NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

مكتملة واقعية حياتي (بدون خيال) ـ ستة أجزاء 12/7/2023

  • بيضحكني
التفاعلات: إبراهيم سالم
  • عجبني
التفاعلات: STroNG a👑
  • عجبني
التفاعلات: لبووووووووه
قصتك جميلة وراح يجي يوم ترجعي لحياتك
 
  • عجبني
التفاعلات: لبووووووووه
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: لبووووووووه و احمد ماندوو
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي
  • بيضحكني
  • عجبني
التفاعلات: إبراهيم سالم و لبووووووووه
اول شى اسمي لولو وهاد اكيد دلعي مو اسمي الحقيقي انا عمري 25 عام وانا بنت عادية كانت حياتها غريبة وحبيت احكيها ع سبيل الفضفضة مو لاني كاتبة أو موهوبة بالكتابة ولا شى مجرد راح احكي احداث حياتي


من البداية.
انا من وقت كنت 5 سنين وابي توفي وتركني مع امي ولكن مع أوضاع الحياة والاحتياج الجنسي امي سلمت حالها للزواج وكانت كل فترة تتزوج حدا جديد وصارت حياتنا كل فترة بلاقي رجل جديد ببيتنا

وكبرت وانا بشوف امي سعيدة مع الرجال وهاد خلق عندي احساس أن دايما السعادة مع الرجال ومن وقت ما كبرت وصار جسمي ملفت وانا عمري 15 سنة وبدأت اهتم بالشباب وتعليقهم ع جسمي وبتخيل حالي دائما معاهم وهيك أمور وانا وقتها جسمي يعتبر ملفت لأني صدري كبير كتير ومن الخلف كتير بارزة وملامح وجهي من كلام الناس بيقولون اني ملامح سكسي كتير متل اللبوة

واول حدا اتعلقت فيه كان شاب من عمري وعرفني عليه باسم نزار وحبيت كتير وكمان هو ما كان خجول متل باقي الشباب ف عمرنا ولكن كان جرىء أنه يظهر حبه واعجابه بجسمي وهاد الشي خلاني احبه اكتر

وبعد فترة مو قصيرة بينا بدأ التلامس بينا وبدأت رغبتي فيه تزيد ونسيت اني حبيته وكل تفكيري أنه يلمسني لاني بكون اسعد بنت بالدنيا وقتها
والمواقف كتير بينا لحدا ما صارحني أن عنده مكان نقدر نتقابل فيه وهو بيت اخو صديقه صراحة أنا ما فكرت باي عواقب ووافقت فورا وروحت معه البيت
وكانت أول مرة مع بعضنا كتير مميزة وانا اتعري لاول مرة لحدا وبشوف كل جسمه وبدون خوف بلمس كل شى فيه وكنت كالمجنونة معه بدي اعمل كل شى ولو كان حاول أنه يفتحني كنت راح اقبل فورا وعشقت شفايفه ويده وحضنه وعشقت مص زبره جدا جدا وكنت مدمنة عليه واكيد ما كنت محترفة ولا هو كمان لكن اتعلمنا مع بعضنا كل شى وروحنا هالمكان اكتر من 7 مرات
وبعد وقت بدأت احس اني بدي اجرب اتناك ويدخله فيني كان بدي اجرب هيك جدا وطلبتها انا منه ولكنه كان كتير خايف ولكنه اقتنع أنه يحاول يحطه في من ورا وانا جبت كريم من عندي وروحنا ع البيت اللي بنتقابل فيه واكتر من مرة كان بيحاول يحطه فيني ولكن ما كان قادر يفتحني وهاد لانه بدون خبرة وكان كتير خايف وهيك يعني
وبيوم إنا اتجننت كتير ومن غضبي زعقت فيه وقلتله خلاص هات حدا يفتحني وبعدها نكني انتا وكان هاد مجرد تعبير عن الغضب ولكن بعدها بيومين كلمني وقابلته واخدني ع البيت ولقيت صديقه وحدا كمان بس باين عليه شاب كبير عنا وما كنت فهمه
ومن خجلي قعدت وما حكيت شى ولقيت الشاب الكبير بدأ الحكي وقالي انا صاحب البيت واخو وصديق نزار وجه جنبي وحط يده ع كتفي وقالي لا تقلقي انا عرفت أن نزار ما قادر يفتحلك هالطرية وحط يده علي من ورا وقالي وطلب مساعدتي ولو ما بدك خلاص بنسوي شى بصيت ع نزار لقيته بيبتسم وبيقلي وافقي عشان اقدر انيكك ونتمتع اكتر

صراحة أنا كنت مشتهية كتير وبدون تطويل وافقت ودخلت ع السرير وجاني الشاب وكان كتير حنون معي وحبيت لمسته جدا وكمان استمتعت كتير وطبيعي اتوجعت جدا ولكنه فتحني وحسيت باجمل احساس بحياتي لاني حبيت الالم والوجع وحبيت بوساته وعشقت زبره كتير وعدا اليوم وانا سعيدة اني بقيت متناكة اخيرا بالرغم من الوجع
وع هاد الحال ضليت سنتين بروح البيت وبتناك من نزار وصديقه وأخوه ومرات كنت بلاقي أشخاص تانية ما بعرفهم ولكن باب الشهوة ما يقدر يقدر يقف قدامه
وكان كل تفكيري وقتها اني اتمتع معهم واتناك كتير وبقيت محترفة جدا بكل شى بالنيك
وانتهت دراستي الثانوية وانا لسه معهم بتناك كل يوم ولكن عرفت سر كتير كبير ما اقدر اكتبه عن نزار وصديقه ولكن هالسر خلاني لازم ابعد عنهم لاني خوفت ع حياتي وع اهلي وقدرت ابعد خصوصا اني نهيت دراستي وما ف مجال نتقابل
وهدا نهاية اول فصل من فصول حياتي

الفصل الثاني

من بعد ما اتعودت ع نظام حياتي مع نزار وأصدقاءه ولما قررت البعد ما كنت قادرة اسيطر ع حياتي كان بدي شاب ضروري وكان لازم اتناك تاني وكنت متل المجنونة وبسبب كده غلطت تلات مرات مع أشخاص ما كان ينفع اغلط معهم
اول حدا كان ابن خالي وهو كان عمره وقتها 21 وانا 17 وكنت بايتة عندهم مع بنت خالي من عمري وبدون قصد كنت بدلع ع ابن خالي بدون اي حساب شو الى راح يحصل وصراحة هو ما كان بيفكر فيا

ولكن مع زيادة الدلع معه وبلحظة كنا فيها لوحدنا ولقيته قرب مني يبوسني وانا كنت هموت وحدا يلمسني وما حسيت بحالي غير وانا ع رجولي قدام زبره بمصله وبلحس كل شى فيه وهو تاركني اعمل كل شى لانه كان متفاجىء مني
وبلعتله لبنه وكنت متل الكلب المسعور معه وخلال الأسبوع اللي قضيته معهم بالبيت ناكني اكتر من عشر مرات خاصة لأن خالي دايما بعمله ونقدر نلاقي وقت كتير ينكني فيه وحقيقي رجعلي شوية لحياتي القديمة وخلاني ارتاح كتير ولكني ندمت من جواتي لاني ما كنت حبه حدا من عائلتي يشوفني هيك
تاني شخص كان صديق طفولتي وجاري وهو شخص كتير خجول وضعيف من هيئته وبسبب هيك كانت امي تسمحله يجي لعندنا ويقعد معي لانه ما يتخاف منه
وف مرة كنت كتير ممحونة وهو كان عندي بنحكي سوا ومن هياجني فكرت اهزر معه واجننه بجسمي وحكيتله اني جبت ملابس جديدة واستني افرجيهالك وبدون اي مقدمات كنت بغير ملابسي قدامه وفعلا حسيته سخن كتير وكنت من جواتي بضحك عليه ما كان ف بالي اني اعمل معه شي ولكن اللي خطفني ف لحظة لما حسيت أن زبره طويل وما كنت متخيلة هيك ابدا وحبيت اسخنه اكتر فعرضتله اكتر من شي ع أساس أنهم جداد وهو كان بيموت قدامي وبعدها قعدت جنبه وبساله شو فيك وهو ما كان قادر يقول شى وبدون ما احس قلتله باين ع زبرك اني تعبتك كتير وحطيت يدي وهو كان راح يموت وقتها
ولكن بدون شعور مني طلعتله زبره واتفاجات جدا
كيف يكون جسمه هيك صغير وهزيل وحجم زبره هيك طويل كتير وعريض ونزلت عليه بلحسه بجنون وبمصه وكنت وقتها بعالم تاني ولكن ما فقت من هيك هياجان الا لما لقيته بيشدني علي سرير وبيقلعني بنطلون وراح ع كسي يلحسه واكتشفت أنه متمرس وفاهم شو بيعمل وما ساب كسي الا لما جبت مرتين وهو قام عند وجهي وكبهم علي وخرج وتركني و ضليت يومها طول اليوم بفكر ف زبره وكيف كان خبرة هيك وما نمت الا الصبح
وقتها صحيت ولقيت زبره قدام وشي اتفزعت كتير وهو كان بيبتسم وقالي أن ماما دخلته وراحت غرفتها وهاد كان عادي بيحصل كتير ولكن المهم عندي اني طول الليل بفكر ف زبره ولما اصحي الاقيه قدامي حسيتها اجمل مفاجأة بحياتي وبدون ما افكر شديته علي وسوينا كل شى ولكن هو كان فعلا متمرس وكان بيمتعني بدون ما يدخله لانه كان خايف صوتي يفضحنا لحدا ما لقينا فرصة وناكني كتير وهو كان صراحة بيحبني كتير وكان عارف اني بستغله عشان ارتاح واني ما بحبه ولكن تركني اسوي فيه ما بدي لحدا ما جاتله ظروف وسافر مع أهله لفترة وحكايته معي خلصت

تالت شخص وهو ما كنت شيفاه أو حسيت فيه ابدا كان زوج امي هالفترة راجل أربعيني ولكن ممحون جدا وهاد سبب زواج امي منه عشان يمتعها وانا صراحة عمري ما كنت فكرت فيه ولا جه ببالي هي كانت ظروف وحطيت حالي فيها وهي أنه بيوم رجع البيت بدري وكان صديق اللي حكيت عنه من شوي عندي وكنا لوحدنا وكنت بتناك منه وصوتي عالي وهيك وطبعا هو اتفرج علي لكن ما عمل شى ولا انا وقتها عرفت أنه شافني
وبيوم بالصباح كنت بالحمام بتحمم ولقيته بيناديني ويقلي أنه بده ماكينة حلاقة ففتحت بحسن نية من ورا الباب فتح الباب ودخل عليا وحاول معي بالقوة بس ما كان قادر علي وانا كنت اصلا هايجة بس العنف والفزع خلتني اقاومه جدا ولكن قالي لو ما بتسبيني انيكك راح احكي لامك عن صديقك يلي بينكك وامك راح تصدقني لما تشوف كيف فتحتك واسعة يا متناكة
وقتها انا كنت مذهولة مو عرفة اتصرف وحسيت حالي اتفضحت واكتر شى يموتني اني ازعل امي واخسرها وطبعا ما لقيت اي حل بديل غير اني اوافقه
وطلعت معه ع غرفتي وناكني كتير وانا ما راح اطول بالحكي عنه لأنه شخصية قذرة واستغلني لمدة سنة وشهور ينكني بالغصب لحدا ما امي انفصلت عنه

