NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة خالتي رانيا وبيت العيله ـ عشرة أجزاء 26/10/2023

فى انتظار الجديد
 
  • عجبني
التفاعلات: تعالي و هكيفك، nizar و D: omar
تم أضافة الجزء الثالث
 
  • عجبني
التفاعلات: nizar، D: omar و anas64
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس
كمل يا برنس وما تتاخر
 
  • عجبني
التفاعلات: الوزير الحنين و D: omar
الثالث جميل
شكرا لمجهودك ومنتظرين التكملة
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
ليك وحشة يا صديقى متحرمناش من ابداعك
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس
ليك وحشه يا صديقي متحرمناش من ابداعك
 
قصدى صوره شبه رانيا
 
  • عجبني
التفاعلات: D: omar
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس
جامده جدا استمر ♥️❤️
 
  • عجبني
التفاعلات: نفسي انيك اختي في طيزها و D: omar
ححبيبي انت اكتر
ليك وحشة يا صديقى متحرمناش من ابداعك

ليك وحشه يا صديقي متحرمناش من ابداعك
 
لسه عند كلامي " ملك الوصف التفصيلي " للمشاهد بدون منازع
وانا عندي كلامي.. انت اكتر حد ليا هنا
 
  • حبيته
التفاعلات: Aprilman
  • أتفق
التفاعلات: E. Ashoo
أجمل ما في القصة التأني و التدرج و مشاعر الحب مع الجنس مش رزع و خلاص
لديك قدرة مميزة على الوصف
أشكرك و في انتظار الجزء القادم
 
انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..


خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


انا اسمي ادهم حاليا ٢٣سنه طبيب امتياز ««سنه اجباريه بمارس الطب السريري»»

عايش ف قريه من قري البحيره مع امي واختي الصغيره
ندي ١٨سنه بعد جواز اختي الكبيره ايمان٢٥من سنه
وسفرها مع جوزها خارج مصر واقامتهم هناك

ووالدي متوفي من حوالي ست سنين

المهم علشان مطولش عليكم

كنت منتظر جواب من هيئه العمل لتحديد موعد استلامي العمل ف سنه الامتياز وف اي مستشفي همارس عملي

صحيت يومها الساعه ١١ ع صوت خالتي رانيا بتتكلم مع امي وبتسال عليا

««خالتي رانيا ٣١سنه ولسه متجوزتش لحد دلوقتي

عايشه ف اسكندريه
مع جدتي وباقي عيله امي.. اللي هتعرفوها مع مرور الاحداث»»

رانيا زي ما متعودين نقول لها بسبب قربها لينا ف السن بسبب ان امي اتجوزت بدري وهيا صغيره
وكانت رانيا لسه مكملتش ٧سنين..
فاتعودنا اننا نعاملها زي اختنا الكبيره

بتشتغل موظفه اداريه ف شركه...

كانت ملبن بمعني كتله ملبن ماشيه ع عودين مرمر ع الارض

مع انها قصيره بس جسمها سكسي اووووي

بزازها كبيره وبارزه عن صدرها ووسطها الرفيع
وبروز طيزها من ورا ومن الاجناب
وبياضها الزياده ونعومه جسمها زي *******

من وانا عندي ١٥سنه قبل ما ادخل ثانوي مكنتش لسه اعرف حاجه عن الجنس ولا اي حاجه غير شويه معرفه سطحيه

كنت بروح اقضي الصيف مع اهلي ف بيت جدتي
فكنت دايما انام ع نفس السرير بتاع خالتي كانت وقتها لسه ف اوائل العشرين

كنت مش ببقي فاهم سبب حكها فيا واحنا نايمين ووخداني ف حضنها.. اكيد بهيج وبتاعي كان يقف

وكنت بلاحظ اول ما هيا تنهج جاامد بعدها بثواني توقف اللي بتعمله.. كأن مافيش حاجه حصلت منها

كبرت سنه والتانيه وبدات افهم عن الجنس من صحابي
وفهمت هيا كانت بتعمل اي واي السبب

وزادت زيارتي لاسكندريه ولسرير خالتي بالتحديد مع زياده تحرشاتها بيا وحكها ف جسمي واحنا نايمين

لكنها لاحظت ان كبرت وبقيت فاهم لما بدات اتجاوب معاها كأنه من غير قصد مني
وزبي يقف ويكبر ويغوص ف لحمها لما تحك فيه

فبدات تقلل حركاتها معايا.. لحد ما بقت ف اخر سنه ثانوي وانشغلت بالدراسه ودخلت الكليه اللي نفسي فيها..

واتقطعت زياراتي لبيت جدتي او بقيت قليله..
ووقتها بدا بعوض قله خبرتي عن الجنس بالفرجه ع الافلام وقرايه القصص السكسيه...
لحد ما وصلت لجنس المحارم مكنتش متخيل ان الحاجه دي ممكن تحصل بين اتنين محارم لبعض

فبدات ذكرياتي ترجع لحركات خالتي معايا وانا صغير وبدات هيجاني يكبر ع خالتي رانيا بالذات واهيج عليها واشتهيها.. بس الدراسه شغلاني عن زيارتي ليهم

_________________
لحد ما جه اليوم اللي غير كل حياتي وقلبها من حال لحال

صحيت ع صوت خالتي وهيا بتسال عليا امي..

خالتي رانيا... هو الدكتور بتاعنا فين

««كانت متعوده تزورنا من وقت للتاني ف السريع كدا»»

ماما.. لسه نايم.. ادخلي صحيه علشان يفطر معانا

خالتي دخلت الاوضه عليا وانا كنت صاحي ع السرير ونايم يدوب بشورت خفيف وتيشيرت اخف

لما لمحت خطواتها بتقرب من اوضتي عملت نفسي نايم

رانيا«خالتي».. ادهم قوم يلا علشان تفطر معانا

وكانت بتنده عليا لحد ما وصلت لسريري
وبدات تهزني وشالت الغطا الخفيف اللي انا اتعودت عليه صيف وشتا

واول ما خالتي شالت الغطا.. حسيتها اتسمرت مكانها
وكأن الزمن عندها وقف ف اللحظه دي

كنت عارف لي حصل كدا.. لما بصيت ليها لقيت عنيها متركزه علي زبي اللي واقف جوا الشورت ع اخره وعامل خيمه

فضلت ثواني بصاله لحد ما رديت انا عليها وخرجت من سرحانها

انا.. صباح الخير يا رنوش

خالتي رانيا.. اااهه صباح النور.. وعنيها بتيجي لعنيا وفهمت اني اخدت بالي اني شوفتها

علشان كدا اتلجلجت ف الكلام.. يلا.. ياا الا قوم علشان تفطر معاانا

انا.. حاضر.. جاي وراكي اهوه

لفت وخرجت من الاوضه واول ما وصلت لبابها رجعت بصتلي تاني كنت قعدت ع طرف السرير وزبي باين واقف اوووي..

بصتلي وابتسمت ابتسامه مداريه كدا

وكملت طريقها لبره الاوضه

وانا خرجت للحمام.. عملت حمامي واخدت دشي وخرجت فطرت معاهم...

