NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة خالتي رانيا وبيت العيله ـ عشرة أجزاء 26/10/2023

D: omar

نسوانجى بريمو
فارس الكلمة
أستاذ نسوانجي
عضو
ناشر قصص
نسوانجي قديم
إنضم
12 ديسمبر 2021
المشاركات
423
مستوى التفاعل
770
العمر
34
الإقامة
المنصوره
نقاط
1,251
الجنس
ذكر
الدولة
مصر
توجه جنسي
عدم الإفصاح
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس

الجزء الرابع

فضلت وقت كبير قبل ما انام افكر...

صحيح اني ف منتهي متعتي ان خلاص وصلت لخالتي

بعد حلم كبير من وانا لسه ببدا مراهقتي الهابله..وهيجاني عليها من وانا لسه ١٥سنه

بس غلبني النوم بعد تعب من الجنس ع سريري ف جسم خالتي..

وصحيت الصبح وانا مش قادر افتح عيني ع ميعاد الشغل

وزي عاداتنا كلنا لما نكون متاخرين.. لبست بسرعه ونزلت ع السلم

كنت متوقع اقابل خالتي رانيا ع السلم زي امبارح بس محصلش..

وعلشان انا متاخر خرجت ع طول واول ما وصلت المستشفي..

اتصلت بيها..

ولما كلمتني كان صوتها لسه نايم..

انا.. اي دا انتي لسه نايمه ولا اي

خالتي.. اه مقدرتش اخرج.. انا مش قادره اتحرك من مكاني..

انا.. سلامتك.. ههه ببرود مصطنع مني... مالك

خالتي.. يعني انت مش عارف مالي..
دا انا مش قادره امشي ع رجلي من الوجع اللي حاسه بيه من تحت..
حرام عليك.. افتريت انت عليا امبارح

انا.. سلامتك... هرجع من المستشفي وهجيب حاجه تريح الموضوع متقلقيش....
هيا اول مره بس وفضلنا نضحك سوا ونفتكر امبارح بس طبعا بكلام مداري علشان الناس اللي حواليا


وعدي اليوم ف المستشفي...وطبعا بدات اتعرف ع دكاتره من هنا وزمايلي ف المستشفي

وخلصت شغل ع الساعه 4

وكنت راجع البيت وانا راكب التاكسي

لقيت خالتي بتتصل بيا

ولما كلمتها لقيتها بتقولي

انها اخدت تيته وراحت عندنا البيت لان تيته عاوزه تقعد مع امي شويه وكدا وان خالتي هترجع هيا تاني

اانا صحيح عايش مع امي ف البحيره بس المسافه بين البحيره وبين اسكندريه اللي هيا مدينه عايشه فيها خالتي مسافه مش كبيره اوووي

المهم.. وصلت االبيت وطلعت شقتي وكان الغدا جاهز ف الصاله زي ما خالتي قالت ليا

المهم اخدت دش واتغديت ودخلت انام شويه لاني مكنتش شبعان نوم

معرفش نمت قد اي.. لكني صحيت ع خبط ع باب شقتي

ظنيتها تكون خالتي رانيا.. فمهتمتش البس حاجه غير الشورت اللي كنت نايم بيه

وروحت فتحت الباب..

لكن اتفاجات بمرات خالي وحيد هيا اللي بتخبط

طبعا مش بينت اني كنت منتظر خالتي ولا اني اتفاجات بوجودها


نبذه سريعه كدا ع مرات خالي

اسمها نهله.. 39سنه متجوزه خالي وحيد من حوالي 19سنه ومخلفه بنتين زي ما قلت لكم قبل كدا تؤام وعندهم 17سنه

اسكنداريه بمعني اسكندريه..

ابشره القمحيه الفاتحه اللي تحسها بتلمع ف الضوء دي ولون عنيها الازرق بلون البحر.. وشفايفها المقلبظه

وجسمها اللي متعرفش له وصف.. هيا فلات ولا كيرفي ولا اي بالظبط

جسم رفيع اووووي كانهها مفهياش اي لحم او اللحم كله متكون ف منطقتين بس ف بزازها وطيازها الصغيره لكنها بارزه لورا

اعمري ما بصيت لحد من محارمي نظره جنسيه غير طبعا خالتي رانيا فكنت بتعامل مع مرات خالي.. انها فعلا من محارمي ومش هينفع افكر فيها

المهم فتحت لها.. وكانت لابسه عبايه بيتي ضيقه نسبيا عليها.. بس مشغلتش بالي

مرات خالي.. ازيك يا ادهم.. انا طالعه اشوفه محتاج حاجه

انا عارفه ان خالتك رانيا عندكم ف البلد فخالك قبل ما يسافر وصاني اشوفك لو عاوز حاجه

انا.. اي دا هو خالي سافر فين ولي

مرات خالي.. هو بيقول شوي شغل ف القاهره هياخدوا منه اسبوع او اتنين وهيرجع..

انا........ يرجع بالسلامه.. وقلتلها شكرا يا طنط كله تمم

وفضلنا واقفه ثانيه او اتنين منتظرين حد فينا يتكلم

لحد ما قلتلي.. طب لو عندك حاجه عاوزه تتغسل

انا.. ههه لا لسه ملحقتش تكون حاجه ف هدومي تتغسل دا يدوب واصل من يومين بس

حسيتها اتكسفت لما قلتلها كدا.. كاني بطردها

فلميت الموضوع بسرعه.. لما قلتلها.. طب اتفضلي ادخلي نشرب حاجه سوا..

كنت بعزم عليها عزومه مراكبيه زي ما بيقولوا عندنا ف مصر..

لكني اتفاجات لما لقيت رجلها بتخطي لجوا ف الشقه وعنيها بتلف حواليها ع كل حاجه موحوده كانها بتدور ع حاجه

انا عارف انها انسانه متسلطه وياما امي وخالاتي بيتكلموا ع الموضوع دا.. فكنت دايما بظن انه شغل حموات بقا وكدا

ولقيتها قعدت ومنتظره فعلا اعمل حاجه تشربها..

سالتهاا.. تشرلي معايا شاي ولا عصير...

قامت وهيا بتقولي هبقا موجوده وتعمل انت.. لا شوف انت تشرب ايه وانا اعمله

شكله لسه صاحي.. تشرب قهوه

هزيت راسي باه وهيا دخلت المطبخ وانا دخلت اوضتي البس تيشرت اداري بيه صدري العريان دا مش هينفع برده اقعد كدا

لما خرجت للصاله تاني كانت هيا عملت القهوه وخارجه من امطبخ

قعدنا قصاد بعض وكل واخد ف ايده فنجان الققهوه بتاعه وساكتين

لحد ما هيا قالت.. بالحق يا ادهم

انا ملاحظه ان الشاشه بتاعه التلفزيون عندك مش شغاله

وانت طول الليل امبارح كان في صوت عالي جاي من شقتك..

وقتها قبل ما اتصدم او اتفاجئ من جملتها..

عرفت ان مرات خالي طالعه ليه دلوقت..

مرات خالي شاكه او سمعت صوتي انا وخالتي سوا امبارح مع احنا فعلا مهتمناش بموضوع الصوت دا

ومع غير ما ابين توتري رديت انا..

وبشاور ع اللاب بتاعي اللي بصدفه موجود جمبها

صحيح ان الشاشه مش شغاله.. بس انا كنت بتفرج ع فيلم اكشن ع اللاب دا

مسكته.. وهيا بتقولي.. ممكن برده.. ممكن اه بس البتاع دا يطلع منه الصوت دا كله دا الصوت كان عالي.. دا لولا ان خالك نومه تقيل كان طلع قالك وطي الصوت شوي

بصيت بيها بشك انا وحبيت يكون وضعي ف الكلام احلي من وضعها

انا.. انت عارفه يا طنط ان الشباب بقا بيحبوا الصةت العالي فانا قلت ف شقتي وبابي مقفول فعادي

بس المره الجايه اوعدك مش هعلي الصوت

مؤات خالي.. لا يا حبيبي براحتك الشقه بتاعك والبيت بتاعك برلحتك يا حبيبي ما اقصدش طبعا

والسكوت ملا المكان تاني واحنا الاتنين باصين لبعض

لحد ما هيا شربت القهوه.. وقامت طب هنزل انا بقا..

علشان تبقي براحتك وبرده عنيها بتلف ف المكان كانها بتفتش ع حاجه


وقامت وخرجت من الشقه..

ورجعت اقعد لوحدي تاني وبفكر ف كلامها..

اكيد سمعت صوتنا انا وخالتي امبارح بس اكيد مش هتشك ف حاجه..

فهحاول انا اخد بالي من موضوع الصوت دا من غير ما اقول لخالتي حاجه علشان مش تخاف وتقل علاقتي بيها

المهم قعدت لوحدي شويه.. وكانت الساعه وصلت 10بليل

لما سمعت صوت عربيه بتقف ادام بيت جدتي

بصيت من البلكونه

وكانت الصدمه اللي عكرت مزاجي

خالتي بتحاسب التاكسي وواقفه جمبها اختي ندي الصغيره

...ف سري.. ان الغباء دا يا رانيا انت كمان.. انا قلت هنبقي براحتنا لما قلتي ان تيته هتقعد عندنا ف البيت كام يوم ونبقي براحتنا.. جايه انتي تجيبي اختي معاكي... بجد غباء

قفلت البلكونه ونزلت اقابلهم واخد شنطه اختي منها

انا لما وصلت لعندهم بصيت لخالتي وانا ببرق بعيني وبفهمها اني مضايق..

واخدت شنطه اختي وبقولها منوره يا نونا.. متخيلتش انك تيجي.. ونسيبي ماما وتيته لوحدهم

اختي نورك يا اخويا وكانها فاهمه اني مضايق..

متقلقش هما يومين بس وتيته وماما يجوا هما كمان..

بصيت ليها وباين الضيق ع ملامحي

وبصيت لخالتي اللي كانت الابتسامه ماليه وشها

ومن غير ما ارد اخدت الشنطه ودخلت البيت

وكنت طالع لفوق بشنطه اختي..

وقفت لما سمعت صوتها.. انت رايح فين انا هقعد تحت مع خالتك..

نزلت الكام سلمه اللي طلعتهم ودخلت الشقه وحطيت الشنطه ف جمب

وانا بقولها يبقي احسن برده.. علشان ابقي براحتي

ندي اختي.. طب يا فالح هروح ادخل الحمام هموت واخد دش واخدت الشنطه ف ايدها وراحت ع اوضه خالتي رانيا وبعد ثواني خرجت وف ايدها هدوم ليها وفوطه

وكل دا وانا لسه واقفه ونار طالعه من عيني بسبب الضيق

بصيت لخالتي وعملتها علامه ع دقني كدا معناها هوريكي

خالتي همست ف ودني.. ف اي مالك.. اعمل اي هو ذنبي

اختك شبطت وقالت تيجي يومين هقول لها متجيش علشان اخوكي هيضايق.. افرد وشك نرمين هتحس انك متضايق من وجودها وسابتني واقف مكاني وانا بطق شرار

دخلت هيا كمان الاوضه بعدها انا طلعت شقتي بعد ما قفلت باب شقتهم وانا بقفله جامد ورايا

وانا طالع ع السلم لقيت مرات خالي واقفه ع باب شقتها كانها بتتصنت كدا

بصيت ليها ف عنيها وهيا اتكسفت..

وقالتلي هيا دي ندي اختك صح.. هزيت راسي باه وسبتها وطلعت وانا سامع صوتها بتقول

طب انزل اسلم عليها..

شاورت بايدي بلا مبالاه.. وكملت طريقي لشقتي

وفتحت اللاب وقعدت اسمع شويه اغاني واقلب ف الفيس

لحد ما لقيت مسج من اختي ع الواتس..

بتقولك خالتك تعالي انزل علشان تتعشا معانا

انا.. لا اتعشوا انتوا ماليش نفس

دقيقه وسمعت صوت خالتي رانيا بتنادي ع السلم عليا

خرجت من الشقه وقلتلها اتعشوا انتوا يا رانيا انا اكلت لقمه خفيفه وماليش نفس

مسكت فونها وكانت بتكتب حاجه

وثانيه لقيت مسج ع الواتس عندي منها..

انزل وبلاش شغل العيال دا.. ندي اختك كدا هتشك انك فعلا مضايق من وجودها ومش بعيد تدور ع السبب اعقل وانزل

عملتها ايموشن باوك ونزلت

كانوا قاعدين ع الاكل ومنتظريني

ندي.. لازم يعني خالتك تقولك انزل علشان تسمع كلامها وتنزل.. يا ريتني خالتك علشان تسمع كلامي كدا

خالتي.. عيب يا ندي تكلمي اخوكي الكبير كدا

بكف ايدي ومشيت ع وش ندي اختي هيا بتضايق من الحركه دي لما اعملها ليها

وقعدنا اتعشينا..

وخلصنا وقعدت معاهم شويه وبعد ساعه وكانت داخله ع الساعه 12.. قلتلهم هطلع انام علشان اروح الشغل بكري عاوزين حاجه..

ردوا الاتنين ف وقت واحد... لا سلامتك تصبح ع خير

طلعت ع الشقه واترميت ع السرير وانا مضايق


وبعد ساعه تقريبا روحت ف النوم فعلا وصحيت الصبح ع ميعاد الشغل

لبست وعملت ليا سندوتش مع فنجان قهوه وانا بللس واكلتهم ونزلت

وبرده زي امبارح مش قابلت خالتي ع السلم رايحه شغلها

فكان لسه بدري ع ميعاد شغلي ف المستشفي

فقلت اخبط عليها لو كانت نايمه اصحيها تروح الشغل

وزي ما توقعت عرفت انها كانت لسه نايمه

لما لقيتها بتفتح ليا الباب وهيا بتفرك ف عنيها

واللي لفت نظري اللي كانت خالتي لبساه

كانت لابسه.. لا مكنتش لابسه قميص نوم بس ع اللحم

لونه اسود ومافيش اي حاجه تحته لا برا ولا اندر

وكمان مش مظبوط ع جسمها ونص بزها اليمين خارج منه

كانها لسه لبساه دلوقت وهيا قايمه تفتح الباب

استغربت هيا لابسه كدا ازاي واختي ندي موجوده ونايمه معاها ف الاوضه

وكمان ازاي بتفتح ليا الباب كدا وهيا متعرفش اني انا اللي ع الباب

بس مكنش ينفع اسالها الاسئله دي

مكنش ينفع غير سؤال واحد يتسال ليها..

انتي مش ناويه تروحي شغل النهارده كمان ولا اي

واتفاجأت بردها اللي كان واضح انها لسه نايمه..

هيبقا انت موجود وندي كمان واروح الشغل

انا.. يعني اي مش فاهم...

خالتي رانيا.. كانها فاقت كدا واخدت بالها من اللي بتقوله..

اقصد يعني.. هينفع اروح الشغل واسيب اختك لوحدها

انا.. يعني العفريت هياكلها وانا بضرب بعيني ف قلب الصاله

اتفاجأت باختي ندي نايمه ع الركنه ف الصاله ومرمي عليها ملايه بغير اهتمام كدا

ومن اول فخادها لكعب رجليها عريان..

استغربت لكن قبل ما اسال ع اي سؤال تاني

لقيت خالتي بتبصلي بعد ما لفت وبتشوف انا ببص لايه

وملامح وي اللي بتحاول تجمع كلام تقوله ليا..

اه اصل احنا سهرنا ادام التلفزيون امبارح انا واختك فمش قادره اروح الشغل فهقدم ع اجازه اليومين دول


هزيت راسي بتمم كاني فاهم وانا فعلا مش فاهم حاجه

ولفيت جسمي الناحيه التانيه وخرجت من البيت وشاورت لتاكسي وروحت المستشفي

عدي اليوم ببطئ وانا مش بعمل اي حاجه ف المستشفي..

واصلا مش مركز ف حاجه خااالص وبفكر ف اللي شفته

وارجع اقول.. انت بتفكر ف اي انت كمان

عادي يعني سهروا شويه ادام التلفزيون ومقدرتش تروح الشغل ومطلعتش ليك امبارح علشان اختك موجوده فاكيد مش هتعرف تطلعلك

المهم عدي اليوم وخلصت الشغل اللي مش اشتغلته ولا ركزت فيه..

وركبت تاكسي وكنت راجع البيت..

اول ما وصلت البيت وكنت عديت شقه خالتي بسلمتين كدا

وقفت وانا بحط ايدي ع جيبي.. وحسيت بمفتاح شقه جدتي.. اللي موجود فيها خالتي رانيا واختي ندي دلوقت

.. كانت جدتي ادتني المفتاح.. علشان لو احتجت اي حاجه ف اي وقت مفضلش اخبط افتح وادخل ع طول بن بنتها وعادي يبقي معايا مفتاح شقتها..

المهم رجعت السلمتين وحطيت المفتاح براحه ف كالون الباب وفتحته من غير صوت..

هتسالوا عملت كدا ليه وقتها.. هقول لكم معرفش بس حسيت اني لازم اعمل كدا

المهم.. دخلت الشقه وانا بخطي تقريبا ع طراطيف صوابعي

ومش شايف اي حد ف الشقه ولا خالتي ولا اختي ولا حتي سامع اي صوت ليهم.. غير صوت التلفزيون اللي شغال ف الصاله ع فيلم اجنبي والصوت كان فعلا عالي

ومداري صوت خطواتي المكتومه اصلا

لحد ما عيني جت ع باب اوضه خالتي رانيا المتوارب حاجه بسيطه اوووي ومش باين مين جوا الاوضه

اتسحبت لما وصلت لعنده وسمعت همس مكتوم ومش باين بيتقال اي

فتحته حاجه بسيطه..

وانا ببرق بعيني لما شفت اللي ع السرير

عمري ما تخيلت اني اشوف اللي انا شايفه دلوقت

ندي وخالتي رانيا عريانين ع السرير اللي غرقان بعسلهم

والاتين نايمين ف حضن بعض

ندي ع ظهرها وفاتحه رجلها وخالتي رانيا فوق منها وهيا كمان عريانه ورجليهم الاتنين متشبكين ف بعض ومغمضين عينهم وباين انهم مش نعسانين..


J9cHcIn.jpg


لان نفسهم عالي سامعه مع اني واقف بعيد عنهم ع الباب

فضلت متنح ومصدوم من اللي انا شايفه

لحد ما اتفاجاأت براس خالتي بتترفع وعنيها بتيجي لعيني

ثانيه وهيا متفاجأه من وقفتي..

وكنت لسه هخطي لادام لما لقيت اديتها بتترفع وبتشاور ليا..

اقف مكانك ومش تيجي وبعدها صابعها اتحط ع بقها بمعني اسكت

وبعدها كف ايدها بيشاور ابعد وانا طلعالك دلوقت

معرفش لي استسلمت لكلامها او لحركه ايدها ولقيتني بتسحب لورا بنفس الخطوات االي ملهاش صوت وبخرج من باب الشقه وبقفله ورايا براحه وبطلع شقتي

من سكات وبهدوء
_______________

الجزء الخامس...

معرفش اي اللي حصلي.. ولا اعرف ازاي بقيت متساق ورا شهوتي بسهوله كدا

ولا عارف ازاي فضلت ساكت وانا شايف بعيني اختي الصغيره بتمارس الجنس.. السحاق

مع خالتي.. صحيح انا وصلت ف النهايه..

بس نوم ع السرير بالعري دا ملوش غير معني واحد

طلعت شقتي وفضلت مستني وانا اصلا مش عارف انا مستني اي..

لحد ما عدت اكتر من نص ساعه ولقيت خالتي رانيا بتفتح باب شقتي وبتدخل منه

وقبل ما انطق باي كلمه وانا لسه قاعد مكاني ف الصاله وهيا جايه عليا

لقيتها بتقولي..

خالتي قبل اي رد فعل مش معمول حسابها منك..

اسمعني وبعدها اعمل اللي انت عاوزه..

انا.. لسه هقاطعها.. لقيتها حطت ايديها ع بقي بمعني اسكت وبتقول اسمعني الاول..

انا.. اتفضلي قولي انتي عاوزه اي وفهميني اي اللي شفته وحصل ازاي ومن امتي بيحصل اصلا

خالتي.. مش مهم حصل ازاي ولا حصل امتي..
المهم تفهم حصل لي من الاساس

اختك يا ادهم زي اي انسانه او شابه مراهقه..
عندها طاقتها الجنسيه ولازم تحس بالمتعه

اختك كبرت وفهمت وبدات تسال.. وكويس انها لما سالت لجأت ليا وسالتني انا حد قريب منها يخاف عليها ومش يفضحها..

انا.. قاطعتها.. انتي بتقولي اي كلام للعلم.. عاوزه تبرري باي طريقه اللي ليحصل بينكم.. ندا لسه عيله صغيره وانتي كدا فتحتي عنيها ع سكه محدش يعرف اخرتها اي يا رانيا

خالتي.. اختك كبرت واكيد انت شوفت دا بعينك وانا مش ببرر حاجه.. لو مكنتش انا.. كان اكيد حد ما صاحبتها هيبقي مكاني وممكن تفضحها او تعملنا مصيبه

ولا ممكن تصاحب عيل مستهتر ينام معاها ويفتحها ويرميها بعد ما يضيع مستقبلها

انا.. اه انتي جايه بقا تقوليلي.. اختك الصغيره بقت شرموطه ومتخافش عليها.. انا هحافظ عليها

لقيت ملامح خالتي بتتحول وبيبان عليها انها مضايقه من جملتي

وقالت.. صح اختك بقت شرموطه يا ادهم.. زي ما خالتك بقت شرموطه لما سمحت ليك تنام معاها ع السرير دا..

بس عندك حق الغلط مش عندك انت.. انا اللي غلطت لما سمحت لنفسي او صدقت انك هتبقا ستر ليا وامان مش مجرد واحده بتتمتع بجسمها

عموما.. الغلط هيتصلح.. ومن النهارده.. انت بن اختي وانا خالتك وبس وتنسي اي حاجه حصلت ومتفكرش فيها تاني

واللي انت شوفته تحت دا اوعدك مش هتشوفه تاني ولا هيتكرر تاني ولا مني ولا من اختك

وسابتني والدموع بتبدا تتجمع ف عنيها ولفت تمشي ناحيه باب الشقه

لحقتها قبل ما تخرج وشدتها ف حضني وانا بطبطب عليها

انا.. يا خالتوا مش اقصد اقول كدا ولا عمري فكرت فيكي كدا.. ولا ف اختي كدا..

بس خليكي مكاني.. خايف ع اختي الصغيره

خالتي بعدت راسها عن صدري وقالتلي..

هتخاف عليها مني.. طب ليه مخوفتش عليا منك

.. انا.. انا اسف بس صدقيني مجرد خوف عليها

خالتي.. متخافش يا ادهم ع بنتي

بصيت ليها وابتسمت وهيا كمان ابتسمت

وبعدها قالتلي.. يلا ارتاح وشويه كدا هنحضر الاكل وانادي عليك تنزل ع طول..



وسابتني وخرجت وانا فضلت مكاني مشتت وتايه..

بقي البت المفعوصه يحصل منها دا كله..

ولا الباب اللي انا فتحته دا هتبقي نهايته اي..

فضلت افكر لفتره وبعدها نويت اخد دش افوق نفسي

واخدت دشي ولبست شورت وتيشرت وفضلت ف الصاله بحاول افكر اخرتها اي..

ومش حسيت بنفسي الا بحد بيهزني وانا نايم مكاني ع الكرسي..

بحاول افتح عيني ف نور الصاله..

كانت ندا اختي بتهزني وبتنادي عليا بتحاول تصحيني

ندا.. ادهم يا ادهم.. قوم انزل اتغدا وبعدين اطلع نام جوا

لما شوفتها وسمعت جملتها.. مش رديت عليها

لاني مكنتش مركز ف كلامها قد ما انا بحاول اركز فيها هيا شخصيا

ببص ع ملامحها البريئه ووشها الناعم المدور وخدودها الحمرا...

وبعيني بنزل ابص ع جسمها قد اي صحيح كبرت وجسمها كبر وبقت انثي ع حق

انثي بجسم فرنساوي زي ما الكتاب بيقول

فخادها الناعمه البيضه بياض اللبن تحت الشورت الابيض الواسع اللي هيا لبساه

وانحناء فخادها واجناب طيزها الصغيره وطالعه ع بطن مشدوده ورفيعه..

وعيني وصلت لصدرها الصغنن قد حبيتين مانجا كبار شويه


J9MA2yl.jpg


وواضح انها مش لابسه سنتيان تحت التشيرت

.. ومن غير تحكم مني.. لقيت زبي بيشد ويقف جوا الشورت اللي انا لابسه

وبحاول الحق نفسي قبل ما تحس بنظراتي ولا تلمح بروز زبي ف الشورت

قلتلها.. طب انزلي انت وانا هحصلك ع تحت

لقيتها بدلع بتحاول تشدني.. لا خالتك قالتي مش تسبيه الا لما ينزل معاكي

مكنتش قادره تشدني طبعا..

وانا كمان مش ساعدتها بالعكس.. بقيت اشدها ناحيتي

علشان تقع ف حضني وتقعد بكل طيازها ع رجلي ةزبي بين فلقات طيزها انا نفسي حسيت بطرواتهم وزبي بيتغرس فيها

سمعت اه مكتومه منها.. معرفش اه دلع ووجع ولا اه متعه ونشوه

وضميتها ليا اكتر وايدي بتتلف ع ظهرها وبتتحرك براحه وبرقه ع ظهرها من فوق التيشرت

انا.. كبرتي يا ندا وبقيتي عروسه

لمحت كسوفها ع وشها وخدودها بتتلون باللون الوردي الناعم.. وهيا بتبص ع الارض من الكسوف

ةهيا بتقولي طب يلا علشان الاكل هيبرد

لقتني بقرب بشفايفي من شفايفها واحنا الاتنين بنبص لبعض بحب..

