NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

متسلسلة منقول جعلوني عاهرة | السلسلة الثانية - من الجزء 31 حتى الجزء 53 - للكاتب (ع الاصل دور)

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,844
مستوى التفاعل
11,761
نقاط
18,466
بعد أن توقفت الكاتبة الأصلية (Pink Lady) عن استكمال القصة
قام الكاتب (ع الأصل دور) باستكمال القصة ولكن للاسف الأجزاء الأخيرة مفقودة
_____________________________
طبعا بعد اذن "" Pink lady ""
انا لقيت القصه غير كامله بالمنتدي .. فاذا سمحتي لي سوف اكملها

جعلوني عاهرة جـ 31 .. التكمله

أسرع علي للمطبخ حيث كانت ملابسه الداخلية لا تزال علي فراش نورا بينما كان واجما وقد أفاق من نشوة الجنس وأدرك أنه قد فض بكارة أخته بينما كانت شهيرة راقدة علي سريرها في طريقها لإغماض عينيها عندما شعرت ببعض الحرق بمهبلها ووضعت يدها لتجد أثار ددمم ففزعت وهبت جارية تجاه المطبخ لنورا فوجدت أخيها واقفا يرتدي ملابسه الداخلية وهو واجم بينما هي مادة يدها أماما تحمل اثار ددمم عفتها وتتمتم بكلمات غير مفهومة، إلتقت عينا الأخوين فأطرقا في ندم فتقدمت نورا من شهيرة التي بدأت دموعها تسيل واحتضنتها وهي تقول لها خلاص يا شهيرة اللي حصل حصل ... البكاء مش حيفيد ... إنتي دلوقت بقيتي إمرأة وخلاص فكري فى المتعة اللي ممكن تحصليها ووقت الجواز يحلها ألف حلال، كان علي لا يزال واجما فتركهما وتوجه لغرفته بدون أن يتفوه بكلمة فقالت شهيرة لنورا خلاص يا نورا أنا ضعت ... خسرت كل حاجة، فقالت لها نورا عارفة يا شهيرة المتعة اللي بأتمتعها أنا كل يوم دلوقت تساوي ألف بكارة ... دلوقت الأستاذ كمال بدل ما ينيكك في طيزك حيلاقي كسك مفتوح ... وشوفي إنتي زب زي بتاع الأستاذ كمال يعمل فيكي إيه، كانت شهيرة لا تزال واجمة فتركت نورا وتوجهت لغرفتها وأغلقت الباب عليها بينما ذهبت نورا للنوم في اليوم التالي إستيقظ الجميع ومر يوما عاديا حتي إنتصف اليوم وعاد الأولاد من مدارسهم وقد كان ندم ليلة البارحة كأنه شيئا لم يكن فمهبل شهيرة عاد لشهوته كما كان بينما قضيب علي عاود إنتصابه وإستعداده للدخول في أحشاء الفتاتان وقد أصبحت النظرات بين علي وشهيرة مختلفة فقد صارت نظرات شهوة بدلا من نظرات الندم والحسرة فكان علي يتحين الفرص ليربت علي جسد أخته بينما تتحين هي الفرص لتحتك بقضيبه البارز ولم يفهمهما سوي نورا التي كانت علي علم وشراكه بكل شئ، في المساء أتي الأستاذ كمال وكعادته بمجرد دخوله الغرفة مع شهيرة بدا يدخل يديه بثدياها وهو يمني نفسه بشرجها الضيق ومارس طقوسه المعتادة من إدخال قضيبه بفمها وتمريره علي جسدها حتي إستلقت له علي المنضدة وبدأ يلعق لها شفراتها كعادته، كان لسانه يمر بين الشفرتان يلعق أطرافهما المتصلبة ليصل أخيرا لزنبورها يرتشفه بينما اسنانه تداعب رأس ذلك الزنبور المنتصب وكلما أطبقت أسنانه علي زنبورها إنتفض جسدها وصدر صوت من إنزلاق لحمها العري علي سطح المنضدة الأملس، بدأ كمال يمرر رأس قضيبه بين شفرات كس شهيرة التي لم تعلم كيف تقول له بأنها فقدت بكارتها وتطالبه بتمزيق مهبلها بقضيبه الضخم فهي تشعر بالخجل من أن تقول بأنها لم تعد بكرا فكانت تشعر بالرأس الضخمة وهي تمر مباشرة أما فتحتها لترتعش الفتحه رغبة منها في إقتناص تلك الرأس ولكنها تمر مرور الكرام أمام الفتحة وتتركها في حرقة شديدة ووله لإبتلاع الرأس، كانت شهيرة تصدر صوتا عنيفا عندما تقترب رأس قضيب كمال من فتحتها وترتعش لكي تعطيه دليلا يفهم به بأنها ترغب بقضيبه هنا ولكن كمال لم يفهم فبلل رأس قضيبه جيدا من ماء شهوتها ثم إنطلق بقضيبه يضعه علي شرجها وبدأ يدفعه فأبعدت شهيرة جسدها ليمرق القضيب الضخم مسرعا أسفل جسدها وقد أخطأ هدفه فأعاد كمال تكرار المحاولة وفي كل مرة كانت شهيرة تحرك جسدها فينزلق قضيب كمال في إتجاه مختلف فقال لها كمال مالك النهاردة يا شهيرة ... فيه وجع أو حاجة، فوجدتها شهيرة فرصة لتقول له أيوة ... طيزي وجعاني شوية، فقال لها كمال ضاحكا الظاهر إن فيه أستاذ زبه أكبر مني وهو اللي وجعك، فقالت له شهيرة لأ و**** يا أستاذ ... ما فيش غيرك لمسني، فقال لها كمال أنا واثق من كدة يا شهيرة، فقالت له شهيرة حكه بس يا أستاذ وبلاش تدخله، فأمسك كمال قضيبه وبدأ بفركه بشدة وعنف علي شفراتها بينما بدأ ت هي بدهاء الأنثي الفطري تدفع جسدها تجاه قضيب كمال بهدوء حتي صار قضيبه كلما مر أما فتحتها يقفز جزء من راس القضيب بداخل كسها الحار ويبدوا أن كمال قد شعر بتلك الحرارة فبدا يركز فركه بتلك المنطقة ونورا تزيد من دفع جسدها تجاه كمال ثم جذبت يداه لتحتضنه فوق صدرها وهي تتلوي بجسدها أسفله وبدأت تتلمس قضيبه بشفراتها حتي وضعت رأسه أمام فتحة كسها بينما إنقباضات مهبلها العنيفة تعمل عمل الفم في لثم رأس قضيب كمال، عند تلك اللحظة تخرج الأجساد عن السيطرة وتنطلق غريزة الإنسان الفطرية فبدأت حركات جسد كمال تدفع بقضيبه تجاه تلك المتعة التي يشعر بها وهو يقنع نفسه بأنه سيدخل جزء ضئيل بدون أن يفض بكارتها وكلما دفع جزء إزدادت الغرائز الحيوانية لتطالب بدفع جزء أخر حتي وجد كمال أن رأس قضيبه قد دخلت بمهبل شهيرة فبدأ يحركها دخولا وخروجا ببطئ لذيذ والفتاه تزيد من دفع جسدها تحته حتي وجد أن جزء غير قليل من قضيبه قد علق بمهبلها وشعر بأن الفتاه قد تكون فقدت بكارتها فقرر أن يتمتع بها ثم يفكر فيما قد يصير بعدبدأ كمال يزيد من دفع قضيبه ليجد أن شهيرة تتقبل ذلك الدفع بلذة ونشوة حتي شعر بأن قضيبه قد أصاب قعر مهبلها ووصل لنهايته بينما كانت شهيرة تنتفض من لذتها تحته وهي تعانقه وتلثمه بالقبلات بينما تبتلع قضيبه وكأنها منتظرة تلك اللحظة بعدد سنوات ولادتها وقد شعرت بأن قضيبه الغليظ يفرك كل جزء بجدران مهبلها بينما زنبورها عالق به ليطيح به ذلك القضيب الضخم أثناء دخوله وخروجه من جسدها، شعر كمال بمدي شهوة كسها وليونته وضيقه فهو كس بكر لم يتهدل بعد فدفع قضيبه بشدة حتي كدا أن يلاصق جيده بجسدها فشعرت شهيرة بأحشائها الداخلية تتحرك من أماكنها بينما مهبلها قد استطال مع دفعة ذلك القضيب فصرخت صرخة هائلة وهي ترفع وسطها وكأنها تطلب المزيد من الألم الممتع الذي يسببه قضيب كمال وقد نزلت شهوتها أثناء صرختها، ولكن كمال بدأ يرهز ويصول ويجول بداخلها ولم يظهر بصمت الغرفة سوي أصوات تأوهات شهيرة وصوت ذلك اللحم العاري عندما يصطدم سويا في إيقاع مثير للشهوةكانت نورا واقفة خلف الباب تنصت للعملية الجنسية وأصوات التأوهات المثيرة عندما خرج علي من غرفته ووجدها تضع أذنها علي الباب المغلق وقد إبتعدت عندما رأته فتقدم إليها وهو يقول فيه إيه يا نورا ... مين جوا؟؟ فقالت نورا دا الأستاذ كمال بيدي شهيرة الحصة، فقال لها وهو يقرب أذنه من الباب طيب وبتسمعي إيه؟؟ فجذبته نورا مسرعة قبلما يسمع صوت المعركة الموجودة بالداخل وهي تقول له ولا حاجة ... بأشوف لو عاوزين حاجة ولا لأ، وفي تلك اللحظة إنطلقت صرخة شهيرة العالية عندما أدخل كمال كامل قضيبه بجسدها فنظر علي للباب غاضبا وهو يقول هو إيه بيحصل جوا، ومد يده ليفتح الباب لكن نورا سارعت بجذبه للمطبخ ودفعته للحائط وهو يقول لها بينيكها ... صح ... بينيك أختي جوا؟؟؟ فردت نورا بهدوء قائلة بس يا علي ما تفضحهاش، فثار علي وهو يقول إيه يعني ... عاوزاني أسيب أختي تبقي شرموطة كل واحد ينيكها؟؟؟ عندها نظرت له نورا وهي تقول وزعلان ليه ... ما فكرتش فيا ليه قبل ما تعمل عملتك معايا ... ولا أنا حاجة وأختك حاجة تانية ... وبعدين مش إنت اللي إمبارح فتحتها؟؟؟ خلاص يا أخي سيبها براحتها ولا كل حاجة حلال ليك وحرام علي غيرك، أطرق علي في الأرض لكنه لم يستطع كتمان غضبه وغيرته ليسمعا صوت باب الغرفة يفتح والأستاذ كمال خارجا وهو ينظر تجاه المطبخ ويلقي عليهم التحية ليغادر المنزل بينما نظر علي من باب غرفة شهيرة ليجدها قد ألقت جسدها علي الفراش بعدما حصلت عليه من متعة فأدار وجهه وذهب مبتعدا لغرفته

