اجلسي على ركبتيك من أجلي، حيث تنتمين يا عاهرة.. فتاة لطيفة.
ستكونين دميتي الليلة.. اللعنة عليكِ، فمك الجشع الميت سأحييه بحشر زبي فيه.. وأنا أعلم أنك دائما جائعة له، افتحي فمك يا عاهرة
الليلة لكِ وليمة على زبي كما لو كان العشاء الأخير.
لا، أيتها الحقيرة كليه كله..
خذي زب سيدك في فمك الصغير الجميل.
أوه أعلم أنه مؤلم، لكنك تحبينه. افتحي بشكل جميل وواسع حتى عندما يجلب الدموع إلى عينيك. أريد أن أشعر برأس زبي يكبر في حلقك العاهر...
يديكِ تحسسان على ركبتيك. يدي تقبض على شعرك من مؤخرة رقبتك.
لا تتمنعي من مضاجعة وجهك الحقير.
أنتٍ جيدة، تراوغين في المص واللحس لطيفة وعميقة. دعي سيدك يمارس الجنس مع وجهك يا عاهرة..
اللعنة أنا أحب الطريقة التي تنظرين بها إلى زبي وهو يضاجع فمك.
الدموع تنهمر ببطء على وجهك.
سيدك يحب عندما يختلط مكياجك بدموعك
الطريقة التي تمصين فيها زبي وهو يملأ كل جزء من فمك العاهر، حتى بالكاد تستطيعين التنفس، زبي يعطيك أكثر من الاوكسيجين، اللعنة عليكِ أحب ذلك كثيراً..
هل تحبين الطريقة التي أضع بها رأسك في يدي؟ أصفعك على خدك. امسك شعرك.
هل تحبين أن تكوني لعبة سيدك الصغيرة؟؟ تحبين ذلك يا حقيرة؟؟
أجيبي وأنا أصفعك على وجهك الجميل.
ألم يعلمك سيدك الأخلاق ؟ لا تتكلمي من فمك الداعر.
كيف تشعرين وانت مملوكتي وملكي؟؟ تحبين ذلك يا عاهرة؟
* صفعة على الوجه *
جيد لأنني سأمارس الجنس معكِ لأنني أملكك وأنت تابعتي، لكن أولا ...
نامي على السرير يا عاهرة..
ارتعشي بليونة وتأوهي مثل القطة
اصرخي بينما تسقط أصابعي مثل الريش على رقبتك وحلقك.
لم تستوعبي بعد، فقط أرسم تضاريس جسدك المنيوك. وأخطط لهجومي على شرفك.
أبحث عن النقاط التي تؤلمك أكثر وتثيرك أكثر لسيدك.
تلعب أصابع يدي الأخرى بلحمك المثير وشفرات كسك
أضغط بأصابعي على شفراتك فينفجر أنين أنوثتك الحقيرة
أوه أنت تحبين أن تكوني تحت سيطرتي أليس كذلك.
* صفعة الوجه *
حسنا أنت كذلك. دائما تحت سيطرتي. لن أدعك تنسين أبداً أنك ملكي.
لكن ما الذي ستتخلين عنه من أجلي؟
هل ستتخلى عن بصرك؟ تتم الإجابة على سؤالي وأنا أضع عصابة على عينيكِ، مما يحجب رؤيتك
استقلاليتك؟ الأغلال التي تقيد معصميك بمثابة رمز لأنك كلك بين يدي
كلامك؟ الكمامة التي أضعها في فمك تعني أن كل الكلمات ستنتقل كهمهمة غير مفهومة الآن حبيبتي
أنت تثقين في سيدك أليس كذلك؟
أعلم أنك تفعلين ذلك، لقد عهدت إلي بكسك وفمك وطيزك.
كل ما تبذلينه من خضوع جميل.
لكنني أريد المزيد، سأحتاج دائما إلى المزيد منكِ.
ماذا أريد؟
شيء لا يمكن إعطاؤه بحرية، شيء لا يمكنني إلا أن آخذه بقوة
أشعر بيدي اليمنى تحيط حول رقبتك الأنيقة الرفيعة
أريدك أن تفهمي القوة التي أمتلكها عليك
القوة التي أمارسها عندما أضغط إبهامي وأصابعي على كلا الجانبين على كسك
أسمع أنينك غير الواضح وأنا أمسك رقبتك بيد واحدة، والأخرى لا تزال مدفونة في أعماق كسك
أريدك أن تلعقي أصابعي المبلولة من ماء كسك العسلي
ولكن أكثر من أي شيء آخر في العالم ، وأنا أضع طرف قضيبي المنتفخ على كسك المرتعش
أريدك أن تفهمي ما يعنيه عندما تتوسلين إليّ
أشد يدي حول رقبتك، وأضغط على الشرايين السباتية على كل جانب. الإبهام والسبابة يوقفان ببطء مد الدم إلى دماغك ا
بوصة ببوصة أستخرج شهقة من أعماقك
مع كل شبر من زبي الصلب ، أخضعك وأكسر إرادتك ببطء
ماذا تحتاجين أكثر عاهرة لا تشبع؟
زبي، أو إرادتك للتنفس؟ اختاري.