««علاقتي بيها كانت دايما علاقه عند اخوات بتعاند قصاد بعض
لكن ف اللحظات دي مكنتش زي اي اتنين اخوات»»

اول ما شفايفها بقت ع بعض سنتي واحد من شفايفها.. رفعت راسي لجبينها وبوستها من جبنيها بوسه اخويه مليانه حنيه من اخ كبير لاخته الصغيره

وفكيت ضمه ايدي عليها وهيا قامت وخطت خطوتين لادام وظهرها ليا ومستنياني اقوم وانزل معاها

وصلت ليها ورجعت الف ايدي حوالين وسطها الرفيع وايدي ع ظهرها

ومن غير اراده مني لقيت ايدي بتتسحب ع ظهري وهيا نازله لحد ما وصلت لطيزها الصغننه.. وف حركه مفاجأه مني.. مفاجاه ليها وليا قبلها

لقتني بقفش فلقه طيزها.. وضربتها عليها سبانك خفيفه

لقتيها بتنط لفوق وهيا بتبعد عني وبتتاوه من الوجع تقريبا

ندا اختي.. ادهم مش ينفع كدا.. انت وجعتني

شديتها ناحيتي تاني وكل دا واحنا واقفين وكنت لسه بحاول اضربها تاني ع فلقه طيزها التانيه وهيا مسكه طيزها مكان ضربتي الاولي ليها

لكنها عرفت تفلفص مني وهيا بتجري ناحيه الباب وبتطلعلي لسانها

لكن يدوب خطوتين بسرعه منها وبعدها لقيتها بتتنطط ع رجلي واحده وهيا بتتوجع

تقريبا شد عضل لرجلها الشمال..

وبقت بتتوجه وبتحاول تسند ع حاجه جمبها بس ايدها مش طايله

لحقتها وسندتها من وسطتها.. وانا بقول لها مالك


ندا.. تقريبا شد عضل.. حرام عليك بجد

انا وانا مالي يا لمبي.. اانا قربتلك وبقيت اضحك عليها

وايدي ع فخدها الشمال وبحاول افك العضله

وانا بقول لها هتقدري تنزلي تحت.. وتحت ادلكهالك

هزت راسها بااه..

لكن اول ما حطت رجلها ع الارض لقيتها بتتوجع

سندتها بايدي تاني وقلتها اسندي عليا وانزلي

خرجنا من الشقه وهيا بتتنطط جمب مني زي الارنب

وبتتوجع بصوت مكتوم..

قلتلها.. لااحنا كدا مش هنوصل ف يومنا..

ومن غير تفكير.. شلتها ع دراعي وهيا كانها ما صدقت اتعلقت ف رقبتي

وبتقولي بمحن ودلع وسهوكه.. لا مش هينفع نزلني.. لو حد شافنا هيقول اي

وهيا بتتعلق اكتر في رقبتي

ونزلت بيها وانا شايلها.. هيا خفيفه وخفيفه جدا متكملش 55ك بالكتير

فضلت شايلها لحد ما وصلت للشقه تحت ولقيت الباب مفتوح ودخلت

لقيت خالتي دهرها لينا وبتقول.. اتاخرتوا كدا لي انا كنت لسه هنادي عليكم

وبعدت لفت لينا وشافتني وانا شايل ندا ع ايدي وبحطها ع اقرب كرسي

خالتي.. مالها نادي شايلها لي

انا.. مافيش حاجه.. جالها شد عضل فمعرفتش تنزل ع رجلها

ولسه يدوب بخلص جملتي ولقيت ندي بتقوم بسهوله وهيا بتضحك جاامد

ندا.. قال اي جالي شد عضل..

وقفت مبلم وببص ليا وهيا بتتحرك بطبيعتها عادي..

وبصيت لخالتي اللي بتضحك جاااامد لدرجه انها حسيتها هتقع مكانها من الضحك... وهيا بتقول مش قادره ندا اشتغلتك

جريت ع ندا.. اللي رجعت تتنطط تاني وهيا بتقول بدلع مصطنع.. الحقني يا ادهم جالي شد ف رجلي التانيه

لما وصلتها اترمت هيا ع اكرسي وهيا بتضحك

مسكت رقبتها بهزار وكاني بخنقها وهيا بتمثل انها بتتخنق

وبتكح بهزار كدا وودلع

حسيت بايد خالتي بطبطب ع كتفي.. وهيا بتقولي تعيش وتاكل غيرها..

تعالي كل وقعدنا ع السفره ناكل..

والاتنين مش بطلوا ضحك عليا وع الاشتغاله اللي ندا عملتها فيا

لحد ما خلصنا اكل.. وساعدتهم ف لم الاطباق

وكنت ف المطبخ لوحدي لما لقيت خالتي بتقرب مني

وهيا بتهمس ف ودني.. واضح انك فكرت صح

هزيت براسي اهه

خالتي كملت.. متخافش عليها معايا يا ادهم زي ما انت قلت قبل كدا.. احنا ستر وغطا ع بعض

خرجنا من المطبخ وبقينا نشرب عصير واحنا بتفرج ع التلفزيون

وكل واحد فينا احنا الاتنين..انا وندا.. بنحاول نسرق نظره

لخالتي واحنا بنتسم.. كان خالتي بقت الحاجه المشتركه بيني وبين ندا ع السرير

لحد ما عدا وقت كتييير والساعه بقت 10بليل واحنا سوا

قمت قلت لهم طيب انا هقوم انام

علشان هروح الشغل بكري

وسبتهم وخرجت لما ردوا عليا ف نفس واحد وهما بيضحكوا.. ماشي.. تصبح ع خير

اول ما وصلت لباب الشقه.. شاورت لخالتي بعد ما ندا قامت هيا كمان وراحت الحمام تقريبا

.. اول ما خالتي وصلت ليا.. قلت لها بصوت مش مسموع غير ليها..

عاوز اشوفكم مع بعض

لقيتها بتضحك.. وقالتلي طب اطلع ولما ارن عليك انزل وهسيبلك الباب مفتوح.. بس متخلهاش تحس بيك

هزيت راسي.. وطلعت الشقه

اخدت دش ولبست شورت نضيف من غير بوكسر وتيشرت ابيض من عير حاجه تحته

وفضلت ماسك الفون مستني رنه خالتي..

اللي هتفتح ليا مجال اشوف فيه ندا بتتمع بالجنس مع رانيا خالتنا

عدت الربع ساعه الاولى وكل شوي ابص ف الفون

ووراها ربع ساعه تانيه. لحد ما اخيرا الفون نور ف ايدي ويدوب رنه بسيطه مكتوبه باسم رانيا...

سبت الفون وجريت زي الملهوف اللي منتظر رؤيه مولوده الاول بعد ما سمع صوت عياطه لاول مره

نزلت جري ع السلم لحد ما وصلت لباب الشقه المفتوح يدوب متوارب

دخلت وقفلته ورايا بالمفتاح من غير صوت

ولقيت التلفزيون شغال ع فيلم اجنبي والصوت عالي زي المره اللي فاتت

ونور جاي من باب اوضه خالتي المفتوح نص فتحه
وصلت لعند الباب..

اتداريت بحيث ان ندا مش تشوفني

وبقيت ببص عليهم وهما ع السرير

كانوا الاتنين.. ندا اختي وخالتي رانيا

راكزين ع ركبهم ع السرير.. وواخدين بعض بالاحضان
وبزازهم عريانه ومفعوصه
وعمالين يبوسوا ف بعض وبياكلوا شفايف بعض
وصوت اهااتهم مكتومه ف شفايف بعض

والايدين بتفعص ف الاطياز

خالتي مدخله ايدها تحت الشورت اللي ندي لبساه وبتفعص ف طيز ندا..

وندا ماده ايدها تحت الاندر الفاتله بتاع خالتي من ادام وبتلعب ف كس خالتها

فضلت اتفرج عليهم.. وخالتي شافتني وغمزت ليا من غير ما ندا تاخد بالها..

لقيت زبي بيعلن ع وجوده وهيجانه ع لحم اتنين من محارمي.. اقرب الناس ليا من محارمي.. خالتي واختي
وهما بيتساحقوا مع بعض

فضلوا يبوسوا ف بعض بنهم وشهوه وهيجان باين ع الاتنين

لحد ما لقيت رانيا.. بتنيم ندا اختي ع بطنها ومخليه راسه الناحيه التانيه من الباب بحيث انها مش تشوفني وطيزها ناحيه الباب

ولقيتها بتنزل ع طيازها وخلعت الشورت من رجلين ندا

لحد ما عرت طيزها خااالص وبقت تفشخها كانها بتفرجني علي طيز اختي الصغيره

لمحت خرم طيزها الوردي وضيق اووووي

وكسها الصغنن االي مافيش شعره عليه ومشقوق ومنظره يهيج الحجر.. وهو مبلول من افرازتها

خالتي بصيتلي وابتسمت وهيا بتعض ع شفتها

وبتشاور ليا بعلامه اوك

ونزلت ع طيز اختي تلحس فيها

سمعت صوت اهاات اختي وهيا بتتمتع بلحس خالتها رانيا

وانا عيني منزلتش ع اللحم اللي قدامي..

وطيز اختي الصغيره اللي بتتمتع بلسان خالتي

ولا طيز خالتي المفشوخه ف وشي وخرمها اللي باين انه واسع

خالتي لندا.. كم مره هقولك يا ندا انك عليكي طيز تهبل..

ندا.. مش بترد عليها الا باااه وهيا بتزوم من الشهوه

وعليت الاه من ندا. لما حست بايد خالتي بتلعب ف كسها البرئ الصغير

وهيا بتتاوه.. اكتر يا خالتوا العبي ف كسي اكتتر انا هايجه اووووي..

خالتي.. عارفه انك هايجه يا قلب خالتك.. بس اي اللي مهيجكك كدا..

ندا ما انتي لو حسيتي اللي انا حسيت بيه من شويه هتهيجي انتي كمان

خالتي وهيا لسه بتلعب ف كس اختي
.. كانها بتخرج الكلام من كس اختي ندا

حسيتي بايه وبتنزل بلسانها ع كس ندا البكر..

ندا... ااااه ااااه اجمد يا خالتوا.. الحسي جاااامد

اااها حسيت بزب ادهم واقف تحت خرم طيزي وهو واخدني ع رجله فوق

انا اتصدمت من كلام اختي..

اختي اللي كنت مفكرها بتتعامل معايا باخويه

لقيتها بتتعامل معايا بشهوه زي ما كنت بتعامل معاها بالظبط

خالتي بصت ليا وشاورت بايدها اصبر

ووجهت كلامها لندا اللي نايمه ع بطنها..

نفسك ف زبه يا ندا مش كدا...

ااااه اااااه يا خالتوا نفسي ف زبه اوووي.. نفسي يبقي هو اللي بيلحس ليا دلوقت ويخليني ادوق بتاعه

خالتي زودت لحس ف كس اختي اللي بقت بتكتم صوتها ف ملايه السرير وهيا بتعضها
لحد ما جسمها اتنطر ع السرير وكانها بتعمل حمام ع نفسها وبتنزل عسلها ع ايد خالتها وخالتي

رجعت بجسمي لورا وف دماغي انهم خلصوا..

لحد ما سمعت صوت خالتي بتقول لندا..

خليكي زي ما انتي هجيب حاجه من برا وارجعلك هتعجبك اووووي

ندا انتي رايحه فين..

خالتي اصبري بس

لحظه ولقيت خالتي واقفه عريانه ادامي وبزازها الكبيره ع صدري

وبتهمس ف ودني بصوت مش مسموع

لسه مقتنع.. ان ندي صغيره..

انا هزيت براسي بلا

واتفاجات بخالتي بتمد ايدها وتمسك زبي من فوق الشورت

عجبك جسمها صح

.. انا ااااه ... اووووي

طب اتداري بقا ولما اشاور لك ادخل.. ماشي

انا بلمت واتصدمت من كلمه رانيا وهيا بتقولي

اتداري ولما اشاورلك.. ادخل

وسابتني ومشيت راحت ع المطبخ ورجعت فايدها علبه الفازلين..

وهمست ف ودني تاني ووقالتلي جهز نفسك لمتعه عمرك ما كنت تحلم بيها

......
الجزء السادس

مكنتش مصدق نفسي وخالتي بتقولي جهز نفسك تتمتع باختك الصغيره

وهيا واقفه ادام مني عريانه وف ايدها علبه فازلين


بصيت بعيني جوا الاوضه

لقيت ندا نايمه ع بطنها ورجلها مفتوحه ومنظر طيزها الصغيره يجنن ويهيج الحجر

نايمه وتايه ف عالم الشهوه ومش عارفه اي اللي بيتخطط ورا الباب اوضتها

بيتخطط انها تكمل متعتها بفحوله اخوها الكبير اللي مفروض هو ف نفس الوقت يداري جسمها لو شايفه عريان

ومين اللي بيخطط خالتها اللي ف مقام امها

كل دا بيدور ف عقلي وواقف باصص ع اختي اللي تايه ف الشهوه..

وارجع ابص ع جسم خالتي رانيا الهايج وحاسس بحراره هيجانها وهيا ادامي

وباخر شويه عقل جوا مني.. همست لخالتي ف ودنها..

لا خليني انا بعيد عنها.. بلاش انا..

وسبتها وطلعت وانا باخد نفسي اللي حاسه مقطوع من الصدمه..

مكنتش اتوقع اختي القطه المغمضه يكون جواها دا كله من هيجان وشهوه جنسيه.. ولبونه..

اترميت ع اقرب كرسي.. وانا بشكر عقلي انه رجعني ف اخر لحظه ممكن فيها اعمل حاجه معرفش اخرتها اي

ونفس اللي حصل ليا ف اخر يومين من وقت ما رميت حبه عقل جوايا.. وجريت ورا شهوتي اللي رمتني ف حضن خالتي هنا ع نفس السرير..

نمت من كتر التفكير وانا مش داري باي حاجه..

نمت نوم عميق من غير احلام حتي..

.. لكن زي ما بيقولوا.. تاتي الرياح بما لاتشتهي السفن.. واو نفس الوقت تشتهي السفن

علشان اصحي ع سخونيه شفايف حوالين زبي
اللي كان واقف ع اخره ف بقها وهيا بتمصه بكل نشوه ونهم وبتستطعم طعمه زي

واول ما فتحت عيني.. وشوفت المنظر دا.. وهيا بتمص ف زبي اللي واقف ع اخره ف ايدها ولونه احمر اوووي

انا.. انتي بتعملي اي يا رانيا

خالتي مش ردت عليا ولا كاني بتكلم..

وطلعت زبي من بقها ولقيتها بتزحف علي جسمي لحد ما شفايفها وصلت لشفايفي..

وقالتلي.. لقيتك نايم.. بس هو كان صاحي فحبيت اريحه الاول بدل ما هو تعبان كدا

اخدت شفايفي وبقت بتاكل فيهم وهيا بتبوسهم وتشفط لساني اللي بيتجاوب معاها ويخرج من بقي وهيا بتمصه وبتبلع ريقها..

فضلت تبوس فيا وقت كتيير كانها محروم واخيرا وصلت للي بتدور عليه

وانا فعلا بدات اتجاوب معاها.. ومديت ايدي ع طيازها الملبن ومكنتش لابسه اندر تحت القميص اللي ملحقتش اشوف تفاصيله

رفعت القميص لحد نص ظهرها وانا بلعب ف طيازها وهيا بتبوس فيا وبتزوم...

وبعدها قعدت بطيزها ع زبي اللي يدوب باين من الشورت..

وبقت تتحرك عليه كانها بتتناك منه وهيا بتفعص ف بزازها

وانا رفعت وسطي وقلعت التيشرت وقلعتها القميص وبقت فوق زبي عريانه بجسمها السخن الهايج

بتتحرك ع زبي بدات رضع وشفط وعض ف بزازها الكبار اوووي وهيا بتلعب ف شعري ومش مبطله فرك بطيزها ع زبي

لحد ما قالت بصوتها الممحون.. قوم يا ادهم نيكني قوم نيكني ف طيزي زبك واحشني اووووي

رفعتها من طيزها نزلتها جمبي ع السرير وانا نزلت ع الارض وقلعت الشورت

وهيا عدلت نفسي ف وضع الدوجي ومفنسه طيزها ليا وفشخاها بايديها

وخرم طيزها احمر اوووي وبينبض من الشهوه

من غير اي مقدمات.. واحد صاحي من النوم ع خالته بتمص ف زبه.. هيحتاج مقدمات علشان يحشر زبه ف طيزها الممحونه

وزبي بدا بيغوص ف لحم طيزها وحاسس بسخونتها بتلسع ف زبي..

لحد ما اندفن كله ف طيزها وهيا بتزوم بهيجان بن متناكه تحت من زبي

سبته ف طيزها لثواني تتعود عليه..

وبعدها بدات النيك ف طيازها الملبن وانا بقفش ف لحم طيازها الابيض بايدي.

وسامعها صوتها مع اهاتها العاليه.. نيك افشخ طيزي يا ادهم نيك يا بن اختي خخخخخخخ.. زبك حلو اووووي

كسم اي حاجه قصاد زبك يا ادهم...

وانا بهيج من كلامها وسرعه النيك بتعلي.. وصوت ترزيعي ف طيازها مالي المكان...

فضلت انيك ف طيزها فتره كويسه..وهيا بتلعب ف كسها اللي بيفرز ف عسلها وهيا بتتناك من زبي ف طيزها

لحد ما حسيت اني قربت انزل..ومش عارف هيا عرفت ازاي اني ع وشك اني انزل..

سمعتها متنزلش دلوقت.. عاوزه ادوقهم ف بقي..

وسلت زبي من طيزها.. وهيا لفت بسرعه ومسكت بيوضي بايدها تلعب فيها وايد التانيه بتحركها ع زبي كانها يتضرب عشره وراس زبي ف بقها

لحد ما انا اللي بدات ازوم واللبن بيجري ف زبي وحاسه بيخرج كتل ف بقها..

فضلت تشفط فيهم وانا بلمح خدودها بتتنفخ.. لحد ما حسيتها شفطت كل اللبن اللي جوايا..

وبعدها فتحت بقها وهيا بترفع راسها لفوق خايفه انه يقع من بقها ورتهملي وبعدها بلعتهم كلهم وهيا بتخرج لسانها تلحس اللي ع شفايفها..

وبعدها رجعت تمص ف زبي اللي بقا مدلدل لكنه لسه كبير نسبيا..
وهيا بتبص ف عيني..

خالتي.. بحب لبنك اوووي بحب طعمه تسلم انت وزبك يا بن اختي.. احلي بكتير من عسل كس ندا اختك

حسيتها بتهيجني ع ندا ومش عاوزه تخرج منظرها وهيا عريانه من تفكيري

نمت جمبها وهيا ف حضني من غير اي كلام.. مش لاقي ااي كلام يتقال بعد اللي سمعته منها..

انا خرجت مارد شرموطه من بقق طيز خالتي ومش عارف اخرته اي..

لحد ما حسيت بصوابع ايدها بتمشي ع بطني وهيا رايحه ناحيه زبي..

قلتلها من غير ما ابصلها.. مشبعتيش..

هزت راسها بلا..

انا.. بتلقائيه.. هيا الساعه كم..

خالتي.. يدوب تلحق تاخد دشك علشان تروح المستشفي

فهمت انها كانت طلعت تصحيني ع غير عادتها ولقت زبي واقف انتصاب الطبيعي بتاع الصبح هاجت فاتناكت فاتمتعت

قمت من حضنها علشان اروح ع الحمام وبعد خطوتين..

افتكرت ندا.. لفيت ليها وكانت نايمه ع بطنها وبتبصلي وهيا مبتسمه وكانها متوقعه سؤالي..

قالت متخفش.. ندا نايمه ف احلاها نومه...

لفيت تاني وروحت ع الحمام وانا باخد دشي..

قلقت ليكون اتفاق بين خالتي وندا انها تشوفني وانا بنيك خالتنا..

المهم اخدت دشي ولما خرجت لاقيت خالتي ماليه كوبايه عصير ومعاها سندوتش..

وهيا بتقولي.. عوزاه تهتم بصحتك الفتره دي او من هنا ورايح

انا اخدتهم منها وهيا دخلت الحمام نضفت نفسها كنت انا خلصت..

وقالتلي يلا انا هنزل وبعدها بشويه انزل انت..

وراحت ع باب الشقه وكانها افتكرت حاجه..

اه نسيت اقولك.. انا هنام شويه واروح عندكم اجيب امي وامك زي ما اتفقنا

قلتلها تمم.. وبصيت ليا شويه.. وكملت خلي بالك من ندا

مفهمتش كلمتها.. او مش دققت حاجه عاديه بتوصيني ع اختي ما انا بس البي موجود دلوقت معاها

وسابتني ونزلت وانا كان لسه بدري ع شغلي..

قعدت شوي زي ما هيا قالت وبعدها نزلت

وكان عندها حق او فهمتها دلوقت

قبل ما اوصل قصاد شقه خالي اللي تحت شقتي..

لمحت باب خالي بيتقفل بعد..ما كان مفتوح حاجه بسيطه وراس مرات خالي طالعه منه

وقفت ثانييتين وبعدها كملت طريقي للشارع وبعدها للمستشفي بعد ما ركبت التاكسي

وصلت المستشفي...وكان الشفت بتاعي ف قسم الجراحه

««اول مره اذكر لكم حاجه زي دي.. بس ف اليوم دا حصلت حاجه مهمه ف احداث قصتنا»»

المهم قضيت يومي..

وانا ف وسط الشغل.. لمحت بنت او دكتوره زميله ف نفس سني.. برده ف سنه إمتياز.. ملامحها الناعمه وهدوئها شدني ليها.. وغصب عني بقت عيني متابعاها..

لكني مافيش اي حاجه تبين انها واخده بالها مني خااالص

لحد ما خصلت يومي وخرجت من المستشفي

وواقف بستني تاكسي يوصلني زي كل يوم

وقفت عربيه ادامي.. ولقيتها بتنده عليا وتقولي تعالي اوصلك معايا لو ف طريقي

ف الاول حاولت ارفض بس ف الاخر كنت راكب جمبها وايدي ف ايدها بسلم وبتقولي انا سلمي.. زميلتك ف قسم الجراحه

وانا ادهم..

المهم اتعرفنا وعرفت انها اسكندرانيه وبتقضي برده سنه الامتياز وطبعا قدي ف السن..

لكن انا من النوع االي مش بعرف افتح كلام من اول مره اقابل حد بسهوله..

وعرفت برده انها من حي.... ودا قريب من الحي اللي انا ساكن فيه..

وفعلا وصلتني لبيتي وقلتلها دا بيت جدي واني من البحيره اصلا وبقضي سنه امتياز هنا وكدا

ومشيت وانا دخلت البيت واول ما وصلت لشقه جدتي كنت مفكرخالتي راحت تجيبهم ورجعت

خبطت ع الباب وفتحتلي ندا اختي

سألتها عليهم.. قالتي.. ان خالتي لسه خارجه من ربع ساعه بس علشان تجيبهم



انا..طيب انا هطلع اخد دش وانام شويه..واول ما يوصلوا رنيلي وانا انزل

قالتي..مش تنام الا ما تتغدي الاول.. دقايق بس ويكون جاهز

هزيت راسي بماشي وسبتها وطلعت

اول ما دخلت الشقه.. روحت ع اوضتي اللي لاقيتها مترتبه ونضيفه والشقه كلها كانت نضيفه.. ممكن تكون خالتي طلعت عملتها قبل ما تروح تجيب تيته وامي

رميت حاجتي ع السرير ورميت جسمي ارتاح شويه..

وممكن اكون غفيت بتاع عشر دقايق او ربع ساعه بالكتير

وبعدها قمت علشان اخد دش وانزل اتغدي

اخدت شورت وتيشيرت بعد ما قلعت هدومي ماعدا البوكسر طبعا وروحت للحمام

نزلت تحت الميه وفضلت فتره كويسه تحت الميه وانا باخد دشي..

بيتهيالي اني حسيت بحركه بره ف الصاله بس لما قفلت الميه مش سمعت حاجه.. وبعدها كملت دشي

ولبست الشورت وخرجت للصاله وكنت لسه عريان من فوق وف ايدي التيشرت لسه مش لبسته

واتفاجأت بوجود اختي ندا وهيا بتحط الاكل ع التربيزه الصغيره ف الشقه بتاعتي

وسامعها بتقولي انا قلت اطلعلك انا بالاكل..بدل ما اتعبك وتنزل..

انا بحنيه..تسلمي يا حبيبتي...

ولما ركزت في ندا.. كاني اول مره اشوفها..

