NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,843
مستوى التفاعل
11,817
نقاط
18,745
قصتي والشيميل
حقيقية بنسبة كبيرة














كان جلال يعمل في شركة استيراد وتصدير ، وكان مقرها في الاسكندرية ، ومعروف أن الاسكندرية بها نسبة لا بأس بها من الشواذ الذكور ، المهم دون اطالة ، رشحت ادارة الشركة جلال للسفر الى اليونان لاستيراد بعض المهمات التي تخص نشاط الشركة نظرا لخبرته الكبيرة في تلك المهمات
سافر جلال ، وكانت هذه أول مرة يسافر فيها الى خارج البلاد ، واستغرفت رحلة الطائرة حوالي الساعة والنصف تقريبا نظرا لقرب المسافة ما بين الاسكندرية وأثينا ، وصل جلال إلى مطار أثينا ، واستقل سيارة ليموزين من المطار إلى الفندق التي قامت ادارة الشركة بحجز غرفة له فيها .
كان الفندق في منطقة وسط أثينا وتقييمه أربع نجوم ، وتم تسكينه في غرفة في الدور الثاني ، ولم يبالي جلال بنوعية الفندق أو الغرفة نظرا لأنها كما قلت أول مرة له يسافر خارج البلاد
بعد ان استقر الحال بجلال ، قام بالاتصال بالشخص المسئول الذي سيقابله فأعطاه موعدا في اليوم التالي مباشرة وأخبره أنه سيمر عليه في الفندق ليأخذه الى مقر الشركة للاطلاع على كافة الامور
وفي الليل ، نزل جلال يستطلع الشوارع المحيطة بالفندق ولم يحاول أن يذهب بعيدا حتى لا تتوه قدميه ، واكتشف أن أثينا تقريبا شبيهة جدا بالاسكندرية فتشجع وسار كيفما اهتدى حيث أنه في النهاية لو تاه أو حدث له شيئا فسيركب تاكسيا ويقول له اسم الفندق .
وجد أثينا جميلة بالفعل ويوجد ميادين شبيهة بميادين في الاسكندرية واخذ ينظر الى واجهات المحال ، وقادته قدماه دون أن يدري إلى منطقة المومسات فرأى منظرا لم يكن يراه من قبل الا في الافلام ، نساء عاريات تقريبا بنسبة كبيرة تقف أمام أبواب المنازل ويتكلمون كثير من اللغات ويعرضون على الرجال والنساء السحاقيات كل شئ ، ومن تعجبه واحدة ويريد الاطمئنان على بزازها مثلا يطلب أن يرى البزاز ، ورأى ولاول مرة واحدة في الشارع تخرج بزازها لشخص أمامها ليمسك بهما ويضغط عليهما ثم يوافق عليها وتأخذه ليصعدا الى غرفة النيك ، وبرغم أن هذه أول مرة يرى فيها ذلك على الطبيعة الا انه قرأ عن ذلك كثيرا
استمر جلال في السير في الشارع وهو يرى العجب من عارضات اجساد الى فتوات يحمون هذه العارضات ، وبالطبع عرض عليه الكثير ولكنه أجل كل ذلك لحين الانتهاء من عمله الذي جاء لاجله
عاد جلال الى الفندق وهو مبلبل الخاطر وذهنه مشغول بكل ما رأه ولم يستطع النوم قبل أن يضرب عشرة ويفرغ بيضانه من اللبن المتجمع نتيجة هياجه الشديد لدرجة أنه ولاول مرة انفجر زبه بقوة شديد جدا حتى وصل اندفاع اللبن الى ذقنه فاستغرب هذا الهياج الذي لم يشعر به من قبل
نام جلال نوما عميقا ولكن راودته احلام كثيرة واستيقظ وهو في غاية القهر لأنه وجد اثار المني على ملابسه الداخليه ، اذن فقد انفجر اللبن مرة أخرى وهو نائم ـ حلق ذقنه واخذ حماما سريعا وارتدى ثيابه ونزل الى قاعة الاستقبال في الفندق في انتظار الشخص الذي سيأتي ليأخذه الى الشركة ... وبالفعل حضر الشخص في موعده ورحب به واستقلا معا سيارة الشركة ، وصل جلال الى الشركة واستغرق العمل معه نصف النهار تقريبا وتم الاتفاق على الكثير من الأمور ولكن سيتبقى بعض الاشياء التي تحتاج الى مراجعة في اليوم التالي .
أصبح وقت جلال فارغا اعتبارا من منتصف النهار ، فصعد الى غرفته وحاول الاسترخاء والنوم وبالفعل لم يستغرق وقتا طويلا حتى راح في النوم بصورة قوية ، واستيقظ حوالي الساعة السابعة مساء فارتدى ملابسه وأصر بينه وبين نفسه على الذهاب الى هذا الحي مرة أخرى
وحينما وصل الى هناك أصبح الشارع بالنسبة له مألوفا ، وبالفعل سار وعينه ستخرج من رأسه على كل النساء حتى استقرتا على واحدة لها بزاز كبيرة بعض الشئ ولها طيظ تهفو اليها نفوس الرجال واستعرض معها جسمها كما رأى في اليوم السابق ثم اتفقا على المبلغ الذي ستأخذه ، وكانت قد سألته قبل الاتفاق على المكان فقال لها عندك لأني في فندق فقالت المشكلة ليست في الفندق ولكن لو عندك ستدفع ثلاثة اضعاف المبلغ وان كان عندي فالمبلغ كما قلت لك ، وفهم من ذلك أنها لا تريد أن تخسر زبائن خلال الفترة التي ستذهب فيها معه الى الفندق ، وصعدا معا بيتا ليس بالجديد وهو عبارة عن غرف كثيرة في كل دور ويوجد فتوة على كل دور مهمته الاساسية حماية الجميع نايكين او متناكات
دخل على الغرفة وخلع كل ملابسه ، فقالت له كله والا نيك بس ، فلم يفهم ما تقصد ، فاستوضحها فقالت يعني حامص لك وتلحس لي والا حتنيك على طول ، فسألها ما الفرق فقالت له الفرق في الفلوس لأن اللحس والمص حياخدو وقت فقال لها كله
وبعد أن خلع ملابسه أرادت هي ان تثيره بخلع الملابس الخاصة بها (بالرغم من انها عبارة عن قطعتين صغيرتين فقط واحدة للبزاز والاخرى لجزء بسيط من الكس والطيظ وانامت جلال على ظهره وامسكت بزبه الذي صعد الى اعلى بطنه لتمصه (كان هو يعلم أنه طالما سينيك مومس فيجب أن يأخذ لها فياجرا او ما يشبه ذلك حتى يؤخر عملية القذف بقدر الامكان ) وبالفعل استمرت الشرموطة في المص ولحس رأس زبه - ولولا ما أخذه لانفجر زبه من أول مصه - ثم نزلت على بيضانه ورفعتها بيدها واخذت تشفط كل بيضه في فمها وهو ينظر اليها ولا يصدق ما يراه وما يشعر به وأحس أن بجسده نار من الشهوة ، امتدت يد جلال تتحسس بزاز المرأة فصعقه روعة تلك البزاز وحلماتها الواقفة المحبحبة فامسك بها ووضع حلمة من الحمات في فمه ووجد جسده يرتعش من الشهوة الرهيبة فبدأت يداه تتحسس كل جسدها الذي كان ساخنا وأفاق مما هو فيه حينما سألته انت مصري والا خليجي فقال لها انا مصري فقالت له انا شعرت بذلك من هياجك واستمر في لعب يده في كل حتة بجسدها ثم طلبت منه ان يناما عكس بعضهما حتى تتمكن هي من المص وهو من اللحس ، ونامت على ظهرها ونام عليها بالعكس فاصبح زبه في فمها وكسها في فمه وابتدأت معركة اللحس والمص ، وكانت تمص في زبه بشراهة واحدة محترفة وهو لم يصدق عينيه حينما رأى كسها مرسوم بشكل رائع