ودار الحوار بيني وبين خالتي كالاتي

خالتي.. بالحق يا ادهم انت الامتياز بتاعك جه فين

انا.. معرفش يا خالتي لسه المفروض الجواب هيجيلي النهارده.. بس هو يا هيبقي ف دمنهور وياريت يبقا قريب.. يا اما عندكم ف اسكندريه اكيييد

خالتي.. طب كويس هنا او هنا سهله

فطرت معاهم وسبتهم وقمت البس ونزلت عملت كم مشوار كدا وقعدت مع صحابي

ورجعت كانت الساعه بقت ٤ولما وصلت كانت خالتي مشيت ورجعت اسكندريه

ولما امي قابلتني قالت ليا ان الجواب التعيين وصل

اخدته منها ولقيته هيبقي ف مستشفي ف اسكندريه وهبدا كمان اربع ايام

لما عرفت كدا امي قالتلي طب هتروح وتيجي ولا هتبات هناك ولا هتعمل اي

انا.. قلتلها مش عارف لسه

امي.. انا بقترح انك تبقي مبيت علشان تعب السفر وتقضي ايامك وتنزل اجازتك كل كم يوم اريح ومش تتعب

هزيت راسي بمعني اني هفكر.. ويدوب بلف واروح اوضتي

لقيت تلفوني بيرن وكانت خالتي رانيا

خالتي.. الو اي يا ادهم الاجواب جالك

انا.. اه جالي وهبقي ف اسكندريه

خالتي طب كويس.. خلاص هتيجي عندنا اكيييد صح

انا.. مش عارف لسه النظام هيبقي ازاي.. لما استلم هعرف الدنيا هتبقي اازاي

خالتي.. خلاص يا حبيبي شوف انت عاوز اي ولو نويت تبقي ف اسكندريه.. اكيد مش هقولك بيت جدتك مفتوح ليك.. مش محتاج كلام اكيد

انا.. اكيد يا خالتوا هشوف كدا واقولك

قفلت معاها واتصلت برقم مكتوب ف الجواب

افهم منه الدنيا ازاي.. وكلمته وعرفته اني هستلم كمان اربع ايام واني هيبقي براحتي وانا اللي احدد ايام العمل لما اوصل واستلم وكدا

عدوا الاربع ايام بسرعه

وكنت خلاص بجهز شنطتي لاني قررت مع امي اني هقضي اربع ايام ف اسكندريه ف الشغل واكيد هبات عند جدتي وتلت ايام هنزلهم اجازه

وركبت وكنت رايح اسكندريه

وصلت اسكندريه وع بيت جدتي وكانت الساعه ١٠الصبح

سلمت ع الموجود واللي قابلني وطبعا خالتوا كانت ف الشغل.. وسبت شنطتي وروحت ع المستشفي علشان اكمل الورق والكلام دا

ورجعت ع بيت جدتي بعد ما خلصت اني استلم شغل بكري

تفاصيل كتيير ملهاش لزمه...

لحد ما رجعت بيت جدتي واول ما دخلت الشقه قابلتني جدتي وقالتلي اطلع بقا الشقه اللي فوق.. خالتك لما عرفت انك جيت.. طلعت تنضفها لك وتجهزلك اوضه

بيت عيله امي تلت ادوار

الدور الاول كان عايشه فيه جدتي مع خالتي رانيا بعد وفاه جدي
الدور التاني عايش فيه خالي وحيد مع مراته وبناته سما وسلمي التؤام ١٧سنه

الدور التالت شقه جاهزه لكنها مش مفروشه بفرش كتيير يدوب اوضه بس اللي فيها سريرين صغييرين وتلفزيون ف الصاله وكم كرسي انتريه قدام كدا وشويه حاجات ف المطبخ لزوم كوبايه الشاي او فنجان القهوه

وحمام جاهز نص تجهيز كدا

طلعت الدور التالت اللي المفروض هقضي فيه ايامي الجايه

كان باب الشقه مفتوح

وخالتي واقفه بتنضف ف الكراسي وظهرها للباب

ولامحها لبس سكسي فشخ مجسم ع جسمها المليان

لابسه استريتش قطن ضيق عليها راسم انحناءات طيازها والكللوت فتله باين من تحت الاسترتش لونه موف فاتح

هيجني عليها اوووي... نظرتي ليها مكنتش خالتي خااالص ولا حتي نظرته ليها.. لما وقف احتراما لجمال جسمها.. زبي طبعا

ومن فوق تيشيرت ابيض شفاف وتحت السنتيان موف

وزي ما قلت ليكم اني كنت بدات اشتهي خالتي رانيا

قربت منها براحه بخطوات مش مسموعه ليها علي اساس اني اخضها

واول ما قربت منها اخدتها ف حضني من ورا
وظهرها ليا وايدي علي عنيها ولازق فيها من تحت

وحاسس ان زبي محشور بين فلقات طيزها ومتاكد انها حست بيه

حطيت ايدي علي عنيها.. لعبه بسيطه كدا انها تخمن انا مين

وهيا فضلت تخمن زي اللي معرفتنيش مع اني متوقعه اني هطلع ليها..

وبدا زبي يكبر اكتر بين فلقات طيزها وحسيتها بترجع بطيازها لورا ع زبي اكتر

عدت يجي دقيقه ع الوضع دا.. لحد ما اخيرا قالت اسمي صح لما سمعت صوتي...

بعدت عنها وهيا لفت وعنيها اول ما بصت..
بصت علي زبي اللي عامل خيمه واانا ولا كأني هنا..
وهيا كمان كأن مافيش حاجه حصلت ودي حاجه عاديه

رانيا خالتي... اي.. انت جيت امتي

انا.. لسه دلوقت ولما عرفت انك فوق طلعت اساعدك

رانيا خالتي.. تساعدني اي بقا.. انا اصلا خلصت يا فالح
بعد ما اتفحت تنضيف

وكانت فعلا الشقه باينه انها نضيفه وانها خلصت

... خالتي ... اي رايك..

انا.. تسلم اي.. معلش تعبتك معايا

خالتي.. طب يلا يا حلو..سيبالك التقيله بقا..
تعالي بقا اطلع هات حاجه من فوق الدولاب..
‏انا عارفه انك بتحب تتغطي صيف شتا

وكمان الجو هنا بيبرد بليل زي ما انت عارف وانا مش هطول لوحدي

انا... ماشي

دخلنا الاوضه وكانت نضيفه ومترتبه والدولاب مفتوح وهدومي مترتبه فيه

خالتي.. اطلع يا ادهم... هات الكرتونه اللي فوق دي

وكانت بتشاور ليا فوق الدولاب

انا.. طب مافيش كرسي.. انا مش هطول كدا

ولفيت حواليا ملقتش حاجه تنفع اطلع عليها

كملت كلامي.. طب انا هنزل اجيب كرسي من تحت او سلم علشان اطول

خالتي.. ولا تنزل ولا تجيب حاجه.. انا هرفعك وانت تجيبها ع طول

انا.. ترفعي مين يا ماما.. مش هتقدري

قفلت عنيها نص كدا كانها بتتحداني وهيا بتقولي..
دا انا اشيل عيلتك كلها

وكانت عنيها حرفيا ع زبي اللي واقف ع اخره وهيا بتضحك

وجت ادامي ولفت ايدها حوالين وسطي وبتحاول ترفعني وزبي عمال يحك ف بطنها

خالتي بصوت ممحون من الشهوه ومتاكد انا من هيجانها ريحه هيجانها ملت الاوضه.. مش قادره ارفع اكتر من كدا

انا.. ههههه هشيل عيلتك كلها.. سبيني يا شيخه انزل اجيب حاجه من تحت او اشيلك انا

خالتي سابتني وقالت.. خلاص ارفعني انت

كلمه ارفعني انت نزلت ع ودني كانها بتقولي اركبني يا ادهم

ولفت ظهرها ليا ورجعت بطيزها ع زبي واكمني اطول منها كان لامس فوق طيزها بحاجه بسيطه

لفيت ايدي تحت بزازها الطريه وبقيت ارفعها ومكنتش طايله برده

خالتي ارفع اكتر

نزلتها ع الارض تاني.. وكنت فعلا مكسوف من الخطوه اللي انا ناوي اعملها..

