انا حامد شاب عازب عمري 20 سنه جميل بكل المقاييس اعيش بمنطقة ريفية باحد القرى اليمنية كان هناك بنت حلوه و جميله لاحدالجيران بالقريه واسمها سمر وعمرها حوالي 18 سنة بصراحة سمر حبيتها من قلبي لجمالها وفنها ونظافتها ولبسها وكانت اجمل بنت بالقرية وكمان سمر كما عرفت فيما بعد كانت تحبني وتعشقني لوسامتي واخلاقي ولاكن الشي الوحد الذي مافكرنا به هو ان اهلي واهلها بيننا مشاكل وخلافات على اموال واراضي زراعية منذ زمن طويل ولهاذا فاهلنا وقفون حجر عثرة بيننا ولم يوافقون لانهم لم يعرفون بحبنا لبعض
فكان بدايه حبنا ومصرحتنا لبعض انا وسمر من قبل سنتين دون ان يعرف احد من الاهل ومن القريه
صحيح انني اعجبت بسمر منذ ان حسيت بنفسي وبلغت سن الرشد ولاكن لم التقي بها لوحدنا واصارحهها ولاكننا كنا نلتقي بالطريق او في بين المزارع وكنا نرمق لبعض بالنظر فحسيت ان سمر تنظر اليا بنفس الشي فبدانا كلما التقينا نرد السلام على بعض وكمان نتكلم بعض الكلام العادي وفي أحد الأيام كنت بالوادي حقنا وكمان كان لاهل سمر اموال زراعية بجانب الاموال حقنا فاتت سمر للمزرعه حقهم وانا شفتها وكان قلبي اينفجر بحبها وكنت اريد اصارحها بحبي واشوف رغبتها نحوي فشفت يمين يسار كان الوادي خالي مافيش ولا احد سوانا انا وسمر فرحت اليها لاجربتهم وسلمت عليها وهي ردت السلام ثم قلت لها ياسمر اشتي اتكلم معك كلمتين اذا مافيش مانع واشتي تجاوبيني بصدق وبصراحة فقالت عن ايش ياحامد فقلت لها ياسمر بصراحة انا اهلي قررو يزوجوني وانا بصراحة مابحب اي واحده و بحبك انتي وقلبي متعلق بك واني لم احب ولا اعشق اي بنت بالقريه مثل حبي لك وهذه اول مره اصارحك بحبي لك واريد اعرف رئيك بي ورغبتك ومتقبل اي رد منك اريدك تخبريني بصدق اذا انا مش عاجبك انا متقبل واتشكرك ويكون سهلتي واختصرتي لي الطريق واقنع نفسي منك فشفت سمر خجلت مني شويه ووطت راسها بتجاه الارض وساكته فقلت لها لاتستحي انا استحلفك انك تجاوبيني بصدق فقالت و**** ياحامد انني احبك و اتمناك مثلما تتمناني وكم تمنيت ان اعرفك بحبي لك بس قدك عارف بطبيعتنا وعاداتنا والقيل والقال والان انا اشكرك انك صارحتني فقلت لها تسلمي ياقلبي اذا لازم نخبر اهلنا برغبتنا فقالت هذا الشي يكون من قبلك اما انا فانت عارف ان عاداتنا مافيش للبنت اي رئي قلت حاضر بكلم اهلي واعطيك خبر وان شاء **** يتحقق حلمنا قالت ان شاء **** ورجعت انا بين مزارعنا وسمر بمزارعهم وروحنا كلا بيته وفي الليل فتحت الموضوع وكلمت امي وابي وكمان بوجود عمي اخو ابي لانه يعتبر عاقل الاسره
فتفاجئت بالرفض القاطع من الجميع ويلوموني على اختياري لاهل سمر بسبب المشاكل المزمنه الذي بيننا نحن واهل سمر حاولت بكل الوسائل ولاكنني وجدت كل الطرق مسدوده امامي
المهم حزنت حزن شديد وما نمت تلك الليلة وفي اليوم الثاني بالصدفه لقيت سمر وخبرتها برفض اهلي وكنت اريد اخبرها عن السبب ولاكنها قاطعتني وقالت انا كنت عارفة وحاسس بهذا الشي ياحامد وكنت متاكده ان اهلك بيرفضو بسبب المشاكل الذي بينهم وكمان اهلي كذالك حتى لو كان اهلك بيوافقو انا متاكده ان اهلي بيرفضو رفض قاطع ولاكن ماعلينا الا ان نقول حسبهم **** وندعي **** ان لايسعد حياتهم مثلما رفضو يسعدونا وحسيتها حزنت حزن اكثر مني فقلت لها ياسمر خلاص مابش امل واقول لك ربي يسعدك ويوفقك بشخص يحبك ويعزك وسمر بكت ونزلين دموعها مثل المطر بصراحة فطرت قلبي فقلت لها ارجوك لاتزعلي ولا تضايقي روحك لاجلي
فقالت لي حامد يعني خلاص ماعد تكون تكلمني ولاعد تبتسم لي كما اعتادك قلت لاتهمي من هاذا الجانب بتبقى علاقتنا كما هي وكما تعرفيني علاقة صداقة قالت امانه عليك في روحك لاتنساني ولا تبخل عليا بكلمه وتبكي حتى انني بصراحة بكيت ووعدتها وفعلا لم اتخلى عنها واتكلم معها كلما التقينا باي مكان ثم في يوم دخلت صنعاء وكان معي فلوس ومن معزتي لسمر قمت اشتريت لها تلفون وقطعت لها شريحة وعند رجوعي للقرية التقيت بسمر واعطيتها التلفون وعلمتها كيف تستخدمه ووصيتها انها تخبيه ولا يعرف به احد وتحتفظ به بغرفتها وسوف نتواصل ونتراسل بالليل وتشكرتني ذاك اليوم ومن شده حبها لي قربت واحتضنتني وقبلتني وهي تبكي من شده حبنا وانا قبلتها سريع خوفا لا احد يشوفنا وراح كل منا بيته وفي الليل بقينا نتراسل سر والاهل نايمين ومن هنا زاد تعلقنا ببعض عبر المراسلة والاتصال فكنا نسهر ونحن ندردش حتى قرب الفجر وتطورت الامور و بقينا ندردش ونتخيل لو ان اهلنا وافقو وتزوجنا وبقينا نتخيل لو اننا نايمين جنب بعض حتى بقينا نحكي لو اننا بجانب بعض ايش كنا بنسوي حتى بقينا نتخيل ممارستنا للجنس والمتعة وهنا كل منا بداء يتخيل جسم ومفاتن الاخر فزاد شغفنا ولهفتنا لبعض وحسينا بنيران الشهوه واللهفة لبعض وكما انني حسيت بان سمر بقت ذايبه ومولعه وهنا وسوس لي الشيطان ونويت اخنث سمر بطيزها فاستدرجتها بالحديث وقلت لها حببتي انتي مجنني واتمنى بلهفه وشوق اشوف جسمك وسمر قالت وانا مثلك قلت بس خايف يغوينا الشيطان ونتهور قالت اذا ايش الحل قلت عندي حل قالت ايش هو قلت نتواعد و نلتقي بمكان خالي وكلا يشوف جسم الاخر واذا حسينا تغلبت علينا شهوتنا نريح بعض ونمارس الجنس السطحي تفريش او انيكك بطيزك فحسيت سمر تخوفت قليل فبقيت احاول اقنعها ان لاتخاف وان نلتقي ونمارس الجنس السطحي دون ان نسبب فضايح فمانعت في البداية فقلت لها خلاص مابغصبك ومثلت انني زعلت وغلقت ثواني واذا بها ترن لي اتصال وتعمل رسايل وتقول انها ماتريد ان ازعل منها وانها موافقه وواثقه بي وقالت لي احدد المكان والزمان وانها سوف تلقاني
