع وشي وع السرير..

وبتتكلم زي السكرانه..

مش قادره يا ادهم.. ارحمني ونيكني.. نيكني يا ادهم
مش قادره ريحني ابوس رجلك

اختي نسيت انها بكر ولسه عذراء.. لكني مش ناسي..


ولقيتها فجاه زقت دماغي عن كسها ونزلت ع الارض ع ركبها ادام مني وبتلقعني البوكسر

لقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحرك

ايديها الناعمة على راسهوهيا بتقرب شفايفه منه وتبوسه


لحد ما دخلت الراس ف بقها وبتشفطها جااامد

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس ف راس زبي..

لكني لاحظت خبرتها الكبيره ف مص زبي
وبتتعامل نفس معامله رانيا خالتنا ف المص

وهيا بتلحس زبي لحد البيضان وتمصهم

وترجع بلسانها ع عروق زبي لحد ما توصل للراس

ترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر
لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها

ابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

وبعنف قفشت ف طيازها الصغيره
‏ ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى

‏بتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط لفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

‏ونزلتها تاني على السرير براحه ونزلت عليها

‏وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى

‏وبدات احرك زوبرى على كسها براحه بالطول من غير ما يدخل
‏واللي مساعدني كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها بالطول

‏ ودعكت راسه فى بظرها اوى.. لقيتها بتقرب بجسمها علشان زبي يدخل ف كسها

‏وانا زي المسحور كنت لسه بوجهه راس زبي لكسها الصغنن
‏لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نفسها هيتكتم


وكأن دي الحاجه اللي رجعتني لوعي وفكرتني انها لسه بكر فرجعت ف اخر لحظه..
‏وبعدت زبي عن كسها وووجهته ع بطنها ورجعت نمت فوق منها من تاني

لكنها فاجاتني لما قالتي.. وقفت ليه.. مكملتش ليه..

انا.. مش هينفع يا ندا.. انتي لسه بنت ومش هينفع..

اتصدمت لما قالتلي..ملكش دعوه.. هنتصرف بعدين..

انا بعدت عنها وقلت لها لا مش هينفع.. كفايه كدا..

ندا.. مش قادره عاوزه احس بيه جوا مني.. هموت عليك..
نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

قلبتها ع بطني وانا برفع طيزها لفوق وفشختهم بايدي وبنزل بلساني الحس خرم طيزها فضلت الحس فسه كتيير لحد ما حسيته بقا طري وعضلاته سايبه

وهيا كانت بتلعب ف كسها من تحت.. ومبطلتش افراز عسلها


.. كنت افتكرت علبه الفازلين اللي ف الكومدينو اللي استعملتها ف اول مره وانا بنيك رانيا خالتنا

ندا.. نيكني يا ادهم بجد مش قادره هموت علي زبرك

مسحت شويه فازلين ع خرم طيزها وع صوابعي وبقيت ابعبص فيها بصابع لحد ما بقي يستوعبه ف التاني ف التالت

كل دا وصرخاتها مع اهاتها مهيجاني فعلا عليها

وقفت وراها وانا ع الارض وحبه فازلين بمسح بيهم زبي اللي واقف ع اخره

ووجهته ع خرم طيزها اللي كان احمر بلون الدم

وبراحه اوووي دخلت راس زبي ف طيزها بصعوبه كبيره

وهيا كانت بتصرخ وبتكتم صوتها ف السرير لكن حسيتها مستحمله و

سبتها تتعود عليها شويه وبعدها لما بطلت صراخ سحبت راسه تاني لبرا وبعدها دخلتها وانا بحاول اشق طريق لزبي ف طيزها اللي ضيقه اوووي ع زبي


لحد ما بقي تلت ارباع زبي ف طيزها ولامحها بتعصر ملايه السرير بين صوابعها من الوجع

نزلت بشفايفي ابوس ف خدودها وانا بهمس ف ودنها..

اشيله لو بيوجعك...

ندا بصوت ممحون.. اوعي تشيله كمل كمل ونيكني


فضلت ابوس ف ظهرها لحد ما حسيتها ارتاحت بزبي وبان عليها المتعه...

بدات ادخله واخرجه ف طيزها بشويش اوووي وصوت اهاتها بيتحول من وجع لمتعه..

وكل شويه ازود رتم حركه النيك ف طيز ندا اختي..

لحد ما بقت فعليا برزع ف طيزها..

فكره اني بنيك اختي الللي تعتبر فلات ف طيزها وهيا مفنساها ومستسلمه لرزع زبي كانت مهيجاني اوووي

لدرجه اني وانا بنيك حسيت اني بنزل ف طيزها لبني
ومع ذلك مبطلتش نيك فيها.. كملت نيك متواصل لفتره كويسه

وبعدها حبيت اغير الوضع

قلبتها ع جمبها واتا بنام وراها بوجهه زبي لطيزها تاني اللي كان خرمها باين انه خلاص اتفشخ واحمر اوووي..

بعد ما رفعت رجلها ومن غير اي مقدمات كملت وصله ترزيع ف طيزها ووقلبتها ركبتها ع زبي من غير ما سطلع وبضم رجلها ع صدرها وبنيكها وانا نايم ع ظهري وهيا فوق مني..

خمس دقايق نيك ف طيز اختي اللي بقت واسعه اكنها اتناكت ميت مره نزلت لبني لتاني مره ف طيزها

ونزلتها وانا بنزلها ع جمبها وزبي لسه ف طيزي واخدتها ف حضني

وهيا عريانه ونمت وهيا ف حضني

جاااامده
امتي باقي الاجزاء
 
قصة اكثر من
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس

الجزء الرابع

فضلت وقت كبير قبل ما انام افكر...

صحيح اني ف منتهي متعتي ان خلاص وصلت لخالتي

بعد حلم كبير من وانا لسه ببدا مراهقتي الهابله..وهيجاني عليها من وانا لسه ١٥سنه

بس غلبني النوم بعد تعب من الجنس ع سريري ف جسم خالتي..

وصحيت الصبح وانا مش قادر افتح عيني ع ميعاد الشغل

وزي عاداتنا كلنا لما نكون متاخرين.. لبست بسرعه ونزلت ع السلم

كنت متوقع اقابل خالتي رانيا ع السلم زي امبارح بس محصلش..

وعلشان انا متاخر خرجت ع طول واول ما وصلت المستشفي..

اتصلت بيها..

ولما كلمتني كان صوتها لسه نايم..

انا.. اي دا انتي لسه نايمه ولا اي

خالتي.. اه مقدرتش اخرج.. انا مش قادره اتحرك من مكاني..

انا.. سلامتك.. ههه ببرود مصطنع مني... مالك

خالتي.. يعني انت مش عارف مالي..
دا انا مش قادره امشي ع رجلي من الوجع اللي حاسه بيه من تحت..
حرام عليك.. افتريت انت عليا امبارح

انا.. سلامتك... هرجع من المستشفي وهجيب حاجه تريح الموضوع متقلقيش....
هيا اول مره بس وفضلنا نضحك سوا ونفتكر امبارح بس طبعا بكلام مداري علشان الناس اللي حواليا


وعدي اليوم ف المستشفي...وطبعا بدات اتعرف ع دكاتره من هنا وزمايلي ف المستشفي

وخلصت شغل ع الساعه 4

وكنت راجع البيت وانا راكب التاكسي

لقيت خالتي بتتصل بيا

ولما كلمتها لقيتها بتقولي

انها اخدت تيته وراحت عندنا البيت لان تيته عاوزه تقعد مع امي شويه وكدا وان خالتي هترجع هيا تاني

اانا صحيح عايش مع امي ف البحيره بس المسافه بين البحيره وبين اسكندريه اللي هيا مدينه عايشه فيها خالتي مسافه مش كبيره اوووي

المهم.. وصلت االبيت وطلعت شقتي وكان الغدا جاهز ف الصاله زي ما خالتي قالت ليا

المهم اخدت دش واتغديت ودخلت انام شويه لاني مكنتش شبعان نوم

معرفش نمت قد اي.. لكني صحيت ع خبط ع باب شقتي

ظنيتها تكون خالتي رانيا.. فمهتمتش البس حاجه غير الشورت اللي كنت نايم بيه

وروحت فتحت الباب..

لكن اتفاجات بمرات خالي وحيد هيا اللي بتخبط

طبعا مش بينت اني كنت منتظر خالتي ولا اني اتفاجات بوجودها


نبذه سريعه كدا ع مرات خالي

اسمها نهله.. 39سنه متجوزه خالي وحيد من حوالي 19سنه ومخلفه بنتين زي ما قلت لكم قبل كدا تؤام وعندهم 17سنه

اسكنداريه بمعني اسكندريه..

ابشره القمحيه الفاتحه اللي تحسها بتلمع ف الضوء دي ولون عنيها الازرق بلون البحر.. وشفايفها المقلبظه

وجسمها اللي متعرفش له وصف.. هيا فلات ولا كيرفي ولا اي بالظبط

جسم رفيع اووووي كانهها مفهياش اي لحم او اللحم كله متكون ف منطقتين بس ف بزازها وطيازها الصغيره لكنها بارزه لورا

اعمري ما بصيت لحد من محارمي نظره جنسيه غير طبعا خالتي رانيا فكنت بتعامل مع مرات خالي.. انها فعلا من محارمي ومش هينفع افكر فيها

المهم فتحت لها.. وكانت لابسه عبايه بيتي ضيقه نسبيا عليها.. بس مشغلتش بالي

مرات خالي.. ازيك يا ادهم.. انا طالعه اشوفه محتاج حاجه

انا عارفه ان خالتك رانيا عندكم ف البلد فخالك قبل ما يسافر وصاني اشوفك لو عاوز حاجه

انا.. اي دا هو خالي سافر فين ولي

مرات خالي.. هو بيقول شوي شغل ف القاهره هياخدوا منه اسبوع او اتنين وهيرجع..