ممكن علشان شوفتها امبارح لبوه ع السرير بتتلوي من متعه الجنس.. السحاق مع خالتها.. فنظرتي ليها اختلفت عن زمان.. ممكن برده


كانت لابسة ليجن ابيض مبين تدويرة طيزها الصغيره الى تجنن
وجمال رجليها وفخادها وكمان مبين الاندر الوردى الى هى لابساه

وبادى بيبي بلو بحملات رفيعه لازق فى جسمها ومبين تدويرة بزازها الصغيره المدورة
وبطنها المشدودة الجميلة وهى بتحط الاطباق على التربيزه
و اكتشفت انها مش لابسة برا وحلمات بزازها الوردى الجميلة بارزة فى البادى الابيض

حسيت انها زى ماتكون بتقولى..مش هتقدر يا ادهم تهرب مني ولا من تفكيرك فيا.. كلبوه معاك ع سرير واااحد

تعال اروى عطشك من بزازى وارضع فيهم طول اليوم

وقفت على باب الحمام حوالى تلت دقايق متثبت مكانى مش عارف اتحرك
ولا عارف ابعد عينى من عليها وزى ماكون عاوز اكلها بعيونى

‏ولقيتها زى ماتكون متعمدة تتحرك بمياصة قدامى وتوطى عشان اشوف كسرة بزازها المتوسطه ف الحجم من البادى واحس بحركتهم وهم بيترجوا جواه

‏لقيتها فاجأة بتبصلى اوي وهيا بتبسم وبتقولي يلا الاكل جاهز..
‏وبعدها حسيتها ارتبكت واتلخبطت شوية
‏ودورت وشها وقالتلى طيب لما تجهز كده انا مستنياك
‏البس هدومك وتعالى نتغدا سوا

فى البداية ماخدتش بالى من سبب ارتباكها المفاجئ وكنت بحسبها اتلخبطت من نظرتي ليها

بس لما ركزت ف نفسي شويه وبالتحديد ركزت على الشورت الى انا لابسه فهمت السبب لقيت زبرى رافع الشورت زى الخيمة عاوز يفرتكه ويروحلها زى مايكون فيها مغناطيس بيشده نحيتها

‏ وقتها عرفت من ارتباكها انها حيحانة عليا وبتبصلي بصه الجنس زي ما ببصلها

‏اتضايقت من نفسي..اتضايقت من اللي وصلنا للمرحله دي

‏دخلت اوضتى من تانى وكأن هكمل لبسي

‏ما انا كنت ناوي انزل ليها كدا ومش اول مره تشوفني كدا ولا اول مره اشوفها باللبس دي

بس ممكن تكون اول مره نبص لبعض بصه شهوانيه مش مجرد اخوات

حاولت ابعد التفكير دا عن عقلي.. اللي طاوعني كتر خيره وبدأ زبي يرجع لوضعه الطبيعي نايم بين رجلي..

وبعدها خرجت.. وكانت قاعده ادام الاكل وعنيها متعلقه ع باب اوضتي ومستنياني اخرج منها..


قعدنا اتغدينا سوا من غير كلام.. لحد ما فتحت هيا الكلام بينا..

ندا.. ادهم انت هتنام دلوقت..

انا.. مش عارف عاوزه حاجه ولا اي

ندا.. بصراحه بم اننا هنا ومافيش حد..فمش عاوزه اقعد لوحدي..

انا.. خلاص هقعد معاكي..ومش هنام لحد ما هما يوصلوا

لقيتها فرحت اوووي وقامت زي الهابله تسقف وتنطط زي العيال الصغيره وانا ببصلها وبضحك وبقولها يكملك بعقلك يا بنتي

سابتني وجريت ع المطبخ وهيا بتلم الاطباق وبتغسلهم وهيا بتعمل نسكافيه نشربه سوا


قعدنا سوا ع الكنبه ف الصاله من غير كلام

لحد ما هيا كسرت السكوت.. وكان باين انها مضايقه..

لا لو هنفضل ساكتين كدا.. قوم نام احسن..

انا ببرود اعمل اي يعني.. اقوم ارقصلك مثلا..

لقيتها ضحكت جااامد.. لا خلي عنك.. ارقصلك انا..

انا..فكره برده ونجيب بيره بقا ونسكر وتبقي مليطه.. قعدي يا هابله..

انا كملت.. طب شغلي الشاشه نشوف فيلم نتفرج عليه سوا

ندا..برده احسن من الملل دا

وقامت شغلت الشاشه وفضلت تقلب فيها.. لكن ماكنش فيه حاجه فعلا نتفرج عليهم

انا هروح اجيب اللاب بتاعي نتفرج ع حاجه من عليه

من غير ما ارد عليها.. كانت نزلت وبعدها بخمس دقايق طلعت ومعاها اللاب..

وهيا بتجيب اللاب طان خالتي بتتصل بيا تطمن هيا وامي علينا وع ندا وقالولي انهم هيتاخروا شوي لان تيته مرهقه شويه فسبينها ترتاح علشان تعرف تركب العربيه

المهم ندا طلعت باللاب وانا قلتلها اللي حصل ف المكالمه

لكنها مش عملت اي رد فعل لما قلتلها

ومسكت اللاب وفتحته وفضلت تقلب فيه شويه.. وقالتلي اي رايك ف الفيلم دا

انا بصيت عليه وقلتلها مش شوفته قبل كدا

ردت وقالت ولا انا عندي من زمان ومشفتوش تعالي نتفرج عليه سوا

هزيت راسي باااه...

وشغلته وكانت اول لقطه ف الفيلم ان البطل كان نايم مع البطله وسهرانين والصبح قام وبيلبس هدومه ويروح شغله تقريبا.. لقطه جنسيه مش صريحه اوووي

بعدها البطله قامت وهيا عريانه بس االي باين بس صدرها ببزازها من غير طبعا ما كسها يبان..

بصينا لبعض وبقولها اي اللي انت مشغلاه دا..

لقيتها خدودها احمرت وبان عليها الكسوف

وقدمت كم دقيقه لادام ف الفيلم والفيلم كان رومانسي فعلا لكن فيه لقطات +١٨كتييير بس مكنتش صريحه اوووي

المهم اندمحنا مع الفيلم وبان علي ندا الهيجان وهيا بتفرك ف رجليها وهيا قاعده

وبقت تبص عليا.. واغلب نظراتها لزبي اللي كان واقف حاجه بسيطه

كنا بنتفرج ع الفيلم طول الوقت واحنا ساكتين

كسرت هيا السكوت دا.. لما قالتلي..

عجبك الفيلم صح..

انا هزيت راسي وانا بقولها.. مش اوووي انا بحب الفنتازيا والاكشن اكتر..

لقيت عنيها بتنزل ع زبي..

وهيا بتقولي.. باين انه مش عجبك.. تقريبا جسم ايميلي عجبك اوووي.. البطله كانت

««ايميلي براوننغ»»

رديت عليها وانا ببلع ريقي.. يعني شويه



قالتلي.. انت لاحظت ان ايميلي.. جسمها شبه جسمي صح

انا.. اه فعلا شبه جسمك اوووي..
وفعلا دي اقرب حد من اختي ف جسمها وشكلها الطفولي

ندا فاجتني لما كملت كلامها.. يعني انا جسمي عاجبك

معرفتش ارد عليها.. لان مافيش رد

ولا هيا ادتني فرصه ارد..

لانها مدت ايدها وبقت تحسس ع زبي من فوق الشورت وهيا بتقرب شفايفها تبوسني..

كنت بدات اهيج بس مش ع الفيلم.. اهيج ع لمسه ايدها الصغيره الناعمه ع زبي


وتقريبا دي كانت الفرصه المناسبه لندا علشان توصل للي بتفكر فيه..

حاولت اقاوم نفسي شويه..

انا بقولها مش هينفع يا ندا..
ندا بلاش اللي انتي بتفكري فيه انه يحصل.. لانه مش هينفع يحصل..

لقيتها بتحط راسها ف الارض.. وهيا بتقولي انا عارفه انه غلط.. بس صدقني مش عارفه امنع نفسي..

انا.. ولا انا يا ندا بس بحاول.. مش هينفع حاجه تحصل بينا احنا اخوات..

لقيت دموعها بتحاول تخرج من عنيها وهيا بتمنعها..

وهيا بتقولي.. انا اسفه.. وقامت وكانت ماشيه علشان تنزل

معرفش بعد كله وبعد مقاومتي لهيجاني عليها عملت كدا ليه

لقيتني بشدها ف حضني وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي
وببص ف عنيها وشفايفي بتقرب منها وهيا كمان بتقرب شفايفها من شفايفي

لحد ما شفايفها اتلامسوا وهما بيرتعشوا ونفسنا السخن واضح للتاني.. كاننا بنتنفس بعض..

ومكنش ف فرصه للرجوع..

لما هجمنا ع بعض وبقيت باكل ف شفايفها وهيا بتزوم وبتاكل ف شفايفي وبتمد لسانها جوا بقي علشان الحسه وامصه وتلفه حوالين لساني

جسمي سخن وجسمها سخن اكتر مني لاني حاسس بسخونيه جسمها رغم اننا لسه بهدومنا

لقيت ايدي بتتسحب ع ظهرها وبترفع البدي اللي هيا لبساه لحد فوق صدرها وبزازها خرجت تترج ادام منها وانا ببوس فيها

كل دا واحنا بنمص ف شفايف بعض

وانا بحرك ايدي ع ظهرها لحد ما وصلت لبطنها الرفيعه وبطلع لفوق لحد ما لمست حلمه بزها الشمال..

لقيت بنفسها بيعلي وهيا بتتنهد وبتمص ف شفايفي

مش قادر امسك نفسي من الهيجان والاثاره اللي وصلت ليهم

وهيا بقت خلاص راحت منى فى دنيا تانية
بدات تخرج منها تأوهات بمنتهى المحن والهيجان

وهى بتمص فى شفايفى ولسانى ومستسلمة تماما لحركة ايدى الى بقت فوق بزازها المدورة

وبمشي صوابعي تلعب بحلمات بزازها براحه

وانا بنزل بشفايفى على رقبتها وببوسها وامصها

خالص اتملك من الهيجان وناسي ان اللي ف حضني اختي ندا الصغيره

حاسس ان زوبرى خلاص هينفجر من الهيجان


نزلت بلسانى على رقبتها لحد صدرها بين بزازها

‏لحد حلمة بزها الشمال وبدأت العب فيه بلسانى لقيت جسمها كله بيترعش

‏وندا بدات تقول كلام مش مفهوم زى السكرانة
‏وراسها بتطوح وايديها بتلعب فى شعرى هيجتنى اكتر

‏ اخدت حلمة بزها الشمال بين شفايفى بشويش وبدات ارضع فيها بحنية

‏وهى بتطلع اهااااات كتير بمحن وشهوه باينه اوووي ف صوتها

‏وبتقولى بعشقك يا ادهم بموت فيك بحبك اااااه مممم وحاجات من دى كتير
وايدي بتلعب ف بزها اليمين وانا برضع ف الشمالي ف بشفايفي

وهيا فضلت تتلوي بطيزها ع زبي من فوق البنطلون

وانا مش مهتم بهيجانها وبقيت ابدل بين البز دا للبز دا

وايد ع بز وشفايف بتمص ف حلمه البز التاني..

لحد ما لقيتها بترفع جسمها فوق رجلي وبتمد ايدها تحسس ع زبي وهيا بتحك رجليها ف بعض

وهى ماسكه شعرى اوى وبتحك رجليها فى بعض

عرفت انها خلاص مش قادرة

قمت من ع الكرسي ووقفت ع الارض وانا رافعها
بعد ما لفت رجليها حوالين وسطي وبتبص وبتضحك ضحكه مليانه هيجان وبتعض ف شفايفها

بصيت فى عنيها ومشيت بيها لاوضه نومي لحد ما وصبت للسرير

نزلتها وهيا لسه لافه رجليها حوالين وسطي وبنزل انام فوق منها..

جسمها صغنن ادام جسمي العريض فحاسس انها مش باينه تحت مني

فكت رجلها وانا فضلت واقف ع الارض وقلعت التيشيرت وبفك الحزام وزراير بنطلوني

وهيا بتبصلي وبتلعب ف بزازها الصغيره مش كبيره اوووي

عرفت اني ادام لبوه مش مجرد واحده لا لبوه مش بتتمتع بسهوله..

قلعت البنطلون بعد التيشيرت وفضلت بالبوكسر وزبي معلم فيه وهيا عينها هتاكله

ومديت ايدي سحبت الليجن من ع طيزها لحد ما قلعتهولها وسبتها بالاندر اللي كان مبلول..

ورجعت انام فوق منها تاني وانا ببوس ف رقبتها بجنون وبنزل ع بزازها تاني وهيا حاضنه راسي اوووي بايدها

فضلت ارضع جااامد ف بزازها وفتره كبيره وهيا بتعصر وسطي برجلها لدرجه اني اتوجعت

حبيت اخف شويه ع وسطي فنزلت بلساني ع بطنها الحس فيها وابوس فيها لحد ما وصلت لسرتها حطيت لساني جوا منها كاني بحاول ادخل لساني جوا سرتها

واهاتها مش اتمنعت وعليت وبقت مسموعه

فكيت رجلها عن وسطي

‏واخدت رجلها اليمين على كتفى وبدات ابوس من اول صوابع رجليها وسمانتها ووراكها وامصها فيهم اوى

‏ياااااه ماكنتش متخيل ان وراكها بيضة وطعمة وطرية اوى للدرجادى تجنن
‏وانا بحرك شفايفى بشويش اوى ووبوس وراكها فى كل مكان

‏لحد مالقيت نفسى شامم ريحة عمرى ماشميت فى جمالها ولا طعامتها ريحة خلت زوبرى يتنفض جوة البوكسر

‏عاوز يخرج يشقها اتنين ريحة كسها وعسلها الى يجنن كان عسلها مغرق الاندر بتاعتها

‏بدات امص العسل الى على الاندر بشراهة

‏لقيتها بتتاوه جااامد وبتضغط على راسى بايديها اوى

‏ عرفت انها عاوزانى الحس كسها بقيت بمصه من فوق الاندر بتاعتها وبمصه اوووووي

وجبت الاندر ع جمب وبلساني لمست شفرات كسها الصغنن عن كس خالتي المقلبظ

حسيت بجسمها اتكهربت وبقت ترتعش زي الممسوسه

نزلت بوس ف شفايف كسها من غير ما افتحه وهو شكله يجنن وهو قافل وملزق ف بعضه بعسلها..

وابوس جمب كسها وهيا بتصرخ باهاتها..

سحبت الاندر كله وقلعتهولها وكاني مصدقت اشوف كسهاالوردي الصغنن ادامي

بلعته كله ف بقي وبقيت اشفط فيه

وهيا اهاتها عيلت وبقيت زي المجنونه وهيا بتصرخ من الشهوه

وبتتلوي تحت مني..

وانا مش راحم اهاتها العاليه وماليه الشقه كلها او البيت كله..

بقيت اشفط ف كسها الصغير كله وف زنبورها اللي قد عقله الصوباع..

وامص ف زنبورها وفتحت كسها بلساني ولفيت لساني ودخلته جوا كسها البكر وبقيت الحس شفراته من جوا وهيا صرخت وجسمها اتقوس وخيا بتنزل ف عسلها ع وشي وع السرير..

وبتتكلم زي السكرانه..

مش قادره يا ادهم.. ارحمني ونيكني.. نيكني يا ادهم
مش قادره ريحني ابوس رجلك

اختي نسيت انها بكر ولسه عذراء.. لكني مش ناسي..


ولقيتها فجاه زقت دماغي عن كسها ونزلت ع الارض ع ركبها ادام مني وبتلقعني البوكسر

لقيتها بدون كلام اخدت زوبرى فى ايديها وبدأت تحرك

ايديها الناعمة على راسهوهيا بتقرب شفايفه منه وتبوسه


لحد ما دخلت الراس ف بقها وبتشفطها جااامد

وانا خلاص راسى هتنفجر من الهياج عليها وهى بتلحس ف راس زبي..

لكني لاحظت خبرتها الكبيره ف مص زبي
وبتتعامل نفس معامله رانيا خالتنا ف المص

وهيا بتلحس زبي لحد البيضان وتمصهم

وترجع بلسانها ع عروق زبي لحد ما توصل للراس

ترجع تمص راس زوبرى بحنية وانا راسى هتنفجر
لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها

ابعبصها بصباعى وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

وبعنف قفشت ف طيازها الصغيره
‏ ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم راحت لافة جسمها على وسطى

‏بتاعى واقف عند فتحة كسها بالضبط لفيت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير

‏ونزلتها تاني على السرير براحه ونزلت عليها

‏وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى

‏وبدات احرك زوبرى على كسها براحه بالطول من غير ما يدخل
‏واللي مساعدني كتر العسل الى نزلته كان بيتزحلق على كسها وبظرها بالطول

‏ ودعكت راسه فى بظرها اوى.. لقيتها بتقرب بجسمها علشان زبي يدخل ف كسها

‏وانا زي المسحور كنت لسه بوجهه راس زبي لكسها الصغنن
‏لقيتها شهقت وعينيها برقت وكان نفسها هيتكتم


وكأن دي الحاجه اللي رجعتني لوعي وفكرتني انها لسه بكر فرجعت ف اخر لحظه..
‏وبعدت زبي عن كسها وووجهته ع بطنها ورجعت نمت فوق منها من تاني

لكنها فاجاتني لما قالتي.. وقفت ليه.. مكملتش ليه..

انا.. مش هينفع يا ندا.. انتي لسه بنت ومش هينفع..

اتصدمت لما قالتلي..ملكش دعوه.. هنتصرف بعدين..

انا بعدت عنها وقلت لها لا مش هينفع.. كفايه كدا..

ندا.. مش قادره عاوزه احس بيه جوا مني.. هموت عليك..
نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

قلبتها ع بطني وانا برفع طيزها لفوق وفشختهم بايدي وبنزل بلساني الحس خرم طيزها فضلت الحس فسه كتيير لحد ما حسيته بقا طري وعضلاته سايبه

وهيا كانت بتلعب ف كسها من تحت.. ومبطلتش افراز عسلها


.. كنت افتكرت علبه الفازلين اللي ف الكومدينو اللي استعملتها ف اول مره وانا بنيك رانيا خالتنا

ندا.. نيكني يا ادهم بجد مش قادره هموت علي زبرك

مسحت شويه فازلين ع خرم طيزها وع صوابعي وبقيت ابعبص فيها بصابع لحد ما بقي يستوعبه ف التاني ف التالت

كل دا وصرخاتها مع اهاتها مهيجاني فعلا عليها

وقفت وراها وانا ع الارض وحبه فازلين بمسح بيهم زبي اللي واقف ع اخره

ووجهته ع خرم طيزها اللي كان احمر بلون الدم

وبراحه اوووي دخلت راس زبي ف طيزها بصعوبه كبيره

وهيا كانت بتصرخ وبتكتم صوتها ف السرير لكن حسيتها مستحمله و

سبتها تتعود عليها شويه وبعدها لما بطلت صراخ سحبت راسه تاني لبرا وبعدها دخلتها وانا بحاول اشق طريق لزبي ف طيزها اللي ضيقه اوووي ع زبي


لحد ما بقي تلت ارباع زبي ف طيزها ولامحها بتعصر ملايه السرير بين صوابعها من الوجع

نزلت بشفايفي ابوس ف خدودها وانا بهمس ف ودنها..

اشيله لو بيوجعك...

ندا بصوت ممحون.. اوعي تشيله كمل كمل ونيكني


فضلت ابوس ف ظهرها لحد ما حسيتها ارتاحت بزبي وبان عليها المتعه...

بدات ادخله واخرجه ف طيزها بشويش اوووي وصوت اهاتها بيتحول من وجع لمتعه..

وكل شويه ازود رتم حركه النيك ف طيز ندا اختي..

لحد ما بقت فعليا برزع ف طيزها..

فكره اني بنيك اختي الللي تعتبر فلات ف طيزها وهيا مفنساها ومستسلمه لرزع زبي كانت مهيجاني اوووي

لدرجه اني وانا بنيك حسيت اني بنزل ف طيزها لبني
ومع ذلك مبطلتش نيك فيها.. كملت نيك متواصل لفتره كويسه

وبعدها حبيت اغير الوضع

قلبتها ع جمبها واتا بنام وراها بوجهه زبي لطيزها تاني اللي كان خرمها باين انه خلاص اتفشخ واحمر اوووي..

بعد ما رفعت رجلها ومن غير اي مقدمات كملت وصله ترزيع ف طيزها ووقلبتها ركبتها ع زبي من غير ما سطلع وبضم رجلها ع صدرها وبنيكها وانا نايم ع ظهري وهيا فوق مني..

خمس دقايق نيك ف طيز اختي اللي بقت واسعه اكنها اتناكت ميت مره نزلت لبني لتاني مره ف طيزها

ونزلتها وانا بنزلها ع جمبها وزبي لسه ف طيزي واخدتها ف حضني

وهيا عريانه ونمت وهيا ف حضني

الجزء السابع

بعد محاولات كتيير مني اني مقربش من ندا اختي..
ومحاولات كتير منها علشان ندخل ف علاقه جنس محارم

حصل اللي نفسها فيه وانتصرت بمساعده شهوتي وجسمها اللي اول ما شوفته عريان وانا مقدرتش اقاومه

نمت وهيا ف حضني عريان ولبني بيسقط من طيزها بعد ما نزلت فيها

نمت ممكن من تعب الجنس او ممارستي مع رانيا خالتي الصبح وبعدها بكم ساعه مع اختي ندا..

فطبيعي انام مرهق..

صحيت بليل قلقان
وكانت لسه ندا نايمه ف حضني

‏فضلت ثواني باصص ليها

ببص لتفاصيل وشها الملائكي.. وملامحها الرقيقه وهيا نايمه..وهمست بصوت مش مسموع غير لنفسي..

كنت اتمني تبقي مراتي يا ندا مش اختي..

وقعدت ع طرف السرير زمسكت الفون علشان اشوف الساعه كم لقيتها 2بليل

اتفزعت.. ازاي نمت دا كله.. وفين خالتي وامي وتيته ازاي كل دا ولسه موصلوش

اطمنت لما لقيت رسايل ع الواتس من خالتي

بتطمني فيها عليهم انهم هيجوا الصبح علشان مش حابين يركبوا الطريق ف الضلمه وبيطمنوا عليا انا وندا

رديت عليها وطمنتها علينا

وسبت الفون ولبست شورت ونمت تاني بعد ما ضميت ندا لحضني..وحضنتها وطهرها ليا..

مصحتش تاني الا علي ايد ندا وهيا بتتحرك ع جسمي بحنيه وصوابعها وهيا بتحسس ع شفايفي

فتحت عنيا ولقيتها مبتسمه..

فابتسمت ليها وقلت ليها صباح الخير

ردت عليا برقتها اللي اول مره اخد بالي منها.. صباح النور يا حبيبي..

انا.. حبيبيك بقيت حبيبك

ندا بحب.. بقيت حبيبي ودنيتي وحياتي كلها

اقولك حاجه.. انت بقيت جوزي..من النهارده انت جوزي وتاج راسي وكلي ملكك

انا وببتسم ليها.. جوزك مره واحده

هزت راسها باااه جوزك مش عاجبك ولا اي

انا.لا هو انا اطول وضميتها ليا وانا ايدي ع ظهرها العريان

وبتتسحب ع طيزها الصغننه..

وسمعت اهاتها الخفيفه..براحه يا ادهم بتوجعني من امبارح

انا.. سلامتك يا قلبي هتتعودي علي الوجع دا

المهم قومي يلا علشان زمانهم ع وصول

قالتي طب اي رايك ناخد مع بعض دش

قلتلها.. مش هينفع علشان ممكن يجوا ف اي وقت

ندا.. طب كلمهم وشوفهم ادامهم قد اي

مسكت الفون كلمتهم وبعد السلامات عرفت انهم لسه هيركبوا العربيه وادامهم بتاع ساعه لاتنين لحد ما يوصلوا

لما بصيت لندا لقيت ع وشها ضحكه بريئه.. وباين انها فرحانه

وقامت ولبست الاندر بس وفضلت عريانه من فوق

منظرها وهيا بتلبس الاندر منظر سكسي يهيج


قمت انا وندا ماشيه ادامي بتتقصع بطيزها الصغننه
وانا ببص عليها وزبي بيقوم ويشد من المنظر اللي شايفه ف الشورت

اول ما دخلنا الحمام راحت قاعده ع التاوليت

وانا فضلت ابص عليها وكنت مبتسم

لقيت خدودها بتحمر من الكسوف
ندا.. بتبصلي عليه لي..بص الناحيه التانيه علشان بتكسف

انا.. ههه بتتكسفي..ببصلك مش مصدق نفسي اننا سوا
وف يوم وليله نبقي بناخد دش سوا

كانت هيا خلصت تقريبا وغسلت ولبست الاندر تاني وجايه عليا

اترمت ف حضني وانا ضميتها اوووي ليا

وبقيت بحسس ع جسمها وبحس بجسمها بيسخن تحت لمسه ايدي

ومن غير اي مقدمات كنت ببوس ف شفايفها وبنزل ارضع ف بزازها وبعض ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع

وبتمد ايدها جوه الشورت وبتلعب ف زبي اللي كان واقف

فضلت ارضع ف بزازها كتييير وهيا بتلعب ف زبي

انا رجعت قعدت ع طرف البانيو وساحبها من حلمه بوا وانا قافش بزها

وقلعتها الاندر وهيا دخلت برجلها فوق رجلي ومن ريقها بتبل زبي وبعدها بلت خرم طيزها

ونزلت بخرم طيزها وهيا بتتأوه وبتتلوي شمال ويمين

كأنها عاوزه تبلعه كله ف طيزها

حسيت بزبي بيستقر كله ف طيزها
بدات تطلع وتنزل ع زبي براحه اوووي
وانا ماسك فلقات طيزها ف ايدي وبرفعها منهم

فضلت تتناك من زبي شويه وهيا زي السكرانه وعايشه ف عالم لوحدها هيا وزبي

وانا ببص ع بزازها اللي بتترج مع طلوعها ونزلولها ع زبي

هجت اوووي عليها وع منظر بزازها الصغيره فوقفتها وشها للحيطه وانا بشد طيازها لورا

ومسكت زبي وبقيت احركه ع كسها وهيا بتصرخ من المحنه والشهوه اللي وصلت ليها
فضلت افرش كسها بزبي لحد ما صرخت وهيا بتنزل عسلها علي زبي

لحظه وكان زبي ف طيزها المقمبره لورا
ودخلته كله مره واحده وفضلت ارزع ف طيزها

وهيا تصرخ وصوتها مسمع ف البيت كله

نيكني يا ادهم..نيكني متع اختك يا ادهم
نيكني انت جوزي وحبيبي ببحبك اوووي

لحد ما حسيت اني بنزل زقيت زبي كله ف طيزها وانا بنزل لبني كله ف طيزها

وشديتها ف حضني وانا بقفش ف بزازها

لحد ما هديت وارتاحت وزبي نام ف طيزها واتسلت ووراه لبني بينزل ع فخادها الرفيعه

اخدتها تحت الدش وبقينا نحمي بعض وانا بنضف طيزها وكسها وبقفش ف بزازها وهيا بتنضف زبي ومصيته تحت الميه

لحد ما هيجنا تاني ع بعض وكنت لسه برفع رجلها ع البانيو واكمل نيك

لكن وقفني صوت عربيه خالتوا وهيا بتقف تحت البيت

بصينا لبعض وهيا بتقولي جم بسرعه اوووي وبتضحك

انا..مشبعتيش..يلا بسرعه نقابلهم علشان نخدش ياخد باله

كملنا دشنا ف ثواني وانا خرجت لبست شورت وتيشرت ونزلت قابلتهم

سلمت عليهم وكم سؤال اطمن عليهم والكلام دا وكانت ندا نزلت هيا كمان

قعدنا معاهم شويه..ومرات خالي نزلت سلمت ع امي
وفضلنا قاعدين كلنا

لحد ما رانيا قالت انها هتنام لانها تعبانه اوووي

والكل وقتها اجمع انهم هيناموا حتي ندا

طلعت انا وسبت الكل تحت

مرات خالي قالت خلاص خدني معاك اطلع انا كمان

ومرات خالي قامت وسبقتني وكنت ماشي وراها ع السلم

وعيني منزلتش من ع طيازها اللي بتترج ف عبايه البيتي

معرفش انا بصيت عليها لي

ممكن زي ما بيقولوا اللي بيدوق متعه الجنس..مش بيشبع

ولا ممكن العلاقتين اللي حصلوا معايا كانوا محارمي فبقيت ابص ع اي له صله بيا

ولا ممكن تكون مجرد مقارنه بينهم وبين طيازهم

وفضلت اتخيل شكل طيازها من تحت العبايه..
وبقول لنفسي هو زمان كسها مفشوخ من نيك خااالي ليها

وكنت فعلا بكلم نفسي وبرد بس طبعا من غير صوت

كس..اي دا كل دا مع خاتي واختي
وملمستش كس حد منهم..وبدات اهيج ع فكره نيك الكس السخن المبلول بافرازاته

فضلت افكر وتركيزي حتي انشغل عن طيز مرات خالي وكاني شايف الكلام االي بفكر فيه ادام عيني او عالم تاني مع تفكيري

لحد ما سمعت صوتها جاي من بعيد

ادهم يا ادهم.. اي يا دكتور مركز في اي بس..