وكان في الوادي ديمه محراس حق القات والبن فرديت عليها برسالة واخبرتها ان نلتقي في المحراس فوافقت واتفقنا على الميعاد بان نلتقي في اليوم الثاني بعد الضهر لانه يكون الناس مخزنين والوادي خالي وبعدها كنا متلهفين لبعض بجنووون
وفي اليوم الثاني جهزت نفسي وتغديت وبسرعة نزلت الوادي للمكان المتفق للمحراس ووصلت قبلها جلست قليل واذا بسمر اتت خفوه دخلت لاعندي للمحراس واااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لهفه وشوق كنا فيه فقفزنا واحتضنا بعض بكل شغف ولهفه وحب ولاول مره احقق حلمي ويلتصق جسمي بجسمها الفاتن والمثير وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ثم انهال كل منا بتقبيل الاخر بقبل حااااره بكل حب وشغف ولهفه وكل منا يضم الاخر اليه بقوه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى ذبنا ببعض فنضرنا بعيون بعض وانهمرت أعيننا بالدمع بدون اراده فقلت لها حببتي سمر هل لازلتي متخوفه مني ومش واثقه بي
فقالت لامش متخوفه من قلبي و انا واثقه بك ولو لم اكن واثقه مااتيت لاعندك
فرجعت احتضنتها مره اخرى بقوه وغبنا ببوسه طويلة اممممممممممممححححححح ثم مسكت نهودها التي كحبات الرمان المنتفخه بدون اراده فضمتني اليها بقوه وقالت احبك احبببببببببك ياقلبي فقلت لها وانا امووووووت فيك ياروحي
فلاكن بمجرد مسكي لنهودها وجغصهن حسيتها ذابت وقالت لي حبيبي انا عارفه انك تتمنى تشوف جسمي فاذا تريد اخلس لك ملابسي وتشوف جسمي ماعندي مانع قلت بجد قالت ايوه كلي فداااك قلت ياريت حببتي متشوق اشوف جسمك بجنون فقالت حاضر ياقلبي وقامت خلست ملابسها كامله ماعدا بنطلونها الجنز وانا كذالك خلست ملابسي ماعدا سروالي الشرت الصغير وكان زبي منتفخ تحت سروالي بشكل فضيع ومدهش وواضح حتى كان يعرف حجمه من خلف سروالي فنظرت لسمر وشفتها كانت عينها على زبي وكانها تتخيل شكله وحجمه فرجعنا نحتضن بعض بقوه اكبر حتى ان زبي بقى يطعهنها باسفل بطنها وفوق استها وبقت سمر تحس به ولاكننا بقينا متحاضنين ونقبل بعض ونتحسس اجسام بعض فحسيتها ذاااابت وانهارت اعصابها فجلست انا واجلستها بحضني ولازلنا متحاضنين ونتباوس شوي ومن ثم مديت يدي بدون اراده وكنت اتحسست استها من فوق بنطلونها الجنز واذا بها الاخرى مدت يدها وبقت تحركها على زبي من فوق سروالي وتتحسسه وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت بناااار تشتعل بكل جسمي وبقيت متلهف انظر ولو نظره سريعة لاستها فتجرات و قلت لها حببتي النيران تشتعل بكل جسدي متشوق مووووت ممكن تسمحي لي اشوف استك ولو انا عارف انه طلب محرج للغاية فقالت فداااك حبيبي بس لاتستغلني وتتهور قلت وعد ما ازعلك بشي
فقامت خلست بنطلونها وكانت بدون كلسون اوشي وضهرت امامي احلا واجمل است شفتها بحياتي بصراحة فجن جنوني من حلاوة ونعومه ونصاعه استها فمديت يدي وتحسست اشفارها والعنقري وبقيت امرر راس اصبعي على اشفار استها والعنقري فحسيتها ذاااابت و هاجت فبقت توحوح بصوت منخفض وتفتح افخاذها وبدات ماء شهوتها تنبض فنزلت راسي وعملت قبله حاااره بوسط استها وكررتها عده بوسات فذقت احلا شي لزوجه عسلها النابع من كسها فقمت بلحسه ومصه بشبق وهي تذووووب وتوحوح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووه يوووووووووووووووووووووووووه بصوت واطي ومكبوت واتفاجاء بها قد ادخلت يدها ومسكت زبي واخرجت نصفه وما ان شافته شهقت وقالت ااححححححححححححححح والزب معك يوووووووووووووووووووووووووه والحلا يا ريتك وانت زوجي الان
قلت وانا اموت على استك العسل واتمنا وانتي زوجتي الان ما افك لك دقيقه فقلت لها تشتي تشوفي زبي كامل قالت ايوه فديت روحك
فخلست سروالي وهي مسكته وباسته بخجل ثم رجعت تبوسني ويدها لازالت ماسكه لزبي فاحتضنا بعض وذبنا وامتدينا الاثنين فوق بعض ونحن متحاضنين و نمصمص بعض وكنت احس زبي يلامس و يحتك على اشفار استها فحسيت سمر تتحرك قليل وتتلذذ باحساسها بزبي على اشفارها فبقيت انا اتحرك وكانني افحرها وكان زبي كانه يفرش استها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه وحينها اتت رعشتنا ونزل كل منا شهوته ولاكن لم نفترق خالص فاستمرينا نفتحر حتى نزلنا شهوتنا للمره الثانية بلا فاصل ولمده تقارب لساعه كامله ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح بعدها نظرت لزبي وكمان لاست سمر فكان اصبح لونهم
احمر من شده الفحر والاحتكاك افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف
فقلت لها حببتي سمر هل استرحتي قالت قوي قوي تسلم ياروحي بس ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اسف حريق ددمم ياريت و تصلح الامور وتكون زوجي حقيقي واسلم لك جسمي كامل وامتعك وتمتعني وتنهدت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا تنهدت مثلها وقلت لها سوف نحاول معاهم بكل الوسائل ولانيئس عسى يفهمون ويقتنعو اهلنا ويتحقق حلمنا
ثم ضميتها وقلبتها حتى بقت فوقي ممتده وكنت افرش استها مره ثالثه وسمر كانت تتحرك وتضم فوخدها على زبي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى ارتعشنا ونزلنا شهوتنا للمره الثالثة ومن ثم قمنا لبسنا ملابسنا واخبرتني انها ارتاحت وانبسططت معي
وقالت لي حبيبي اتمنا لاتحرمني من المتعه معك اريدك نكون نلتقي واصل واريحك وتريحني حبيبي حمودي مادمت وفي معي قلت كلي فداااك لايمكن ابخل عليك بشي لو تطلبي روحي قالت يسلم رووحك ورجعت سمر للقرية وانا خزنت قليل وروحت وانا مبسوط وعقلي مشغول وافكر بجسم وجمال سمر وحلاوتها
