في البداية أنا إنسان من لحم ودم وإحنا مختلفين في طبعيتنا وأنا من الناس اللي بتحارب رغبة شهوتها ضد تدينها ضميرها هل ..
قصتي مع شهوتي
أنا شاب في العشرين من عمري عمري حاليا ٢٣ سنة لسه متممها من فترة، أنا جاي أو عندي ميول مزدوج بس أغلبها جاي أنا مقتنع بده ومؤمن بيه رغبتي خلتني أحب واشتهي وضع البتوم، شعوري وميولي بدأت في الاعدادي أولى اعدادي تحديدا وزادت مع الوقت، أنا جاري اتحرش بيا ولامس قضيبه بشرجي هو أكبر مني بكام سنة بس وأنا مكنتش فاهم بس حسيت بأنه غلط ومطوعتهوش جه الوقت اللي أحكي فيه نقطة ضعف في طفولتي ممكن أثرت عليا وميولي وخلاتني غير سوي للأبد. من ناحية ميولي ناحية الرجالة بدأ شهواني ميول بالاحتياج الجنسي فقط وأني عاوز أشبع رغبتي بدايتها غير مريحة ومؤلمة وشعرت بالهياج في فتحه شرجي وعدم الراحة وبدأت أمتع نفسي ذاتي، في نفس الوقت سمعت عن واحدة جوزها طلع مثلي ولقيته بيمارس الجنس مع واحد على فرشتها اتمنيت أكون أنا وقتها مع أول واحد مثلي عنده رغبة مع الرجالة زيي حبيته اتمنيته من غير ما أعرف شكله أول واحد يفتح خيالي حرفيا، بعدها دخلت الحمام وقعد اداعب في شرجي استمتعت بس منبسطتش بالشكل الكافي مع الوقت وقبل ما يبقي عندي موبايل تاتش ونت اتعلمت واحدة واحدة وجربت كل حاجة تقدر تمتعني لا داعي لذكرها إلا أني اصارح شريك من لحم ودم وقصتي تبدأ من هنا...
كنت عايش حياتي متأقلم نسبيا من الدروس للعادة للنوم للعادة أثرت عليا بشكل كبير ممكن تلات أو أربع مرات في اليوم على شكل متقطع كنت نجس طول الوقت وكنت وقتها مثلي 100% تفكيري تخيلاتي الجنسية وأثناء القذف لحد ما زبي وقف خالص كنت لسه مشفتش فديوهات بورن لاتنين جاي فكان رعب ووقفت لمدة شهر ورجع طبيعي وانتظمت وبقت أسبوعيا لحد ما حصل نقطة رجعتي ووديتني...
كان مرات قريبي بتتخانق معاه وفهمت أنه كان على علاقة بواحد أكبر مني بتلات سنين كان معتبره ابنه في الأول وكان بيعطف عليه جامد لدرجة شغله معاه وبيجبله هدوم وبتاع وكان بينام في شقته وبيطلع علطول الشقة في وجود زوجته ومراته وكان عاوز يحوزه لبنته وقريبي ده جلده بخيل جدا بس كان غير معاه قعد معاه حوالي تلات سنين والناس شكوا فيهم إلا أنا قاعد بضرب عشرات وهو معاه، المهم فاللي كان كلام اتأكد وطلعوا مثليين وحكت لجدتي على أنها ممكن تدخل أوضة النوم وتلاقي الحاجات مش طبيعية وممكن كان بيلبس قمصان نومها وهي بايته عند أهلها.
كل تفكيري اتحول لخيلاتي ليه بقيت عاوزه هو وبس لدرجة دلوقتي مش عارف أفرق إني حبيته وعشقته بجد ولا عشان أوصل معاه للسرير المهم الاتنين بعد فترة قطعوا العلاقة ومن ساعتها مقربش لشخص غيره بالشكل ده وفي يوم السنادي ٢٠٢٣ بنته قالت لأمي كان بياكله في بوقة وبيعمل معاه حاجات قدمنا، بعدها عينه جت عليا وأنا في تالتة ثانوي كنت بلاقيه قدامي في الشارع في وقت درس معين حفظ مواعد دروسي أو طالع على السلم بشكل منتظم حسسني أنه عاوز يقولي حاجة فحاول يتقربلي في المرات دي..