انا.. اه ااااه لا لا معاكي يا طنط.. فيكي حاجه ولا اي

ضحكت ضحكه شراميطي كدا من غير صوت عالي وهيا بتبص ع زبي اللي واقف ف الشورت

لا يا حبيبي.سلامتك..متيجي تشرب قهوه معايا

انا.. لا شكرا يا طنط هطلع انام شويه

مرات خالي..ماشي..ودخلت شقتها لكنها مش قفلت االباب وانا شايفها ماشيه ف الصاله وفعلا مشيتها اتغيرت وملاحظ ان طيازها..بتتهز اكتر واكتر واكتر

وبعدها بصت وراها وضحكت نفس الضحكه بس بصوت اعلي المره دي

وقامت لفالي وقالتلي..لا انت فيك حاجه غريبه..تعالي نشرب قهوه سوا

مش عارف جبت الجرأه دي منين..لما قلتلها اي رايك نشربها فوق عندي..الشقه عندي هواها حلو عن هنا

مرات خاالي..عندك حق

وجت لحد عندي وكانها بتسابق الزمن بخطواتها علشان تطلع ادامي..وهيا بتهز ف لحمها كله..مع انها مش مربربه اوووي

اول ما فتحت الشقه بمفتاحي ودخلت

وقالتلي..فعلا عندك حق الجو هنا احلي من تحت..دا انا تحت ف ساونا يا دكتور

مع ان خالي عنده تكييف..بس عديتها..لحد ما اشوف اخرتها اي.. ممكن يكون اول كس ادوق طعم النيك فيه

دخلت قعدت ف الصاله..نشرب قهوه سوا

قالت.. ماشي..اقوم اعملهالك انا

انا.. قلتلها لا خليكي مرتاحه هعملها انا

حلفت قالت مش ينفع تعملها وانا موجوده

قلت اناماشي

وقامت دخلت المطبخ وانا قعدت مكاني بشغل التلفزيون

لحد ما سمعتها بتتكلم من جوا المطبخ..ومكنتش فعلا سامعها

انا..مش سامعه بتقولي اي

لحد ما لقيتها خرجت ع الباب وبتقولي..هو فين البن بتاعك

دخلت شاورتهلها عليه وبعدها رجعت لباب المطبخ ووقفت

وفضلت هيا تتحرك بتجهز القهوه

وفضلت تسالني ع تخصصي ف الطب والكلام دا وانها نفسها بنت من بناتها تبقي زيي دكتوره و كدا

لحد ما خلصت وناولتي فنجاني وخرجنا للصاله

ورجعنا نتكلم تاني لكن انا كان حريص ف كلامها معاها شويه مع انها مكنتش بتلمح لحاجه ولا اي حاجه..

بس الفكره اللي اخدتها عنها من كلام اهلي.مقلقاني منها شوي

لحد ما هيا قالتها صريحه

عارف يا ادهم..انا عارفه انك كلمك معتبريني غريبه عنكم

انا.لا متقوليش كدا يا طنط مش كدا خاالص

مرات خالي..لا صدقني..حتي خالك مش قريب مني مع انه مراته بس كل حاجه بيعملها او بيفكر فيها مش بياخد رايي.. بيلجأ لراي اخواته الاول

انتوا شايفني متسلطه وبحشر نفسي

وانا مش هكدب عليك..بس انا بعمل كدا لاني ماليش الا انتوا حتي ماليش حد من اهلي خاالص

ماليش غير اخت صغيره في سنك كدا..

وبحاول اكون منكم مع اني عايشه معاكم يجي عشرين سنه بس مش حاسه اني منكم

وفضلت تتكلم وتحكي وانا بسمع وبس

لحد ما قامت مره واحده وقالت..هنزل انا واسيبك ترتاح شويه

انا..وهيا اختك دي عايشه مع مين

قالت..مره تانيه واحكيلك..شكلك عاوز تنام

وخرجت من الشقه وانا مشغلتش بالي بحاجه لحد ما وصلت للسرير واترميت عليه ونمت

صحيت ع صوت رنه واتس من خالتي

بتقولي صاحي ولا نايم

انا.. صاحي لسه ع المسج

خالتي..طب فوق كدا علشان عوزاك

اناا.. ف حاجه ولا اي

خالتي.. لا لما اطلعلك

انا.. ماشي

وقمت اغسل وشي وعملت كوبايه نسكافيه وكانت الساعه 4 تقريبا..

خالتي طلعت وكنت وقتها واقف ف البلكونه وهيا جت وندهت عليا رديت عليها وقلتها تعالي انا ف البلكونه

قالتلي تعالي هنا علشان عوزاك

خرجتلها وقعدت قصادها ف الصال

خالتي.. حصل حاجه بينك وبين ندا صح

انا..عرفتي ازاي.

خالتي.. باينه اوووي من نظراتكم لبعض وباين علي مشيتها

انا.. باستغراب..ودا بس اللي خلاكي، تقولي كدا

خالتي..اه حصل ولا محصلش، متنكرش

انا.. وانكر ليه مش دي كانت نيتك اصلا

خالتي يعني حصل..ولقيتها اترسم عليها فرحه كدا..وهيا بتكمل بتقولي احكيلي

انا.. مش مش لازم تفاصيل..المهم مش عاوزك تقولي اني قلتلك حاجه

خالتي.. ما انا كدا كدا هعرف..

ولقيتها بتقرب مني وبتحط ايديها ع زبي

قلتلها.. نخليها بليل احسن

غمزتلي.. وهيا بتقول.. دتعبان بقا ولا شبعان

انا.. ولا دا ولا دا..بس بقول بليل براحتنا احلي وضحكت ليها ومسكت بزازها بايدي

قفشت فيه علشان مش تحس اني مش عاوزها وكدا وتتضايق..

قالتلي ماشي.. وكملت وقالت انتي اجازتك كم يووم

انا.. اربع ايام لي بتسألي

خالتي.. بسأل عادي، للعلم امك زعلانه منك هيا واختك ايمان

انا.. تصدقي لسه بفكر في ايمان دلوقت بقالي كتير مكلمتهاش

خلتي رانيا..طب يلا تعالي ننزل تحت نقعد معاهم

نزلت معاها وقعدت مع امي وتيته واختي ندا وخالتي رانيا


واتضايقت اوووي لما امي قالتلي.. للعلم اختك ايمان زعلانه منك لانك بقالك فتره مش بتكلمها..

انا..عندك حق..بس الشغل وانتي فاهمه

اختي ايمان دي اختي الكبيره ذكرتها ليكم مره واحده ف اول القصه

ومسكت فوني وبعت فويس ع الواتس..اطمن علي لايمان اختي الكبيره

وهيا ردت ع طول وقالتلي زعلانه منك اوووي اسبوع كااامل مش تكلمني فيه وناسي خاالص ان ليك اخت

انابفويس تانيه.. بجد يا بنتي الاسبوع دا كنت مفرهد خاالص ف الشغل

اول ما نطقت الكلمه ي ولقيت ندا ورانيا الاتنين ماتوا ع نفسهم من الضحك وبيبصوا لبعض واول ما عين ندا جت ف عين رانيا خالتي.. سكتوا فجاه وانا متابعهم

وميت سؤال ف عيون ندا بتتوجه ليا

طبعا انا فاهم ضحكوا ليه وانتوا كذلك

المهم كلمتها وراضيتها والدنيا بقت تمم بيني وبين ايمان

وفضلت قاعد شويه معاهم

لحد ما لقيت رقم بيرن عليا كان رقم غريب

وانا من النوع اللي بقلق من الارقام الغريبه اوووي

بعد مره واتنين.. رديت..

وسمعت صوت رقيق اوووي وباين علي صاحبته انها كييوت.. ادهم.. مش دا رقم ادهم برده..

انا..ايوه تمم انا ادهم.. مين..

المتصله.. انا سلمي.. فاكرني.. زميلتك ف المستشفي..

انا.. سلمي.. وبكل غشوميه مني.. انتي جبتي رقمي منين..

سلمي..اسفه بس فعلا محتاجه منك خدمه واسفه مره تانيه اني بكلمه بس فعلا الموضوع مهم

انا.. اوك تحت امرك..اقدر اساعدك ف اي..

سلمي.. بص هو مش هينفع ف الفون.. لو ينفع تقابلني اوك لو مافيش مانع طبعا..

انا..اوك تمم قوليلي انتي فين وانا هقابلك

سلمي..انا هعدي عليك كمان ربع ساعه بس

انا..خلاص تمم هكون ف انتظارك

وكنت بقوم علشان اطلع البس ولسه هقولهم اني خارج

لقيت عيونهم كلهم مركزه معايا وبالذات ندا اختي ورانيا

انا..اي يا جماعه.. دكتوره زميلتي ف المستشفي وبتقولي محتاجه مني حاجه

رانيا.. لا يا حنين مافيش حاجه اتفضل روح

ندا.. وبتحاول تقلد صوتي ف جمله...اوك تحت امرك.. ممكن اساعدك ف اي.. وفتحت ف الضحك

انا كأني مش سمعتها وقمت ضاربها ع قفاها وانا ماشي وطلعت لبست..

وبعد ربع ساعه بالظبط..لقيت اتصال من سلمي وبتقولي انها ادام بيت جدتي

خرجتلها وكانت واقفه جمب العربيه

وكانت كيوته فعلا حتي ف لبسها

لابسه جيبه واسعه اوووي بس شكلها حلو اوووي عليها وبدي وعليه جاكت جينز مفتوح..

سلمت عليها وبعد السلامات.. بكل ادب مني

قلتلها.. اقدر اخدمك ف اي

سلمي.. لا مش هينفع الكلام كدا،تعالي ف مكان نشرب حاجه ونتكلم

انا.. بهزار بس اكيد انا اللي هدفع

ضحكت ومش ردت عليا وركبنا وراحت بينا عند كافيه..

وقعدنا وطلبت قهوه وهيا هوت شوكليت

من غير تتفاصيل ممله..

سلمي.. بص انا هدخل ف الموضوع ع طول.. واسفه ع تطفلي واسفه برده ع اللي هتسمعه دلوقت بس فعلا محتاجه منك خدمه وقبل ما اقولها انا هحكي الوضع وانت تقدر تفكر وترد عليا ولو مش وافقت اعتبرني مش طلبت منك حاجه.. اوك..

انا باستغراب اوك مافيش مشكله اتفضلي..

سلمي.. بص انا الماجستير اللي هشتغل فيه.. هيبقا ف جراحه المسالك البوليه والتناسليه ومقدمه ع زماله ف إنجلترا..لكن للاسف ف مشكله صغننه كدا مش هتخليني ورقي يتقبل..

انا.. اي هيا دي..

سلمي.. ماهو برده مش عارفه اقولها لك ازاي بصراحه.. بس قبل ما اقول لك ع المشكله.. هقولك ع الحل اللي فكرت فيه

انا.. هزيت راسي كملي..

سلمي بلعت ريقها..انا لما عرفت انك ناوي ع تخصص الجراحة وان الماجستير بتاعك برده ف جراحه المسالك البوليه والتناسليه

انا.. صح تمم.. بس برده مش فاهم حاجه

سلمي.. اخدت نفس عميق..ادهم مشكلتي ان لازم اكون متجوزه

انا.. مش فاهم.. ع ما اظن الكليات ف لندن مش بتطلب للي بيعمل ماجستير انه يكون متجوز

سلمي بلعت رييقها تاني بصعوبه

الموضوع مش موضوع متزوج او غير متزوج.. الموضوع اكبر من كدا..

انا..وانا اي دخلي ف الموضوع دا

سلمي وكانت بتتلفت حواليها زي ما تكون مش عاوزه حد يسمعها..وبصوت مبحوح..


.. اسف لو لقيتوا اخطاء املائيه.. لاني بكتب ع الفون..ودا حاجه مرهقه جدا ومتعبه اووي..

وبصراحه مش لاقي الكومنتات اللي تشجع مقابل التعب دا..

فاتمني تحولوا شغفي اني اكمل يبقي علشانكم انتوا.. مش مجرد اني ابقي حاسس اني بعمل حاجه انا بحبها وبس..

الجزء الثامن


بجد مش عارف اقول لكم قد اي مبسوط بكومنتاتكم..

فعلا حاجه بتفرح وتشجع اي حد انه يقدم كل اللي يقدر عليه وبزياده.. حتي لو كومنت صغير بيفرق جدا معانا..
كأعضاء بتحاول تكتب قصه لاصدقاءها هنا ف المنتدي..

ناس كتير ومش حابب اسامي علشان مش انسي حد جميل كتبلي كومنت فرحني او بعتلي مسج كتير حلوه..

بس صدقوني مبسوط اوووي بوجودكم وتشجيعكم..

وبتاسف لو اني برده مش برد ع اغلب الكومنتات.. لان كشخصيه ماليش ف الردود فعلا انا مش بعرف ارد.. وبشكركم مره ومليون ع تفاعلكم

وفعلا نسبه المشاهدات عاليه جدا جدا..

❤❤

وف نقطه مهمه جدا حابب اقولها مش عارف دي مكانها ولا لا

بالنسبه لقصه علا انثي من نوع اخر السلسه التانيه.. الدور السادس.. فعلا كانت القصه قفلت معايا..ومكنتش لاقي ليها اي طريق اكمل منه..

لكن فعلا كثره الطلب اني اكملها.. خلتني فعلا افكر ف كام نقطه ممكن ابدا بيها..

ولو حد من متابعينها حابب او عنده فكره او نقطه متخيلها.. يبقي مشكور جدا ليه..

وميعادها اني فعلا هبدا فيها اول ما اخلص سلسله خالتي رانيا الاولي ع الاقل..

منتظر ع المسج..

طولت عليكم.. نبدا ونرجع لادهم ورانيا وندا

وسلمي الشخصيه اللي هتقلب موازين القصه فوق التخيل..

..........


كنت لسه قاعد مع الدكتوره سلمي ف الكافيه..

كنت حاسس ان الكلام بيخرج منها غصب عنها

وفضلت تقول كلام كتيير انا فعلا مش فاهم منه حاجه ولا فاهم اي المساعده اللي محتجاها مني..

لحد ما قلتلها.. انا مش فاهم حاجه منها يا سلمي..
ممكن تقوليلي انتي محتاجه مني اي بالظبط
واي اللي بايدي اساعدك بيه.. لاني مش فاهم حاجه منك


فضلت تتلفت وراها كانها مش عاوزه حد يسمعها.وبصوت مبحوح رافض انه يخرج من حنجرتها

‏قالتلي..انا عندي اضراب ف الهويه الجنسيه

انا..تنحت ليها من غير ما ارد..

وهيا كملت..فانا محتاجه ف ورق السفر اني اكون متجوزه..وأفضل يبقي زوجي معايا وع ما اظن دي فرصه ليك انك تعمل زماله من إنجلترا

انا..سلمي انتي بتشتغليني صح..احنا لسه عارفين بعض من ايام بس.. وجايه تقوليلي نتجوز وكمان بتقولي انك...

وقبل ما اكمل كلامي.. لاقيتها بتقاطعني

وقالت..طب ممكن تشرب قهوتك وهنروح مشوار صغنن هيفهمك كل حاجه

انا قلتلهاوبحاول اداري عصبيتي من طريقتها المستفزه

اعتبريني شربتها.. وقمت وانا علاماات الاستغراب كلها باينه ف وشي

والفضول مخليني اكمل ف اللي انا حاسسها اصلا تمثليه بايخه وبايخه اوووي كمان

قمنا وركبنا العربيه.. ولاحظت اننا ماشين ف اتجاه البيت عندي

انا.. قلتلها هو احنا رايحين فين بالظبط

سلمي..هنروح للبيت عندك

انا.. هنروح البيت عندي لي ،بعد اذنك يا سلمي ،اقفي هنا

سلمي وقفت من غير تردد وباين ع ملامحها انها مكسوفه فعلا

وقبل ما تقف لقيتها بتبص بعنيها حوالينا زي ما تكون بتختار مكان تقف فيه

فعلا اختارت مكان ع جنب الطريق..
مكان ضلمه ومفهوش اي اناره خاالص غير نور العربيات اللي ماشيه حوالينا بس..

وبعد ما وقفنا..بصتلي وهيا بتقولي.. انا اسفه

وف حركه مفاجأة ليا
وكان التردد والرعشه ف ايدها وهيا بتمدها ع ايدي وبتسحبها ناحيه الحوض عندها ««بين رجلها»»

وقبل ما ايدي توصل للمكان دا

انا سحبت ايدي من الصدمه
وبصوت مفزوع.. انتي بتعملي اي.. انتي مجنونه شكلك..

وفتحت وكنت بنزل من العربيه

لقيتها مسكت ايدي تاني وعنيها بتترجاني قبل لسانها..

سلمي.. ارجوك يا ادهم..ارجوك ساعدني..مش قدامي حل غيرك

فضلت ثابت بعيني علي عنيها ورجل بره العربيه ورجل جوا لسه..

مش عارف رجعت ليه.. فضول ولا صعبت عليا فعلا ولا صعبت لما قالتلي ارجوك وعنيها بدات تدمع..

رجعت مكاني ع الكرسي جمبها..

وسبت ايدي ليها بتاخدها وتحطها بين رجلها

اول ما ايدي لمست الحوض عندها

سحبتها بسرعه وانا ببص عليها وفعلا مش فاهم اي حاجه وبقيت حاسس اني ف حلم.. ومستني اصحي منه..

انا «بصوت مفزوع» زي اللي اتلسع من نار..

دا اي يا سلمي..

سلمي وهيا بتعيط بحرقه.. دي مشكلتي يا ادهم اللي هتمنعي احقق حلمي اللي عايشه طول عمري علشانه

دي العقبه اللي نفسي ابقي دكتوره علشان اغيرها ليا، ولاي حد ف مكاني

ده الذنب اللي عيشني طول عمري منبوذه من اقرب الناس ليا..
ومضهده من اي حد ممكن يعرف مشكلتي حتي لوبالصدفه

وف الوقت دا كانت بتعيط بحرقه

معرفش ليه شديتها لحضني..بس فعلا صعبت عليا

ضميتها اووي ف العربيه وبدات اطبطب عليها..

وانا بحاول اهديها بكلامي بس مش مش لاقي كلام اقوله ف موقف زي دا

اهدي يا سلمي كل حاجه وليها حل متقلقيش.. هتتحل صدقيني

خرجت من حضني بلهفه وهيا بتقولي..يعني انت موافق

انا.. لا بقولك هتتحل..بس مقلتش اني موافق.. اكي ليها حل صدقيني

مسحت دموعها بايدها وهيا بتقولي وبتحاول تجمع قوتها ومش تبان ضعيفه اكتر من كدا

انا اسفه اني ضيعت وقتك..وشغلت العربيه وف دقايق كانت واقفه ادام بيت جدتي

وقفت بالعربيه ومش اتكلمت اي كلمه من وقتها وكانت باصه ادامها وبتحاول تمنع دموعها تنزل تاني ادامي

فضلت باصص ليها ثوان وانا قاعد مكاني..ومش لاقي كلام اقوله

وبعدها فتحت باب العربيه ونزلت ودخلت بيت جدتي وانا ببص عليها وهيا محاولتش حتي تبصلي تاني

لكن فعلا مش فإيدي حاجه اساعدها بيها

لما دخلت البيت طلعت شقتي ع طول.. وكلام سلمي بيتعاد تاني ف ودني
ومنظرها وهيا بتعيط بحرقه شايفها كانها ادامي لسه

حتي مهتمتش بصوت خالتي رانيا وهيا بتنادي عليا
وانا طالع ع السلم.. لحد ما غبت عن عنيها ووصلت لشقتي

دخلت الشقه لحد ما وصلت للسرير وقعدت ع طرفه زي اللي واخد صدمه..مخلياه تايه

محستش برانيا حتي وهيا بتفتح الشقه ورايا
محستش بيها غير وهيا بتهزني من كتافي وصوتها جاي من بعيد

ادهم يا ادهم.. مالك.. فيك اي وكنت فين كل دا..

انا بصيت ليها ومش برد.. ببص ليها كأني باصص ف فراغ ولا كأنها واقفه ادامي

لحد ما بقت تهز ف اكتافي..وبدات اسمع صوتها كانه جاي من بعيد اوووي وصدي صوت.. لحد ما جمعت هيا بتقول اي

رانيا.. ادهم فيك اي ومين سلمي دي..

اول ما سمعت صوتها من خالتي..بقيت اكلم نفسي بصوت مسموع ..ازاي مش فاهم ..

خالتي..مش فاهم اي

زي ما اكون رجعت لوعيي بعد غيبوبه طويله..

وباصص لخالتي بعين سرحانه.. بتقولي اي

خالتي.. لا انت شكلك مش يطمن.. بقولك كنت فين ومين سلمي وعاوزك منك اي

انا وبضحك باستخفاف.. عاوزه تتجوزني..

خالتي ضحكت ع ضحكي.. تتجوزك اللي هو ازاي

انا.. تتجوزي..عروسه وعريس زفه ومعازيم..
تتجوزني يا رانيا ، بس مش عارف ازاي

خالتي انت اهبل يا بني.. انت تعرفها من امتي علشان تقولك نتجوز

انا.. من يومين

خالتي رانيا.. انت شارب حاجه ولا اي نظام امك ف اليوم دا..

وبقت تهزني.. فوق كدا وفهمني في اي

زعقت ليها.. في اي يا رانيا.. بقولك عاوزنا نتجوز

وحكيت ليها باختصار الموضوع..

بصي يا رانيا سلمي زميلتي ف المستشفى وبرده عاوزه تعمل الماجستير بتاعها ف جراحه المسالك البوليه والتناسليه

لكن هتبقي ف لندن فعوازنا نتجوز علشان تعرف تسافر وتكمل الماجستير

رانيا.. بعدم فهم برده..مش فاهمه..وهو الماجستير من امتي محتاج انها تكون متجوزه

انا.. المشكله مش ف الماجستير المشكله.. انها انها اي
بحد مكنتش عارفه اقول لخالتي انها اي..

انها..حاجه فعلا من الخيال..حاجه بنشوفها بس ف الافلام وبرده مش بنصدقها..

خالتي قاطعت تفكيري وهيا بتقولي.. انها اي.. بنت شمال مش بنت بنوت صح


انا ضحكت ضحكه خفيفه وانا بقول لها.. تبقي سهله وممكن ما يبقاش فيها مشكله لو مش بنت بنوت

خالتي.. امال مالها سلمي دي كمان

انا..سلمي عندها اضراب ف الهويه الجنسيه..

رانيا لاقيتها بتبصلي جااامد وعنيها وبقها مفتوحين للاخر

وهيا بتقولي.. مش فاهمه حاجه..

لاقتني من غير كلمه قمت وقفت وقلعت بنطلوني والبوكسر لحد ما زبي بان لخالتي وقلتلها عندها واحد زي دا بين رجليها.. فهمتي حاجه..

««ايوه سلمي شيميل.. ومعني شيميل انها انثي كامله ف كل جسمها الانثوي.. وصوتها وملامحها الانثويه ماعدا العضو التناسلي.. بدل العضو الانثوي.. بيبقي موجود عضو ذكري»» زب زي بتاع الرجاله..
________&__________&_________&_________&
««ولو حد حب يقول دي حاجه مش موجوده لا موجود وموحودين حوالينا وانا شخصيا اعرف اكتر من واحده عندها اضراب ف الهويه الجنسيه..((شيميل))»»
_________&__________&________&_________&

فضلت واقف ادام خالتي رانيا وزبي مدلدل بين رجلي متقوس ونايم..

وهيا فضلت متنحه فيه شويه وبعدها بصتلي ورجعت بصت علي زبي تاني..

