انا ريهام ٣٦سنه متجوزه من تسع سنين وعايشه مع جوزي شريف حياه سعيده ولحد ما رزقنا ببنت وحيده اسمها سالي
كنت مبسوطه وراضيه ف حياتي الزوجيه لان شريف عمره ما بخل عليا بحاجه ولا عمره اثر معايا ف اي حاجه
كل حاجه بحتاجها بلاقيه معاه حب وحنيه واهتمام حتي الجنس كنت بلاقي معاه اللي يروي شهوتي العاليه
مافيش حاجه منكده عليا ف حياتي غير حاجتين
سفر جوزي اوقات مأموريات لشغله وبياته بره بيته بالاسبوع والاتنين
لانه بيشتغل مهندس واوقات بيحتاج يسافر يستلم ماكينات لشغل جديد ولا حاجه
والحاجه التانيه بعدي عن اهلي.. لان اهلي عايشين ف قري البحيره وانا لما اتجوزت اتنقلت مع شريف لاسكندريه
وانا ربه منزل يعني مش بشتغل مع اني خريجه صيدله
لكن راضيه وعايشه مبسوطه ف حياتي
لحد ما جه اليوم اللي غير دا كله وشقلب حياتي وحولها ٣٦٠درجه بس مش عارفه احدد اتحولت للاحلي ولا للاوحش
فانا هحكيلكم وانتوا احكموا علي حياتي
الجزء الاول..
كنت قاعده ف البيت لوحدي وكان شريف وقتها ف مأموريه للشغل بقاله اكتر من اسبوع ولسه معرفش هيرجع امتي
اختي اللي اصغر مني ««شروق»» اتصلت بيا
««شروق تبقي الاخت الوسطي ف اخواتي.. بتشتغل طبيبه استقبال.. ف مستشفي ف البحيره..
عمرها ٣٠سنه كانت متجوزه لكنها اتطلقت بعد سنه من جوازها لعدم التفاهم
دا اللي كلنا فهمناه منها ومن طليقها اول ما حصلت بينهم مشاكل الانفصال ومافيش حد فيهم ابدي اسباب اكتر من كدا
شروق.. ازيك يا ريهام عامله اي
انا.. انا كويسه يا حبيبتي انتي عامله اي
واخبار ماما وبابا اي
وهبه اختك عامله اي..
««هبه الاخت الصغري خريجه طب علاج طبيعي و بتشغل ف مركز تخسيس وعلاج وطبيعي 26 سنه ولسه نصيبها مجاش ولا حتي مخطوبه»»
المهم نرجع لقصتنا..
شروق ردت عليا.. كلنا بخير يا حبيبتي.. انت عامله اي واخبار شريف جوزك اي
انا.. كلنا بخير
شروق.. طب انا محتاجه منك خدمه لو مش هبقي تقيله عليكي
انا.. اؤمريني يا حبيبي
شروق.. انا جالي عرض ف مستشفي استثماري عندك ف اسكندريه لمده سنه.. وف اسبوعين تحت التجربه
فلو مفيهاش رخامه اجي اقضي يوم ولا يومين عندك لحد ما نظبط سكن لينا
انا وقتها ماخدتش بالي من صيغه الجمع اللي كانت شروق بتتكلم بيها
وقلتلها.. انتي مش تستاذني..انتي تجيبي شنطه هدومك
وتيجي ع طول بيتي كانه بيت بابا بالظبط
واكيد شريف مش هيرفض وجودك انتي عارفه هو بيعزكم ويحترمكم قد اي
شروق.. لا ما هو انا مش هبقي لوحدي ندي زميلتي هتبقي معايا.. بس هما يومين وهنظبط لينا سكن زي ما قلت لك
انا..طيب اعزريني خليني استاذن شريف ف حكايه ندي دي وهرد عليكي ع طول
وقفلت معاها وكنت خايفه من رد شريف او عدم موافقته لانه مش بيحب وجود الاغراب وهو مش اجتماعي شويه
بس ظني خاب لما اتصلت بشريف جوزي ووافق ع طول
وبالعكس يعتبر زعق معايا..
علشان سبت شروق اختي تستني لما اخد موافقته مع وجودها هيا وصحبتها ندي
وفعلا اتصلت بشروق اختي وقلتها ع موافقه شريف جوزي ومافيش عنده اعتراض ف وجود زميلتها ندي
وهيا فرحت وشكرتني
فعلا تاني يوم كانت شروق موجوده هيا وندي صاحبتها وطبعا بعد الترحيب قلت لندي مش عاوزاكي تتكسفي خالص البيت بيتك وخدي راحتك
وعدي نهار اليوم الاول ف كلام بينا وتعارفي ع ندي صاحبه اختي وكان يوم حلو وحسيت بالونس مع اختي وصحبتها
«ندي» اللي عرفت انها ٣٠سنه ومتجوزه من سنتين ولسه مش خلفت اولاد
وكنت جهزت ليهم اوضه يناموا فيها هما الاتنين
فالليل شروق دخلت علشان تنام هيا وندي وانا دخلت اوضتي مع بنتي سالي علشان ننام
نيمت بنتي ونمت جمبها وهيا ف حضني معرفش عدي قوت قد اي لما صحيت ع كحه بنتي سالي لانها بتعاني من حساسيه ع صدرها وبتحتاج تاخد دواها كل كام ساعه
اتضايقت لما لقيت الدوا خلص اللي ف الاوضه بس انا عامله حسابي لحاجه زي دي وعندي زجاجه تانيه احتياطي لظرف زي دا
خرجت اجيبها من التلاجه اللي ف المطبخ
بس وانا جمب باب الحمام سمعت صوت انا عرفاه كويس
صوت اهات واحده هايجه وبتمارس الجنس او بتريح نفسها بنفسها
مكنش عندي الجرأه اني افتح الباب واشوف مين جوه
كان ف طريقه تانيه اعرف مين ف الحمام اني اروح لاوضه اللي اختي شروق نايمه هيا وصحبتها فيها
وقبلها اخدت الدوا واديته لسالي بنتي
وروحت ع الاوضه التانيه اللي هما نايمين فيها
ولما فتحت الباب الاوضه لقيت شروق اختي نايمه وغرقانه ف النوم فعرفت وقتها ان ندي هيا اللي ف الحمام
رجعت لباب الحمام اتصنت عليها لان الفضول وقتها اتملك مني
بس مقدرتش احدد اي اللي بيحصل ورا باب الحمام
غير ان ندا بتتكلم ف التلفون وبتمارس سكس الفون مع شخص معرفتش احدد هو مين
وقتها مكنش الفضول هو بس اللي اتملك مني
كان معاه هيجان بسبب شهوتي وحرماني من الجنس
لسفر شريف جوزي من اكتر من اسبوع
فبقيت اتصنت علي صوت اهاتها وهيا بتااوه وبتلعب ف نفسها
وانا بمد ايدي ع جسمي العب ف بزازي والعب ف كسي اللي كان مبلول بسبب هيجاني
لحد ما حسيتها خلصت فاخدت شهوتي معايا ورجعت اوضتي
وقفلت الباب عليا وبقيت العب ف كسي وانا بكتم اهاتي
وانا بتخيل جوزي معايا لحد ما نزلت شهوتي ع ايدي
لميت جسمي وظبطت هدومي ونمت
صحيت تاني يوم ف ميعاد حضانه بنتي سالي
جهزت بنتي وركبتها باص الحضانه
ورجعت الشقه جهزت الفطار لينا وصحيتهم
وكنا قاعدين بنفطر سوا..
كنا ساكتين ومحدش فينا بيتكلم
بس انا اللي كنت بفكر ف اللي سمعته امبارح
من غير تفكير قلت
انا..امبارح وانا معديه ادام الحمام سمعت صوت جوا الحمام
الاتنين بصوا لبعض وندي حسيتها اتكسفت وحطت وشها ف الارض
شروق لحقتها وقالت وهيا بتضحك..
دا ندا كانت بتكلم جوزها ههه
انا من غير تفكير وجهت كلامي لندا اللي كانت مكسوفه..
مافيش مشكله يا ندا خدي راحتك البيت بيتك
وكملنا فطرنا سوا وهما قاموا يروحوا للمستشفي وانا فضلت لوحدي
كنت بجهز الغدا.. لحد ما شروق اختي اتصلت بيا
شروق.. انا اسفه يا ريهام ع اللي حصل من ندا امبارح
وبعدها كملت كلامها..
شؤوق..
ندا جوزها بيشتغل ظابط شرطه وبيغيب عنها بالشهور وبينشغل عنها بالايام حتي من غير ما يكلمها.. فاعذريها
انا.. مافيش مشكله انا مش زعلانه ولا حاجه
شروق.. بجد..انتي كدا هتخلينا نطمع فيكي هه
انا بعدم فهم.. مش فاهمه تقصدي اي.. وتطمعوا ف اي بالظبط يا بت
اختي طلبت مني طلب انا اتصدمت لما طلبته مني
شروق..حمدي جوز ندي ف مأموريه هنا ف اسكندريه بقاله فتره.. فاحنا طمعانين ان حمدي يجي يبات مع ندي يوم عندك ف الشقه
انا.. انتي اتهبلتي يا شروق انتي ازاي تطلبي حاجه زي دي مني.. عوزاني ادخل رجل غريب الشقه
شروق ببرود..قلقانه من اي ريهام.. هيا ليله واحده هيقضوها ومحدش هيعرف حاجه.. مافيش حاج لعصبيتك دي
دا انا قلت انك اكتر واحده هتحسي بندي علشان غياب جوزك عنك انتي كمان
معرفش انا اقتنعت ازاي ولا ازاي رديت عليها
وقلتلها ماشي يا شروق لما اشوف اخرتها معاكي..
بس هيا ليله واحده ومش تطلبيها تاني
وقفلنا المكالمه ع انهم هيرجعوا من الشغل بليل وحمدي جوز ندي هيبقي معاهم
جبت بنتي من الحضانه وفضلت طول النهار ف انتظار اختي شروق وصاحبتها وجوزها حمدي وانا بجهز لهم واجب الضيافه
لحد ماا الساعه وصلت ل١٠بليل ومافيش اي اثر لوصولهم
اتصلت بشروق اختي قالتلي انهم ع سلم العماره وطالعين
جريت ع اوضتي وانا متوتره اول مره ادخل رجل غريب شقتي ف عدم وجود جوزي
حتي افتكر ان شريف عمره ما اقابل حد من زمايله ف الشغل ولا عزم رجل غريب غير اهلي او اهله هنا ف الشقه
وبقيت الوم نفسي ازاي طاوعت اختي..
