اسمي هيفاء ، عمري 30 عامًا وتزوجت من سعد لمدة 3 سنوات. حبنا كان من الطفولة . إنه رجل طيب ويعمل بجد. بصفته بائعًا متجولًا ، يمكن أن يكون بعيدًا لأيام. وبكن وحيدة جسديا و عقليا. لذلك في يوم رجل في الشارع متسولًا ، قدمت بعض الفلوس. مرت ايام صرت أشوف فيه كتير . قال زوجي إنه مجرد متشرد ، مما أزعجني وحزنت علا حالت. ذهب زوجي كالعادة لمدة أسبوع ، عشت بعيدة عن عائلتي ماكان في حد يزوني ، ذهبت للمدينة ووجدت المتشرد جالس علا الرصيف وكان الجو كتير بارد شفقت عليه المسكين كتب في كرتون ( ابحث عن عمل من أجل طعام )
وعرضت تناول العشاء بدون خدمة أو عمل مابعرف ليش دعوته ممكن علا حالته أو بس كنت بدي أملاء فرغ وحدة لبيت. في لبداية بدا مصدومًا وكان خايف ، لكنه كان مهذبًا للغاية. أثناء قيادته إلى للبيت ، بدأت أشعر بالندم لفعلي ممكن جوزي يرجع أو الجيران بشوفو أني ادخلت رجل لبيتي ٫ كان كريه الرائحة هد لانه أكيدم إستحم من زمان. كان اسمه عماد ، كان 28 سنة. أل شي عملت ركضت للحمام أعطيته منشفة وأدوات حلاقة. تركت له بعض الملابس القديمة من زوجي. ذهبت وأعدت العشاء وحوالي النصف دخل عماد الغرفة. محلوق ورائحته جميلة ونظيفة. واو يا له من تحسن قلته صراحة عجبني جسم مفتول بعض الشئ عيناه كانت كتيربتجننن والملابس تناسبه بشكل جيد. شكرني وتحدثنا عنه وعني لساعات. غسلت الصحون وعندما عدت إلى الغرفة كان نائمًا على أريكة. وضعت عليه بطانية وذهبت إلى الفراش. أضع غرقت في تفكيري تركت غريبًا يدخل منزلي وينام. خلال الليل استيقظت على صوت صرف المرحاض. . مابعرف ليش قمت ونزلت إلى الطابق السفلي. دخلت غرفة المعيشة ، كان عماد جالسًا ينظر إلي بعيناه القاتلة مابعرف شو كان شعوري كان خوف أو إثارةأو الاثنين
قال أنت مو نايمة.
لا أجبته
قال أنت مشتاقة لزوجك. لا ، أجبته مرة أخرى
صراحه يامدام هيفاء انت كتير جميلة و جميع الرجال تتمنا يكون عندهم زوجة مثلك وماتستاهلي تبقي أو تنامي لوحدك
خلاص في هده اللحضة جملة من المشاعر تتدفق لعقلي حتى ماقدت أجاوب
ـــ امم... ل...لا ٱنا إمرآة عادية وفي نساء أحلا مني
ــ ومتواضعة لا لا غلط مثلك مافي كتير وأنا رجل عرفت نساء زمان كلهن مزيفة
وصراحةانت كتير حلوة لما تحمر خدودك
ــ بقيت واقفة بلا حراك عيناه كان تبين كم هو واثق من نفسو وكلماتو كانت كل مرة يتكلم أثوورر
ـــ تسلم انا كتير مبسوطة
وضع إيدو علا رجلي فركها شوي وقال
ــولوهي حقيقة
، صمتنا لمدة
من شدة الغليان بداخلي قمت روحت لغرفتي
ـــــ تعال عماد لطابق العلوي
عندما دخل الغرفة كنت عارية على السرير. ماضيع وقت بدأ بتقبيلي بحماس. يداه تداعب صدري. سرعان ما شعرت أنه يمصهم ، ويعصرهم ، ويعضهم برفق. كان جسدي يرتجف وكنت ساخنة
دخل بين ساقاي يلحس و يبوس بين رجلي ، بالإصبع يفرك و دخل كسِ مبلل جعلني أقذف بسرعة. شعرت يفرك زبوعلا كسي زبو أحسست براسه غليض . ببطء دخله داخل كسي من كثرة الشهوة ساقاي ترتجف صار أعمق وأسرع. اه ه ه ه ه ه ه صرخت وقلت أني سأقذف
. أوه نشرت ساقي .
إقذف بدخلي يلآآا بكيت من كثرة شهوتي. شعرت أن كس بلدي ممتلئ
كان أفضل جنس طوال حياتي. لساعات ناكني مرارًا وتكرارًا. استيقظت في صباح اليوم التالي. ممزقة ماحسيت بِرِجليْ.
بعد الإفطار اتصل بي زوجي. قام عماد بسحب سروالي لأسفل وكان يأكل كس بينما كنا نتحدث على الهاتف.