ومره واحده ضحكت بصوت عالي زي المجانين..لدرجه اتقلبت ع ظهرها جمب مني ع السرير.. وهيا بتضحك وايدها ع صدرها

سبتها لحد ما خلصت.. وبدات تتكلم كلام مش مفهوم ومش قادره تتكلم من كتر الضحك..

وبعد ما هديت خالص..ادهم يا حبيبي انت شارب حاجه صح وقامت وحطت ايدها ع جبيني ولا انت سخن ولا فيك اي بالظبط.. ولا انت بتقول اي اصلا..

انا.. بهدوء.. زي ما بقولك كدا سلمي شيميل وعاوزه تتجوز راجل علشان مافيش مخلوق وقتها هيقدر يقول لا.. بم انها متجوزه وعاوزه عيشه الازواج فهمتي حاجه

رانيا.. لا برده مفهمتش حاجه...

مسكت الفون بتاعي ودخلت ع موقع نسوانجي وفتحت قسم الصور وللحظ كان ف عضو ناشر صور لشيميل ع المنتدي فتحت صوره منهم وقلتلها سلمي زي دول..

JHUIwFV.jpg

بصت ليا وباين عليها الغباء.. انت اهبل يا ادهم مافيش حد بالشكل دا..دي صور فوتوشوب..

انا.. انا اتاكدت بنفسي انها كدا..

رانيا.. بتقول اي انت شوفته بعنيك

لا.. بس لمسته.. هيا مسكت ايدي وحطيتها عليه وحسيت بوجوده فعلا..

رانيا.. طيب لو هيا كدا.. اشمعنا انت االي اختارتك..

انا.. ع كلامها علشان انا برده المجاستير بتاعي ف جراحةالمسالك البوليه والتناسليه
فشيفاها فرصه اننا نتجوز ونسافر سوا ونقدم الماجستير وبعدها نرجع ونطلق وكل واحد يروح لحاله

رانيا وانت قلتلها اي..

انا..مش عارف مش رديت عليها وهيا اعتبرت عدم ردي.. اني رفضت..

ف اللحظه دي وانا ماسك الفون.. لقيت مسج واتس وصلتني..

المسج كانت من رقم سلمي..وكانت مكتوب فيها..

ادهم انا اسفه للمره المليون ع الكلام اللي كلمتك عليه.. واتمني يبقي الكلام دا سر.. ابوس ايدك مافيش حد غيرك يعرف ومش تحكي لحد

قرات المسج وبصيت لخالتي اللي كانت واقفه جمبي وبتقرأ معايا المسج..

وبصينا لبعض..

وبعدها رجعت.. للواتس وكنت بكتبلها مسج وارجع امسح.. لاني مش عارف اقول اي..

كتبت.. اوعدك محدش يعرف وبعدها امسحها وابص لخالتي اوعدها ازاي وانا اصلا حكيت لخالتي..

كتبت تاني.. متقلقيش مش هقول لحد.. وبعدها مسحت المسج

وكتبت.. سلمي.. انا موافق بس مش تعتبري دي رد نهائي اعتبريه وقت افكر فيه واعرف ظروف الموضوع اي

وبصيت لرانيا اللي كانت بتبصلي باستغراب ومش مستوعبه اللي مكتوب

وقبل ما خالتي تنطق بكلمه كنت بعت المسج لسلمي وجالي اشعار العلامه الزرقا انها شافتها ف وقتها

لكنها مش ردت فضلت منتظر ثانيه اتنين تلاته لكنهاتقريبا قفلت لما كلمه متصل راحت من ع الشاشه

خالتي خطفت الفون مني..وهياا بتقولي انتي اهبل اي هو اللي موافق.. انت هتتجوز واحده زي دي لي

انتي عبيط يا ادهم..

وانا كنت باصص لشفايفها اللي بتتحرك وكنت ف تيه.. ومعرفش انا قلت كدا ازاي لسلمي

اتكلمت وقلت لرانيا.. مش عارف بقا

رانيا وكانت هاديه اوووي.. ادهم يا حبيبي.. انت مش مجرد بن اختي.. لا انت بقيت كل حاجه ف حياتي وانا خايفه عليك.. وانت مافيش حاجه تعيبك علشان تقبل بحاجه زي دي..

دي واحده تشوفلها واحد مثلي او سالب متحرر وتتجوزه.. اما انت مينفعش تتجوزها من اصله

ولقيتها بتضمني ليها بحنيه الام وبتطبطب ع ظهري بحنيه..
فعلا كنت محتاجها ف الوقت دا

وانا ف حضنها فعلا نسيت كل حاجه حصلت ف الكام ساعه اللي فاتوا.. ولقتني بركز ف حضن خالتي رانيا وانا بدخل ف حضنها اكتر كأني بستخبي..

وهيا حست بدا لما ضمتني اوووي ليها..وقالتلي نام دلوقت وبكري تقابلها وتقولها انك فكرت وانه مش هينفع وانك رافض الموضوع. لازم يا ادهم تنهي الموضوع دا بسرعه

هزيت راسي وانا ف حضنها باني موافق ع كلامها..

وبعدها مسكت راسي وبعدتها عن صدرها وهيا بتبص ف عنيا وبتقولي.. اتفقنا يا ادهم

انا.. هزيت راسي وانا بقول لها.. اتفقنا..

خالتي.. يلا نام دلوقت لان الوقت اتاخر اوووي الساعه وصلت 2بليل

انا.. بالحق انتي منمتيش لي لحد دلوقت.. اي اللي مسهرك كدا..

خالتي.. كنت مستنياك وكملت وقالت.. انت اتعشيت طيب

انا.. لسه بس مش جعان

خالتي.. لا ادخل خد دشك وغير هدومك.. وانا ف ثواني هطلعلك العشا هنا ونتعشا سوا.. انا كمان مش اتعشيت.. علشان نتعشا سوا

انا.. قلتلها ماشي..

خالتي سابتني ونزلت وانا اخدت شورت وتيشرت خفيف في ايدي وروحت للحمام..

قلعت هدومي وفتحت الميه ونزلت تحتها..وفضلت افتكر كلام سلمي وهيا بتقولي انها ما معناه شيميل

واتخيل منظرها وهيا واقفه عريانه
وتخيلت شكل زبها اللي كنت راسمه ف خيالي قد صوباع ايد تخين شويه وفصلت اسرح ف الموضوع


وانا مش مهتم بالوقت ولا بصوت خالتي اللي ف الصاله وهيا بتنادي عليا


لحد ما سمعت صوت باب الحمام بيتفتح عليا وخالتي بتدخل منه

كنت وقتها لسه تحت الميه المفتوحه ع جسمي العريان

ببص لخالتي رانيا اللي واقفه ادامي ولابسه قميص اسود شفاف ومبين لحمها الابيض

وقصير اوووي يدوب مغطي اندرها الاسود ع شكل سبعه بالعافيه

وعنيها بتلمع وهيا بتبص لزبي اللي كان واقف اوووي من تفكيري وصوره سلمي ف خيالي

لقيتها بتقرب مني وبتقفل الميه ةهيا بتقولي..
طب دا واقف ليه دلوقت وواقف كدا ع مين

مديت ايدي ع جناب طيزها الكيرفي.. وانا بقول لها ع الملبن اللي ف ايدي.. وانا بقرب منها ولسه هبوسها من رقبتها

خرجت من ايدي بسرعه وهيا بتجري بعيد عني ولحمها كله بيترج ادام عيني لحد ما وصلت لباب الحمام

ولفت ليا وقالتلي البس وتعالي ناكل الاول

وخرجت وسابتني

يدوب نشفت نفسي ولبست الشورت بس
وفضلت عريان من فوق وخرجتلها
لقيتها واقفه موطيه ع الترابيزه بتجهز الاكل وظهرها ليه

قمت لاسعها ع طيزها.. قامت نطت لفوق وهيا بتصرخ بصوت مكتوم وبتمسك فلقه طيزها بايدها..

بصتلي من الجنب وهيا بتعض ف شفتها اللي تحت

ضميتها ليا وانا بلفها وشها ف وشي..
وهيا بتتكلم وتقولي طب نتعشا الاول يا ادهم..وبعدين....

وقبل ما تكمل كلامها كنت باكل ف شفايفها وانا بشفط ف شفتها اللي تحت بين شفايفي وبزنقها اكتر ف الترابيزه

وايدي بتتسحب لطهرها لحد ما بقيت بحسس ع طيزها

بقيت اقفش ف طيازها وهيا بتزوم وبنبوس ف بعض

نزلت بشفايفي ابوس ف رقبتها وهيا بترفع راسها لفوق

وبتتكلم بصوت كله محن.. ادهم.. خلينا نتعشا الاول علشان خاطري

وانامش سائل فيها ولا كاأني سامعها

وبشفايفي ببوس ف رقبتها
وبنزل للفرق اللي بين بزازها وبقيت الحس فيه
وبطلع بلساني لحد دقنها كدا..وكأني بستطعم لحمها الابيض بلساني

وصوت اهاتها بيعلي وهيا بتزوم

‏وكل دا واحنا واقفين

مدت ايدها تحسس ع زبي اللي كان واقف اوووي ف الشورت.. دخلت ايدها جوا الشورت وبقت تحرك ايدها الناعمه عليه وبتلعب فيه بالطول

وانا ببوس ف لحم بزازها الطري.. لحد ما خرجت فرده بزازها من القميص وبلساني بقيت بحركه ع حلمات بزها

وانا بفرك بصوابعي ف حلمه البز التاني

ورانيا خالتي هاجت اوووي من الحركه دي
لما حسيتها بتعصر زبي اووووي ف ايدها
‏لدرجه انه وجعني وهيا بتفرك رجليها الاتنين ف بعض

ومره واحده لقيت عنيها بتقلب والنن طلع لفوق
وبتفرك رجلها ف بعض جااامد وهيا بتصرخ وصوتها عاالي اوووي


وكانها بترقص وجسمها كله بيترج بين ايدي وبيرتعش

ولقيتها بتنزل ف عسلها بطريقه بنت متناكه كانها بتعمل حمام ع نفسها وبينزل ع الارض تحت مننا..

نزلت كميه كبيره اول مره اشوفها بتنزل بالطريقه دي..

عرفت انها ف قمه هيجانها وشهوتها..

مديت ايدي ع كسها وهيا بتتشعلق ف رقبتي
واحنا واقفين ع كسها وكانت لسه بتنزل كميات متقطعه ف الاندر المبلول..

بقيت بحرك صوابعي كلها ع شفايف كسها المبطرخ وهيا بتفشخ رجلها اكتر وهيا واقفه وبتوطي بطيزها لتخت شويه كدا..

بقيت افرك صوابعي ف كسها بالطول والعرض بسرعه مجنونه وهيا تنزل اكتر وتصرخ اكتر وانا مش راحمها..

لحد ما سمعتها وهيا بتصرخ.. حرام عليك يا ادهم.. ابوس ايدك
ارحمني ونيكني.. ادهههههههم نيكني
وريحني مش قادره اااااااااه..

وانا كأني فتحت صندوق مليان كنوز

ااااه نيكني نيكني ف كل حته انا بتاعك لوحدك.. انا ملك.. خدامتك يا ادهم نيك بقا وريحني


همست ف ودنها... انزلي مصيلي زبي..مصيه يا لبوه

اول مره اول كلمه زي دي لخالتي اللي ف مقام امي او اختي الكبيرة

وهيا اول ما سمعتها لقيت جسمها كله بيرتعش تاني..
زي ما تكون بتهيج من الشتيمه

وبصوتها اللي مليان شهوه.. قالتلي طب خلينا ندخل جوا..

اخدتها ف حضني وايدي بتفعص ف طيازها وبتترج وانا بضربها عليه وهيا نايمه براسها ع صدري العريان

ورايحين لاوضه نومي..

اول ما وصلنا عند السرير

نزلت ع ركبها ادام زبي وبتقلعني الشورت ومكنتش لابس بوكسر..

وزبي كان واقف اوووي واحمر من فعصها فيه..

ومن غير مقدمات اخدت زبى فى ايديها
وبدأت تحرك ايديها الناعمة على راسه
رجعت انا وقعدت على طرف السرير
وهى نزلت على الارض على ركبتها
وبقت تحسس على راس زوبرى بشفايفها وتلحسها براحه اوى
وتلحس الفتحة بتاعة زبى براحه اوووي

ودخلت الراس وانا راس زبي هتنفجر من الهيجان عليها وهى بتلحس زوبرى كله وتدخل الراس فى بقها

وتوصل بلسانها تانى لحد البيضان تلحسهم وتمصهم
وترجع تمص راس زوبرى بحنيه

راس زبي بدات تختفي ف بقها وهيا بتبلع ف زبي وبتحاول تبلع اكبر طول تقدر عليه لحد ما فعلا نص زبي اختفي ف بقها

وفضلت تلعب بايدها ف النص التاني وف بيوضي

ثواني وبدات تخرج زبي من بقها وتدخله تاني كاأنها بتتناك من زبي ف بقها وهيا ضامه شفايفها اوووي عليه

وبصالي بعنيها ومليانه هيجان وشهوه هتنفجر من عنيها المسهوكه

لقيت نفسى خلاص مش قادر اتحمل
قومتها واخدتها فى حضنى اوى وانا بقفش فى طيازها وابعبصها بصباعى
وبمص شفايفها بجنون زى ماكون باكلهم

كان منظرها بن متناكه بلحمها الابيض بلون الحليب

والقميص الاسود وبزازها خارجه منه

معرفش ليه قطعن القميص بتاعها بايدى
ورافعها من فلقتين طيازها وانا فاتحهم

راحت لافة جسمها على وسطى.. وزبي واقف عند فتحة كسها بالضبط
لفبتت بحيث ضهرها يبقي قدام السرير ونزلتها على السرير براحه
ونمت فوق منها وانا بمص شفايفها واقفش فى بزازها وهى كمان بتمص لسانى وشفايفى وحضنانى اوى
وبدات احرك زوبرى على كسها براحه ومن كتر العسل اللي نزلته.. كنت بحس براس زبي بتدخل ف كسها

لكن كنت برجع مش عاوز برده افتحها..

لقيتها بتلف ايدها حوالين ظهري واتقلبت وبقيت انا ع ظهري وهيا قاعده بكسها فوق زبي

وقعدت عليه بكسها وهو ع بطني وبقت تتحرك لادام ولورا بشويش اوووي وهيا بتتاوه

فضلت كدا كتيير وهيا بتفرش كسها بزبي وبتتاوه بصوت عالي... ااااااااه اااااااام زبك حلو

ورفعت طيزها لفوق ومسكت زبي وظبطته ع كسها وبفت تفركه جااامد ف زنبورها وشفرات كسي

الاه طلعت مني انا المره دي.. اااااه باستمتاع جااامد اووي

وانا اول مره احس بسخونيه الكس وهو بتلسع ف لحم زبي

خالتي رانيا كانت بتنزل بكسها البكر ع زبي وهيا مغمضه عنيها ومسكاه بايدها لحد ما وصل نصه وفضلت ثابته عليه وانا ماسكها من بزازها الطريه اوووي

ثواني ولقيتها بترفع جسمها كله تاني وبتبعد كسها عن زبي..

بصيت انا لزبي اللي اتلون بلون الاحمر لون ددمم عزريتها وبيلمع من عسلها

وخالتي بصت ليا وع عنيا اللي مليانه دهشه ومتعه منتظرها اني هنيك خالتي لاول مره ف كسها..

نزلت تاني بكسها ع زبي لكن المره دي نزلت بكل جسمها..
وهيا بتصرخ بصوت متاكد ان الحاره كلها سمعته..

وكان باين ع وشها علامات الوجع..

وانا حاسس بمتعه وانا شايف زبي بيختفي كله ف كسها المنفوخ وحاضن زبي..

نزلت بكسها كله لحد ما بيوضي خبطت ف طيزها

وبقت تتحرك عليه ادام وورا وشمال ويمين وباين ف صوتها الوجع

فضلت سايبها براحتها.. لحد ما تتعود عليها وهيا نزلت نامت براسها ع صدري وبزازها مفعوصه ف بطني وزبي مالي كسها

دقيقه عدت علينا من غير حركه ولا كلام

لحد ما حسيت بحركتها الخفيفه بكسها وهيا بتطلع لادام لورا براحه اوووي..

وبقت تزود سرعه خروج ودخول زبي ف كسها سنه سنه..

لحد ما صوت خبط طيازها ف فخادي بقا عالي نسبيا

من هيجاني مديت ايدي احسس ع طيازها وهيا بتتحرك لادام ولورا ع زبي.. لحد ما وصلت لخرم طيزها قفشت ف خرمها وانا بببعبصها اول ما صوابعي دخلت ف طيازها

لقيتها رفعت راسها لفوق وزودت سرعه نيكها بزبي

فضلت ف الوضع دا شويه
لحد ما انا حسيت بتعبها..

قلبتها ع ظهرها وانا فوق منها

مسكت راس زبي وفضلت افركه فى زنبورها وبقيت اضرب كسها بزبي

وهيا تحت مني زي الفرخه المدبوحه وغرقانه ف عرقها..

رجعت ادخل راس زبي ف كسها من تاني برراحه

لقيتها شهقت وعينيها برقت ورفعت رجليها على وسطى وشدانى بوراكها اوى

‏ ولقيت زوبرى بيتزحلق جوا فرن كان كسها..

‏وفجأة صرخت اوى وقالت نيكنى ارحمنى ونيكنى زوبرك مولعنى عاوزاه كله جوايا

‏كلامها هيجنى اوى وبقيت ازق ف زبى جواها وبضغط اوى وكل مايدخل منه جزي الاقيها شهقت مع صوت اهاتها العالي..
‏كسها كان ديق اوى بس ملحم وسخن اووووي اوووي..

‏ حسيت كسها بيقبض ع زبي لحد مادخل كله

‏روحت مريح جسمى فوق منها لحد ماكسها ياخد على زوبرى من تاني واخرجه براحه وارجع اضغط

‏وادخله لحد مالقيتها بتشدنى اوى عليها

‏بدات انيكها اسرع وسرعتى بدات تزيد بالتدريج لحد مابقيت بسمع بيضانى وهى بتخبط فى كسها
وهيا بتوحوح وتصوت تحت من زبي


‏ فجأة حسيت انى هجيب تاني

‏ جيت اخرجه لقيتها راحت قافلة عليا برجليها

‏وقالتلى جيب جوة عاوزة كسى يغرق من لبنك

‏ماقدرتش افكر وقتها من الهيجان كلامها ولعنى اكتر فضلت انيك فيها بسرعة لحد ماجبت كل لبنى جواها

‏وهى كمان لقيت رجليها بتترفع لفوق وبترتعش اووووي


نزلت بوستها من شفايفها ولفيتها وبقينا نايمين ع جنبا وزبي لسه ف كسها وهيا رافعه رجلها ف وراكي..

اخدتها فى حضنى وانا ببص عليها.. لقيت ابتسامه ع شفايفها..

دقايق باصص ليها وانا بخطف منها بوسه.. لحد ما غمضت عنيها وراحت ف النوم وع شفايفه ابتسامه وبتقولي تصبح ع خير..

فضلت واخدها ف حضني لحد ما انا كمان روحت ف النوم

اسف ع الفتره دي كلها ع التاخير..

بس فعلا غصب عني.. مش هطول عليكم كتير ف الاعتذار..

ونبدا الحزء الجديد من غير تذكير بالاحداث



الجزء التاسع

معرفش نمنا قد اي ولا حتي الساعه كانت كم لما صحيت وانا لسه زي ما انا عريان

وخالتي رانيا ف حضني عريانه وراسها ع صدري

فضلت باصص عليها شوي وانا بتأمل ملامحها اللي مليانه انوثه وعيني تروح ع باقي جسمها العريان

وافتكر وقت ما كانت بتتحرش بيا هههه
والتحرش بقا اخيرا علاقه نيك مع خالتي بعد ما نكتها ف طيزها وبعدين فتحتها امبارح من كسها

مطولتش كتير ولقيتها بتفتح عنيها وهيا بتبصلي وبتبتسم

انا..صباح الخير وابتسمت ليها

خالتي..صباح النور يا حبيبي وباستني من خدي بوسه رقيقه.. وكملت هيا الساعه كم..

انا.. مش عارف لسه صاحي زيك برده ومديت ايدي ع الفون وشوفت الساعه كانت قربت ع 12الظهر

خالتي..طب ما نقوم بقا علشان ننزل تحت

انا.. ضميتها ليا اووي وبزازها الكبيره اتفعصت ف صدري

بهزار كدا..مش المفروض يجيبوا لينا الفطار ع السرير مش برده زي العرسان الجداد هه

خالتي... ياريت يا حبيبي ابقي مراتك وابقي معاك ع طول

انا.. مين قالك انك مش مراتي..انتي مراتي وحبيبتي وعشيقتي ومنيوكتي ولبوتي

لقيتها اتنهدت بااه مليانه محن وسهوكه شراميط وباستني ف خدي وهيا بتدفن راسها ف صدري..بحببك يا حبيبي

ضميتها اووي ليا وانا بقفش ف فلقات طيزها اللي بتخرج من بين صوابعي بلحمها الملبن

وهمست ف ودنها.. بحبك يا خالتوا..

ضربتني ف كتفي ضربه دلع..خالتوا اي بقا بعد الجنان اللي حصل دا

ف نفس اللحظه.. سمعت مسج ع الواتس بتاعي

لما فتحت الواتس لقيتها ندا

بتقولي.. ادهم انزلوا يلا علشان نفطر سوا

انا باستغراب بصيت لخالتي رانيا وقلت لها

هيا ندا بتقول انزلوا لي..هيا عارفه انك نايمه هنا

خالتي وهيا بتقوم من ع السرير.. اه ما هيا بعتت ليا ع الواتس وسالتني انتي فين قلتلها..اني عندك علشان سهرت وراحت عليا نومه..

اانا.. ااااه.. تفتكري انها عارفه اللي بينا صح

خالتي.. متشغلش بالك يا حبيبي عارفه او مش عارفه مش هتفرق كتير.. دا نفسها نبي احنا التلاته ع سرير واحد

واخدت قميص نومها الاسود مع الاندر وخرجت بره الاوضه وانا باصص ليها ولجسمها الابيض وهو بيترج وهيا ماشيه

فضلت قاعد شويه بفكر فالدنيا اللي اتقلبت من وقت ما وصلت للبيت دا

من اول ما نمت مع خالتي رانيا لبعدها اختي ندا لحد ما قابلت سلمي.. اللي معرفش طلعتلي مين دي كمان وعاوزه مني اي اصلا

فضلت افكر فتره لحد ما سمعت صوت باب شقتي بيتقفل..

خرجت من شرودي..وعرفت ان خالتي اخدت دشها ونزلت تسبقني لتحت

قمت انا كمان واخدت هدوم ليا واخدت دشي وبعدها نزلت

كانت خالتي وندا لسه ف المطبخ بيجهزوا ااالاكل

وقتها كنت انا قاعد مع تيته ومع امي

وامي وقتها طلبت مني ارجع البحيره لبيتنا

علشان اجيب لهم شويه هدوم هيا وندا.. لانهم ناويين يقعدوا هنا فتره وممكن تطول شويه

ندا وكانت خارجه من المطبخ ومعاها اطباق الاكل
وكان باين انها سمعت امي

ندا.. خدني معاك يا ادهم

انا.. اخدك فين يا ندا انتي كمان.. انا هروح صد رد اجيب الحاجه وارجع ع طول

خالتي رانيا من وراها..فيها ايه يا ادهم ما تاخدوها اهي تشيل معاك شوي..وابقي خد العربيه بدل بهدله الموصلات

امي.. خلاص يا ادهم متزعلهاش خدها وخلي بالكم من نفسكم

انا.. ماشي.. خلاص خلينا نفطر بقا علشان هنمشي بعد ما ناكل ع طول

فطرنا كلنا سوا

واول ماخلصت قلتلهم انا هطلع البس وانتي يلا يا ندا البسي علشان هنمشي ع طول

طلعت لبست.. برمودا جينز وتحته البوكسر طبعا وتيشيرت خفيف ع اللحم

ونزلت كانت ندا لسه بتلبس
وانا اخدت مفتاح عربيه خالتوا رانيا وخرجت استناها بره..بعد ما عرفت انا هجيب اي من بيتنا

وانا ف العربيه افتكرت سلمي..انها لسه مش ردت عليا فطلعت الفون واتصلت بيها اكتر من مره ومكنتش بترد

فضلت مستني ندا اختي شويه وبعد ربع ساعه لقيتها خارجه من البيت

وركبت وانا طلعت بالعربيه

ندا اللي فتحت كلام ما بينا..وهيا بتحضن ايدي اللي نحيتها.. زي اتنين بيحبوا بعض.. مش اخوات

بصيت ليها وانا مبتسم وضميتها ليا اكتر.. وفضلت كدا ف حضني.. لحد ما قربنا من المنطقه اللي فيها بيتنا

اول ما وصلنا البيت..ندا نزلت من العربيه وانا لسه راكب

ندا.. اي يا ادهم انت مش هتنزل

انا.. لا يا حبيبتي.. هروح اعدي ع واحد صاحبي كدا..لحد ما انتي تخلصي..واول ما تخلصي اتصلي بيا اجي ونرجع ع طول

ندا ابتسمت وقالت لي.. ماشي.. مش تتاخر

اطمنت انها دخلت االبيت وانا مشيت بالعربية روحت قعدت ع كافية..