الفصل الثالث

عن حب حياتي الوحيد
كان عمري 18 سنة وقتها وهو كان عمره 40
وانا كنت وقتها بدون دراسة وما بسوي شى بحياتي وامي اقترحت علي انزل اشتغل وخالي اخدني معه بالكافيه اشتغل معه وكان في محل تياب جانبنا وكنت لما يكون معي مصاري بروح اجيب لبس جديد وهيك
وحبيبي كان هو صاحب المحل وبدأت بينا صداقة رغم السن بينا ومع الوقت بدأت لما بشوفوه مع حدا تاني بحس بالغيرة واكون مخنوقة طول اليوم لو ما حكيت معه أو شوفته ولاني ما اعرف اي طريقة تانية اجذب بيها غير جسمي فبدأت معه بنفس الأسلوب
وكنت عنده وبدأت ادلع عليه وابينله جسمي وهو ما في منه اي رد فعل فزودت الدلع ودخلت غرفة قياس بجرب تياب ولبست اكتر شى عنده يبين جسمي وطلعتله افرجيه وكان بيقابلني بابتسامة وما في رد فعل
وكل هاد بيخليني اجن اكتر واظن أنه بيحب حدا تاني او شى فقررت اني لازم اخد حقي منه واخليه يحبني أو ينام معي وما تفرق معي العواقب
وروحتله بدري بالصباح وقلتله اني عندي مناسبة وبدي فستان وروحت ع غرفة قياس قلعت تيابي ووقفت انتظره
وكان كتير قلبي بيدق ولما دخل وشافني عارية تماما حسيته انفزع لثواني وبعدها ابتسم وقالي بثقة كتير
افهم من هيك انك بتحبيني ولا بدك تتناكي بس
صراحة أنا وقتها ما اتحملت وبكيت جدا وقلتله انا بحبك اكتر من عمري فقرب مني وضمني وقالي وانا بحبك وبحب حبك ليا وبحب جسمك وبدأ يمسح دموعي ويبوس فيا ويضمني ونزل ع صدري وكان كتير قوي برضاعة صدري وكنت بحس بكبر حلماتي لما بيلمسها كان كتير بيجنني وبعدها لقيته نزلني ع الأرض وخلع تيابه وشوفت زبره لاول مرة ومن اول ما شفته ما اعرف ليش حسيته اجمل من اي حدا وعشقت واتمنيته كتير وهو انتبه اني ركزت مع زبره وقالي تعرفي تمصي قلتله بمزح انا فنانة بالمص فضحك وقربت منه وكاني بأكل بعد صيام شهور وضليت امصه كتير. والحس رأسه وبيوضه واخبطه ع وجهي وامشيه ع عيوني ووجهي وكنت متل المسطولة مع زبره ولما قرب يكب حليبه حسيته رجع ونزل وكان بيحطه بكسي فخفت جدا وبعدت وقلتله لا انا فيرجن فحسيته اتفاجئ بهيك وقالي ما حدا لمسك من قبل قلتله من ورا بس فحسيت أنه زعل ورجع خلاني امصله تاني وكب علي وشربتله حليبه ولكن ما حسيت مبسوط وانا ما كنت عرفة شو احكي فلبست تيابي وروحت وطول الليل وانا بفكر شو الغلط وشو سويت انا يزعله وما لقيت غير اني عشان لسه بنت فزعل ولكن مو كنت فهمة شو يزعل ما كل الرجال بيحبو ينيكوني من ورا وبيكونو مرتاحين هو ليش مو متلهم وضليت يومين مو قادرة اروحله ومو عرفة شو اسوي معه
لحدا ما لقيته جاي ع الكافيه لعندي وقالي ليه اختفيتي فقلتله وانا لساني كتير معقود حسيت انك ما راح تكون مبسوط معي فابتسم وقالي انا منتظرك بالمحل لا تتاخري
ففرحت جدا وقلبي كتير دق وما اتحملت تلات دقائق وجريت عليه وقابلني بالاحضان والبوسات وقفل المحل وضليت معه نعشق بعضنا وحكالي أنه بده يتزوجني وفرحت جدا وكنا نتقابل كتير ولكن كانت علاقتي معه ما تعديت اني امصله زبره وهو ما حاول يقرب مني
وحسيت أن علاقتي بيه كتير نقصة ولازم اكملها معه وبعد شهرين من علاقتي معه انا طلبت منه يفتحني واسلمله كل حياتي وبالاول كان بيرفض بس بعدها قبل
وكانت اجمل ليلة بحياتي لما روحتله البيت وكان مالي البيت ورد وشموع وكان كتير رومانسي وضمني ع صدره وكان حنين وكتير حبني وقدر بسهولة ما يخليني أشعر بشيء حتي لقيته قالي هلا انتي المدام وملكي وحبيبتي وعشيقتي وكل الدنيا ولحدا هلا ما اقدر انسي صوته ولا رائحته ولا لمسة لجسمي
المهم من بعد ما سلمتله حياتي عشت معه اجمل فترات حياتي عن جد كنا كل يوم نتقابل ونخرج وانام معه وبكل جنون سوينا مع بعضنا كل شى وفي كل مكان متل السيارة وعلي الشاطىء وبالشارع بالليل وبالحمام ف النادي كل مكان بالمدينة حسيت بزبره جواي وسقيت حالي من لبنه
وطبعا ما انكر اني حصل حمل معه وكانت ايام صعبة وقتها لاني كنت كتير خائفة ولكن هو ساعدني وقدرت انزل الجنين عشان استمر معه واتناك منه طوال حياتي

وخلال هالفترة كانت امي حبيت حدا جديد وكانت مشغولة معه وكمان اتزوجته وبالاول كنت بحسه مو عاوزني بالبيت وكان خلق عند امي فكرة اني لازم اتزوج وكانت تيجي تفاتحني وانا اقلها لسه بدري وبدي حدا احبه ما بدي اتزوج وبس وكانت ردي كان كمسكن من أجل تسكت ولكن امي ما سكتت وزوج امي جاب عريس واتنين وتلاتة وانا كنت برفض لحدا ما حكيت لحبيبي عن هالموضوع وكنت خايفة جدا يقلي وانا شو دخلني ويبيعني ولكن اتفاجات جدا لقيته قالي أنه بده يقابل امي ويطلبني للزواج وعن جد روحت البيت طايرة من الفرح وجريت ع امي قلتلها اني بحب حدا وبده يجي يقابلك واكيد امي فرحت عشاني ورتبت موعد معه وجاني البيت وقعد مع امي وخالي وزوج امي وخالي كتير اتفاجأ أنه هو العريس لانه اكيد بيعرفه وامي كمان ما حبيت الموضوع بسبب فارق السن وكما متوقع امي رفضت وكمان حبستني بالبيت لفترة لاني كنت متل المجنونة بتعارك معاها بسببه ولكن امي قوية وصممت ع رأيها وضليت شهر بالبيت ما بشوفوه
واضطريت أمثل لفترة أن الموضوع انتهي عشان أخرج من حبستي من البيت وعشان اسوي هيك جاني عريس يطلبني فوافقت عشان أبين هيك وهو كان شاب بعرفه من قبل لانه كان ساكن بالحي عندنا وكنت عرفة أنه مو شخص سهل بقدر اني اضحك عليه
وفعلا سوينا خطبة بينا ومن اول مرة خرجت معه حسيت لهفته ع جسمي وحبيت استغل هيك وابينله اني خبرة ولبووة يمكن هو يتركني وارجع لحبيبي وبيوم كان بالبيت عندنا وكنا قاعدين لوحدينا وبدات ادلع معه وحاولت اهيجه واسخنه علي وهو تفاعل معي وباسني وحضني وخرجتله زبره ونزلت امصله وقدرت أوصله رسالتي اني متناكة كتير وفهمة وفعلا هو قضي معي وقته وبلعتله حليبه ولما نزل حكني بالفون من وين اتعلمت هيك أمور وانا كنت مفكره حالي ذكية واني راح احقق هدفي فعرفته اني بحب حدا وبنام معه واني ما بحبه وكان المفترض أن الرد المتوقع أنه يتركني ويفك خطبتنا
ولكن هو وقتها ابتسم وقالي هاد شى حلو خلاص انا بدي اتمتع انا كمان والا بحكي لامك كل شوية ولقيت حالي وقعت في شخص يستغلني تاني ولكن وقتها كنت ممكن اسوي اي شى وأشوف حبيبي فوافقته وتاني يوم خرجنا مع بعض واخدني لبيته ونمت معه ولكن كانت المشكلة أنه كتير نياك قوي فحبيت نيكته الي بصراحة ولما خلصت معه جريت ع حبيبي وحكيته يجي ع البيت عنده وقابلته بكل شوق بعد اكتر من شهر واكيد نمت معه وحكينا عن شو راح نعمل بس حسيت منه باستسلام وأنه ما بيده شى
ولما رجعت بيتي حسيت اني لوحدي خلاص وان ما ف مستقبل معه وتحكم في شيطاني وقتها وقالي مو مهم المستقبل المهم المتعة واني همتع حالي وما احسب حساب لشى تاني وع هاد الأساس ضليت انزل مع خطيبي وانام معه وارجع لحبيبي وينام معي لفترة لحدا ما خطيبي نفذ اتفاقه وحكي لامي أنه ما بده يكمل وتركني لحالي وانا ضليت مع حبيبي لفترة اتمتع معه لحدا ما جاني عريس جديد