جعلوني عاهرة جـ 32

كان علي يحترق من داخله فشعوره كرجل يشعر بأن أخته تمارس الجنس مع أستاذها وهو يعلم بذلك كان شعورا مريرا ولكنه لام نفسه لأنه من فض بكارتها وتذوق عسل شفراتها فماذا يقول لها بعدما فعل، كانت مشاعره مضطربة ولكنه لم يكن قد بلغ مبلغ الرجال بعد فلا يزال في مرحلة المراهقة مما جعله ينسي كل شئ عندما إنتصب قضيبه فوجد نفسه يتمني أن يستلقي بين أجساد أخته ونورا سويا بينما قد انطبع بذهنه صورة شفرات أخته الوردية وعسلها الحلو المذاق فما أن أسدل الليل ستائره وشعر بنوم أخيه ووالدته حتي خرج مسرعا ولم يذهب تجاه المطبخ تلك المرة بل ذهب مباشرة تجاه غرفة شهيرة فوجدها جالسة علي سريرها تتصفح مجلة وكأنها تنتظره وهي تجلس القرفصاء وحيده بينما ثوبها منحسر عن أفخاذها لتظهر بكاملها ويظهر شريط أحمر اللون يمر بين الفخذان وهو لون كيلوتها، رفعت شهيرة نظرها تجاه القادم فوجدته علي وقد تقدم تجاهها بعدما أغلق باب الغرفة فمدت يديها بحركة تلقائية تجذب ثوبها لتداري بعضا من لحمها العاري فإبتسم لها علي وهو يقول إيه أخبار درس العربي؟؟ فخفق قلب شهيرة فهل يعلم أخيها بأمر كمال ومضاجعته لها؟؟؟ وماذا يقول عن أخته الأن أقد صارت جسدا مباحا لأي قضيب عابر ليرشق بأحشائها، فقالت شهيرة بتلقائية الدرس كويس ... إيه ماله، فجلس علي فوق حافة السرير بينما قضيبه يتمزق من إنتصابه وقال لها أنا سمعت درس النهاردة ... الأستاذ كمال بينيكك ... صح؟؟ نظرت شهيرة بعيني علي فوجدتهما مبتسمان فإبتسمت وهي تطرق للأسفل فمد علي يده علي فخذها بينما إقترب بوجهه من شفاهها محاولا أكلهما فأرخت له عيناها وشفتاها معا فصدرت أنفاسها الساخنة من بين شفاهها تلبي له ندائه، وضع علي شفة شهيرة السفلي بين شفتاه فإنزلقت بداخل فمه وبدأ يداعبها بلسانه علي أطرافها وهو يرتضعهما بينما يده تتسلل علي فخذها لتعري ذلك اللحم الذي سترته شهيرة وتتقدم في اتجاهها المباشر لموطن عفتها، لم تدري شهيرة غلا ويدها هي الأخري تسير علي فخذ علي متوجهه تجاه قضيبه بينما عيناها المسدلتان تري كافة الصور التي رأتها مكبرة من قبل علي شاشة الكومبيوتر لقضيب الرجل بشدته وصلابته وتلك النعومة واللون الوردي لرأسه، كانت قد شعرت بقضيب كمال وقضيب أخيها بداخلها ورأتهما من بعد ولكن لم يسبق لها أن احتضنت قضيبا بين كفيها تتأمله وتداعبه كطفلها الصغير وكانت في شدة الشوق لفعل ذلك فوصلت يدها لقضيب أخيها بحذر وبدأت تتلمسه بأطراف أصابعها فوجدت جسد أخيها وقد انقبض من تلك اللمسات مما شجعها علي أن تقبض علي قضيبه بكامل كفها وتشعر بقرب تحقق أمنيتها، رفع علي شفاهه من فوق شفاهها وقال لها قومي اندهي نورا، ولكن شهيرة لم تجيبه ولكنها مدت يدها الأخري تبعد ملابسه مسرعة لتخرج قضيبه للنور وتبرز لها رأسه الملساء وجسده المتصلب بينما شعر عانته يحيط به من كل اتجاه، نظر علي لعينا شهيرة فوجدها تنظر بلهفة وأنفاسها متسارعة لقضيبه فارخى جسده للخلف ليخلي لها الساحة، كان قضيب علي متصلبا بشدة وتلك العروق بارزة بجسد قضيبه وكانت شهيرة تمسكه بيد بينما تمرر أصابع يدها الأخرى عليه وكأنها تستكشف ذلك الكائن بينما قد إقتربت برأسها لتتأمله وعلي ينظر إلي شهوتها مستمتعا وكأنه ملكا متوجا، تأملت شهيرة رأس قضيبه الوردية وتحسست نعومتها بينما وجدت نقطة من سائل شفاف قد غطت مقدمتها فتلمستها بإصبعها لتجدها لزجة فبدأت تسيلها علي راس قضيبه وتدلها فزاد شعورها بنعومة تلك الرأس الملتهبة، ثم نزلت ببطئ علي جسد القضيب لتجده أصلب من الرأس بينما العروق البارزة توضح مدي تدفق الدم به وهو ما يجعله ساخنا منتصبا ليدل علي تهيج مالكه واستعداده التام لغزو جسد أملس، مالت شهيرة أكثر برأسها تجاهه فوصل لأنفها رائحة الجنس والشهوة فوجدت نفسها تقبل ملكها الذي له القدرة علي إرضاء رغباتها وإطفاء لهيب جسدها وكلما قبلته قبلة وجدت نفسها تزيد من عشقه وحبه فتزيد من قبلاتها التي تحولت من قبلات لرضاعة عنيفة بدو إرادة مباشرة منها بينما يدها تدلكه بشدة وقسوة حتي إنها تأتي به من جذوره الممتدة بأعماق جسد علي الذي كان مذهولا وغير مصدقا أن أخته بفطرتها تفعل ما هو أحلي من نساء الأرض مجتمعات حوله، كانت يدها كلما دلكت القضيب تصطدم بخصيتاه فلم تفوت علي نفسها مثل تلك الفرصة فأخرجت قضيبه من فمها ولعقت جسد القضيب حتي وقفت في مواجهه مباشرة مع تلك الخصيتان المدليتان، فرفعت قضيبه بينما مدت يدها تغترف خصيتاه بكفها فوجدتهما كبيضتان موضوعتان بكيس جلدي ناعم فأمسكت إحداهما وبدأت تفركها وتتحسسها وعلي يتلوي أمامها من متعته فضغطت علي إحداهما بشدة فإنتفض علي متألما ومتوجعا فعلمت أن مداعبتهما تمتع وضغطهما يؤلم فأمسكت واحدة تداعبها بينما بدأت ترتضع الأخري وتدخلها بفمها لتمتصها وهي تدلك قضيبه بشده ولم تشعر إلا بسائل ساخن قد بدا يتناثر فانتصب ت لتري أخيها قد بدأ يقذف منيه بكل اتجاه فأغرق وجهها وبطنه فأسدلت قضيبه علي بطنه ليفرغ ما تبقي من شحنته بينما أخذت تلعق جسده المختلط بمنيه وعلي ذاهلا من إمكانيات أخته وغير متصور بأنها أنثي بكل ما تحمله معاني كلمة أنثي من إثارة، مد علي يديه يحتضن شهيرة لحضنه وهو يقبلها وكلمات الإعجاب والثناء تتردد من بين شفتيه فقفزت شهيرة من فوقه وهي تقول حأجيب نورا، وأسرعت تجاه الباب وخرجت تاركة علي مستلقيا علي السرير وقضيبه خارجا بينما المني لم يجف تماما من فوق جسدهأسرعت شهيرة لنورا فوجدتها جالسة علي فراشها بالمطبخ وهي تنتظر علي كعادته كل ليلة وقد تأخر عليها فقالت شهيرة لنورا يلا ... علي عندي، فقامت معها نورا مسرعة وذهبوا لغرفتها لتجد نورا علي بتلك الحالة التي تركته عليها شهيرة فضحكت وهي تقول أيوة يا عم ... طبعا من لقي أخواته نسي أحبابه، فضحكوا جميعا بينما نورا تنظر لجسده المبلل بالمني وتقول لشهيرة عملتي إيه فيه ونادهاني ليه ... الواد خلص خلاص، فأمسك علي بقضيبه يدقه علي بطنه قائلا يلا يا بنات ... يلا أنا جاهز، فإقتربت منه نورا وهي تنظر له ثم أمسكت بخصيتاه بعنف ليتألم وتقول له طيب يا ملعون ... حأوريلك، وتسابقت الفتاتان كل منهما في خلع ملابسهما ليقفا عريانان كيوم ولادتهما بينما يشعر علي بأنه ملك وحوله جاريتان شهوانيتان آتيان لامتصاص رجولته وفحولتهألقت كل من نورا وشهيرة بجسديهما علي السرير لتمتزج أجساد ثلاثتهم سويا فلا أحد منهم يعرف جسد من هو الذي يعتصره الأن فتشابكت ستة أيادي سويا وستة سيقان في حرب شعواء بينما أصوات القبل واللعق والآهات تملا سكون الغرفة، ثلاثه أصابع موجودة بثلاثة فتحات ولا يعلم أصحاب الأصابع بفتحة من قد تسللت أصابعهم فالكل منهمك في إلقاء جسده علي الأخرين وتحسس أجسادهم حتي قانت نورا لتجلس فوق قضيب علي وتبتلعه بداخلها بينما جلست شهيرة فوق فمه لتحك أشفارها بشفتاه ولسانه وهي من الأعلى تائهة في قبلة عميقة مع نورا أربع أثداء تقفز وتترنح من حركة الفتاتان فوق جسد الذكر المستلقي أسفلهما، أخرجت نورا قضيب علي من داخلها لتتبادل الأماكن مع شهيرة التي أسرعت تدفنه عميقا بداخل كسها فما فعله كمال بكسها مستخدما تلك العتلة التي يمتلكها قد جعل كسها شديد العمق فكادت تبتلع خصيتا علي مع قضيبه بداخلها بينما نورا قد زادت من وطيرتها فوق رأس علي عقابا له لأنه لم يأتها أولا فكانت تبدل شفراتها وشرجها فوق لسانه بينما تصب سوائل شهوتها بفمه وأنفهإستمرت الفتاتان تتبادلان علي قضيب علي الذي قذف أكثر من ثلاث مرات ولم ترحمه الفتاتان حتي أن شهيرة كانت قد اشتاقت لشرجها فجعلت نورا تبلل لها شرجها لتجلس به فوق قضيب علي الصغير بالنسبة لقضيب كمال فدخل كالسهم بداخل شرجها وهو متعجبا مما وصلت له أخته في فنون الجنس فقال لها و**** باين عليكي لبوة يا شهيرة، فضحكت الفتاتان بينما نورا تقول له وهي البنت تكون حلوة إلا لو كانت لبوة ... أمال كسها إتخلق ليه، فضحك وهو يصفعها علي مؤخرتها ويقول أه منك يا شرموطة ... إنتي اللي ولعتي البيت كله، وإستمر ثلاثتهم علي فعلهما ولم يشعرا إلا بضوء الصباح قد بدأ يشرق فأسرع كل منهم ليختبئ بفراشه قبلما تستيقظ الأم وتجد من تظنهم أطفالا قد أصبحوا أبطالا في ممارسة الجنس