انا........ يرجع بالسلامه.. وقلتلها شكرا يا طنط كله تمم

وفضلنا واقفه ثانيه او اتنين منتظرين حد فينا يتكلم

لحد ما قلتلي.. طب لو عندك حاجه عاوزه تتغسل

انا.. ههه لا لسه ملحقتش تكون حاجه ف هدومي تتغسل دا يدوب واصل من يومين بس

حسيتها اتكسفت لما قلتلها كدا.. كاني بطردها

فلميت الموضوع بسرعه.. لما قلتلها.. طب اتفضلي ادخلي نشرب حاجه سوا..

كنت بعزم عليها عزومه مراكبيه زي ما بيقولوا عندنا ف مصر..

لكني اتفاجات لما لقيت رجلها بتخطي لجوا ف الشقه وعنيها بتلف حواليها ع كل حاجه موحوده كانها بتدور ع حاجه

انا عارف انها انسانه متسلطه وياما امي وخالاتي بيتكلموا ع الموضوع دا.. فكنت دايما بظن انه شغل حموات بقا وكدا

ولقيتها قعدت ومنتظره فعلا اعمل حاجه تشربها..

سالتهاا.. تشرلي معايا شاي ولا عصير...

قامت وهيا بتقولي هبقا موجوده وتعمل انت.. لا شوف انت تشرب ايه وانا اعمله

شكله لسه صاحي.. تشرب قهوه

هزيت راسي باه وهيا دخلت المطبخ وانا دخلت اوضتي البس تيشرت اداري بيه صدري العريان دا مش هينفع برده اقعد كدا

لما خرجت للصاله تاني كانت هيا عملت القهوه وخارجه من امطبخ

قعدنا قصاد بعض وكل واخد ف ايده فنجان الققهوه بتاعه وساكتين

لحد ما هيا قالت.. بالحق يا ادهم

انا ملاحظه ان الشاشه بتاعه التلفزيون عندك مش شغاله

وانت طول الليل امبارح كان في صوت عالي جاي من شقتك..

وقتها قبل ما اتصدم او اتفاجئ من جملتها..

عرفت ان مرات خالي طالعه ليه دلوقت..

مرات خالي شاكه او سمعت صوتي انا وخالتي سوا امبارح مع احنا فعلا مهتمناش بموضوع الصوت دا

ومع غير ما ابين توتري رديت انا..

وبشاور ع اللاب بتاعي اللي بصدفه موجود جمبها

صحيح ان الشاشه مش شغاله.. بس انا كنت بتفرج ع فيلم اكشن ع اللاب دا

مسكته.. وهيا بتقولي.. ممكن برده.. ممكن اه بس البتاع دا يطلع منه الصوت دا كله دا الصوت كان عالي.. دا لولا ان خالك نومه تقيل كان طلع قالك وطي الصوت شوي

بصيت بيها بشك انا وحبيت يكون وضعي ف الكلام احلي من وضعها

انا.. انت عارفه يا طنط ان الشباب بقا بيحبوا الصةت العالي فانا قلت ف شقتي وبابي مقفول فعادي

بس المره الجايه اوعدك مش هعلي الصوت

مؤات خالي.. لا يا حبيبي براحتك الشقه بتاعك والبيت بتاعك برلحتك يا حبيبي ما اقصدش طبعا

والسكوت ملا المكان تاني واحنا الاتنين باصين لبعض

لحد ما هيا شربت القهوه.. وقامت طب هنزل انا بقا..

علشان تبقي براحتك وبرده عنيها بتلف ف المكان كانها بتفتش ع حاجه


وقامت وخرجت من الشقه..

ورجعت اقعد لوحدي تاني وبفكر ف كلامها..

اكيد سمعت صوتنا انا وخالتي امبارح بس اكيد مش هتشك ف حاجه..

فهحاول انا اخد بالي من موضوع الصوت دا من غير ما اقول لخالتي حاجه علشان مش تخاف وتقل علاقتي بيها

المهم قعدت لوحدي شويه.. وكانت الساعه وصلت 10بليل

لما سمعت صوت عربيه بتقف ادام بيت جدتي

بصيت من البلكونه

وكانت الصدمه اللي عكرت مزاجي

خالتي بتحاسب التاكسي وواقفه جمبها اختي ندي الصغيره

...ف سري.. ان الغباء دا يا رانيا انت كمان.. انا قلت هنبقي براحتنا لما قلتي ان تيته هتقعد عندنا ف البيت كام يوم ونبقي براحتنا.. جايه انتي تجيبي اختي معاكي... بجد غباء

قفلت البلكونه ونزلت اقابلهم واخد شنطه اختي منها

انا لما وصلت لعندهم بصيت لخالتي وانا ببرق بعيني وبفهمها اني مضايق..

واخدت شنطه اختي وبقولها منوره يا نونا.. متخيلتش انك تيجي.. ونسيبي ماما وتيته لوحدهم

اختي نورك يا اخويا وكانها فاهمه اني مضايق..

متقلقش هما يومين بس وتيته وماما يجوا هما كمان..

بصيت ليها وباين الضيق ع ملامحي

وبصيت لخالتي اللي كانت الابتسامه ماليه وشها

ومن غير ما ارد اخدت الشنطه ودخلت البيت

وكنت طالع لفوق بشنطه اختي..

وقفت لما سمعت صوتها.. انت رايح فين انا هقعد تحت مع خالتك..

نزلت الكام سلمه اللي طلعتهم ودخلت الشقه وحطيت الشنطه ف جمب

وانا بقولها يبقي احسن برده.. علشان ابقي براحتي

ندي اختي.. طب يا فالح هروح ادخل الحمام هموت واخد دش واخدت الشنطه ف ايدها وراحت ع اوضه خالتي رانيا وبعد ثواني خرجت وف ايدها هدوم ليها وفوطه

وكل دا وانا لسه واقفه ونار طالعه من عيني بسبب الضيق

بصيت لخالتي وعملتها علامه ع دقني كدا معناها هوريكي

خالتي همست ف ودني.. ف اي مالك.. اعمل اي هو ذنبي

اختك شبطت وقالت تيجي يومين هقول لها متجيش علشان اخوكي هيضايق.. افرد وشك نرمين هتحس انك متضايق من وجودها وسابتني واقف مكاني وانا بطق شرار

دخلت هيا كمان الاوضه بعدها انا طلعت شقتي بعد ما قفلت باب شقتهم وانا بقفله جامد ورايا

وانا طالع ع السلم لقيت مرات خالي واقفه ع باب شقتها كانها بتتصنت كدا

بصيت ليها ف عنيها وهيا اتكسفت..

وقالتلي هيا دي ندي اختك صح.. هزيت راسي باه وسبتها وطلعت وانا سامع صوتها بتقول

طب انزل اسلم عليها..

شاورت بايدي بلا مبالاه.. وكملت طريقي لشقتي

وفتحت اللاب وقعدت اسمع شويه اغاني واقلب ف الفيس

لحد ما لقيت مسج من اختي ع الواتس..

بتقولك خالتك تعالي انزل علشان تتعشا معانا

انا.. لا اتعشوا انتوا ماليش نفس

دقيقه وسمعت صوت خالتي رانيا بتنادي ع السلم عليا

خرجت من الشقه وقلتلها اتعشوا انتوا يا رانيا انا اكلت لقمه خفيفه وماليش نفس

مسكت فونها وكانت بتكتب حاجه

وثانيه لقيت مسج ع الواتس عندي منها..

انزل وبلاش شغل العيال دا.. ندي اختك كدا هتشك انك فعلا مضايق من وجودها ومش بعيد تدور ع السبب اعقل وانزل

عملتها ايموشن باوك ونزلت

كانوا قاعدين ع الاكل ومنتظريني

ندي.. لازم يعني خالتك تقولك انزل علشان تسمع كلامها وتنزل.. يا ريتني خالتك علشان تسمع كلامي كدا

خالتي.. عيب يا ندي تكلمي اخوكي الكبير كدا

بكف ايدي ومشيت ع وش ندي اختي هيا بتضايق من الحركه دي لما اعملها ليها

وقعدنا اتعشينا..

وخلصنا وقعدت معاهم شويه وبعد ساعه وكانت داخله ع الساعه 12.. قلتلهم هطلع انام علشان اروح الشغل بكري عاوزين حاجه..