بس طمنت نفسي انها ليله هتعدي وكل حاجه هترجع زي ما كانت
لبست لبس بيتي واسع وخرجت افتح الباب ليهم بعد ما رنو الجرس
شروق وندي وجوزها حمدي
رحبت بيهم والكسوف متملك مني وحمدي اللي كان شيك جدا ف كلامه واسلوبه اللي بيتعامل معايا بيه بدات اطمن شويه ليه
دخلوا وكنت مجهزه عشا يليق بضيافتي وضيافه اختي لي صاحبتها وجوزها
اتعشينا والكلام بينا بسيط وقدمت ليهم العصير
وبعدها بربع ساعه استاذنتهم ادخل اوضتي انام جمب بنتي
مع عباره البيت بيتكم طبعا خدوا راحتكم
وسبتهم التلاته ف الريسبشن
بعد ما عرفت اختي شروق اني جهزتلها اوضه ******* تنام فيها وتسيب اوضه الضيوف لصحبتها وجوزها
مكنتش اعرف ان اللحظه دي فتحت باب مش هقدر اسده ليومنا هذا
المهم سبتهم ودخلت نمت جمب بنتي سالي..
وكالعاده روحت ف النوم وانا مطمنه
وبرده كالعاده بنتي بعد ساعتين من نومي فضلت تكح ولازم تاخد علاجها اللي كنت مجهزاه جمبي المره دي
اديتها العلاج ونيمتها..وبعدها خرجت اروح اقضي حاجتي ف الحمام
وياريتني ما خرجت
ف طرقه توزيع الغرف كانت اوضه ******* اللي اختي نايمه فيها جمب اوضتي ع طول واوضه الضيوف اللي فيها صاحبتها ندي مع جوزها جمب *******
وانا ف الطرقه كنت سامعه صوت اهاات الجنس اللي كنت متاكده انه هيحصل بين ندي وجوزها اللي هما اصلا موجودين دلوقت علشان يعوضوا غيابهم عن بعض هنا ف بيتي
رجلي اخدتني ورا اهاات الجنس لاوضه الضيوف
اول ماقربت صوت الاهات بيقرب من ودني..
بس مكنتش مصدقه فبقيت مكمله لحد ما قربت اوي من الاوضه
علشان اتصدم من صاحبه الصوت كان صوت اختي شروق
ايوه صوت الاهات طالعه من اختي انا عارفه صوتها كويس وكان صوتها شبه عالي وواضح
ولحظي اللي مكنتش اعرف حلو ولا منيل
ان باب الاوضه متوارب حاجه بسيطه
بعيني شوفت المفاجاه اللي مكنتش ف الحسبان وكسرت نظرتي ف اختي شروق
اختي بتمارس الجنس مع جوز ندي والمصيبه ان ندي كانت بتشاركهم مجونهم
اختي وصحبتها عريانين ف حضن حمدي
حمدي نايم ع السرير وشروق اختي عريانه راكبه فوق زبه اللي مختفي كله ف كسها وهيا بتتنطط فوق منه بكل شهوه
وصاحبتها قاعده بكسها ع وش جوزها وهو بياكل ف كسها وندي بتفقش ف بزاز شروق اختي وبتعض فيهم بغل وشهوه باينه اووي ع التلاته
وقتها مقدرتش اعمل اي رد فعل ولا اي حركه انهي بيها اللي عيني شيفاها
لاني رجلي مش شالتني بالعكس اخدتني وانا جاره خيبتي معايا ع اوضتي وانا مش مصدقه اللي شوفته بعيني
اختي شرموطه اختي عاهره وبتتناك من جوز صاحبتها ف وجودها
اصلا ممكن ميبقاش جوز صاحبتها ولا حتي صاحبتها تبقي صاحبتها
بقيت بعيط بصوت مكتوم وانا مش عارفه افكر ولا عارفه اعمل اي
لحد ما غلبني النوم.. معرفش نمت ازاي ولا ازاي جالي نوم ف الليله دي
ليله صعبه ياريتني ما طاوعت اختي عليها
نمت وصحيت ع ميعاد حضانه بنتي اللي مكسلتش اني اجهزها لحضانتها علشان اقدر اواجه خالتها
صحيح بنتي صغيره بس محبتهاش تشوف خالتها ف منظر ولا موقف وحش يثبت ف عقلها الباطن تفتكره لما تكبر
كانوا هما لسه نايمين ندي ف اوضه *******
وحمدي وندي ف اوضه الضيوف
كان الوقت اتاخر عن باص الحضانه فكان لازم اوصل بنتي بنفسي للحضانه
وصلت بنتي الحضانه وكنت ناويه لما ارجع اواجه شروق واواجههم كلهم ولازم كنت اخليها تقطع علاقتها بندا فورا
بس وقتها لما رجعت ملقتش وجود لشروق ولا صاحبتها
ف الشقه نهائي
بس المفأجاه ان حمدي لسه موجود ان كان اسمه حمدي اصلا
اتصلت باختي علشان اهزقها بس هيا مش ادتني فرصه
وقالتلي معلش يا حبيبتي..اتأخرنا ع المستشفي وكان لازم ننزل
سالتها انتي ازاي تنزلوا وحمدي يفضل موجود
ردت ببرود اعصاب..حمدي دوام شغله بيبدا من ١٠فكلها نص ساعه وهيصحي وينزل ع طول
وكملت استفزازها لما قالتلي لو سمحتي يا ريهام لو تجهزيله الفطار
معرفش ازاي اتخرست وقتها ومش هزقتها وسبتها تقفل المكالمه قبل ما اقول لها الكلمتين اللي محشورين جوا مني
بس زي ما بيقولوا اللي بيتنازل مره هيتنازل الف ومليون مره
بس محدش عارف اخره تنازلاتي اي
ودلوقت انا ف موقف لا يحسد عليه..موجوده ف بيت واحد مع رجل غريب عني ومطلوب مني اعمله الفطار
والرجل دا ما هو الا داعر وكان بيمارس الجنس مع اختي من ساعات قليله
اتعصبت بس برده عملت باصول الضيافه اللي هما مش احترموها.. جهزت الفطار وسبته ع السفره
ودخلت اوضتي..منتظره اليوم الاسود ينتهي وترجع حياتي لطبيعتها
محستش بنفسي الا وانا ممده ع السرير وبفكر ف كل حاجه
معرفش ازاي غفيت وروحت ف النوم وبقيت كاني عايشه ف حلم
حسيت بايد بتتحسس ع جسمي ع طيزي بالتحديد
حسيت بالرعب وانا نايمه والايد بتحسس ع طيزي وبعدها اتختفت
خايفه احسسه اني صاحيه وحاسه بحركات ايده..
وقتها معرفش رد فعله اي
لاني انا اللي غلطانه ف البدايه لما دخلته شقتي مع عدم علم جوزي
غلطت تاني لما شوفته بينيك ف اختي ومحاولتش حتي امنعهم
غلطت تاني لما دخلت نمت ف اوضتي باطمنان وانا عارفه ان رجل غريب رجل داعر واحنا لوحدناا ف البيت
غلطت لما غيرت هدوم الخروج ولبست لبس النوم
قميص طويل نسبيا وكل دي غلطات بدفع تمنها دلوقت
كل دا بيدور ف بالي والايد اختفت للحظات علشان احس بيها تاني ع صدري تحسس عليه من فوق القميص
وبعدها اختفت وظهرت ع كسي مباشره ورفعت قميص نومي وبقت تمشي بين شفراتي كسي فوق الاندر
الايد حركت الاندر ع جمب ودخل صابع ايده الطويل ف فتحه كسي مباشره دخله كله ف كسي وبعدها خرجه والايد اختفت والزمن اتوقف عند اللحظه دي
وسمعت صوت مص حمدي لصباعه وهو بيلحس بلل كسي من ع صباعه
وبعدها سمعت صوت رجليه بتخرج من اوضتي من سكات
وبعد عشر دقايق صوت باب الشقه بيتقفل
عرفت انه خرج وكل دا وانا نايمه زي ما انا
بس الخوف اللي جوا مني اتحول لهيجان
هيجان جااامد اول مره احس بيه.. معرفش اي السبب
ممكن علشان اول ايد حد غريب تلمس جسمي
قلعت القميص ورميته ع للارض وبقيت افرك ف كسي جاامد ومن غير رحمه
كاني بنتقم منه بس استسلامه لتحرش ايد غريبه
بس دا مكنش كافي علشان يطفي شهوتي
قمت جريت عالمطبخ واخترت اكبر خياره موجوده
ورجعت اوضتي وبقيت انيك نفسي وافشخ ف كسي الشرموط بكل جهد فيا
كاني بنتقم منه..
نطرت عسل كسي الدافئ.. معرفش لي وقتها ولاول مره امد ايدي ف سوايل كسي وابل صوابعي بيها وادوقها بين شفايفي.. زي ما حمدي ما عمل وداق عسل كسي
وانتهيت من هيجاني وفوقت لنفسي
وقبل ما انضف نفسي ما اثام شهوتي.. كلمت اختي شروق قبل ما حتي البس هدومي
انا.. شروق.. عرفي صحبتك ندي انها تشوف ليها اوضه ف فندق يباتوا فيه هيا وجوزها
ببرودها المعتاد اليومين دول..
