Im28LUlukatty
انا كنحله أهبك العسل ولكنّي ألسعك
نسوانجي متفاعل
نسوانجية كيوت
دكتور نسوانجي
أستاذ نسوانجي
عضو
مرحباً . اسمي آسيا ، عمري 29 عامًا من تونس متزوجة أعيش في أمريكا. أنا سيدة جذابة بقياس جسم 38 ولون بشرة حليبي.
ذات مرة كنت أتجول مع صديقتي في شارع نيويورك. كنا في طريقنا إلى موقع خاص احتفظتْ به كمفاجأة بالنسبة لي. لكنها تلقت مكالمة عاجلة. لذلك كان عليها أن تذهب . لذلك كان عليها أن تخبرني بعنوان الموقع.
ثم بدأت المشي على الرصيف لكن بعد فترة نسيت الطريق. كنت أبحث هنا وهناك. فجأة ، جاء شخص يقود سيارة بورش من الخلف. قال بإنجليزي ، "هل يمكنني مساعدتك بشيء؟ يبدو أنك ماتعرفي المكان؟ " فقلت له العنوان.
بالصدفة أو قال عمدًا ، "أنا ذاهب إلى هناك أيضًا. إذا كنت لا تمانعي ، يمكنك الانضمام إلي ".
فقلت ، "طيب ، لا بأس ، يمكننا الذهاب."
كان اسمه أحمد وكان عمره 25 عامًا (كان رجلاً ثريًا من أصل سعودي أمريكي يتمتع بجسم عظلي. وكان وسيمًا أيضًا وأس).
ثم وصلنا إلى ذلك الموقع. كان مقهى فاخر. ذهبنا إلى منصة المشروبات وبدأنا الحديث . سألني عن اسمي ومن أين أتيت ، وماذا أفعل هناك في نيويورك ، وما إلى ذلك.
قلت: أنا هنا من أجل عمل تجاري مع زوجي وهو في ولاية تيكساس. وأنا هنا مع صديقتي التي اضطرت إلى المغادرة بسبب آستعجال
.ثم أخبرني عن عمله وعن كل شيء. تحدثنا عن حياتنا الشخصية. بعد مرور بعض الوقت ، بدأ يغازلني.
قال: أحب السيدات التونسيات مثلك. أنت متواضعة وصادقة وكتير جميلة وساخنة.
قلت: أوه! ماذا تقصد بساخنة ، ها؟
قال: تعني سيدة مثل آسيا يريد شخص مثلي تقبيلها (كان يقترب مني وهو يقول هذا).
ابتسمت وقلت: أوه ، يعني أنت رجل أعمال وتكتب الغزل .
اقترب مني وقال: أنت ماتريدين يا آنسة آسيا؟
لم أقل شيئًا بسبب التوتر لأنه كان قريبًا جدًا مني (لكنني كنت في حالة مثل السكر وأصبحت أيضًا مشتهية من خلال رؤية رجل وسيم مفتول مثله يمدحني). فجأة ، قبلني بشفتيه الكبيرتين لثانية وشعرت بمزيد من الإثارة.
نظرنا في عيون بعضنا البعض. أمسك بيدي وقبلني مرة أخرى لفترة أطول بعد رؤية الرد من جانبي.
ثم قال: السيدة آسيا ، لنذهب إلى مكان جميل.
قلت نعم على الفور. ثم قبلني وقبلته مرة أخرى. أثارتني الطريقة التي تحدث بها معي وتبعته. سحب يدي وذهب إلى سيارته. رائع! شفتيه ويديه الكبيرتين ، آه!
أخذني إلى سيارته ، وتقبّلنا القبلات وعانقنا لمدة 10 دقائق على الأقل قبل الذهاب إلى الفندق في رحلة رائعة.
كان يقبلني بشفتيه الكبيرتين. كان يجيد التقبيل. وضغط يده الكبيرة على صدري بقوة. ثم ذهبنا إلى فندق فخم. كان يقود سيارته بسرعة كبيرة ولم يستطع التحكم في حواسه.
بعد ذلك وصلنا إلى الفندق وذهبنا إلى الطابق العشرين. اتصل بي زوجي على الهاتف ، لكني لاإرديا رميت لاهاتف . ثم دخلنا الغرفة وقمنا بقبلات ساخنة مرة أخرى.
أولاً ، مزق فستاني. كان مثل هذا الثور ا. ثم رميت حملات صدري من النافذة. لم أكن أرتدي أي ملابس. هذا يعني أنه سينكحني بشدة طوال الليل.
ثم فتحت قميصه ونظرت إلى صدره الأسود الكبير وعضلات بطنه الرائعة. لم أر قط جسدا مثل هذا. لذلك بدأت في لعق كل شيء.