ردوا الاتنين ف وقت واحد... لا سلامتك تصبح ع خير

طلعت ع الشقه واترميت ع السرير وانا مضايق


وبعد ساعه تقريبا روحت ف النوم فعلا وصحيت الصبح ع ميعاد الشغل

لبست وعملت ليا سندوتش مع فنجان قهوه وانا بللس واكلتهم ونزلت

وبرده زي امبارح مش قابلت خالتي ع السلم رايحه شغلها

فكان لسه بدري ع ميعاد شغلي ف المستشفي

فقلت اخبط عليها لو كانت نايمه اصحيها تروح الشغل

وزي ما توقعت عرفت انها كانت لسه نايمه

لما لقيتها بتفتح ليا الباب وهيا بتفرك ف عنيها

واللي لفت نظري اللي كانت خالتي لبساه

كانت لابسه.. لا مكنتش لابسه قميص نوم بس ع اللحم

لونه اسود ومافيش اي حاجه تحته لا برا ولا اندر

وكمان مش مظبوط ع جسمها ونص بزها اليمين خارج منه

كانها لسه لبساه دلوقت وهيا قايمه تفتح الباب

استغربت هيا لابسه كدا ازاي واختي ندي موجوده ونايمه معاها ف الاوضه

وكمان ازاي بتفتح ليا الباب كدا وهيا متعرفش اني انا اللي ع الباب

بس مكنش ينفع اسالها الاسئله دي

مكنش ينفع غير سؤال واحد يتسال ليها..

انتي مش ناويه تروحي شغل النهارده كمان ولا اي

واتفاجأت بردها اللي كان واضح انها لسه نايمه..

هيبقا انت موجود وندي كمان واروح الشغل

انا.. يعني اي مش فاهم...

خالتي رانيا.. كانها فاقت كدا واخدت بالها من اللي بتقوله..

اقصد يعني.. هينفع اروح الشغل واسيب اختك لوحدها

انا.. يعني العفريت هياكلها وانا بضرب بعيني ف قلب الصاله

اتفاجأت باختي ندي نايمه ع الركنه ف الصاله ومرمي عليها ملايه بغير اهتمام كدا

ومن اول فخادها لكعب رجليها عريان..

استغربت لكن قبل ما اسال ع اي سؤال تاني

لقيت خالتي بتبصلي بعد ما لفت وبتشوف انا ببص لايه

وملامح وي اللي بتحاول تجمع كلام تقوله ليا..

اه اصل احنا سهرنا ادام التلفزيون امبارح انا واختك فمش قادره اروح الشغل فهقدم ع اجازه اليومين دول


هزيت راسي بتمم كاني فاهم وانا فعلا مش فاهم حاجه

ولفيت جسمي الناحيه التانيه وخرجت من البيت وشاورت لتاكسي وروحت المستشفي

عدي اليوم ببطئ وانا مش بعمل اي حاجه ف المستشفي..

واصلا مش مركز ف حاجه خااالص وبفكر ف اللي شفته

وارجع اقول.. انت بتفكر ف اي انت كمان

عادي يعني سهروا شويه ادام التلفزيون ومقدرتش تروح الشغل ومطلعتش ليك امبارح علشان اختك موجوده فاكيد مش هتعرف تطلعلك

المهم عدي اليوم وخلصت الشغل اللي مش اشتغلته ولا ركزت فيه..

وركبت تاكسي وكنت راجع البيت..

اول ما وصلت البيت وكنت عديت شقه خالتي بسلمتين كدا

وقفت وانا بحط ايدي ع جيبي.. وحسيت بمفتاح شقه جدتي.. اللي موجود فيها خالتي رانيا واختي ندي دلوقت

.. كانت جدتي ادتني المفتاح.. علشان لو احتجت اي حاجه ف اي وقت مفضلش اخبط افتح وادخل ع طول بن بنتها وعادي يبقي معايا مفتاح شقتها..

المهم رجعت السلمتين وحطيت المفتاح براحه ف كالون الباب وفتحته من غير صوت..

هتسالوا عملت كدا ليه وقتها.. هقول لكم معرفش بس حسيت اني لازم اعمل كدا

المهم.. دخلت الشقه وانا بخطي تقريبا ع طراطيف صوابعي

ومش شايف اي حد ف الشقه ولا خالتي ولا اختي ولا حتي سامع اي صوت ليهم.. غير صوت التلفزيون اللي شغال ف الصاله ع فيلم اجنبي والصوت كان فعلا عالي

ومداري صوت خطواتي المكتومه اصلا

لحد ما عيني جت ع باب اوضه خالتي رانيا المتوارب حاجه بسيطه اوووي ومش باين مين جوا الاوضه

اتسحبت لما وصلت لعنده وسمعت همس مكتوم ومش باين بيتقال اي

فتحته حاجه بسيطه..

وانا ببرق بعيني لما شفت اللي ع السرير

عمري ما تخيلت اني اشوف اللي انا شايفه دلوقت

ندي وخالتي رانيا عريانين ع السرير اللي غرقان بعسلهم

والاتين نايمين ف حضن بعض

ندي ع ظهرها وفاتحه رجلها وخالتي رانيا فوق منها وهيا كمان عريانه ورجليهم الاتنين متشبكين ف بعض ومغمضين عينهم وباين انهم مش نعسانين..


J9cHcIn.jpg


لان نفسهم عالي سامعه مع اني واقف بعيد عنهم ع الباب

فضلت متنح ومصدوم من اللي انا شايفه

لحد ما اتفاجاأت براس خالتي بتترفع وعنيها بتيجي لعيني

ثانيه وهيا متفاجأه من وقفتي..

وكنت لسه هخطي لادام لما لقيت اديتها بتترفع وبتشاور ليا..

اقف مكانك ومش تيجي وبعدها صابعها اتحط ع بقها بمعني اسكت

وبعدها كف ايدها بيشاور ابعد وانا طلعالك دلوقت

معرفش لي استسلمت لكلامها او لحركه ايدها ولقيتني بتسحب لورا بنفس الخطوات االي ملهاش صوت وبخرج من باب الشقه وبقفله ورايا براحه وبطلع شقتي

من سكات وبهدوء
_______________

الجزء الخامس...

معرفش اي اللي حصلي.. ولا اعرف ازاي بقيت متساق ورا شهوتي بسهوله كدا

ولا عارف ازاي فضلت ساكت وانا شايف بعيني اختي الصغيره بتمارس الجنس.. السحاق

مع خالتي.. صحيح انا وصلت ف النهايه..

بس نوم ع السرير بالعري دا ملوش غير معني واحد

طلعت شقتي وفضلت مستني وانا اصلا مش عارف انا مستني اي..

لحد ما عدت اكتر من نص ساعه ولقيت خالتي رانيا بتفتح باب شقتي وبتدخل منه

وقبل ما انطق باي كلمه وانا لسه قاعد مكاني ف الصاله وهيا جايه عليا

لقيتها بتقولي..

خالتي قبل اي رد فعل مش معمول حسابها منك..

اسمعني وبعدها اعمل اللي انت عاوزه..

انا.. لسه هقاطعها.. لقيتها حطت ايديها ع بقي بمعني اسكت وبتقول اسمعني الاول..

انا.. اتفضلي قولي انتي عاوزه اي وفهميني اي اللي شفته وحصل ازاي ومن امتي بيحصل اصلا

خالتي.. مش مهم حصل ازاي ولا حصل امتي..
المهم تفهم حصل لي من الاساس

اختك يا ادهم زي اي انسانه او شابه مراهقه..
عندها طاقتها الجنسيه ولازم تحس بالمتعه

اختك كبرت وفهمت وبدات تسال.. وكويس انها لما سالت لجأت ليا وسالتني انا حد قريب منها يخاف عليها ومش يفضحها..

انا.. قاطعتها.. انتي بتقولي اي كلام للعلم.. عاوزه تبرري باي طريقه اللي ليحصل بينكم.. ندا لسه عيله صغيره وانتي كدا فتحتي عنيها ع سكه محدش يعرف اخرتها اي يا رانيا

خالتي.. اختك كبرت واكيد انت شوفت دا بعينك وانا مش ببرر حاجه.. لو مكنتش انا.. كان اكيد حد ما صاحبتها هيبقي مكاني وممكن تفضحها او تعملنا مصيبه

ولا ممكن تصاحب عيل مستهتر ينام معاها ويفتحها ويرميها بعد ما يضيع مستقبلها

انا.. اه انتي جايه بقا تقوليلي.. اختك الصغيره بقت شرموطه ومتخافش عليها.. انا هحافظ عليها

لقيت ملامح خالتي بتتحول وبيبان عليها انها مضايقه من جملتي

وقالت.. صح اختك بقت شرموطه يا ادهم.. زي ما خالتك بقت شرموطه لما سمحت ليك تنام معاها ع السرير دا..

بس عندك حق الغلط مش عندك انت.. انا اللي غلطت لما سمحت لنفسي او صدقت انك هتبقا ستر ليا وامان مش مجرد واحده بتتمتع بجسمها

عموما.. الغلط هيتصلح.. ومن النهارده.. انت بن اختي وانا خالتك وبس وتنسي اي حاجه حصلت ومتفكرش فيها تاني

واللي انت شوفته تحت دا اوعدك مش هتشوفه تاني ولا هيتكرر تاني ولا مني ولا من اختك

وسابتني والدموع بتبدا تتجمع ف عنيها ولفت تمشي ناحيه باب الشقه

لحقتها قبل ما تخرج وشدتها ف حضني وانا بطبطب عليها

انا.. يا خالتوا مش اقصد اقول كدا ولا عمري فكرت فيكي كدا.. ولا ف اختي كدا..

بس خليكي مكاني.. خايف ع اختي الصغيره

خالتي بعدت راسها عن صدري وقالتلي..

هتخاف عليها مني.. طب ليه مخوفتش عليا منك

.. انا.. انا اسف بس صدقيني مجرد خوف عليها

خالتي.. متخافش يا ادهم ع بنتي

بصيت ليها وابتسمت وهيا كمان ابتسمت

وبعدها قالتلي.. يلا ارتاح وشويه كدا هنحضر الاكل وانادي عليك تنزل ع طول..