قالتلي.. متقلقيش يا ريهام.. حمدي هيروح شغله وهيبات هناك النهارده
وندي هترجع المنصوره وانا ممكن ارجع معاها
ع قد ما اطمنت ان حمدي مش هشوفه تاني ولا عيني هتيجي ف عينه..ع قد ما اتضايقت معرفش لي
اخدت دش وبنتي وصلت من حضانتها ورجعت ملكه ف شقتي تاني
بس مكدبش عليكم اليومين اللي فاتوا بعيدا عن اللي حصل كنت حاسه بونس بوجود اختي وصاحبتها
فضلت قاعده انا وبنتي وطول الوقت بقول كويس انهم مش هيرجعوا تاني
وجه الليل ودخلت نمت انا وبنتي
وزي ما بيقولوا تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن
قلقت من نومي معرفش الساعه كم ع صوت جرس باب الشقه
قمت مفزوعه اشوف مين بصيت من العين لقيت شروق اللي واقفه لوحدها
فتحتلها وانا بسالها ف اي
بس المفأجاه لما لقيت ندي صاحبتها وحمدي جوزها مع اختي
مقدرتش اتكلم وقتها ودخلتهم وشروق بتقولي
شروق.. اسفه يا ريهام بس احنا اتاخرنا ومش لقينا موصلات ترجعنا انا وندي للمنصوره ف اتصلنا بحمدي يجيبنا هنا ويرجع القسم بتاعه لحد الصبح
مكنش ينفع ارفض استقبالهم لان كانت الساعه وصلت واحده بليل
دخلوا وقعدنا ف الريسبشن ونسيت كل حاجه او حاولت اتناسي
وكل ما عين حمدي تيجي ف عيني اتكسف
نسيت نفسي ونسيت انا لابسه ايه
كنت لابسه بيبي دول قصير يبين جسمي اكتر ما يخفيه
يدوب واصل لتحت سوتي بشويه.. بحملات رفيعه يدوب شايلين لحم بزازي بالعافيه ومبين رسمه التاتو اللي بين فلقات بزازي اوووي وحلمات بزي باينين بلونهم البني الفاتح
واندر فتله محشور بين شفرات كسي المقلبظ الناعم
وكنت قاعده مش واخده بالي من لبسي من الفزعه اللي قمت بيها
ماخدتش بالي الا لما حمدي سالني.. انتي مش بردانه
بصيت لروحي وقمت جريت لاوضتي وقفلت الباب وسبتهم ف الريسبشن.. قمت جريت ولحمي كله بيترج ادام عيونهم
لحد ما اختفيت ورا باب اوضتي
معرفتش انام لاني كنت متاكده ان اللي حصل امبارح هيحصل تاني النهارده
فضلت ف سريري وفضولي بياكل فيا لحد ما عدي يجي ساعه تقرببا
وكانت بنتي صحيت اديتها علاجها ونيمتها
لحد ما سمعت صوت الاهاات اللي كانت عاليه عن امبارح
خرجت ع طراطيف صوابعي لحد اوضتهم ونفس المشهد شوفته
التلاته عرياننين وندي نايمه ورافعه رجلها وواخده شروق اختي ف حضنها وشهم لبعض
وبيبسوا ويرضعوا ف بزاز بعض وحمدي واقف ع الارض ظهره ليا وعريان وعمال ينيك ف شروق اختي
يبان انه بينكها ف طيزها
لانها بتقوله بصوت ممحون نيك نيك ف طيزي يا حمدي افشخ طيزي اللي عشقت زبرك
وحمدي كان بينفذ طلبها وكان بيفحت ف طيزها ولحمها كله بيترج تحت منه
وانا واقفه ع الباب بتفرج ع لحم اختي الشرموطه وهيا بتتناك
وشويه حمدي خرج زبه من طيز اختي وحطه ف كس ندي اللي مفروض مراته
وفضل ينيك ف كسها لحد ما جسمه اتشنج وزق زبه كله ف كسها وهو بينزل لبنه
وف وسط دا كله انا واقفه ع الباب العب ف كل حته ايدي تطولها من جسمي تاثير اللي انا شيفاه منسيني ان اختي اللي بتتناك دلوقت
حسيتهم هينهوا اللي بيعملوه وهو بيضرب اختي ع طيزها
وبيقولها قومي يا شرموطه نضفيلي زبي من وساختكم
اختي قامت ف خضوع تام ف وحطت زبه ف بقها
خفت يشوفوني
لميت لحمي وبزازي دخلتها جوا القميص وجريت ع اوضتي
كملت لعب ف كسي وانا بكتم اهاتي بايدي التانيه لحد ما نزلت عسلي ولحسته كله من ع ايدي وروحت ف غيوبه ونمت زي ما انا ع السرير
قلقت ع فون ميس الحضانه بتسالني ع سالي هتيجي الحضانه النهارده ولا لا
اعتزرت ليها اني اتاخرت ف النوم بس عشر دقايق بس اكون جهزتها
جهزت بنتي للحضانه وبصيت ع اوضه اختي
مش اتفاجات لما لقيت ندي وشروق اختي مش موجودين وواضح انهم نزلوا المستشفي
وحمدي هو بس اللي موجود ع السرير عريان مش لابس اي حاجه
ومتغطي بملايه سرير خفيف مداريه نص جسمه التحتاني
مطولتش كتير واخدت بنتي وصلتها للحضانه
وكنت راجعه البيت وقلبي بيدق جاامد والتوتر متملك مني وانفاسي عاليه
ما انا هرجع البيت وهكون لوحدي وحمدي بس هو اللي معايا ف الشقه ولا وكمان عريان
حمدي اللي شاف مفاتني امبارح ولمس جسمي
وصلت البيت وكان حمدي زي ما سبته نايم ع السرير عريان ونايم ع ظهره
وزبره واضح وضوح النهار كبير ومدلدل بين فخاده
روحت اوضتي وبدلت ملابس الخروج بنفس البيبي دول اللي كنت لبساه بليل لكن المره دي من غير الاندر مكنش له لزوم كدا كدا كسي مكشوف بيه او من غيره
وروحت ع اوضته تاني اتفرج ع زبر حمدي اللي كان كبير قد بتاع جوزي مره كمان
بس المره دي كان زبره واقف زي حته حديده وبيلمع ف عيني
اتاكدت وقتها انه صاحي وحاسس بيا
روحت اوضتي ونمت ع بطني وانا ضامه رجلي الشمال
بعد ربع ساعه..
حسيت بخطواته وهيا بتقرب من اوضه نومي وكل خطوه نفسي يعلي مش عارفه من الخوف ولا من الهيجان
لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع لحم طيزي العريان لحد ما صابعه وصل لخرم طيزي وبقي يلفه دواير وهو بيدخل عقله صابع ف خرم طيزي الطري
وانا عامله نفسي نايمه زي ما انا ع بطني
دقات قلبي بتزيد وانا سامعه صوت حك ايده ع زبره
بعبص خرم طيزي بصوابعه بحرفيه عاليه والايد التانيه بتفرك ف زبره
لحظات وهو لسه بيتحسس مفاتني.. حسيته قعد جمب مني ع طرف السرير
وصابعه اللي كان ف طيزي بقي بيفرش بين شفرات كسي المبلول جااامد وغرز صوباعه ف كسي من غير تردد
وايده قفشت اكتر ف بزازي
صابعه اللي فكسي لمحاه بعيني المفتوحه نص فاتحه مبلول وهو بيسحبه برا كسي وبيمصه زي امبارح
وبيرجع بصابعه ينكني ف كسي يبله ويمصه مره واتنين والمره التالته وجه صابعه لشفايفي وهو بيقرب من ودني
وهمس ف ودني.. اول مره ادوق كس بالحلاوه دي
حط صابعه المبلول بين شفايفي علشان امصه
حسيت بيه بينام ورا مني وبيعدل نومتي ع جنبي ورفع رجلي من غير تردد
وحسيت براس زبه بتمشي بين شفرات كسي اللي كان ضيق مقابل راس زبه اللي كانت كبيره ومفلطحه
خرجت مني اه مكتومه غصب عني
شويه ولقيت زبه بيشق ف كسي شق وبيدخل جوا اعماق اعماق كسي
حمدي بيزق زبه ف كسي من غير تردد ولا استحياء لحد ما بيوضه خبطت ف كسي من تحت
وبايده التانيه بيلعب ف زنبوري الكبير
وبيهمس.. انا عارف انك صاحيه.. قومي خلينا نتمتع ببعض
لفيت وشي ناحيته واول ما عيني جت ف عينه
اخد شفايفي بين شفايفه يمص فيهم جااامد وانا ببادله البوس بطريقه عنيفه
وكل دا زبره لسه ف كسي من غير حركه
فضلنا نبوس وناكل ف شفايف بعض
لحد ما لقيته بيعدلني ع ظهري وبيركب فوق جسمي العريان بعد ما قلعني قميص نومي
وبيبص ف عيني وهو بيبتسم
بقيت تحت منه عريانه وبينزل ببقه ع حلمات بزي زي المجنون يرضع فيهم ويقفش فيهم بايده الاتنين
وانا بتلوي تحت منه وعاوز اوصل لزبه باي طريقه
حمدي حس بيا وبهيجاني ونزل ع الارض وهو بيشدني من شعري وانا بتجر وراه بطوعي
ورماني ع الارض ادام زبه الكبير.. مصي
حمدي بصلي وقالي مصي يا لبوه مصي يا كسمك
اول مره اسمع شتيمه من حد غير جوزي
رفعت عيني ابصله وهو واقف وانا راكزه ع ركبي بين رجله وزبه ادام وشي
اتردتت ف الاول معرفش لي مع اني انا اللي قدمت له نفسي لما دخلت نمت ع سريري وانا عارفه انه هيدخل عليا
ثواني عدت عليا ولقيت ايدي بتترفع ع زبه تلعب فيه وبتقربه من شفايفي
حكيت راس زبه بين شفايفه وبقيت ابوس فيه براحه وانا بلعب ف باقي زبه
وبقيت ادخله شويه شويه لحد ما بقا اكتر من نصه ف بقي وامص فيه وانا بلعب ف بيوضه الكبيره
نفس الزب اللي كان بينيك ف اختي بليل
نفس الرجل اللي زنا ف لحم اختي الصغيره دلوقت انا بين رجله بمص له زبه ع سرير جوزي الغايب
قد اي انا رخيصه.. قد اي انا هايجه ع زبه اول ما شوفته ف كس اختي
قومت من ع الارض وحمدي بيسحبني من حلمات بزي وبيرفعني ع السرير وبيضم رجلي ويخليني ف وضع الكلبه ع طرف السرير
وهو واقف ع الارض ورا طيازي العريضه
وبيفتح طيازي بايد والايد التانيه بتفرش زبه ف كسي
وانا موطيه راسي بخضوع ع السرير