تاني وهيكون هو زوجي

الفصل الرابع

بيوم كنت مع حبيبي بكافيه وكنت بمزح معه وبوسه وكان شكلنا متل العشاق وهاد كان واضح للاعمي وكان فيه حدا صراحة وسيم كتير وبيبص نحيتي كتير صراحة ما اهتمت بنظراته ليا لكن حفظت ملامحه لانه كان باين عليه مو من بلدي كان خليجي وكان هاد باين من لبسه وعدا اليوم وبعدها باسبوع قابلت نفس الشخص بالنادي اللي يملكه زوج امي كنت سهرانة مع امي وزوجها وهاد الشخص لقيته بنفس اللبس تذكرته ع طول وسلم ع زوج امي وسلم علينا وشوي وعرض يحكي معي دقيقة بصيت ع امي لقيتها موافقة فاستغربت شو هاد معقول عريس وبيمثلو عليا هاد الفيلم الوقح بس من داخلي حبيت افهم فقمت معه وخرجنا برات النادي وجلست بسيارته وما اعرف شو نوعها لكن باين الغنا جدا
بدأ كلامه باسمه وشو طبيعة عمله ببلدي وأنه عاشق ليا وأنه شافني اكتر من مرة وبحث عني وقدر يتعرف ع زوج امي وخالي وان هاد الميعاد مرتب منه عشان يقابلني وقبل ما احكي ولا كلمة قالي وكمان عرفت قصة خطوبتك والشخص اللي كنتي بتحبيه واظن أنه هاد الشخص يلي شفتك معه هو صديقك وزاد بكلامه أنه بيقدر يخليني أحبه ويجبرني باسلوبه انسي كل الناس
صراحة فكرة انك تكون مكشوف قدام حد بدون ما تحكي ويكون واثق من حاله بهيك طريقة عجبتني ولكن فكرت شوية اني ما ارد عليه وافكر شوية
فسويت حالة متفاجئة وطلبت وقت افكر وبيوم كنت مع حبيبي ببيته وحكتله القصة فقالي انتي عرفة اني حتي لو طلبتك من امك بترفضني تاني انا ما بيدي شى إذا بدك تقبلي وتتركيني عادي هاد حقك ولكن المشكلة أنه كان بيحكي هيك وهو بيلحسلي كسي وبعدها بدأ ينيكني فحسيت أنه شخص مو واضح متل العريس الجديد
ولكن جاتني فكرة وقتها كانت مجنونة فحكيت العريس الجديد اني بدي أقابله وقعدنا بمكان هادي وقلتله انت حكيت وبينتلي انك تعرف كل شى عني ولكن انت ما تعرف اهم شىء فقالي شو هو فسكت شوي وجاتني الشجاعة وحكيتها بأسلوب لبق شوي وقلتله اني فقدت عذريتي وانا مو بنت وما أظن أنك تقدر تتجوزني
وقتها جاتني صاعقة من ردة فعله لقيته مسك يدي وابتسم وقالي توقع هيك لانه ما في مخلوق ع الأرض يقدر يتحمل حاله معك ولكن انا لا يهمني هذا الأمر والأهم انك تكوني معي
وقتها مو كنت عرفة افرح ولا ازعل ولا شو اعمل وحسيت أنها بتكون فرصة جديدة ليا عشان اتنقذ من حياتي
ويومها كنت رجعة معه بالسيارة ومن فرحتي هجمت عليه ابوسه كتير وهو بيبتسم وقلتله اني موافقة
وحكيت امي ورتبت كل شى وخلال أسبوعين سوينا عرس صغير وتزوجت اخيرا
من يوم الفرح وانا بفكر شو بيكون احساسه بيوم دخلتنا وهو عارف اني مو بنت وليا تجارب وكيف بيتعامل معي ومن كتر تفكيري بدأت اخاف لاني ما بدي انفضح والخوف خلق جوايا خجل وانا وهو بالفندق وبدأ يقرب لي ويبوسني ويقلعني وحسيته زعل لثواني فقلتله مالك شو فيك قالي مش انتي ليكي تجارب وفهمة فخجلت وسكت قالي طب ليه خجلانة ما بدي خجل بدي اعيش معك اجمل ليلة فابتسمت وبدأت شوي شوي اهيج واتفاعل معه ولكن مع سخونية الوضع بينا ولما بدأ ينيكني بدأ يقلي مين افضل انا ولا حبيبك مين زبره اجمل اكيد هو عشان حبيته وكان كتير قوي وكل ما يحكي اكتر يزيد قوة وانا مو عرفة شو ارد ولا شو احكي لحدا ما بدأ يقلي رد علي يا لبوة يا قحبة مين نياكك قلتله انت نياكي وحبيبي قالي نياكك اللي اخد شرفك يا لبوة مو انا وبعدها قلبني ع وضع دوجي وبدأ ينكني ويضرب فيا ويقلي فرجيني خبرتك يا قحبة وانا نسيت حالي وبدأت اسمعه اللي بده يسمعه وبدأت اتخيل حالي مع حبيبي وبناديه باسمه ونسيت اني مع زوجي ولما خلصنا ونمت وصحيت كنت بدي احكي معه واسأله شو فيه وليش سوينا هيك ولكن الصاعقة كانت لما قالي اول شى بالصباح حبيت لبونتك مع حبيبك فقلتله انت مو زعلان وقالي وليش ازعل انا حابب فيكي انك لبووة وليكي تجارب وراح نتمتع سوا كتير اول شى انا حسيت باستغراب كيف هاد رجال لكن شوي بشوي اتعودت عليه وكان كل مرة بينكني اتخيل حدا تاني غيره معي وخلق جوايا خيال مع رجال كتير وخلاني كمان اجيب سيرة زوج امي وخالي وأخوه وكل الرجال اللي بحياتنا
بطبيعة الحال حلاوة الحياة ما تستمر ومع الوقت بدأت امل من هيك اسلوب معه وهو كمان بدأ يحس بملل ولقيته عرض عليا نسهر بشى مكان وخرجنا وكان بالمكان تلاتة من أصدقائه وقعدو معانا وبدوا يشربوا وانا كمان شربت بس مو كتير وشوي صديقه عرض عليا يراقصني ومع حالة الدوخة البسيطة من الشرب ما استنيت رد زوجي وقمت معه وكان بيلامسني خفيف وحسيت معه بهياجان صراحة وضليت طول السهرة جسمي جعان بده يتناك وصديق زوج كان بيحاول باي فرصة يلمسني لحدا ما كنا ماشين وصديق زوجي نظراته كتير تعباني وقلت لزوجي هات صديقك نوصله بسكتنا لانه ما كان معه سيارة فابتسم وقالي بدك تنفذ الخيال وظنيت أنه بيمازحني فرديت بنفس أسلوبه وقلتله بتقدر تمنعي قالي اكيد لا ولكن راح اساعدك فضحكت جدا وقلتله راح تفتح له رجولي ولا شو بتعمل فضحك ونده ع صديقه وقاله يجي معانا البيت عشان أنا سكرانة وبده حدا يقعد جنب بالسيارة وفعلا ركب جنبي بالسيارة وزوجي سائق وكان ساندني وانا زودت دور السكرانة ووصلنا البيت طلع زوجي وقاله هاتها معك طلعها وصديق زوجي بدأ يتحسس جسمي واحنا علي السلم طالعين وعصر بزازي وكانت يده بتأكل بطيازي وبدأت ابصله وابتسم واتاوه كتير ولما دخلنا البيت زوجي قله دخلها غرفة النوم وفعلا ووصلنا السرير واتعلقت برقبته ومسكت شفايفه كنت باكل فيها وهو كان **** نفسه وبنفس الوقت خايف من زوجي ولكن انا كنت وصلت لمرحلة راح اموت لو ما نمت معه وشديته ووقعت ع سرير معه وكنت بحكيله كلام يطمن متل ما تقلق من زوجي هو بده انك تنكني وهيك كلام وقدرت اسيطر ع خوفه وقلعته تيابه وتيابي ومصتله بشراهة جدا وبدأ شيطاني يسيطر اكتر علي وركبت ع زبره وبدأت اتنطط بعنف واتاوه جدا وناديت ع زوجي وكان اصلا واقف من يبص من بعيد وضليت انادي وهو خايف ينكشف قدام صديقه ولكن ما اتحمل ودخل علي واول ما شفته حسيت اني بجيب وسرعت حالي اكتر وببصله واتنطط اسرع وممكن تكون اكتر مرة كنت بهيك هيجان لحدا ما صديقه كب حليبه مرة ونزلت مصتله تاني وخليته يركبني هو وزوجي بيلاعب حاله وحسيت ببلل عند ملابسه وضليت طول الليل كل شوية اتناك من صديقه لحدا ما نمت معه وزوجي قاعد نام ع كرسي قدامنا وكلنا عرايا
وبالصباح لقيت زوجي جنبي وما لقيت صديقه وفهمت أنه صحي وخرج وأنه اتكلم معه وما راح يحكي مع حدا وانه بيثق فيه قلتله وانت شو رأيك باللي حصل وكنت بدي اختبر ردة فعله كيف بتكون بعد ما زوجته اتنكت قدامه
فقالي راي ثابت ما بيتغير انك سلطانة حياتي فابتسمت قلتله كيف يعني قالي عشان هيك انا اتزوجتك لاني شفت فيكي انك شهوانية متلي ومعاكي راح اشوف كل متعة الدنيا وانت كده اتمتعت قالي اكيد وبدي اتمتع اكتر فمازحته قلتله خلاص اتصل بحدا تاني وخليه يجي ينيكني تاني فقالي لا مو انا يلي بتصل انتي اللي راح تتصل بحبيبك وتخليه يجي
ينيكك هون

الفصل الخامس

من وقت ما حكي زوجي عن اتصالي بحبيبي وانا بتخيل حالي مع حبيبي وبعيد ذكرياتي معه وسرحت ف عالم جميل كنت اتمني أعيشه معه واستمر فيه وحقيقي فكرت احتمال يكون زوجي بيمزح معي وأنه ما قصده ولكني تمسكت بكلمته وجبت تليفوني وبصيت لزوجي انتظرته يوقفني ولكنه كان متشوق اكتر مني واتصلت مرة واتنين وتلاتة ولكن الهاتف كان مغلق وخاب املي جدا وحسيت أن الفرصة ضاعت علي وعدا اليوم وانا لسه وين حبيبي وضليت اسبوع اتصل وهاتفه مغلق وكنت خلاص استسلمت أن فرصتي ضاعت وجاني زوجي واقترح علي نسهر وان صديقه راح يجي وفهمت من تلميحه أننا نعيد سهرتنا مرة تانية وفى وسط حزني وافقت ونزلت وكنت مع زوجي وتلاتة اصدقاء لكن كان طابع السهرة مختلفة بالمرة عن أي مرة شفتهم فيها وحسيت اني ملكة السهرة والكل بيهتم فيني وبدو راحتي واكيد متل اي حدا بمكاني كنت مبسوطة وسعيدة وبأسلوب مزح زوجي قرب مني ولقيته باسني من شفايفي ولكن كانت مثيرة بصتله بدي افهم نيته ابتسم وبعدها سمعت صياح اصدقائه أنه كتير محظوظ وأنه هيك بيغيظهم والكل يضحك ويبتسم وفجأة صديقه اللي نمت معه بكل ثقة قرب اتجاهي وقال للكل مو مسموحلك تاكل لحالك لازم ندوق معك وقرب مني واكل شفايفي بكل قوة وانا مذهولة كيف الكل هيشوفنا وشو رد فعل زوجي بفضيحته ولكن الغريب أن زوجي قاله هيك ارتحت يعني وابتسم قاله وهو لسه واقف جنبي انتا عارف انا كيف ارتاح ومسك زبره قدام الكل وبدوا بالضحك ووقتها انا بدأت أشعر أن فيه تفاهم بين زوجي والكل وحبيت اكون انا صاحبة الكلمة ومو مجرد شخص يتحكم فيه الناس فتكلمت بقوة وقلتله وانت يعني ما ارتحت لما كنت معي ولا بدك حد تاني فرد حدا تاني وقالي اتركي هالطماع لحاله وخلينا احنا نرتاح لمرة فضحك زوجي وقاله لكن ما تنسي أنها ملكي
واعتبرت رد زوجي كانت اخر محاولة للسيطرة عليا وانا رفضت سيطرته عليا فأنا المتحكمة الاولى والأخيرة بجسمي وبحياتي ولن اسمح لحدا تاني يتحكم في
فرديت قولتله كيف كون ملكك وانا راح اتناك اليوم من الكل لحدا ما اشبع فانفجر الجميع من الضحك اني واضحة وصريحة واني وافقتهم وحسيت زوجي زاد هيجان جدا
وبعد دقائق كنا بالسيارة للبيت ومعي اربع رجال وصراحة ما بقدر أنكر أنها من اكتر الليالي متعة بحياتي لعدة أسباب
أولهم أنها تجربة جديدة وممتعة وكمان الأشخاص اللي معي مو سيئين وكمان زوجي كان بيتفرج وإحساس أن شخصين جوايا بنفس الوقت كتير روعة رغم الالم شوي لكن روعة جدا وكمان هاد الجو ييخلق جوايا جوع جنسي رهيب بيخليني بدي اكتر واكتر
عن جد انا ما حسيت بحالي شو كنت بعمل بمص للكل وبتنطط ع الكل وبلعت حليبهم ولحستلهم أجسامهم حتي زوجي كب ع وجهي وجسمي تلاتة مرات وضليت اكتر من خمس ايام يجو البيت لعندي وأسهر معاهم واتناك للصباح وبعدها يمشو وهكذا
لحدا ما تحركت عندي غريزة التحكم وبدات أشعر أني متل الحيوان الاليف لمتعتهم فحكيت زوجي يبلغهم اني خلاص ما بدي تاني وطبعا حاولوا يكلموني ويراضوني ولكني قلت لزوجي عشان أكسبه بصفي ما بدك نبدا مغامرة تانية .
من الاكيد أنى بعد الليالي اللي كنت فيها مع اصدقاء زوجي أصبحت موافقة وراضية ع دياثته ليا وكمان صرت راضية ومستمتعة كمان وما كان في مانع بينا نسوي اي شى مع بعضنا وهو كان من خيالاته اشيا كتير بده ينفذها
وبجلسة بينا حكالي كل خيالاته واكيد سويتها معه وراح احكيها باستثناء واحد ما بقدر احكيه
واول خيال كان اني انام مع اخوه وطبعا هو من بلد تانية وأخوه مو معانا وكان بيقاتل عشان يجيب اخوه زيارة لعندنا وفعلا قدر واول مرة شفته صراحة لقيته شاب جميل ووسيم ولكن باين عليه الخجل جدا وكان صغير عمره 18 أو 19 مو متذكرة وكان يريد ينزل بفندق وأخوه طبعا صمم يجي لبيتنا وكانت أول أيام وجوده حاولت البس اي شى عاري وكاشف لجسمي ولكن هو ما كان بيرفع عينه وحسيت أن الموضوع صعب شوي وحكيت زوجي وقالي أن زيارته اسبوعين ولازم اشوف حل ففكرت نسهر بمكان واحاول معه عن طريق الرقص وفعلا حصل ما بدي وسهرنا بمكان وطلبت من زوجي نرقص وقالي اخد اخوه وهو كان رافض بس شديته بالقوة وكانت رقصة رومانسيه كتير ولزقت صدري الكبير قرب وجهه لانه كان اقصر مني بشوي وزودت احتكاك أجسامنا لحد ما بدأت احس بانهياره وعيونه مركزة جوات صدري وحسيته متل المنوم مغناطيسيا وهمستله قلتله إذا بدك تاكلهم استناني بليل بغرفتك وهجيلك هو تفاجىء بكلامي وزاد عرقه وما قادر ينطق فابتسمت ومديت يدي مسكتله زبه بحنان وبصيت بعيونه وحسيته كب حليبه بيدي وبعدها تركني ومشي ما اعرف وين راح رجعت لزوجي وحكيت وهو زد هيجانه جدا لحدا ما اخوه رجع وكان بالحمام فسألته ليش سبتني وجريت شو فيكي رد وعيونه بالأرض حسيت بوجع وروحت الحمام فسويت دور الأم وشديته يقعد جنبي وحطيت يدي ع بطنه وكأني بطمن عليه وقلتله هلا احسن ويمشي يدي ع بطنه وهو مخضوض من تصرفاتي ويبص ع زوجي وصراحة انا كنت معجبة بالموقف وبخوفه وخجله وبدأت المس زبره وابتسم وهو كان بعالم تاني وكب حليبه تاني وكنت سعيدة جدا بالتجربة الغريبة
وبالبيت حسيت بهياجان زوجي المبالغ فنمت معه وطول الليل بناديه باسم أخيه وبالصباح اخو زوجي ما كان راضي يطلع من غرفة وسوي حاله مريض وكان خجلان جدا وطلبت من زوجي يخرج ويتركني معه وكانت نيتي اني
لازم انام معه ويومها حضرت الغداء ودخلتله لابسة روب ولما شافني حسيته خاف مني بدأت اكله بيدي وادلع عليه ولمسات خفيفة مني كل شوية ولما انتهي الاكل قلتله ما بدك شى تاني رد بخجل شكرا ليكي يا اختي
فابتسمت وخلعت الروب وما كان تحته شى وقلتله ما بدك يعني شى اكيد ورفعت وجهه عشان يشوفني ويا ويلي حسيت بانفجار بوجه لما شافني وكأنه نسي الدنيا وركز جدا مع صدري وانا استغليت هيك وقربت اكله صدري وهو بيتحرك بدون شعور وبدأ يرضع صدري بقوة وبغشم بدون اي خبرة ومع هيك كنت مستمتعة جدا وشوي شوي خلعت تيابه وبدأت اكل صدره وامصله والحس وامص بيوضه وكان يتوجع جدا من هيك حرك وزبره متل الوتد وركبت عليه وضليت لآخر الليل كل شوية ادخل عليه وانام معه لحدا ما خلقت جواه حب أنه ينام معي
ولمدة تلات ايام عيشته اجمل لحظات ووصلت لليوم الرابع ما دخلتله ولا تحركت من غرفتي وكنت منتظرة نتيجة مجهودي وفعلا لقيته وزوجي بالحمام دخل غرفتي ويريدني وكنت فخورة صراحة بنفسي اني نجحت بشىء وحققت حلم زوجي لما خرج من الحمام شافه بينكني بسريره وحققتله خياله وطوال باقي أيام وجوده معي ما تركني يوم إلا وحليبه علي
وبعد ما غادر اخو زوجي ومن سعادتي زوجي بيا اني بحققله أحلامه كان بيفكر يسعدني وبيوم اخدني بالسيارة وقالي أنه راح يفاجئني واخدني لمكان وطلعت بيت وخبط ع الباب وانا معه ومو فهمة شو فيه ولقيت اللي بيفتح الباب حبيبي القديم ويا ويلي ع فرحتي وشوقي له وبلحظات تذكرت كل شى وما حسيت غير وانا بجري ف حضنه وبضمه جدا وهو كمان حسيت بشوقه ليا وشالني كالطفلة بين يديه ودخل بيا بدون اي كلام وبثواني كنت عارية وزبر حبيبي داخلي مرة تانية وياااه ع اشتياقي له واشتياقي لحليبه ولمسته وحضنه وما شعرت بالوقت ولا بالمكان وكان كل همي أنه يضل جوايا لآخر العمر لاني لحدا هلا وانا بكتب عنه وحسه بحبه جوايا ما اقدر أنساه
المهم لما فقت من غيبوبة الاشتياق وشفت زوجي قاعد هيجان وبيلعب بزبره كان بدي افهم كيف هاد اللقاء حدث وكان بدي افهم ولقيت حبيبي يحكي لي أن زوجي جاله البيت الجديد وحكاله مين بيكون وأنه شخص متحرر وما يقبل يكون عقبة بين حبنا لبعض ولكن ما يقدر يطلقني عشان بيحبني وعشان هيك عرض علي حبيبي أن يكون بينا لقاءات احتراما لحبنا ومشاعرنا
اكيد ما اهتميت باسلوب زوجي أنه يقنعه لانه كله كذب وعارفه أن زوجي بده يشوفني مع حبيبي كنوع من الخيالات ولكن ما اهتميت كل ما يهمني ابقا مع حبيبي وطبعا طلبت من زوجي يتركنا مع بعض واستمريت مع حبيبي يوميا معه لمدة ثلاث شهور لدرجة أن زوجي بدأ يغار واستغربت جدا كيف تكون ديوث ومتحرر وتغار
ولكن ما فارق معي ما يهمني حبيبي وبس
وبسوء حظ مني أو غباء بيوم كنت مع حبيبي وبحضنه وبنتكلم ف اي شىء وكان يسالني عن حياتي وانا بجاوبه وعرفته أن زوجي وأهله من عائلة قوية وغنية ببلاده وهو استمع لكل كلامي ولما شاف زوجي طلب منه يساعده يسافر لبلاده وزوجي استغل الآمر عشان يبعده عني وخلال أيام كان حبيبي سافر ع امل أنه اكيد بيوم زوجي بياخدني ونعيش ببلاده ولحد الان وانا بحكي ما شفت حبيبي مرة تانية