‫جعلوني عاهرة ‪ -‬جـ ‪33

إستيقظت الأم صباح اليوم التالي لتجد أبنائها لا يزالوا نياما فأسرعت توقظهم ليسرعوا لمدارسه وهي تشفق عليهم من سهرهم بالمذاكرة بينما عيونهم تبتسم كلما تلاقت فقد كان مجهود الليلة الماضية مميزا بينما كانت ليلي تفكر بشئ أخر فاليوم هم يوم عودة زوجها شكري وعليها الاستعداد لممارسة الجنس معه وقد كانت سعيدة لأنه سيبقي معها تلك المرة ولن يغادر ثانية فما أن خرج الأولاد لمدارسهم حتي أسرعت تأمر نورا بإعداد حلوي إزالة الشعر وأسرعت للحمام عارية لتنظف بشرتها لكي يلوثها مني شكري زوجهاما أن حان موعد الغذاء إلا ودق الباب معلنا وصول الأب فاستقبله الجميع بشوق ولهفة بينما نظرت له نورا نظرة مختلفة تلك المرة فها هو الرجل الذي يجب عليها أن تستثير غرائزه وتستدرجه لكي يضطجع معها وتجعل زوجته ليلي تراهما سويا لكي تطردها وتذهب لكوثر، فنظرت نورا بين فخذيه وأدركت مدي المتعة التي يمكنها الحصول عليها وفكرت أن تستمتع بقضيبه قليلا قبلما تجعل ليلي تراها ثم أفاقت علي صوت ليلي يصيح مالك يا بنت واقفة كدة ليه ... تعالي بوسي إيد سيدك، تقدمت نورا وهي تقول حمد **** علي السلامة يا سيدي، وقبلت يد شكري بينما تركت شفاهها تتحسس يده وأنفاسها الحارة تلهب بشرته فلم تكن قبلة طبيعيةتناول الجميع طعام الغذاء بينما أسرعت ليلي تدفع بشكري تجاه غرفة النوم في تلهف صريح وواضح لقضيبه بينما تدفع بيد نورا بالخفاء تلك اللعبة التي كانت تضعها بشرجها وقد أخرجتها للتو، دخل شكري وليلي للغرفة بينما عيون أولادهم تتبعهم وهم يعلمون بالمعركة التي ستتم بتلك الغرفة الأن ويعلمون مقدما بأن الطرف الخاسر بها هو تلك الثغرات الموجودة بجسد أمهم العزيزة حيث سيقول الأب بلكم ولكز تلك الثغرات بقضيبه المتشوق لوالدتهم وقد أثارت تلك الأفكار غرائز الأولاد لينتصب الذكور منهم بينما تتبلل الإناث ونظرات كل منهم تتربص بالأخر فأسرعت شهيرة تجذب علي من يده لتدخل به حجرة نومها وتبعتهما نورا وهي تصيح وحتسيبوا كسي لمين؟؟؟كانت معركة شرسة تدور بالمنزل تلك الظهيرة فهناك ثلاثة نساء يتلوين ويتأوهن وهن ممسكات بشفراتهن بينما ذكرين يتمتعن بتلك الأجساد الساخنة بينما لم يكن هناك حظا لفارس الصغير الذي لم يكن مدركا تماما لما يحدث فدخل غرفته بينما يدور بباله ما كان يفعله به طارق صديق أخيه عليبغرفة شهيرة كانت شهيرة مستلقية علي ظهرها بينما تعلوها نورا في عناق حميم بينما علي جاثيا بين فخذيهم يبدل قضيبه من جسد إلي جسد فلم يترك مهبل أو شرج أمامه إلا وأكثر من دفعاته داخله، بينما كانت ليلي قد فرغت من أول جوله لها وخرجت من حجرتها لتدخل للحمام وكانت تريد نورا لتعيد إدخال لعبة شرجها عدة مرات قبلما تذهب ثانية لشكري فلبست جلبابها وتوجهت للمطبخ ولكنها لم تجد نورا فصاحت نورا ... نورا، إنتفض الأولاد مسرعين بينما أسرع علي بالنزول أسفل السرير وأسرعت شهيرة يسحب الغطاء ليستر جسدها العاري بينما لم تترك سوي رأسها خارجا بينما قفزت نورا تدفع بالملابس أسفل السرير وهي ترتدي جلبابها علي عجل وتقول أيوة يا ستي ... أنا هنا، وأسرعت تفتح الباب لتخرج لليلي ولكن ليلي سبقتها وفتحت باب الغرفة وقالت لها بتعملي إيه هنا، فردت نورا أبدا كنت بأتكلم مع ستي شهيرة، وقالت شهيرة أيوة يا ماما ... أنا كنت عوزاها، فلمحت ليلي كيلوت علي ملقي بالأرض وقد كانت نورا قد نسيت أن تدفعه تحت السرير فقالت ليلي إيه ده؟؟ نظرت نورا وقلبها يخفق لتقول مسرعة آسفة يا ستي أنا كنت رابحه أغسله لما ستي شهيرة ندهت عليا، وأخذته نورا م ن الأرض بينما قالت لها ليلي تعالي ورايا، خرجت نورا خلفها لتأخذها للحمام وتسجد أمامها مطالبه إياها بأن تدخل لعبتها بشرجها عده مرات لكي يترهل شرجها فيبدو أن شكري متعب تلك المرة وقضيبه لم يكن في تمام إنتصابه وهي ترغب فى أن توفر عليه مجهود اختراق شرجها وترغب بأن يقوم شرجها بابتلاع قضيبه مباشرة، بينما فى الحجرة أسرع علي بالخروج من أسفل السرير يرتدي ملابسه علي عجل وكذلك شهيرة وقد أرك الأولاد أن الأمور قد تكون تغيرت قليلا بعد قدوم والدهم للمنزل، فأسرع علي خارجا وبينه وبين شهيرة نظرات حسرة علي شهوة لم تنطفئخرجت ليلي مسرعة من الحمام لتعود لشكري وتغلق باب الحجرة عليها لتصير الأنثي الوحيدة التي تتمتع بالمنزل بينما شهيرة ونورا يشعران بنار الهياج ولا يجرؤان علي فعل شئ خوفا من خروجها المفاجئفي المساء اجتمعت الأسرة كعادتها بينما كانت نورا تدور حولهم بأكواب الشاي تارة والعصير تارة أخري بينما بدأت في إغراء شكري فكانت تاركة ثدياها يتدليان أما عيناه وهي تقدم له المشروبات وبدأت تري تلك النظرة التي لا تخطئها غريزة أنثي فقد استحسن ما رأي وبدأ يشتهي الفتاه، مر ت ثلاثة أيام حتي كان شكري قد حفظ تفاصيل أثداء شهيرة فهي تطيل الانحناء أمامه ليتمكن من رؤية جسدها جيدا كما أنا بدأت تتعمد الذهاب للتنظيف بنفس المكان الموجود به شكري وعندما تعنفها ليلي يقول لها سيبيها تشوف شغلها، ولم تكن ليلي قد شعرت بعد بأن زوجا بدأ يشتهي الخادمة الصغيرة، في أحد الأيام كان شكري متوجها للردهة وعند مروره أمام المطبخ لمح شهيرة وحي منحنية تمسح أرض المطبخ بينما فخذاها عاريان من الخلف ومؤخرتها ترقص علي وتيرة حركاتها، وقف شكري يتأمل الفتاه بينما لمحت هي أقدامه من الخلف فاستمرت علي عملها وكأنها لم تره واستمرت في التقهقر تجاهه حتي إصطدمت به لتهب فزعة وتنظر له وهي تقول آسفة يا سيدي، كانت الكلمات تخرج من فمها كممثلة إغراء محترفة بينما تمسح يداها المبللتان بالماء في جلبابها المبتل ليزيد من التصاقه بجسدها بينما شكري ينظر لها نظرة أسد جائع وقد وقع علي فريسة، فتراجعت نورا للخلف بدلال وهي تحاول جذب جلبابها للأسفل لتخبره بأنها تفهم نظرات جوعه للحمها ثم إستدارت وبدأت ثانية بعملها وهو واقفا بتربص بتلك القطع البيضاء التي تلوح من أسفل جلبابها كلما تحركت ولم ينتزعه من مكانه سوي صوت ليلي القادم فإبتسمت شهيرة لنفسها وقد أوقعت ذلك القضيب الذي تعتقد ليلي بأنه ملكها وحدها