وسابتني وخرجت وانا فضلت مكاني مشتت وتايه..

بقي البت المفعوصه يحصل منها دا كله..

ولا الباب اللي انا فتحته دا هتبقي نهايته اي..

فضلت افكر لفتره وبعدها نويت اخد دش افوق نفسي

واخدت دشي ولبست شورت وتيشرت وفضلت ف الصاله بحاول افكر اخرتها اي..

ومش حسيت بنفسي الا بحد بيهزني وانا نايم مكاني ع الكرسي..

بحاول افتح عيني ف نور الصاله..

كانت ندا اختي بتهزني وبتنادي عليا بتحاول تصحيني

ندا.. ادهم يا ادهم.. قوم انزل اتغدا وبعدين اطلع نام جوا

لما شوفتها وسمعت جملتها.. مش رديت عليها

لاني مكنتش مركز ف كلامها قد ما انا بحاول اركز فيها هيا شخصيا

ببص ع ملامحها البريئه ووشها الناعم المدور وخدودها الحمرا...

وبعيني بنزل ابص ع جسمها قد اي صحيح كبرت وجسمها كبر وبقت انثي ع حق

انثي بجسم فرنساوي زي ما الكتاب بيقول

فخادها الناعمه البيضه بياض اللبن تحت الشورت الابيض الواسع اللي هيا لبساه

وانحناء فخادها واجناب طيزها الصغيره وطالعه ع بطن مشدوده ورفيعه..

وعيني وصلت لصدرها الصغنن قد حبيتين مانجا كبار شويه


J9MA2yl.jpg


وواضح انها مش لابسه سنتيان تحت التشيرت

.. ومن غير تحكم مني.. لقيت زبي بيشد ويقف جوا الشورت اللي انا لابسه

وبحاول الحق نفسي قبل ما تحس بنظراتي ولا تلمح بروز زبي ف الشورت

قلتلها.. طب انزلي انت وانا هحصلك ع تحت

لقيتها بدلع بتحاول تشدني.. لا خالتك قالتي مش تسبيه الا لما ينزل معاكي

مكنتش قادره تشدني طبعا..

وانا كمان مش ساعدتها بالعكس.. بقيت اشدها ناحيتي

علشان تقع ف حضني وتقعد بكل طيازها ع رجلي ةزبي بين فلقات طيزها انا نفسي حسيت بطرواتهم وزبي بيتغرس فيها

سمعت اه مكتومه منها.. معرفش اه دلع ووجع ولا اه متعه ونشوه

وضميتها ليا اكتر وايدي بتتلف ع ظهرها وبتتحرك براحه وبرقه ع ظهرها من فوق التيشرت

انا.. كبرتي يا ندا وبقيتي عروسه

لمحت كسوفها ع وشها وخدودها بتتلون باللون الوردي الناعم.. وهيا بتبص ع الارض من الكسوف

ةهيا بتقولي طب يلا علشان الاكل هيبرد

لقتني بقرب بشفايفي من شفايفها واحنا الاتنين بنبص لبعض بحب..

««علاقتي بيها كانت دايما علاقه عند اخوات بتعاند قصاد بعض
لكن ف اللحظات دي مكنتش زي اي اتنين اخوات»»

اول ما شفايفها بقت ع بعض سنتي واحد من شفايفها.. رفعت راسي لجبينها وبوستها من جبنيها بوسه اخويه مليانه حنيه من اخ كبير لاخته الصغيره

وفكيت ضمه ايدي عليها وهيا قامت وخطت خطوتين لادام وظهرها ليا ومستنياني اقوم وانزل معاها

وصلت ليها ورجعت الف ايدي حوالين وسطها الرفيع وايدي ع ظهرها

ومن غير اراده مني لقيت ايدي بتتسحب ع ظهري وهيا نازله لحد ما وصلت لطيزها الصغننه.. وف حركه مفاجأه مني.. مفاجاه ليها وليا قبلها

لقتني بقفش فلقه طيزها.. وضربتها عليها سبانك خفيفه

لقتيها بتنط لفوق وهيا بتبعد عني وبتتاوه من الوجع تقريبا

ندا اختي.. ادهم مش ينفع كدا.. انت وجعتني

شديتها ناحيتي تاني وكل دا واحنا واقفين وكنت لسه بحاول اضربها تاني ع فلقه طيزها التانيه وهيا مسكه طيزها مكان ضربتي الاولي ليها

لكنها عرفت تفلفص مني وهيا بتجري ناحيه الباب وبتطلعلي لسانها

لكن يدوب خطوتين بسرعه منها وبعدها لقيتها بتتنطط ع رجلي واحده وهيا بتتوجع

تقريبا شد عضل لرجلها الشمال..

وبقت بتتوجه وبتحاول تسند ع حاجه جمبها بس ايدها مش طايله

لحقتها وسندتها من وسطتها.. وانا بقول لها مالك


ندا.. تقريبا شد عضل.. حرام عليك بجد

انا وانا مالي يا لمبي.. اانا قربتلك وبقيت اضحك عليها

وايدي ع فخدها الشمال وبحاول افك العضله

وانا بقول لها هتقدري تنزلي تحت.. وتحت ادلكهالك

هزت راسها بااه..

لكن اول ما حطت رجلها ع الارض لقيتها بتتوجع

سندتها بايدي تاني وقلتها اسندي عليا وانزلي

خرجنا من الشقه وهيا بتتنطط جمب مني زي الارنب

وبتتوجع بصوت مكتوم..

قلتلها.. لااحنا كدا مش هنوصل ف يومنا..

ومن غير تفكير.. شلتها ع دراعي وهيا كانها ما صدقت اتعلقت ف رقبتي

وبتقولي بمحن ودلع وسهوكه.. لا مش هينفع نزلني.. لو حد شافنا هيقول اي

وهيا بتتعلق اكتر في رقبتي

ونزلت بيها وانا شايلها.. هيا خفيفه وخفيفه جدا متكملش 55ك بالكتير

فضلت شايلها لحد ما وصلت للشقه تحت ولقيت الباب مفتوح ودخلت

لقيت خالتي دهرها لينا وبتقول.. اتاخرتوا كدا لي انا كنت لسه هنادي عليكم

وبعدت لفت لينا وشافتني وانا شايل ندا ع ايدي وبحطها ع اقرب كرسي

خالتي.. مالها نادي شايلها لي

انا.. مافيش حاجه.. جالها شد عضل فمعرفتش تنزل ع رجلها

ولسه يدوب بخلص جملتي ولقيت ندي بتقوم بسهوله وهيا بتضحك جاامد

ندا.. قال اي جالي شد عضل..

وقفت مبلم وببص ليا وهيا بتتحرك بطبيعتها عادي..

وبصيت لخالتي اللي بتضحك جاااامد لدرجه انها حسيتها هتقع مكانها من الضحك... وهيا بتقول مش قادره ندا اشتغلتك

جريت ع ندا.. اللي رجعت تتنطط تاني وهيا بتقول بدلع مصطنع.. الحقني يا ادهم جالي شد ف رجلي التانيه

لما وصلتها اترمت هيا ع اكرسي وهيا بتضحك

مسكت رقبتها بهزار وكاني بخنقها وهيا بتمثل انها بتتخنق

وبتكح بهزار كدا وودلع

حسيت بايد خالتي بطبطب ع كتفي.. وهيا بتقولي تعيش وتاكل غيرها..

تعالي كل وقعدنا ع السفره ناكل..

والاتنين مش بطلوا ضحك عليا وع الاشتغاله اللي ندا عملتها فيا

لحد ما خلصنا اكل.. وساعدتهم ف لم الاطباق

وكنت ف المطبخ لوحدي لما لقيت خالتي بتقرب مني

وهيا بتهمس ف ودني.. واضح انك فكرت صح

هزيت براسي اهه

خالتي كملت.. متخافش عليها معايا يا ادهم زي ما انت قلت قبل كدا.. احنا ستر وغطا ع بعض

خرجنا من المطبخ وبقينا نشرب عصير واحنا بتفرج ع التلفزيون

وكل واحد فينا احنا الاتنين..انا وندا.. بنحاول نسرق نظره

لخالتي واحنا بنتسم.. كان خالتي بقت الحاجه المشتركه بيني وبين ندا ع السرير

لحد ما عدا وقت كتييير والساعه بقت 10بليل واحنا سوا

قمت قلت لهم طيب انا هقوم انام

علشان هروح الشغل بكري

وسبتهم وخرجت لما ردوا عليا ف نفس واحد وهما بيضحكوا.. ماشي.. تصبح ع خير

اول ما وصلت لباب الشقه.. شاورت لخالتي بعد ما ندا قامت هيا كمان وراحت الحمام تقريبا

.. اول ما خالتي وصلت ليا.. قلت لها بصوت مش مسموع غير ليها..

عاوز اشوفكم مع بعض

لقيتها بتضحك.. وقالتلي طب اطلع ولما ارن عليك انزل وهسيبلك الباب مفتوح.. بس متخلهاش تحس بيك

هزيت راسي.. وطلعت الشقه

اخدت دش ولبست شورت نضيف من غير بوكسر وتيشرت ابيض من عير حاجه تحته

وفضلت ماسك الفون مستني رنه خالتي..