حيث أنها لم تحلق كل شعرتها وانما تركت جزء بسيط مرسوم على هيئة شكل هندسي جميل وكانت يدها كل شوية تمتد الى بيضانه لتشفطها في فمها وكانت هذه الحركة تثيره الى ابعد مدى حتى أنه لم يشعر باصبعها وهو يتحسس خرم طيظه بل ودخول جزء من صابع يدها في طيظه وحينما بدأ يشعر بذلك لم يستطع أن يتحدث من كثرة الشهوة التي امتلكته وتركها تفعل ما تشاء طالما الامر بينهما ( وورد على ذهنه يوم أن ناك خول من خولات اسكندرية المنتشرين في مقاهي وكافيتيريات الاسكندرية) فعرف ساعتها كيف يستلذ الخول بالنيك ، واستمر في لحس كس المومس وشفط زنبورها الكبير وكانت كلما شفط الزنبور تنتفض وترتعش بقوة وبدأت يداه تتحسس افخاذها وهو يمتص رحيق كسها وشعر بنشوة عالية وكبيرة جدا ثم امتدت اصابعه من تحت طيظها تبحث عن خرم الطيظ وحينما وجدها ادخل احد اصابعه في طيظها فدخل بكل سهولة ثم جرب اصبعين فدخلا ايضا ، واحس جلال انه يريد ان يلتهم المرأة المومس لأنها في رأيه لن يشبع منها حتى لو نزل لبنه كله ـ كان جسمها الممتلئ يعجبه تماما فبدأ بالعضعضه في باطن فخذها وبدأت ارتعاشاتها تزيد ونطقت بالمصري وقالت له بالراحة بالراحة بالراحة فازداد هياج جلال اكثر واكثر وبدأ يلعق فخذها بلسانه وتمنى في تلك اللحظة ان يكون له الف لسان والف فم والف يد ومليون زب حتى يشبع من هذه المومس ـ وكما انه ترك نفسه لتلك المرأة فقد ابعدته بهدؤ عن جسمها لتغير وضع الجسم واخذت وضعية الكلب وقالت له افتح طيظي والحسها ، وفي الحال شعر بقرف ولكن شهوته كانت عاليه فبدأ يحاول ادخال لسانه بين فلقات طيظها وهو يظن أن رائحة طيظها مقززة ولكنه وجد مفاجأة جميلة اذ أن رائحة طيظها كانت رائعة لأنها تعرف كيف تشد زبائنها ولا تخسرهم فبدأ بلحس خرم الطيظ ويداه الاثنين تعتصران طيظها التي بدت كأنها قطعة من الملبن الرائع الحلو المذاق الطري الى ابعد مدى ثم بعد أن أحست هي بالشبع طلبت منه ان يجلس نفس ما كانت تجلس (وضعية الكلب) ففعل ما تريد وهو لا يعلم ما تخبأه له تلك المومس فبدأت بفتح فلقتي طيظه وبدأت بلعق خرم طيظه (وشكر لنفسه ساعتها انه اهتم بنظافة كل قطعة في جسمه قبل أن يذهب الى هذا الحي بل وعطر كل مكان في جسده) ووجد ان لعقه لطيظه ليس بنفس كفاءة لعقها لطيظه فعرف وتأكد انه مازال في مرحلة كي جي وان وأحس بزبه على شفا الانهيار والانفجار فقال لها انها كده حانزل لبني فأنامته على ظهره وأمسكت بزبه لتدخله في كسها وقالت له بالامر ما تنزلش حاجة جوه كسي ، أنا جعلتك تشاهد شهادة الخلو من الأمراض ولم أسألك عن شهادة خلوك انت من الامراض لأني بنظرة واحدة اعرف ان كنت مريضا ام لا ـ فلا تنزل لبنك في كسي ولو عاوز بعد ما تشبع من كسي وقبل ما تنزل دخل زبك في طيظي ونزل لبنك جوه ... لم يصدق جلال اذنه هل موضوع الاباحية الجنسية وصل الى تلك المرحلة حتى في الكلام (المرأة لا تقول بتاعك ولا تقول بتاعي ولكنها تتكلم وتقول زبك وكسي وطيظك وطيظي) ـ وبدأت المرأة في الصعود والنزول على زب جلال وهو في غاية النشوة حتى إذا أحس أن الوقت حان لانفجار لبنه ، قال لها دخلي زبي في طيظك لأني خلاص حانزل فقالت له تحب انام على ظهري والا اعمل لك وضعية الكلب فقال لها – بعد أن أحس بجمال طيظها – اعملي وضعية الكلب ، فأدخل زبه في طيظها التي اطبقت عليه بعضلات شرجها وشعر بأن زبه يتم اعتصاره داخل طيظ المومس وكان يرى طيظها وهي ترتج ثم امسك بوسطها وانطلق زبه يدخل اعماق طيظها ويخرج إلى أن جاءت لحظة الانفجار فشعر بلبنه ينفجر داخل طيظ المومس حتى خاف ان يخرج من فمها وبقي على وضعه حوالي دقيقة او اكثر حتى تهدأ روحه وحينما سحب زبه من طيظها رأي اللبن وهو يخرج من طيظها بعد أن ملأ أمعائها .
قام جلال من على المومس وارتدى ملابسه وهو يشعر بالامتنان لتلك المرأة التي لو كانت زوجته لما ترك البيت لحظة واحدة ورأها وهي ترتدي القطعتين الصغيرتين استعدادا للنزول لنيكة جديدة ، فلم يتمالك نفسه من الاشفاق عليها ثم أمسكها وقبلها من فمها قبلة حب وليس قبلة شهوة واحتضنها بحب حقيقي واحست هي بذلك فابتسمت ابتسامة تقول فيها الكثيرين يفعلون ذلك معي وانتابته نوبة كرم فاعطاها ضعف المتفق عليه فلم تتمالك نفسه من ان تحتضنه بكل حب حقيقي ثم خرج وانطلق الى الفندق لينام استعدادا للعمل في الصباح الباكر .
جاء مندوب الشركة بسيارته في الموعد المحدد وكان جلال قد انتظر في صالة الانتظار في الفندق وانطلق الى العمل وكاليوم السابق انتهى العمل قبل العصر بقليل واصبح كل شئ مهيئ ولكن يتبقى اخر شئ في العقد وكان الاتفاق بينهم على ان يتم ذلك قبل السفر بيوم واحد (كان من المتفق أن يبقى جلال في اليونان اسبوع كاملا ) ، فأصبح أمامه أربعة أيام لن يفعل فيهم شيئا ، لذا أول ما عاد الى الفندق نام استعدادا لنيكة جديدة ولكن قرر ان تكون في الفندق حتى ينيك وينام ويستريح بعد النيك . جاء الليل وذلك جلال الى الحي ، فأراد أن يأخذ جولة استكشافية في الحي بأكمله قبل أن يختار واحدة تمتعه كما متعته المومس السابقة وبرغم أن ذهنه كان يقول له اذهب الى مكانها واختارها الا انه قال لنفسه لايجب أن تنيك مومس مرتين وراء بعضهما
كان الحي عبارة عن ثلاثة شوارع بها من المومسات ما لا يعد ، فدخل الشارع الاخر غير الشارع الذي كان به بالامس وسار فيه حتى وجد ملكة جمال امامه ـ، كانت تخرج بزازاها التي بدت رائعة فشده نظره اليها ولكنه قرر الذهاب الى اخر الشارع ثم العودة فإذا وجدها اتفق معها وان لم يجدها يحاول مرة أخرى وكادت عيناه تخرج من كل ما رآه من مومسات في اوضاع جنسية رهيبة فكانت هناك من تظهر بز واحد وكانت من تظهر بزازها كلها وكانت من تظهر طيظها وفتحة طيظها ، شئ لم يعتاده جلال ابدا ، وأثناء رجوعه كان يبحث عن المومس التي رأها في بداية الشارع تقريبا ، ووجدها بالفعل وهي تخرج من باب البيت الذي كانت تقف امامه فعرف انها دخلت تتناك وخرجت وتفكر قليلا فيمن ناكها وعلم فيما بعد حينما قصت عليه انها فعلا اتناكت على السريع وأن من ناكها لم يفعل اي شئ غير انزال شهوته وخلاص .