ومستسلمه لزبه وبعلن هيجاني باهات عاليه
بنظره جانبيه لفحولته وهو بيتهك شرف جوزي ع سريره
غمضت عيني بدخول راس زبه المفلحطه لاول كسي
اهاتي بتعلي ونا حاسه بزبه بيتحشر حشر ف كسي الضيق بالنسبه لزبه الكبير
حمدي بقا يزق ف زبه جوا اعماق كسي لحد ما خبط ف رحمي من جوا
وسابه شويه ف كسي وهو بيضربني سبنكات ع طيازي البيضه
وبعد ثواني سحب زبه لحد الراس ورجع تاني دخله
وزاد رتم النيك
وصوت اهاتي غالب ع صوت خبط لحمه وراكه ف طيزي وجسمي كل بيترج تحت منه
وهو بيمد ايده من تحت يلعب ف زنبوري الطويل
وفضل ينيك فيا شويه وانا مستسلمه لضربات زبه ف كسي
لحد ما شال زبه من كسي وخرج ورا منه افرازات من كسي غرقت السرير تحت مني
اترميت ع السرير من ارهاق النيك
وحمدي واقف ورا مني يلعب ف زبه كأنه بيضرب عشره
لحد ما لقيت زبه بينطر لبنه ع لحمي العريان بكميه كبيره
مقدرتش انطق بالي نفسه اقوله ليه وقتها
حرام عليك يا حمدي عوزاهم جوا مني كسي عطشان ارويه
متحركتش وفضلت زي ما انا مرميه ع السرير
وجسمي عريان وعرقانه وانا باصه عليه
وهو واقف ورا مني عريان وزبه مدلدل بين رجليه وباصص عليا بانتصار ع لحمي الابيض
لحد ما قعد قصاد مني ع كرسي موجود ف الاوضه
قمت من ع السرير وانا باصه ف عنيه وابتسامته بتقول انه خلاص اتمكن من شهوتي واتاكدت اني خلاص سلمت له نفسي
ثواني من نظراته وانا رايحه ناحيته لحد ما وصلت لعنده وقعدت ع رجله
حمدي ضمني له جااامد وانا برمي راسي ع كتافه
قربت شفايفي من ودنه وانا بهمس له وبقوله
متعني ياحمدي
حمدي..اي يا لبوه مش شبعتي ولا اي
هزيت راسي بمعني لا وقلتله..محرومه من المتعه ياحمدي ومش هشبع منها بسهوله
وكملت وانا ببتسم وبقوله..انا حاسه اني متنكتش قبل كدا
وقبل ما اكمل جملتي كانت حلمات بزازي ف بقه بيرضع ف بزازي بعنف جااامد وبيعضها وصوابع ايده بتفتح ف خرم طيزي وكسي
وبعدها عدلني ع رجله وزبه واقف بين رجلي والراس ع اول كسي
من غير كلام نزلت ع زبه اتنطط عليه وانا قافشه ف ايده وهيا ماسكه ف بزازي الكبيره
فضلت اصرخ فوق زبه وانا بطلع وانزل بعنف وبهز ف طيازي ع زبه
واطلع فوق لاول راس زبه وانزل لحد بيوضه
وانا بصرخ بعلو صوتي
ااه نكني نكني زي ما بتنيك اختي.. نكني ومتعني يا حمدي
فضل اتنطط ع زبه شويه وانا بلعب ف بزازي وشويه العب ف زنبوري وانا بنزل سوايل ع حجره
مره واحده قام وزبه لسه راشق ف كسي وزنقني ف الخيطه ولفيت رجلي ع وسطه وفصل يرفعني بايده من طيازي ع زبه
وهو كان زي الطور وانا بصرخ زي الدبيحه تحت خبطات زبه ف كسي
نزلني ع الارض ع بطني وشدني طيزي رفعها لفوق وداس ع راسي
ونزل هجم ع لحم طيزي يعض فيها وهو بيضربني ع طيزي بكفوف ايده الاتنين
طيزك جااامده اوووي يا شرموطه
اتعدلت وانا بصرخ مش متحمله ضربه ف لحم طيزي اللي اتهري ولا عضات سنانه ف لحم طيزي لناعم
بس كنت بترجاه متعني يا حمدي متعني انا شرموطتك لبوتك
خدامتك وخدامه زبك بس ابوس ايدك متعني مش قادره
حسيت بزبه بينزل عمودي ف كسي من غير رحمه وبينتقم منه ع انه سلم نفسه ليه
كان زي الجعان ولاقي وليمه مجانيه
بينيك ف لحمي من غير تعب ولا مجهود.. قدمتله شرفي تحت مسمي المتعه
كل دا بيدور ف عقلي.. قد اي انا فريسه سهله مع اول احتكاك لرجل غير جوزي
وانا اللي كنت مفكره نفسي شريفه ومحترمه وكنت بلوم ع اختي شروق لما شفتها بتتناك ادام صحبتها
بعلو صوت مني.. نكني يا حمدي انا رخيصه
عدلني ع ظهري ورفع رجلي فوق كتافهم وغرز زبه وهو بيقولي هنيكك يا رخيصه واتمتع بلحمك يا شرموطه
اه انا شرموطتك يا حمدي انا رخيصه تحت زبك بس نكني
وهو كانه بيلبي نداءاتي فضل ينيك فيا من غير رحمه ومن وضع لوضع وانا اصرخح وكسي ينزل عسله دفعات ع زبه وهو مش سايب لي مجال ارتاح
قلبني ع بطني تاني ورفع طيزي لفوق وفشخهم بايده الاتنين
وداس ع راسي برجله وانا بصرخ تحت منه ومتاكده ان العماره كلها سمعت صراخي بس مكنتش مهتميه بدا كله
كل اهتماتي اني اتمتع بنجاستي ووساختي وانا بخون جوزي ف اوضه نومه
وانا بيتزني ف لحمي من غير تمن
غرز زبه بالطول عمودي وهو بيشتمني باقذر الشتايم اللي عمري ما كنت اتخيل اسمعها
اتبسطتي يا وسخه خدي ف كسك يا شرموطه زي اختك اللبوه
دايس ع راسي برجله وزبه مغروز كله ف كسي وصوابعه بتفشخ ف خرم طيزي
وفضل ينيك فيا يجي ربع ساعه واكتر وصرخ بعلو صوته وهو بيقولي هنزل
مش اترددت لما قلتلها نزلهم كلهم ف كسي اروي كسي
غرز زبه كله ف كسي حسيته وصل لزوري من كبره
ورمي حموله بيوضه جوا مني
فضل دقيقه وزبه ف كسي لحد ما فضي لبنه كله جوا كسي واترميت ع بطني من الارهاق وغمضت عيني
ومحستش باي حاجه تانيه ولا اعرف حصل اي
صحيت لقتني مرميه ع بطني عالارض وانا عريانه
واللبن مغرقني وعسل كسي مغرق تحتي
محاولتش اندم ولا افكر ف حاجه
غير ف الشيطان اللي اول ما خطي باب شقتي ما سبنيش غير وانا غرقانه ف ذنب خيانتي لجوزي
قمت اخدت دشي وانا مبسوطه
واتاكدت اني خلاص فتحت باب محدش يقدر يقفله تاني
غسلت جسمي وانا بتحسس كسي اللي حسيته بقا اوسع وخرم طيزي اللي بقا اطري من بعبصته فيه
خرجت من الحمام ولبست هدومي وروحت اخدت بنتي من الحضانه وانا مش بفكر ف اي حاجه غير اني اتمتع بنفسي
ولما وصلت البيت كنت نسيت اخد فوني معايا
لقيت كم اتصال من جوزي وواضح انه كان بيتصل وقت ما كان حمدي بينيك فيا
اتصلت بيه وقلتله اني كنت نايمه وطمنته علينا
واتصال من شروق اختي قالتلي انها رجعت المنصوره ومش هترجع اسكندريه الا كمان اسبوع او اتنين تستلم كطبيبه مقيمه ف اسكندريه
ولقيت مسج من رقم غريب ع الواتس
كانت من حمدي عرفت لما لقيته بيشكرني عن متعه الكم ساعه اللي قضاهم هنا مع اختي ومع جسمي اللي احلي من اي جسم شافه
رديته عليه بمحن الشراميط وقلتله انا اللي بشكرك ع المجهود اللي بذلته ف اسعاد جسمي يا حمدي
واتمني يبقي سر بينا لو انت حابب انها تكرر تاني
حمدي.. احب اطمنك ان مافيش حد يعرف باللي حصل مهما كان
سالته ع موضوع نيكه لشروق اختي ادام مراته لقيته بيضحك جاامد
وبعدها قالي ندي مش مراتي ولا حاجه
قلتله انت بتتكلم جد
حمدي.. وانا هكدب عليكي ليه
انا.. طب ازاي وصلتوا لبعض
حمدي.. لا موضوع طويل عاوزله قعده
انا.. وانا مش همانع بس مش هينفع الفتره دي جوزي هيرجع بعد يومين بالكتير فمش عاوزه يحس بحاجه
قالي... وقت ما تبقي مستعده تسمعي حكايه اختك وندي
قوليلي وانا هكون عندك
وعرفت انه مش ظابط ولا حاجه.. دا مجرد فرد امن ف فندق خمس نجوم ف اسكندريه
وقفلت معاه ومن اللحظه دي مبقتش ريهام اللي كانت ريهام اللي صاينه شرف جوزها من كام يوم
لا بقيت ريهام اللي بتدور ع اي طريقه تمتع نفسها بيه
وانتظرت يومين لحين وصول جوزي شريف من شغله
كل كنت ما اقعد لوحدي وافتكر شكلي وانا مع حمدي اهيج وانزل فرك ف جسمي وف كسي لحد ما انزل عسلي وارتاح
وبقيت بدخل ع الفيس اكلم شباب وابعت لهم صوري من غير طبعا وشي وامارس معاهم سكس الشات او الكام
لحد ما وصل جوزي من شغله ف اليوم دا مرحمتوش
كنت مبسوطه وراضيه ف حياتي الزوجيه لان شريف عمره ما بخل عليا بحاجه ولا عمره اثر معايا ف اي حاجه
كل حاجه بحتاجها بلاقيه معاه حب وحنيه واهتمام حتي الجنس كنت بلاقي معاه اللي يروي شهوتي العاليه
مافيش حاجه منكده عليا ف حياتي غير حاجتين
سفر جوزي اوقات مأموريات لشغله وبياته بره بيته بالاسبوع والاتنين
لانه بيشتغل مهندس واوقات بيحتاج يسافر يستلم ماكينات لشغل جديد ولا حاجه
والحاجه التانيه بعدي عن اهلي.. لان اهلي عايشين ف قري البحيره وانا لما اتجوزت اتنقلت مع شريف لاسكندريه
وانا ربه منزل يعني مش بشتغل مع اني خريجه صيدله
لكن راضيه وعايشه مبسوطه ف حياتي
لحد ما جه اليوم اللي غير دا كله وشقلب حياتي وحولها ٣٦٠درجه بس مش عارفه احدد اتحولت للاحلي ولا للاوحش
فانا هحكيلكم وانتوا احكموا علي حياتي
الجزء الاول..