اللي هتفتح ليا مجال اشوف فيه ندا بتتمع بالجنس مع رانيا خالتنا

عدت الربع ساعه الاولى وكل شوي ابص ف الفون

ووراها ربع ساعه تانيه. لحد ما اخيرا الفون نور ف ايدي ويدوب رنه بسيطه مكتوبه باسم رانيا...

سبت الفون وجريت زي الملهوف اللي منتظر رؤيه مولوده الاول بعد ما سمع صوت عياطه لاول مره

نزلت جري ع السلم لحد ما وصلت لباب الشقه المفتوح يدوب متوارب

دخلت وقفلته ورايا بالمفتاح من غير صوت

ولقيت التلفزيون شغال ع فيلم اجنبي والصوت عالي زي المره اللي فاتت

ونور جاي من باب اوضه خالتي المفتوح نص فتحه
وصلت لعند الباب..

اتداريت بحيث ان ندا مش تشوفني

وبقيت ببص عليهم وهما ع السرير

كانوا الاتنين.. ندا اختي وخالتي رانيا

راكزين ع ركبهم ع السرير.. وواخدين بعض بالاحضان
وبزازهم عريانه ومفعوصه
وعمالين يبوسوا ف بعض وبياكلوا شفايف بعض
وصوت اهااتهم مكتومه ف شفايف بعض

والايدين بتفعص ف الاطياز

خالتي مدخله ايدها تحت الشورت اللي ندي لبساه وبتفعص ف طيز ندا..

وندا ماده ايدها تحت الاندر الفاتله بتاع خالتي من ادام وبتلعب ف كس خالتها

فضلت اتفرج عليهم.. وخالتي شافتني وغمزت ليا من غير ما ندا تاخد بالها..

لقيت زبي بيعلن ع وجوده وهيجانه ع لحم اتنين من محارمي.. اقرب الناس ليا من محارمي.. خالتي واختي
وهما بيتساحقوا مع بعض

فضلوا يبوسوا ف بعض بنهم وشهوه وهيجان باين ع الاتنين

لحد ما لقيت رانيا.. بتنيم ندا اختي ع بطنها ومخليه راسه الناحيه التانيه من الباب بحيث انها مش تشوفني وطيزها ناحيه الباب

ولقيتها بتنزل ع طيازها وخلعت الشورت من رجلين ندا

لحد ما عرت طيزها خااالص وبقت تفشخها كانها بتفرجني علي طيز اختي الصغيره

لمحت خرم طيزها الوردي وضيق اووووي

وكسها الصغنن االي مافيش شعره عليه ومشقوق ومنظره يهيج الحجر.. وهو مبلول من افرازتها

خالتي بصيتلي وابتسمت وهيا بتعض ع شفتها

وبتشاور ليا بعلامه اوك

ونزلت ع طيز اختي تلحس فيها

سمعت صوت اهاات اختي وهيا بتتمتع بلحس خالتها رانيا

وانا عيني منزلتش ع اللحم اللي قدامي..

وطيز اختي الصغيره اللي بتتمتع بلسان خالتي

ولا طيز خالتي المفشوخه ف وشي وخرمها اللي باين انه واسع

خالتي لندا.. كم مره هقولك يا ندا انك عليكي طيز تهبل..

ندا.. مش بترد عليها الا باااه وهيا بتزوم من الشهوه

وعليت الاه من ندا. لما حست بايد خالتي بتلعب ف كسها البرئ الصغير

وهيا بتتاوه.. اكتر يا خالتوا العبي ف كسي اكتتر انا هايجه اووووي..

خالتي.. عارفه انك هايجه يا قلب خالتك.. بس اي اللي مهيجكك كدا..

ندا ما انتي لو حسيتي اللي انا حسيت بيه من شويه هتهيجي انتي كمان

خالتي وهيا لسه بتلعب ف كس اختي
.. كانها بتخرج الكلام من كس اختي ندا

حسيتي بايه وبتنزل بلسانها ع كس ندا البكر..

ندا... ااااه ااااه اجمد يا خالتوا.. الحسي جاااامد

اااها حسيت بزب ادهم واقف تحت خرم طيزي وهو واخدني ع رجله فوق

انا اتصدمت من كلام اختي..

اختي اللي كنت مفكرها بتتعامل معايا باخويه

لقيتها بتتعامل معايا بشهوه زي ما كنت بتعامل معاها بالظبط

خالتي بصت ليا وشاورت بايدها اصبر

ووجهت كلامها لندا اللي نايمه ع بطنها..

نفسك ف زبه يا ندا مش كدا...

ااااه اااااه يا خالتوا نفسي ف زبه اوووي.. نفسي يبقي هو اللي بيلحس ليا دلوقت ويخليني ادوق بتاعه

خالتي زودت لحس ف كس اختي اللي بقت بتكتم صوتها ف ملايه السرير وهيا بتعضها
لحد ما جسمها اتنطر ع السرير وكانها بتعمل حمام ع نفسها وبتنزل عسلها ع ايد خالتها وخالتي

رجعت بجسمي لورا وف دماغي انهم خلصوا..

لحد ما سمعت صوت خالتي بتقول لندا..

خليكي زي ما انتي هجيب حاجه من برا وارجعلك هتعجبك اووووي

ندا انتي رايحه فين..

خالتي اصبري بس

لحظه ولقيت خالتي واقفه عريانه ادامي وبزازها الكبيره ع صدري

وبتهمس ف ودني بصوت مش مسموع

لسه مقتنع.. ان ندي صغيره..

انا هزيت براسي بلا

واتفاجات بخالتي بتمد ايدها وتمسك زبي من فوق الشورت

عجبك جسمها صح

.. انا ااااه ... اووووي

طب اتداري بقا ولما اشاور لك ادخل.. ماشي

انا بلمت واتصدمت من كلمه رانيا وهيا بتقولي

اتداري ولما اشاورلك.. ادخل

وسابتني ومشيت راحت ع المطبخ ورجعت فايدها علبه الفازلين..

وهمست ف ودني تاني ووقالتلي جهز نفسك لمتعه عمرك ما كنت تحلم بيها

......
الجزء السادس

مكنتش مصدق نفسي وخالتي بتقولي جهز نفسك تتمتع باختك الصغيره

وهيا واقفه ادام مني عريانه وف ايدها علبه فازلين


بصيت بعيني جوا الاوضه

لقيت ندا نايمه ع بطنها ورجلها مفتوحه ومنظر طيزها الصغيره يجنن ويهيج الحجر

نايمه وتايه ف عالم الشهوه ومش عارفه اي اللي بيتخطط ورا الباب اوضتها

بيتخطط انها تكمل متعتها بفحوله اخوها الكبير اللي مفروض هو ف نفس الوقت يداري جسمها لو شايفه عريان

ومين اللي بيخطط خالتها اللي ف مقام امها

كل دا بيدور ف عقلي وواقف باصص ع اختي اللي تايه ف الشهوه..

وارجع ابص ع جسم خالتي رانيا الهايج وحاسس بحراره هيجانها وهيا ادامي

وباخر شويه عقل جوا مني.. همست لخالتي ف ودنها..

لا خليني انا بعيد عنها.. بلاش انا..

وسبتها وطلعت وانا باخد نفسي اللي حاسه مقطوع من الصدمه..

مكنتش اتوقع اختي القطه المغمضه يكون جواها دا كله من هيجان وشهوه جنسيه.. ولبونه..

اترميت ع اقرب كرسي.. وانا بشكر عقلي انه رجعني ف اخر لحظه ممكن فيها اعمل حاجه معرفش اخرتها اي

ونفس اللي حصل ليا ف اخر يومين من وقت ما رميت حبه عقل جوايا.. وجريت ورا شهوتي اللي رمتني ف حضن خالتي هنا ع نفس السرير..

نمت من كتر التفكير وانا مش داري باي حاجه..

نمت نوم عميق من غير احلام حتي..

.. لكن زي ما بيقولوا.. تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن.. واو نفس الوقت تشتهي السفن

علشان اصحي ع سخونيه شفايف حوالين زبي
اللي كان واقف ع اخره ف بقها وهيا بتمصه بكل نشوه ونهم وبتستطعم طعمه زي

واول ما فتحت عيني.. وشوفت المنظر دا.. وهيا بتمص ف زبي اللي واقف ع اخره ف ايدها ولونه احمر اوووي

انا.. انتي بتعملي اي يا رانيا

خالتي مش ردت عليا ولا كاني بتكلم..

وطلعت زبي من بقها ولقيتها بتزحف علي جسمي لحد ما شفايفها وصلت لشفايفي..

وقالتلي.. لقيتك نايم.. بس هو كان صاحي فحبيت اريحه الاول بدل ما هو تعبان كدا

اخدت شفايفي وبقت بتاكل فيهم وهيا بتبوسهم وتشفط لساني اللي بيتجاوب معاها ويخرج من بقي وهيا بتمصه وبتبلع ريقها..

فضلت تبوس فيا وقت كتيير كانها محروم واخيرا وصلت للي بتدور عليه

وانا فعلا بدات اتجاوب معاها.. ومديت ايدي ع طيازها الملبن ومكنتش لابسه اندر تحت القميص اللي ملحقتش اشوف تفاصيله

رفعت القميص لحد نص ظهرها وانا بلعب ف طيازها وهيا بتبوس فيا وبتزوم...

وبعدها قعدت بطيزها ع زبي اللي يدوب باين من الشورت..