وقف جلال يساوم المومس على الذهاب معه الى الفندق حتى تم الاتفاق تماما على المبلغ وعلى المبيت معه في الغرفة بالفندق ...
اخذ جلال المومس واستقلا تاكسيا وذهبا الى الفندق وصعدا مباشرة الى الغرفة وطلب بالهاتف عشاء وبيرة ، ودخلت هي الحمام لتأخذ شاور سريعا وجاء الطعام ثم قام بتجهيزه ليأكلا ثم تبدأ الملحمة الكبرى ...
خرجت وهي ترتدي البشكير ولكنها تركت جزء كبير من صدرها عاريا لزوم الاغراء ، وبعد العشاء شربا البيرة والتي كانت مثلجة جدا ثم أعطته مستيكة (لبانة) ليمضغها ووضعت قطعة في فمها ثم بدأت يده تنسحب الى بزازها الرائعة فأخذته من يده وصعدا الى السرير ولكنه قال لها انه سيدخل الحمام ليأخذ شاور هو ايضا ودخل واخذ الشاور وخرج ووجدها نائمة على السرير ورأى النصف العلوي من جسمها عاريا تماما فعلم أنها تعرت وغطت الجزء السفلي بالملاءة وشم رائحة عطر ادار رأسه فتعطر هو الاخر ثم صعد الى السرير بجوارها وبدأت بتقبيل فمها والتي كانت شفاهها شهية الى ابعد مدى حيث كانت الشفة السفلى ممتلئة والعليا تغطي جزء من السفلى فبدأ بامتصاص شاهها السفلية والعلوية ويلعق لسانها ويمتص رحيقه وبدأت يده تنساب الى بزازها التي لفتت نظره في أول مرة وهو داخل الى الشارع التي جاءت منه واخذ البزاز وبدأ في امتصاص حلماتها الرائعة والتي كان لونها بمبي فاتح وبزازها بيضاء فكانت تعطيها نشوة عارمة وبدأت يده تنسب الى بطنها التي شعر خلالها ان بطنها طرية طراوة غير معتادة فاجتاحته موجة الشهوة المهولة ونزل بيده على كسها وكانت المفاجأة ، ليس لها كس ولكن وجد بدلا منها زب اكبر من زبه ، فانتفض ورمى بالملاية لينظر ماذا يوجد فوجد شيميل كاملة الانوثة وكاملة الرجولة ، كاملة الانوثة من ناحية النعومة والطراوة وكاملة الرجولة من ناحية زب اقل ما يقال عنه قطعة من الحديد الكبيرة ، فنام زبه على الفور وقال للشيميل ايه ده فقالت له ايه هو انت مش عارف اني شيميل فقال لها لا انا دخلت الشارع عندك علشان الشارع اللي بجواره نيكت واحدة هناك فقالت له الشوارع تخصصات ، الشارع اللي انت دخلته بالامس ده شارع السيدات والشارع اللي انا كنت فيه شارع الشيميلات والشارع اللي بعدنا شارع الخولات ، فقال لها مش معقول انا فكرت اني حانيك ست مش شيميل فقالت له انت جربت قبل كده ، فقال لها جربت ونيكت خول في بلدي فقالت له نيكت خول ده شئ ولكن نيك الشيميل شئ تاني ، جربني واذا لم اعجبك خللي فلوسك معاك ، فقال لها طيب اعمل ايه انا دلوقت في زبي اللي نام ومش حيقف بسبب الصدمة دي ، قالت له دي شغلتي سيب نفسك ليا تماما وانا اسعدك ، فأخذ يفكر وقرر في النهاية أن يجرب ، فماذا سيخسر ؟ انامته على ظهره وباعدت بين ساقيه وامسكت زبه الذي فعلا كان نائما كالمخدر وبدأت في لحس رأسه نزولا الى البيضان ووضعت اصبعها على فتحة طيظه فبدأ بالانتفاض قليلا ثم بدأ يشعر بزبه يقف تدريجيا ثم صعدت ببزها الى صدره وبدأت تدعك بزها في صدره حتى بدأ زبه في الافاقة تماما ثم قالت له اعمل وضعية الكلب فقال لها ايه ناوية تنيكيني فقالت لا ليس هذا قصدي ولكن اعمل وضعية الكلب علشان زبك يقف تماما زي ماكان الاول ، ففعل فوجدها تضعف فردة بزازها على فتحة طيظه وتضغط بحلماتها البارزة على فتحة طيظه ، عند هذه اللحظة تصلب زبه تماما وعاد كما كان فسألته ان يفرش مفرشا بلاستيكيا على السرير فاستغرب طلبها فلم يجد إلا اكياس بلاستيكية خاصة بالمشتريات فقطعها ووضعها على السرير وجاءت هي ووضعت على جسدها زيت كزيوت ******* وانامت جلال على بطنه وبدأت تعمل له مساج جسدي بالكامل على ظهره فانتفض زبه انتفاضه غير طبيعية حينما شعر بانزلاق جسد الشيميل الناعم الطري الجميل على جسده من الخلف ثم جعلته ينام على ظهره وكما فعلت في ظهره فعلت في صدره وبطنه وزبه حتى انه شعر بأنه بالفعل سيقذف لبنه فتماسك بصعوبة بالغة، وشعرت هي بأنه وصل لمرحلة النشوة الكبيرة فقالت له سأركب على زبك ووجهي لوجهك حتى تراني وترى شهوتي وترى كل شء وانا كمان عاوزه اشوف شهوتك شكلها ايه في عينيك ، وبالفعل ركبت على زبه وبزازها ترتج امامه فامسك بها وشعر انه لأول مرة في حياته ينيك وبدأت هي تلاعب زبه في طيظها بالتحكم في عضلات الشرج عندها وطلبت منه ان يترك بزازها ويمسك زبها فتردد لحظة ثم أمسك زبها وشعر حينها ان زبه *** غرير بجوار زب الشيميل ثم شعر بأنه لا يتحمل اكثر من ذلك وانه سيقذف فقالت له انا معاك للصبح نزلهم وبعد شوية نعمل نيكة تانية فانفجر لبنه في طيظ الشيميل ونزل على بيضانه جزء من لبنه ثم قامت الشيميل واخذت الاكياس البلاستيكية ورمتها في سلة المهملات وجاءت ونامت بجواره تحتضنه وتقبله في كل قطعة في جسده ، وبرغم أن الكثيرين من الرجال بعد ان ينزلوا شهوتهم يشعروا بالشبع وانهم لا يريدون من التي ينيكوها ان تلمسهم الا ان لمسات الشيميل لجلال كانت تشعره بالنشوة وبأنه الرجل الخارق بالرغم من انه امسك بزب الشيميل والذي كان بالفعل اكثر من رائع وبدأت يده تتسحب الى هذا الزب ليتلمس حجمه مرة أخرى وأول ما أمسكه في يده قامت بتقبيل فمه بصورة رائعة . لم يتمالك جلال نفسه بعد ان مصت الشيميل لسانه وشفطته وكان في هذه اللحظة يمسك بزبها ، وأول ما تركت فمه نزل على زبها ليمتصه ، ولاول مرة في حياته يمص زب ، وانهار بنيانه وترك نفسه فعلا وقولا للشيميل تتلاعب به ، وكان زبه بدأ في الانتصاب بالرغم من أنه لم يمضي على تفريغ شهوته غير ربع ساعة تقريبا وتعجب كيف لزبه أن يقف بتلك السرعة وبتلك القوة . استمرت الشيميل في مداعبة زب وخصيتي جلال ثم ادخلت اصبعها في طيظه وبدأت تلعب باصبعها داخل طيظه بطريقة عرف فيما انها تدليك للبروستاتا