وفي الليل تراسلنا وكانت تصور لي جسمها واستها وتقول لي شوف حبيبي كيف لازالت استي حمراء من فحوره زبك وانا صورت لها زبي
وبعد ليلتين كنا نتراسل ونتذكر ماحصل بالمحراس وذبنا و هجنا واشتعلت نيران شهوتنا عبر الدردشه والصور فزاد لهيبنا فقالت لي سمر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياريت ياحبيبي و انت عندي الان لاخليك تخنقني و تفتحني ويحصل ماحصل افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف قدنا هايجه وكعلتي اصبحت غارق ويسيل منها نهر من العسل
فقلت لها افففففففففففففففففففف حببتي بس حتى لو انا جنبك مااحب ازعجك وافتحك واسبب لك مشاكل وربما ننفضح فقالت طز اهم شي اطيب نفسي واحقق امنيتي ولو حتى يموتوني قلت بعد الشر عليك الصبر حببتي ربي يسعدك بشاب احلامني يريحك ويبسطك قالت احلا منك مستحيل احصله وبصراحه حينها
زاد حبنا وعشقنا لبعض بجنون والتقينا بعدها ثلاث مرات ومارسنا الجنس السطحي تفريش فقط ولاكن بعد كل لقاء بقينا نحس بتزايد حبنا وشوقنا لبعض بشكل جنوني
وفي ليله قمت بتنزيل بعض المقاطع الجنسية وكان من بين تلك المقاطع شاب ينيك حبيبته من طيزها فاخبرت سمر عن المقاطع فطلبت مني ارسالهن فارسلتهن لها فشافتهن وحسيت من دردشتها انها ذايبه ومبسوطة وسالتها عن المقطع الذي بينيك حبيبته من طيزها فقالت حلو جداااا وتنهدت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فقلت لها حببتي ايش رئيك ونعمل مثلهم فقالت ياريت انا موافق بلا تردد ففرحت ووعدتها نلتقي اليوم الثاني بعد الضهر للمحراس ووافقت
وفي اليوم الثاني بعد الضهر بعد ان تجهزت وكلي شوق ولهفه نزلت للوادي وبعدت لي قات ودخلت المحراس شوية واتت سمر وخزنا شويه بالمحراس وشاهدنا سكس حتى حسيت سمر ذاااابت فتحاضنا وتباوسنا وتعرينا وكنت اخذت معي علبه فازلين صغيرة فبعد ان اصبحنا عريانين خالص وكل منا متلهف للاخر تمددت سمر وباعدت بين ارجلها وانا أخذت فازلين ودهنت طيزها الحلو التي يهيج الحجر وبعصصتها فحسيتها مستمتع ومتشوق ومتجاوب معي فكانت تساعدني و تفتح فلقتين طيزها وتسترخي اثناء دهني لخرمها ثم دهنت زبي ووجهته لخرمها وبدات بفرش خرمها وكنت احس طيزها كانه يريد التهام زبي رغم كبره وكمان سمر كانت تدفع وترجع بطيزها بتجاه زبي ولاكنني لم اتهور رغم لهفتي و كنت اخشي بان اوجعها وازعلها فتتراجع عن موافتها بنيكي لطيزها
فقلت لها حببتي ادخله انا عارف انه سوف يوجعك في البدايه بس بعد دخول زبي سوف تتلذذي و تستمتعي قالت لاتخاف نيك طيزي اركبني لاتخاف انا بصبر حتى لوتشططة شطاط وانا بدات بظغط زبي حتى دخل راسه وبقيت اظغط شوي شوي حتى ادخلت نصف زبي رغم انني كنت احسها تتوجع بس كانت تكتم المها وصابره فشاهدت دموعها تنزل بخدها فقلت لها حببتي اذا بيوجعك قوي اخرجه
فقالت لا لا اركبني طيزي ملكك لاتخاف دخله للاخر كلي فداااك
فواصلت بالظغط حتى ادخلت زبي للاخر بطيزها وتوقفت وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه صحيح كان طيزها ضيق بس ممتع كنت احس طيزها يرضع زبي رضع افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف بقيت واقف وانا اداعبها وابوسها وتحسس جسمها واجغصص نهودها وافحس استها وبضرها حتى حسيت طيزها توسع فبدات احرك زبي ببط وحنية وكنت اخرجه شوي وارجعه بالراحة حتى حسيتها تتجاوب وتستمتع وانا بقيت اسرع وانيكها بالراحه حتى حسيت بها هاجت وبقت تتحرك وكانها هي من تنيك زبي بطيزها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه فبقيت اخنثها بسرعه وسمر توحوح وتتشكرني وتوصف لذتها وانا ارهز حتى فضيت بداخل طيزها وارتحنا قليل ونحن نتباوس ونتحسس بعض حتى هجنا من جديد ثم نكتها اربع مرات بطيزها حتى تعبنا وكنا فرحين اننا توصلنا لطريقه نمتع انفسنا بها ونبسط بعض اكثر ومن هنا اتفقنا نواصل لقائاتنا في المحراس وفي اي مكان نشوفه مناسب
وفعلا استمرت لقائاتنا وكنت انيكها واخنثها بطيزها وافرش كسها وتكررت لقائاتنا لاكثر من 8 أشهر حتى اصبحت سمر ممحونه ومجنونه على زبي وتعشق نيك طيزها بجنون فبقت تتصل بي وتترجاني التقيها وانيك طيزها واصبح طيزها قابل للنيك بقووه و باي طريقه وبكل متعه وتلذذ فكنت احيانا وانا بنيك طيزها اخرج زبي للاخر وارجعه بقوووه وكان احيانا ينزلق بلا قصد ويتحول بتجاه استها الغارقه بشهوتها فكنت حذر و اتمالك نفسي واتوقف خوفا ان يدخل استها و افتحها فكانت سمر تحس بخوفي عليها ممازاد حبها لي وتسليمها جسدها لي وتاركه نفسها لي اعمل ما اشاء
وامارس معها الجنس باي شكل اريده وفي اي وقت اريد وهاكذا بقت علاقتنا بحب وثقه
حتى انني في يوم رحت الى قريه بعيده عن قريتنا وكان يوجد هناك شخص صاحبي وعزيز عليا اسمه جلال وبعد وصولي لتلك القريه التقيت بصاحبي جلال ودار بيننا الحديث لوحدنا واخبرته بالقصه ولاكنني لم ابين له ان انا صاحب القصه واوهمته بان الشخص صاحب القصه احد اصدقائي العزيزين على قلبي وفهمته بان الاهل هم المتمانعين فاعطاني فكره وقال ان على صاحبك يلح على الاهل واذا كانو مصرون على الممانعه ان يسترق عشيقته ويذهبون لمنطقه بعيده لايعرفهم احد وكمان اهلهم لايعرفون بتواجدهم ولاكنني قلت له بهذه الطريقة لايقدرون لان امكانياتهم غير متوفره لمثل هذه الخطه وماعندهم المبلغ الذي يقدرون ينتقلون و يعيشون منه وكما ان عشيقته لن توافق خوفا من اهلها اذا عرفو بتواجدها تخاف يقتلوها
فقلت له هل عندك فكره غيرها تكون اسهل واقرب انقذ صديقي بها