وبقت تتحرك عليه كانها بتتناك منه وهيا بتفعص ف بزازها

وانا رفعت وسطي وقلعت التيشرت وقلعتها القميص وبقت فوق زبي عريانه بجسمها السخن الهايج

بتتحرك ع زبي بدات رضع وشفط وعض ف بزازها الكبار اوووي وهيا بتلعب ف شعري ومش مبطله فرك بطيزها ع زبي

لحد ما قالت بصوتها الممحون.. قوم يا ادهم نيكني قوم نيكني ف طيزي زبك واحشني اووووي

رفعتها من طيزها نزلتها جمبي ع السرير وانا نزلت ع الارض وقلعت الشورت

وهيا عدلت نفسي ف وضع الدوجي ومفنسه طيزها ليا وفشخاها بايديها

وخرم طيزها احمر اوووي وبينبض من الشهوه

من غير اي مقدمات.. واحد صاحي من النوم ع خالته بتمص ف زبه.. هيحتاج مقدمات علشان يحشر زبه ف طيزها الممحونه

وزبي بدا بيغوص ف لحم طيزها وحاسس بسخونتها بتلسع ف زبي..

لحد ما اندفن كله ف طيزها وهيا بتزوم بهيجان بن متناكه تحت من زبي

سبته ف طيزها لثواني تتعود عليه..

وبعدها بدات النيك ف طيازها الملبن وانا بقفش ف لحم طيازها الابيض بايدي.

وسامعها صوتها مع اهاتها العاليه.. نيك افشخ طيزي يا ادهم نيك يا بن اختي خخخخخخخ.. زبك حلو اووووي

كسم اي حاجه قصاد زبك يا ادهم...

وانا بهيج من كلامها وسرعه النيك بتعلي.. وصوت ترزيعي ف طيازها مالي المكان...

فضلت انيك ف طيزها فتره كويسه..وهيا بتلعب ف كسها اللي بيفرز ف عسلها وهيا بتتناك من زبي ف طيزها

لحد ما حسيت اني قربت انزل..ومش عارف هيا عرفت ازاي اني ع وشك اني انزل..

سمعتها متنزلش دلوقت.. عاوزه ادوقهم ف بقي..

وسلت زبي من طيزها.. وهيا لفت بسرعه ومسكت بيوضي بايدها تلعب فيها وايد التانيه بتحركها ع زبي كانها يتضرب عشره وراس زبي ف بقها

لحد ما انا اللي بدات ازوم واللبن بيجري ف زبي وحاسه بيخرج كتل ف بقها..

فضلت تشفط فيهم وانا بلمح خدودها بتتنفخ.. لحد ما حسيتها شفطت كل اللبن اللي جوايا..

وبعدها فتحت بقها وهيا بترفع راسها لفوق خايفه انه يقع من بقها ورتهملي وبعدها بلعتهم كلهم وهيا بتخرج لسانها تلحس اللي ع شفايفها..

وبعدها رجعت تمص ف زبي اللي بقا مدلدل لكنه لسه كبير نسبيا..
وهيا بتبص ف عيني..

خالتي.. بحب لبنك اوووي بحب طعمه تسلم انت وزبك يا بن اختي.. احلي بكتير من عسل كس ندا اختك

حسيتها بتهيجني ع ندا ومش عاوزه تخرج منظرها وهيا عريانه من تفكيري

نمت جمبها وهيا ف حضني من غير اي كلام.. مش لاقي ااي كلام يتقال بعد اللي سمعته منها..

انا خرجت مارد شرموطه من بقق طيز خالتي ومش عارف اخرته اي..

لحد ما حسيت بصوابع ايدها بتمشي ع بطني وهيا رايحه ناحيه زبي..

قلتلها من غير ما ابصلها.. مشبعتيش..

هزت راسها بلا..

انا.. بتلقائيه.. هيا الساعه كم..

خالتي.. يدوب تلحق تاخد دشك علشان تروح المستشفي

فهمت انها كانت طلعت تصحيني ع غير عادتها ولقت زبي واقف انتصاب الطبيعي بتاع الصبح هاجت فاتناكت فاتمتعت

قمت من حضنها علشان اروح ع الحمام وبعد خطوتين..

افتكرت ندا.. لفيت ليها وكانت نايمه ع بطنها وبتبصلي وهيا مبتسمه وكانها متوقعه سؤالي..

قالت متخفش.. ندا نايمه ف احلاها نومه...

لفيت تاني وروحت ع الحمام وانا باخد دشي..

قلقت ليكون اتفاق بين خالتي وندا انها تشوفني وانا بنيك خالتنا..

المهم اخدت دشي ولما خرجت لاقيت خالتي ماليه كوبايه عصير ومعاها سندوتش..

وهيا بتقولي.. عوزاه تهتم بصحتك الفتره دي او من هنا ورايح

انا اخدتهم منها وهيا دخلت الحمام نضفت نفسها كنت انا خلصت..

وقالتلي يلا انا هنزل وبعدها بشويه انزل انت..

وراحت ع باب الشقه وكانها افتكرت حاجه..

اه نسيت اقولك.. انا هنام شويه واروح عندكم اجيب امي وامك زي ما اتفقنا

قلتلها تمم.. وبصيت ليا شويه.. وكملت خلي بالك من ندا

مفهمتش كلمتها.. او مش دققت حاجه عاديه بتوصيني ع اختي ما انا بس البي موجود دلوقت معاها

وسابتني ونزلت وانا كان لسه بدري ع شغلي..

قعدت شوي زي ما هيا قالت وبعدها نزلت

وكان عندها حق او فهمتها دلوقت

قبل ما اوصل قصاد شقه خالي اللي تحت شقتي..

لمحت باب خالي بيتقفل بعد..ما كان مفتوح حاجه بسيطه وراس مرات خالي طالعه منه

وقفت ثانييتين وبعدها كملت طريقي للشارع وبعدها للمستشفي بعد ما ركبت التاكسي

وصلت المستشفي...وكان الشفت بتاعي ف قسم الجراحه

««اول مره اذكر لكم حاجه زي دي.. بس ف اليوم دا حصلت حاجه مهمه ف احداث قصتنا»»

المهم قضيت يومي..

وانا ف وسط الشغل.. لمحت بنت او دكتوره زميله ف نفس سني.. برده ف سنه إمتياز.. ملامحها الناعمه وهدوئها شدني ليها.. وغصب عني بقت عيني متابعاها..

لكني مافيش اي حاجه تبين انها واخده بالها مني خااالص

لحد ما خصلت يومي وخرجت من المستشفي

وواقف بستني تاكسي يوصلني زي كل يوم

وقفت عربيه ادامي.. ولقيتها بتنده عليا وتقولي تعالي اوصلك معايا لو ف طريقي

ف الاول حاولت ارفض بس ف الاخر كنت راكب جمبها وايدي ف ايدها بسلم وبتقولي انا سلمي.. زميلتك ف قسم الجراحه

وانا ادهم..

المهم اتعرفنا وعرفت انها اسكندرانيه وبتقضي برده سنه الامتياز وطبعا قدي ف السن..

لكن انا من النوع االي مش بعرف افتح كلام من اول مره اقابل حد بسهوله..

وعرفت برده انها من حي.... ودا قريب من الحي اللي انا ساكن فيه..

وفعلا وصلتني لبيتي وقلتلها دا بيت جدي واني من البحيره اصلا وبقضي سنه امتياز هنا وكدا

ومشيت وانا دخلت البيت واول ما وصلت لشقه جدتي كنت مفكرخالتي راحت تجيبهم ورجعت

خبطت ع الباب وفتحتلي ندا اختي

سألتها عليهم.. قالتي.. ان خالتي لسه خارجه من ربع ساعه بس علشان تجيبهم



انا..طيب انا هطلع اخد دش وانام شويه..واول ما يوصلوا رنيلي وانا انزل

قالتي..مش تنام الا ما تتغدي الاول.. دقايق بس ويكون جاهز

هزيت راسي بماشي وسبتها وطلعت

اول ما دخلت الشقه.. روحت ع اوضتي اللي لاقيتها مترتبه ونضيفه والشقه كلها كانت نضيفه.. ممكن تكون خالتي طلعت عملتها قبل ما تروح تجيب تيته وامي

رميت حاجتي ع السرير ورميت جسمي ارتاح شويه..

وممكن اكون غفيت بتاع عشر دقايق او ربع ساعه بالكتير

وبعدها قمت علشان اخد دش وانزل اتغدي

اخدت شورت وتيشيرت بعد ما قلعت هدومي ماعدا البوكسر طبعا وروحت للحمام

نزلت تحت الميه وفضلت فتره كويسه تحت الميه وانا باخد دشي..

بيتهيالي اني حسيت بحركه بره ف الصاله بس لما قفلت الميه مش سمعت حاجه.. وبعدها كملت دشي

ولبست الشورت وخرجت للصاله وكنت لسه عريان من فوق وف ايدي التيشرت لسه مش لبسته

واتفاجأت بوجود اختي ندا وهيا بتحط الاكل ع التربيزه الصغيره ف الشقه بتاعتي

وسامعها بتقولي انا قلت اطلعلك انا بالاكل..بدل ما اتعبك وتنزل..

انا بحنيه..تسلمي يا حبيبتي...

ولما ركزت في ندا.. كاني اول مره اشوفها..