جعلوني عاهرة - جـ34

مرت الأيام وشكري يزيد من طلباته من نورا فتارة يطلب شايا وتارة ماء وكل ذلك لكي تنحني أمامه ويري ثدياها المتدليان ولم تقصر نورا في إبراز مواهبها الجسدية سواء في إظهار مفاتن ثدييها أو في رقصة مؤخرتها الطبيعية علي وتيرة خطواتها الراقصة، حتي أتي أحد الأيام وكان شكري قد اهتاج تماما علي نورا ولم يعد بإمكانه السيطرة علي شهوته تجاه تلك الفتاه اللعوب فتحين الفرصة عندما كانت زوجته بالحمام بينما الأولاد كل منهم قد نام بغرفته بعدما يئسوا من ممارسة الجنس بعد عودة والدهم، كان مستلقيا علي سريره عندما صاح طالبا من نورا كوبا من الماء لتحضره نورا وتدخل الحجرة لتجد قضيبه يمثل بروزا واضحا بملابسه من شدة هياجه فضحكت بعقلها عما سيحدث لسيدتها ليلي بمجرد خروجها من الحمام بينما إقتربت تنحني لتقدم كوب الماء لشكري الذي أخذ كوب الماء وعيناه لم تفارق ثدياها وما أن إنتصبت وإستدارت حتي كان شكري قد وضع الماء جانبا وجذبها من جلبابها ليسقط جسدها فوق قضيبه مباشرة وشعرت نورا بمدي صلابة وعنف قضيب شكري ولكنها قامت مسرعة وهي تنظر لشكري ثم إستدارت خارجة بدون إبداء أي من ردود الأفعال لتترك شكري وقد زاد هياجه من ملامس ة تلك المؤخرة لقضيبه بينما لم يعرف هل الفتاه راضية أم غاضبه ولكنه لم يهتم كثيرا فهي مجرد خادمة بالمنزل ولا يهمه رأيها بل يهمه أن ينال من جسدها فقطخرجت ليلي بعد قليل وأغلقت باب الحجرة لتسمع نورا صوت صرخاتها تلك المرة بوضوح تام فيبدوا أن شكري كان هياجه فوق المعتاد فكانت صرخات ليلي عالية جدا حتي أن الأولاد سمعوها وخرجوا من غرفهم علي صوت والدتهم بينما علي يمسك بقضيبه أمام نورا وشهيرة ليريهم مدي إنتصابه وكذلك الفتاتان كانتا قد اهتاجتا ولكن لم يستطع أحدهم فعل شئ خوفا من خروج أحد الوالدين من الغرفةإنتهي شكري من ليلي وقد أعياها من عنف مضاجعته تلك الليلة فتركت نفسها للنوم مباشرة بعدما حصلت علي جرعة ذكرتها بأيام زواجها الأولي بينما تصنع شكري النوم منتظرا نوم ليلي ليخرج تلك الليلة لنورا فهو لم يعد يستطيع التحمل أكثر من ذلككانت شهيرة موجودة مع نورا بالمطبخ يتلمسان أجساد بعضهما مع بعض من القبل الخفيفة فى محاولة منهما لإطفاء شهوتهما عندما سمعا صوت باب غرفة شكري تفتح فأسرعت شهيرة تتسلل للركن المظلم الموجود بالصالة تختبئ لكيلا يراها أحد بينما ألقت نورا بجسدها تحت الغطاء متصنعة النوم، خرج شكري من الغرفة وذهب مباشرة للمطبخ ورأته شهيرة من ظهره فكتمت أنفاسها لكيلا يشعر بها فهو سيشرب بعض الماء ثم يمضي لحال سيبله، لكن شكري وقف أمام باب المطبخ يتأمل ذلك الجسد الرقيق المغطي بينما أنفاسه بدأت تتسارع كاستعداد للانقضاض علي الفتاه الصغيرة، إقترب شكري بهدوء من فراش نورا ثم جثا بجوارها وبدأ يتحسس جسدها، كانت نورا مستيقظة لكنها أثرت أن تنتظر قليلا وتتظاهر بالنوم بينما كانت شهيرة قد فتحت عينيها من الدهشة عندما رأت والدها قد بدأ يتحسس جسد نورا، مد شكري يده علي كتفيها ثم أنزلهما لوسطها وتقدم لمؤخرتها ليثبت قليلا فوق مؤخرتها بينما نورا لم تكن بحاجة لتلك اللمسات لتتهيج فهي مهتاجة فعلا، أدخل شكري يده من تحت الغطاء ولمس كفه لحم أفخاذ نورا، عندها لم تستطع نورا أن تتصنع النوم ففتحت عيناها لتهب فزعة وهي تنظر لشكري وتقول سي دي شكري ... عاوز حاجة يا سيدي، ولكن شكري أدخل يده بين فخذاها لتضمهما مسرعة وهي تقول لأ يا سيدي ... لأ ... لأ، كان لا بد لها أن تفعل ذلك فشهيرة تراهما كما أن دلال الفتاه مطلوب لتهيج الرجل أكثر فكانت نورا تحاول دفعه بعيدا وهي تقول كلماتها بصوت هامس لكيلا يسمع أحدا خارج المطبخ ولكن شكري بجسده الضخم أزاح الغطاء من فوقها وجثم فوق جسدها بجسده بينما أسكت شفتيها بشفتاه ليكتم أنفاس الفتاه تماما بينما جسده الضخم والثقيل يمنعها من الحركة ومحاولات المقاومة التي كانت تحاول التصنع بها بينما شهيرة تقف غير مصدقة وقد رأت والدها يجثم فوق نورا راغبا في الاضطجاع معها، لك يرخي شكري قبضاته من فوق جسد نورا ولم يرفع شفتاه إلا عندما شعر بأن التعب قد أنهك الصغيرة وصارت غير قادرة علي المقاومة فترك شفتاها لتقول له وهي تلهث حرام عليك يا سيدي ... أنا زي بنتك شهيرة ... ستي تصحي وتطردني دلوقت، بينما قال لها شكري وهو يدفع بيده بين خصلات شعرها ما تخافيش، ثم جذب شعرها بشده ليثني رأسها للخلف ثم ينهال لحسا ولثما فوق رقبه نورا بينما يده الأخري قد بدأت في رفع ملابسها حتي ظهرت بطنها عارية فبدأ شكري يعبث بين فخذي ن ورا حيث موطن عفتها واطمأن عندما وجد لباسها مبللا تماما فأدرك أن الفتاه مهتاجة وهي صيد سهل المنال، قررت نورا أن تستسلم تماما لشكري فهي تري به خبرة لم ترها من علي الصغير فتركت جسدها لشكري ليرتع به كيفما شاء بينما شهيرة واقفة وقد تملكتها مشاعر متضاربة فهي ترغب فى رؤية ما سيحدث بينما تخشي