د
دكتور نسوانجي
ضيف
في ذلك العام مر احلى عيد الميلاد و خالتي تطفئ شهوتي و كانت هديتها هي كسها و بزازها و المناسبة هي عيد الميلاد السنوي و انا كنت طالب في الجامعة و احيانا ازورها وابيت عندها حين يكون زوجها في مهمة علما ان خالتي لها بنتين فقط و كلاهما متزوجتين . في ذلك اليوم كنت مع خالتي لوحدنا في البيت و كنا نشاهد التلفزيون و راينا صور المدن الكبرى و هي تحتفل بنهاية السنة و بداية عام جديد و اثناء المشاهدة قامو ببث صور ساخنة جدا فيها فتيات و رجال عراة و هم يحتفلوا في ذلك البرد القارص و القناة التي كنا نشاهد فيها هي قناة اوروبية و انا شعرت ببعض الخجل لكن خالتي لم تغير القناة و بقيت تتفرج و تضحك و كانها اعجبت بما كانت ترى
و انفجرت خالتي و قالت انظر هههههه انهم عراة و هي تضحك و انا مضطرب و قلبي يدق بقوة و اردفت قائلة يعجبني الغربيون هم متحررون و يفعلون ما يريدون و ليس مثلنا ثم سالتني و قالت هل تريد ان تكون معهم فقلت لا اخاف من البرد . ثم قالت ما رايك ان نحتفل معهم نحن لوحدنا ثم لا احد سيسمع بنا و انا تعجبت و قلت لها نحتفل لوحدنا كيف ذلك فقالت انا و انت نعيش احلى عيد ميلاد و و لم اتخيل ان خالتي تطفئ شهوتي و هي متاكدة انها ستجعلني اذوب من المتعة و اللذة الجنسية و انا لم اجبها و هي قامت و عادت الي و هي ترتدي روب احمر مكشوف بطريقة فاضحة في صدرها و كانت بزازها بيضاء و بارزة جدا جعلتي زبي يقوم من سباته
ثم اقتربت مني و سالتني هل رضعت البزاز من قبل و ذقت اللذة و اجبتها بلا بتحريك راسي الى اليمين و الشمال و قلبي ينبض بقوة ثم اعطذتني بزازها البيضاء في فمي و اخرجت احدى ثدييها في وجهي لارى امامي بزاز جميلة و بيضاء و حلمة وردية مثيرة جدا . و انطلقت امص و ارضع و خالتي تطفئ شهوتي و هي تنظر الي مستمتعة كيف كنت ارضع لها بزازها والحس و امص و ادخل حلمتها داخل فمي و الاعبها بلساني و انا اهيج اكثر و خالتي تسخن و مستمتعة ثم بدات تبحث عن زبي بين ملابسي لتخرجه و كان زبي منتصب بقوة و لا يوجد اي فراغ في منطقته داخل بنطلوني
و و اخرجت لي خالتي زبي الواقف و بدات تفرك عليه بحنان يدها الدافئة و انا ارضع لها صدرها و بزازها الكبيرة الجميلة و يدي تتحرك فوق فخذها و كسها الذي كان محلوق و نعومته مدهشة جدا . و سالتني خالتي بتغنج اه حبيبي هل ذقت حلاوة مص الزب من قبل و مرة اخرى اجبتها بلا و قالت هل تريد ان تمص خالتك هذا الزب و انا ما زلت اشعر ببعض الخجل و مفاجاة الموقف و لكن شهوتي كانت ساخنة و قلبي يدق بقوة كبيرة و خالتي تطفئ شهوتي بخبرتها و محنتها ايضا كانت كبيرة جدا