رجعت حياتي تاني مع زوجي كخادمة لخيالاته الجنسية وكنت نفسيا مدمرة من غياب حبيبي بعد ما لقيته وكان الشىء الوحيد اللي بيخليني أنسي ولو لحظات اني انام مع حدا وجات فترة طويلة حوالي سنة كنت انزل اسهر باي مكان مع زوجي أو بدونه واتعرف ع حدا واقضي الليل معه وما بدي اذكر كام مرة عملت هيك لانه حقيقي كتير جدا ولكن كان لقب لبووة كان قليل علي وقتها
وكتير حطيت حالي ف موقف محرجة أن ست تدخل علي وانا مع زوجها واب يشوفني مع ابنه وهيك امور حقيقي حاليا تشعرني بالخجل لما بتذكرها ولكن الموقف الأهم واللي لازم احكيها وهو بداية النهاية

الفصل السادس والأخير



بالفصل الاخير من حياتي اللي بدي احكي عنها كانت تعتبر بداية نهاية حياتي الجنسية الغرببة
وكان من الأشياء اللي طلبها زوجي مني ان أظهر عارية قدام ناس كتير وضل يحايلني كتير عشان أسويها وانا خايفة كيف يعني اسوي هيك وحدا ممكن يصورني وتكون مشكلة ولكن انا كمان شهوتي تحكمت فيا وبقيت اتخيل متله وعجبتني الفكرة وبدون تخطيط مع زوجي انا اشتريت فستان يشبه الروب شوي واله متل مشبك ع الخصر وقصير وعاري الصدر وكانت فكرتي اني امثل ان المشبك اتفتح ويبان جسمي وفعلا نزلنا نايت كلاب و لبست الفستان ووسط سهرتنا حكيت إدارة المكان اني بدي اطلع اغني وانا طوال عمري صوتي حلو وبعرف اغني
المهم طلعت عند الاستيج ومسكت وبدات اغني والناس اتلفتت لصوتي وعجبهم وكمان شفت ناس بتصورني بالفون ولحظتها نسيت انا شو سبب وجودي اصلا واهتميت باحساس اني ع مسرح وبغني وهيك ولما شفت عيني زوجي اتذكرت وخرجني من هيك مود حلو
وبلحظة سويت اني انفعلت بالغناء وحركت يدي فتحت المشبك وكاني مو حسه كملت غنا وانا جسمي كله من الامام باين من صدري لرجولي وكسي وضليت حوالي 4 دقائق والناس متنحة فيا وبيصوروا وبدات تصفيق وتصفير وكلام كتير وسويت حالي اني اخدت بالي من فستاني ومسكته بيدي وجريت نحية التواليت لكن كان احساسي مهيج كتير عشرات من الناس شافتني عارية وحسيت بكسي بينهار جدا وبدي رجال فورا وتمالكت حالي وخرجت وكان بدي اروح البيت مع زوجي واستمتع بنتيجة هالمغامرة ولما وصلت لعنده لقيت اتنين رجال مع زوجي وشافني ابتسم وعرفني عليهم كان منهم مدير المكان ومعه رجال باين عليه حدا مهم
بعد شوية ومدح من مدير المكان لصوتي وغناي عرض علي يسمع صوتي تاني وانا قلتله ما بقدر انا خجلانة من اللي حصل معي فضحك مافي شى تخجله منه هاد اجمل خاتمة لصوتك ولجمالك وعشان ترتاحي تعا نسمع غناكي بالمكتب عندي وبعد محايلة روحت معه هو وصديقه ولقيت زوجي قالي انا هنتظرك هون فاستغربت منه ليش سابني حتي لو هو عارف انهم هينامو معي مو بده يشوفني تعجبت شوي لكن شهوتي خلتني اكمل وروحت ع المكتب معهم وطبعا بدا الغزل يزيد من مدير المكان والشخص التاني ساكت وبيتفرج علي وشدني اقف قدامهم وبدات اغني وانا خجلانة شوي ومثارة جدا ووسط وانا غناي قام الشخص الساكت وفتحلي الفستان وقالي هيك لازم تغني بتكوني اجمل صراحة ما حسيت بحالي من الاثارة اللي شعرت فيها وخلال دقيقتين كنت ركبت ع هاد الشخص ودفنت وجهه بصدري واستمريت بالغنا وهو بياكل بصدري ويعض ع حلماتي واتوجع واكمل غنا ما بعرف ليش استمريت بالغنا ولكني استمريت ومدير المكان جاني من الخلف وضل يدخل صباعه فيا من ورا وكنت وصلت لمرحلة الانهيار ونزلت ع الارض وكانو خلعو تيابهم ونمت معاهم ورا واحد ورا التاني وكانت مغامرة حلوة صراحة وكمان كنت وعد معاهم اني اتقابل تاني معهم ورجعت لزوجي وهو حالته كتير قوية وشافني قالي مو قادر بدي انيكك ابتسمت ورجعت ع بيت كملت سهرتي معه
اخر مشاهد حياتي بدا لطيف جدا وكنت كتير مبسوطة هاد اليوم وكمان زوجي كان سعيد وقوي طوال اليوم وف لحظة سوداء اتصل صديقه وبعد مزاح بينهم انتهي ان صديقه جاي ع البيت ومعه اخوه واكيد جايين عشاني وطبعا هاد الصديق نمت معه من قبل والوضع مريح بينا مو غريب ع جسمي وفعلا بعد شوي وصل صديقه واخوه وبدات ليلتنا وسهرتنا وهاد اليوم ما بعرف ليش شربت كتير معهم ولكن مو كنت حسه بحالي وبدأت المعركة الجنسية بيني وبين الاتنين وكنت حسه حالي ما مارست من شهور ما بعرف بسبب الخمر او لاني كنت مبسوطة شوي ولكن بلحظة وانا بتنطط ع حدا فيهم وبمص للتاني وحسيت بقلم ع وجهي ما شفته بحياتي وما حسيت بحالي الا بعد ساعات لما فقت ويارتني ما كنت فقت
وجدت امي وزوجي قاعد متل الطفل الصغير ما بيحكي وامي بنظرة عنيها القوية اللي ما شفتها من سنين وانا كنت عارية وحست بخجل من امي ومو عرفة شو أقول ولما بدات تحكي فهمت شو يلي صار
لما كنت بالنادي وفتحت الفستان وبان جسمي والكتير كان بيصورني وكان بينهم حدا يعرف زوج امي وبعتله الفيديو واكيد زوج اني بالتبعية حكي لامي عن الفيديو وشافته وهي جاتني كانت تظن ان هاد مجرد حادث وكانت جاية لبيتي تنصحني وتعاقبني ع هيك تصرفات ولكن لما وصلت لبيتي وزوجي ما كان متوقع انها اللي بتخبط ع الباب فتحلها وانفزع لما شافها وهي بتحكي معه بهدوء ولكن وقتها سمعت صوتي وصوت حكي لاني كنت سكرانة ما حسه بحالي وسيطر ع امي قلق عليا جدا فدخلت بدون اي انتباه لزوجي ودخلت لقتني بهاد الوضع اني ركبة متل الفرس وبمص للتاني واكيد متل اي حدا مكانها ضربتني ع وجهي بكل قوتها وحصلي اغماء من قوتها وطردت صديق زوجي وحاولت تفوقني وانتظرت لما فقت وكان كل كلامها إهانات ليا ولزوجي وما في حدا حكي معاها حرف واحد واتصلت بخالي وزوجها واجبرت زوجي ع طلاقي وانا اكيد ما مانعت ولا اقدر اعترض ع شى وزوجي استسلم للامر الواقع وحدث طلاق بينا وانتهت مغامراتي معه
وبنهاية قصتي انا هلا مطلقة من سنة وشهور وحياتي تغيرت من قمة التحرر والجنس وكل شى مباح الي انى حبيسة البيت ما بخرج بالشهور من بيتي واذا خرجت بكون مع امي او زوجها او خالي يجي ياخدني لعنده وكمان منعت من الفون لفترات طويلة وممنوعة من كل شىء ولحدا هلا انا لسه صغيرة بعمر 25 ما بعرف كيف بتكون حياتي الجاية وكيف راح اعيش عن جد ما بعرف
اوقات بفكر اني ما عندي حل غير اني اتزوج من جديد
او ابدا اشتغل واعيش حياة مستقلة ولكن امي منعتني من كل هاد وما بعرف شو اسوي حقيقة بحياتي
وهلا اذا حدا عنده استسفار عن اي شى او حل يساعدني انا مرحبه بالجميع وبرد بالرسايل وشكرا
لوقت الجميع
انتى أحلا لبوه في الدنيا
 