الأولى كنت رايح درس المغرب وكان يوم الخميس فزوجته بتروح عند أهلها وأمي برضوا وكنت بروحلهم بعد آخر درس وطول اليوم الصبح برجع البيت فأنا وأنا نازل لاقيته بابا شقته اتفتح وماحدش طلع ولمحته واقف جوه من غير ما يقولي حرف
التانية كنت متأخر ورايح دارس لاقيته واقف عند المخزن هو فاتح محل في نفس البيت والمخزن ورا البيت وكان عاوزني اطلعه معاه ويستفرد بيا لوحده
التالتة كنت دخلت الجامعة وكنت بروح الجيم وجسمي كان جميل ومتناسق وكنت خارج مع صحابي ولما روحت لاقيته قافل المحل وواقف ولما قربت طلع ووقفت حوالي خمس دقايق مع صحابي والمفروض هو في أول شقة علطول يعني فتح ودخل وقفل بس لما طلعت لقيته لسه بيفتح الباب والشقة كانت ضلمة وبيبصلي
ودي كانت أيام كورونا بحكم أنه قريب أمي وبيت عيلة فطلع وكان المفتاح في بابا الشقة وهو بجح وفتح وكنت في الصالة وأمي بتنشر الغسيل في البلكونة وقالي الماية قاطع عندنا وبما اننا عندنا خزان دخل استحمي وكان ما بيني وما بينه بابا
وآخر مرة مش عارف بقصده ولا لا بس لو بقصده يبقي مالوش حل هو عارفني إني مش بتاع يهديني أو يتكلم هو عاوزني اروحله برجليا بس المرادي مختلفة عن كل مرة.. كانت يوم الخميس وأمي راحت عند أهلها وبعد ما مشيت وكانت مراته وبنته في المصيف والشقة اللي ما بينا كانوا بيبصيفوا برضوا فحرفيا كنت أنا وهو بس في البيت لاقيته طلع بعد ما أمي نزلت وقعد يخبط ووقتها كنت واقف عند ورا الباب متوتر ومش عارف أعمل إيه قررت إني مفتحش وكنت ببص عليه من العين السحرية وندمت جامد بس اللي حصل
وأجمل مرة حسستني أني بحبه بجدا كنت في كتب قريبي وكان هو بيوزع علينا شكولاتة ولما جه لعندي اداني اتنين زي الباقي ورجع اداني واحدة كمان بتاعي كان هيترفع وكنت هتفضح بس كانت عينه في عيني وكنت عاوز أكل شايفه
وآخر مرة قابلته فيها كنت لسه راجع من مركز تدريب من كذا يوم وفي اليوم ده كنت همشي تاني يوم عشان اقضي أول خدمتي وأنا طالع السلم لاقيته فتح الباب كأنه كان مستنيني وقعد يسألني ويكلمني وأنا في الطريق الصبح مكنش شاغل بالي غيره
هو مش ألطف راجل ولا وسيم ولا فيه حاجة تخليني انجذب ليه بس كل مرة بيبقى ألطف راجل معايا أنا لو متكوبلي همارس الجنس مع رجاله بالتأكيد هيكون هو مع فارق العمر الكبير اللي بينا متتصوروش ازاي بكبر وعمري بيتقدم وكل مرحلة هقول رغبة وهتعدي عشان دي المراهقة بس للأسف دلوقتي مش فترة ولا فترة المراهقة حرفيا بقت كل شيء أنا بفضفض شوية عن اللي جوايا وأنا بايسكشوال وحياتي عمرها ما كانت سهلة ولا سوية وأنا مش قادر أكون استريت بس كل رغبتي وشهوتي عكس ضميري بقيت حاسس بفقدان الثقة والحب وأرضاء جسمي هل لو عملتها مرة واحدة بس مع الشخص اللي حبيته أو بميل ليه مش هيتغفر ليا؟
طيب لو جربتها مرة مش هطلع برا ديرتها للأبد؟
أنا تعبت أثرت على ثقتي وتركيزي وجسمي ونفسيتي وفاضل تكة جسمي مستعد أعملها معاه بس فاضل القرار بس.