فقال الخطة الثانية انه يقوم بفتحها وبذالك يطرح الاهل امام الامر الواقع حينها مايكون امامهم غير انهم يوافقون على تزويجهم خوفا من الفضيحه
فطلعت الفكره هذه براسي رغم انها كانت فكره خاطئة ولاكنها ترسخت بعقلي وكنت اقول لنفسي هذه هي الحل لامتلاكي لسمر ولن تروح هذه الخطة من عقلي ولاكنني قلت لنفسي هل اخبر سمر بالخطة فكنت شاكك انها بترفض وتزعل مني فقررت في نفسي انني اعملها بلا اخذ رئي سمر لانها لو عرفت قد ربما ترفض وتخاف مني وقد ربما اخسر متعتي معها وتمتنع عن نيكي لطيزها و ملاقاتي
وبقى عقلي مشغول بفكره فتح سمر وبقيت اربعه ايام وابليس يوسوس براسي ويحثني انني ارجع للقريه و اطبق الخطه وايش مايحصل يحصل وبعد غياب دام لخمسة ايام رجعت لقريتنا
وعند عودتي فرحت سمر عندما اخبرتها برجوعي وكاننا غايبين عن بعض لسنوات وفي تلك الليله اتصلت بي سمر
وقالت لي مشتاقه لك حبيبي وانا قلت وانا اكثر ياروحي
فقالت افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف ما اوسخ الفرقه كنت بتجنن وانت غايب عن القريه قلت وانا مثلك حببتي فقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح مش صابره انتظر لبكره حتى اشوفك ففتحنا الايمو وتواصلنا صوت وصوره وكمان تعرينا لبعض وبقينا نتخيل اننا باحضان بعض فكانت سمر تفحس استها وتنخد طيزها وانا اجلخ زبي ونحن نتصور فديو وكلام واستمرينا نهيج حتي قرب الفجر وتواعدنا نلتقي اليوم الثاني في نفس المحراس وفي اليوم الثاني التقينا وبعد الاحتضان والبوس والمصمصة كنا مشتاقين لبعض بجنون ثم تعرينا ونكتها النيكه الأولى من طيزها حتى فضينا وانا حينها مصر على تنفيذ خطتي فكانت خطتي لفتحها بانني انيك طيزها شوي حتى تتبلل استها ثم اسحب زبي وامثل انه انزلق لفتحه استها بدون ان اعرف واظغط وهنا بيدخل زبي استها وتنفتح
المهم بعد النيكه الأولى لسمر بطيزها كانت تلاعب زبي وتمصه وانا افكر بالخطه وبعد ان رسمت خطتي كان زبي مقوم ومتصلب فاخذت سمر وجعلتها بوضعيه السجود واتيت من خلفها وادخلت زبي بطيزها وبقيت اخنثها بقوه وسمر توحوح وتتحرك معي بشوق فبدات اعمل نفس الخطه فكنت اسحب زبي من طيزها للاخر وارجعه وكنت محكم مسكتي بها من خصرها وبقيت اكرر الحركة حتى حسيت سمر متلذذ وذااايبة فاخرجت زبي ومثلت بانه انزلق كالعاده نحو استها ولاكنني كنت متهيى وزبي في اوج انتصابه وقد كانت استها غارقة بشهوتها وشبه منفتح من هيجانها وبعصصتي وفلحستي لها وسمر مخدره من اللذه وفي عالم ثاني وما ان شفت زبي اصبح على اشفار استها فقمت بظغط زبي بكل قوه بنيه ارجاعه بطيزها وكانني مش عارف انه بستها فانغمس زبي بستها بسهوله ودخل للاخر وماسمعت الا صيحت سمر ايييييييييييييييييييي يوووووووووووووووووووووووووه وانا صحت مثلها واخرجت زبي وكانني اخطئت وبلا قصد وشفت زبي عليه اثار ددمم بكارتها وقلت افففففففففففففففففففف والفعله ولطمت خدي بعد ان شاهت ددمم بكارتها يسيل واتاسف لها وانني مش قاصد ولاكن سمر كانت في قمه هيجانها ولذتها فقالت لي خلاص رجع زبك و كمل ايش عاد فايده الندم
فقلت لها لقد فتحت استك قالت ايوه قد حسيت رجع زبك وركبني خلنا نرتاح ونتمتع بدل مانبقى بحسره اذا لم تنيكني من استي
فقلت لها تمام نكمل فرجعت زبي بطيزها فقالت ليش دخلته بطيزي نيك استي قدها مفتوحه فخرجته من طيزها ودخلته استها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه فنكتها حوالي 10 دقائق وما استحملت من لذتها ونزلت شهوتي والغريب ان سمر لم تتالم من نياكتي لستها رغم انها اول نيكه ومش عارف السبب هل هو شده هيجها وشهوتها او ماذا وكمان لم تنطفي شهوتها بعد اول نيكه بستها فحسيتها مولعه ومشتهيه اكثر فنكتها اربع مرات بستها بعد ان فتحتها في ذاك اليوم وكمان لم تزعل مني اوشي وبعد ان اشبعتها نيك بستها كلا رجع لبيته في القرية
وفي الليل بدات اتكلم معها واتاسف واقول لها ايش نسوي لكي ماننفضح فقالت بيحلها حلال عند ما اتزوج فقلت لها ايش رئيك نعرف اهلنا بالذي حصل ممكن يخافو و يوافقون بزواجتنا وتصلح الامور ولاكن سمر رفضت وقالت لا لو يعرفون اهلي بيقتلوني ابي واخوتي خل الامر سر بيننا حتى يكتب النصيب واستمرت علاقتنا وبقيت انيكها بستها وطيزها لأكثر من سنة ونصف حتى انخطبت سمر لواحد من قريتنا وكنت ناوي اتوقف عن نياكتها لاكنها ترجتني ان لا اتوقف وفعلا بقيت التقيها وانيكها حتى قبل زواجها بيوم ووعدتني ان علاقتنا سوف تستمر حتى بعد زواجها خصوصا انها تتزوج للقريه نفسها وعلمتها بخطة تخدع بها زوجها ليلة الدخله وفعلا عملتها مع زوجها ونجحت رغم انني كنت متخوف بليله دخلتها ولاكنها بشرتني برساله عند منتصف الليل وفي اليوم الثاني اتصلت بي وقالت انها ماحست باي متعه او لذه مع زوجها مثلما متعتها ولذتها معي واخبرتني ان زب زوجها صغير وليس مثل زبي وترجتني لا اتركها واحرمها من زبي وانا وعدتها وفعلا لازلنا نلتقي وانيكها وكمان حصلت لها فرصتين كان زوجها يروح من البيت وسمر تتصل بي وكنت اروح عندها لبيتها ونمارس احلا جنس بكل لهفه وشبق وبكل الاوضاع واخنثها بطيزها وكعلتها وابقى عندها للصباح واعترفت لي انني بنيكها اكثر واحلا من زوجها وانها تعتبرني زوجها الحقيقي وانها تحبني بجنون ومستعده تضحي بروحها من اجلي واما زوجها فقالت انها مش طايقه ولا تحبه ولاحتى تحس معه باي متعه او لذه في الجنس وطلبت انني اوعدها بان لا اتركها او اتخلى عنها حتى بعد زواجي لانني أصبحت خاطب وفعلا وعدتها وعاهدتها وقررت انني لن اتخلى عنها خالص
وهذه قصتي وقصتي حقيقية ماعدا الاسماء مستعارة فقط
😘😘😘😘🔥😘😘😘😘
#النـهايـة.......