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: Simon3
ع فكرة انا حكيت المواقف الأساسية بحياتي او يلي حدثت تغيير بأحداث حياتي مو حكيت كل شى ولو كنت حكيت كنت اتاكدت اني فعلا اتنكت من طول الارض
انا لسه منكتكيش 🤤😉🤣🤣
 
قصة جميلة جدا شابوه
 
اول شى اسمي لولو وهاد اكيد دلعي مو اسمي الحقيقي انا عمري 25 عام وانا بنت عادية كانت حياتها غريبة وحبيت احكيها ع سبيل الفضفضة مو لاني كاتبة أو موهوبة بالكتابة ولا شى مجرد راح احكي احداث حياتي


من البداية.
انا من وقت كنت 5 سنين وابي توفي وتركني مع امي ولكن مع أوضاع الحياة والاحتياج الجنسي امي سلمت حالها للزواج وكانت كل فترة تتزوج حدا جديد وصارت حياتنا كل فترة بلاقي رجل جديد ببيتنا

وكبرت وانا بشوف امي سعيدة مع الرجال وهاد خلق عندي احساس أن دايما السعادة مع الرجال ومن وقت ما كبرت وصار جسمي ملفت وانا عمري 15 سنة وبدأت اهتم بالشباب وتعليقهم ع جسمي وبتخيل حالي دائما معاهم وهيك أمور وانا وقتها جسمي يعتبر ملفت لأني صدري كبير كتير ومن الخلف كتير بارزة وملامح وجهي من كلام الناس بيقولون اني ملامح سكسي كتير متل اللبوة

واول حدا اتعلقت فيه كان شاب من عمري وعرفني عليه باسم نزار وحبيت كتير وكمان هو ما كان خجول متل باقي الشباب ف عمرنا ولكن كان جرىء أنه يظهر حبه واعجابه بجسمي وهاد الشي خلاني احبه اكتر

وبعد فترة مو قصيرة بينا بدأ التلامس بينا وبدأت رغبتي فيه تزيد ونسيت اني حبيته وكل تفكيري أنه يلمسني لاني بكون اسعد بنت بالدنيا وقتها
والمواقف كتير بينا لحدا ما صارحني أن عنده مكان نقدر نتقابل فيه وهو بيت اخو صديقه صراحة أنا ما فكرت باي عواقب ووافقت فورا وروحت معه البيت
وكانت أول مرة مع بعضنا كتير مميزة وانا اتعري لاول مرة لحدا وبشوف كل جسمه وبدون خوف بلمس كل شى فيه وكنت كالمجنونة معه بدي اعمل كل شى ولو كان حاول أنه يفتحني كنت راح اقبل فورا وعشقت شفايفه ويده وحضنه وعشقت مص زبره جدا جدا وكنت مدمنة عليه واكيد ما كنت محترفة ولا هو كمان لكن اتعلمنا مع بعضنا كل شى وروحنا هالمكان اكتر من 7 مرات
وبعد وقت بدأت احس اني بدي اجرب اتناك ويدخله فيني كان بدي اجرب هيك جدا وطلبتها انا منه ولكنه كان كتير خايف ولكنه اقتنع أنه يحاول يحطه في من ورا وانا جبت كريم من عندي وروحنا ع البيت اللي بنتقابل فيه واكتر من مرة كان بيحاول يحطه فيني ولكن ما كان قادر يفتحني وهاد لانه بدون خبرة وكان كتير خايف وهيك يعني
وبيوم إنا اتجننت كتير ومن غضبي زعقت فيه وقلتله خلاص هات حدا يفتحني وبعدها نكني انتا وكان هاد مجرد تعبير عن الغضب ولكن بعدها بيومين كلمني وقابلته واخدني ع البيت ولقيت صديقه وحدا كمان بس باين عليه شاب كبير عنا وما كنت فهمه
ومن خجلي قعدت وما حكيت شى ولقيت الشاب الكبير بدأ الحكي وقالي انا صاحب البيت واخو وصديق نزار وجه جنبي وحط يده ع كتفي وقالي لا تقلقي انا عرفت أن نزار ما قادر يفتحلك هالطرية وحط يده علي من ورا وقالي وطلب مساعدتي ولو ما بدك خلاص بنسوي شى بصيت ع نزار لقيته بيبتسم وبيقلي وافقي عشان اقدر انيكك ونتمتع اكتر

صراحة أنا كنت مشتهية كتير وبدون تطويل وافقت ودخلت ع السرير وجاني الشاب وكان كتير حنون معي وحبيت لمسته جدا وكمان استمتعت كتير وطبيعي اتوجعت جدا ولكنه فتحني وحسيت باجمل احساس بحياتي لاني حبيت الالم والوجع وحبيت بوساته وعشقت زبره كتير وعدا اليوم وانا سعيدة اني بقيت متناكة اخيرا بالرغم من الوجع
وع هاد الحال ضليت سنتين بروح البيت وبتناك من نزار وصديقه وأخوه ومرات كنت بلاقي أشخاص تانية ما بعرفهم ولكن باب الشهوة ما يقدر يقدر يقف قدامه
وكان كل تفكيري وقتها اني اتمتع معهم واتناك كتير وبقيت محترفة جدا بكل شى بالنيك
وانتهت دراستي الثانوية وانا لسه معهم بتناك كل يوم ولكن عرفت سر كتير كبير ما اقدر اكتبه عن نزار وصديقه ولكن هالسر خلاني لازم ابعد عنهم لاني خوفت ع حياتي وع اهلي وقدرت ابعد خصوصا اني نهيت دراستي وما ف مجال نتقابل
وهدا نهاية اول فصل من فصول حياتي

الفصل الثاني

من بعد ما اتعودت ع نظام حياتي مع نزار وأصدقاءه ولما قررت البعد ما كنت قادرة اسيطر ع حياتي كان بدي شاب ضروري وكان لازم اتناك تاني وكنت متل المجنونة وبسبب كده غلطت تلات مرات مع أشخاص ما كان ينفع اغلط معهم
اول حدا كان ابن خالي وهو كان عمره وقتها 21 وانا 17 وكنت بايتة عندهم مع بنت خالي من عمري وبدون قصد كنت بدلع ع ابن خالي بدون اي حساب شو الى راح يحصل وصراحة هو ما كان بيفكر فيا

ولكن مع زيادة الدلع معه وبلحظة كنا فيها لوحدنا ولقيته قرب مني يبوسني وانا كنت هموت وحدا يلمسني وما حسيت بحالي غير وانا ع رجولي قدام زبره بمصله وبلحس كل شى فيه وهو تاركني اعمل كل شى لانه كان متفاجىء مني
وبلعتله لبنه وكنت متل الكلب المسعور معه وخلال الأسبوع اللي قضيته معهم بالبيت ناكني اكتر من عشر مرات خاصة لأن خالي دايما بعمله ونقدر نلاقي وقت كتير ينكني فيه وحقيقي رجعلي شوية لحياتي القديمة وخلاني ارتاح كتير ولكني ندمت من جواتي لاني ما كنت حبه حدا من عائلتي يشوفني هيك
تاني شخص كان صديق طفولتي وجاري وهو شخص كتير خجول وضعيف من هيئته وبسبب هيك كانت امي تسمحله يجي لعندنا ويقعد معي لانه ما يتخاف منه
وف مرة كنت كتير ممحونة وهو كان عندي بنحكي سوا ومن هياجني فكرت اهزر معه واجننه بجسمي وحكيتله اني جبت ملابس جديدة واستني افرجيهالك وبدون اي مقدمات كنت بغير ملابسي قدامه وفعلا حسيته سخن كتير وكنت من جواتي بضحك عليه ما كان ف بالي اني اعمل معه شي ولكن اللي خطفني ف لحظة لما حسيت أن زبره طويل وما كنت متخيلة هيك ابدا وحبيت اسخنه اكتر فعرضتله اكتر من شي ع أساس أنهم جداد وهو كان بيموت قدامي وبعدها قعدت جنبه وبساله شو فيك وهو ما كان قادر يقول شى وبدون ما احس قلتله باين ع زبرك اني تعبتك كتير وحطيت يدي وهو كان راح يموت وقتها
ولكن بدون شعور مني طلعتله زبره واتفاجات جدا
كيف يكون جسمه هيك صغير وهزيل وحجم زبره هيك طويل كتير وعريض ونزلت عليه بلحسه بجنون وبمصه وكنت وقتها بعالم تاني ولكن ما فقت من هيك هياجان الا لما لقيته بيشدني علي سرير وبيقلعني بنطلون وراح ع كسي يلحسه واكتشفت أنه متمرس وفاهم شو بيعمل وما ساب كسي الا لما جبت مرتين وهو قام عند وجهي وكبهم علي وخرج وتركني و ضليت يومها طول اليوم بفكر ف زبره وكيف كان خبرة هيك وما نمت الا الصبح
وقتها صحيت ولقيت زبره قدام وشي اتفزعت كتير وهو كان بيبتسم وقالي أن ماما دخلته وراحت غرفتها وهاد كان عادي بيحصل كتير ولكن المهم عندي اني طول الليل بفكر ف زبره ولما اصحي الاقيه قدامي حسيتها اجمل مفاجأة بحياتي وبدون ما افكر شديته علي وسوينا كل شى ولكن هو كان فعلا متمرس وكان بيمتعني بدون ما يدخله لانه كان خايف صوتي يفضحنا لحدا ما لقينا فرصة وناكني كتير وهو كان صراحة بيحبني كتير وكان عارف اني بستغله عشان ارتاح واني ما بحبه ولكن تركني اسوي فيه ما بدي لحدا ما جاتله ظروف وسافر مع أهله لفترة وحكايته معي خلصت

تالت شخص وهو ما كنت شيفاه أو حسيت فيه ابدا كان زوج امي هالفترة راجل أربعيني ولكن ممحون جدا وهاد سبب زواج امي منه عشان يمتعها وانا صراحة عمري ما كنت فكرت فيه ولا جه ببالي هي كانت ظروف وحطيت حالي فيها وهي أنه بيوم رجع البيت بدري وكان صديق اللي حكيت عنه من شوي عندي وكنا لوحدنا وكنت بتناك منه وصوتي عالي وهيك وطبعا هو اتفرج علي لكن ما عمل شى ولا انا وقتها عرفت أنه شافني
وبيوم بالصباح كنت بالحمام بتحمم ولقيته بيناديني ويقلي أنه بده ماكينة حلاقة ففتحت بحسن نية من ورا الباب فتح الباب ودخل عليا وحاول معي بالقوة بس ما كان قادر علي وانا كنت اصلا هايجة بس العنف والفزع خلتني اقاومه جدا ولكن قالي لو ما بتسبيني انيكك راح احكي لامك عن صديقك يلي بينكك وامك راح تصدقني لما تشوف كيف فتحتك واسعة يا متناكة
وقتها انا كنت مذهولة مو عرفة اتصرف وحسيت حالي اتفضحت واكتر شى يموتني اني ازعل امي واخسرها وطبعا ما لقيت اي حل بديل غير اني اوافقه
وطلعت معه ع غرفتي وناكني كتير وانا ما راح اطول بالحكي عنه لأنه شخصية قذرة واستغلني لمدة سنة وشهور ينكني بالغصب لحدا ما امي انفصلت عنه