كنت قاعده ف البيت لوحدي وكان شريف وقتها ف مأموريه للشغل بقاله اكتر من اسبوع ولسه معرفش هيرجع امتي
اختي اللي اصغر مني ««شروق»» اتصلت بيا
««شروق تبقي الاخت الوسطي ف اخواتي.. بتشتغل طبيبه استقبال.. ف مستشفي ف البحيره..
عمرها ٣٠سنه كانت متجوزه لكنها اتطلقت بعد سنه من جوازها لعدم التفاهم
دا اللي كلنا فهمناه منها ومن طليقها اول ما حصلت بينهم مشاكل الانفصال ومافيش حد فيهم ابدي اسباب اكتر من كدا
شروق.. ازيك يا ريهام عامله اي
انا.. انا كويسه يا حبيبتي انتي عامله اي
واخبار ماما وبابا اي
وهبه اختك عامله اي..
««هبه الاخت الصغري خريجه طب علاج طبيعي و بتشغل ف مركز تخسيس وعلاج وطبيعي 26 سنه ولسه نصيبها مجاش ولا حتي مخطوبه»»
المهم نرجع لقصتنا..
شروق ردت عليا.. كلنا بخير يا حبيبتي.. انت عامله اي واخبار شريف جوزك اي
انا.. كلنا بخير
شروق.. طب انا محتاجه منك خدمه لو مش هبقي تقيله عليكي
انا.. اؤمريني يا حبيبي
شروق.. انا جالي عرض ف مستشفي استثماري عندك ف اسكندريه لمده سنه.. وف اسبوعين تحت التجربه
فلو مفيهاش رخامه اجي اقضي يوم ولا يومين عندك لحد ما نظبط سكن لينا
انا وقتها ماخدتش بالي من صيغه الجمع اللي كانت شروق بتتكلم بيها
وقلتلها.. انتي مش تستاذني..انتي تجيبي شنطه هدومك
وتيجي ع طول بيتي كانه بيت بابا بالظبط
واكيد شريف مش هيرفض وجودك انتي عارفه هو بيعزكم ويحترمكم قد اي
شروق.. لا ما هو انا مش هبقي لوحدي ندي زميلتي هتبقي معايا.. بس هما يومين وهنظبط لينا سكن زي ما قلت لك
انا..طيب اعزريني خليني استاذن شريف ف حكايه ندي دي وهرد عليكي ع طول
وقفلت معاها وكنت خايفه من رد شريف او عدم موافقته لانه مش بيحب وجود الاغراب وهو مش اجتماعي شويه
بس ظني خاب لما اتصلت بشريف جوزي ووافق ع طول
وبالعكس يعتبر زعق معايا..
علشان سبت شروق اختي تستني لما اخد موافقته مع وجودها هيا وصحبتها ندي
وفعلا اتصلت بشروق اختي وقلتها ع موافقه شريف جوزي ومافيش عنده اعتراض ف وجود زميلتها ندي
وهيا فرحت وشكرتني
فعلا تاني يوم كانت شروق موجوده هيا وندي صاحبتها وطبعا بعد الترحيب قلت لندي مش عاوزاكي تتكسفي خالص البيت بيتك وخدي راحتك
وعدي نهار اليوم الاول ف كلام بينا وتعارفي ع ندي صاحبه اختي وكان يوم حلو وحسيت بالونس مع اختي وصحبتها
«ندي» اللي عرفت انها ٣٠سنه ومتجوزه من سنتين ولسه مش خلفت اولاد
وكنت جهزت ليهم اوضه يناموا فيها هما الاتنين
فالليل شروق دخلت علشان تنام هيا وندي وانا دخلت اوضتي مع بنتي سالي علشان ننام
نيمت بنتي ونمت جمبها وهيا ف حضني معرفش عدي قوت قد اي لما صحيت ع كحه بنتي سالي لانها بتعاني من حساسيه ع صدرها وبتحتاج تاخد دواها كل كام ساعه
اتضايقت لما لقيت الدوا خلص اللي ف الاوضه بس انا عامله حسابي لحاجه زي دي وعندي زجاجه تانيه احتياطي لظرف زي دا
خرجت اجيبها من التلاجه اللي ف المطبخ
بس وانا جمب باب الحمام سمعت صوت انا عرفاه كويس
صوت اهات واحده هايجه وبتمارس الجنس او بتريح نفسها بنفسها
مكنش عندي الجرأه اني افتح الباب واشوف مين جوه
كان ف طريقه تانيه اعرف مين ف الحمام اني اروح لاوضه اللي اختي شروق نايمه هيا وصحبتها فيها
وقبلها اخدت الدوا واديته لسالي بنتي
وروحت ع الاوضه التانيه اللي هما نايمين فيها
ولما فتحت الباب الاوضه لقيت شروق اختي نايمه وغرقانه ف النوم فعرفت وقتها ان ندي هيا اللي ف الحمام
رجعت لباب الحمام اتصنت عليها لان الفضول وقتها اتملك مني
بس مقدرتش احدد اي اللي بيحصل ورا باب الحمام
غير ان ندا بتتكلم ف التلفون وبتمارس سكس الفون مع شخص معرفتش احدد هو مين
وقتها مكنش الفضول هو بس اللي اتملك مني
كان معاه هيجان بسبب شهوتي وحرماني من الجنس
لسفر شريف جوزي من اكتر من اسبوع
فبقيت اتصنت علي صوت اهاتها وهيا بتااوه وبتلعب ف نفسها
وانا بمد ايدي ع جسمي العب ف بزازي والعب ف كسي اللي كان مبلول بسبب هيجاني
لحد ما حسيتها خلصت فاخدت شهوتي معايا ورجعت اوضتي
وقفلت الباب عليا وبقيت العب ف كسي وانا بكتم اهاتي
وانا بتخيل جوزي معايا لحد ما نزلت شهوتي ع ايدي
لميت جسمي وظبطت هدومي ونمت
صحيت تاني يوم ف ميعاد حضانه بنتي سالي
جهزت بنتي وركبتها باص الحضانه
ورجعت الشقه جهزت الفطار لينا وصحيتهم
وكنا قاعدين بنفطر سوا..
كنا ساكتين ومحدش فينا بيتكلم
بس انا اللي كنت بفكر ف اللي سمعته امبارح
من غير تفكير قلت
انا..امبارح وانا معديه ادام الحمام سمعت صوت جوا الحمام
الاتنين بصوا لبعض وندي حسيتها اتكسفت وحطت وشها ف الارض
شروق لحقتها وقالت وهيا بتضحك..
دا ندا كانت بتكلم جوزها ههه
انا من غير تفكير وجهت كلامي لندا اللي كانت مكسوفه..
مافيش مشكله يا ندا خدي راحتك البيت بيتك
وكملنا فطرنا سوا وهما قاموا يروحوا للمستشفي وانا فضلت لوحدي
كنت بجهز الغدا.. لحد ما شروق اختي اتصلت بيا
شروق.. انا اسفه يا ريهام ع اللي حصل من ندا امبارح
وبعدها كملت كلامها..
شؤوق..
ندا جوزها بيشتغل ظابط شرطه وبيغيب عنها بالشهور وبينشغل عنها بالايام حتي من غير ما يكلمها.. فاعذريها
انا.. مافيش مشكله انا مش زعلانه ولا حاجه
شروق.. بجد..انتي كدا هتخلينا نطمع فيكي هه
انا بعدم فهم.. مش فاهمه تقصدي اي.. وتطمعوا ف اي بالظبط يا بت
اختي طلبت مني طلب انا اتصدمت لما طلبته مني
شروق..حمدي جوز ندي ف مأموريه هنا ف اسكندريه بقاله فتره.. فاحنا طمعانين ان حمدي يجي يبات مع ندي يوم عندك ف الشقه
انا.. انتي اتهبلتي يا شروق انتي ازاي تطلبي حاجه زي دي مني.. عوزاني ادخل رجل غريب الشقه
شروق ببرود..قلقانه من اي ريهام.. هيا ليله واحده هيقضوها ومحدش هيعرف حاجه.. مافيش حاج لعصبيتك دي
دا انا قلت انك اكتر واحده هتحسي بندي علشان غياب جوزك عنك انتي كمان
معرفش انا اقتنعت ازاي ولا ازاي رديت عليها
وقلتلها ماشي يا شروق لما اشوف اخرتها معاكي..
بس هيا ليله واحده ومش تطلبيها تاني
وقفلنا المكالمه ع انهم هيرجعوا من الشغل بليل وحمدي جوز ندي هيبقي معاهم
جبت بنتي من الحضانه وفضلت طول النهار ف انتظار اختي شروق وصاحبتها وجوزها حمدي وانا بجهز لهم واجب الضيافه
لحد ماا الساعه وصلت ل١٠بليل ومافيش اي اثر لوصولهم
اتصلت بشروق اختي قالتلي انهم ع سلم العماره وطالعين
جريت ع اوضتي وانا متوتره اول مره ادخل رجل غريب شقتي ف عدم وجود جوزي
حتي افتكر ان شريف عمره ما اقابل حد من زمايله ف الشغل ولا عزم رجل غريب غير اهلي او اهله هنا ف الشقه
وبقيت الوم نفسي ازاي طاوعت اختي..