فكان بدايه حبنا ومصرحتنا لبعض انا وسمر من قبل سنتين دون ان يعرف احد من الاهل ومن القريه
صحيح انني اعجبت بسمر منذ ان حسيت بنفسي وبلغت سن الرشد ولاكن لم التقي بها لوحدنا واصارحهها ولاكننا كنا نلتقي بالطريق او في بين المزارع وكنا نرمق لبعض بالنظر فحسيت ان سمر تنظر اليا بنفس الشي فبدانا كلما التقينا نرد السلام على بعض وكمان نتكلم بعض الكلام العادي وفي أحد الأيام كنت بالوادي حقنا وكمان كان لاهل سمر اموال زراعية بجانب الاموال حقنا فاتت سمر للمزرعه حقهم وانا شفتها وكان قلبي اينفجر بحبها وكنت اريد اصارحها بحبي واشوف رغبتها نحوي فشفت يمين يسار كان الوادي خالي مافيش ولا احد سوانا انا وسمر فرحت اليها لاجربتهم وسلمت عليها وهي ردت السلام ثم قلت لها ياسمر اشتي اتكلم معك كلمتين اذا مافيش مانع واشتي تجاوبيني بصدق وبصراحة فقالت عن ايش ياحامد فقلت لها ياسمر بصراحة انا اهلي قررو يزوجوني وانا بصراحة مابحب اي واحده و بحبك انتي وقلبي متعلق بك واني لم احب ولا اعشق اي بنت بالقريه مثل حبي لك وهذه اول مره اصارحك بحبي لك واريد اعرف رئيك بي ورغبتك ومتقبل اي رد منك اريدك تخبريني بصدق اذا انا مش عاجبك انا متقبل واتشكرك ويكون سهلتي واختصرتي لي الطريق واقنع نفسي منك فشفت سمر خجلت مني شويه ووطت راسها بتجاه الارض وساكته فقلت لها لاتستحي انا استحلفك انك تجاوبيني بصدق فقالت و**** ياحامد انني احبك و اتمناك مثلما تتمناني وكم تمنيت ان اعرفك بحبي لك بس قدك عارف بطبيعتنا وعاداتنا والقيل والقال والان انا اشكرك انك صارحتني فقلت لها تسلمي ياقلبي اذا لازم نخبر اهلنا برغبتنا فقالت هذا الشي يكون من قبلك اما انا فانت عارف ان عاداتنا مافيش للبنت اي رئي قلت حاضر بكلم اهلي واعطيك خبر وان شاء **** يتحقق حلمنا قالت ان شاء **** ورجعت انا بين مزارعنا وسمر بمزارعهم وروحنا كلا بيته وفي الليل فتحت الموضوع وكلمت امي وابي وكمان بوجود عمي اخو ابي لانه يعتبر عاقل الاسره
فتفاجئت بالرفض القاطع من الجميع ويلوموني على اختياري لاهل سمر بسبب المشاكل المزمنه الذي بيننا نحن واهل سمر حاولت بكل الوسائل ولاكنني وجدت كل الطرق مسدوده امامي
المهم حزنت حزن شديد وما نمت تلك الليلة وفي اليوم الثاني بالصدفه لقيت سمر وخبرتها برفض اهلي وكنت اريد اخبرها عن السبب ولاكنها قاطعتني وقالت انا كنت عارفة وحاسس بهذا الشي ياحامد وكنت متاكده ان اهلك بيرفضو بسبب المشاكل الذي بينهم وكمان اهلي كذالك حتى لو كان اهلك بيوافقو انا متاكده ان اهلي بيرفضو رفض قاطع ولاكن ماعلينا الا ان نقول حسبهم **** وندعي **** ان لايسعد حياتهم مثلما رفضو يسعدونا وحسيتها حزنت حزن اكثر مني فقلت لها ياسمر خلاص مابش امل واقول لك ربي يسعدك ويوفقك بشخص يحبك ويعزك وسمر بكت ونزلين دموعها مثل المطر بصراحة فطرت قلبي فقلت لها ارجوك لاتزعلي ولا تضايقي روحك لاجلي
فقالت لي حامد يعني خلاص ماعد تكون تكلمني ولاعد تبتسم لي كما اعتادك قلت لاتهمي من هاذا الجانب بتبقى علاقتنا كما هي وكما تعرفيني علاقة صداقة قالت امانه عليك في روحك لاتنساني ولا تبخل عليا بكلمه وتبكي حتى انني بصراحة بكيت ووعدتها وفعلا لم اتخلى عنها واتكلم معها كلما التقينا باي مكان ثم في يوم دخلت صنعاء وكان معي فلوس ومن معزتي لسمر قمت اشتريت لها تلفون وقطعت لها شريحة وعند رجوعي للقرية التقيت بسمر واعطيتها التلفون وعلمتها كيف تستخدمه ووصيتها انها تخبيه ولا يعرف به احد وتحتفظ به بغرفتها وسوف نتواصل ونتراسل بالليل وتشكرتني ذاك اليوم ومن شده حبها لي قربت واحتضنتني وقبلتني وهي تبكي من شده حبنا وانا قبلتها سريع خوفا لا احد يشوفنا وراح كل منا بيته وفي الليل بقينا نتراسل سر والاهل نايمين ومن هنا زاد تعلقنا ببعض عبر المراسلة والاتصال فكنا نسهر ونحن ندردش حتى قرب الفجر وتطورت الامور و بقينا ندردش ونتخيل لو ان اهلنا وافقو وتزوجنا وبقينا نتخيل لو اننا نايمين جنب بعض حتى بقينا نحكي لو اننا بجانب بعض ايش كنا بنسوي حتى بقينا نتخيل ممارستنا للجنس والمتعة وهنا كل منا بداء يتخيل جسم ومفاتن الاخر فزاد شغفنا ولهفتنا لبعض وحسينا بنيران الشهوه واللهفة لبعض وكما انني حسيت بان سمر بقت ذايبه ومولعه وهنا وسوس لي الشيطان ونويت اخنث سمر بطيزها فاستدرجتها بالحديث وقلت لها حببتي انتي مجنني واتمنى بلهفه وشوق اشوف جسمك وسمر قالت وانا مثلك قلت بس خايف يغوينا الشيطان ونتهور قالت اذا ايش الحل قلت عندي حل قالت ايش هو قلت نتواعد و نلتقي بمكان خالي وكلا يشوف جسم الاخر واذا حسينا تغلبت علينا شهوتنا نريح بعض ونمارس الجنس السطحي تفريش او انيكك بطيزك فحسيت سمر تخوفت قليل فبقيت احاول اقنعها ان لاتخاف وان نلتقي ونمارس الجنس السطحي دون ان نسبب فضايح فمانعت في البداية فقلت لها خلاص مابغصبك ومثلت انني زعلت وغلقت ثواني واذا بها ترن لي اتصال وتعمل رسايل وتقول انها ماتريد ان ازعل منها وانها موافقه وواثقه بي وقالت لي احدد المكان والزمان وانها سوف تلقاني
وكان في الوادي ديمه محراس حق القات والبن فرديت عليها برسالة واخبرتها ان نلتقي في المحراس فوافقت واتفقنا على الميعاد بان نلتقي في اليوم الثاني بعد الضهر لانه يكون الناس مخزنين والوادي خالي وبعدها كنا متلهفين لبعض بجنووون