انا.. كدا هحتاج ارفعك من تحت اكتر

وهيا لاحظت دا وشجعتني لما قالت مافيش مشكله.. بس انجز عاوزه انزل استحمي

والمره دي اديتني وشها وانا ظهري للدولاب

دخلت ايدي الاتنين بين رجلها بالظبط

كفوف ايدي ع طيزها وحسيت انا بيهم بيدخلوا جوا للاخر وساعد ايدي. بين فخادها ع كسها بالظبط

وسمعت منها صوت اه خفيفه اوووي.. بتبين هيجانها

وحسيت ببلل الاسترتيش والاندر ع ايدي

ورفعتها وفعلا جابت الكرتونه ورميتها ع السرير

ولما عملت كدا اتهزت فوق ايدي جااامد ودا اخل توازني وكنا هنقع سوا

فقبل ما نقع ع الارض رميتها هيا كمان ع السرير ع ظهرها وانا فوق منها

كنت راكب فوق منها حرفيا وهيا صرخت من الوقعه

وايدي فوق بزازها وزبي راشق بين فخادها وراكب فوق منها

كنا بناخد نفسنا وبعدها دخلنا ف موجه ضحك هستيريه

ولما سكتنا كنت انا ادركت الوضع بالظبط

خالتي رانيا تحت مني ولافه ايديها حوالين رقبتي وانا فوق منها وزبي اللي واقف زي الحته حديده تحت البنطلون الترنج اللي انا لابسه راشق ف كسها بالظبط

فضلنا باصيين لبعض لفتره ثواني

وانا حسيت بتجاوبها تحت مني وسكوتها

نزلت بشفايفي ع شفايفها ابوس فيها براحه اوووي

وكل اللي ف عيني دي مش خالتي.. دي مش اخت امي
دي واحده ست هايجه ونايمه تحت مني ع السرير وانا هايج
فمكنتش شايفها خالتي خاالص.. وهيا مشجعاني بتجاوبها معايا

لما زادت لف ايدها حوالين رقبتي وتضمني ليها اوووي وانا ماسك شفايفها بمص ف كل شفه فيها وبدخل لساني جوا منها وهيا تمص لساني.. كاحلي عشقيه نايمه مع عشيقها

فضلت ابوس فيها فتره عدت الدقيقه او الدقيقتين

وايدي بتسرح ع بطنها لحد ما وصلت لبزازها تحت السنتيانه واول ما ايدي لمست لحم بزازها الطري

لقيتها بتعض شفايفها وتغمض عنيها

رفعت التيشيرت الخفيف بتاعها لحد رقبتها وخرجت بزازها الكبار من تحت السنتيانه وبقيت امشي لسانها عليهم كاني بلحسهم من غير ما يلمس لساني حلماتها اللي كانت واقفه ع الاخر

ولاحظت فيها حاجه غريبه اول مره اشوفها او اسمع عنها

كانت حلمه بزها الشمال غاطسه جوا بزها وبقت تخرج من لحمهم وهما واقفين

عؤفت بعد كدا ان حلمه بزها الشمال ع كول جوا الحلم وبيخرجوا لما توصل لمرحله الهياج الجامد

المهم فضلت الحس فيها والف لساني ع الحلمات

ومره واحده نزلت رضع ف الحلمه فضلت ارضع فيهم وانا باصص ع ملامح وشها اللي بدا يحمر اوووي وباين عليه الهيجان

وسامع صوتها المبحوح وهيا بتتاوه تحت مني من رضع بزازها بس ودخلت ف عالم تاني وفضلت ارضع ف بزازها

وهيا بتتاوه بصوت مكتوم وبتتلوي بكسها تحت زبي اللي راشق فيه من تحت الهدوم

وبدات العب ف بزها بايدي وانا بنزل بوس ف بطنها لحد ما واصلت لسرتها بقيت بدخل لساني جوا منها كاني بنيكها بلساني

لحد ما نزلت عند كسها.. وطبعا كانت لسه لابسه الاسترتيش

وباين عليه البلل جااامد اووووي

لحست بللها من فوق الاستريتش واستطعمته وبصيت ليها

كانت ف دنيا تانيه.. بتعض ف شفايفها ومغمضه عنيها وماسه ف ملايه السرير بصوابعها جااامد

مديت ايدي ع الاسترتيش اقلعهولها وفعلا قلعتولها هو والاندر مره واحده

لو قلت شفت لؤلؤه بتلمع ف عيني يبقي مش بكدب

عمري ما شوفت كس بالجمال دا.. ولا ف احلي ممثله بورنو

كس مبطرخ وووردي وشفايفه محمره اوووي وزنبورها فوق بين شفايفها كبير وزي زب الطفل الصغير

فوق كل دا كس لسه بكر محدش لمسه قبل كدا...««ودا اللي كنت انا ظانه.. ف الفتره دي»»

المهم فضلت متنح فيه لفتره ثواني ولسه بنزل عليه بلساني الحس فيه

خالتي زي اللي كانت متخدره وفاقت من تخديرها مره واحده

.. صوتها لسه مبحوح.. وهيا بتقول لا مش هينفع

وزقتني من كتافي.. بعدت عنها غصب عني..ومش فاهم اي اللي حصل

مش مدرك اللي بيحصل.. وكنت راكز ع ركبي بين رجلها

وف لحظه واحده لمحتها ع باب الاوضه وهيا بتعدل ف هدومها وبعدها بصتلي بصه كلها عتاب ولوم ولفت ونزلت بخطوات سريعه لتحت
__________

بقالي زمان مش كتبت حاجه.. فاتمني تشجيعكم

وانا برده مش هبخل عليكم ومش هتاخر ف القصه دا ف نزول الاجزاء وبدايه دول جزئين... القصه احداثها كتييير

وفيها اكتر من ميول.. اتمني اشوف كومنتات واراء منكم
____________

الجزء التاني

بقيت اكلم ف نفسي وانا بضرب بكف ايدي ع السرير

.. بلوم ف نفسي كاني بكلم خالتي...

فعلا عندك حق يا خالتوا.. مش هينفع انا اتماديت اوووي واترميت ع السرير

وانا تايه ف اللي بفكر فيه ومش مركز ف حاجه اصلا

مع اننا كنا لسه بدري.. لكني نمت ومحستش بنفسي غير ومنبه الفون بيضرب

قمت وانا مهموم ومتضايق من نفسي

لبست بعد ما اخدت دش وجهزت نفسي ونزلت استلم شغلي لاول يوم كانت الساعه داخله ع ٨

نازل ع السلم شارد لحد ما وصلت قبل الدور الاول اللي عايشه فيه خالتي رانيا

ف نفس اللحظه لقيت الباب بيفتح وخالتي بتخرج منه لشغلها

كانها شافت حد غريب عنها.. بصتلي وقالتلي ازيك

ومهتمتش تسمع ردي.. اللي كانت صوتي فيه ضعيف وانا بقول لها كويس يا خالتوا

وسابتني ونزلت ع شغلها

فضلت واقف لثواني ونزلت انا كمان

عدي اليوم كئيب ومرهق وطبعا متعب لان كل اللي ف المستشفي كدكاتره ما صدقوا دكتور امتياز يجيلهم

المهم من غير تفاصيل ممله استلمت شغلي وخلصت ورجعت البيت

لكن لما وصلت البيت.. كاني كنت مكسوف اني اكون موجود في البيت دا

مش هينفع ابقا موجود.. انا هنزل وارجع بيتنا وانسي كل حاجه حصلت وهرجع من غير ما اقول لحد

دخلت سلمت ع جدتي اللي كانت نايمه ف اوضتها

من غير ما اقول لها اي حاجه ولا جبت سيره اني همشي ولا اي حاجه

كنت عارف ان خالتي رانيا لسه مجتش من الشغل وادامها ساعه او اكتر شوي

المهم طلعت بعد ما سلمت ع جدتي وقالتلي ارتاحلك شويه ولما خالتك توصل هخليها تنادي لك نتغدا سوا

سبتها وطلعت اخدت دش بسرعه وروحت ع الدولاب الم هدومي ف نفس الشنطه االي واصل بيها

وخلصت وكان عدا تقريبا ساعه

ونزلت ع السلم وانا بتسحب لحد ما وصلت باب البيت الرئيسي...