الفصل الثالث

عن حب حياتي الوحيد
كان عمري 18 سنة وقتها وهو كان عمره 40
وانا كنت وقتها بدون دراسة وما بسوي شى بحياتي وامي اقترحت علي انزل اشتغل وخالي اخدني معه بالكافيه اشتغل معه وكان في محل تياب جانبنا وكنت لما يكون معي مصاري بروح اجيب لبس جديد وهيك
وحبيبي كان هو صاحب المحل وبدأت بينا صداقة رغم السن بينا ومع الوقت بدأت لما بشوفوه مع حدا تاني بحس بالغيرة واكون مخنوقة طول اليوم لو ما حكيت معه أو شوفته ولاني ما اعرف اي طريقة تانية اجذب بيها غير جسمي فبدأت معه بنفس الأسلوب
وكنت عنده وبدأت ادلع عليه وابينله جسمي وهو ما في منه اي رد فعل فزودت الدلع ودخلت غرفة قياس بجرب تياب ولبست اكتر شى عنده يبين جسمي وطلعتله افرجيه وكان بيقابلني بابتسامة وما في رد فعل
وكل هاد بيخليني اجن اكتر واظن أنه بيحب حدا تاني او شى فقررت اني لازم اخد حقي منه واخليه يحبني أو ينام معي وما تفرق معي العواقب
وروحتله بدري بالصباح وقلتله اني عندي مناسبة وبدي فستان وروحت ع غرفة قياس قلعت تيابي ووقفت انتظره
وكان كتير قلبي بيدق ولما دخل وشافني عارية تماما حسيته انفزع لثواني وبعدها ابتسم وقالي بثقة كتير
افهم من هيك انك بتحبيني ولا بدك تتناكي بس
صراحة أنا وقتها ما اتحملت وبكيت جدا وقلتله انا بحبك اكتر من عمري فقرب مني وضمني وقالي وانا بحبك وبحب حبك ليا وبحب جسمك وبدأ يمسح دموعي ويبوس فيا ويضمني ونزل ع صدري وكان كتير قوي برضاعة صدري وكنت بحس بكبر حلماتي لما بيلمسها كان كتير بيجنني وبعدها لقيته نزلني ع الأرض وخلع تيابه وشوفت زبره لاول مرة ومن اول ما شفته ما اعرف ليش حسيته اجمل من اي حدا وعشقت واتمنيته كتير وهو انتبه اني ركزت مع زبره وقالي تعرفي تمصي قلتله بمزح انا فنانة بالمص فضحك وقربت منه وكاني بأكل بعد صيام شهور وضليت امصه كتير. والحس رأسه وبيوضه واخبطه ع وجهي وامشيه ع عيوني ووجهي وكنت متل المسطولة مع زبره ولما قرب يكب حليبه حسيته رجع ونزل وكان بيحطه بكسي فخفت جدا وبعدت وقلتله لا انا فيرجن فحسيته اتفاجئ بهيك وقالي ما حدا لمسك من قبل قلتله من ورا بس فحسيت أنه زعل ورجع خلاني امصله تاني وكب علي وشربتله حليبه ولكن ما حسيت مبسوط وانا ما كنت عرفة شو احكي فلبست تيابي وروحت وطول الليل وانا بفكر شو الغلط وشو سويت انا يزعله وما لقيت غير اني عشان لسه بنت فزعل ولكن مو كنت فهمة شو يزعل ما كل الرجال بيحبو ينيكوني من ورا وبيكونو مرتاحين هو ليش مو متلهم وضليت يومين مو قادرة اروحله ومو عرفة شو اسوي معه
لحدا ما لقيته جاي ع الكافيه لعندي وقالي ليه اختفيتي فقلتله وانا لساني كتير معقود حسيت انك ما راح تكون مبسوط معي فابتسم وقالي انا منتظرك بالمحل لا تتاخري
ففرحت جدا وقلبي كتير دق وما اتحملت تلات دقائق وجريت عليه وقابلني بالاحضان والبوسات وقفل المحل وضليت معه نعشق بعضنا وحكالي أنه بده يتزوجني وفرحت جدا وكنا نتقابل كتير ولكن كانت علاقتي معه ما تعديت اني امصله زبره وهو ما حاول يقرب مني
وحسيت أن علاقتي بيه كتير نقصة ولازم اكملها معه وبعد شهرين من علاقتي معه انا طلبت منه يفتحني واسلمله كل حياتي وبالاول كان بيرفض بس بعدها قبل
وكانت اجمل ليلة بحياتي لما روحتله البيت وكان مالي البيت ورد وشموع وكان كتير رومانسي وضمني ع صدره وكان حنين وكتير حبني وقدر بسهولة ما يخليني أشعر بشيء حتي لقيته قالي هلا انتي المدام وملكي وحبيبتي وعشيقتي وكل الدنيا ولحدا هلا ما اقدر انسي صوته ولا رائحته ولا لمسة لجسمي
المهم من بعد ما سلمتله حياتي عشت معه اجمل فترات حياتي عن جد كنا كل يوم نتقابل ونخرج وانام معه وبكل جنون سوينا مع بعضنا كل شى وفي كل مكان متل السيارة وعلي الشاطىء وبالشارع بالليل وبالحمام ف النادي كل مكان بالمدينة حسيت بزبره جواي وسقيت حالي من لبنه
وطبعا ما انكر اني حصل حمل معه وكانت ايام صعبة وقتها لاني كنت كتير خائفة ولكن هو ساعدني وقدرت انزل الجنين عشان استمر معه واتناك منه طوال حياتي

وخلال هالفترة كانت امي حبيت حدا جديد وكانت مشغولة معه وكمان اتزوجته وبالاول كنت بحسه مو عاوزني بالبيت وكان خلق عند امي فكرة اني لازم اتزوج وكانت تيجي تفاتحني وانا اقلها لسه بدري وبدي حدا احبه ما بدي اتزوج وبس وكانت ردي كان كمسكن من أجل تسكت ولكن امي ما سكتت وزوج امي جاب عريس واتنين وتلاتة وانا كنت برفض لحدا ما حكيت لحبيبي عن هالموضوع وكنت خايفة جدا يقلي وانا شو دخلني ويبيعني ولكن اتفاجات جدا لقيته قالي أنه بده يقابل امي ويطلبني للزواج وعن جد روحت البيت طايرة من الفرح وجريت ع امي قلتلها اني بحب حدا وبده يجي يقابلك واكيد امي فرحت عشاني ورتبت موعد معه وجاني البيت وقعد مع امي وخالي وزوج امي وخالي كتير اتفاجأ أنه هو العريس لانه اكيد بيعرفه وامي كمان ما حبيت الموضوع بسبب فارق السن وكما متوقع امي رفضت وكمان حبستني بالبيت لفترة لاني كنت متل المجنونة بتعارك معاها بسببه ولكن امي قوية وصممت ع رأيها وضليت شهر بالبيت ما بشوفوه
واضطريت أمثل لفترة أن الموضوع انتهي عشان أخرج من حبستي من البيت وعشان اسوي هيك جاني عريس يطلبني فوافقت عشان أبين هيك وهو كان شاب بعرفه من قبل لانه كان ساكن بالحي عندنا وكنت عرفة أنه مو شخص سهل بقدر اني اضحك عليه
وفعلا سوينا خطبة بينا ومن اول مرة خرجت معه حسيت لهفته ع جسمي وحبيت استغل هيك وابينله اني خبرة ولبووة يمكن هو يتركني وارجع لحبيبي وبيوم كان بالبيت عندنا وكنا قاعدين لوحدينا وبدات ادلع معه وحاولت اهيجه واسخنه علي وهو تفاعل معي وباسني وحضني وخرجتله زبره ونزلت امصله وقدرت أوصله رسالتي اني متناكة كتير وفهمة وفعلا هو قضي معي وقته وبلعتله حليبه ولما نزل حكني بالفون من وين اتعلمت هيك أمور وانا كنت مفكره حالي ذكية واني راح احقق هدفي فعرفته اني بحب حدا وبنام معه واني ما بحبه وكان المفترض أن الرد المتوقع أنه يتركني ويفك خطبتنا
ولكن هو وقتها ابتسم وقالي هاد شى حلو خلاص انا بدي اتمتع انا كمان والا بحكي لامك كل شوية ولقيت حالي وقعت في شخص يستغلني تاني ولكن وقتها كنت ممكن اسوي اي شى وأشوف حبيبي فوافقته وتاني يوم خرجنا مع بعض واخدني لبيته ونمت معه ولكن كانت المشكلة أنه كتير نياك قوي فحبيت نيكته الي بصراحة ولما خلصت معه جريت ع حبيبي وحكيته يجي ع البيت عنده وقابلته بكل شوق بعد اكتر من شهر واكيد نمت معه وحكينا عن شو راح نعمل بس حسيت منه باستسلام وأنه ما بيده شى
ولما رجعت بيتي حسيت اني لوحدي خلاص وان ما ف مستقبل معه وتحكم في شيطاني وقتها وقالي مو مهم المستقبل المهم المتعة واني همتع حالي وما احسب حساب لشى تاني وع هاد الأساس ضليت انزل مع خطيبي وانام معه وارجع لحبيبي وينام معي لفترة لحدا ما خطيبي نفذ اتفاقه وحكي لامي أنه ما بده يكمل وتركني لحالي وانا ضليت مع حبيبي لفترة اتمتع معه لحدا ما جاني عريس جديد