ممكن علشان شوفتها امبارح لبوه ع السرير بتتلوي من متعه الجنس.. السحاق مع خالتها.. فنظرتي ليها اختلفت عن زمان.. ممكن برده


كانت لابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الصغيره الى تجنن
وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين الاندر الوردى الى هى لابساه

وبادى بيبي بلو بحملات رفيعه لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الصغيره المدورة
وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على التربيزه
و اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى الابيض

حسيت انها زى ماتكون بتقولى..مش هتقدر يا ادهم تهرب مني ولا من تفكيرك فيا.. كلبوه معاك ع سرير واااحد

تعال اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الحمام حوالى تلت دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك
ولا عارف ابعد عينى من عليها وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى

‏ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها المتوسطه ف الحجم من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه

‏لقيتها فاجأة بتبصلى اوي وهيا بتبسم وبتقولي يلا الاكل جاهز..
‏وبعدها حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية
‏ودورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا مستنياك
‏البس هدومك وتعالى نتغدا سوا

فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من نظرتي ليها

بس لما ركزت ف نفسي شويه وبالتحديد ركزت على الشورت الى انا لابسه فهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها

‏ وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وبتبصلي بصه الجنس زي ما ببصلها

‏اتضايقت من نفسي..اتضايقت من اللي وصلنا للمرحله دي

‏دخلت اوضتى من تانى وكأن هكمل لبسي

‏ما انا كنت ناوي انزل ليها كدا ومش اول مره تشوفني كدا ولا اول مره اشوفها باللبس دي

بس ممكن تكون اول مره نبص لبعض بصه شهوانيه مش مجرد اخوات

حاولت ابعد التفكير دا عن عقلي.. اللي طاوعني كتر خيره وبدأ زبي يرجع لوضعه الطبيعي نايم بين رجلي..

وبعدها خرجت.. وكانت قاعده ادام الاكل وعنيها متعلقه ع باب اوضتي ومستنياني اخرج منها..


قعدنا اتغدينا سوا من غير كلام.. لحد ما فتحت هيا الكلام بينا..

ندا.. ادهم انت هتنام دلوقت..

انا.. مش عارف عاوزه حاجه ولا اي

ندا.. بصراحه بم اننا هنا ومافيش حد..فمش عاوزه اقعد لوحدي..

انا.. خلاص هقعد معاكي..ومش هنام لحد ما هما يوصلوا

لقيتها فرحت اوووي وقامت زي الهابله تسقف وتنطط زي العيال الصغيره وانا ببصلها وبضحك وبقولها يكملك بعقلك يا بنتي

سابتني وجريت ع المطبخ وهيا بتلم الاطباق وبتغسلهم وهيا بتعمل نسكافيه نشربه سوا


قعدنا سوا ع الكنبه ف الصاله من غير كلام

لحد ما هيا كسرت السكوت.. وكان باين انها مضايقه..

لا لو هنفضل ساكتين كدا.. قوم نام احسن..

انا ببرود اعمل اي يعني.. اقوم ارقصلك مثلا..

لقيتها ضحكت جااامد.. لا خلي عنك.. ارقصلك انا..

انا..فكره برده ونجيب بيره بقا ونسكر وتبقي مليطه.. قعدي يا هابله..

انا كملت.. طب شغلي الشاشه نشوف فيلم نتفرج عليه سوا

ندا..برده احسن من الملل دا

وقامت شغلت الشاشه وفضلت تقلب فيها.. لكن ماكنش فيه حاجه فعلا نتفرج عليهم

انا هروح اجيب اللاب بتاعي نتفرج ع حاجه من عليه

من غير ما ارد عليها.. كانت نزلت وبعدها بخمس دقايق طلعت ومعاها اللاب..

وهيا بتجيب اللاب طان خالتي بتتصل بيا تطمن هيا وامي علينا وع ندا وقالولي انهم هيتاخروا شوي لان تيته مرهقه شويه فسبينها ترتاح علشان تعرف تركب العربيه

المهم ندا طلعت باللاب وانا قلتلها اللي حصل ف المكالمه

لكنها مش عملت اي رد فعل لما قلتلها

ومسكت اللاب وفتحته وفضلت تقلب فيه شويه.. وقالتلي اي رايك ف الفيلم دا

انا بصيت عليه وقلتلها مش شوفته قبل كدا

ردت وقالت ولا انا عندي من زمان ومشفتوش تعالي نتفرج عليه سوا

هزيت راسي باااه...

وشغلته وكانت اول لقطه ف الفيلم ان البطل كان نايم مع البطله وسهرانين والصبح قام وبيلبس هدومه ويروح شغله تقريبا.. لقطه جنسيه مش صريحه اوووي

بعدها البطله قامت وهيا عريانه بس االي باين بس صدرها ببزازها من غير طبعا ما كسها يبان..

بصينا لبعض وبقولها اي اللي انت مشغلاه دا..

لقيتها خدودها احمرت وبان عليها الكسوف

وقدمت كم دقيقه لادام ف الفيلم والفيلم كان رومانسي فعلا لكن فيه لقطات +١٨كتييير بس مكنتش صريحه اوووي

المهم اندمحنا مع الفيلم وبان علي ندا الهيجان وهيا بتفرك ف رجليها وهيا قاعده

وبقت تبص عليا.. واغلب نظراتها لزبي اللي كان واقف حاجه بسيطه

كنا بنتفرج ع الفيلم طول الوقت واحنا ساكتين

كسرت هيا السكوت دا.. لما قالتلي..

عجبك الفيلم صح..

انا هزيت راسي وانا بقولها.. مش اوووي انا بحب الفنتازيا والاكشن اكتر..

لقيت عنيها بتنزل ع زبي..

وهيا بتقولي.. باين انه مش عجبك.. تقريبا جسم ايميلي عجبك اوووي.. البطله كانت

««ايميلي براوننغ»»

رديت عليها وانا ببلع ريقي.. يعني شويه



قالتلي.. انت لاحظت ان ايميلي.. جسمها شبه جسمي صح

انا.. اه فعلا شبه جسمك اوووي..
وفعلا دي اقرب حد من اختي ف جسمها وشكلها الطفولي

ندا فاجتني لما كملت كلامها.. يعني انا جسمي عاجبك

معرفتش ارد عليها.. لان مافيش رد

ولا هيا ادتني فرصه ارد..

لانها مدت ايدها وبقت تحسس ع زبي من فوق الشورت وهيا بتقرب شفايفها تبوسني..

كنت بدات اهيج بس مش ع الفيلم.. اهيج ع لمسه ايدها الصغيره الناعمه ع زبي


وتقريبا دي كانت الفرصه المناسبه لندا علشان توصل للي بتفكر فيه..

حاولت اقاوم نفسي شويه..

انا بقولها مش هينفع يا ندا..
ندا بلاش اللي انتي بتفكري فيه انه يحصل.. لانه مش هينفع يحصل..

لقيتها بتحط راسها ف الارض.. وهيا بتقولي انا عارفه انه غلط.. بس صدقني مش عارفه امنع نفسي..

انا.. ولا انا يا ندا بس بحاول.. مش هينفع حاجه تحصل بينا احنا اخوات..

لقيت دموعها بتحاول تخرج من عنيها وهيا بتمنعها..

وهيا بتقولي.. انا اسفه.. وقامت وكانت ماشيه علشان تنزل

معرفش بعد كله وبعد مقاومتي لهيجاني عليها عملت كدا ليه

لقيتني بشدها ف حضني وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي
وببص ف عنيها وشفايفي بتقرب منها وهيا كمان بتقرب شفايفها من شفايفي

لحد ما شفايفها اتلامسوا وهما بيرتعشوا ونفسنا السخن واضح للتاني.. كاننا بنتنفس بعض..

ومكنش ف فرصه للرجوع..

لما هجمنا ع بعض وبقيت باكل ف شفايفها وهيا بتزوم وبتاكل ف شفايفي وبتمد لسانها جوا بقي علشان الحسه وامصه وتلفه حوالين لساني

جسمي سخن وجسمها سخن اكتر مني لاني حاسس بسخونيه جسمها رغم اننا لسه بهدومنا

لقيت ايدي بتتسحب ع ظهرها وبترفع البدي اللي هيا لبساه لحد فوق صدرها وبزازها خرجت تترج ادام منها وانا ببوس فيها

كل دا واحنا بنمص ف شفايف بعض

وانا بحرك ايدي ع ظهرها لحد ما وصلت لبطنها الرفيعه وبطلع لفوق لحد ما لمست حلمه بزها الشمال..

لقيت بنفسها بيعلي وهيا بتتنهد وبتمص ف شفايفي

مش قادر امسك نفسي من الهيجان والاثاره اللي وصلت ليهم

وهيا بقت خلاص راحت منى فى دنيا تانية
بدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والهيجان

وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة

وبمشي صوابعي تلعب بحلمات بزازها براحه

وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها

خالص اتملك من الهيجان وناسي ان اللي ف حضني اختي ندا الصغيره

حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان


نزلت بلسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها

‏لحد حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش

‏وندا بدات تقول كلام مش مفهوم زى السكرانة
‏وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

‏ اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية

‏وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وشهوه باينه اوووي ف صوتها

‏وبتقولى بعشقك يا ادهم بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير
وايدي بتلعب ف بزها اليمين وانا برضع ف الشمالي ف بشفايفي

وهيا فضلت تتلوي بطيزها ع زبي من فوق البنطلون

وانا مش مهتم بهيجانها وبقيت ابدل بين البز دا للبز دا

وايد ع بز وشفايف بتمص ف حلمه البز التاني..