واللي كنت خايف منه حصل

يدوب لسه همد ايدي افتح الباب واخرج.. فتحته قبلي خالتي رانيا تدخل

ف الاول ماخدتش بالها من الشنطه

وبصت ليا من غير اهتمام ورجعت خطوه ورا منتظراني اخرج علشان تدخل هيا.. كأني حد غريب فعلا ساكن معاهم ف البيت...

لكن اول ما لحمت الشنطه ع كتافي...

بصت ليا باستغراب.. قبل ما تسالي انت رايح فين واي الشنطه دي

من غير كلام كتييير قلتلها... هرجع بيتنا.. مش هينفع اقعد هنا

خالتي رانيا.. اطلع يا ادهم فوق مش هينفع نتكلم ع السلم.. اطلع وبعد ما نتغدا هنتكلم سوا ف الموضوع دا

وانا كاأني ما صدقت لفيت ورجعت ع الشقه بتاعتي تاني

وفضلت قاعد ف الصاله شارد

عدي ساعتين ببطئ شديد لحد ما سمعت صوت خالتي بتنادي عليا انزل يا ادهم

نزلت ليها وكان الغدا جاهز..

قعد ع ااسفره من غير كلام... وحطيت عيني ف الاكل ادامي.. وفضلت اكل. من غير ما اكل.. ومش قادر ارفع عيني ف عين خالتي اللي قاعده قدامي.. وبصالي باهتمام وتركيز جااامد.. كانها بتفكر ف حاجه ومش بتاكل هيا كمان

وجدتي فضلت ترحب بيا وباين ف كلامها انها مبسوطه اوووي ف وجودي.. واني كبرت والكلام دا كله

خلصت اكل بسرعه او خلصت اني عامل اني باكل بسرعه

وقمت اغسل ايدي..

لكن سمعت جدتي بتقولي.. اي دا يا ادهم انت ما اكلتش حاجه..

انا.. لا يا تيته انا اكلت وشبعت.. لاني كنت واكل ف المستشفي

جدتي.. واكل ف المستشفي.. اياك تتكررها تاني.. انت هتتغدا معانا كل يوم...

بصيت لخالتي.. لثواني.. وبعدها رديت قلت حاضر يا تيته

غسلت ايدي.. وطلعت الشقه...

وانا سامع جدتي بتقول.. خالتلك هتعملك عصير تشربه.. مش. تنام الا لما تشربه يا حبيبي

سبتهم وطلعت ودخلت اوضتي وفردت جسمي وانا بفكر وباصص ف السقف..

وبوعد نفسي اني مش. هينفع افكر ف خالتي تاني بالطريقه دي.. لانه مش هينفع اصلا يحصل حاجه زي كدا

لحد ما سمعت خبط ع باب الشقه وصوت خالتي بتنادي عليا

خرجت ليها.. كانت واقفه ف الصاله ومعاها عصير شنطه كبيره مش باين جواها اي

وكانت لابسه عبايه واسعه اوووي عليها بس طبعا شكلها استايل حلو عليها مش مهرره كدا.. وكانت بكباسين من ادام

ففهمت انها بتحافظ ع جسمها من نظرتي

وهيا بتحطهم.. وبتقولي.. اقعد اشرب العصير سوا

وكانت عيني ع الحاجه اللي جيباها معاهم

قالتلي.. دي شوي حاجات لزوم قهوه شاي اي حاجه ممكن تحتاجها.. بدل ما تطلع وتنزل كل شويه

انا.. شكرا وقعدت قصادها وعيني ف كاسه العصير.. من غير كلام

لحد ما شربنا العصير من سكات..

ووقتها هيا بدات الكلام...

يا ادهم عوزاك تفهم ان اللي حصل دا غلط انه حصل وصعب يحصل تاني

كنت لسه هقاطعها.. لكنها قالتلي اسمعني الاول وبعدين اتكلم براحتك

زي ما قلت لك هو غلط.. وبرده مش هجيب اللوم عليك لوحدك انا برده غلطانه اتماديت وسبت تتمادي وتنسي اني خالتك اخت امك..

وبعدها سكتت منتظره من اي كلام

لكني ساكت وباصص ف الارض..

راحت هيا كملت كلامها وهيا بتقوم ناحيه باب الشقه... وقالت.. خلاص لو هتقوم تنام نام وانا هبقي اطلع اصحيك ع وقت العشا

وفعلا قامت ومشيت وانا كنت وراها... وقبل ما تفتح الباب

قلتلها.. انا اسف يا رانيا..

لفت ليا ورفعت عنيها وبصتلي وكانت واقفه ادامي ع طول.. يدوب سنتيات بسيطه وجسمها يلمس جسمي

لكنها ساكته مش بتتكلم ولا بترد عليا

... كملت كلامي... انا اسف بس فعلا غصب عني... وانا شاب ومراهق ولسه متجوزتش.. وانتي جميله اوووي يا رانيا واي حد يتمني دا معاكي..

نطقت بصوت مبحوح.. انا مقدره اللي انت بتقوله.. لكنه غلط انا اخر واحده تفكر تعمل معاها كدا يا ادهم

انا..بس انتي كنتي مبسوطه وحاسه بمتعه ع فكره وكان باين عليكي...

ف الوقت دا هيا سكتت ومش بتقول اي كلمه...

حسيت ان كلامي مأثر فيها.. فقربت منها اكتر..

تعرفي اننا اكتر اتنين محتاجين دا مع بعض وانا حاسس بيكي... ولفيت ايدي ع ظهرها وبقيت احسس عليه وانا بطلع بصوابعي لرقبتها.. وبكمل.. احنا ستر وغطا علي بعض

عن اننا نعمل دا مع حد غريب...

ومشيت صوابعي بحنيه ع رقبتها من ورا وانا بجي لادام وضميها من رقبتها ليها وهيا كانت بدات تستسلم ليا

وقربت شفايفي من شفايفها ونزلت ع شفايفها بوس بحنيه اكتر وبحب وايدي بتحسس ع ظهرها حسيتها رجليها مش شيلاها ضميتها ليا اكتر

وبدات افك كباسين العبايه من فوق وانا شفايفي بتاكل ف شفايفها وبمص ف لسانها جااامد وبحنيه وحب

احيه خالتي رانيا لابسه العبايه ع اللحم يعني مافيش سنتيانه تحت العبايه

بزازها بانت بس محبتش استعجل زي المره اللي فاتت فتهرب مني.. والهيجان باين ف صوتها الممحون وهيا بتتاوه

بقيت احسس ع بزازها وانا بمص ف شفايفها لفتره كبيره وبلمس حلمات بزازها اللي بقت واقفه اووووي وبفركهم بين صوابعي

خالتي رانيا بصوت ضعيف اوووي.. ادهم مش هينفع...



مش هينفع هنا يا ادهم خلينا ندخل جوا...