وفي اليوم الثاني جهزت نفسي وتغديت وبسرعة نزلت الوادي للمكان المتفق للمحراس ووصلت قبلها جلست قليل واذا بسمر اتت خفوه دخلت لاعندي للمحراس واااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لهفه وشوق كنا فيه فقفزنا واحتضنا بعض بكل شغف ولهفه وحب ولاول مره احقق حلمي ويلتصق جسمي بجسمها الفاتن والمثير وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من احساس ثم انهال كل منا بتقبيل الاخر بقبل حااااره بكل حب وشغف ولهفه وكل منا يضم الاخر اليه بقوه ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى ذبنا ببعض فنضرنا بعيون بعض وانهمرت أعيننا بالدمع بدون اراده فقلت لها حببتي سمر هل لازلتي متخوفه مني ومش واثقه بي
فقالت لامش متخوفه من قلبي و انا واثقه بك ولو لم اكن واثقه مااتيت لاعندك
فرجعت احتضنتها مره اخرى بقوه وغبنا ببوسه طويلة اممممممممممممححححححح ثم مسكت نهودها التي كحبات الرمان المنتفخه بدون اراده فضمتني اليها بقوه وقالت احبك احبببببببببك ياقلبي فقلت لها وانا امووووووت فيك ياروحي
فلاكن بمجرد مسكي لنهودها وجغصهن حسيتها ذابت وقالت لي حبيبي انا عارفه انك تتمنى تشوف جسمي فاذا تريد اخلس لك ملابسي وتشوف جسمي ماعندي مانع قلت بجد قالت ايوه كلي فداااك قلت ياريت حببتي متشوق اشوف جسمك بجنون فقالت حاضر ياقلبي وقامت خلست ملابسها كامله ماعدا بنطلونها الجنز وانا كذالك خلست ملابسي ماعدا سروالي الشرت الصغير وكان زبي منتفخ تحت سروالي بشكل فضيع ومدهش وواضح حتى كان يعرف حجمه من خلف سروالي فنظرت لسمر وشفتها كانت عينها على زبي وكانها تتخيل شكله وحجمه فرجعنا نحتضن بعض بقوه اكبر حتى ان زبي بقى يطعهنها باسفل بطنها وفوق استها وبقت سمر تحس به ولاكننا بقينا متحاضنين ونقبل بعض ونتحسس اجسام بعض فحسيتها ذاااابت وانهارت اعصابها فجلست انا واجلستها بحضني ولازلنا متحاضنين ونتباوس شوي ومن ثم مديت يدي بدون اراده وكنت اتحسست استها من فوق بنطلونها الجنز واذا بها الاخرى مدت يدها وبقت تحركها على زبي من فوق سروالي وتتحسسه وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح حسيت بناااار تشتعل بكل جسمي وبقيت متلهف انظر ولو نظره سريعة لاستها فتجرات و قلت لها حببتي النيران تشتعل بكل جسدي متشوق مووووت ممكن تسمحي لي اشوف استك ولو انا عارف انه طلب محرج للغاية فقالت فداااك حبيبي بس لاتستغلني وتتهور قلت وعد ما ازعلك بشي
فقامت خلست بنطلونها وكانت بدون كلسون اوشي وضهرت امامي احلا واجمل است شفتها بحياتي بصراحة فجن جنوني من حلاوة ونعومه ونصاعه استها فمديت يدي وتحسست اشفارها والعنقري وبقيت امرر راس اصبعي على اشفار استها والعنقري فحسيتها ذاااابت و هاجت فبقت توحوح بصوت منخفض وتفتح افخاذها وبدات ماء شهوتها تنبض فنزلت راسي وعملت قبله حاااره بوسط استها وكررتها عده بوسات فذقت احلا شي لزوجه عسلها النابع من كسها فقمت بلحسه ومصه بشبق وهي تذووووب وتوحوح اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف يوووووووووووووووووووووووووه يوووووووووووووووووووووووووه بصوت واطي ومكبوت واتفاجاء بها قد ادخلت يدها ومسكت زبي واخرجت نصفه وما ان شافته شهقت وقالت ااححححححححححححححح والزب معك يوووووووووووووووووووووووووه والحلا يا ريتك وانت زوجي الان
قلت وانا اموت على استك العسل واتمنا وانتي زوجتي الان ما افك لك دقيقه فقلت لها تشتي تشوفي زبي كامل قالت ايوه فديت روحك
فخلست سروالي وهي مسكته وباسته بخجل ثم رجعت تبوسني ويدها لازالت ماسكه لزبي فاحتضنا بعض وذبنا وامتدينا الاثنين فوق بعض ونحن متحاضنين و نمصمص بعض وكنت احس زبي يلامس و يحتك على اشفار استها فحسيت سمر تتحرك قليل وتتلذذ باحساسها بزبي على اشفارها فبقيت انا اتحرك وكانني افحرها وكان زبي كانه يفرش استها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه وحينها اتت رعشتنا ونزل كل منا شهوته ولاكن لم نفترق خالص فاستمرينا نفتحر حتى نزلنا شهوتنا للمره الثانية بلا فاصل ولمده تقارب لساعه كامله ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح بعدها نظرت لزبي وكمان لاست سمر فكان اصبح لونهم
احمر من شده الفحر والاحتكاك افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف
فقلت لها حببتي سمر هل استرحتي قالت قوي قوي تسلم ياروحي بس ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح اسف حريق ددمم ياريت و تصلح الامور وتكون زوجي حقيقي واسلم لك جسمي كامل وامتعك وتمتعني وتنهدت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه وانا تنهدت مثلها وقلت لها سوف نحاول معاهم بكل الوسائل ولانيئس عسى يفهمون ويقتنعو اهلنا ويتحقق حلمنا
ثم ضميتها وقلبتها حتى بقت فوقي ممتده وكنت افرش استها مره ثالثه وسمر كانت تتحرك وتضم فوخدها على زبي ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح حتى ارتعشنا ونزلنا شهوتنا للمره الثالثة ومن ثم قمنا لبسنا ملابسنا واخبرتني انها ارتاحت وانبسططت معي
وقالت لي حبيبي اتمنا لاتحرمني من المتعه معك اريدك نكون نلتقي واصل واريحك وتريحني حبيبي حمودي مادمت وفي معي قلت كلي فداااك لايمكن ابخل عليك بشي لو تطلبي روحي قالت يسلم رووحك ورجعت سمر للقرية وانا خزنت قليل وروحت وانا مبسوط وعقلي مشغول وافكر بجسم وجمال سمر وحلاوتها
وفي الليل تراسلنا وكانت تصور لي جسمها واستها وتقول لي شوف حبيبي كيف لازالت استي حمراء من فحوره زبك وانا صورت لها زبي