داخليا ، لذلك فان زبه وقف كما لم يقف من قبل وقلب الشيميل على بطنها ونظر الى طيظها بامعان ووجد انها طيظ غير موجودة في كثير من النساء ، طيظ مرتفعة وطرية جدا وناعمة جدا جدا ، فلم يتمالك نفسه من ان يحتضنها واحست الشيميل بانفاسه وبضربات قلبه على طيظها فتركته يتمتع بطيظها ثم انطلق زبه يبحث عن خرم طيظها ودخل وهو نائم فوقها من الخلف وشعر بنفسه تنسحب الى داخل طيظ الشيميل بكل حب ثم غيرت الشيميل وضعها ونامت على ظهرها ورفعت رجليها ليدخل جلال زبه في طيظها وينظر الى عيونها ليجد نظرة الشهوة فيها غير طبيعية ، شهوة تذيب الصخر ، فانطلق زبه داخلا خارجا من طيظها ويد جلال تداعب بزاز الشيميل الرائعة ثم امسك بوجهها وبدأ يقبل كل جزء فيها ، أحس جلال أنه لن يشبع من الشيميل ابدا وانه سينهار امامها ـ وامام هذه المعمعة والتي استمرت ما يقرب من اكثر من نصف ساعة نيك مباشر طلبت الشيميل منه ان يسرع وان ينزل لبنه في فمها ، فاخرج زبه من طيظها وامسكته الشيميل بيديها الناعمتين وضغطت على الزب في اماكن لم يكن يعلم انها تحلب الزب بسرعة بهذه الطريقة ولما احست الشيميل ان زب جلال قارب على الانفجار وضعت الرأس على الفم وانطلق اللبن داخلا الى امعاء الشيميل ... نظر جلال الى الشيميل فوجدها تستمتع بشرب اللبن الذي نزل من زبه فوجد نفسه يقبلها في شفايفها ويمتص لسانها الذي كان لا يزال بعضا من لبنه عليه فامتص لبنه من على لسانها ، وانهد حيله فارتاح بعض الوقت نائما على ظهره ثم افاق ودخل الحمام وأخذ شاور ووجد الشيميل تدخل عليه لتدلكه وتستحم معه ، لم يكن في الحمام بانيو ولكن كان الكابينة التي يستحم بها الشخص واقفا فكان الاثنان واقفان يداعبان بعضهما ، احس جلال بعد هذا الحمام انه بدأ ينتعش من جديد ، فاخرج بعض المشروبات من الثلاجة الصغيرة الموجودة بالغرفة وبدأ يعد الشراب له وللشيميل وجلست الشيميل على كرسي فوتيه وزبها واقف ولم ينم فجاء جلال وجلس على فخذي الشيميل وكان زبها يتلامس مع ظهره ، طلبت الشيميل بعد الراحة أن تقوم بنيك جلال ولكنه رفض هذا الموضوع تماما ، والقى بنظره اليها بعد ان رفض ذلك فوجد في عينيها انكسار فصعبت عليه فاقترح ان تضع زبها على فتحة طيظه ولكن لا تدخل زبها فيه فأكدت له ان كان يخاف من الالم فلن تشعره بأي ألم ، وكان بداخل جلال تضارب كبير بين ان يوافق ويصبح بينه وبين نفسه انه اصبح خول أو أن يرفض ويرى الانكسار في عين الشيميل ، وقرر أن يترك الأمر زي ما ييجي ، وبدأ يداعب زب الشيميل بيديه ويجلس عليه دون ادخال في طيظه ثم صعدا الى السرير ووعدته الشيميل أنها لن تنيكه الا برضاه التام فقال لها جربي ولكن اذا شعرت بأي ألم وقلت لكي توقفي فعليك التوقف فورا ، فقالت له اوكي ، طلبت الشيميل من جلال أن ينام على ظهره ووضعت تحت ظهره مخدتين فارتفع وسطه وبدأت بمص وشفط بيضانه ولعبت بلسانها في المنطقة بين فتحة الشرج وبين البيضان فشعر بهيجان عالي وكانت تضع اصبعها في طيظه وتدخله وتخرجه ثم تقول واحد وبعد قليل تقول اثنان فاستغرب ثم قالت ثلاثة فقال لها انتي بتعدي ايه قالت له اصابعي ، انا دخلت اول اصبع فهل شعرت بألم فقال ابدا فقالت له وادخلت اصبعين فهل شعرت بأي ألم قال أنا لم أشعر انكي ادخلتي اصبعين فقالت وادخلت ثلاثة اصابع ، فتعجب كيف لم يشعر بأي ألم وهي تدخل ثلاثة اصابع في طيظه ثم وضعت جل على رأي زبها الكبير وامسكت زب جلال وبدأت بادخال الرأس تدريجيا وبدأت تلاعب الزب بطريقة جننت جلال وبعد حوالي عشر دقائق قالت لجلال زبي بالكامل في طيظك فلم يصدق ، وكانت هناك مرآة بجانب السرير فنظر جلال فيها فرأى فعلا زب الشيميل بالكامل داخل طيظه فطلب منها أن تنيكه بهدؤ حتى يستمتع بكل لحظة وكل احساس معاها وبدأت الشيميل تنيكه بمتعة لأنها من القلائل التي تنيك واحد عذراء لم يتم نيكه من قبل وبعد أن استوعبت طيظ جلال زب الشيميل بالكامل بدأت تسرع في ادخال واخراج زبها في طيظه وبدأ جلال يتأوه من المتعة وليس هناك أي ألم يشعر به وكانت الشيميل تنيكه وهو يمسك ببزازها ويعتصرها ثم نامت عليه بالكامل وزبها في طيظه ليقتسما قبلة رهيبة وضعا فيها كل المتعة الجنسية وبعد أكثر من نصف ساعة من نيك الشيميل لجلال في وضعية واحدة لأنها كانت أول مرة له وخشيت الشيميل ان اخرجت الزب تكون هناك صعوبة أو ألم في ادخاله مرة أخرى بوضعية مختلفة فتركت نفسها تنيكه على نفس الوضعية ولمدة نصف ساعة أو زيادة حتى شعرت بقرب انزال لبنها فقالت لجلال سأنزل لبني فقال لها امسكي زبي واحلبيه علشان انزل معاكي وبالفعل امسكت زبه وبدأت في حلبه وهي تنيكه حتى شعر جلال بلسعة غريبة في امعائه وحينها علم أن لبن الشيميل دخل امعائه بكل قوة فانفجر زبه واخرج شلالا من اللبن . اخرجت الشيميل زبها من طيظ جلال فشعر بنسمة هواء باردة تدخل طيظه فشعر بقشعريرة في جسمه فاختطف الملاءة وتغطى بها فدخلت الشيميل معه تحت الملاءة واحتضنا بعضهما بعد ثلاث معارك على السرير وقبل أن تغفو عينيه نظر في ساعته ووجد أن الساعة أصبحت بعد الرابعة صباحا وشكر الشركة على أنها أعطته راحة غدا ... نام جلال في حضن الشيميل ولم يشعر في حياته براحة نفسيه كما شعر بذلك وهو في حضن الشيميل وزب الشيميل بين فخذيه وراح في نوم عميق لم يستيقظ منه الا والشمس في كبد السماء ... فتح جلال عينيه ووجد الشيميل لا تزال نائمة ونظر اليها فتعجب من جمالها الغير طبيعي وتعجب أكثر كيف لرجل أن يملك جمال امرأة وكيف لآمرأة أن يكون لها زب رهيب مثل ذلك الزب ـ نظر جلال اكثر الى وجه الشيميل فشعر أنه وجه ملائكي وأخذ يداعب وجهها بيديه فاستيقظت ونظرت إلى جلال وابتسمت وحاولت أن تقوم ولكن جلال