تاني وهيكون هو زوجي

الفصل الرابع

بيوم كنت مع حبيبي بكافيه وكنت بمزح معه وبوسه وكان شكلنا متل العشاق وهاد كان واضح للاعمي وكان فيه حدا صراحة وسيم كتير وبيبص نحيتي كتير صراحة ما اهتمت بنظراته ليا لكن حفظت ملامحه لانه كان باين عليه مو من بلدي كان خليجي وكان هاد باين من لبسه وعدا اليوم وبعدها باسبوع قابلت نفس الشخص بالنادي اللي يملكه زوج امي كنت سهرانة مع امي وزوجها وهاد الشخص لقيته بنفس اللبس تذكرته ع طول وسلم ع زوج امي وسلم علينا وشوي وعرض يحكي معي دقيقة بصيت ع امي لقيتها موافقة فاستغربت شو هاد معقول عريس وبيمثلو عليا هاد الفيلم الوقح بس من داخلي حبيت افهم فقمت معه وخرجنا برات النادي وجلست بسيارته وما اعرف شو نوعها لكن باين الغنا جدا
بدأ كلامه باسمه وشو طبيعة عمله ببلدي وأنه عاشق ليا وأنه شافني اكتر من مرة وبحث عني وقدر يتعرف ع زوج امي وخالي وان هاد الميعاد مرتب منه عشان يقابلني وقبل ما احكي ولا كلمة قالي وكمان عرفت قصة خطوبتك والشخص اللي كنتي بتحبيه واظن أنه هاد الشخص يلي شفتك معه هو صديقك وزاد بكلامه أنه بيقدر يخليني أحبه ويجبرني باسلوبه انسي كل الناس
صراحة فكرة انك تكون مكشوف قدام حد بدون ما تحكي ويكون واثق من حاله بهيك طريقة عجبتني ولكن فكرت شوية اني ما ارد عليه وافكر شوية
فسويت حالة متفاجئة وطلبت وقت افكر وبيوم كنت مع حبيبي ببيته وحكتله القصة فقالي انتي عرفة اني حتي لو طلبتك من امك بترفضني تاني انا ما بيدي شى إذا بدك تقبلي وتتركيني عادي هاد حقك ولكن المشكلة أنه كان بيحكي هيك وهو بيلحسلي كسي وبعدها بدأ ينيكني فحسيت أنه شخص مو واضح متل العريس الجديد
ولكن جاتني فكرة وقتها كانت مجنونة فحكيت العريس الجديد اني بدي أقابله وقعدنا بمكان هادي وقلتله انت حكيت وبينتلي انك تعرف كل شى عني ولكن انت ما تعرف اهم شىء فقالي شو هو فسكت شوي وجاتني الشجاعة وحكيتها بأسلوب لبق شوي وقلتله اني فقدت عذريتي وانا مو بنت وما أظن أنك تقدر تتجوزني
وقتها جاتني صاعقة من ردة فعله لقيته مسك يدي وابتسم وقالي توقع هيك لانه ما في مخلوق ع الأرض يقدر يتحمل حاله معك ولكن انا لا يهمني هذا الأمر والأهم انك تكوني معي
وقتها مو كنت عرفة افرح ولا ازعل ولا شو اعمل وحسيت أنها بتكون فرصة جديدة ليا عشان اتنقذ من حياتي
ويومها كنت رجعة معه بالسيارة ومن فرحتي هجمت عليه ابوسه كتير وهو بيبتسم وقلتله اني موافقة
وحكيت امي ورتبت كل شى وخلال أسبوعين سوينا عرس صغير وتزوجت اخيرا
من يوم الفرح وانا بفكر شو بيكون احساسه بيوم دخلتنا وهو عارف اني مو بنت وليا تجارب وكيف بيتعامل معي ومن كتر تفكيري بدأت اخاف لاني ما بدي انفضح والخوف خلق جوايا خجل وانا وهو بالفندق وبدأ يقرب لي ويبوسني ويقلعني وحسيته زعل لثواني فقلتله مالك شو فيك قالي مش انتي ليكي تجارب وفهمة فخجلت وسكت قالي طب ليه خجلانة ما بدي خجل بدي اعيش معك اجمل ليلة فابتسمت وبدأت شوي شوي اهيج واتفاعل معه ولكن مع سخونية الوضع بينا ولما بدأ ينيكني بدأ يقلي مين افضل انا ولا حبيبك مين زبره اجمل اكيد هو عشان حبيته وكان كتير قوي وكل ما يحكي اكتر يزيد قوة وانا مو عرفة شو ارد ولا شو احكي لحدا ما بدأ يقلي رد علي يا لبوة يا قحبة مين نياكك قلتله انت نياكي وحبيبي قالي نياكك اللي اخد شرفك يا لبوة مو انا وبعدها قلبني ع وضع دوجي وبدأ ينكني ويضرب فيا ويقلي فرجيني خبرتك يا قحبة وانا نسيت حالي وبدأت اسمعه اللي بده يسمعه وبدأت اتخيل حالي مع حبيبي وبناديه باسمه ونسيت اني مع زوجي ولما خلصنا ونمت وصحيت كنت بدي احكي معه واسأله شو فيه وليش سوينا هيك ولكن الصاعقة كانت لما قالي اول شى بالصباح حبيت لبونتك مع حبيبك فقلتله انت مو زعلان وقالي وليش ازعل انا حابب فيكي انك لبووة وليكي تجارب وراح نتمتع سوا كتير اول شى انا حسيت باستغراب كيف هاد رجال لكن شوي بشوي اتعودت عليه وكان كل مرة بينكني اتخيل حدا تاني غيره معي وخلق جوايا خيال مع رجال كتير وخلاني كمان اجيب سيرة زوج امي وخالي وأخوه وكل الرجال اللي بحياتنا
بطبيعة الحال حلاوة الحياة ما تستمر ومع الوقت بدأت امل من هيك اسلوب معه وهو كمان بدأ يحس بملل ولقيته عرض عليا نسهر بشى مكان وخرجنا وكان بالمكان تلاتة من أصدقائه وقعدو معانا وبدوا يشربوا وانا كمان شربت بس مو كتير وشوي صديقه عرض عليا يراقصني ومع حالة الدوخة البسيطة من الشرب ما استنيت رد زوجي وقمت معه وكان بيلامسني خفيف وحسيت معه بهياجان صراحة وضليت طول السهرة جسمي جعان بده يتناك وصديق زوج كان بيحاول باي فرصة يلمسني لحدا ما كنا ماشين وصديق زوجي نظراته كتير تعباني وقلت لزوجي هات صديقك نوصله بسكتنا لانه ما كان معه سيارة فابتسم وقالي بدك تنفذ الخيال وظنيت أنه بيمازحني فرديت بنفس أسلوبه وقلتله بتقدر تمنعي قالي اكيد لا ولكن راح اساعدك فضحكت جدا وقلتله راح تفتح له رجولي ولا شو بتعمل فضحك ونده ع صديقه وقاله يجي معانا البيت عشان أنا سكرانة وبده حدا يقعد جنب بالسيارة وفعلا ركب جنبي بالسيارة وزوجي سائق وكان ساندني وانا زودت دور السكرانة ووصلنا البيت طلع زوجي وقاله هاتها معك طلعها وصديق زوجي بدأ يتحسس جسمي واحنا علي السلم طالعين وعصر بزازي وكانت يده بتأكل بطيازي وبدأت ابصله وابتسم واتاوه كتير ولما دخلنا البيت زوجي قله دخلها غرفة النوم وفعلا ووصلنا السرير واتعلقت برقبته ومسكت شفايفه كنت باكل فيها وهو كان **** نفسه وبنفس الوقت خايف من زوجي ولكن انا كنت وصلت لمرحلة راح اموت لو ما نمت معه وشديته ووقعت ع سرير معه وكنت بحكيله كلام يطمن متل ما تقلق من زوجي هو بده انك تنكني وهيك كلام وقدرت اسيطر ع خوفه وقلعته تيابه وتيابي ومصتله بشراهة جدا وبدأ شيطاني يسيطر اكتر علي وركبت ع زبره وبدأت اتنطط بعنف واتاوه جدا وناديت ع زوجي وكان اصلا واقف من يبص من بعيد وضليت انادي وهو خايف ينكشف قدام صديقه ولكن ما اتحمل ودخل علي واول ما شفته حسيت اني بجيب وسرعت حالي اكتر وببصله واتنطط اسرع وممكن تكون اكتر مرة كنت بهيك هيجان لحدا ما صديقه كب حليبه مرة ونزلت مصتله تاني وخليته يركبني هو وزوجي بيلاعب حاله وحسيت ببلل عند ملابسه وضليت طول الليل كل شوية اتناك من صديقه لحدا ما نمت معه وزوجي قاعد نام ع كرسي قدامنا وكلنا عرايا
وبالصباح لقيت زوجي جنبي وما لقيت صديقه وفهمت أنه صحي وخرج وأنه اتكلم معه وما راح يحكي مع حدا وانه بيثق فيه قلتله وانت شو رأيك باللي حصل وكنت بدي اختبر ردة فعله كيف بتكون بعد ما زوجته اتنكت قدامه
فقالي راي ثابت ما بيتغير انك سلطانة حياتي فابتسمت قلتله كيف يعني قالي عشان هيك انا اتزوجتك لاني شفت فيكي انك شهوانية متلي ومعاكي راح اشوف كل متعة الدنيا وانت كده اتمتعت قالي اكيد وبدي اتمتع اكتر فمازحته قلتله خلاص اتصل بحدا تاني وخليه يجي ينيكني تاني فقالي لا مو انا يلي بتصل انتي اللي راح تتصل بحبيبك وتخليه يجي
ينيكك هون

الفصل الخامس

من وقت ما حكي زوجي عن اتصالي بحبيبي وانا بتخيل حالي مع حبيبي وبعيد ذكرياتي معه وسرحت ف عالم جميل كنت اتمني أعيشه معه واستمر فيه وحقيقي فكرت احتمال يكون زوجي بيمزح معي وأنه ما قصده ولكني تمسكت بكلمته وجبت تليفوني وبصيت لزوجي انتظرته يوقفني ولكنه كان متشوق اكتر مني واتصلت مرة واتنين وتلاتة ولكن الهاتف كان مغلق وخاب املي جدا وحسيت أن الفرصة ضاعت علي وعدا اليوم وانا لسه وين حبيبي وضليت اسبوع اتصل وهاتفه مغلق وكنت خلاص استسلمت أن فرصتي ضاعت وجاني زوجي واقترح علي نسهر وان صديقه راح يجي وفهمت من تلميحه أننا نعيد سهرتنا مرة تانية وفى وسط حزني وافقت ونزلت وكنت مع زوجي وتلاتة اصدقاء لكن كان طابع السهرة مختلفة بالمرة عن أي مرة شفتهم فيها وحسيت اني ملكة السهرة والكل بيهتم فيني وبدو راحتي واكيد متل اي حدا بمكاني كنت مبسوطة وسعيدة وبأسلوب مزح زوجي قرب مني ولقيته باسني من شفايفي ولكن كانت مثيرة بصتله بدي افهم نيته ابتسم وبعدها سمعت صياح اصدقائه أنه كتير محظوظ وأنه هيك بيغيظهم والكل يضحك ويبتسم وفجأة صديقه اللي نمت معه بكل ثقة قرب اتجاهي وقال للكل مو مسموحلك تاكل لحالك لازم ندوق معك وقرب مني واكل شفايفي بكل قوة وانا مذهولة كيف الكل هيشوفنا وشو رد فعل زوجي بفضيحته ولكن الغريب أن زوجي قاله هيك ارتحت يعني وابتسم قاله وهو لسه واقف جنبي انتا عارف انا كيف ارتاح ومسك زبره قدام الكل وبدوا بالضحك ووقتها انا بدأت أشعر أن فيه تفاهم بين زوجي والكل وحبيت اكون انا صاحبة الكلمة ومو مجرد شخص يتحكم فيه الناس فتكلمت بقوة وقلتله وانت يعني ما ارتحت لما كنت معي ولا بدك حد تاني فرد حدا تاني وقالي اتركي هالطماع لحاله وخلينا احنا نرتاح لمرة فضحك زوجي وقاله لكن ما تنسي أنها ملكي
واعتبرت رد زوجي كانت اخر محاولة للسيطرة عليا وانا رفضت سيطرته عليا فأنا المتحكمة الاولى والأخيرة بجسمي وبحياتي ولن اسمح لحدا تاني يتحكم في
فرديت قولتله كيف كون ملكك وانا راح اتناك اليوم من الكل لحدا ما اشبع فانفجر الجميع من الضحك اني واضحة وصريحة واني وافقتهم وحسيت زوجي زاد هيجان جدا
وبعد دقائق كنا بالسيارة للبيت ومعي اربع رجال وصراحة ما بقدر أنكر أنها من اكتر الليالي متعة بحياتي لعدة أسباب
أولهم أنها تجربة جديدة وممتعة وكمان الأشخاص اللي معي مو سيئين وكمان زوجي كان بيتفرج وإحساس أن شخصين جوايا بنفس الوقت كتير روعة رغم الالم شوي لكن روعة جدا وكمان هاد الجو ييخلق جوايا جوع جنسي رهيب بيخليني بدي اكتر واكتر
عن جد انا ما حسيت بحالي شو كنت بعمل بمص للكل وبتنطط ع الكل وبلعت حليبهم ولحستلهم أجسامهم حتي زوجي كب ع وجهي وجسمي تلاتة مرات وضليت اكتر من خمس ايام يجو البيت لعندي وأسهر معاهم واتناك للصباح وبعدها يمشو وهكذا
لحدا ما تحركت عندي غريزة التحكم وبدات أشعر أني متل الحيوان الاليف لمتعتهم فحكيت زوجي يبلغهم اني خلاص ما بدي تاني وطبعا حاولوا يكلموني ويراضوني ولكني قلت لزوجي عشان أكسبه بصفي ما بدك نبدا مغامرة تانية .
من الاكيد أنى بعد الليالي اللي كنت فيها مع اصدقاء زوجي أصبحت موافقة وراضية ع دياثته ليا وكمان صرت راضية ومستمتعة كمان وما كان في مانع بينا نسوي اي شى مع بعضنا وهو كان من خيالاته اشيا كتير بده ينفذها
وبجلسة بينا حكالي كل خيالاته واكيد سويتها معه وراح احكيها باستثناء واحد ما بقدر احكيه
واول خيال كان اني انام مع اخوه وطبعا هو من بلد تانية وأخوه مو معانا وكان بيقاتل عشان يجيب اخوه زيارة لعندنا وفعلا قدر واول مرة شفته صراحة لقيته شاب جميل ووسيم ولكن باين عليه الخجل جدا وكان صغير عمره 18 أو 19 مو متذكرة وكان يريد ينزل بفندق وأخوه طبعا صمم يجي لبيتنا وكانت أول أيام وجوده حاولت البس اي شى عاري وكاشف لجسمي ولكن هو ما كان بيرفع عينه وحسيت أن الموضوع صعب شوي وحكيت زوجي وقالي أن زيارته اسبوعين ولازم اشوف حل ففكرت نسهر بمكان واحاول معه عن طريق الرقص وفعلا حصل ما بدي وسهرنا بمكان وطلبت من زوجي نرقص وقالي اخد اخوه وهو كان رافض بس شديته بالقوة وكانت رقصة رومانسيه كتير ولزقت صدري الكبير قرب وجهه لانه كان اقصر مني بشوي وزودت احتكاك أجسامنا لحد ما بدأت احس بانهياره وعيونه مركزة جوات صدري وحسيته متل المنوم مغناطيسيا وهمستله قلتله إذا بدك تاكلهم استناني بليل بغرفتك وهجيلك هو تفاجىء بكلامي وزاد عرقه وما قادر ينطق فابتسمت ومديت يدي مسكتله زبه بحنان وبصيت بعيونه وحسيته كب حليبه بيدي وبعدها تركني ومشي ما اعرف وين راح رجعت لزوجي وحكيت وهو زد هيجانه جدا لحدا ما اخوه رجع وكان بالحمام فسألته ليش سبتني وجريت شو فيكي رد وعيونه بالأرض حسيت بوجع وروحت الحمام فسويت دور الأم وشديته يقعد جنبي وحطيت يدي ع بطنه وكأني بطمن عليه وقلتله هلا احسن ويمشي يدي ع بطنه وهو مخضوض من تصرفاتي ويبص ع زوجي وصراحة انا كنت معجبة بالموقف وبخوفه وخجله وبدأت المس زبره وابتسم وهو كان بعالم تاني وكب حليبه تاني وكنت سعيدة جدا بالتجربة الغريبة
وبالبيت حسيت بهياجان زوجي المبالغ فنمت معه وطول الليل بناديه باسم أخيه وبالصباح اخو زوجي ما كان راضي يطلع من غرفة وسوي حاله مريض وكان خجلان جدا وطلبت من زوجي يخرج ويتركني معه وكانت نيتي اني
لازم انام معه ويومها حضرت الغداء ودخلتله لابسة روب ولما شافني حسيته خاف مني بدأت اكله بيدي وادلع عليه ولمسات خفيفة مني كل شوية ولما انتهي الاكل قلتله ما بدك شى تاني رد بخجل شكرا ليكي يا اختي
فابتسمت وخلعت الروب وما كان تحته شى وقلتله ما بدك يعني شى اكيد ورفعت وجهه عشان يشوفني ويا ويلي حسيت بانفجار بوجه لما شافني وكأنه نسي الدنيا وركز جدا مع صدري وانا استغليت هيك وقربت اكله صدري وهو بيتحرك بدون شعور وبدأ يرضع صدري بقوة وبغشم بدون اي خبرة ومع هيك كنت مستمتعة جدا وشوي شوي خلعت تيابه وبدأت اكل صدره وامصله والحس وامص بيوضه وكان يتوجع جدا من هيك حرك وزبره متل الوتد وركبت عليه وضليت لآخر الليل كل شوية ادخل عليه وانام معه لحدا ما خلقت جواه حب أنه ينام معي
ولمدة تلات ايام عيشته اجمل لحظات ووصلت لليوم الرابع ما دخلتله ولا تحركت من غرفتي وكنت منتظرة نتيجة مجهودي وفعلا لقيته وزوجي بالحمام دخل غرفتي ويريدني وكنت فخورة صراحة بنفسي اني نجحت بشىء وحققت حلم زوجي لما خرج من الحمام شافه بينكني بسريره وحققتله خياله وطوال باقي أيام وجوده معي ما تركني يوم إلا وحليبه علي
وبعد ما غادر اخو زوجي ومن سعادتي زوجي بيا اني بحققله أحلامه كان بيفكر يسعدني وبيوم اخدني بالسيارة وقالي أنه راح يفاجئني واخدني لمكان وطلعت بيت وخبط ع الباب وانا معه ومو فهمة شو فيه ولقيت اللي بيفتح الباب حبيبي القديم ويا ويلي ع فرحتي وشوقي له وبلحظات تذكرت كل شى وما حسيت غير وانا بجري ف حضنه وبضمه جدا وهو كمان حسيت بشوقه ليا وشالني كالطفلة بين يديه ودخل بيا بدون اي كلام وبثواني كنت عارية وزبر حبيبي داخلي مرة تانية وياااه ع اشتياقي له واشتياقي لحليبه ولمسته وحضنه وما شعرت بالوقت ولا بالمكان وكان كل همي أنه يضل جوايا لآخر العمر لاني لحدا هلا وانا بكتب عنه وحسه بحبه جوايا ما اقدر أنساه
المهم لما فقت من غيبوبة الاشتياق وشفت زوجي قاعد هيجان وبيلعب بزبره كان بدي افهم كيف هاد اللقاء حدث وكان بدي افهم ولقيت حبيبي يحكي لي أن زوجي جاله البيت الجديد وحكاله مين بيكون وأنه شخص متحرر وما يقبل يكون عقبة بين حبنا لبعض ولكن ما يقدر يطلقني عشان بيحبني وعشان هيك عرض علي حبيبي أن يكون بينا لقاءات احتراما لحبنا ومشاعرنا
اكيد ما اهتميت باسلوب زوجي أنه يقنعه لانه كله كذب وعارفه أن زوجي بده يشوفني مع حبيبي كنوع من الخيالات ولكن ما اهتميت كل ما يهمني ابقا مع حبيبي وطبعا طلبت من زوجي يتركنا مع بعض واستمريت مع حبيبي يوميا معه لمدة ثلاث شهور لدرجة أن زوجي بدأ يغار واستغربت جدا كيف تكون ديوث ومتحرر وتغار
ولكن ما فارق معي ما يهمني حبيبي وبس
وبسوء حظ مني أو غباء بيوم كنت مع حبيبي وبحضنه وبنتكلم ف اي شىء وكان يسالني عن حياتي وانا بجاوبه وعرفته أن زوجي وأهله من عائلة قوية وغنية ببلاده وهو استمع لكل كلامي ولما شاف زوجي طلب منه يساعده يسافر لبلاده وزوجي استغل الآمر عشان يبعده عني وخلال أيام كان حبيبي سافر ع امل أنه اكيد بيوم زوجي بياخدني ونعيش ببلاده ولحد الان وانا بحكي ما شفت حبيبي مرة تانية