الكلمه منها كانت تصريح باستجابتها اني اخدها وندخل ع السرير

وانا ميضعتش لحظه واحده.. شيلتها ع دراعي وهيا اتعلقت ف رقبتي وبتداري عنيها لما ابصلها

واول ما ايدي لمست طيزها من تحت.. عرفت انها مش لابسه اندر كمان بعد ما ايدي غاصت ف لحم طيازها

شلتها ودخلت ع اوضه نومي وزقيت الباب برجلي وهيا شغلت النور لانه كان مطفي

بصيت ليها وابتسمت وهيا ابتسمت بكسوف

ومشيت بيها للسرير نزلتها عليه براحه وانا بركب فوق منها بكل جسمي

ونزلت مره واحده ع بزازها اضمهم لبعض والحس فيهم وانا بفرك ف حلماتها وهيا بتتاوه بصوت مسموع وبتداري
صوتها بايدها شويه وف السرير شويه

وانا نزلت رضع ف بزازها وعض ف حلماتها وبقيت هايج اووووي عليها

وف نفس الوقت بفك باقي كباسين العبايه وقلعتها العبايه وبقت تحت مني عريانه نزلت بوس ف بطنها لحد ما وصلت لكسها اللي كان مبلول اووووي

سمعتها بتقولي... الحسه يا ادهم الحسه

مفوتش فرصه وهجمت ع احلي كس شوفته ف حياتي الغرقان ف عسلها ونزلت لحس فيه وانا بفرك ف زنبورها

وصوتها بدا يعلي جااامد تحت مني وبتتلوي تحت لساني

لحد ما جسمها اتقوس لفوق ونطرت عسلها ع وشي

بصيت ليها ووشي غرقان من عسلها.. حسيتها مكسوفه

مسحته بصوابعي من علي وشي ولحطيت صوابعي ف بقي ولحست صوابعي

قلتلها.. طعمه حلو اوووي يا خالتوا

حبيت اقولها يا خالتوا.. علشان تتاكد انها تحت بن اختها الكبيره

ومديت صوابعي لبقها وحطيتهم ف بقها

واتفاجات انا.. لما هيا مصيته لكن باحترافيه كبيره اوووي محبتش اسال علشان مش افصلها ع المتعه

رجعت تاني الحس ف كسها وصوابعي بتدور حوالين خرم طيزها الطري اوووي وسهل ان بدايات صوابعي تدخل فيه

لكن لحم خرم طيزها من جوا مكلبش ف صوابعي

كل دا واهاتها بتعلي ومش سكتت

قلبتها ع بطنها وهيا مش مانعت ولا اس حاجه

بالعكس ساعدتني ورفعت طيزها لفوق وبعدت رجلها اكتر علشان يبان خرم طيزها الوردي

من غير ما اقرف نزلت لحس فيه هو كمان وكان ريحته حلوه كانها منضفاه وحاطه عليه حاجه قبل ما تطلع..

ودا للي حصل فعلا لاني عرفت انها طلعت بالعصير وناويه دا كله يحصل لو انا ليه عند شهيتي ليها

تلمهم بقيت الحس ف خرم طيزها وانا بفرك ف كسها وهيا لتنزل شهوتها ع صوابعي

بس محبتش افضل كدا...

قربت من ودنها وقلتلها عاوز ادخله ف طيزك يا رانيا

مش ردت عليا..وانا اعتبرت سكوتها.. موافقه منها

قمت من ع السرير وهيا فضلت ف نفس وضعها نايمه ع وشها ورافعه طيزها لفوق وبتلعب ف خرم طيزها هيا بصوابعها

نزلت ع الارض وقلعت التشيرت بسرعه وكنت لابسه ع اللحم..

وفكيت الحزام وزراير البنطلون الجينز اللي كنت لابسه..

وزبي كانه حس براحه لما قلعت البنطلون.. طلعت راسه من البوكسر وبفتحه كانها عين بتبص ع لحم خالتي تللي نايمه ومستعده انها تتناك ف طيزها مني دلوقت

وقبل ما امد ايد اخلع البوكسر

قامت خالتي وجت قعدت ع طرف السرير ادامي وبقت تمشي صوابعها برقه ع زبي من فوق البوكسر

وهيا بصالي ومبتسمه.. وقالت تعرف ان نفسي اشوف بتاعك من زمان...

ضحكت لها وقلتها وتمصيه صح.. هزت راسها بااه

خالتي رانيا قلعتني البوكسر بهدوء شديد...

واول ما شافته حطت ايدها ع بقها وهيا بتبصلي وباين انها بتضحك ومسكاه بايدها التانيه زي اللي بتقيسه

وقالت.. بتاعك كبير اوووي يا ادهم وناعم..

انا.. بتاعي اللي هو اي..

خالتي.. بتاعك اللي هو دا وقرصت بايدها عليه براحه

انا.. اي هو برده.. اسمه اي..
خالتي باست راسه بحنيه.. وبعدها قالت.. زبك.. ورجعت باست راسه تانيه.. زبك حلو اوووي يابن اختي..


مع اني متاكد وواعي ان اللي تحت مني عريانه دلوقت وماسكه زبه علشان تمصه.. هيا خالتي..

بس لما قالت بن اختي.. خلاني فعلا هايج اووي وهاين عليا اقوم افشخها دلوقت وافتح كسها بزبي.. بس اتمالكت نفسي بالقوه..

وزاد هيجاني لما حسيت بلسانه بيلمس فتحه زبي وهيا بتمشي لسانها عليه وعماله تلعب ف بيوضي..

مكنش عندها الخبره الكافيه ف المص زي ما شفت ف الافلام طبعا.. بس انا كنت متمتع اووووي وهيا بتمشي لسانها عليه من تخت لحد فوق وتلعب ف بيوضي

وزبي بقا شادد اوووي ومره واحده نطر كميه لبن بنت متناكه عمري ما نزلتها ع وش خالتي وواصل لشعرها الناعم ونازل ع بزازها بكميه رهيبه

قلقت لتزعل او تضايق.. لكني سمعت ضحكها الهستيري لدرجه الجنان.. وهيا بتضحك بصوت عااالي وضحكت ع ضحكها..

وبعدها قامت وهيا ماسكه زبي.. وبتقولي ينفع كدا

تغرق خالتك بالمنظر دا وفضلت تلعب ف زبي بايدها ومن غير اي توقف وهو كان لسه واقف اوووي ..

فشخت رجلها ع الواقف وهيا ماسكه زبي

وبقت تحاول تفرش كسها بيه ع الواقف ورافعه راسها لفوق
. ونزلت ليها انا لما تنيت رجلي لاني اطول منها

وبقيت ارضع ف بزازها.. وساندها من ظهرهت بايدهي التانيه... فضلت تفرش كسها جاااامد بزبي الكبير
لحد ما لقيتها بتصرخ جاااامد

وحطت راسها ع صدري ومره واحده لقيت شلال من كسها غرق رجليا بفخادها وغرق الارض تحتنا

واترمت ع السرير زي جثه مغمي عليها

فضلت واقف ع الارض شوي وباصص ف جمال جسمها ومش مصدق اني اخيرا وصلت لجسم خالتي

لحد ما زبي نام شوي دلدل بين رجلي...

عدلتها ع السرير ونمت جمبها
واخدتها ف حضني عريانه
وفضلت اتامل ف ملامحها وكل ثانتين تلاته ابوسها وانا ماسك بزازها بكف ايدي

عدي شوي وقت ع الوضع دا وانا واخدها ف حضني وهيا نعسانه



لحد ما فاقت لوحدها...واقبل ما تنطق بكلمه كنت راكب فوق منها وزبي نايم ف حضن كسها العريان وببوس ف كل وشها.. لحد ما نزلت ع بزازها ارضع فيهم

وسامعها بتتكلم كلام مش مفهوم

لحد ما سمعتها بتقولي.. اصبر يا ادهم اصبر

رفعت راسي من ع بزازها.. وبصيت ليها


خالتي.. طب قوم علشان انزل طولت اوووي عندك فوق وجدتك هتستغيبني كدا

انا.. بلا مبلاه... لما قلتلك اننا ستر وغطا ع بعض.. كنت اقصد مستحيل حد يشك ان ف حاجه بينا حتي لو نمتي بليل عندي...