امسك بها ورفع الملاءة من عليها فوجد زبها قائما فقال لها ضاحكا هو مش بينام ابدا قالت له انت متعتني متعة حلوة امس علشان كده هو واقف ، فقال لها عاوز انيكك دلوقت وتنيكيني تاني فقالت له ادخل الحمام اولا علشان كل شئ يبقى مقبول فدخلا الاثنان معا الى الحمام واخذا دشا انعشهما ووقف زبهما كمدفعين موجهين وخرجت امامه فالصق زبه في طيظها وهما يسيران الى السرير ـ وأول ما صعدا الى السرير لم يتمالك نفسه فوضع زبه في طيظها دون أي مقدمات وبدأ في النيك المنتظم بهدؤ ثم أسرع في النيك حتى انزل لبنه في طيظها بالكامل ثم قال لها اريد تجربة ان تنيكيني في وضعية الكلب فركبت عليه كخيال يركب فرس وبدأت تدخل زبها في طيظه بهدؤ وبدون جل وشعر ببعض الالم الخفيف ولكنها استطاعت ان تداعبه حتى ينسى او لا يشعر بالالم حتى دخل زبها بالكامل في طيظه وبدأت تنيكه وهي تحسس ظهره بيديها وتدلكه له فشعر بنشوة غريبة وقال في نفسه لو ينفع كنت اتجوزتك حتى أنزلت لبنها في طيظه ، وشعر في هذا الوقت بالشبع الكامل من النيك فقامت وارتدت ثيابها بعد أن غسلت طيظها وزبها فوضع في يدها مكافأة زيادة عن المتفق عليه
.
كان من الممكن أن يكتفي جلال بذلك ولكنه أخلد للراحة في تلك الليلة على أنه بدأ مغامرة رهيبة وكبيرة بعد يومين وقبل السفر بيوم مع شيميل لم يصدق في حياته انها شيميل الا بعد ان امسك زبها وتأكد أنها شيميل بالفعل . وهذه حكاية أخرى


أخذ جلال اليوم التالي راحة تامة لأنه كان قد تم انهاكه من الشيميل التي ناكته وناكها وشعر لأول مرة بالزهو والخيلاء ، والأهم من ذلك أنه لم يشعر أنه أصبح خول بل قال لنفسه النيك من الشيميل مش عيب لأنه يعتبر أنثى ولكنها تملك زب ، وبدأ يفكر طول هذا اليوم فيما حدث وكان يحس برعشة كلما تذكر كيف استقبل زب الشيميل في طيظه وكيف لم يشعر بأي ألم عند دخوله لفتحة طيظه .
وفي الليل خرج يتمشى ويجلس على مقهى ورأى حياة البشر مختلفة عما يراه في الاسكندرية وان كان فيها بعض الشئ متقارب من حيث الاباحية المستترة في مصر والواضحة في اليونان حتى أن بعض الخولات بدأوا يعرضوا نفسهم عليه ولكنه كان في شغل عنهم بتفكيره في الشيميل وكيف لرجل أن يتحول فجأة الى امرأة كاملة الانوثة وتملك زبا يعجز الوصف عن قوته وجماله .
وبعد منتصف الليل دخل ملهى ليلي واستمتع ببعض العروض خاصة عروض الاستربتيز وحاولت أكثر من امرأة اغراءه ولكنه لم يبال بأي واحدة منهن .
رجع الى الفندق تقريبا على الساعة الرابعة صباحا واستلقى على سريره نائما ـ وكانت أحلامه كلها تقريبا عن الشيميل ورأى في حلمه أنه مع مجموعة شيميلات ينيكهم وينيكوه، واستيقظ بعد الساعة 12 ظهرا ووجد أنه احتلم وأنزل لبنه في البوكسر الذي يرتديه .
قام جلال وأخذ شاور واستفاق ولكن الكسل بدا على تحركاته وشعر بالجوع فنزل وخرج من الفندق وذهب إلى منطقة بها مطاعم مصرية ولبنانية ولكنه دخل مطعم مصري وطلب طعام مصري صميم ، والتهم طعامه بشراهة .
راح جلال ليتسوق واشترى بعض الهدايا لزوجته واهله ورجع الى الفندق ووضع الهدايا بالشنطة وتذكر أنه ليس لديه أي مواعيد في اليوم التالي لأن موعد الالتقاء مع مندوبي الشركة سيكون بعد يومين .
كان الوقت يمر رتيبا حتى وجد أن الساعة اصبحت التاسعة مساء ، فذهب إلى حي المومسات والشيميلات والخولات ، وبدأ يدخل وينظر الى شارع الخولات فرأى العجب حيث كان الخولات يعرضون اطياظهم بصورة غريبة وبلباس عجيب (كان يراه لأول مرة ، وهو عبارة عن كيلوت عادي جدا من الامام ولكن من الخلف مقطوع او تم تصميمه بحيث تكون الطيظ كلها مكشوفة ) ، وضحك في نفسه لما رأى تلك المناظر .
سار الى اخر الشارع ثم عاد وكان الخولات يتحرشون به ويغرونه بشتى الطرق ولكنه كان مصمم على شيميل وكان اصراره على شيميل تكون جميلة بكل معنى الجمال ,. ولكنه ترك شارع الشيميلات وذهب الى شارع المومسات حتى يشعر بالهياج أكثر ، وأثناء مروره في شارع المومسات ، وجد أحد المومسات تقف على باب بيت من البيوت وتتناك علنا أمام المارة وعلمت فيما بعد أن الذي ينيكها ليس لديه المبلغ الكامل من أجل أن يصعد معها الى الغرفة فتركته ينيكها وقافي عند مدخل البيت .
بعد أن ملأ عينيه من النساء المومسات والتي كان من بينها امرأة يشتهيها أي رجل ، ولكنه في قرارة نفسه مصمم على الشيميل بعدما وجد متعته الكاملة مع الشيميل في الليلة قبل السابقة .
وأخيرا دخل شارع الشيميلات وسار على مهل وهو ينظر يمينا ويسارا على كل شيميل حتى وجد أنه في نهاية الشارع ثم عاد ادراجه ليعيد النظر في الشيميلات ، صحيح هو رأى بعض الشيميلات الجميلات ، ولكنه كان مصمم على واحدة تكون جميلة بكل معاني الجمال ، ولمح قبل نهاية الشارع شيميل تخرج الى الشارع لتعرض نفسها ، وأحس أن هذه هي بغيته فذهب إليها وهو لا يصدق أنها شيميل ، بل انه يرى أمامه امرأة رائعة الجمال ، عيونها تذبح وتهيج أي رجل بل وأي امرأة أيضا ، وصدرها ممتلئ وبارز للامام وواضح من شكله أنه طبيعي وليس سيليكون كما يفعل الكثيرات من الشيميلات ثم نظر إلى خصرها ووجده نحيفا بعض الشئ ونزولا الى الطيظ فوجدها كما هي مكتوبة في الكتاب، بارزة للخلف ومرتفعة ولها تدويره رهيبة ونظر إلى فخذيها وساقيها فوجد أنها تم صبهما صب على قالب مخصوص ، وانتابه الشك في انها شيميل فذهب إليها وحياها وسألها هل أنتي شيميل فعلا فقالت بكل دلال وعيونها تذبحه نعم أنا شيميل ولكن وضح على نظرة عينيه الشك فأمسكت بيديه ووضعتها على زبها فارتعش جسده من النشوة والشهوة خاصة أن بشرتها كانت رائقة جدا وبيضاء ، فاسرع بالاتفاق معها على الذهاب للفندق فسألته ليلة كاملة والا نيكة وبس ، فقال لها ليلة كاملة .