بس طمنت نفسي انها ليله هتعدي وكل حاجه هترجع زي ما كانت
لبست لبس بيتي واسع وخرجت افتح الباب ليهم بعد ما رنو الجرس
شروق وندي وجوزها حمدي
رحبت بيهم والكسوف متملك مني وحمدي اللي كان شيك جدا ف كلامه واسلوبه اللي بيتعامل معايا بيه بدات اطمن شويه ليه
دخلوا وكنت مجهزه عشا يليق بضيافتي وضيافه اختي لي صاحبتها وجوزها
اتعشينا والكلام بينا بسيط وقدمت ليهم العصير
وبعدها بربع ساعه استاذنتهم ادخل اوضتي انام جمب بنتي
مع عباره البيت بيتكم طبعا خدوا راحتكم
وسبتهم التلاته ف الريسبشن
بعد ما عرفت اختي شروق اني جهزتلها اوضه ******* تنام فيها وتسيب اوضه الضيوف لصحبتها وجوزها
مكنتش اعرف ان اللحظه دي فتحت باب مش هقدر اسده ليومنا هذا
المهم سبتهم ودخلت نمت جمب بنتي سالي..
وكالعاده روحت ف النوم وانا مطمنه
وبرده كالعاده بنتي بعد ساعتين من نومي فضلت تكح ولازم تاخد علاجها اللي كنت مجهزاه جمبي المره دي
اديتها العلاج ونيمتها..وبعدها خرجت اروح اقضي حاجتي ف الحمام
وياريتني ما خرجت
ف طرقه توزيع الغرف كانت اوضه ******* اللي اختي نايمه فيها جمب اوضتي ع طول واوضه الضيوف اللي فيها صاحبتها ندي مع جوزها جمب *******
وانا ف الطرقه كنت سامعه صوت اهاات الجنس اللي كنت متاكده انه هيحصل بين ندي وجوزها اللي هما اصلا موجودين دلوقت علشان يعوضوا غيابهم عن بعض هنا ف بيتي
رجلي اخدتني ورا اهاات الجنس لاوضه الضيوف
اول ماقربت صوت الاهات بيقرب من ودني..
بس مكنتش مصدقه فبقيت مكمله لحد ما قربت اوي من الاوضه
علشان اتصدم من صاحبه الصوت كان صوت اختي شروق
ايوه صوت الاهات طالعه من اختي انا عارفه صوتها كويس وكان صوتها شبه عالي وواضح
ولحظي اللي مكنتش اعرف حلو ولا منيل
ان باب الاوضه متوارب حاجه بسيطه
بعيني شوفت المفاجاه اللي مكنتش ف الحسبان وكسرت نظرتي ف اختي شروق
اختي بتمارس الجنس مع جوز ندي والمصيبه ان ندي كانت بتشاركهم مجونهم
اختي وصحبتها عريانين ف حضن حمدي
حمدي نايم ع السرير وشروق اختي عريانه راكبه فوق زبه اللي مختفي كله ف كسها وهيا بتتنطط فوق منه بكل شهوه
وصاحبتها قاعده بكسها ع وش جوزها وهو بياكل ف كسها وندي بتفقش ف بزاز شروق اختي وبتعض فيهم بغل وشهوه باينه اووي ع التلاته
وقتها مقدرتش اعمل اي رد فعل ولا اي حركه انهي بيها اللي عيني شيفاها
لاني رجلي مش شالتني بالعكس اخدتني وانا جاره خيبتي معايا ع اوضتي وانا مش مصدقه اللي شوفته بعيني
اختي شرموطه اختي عاهره وبتتناك من جوز صاحبتها ف وجودها
اصلا ممكن ميبقاش جوز صاحبتها ولا حتي صاحبتها تبقي صاحبتها
بقيت بعيط بصوت مكتوم وانا مش عارفه افكر ولا عارفه اعمل اي
لحد ما غلبني النوم.. معرفش نمت ازاي ولا ازاي جالي نوم ف الليله دي
ليله صعبه ياريتني ما طاوعت اختي عليها
نمت وصحيت ع ميعاد حضانه بنتي اللي مكسلتش اني اجهزها لحضانتها علشان اقدر اواجه خالتها
صحيح بنتي صغيره بس محبتهاش تشوف خالتها ف منظر ولا موقف وحش يثبت ف عقلها الباطن تفتكره لما تكبر
كانوا هما لسه نايمين ندي ف اوضه *******
وحمدي وندي ف اوضه الضيوف
كان الوقت اتاخر عن باص الحضانه فكان لازم اوصل بنتي بنفسي للحضانه
وصلت بنتي الحضانه وكنت ناويه لما ارجع اواجه شروق واواجههم كلهم ولازم كنت اخليها تقطع علاقتها بندا فورا
بس وقتها لما رجعت ملقتش وجود لشروق ولا صاحبتها
ف الشقه نهائي
بس المفأجاه ان حمدي لسه موجود ان كان اسمه حمدي اصلا
اتصلت باختي علشان اهزقها بس هيا مش ادتني فرصه
وقالتلي معلش يا حبيبتي..اتأخرنا ع المستشفي وكان لازم ننزل
سالتها انتي ازاي تنزلوا وحمدي يفضل موجود
ردت ببرود اعصاب..حمدي دوام شغله بيبدا من ١٠فكلها نص ساعه وهيصحي وينزل ع طول
وكملت استفزازها لما قالتلي لو سمحتي يا ريهام لو تجهزيله الفطار
معرفش ازاي اتخرست وقتها ومش هزقتها وسبتها تقفل المكالمه قبل ما اقول لها الكلمتين اللي محشورين جوا مني
بس زي ما بيقولوا اللي بيتنازل مره هيتنازل الف ومليون مره
بس محدش عارف اخره تنازلاتي اي
ودلوقت انا ف موقف لا يحسد عليه..موجوده ف بيت واحد مع رجل غريب عني ومطلوب مني اعمله الفطار
والرجل دا ما هو الا داعر وكان بيمارس الجنس مع اختي من ساعات قليله
اتعصبت بس برده عملت باصول الضيافه اللي هما مش احترموها.. جهزت الفطار وسبته ع السفره
ودخلت اوضتي..منتظره اليوم الاسود ينتهي وترجع حياتي لطبيعتها
محستش بنفسي الا وانا ممده ع السرير وبفكر ف كل حاجه
معرفش ازاي غفيت وروحت ف النوم وبقيت كاني عايشه ف حلم
حسيت بايد بتتحسس ع جسمي ع طيزي بالتحديد
حسيت بالرعب وانا نايمه والايد بتحسس ع طيزي وبعدها اتختفت
خايفه احسسه اني صاحيه وحاسه بحركات ايده..
وقتها معرفش رد فعله اي
لاني انا اللي غلطانه ف البدايه لما دخلته شقتي مع عدم علم جوزي
غلطت تاني لما شوفته بينيك ف اختي ومحاولتش حتي امنعهم
غلطت تاني لما دخلت نمت ف اوضتي باطمنان وانا عارفه ان رجل غريب رجل داعر واحنا لوحدناا ف البيت
غلطت لما غيرت هدوم الخروج ولبست لبس النوم
قميص طويل نسبيا وكل دي غلطات بدفع تمنها دلوقت
كل دا بيدور ف بالي والايد اختفت للحظات علشان احس بيها تاني ع صدري تحسس عليه من فوق القميص
وبعدها اختفت وظهرت ع كسي مباشره ورفعت قميص نومي وبقت تمشي بين شفراتي كسي فوق الاندر
الايد حركت الاندر ع جمب ودخل صابع ايده الطويل ف فتحه كسي مباشره دخله كله ف كسي وبعدها خرجه والايد اختفت والزمن اتوقف عند اللحظه دي
وسمعت صوت مص حمدي لصباعه وهو بيلحس بلل كسي من ع صباعه
وبعدها سمعت صوت رجليه بتخرج من اوضتي من سكات
وبعد عشر دقايق صوت باب الشقه بيتقفل
عرفت انه خرج وكل دا وانا نايمه زي ما انا
بس الخوف اللي جوا مني اتحول لهيجان
هيجان جااامد اول مره احس بيه.. معرفش اي السبب
ممكن علشان اول ايد حد غريب تلمس جسمي
قلعت القميص ورميته ع للارض وبقيت افرك ف كسي جاامد ومن غير رحمه
كاني بنتقم منه بس استسلامه لتحرش ايد غريبه
بس دا مكنش كافي علشان يطفي شهوتي
قمت جريت عالمطبخ واخترت اكبر خياره موجوده
ورجعت اوضتي وبقيت انيك نفسي وافشخ ف كسي الشرموط بكل جهد فيا
كاني بنتقم منه..
نطرت عسل كسي الدافئ.. معرفش لي وقتها ولاول مره امد ايدي ف سوايل كسي وابل صوابعي بيها وادوقها بين شفايفي.. زي ما حمدي ما عمل وداق عسل كسي
وانتهيت من هيجاني وفوقت لنفسي
وقبل ما انضف نفسي ما اثام شهوتي.. كلمت اختي شروق قبل ما حتي البس هدومي
انا.. شروق.. عرفي صحبتك ندي انها تشوف ليها اوضه ف فندق يباتوا فيه هيا وجوزها
ببرودها المعتاد اليومين دول..