أنا مخمور بالقوة التي أمتلكها عليك،
زبي صلب ومليء بدم الحماس الدافئ
من الصعب معرفة ما إذا كان تلويك وخفقانك متعة من الشهوة كما تريدين
أو الذعر من الحرمان مما تحتاجين من هواء وحرية
مع كل ثانية ينمو يأسك، تركلين وتتلوين ، تصرخين بصوت مكتوم من خلال الكمامة
ومقاومتك تجعل زبي ينبض بداخل كسك المرتعش ،
كافحي من أجلي ، لن أطلق سراحك حتى آخذ ما أريد ، ما أحتاجه منك
هل تعرفين ماذا أريد منكِ؟
أنزع العصابة عن عينيكِ، عيونك الواسعة مليئة بالخوف والاحترام لسيدك والهجر والنشوة.
لا مفر من شدة هذه اللحظة.
كل ألياف كيانك تصرخ للإفراج عنها
أريدك أن تفهمي ، أطلب منك كل شيء
يكتمل تقديمك عندما تكون حياتك بين يدي
وكل ما أريده
كل ما أحتاجه
هو كل ما أنت عليه، كل جزء منك
وبسبب الثقة التي تضعيها بين يدي
أريد أن أجعلك تلفظين أنفاسك الأخيرة
في استسلامك، أرى دليلا على الثقة المطلقة التي تضعينها في ، حيث تتلاشى أنفاسك الأخيرة يتشكل اسمي بشكل ضعيف على شفتيك
شكرًا لك. لثقتك يا حبي. من أجل طاعتك يا كلبتي الصغيرة لإعطائي كل شيء
أنتقل أعطيك الإفراج. تخفيف. استراحة. أقبل خدك ، وأمسح الدموع من عينيك
أنفاسنا واحدة، تجري في إيقاع طبيعي
ونحن نمارس الجنس بنشوة في الليل
كل دفعة رقصة مشتركة من الفرح
كل أنين سيمفونية متزامنة من شغفنا
مع كل دقيقة تمر نندمج وتصبح الحدود بين أجسادنا محجوبة
كما أنت يا حبيبتي تنتمين لي
وأنا أملكك كلكِ
ستكونين دميتي الليلة.. اللعنة عليكِ، فمك الجشع الميت سأحييه بحشر زبي فيه.. وأنا أعلم أنك دائما جائعة له، افتحي فمك يا عاهرة
الليلة لكِ وليمة على زبي كما لو كان العشاء الأخير.
لا، أيتها الحقيرة كليه كله..
خذي زب سيدك في فمك الصغير الجميل.
أوه أعلم أنه مؤلم، لكنك تحبينه. افتحي بشكل جميل وواسع حتى عندما يجلب الدموع إلى عينيك. أريد أن أشعر برأس زبي يكبر في حلقك العاهر...
يديكِ تحسسان على ركبتيك. يدي تقبض على شعرك من مؤخرة رقبتك.
لا تتمنعي من مضاجعة وجهك الحقير.
أنتٍ جيدة، تراوغين في المص واللحس لطيفة وعميقة. دعي سيدك يمارس الجنس مع وجهك يا عاهرة..
اللعنة أنا أحب الطريقة التي تنظرين بها إلى زبي وهو يضاجع فمك.
الدموع تنهمر ببطء على وجهك.
سيدك يحب عندما يختلط مكياجك بدموعك
الطريقة التي تمصين فيها زبي وهو يملأ كل جزء من فمك العاهر، حتى بالكاد تستطيعين التنفس، زبي يعطيك أكثر من الاوكسيجين، اللعنة عليكِ أحب ذلك كثيراً..
هل تحبين الطريقة التي أضع بها رأسك في يدي؟ أصفعك على خدك. امسك شعرك.
هل تحبين أن تكوني لعبة سيدك الصغيرة؟؟ تحبين ذلك يا حقيرة؟؟
أجيبي وأنا أصفعك على وجهك الجميل.
ألم يعلمك سيدك الأخلاق ؟ لا تتكلمي من فمك الداعر.
كيف تشعرين وانت مملوكتي وملكي؟؟ تحبين ذلك يا عاهرة؟
* صفعة على الوجه *
جيد لأنني سأمارس الجنس معكِ لأنني أملكك وأنت تابعتي، لكن أولا ...
نامي على السرير يا عاهرة..
ارتعشي بليونة وتأوهي مثل القطة
اصرخي بينما تسقط أصابعي مثل الريش على رقبتك وحلقك.