أخذ جلال الشيميل واستقلا تاكسيا واشترى عشاء وبيرة ، فسألته هل تدخن الحشيش فقال جربته اكثر من مرة لكني لا اعرف كيف اشتريه هنا ، فقالت له بسيطة وذهبت به الى ميني ماركت وطلبت من احد العاملين بالميني ماركت قطعة حشيش فدفع ثمنها ودخلا الفندق وصعد الى غرفته وهو في غاية النشوة وارتفع عنده هرمون الشهوة بصورة كبيرة ، وأول شئ فعله ان تناول قرص فياجرا حتى يتمكن من الاستمتاع بالشيميل ـ دخلت الشيميل الحمام وتركت الباب مفتوحا واخذت دوشا فدخل عليها ونظر الى زبها فارتعش جسمه حيث وجد زبها ضخما واطول من زبه مرتين .
ثم بدأ يجهز سيجارتين حشيش ، وانتظر الشيميل تخرج اليه ولكنه ابطأت ، وكان قد خلع ملابسه ماعدا البوكسر فذهب الى الحمام فرأها تنظف زبها ولما لمحته قالت له تعالى ساعدني فأمسك بالدوش وبدأت هي تنظف مابين زبها وبيوضها ثم لفت بجسمها فرأى طيظ لم يشعر أنه رأى مثلها في حياته ، ولا يدري لماذا تذكر زوجته في هذا التوقيت حيث كانت ترفض تماما دخول الزب في طيظها ، المهم أنه أمسك بالدوش كما طلبت منه وبدأت في تنظيف طيظها بالشاور جل بالداخل والخارج حتى اصبحت نظيفة تماما بالرغم من أنها كانت بالفعل نظيفة من قبل ثم لفت بجسمها مرة أخرى وبدأت تنظيف سرتها وغسلها اكثر من مرة بالشاور جل ، فقالت له أن تأخذ شاور فخلع البوكسر على الفور ودخل معها تحت الدوش وبدأت في تنظيف زبه وطيظه وقام بتنظيف سرته أيضا كما رأها تفعل وكان أثناء التنظيف لا يسكت عن لمس بزازها ثم اخذ يقبلها بين اللحظة والاخرى .
خرج الاثنان من الحمام بعد أن قاما بتجفيف أجسامهما الساخنة والملتهبة تماما .
والغريب انه عندما صعد الى السرير وجد زب الشيميل نصف نائم ، احتضن الشيميل بقوة وهو نائم على الجنب ليرى نظرة عينيها ساجية وكأنها تناديه بكل شهوة فلم يتمالك نفسه وقبلها في عينيها فابتسمت ابتسامة ذهبت بكل عقله ، ولو لم يكن لديها زب امسك به لما صدق الا أنها امرأة ـ فطلب منها ان تجلس على السرير وتفتح ما بين فخذيها ففعلت فنزل على زبها يمتصه ويرضع فيه ، وقد اصبح زب الشيميل بالنسبة له كالعلاج والدواء الحلو وليس المر وأخذ يقبل ويلحس فخذيها حتى شهقت فرفع عينيه اليها فلم يتمالك نفسه من ان يمسك ببزازها ويعتصرهما بقوة من الشهوة التي امسكت بكل جسمه ثم عاد الى زبها مرة أخرى وأخذه بيديه فوجد أنه تصلب وكبر حجمه وأصبح أكبر من أي زب رأه في الافلام فارتعش جسمه وبدأ يحدث نفسه كيف سيتحمل هذا الزب في طيظه وأخذ قرارا في نفسه أن لايدخل هذا الزب في طيظه ابدا ـ ثم نزل الى ساقي الشيميل واخذ يقبلهما ويحتضنهما ونظر الى قدميها فرأهما صغيرتان بالقياس الى زبها فرفعهما واحتضنهما واخذ يقبلهما بكل شهوة وأخذ الاصبع الكبير من احدى قدميها ليمصه وكان يخشى أن يشم رائحة تقرفه ولكنه وجد أن الشيميل بالفعل نظيفة الى ابعد مدى وكانت رائحة قدميها جميلة تماما فأخذ لسانه يتحرك على كل جزء من قدميها وكان زبه قد وصل الى اخر مرحلة من التصلب وبدأ يشعر بأنه يريد أن ينزل اللبن المتجمع فطلب من الشيميل أن تنام على ظهرها لأنه يريد أن يرى عينيها وهو ينيكها فنامت ورفعت رجليها فوضع زبه على بيوضها وأحس بأن زبه بالقياس الى زب الشيميل كطفل صغير امام رجل كبير ولكنه وجد متعة كبيرة حينما لامس زبه بيوض الشيميل وكان قد وصل الى الذروة فوضع زبه على فتحة طيظ الشيميل وبدون ملينات بدأ يدخله واستعجب أن فتحة طيظها ليست متسعة وكانت تتأوه في ألم ولكنها لم تبدي أي تبرم أو زعل وبدأ الزب يأخذ وضعه الطبيعي في طيظ الشيميل وبدأ يدخل ويخرج ، لم يستطع جلال أن ينتظر أكثر من ذلك فأمسك ببزاز الشيميل وهو ينيكها وبدأ فوران اللبن في طيظ الشيميل وفي نفس الوقت يعتصر بزازها بقوة ... هدأ جلال بعد أن أفرع شهوته في طيظ الشيميل وقاما الاثنان ودخلا الحمام واخذ شاور سريع ثم عادا الى الغرفة ليتناولا الطعام والشراب ويدخنا سيجارتي الحشيش ,. جلست الشيميل على كرسي متسع وزبها واقفا لاعلى فجاء جلال وجلس بجوارها وهو يدخن سيجارة الحشيش من يدها مرة ومن يده مرة أخرى حتى انتهيا من السيجارتين ، وتناول زجاجة البيرة وأخذ يرتشف منها رشفات سريعة مع مشاركة الشيميل في الشراب . وبعد أن تناولا الطعام قاما الى السرير لتبدأ مرحلة النيك مرة أخرى .