خالتك.. طب قوم يا حبيبي.. هنزل شوي وممكن اطلعلك لو حظك حلو او يبقي بكري

انا.. هستناكي بليل.. عاوز انيكك ف طيززك

خالتي بدلع ضربتني ع صدري..وقالتي ف حد يقول لخالته كدا.. انت قليل الادب اوووي

انا..هستناكي علشان هنيكك ف طيزك ماشي مش تتاخري..

خالتي.. بجديه.. ادهم محدش يعرف اللي حصل بينا دا..

انا..الكل لازم يعرف اني بنيك خالتي.. انتي هابله يا رنوش.. ف حد يضيع النعمه اللي تحت منه.. ههههه

خالتي زقتني وقامت لبست العبايه.. ع اللحم زي ما كانت..
وهيا بتقول.. ريحتي كلها لبن لو حد شم هتفضح يخربيتك

انا.. طب ما تيجي ناخد دش سوا وبعدها انزلي..

مش ردت عليا وسابتني ونزلت وانا نمت مكاني ونعست

___________&_&&&&&&&&
الجزء التالت...

نمت معرفش قد اي.. لكني صحيت ع فوني بيرن

لما فوقت كانت الرنه خلصت... بصيت ف الساعه لقيتها 8بليل..

والفون بيرن تاني...

كانت امي بتتصل.. اطمنت عليا وسالت ع جدتي وسالت ع خالتي هل هيا سيباني لوحدي ولا بتعاملني ازاي

طبعا طمنتها وفضلت احكي معاها شوي..

واختي الصغيره كمان كلمتني واطمنت عليا وانا لسه ف المكالمه سمعت باب الشقه بيخبط

قفلت المكالمه مع امي وخرجت من الاوضه بعد ما لبست شورت بس ع جسمي العريان وخرجت ف الصاله

كانت خالتي رانيا بتدخل لسه الشقه

اول ما شافتني خارج ضحكتلي وقالتلي كل دا نوم

فركت عيني اللي كانت لسه نعسانه او عاوز اتاكد من حاجه شايفها ادامي


اللي فرق معايا لبسها...

كانت لابسه عبايه بيتي خفيفه ومجسمه اوووي ع جسمها
وحاطه مكياج بسيط محليها اكتر ماهيا جميله

وصلت عندها وانا بقول ليها.. لا انا مقدرش ع الجمال دا كله.. انا مش مصدق نفسي اني خلاص بقيت معاكي ع طول يا خالتوا

قصدت اقولها يا خالتوا علشان تهيج اكتر زي ما انا بهيج انا بنام مع خالتي

خالتي.. لا مبدايا كدا تنسي خااالص اني خالتك.. يعني زمان عمرك ما قلتلي يا خالتوا.. جاي بعد دا كله تقولها

انا.. ببرود دلع كدا... كل دا اللي هو اي

خالتي..قربت من ودني.. كل اللي حصل ع سريرك ولسه هيحصل كمان...

انابهزار وبقرب منها... هو ف لسه هيحصل حاجه اكتر من كدا

خالتي.. انزل نتعشا بس الاول وبعد كدا عاوزه اتكلم معاك ف حاجه...قبل اي حاجه

انا..من عيوني يا حبيبتي... عارفه يا خالتوا.. انا بجد بحبك مش حب بن اخت لخالته لا حب واحد لعشيقته

لقيتها بمحن اترمت ف حضني وبتضمي اوووي فضميتها ليا انا كمان

خرجت من حضني وقالتلي يلا انا هسبقك ع تحت

جدتك مستنايا
وانا روحت اخدت دش بسرعه ولبست ونزلت ليهم

قعدنا ناكل وكنا كل ثانيه واحده نبص لبعض انا وخالتي ونبتسم ابتسامه احنا فاهمينا كويس

وكنا لسه بناكل احنا التلاته.. انا وخالتي رانيا وجدتي

ولقيت خالي وحيد داخل من باب الشقه ووراه مراته و وبناته الاتنين

سلموا عليا وطبعا عزمنا عليهم يتعشوا معانا وقالوا سبقناكم

ولحظات وخالتي قامت قالت هعملكم حاجه تشربوها

خالي هو ومراته فضل يعاتبني اني بقالي زمان مش زورتهم

ولما جيت زي دلوقت مطلعتش سلمت عليه وطبعا اعتزرتله وقلتله اني بجد ملحقتش واستلامي للشغل لخبط دماغي..

اكيد مش هقوله اختك اللي هيا خالتي وخداني من الدنيا كلها

وبعدها انا قمت استاذنت.. اني اروح اغسل ايدي

وكنت رايح اغسل ايدي ف الطرقه اللي بتوزع للحمام والمطبخ..

لكني لمحت خالتي وهيا مشغوله ف الحاجه اللي بتعملها

دخلت المطبخ من غير ما تحس.. واول ما وصلت ليها وهسا واقفه ع الحوض بتغسل صحون تقريبا

لزقت فيها من ورا وبقيت اغسل ايدي وانا لازق فيها

لفتلي وانا لسه لازقها ف الحوض.. وقالتلي..

ادهم انت اتجننت اي حد يدخل ويشوفنا تبقي مصيبه

انا.. وحشتيني يا رانيا وحشني حضنك اوووي

بقت تبص حواليها.. طب ابعد لحد يدخل وتحصل فضايح

انا... طب بوسه واحده واخرج..

بضيق.. يخربيت جنانك.. انا اي اللي وقعني ف ايد عيل اهبل زيك..

فضلنا نبوس ف بعض شوي كتيير وانا بقفش ف طيازها وبلعب ف بزازها

خرجت من حضني لما سمعنا خطوات بتقرب مننا..

عملت كأني بساعدها وكانت بنت اختي جايه تساعد عمتها االي هيا خالتي رانيا وانا خرجت وسبتهم

ودقييقه عدت ولقيتهم جايين ف ايدهم عصير..

وشربنا عصير وفضلت ادردش شوي ما خالي وخالتي ومرات خالي والعيال..

لحد ما بقت الساعه ١١وانا مضايق وباين عليا ومصدقت لما خالي قال طب هنطلع احنا بقا

وطلعوا وانا بعدها بدقيقتين قلتلهم انا كمان هطلع عاوزه حاجه يا تيته.. وسبتهم وطلعت وانا بشاور لخالتي تحصلني...

لكن باين انها مش ناويه ولا فاهمه لغه اشارتي

وطلعت ودخلت ع الاوضه عمال اقلب ف اي حاجه مستني خالتي تيجي بعد ما قلعت هدومي وفضلت بشورت وتيشيرت قطن خفيف ع جسمي

لحد ما سمعت تكه باب الشقه بيتفتح وبعدها اتقفل..

خرجت للصاله

صفرت من اللي شفته..

خالتي طالعه لابسه بدي بحملات لونه ابيض شفاف ومش لابسه تحت منه سنتايه.. لاني شايف حلماتها والهاله الوردي

ومن تحت برمودا ضيقه لدرجه راسمه شق كسها فيه من غير اندر

روحت نحيتها وانا بقول انتي طالعه كدا ازاي

خالتي اي مش عاجبك ولا اي..