ااااانصحوني
قصتي مع شهوتي
أنا شاب في العشرين من عمري عمري حاليا ٢٣ سنة لسه متممها من فترة، أنا جاي أو عندي ميول مزدوج بس أغلبها جاي أنا مقتنع بده ومؤمن بيه رغبتي خلتني أحب واشتهي وضع البتوم، شعوري وميولي بدأت في الاعدادي أولى اعدادي تحديدا وزادت مع الوقت، أنا جاري اتحرش بيا ولامس قضيبه بشرجي هو أكبر مني بكام سنة بس وأنا مكنتش فاهم بس حسيت بأنه غلط ومطوعتهوش جه الوقت اللي أحكي فيه نقطة ضعف في طفولتي ممكن أثرت عليا وميولي وخلاتني غير سوي للأبد. من ناحية ميولي ناحية الرجالة بدأ شهواني ميول بالاحتياج الجنسي فقط وأني عاوز أشبع رغبتي بدايتها غير مريحة ومؤلمة وشعرت بالهياج في فتحه شرجي وعدم الراحة وبدأت أمتع نفسي ذاتي، في نفس الوقت سمعت عن واحدة جوزها طلع مثلي ولقيته بيمارس الجنس مع واحد على فرشتها اتمنيت أكون أنا وقتها مع أول واحد مثلي عنده رغبة مع الرجالة زيي حبيته اتمنيته من غير ما أعرف شكله أول واحد يفتح خيالي حرفيا، بعدها دخلت الحمام وقعد اداعب في شرجي استمتعت بس منبسطتش بالشكل الكافي مع الوقت وقبل ما يبقي عندي موبايل تاتش ونت اتعلمت واحدة واحدة وجربت كل حاجة تقدر تمتعني لا داعي لذكرها إلا أني اصارح شريك من لحم ودم وقصتي تبدأ من هنا...
كنت عايش حياتي متأقلم نسبيا من الدروس للعادة للنوم للعادة أثرت عليا بشكل كبير ممكن تلات أو أربع مرات في اليوم على شكل متقطع كنت نجس طول الوقت وكنت وقتها مثلي 100% تفكيري تخيلاتي الجنسية وأثناء القذف لحد ما زبي وقف خالص كنت لسه مشفتش فديوهات بورن لاتنين جاي فكان رعب ووقفت لمدة شهر ورجع طبيعي وانتظمت وبقت أسبوعيا لحد ما حصل نقطة رجعتي ووديتني...
كان مرات قريبي بتتخانق معاه وفهمت أنه كان على علاقة بواحد أكبر مني بتلات سنين كان معتبره ابنه في الأول وكان بيعطف عليه جامد لدرجة شغله معاه وبيجبله هدوم وبتاع وكان بينام في شقته وبيطلع علطول الشقة في وجود زوجته ومراته وكان عاوز يحوزه لبنته وقريبي ده جلده بخيل جدا بس كان غير معاه قعد معاه حوالي تلات سنين والناس شكوا فيهم إلا أنا قاعد بضرب عشرات وهو معاه، المهم فاللي كان كلام اتأكد وطلعوا مثليين وحكت لجدتي على أنها ممكن تدخل أوضة النوم وتلاقي الحاجات مش طبيعية وممكن كان بيلبس قمصان نومها وهي بايته عند أهلها.
كل تفكيري اتحول لخيلاتي ليه بقيت عاوزه هو وبس لدرجة دلوقتي مش عارف أفرق إني حبيته وعشقته بجد ولا عشان أوصل معاه للسرير المهم الاتنين بعد فترة قطعوا العلاقة ومن ساعتها مقربش لشخص غيره بالشكل ده وفي يوم السنادي ٢٠٢٣ بنته قالت لأمي كان بياكله في بوقة وبيعمل معاه حاجات قدمنا، بعدها عينه جت عليا وأنا في تالتة ثانوي كنت بلاقيه قدامي في الشارع في وقت درس معين حفظ مواعد دروسي أو طالع على السلم بشكل منتظم حسسني أنه عاوز يقولي حاجة فحاول يتقربلي في المرات دي..