أن تشعر تجاه أبيها بما شعرت تجاه أخيها ولكنها تحت ضغط نداء جسدها قررت الوقوف ورؤية جنس أبيها، كان شكري لاعقا ممتازا فلسانه يعلم تماما معني المص واللعق والرضاعة فلم يترك جزءا في جسد نورا حتي تذوق طعمها بعدما قامت يدا شكري بتجريدها من ملابسها تماما وأصبحت أمامه كقطعة بيضاء من اللحم البكر، أمسك شكري بساقا نورا مضمومتان بيد واحدة ورفعهما عاليا ليبدو كسها من الخلف كساندويتش شهي للأكل فنزل برأسه يداعب تلك الشفرات بينما يرمق خيطا من سائل الشهوة منحدرا من بين الشفرات ليصب بشرج نورا فتبع الخيط بلسانه وبدا يلعق ما بين الشفرات والشرج مرارا وتكرارا حتي صاحت نورا طلبة منه الرحمة وأن يفعل بها ما يشاء فجسدها لم يعد يحتمل هياجا بينما مدت يدها تحاول الوصول لقضيبه لتقبض عليه ولكنه كان بعيد المنال عنها، استلقى شك ري بجوار نورا بينما وضع ساعده علي بطنها فاستمتعت بمدي حرارة ساعده وهي مغمضة العينان ثم ذهلت عندما وجدته يلف ساعديه حولها وفتحت عينيها لتجد ما كانت تظنه ساعدا هو قضيب شكري وقد استلقى فوق بطنها، شعرت نورا بالخوف فقد كان قضيبه ضخما فهو في سمك ذراعه تقريبا فكيف له أن يدخل بها بينما كانت شهيرة تنظر بدهشه لقضيب أبيها وهي التي كانت تظن أنه لا يوجد أكبر من قضيب كمال ولكن ما تراه الأن يعد شيئا غير طبيعيا وتعجبت أن شهيرة تقول لها أن ليلي تأخذ قضيب والدها من الخلف فكيف يمكن لأمها أن تتحمل مثل ذلك بشرجهاأمسك شكري بيد نورا فوجدها ترتعش من الخوف فوضعها فوق قضيبه فوجدت نورا أنها لا تستطيع القبض عليه فإضطرت أن تقول لشكري لأ يا سيدي ... أن لسة بنت بنوت، فرد شكر بكلمة واحدة قائلا قلتلك ما تخافيش، ونهض وقد تحرك قضيبه يتبع جسده ليضه جسد نورا بين فخذيه وهو يلقي بقضيبه فوق وجهها داعيا شفتاها لمداعبه قضيبه فبدأت نورا تقبل قضيبه وتحاول إدخال القليل منه بفمها ولكنها لم تستطيع تجاوز الرأس، وقد دار ببالها ما دار ببال شهيرة عن تحمل وتمتع ليلي بذلك القضيب فبالتأكيد أنها إمرأة مميزة، لم يطل شكري فبيداه القويتان قلب نورا علي وجهها كلعبة صغيرة وبدا يمرر يأس قضيبه بين شفراتها كما بلل إصبعه أيضا ومرره بشرجها ففطنت نورا لما يرغب شكري فهبت فزعة لتقول له لأ ... لأ ما أقدرش، ولكنها لم تكمل جملتها فقد وضع شكري يده فوق فمها بينما استلقى علي جسدها الصغير فانبطحت رغما عنها بينما كان بيده الأخري يعدل وضع قضيبه ليأتي أما شرجها تماما ثم بدأ في دفع قضيبه وبالطبع لم يكن من السهل دخول مثل ذلك الشئ ولكن لخبرة شكري فقد كانت دفعاته سريعة وقصيرة بينما وضع جسده جعل مقاومة نورا تزيد من اندماج قضيبه بجسدها، انفرج شرج نورا ودخل جزء من رأس قضيب شكري وهو لا يزال كاتما فما بيده لكيلا تصرخ من الألم وبدا يزيد من دفعاته وشعرت نورا بألم لا يحتمل فبدأت دموعها تنهمر من الألم ولكن صوتها لم يخرج لقوة قبضة شكري بينما شهيرة كانت قد بدأت تمارس عادتها السرية علي مشهدهما سويا فقد كان مثيراوسط بكاء شهيرة ودفعات شكري كان يقول لها استحملي شوية ... ستك ليلي بتحبه في طيزها ... إستني حيمتعك، ولكن نورا كانت قد نسيت المتعة وسط ألامها ومع شهوة شكري الذي لم يفكر سوي فى إمتاع نفسه فقط، مرت حوالي خمس دقائق قبلما يستقر قضيب شكري بكامله بداخل شرج وأمعاء نورا وقد انبطح فوقها بينما همدت أنفاسها من التعب كما أن الألم قد بدأ يخف تدريجيا لتشعر بعدها بمتعة الشرج المفتوح والمحشو بقضيب صلب، إرتخي جسد شكري ورفع قبضته من فوق فم نورا ثم بدأ يجذب جسدها ليجعلها تجثوا علي يديها وركبتيها بينما بدا هو بدفعاته من خلفها وكان جسدها يتلوي علي إيقاع دفعاته وقد مدت يديها من بين فخذاها تداعب شفراتها بينما تشعر بأمعائها تخرج خارج شرجها ليعيدها ثانية قضيب شكري لمكانها بالداخل، استمر شكري علي تلك الحال حوالي النصف ساعة وقد أتت نورا شهوتها عدة مرات بينما شهيرة قد تعبت مما تراه وجلست أرضا وهي مدخله إصبعين بمهبلها وإصبعين بشرجها تحاول بهم أن تنتشي بعدما رأت قضيب والدها العملاق بينما زادت شهوتها عندما رأت والده وقد أقدم علي القذف وتمنت أن يقذف خارجا فوق جسد نورا لكي تتذوق منيه ولم يخيب شكري أملها فقد أخرج قضيبه سريعا من نورا وأنزل دفعات غزيرة من المني فوق ظهرها ومؤخرتها لتسقط نورا علي وجهها منهكة على الفراش بينما قام شكري يرتدي ما يستر عورته وينظر خارج باب المطبخ للاطمئنان ثم يخرج متوجها لغرفته بدون أن يغطي نورا فقد تركها عارية وهي مبللة بمنيه لتسرع لها شهيرة بمجرد دخول والدها لغرفة النوم قبلما يجف المني الطازج لتلعقه من فوق ظهرها ثم مدت يدها لتفتح فلقتي مؤخرتها لتلعق ما بينهما ولكن المنظر الذي رأته هالها وقد علمت لأي مدي قد تألمت نورا فشرجها لن يعود طبيعيا مرة أخري وقررت أن تستشير صديقتها همس في اليوم التالي حيث أن والدها طبيبا فتسألها بخصوص شرج نورا