««بصراحه مكنتش مركز غير ف موضوع سلمي وبرده مكنتش عاوز اكتر ف العلاقه مع ندا.. مسيرها ف يوم تتجوز فكنت عاوز انهيها قبل ما تتطور عن كدا»»

المهم فضلت قاعد ع الكافتيريا شويه لحد ما بعد ساعه لقيت ندا بتتصل بيا وبتقولي انها خلصت

قلتلها خلاص هقوم دلوقت ومسافه السكه هجيلك

قفلت معاها وركبت العربيه ورجعت البيت

لكن لما دخلت الشقه.. مكنتش لامح ندا ف اي مكان ف الشقه ولا ف الصاله ولا الريسبشن ولا اي مكان

لحد ما سمعت صوتها جاي من اوضه نوم ماما

ندا.. ادهم انا هنا ف اوضه ماما

قلت ف بالي ممكن تكون بتحط هدوم ماما ف الشنطه لسه ولل حآجه فروحت ليها الاوضه

واول ما فتحت باب الاوضه المقفول

اتفاجات باللي انا شايفه

كانت ندا واقفه ادام الباب ع طول

ولابسه او مش لابسه.. يدوب كان برا ابيض شفاف ع بزازها الصغيره حتي مش مداري حلماتها اللي واقفه من الهيجان..
واندر صغير لونه ابيض شفاف برده ع شكل سبعه.. ومبين اوووي لون كسها الوردي واللي استغربته اوووي..

كانت لابسه شراب ابيض طويل من نوع ««فيليه»»

فغصب عني ضحكت..ومن غير تردد سالتها.. طب اي لزمته الشراب دا

ندا وهيا لسه واقفه مكانها..نفسي ف كدا من زمان


انا وكنت بحاول اسيطر ع نفسي.. وعلي شهوتي وهيجاتي اول ما شوفتها كدا..

ندا احنا اخوات واللي حصل بينا مكنش ينفع يحصل فبلاش يطور ع كدا

مش ردت عليها وهيا بتخطي خطواتها بكل ثقه وجايه ناحيتي

انا.. ندا افهميني.. احنا غلطنا لما حصل بينا كدا
انا مقدرتش اسيطر ع نفسي وقتها وانتي برده مقدرتيش تتحكمي ف نفسك علشان لسه ف مراهقتك

ف اللحظه ي كانت وصلت ليا.. حطت صوابعها ع بقي

ندا.. انا معملتش كدا علشان هايجه وبطفي شهوتي

عملت كدا علشان عاوزه يحصل معاك انت بس
ومن اول ما لمستني انا مش اختك.. انا بقيت لبوتك وعشقيتك

اول ما سمعت كدا من اختي الصغيره البريئه
زبي وقف تحت البرمودا من غير تفكير وكأنه نسي هو كمان اللي معاه دي تبقي اختي

من غير ما ارد عليها.. لقيتها بتنزل ادام زبي ع ركبها وبتفتح زراير البرمودا

كنت ببص ف عنيها وهيا بتقلعني البرمودا

واول ما شافت زبي واقف اوووي كدا
قالتلي حتي شوف كدا.. هو كمان نفسه فيا

وبقت تبوسه وتلحسه من تحت وكان واقف اوووي ف ايدها..فضلت تبوس فيه وتلحس فيه وبعدها لقيتها بتحط بيوضي ف بقا وهيا بتشفطها لجوه..

ع قد ما الحركه دي وجعتني اوووي وخلتني اتوجع..
ع قد ما هجت فشخ عليها ورميت كل حاجه ورا ظهري..

مسكتها من شعرها وبقيت انيكها ف بقها وزبي يدخل لحد نص ورايلتها نازله حوالين زبي شويه

وسبتها ترجع تمص تاني وتلعب ف بيوضي

مبطلتش مص وصوت مصها ف زبي كان باين اوووي
وكل دا كانت قاعده ع ركبها ادام زبي

زبي إحمر من مصها وبقا زي حته الحديد ف بقا

وقفتها ورميتها ع بطنها ع طرف السرير ورجلها لسه ع الارض وانا واقف وراها

ضربتها ع طيزها بيدي وهيا صرخت وبصتلي وبتعض ف شفايفها مع ابتسامه خفيفه..

بقيت ببعبعصها بصوابعي ف طيزها وهيا ببتموحن تحت ايدي وتتاوه من الشهوه

ندا.. اااااه اممم يا ادهم.. لو تعرف بحب دا قد اي.. بعبص ااختك يا ادام افشخني بصوابعك وبايدك.. افشخ ندا نكني

فضلت ابعبص في طيزها وكان خرمها واسع وطري اوووي ع المره اللي فاتت

هجت فعلا وبقيت مش مسيطر ع نفسي وعاوز انيكها ف كل حته فيها

قمت ووقفتها ادام مني وضربتها ع طيزها تاني

مكنتش ناوي غير اني اضرب مره واحده وخلاص..
بس هيا مش ادتني فرصه

ندا.. اضرب اضرب طيزي خليها تهدي يا حبيبي اضربها وافشخهاا. اااام ااااه

فشخت طيزها الصغننه بايدي اووي لحد ما بان خرم طيزها الاحمر وكسها ادام مني ونزلت لحس ف كسها وخرم طيزها وخيا ع طرف السرير

وهيا بتتلوي تحت مني من الشهوه.. ااااه الحس الحس كسي يا ادهم لسانك حلو اوووي..

فضلت الحس كسها المبلول وهو بينزل سراسيب من عسلها ع فخادها

لحد ما هجت اوووي عليها وع كسها

زقيتها جوا السرير وركبت فوق فخادها وانا بقلع هدومي وطيوها الصغيره تحت زبي

مسكت زبي بايدي وبقيت امشيه ع كسها لحد ما يوصل لطيزها مره واتنين وهيا بتتاوه جااامد..

وفجاه ومن غير مقدمات غرزت زبي ف خرم طيزها

صوتت وقتها.. اااه براحه براحه ع طيزي حرررام عليك..

انا زقيته اكتر لحد ما دخل كله ف طيزها وبوطي عند ودنها..

براحه لي يا شرموطه مش انتي اللي عاوزه كدا..

هزت راسها بااه..انا شرموطتك اعمل اللي انت عاوزه

متعتني واتمتع بلحم اختك..

رجعت بطهري وهيا رفعت طيزها لفوق ولقيت زبي فاحر طيزها اوووي وهيا بلعاه..

خرجته مره واحده وبرده صوتت..شيلته لي دخله تاني ريح طيزي يا ادهم.. ريح طيز شرموطتك..

رجعته تاني ف طيزها مره واحده.. ااااااه اااااه

وبقيت اخرجه كله وادخله كله وهيا فشخالي طيزها اوووي وبتصوت تحت مني

وبعد. مره واتنين بقيت انيكها ف طيززها وانا بضربها

وهيا بتتاوه جااامد وصوتها مالي الاوضه..

ااااه نكني يا ادهم مش تبعد عني تاني ولا تبعده تاني انا بتاعك انا شرموطتك

انا.. فضلت انيك فيها.. وهيا بتتلبون تحت زبي

حبيت اغير الوضع..

شديتها ع طرف السرير وانا ع الارض وقلبتها بكل عنف ع ظهرها ورفعت رجلها لفوق اوووي ع كتافي

وظبطت زبي ع خرم طيزها ودخلته ودخل كله بسهوله وهيا بتعض ف شفايفها وبتمسك ف بزازها والايد التانيه بتلعب ف كسها وانا بنيك فيها

بقيت انيك ف اختي بكل شهوه وشايفها لبوه سرير تمتعني واتمتع بيها

ندا.. بتصرخ من الشهوه.. اااام ااااه..

لحد ما حسيت اني هنزل.. زقيته كله ف طيزها ونزلت لبني وسبته لحد ما صفي كل اللي فيه
برده بعد ما نزلت لبني بقيت ابوسها وارضع من بزازها الطريه

وفضلت راكب فوقها شويه لحد ما نزلت كل لبن زبي ف طيزها..

وبعد. خمس دقايق قمت من عليها وكان زبي نام ف طيزها وخرج وخرج وراه لبنب

وكانت هيا مغمضه عنيها..

انا بوستها من شفايفها.. وقلت لها.. مش يلا بقا علشان هنتاخر عليكم كدا..

ندا.. خليني ف حضنك شوي..

قلتلها.. بليل.. ابقي اطلعيلي بليل..

ندا.. لا بليل.. بتاع رانيا ما هيا بتطلع ومش بعرف اتلم عليك..

انا.. هههههه يعني انتي عارفه اني انا ورانيا

هزت راسها وقبل ما تتكلم

.. انا.. مالكيش دعوه اطلعي بليل بس دلوقت لازم نمشي حقيقي

ندا.. طب خلينا ناخد دش سوا


شيلتها وهيا عريانه ويدوب لابسه الشراب الفيليه..

واخدتها للحمام وفتحت الميه وهيا ف حضني واستحمنا سوا..

وكنت ببوسها وارضع ف بزازها وهيا مصت زبي..

وبرده زنقتها ف حيطه الحمام ونكتها ف طيزها تاني ع الواقف

وكانت طيزها الصغيره خرمها واسع اوووي

بعد ما خلصت.. قلتلها لا يخربيتك احنا كدا مش هنروح خااالص.. البسي بقا لانك كول ما نتي عريانه كدا مش هبطل نيك فيكي

ندا.. ياريت تفضل معايا ع طول وابقا تحت امرك ف اي وقت

ضحكت واخدتها ف حضني.. واستحمينا كل واحد لوحده ولبسنا وحطينا الحاجه ف العربيه وكنا راجعين لاسكندريه

ندا.. ادهم هو انا جسمي احلي ولا جسم رانيا..

انا.. مش تسألي حاجه زي دي.. كل واحده فيكوا فيها حاجه حلوه..

ندا.. صدمتني.. لما قالتلي طب انا ولا ايمان اختك

بصيت ليها باستغراب.. ايمان.. اي جاب سيره ايمان دلوقت

وانا اعرف منين شكل جسم ايمان..

يعني متخيل مين.. هو انت لازم تشوفه..

انا.. حبيبتي اتعودي مش تسالي الاسئله الي صعبه دي..

وفضلنا نتكلم شوي طول الطريق واوقات تنام ف حضني

لحد ما وصلنا البيت..

نزلنا الحاجه ورانيا ساعدتنا..

وبعد ما خلصنا.. قلتلهم.. هطلع فوق هتعوزوا حاجه

رانيا.. هتنام

انا... ممكن

وسبتهم وطلعت وقلعت هدومي مع عدا الشورت ودخلت ع السرير..

سمعت الباب بيتفتح.. وبعد دقايق لقيت ندا وخالتي رانيا وكانوا لابسين عبايات بيتي وواقفين ع باب اوضتي

جم قعدوا جمبي.. وبقينا نبص لبعض احنا التلاته ومره واحده فتحنا ف الضحك..

متكلمناش كلمه واحده.. اترمينا كلنا ع السرير ورجلينا ع الارض وكنت انا ف النص وكل واحد نايمه ع دراع اللي نحيتها..

««طبعا كل الامور واضحه لينا احنا التلاته او ليهم الاتنين دلوقت كل واحده عارفه اني بنيك ف التانيه»»

قعدوا شويه معايا ومكناش بنتكلم ف حاجه..

لحد لما رانيا قالت.. طب نننزل يلا يا ندا علشان ادهم زمانه تعبان وضحكت

والاتنين نزلوا سوا وهما ف حضن بعض

وانا عدلت نفسي ع السرير وكنت هنام..

وقبل ما اروح ف النوم.. لقيت رقم سلمي بيرن..

رديت عليها.. وقبل ما اقول اي حاجه ليها

سلمي.. انا اسفه يا ادهم اني مكنتش برد عليك..هو احنا ممكن نتقابل النهارده..

انا.. اوك تمم.. ينفع ع 9كدا

سلمي.. الوقت اللي يريحك وهو ما تحب اتصل بيا واانا عشر دقايق واكون عندك

انا.. تمام

وقفلت معاها ونمت من غير تفكير..
«« مهدود حيلي فعلا هههه»»

صحيت من النوم ع الساعه 9وشويه

قمت اخدت دشي وظبطت نفسي ولبست واتصلت ع سلمي اللي قالتي.. عشر دقايق واكون عندك

ونزلت خرجت من البيت واستنيت سلمي..من غير ما حد يشوفني من اهلي

سلمي جت ليا بعد عشر دقايق بالظبط

انا.. ازيك يا سلمي. عامله اي

سلمي.. انا بخير انت عامل اي

انا.. تمم.. بقولك اي انا مش اتعشيت اي رايك نتعشا سوا

سلمي... ههههههه ودا اللي انا مرتباه.. يبقي عيش وملح ع الاقل..

انا.. بس انا اللي هحاسب ههه

سلمي.. متقلقش مافيش حد هيحاسب

انا.. مش فاهم

سلمي.. هتعرف دلوقت

واتحركت بعربيتها وبعد عشر دقايق بالظبط كنا واقفين ادام فيلا صغننه و قديمه شويه.. وكانت ع البحر مباشره

نزلت وانا مش عارف احنا فين

بصيت ليها وهيا فهمت انا عايز اقول اي من غير ما اتكلم

سلمي.. متقلقش دا بيتنا انا قلت بلاش نكلم ف مكان عام..
ناخد راحتنا هنا افضل..

هزيت راسي بتمم وبعدها قلت ليها مافيش مشكله

دخلت الفيلا ادامي وانا ورا منها وفضلت واقف ع الباب الررئيسي وخيا بتتحرك لجوا البيت..

لحد ما لفت وقالتلي انت واقف لي تعال اتفضل..

وبعدها خطت كمان خطوتين لجوا وبدات تنادي..

سلمي.. يا ماما يا نهي انا جيت ومعايا ادهم..

ثانيتن ولمحت واحده خارجه من باب جانبي تقريبا كان المطبخ..

واحده متتخيلش انها متجوزه ولا مخلفه بنت قد سلمي ابدا.. تحسها ف بدايه التلاتين.. وجسمها متناسق ولا رفيع ولا تخين..

فضلت واقف مكاني وانا عيني متنحه ف نهي اللي المفروض تكون مامت سلمي..

وهيا جايه نحيتي مبتسمه لحد ما وصلت وبقت واقفه ادامي.. ومدت ايدها بتسلم عليا..

نهي مامت سلمي.. ازيك يا ادهم.. نورت..

انا رديت عليها وفعلا بلألأ ف الكلام مش عارف لي..

انا بخير.. ازيك انتي يا طنط...

اول ما خلصت جملتي ولقيتها بتضحك ضحكه رقيقه اووووي وبتضحك ايدها ع بقها.. وسلمي هيا كمان بتضحك..

بقيت ابص ليهم وانا مش فاهم حاجه ولا فاهم هما بيضحكوا ع اي..

لحد ما سلمي قربت مني وهيا بتضحك لسه..

ادهم طنط اي بس..نهي مش ماما زي ما انتي فاكر دي تبقي اختي الكبيره

انا..امال لي ناديتي عليها بماما..

ادهم.. لاننا ملناش غير بعض وهيا فعلا اللي مربياني
دا هيا كلها 35سنه.. هتخلف واحده قدي ازاي بس

انا.. وانا اعرف منين كل دا.. انتي عملالي error ف دماغي اصلا..

نهي.. تعالا نتعشا ونتكلم بعد كدا براحتنا..

مشيت معاهم وكانت نهي مجهزه سفره محترمه.. مش لازم اقولكم اي الموجود..

اللي تحبوا تعرفوه اللي حصل بعد العشا..

اتعشينا سوا وطبعا طول الوقت عمالين ياكدوا انس اكل كويس ومش اتكسف والكلام بتاع العزومات دا

لحد ما خلصنا اكل كلنا وقمت ورا سلمي اللي وخداني علشان اغسل ايدي..

كنت ماشي وراها وعيني منزلتش من ع طيزها اللي بتترج ف بنطلون البيجامه الضيق.. اللي لبستها لما رجعت..

مش عارف اللي كنت بعمله دا صح ولا غلط.. لكن كنت ببص عليها ومعنديش اي مانع اني اكمل نظرتي عليها..

وف نفس الوقت بفكر ازاي سلمي بجسمها اللي مليان انوثه دا وتقول انها شيميل.. ازاي الصوت اللي يهيج اي رجل وهيا بتتدلع معاه ف الكلام تبقي شيميل..

خرجت من تفكيري ع صوتها وبتقولي ممكن تغسل هنا والفوطه اهئ تنشف ايديك هروح اعملك حاجه تشربها..

وسابتني ورجعت ف الاتجاه اللي جينا منه

غسلت ايدي ولما خلصت جاتلي مسج ع الواتس

كانت من خالتي رانيا..

ادهم انت فوق ولا فين..

رديت عليها.. لا انا بره ف مشوار كدا وممكن اتاخر شويه

شافت المسج ومش ردت عليا..

خرجت ع صوت سلمي وهيا بتنادي عليا..

خرجت ليها وكانت قاعده ف الريسبشن لوحدها وادامها كوبايتين عصير مانجا..

قعدت قصادها وهيا اديتي العصير وبقيت بشربه وهيا كمان بتشرب..

كنت بشرب العصير وانا مستغرب انا ازاي بتعامل معاها كدا كاني اعرفها من زمان انا من طبعي ولا ليا اصحاب ولا ليا اختلاط باي خد غير اهلي..

فوقت تاني من شرودي ع صوتها..

وهيا بتقولي.. واضح انك فكرت كويس ف العرض اللي عرضته عليك..

انا.. بصيت ليها ومش رديت..
فضلت باصص ليها.. وهيا بتكمل كلامها.. ممكن تيجي معايا..

انا.. ع فين..

ضحكت وهيا بتقولي اكيد مش هخطفك هوريك حاجه قبل ما نكمل كلامنا...

قمت معاها وكانت طالعه الدور التاني ف الفيلا..

تقريبا دا الدور المخصص لاوض النوم..

مهتمتش بالمظهر ولا الشكل.. زي ما مهتم او منتظر اللي هيا هتورهولي ولي هتوهولي ف المكان دا

لحد ما وصلنا ادام اوضه بابها متوارب وهيا دخلت..

وشاورت ليا ادخل وهيا لسه واقفه ع الباب من جوا الاوضه..

دخلت بتردد وحسيت بكسوف لما هيا قفلت الباب من ورانا بالمفتاح..

بس مش عملت اي رد فعل حتي بالكلام.. اكيد مش هتخطفني يعني..

لقيتها بتبعد عني بخطوات مليانه تردد وكسوف لحد ما بقت واقفه ادام المرايه وظهرها ليا وانا واقف وراها..

شايفها من ادام من المرايه وشايف هيا بتعمل اي..

شايف ايدها بتتسحب ببطي ع سوسته البيجامه وبتفتحها ع الاخر وهيا بصالي ف المرايه اللي ادامها

عيني جت ف عنيها وانا لامحها بتقلع جاكت البيجامه وبيبان ادامي لحم جسمها الابيض وابيض اوووي بلون الحليب

وشايف بزازها ملبن صغييرين علي بنت ف اوائل العشرين طراي اووي.. متدارين ف هدومها الواسعه دايما اللي بتلبسها

مشدودين بحلمات كبيره بلون وردي غامق شويه.. ع شكل حبه المانجا

وعيني نزلت ع بطنها الرفيعه اوووي
وعيني ماشيه مع ايدها اللي بتمسك طرف بنطلون البيجامه وبتبدا تشده لتحت

وقتها حسيت كاني ف حلم كان وباخد نفسي بصعوبه من الدهشه ومن اللي ان شايفه ادامي

كنت مفكر هيبقا زبها صغير زي زب *** صغير معداش العشر سنين..

لكني اتفاجأت بحجمه الكبيره وهو تحت الاندر بتاعها اللي لونه وردي وشفاف حاجه بسيطه ونايم ومدلدل لتحت

سابت بنطلونها يقع ع الارض بين رجلها وهيا واقفه عريانه ادامي بظهرها وجسمها كله بيلمع بنعومته ف عيني..

لقيتي من غير اراده بخطي بخطوات بطيئه وانا رايح ناحيتها وسابقني زبي واقف ف البنطلون الجينز كانه مخنوق وعاوز يخرج يتنفس..

لحد ما لزقت ف ظهرها وانا حاسس بسخونه جسمها الناعم وهو بيلسع ف جسمي مع اني لابس هدومي كلها لسه

جسمي لامس جسمها وباصص ف عنيها اللي بتتقلب.. واضح عليها الشهوه وايدها بتتسحب ع فخادها لحد ما وصلت لبطنها ومن بطنها لبزازها وبقت تفرك فيهم براحه اوووي وبشهوه عاليه اوووي.. وهيا بتحك طيزها في زبي

وعنيها ف عيني بتتكلم بلغه مفهومه للكل.. لغه الجنس

بس لغه سلمي مكنتش زي الكل ولا حتي مفهومه

مكنش عندي الجرأه اخد خطوه اكبر من كدا..منتظرها تقول اي كلام

ترفض وتبعدني عنها وتنهي الموقف دا

او اي اشاره منها..علشان ندخل ف علاقه جنسيه

لكني متردد علاقه جنسيه هتبقي عامله ازاي ولا شكلها اي

هيا ما اتأخرتش كتير عليا لما مدت ايدها وهيا لسه واقفه ادامي بجسمها الصغير بالنسبه لجسمي.

ومدت ايدها علشان تحسس ع زبي المخنوق ف البنطلون

وانا باصص لسه عليها ف المرايه وبحاول اقرأ تعابير وشها الممحون

فاجاتني لما لقيتها بتلف ليا ومن غير اي مقدمات

نزلت ع ركبها بين رجلي ووبتقلعني البنطلون بعد ما فكت زرايره وهيا بتبص ف عيني

ورجعت تبص ع زبي اللي كان عامل خيمه ف البوكسر الاسود وواقف زي الحديده

وبايدها نزلت البوكسر بهدوء كانها بتفتح هديه عاوزه تمتع بيها قبل ما تشوفها هيا اي

زبي مش احترم قعدتها تحت منه لما خرج من البوكسر وخبط ف وشها كانه قاصد يضربها ع وشها

وهيا معملتش اي رد فعل غير ابتسامتها وهيا بتمسكه وبتلف ايدها الرقيقه والصغيره اوووي عليه

كانها بتقيس حجم زبي بحجم ايدها.. وفضلت تلعب فيه وهو بيزيد ف شموخه لدرجه اني بقيت بحس بوجع

ممكن يكون اول مره يحس احساس الشهوه من نوع تاني

مطولش تفكيري كتير لما سمعتها بصوتها الرقيق..

وهيا بتقولي بتاعك كبير اووي يا ادهم.. زبرك حلو اوووي

ملحقتش ارد عليها.. لاني غمضت عيني لما حسيت بسخونه بقا وهيا بتلسع في زبي وهيا بتدخله جوا بقها الصغنن

وحاسس بزبي بيغوض لجوا اكتر من غير ما ابص عليها

كانت مختلفه ف مصها لزبي.. متعه مختلفه اوووي

فتحت عيني ولقيت زبي واصل لنصه ف بقها وهيا بتمصه باحترافيه كبيره

بتمص فيه كانه مصاصه وصوت المص عالي وريقها بينزل من بقها ع بيوضي المدلدله ف ايدها وهيا بتلعب فيها

فضلت تمص جاامد ف زبي وشايفها ماده ايدها التانيه بتلعب تحت بين رجلها

ف اللحظه دي افتكرت منظر خالتي رانيا وهيا بتلعب ف كسها وهيا بتمصلي..

لكن زي ما قلت سلمي مختلفه عن خالتي رانيا وعن اختي ندي كمان..

مختلفه عن اي بنت ممكن تشوفها او تمارس معاها

رفعتها لفوق من كتافها وتقف ادامي مني وعلشان هيا قصيره عني اوووي

كان زبي خابط ف بطنها الرفيعه وبتشب ع صوابع رجلها علشان تطول شفايفي لما رفعت راسها اخد شفايفها ابوس وامص فيهم

كنت بمص ف شفايفها كاني باكل حته ملبن لونها الاحمر وقلبظه شفايفها الصغيره زي فاكهه الكريز بين شفايفي

مش عارف لي مدديت ايدي بين رجلها كاني ناسي انها غير

بعدت ايدي مره واحده كان اتلعست من النار لما صوابعي لمست زبها اللي كان واقف وخارج بره اندرها الخفيف من الجنب

ف نفس اللحظة حسيت بكسفتها وهيا بتبعد عن حضني وهيا بتقولي انا اسفه بجد غصب عني

وعنيها بدات تحمر والدموع بتبان ف عنيها..

سلمي.. اسفه يا ادهم بجد غصب عني حاجه مش باردتي ولا كان نفسي فيها..

مخلتهاش تكمل كلامها لما شديتها فحضني تاني وضميتها اوووي

وانا بقفش ف طيزها الملبن وبرفعها لفوق ف حضني

وهيا بتلف رجلها حولين وسطي وزبي واقف تحت طيازها الصغيره وزبها واقف ع بطني

باصينا لبعض ف نفس اللحظه واحنا بنضحك بصوت مسموع

وسكتنا ودخلنا ف بوسه احلي واطول من اللي قبلها

فضلت ابوس فيها وبزازها مفعوصه ف صدري

اخدتها ع السرير ونيمتها ع ظهرها وانا فوق منها

كملت بوس ف شفايفها وانا بنزل ع قبتها لحد ما وصلت لبزازها الكبيره

وبقيت اقفش فيهم بعنف من كتر هيجاني عليها

وهيا بتصرخ جاامد تحت ايدي

نزلت ع بزازها ارضع منهم واعض ف حلماتها

مكنتش انا عارف ليه بتعامل معاها كدا بعنف مع دا مش طبعي ف العلاقه.. بس فعلا كنت عنيف معاها معرفش ليه

بس واضح انها كانت حابه دا ومتمتعه بالعنف دا..