أمسك جلال بالشيميل وأخذ وجهها بيديه ونظر الى عينيها وتعلق بعنقها ، والتصقت شفتاه بشفتيها وبدأ يشعر بشفايفها وهي تقبله في كل جزء بوجهه حتى سقط هو على ظهره من الشهوة كأنه امرأة تريد من رجلها أن ينيكها وصعدت هي فوقه وشعر بزبها يضغط على بطنه وأحس برأسه وهو بين بزازه ـ وقامت الشيميل بمص حلمتيه وقالت له انا احب الرجل المشعر وشعر صدرك جميل واخذت تلحس في شعر صدره وهو تائه عن كل شئ ، وارتفعت الشيميل بجسمها لتضع زبها على وجه جلال فأخذه جلال ليمتص رحيق الحياة من الشيميل وامسك برأس زب الشيميل يداعبه بلسانه وهو ينظر الى عينيها التي بدت كالناعسه المهتاجة فرفع زبه الشيميل لاعلى وبدأ يمص ويشفط بيوضها ووجد أن رائحة الزب والبيوض والمنطقة بأكملها غاية في الجمال والروعة فأخذ يقبل كل جزء من زبها وهو ممسك به كأنه سيهرب منه ووقف زب جلال الى ان احس بأنه لو لمسته الشيميل سينزل لبنه على الفور لذلك قرر أن يترك الشيميل ينيكه ولكنه كان خائفا من حجم زب الشيميل الرهيب فهمس في اذنه انه نفسه يتناك بس خايف من حجم زبها فقالت له لا تخف نهائيا ستتناك وانت تتمنى ان انيكك كل ساعة فنام على ظهره وجاءت الشيميل بزجاجة زيت ***** ودهنت به زبها وطيظ جلال وطلب من جلال ان يمسك زبها ويدخله بيديه في طيظه وكان الوضع صعب بعض الشئ لكنها كانت تريد من جلال على الاقل ان يمسك زبها ثم ساعدته بان اخذت زبها بيديها وبدأت تداعب فتحة طيظ جلال ، ثم ارتفع رأس الزب الى مابين بيوض جلال وطيظه وبدأت بالضغط الخفيف على تلك المنطقة التي تشبه كس المرأة فلم يتمالك جلال نفسه وانفجر لبنه حتى وصل الى وجهه فضحكت الشيميل ضحكة شرموطة محترفة ثم بدأت بادخال زبها في طيظ جلال بهدؤ بعد ان انفجر لبن جلال ـ بدأ زب الشيميل في الولوج الى طيظ جلال بهدؤ رهيب استمر اكثر من ربع ساعة وعرف جلال ساعتها ان صبر الشيميل ليس له حدود في المتعة ، وكان جلال كلما شعر ببعض الالم الخفيف تتوقف الشيميل عن ادخال الزب حتى تتعود طيظ جلال على الحجم الذي بطيظه إلى أن دخل الزب بأكمله بالفعل وشعر جلال بامتلاء أمعائه ولكن بدون وجود ألم فرفع ساقيه الى اعلى واحتضن ظهر الشيميل بساقيه ليضغط عليه أكثر وبدأت الشيميل في تحريك الزب بصورة تدريجية . وكان جلال ينظر الى نفسه في المرأة التي بجانب السرير ويتعجب منه نفسه أنه الآن يتناك مثلما هو ينيك زوجته ، ولا يدري لماذا ، وللمرة الثانية يتذكر زوجته ـ وعرف ساعتها لماذا تتمتع المرأة بالنيك ، فالشيميل بمجرد أن وضعت رأس زبها على المنطقة ما بين البيوض وفتحة الطيظ شعر جلال بأنه بالفعل انه زوجة الشيميل ، وابتدأ صوت جلال يعلو من المحن والهياج وزب الشيميل في طيظه حتى ان زبه بدأ في الوقوف مرة أخرى ، وكان من الواضح أن زب الشيميل قد وصل الى منطقة البروستاتا والتي يهيج منها الرجل تماما اذا تم تدليكها بالاصبع او بالزب أو بأي شئ صلب ـ واسرعت الشيميل في دخول وخروج زبها في طيظ جلال ـ وجلال يتلوى تحتها كانه بالفعل امرأة شرموطة ، واستمر نيك الشيميل لطيظ جلال ، مع وقوف زب جلال بقوة ، ومرت اكثر من نصف ساعة والشيميل مش راضي ينزل لبنه حتى بدأ جلال في الشعور بالتعب والالم ، وحين أحس الشيميل بذلك بدأ يسرع في النيك وسأل جلال أين تريدني أن أنزل اللبن فقال جلال على الفور انزله على صدري وبزازي ـ، فأخرج الشيميل زبه من طيظ جلال وجاء به على صدر جلال الذي امسك بجزء من زبه وشعر بنبض الزب وهو ينتفض ليخرج اللبن ، وبالفعل امتلأ صدر جلال بلبن الشيميل فأخذ جلال يدعك صدره بلبن الشيميل ثم لحس اصبعه المبلل باللبن فنزلت الشيميل ببزازها على صدر جلال فانتفض جسد جلال فأمسك بزبه وطلب من الشيميل الجلوس على زبه لينيكها وهو في قمة الشهوة الرهيبة وجلست الشيميل ووجهها لوجه جلال وبزازها منتصبة امامه وبدأ جلال في ادخال واخراج زبه في طيظ الشيميل وهو ممسك ببزاز الشيميل ـ ثم قامت الشيميل من على زب جلال ونامت على ظهرها وطلبت من جلال لحس سرتها ومحاولة ادخال لسانه ، ففعل جلال ذلك ووجدت ان تلك الحركة بالفعل جميلة وعرف ساعتها لماذا قامت الشيميل بتنظيف تلك المنطقة تماما حتى تبدو جميلة ورائحتها طيبة جدا . ثم طلبت منه ان ينيك السرة بزبه ولكن بدون عنف ففعل ذلك وبدأ يسمع تأوهات الشيميل التي كان جسمها ينتفض بقوة فعرف ان تلك الحركة نقطة ضعفها فازداد في سرعة نيك السرة ومن تحته الشيميل تتأوه حتى بدأ يشعر بزب الشيميل ينتصب مرة أخرى فطلب من الشيميل ان تجلس بوضعية الكلب وقام وادخل زبه في طيظها بعنف وقوة وبدأ في النيك السريع مباشرة حتى سال اللبن داخل طيظ الشيميل ومن بعد ذلك بدأ في الخروج من طيظها بصورة جميلة ـ واستلقى الاثنان على ظهرهما من الارهاق ـ ونظر جلال الى الساعة فوجدها الخامسة صباحا ، وكان من المكن أن يكتفي بذلك ولكنه في قرارة نفسه رفض لأن هذه الليلة تعتبر اخر ليلة له في النيك باليونان لأنه بعد يومين سيسافر الى مصر مرة أخرى .
سأل جلال الشيميل ازاي طيظك مش واسعة بالرغم من انك شيميل ، فقالت له ان الكثيرين ممن يعجبون بها يطلبون منها أن تنيكهم ويكتفو بذلك ـ، لأنهم كلما رأوا حجم زبها ينسوا شهوتهم النياكة ويطلبوا هم ان يتناكوا .
كان الزبان نائمان نصف نومة وبدأ مفعول الحشيش يزداد ويهيج جلال وكذلك الشيميل فأخذوا يقبلوا بعضهم البعض وايديهما تلعب في اي جزء من جسم الطرف الاخر ـ وبقي الطرفان يقبلوا بعضهما بشهوة عالية حتى انتصب الزبان مرة أخرى فأمسك جلال بزبه ووضعه على زب الشيميل وبدأ بالضغط على الزبان بيده فأحس أنها سيف وخنجر (سيف الشيميل وخنجر جلال) ولا يدري جلال لماذا جاء هذا الخاطر في باله ، وبالفعل احس انه افضل توصيف لزب الشيميل وزبه .
نام الشيميل على جنب ورفع رجله اليسرى وطلب من جلال ان يدخل زبه بالجنب ، وقام جلال بالفعل بادخال زبه ووجد أن هذا الوضع غير مريح له ولكنه ممتع للشيميل ، فاكمل نيكه من اجل ان لا يكسر بخاطر الشيميل ، ثم قلبت الشيميل الوضع فاصبح جلال تحتها وهي التي تنيكه ـ وشعر جلال بالمتعة الخيالية بعد أن زال عنه أي خوف أو ألم من دخول زب الشيميل في طيظه وبدأ يلعب بعضلات فتحة الشرج بالضغط على زب الشيميل حتى اهاجها جدا فأسرعت في النيك وشعر بكمية غير طبيعية من اللبن في داخل طيظه وبعد أن أخرجت الشيميل زبها ركب جلال على الشيميل وبدأ في نيكها وهو يمتص شفاهها ويأخذ لسانها في داخل فمه ويعضعض فيه ويديه تعتصران بزازها ، وطالت الفترة تلك المرة نتيجة النيك المتتالي إلى أن ارتعش جسد جلال من الشهوة وبدأ في القذف المتتالي للبنه داخل طيظ الشيميل .