جعلوني عاهرة - جـ35

لم تكن نورا قادرة علي الحراك فتركت شهيرة تلعق بها كيفما تشاء بينما هي قد فقدت الإحساس تماما في منطقة مؤخرتها وشرجها مما فعله بها شكري ثم ألبستها شهيرة جلبابها ودثرتها بالغطاء لتغفو نورا إغفاءة عميقة بعد مجهود شكري المضني وذهبت شهيرة لتنام بغرفتها وهي تتعجب مما رأت فلم تكن تتوقع أن والدها يمكنه أن ينظر لفتاه بمثل سن نورافي اليوم التالي بينما كانت نورا بمدرستها أسرعت نحو صديقتها همس واضطرت أن تروي لها ماحدث بالتفصيل بينما الفتاه قد تاهت بعالم أخر بعيدا عن شهيره وهي تتصور ذلك القضيب العملاق والفتاه المسكينة التي يخترقها القضيب في قوة ونشاط بينما تتلوي هي ولا يعلم من يري هل تتلوي من المتعة أم من الألم أم من كلاهما، وجدت شهيرة همس شاردة بدنيا أخري بعيدا عن الواقع فأعادتها للواقع بلكمها في ثديها وهي تضحك وتقول لها إيييييه ... رحتي فين، لتتنهد همس وقد اشتعل جسدها فجسد المراهقات مشتعل بدون إي إثارة ولكن ما سمعته من شهيرة يثير إمرأه خبيرة فقالت لها همس طيب وإيه المطلوب مني؟؟ فقالت لها شهيرة عاوزة أعرف من باباكي إيه اللي ممكن يحصل لنورا ... لو شفتيها من ورا يا همس تصعب عليكي ... خرمها مفتوح خالص، فقالت لها همس أنا ما أعرفش أسأل بابا إزاي ... بأقولك ما تاخديها وترحيله العيادة, فقالت لها شهيرة بس مش عارفة أخرج معاها إزاي ... لكن حأشوفومر اليوم كالمعتاد بينما شهيرة تفكر في كيفية الخروج مع نورا لاصطحابها للطبيب بينما لم يكف شكري عن التحرش بنورا فكلما إقتربت منه اصبح ينتهز الفرص ليمد يده لجسدها يلتقط ثديا أو يحرك فلقة مؤخرتها بينما كلماته الخارجة تثيرها فكان يقول لها إيه أخبار طيزك يا نورا ... جاهزة أنيكك بالليل ... عجبك زبي، فكانت نورا تشعر ببلل ينساب منها مع كلماته وهي متخوفة من الليل فهي ليست علي استعداد لكي تغامر مرة أخري بإدخال قضيبه بأمعائها وكانت تفكر بأن تقول له بأنها ليست عذراء فهذا أرحم لها من ألام الشرجأتي الليل ونام الجميع بينما كانت نورا تستغيث بشهيرة محاولة تجنب قضيب والدها لكنه في موعده خرج من غرفته متوجها مطبخ وتوارت شهيرة مسرعة بينما لم تكن نورا تتظاهر بالنوم بل كانت واقفة فاحتضنها شكري من الخلف وهو يتحسس أثدائها ويحرك وسطه ليدلك قضيبه بمؤخرتها فإبتعدت نورا وجلست علي فراشها فوقف أمامها وأنزل ملابسه لتواجه قضيبه الضخم مباشرة أمام وجهها، نظرت نورا للقضيب الضخم نظره حنق ورغبة في أن تبتره من مكانه ولكنه عندما أطال وجوده أمام عينيها وبدات تتأمله بدا قلبها يرق فلا يوجد أنثى تستطيع أن تكره قضيبا مهما قاست منه فهو جزء من أحشائها وهو القادر علي إطفاء لهيب الجسد المستعر بداخل كل فتاه، قد لا يمكنها البوح بحبها للقضيب ولكنها لا تستطيع إنكار ذلك بينها وبين نفسها، مدت نورا يدها وأمسكت بقضيبه ونظرت لشكري تقول بنظرة رعب كبير أوي عليا يا سيدي ... أنا إتعذبت إمبارح حرام عليك، فقال لها وهو يبتسم مفتخرا بقضيبه ولسة عذاب النهاردة بع ما فتحتك إمبارح خرج علي من حجرته متسللا ومحاولا تلقي بعض الجنس بعد حرمان وما أن وصل للمطبخ حتي رأي والده ونورا ممسكة بقضيبه تلعقه فسارع بالاختفاء ليصطدم بجسد حار ولين فهو جسد أخته شهيرة التي تقف تراقب المشهد فوضعت يدها مسرعة علي فمه وهي تؤشر له بالصمت والوقوف بجوارها، مد شكري يديه وسحب نورا من علي الأرض وفي لحظات جعلها جسدا عاريا وإبتعد قليلا وهو يتأمل لحمها وجسدها بينما شعرت هي بالخجل فحاولت أن تداري ثدياها وكسها ولكنه جذب يداها ليشعرها بالعري التام فاستسلمت شهيرة بعدما شعرت بلذة من تلك العيون التي تسري فوق لحمها وشعورها بالعري وهو يديرها ليري جسدها من كل اتجاه بينما التهب كل من علي وشهيرة فاستند علي للحائط وجذب شهيرة أمامه لتستند بظهرها علي جسده وبدأت تحرك مؤخرتها لتفركها بقضيبه المنتصب بينما مد علي يداه ليرفع فستان شهيرة وبدأ يفرك لها زنبورها المنتصب، كان شكري قد إرتوي من رؤية جسد نورا فأمرها بأن تجثو فوق فراشها علي أربع مثلما فعلت أمس ولكنها وقفت تترجاه بالا يقربها من شرجها ثانيه وهي علي استعداد لتلبية أي أمر له فنظر لها نظرة خبيثة وقال لها طيب نامي علي ظهرك، فإستلقت نورا له علي ظهرها بي نما إقترب هو من شفراتها وبدأ يلعقهما وهو يفكر بأنه سينتزع بكارة الفتاة فهو لا يعلم بأنها قد فقدت بكارتها علي يد إبنه علي، أكثر شكري من لعق شفرات نورا ورضاعة زنبورها حتي جنت نورا وقالت له كفاية يا سيدي ... حرام مش قادرة أستحمل ... دخله ... دخله جوايا .... نيكني يا سيدي حاموت، ففرح شكري بمهارته وإقترب بقضيبه يدلكه بين أفخاذ نورا بينما رفع ساقيها ووضعهما فوق كتفيه ويده تعتصر حلمة ثديها، كان علي وشهيرة علي أشدهما مما يريا فأخرج علي قضيبه ورفع فستان أخته من الخلف وأزاح لباسها جانبا ووضع قضيبه بين فلقتي مؤخرتها فلم يعجب ذلك شهيرة فمدت يدها من بين فخذاها لتمسك قضيبه وتضع رأسه فوق شرجها وتدفع جسدها للخلف فمرق قضيب علي بشرجها مع قليل من الضغط فقال علي لأخته إيه ده يا شهيرة ... إنتي فايته من كل حته؟؟ فأشارت له بالصمت وعيناها تراقبان حركات والدها وقد شعرت بالانتصاب المتكتل بشرجها، كان شكري قد بلل قضيبه من شفرات نورا وهى تنظر له متخوفه من تلك اللحظة التي سيقتحم بها جسدها ولكن حانت تلك اللحظة بأسرع مما تتوقع فقد إنتصب شكري علي يديه وهو ناظرا بعيناها ثم بدأ بدفع قضيبه العملاق بين شفراتها ليجد أول مسلكه ويحاول إكمال المسيرة، كان مهبل نورا لا يزال ضيقا فلم يمر به سوي قضيب علي الذي لم يكمل تمتم نموه بعد وشعر شكري بمدي ضيق نورا وأسعده ذلك فقد مل من مهبل ليلي المتسع فبدأ يزيد من دفعاته بداخل نورا التي شعرت بأن مهبلها يتمزق وكأنها تفقد بكارتها من جديد فظهرت معالم الألم علي وجهها لترضي غرور شكري الذي كان يتوهم بأنه يفض بكارتها الأنفلتت صرخة من بين شفاه نورا فأسرع شكري بوضع كفه فوق فمها وقد استلقى بكامله فوق جسدها الصغير وقد كانت رأس قضيبه قد مرت بداخل نورا وأوسعت الطريق قليلا لباقي القضيب لكي يتبعها فتأكد شكري من كتم أنفاس الفتاه جيدا ليدفع قضيبه بعنف بداخل جسدها وهو ينظر مستمتعا بعلامات الألم التي تبدوا منها بينما نورا كانت قد نشبت أظافرها بلحم ظهره من ألمها وهي تشعر بأن مهبلها يتمزق وقد انسحق زنبورها وشفراتها تحت وطأة ذلك القضيب العملاق، شعر شكري بنهاية مهبل نورا فأوقف حركته قليلا لتهدا نورا ثم أزاح يده ليستمع لأنفاسها اللاهثة وهي تخرج من بين شفتيها بينما نظرتها تدل علي عدم تصديقها بأن شكري قد استطاع إدخال قضيبه بداخلها فإبتسمت وهي تنظر للأسفل فقد إنتهت فترة الألم وعيها تلقي المتعة الأن فأطلقت العنان لشهوة جسدها وتحولت أظافرها المتشبثة بلحم شكري لمداعبات لطيفة ورعبها لابتسامه بينما بدأ شكري فى إنجاز مهمته فبدأ يحرك قضيبه خارجا وداخلا بينما شفرات نورا تتبعه أينما ذهب وشعرت الفتاه بمتعة لم يسبق لها مثيل فقد كان مهبلها قابضا تماما علي قضيب شكري فبدأت تتلوي وكأنها تؤدي رقصة جنسية اسفل جسده بينما كان علي قد ثارت ثائرته علي شرج شهيرة فبدأ يجذبها بعنف علي جسده وهو فاتحا فلقتاها ليدخله لأخر جزء منه بشرجها قبلما يخرجه من جسدها ويعيد إدخاله ويده لم تفارق شفراتها سوي ليرفعها ويتذوق ما تبلل من أصابعه ثم يعيد ده ثانية تداعب الشفرات الملتهبة وكذلك شهيرة كانت تارة تقبض علي أحد ثدييها تعتصره وتارة تمد يديها مت بين أفخاذها تجذب علي من خصيتاه وتدلكهما بين فخذيها محاولة إدخال أحد الخصيتين بين شفراتها وهي تشاهد خصيتي والدها وهما يقرعان لحم نورا العاريأتت نورا شهوتها عدة مرات بينما لم يأتي شكري بشهوته فهو كان متمتعا بمشاهدة نورا وهي تتلوي أمامه حتي رأها وقد خارت قواها وذهبت بإغمائه فراوده شيطانه فأخرج قضيبه من كسها الذي لم يصر ضيقا بعد وقام بقلبها علي وجهها فأدركت نورا فيما يفكر شكري وحاولت النهوض وهي تقول مسرعة لأ ... لأ يا سيدي، ولكن جملتها لم تتم فقد كانت الكف التي تطبق علي شفتاها جاهزة لكتم أنفاسها بينما هبط جسد شكري الثقيل فوقها ليرقدها وقضيبه يتحسس طريقه لشرجها، عندها ارتعشت شهيرة وهي تقول بهمس وسرعة لعلي حينيكها في طيزها، ونظرت لتري شرج نورا واضحا وهو يتسع تحت وطأة قضيب أباها فلم تتحمل وارتعشت بشهوتها بينما كانت نورا تعاني إنفراج شرجها بشدة وكلما حاولت النهوض وجدت أن حركتها تساعد قضيب شكري علي الدخول فاستسلمت ليخترق قضيب شكري شرجها للمرة الثانية وهو مستمتعا بمعاناة نورا وألمها أسفل جسده، ما أن أتت شهيرة شهوتها حتي أبعدت جسدها عن جسد علي أخيها ليخرج قضيبه من جسدها ثم جثت أمامه تمتص قضيبه بشغف فهي ترغب في أن تمتص منيه قبلما ينتهي والدها لكي تلحق منيه قبلما يجف فوق نورا، كان شكري يهتز فوق نورا بشدة بعدما سحب جسدها ليجع لها تجثو أمامه وقد استسلم شرجها فكان يخرج قضيبه خارجا ليجلد به لحم مؤخرتها ثم يعيد إدخاله من جديد وهو بنظر ليد نورا التي تقبض بشدة علي وسادتها مع كل دخول لقضيبه وقد كانت شهيرة مستثارة من عنف أبيها الجنسي وحبه لإيلام نورا وعندها بدأت تشعر برغبتها في أن يقيدها والدها بسريرها ويمارس معها الجنس بدون رضاها فأسرعت حركتها علي قضيب علي فلبي نداء شفتيها وألقي لها بكمية هائلة من المني فقد كان محروما لعده أيام وقد إختزن منيه بخصيتيه فلعقت شهيرة بعضا منه بينما دلكت البقية بوجهها وعلي رقبتها وكأنها تتعطر بعطر غالي الثمن حتي أنهت أخر قطرة من داخل قضيب علي فأسرع علي عائده لغرفته قبلما ينتهي والده بينما بقت شهيرة وهي تنتظر بفارغ الصبر مني والدها، ولم يتأخر والدها كثيرا فسحب قضيبه من شرج نورا ليلقي بدفعاته المتتالية فوق ظهرها بينما انهارت نورا فوق فراشها وشكري يلطمها بقضيبه فوق مؤخرتها متمسكا بإنزال أخر قطرة فوق جسدها ثم قام ورفع ملابسه وتركها عارية كما تركها بالأمس وعاد لغرفته فأسرعت شهيرة تنظف نورا وكأنها تعتذر لها عن أفعال والدها بأكلها منيه من فوق جسدها