لما زاد صراخها وهيا بتقولي عضهم يا ادهم عضهم جااامد ارضع جااامد يا ادهم

وانا اسمع كلامها واهيج اكتر منه ويزيد عنفي عليها وانا بقفش ف بزازها جااامد اوووي لدرجه يحمروا بين صوابعي ولحمهم يبظ بين صوابعي وهيا بتصرخ اكتر

وكاني مش انا اللي متحكم ف نفسي ولا ف ايدي

اللي اترفعت ونزلت ع بزازها بقلم جااامد اووي

صوت صراخها مكنش اعلي من صوت لسوعه ايدي ع بزازها

لكنها شجعتني اضربها تاني ع بزها اتاني بنفس للقوه لما حسيت ف صرختها بشهوه عاليه وبتزيد

صرخت تاني ولقيت جسمها كله بيتنفض تحت مني وحسيت بسايل سخن بين بطني وبطنها

رفعت جسمي عنها لقيت زبها اللي ناسيه خااالص كانه مش موجود بينطر لبن كتيير ع بطنها بطريقه تخوف طريقه اقرب انها بتعمل حمام ع نفسها

بصيت عليها لقيتها مغمضه عنيها وايدها ع بقها وهيا بتحاول تكتم صوت الشهوه اللي بيخرج منها غصب عنها
سبتها تهدي لثواني وصوت صراخها يهدي
ورفعتها بين ايدي زي اللعبه القماش بين ايدي رفعتها كلها ع السرير وقلبتها ع بطنها ادام مني

ومن غير تردد نزلت بلساني ع فتحه طيزها الورديه بقيت الحس فيهم بشهوه

مقرفتش منها ولا فكرت...

لان حسيت بطعمها احلي من اي كس ممكن لمسه لساني قبل كدا وريحتها حلوه كانها قاصده تعمل كدا وعامله حسابها اننا ممكن نوصل للمرحله دي

كنت قافش ف فلقت طيزها اوووي زي اللي قافش ف حته لحمها ماصدق مسكها وخايفها تهرب منه

وانا بلساني بلحس ف خرم طيزها بعنف لدرجه اني عضيته بسنلني لحد ما سناني علمت ف لحم طيزها

ولامح بعيني ايدها وهيا بتعصر ف ملايه السرير من الشهوه

رفعت راسي وزي ما عملت ف بزازها عملت ف طيزها

بقيت السعها ع فلقات طيزها بالاقلام بعد ما احسس عليهم وانا حاسس بسخونتهم تحت ايدي

اضربها وتزيد شهوتي وارجع اضربها تاني لما اشوف لحمها الابيض اتحول احمر وصوابع ايدي معلمه فيهم

وهيا بتصرخ وبتطلب اني ازود ف الضرب

عرفت انها بتحب العنف والضرب فكنت بسوق فيها كاني بادبها ع غلطه هيا معملتهاش

وكل دا وشايف زبها واقف ع اخره ونازل منه خيط لبن ع السرير تحت منها وملايه السرير مبلوله من لبنها تحتنا


مسكت وسطها ورفعت طيزها لفوق وهيا مدت ايدها تلعب ف زبها اللي كان احمر وواقق ع الاخر..

مهتمتش
وقفت ورا طيزها وانا بمسك زبي وبمشيه ع خرم طيزها جاااامد

سمعت صوتها كانه جاي من بعيد مكتوم ف السرير ومش طالع من المحنه اللي هيا فيها

ادهم انا لسه فيرجن..براحه ابوس ايديك

طبطبت ع ظهرها بحنيه وانا بقول متقلقيش لما تحسي بوجع قوليلي اوقف

بليت زبي من ريقي وكذلك خرم طيزها وبقيت ابعبصها بصوابعي وفعلا واضح انها ضيقه اوووي ودي اول مره ليها

شويه من البعبصه ف خرم طيزها الطري اووووي

ومسكت زبي وانا بوجهه ع فتحه طيزها..

اول ما عيني جت ع زبها المدلدل بين رجلها..

كاني اتغاظت.. انتي ازاي عندك الوب دا مع الجسم دا ونسيت انها اول مره ليها

وانا بزق عمود زبي ف طيزها وهو بيشق طريقه جوا طيزها الضيقه

مهتمش بصراخها تحت مني ولا فكرت ان ممكن حد يسمعنا غيرنا

كاننا ف عالم تاني لوحدنا

لحد ما زبي وصل لنصه فقت من اللي اللي كنت فيه من عنف

وانا بسمع صراخها كانه جاي من بعيد ووهيا بتترجاني اقف.. وقف يا ادهم مش قادره مش هستحمل اكتر من كدا ابوس ايدك وقف

فعلا وقفت دخول زبي وانا بحسس ع طيزها براحه وبفشخها جااامد بحاول افتحهم اكتر علشان متحسش بوجع



عدت دقيقه وممكن اتنين حسيتها بدات تاخد نفسها من تاني ولسه زبي راشق زي عمود ف خرم طيزها

بهدوء سحبته لبرا لحد ما خرج خااالص..

ولسه هرجعه تاني ف طيزها لقيتها بتنزل ببطنها ع السرير..

وهيا بتقولي اسفه يا ادهم مش هقدر اكمل

رديت عليها باول كلمه تخرج من بقي من اول ما دخلنا لاوضه نومها..

.. اوك سوري.. معرفش عملت كدا ازاي

لاحظت ارهاقها فقعدت جمبها ع طرف السرير ولسه زبي واقف بين رجلي زي حته حديده

بصيت ليها.. لقيتها بتبصلي وهيا عرقانه وبتبسم..
وقالتلي.. بجد اسفه متعب اوووي..

بدات اركز ف اللي حواليا وعيني جت ع الباب المقفول

ولمحت رجلين من ورا الباب بتتحرك تبعد عنه

اناقلت لها.. سلمي ممكن استعمل الحمام..

هزت براسها اوك

لبست البوكسر وبنطلوني وخرجت من الاوضه

وفعلا لمحت نهي اخت سلمي وهيا بتهرب بخطوات سريعه بعيد عن طرقه التوزيع وبتدخل اوضه تانيه..

رجعت تاني لجوا الاوضه وقعدت جمب سلمي وهيا عريانه ومغمضه عنيها..

هزيتها من كتافها وانا بقول ليها.. انا همشي يا سلمي.. وهقابلك بكري ف المستشفي

مردتش عليا وفضلت زي ما هيا نايمه ع بطنها ع السرير ويدوب هزت راسها بضعف بمعني اوك

سبتها وقمت من ع السرير خارج من الاوضه لحد ما وصلت للباب بصيت ليها تاني وهيا عريانه

وقلت الباب عليها ونزلت لتحت..

وخرجت من الفيلا من غير كلام ولا حتي اقول لنهي اختها..

ومشيت رجعت بيتنا وكان تقريبا الكل نايم او دا اللي توقعت لما مش حسيت بحس حد خارج من شقه جدتي ولما دخلت البيت..

طلعت ع السلم وانا طالع شقتي عادي ودخلت الشقه..

لحد اوضه نومي.. لا مش زي ما انتوا اتوقعتوا مكنش حد موجود ف الشقه..

وعلشان كدا روحت الحمام واخد دش ورجعت الاوضه نمت ومش صحيت الا ع صوت المنبه الساعه 8ورفعتها بين ايدي زي اللعبه القماش بين ايدي رفعتها كلها ع السرير وقلبتها ع بطنها ادام مني

ومن غير تردد نزلت بلساني ع فتحه طيزها الورديه بقيت الحس فيهم بشهوه

مقرفتش منها ولا فكرت...

لان حسيت بطعمها احلي من اي كس ممكن لمسه لساني قبل كدا وريحتها حلوه كانها قاصده تعمل كدا وعامله حسابها اننا ممكن نوصل للمرحله دي

كنت قافش ف فلقت طيزها اوووي زي اللي قافش ف حته لحمها ماصدق مسكها وخايفها تهرب منه

وانا بلساني بلحس ف خرم طيزها بعنف لدرجه اني عضيته بسنلني لحد ما سناني علمت ف لحم طيزها

ولامح بعيني ايدها وهيا بتعصر ف ملايه السرير من الشهوه

رفعت راسي وزي ما عملت ف بزازها عملت ف طيزها

بقيت السعها ع فلقات طيزها بالاقلام بعد ما احسس عليهم وانا حاسس بسخونتهم تحت ايدي

اضربها وتزيد شهوتي وارجع اضربها تاني لما اشوف لحمها الابيض اتحول احمر وصوابع ايدي معلمه فيهم

وهيا بتصرخ وبتطلب اني ازود ف الضرب

عرفت انها بتحب العنف والضرب فكنت بسوق فيها كاني بادبها ع غلطه هيا معملتهاش

وكل دا وشايف زبها واقف ع اخره ونازل منه خيط لبن ع السرير تحت منها وملايه السرير مبلوله من لبنها تحتنا


مسكت وسطها ورفعت طيزها لفوق وهيا مدت ايدها تلعب ف زبها اللي كان احمر وواقق ع الاخر..

مهتمتش
وقفت ورا طيزها وانا بمسك زبي وبمشيه ع خرم طيزها جاااامد

سمعت صوتها كانه جاي من بعيد مكتوم ف السرير ومش طالع من المحنه اللي هيا فيها

ادهم انا لسه فيرجن..براحه ابوس ايديك

طبطبت ع ظهرها بحنيه وانا بقول متقلقيش لما تحسي بوجع قوليلي اوقف

بليت زبي من ريقي وكذلك خرم طيزها وبقيت ابعبصها بصوابعي وفعلا واضح انها ضيقه اوووي ودي اول مره ليها

شويه من البعبصه ف خرم طيزها الطري اووووي

ومسكت زبي وانا بوجهه ع فتحه طيزها..

اول ما عيني جت ع زبها المدلدل بين رجلها..

كاني اتغاظت.. انتي ازاي عندك الوب دا مع الجسم دا ونسيت انها اول مره ليها

وانا بزق عمود زبي ف طيزها وهو بيشق طريقه جوا طيزها الضيقه

مهتمش بصراخها تحت مني ولا فكرت ان ممكن حد يسمعنا غيرنا

كاننا ف عالم تاني لوحدنا

لحد ما زبي وصل لنصه فقت من اللي اللي كنت فيه من عنف

وانا بسمع صراخها كانه جاي من بعيد ووهيا بتترجاني اقف.. وقف يا ادهم مش قادره مش هستحمل اكتر من كدا ابوس ايدك وقف

فعلا وقفت دخول زبي وانا بحسس ع طيزها براحه وبفشخها جااامد بحاول افتحهم اكتر علشان متحسش بوجع



عدت دقيقه وممكن اتنين حسيتها بدات تاخد نفسها من تاني ولسه زبي راشق زي عمود ف خرم طيزها

بهدوء سحبته لبرا لحد ما خرج خااالص..

ولسه هرجعه تاني ف طيزها لقيتها بتنزل ببطنها ع السرير..

وهيا بتقولي اسفه يا ادهم مش هقدر اكمل

رديت عليها باول كلمه تخرج من بقي من اول ما دخلنا لاوضه نومها..

.. اوك سوري.. معرفش عملت كدا ازاي

لاحظت ارهاقها فقعدت جمبها ع طرف السرير ولسه زبي واقف بين رجلي زي حته حديده

بصيت ليها.. لقيتها بتبصلي وهيا عرقانه وبتبسم..
وقالتلي.. بجد اسفه متعب اوووي..

بدات اركز ف اللي حواليا وعيني جت ع الباب المقفول

ولمحت رجلين من ورا الباب بتتحرك تبعد عنه

اناقلت لها.. سلمي ممكن استعمل الحمام..

هزت براسها اوك

لبست البوكسر وبنطلوني وخرجت من الاوضه

وفعلا لمحت نهي اخت سلمي وهيا بتهرب بخطوات سريعه بعيد عن طرقه التوزيع وبتدخل اوضه تانيه..

رجعت تاني لجوا الاوضه وقعدت جمب سلمي وهيا عريانه ومغمضه عنيها..

هزيتها من كتافها وانا بقول ليها.. انا همشي يا سلمي.. وهقابلك بكري ف المستشفي

مردتش عليا وفضلت زي ما هيا نايمه ع بطنها ع السرير ويدوب هزت راسها بضعف بمعني اوك

سبتها وقمت من ع السرير خارج من الاوضه لحد ما وصلت للباب بصيت ليها تاني وهيا عريانه

وقلت الباب عليها ونزلت لتحت..

وخرجت من الفيلا من غير كلام ولا حتي اقول لنهي اختها..

ومشيت رجعت بيتنا وكان تقريبا الكل نايم او دا اللي توقعت لما مش حسيت بحس حد خارج من شقه جدتي ولما دخلت البيت..

طلعت ع السلم وانا طالع شقتي عادي ودخلت الشقه..

لحد اوضه نومي.. لا مش زي ما انتوا اتوقعتوا مكنش حد موجود ف الشقه..

وعلشان كدا روحت الحمام واخد دش ورجعت الاوضه نمت ومش صحيت الا ع صوت المنبه الساعه 8


مقدرش اوعدك ع ميعاد الجزء الجديد بس هنرجع نقول كل اربع ايام هشير جزء

الجزء العاشر والأخير

خرجت من الفيلا اللي عايشه فيها سلمي واختها نهي

بعد ما شوفت قد اي سلمي جسم مليان انوثه وف وسط دا كله عندها زب زي اي رجل

وخرجت من عندهم وانا صورتها وهيا تحت مني بانوثتها وصوت هيجانها وانا بحالو افتح طيزها الصغيره دليل ع حبها لانوثتها

خرجت من الشقه ومن اوضتها بعد ما اتاكدت من تصنت اختها نهي اللي بدات اقلق من ناحيتها علينا واحنا ف الاوضه مقفول علينا..

ازاي حست بينا وسكتت ازاي سمعت اختها الصغيره وهيا بتتموحن تحت رجل غريب عنها وسكتت ازاي اصلا وافقت بوجودي ف اوضه مقفوله عليا انا وسلمي وسكتت

فضلت افكؤ كتير وانا ماشي راجع بيتنا لحد ما لقيتني واقف ادام البيت بتاع جدتي وكل الوقت دا وانا مش شايف انا ماشي ازاي ولا حسيت بالمسافه اللي مسيت اصلا اركب فيها تاكسي حتي...

طلعت شقتي وتقريبا الكل كان نايم.. لاني مش حسيت باي صوت لاي حد منهم وانا طالع ع السلم..

طلعت شقتي ةاخدت دش ونمت ع طول من الارهاق والتفكير ف كل حاجه اتغيرت ف مجرد اسبوعين بوصولي لبيت جدتي وخالتي رانيا...

الي كانت المفتاح اللي فتحلي ابواب مكنتش ف يوم اتخيل انها تتفتح

نمت وصحيت ع صوت المنبه الساعه 8

ميعاد شغلي.. اجازاتي خلصت والمفروض ارجع المستشفي النهارده..

كنت مستعجل عاوز اقرب فرصه اتقابل فيها مع سلمي

من غير تفاصيل كتير اخدت دشي وشربت قهوتي مع سندوتش صغنن ولبست ونزلت ع المستشفي من غير ما اعدي ع ماما ولا جدتي..

لما وصلت المستشفي وعرفت انا هشتغل فين النهارده ف اي قسم يعني

انشغلت شويه ف الشغل اللي كان مرهق النهارده ع غير العاده.. وعدي يجي ساعتين وخلصت شغل لفتره راحه صغننه

فحبيت ادور ع سلمي لاني مش شوفتها النهارده ف المستشفي..

سالت دكتوره زميلتها ف قسم الجراحة.. قالتلي ان سلمي مجتش النهارده وانها اتصلت الصبح واخده اجازه ليومين

سبتها ومشيت واتصلت ع سلمي مره واتنين وتلاته ومش ردت عليا

فرجعت اكمل شغلي تاني لحد ما الوقت عدي وخلصت شغل وكنت مروح

بس لما خرجت من المستشفي..

اتفأجات بخالتي رانيا واقفه بعربيتها بره المستشفي مستنياني

روحت عليها وكانت قاعده ف العربيه

انا..اي واقفه كدا لي مستنيه مين

بصتلي وكان باين عليها انها متضايقه..

اركب يا ادهم عاوزه اتكلم معاك بره البيت شويه

ركبت جمبها ف العربيه وهيا مشيت بالعربيه من غير ما تتكلم.. لحد ما وقفت ادام كافتيريا..
طلبت عصير ليها وقهوه ليا وفضلنا ف العربيه زي ما احنا


خالتي بدات تتكلم..

تفتكر لي يا ادهم..انا سمحت باللي حصل دا انه يحصل

كنت هقاطعها ف الكلام.. لكنها شاورت ليا اسمعني وبعدين رد براحتك..

قلتلها اوك كملي..

اي اللي يخليك تروح لسلمي امبارح وتتاخر عندها دا كل

طب تفتكر اخر اللي بينا اي.. او وضعي هيبقا اي لما تتجوز
واكيد ندي اختك هتتحوز هيا كمان

انا.. قاطعتها المره دي.. واي لزمه دا كله يا رانيا دلوقت.. اي اللي حصل علشان تقولي دا

رانيا..ما انت ناوي تتجوز وتسافر انا معنديش مانع انك تتجوز لان دا لازم يحصل بس تسافر فدا هيبقي صعب عليا اكيد..

انا.. وانا بقولك يا رانيا انا مش هسافر ولا هبعد والموضوع مش مستاهل فعلا دا كله لاني فعلا مش هسافر..

رانيا.. امال لي روحت لها امبارح وكمان اتاخرت عنده

انا..مش هعرف اجاوبك ع السؤال دا.. بس اللي عاوزك تفهميه اني مش هسافر واسيبك

بصت ف العصير االي،ف ايدها وبدات تشرب وانا كمان شربت قهوتي وخلصنا وكنا ف طريقنا للبيت

وقتها لقيت سلمي بتتصل بيا..

رديت ع طول.. وانا بقول لها من غير اي ترحيب اللي ف بدايه المكالمه..

اي يا سلمي مش جيتي ليه المستشفي النهارده وليه مش بتردي عليا من الصبح..

رانيا اول ما سمعت اسم سلمي بصت ليا وكانت هتتكلم لكني شاورت ليها اصبري

وقتها جالي صوت نهي اختها.. اسفه يا ادهم..
انا نهي اخت سلمي.. وكنت مشغوله شويه معاها فمعرفتش ارد عليك

متقلقش سلمي بقت كويسه ولما تصحي من النوم هخليها تكلمك..

انا.. من غير ما تفكير ولا تردد طب بعد اذنك ممكن اعدي عليكم دلوقت اطمن عليها..

نهي.. لا مش مستاهله.. هيا كويسه ما تتعبش نفسك

انا.. لا انا ف الطريق وجاي دلوقت..

وقفلت معاها.. وبصيت لخالتي رانيا اللي عنيها بتطق شرار نار.. لكني عملت كان مافيش حاجه

رانيا ممكن توصليني ع العنوان دا..... وقلتلها مكان بيت سلمي..

وهيا مش ردت عليا واتحركت بعربيتها للعنوان اللي قلتلها عليه..

اول ما وصلنا نزلت من العربيه وكنت لسه هقول لرانيا اني مش هتاخر..

هيا اتحركت بالعربيه من غير ما تستني مني اي كلمه

اوووووف..

رنيت الجرس وبعد شويه فتحتلي نهي..

انا.. ازيك يا نهي عامله اي وسلمي عامله اي

نهي.. انا كويسه وسلمي كويسه.. صدقني مش مستاهله تتعب نفسك

انا..ولا تعب وحاجه حابب اطمن عليها ممكن

نهي..طب تعال اتفضل

دخلت وراها وهيا ماشيه وطلعت للدور الخاص باوض النوم لحد ما وصلنا لنفس الاوضه اللي كنت مع سلمي فيها امبارح..

ونهي فتحت ودخلت وانا وراها

لحد ما وصلنا لسرير سلمي ونهي بدات تنادي عليها وهيا مافيش استجابه خاالص

يدوب فتحت عنيها نص فتحه وهيا بتقول سبيني يا نهي انام تعبانه اووي

نهي بصتلي.. بمعني.. صدقت انها تعبانه ومش هتقدر تقابلك

مشغلتش بالي بنهي واعتبرتها مش موجوده اصلا

وقعدت جمب سلمي اللي كانت نايمه ع بطنها وباين انها عريانه.. ع الاقل مش لابسه حاجه من فوق ومتغطيه بحاجه خفيف لنص جسمها وظهرها كله عريان

انا.. انا ادهم يا سلمي انتي كويسه..


لقياها بتحاول تقوم بس واضح عليها التعب

وانا ساعدتها وقعدت جمبها وكانت نهي لسه واقفه

نهي وهيا بتبسم ..طب تشرب اي يا ادهم ولا تتغدي معانا..

انا.. لا متتعبيش نفسك متعمليش حاجه

نهي.. خلاص هعملك عصير

وسابتنا وخرجت..

وانا قمت وراها وقفلت باب الاوضه ورجعت لسلمي اللي باين انها مش عارفه تقعد ع طيزها من الالم.. وكانت مبتسمه

وبصوت باين عليه التعب..
سلمي.. ينفع كدا شوفت عملت فيا اي..

انا..مش عارف اقلك اي.. بس بجد مكنتش حاسس بنفسي وانا معاكي..

سلمي.. بهزر معاك يا عم مالك قفشت ليه كدا.. بس ابقي براحه شويه المره الجايه انا مش قدك برده.. واضح تنك خبره ومش اول مره ليك وغمزت بعنيها

انا باستفهام.. مره تانيه..

سلمي اه مره تانيه مش هبقي مراتك ولا ناوي تاخد غرضك بقا وتخلع مني.. وضحكت..

انا.. لا مش كدا بس متوقعتش دا يحصل تاني بعد منظرك دا.. وكمان عاوز اقلك حاجه

سلمي بصت ليا وعلامات التوتر باينه ع وشها.. ف اي

انا.. سلمي انا مش هقدر.. وفعلا مكنتش عارف اقولها

وهيا فهمت ومن غير ما اكمل وقالت..وانا مش هخليك تعمل حاجه مش ف مقدورتك يا ادهم.. انا عارفه اني مش مش ينفع لي جواز.. وكانت بدات تعيط

انا ضميتها لحضني .. وقلتلها لا انا هتجوزك.. بس مش هنسافر..

بصيت ليا وباين عليها عدم فهم.. تقصد اي..

وقتها كانت نهي داخله وف ايدها كاس عصير

حطيته ادامي وسابته وخرجت.. من غير اي رد فعل ع وجود اختها الصغيره ف حضني عريانه

واول ما خرجت انا قلت لسلمي.. بصي يا سلمي..
انا مستعد اتجوزك.. بس مش مستعد اسافر ع الاقل الفتره دي.. ممكن ناجلها شويه وقت

سلمي.. بصتلي ومش باين ع اي ملامحها اي تعابير

تقصد اي بكدا.. تقصد انت موافق تتجوز واحده زي..

مش هقولك طب انا عاوزه احس بانوثتي ولا بالكلام دا..

ولا انت هتيجي ف يوم تقولي حقوقي.. بس اكيد هتحتاج تخلف.. حتي لو ف يوم عملت عمليه تحويل.. بس برده مش هقدر اخلف وابنيلك البيت اللي اي رجل بيتمناه..

مديت ايدي ع العصير اشربه.. وقلتلها.. متشغليش بالك بكل دا.. وزي ما قلتلك انا موافق نتجوز ودلوقت انا اللي جاي اطلبك للجواز وزي ما عملتي معايا انا هسيبك فتره تفكري

وكملت العصير وقمت وقلتلها فكري كويس وسبتها وخرجت بره الاوضه

علشان لتاني مره المح اختها نهي بتبعد عن باب الاوضه كانت وبتهرب وتدخل اوضتها

مشغلتش بالي
وكنت نازل ع سلم الدور اللي تحت.. وانا نازل سمعت صوت باب اوضه بتفتح وبعدها بثواني صوت نهي بتنادي عليا

نهي.. ادهم ممكن لحظه..

وقفت ف نص السلم وانا منتظرها تيجي لعندي..

واتفاجأت بيها وهيا واقفه ادامي ع اول السلم

اتفاجات بلبسها.. اللي مكنتش لبساه

واقفه ع اول درجه ف السلم من فوق ولابسه قميص نوم اسود قصير يدوب بيخفي كسها بالعافيه ولحم جسمها كله بيلمع ببيضاه تحت القميص

وبزازها باين انها مش لابسه برا تحت القميص اللي مش قادر يخبي غير تلت بزازها ونص هاله حلماتها اللي كانت غامقه اوووي..

فضلت باصص ليها وهيا بصالي لثواني.. لحد ما قالت ممكن اتكلم معاك شوي.. لو فاضي

انا.. اوك معنديش مانع..

لقيتها بتخطي وبترجع اتجاه اوضه نومها تاني وانا كان دي حاجه طبيعيه وممكن تحصل عادي

طلعت السلم من تاني وانا ف اتجاهي لاوضه نومها

دخلت الاوضه وانا دخلت وراها.. ما مش اتفاجأت لما لقيتها بتقفل الباب ورايا..

فضلت واقف مكاني وهيا اتحركت لشازلونج موجود ف نص الاوضه ورا السرير ع طول وقعدت عليه..

نهي.. هو فعلا يا ادهم انت موافق تتجوز سلمي

انا..اه زي ما سمعتي من ورا الباب وانا بكلمها موافق اني اتجوزها..

نهي..يعني انت كنت عارف اني ورا الباب..

انا.. اه طبعا كنت عارف انك واقفه.. زي ما كنتي واقفه امبارح وانا جوا اوضه اختك..

لقيتها بتبص ف الارض وبعدها قامت وقفت ادامي وبصالي وهيا رافعه راسها لفوق.. لانها اقصر مني..

نهي.. طب عاوزه احكيلك ع حاجه كدا.. احب انك تعرفها قبل ما تقرر قرار زي دا..

انا..لو حاجه تخص سلمي.. احب سلمي اللي تحكيها..

نهي.. لا هيا حاجه تخصنا احنا الاتنين.. مش سالت احنا ازاي بنصرف ع نفسنا واي العز اللي احنا فيه دا وازاي سلمي اتعلمت لحد ما وصلت انها تبقي دكتوره وكل دا..

انا مش رديت عليها وسايبها تكمل كلام..

انا وسلمي يا ادهم كنا زي اي اختين اتربوا ف بيت عيله فلاحين ف وسط اهلنا.. مافيش اي مشاكل.. غير ان سلمي لما اتولدت مكنتش زي اي بنت..