قالتلي.. متقلقيش يا ريهام.. حمدي هيروح شغله وهيبات هناك النهارده
وندي هترجع المنصوره وانا ممكن ارجع معاها
ع قد ما اطمنت ان حمدي مش هشوفه تاني ولا عيني هتيجي ف عينه..ع قد ما اتضايقت معرفش لي
اخدت دش وبنتي وصلت من حضانتها ورجعت ملكه ف شقتي تاني
بس مكدبش عليكم اليومين اللي فاتوا بعيدا عن اللي حصل كنت حاسه بونس بوجود اختي وصاحبتها
فضلت قاعده انا وبنتي وطول الوقت بقول كويس انهم مش هيرجعوا تاني
وجه الليل ودخلت نمت انا وبنتي
وزي ما بيقولوا تاتي الرياح بما لا تشتهي السفن
قلقت من نومي معرفش الساعه كم ع صوت جرس باب الشقه
قمت مفزوعه اشوف مين بصيت من العين لقيت شروق اللي واقفه لوحدها
فتحتلها وانا بسالها ف اي
بس المفأجاه لما لقيت ندي صاحبتها وحمدي جوزها مع اختي
مقدرتش اتكلم وقتها ودخلتهم وشروق بتقولي
شروق.. اسفه يا ريهام بس احنا اتاخرنا ومش لقينا موصلات ترجعنا انا وندي للمنصوره ف اتصلنا بحمدي يجيبنا هنا ويرجع القسم بتاعه لحد الصبح
مكنش ينفع ارفض استقبالهم لان كانت الساعه وصلت واحده بليل
دخلوا وقعدنا ف الريسبشن ونسيت كل حاجه او حاولت اتناسي
وكل ما عين حمدي تيجي ف عيني اتكسف
نسيت نفسي ونسيت انا لابسه ايه
كنت لابسه بيبي دول قصير يبين جسمي اكتر ما يخفيه
يدوب واصل لتحت سوتي بشويه.. بحملات رفيعه يدوب شايلين لحم بزازي بالعافيه ومبين رسمه التاتو اللي بين فلقات بزازي اوووي وحلمات بزي باينين بلونهم البني الفاتح
واندر فتله محشور بين شفرات كسي المقلبظ الناعم
وكنت قاعده مش واخده بالي من لبسي من الفزعه اللي قمت بيها
ماخدتش بالي الا لما حمدي سالني.. انتي مش بردانه
بصيت لروحي وقمت جريت لاوضتي وقفلت الباب وسبتهم ف الريسبشن.. قمت جريت ولحمي كله بيترج ادام عيونهم
لحد ما اختفيت ورا باب اوضتي
معرفتش انام لاني كنت متاكده ان اللي حصل امبارح هيحصل تاني النهارده
فضلت ف سريري وفضولي بياكل فيا لحد ما عدي يجي ساعه تقرببا
وكانت بنتي صحيت اديتها علاجها ونيمتها
لحد ما سمعت صوت الاهاات اللي كانت عاليه عن امبارح
خرجت ع طراطيف صوابعي لحد اوضتهم ونفس المشهد شوفته
التلاته عرياننين وندي نايمه ورافعه رجلها وواخده شروق اختي ف حضنها وشهم لبعض
وبيبسوا ويرضعوا ف بزاز بعض وحمدي واقف ع الارض ظهره ليا وعريان وعمال ينيك ف شروق اختي
يبان انه بينكها ف طيزها
لانها بتقوله بصوت ممحون نيك نيك ف طيزي يا حمدي افشخ طيزي اللي عشقت زبرك
وحمدي كان بينفذ طلبها وكان بيفحت ف طيزها ولحمها كله بيترج تحت منه
وانا واقفه ع الباب بتفرج ع لحم اختي الشرموطه وهيا بتتناك
وشويه حمدي خرج زبه من طيز اختي وحطه ف كس ندي اللي مفروض مراته
وفضل ينيك ف كسها لحد ما جسمه اتشنج وزق زبه كله ف كسها وهو بينزل لبنه
وف وسط دا كله انا واقفه ع الباب العب ف كل حته ايدي تطولها من جسمي تاثير اللي انا شيفاه منسيني ان اختي اللي بتتناك دلوقت
حسيتهم هينهوا اللي بيعملوه وهو بيضرب اختي ع طيزها
وبيقولها قومي يا شرموطه نضفيلي زبي من وساختكم
اختي قامت ف خضوع تام ف وحطت زبه ف بقها
خفت يشوفوني
لميت لحمي وبزازي دخلتها جوا القميص وجريت ع اوضتي
كملت لعب ف كسي وانا بكتم اهاتي بايدي التانيه لحد ما نزلت عسلي ولحسته كله من ع ايدي وروحت ف غيوبه ونمت زي ما انا ع السرير
قلقت ع فون ميس الحضانه بتسالني ع سالي هتيجي الحضانه النهارده ولا لا
اعتزرت ليها اني اتاخرت ف النوم بس عشر دقايق بس اكون جهزتها
جهزت بنتي للحضانه وبصيت ع اوضه اختي
مش اتفاجات لما لقيت ندي وشروق اختي مش موجودين وواضح انهم نزلوا المستشفي
وحمدي هو بس اللي موجود ع السرير عريان مش لابس اي حاجه
ومتغطي بملايه سرير خفيف مداريه نص جسمه التحتاني
مطولتش كتير واخدت بنتي وصلتها للحضانه
وكنت راجعه البيت وقلبي بيدق جاامد والتوتر متملك مني وانفاسي عاليه
ما انا هرجع البيت وهكون لوحدي وحمدي بس هو اللي معايا ف الشقه ولا وكمان عريان
حمدي اللي شاف مفاتني امبارح ولمس جسمي
وصلت البيت وكان حمدي زي ما سبته نايم ع السرير عريان ونايم ع ظهره
وزبره واضح وضوح النهار كبير ومدلدل بين فخاده
روحت اوضتي وبدلت ملابس الخروج بنفس البيبي دول اللي كنت لبساه بليل لكن المره دي من غير الاندر مكنش له لزوم كدا كدا كسي مكشوف بيه او من غيره
وروحت ع اوضته تاني اتفرج ع زبر حمدي اللي كان كبير قد بتاع جوزي مره كمان
بس المره دي كان زبره واقف زي حته حديده وبيلمع ف عيني
اتاكدت وقتها انه صاحي وحاسس بيا
روحت اوضتي ونمت ع بطني وانا ضامه رجلي الشمال
بعد ربع ساعه..
حسيت بخطواته وهيا بتقرب من اوضه نومي وكل خطوه نفسي يعلي مش عارفه من الخوف ولا من الهيجان
لحد ما حسيت بصوابعه بتحسس ع لحم طيزي العريان لحد ما صابعه وصل لخرم طيزي وبقي يلفه دواير وهو بيدخل عقله صابع ف خرم طيزي الطري
وانا عامله نفسي نايمه زي ما انا ع بطني
دقات قلبي بتزيد وانا سامعه صوت حك ايده ع زبره
بعبص خرم طيزي بصوابعه بحرفيه عاليه والايد التانيه بتفرك ف زبره
لحظات وهو لسه بيتحسس مفاتني.. حسيته قعد جمب مني ع طرف السرير
وصابعه اللي كان ف طيزي بقي بيفرش بين شفرات كسي المبلول جااامد وغرز صوباعه ف كسي من غير تردد
وايده قفشت اكتر ف بزازي
صابعه اللي فكسي لمحاه بعيني المفتوحه نص فاتحه مبلول وهو بيسحبه برا كسي وبيمصه زي امبارح
وبيرجع بصابعه ينكني ف كسي يبله ويمصه مره واتنين والمره التالته وجه صابعه لشفايفي وهو بيقرب من ودني
وهمس ف ودني.. اول مره ادوق كس بالحلاوه دي
حط صابعه المبلول بين شفايفي علشان امصه
حسيت بيه بينام ورا مني وبيعدل نومتي ع جنبي ورفع رجلي من غير تردد
وحسيت براس زبه بتمشي بين شفرات كسي اللي كان ضيق مقابل راس زبه اللي كانت كبيره ومفلطحه
خرجت مني اه مكتومه غصب عني
شويه ولقيت زبه بيشق ف كسي شق وبيدخل جوا اعماق اعماق كسي
حمدي بيزق زبه ف كسي من غير تردد ولا استحياء لحد ما بيوضه خبطت ف كسي من تحت
وبايده التانيه بيلعب ف زنبوري الكبير
وبيهمس.. انا عارف انك صاحيه.. قومي خلينا نتمتع ببعض
لفيت وشي ناحيته واول ما عيني جت ف عينه
اخد شفايفي بين شفايفه يمص فيهم جااامد وانا ببادله البوس بطريقه عنيفه
وكل دا زبره لسه ف كسي من غير حركه
فضلنا نبوس وناكل ف شفايف بعض
لحد ما لقيته بيعدلني ع ظهري وبيركب فوق جسمي العريان بعد ما قلعني قميص نومي
وبيبص ف عيني وهو بيبتسم
بقيت تحت منه عريانه وبينزل ببقه ع حلمات بزي زي المجنون يرضع فيهم ويقفش فيهم بايده الاتنين
وانا بتلوي تحت منه وعاوز اوصل لزبه باي طريقه
حمدي حس بيا وبهيجاني ونزل ع الارض وهو بيشدني من شعري وانا بتجر وراه بطوعي
ورماني ع الارض ادام زبه الكبير.. مصي
حمدي بصلي وقالي مصي يا لبوه مصي يا كسمك
اول مره اسمع شتيمه من حد غير جوزي
رفعت عيني ابصله وهو واقف وانا راكزه ع ركبي بين رجله وزبه ادام وشي
اتردتت ف الاول معرفش لي مع اني انا اللي قدمت له نفسي لما دخلت نمت ع سريري وانا عارفه انه هيدخل عليا
ثواني عدت عليا ولقيت ايدي بتترفع ع زبه تلعب فيه وبتقربه من شفايفي
حكيت راس زبه بين شفايفه وبقيت ابوس فيه براحه وانا بلعب ف باقي زبه
وبقيت ادخله شويه شويه لحد ما بقا اكتر من نصه ف بقي وامص فيه وانا بلعب ف بيوضه الكبيره
نفس الزب اللي كان بينيك ف اختي بليل
نفس الرجل اللي زنا ف لحم اختي الصغيره دلوقت انا بين رجله بمص له زبه ع سرير جوزي الغايب