لحد ما لقيتها بترفع جسمها فوق رجلي وبتمد ايدها تحسس ع زبي وهيا بتحك رجليها ف بعض

وهى ماسكه شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض

عرفت انها خلاص مش قادرة

قمت من ع الكرسي ووقفت ع الارض وانا رافعها
بعد ما لفت رجليها حوالين وسطي وبتبص وبتضحك ضحكه مليانه هيجان وبتعض ف شفايفها

بصيت فى عنيها ومشيت بيها لاوضه نومي لحد ما وصبت للسرير

نزلتها وهيا لسه لافه رجليها حوالين وسطي وبنزل انام فوق منها..

جسمها صغنن ادام جسمي العريض فحاسس انها مش باينه تحت مني

فكت رجلها وانا فضلت واقف ع الارض وقلعت التيشيرت وبفك الحزام وزراير بنطلوني

وهيا بتبصلي وبتلعب ف بزازها الصغيره مش كبيره اوووي

عرفت اني ادام لبوه مش مجرد واحده لا لبوه مش بتتمتع بسهوله..

قلعت البنطلون بعد التيشيرت وفضلت بالبوكسر وزبي معلم فيه وهيا عينها هتاكله

ومديت ايدي سحبت الليجن من ع طيزها لحد ما قلعتهولها وسبتها بالاندر اللي كان مبلول..

ورجعت انام فوق منها تاني وانا ببوس ف رقبتها بجنون وبنزل ع بزازها تاني وهيا حاضنه راسي اوووي بايدها

فضلت ارضع جااامد ف بزازها وفتره كبيره وهيا بتعصر وسطي برجلها لدرجه اني اتوجعت

حبيت اخف شويه ع وسطي فنزلت بلساني ع بطنها الحس فيها وابوس فيها لحد ما وصلت لسرتها حطيت لساني جوا منها كاني بحاول ادخل لساني جوا سرتها

واهاتها مش اتمنعت وعليت وبقت مسموعه

فكيت رجلها عن وسطي

‏واخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها ووراكها وامصها فيهم اوى

‏ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن
‏وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان

‏لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البوكسر

‏عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق الاندر بتاعتها

‏بدات امص العسل الى على الاندر بشراهة

‏لقيتها بتتاوه جااامد وبتضغط على راسى بايديها اوى

‏ عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق الاندر بتاعتها وبمصه اوووووي

وجبت الاندر ع جمب وبلساني لمست شفرات كسها الصغنن عن كس خالتي المقلبظ

حسيت بجسمها اتكهربت وبقت ترتعش زي الممسوسه

نزلت بوس ف شفايف كسها من غير ما افتحه وهو شكله يجنن وهو قافل وملزق ف بعضه بعسلها..

وابوس جمب كسها وهيا بتصرخ باهاتها..

سحبت الاندر كله وقلعتهولها وكاني مصدقت اشوف كسهاالوردي الصغنن ادامي

بلعته كله ف بقي وبقيت اشفط فيه

وهيا اهاتها عيلت وبقيت زي المجنونه وهيا بتصرخ من الشهوه

وبتتلوي تحت مني..

وانا مش راحم اهاتها العاليه وماليه الشقه كلها او البيت كله..

بقيت اشفط ف كسها الصغير كله وف زنبورها اللي قد عقله الصوباع..

وامص ف زنبورها وفتحت كسها بلساني ولفيت لساني ودخلته جوا كسها البكر وبقيت الحس شفراته من جوا وهيا صرخت وجسمها اتقوس وخيا بتنزل ف عسلها ع وشي وع السرير..

وبتتكلم زي السكرانه..

مش قادره يا ادهم.. ارحمني ونيكني.. نيكني يا ادهم
مش قادره ريحني ابوس رجلك

اختي نسيت انها بكر ولسه عذراء.. لكني مش ناسي..


ولقيتها فجاه زقت دماغي عن كسها ونزلت ع الارض ع ركبها ادام مني وبتلقعني البوكسر

لقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحرك

ايديها الناعمة على راسهوهيا بتقرب شفايفه منه وتبوسه


لحد ما دخلت الراس ف بقها وبتشفطها جااامد

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس ف راس زبي..

لكني لاحظت خبرتها الكبيره ف مص زبي
وبتتعامل نفس معامله رانيا خالتنا ف المص

وهيا بتلحس زبي لحد البيضان وتمصهم

وترجع بلسانها ع عروق زبي لحد ما توصل للراس

ترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر
لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها

ابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

وبعنف قفشت ف طيازها الصغيره
‏ ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى

‏بتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط لفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

‏ونزلتها تاني على السرير براحه ونزلت عليها

‏وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى

‏وبدات احرك زوبرى على كسها براحه بالطول من غير ما يدخل
‏واللي مساعدني كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها بالطول

‏ ودعكت راسه فى بظرها اوى.. لقيتها بتقرب بجسمها علشان زبي يدخل ف كسها

‏وانا زي المسحور كنت لسه بوجهه راس زبي لكسها الصغنن
‏لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نفسها هيتكتم


وكأن دي الحاجه اللي رجعتني لوعي وفكرتني انها لسه بكر فرجعت ف اخر لحظه..
‏وبعدت زبي عن كسها وووجهته ع بطنها ورجعت نمت فوق منها من تاني

لكنها فاجاتني لما قالتي.. وقفت ليه.. مكملتش ليه..

انا.. مش هينفع يا ندا.. انتي لسه بنت ومش هينفع..

اتصدمت لما قالتلي..ملكش دعوه.. هنتصرف بعدين..

انا بعدت عنها وقلت لها لا مش هينفع.. كفايه كدا..

ندا.. مش قادره عاوزه احس بيه جوا مني.. هموت عليك..
نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

قلبتها ع بطني وانا برفع طيزها لفوق وفشختهم بايدي وبنزل بلساني الحس خرم طيزها فضلت الحس فسه كتيير لحد ما حسيته بقا طري وعضلاته سايبه

وهيا كانت بتلعب ف كسها من تحت.. ومبطلتش افراز عسلها


.. كنت افتكرت علبه الفازلين اللي ف الكومدينو اللي استعملتها ف اول مره وانا بنيك رانيا خالتنا

ندا.. نيكني يا ادهم بجد مش قادره هموت علي زبرك

مسحت شويه فازلين ع خرم طيزها وع صوابعي وبقيت ابعبص فيها بصابع لحد ما بقي يستوعبه ف التاني ف التالت

كل دا وصرخاتها مع اهاتها مهيجاني فعلا عليها

وقفت وراها وانا ع الارض وحبه فازلين بمسح بيهم زبي اللي واقف ع اخره

ووجهته ع خرم طيزها اللي كان احمر بلون الدم

وبراحه اوووي دخلت راس زبي ف طيزها بصعوبه كبيره

وهيا كانت بتصرخ وبتكتم صوتها ف السرير لكن حسيتها مستحمله و

سبتها تتعود عليها شويه وبعدها لما بطلت صراخ سحبت راسه تاني لبرا وبعدها دخلتها وانا بحاول اشق طريق لزبي ف طيزها اللي ضيقه اوووي ع زبي


لحد ما بقي تلت ارباع زبي ف طيزها ولامحها بتعصر ملايه السرير بين صوابعها من الوجع

نزلت بشفايفي ابوس ف خدودها وانا بهمس ف ودنها..

اشيله لو بيوجعك...

ندا بصوت ممحون.. اوعي تشيله كمل كمل ونيكني


فضلت ابوس ف ظهرها لحد ما حسيتها ارتاحت بزبي وبان عليها المتعه...

بدات ادخله واخرجه ف طيزها بشويش اوووي وصوت اهاتها بيتحول من وجع لمتعه..

وكل شويه ازود رتم حركه النيك ف طيز ندا اختي..

لحد ما بقت فعليا برزع ف طيزها..

فكره اني بنيك اختي الللي تعتبر فلات ف طيزها وهيا مفنساها ومستسلمه لرزع زبي كانت مهيجاني اوووي

لدرجه اني وانا بنيك حسيت اني بنزل ف طيزها لبني
ومع ذلك مبطلتش نيك فيها.. كملت نيك متواصل لفتره كويسه

وبعدها حبيت اغير الوضع

قلبتها ع جمبها واتا بنام وراها بوجهه زبي لطيزها تاني اللي كان خرمها باين انه خلاص اتفشخ واحمر اوووي..

بعد ما رفعت رجلها ومن غير اي مقدمات كملت وصله ترزيع ف طيزها ووقلبتها ركبتها ع زبي من غير ما سطلع وبضم رجلها ع صدرها وبنيكها وانا نايم ع ظهري وهيا فوق مني..

خمس دقايق نيك ف طيز اختي اللي بقت واسعه اكنها اتناكت ميت مره نزلت لبني لتاني مره ف طيزها

ونزلتها وانا بنزلها ع جمبها وزبي لسه ف طيزي واخدتها ف حضني

وهيا عريانه ونمت وهيا ف ح
بتمنى تضيف امه واخته المتزوجة اعشق تفاصيل نيكة الاخت المتزوجة
 
ايه ياعم الجمال ده من زمان مقرأناش حاجة حلوه كده
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
جزء سابع فين
 
تم أضافة الجزء السابع
 
انا متابع القصة من اول جزء بس انا شخصيا مش بحب اعلق على اي قصة الا لما تكمل اول سلسلة بس انت قصتك روعة
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%