نظر جلال الى الشيميل فرأها تغتصب ابتسامة من المتعة ووجد ان الشمس قد طلعت وأن نورها بدأ يغمر الغرفة ـ وتعجب جلال من ذلك فكيف له أن يسهر طول الليل في النيك ولا يشعر بالوقت وهو يجري هكذا .
سألت الشيميل جلال ، هل تذهب والا تنام الى ان تستيقظ ، فطلب منها النوم في حضنه ، فاحتضنها وشعر جلال بحب غريب للشيميل وكان الزبان قد تدليا من الارهاق والتعب ، وناما نوما عميقا الى ان استيقظ ووجد أن الشيميل ترتدي ملابسها بعد أن اخذت شاور وجاءت لتقبله وتأخذ أجرتها المتفق عليها ثم تركته وذهبت .
بعد أن ناك جلال امرأة وشيميلن في اربعة ايام شعر بالشبع التام من النيك وحينما استيقظ ذهب لاستكمال التسوق وأخذ راحة في تلك الليلة من الخروج او السهر في أي مكان ، ثم ذهب في اليوم التالي مع مندوب الشركة واستكملا الاجراءات ثم عاد الى الفندق واخذ شنطته وسافر الى الاسكندرية وبداخله نشوة وحب للشيميل لم ولن ينقضي أبدا .
حينما عاد جلال الى مصر ، فكان بالطبع يجب عليه أن ينيك زوجته ، ولكنه كان شبعان من النيك ، لكن خوفه ان تكتشف امره جعله يتناول قرص فياجرا ويقوم لنيكها ، وبالفعل كان جلال ينيك زوجته وهو يفكر في الشيميل فيقف زبه اكثر واكثر حتى أن زوجته تعجبت من ذلك وقالت له انت بقيت اقوى من ايام شهر العسل كمان .
عاد جلال الى عمله ونيك الشيميل لا يبعد عن مخيلته فبدأ ينظر الى الخولات الشواذ لأجل أن يجرب نيكهم لعله يجد فيهم سلوته من الشيميل .
جلس جلال على مقهى على الكورنيش وذهنه مشغول تماما بالتفكير في الشيميل ، وأحس بنظرات تخترق جنبه فوجه نظره الى من ينظر اليه فوجد شابا جميلا ، ووضح أنه يريد أن يتحدث معه ، فسلم عليه وطلب منه ان يأتي ليجلس معه ، وبالفعل تم التعارف وعلم جلال أن الشاب عمره حوالي 17 سنة وأنه من المنصورة وأنه جاء ليصيف مع اهله ، ولا يدري جلال لماذا تكلم في الجنس مع الشاب ، وخرج بانطباع ان الشاب سالب او مبادل وقت اللزوم ، فقال له بكل جرأة انت لك في الرجالة فقال له انا سالب ـ فلم يتمالك جلال نفسه وطلب منه أن يأتي معه غدا الساعة الحادية عشر صباحا الى منزله واعطاه العنوان ، وقرر في نفسه أن يطلب من زوجته ان تذهب الى امها لأنه سيتأخر في عمله ، ولكنه رتب مع عمله على اجازة ، وبالفعل اسيتقظ في موعد عمله ولبس ونزل الى الكافيه انتظار لقرب الساعة الحادية عشر ثم اتصل بزوجته على الساعة العاشرة والنصف للاطمئنان ، فقالت له انها عند امها فقال لها اعطيني امك اسلم عليها ، وبالفعل سلم على امها وتأكد أنها ليست بالبيت ثم سارع الى البيت وصعد الى شقته وانتظر الشاب الذي جاء في موعده تماما ، واستقبله جلال من على باب الشقة وبعد أن اغلق الباب احتضن الشاب بكل حب وكان شابا بالفعل طريا وناعما وابيض البشرة وجميل الوجه وناعم الشعر واخذه جلال على غرفة النوم مباشرة وخلع الاثنان ملابسهما ونظر جلال الى جسم الشاب فوجده رائع بالفعل وبدون أي شعر في جسمه فوقف زب جلال واقترب من الشاب واحتضنه واخذ يقبل وجهه بقوة فأخذ الشاب زب جلال في يده وبدأ في تدليكه ثم نام الشاب على بطنه وطلب من جلال أن يدخل زبه بسرعة لأنه هايج جدا ، وكان زب الشاب صغيرا بالفعل ، فبدأ جلال بنيك الشاب وتكلم الشاب كلاما يذيب الحجر حتى خرج اللبن من زب جلال الى طيظ الشاب الذي انساب الى ملاية السرير ـ وقام الشاب بعد ان اتناك وارتدى ملابسه وخرج ، قام جلال بترتيب الغرفة مرة أخرى ونسي تماما بقعة اللبن التي جفت على ملاية السرير ـ ثم نزل الى الشارع واتصل بزوجته وقال لها انه انهى عمله وسيعود الى البيت فطلبت منه ان يأتي ليأخذها من عند امها ، وبالفعل قام جلال بالمرور عليها واخذها للبيت .
دخلت زوجة جلال الى الغرفة ، وبغريزة الزوجة شعرت بأن الغرفة ليست كما تركتها هي ولفت نظرها بقعة على ملاية السرير وكانت قد غيرت الملاية قبل نزولها ولم تذكر أنها رأت تلك البقعة من قبل ، فقربت منها وشمتها وعرفت انه لبن رجل
سكتت الزوجة ولم تتكلم ـ وكان جلال قد اتفق مع الشاب على الحضور في اليوم التالي خصوصا وأنه سيسافر بعد ثلاثة ايام الى بلده ، وكان جلال يفكر بكيفية خروج زوجته في اليوم التالي ، ولكن زوجته فاجأته بأنها ستمر على صديقتها وسينزلا للتسوق ومن الجايز أن تتأخر الى ما بعد العصر ، فقال في نفسه انها فرصة بالفعل ، واتصل بالشاب وأكد عليه الحضور في اليوم التالي ، وبالفعل لبس ملابسه ونزل الى الشارع وانتظر الوقت المناسب لحضور الشاب وذهب الى بيته بعد أن اتصل بزوجته وقالت له انها مع صديقتها في السوق، وبعد أن حضر الشاب الى بيت جلال ودخلا غرفة النوم وخلع ملابسهما وبدأ في نيك الشاب فوجئ بزوجته تقف على رأسه وهي تشهق ويكاد صوتها ان يعلو فقام وزبه الذي انحدر نائما من المفاجأة ليكتم فاه زوجته وهو يرجوها ان تسكت ، ولم يعرف كيف للشاب ان قام وارتدى ملابسه وخرج من البيت دون أن يشعر به ، طلبت الزوجة من جلال الطلاق وأنها ستكتم ما رأته عن عائلتها وعائلته بشرط أن لا يطلب منها أي شئ ، فحمد لها ذلك الفعل وتم الطلاق بالفعل .
انتظمت حياة جلال مابين نيك النساء المومسات او نيك احدى زميلاته في العمل في الاوقات التي تسمح بذلك ورفض الزواج من أي امرأة مرة ثانية وأحيانا قليلة جدا ينيك سالب يراه هائجا ، ولكن اختفت من حياته النشوة الحقيقية باختفاء الشيميل .
 
  • عجبني
التفاعلات: محمد ديس
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%