رجعت حياتي تاني مع زوجي كخادمة لخيالاته الجنسية وكنت نفسيا مدمرة من غياب حبيبي بعد ما لقيته وكان الشىء الوحيد اللي بيخليني أنسي ولو لحظات اني انام مع حدا وجات فترة طويلة حوالي سنة كنت انزل اسهر باي مكان مع زوجي أو بدونه واتعرف ع حدا واقضي الليل معه وما بدي اذكر كام مرة عملت هيك لانه حقيقي كتير جدا ولكن كان لقب لبووة كان قليل علي وقتها
وكتير حطيت حالي ف موقف محرجة أن ست تدخل علي وانا مع زوجها واب يشوفني مع ابنه وهيك امور حقيقي حاليا تشعرني بالخجل لما بتذكرها ولكن الموقف الأهم واللي لازم احكيها وهو بداية النهاية

الفصل السادس والأخير



بالفصل الاخير من حياتي اللي بدي احكي عنها كانت تعتبر بداية نهاية حياتي الجنسية الغرببة
وكان من الأشياء اللي طلبها زوجي مني ان أظهر عارية قدام ناس كتير وضل يحايلني كتير عشان أسويها وانا خايفة كيف يعني اسوي هيك وحدا ممكن يصورني وتكون مشكلة ولكن انا كمان شهوتي تحكمت فيا وبقيت اتخيل متله وعجبتني الفكرة وبدون تخطيط مع زوجي انا اشتريت فستان يشبه الروب شوي واله متل مشبك ع الخصر وقصير وعاري الصدر وكانت فكرتي اني امثل ان المشبك اتفتح ويبان جسمي وفعلا نزلنا نايت كلاب و لبست الفستان ووسط سهرتنا حكيت إدارة المكان اني بدي اطلع اغني وانا طوال عمري صوتي حلو وبعرف اغني
المهم طلعت عند الاستيج ومسكت وبدات اغني والناس اتلفتت لصوتي وعجبهم وكمان شفت ناس بتصورني بالفون ولحظتها نسيت انا شو سبب وجودي اصلا واهتميت باحساس اني ع مسرح وبغني وهيك ولما شفت عيني زوجي اتذكرت وخرجني من هيك مود حلو
وبلحظة سويت اني انفعلت بالغناء وحركت يدي فتحت المشبك وكاني مو حسه كملت غنا وانا جسمي كله من الامام باين من صدري لرجولي وكسي وضليت حوالي 4 دقائق والناس متنحة فيا وبيصوروا وبدات تصفيق وتصفير وكلام كتير وسويت حالي اني اخدت بالي من فستاني ومسكته بيدي وجريت نحية التواليت لكن كان احساسي مهيج كتير عشرات من الناس شافتني عارية وحسيت بكسي بينهار جدا وبدي رجال فورا وتمالكت حالي وخرجت وكان بدي اروح البيت مع زوجي واستمتع بنتيجة هالمغامرة ولما وصلت لعنده لقيت اتنين رجال مع زوجي وشافني ابتسم وعرفني عليهم كان منهم مدير المكان ومعه رجال باين عليه حدا مهم
بعد شوية ومدح من مدير المكان لصوتي وغناي عرض علي يسمع صوتي تاني وانا قلتله ما بقدر انا خجلانة من اللي حصل معي فضحك مافي شى تخجله منه هاد اجمل خاتمة لصوتك ولجمالك وعشان ترتاحي تعا نسمع غناكي بالمكتب عندي وبعد محايلة روحت معه هو وصديقه ولقيت زوجي قالي انا هنتظرك هون فاستغربت منه ليش سابني حتي لو هو عارف انهم هينامو معي مو بده يشوفني تعجبت شوي لكن شهوتي خلتني اكمل وروحت ع المكتب معهم وطبعا بدا الغزل يزيد من مدير المكان والشخص التاني ساكت وبيتفرج علي وشدني اقف قدامهم وبدات اغني وانا خجلانة شوي ومثارة جدا ووسط وانا غناي قام الشخص الساكت وفتحلي الفستان وقالي هيك لازم تغني بتكوني اجمل صراحة ما حسيت بحالي من الاثارة اللي شعرت فيها وخلال دقيقتين كنت ركبت ع هاد الشخص ودفنت وجهه بصدري واستمريت بالغنا وهو بياكل بصدري ويعض ع حلماتي واتوجع واكمل غنا ما بعرف ليش استمريت بالغنا ولكني استمريت ومدير المكان جاني من الخلف وضل يدخل صباعه فيا من ورا وكنت وصلت لمرحلة الانهيار ونزلت ع الارض وكانو خلعو تيابهم ونمت معاهم ورا واحد ورا التاني وكانت مغامرة حلوة صراحة وكمان كنت وعد معاهم اني اتقابل تاني معهم ورجعت لزوجي وهو حالته كتير قوية وشافني قالي مو قادر بدي انيكك ابتسمت ورجعت ع بيت كملت سهرتي معه
اخر مشاهد حياتي بدا لطيف جدا وكنت كتير مبسوطة هاد اليوم وكمان زوجي كان سعيد وقوي طوال اليوم وف لحظة سوداء اتصل صديقه وبعد مزاح بينهم انتهي ان صديقه جاي ع البيت ومعه اخوه واكيد جايين عشاني وطبعا هاد الصديق نمت معه من قبل والوضع مريح بينا مو غريب ع جسمي وفعلا بعد شوي وصل صديقه واخوه وبدات ليلتنا وسهرتنا وهاد اليوم ما بعرف ليش شربت كتير معهم ولكن مو كنت حسه بحالي وبدأت المعركة الجنسية بيني وبين الاتنين وكنت حسه حالي ما مارست من شهور ما بعرف بسبب الخمر او لاني كنت مبسوطة شوي ولكن بلحظة وانا بتنطط ع حدا فيهم وبمص للتاني وحسيت بقلم ع وجهي ما شفته بحياتي وما حسيت بحالي الا بعد ساعات لما فقت ويارتني ما كنت فقت
وجدت امي وزوجي قاعد متل الطفل الصغير ما بيحكي وامي بنظرة عنيها القوية اللي ما شفتها من سنين وانا كنت عارية وحست بخجل من امي ومو عرفة شو أقول ولما بدات تحكي فهمت شو يلي صار
لما كنت بالنادي وفتحت الفستان وبان جسمي والكتير كان بيصورني وكان بينهم حدا يعرف زوج امي وبعتله الفيديو واكيد زوج اني بالتبعية حكي لامي عن الفيديو وشافته وهي جاتني كانت تظن ان هاد مجرد حادث وكانت جاية لبيتي تنصحني وتعاقبني ع هيك تصرفات ولكن لما وصلت لبيتي وزوجي ما كان متوقع انها اللي بتخبط ع الباب فتحلها وانفزع لما شافها وهي بتحكي معه بهدوء ولكن وقتها سمعت صوتي وصوت حكي لاني كنت سكرانة ما حسه بحالي وسيطر ع امي قلق عليا جدا فدخلت بدون اي انتباه لزوجي ودخلت لقتني بهاد الوضع اني ركبة متل الفرس وبمص للتاني واكيد متل اي حدا مكانها ضربتني ع وجهي بكل قوتها وحصلي اغماء من قوتها وطردت صديق زوجي وحاولت تفوقني وانتظرت لما فقت وكان كل كلامها إهانات ليا ولزوجي وما في حدا حكي معاها حرف واحد واتصلت بخالي وزوجها واجبرت زوجي ع طلاقي وانا اكيد ما مانعت ولا اقدر اعترض ع شى وزوجي استسلم للامر الواقع وحدث طلاق بينا وانتهت مغامراتي معه
وبنهاية قصتي انا هلا مطلقة من سنة وشهور وحياتي تغيرت من قمة التحرر والجنس وكل شى مباح الي انى حبيسة البيت ما بخرج بالشهور من بيتي واذا خرجت بكون مع امي او زوجها او خالي يجي ياخدني لعنده وكمان منعت من الفون لفترات طويلة وممنوعة من كل شىء ولحدا هلا انا لسه صغيرة بعمر 25 ما بعرف كيف بتكون حياتي الجاية وكيف راح اعيش عن جد ما بعرف
اوقات بفكر اني ما عندي حل غير اني اتزوج من جديد
او ابدا اشتغل واعيش حياة مستقلة ولكن امي منعتني من كل هاد وما بعرف شو اسوي حقيقة بحياتي
وهلا اذا حدا عنده استسفار عن اي شى او حل يساعدني انا مرحبه بالجميع وبرد بالرسايل وشكرا
لوقت الجميع
 

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%