الأولى كنت رايح درس المغرب وكان يوم الخميس فزوجته بتروح عند أهلها وأمي برضوا وكنت بروحلهم بعد آخر درس وطول اليوم الصبح برجع البيت فأنا وأنا نازل لاقيته بابا شقته اتفتح وماحدش طلع ولمحته واقف جوه من غير ما يقولي حرف
التانية كنت متأخر ورايح دارس لاقيته واقف عند المخزن هو فاتح محل في نفس البيت والمخزن ورا البيت وكان عاوزني اطلعه معاه ويستفرد بيا لوحده
التالتة كنت دخلت الجامعة وكنت بروح الجيم وجسمي كان جميل ومتناسق وكنت خارج مع صحابي ولما روحت لاقيته قافل المحل وواقف ولما قربت طلع ووقفت حوالي خمس دقايق مع صحابي والمفروض هو في أول شقة علطول يعني فتح ودخل وقفل بس لما طلعت لقيته لسه بيفتح الباب والشقة كانت ضلمة وبيبصلي
ودي كانت أيام كورونا بحكم أنه قريب أمي وبيت عيلة فطلع وكان المفتاح في بابا الشقة وهو بجح وفتح وكنت في الصالة وأمي بتنشر الغسيل في البلكونة وقالي الماية قاطع عندنا وبما اننا عندنا خزان دخل استحمي وكان ما بيني وما بينه بابا
وآخر مرة مش عارف بقصده ولا لا بس لو بقصده يبقي مالوش حل هو عارفني إني مش بتاع يهديني أو يتكلم هو عاوزني اروحله برجليا بس المرادي مختلفة عن كل مرة.. كانت يوم الخميس وأمي راحت عند أهلها وبعد ما مشيت وكانت مراته وبنته في المصيف والشقة اللي ما بينا كانوا بيبصيفوا برضوا فحرفيا كنت أنا وهو بس في البيت لاقيته طلع بعد ما أمي نزلت وقعد يخبط ووقتها كنت واقف عند ورا الباب متوتر ومش عارف أعمل إيه قررت إني مفتحش وكنت ببص عليه من العين السحرية وندمت جامد بس اللي حصل
وأجمل مرة حسستني أني بحبه بجدا كنت في كتب قريبي وكان هو بيوزع علينا شكولاتة ولما جه لعندي اداني اتنين زي الباقي ورجع اداني واحدة كمان بتاعي كان هيترفع وكنت هتفضح بس كانت عينه في عيني وكنت عاوز أكل شايفه
وآخر مرة قابلته فيها كنت لسه راجع من مركز تدريب من كذا يوم وفي اليوم ده كنت همشي تاني يوم عشان اقضي أول خدمتي وأنا طالع السلم لاقيته فتح الباب كأنه كان مستنيني وقعد يسألني ويكلمني وأنا في الطريق الصبح مكنش شاغل بالي غيره
هو مش ألطف راجل ولا وسيم ولا فيه حاجة تخليني انجذب ليه بس كل مرة بيبقى ألطف راجل معايا أنا لو متكوبلي همارس الجنس مع رجاله بالتأكيد هيكون هو مع فارق العمر الكبير اللي بينا متتصوروش ازاي بكبر وعمري بيتقدم وكل مرحلة هقول رغبة وهتعدي عشان دي المراهقة بس للأسف دلوقتي مش فترة ولا فترة المراهقة حرفيا بقت كل شيء أنا بفضفض شوية عن اللي جوايا وأنا بايسكشوال وحياتي عمرها ما كانت سهلة ولا سوية وأنا مش قادر أكون استريت بس كل رغبتي وشهوتي عكس ضميري بقيت حاسس بفقدان الثقة والحب وأرضاء جسمي هل لو عملتها مرة واحدة بس مع الشخص اللي حبيته أو بميل ليه مش هيتغفر ليا؟
طيب لو جربتها مرة مش هطلع برا ديرتها للأبد؟
أنا تعبت أثرت على ثقتي وتركيزي وجسمي ونفسيتي وفاضل تكة جسمي مستعد أعملها معاه بس فاضل القرار بس.
ااااانصحوني