انا لا اقصد مش قلقانه حد يشوفك.. وانتي طلعالي كدا

قالتللي.. انت قلتلها محدش هيشك ابدا ان ف حاجه بتحصل بينا

كنت قربت منها واخدتها ف حضني.. وهيا بتحاول تهرب مني بدلع..
وبقيت ببوس فيها وف كل حته ف وشها ورقبتها وانا نازل ع بزازها

لحد ما سمعت الكلمه اللي بتدخلني عالم المتعه ف جسم خالتي..

ادهم مش هينفع



مش هينفع هنا تعال ندخل جوا...

بصيت ليها وضحكت ورفعتها ع دراعي

احساس بن متناكه يهيج لما تبقي شايل خالتك ع دراعك مدخلها اوضتك علشان تنيكها.. وكمان مش اي ست

لا دا خالتي رانيا.. جسم بن متناكه اتخلق علشان يتناك بس

لما وصلت للسرير..
قعدت ع طرفه وهيا قاعده ع رجلي ووشها لوشي..
وانا ببص ليها ومش مصدق نفسي اني اخيرا وصلت للمتعه مع رانيا.. خالتي رانيا

المره دي قعدت وانا شايلها وقعدتها ع رجلي وشها لوشي..

ولسه بقرب من شفايفها علشان ابوسها

‏حطت ايدها برقه ادام شفايفي

‏و لقيتها بتقولي عاوزه نتفق اتفاق الاول

انا.. دا وقته يا رانيا

خالتي.. ودا اول اتفاق.. مش عاوزه احس اني جسم وبس بالنسبه ليك واهم حاجه عندك تقضي شهوتك وخلاص

والتاني مش تطلب حاجه مني اكتر من اللي انا اسمحلك بيها ولا تسال ع حاجه غير اللي حابه انا اتكلم فيها

ماشي يا ادهم..

فعلا وقتها حسيت بخالتي ومشاعرها.. خالتي طلعت بالنهار.. مش الاساسي عندها الجنس والنيك عاوزه تحس بالحب...

هزيت راسي باه موافق ومحبتش انا ابدأ..

اتعلقت هيا ف رقبتي بايدها وبقت تبوس ف وشي كله برقه جااامده اووووي منها
وانا بحرك ايدي ع ظهرها بحنيه من تحت البدي..

لحد ما قلعتهولها وبقت قاعده ع رجلي او زبي بمعني اصح وبزازها ع صدري

مجرد قماشه برمودا خفيفه فاصلاني عن كنزها... كسها وطيزها

ولقيتها زقتني انام وهيا لسه راكبه فوق زبي
ورفعت نفسها من عليا وقلعت البرمودا ورميتهاع الارض
ورجعت تاني تقعد ع زبي بعد ما قلعتني الشورت
وانا قلعت التشيرت وبقينا عريانين
وهيا راكبه فوق زبي
وهيا بتحرك كسها عليه

لحظات لقيتها اتعدلت ونزلت ومسكت زبي،
كأنها بتضرب العشرة انا طرت من الإحساس
وغمضت عيني وبقيت انا اللي بزوم

مجرد احساس ماسكه ايديها احساس ابن متناكة
وراحت ماسكه جامد وبص في عنيا

ونزلت راسها على زبي قلت لها هتعملي ايه

قالت عاوزه امصه.. نفسي من زمان اوووي اجرب احساس وانا بمصه
وراحت مطلعه لسانها ولامسه زبي
انازبي بقي لونه احمر ددمم، قلت لها اااه
وهيا فضلت تلعب بلسانها في راسه
وتفتح رأسه وتدخل لسانها وانا زي ما تكون كهربا مسكت فيا..
وبدأت تدخل راسه فى بقه وانا اووووف منك
وبمد ايدي العب ف بزازها وهما مدلدلين زي حتيتين فاكهه

وهيا شغاله مص فيهه جامد لحد ما حسيت انى هنزل وغمضت عيني وبعدت راسها وجب لبني علي صدرها ورقبتها ونمت على ضهري مش قادر اتحرك

راحت قايلالي تعبت ولا اي
قلت لها لا بس اول مره اتبسط معاكي

‏ قالت ومش اخر مرة بس استحمل انت،

‏وراحت نايمه فوقي بقيت انا الي تحتها
‏فضلت تبوس فيا وانا بحضنها وبشدها عليا

‏عاوز زبي يدخل فيها وهيا ترفع وسطها وطيزها

‏عشان مدخلوش وانا هموت لحد ما وصلت لطيزها وشدتها في حضني ونازل رضاعه ف بزازها


‏وهيا نايمة عليا زبي على شفايف كسها وايدى على طيزها
‏وبتفرك زبي ف كسها

‏بشد الفلقتين وبدأت احط صباعي بين الفلقتين اخخخخخ لقيتها راحت شخره اخخخخخ ااااه طيزي

‏اتفاجات من الالفاظ اللي بدات تظهر المره دي..
وهجت اووي لما لقيت الشرموطه اللي جواها بدات تخرج

‏انا ولعت وبدأت ازود وهيا راحت سايبه نفسها خالص
‏وانا بدات العب في طيزها وبحاول ادخل صوابعي

‏خالتي اااايييي دهه اول مرة اجرب كده.. براحه ع طيزي يا ادهم..

‏انا.. عاوز انيكك ف طيزك يا رانيا
‏خالتي.. احيييه لا اسمع انه بيوجع اوووي ااااه طيزي يا ادهم ااااههه ايييي

انا.. مش قادر اقاومها يا رنوش من يوم ما شفتها
طيزك تجنن اوووي انتي كلك على بعضك تجنني
ورحت قالبها ونايم فوقها
نزلت ابوس وامص في شفايفها والحس رقبتها
وهي غمضت عينها وراحت مني
ونزلت كملت لحس ورضاعه في صدرها وحلمتها،
ورفعت بزازها ولحست تحتهم

««احساس ابن متناكة لما بتكون نايم على حد زي رانيا كده بالنسبالك خالتك او اختك الكبيره حاجه احا جااامده»»

كملت لحس ونزلت على بطنها وحوالين سرتها

لحد ما نزلت لكسها فتحته بيدي وحطيت لساني راحت امممممم ااااههههه ورحت ماسك زبي وباله من ريقي وحطيته علي اول كسها..

زقتني من صدري وكانها اتفجأت.. وهيا بتقولي بلاش هنا..
كسي لسه بكر.. فبلاش علشان خاطري

هزيت راسي.. بحاضر وقلتلها متخافيش

وبقيت افرش كسها بزبي.. لحد ما جسمها اتقوس ونزلت كميه عسل من كسها غرقتني وغرقت السرير

افتكرت المره اللي فاتت فخفت تفصل وتهرب مني

لحقتها وكملت لحس ف كسها وانا ببعبص خرم طيزي اللي حسيته سايب وعضلاته سايبه خاالص

وبحنيه قلبتها ع بطنها وحطيت مخده تحت وسطها وطيزها اترفعت شويه

حسيتها مستلمه بكل حواسها وهيا بتفتح رجلها اكتر
احلي طيز شفتها ف حياتي..
ويبان لي خرم طيزها الوردي البكر..

ومستعده اني ابقي اول زبر يفتح فتحه طيزها ويتمتع بالنيك فيه.. ويمتعها ويرويها بلبنه

مديت صوباعي احسس ع خرم طيزها اللي بيفتح وينبض وحاسس بمتعه البعببصه..