وبعد ليلتين كنا نتراسل ونتذكر ماحصل بالمحراس وذبنا و هجنا واشتعلت نيران شهوتنا عبر الدردشه والصور فزاد لهيبنا فقالت لي سمر ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح ياريت ياحبيبي و انت عندي الان لاخليك تخنقني و تفتحني ويحصل ماحصل افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف قدنا هايجه وكعلتي اصبحت غارق ويسيل منها نهر من العسل
فقلت لها افففففففففففففففففففف حببتي بس حتى لو انا جنبك مااحب ازعجك وافتحك واسبب لك مشاكل وربما ننفضح فقالت طز اهم شي اطيب نفسي واحقق امنيتي ولو حتى يموتوني قلت بعد الشر عليك الصبر حببتي ربي يسعدك بشاب احلامني يريحك ويبسطك قالت احلا منك مستحيل احصله وبصراحه حينها
زاد حبنا وعشقنا لبعض بجنون والتقينا بعدها ثلاث مرات ومارسنا الجنس السطحي تفريش فقط ولاكن بعد كل لقاء بقينا نحس بتزايد حبنا وشوقنا لبعض بشكل جنوني
وفي ليله قمت بتنزيل بعض المقاطع الجنسية وكان من بين تلك المقاطع شاب ينيك حبيبته من طيزها فاخبرت سمر عن المقاطع فطلبت مني ارسالهن فارسلتهن لها فشافتهن وحسيت من دردشتها انها ذايبه ومبسوطة وسالتها عن المقطع الذي بينيك حبيبته من طيزها فقالت حلو جداااا وتنهدت اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه فقلت لها حببتي ايش رئيك ونعمل مثلهم فقالت ياريت انا موافق بلا تردد ففرحت ووعدتها نلتقي اليوم الثاني بعد الضهر للمحراس ووافقت
وفي اليوم الثاني بعد الضهر بعد ان تجهزت وكلي شوق ولهفه نزلت للوادي وبعدت لي قات ودخلت المحراس شوية واتت سمر وخزنا شويه بالمحراس وشاهدنا سكس حتى حسيت سمر ذاااابت فتحاضنا وتباوسنا وتعرينا وكنت اخذت معي علبه فازلين صغيرة فبعد ان اصبحنا عريانين خالص وكل منا متلهف للاخر تمددت سمر وباعدت بين ارجلها وانا أخذت فازلين ودهنت طيزها الحلو التي يهيج الحجر وبعصصتها فحسيتها مستمتع ومتشوق ومتجاوب معي فكانت تساعدني و تفتح فلقتين طيزها وتسترخي اثناء دهني لخرمها ثم دهنت زبي ووجهته لخرمها وبدات بفرش خرمها وكنت احس طيزها كانه يريد التهام زبي رغم كبره وكمان سمر كانت تدفع وترجع بطيزها بتجاه زبي ولاكنني لم اتهور رغم لهفتي و كنت اخشي بان اوجعها وازعلها فتتراجع عن موافتها بنيكي لطيزها
فقلت لها حببتي ادخله انا عارف انه سوف يوجعك في البدايه بس بعد دخول زبي سوف تتلذذي و تستمتعي قالت لاتخاف نيك طيزي اركبني لاتخاف انا بصبر حتى لوتشططة شطاط وانا بدات بظغط زبي حتى دخل راسه وبقيت اظغط شوي شوي حتى ادخلت نصف زبي رغم انني كنت احسها تتوجع بس كانت تكتم المها وصابره فشاهدت دموعها تنزل بخدها فقلت لها حببتي اذا بيوجعك قوي اخرجه
فقالت لا لا اركبني طيزي ملكك لاتخاف دخله للاخر كلي فداااك
فواصلت بالظغط حتى ادخلت زبي للاخر بطيزها وتوقفت وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه صحيح كان طيزها ضيق بس ممتع كنت احس طيزها يرضع زبي رضع افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف بقيت واقف وانا اداعبها وابوسها وتحسس جسمها واجغصص نهودها وافحس استها وبضرها حتى حسيت طيزها توسع فبدات احرك زبي ببط وحنية وكنت اخرجه شوي وارجعه بالراحة حتى حسيتها تتجاوب وتستمتع وانا بقيت اسرع وانيكها بالراحه حتى حسيت بها هاجت وبقت تتحرك وكانها هي من تنيك زبي بطيزها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه فبقيت اخنثها بسرعه وسمر توحوح وتتشكرني وتوصف لذتها وانا ارهز حتى فضيت بداخل طيزها وارتحنا قليل ونحن نتباوس ونتحسس بعض حتى هجنا من جديد ثم نكتها اربع مرات بطيزها حتى تعبنا وكنا فرحين اننا توصلنا لطريقه نمتع انفسنا بها ونبسط بعض اكثر ومن هنا اتفقنا نواصل لقائاتنا في المحراس وفي اي مكان نشوفه مناسب
وفعلا استمرت لقائاتنا وكنت انيكها واخنثها بطيزها وافرش كسها وتكررت لقائاتنا لاكثر من 8 أشهر حتى اصبحت سمر ممحونه ومجنونه على زبي وتعشق نيك طيزها بجنون فبقت تتصل بي وتترجاني التقيها وانيك طيزها واصبح طيزها قابل للنيك بقووه و باي طريقه وبكل متعه وتلذذ فكنت احيانا وانا بنيك طيزها اخرج زبي للاخر وارجعه بقوووه وكان احيانا ينزلق بلا قصد ويتحول بتجاه استها الغارقه بشهوتها فكنت حذر و اتمالك نفسي واتوقف خوفا ان يدخل استها و افتحها فكانت سمر تحس بخوفي عليها ممازاد حبها لي وتسليمها جسدها لي وتاركه نفسها لي اعمل ما اشاء
وامارس معها الجنس باي شكل اريده وفي اي وقت اريد وهاكذا بقت علاقتنا بحب وثقه
حتى انني في يوم رحت الى قريه بعيده عن قريتنا وكان يوجد هناك شخص صاحبي وعزيز عليا اسمه جلال وبعد وصولي لتلك القريه التقيت بصاحبي جلال ودار بيننا الحديث لوحدنا واخبرته بالقصه ولاكنني لم ابين له ان انا صاحب القصه واوهمته بان الشخص صاحب القصه احد اصدقائي العزيزين على قلبي وفهمته بان الاهل هم المتمانعين فاعطاني فكره وقال ان على صاحبك يلح على الاهل واذا كانو مصرون على الممانعه ان يسترق عشيقته ويذهبون لمنطقه بعيده لايعرفهم احد وكمان اهلهم لايعرفون بتواجدهم ولاكنني قلت له بهذه الطريقة لايقدرون لان امكانياتهم غير متوفره لمثل هذه الخطه وماعندهم المبلغ الذي يقدرون ينتقلون و يعيشون منه وكما ان عشيقته لن توافق خوفا من اهلها اذا عرفو بتواجدها تخاف يقتلوها
فقلت له هل عندك فكره غيرها تكون اسهل واقرب انقذ صديقي بها
فقال الخطة الثانية انه يقوم بفتحها وبذالك يطرح الاهل امام الامر الواقع حينها مايكون امامهم غير انهم يوافقون على تزويجهم خوفا من الفضيحه