قد اي انا رخيصه.. قد اي انا هايجه ع زبه اول ما شوفته ف كس اختي
قومت من ع الارض وحمدي بيسحبني من حلمات بزي وبيرفعني ع السرير وبيضم رجلي ويخليني ف وضع الكلبه ع طرف السرير
وهو واقف ع الارض ورا طيازي العريضه
وبيفتح طيازي بايد والايد التانيه بتفرش زبه ف كسي
وانا موطيه راسي بخضوع ع السرير
ومستسلمه لزبه وبعلن هيجاني باهات عاليه
بنظره جانبيه لفحولته وهو بيتهك شرف جوزي ع سريره
غمضت عيني بدخول راس زبه المفلحطه لاول كسي
اهاتي بتعلي ونا حاسه بزبه بيتحشر حشر ف كسي الضيق بالنسبه لزبه الكبير
حمدي بقا يزق ف زبه جوا اعماق كسي لحد ما خبط ف رحمي من جوا
وسابه شويه ف كسي وهو بيضربني سبنكات ع طيازي البيضه
وبعد ثواني سحب زبه لحد الراس ورجع تاني دخله
وزاد رتم النيك
وصوت اهاتي غالب ع صوت خبط لحمه وراكه ف طيزي وجسمي كل بيترج تحت منه
وهو بيمد ايده من تحت يلعب ف زنبوري الطويل
وفضل ينيك فيا شويه وانا مستسلمه لضربات زبه ف كسي
لحد ما شال زبه من كسي وخرج ورا منه افرازات من كسي غرقت السرير تحت مني
اترميت ع السرير من ارهاق النيك
وحمدي واقف ورا مني يلعب ف زبه كأنه بيضرب عشره
لحد ما لقيت زبه بينطر لبنه ع لحمي العريان بكميه كبيره
مقدرتش انطق بالي نفسه اقوله ليه وقتها
حرام عليك يا حمدي عوزاهم جوا مني كسي عطشان ارويه
متحركتش وفضلت زي ما انا مرميه ع السرير
وجسمي عريان وعرقانه وانا باصه عليه
وهو واقف ورا مني عريان وزبه مدلدل بين رجليه وباصص عليا بانتصار ع لحمي الابيض
لحد ما قعد قصاد مني ع كرسي موجود ف الاوضه
قمت من ع السرير وانا باصه ف عنيه وابتسامته بتقول انه خلاص اتمكن من شهوتي واتاكدت اني خلاص سلمت له نفسي
ثواني من نظراته وانا رايحه ناحيته لحد ما وصلت لعنده وقعدت ع رجله
حمدي ضمني له جااامد وانا برمي راسي ع كتافه
قربت شفايفي من ودنه وانا بهمس له وبقوله
متعني ياحمدي
حمدي..اي يا لبوه مش شبعتي ولا اي
هزيت راسي بمعني لا وقلتله..محرومه من المتعه ياحمدي ومش هشبع منها بسهوله
وكملت وانا ببتسم وبقوله..انا حاسه اني متنكتش قبل كدا
وقبل ما اكمل جملتي كانت حلمات بزازي ف بقه بيرضع ف بزازي بعنف جااامد وبيعضها وصوابع ايده بتفتح ف خرم طيزي وكسي
وبعدها عدلني ع رجله وزبه واقف بين رجلي والراس ع اول كسي
من غير كلام نزلت ع زبه اتنطط عليه وانا قافشه ف ايده وهيا ماسكه ف بزازي الكبيره
فضلت اصرخ فوق زبه وانا بطلع وانزل بعنف وبهز ف طيازي ع زبه
واطلع فوق لاول راس زبه وانزل لحد بيوضه
وانا بصرخ بعلو صوتي
ااه نكني نكني زي ما بتنيك اختي.. نكني ومتعني يا حمدي
فضل اتنطط ع زبه شويه وانا بلعب ف بزازي وشويه العب ف زنبوري وانا بنزل سوايل ع حجره
مره واحده قام وزبه لسه راشق ف كسي وزنقني ف الخيطه ولفيت رجلي ع وسطه وفصل يرفعني بايده من طيازي ع زبه
وهو كان زي الطور وانا بصرخ زي الدبيحه تحت خبطات زبه ف كسي
نزلني ع الارض ع بطني وشدني طيزي رفعها لفوق وداس ع راسي
ونزل هجم ع لحم طيزي يعض فيها وهو بيضربني ع طيزي بكفوف ايده الاتنين
طيزك جااامده اوووي يا شرموطه
اتعدلت وانا بصرخ مش متحمله ضربه ف لحم طيزي اللي اتهري ولا عضات سنانه ف لحم طيزي لناعم
بس كنت بترجاه متعني يا حمدي متعني انا شرموطتك لبوتك
خدامتك وخدامه زبك بس ابوس ايدك متعني مش قادره
حسيت بزبه بينزل عمودي ف كسي من غير رحمه وبينتقم منه ع انه سلم نفسه ليه
كان زي الجعان ولاقي وليمه مجانيه
بينيك ف لحمي من غير تعب ولا مجهود.. قدمتله شرفي تحت مسمي المتعه
كل دا بيدور ف عقلي.. قد اي انا فريسه سهله مع اول احتكاك لرجل غير جوزي
وانا اللي كنت مفكره نفسي شريفه ومحترمه وكنت بلوم ع اختي شروق لما شفتها بتتناك ادام صحبتها
بعلو صوت مني.. نكني يا حمدي انا رخيصه
عدلني ع ظهري ورفع رجلي فوق كتافهم وغرز زبه وهو بيقولي هنيكك يا رخيصه واتمتع بلحمك يا شرموطه
اه انا شرموطتك يا حمدي انا رخيصه تحت زبك بس نكني
وهو كانه بيلبي نداءاتي فضل ينيك فيا من غير رحمه ومن وضع لوضع وانا اصرخح وكسي ينزل عسله دفعات ع زبه وهو مش سايب لي مجال ارتاح
قلبني ع بطني تاني ورفع طيزي لفوق وفشخهم بايده الاتنين
وداس ع راسي برجله وانا بصرخ تحت منه ومتاكده ان العماره كلها سمعت صراخي بس مكنتش مهتميه بدا كله
كل اهتماتي اني اتمتع بنجاستي ووساختي وانا بخون جوزي ف اوضه نومه
وانا بيتزني ف لحمي من غير تمن
غرز زبه بالطول عمودي وهو بيشتمني باقذر الشتايم اللي عمري ما كنت اتخيل اسمعها
اتبسطتي يا وسخه خدي ف كسك يا شرموطه زي اختك اللبوه
دايس ع راسي برجله وزبه مغروز كله ف كسي وصوابعه بتفشخ ف خرم طيزي
وفضل ينيك فيا يجي ربع ساعه واكتر وصرخ بعلو صوته وهو بيقولي هنزل
مش اترددت لما قلتلها نزلهم كلهم ف كسي اروي كسي
غرز زبه كله ف كسي حسيته وصل لزوري من كبره
ورمي حموله بيوضه جوا مني
فضل دقيقه وزبه ف كسي لحد ما فضي لبنه كله جوا كسي واترميت ع بطني من الارهاق وغمضت عيني
ومحستش باي حاجه تانيه ولا اعرف حصل اي
صحيت لقتني مرميه ع بطني عالارض وانا عريانه
واللبن مغرقني وعسل كسي مغرق تحتي
محاولتش اندم ولا افكر ف حاجه
غير ف الشيطان اللي اول ما خطي باب شقتي ما سبنيش غير وانا غرقانه ف ذنب خيانتي لجوزي
قمت اخدت دشي وانا مبسوطه
واتاكدت اني خلاص فتحت باب محدش يقدر يقفله تاني
غسلت جسمي وانا بتحسس كسي اللي حسيته بقا اوسع وخرم طيزي اللي بقا اطري من بعبصته فيه
خرجت من الحمام ولبست هدومي وروحت اخدت بنتي من الحضانه وانا مش بفكر ف اي حاجه غير اني اتمتع بنفسي
ولما وصلت البيت كنت نسيت اخد فوني معايا
لقيت كم اتصال من جوزي وواضح انه كان بيتصل وقت ما كان حمدي بينيك فيا
اتصلت بيه وقلتله اني كنت نايمه وطمنته علينا
واتصال من شروق اختي قالتلي انها رجعت المنصوره ومش هترجع اسكندريه الا كمان اسبوع او اتنين تستلم كطبيبه مقيمه ف اسكندريه
ولقيت مسج من رقم غريب ع الواتس
كانت من حمدي عرفت لما لقيته بيشكرني عن متعه الكم ساعه اللي قضاهم هنا مع اختي ومع جسمي اللي احلي من اي جسم شافه
رديته عليه بمحن الشراميط وقلتله انا اللي بشكرك ع المجهود اللي بذلته ف اسعاد جسمي يا حمدي
واتمني يبقي سر بينا لو انت حابب انها تكرر تاني
حمدي.. احب اطمنك ان مافيش حد يعرف باللي حصل مهما كان
سالته ع موضوع نيكه لشروق اختي ادام مراته لقيته بيضحك جاامد
وبعدها قالي ندي مش مراتي ولا حاجه
قلتله انت بتتكلم جد
حمدي.. وانا هكدب عليكي ليه
انا.. طب ازاي وصلتوا لبعض
حمدي.. لا موضوع طويل عاوزله قعده
انا.. وانا مش همانع بس مش هينفع الفتره دي جوزي هيرجع بعد يومين بالكتير فمش عاوزه يحس بحاجه
قالي... وقت ما تبقي مستعده تسمعي حكايه اختك وندي
قوليلي وانا هكون عندك
وعرفت انه مش ظابط ولا حاجه.. دا مجرد فرد امن ف فندق خمس نجوم ف اسكندريه
وقفلت معاه ومن اللحظه دي مبقتش ريهام اللي كانت ريهام اللي صاينه شرف جوزها من كام يوم
لا بقيت ريهام اللي بتدور ع اي طريقه تمتع نفسها بيه
وانتظرت يومين لحين وصول جوزي شريف من شغله
كل كنت ما اقعد لوحدي وافتكر شكلي وانا مع حمدي اهيج وانزل فرك ف جسمي وف كسي لحد ما انزل عسلي وارتاح
وبقيت بدخل ع الفيس اكلم شباب وابعت لهم صوري من غير طبعا وشي وامارس معاهم سكس الشات او الكام
لحد ما وصل جوزي من شغله ف اليوم دا مرحمتوش