لمحه عنيها المقلوبه وهيا بتبصلي من الجنب وهيا نايمه ع بطنها.. عرفت انها مبسوطه من اللي بعمله

فشخت فلقات طيزها اكتر بايدي ونزلت بلساني الحس ف خرم طيزها وابله من ريقي والخرم بدا يفتح اكتر للساني

اللي كنت بدخل طرفه بعد ما الفه ف اول فتحه طيزها

سمعت صوتها المكتوم ف السرير وهيا بتقولي...

حلو اووي يا ادهم حلو اووي نكني ببقا وبتم ايدها تفشخ طيزها اكتر ليا مكان ايدي

وقفت ع ركبتي ورا طيازها الناعمه وانا بمسك زبي الناشف وبضرب ع خرم طيزها وهيا بتتاوه جامد تحت زبي وضرباته لخرم طيزها..


ولسه كنت بحط راس زبي ف طيزها وانا بزقه بحنيه..

سمعت صرختها عاليه وهيا بتحاول تكتمها ف السرير..

ولما هديت قالت ليا بصوت باين فيه الوجع.. استعمل مرطب يا ادهم.. ف فازلين عندك

افتكرت فازلين اللي كنت مجهزه اصلا من قبل ما هيا تطلعلي.. بس من شهوتي نسيته

قلتلها اه.. ونزلت ع الارض جبته ودهنت زبي بيه وحطيت شويه ع صوابعي وبعدها رجعت لها او رجعت لطيزها اللي متشوقه تتناك مني

ابتديت احسس بايدي ع خرم طيزها الناعم..
وهيا بتتاوه باهاتها اللي بتسخني عليها أكتر
‏وتوقف زبي أكتر ع دلع اهاتها وهيا بتتشرمط تحت من ايدي

بصابعي الوسطاني بعبصتها وانا بدخله لجوا اكتر وهيا بتزوم اااااه ااااام امممممم

وبقيت بنيكها بصوابعي وعنيها بتقلب اكتر وهبا بتزوم وجع مع متعه
لحد ما حسيتها اتعودت دخلت الصوباع التاني والتالت وبعدها حطيت الفازلين ع زبي ووانا راكز وراها
وهيا لصالي من الجنب وع شفايفها ابتسامه متعه ابتسامه معانها مستنيه المتعه اللي هحسها ع زبك لاول مره يا بن اختي

قلتلها.. جاهزه يا خالتوا لاول زب يدخل جوا طيزك
هزيت راسها.. باهاااه اااه جاهزه يا حبيب خالتك


حطيت راس زبي وانا ببتسم ليها وزقيتها الراس دخلت بسهوله وهيا فتحت بقها ع الاخر وبتضغط ع صدري اهدي

سبتها تتعود عليه اكتر وبعد ثواني بسيطه زقيته اكتر لحد ما وصل لنص طيزها المفشوخه بايدها وخرمها احمر اوووي وقامض ع زبي وهو حاسس بسخونيه جوفها


لحد ما خالتي رانيا بصوتها الممحون.. ارجوك براحه يا ادهم براحه ع خالتك يا حبيبي

حطيت ايدي ع طهرها وانا بضغط عليه وطيزها بترفع اكتر لزبي

بقيت اتحرك حركه النيك لادام وورا ببطئ شديد

وف الاول حسيته باهات بوجعها وبعدها اتحولت اهاتها لاهات متعه وهيا بتستفزني انيك اكتر وامتعها

اااهامممم نيك يا ادهم نيك طيزي
.. مش نفسك ف دا من زمان..

فضلت انيكها براحه وسامع اهات متعها.. وخيا بتزوم من نيك زبي لخرم طيزها البكر..

زبي ف عالم تاني.. عالم متعه ف طيز خالتي رانيا الصغيره

نيك الطيز متعه للرجل قبل الست بكتير

فضلت انيكها براحه وبهدوء اوووي

لكن طيزها الضيقه مش ساعدتني اطول ف النيك اكتر

حسيت باللبن بيجري ف عروق زبي زي الشلال وهو بيملي طيزها بلبني

خالتي لما حست بسخونيه لبني ف طيزها

نيك طيز خالتك يا ادهم..اااااه
نيك وافتحها واتمتع بيها يا حبيبي.. اممماهه انت اول زبر تدوقه طيزي.. متعني واتمتع بجسمي يا بنت اختي

نزلت ع طهرها ابوسه.. وزبي بيتسلت منها واحده واحده ووراه بيخرج لبني من طيزها


منظر طيزها وهو مفشوخه وبينزل منها لبن منظر يهيج يخلي زبي يفضل واقف وعاوز ينيك تاني.. ينيك ف كل حته ف جسم خالتي

خالتي تللي ماده ايدها من عند كسها بتسحب لبني اللي خارح من طيزها وبتفرك ع كسها اللي مبطلش عصر فيها ومغرق السرير من تحتها


عدلتها واخدتها ف حضني وانا ببوس ف خدها كازي بشكرها ع المتعه اللي اما حسيتها لاول مره معاها

خالتي وهيا حاطه راسها ع صدري العريض

اتبسطت يا حبيبي..

هديت راسي بااه.. وانتي

خالتي ع قد ما هو متعب بس مجرد اني بتناك منك اخيرا..

دا لوحده ممتعني.. وسالتني عجباك اووي طيزي علشان كدا هريتها

طريقه خالتي بالفاظها جديده ع ودني بس هتقول اي غير كدا.. لسه لبني بينزل من خرم طيزها

قولتلها.. كل حاجه فيكي عحباني يا حبيبتي مدت ايدها ع زبي المدلدل ع بيوضي كانها بتصحيه وهيا بتهمس ف ودني..

اقولك حاجه ومش تقول عليا مجنونه..

انا بابتسامه قولي..

قالتلي عاوزه ادوقه عاوزه امصه وادوق طعمه وهوخارج من طيزي

ومن غير ما تستني ردي..

نزلت بلعته ف بقها تمص فيه وهو نايم وتلحس عرق طيزها من عليه لحد ما زبي وقف تاني وهجت تاني عليها

قمت من ع السرير للارض وهيا فهمتني ونامت ع ظهرهاورفعت رجلها لفوق وضمت رجلها لحد بزازها

ومن غير اي مقدمات زبي بيغوض ف لحم طيزها للاخر بس برده مدخلش كله..

وفضلت انيكها المره دي وهيا بتصرخ من المتعه متاكد ان البيت كله سامع بس الشهوه مخليانا كاننا منفصلين عن الواقع..

نكت طيزها تاني اكتر من ربع ساعه ف وضع واحد

لحد ما جيت انزل وزبي بينزل مش عارف ليه طلعنه ووجهته علي بزازها ووشها

وهيا كانها مستنيه اعمل دا.. اتحركت بسرعه وزبي بقا ف بقها بينزل باقي لبني.. لحد ما صفيته وسابته من بقها

ولقيتها بتطلع لسانها وعليه ريقها ولبني وبعدها بلعته كله

وبعدها قامت ادام مني.. وهيا بتقولي..

انت اللي فتحتني.. فاستحمل شهواتي.. انا هنزل علشان لازم تروح شغلك بكري


وباستني من خدي ولمت هدومها ف ايدها وراحت ع الحمام لبستهم ونزلت كنت انا وقتها ع السرير

بفكر ف اللي جاي وف اللي فات.. خبره خالتي ف المص وكلامها.. مش باين انها اول مره ليها ف الجنس
 
  • عجبني
التفاعلات: مان 1975
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
ممكن تقولنا ميعاد الجزء الجديد .. بجد من القصص اللي بندخل علشانها كل شويه نشوف ونتابع الجزء الجديد نزل ولا لسه .. تحياتي
تقريبا كل اربع ايام.. يعني بكري بليل
 
حقيقي منتظر من إمبارح وكل شويه أدخل أشوف الجزء الجديد نزل ولا لسه ..
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%