كان يمص بزازي بفمه الكبير ويفرك بأصابعه الكبيرة كسي. . ثم لعق كل جزء من جسدي. كنا نتبادل القبلات ونفرك بعضنا البعض. كنا بنتناك في الطابق العشرين في الهواء الطلق.
أردت مص زبه الفحل الثور الذي كنت أنتظره بشدة. كان يبدو سميكًا وكبيرًا جدًا من بنطاله. كنت متحمسة . نزع بنطاله ورميته من النافذة. كنت مصدومة وسعدت بعد رؤية زه. ثم بدأت في فركه وشعرت بذلك الزب. لقد كان كبيرة سميك.
بدأت مص ولعق زبه الأسود الكبير. أوه اللعنة! كان أكبر من وجهي! لم أستطع أخذه كامل. كراته ، أوه! أحببت مصهم. حتى أنني نسيت أن زوجي اتصل وتكسر هاتفي الذي تبلغ قيمته 200 دولار. لقد قمت بمصه لمدة 20 دقيقة على الأقل. كان يئن بصوت الوحش ،
"آه ، نعم ،آآآه ماتوقفيي.."
ثم جعلت زبه مبلل بلعابي. عندما رآني أبصق على زبه ، سحبني وأكل شفتي. مضغ شفتي وذاق لعابي. مرة أخرى ، شد شعري وبدأ يعطيني
و يدخل زبه الى داخل حنجرتي.
مرة أخرى ، يمضغني بشدة ، وصفع بزبه وجهي. كان لبنه على وجهي. ثم ألقى بي على السرير وبسط ساقيّ ولم أكن أهتم بأي شيء وبدأ يئن بشدة عندما بدأ يلعقني .
بعد فترة و ، تدفقت ونزلت شهوتي على وجهه ، لكن ذلك الوحش لم يتوقف عن صفع كسي . كان سريرنا رطبًا جدًا ومتسخًا مع السائل المنوي وشهوتي ، لكننا لم ننزعج. لقد كان يلعق وكنت أئن بصوت عالٍ ، "آه آه آآيييو ..." كان بإمكان جيراننا سماعنا .
بشفتاه المبللتان ، قبلني مرة أخرى بعمق وألقى بعابه علي. ثم بزازي ، ضغط عليها وامتصاصها . كان يقرص حلمتي واستمر بفرك كسي.
حتى ذلك الوقت ، نزلت نشوتي الجنسية مرتين . لقد امتص ولعق طيزي وكسي و لم أقدر على الصبر. كنت أئن وأمتص. مرة أخرى ، أفرغت لبني على وجهه.
الآن كان هذا هو الوقت الذي كان سيضاجعني فيه. لقد كانت بالفعل ساعتين من الفرك و اللحس والقبل. كنت متعبة بعض الشيء ، لكنه أثارني مرة أخرى عن طريق لعق كسي . أحببت تقبيله. قام بفرك زبه في كسي. بعد ذلك ، بدأ في نيك كسي بلدي ببطء مع مص بزازي. كان كسي رطب بالفعل. كنت أتناك ، حتى أنه لم يدخل زبره كله. كان حلو آآه.
صفعني بقوة بيده الكبيرة. صببت لعابي في فمه وقبلته. . لم أتوقف عن الأنين. لقد ناكني بكل لوضعيات.
ثم جعلني أقف مقابل الحائط وناكني من الخلف أثناء الضغط على بزازي. بعد ذلك ، ضاجعني في وضعية الكلبة بعد أن رماني على السرير. (كنا نغير وضعنا كل 5 دقائق). لم أتناك مثل هذا قبل ذلك اليوم
.آه ه ه ه ه ه
آحححححححح
آآآآآآيييييو ماتوقف
كاد زبه يلامس بطني ، كان يقبلني ويمارس ينكحني بلا توقف. لقد ضاجعني في هذا المنصب لمدة 10 دقائق تقريبًا ، حتى انهار. أخيرًا ، أمطر كل السائل المنوي على وجهي بالكامل. ثم قبلني لمدة 5 دقائق بعد الاستحمام. نمت على صدره لمدة 4ء5 ساعات.
في منتصف الليل ، طلب لي بعض الملابس من الفندق. يبدو أنه يمتلك الفندق
.ثم أوصلني إلى متجر واشترى لي أحدث هاتف . لقد احتفظ برقمه على هاتفي وأدخلني في الفندق الذي أنا فيه.
أعتقد أنه غير شكل طيزي في ذلك اليوم. ولكن مهما كان الأمر ، فقد أحببت تلك التجربة. عندما سأل زوجي عن هاتفي ، قلت إنني نسيت هاتفي في الحانة وسرقه أحدهم.
