هعرفكم بنفسي انا احمد ٢٨ سنة
و اختي هاجر ٢٤ سنة بيضة اوي و بزازها احلي حاجة فيها و جسمها يولع اي زبر و شعرها بني فاتح و طويل لحد اخر ضهرها
الحكاية بدأت من ٤ سنين لما كنت داخل الاوضة بتاعتي و لقيت جوجو اختي واقفة بتكوي لبس و نازلة و اقفة لابسة بودي حمالات و نص بزازها طالع لبرة و اول مرة اخد بالي انها كبرت و بقيت جامدة اوي كدة
قولتلها ايه ده قلعتي ال**** و هتنزلي كدة الشارع ولا ايه بهزار
ضحكت و قلتلي اه هنزل كدة عندك مانع
ردها هيجني اوي و بقيت مركز ع باصص ع بزازها و قلتلها خليكي كدة تفكري تعمليها و انا اجيبك من شعرك
و بعد كدة دخلت اوضتها تكمل لبس
فضلت انا اهيج اكتر االفترة دي عليها و هي مش عارفة و بقيت احاول اتحرش بطيزها والزق فيها و احك فيها بهزار و كل يوم بيعدي بهيج اكتر
لحد ما في مرة كنا مسافرين عند ناس قريابنا و اضطرينا ننام انا وهي ع سرير واحد قضينا اليوم عادي و قبل ما ننام جابت فيلم ع موبيلها اتفرجنا عليه و كان في لقطات كتير سافله هيجتني و بقيت هي تتكسف وخلصنا الفيلم و نمنا
بعد ساعة انا لقتها مدياني ضهرها و الحمالة نازلة من البيجامة مبينة كتفها و ضهرها كله زبري هاج اوي و حضنتها من ورا و لزقت زبي في طيزها و هي متكلمتش و فضلت حطه بين طيزها و احركه براحة وانا حاضن فيها لحد تاني صحيت وهي عادي و مقلتش حاجة ولا بان عليها الزعل
تاني يوم بليل نمنا برضه و رحتها هجيتني اوي و كانت لابسة بودي حمالات كانت لبساه تحت قميص الخروج و رجعت قلعت القميص و ناميت بالودي و انا زبي هاج فشخ حضنتها اوووي من وره وهي برضه ساكته بس بقيت احرك زبي جامد بين طيزها و حطيت شفايفي علي رقبتها من وراه و انا حضنها اوي و مسكتها من وسطها جامد و مكنتش قادر اتحكم في نفسي من الهيجان. فضلت انيك في طيزها من فوق الهدوم جامد اوووي و سمعت صوت نفسها بيعلي بس متكلمتش لحد ما جبتهم و فضلت حاضن فيها لحد تاني و صحينا برضه مقلتش حاجة وضحكنا و هزرنا ولا في حاجة
تالت يوم بقا الدنيا باظت فيه و حصل مفاجأة هبقا اكملها بعدين
و اختي هاجر ٢٤ سنة بيضة اوي و بزازها احلي حاجة فيها و جسمها يولع اي زبر و شعرها بني فاتح و طويل لحد اخر ضهرها
الحكاية بدأت من ٤ سنين لما كنت داخل الاوضة بتاعتي و لقيت جوجو اختي واقفة بتكوي لبس و نازلة و اقفة لابسة بودي حمالات و نص بزازها طالع لبرة و اول مرة اخد بالي انها كبرت و بقيت جامدة اوي كدة
قولتلها ايه ده قلعتي ال**** و هتنزلي كدة الشارع ولا ايه بهزار
ضحكت و قلتلي اه هنزل كدة عندك مانع
ردها هيجني اوي و بقيت مركز ع باصص ع بزازها و قلتلها خليكي كدة تفكري تعمليها و انا اجيبك من شعرك
و بعد كدة دخلت اوضتها تكمل لبس
فضلت انا اهيج اكتر االفترة دي عليها و هي مش عارفة و بقيت احاول اتحرش بطيزها والزق فيها و احك فيها بهزار و كل يوم بيعدي بهيج اكتر
لحد ما في مرة كنا مسافرين عند ناس قريابنا و اضطرينا ننام انا وهي ع سرير واحد قضينا اليوم عادي و قبل ما ننام جابت فيلم ع موبيلها اتفرجنا عليه و كان في لقطات كتير سافله هيجتني و بقيت هي تتكسف وخلصنا الفيلم و نمنا
بعد ساعة انا لقتها مدياني ضهرها و الحمالة نازلة من البيجامة مبينة كتفها و ضهرها كله زبري هاج اوي و حضنتها من ورا و لزقت زبي في طيزها و هي متكلمتش و فضلت حطه بين طيزها و احركه براحة وانا حاضن فيها لحد تاني صحيت وهي عادي و مقلتش حاجة ولا بان عليها الزعل
تاني يوم بليل نمنا برضه و رحتها هجيتني اوي و كانت لابسة بودي حمالات كانت لبساه تحت قميص الخروج و رجعت قلعت القميص و ناميت بالودي و انا زبي هاج فشخ حضنتها اوووي من وره وهي برضه ساكته بس بقيت احرك زبي جامد بين طيزها و حطيت شفايفي علي رقبتها من وراه و انا حضنها اوي و مسكتها من وسطها جامد و مكنتش قادر اتحكم في نفسي من الهيجان. فضلت انيك في طيزها من فوق الهدوم جامد اوووي و سمعت صوت نفسها بيعلي بس متكلمتش لحد ما جبتهم و فضلت حاضن فيها لحد تاني و صحينا برضه مقلتش حاجة وضحكنا و هزرنا ولا في حاجة
تالت يوم بقا الدنيا باظت فيه و حصل مفاجأة هبقا اكملها بعدين