فطلعت الفكره هذه براسي رغم انها كانت فكره خاطئة ولاكنها ترسخت بعقلي وكنت اقول لنفسي هذه هي الحل لامتلاكي لسمر ولن تروح هذه الخطة من عقلي ولاكنني قلت لنفسي هل اخبر سمر بالخطة فكنت شاكك انها بترفض وتزعل مني فقررت في نفسي انني اعملها بلا اخذ رئي سمر لانها لو عرفت قد ربما ترفض وتخاف مني وقد ربما اخسر متعتي معها وتمتنع عن نيكي لطيزها و ملاقاتي
وبقى عقلي مشغول بفكره فتح سمر وبقيت اربعه ايام وابليس يوسوس براسي ويحثني انني ارجع للقريه و اطبق الخطه وايش مايحصل يحصل وبعد غياب دام لخمسة ايام رجعت لقريتنا
وعند عودتي فرحت سمر عندما اخبرتها برجوعي وكاننا غايبين عن بعض لسنوات وفي تلك الليله اتصلت بي سمر
وقالت لي مشتاقه لك حبيبي وانا قلت وانا اكثر ياروحي
فقالت افففففففففففففففففففف افففففففففففففففففففف ما اوسخ الفرقه كنت بتجنن وانت غايب عن القريه قلت وانا مثلك حببتي فقالت ااححححححححححححححح ااححححححححححححححح مش صابره انتظر لبكره حتى اشوفك ففتحنا الايمو وتواصلنا صوت وصوره وكمان تعرينا لبعض وبقينا نتخيل اننا باحضان بعض فكانت سمر تفحس استها وتنخد طيزها وانا اجلخ زبي ونحن نتصور فديو وكلام واستمرينا نهيج حتي قرب الفجر وتواعدنا نلتقي اليوم الثاني في نفس المحراس وفي اليوم الثاني التقينا وبعد الاحتضان والبوس والمصمصة كنا مشتاقين لبعض بجنون ثم تعرينا ونكتها النيكه الأولى من طيزها حتى فضينا وانا حينها مصر على تنفيذ خطتي فكانت خطتي لفتحها بانني انيك طيزها شوي حتى تتبلل استها ثم اسحب زبي وامثل انه انزلق لفتحه استها بدون ان اعرف واظغط وهنا بيدخل زبي استها وتنفتح
المهم بعد النيكه الأولى لسمر بطيزها كانت تلاعب زبي وتمصه وانا افكر بالخطه وبعد ان رسمت خطتي كان زبي مقوم ومتصلب فاخذت سمر وجعلتها بوضعيه السجود واتيت من خلفها وادخلت زبي بطيزها وبقيت اخنثها بقوه وسمر توحوح وتتحرك معي بشوق فبدات اعمل نفس الخطه فكنت اسحب زبي من طيزها للاخر وارجعه وكنت محكم مسكتي بها من خصرها وبقيت اكرر الحركة حتى حسيت سمر متلذذ وذااايبة فاخرجت زبي ومثلت بانه انزلق كالعاده نحو استها ولاكنني كنت متهيى وزبي في اوج انتصابه وقد كانت استها غارقة بشهوتها وشبه منفتح من هيجانها وبعصصتي وفلحستي لها وسمر مخدره من اللذه وفي عالم ثاني وما ان شفت زبي اصبح على اشفار استها فقمت بظغط زبي بكل قوه بنيه ارجاعه بطيزها وكانني مش عارف انه بستها فانغمس زبي بستها بسهوله ودخل للاخر وماسمعت الا صيحت سمر ايييييييييييييييييييي يوووووووووووووووووووووووووه وانا صحت مثلها واخرجت زبي وكانني اخطئت وبلا قصد وشفت زبي عليه اثار ددمم بكارتها وقلت افففففففففففففففففففف والفعله ولطمت خدي بعد ان شاهت ددمم بكارتها يسيل واتاسف لها وانني مش قاصد ولاكن سمر كانت في قمه هيجانها ولذتها فقالت لي خلاص رجع زبك و كمل ايش عاد فايده الندم
فقلت لها لقد فتحت استك قالت ايوه قد حسيت رجع زبك وركبني خلنا نرتاح ونتمتع بدل مانبقى بحسره اذا لم تنيكني من استي
فقلت لها تمام نكمل فرجعت زبي بطيزها فقالت ليش دخلته بطيزي نيك استي قدها مفتوحه فخرجته من طيزها ودخلته استها وااااااااااااححححححححححح ااححححححححححححححح من لذه فنكتها حوالي 10 دقائق وما استحملت من لذتها ونزلت شهوتي والغريب ان سمر لم تتالم من نياكتي لستها رغم انها اول نيكه ومش عارف السبب هل هو شده هيجها وشهوتها او ماذا وكمان لم تنطفي شهوتها بعد اول نيكه بستها فحسيتها مولعه ومشتهيه اكثر فنكتها اربع مرات بستها بعد ان فتحتها في ذاك اليوم وكمان لم تزعل مني اوشي وبعد ان اشبعتها نيك بستها كلا رجع لبيته في القرية
وفي الليل بدات اتكلم معها واتاسف واقول لها ايش نسوي لكي ماننفضح فقالت بيحلها حلال عند ما اتزوج فقلت لها ايش رئيك نعرف اهلنا بالذي حصل ممكن يخافو و يوافقون بزواجتنا وتصلح الامور ولاكن سمر رفضت وقالت لا لو يعرفون اهلي بيقتلوني ابي واخوتي خل الامر سر بيننا حتى يكتب النصيب واستمرت علاقتنا وبقيت انيكها بستها وطيزها لأكثر من سنة ونصف حتى انخطبت سمر لواحد من قريتنا وكنت ناوي اتوقف عن نياكتها لاكنها ترجتني ان لا اتوقف وفعلا بقيت التقيها وانيكها حتى قبل زواجها بيوم ووعدتني ان علاقتنا سوف تستمر حتى بعد زواجها خصوصا انها تتزوج للقريه نفسها وعلمتها بخطة تخدع بها زوجها ليلة الدخله وفعلا عملتها مع زوجها ونجحت رغم انني كنت متخوف بليله دخلتها ولاكنها بشرتني برساله عند منتصف الليل وفي اليوم الثاني اتصلت بي وقالت انها ماحست باي متعه او لذه مع زوجها مثلما متعتها ولذتها معي واخبرتني ان زب زوجها صغير وليس مثل زبي وترجتني لا اتركها واحرمها من زبي وانا وعدتها وفعلا لازلنا نلتقي وانيكها وكمان حصلت لها فرصتين كان زوجها يروح من البيت وسمر تتصل بي وكنت اروح عندها لبيتها ونمارس احلا جنس بكل لهفه وشبق وبكل الاوضاع واخنثها بطيزها وكعلتها وابقى عندها للصباح واعترفت لي انني بنيكها اكثر واحلا من زوجها وانها تعتبرني زوجها الحقيقي وانها تحبني بجنون ومستعده تضحي بروحها من اجلي واما زوجها فقالت انها مش طايقه ولا تحبه ولاحتى تحس معه باي متعه او لذه في الجنس وطلبت انني اوعدها بان لا اتركها او اتخلى عنها حتى بعد زواجي لانني أصبحت خاطب وفعلا وعدتها وعاهدتها وقررت انني لن اتخلى عنها خالص
وهذه قصتي وقصتي حقيقية ماعدا الاسماء مستعارة فقط
😘😘😘😘🔥😘😘😘😘
#النـهايـة.......