لم تستوعبي بعد، فقط أرسم تضاريس جسدك المنيوك. وأخطط لهجومي على شرفك.
أبحث عن النقاط التي تؤلمك أكثر وتثيرك أكثر لسيدك.
تلعب أصابع يدي الأخرى بلحمك المثير وشفرات كسك
أضغط بأصابعي على شفراتك فينفجر أنين أنوثتك الحقيرة
أوه أنت تحبين أن تكوني تحت سيطرتي أليس كذلك.
* صفعة الوجه *
حسنا أنت كذلك. دائما تحت سيطرتي. لن أدعك تنسين أبداً أنك ملكي.
لكن ما الذي ستتخلين عنه من أجلي؟
هل ستتخلى عن بصرك؟ تتم الإجابة على سؤالي وأنا أضع عصابة على عينيكِ، مما يحجب رؤيتك
استقلاليتك؟ الأغلال التي تقيد معصميك بمثابة رمز لأنك كلك بين يدي
كلامك؟ الكمامة التي أضعها في فمك تعني أن كل الكلمات ستنتقل كهمهمة غير مفهومة الآن حبيبتي
أنت تثقين في سيدك أليس كذلك؟
أعلم أنك تفعلين ذلك، لقد عهدت إلي بكسك وفمك وطيزك.
كل ما تبذلينه من خضوع جميل.
لكنني أريد المزيد، سأحتاج دائما إلى المزيد منكِ.
ماذا أريد؟
شيء لا يمكن إعطاؤه بحرية، شيء لا يمكنني إلا أن آخذه بقوة
أشعر بيدي اليمنى تحيط حول رقبتك الأنيقة الرفيعة
أريدك أن تفهمي القوة التي أمتلكها عليك
القوة التي أمارسها عندما أضغط إبهامي وأصابعي على كلا الجانبين على كسك
أسمع أنينك غير الواضح وأنا أمسك رقبتك بيد واحدة، والأخرى لا تزال مدفونة في أعماق كسك
أريدك أن تلعقي أصابعي المبلولة من ماء كسك العسلي
ولكن أكثر من أي شيء آخر في العالم ، وأنا أضع طرف قضيبي المنتفخ على كسك المرتعش
أريدك أن تفهمي ما يعنيه عندما تتوسلين إليّ
أشد يدي حول رقبتك، وأضغط على الشرايين السباتية على كل جانب. الإبهام والسبابة يوقفان ببطء مد الدم إلى دماغك ا
بوصة ببوصة أستخرج شهقة من أعماقك
مع كل شبر من زبي الصلب ، أخضعك وأكسر إرادتك ببطء
ماذا تحتاجين أكثر عاهرة لا تشبع؟
زبي، أو إرادتك للتنفس؟ اختاري.
أنا مخمور بالقوة التي أمتلكها عليك،
زبي صلب ومليء بدم الحماس الدافئ
من الصعب معرفة ما إذا كان تلويك وخفقانك متعة من الشهوة كما تريدين
أو الذعر من الحرمان مما تحتاجين من هواء وحرية
مع كل ثانية ينمو يأسك، تركلين وتتلوين ، تصرخين بصوت مكتوم من خلال الكمامة
ومقاومتك تجعل زبي ينبض بداخل كسك المرتعش ،
كافحي من أجلي ، لن أطلق سراحك حتى آخذ ما أريد ، ما أحتاجه منك
هل تعرفين ماذا أريد منكِ؟
أنزع العصابة عن عينيكِ، عيونك الواسعة مليئة بالخوف والاحترام لسيدك والهجر والنشوة.
لا مفر من شدة هذه اللحظة.
كل ألياف كيانك تصرخ للإفراج عنها
أريدك أن تفهمي ، أطلب منك كل شيء
يكتمل تقديمك عندما تكون حياتك بين يدي
وكل ما أريده
كل ما أحتاجه
هو كل ما أنت عليه، كل جزء منك
وبسبب الثقة التي تضعيها بين يدي
أريد أن أجعلك تلفظين أنفاسك الأخيرة
في استسلامك، أرى دليلا على الثقة المطلقة التي تضعينها في ، حيث تتلاشى أنفاسك الأخيرة يتشكل اسمي بشكل ضعيف على شفتيك
شكرًا لك. لثقتك يا حبي. من أجل طاعتك يا كلبتي الصغيرة لإعطائي كل شيء
أنتقل أعطيك الإفراج. تخفيف. استراحة. أقبل خدك ، وأمسح الدموع من عينيك
أنفاسنا واحدة، تجري في إيقاع طبيعي
ونحن نمارس الجنس بنشوة في الليل
كل دفعة رقصة مشتركة من الفرح
كل أنين سيمفونية متزامنة من شغفنا
مع كل دقيقة تمر نندمج وتصبح الحدود بين أجسادنا محجوبة
كما أنت يا حبيبتي تنتمين لي
وأنا أملكك كلكِ