وبدا ابويا يخبيها عن عيون كل الناس.. لدرجه انها لما بدات تدخل المدرسه كان رافض يدخلها المدرسه.. خايف لسرنا يتفضح والبلد كلها تتقلب علينا..

سنه ورا سنه وانا واقفه جمبها علشان تكمل تعليمها.. واللي زود الامور عليا صعوبه لما والدتي اتوفت وسابتلي الحمل لوحدي..

لحد اما سلمي وصلت لسن المراهقه.. وعملت الحاجه اللي طول عمري بوصيها متقربش منها..

دخلت ف علاقه حب مع شاب من قريه جمبها.. ومن غير تفاصيل بعد كم شهر السر انكشف

والحبيب اللي كان مفروض يبقي سند لحبيته كان هو سبب تعاستها وهروبي بيها لبره القريه..

بعد ما فتن سرها باسلوب قذر.. باسلوب هيج اهل البلد علينا..

واتهجموا علينا ف البيت واحنا مستخبين..

لدرجه انها رمونا بالنار عاوزين يولعوا فينا.. ما الفقيؤ مالوش تمن ف الزمن دا

ولو الفقير غلط غلطه حتي لو مش بايده.. العالم كله يقف ضده ويتمناله الموت..

ودا اللي حصل.. بعد ما ابويا خلانا نلم هدومنا والبلد كلها بتطلب ددمم سلمي البنت البريئه..

واخدنا للباب الخلفي وللحظ انهم ناسينه وقالنا نجري ع خالنا اللي عايش ف اسكندريه هنا..

ومعرفش يجي معانا لان اهل البلد كانوا دخلوا البيت ومسكوا فيه واحنا هربنا بصعوبه..

منعرفش رجلينا واخدانا لفين وفين اصلا اسكندريه

اخدتها وانا بتداري ف الظلمه وركبنا القطر ووصلنا اسكندريه بس للاسف منعرفش عنوان لخالي..

فضلنا ف الشوارع اكتر من شهور بناكل من الزباله ولو حد حب يحن علينا بلقمه ناشفه نبقي مبسوطين واخر الليل اخدها ف حضني اداريها من برد الليل..

لحد ما ف يوم واحنا نايمين لقينا واحده واقفه ع راسنا وبتصحينا

ومن غير برده تفاصيل.. اخدتنا لبيتها وبعد ما حكيت ليها حكايتي من غير طبعا ما اقولها ع حاله سلمي اللي تعتبر شاذه عن كل البنات وعن كل العالم..

بقينا نساعدها ف شغل البيت اللي كان كل يوم سهرات مع ناس اغنيا. طبعا مش عاوزه اقلك السهرات دي كانت عباره عن اي..

كنت اخد سلمي انيمها ف الاوضه بعيد عن الدوشه وعن السهر من غير ما تعرف حاجه واخرج انا اخدم عليهم..

لحد ما حلي جسمي ف عيون واحد من المعزومين.. وطبعا رفضت ف الاول.. بس المال والفقر..

لقتني ف حضنه واخد شرفي من اول ليله

وليله ورا ليله بقيت من البنات اللي بيتعزم عليهم الاغنيا..

لحد ما جه اليوم اللي غير كل دا.. لقيت شاب خليجي اسمه سامر.. كنت من نصيبه الليله دي..

وكان احن حد عليا حتي ف ممارسته وكان الوحيد اللي حسيت بمتعه معاه..

وبقيت بتاعته لوحده يدفع فيا فلوس كتير علشان افضل مركونه لحد ما يجي بعد يوم او اتنين او تلاته..

لحد ما زي ما هو قال حبني.. ودفع كتير واخدني انا واختي سلمي اللي كانت لسه ف ثانوي ف اخر سنه.. بصرف عليه من عرق جسمي..

واتجوزني عرفي وبقيت فعلا مراته.. لانه بجد كان حنين عليا وبيحبني وكان بيحب سلمي زي اخته..

شهر اتنين تلاته واتخرجت سلمي من ثانوي بمجموع كبير..

وانا قلتلها هقف جمبها علشان تبقي الدكتوره اللي بتحلم بيها وتغير مصير اي بنت ف نفس حالتها...

لكن الفرح مش بيدوم علشان ف نفس ليله احتفالنا بنجاحها..

يوصلني جواب من سامر انه خلاص مش هيقدر يجي مصر تاني لان مراته عرفت بعلاقته بيا..

بس كتر خيره سابلي فلوس كتير وكتب الفيلا باسمي ووصاني بسلمي اللي كان بيحبها زي اخته بالظبط..

وف اخر جوابه قال الحاجه اللي كبرته ف نظري اكتر..

يا نهي لو كانت الاحوال غير الاحوال مكنتش بعدت عنك ابدا.. بس لو ليا ذره حب ف قلبك نحيتي..

اياكي تتخلي عن سلمي انها تكمل تعليمها وتبقي الدكتوره اللي بتحلم بيها وتعالج البنات اللي زيها..

ايوه سامر كان عارف حاله سلمي وخبي عليا علشان مش يجرحني او اخاف منه واهرب..

وكملت سلمي حياتها وتعليمها بالتزوير طبعا ومجهودها وبقت سلمي الدكتوره اللي انت شايفها دي..

فلو هتتجوزها عطف عليها او مجرد شهوه بلاش.. تكسر قلبها اكتر ماهو مكسور.. لانك وقتها مش هتكسرها هيا لوحدها.. هتكسرني انا كمان..

انا كنت واقف بسمع كلامها وانا مش مستوعب كميه الحب اللي ف قلب نهي لاختها الصغيره سلمي..

ومش رديت عليها الا بكلمه واحده.. انا اسف يا نهي..

بصتلي وهيا مش فاهمه.. انا بتاسف ع اي بالظبط..

لكنها بعد تركيز فهمت لما لقتني ببص علي جسمها بكسوف..

فجأتني بكلمتها وهيا بتقول..وكملت كلامها..

هروح اطمن ع سلمي وارجعلك..

انا.. انا همشي انا وهتصل بيها تاني وهعدي عليها برده ف وقت تاني..

نهي.. خليك شويه نتغدا سوا..

انا.. مش هينفع اتاخر اكتر من كدا ف البيت ميعرفوش انا فين..


سبتها وخرجت وهيا جت وصلتني لحد باب الفيلا وركبت تاكسي لحد البيت..

وصلت البيت وكنا الساعه 6مساءا..

دخلت شقه جدتي وكانوا كلهم موجودين.. جدتي وامي وخالتي رانيا واختي ندي..

سلمت عليهم وامي سالتني اتاخرت لي كدا.. قلتلها كان عندي مشوار مهم شوي..

وقتها خالتي بصتلي بصه كلها ضيق كدا..

وندا كانت ملاحظه دا وهيا بتبص عليا وعلي خالتي واحنا قاعدين..

بعدها استاذنتهم اني هطلع فوق..

وندي قالتلي..هجهزلك الغدا لحد ما تغير هدومك وتاخد دشك..

شكرتها وسبتها وطلعت وانا ع السلم قابلت مرات خالي.. كانت لابسه هدوم بيتي وشكلها نازله تقعد معاهم تحت..

سلمت عليها وسالتها ع خالي هيرجع امتي..ردت وقالت كمان كم يووم كدا

وكملت السلم لحد شقتي دخلت اخدت دشي وغيرت هدومي ولبست برمودا فوق البوكسر وع صدري تيشيرت خفيف وقعدت ف البلكونه مستني ندا تطلع بالغدا

وبعد ربع ساعه وانا مستنيها..

سمعت خبط ع باب الشقه روحت فتحت كانت ندا وشايله صنيه عليها الغدا ودخلت ادامي

ضحكت عليها وهيا بتحاول تتقعص ادامي وتخلي طيازها الضغننه تتهز ف اابرمودا اللي لازقه ف جسمها كانها حته من لحم طيازها..

وحطت الاكل ع التربيزه اللي ف نص الصاله وانا قفلت الباب وروحت وراها وقعدت ع السفره الصغيره وهيا فضلت واقفه

انا.. مش هتتغدي معايا..

ندا.. لا اتغدا انت انا اتغديت معاهم تحت

انا.. طيب يا حبيبي.. متشكر جدا

استغربت لما لقيتها بتخرج عادي من الشقه وبتقفل الباب وراها... اممممم

بس قلت ف نفسي كويس.. برده..

اتغديت لوحدي وشربت عصير من الثلاجة وبعدها دخلت ع السرير

كلمت اختي ايمان شويه واطمنت عليها وع اولادها وجوزها وكدا

ومعرفش نمت ازاي معرفتش غير لما صحيت

ع حاجه سخنه حوالين زبي ولسان بيمشي ع صدري العريان بيلحس فيهه

ولما فتحت عيني وبدات افوق

شوفت اللي مكنتش اتخيله ف يوم

ندي اختي الصغيره مفنسه عند زبي وبتمص في زبي وهيا مطلعاه من البوكسر وواقف ف بقها زي الحديده..


ورانيا خالتي قاعده جمبي ع طرف السرير وبتلحس ف صدري بلسانها وهيا قافشه ف بز ندي بتلعب فيه

انا.. انتوا بتعملوا اي

رانيا.. هس احنا اصلا مخاصمينك..

نديوراها زي البغبان.. وطلعت زبي من بقهامبلول من ريقها وبتلعب ف اي بايدها.. ايوه مخصمينك

طب مخصميني ودا اسميه اي

ندا وهيا بتلعب ف زبي بايدها كانها بتضرب عشره.. لا ما احنا مخصمينك انت مش مخصمينه هو.. دا حبيبنا دا

ورجعت لحس ف راس زبي من تاني وانا غمضت عيني من الشهوه.. وثواني بدات اندمج معاهم واحس بالشهوه

لما خالتي ركبت فوق مني وطيزها عند زبي وبقيت تبوس ف شفايفي بهيجان جااامد اوووي وانا مادد ايد فاشخ طيزها جاااامد وبلعب ف خرم طيزها بصوباعي

مش شايف ندي بتعمل اي ولا حاسس بلسانها السخن حوالين زبي حتي

كانت بتلعب في بيوضي بصوابعها الصغيره اووي

عرفت بتعمل اي لما رانيا سابت شفايفي وبصت وراها لعند طيزها وقالت.. اااااه الحسي كسي جااامد يا ندا الحسيه اووووي

مش اديت لخالتي فرصه تندمج مع لحس ندي اختي لكسها وتنساني..

مسكت بزازها بايدي الاتنين ونزلت فيهم رضاعه وف حلماتها مصت وعض بشفايفي.

رجعت تبصلي من تاني وهيا بتتاااااوه... ااااااه ااااام ارضع جااامد ارضع جااامد من بزازي يا ادهم..

كنت بتسابق انا وندي ع اللي يحسس خالتنا بالشهوه اكتر من التاني..

وطبعا ندي هتكسب هيا تحت لسانها الجزء اللي يغرق اي انثي ف بحر من الشهوه


ف حركه مفاجأة مني قلبت رانيا ع ظهرها وانا فوق منها وزبي محشور عند خرم طيزها وهيا ضماني برجلها ع وسطي..

حسيت بحركه ندي من ورايا وخيا بتجي عن راس خالتي رانيا وبتقعد بكسها ع وش رانيا

اللي كانها حركه متعودين عليها ومتفقين عليها..

رانيا مسكت فخاد ندا بايدها وبلسانها بقت تلحس ف كس ندي اللي بتصوت من الشهوه بصوت عالي وهيا بتلعب ف بزازها بايدها..

انا شوفت المنظر هجت اكتر ما انا هايج عليهم..

نزلت انا كمان لحس ف كس رانيا.. لحس ف كسها وادخل لساني لجوا وصوتها مكتوم ف كس ندا اختي

بقيت انيكها ف كسها بلساني وانا بفتح شفراته الكبيره بصوابعي وادخل لساني لجوا اكتر واعض زنبورها بشفايفي

لحد ما سمعت صوتها الممحون..

رانيا.. قوم يا ادهم قوم نكني م قادره خلاص.. دخل زبرك ف كسي وافشخني..

بصيت ع ندا اللي لسه بكسها ع وش رانيا..

وشوفت في عنيها نظره فضول رهينه.. كانها بتقولي..

قوم اركب خالتك يا اخويا.. قوم اركب ووريني ازاي نيك. الكس اللي نفسي فيه


مسكت زبي ف ايدي وبقيت اضربه ع كس رانيا وصوت الضرب كاني بضرب بايدي ف ميه.. وهيا رفعت راسها وسابت كس اختي ندي وبصالي ومنتظره اللحظه اللي زبي يشق طريقه ف كسها السخن

زقيت زبي ف كس رانيا وانا ماسكها من فخادها

بزقه براحه اوووي وهيا بتبرق عنيها وانا ببص ع عيون ندي اختي اللي بتبص علي زبي وهو بيغوص ف كس خالتها كله واحده واحده وكسها بيبلعه وضامم عليه

ندا فاتحه بقها ع الاخر وايدها ع كسها وبتفرك فيه

متعه لندا اللي شايفه فيلم سكس واقعي ادام عنيها مباشر..

لحد ما زبي وصل لاخره ف كس خالتي وانا بزق ف اي اكتر.. لحد ما بيوضي لمست خرم طيزها..

لقتني بشد ندي من بزازها ادام مني وهيا بتتجر ف ايدي بسهوله ومن غير ممانعه لحد. ما بقت ادام مني

مسكت شفايفها بوس وانا بعصر ف بزازها وزبي محشور ف كس رانيا وبدات اتحرك لبرا براحه اوووي وارجعه تاني لجوا كسها براحه اوووي وبهدوء

كنا احنا التلات ف قمه هيجانا اول مره نبقي احنا التلاته ع سرير واحد

بقيت انيك رانيا وانا برضع ف بزاز ندا بشفايفي ورانيا ماسكه زلي اللي بيدخل ف كسها لايدها وبتتحرك عليه مع حركته جوا وبرا كسها

فضلت ف الوضع دا فتره وممكن انشغالي ف رضع بزاز ندا خلاني اطول وابقي اهدي بكتير


لدرجه اني زهقت من الوضع دا..

وسحبت زبي من كس رانيا.. وندي جريت عليه اول ما خرج من كس خالتها تمص فيه وهيا بستطعم عسل كس خالتها من ع زبي وبقت تلحس فيه بنهم وهيا بتستطعمه ف لسانها وانا سايب ليها زبي لحد ما نظفته خااالص..


بعدت عنهم ونزلت ع السرير وهما باصين ليا .. زي اتنين شراميط شارع تحت رجلهم بيمتعوه بلحمهم

سحبت رنيا وهيا ع ظهرها لطرف السرير وبعدها نيمت ندي ع بطنها ف حضن خالتها وانا بفشخ رجلها اوووي..

لحد ما بان لي خرم طيزها الاحمر... وبقيت افرك زبي ف خرم طيزها وهيا بصالي من الجنب..

ةمره واحده دخلته ف طيزها وهيا بتبرق وتصوت ااااااه ااااه فشختني يا ادهم حرام عليك..

لحد ما زبي استقر ف طيزها سبته لحظه واحده تتعود عليه وبعدها بقيت انيكها براحه وانا بسرع رتم النيك ف طيوها وجسنها بيترج ف حضن خالتها..

ورانيا كسها مفشوخ وباين تحت زبي وبيوضي بتخبط. فيه كل ما ادخل زبي ف طيز ندا وسرعتي بتزيد ةصوت ندا بيعلي

دقيتين من نيكي ف طيز ندا سحبت زبي وحشرت ف كس رانيا ورجعت انيك ف كس خالتي من تاني ةهيا بتحضن وبتبوس ف ندا اختي وهيا بتتناك وصوتهم الاتنين مالي المكان..

وبضرب ع طيز ندا وانا بنيك ف رانيا خاالتي

كل النيك دا ومنزلتش لدرجه اني مستغرب لي اصلا بس حلو تحت مني لبوتين فلازم اشبعهم نيك قبل ما اشبع..

سمعت صوت خالتي من تخت ندي.. حرام كفايه يا ادهم كسي مش قادره..

ضحكت بصوت عالي لما لقيت ندي بتفشخ طيزها وهيا بتهزها ادام زبي

كانها بتقولي حطه هنا يا حبيبي..

وزي ما طلبت رجعت زبي تاني ف طيز ندا وبقيت انيك ف طيزها وكل دقيقه نيك اخرجه وافشخ خرم طيزها بايدي وكان واسع اوووي

زقيت ندا من ع رانيا وزقيت رانيا ع السرير ف وضع البيبي

ونزلت راسها لتحت وطيزها لفوق اوووي وخيا فشخاها لزب

وبزبي عمودي ف طيزها الواسعه من نيكي فيها وبقيت انيكها بافترا وهيا بتصوت تحت مني

لحد ما حسيت اني هنزل.. خرجت زبي ادام بق رانيا اللي خدته ف بقها ع كول تمص فيه وجت جمبها ندا وتلحس ف بيوضي

لحد ما نزلت ف بق رانيا لبني كله.. وحسيتها بلعته

وسابت زبي وراحت لندا تبوسها ولقيت اللبن بينزل من بين شفايفهم عرفت انها حوشته ف بقها وتدي نصيب ندا منه..

ضحكت عليهم وقعدت ع طرف السرير..

باصص لزبي اللي كان واقف لسه ع اخره كانه مش بينك بقاله فتره..

لحد ما خلصوا..

ورانيا جت تحت زبي تمص فيه من تاني..

وبتقول لندا.. مش قلتلك لو شرب العصير هنتمتع سوا احنا التلاته

بصيت ليهم.. ندي قالت.. انت شربت العصير اللي كان جمب التلاجه صح..

هزيت راسي باه..

قالتلي كان فيه حبايه..

انا.. يعني كنتوا مخططين لكدا.. بقا

رانيا وهيا بتلحس ف زبي..

امال هنسيبك لسلمي تتمتع وتنسانا..

بصيت لندا اللي فهمت انها عارفه موضوع سلمي

قمت وقفت وقلت لخالتي.. طب انا جعان اوووي او جعت بعد دا كله

لقيتها بتقولي ف ثواني وتلاقي اكل جاهزلك.. لازم تتغدا انت هتتعب اوووي..

قاموا الاتنين ف حضن بعض عريانين للمطبخ وانا نمت فردت جسمي ع السرير

لحد ما رجعوا بصنيه اكل..

كاني ملك ف زماني... لبوتين من محارمي بيغذوني علشان اقدر امتعهم واتمتع بجسمهم

طبعا اكلت والاتنين بياكلوني بايدهم وخلصنا اكل..

و

رجعت نكتهم تاني سوا لحد ما فرهدوا وانا كمان فردهت ونمنا مكانا عريانين

محستش بنفسي غير الصبح.. لما سمعت صوت باب شقتي بيخبط بطريقه مفزعه حد بيخبط مفزوع كانه بيهرب من حاجه وعاوز اللي يلحقه بسرعه

صحيت بسرعه او صحينا التلاته بسرعه وبنبص لبعض..

وقتها شاورت ليهم يقوموا يلبسوا هدومهم وانا اشوف مين

لبست شورت كان مرمي ع الارض وتيشيرت خفيف وروحت افتح الباب..

اتفاجأت بمرات خالي واقفه وباين ع ملامحها الخوف وبتعيط..


انا بقلق. اي يا طنط ف حاجه حصلت اي اللي حصل..

بقت تعيط ومش بترد عليا..

انا.. في اي قوليلي.. حصل تيته كويسه..

دي الحاجه اللي جت ف دماغي وقتها.. تيته حصل ليها حاجه..

اخيرا نطقت.. خالك.. خالك يا ادهم..

عليت صوتي.. ماله خالي حصل له حاجه..

مرات خالي وصوت عياطها بيعلي.. خالك عمل حادثه وهو ف المستشفي..

يدوب خلصت الكلمه دي ولقيت صوت خالتي رانيا ورايا وهيا خارجه من الاوضه ويدوب مش لابسه حاجه غير القميص اللي كانت طالعه بيه وانا نايم..

انتي بتقولي امتي دا ومستشفي اي..

تقريبا صدمه مرات خالي خلاها مش مركزه ف خالتي اللي واقفه بقميص نوم ورايا ومش مظبوط عليها ولا باختي ندا اللي راسها باينه من ورا باب اوضه نومي وبتبص علينا

لما ردت عليها مرات خالي.. وقالت اسم المستشفي اللي انا بشتغل فيها..

سبتهم وانا بقول ليهم ثواني هلبس وننزل نشوف في اي..

فضلت مرات ع الباب لثواني.. لحد ما زعقت فيها خالتي رانيا..

انتي واقفه لي انزلي انتي كمان البسي علشان نروحله

والاتنين نزلوا ورا بعض وتقريبا خالتي هيا كمان مش واخده بالها هيا لابسه اي لما نزلت تحت..

بس لحظها انهم كانوا لسه نايمين لان الوقت كان لسه بدري تقريبا الساعه مش عدت 6الصبح

ف ربع ساعه كنا كلنا لابسين انا وخالتي ومرات خالي وراكبين العربيه ورايحين للمسشتفي..

سالنا عن الحاله اللي جايه ف حادثه ومعرفتي ف الشغل طبعا ساعدني بسرعه..

من غير تفاصيل.. بعد مرور اكتر من خمس ست ساعات

كنا كلنا واقفين ف طرقه المستشفي ومنتظرين اي حد يخرج من العمليات يطمنا.. مكنش ينفع ادخل لاني مش مسجل اليوم دا

المهم اخيرا خرج الدكتور وباقي طقم التمريض..

ووراهم خالي ع السرير المتحرك باتجاهه لاوضه ليه

المهم برده كنت واقف مع الدكتور اللي طمني ع خالي وقالي انه عمل اللي يقدر عليه و منتظرين الكم ساعه الجايين لو عدوا ع خير هيبقي بخير..

وبرده قالي ان لو خالي لو انكتبله عمر جديد هيبقي ع كرسي متحرك بشلل نصفي.. لان الحادثه اثرت عن للنخاع الشوكي

وبعدها سبني ومشي..

لفيت ورايا.. وكانت لسه موجوده خالتي واقفه سامعه كلام الدكتور والدموع نازله من عنيها..

من غير تفاصيل ممله.. لكن بعد كام يوم كان خبر وفاه خالي نازل علينا كلنا زي الصدمه

واجراءات الدفن مع العزاء اللي دام لكم يوم


والكأبه والزعل مالي البيت كله.. عدي اسبوع والخبر التاني نزل علينا هو كمان زي الصدمه.. وفاه جدتي بعد خالي بعد اسبوع من وفاته


وطبعا كملنا ف الحزن عليهم لفتره دامت اكتر من تلت شهور.. من غير اي احداث تذكر.. غير مواساتي لوالدتي ولمرات خالي اللي كان باين علينا الحزن فعلا ع خالي

لحد ما جه اليوم اللي كنا متجمعين فيه كلنا ف شقه جدتي القديمه.. بوجود اختي ايمان من سفرها هيا وجوزها للتعازي

ورجوع جوزها للسفر طبعا لكن اختي ايمان لا مش رجعت معاه وفضلت هنا بطلب منها تفضل موجوده جمب امي لفتره ع الاقل وبعدها تسافر له

والكل اجمع ان مرات خالي مش تسيب البيت وتفضل ف البيت تربي بناتها الاتنين وسطنا

وان والدتي هتبيع اي حاجه لينا ف بلدنا وهتقيم هنا اقامه دايمه بوجودي كرجل الوحيد ف البيت ولعيله امي وخالتي رانيا

......... تم السلسله الاولي

وشكرا لكل حد كان سبب ان احصل ع لقب الفارس الاول ف قصه خالتي رانيا وبيت العيله..

وبعتذر للمره التانيه عن تاخيري الفتره اللي فاتت

لكن اوعد متابعين قصه خالتي رانيا بنزول السلسله التانيه ف وقت قريب..

وبوعد برده متابعين سلسله..

اخت مراتي وجوزها الديوث باجزاها التلاته
وسلسله علا انثي من نوع اخر باجزاها الاتنين..

اني هبدا ف كتابه السلسله الاخيره تجميع للسلسلتين..

تحت عنوان.. عيلتي الكريمه ««رجوع سهيله»»

واتمني من متابعيني مراجعه للسلسلتين للتذكير وربط السلاسل ببعض

شكرا ليكم
 
  • عجبني
  • حبيته
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Haref, الساحر الرمنسى, المحترف الرقيق و 245 آخرين
جامده اوى استمر ياريت صوره شبه خالتك
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj, ghghg, محمد السوهاجي و 3 آخرين
بدايه جميله استمر ولا تتاخر في باقي الاجزاء
 
  • عجبني
التفاعلات: alßlyb، khawaj و Zazamezo
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
فى انتظار المزيد من الابداع والتميز
 
  • عجبني
التفاعلات: alßlyb, khawaj, Abdo4 و 2 آخرين
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
جامده جدا استمر
 
  • عجبني
التفاعلات: khawaj, JOUL, Zazamezo و شخص آخر
كمل وماتتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: JOUL و D: omar
جميلة كمل ومتتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: JOUL و Zazamezo
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
حلوة
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo
بداية وممتعة جدا.
هناك مقطع من القصة متكرر راجع ذلك واطلب من المشرفين ازالته
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo و D: omar
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
جميلا جدا كمل
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
شبوه ليك يا نجم كمل وما تتاخرش
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
بخير العودة يا دكتور وحشتنا ابداعاتك
 
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon, Zazamezo, saadhussam و شخص آخر
  • عجبني
التفاعلات: Wael moon و Aprilman
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo و الحالم10
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo و حسن ابو علي
روعة يا ريت تكمل ومتطولش علينا في الاجزاء اللي جايه
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo و D: omar
  • عجبني
التفاعلات: احمدسليمان و Zazamezo
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: Zazamezo
حلو اوي بصراحة في انتظار المزيد
 
  • عجبني
التفاعلات: MW7
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%