بعد المكالمة جرني إلى الأرض وضاجعني مرة أخرى. وكل مرة يقذف داخل كسي. الأيام ا القادمة حيث نفس الاستمتاع بصحبته آلجنس الشاق و العنيف. كنت حزينة لما غادر. لكنه تركني بذكريات ساخنة وأكثر من ذلك و عدت لوحدتي
عندما عاد زوجي إلى المنزل قال إن أبدو مختلفة. سعيدة. قلت بس لانك بلبيت
بعد بضعة أسابيع اكتشفت أنني حامل. آآآيووو حــــــــامل ، لقد نظفت وأطعمت متشردًا وأعطاني طفلاً. شكرا عماد أينما كنت
وعرضت تناول العشاء بدون خدمة أو عمل مابعرف ليش دعوته ممكن علا حالته أو بس كنت بدي أملاء فرغ وحدة لبيت. في لبداية بدا مصدومًا وكان خايف ، لكنه كان مهذبًا للغاية. أثناء قيادته إلى للبيت ، بدأت أشعر بالندم لفعلي ممكن جوزي يرجع أو الجيران بشوفو أني ادخلت رجل لبيتي ٫ كان كريه الرائحة هد لانه أكيدم إستحم من زمان. كان اسمه عماد ، كان 28 سنة. أل شي عملت ركضت للحمام أعطيته منشفة وأدوات حلاقة. تركت له بعض الملابس القديمة من زوجي. ذهبت وأعدت العشاء وحوالي النصف دخل عماد الغرفة. محلوق ورائحته جميلة ونظيفة. واو يا له من تحسن قلته صراحة عجبني جسم مفتول بعض الشئ عيناه كانت كتيربتجننن والملابس تناسبه بشكل جيد. شكرني وتحدثنا عنه وعني لساعات. غسلت الصحون وعندما عدت إلى الغرفة كان نائمًا على أريكة. وضعت عليه بطانية وذهبت إلى الفراش. أضع غرقت في تفكيري تركت غريبًا يدخل منزلي وينام. خلال الليل استيقظت على صوت صرف المرحاض. . مابعرف ليش قمت ونزلت إلى الطابق السفلي. دخلت غرفة المعيشة ، كان عماد جالسًا ينظر إلي بعيناه القاتلة مابعرف شو كان شعوري كان خوف أو إثارةأو الاثنين
قال أنت مو نايمة.
لا أجبته
قال أنت مشتاقة لزوجك. لا ، أجبته مرة أخرى
صراحه يامدام هيفاء انت كتير جميلة و جميع الرجال تتمنا يكون عندهم زوجة مثلك وماتستاهلي تبقي أو تنامي لوحدك
خلاص في هده اللحضة جملة من المشاعر تتدفق لعقلي حتى ماقدت أجاوب
ـــ امم... ل...لا ٱنا إمرآة عادية وفي نساء أحلا مني
ــ ومتواضعة لا لا غلط مثلك مافي كتير وأنا رجل عرفت نساء زمان كلهن مزيفة
وصراحةانت كتير حلوة لما تحمر خدودك
ــ بقيت واقفة بلا حراك عيناه كان تبين كم هو واثق من نفسو وكلماتو كانت كل مرة يتكلم أثوورر
ـــ تسلم انا كتير مبسوطة
وضع إيدو علا رجلي فركها شوي وقال
ــولوهي حقيقة
، صمتنا لمدة
من شدة الغليان بداخلي قمت روحت لغرفتي
ـــــ تعال عماد لطابق العلوي
عندما دخل الغرفة كنت عارية على السرير. ماضيع وقت بدأ بتقبيلي بحماس. يداه تداعب صدري. سرعان ما شعرت أنه يمصهم ، ويعصرهم ، ويعضهم برفق. كان جسدي يرتجف وكنت ساخنة
دخل بين ساقاي يلحس و يبوس بين رجلي ، بالإصبع يفرك و دخل كسِ مبلل جعلني أقذف بسرعة. شعرت يفرك زبوعلا كسي زبو أحسست براسه غليض . ببطء دخله داخل كسي من كثرة الشهوة ساقاي ترتجف صار أعمق وأسرع. اه ه ه ه ه ه ه صرخت وقلت أني سأقذف
. أوه نشرت ساقي .
إقذف بدخلي يلآآا بكيت من كثرة شهوتي. شعرت أن كس بلدي ممتلئ
كان أفضل جنس طوال حياتي. لساعات ناكني مرارًا وتكرارًا. استيقظت في صباح اليوم التالي. ممزقة ماحسيت بِرِجليْ.
بعد الإفطار اتصل بي زوجي. قام عماد بسحب سروالي لأسفل وكان يأكل كس بينما كنا نتحدث على الهاتف.
بعد المكالمة جرني إلى الأرض وضاجعني مرة أخرى. وكل مرة يقذف داخل كسي. الأيام ا القادمة حيث نفس الاستمتاع بصحبته آلجنس الشاق و العنيف. كنت حزينة لما غادر. لكنه تركني بذكريات ساخنة وأكثر من ذلك و عدت لوحدتي
عندما عاد زوجي إلى المنزل قال إن أبدو مختلفة. سعيدة. قلت بس لانك بلبيت
بعد بضعة أسابيع اكتشفت أنني حامل. آآآيووو حــــــــامل ، لقد نظفت وأطعمت متشردًا وأعطاني طفلاً. شكرا عماد أينما كنت