جعلوني عاهرة - جـ36

إستيقظت نورا في الصباح التالي وهي مصممة علي إنهاء تلك اللعبة مه شكري وفضح أمره أمام ليلي لتتمكن من الذهاب لكوثر فبدأت تعد عدتها منذ الصباح، فبمجرد خروج الجميع وخلو المنزل عليها مع ليلي حتي أخذت أحد ألبستها ودسته أسفل وسادة شكري بينما بدأت بالتظاهر بأنها تبحث عن شئ مفقود منها فسألتها ليلي مالك يا بنت بتدوري علي إيه؟ فقالت نورا أبدا يا ستي ... بس فيه حاجة مش لاقياها، فقالت ليلي إيه هو اللي مش لاقياه؟ فردت نورا والحرج باديا علي وجهها كيلوت من عندي، فصرخت بها ليلي مستنكرة وقائلة هو يعني حيروح فين ... شايفانا حرامية قدامك؟؟؟ فردت نورا أبدا و** يا ستي ما أقصدش، وذهبت بعيدا عن ليلي لتكمل أعمال المنزلبعد قليل دخلت ليلي الحجرة وتمددت فوق السرير لتجد طرف شئ أحمر خارجا من أسفل وسادة زوجها فمدت يدها تسحبه وإذا بها تجد لباس نورا بأسفل الوسادة، شعرت ليلي بالدم يندفع لرأسها وشلت عن التفكير ولم تعلم ماذا تفعل فهل يشتهي زوجها الخادمة أم هو علي علاقة معها؟؟ إنها شعرت بتغير ممارسته للجنس خلال اليومين الماضيين فقد عاد لأوج شبابه وقد كانت تنام مباشرة بعدما ينتهي منها وكان قضيبه لا يزال منتصبا وكأنه يستعد لمغامرة أخري، آلاف الأفكار مرت برأس ليلي حتي دخلت عليها نورا لتري لباسها بيد ليلي فتقول صائحة أيوة هو ده يا ستي، فألقته ليلي بعنف في وجهها وهي تقول خديه وغوري من قدامي، فأخذته نورا وخرجت من الغرفة وهي تبتسم فخطتها تسير علي ما يرامفي الليل كان شكري يعاشر ليلي بينما كانت هي تفكر بعيدا عنه فيما كان يفعل لباس نورا معه بينما بالخارج كانت شهيرة قد ذهبت لنورا التي أقنعتها بضرورة العودة لحجرتها وأوهمتها بأن والدها كاد أن يشعر بها بالأمس مما أخاف شهيرة وقررت عدم المشاهدة في تلك الليلة فانسحبت خارجة لغرفتها وأغلقت بابها بإحكامإنتهي شكري من ليلي التي تصنعت الغيبوبة والنوم العميق لتجد زوجها قد انسل خارجا من الغرفة بعدما نظر لها وسمع أصوات نومها العميق وقررت الانتظار قليلا لكي تضبطه متلبسا، بينما خرج شكري ليذهب لنورا فوجدها نائمة علي فراشها فأبعد عنها الغطاء كاشفا جسدها وجثم فوقها يقبلها ولكنها في تلك اليوم كان يجب عليها عدم الخضوع والمقاومة فبدأت تحاول مقاومته ودفعه بعيدا لكن هيهات مع ذلك الجسد الضخم الذي يجثو فوقها فلم تعلم كيف طار لباسها من بين فخذاها وكيف وصل فستانها لرقبتها وفي طريقه للخروج تماما من جسدها لتصير بعد لحظات عارية تماما ولا حول لها ولا قوه بينما قد خرج قضيب شكري ليسلك مسلكه بجسدها، خرجت ليلي بهدوء من الغرفة وهي تنصت لتسمع بعض الهمس الصادر من المطبخ فتسللت ببطئ لتجد زوجها جاثيا فوق نورا وقد أنزل ملابسه بينما نورا عارية تماما وساقيها مرفوعتان وممسوكتان بقبضة من حديد بيد شكري بينما يمسك بقضيبه ويمرره بين شفراتها مستعدا للإدخال، أضاءت ليلي نور المطبخ وهي تصرخ يالهوتي ... إلحقوني يا ناس، بالطبع هب شكري مسرعا وهو يرفع سرواله ليداري عورته بينما خرج الأولاد من غرفهم علي صرخات الأم ليجدوا أب يهم محاولا إسكات فمها بينما هي مستمرة في الصراخ ونورا عارية علي الأرض وتحاول ليلي ركلها بأقدامها وهي تقول يا بنت الكلب ... لمناكي من الشوارع تكون دي جزاتنا، وتقول نورا بينما تحاول الوصول لجلبابها و** ما ليش ذنب يا ستي، ولكن ليلي ركلت ملابسها بعيدا وهي تجذبها عارية من شعرها وتقول و**** لأطردك عريانة فى الشارع يا بنت الوسخة خلي كلاب السكك تأكل لحمك، بينما كان شكري يحاول جذب ليلي وكذلك أسرعت شهيرة لتمسك جلباب نورا وتقذفه لها لتداري لحمها العاري بينما تصرخ ليلي أدخلوا أودكم ... محدش ليه دعوة ... سيبوني، وبالكاد إستطاعت نورا أن تدخل جلبابها برقبتها ولم تكن قد أكملت لبسه بعد لينفتح باب الشقة وتقذفها ليلي بعنف خارجا بينما أسرع شكري يتواري عن الأنظار فقد وجد أغلي سكان البناية قد فتحوا أبوابهم ليستطلعوا ما حدث، بينما نورا تحاول تغطية لحمها الذي رأته العيون بالخارج والسباب ينهال عليها ويصفها بأبشع الألفاظ، تمكنت نورا من الوقوف وجذب جلبابها علي جسدها وأسرعت نازلة علي السلم وهي تبكي فلم تتوقع تلك الفضيحة من ليلي ووجدت نفسها بالشارع في منتصف الليل وهي حافية الأقدام ولا تردي سوي جلبابا لا يوجد شيئا بأسفله ولا يوجد معها نقود، ولكنها ظلت تجري محاولة الإبتعاد عن العيون التي شعرت بأنها تتبعها حتي هدأت قليلا وعلمت بالورطة التي أسقطت نفسها بها، فهي لا تعلم مسكن كوثر ولا كيف تتصل بها بينما وصلت لمكان لا تعرف عنه شيئا فحاولت الاستدارة لتعود لسيدتها ليلي تقبل قدماها وتطلب منها الصفح ولكنها وجدت الشوارع كلها متشابهة ولا تعلم من أين تذهب فوقفت حائرة وبدأت دموعها تنهمر باكية وهي فى موقف لا تحسد عليه

جعلوني عاهرة - جـ37

كان الطريق خاويا سوي بعض السيارات التي تمر مسرعة علي الطريق حيث كانت الساعة قد تجاوزت الواحدة ليلا بينما كانت سيارة تسير بهدوء قد إقتربت من نورا ليخرج شاب رأسه من نافذة السيارة وهو يغازلها بكلمات تدعوها لقضاء الليل معه بينما هي تقف حافية القدمان وقابضة علي عنق جلبابها وكأنها تستر أثدائها ودموعها تنهمر، دوت كلمة ليلي بأذنها عندما قالت خلي كلاب السكك يأكلوا لحمك، فها هي الأن أمام أحد الكللابب الذي يستعد ليأكل لحمها فنظرت حولها ووجدت إحدي العمارات بابها مفتوحا فأسرعت لتدخل بها ووجدت ركنا مظلما بجوار السلم فجلست علي الأرض بالظلام وهي تفكر بما ستفعل بعد ذلكمر الليل طويلا علي نورا فبعد خمس ساعات كان نور الفجر قد أشرق وقد كان الليل هادئا إلا من صعود أربعة سكارى شابان وفتاتان للعمارة وكل فتاه تسأل مرافقها عن أجرتها قبل الصعود معهم للشقة وكانت تلك أول معلومات نورا عن حياة الليل، عندما أشرقت الشمس خرج بواب أسمر اللون ليجد نورا جالسة علي الأرض بجوار سلم العمارة بينما ملابسها قد اتسخت وشعرها قد تجعد وأصبحت كأبناء الشوارع في مظهرها فأسرع يمسك بها وهو يصيح إنتي بتعملي إيه هنا؟؟؟ إنت لازم حرامية ... أنا حأوديكي القسم، فبكت نورا وهي تقسم له بأنها لم تفعل شيئا وهو مصر علي أن يمر بها علي السكان ليسألهم إن كان قد سرق من أحدهم شيئا فشعرت نورا بالخوف الشديد ولم تجد بدأ من عض يد البواب القابضة عليها فأطلق صرخة وتركها لتنطلق مرة أخري هاربة وهي تنظر حولها ولا تعلم أين تذهب، مرت ساعات ونورا تحاول العودة لمسكن ليلي ولكنها كلما حاولت تجد نفسها وقد دخلت بشوارع لا تعرفها بينما عيون الناس ترقبها فقد كان واضحا من اهتزاز لحمها أنها لا ترتدي شيئا تحت ذلك الجلباب المهلهل ولكن تلك العيون قد اختلفت فبدلا من عيون الطبقة الراقية التي كانت تراها بمنزل ليلي أو ك وثر أصبحت عيون الباعة الجائلين أو عمال جمع القمامة فمظهرها المتسخ لا يسمح لأحد من أصحاب الطبقة الراقية بالنظر إليها حتي شعرت نورا بالتعب والجوع فلجأت لأسفل أحد الكباري لتجلس قليلا وكانت شمس الظهيرة قد انتصفت وبدأ العرق يبلل جلبابها فيلتصق بجسدها العاري فأثرت الجلوس أسفل الكوبريمر أمامها بعض من الفتيات اللائى يتأبطن أذرع أزواجهن أو محبيهن وكم تمنت نورا أن تجد لها حبيبا أو زوجا يرأف بمشاعرها ويرويها من حنان حضنه بدون خوف وتشعر معه بالأمان، مر الوقت عليها وبدأ يتجمع حولها بعض الصبية المراهقين وكل منهم يحاول أن يحدثها أو يأخذها في طريقه ليفرغ بها شهوته حتي تجرأ أحدهم وأدخل يده بالقوة من جلبابها وامسك ثديها بقوة شديدة حتي شعرت بأنه سينتزعه من جسدها فصرخت بقوة قبلما تنهار باكية لتجد أحد الأشخاص يقترب منها وهو يبعد عنها أولئك الصبية ويقول لها في حنان مالك يا بنتي؟ كان الرجل في حوالي الأربعين من عمره ويبدوا عليه الوقار فنظرت له باكية وهي تقول تهت يا عم ومش عارفة أرجع بيتنا، فقال لها فين بيتكم؟؟ فردت مش عارفة، فحاول الاستفسار منها أكثر وعندما وجدها لا تعرف حتي إسم الشارع قال لها طيب قومي معايا ... تعالي أقعدي مع أولادي فى البيت لغاية ما نعرف أهلك فين، وأمسكها من ذراعها وهو يكمل كلامه قائلا قومي تعالي كلي لك حاجة ونامي ... تلاقيكي تعبانة ... شكلك مش وش بهدله، شعرت نورا بالاطمئنان لحديثه فقامت معه وأركبها سيارة قديمة وما أن بدأ في السير حتي شعرت نورا بتعبها ف أغمضت عينيها وراحت في سبات عميقلم تعرف نورا كم مر من الوقت عندما فتحت عيناها علي السيارة وهو تهتز بشدة ففتحت عيناها لتجد نفسها بمنطقة شبه صحراوية بينما تظهر المنازل من بعد والسيارة تتوغل فى الصحراء أكثر فقالت إحنا رايحين فين؟؟ فرد عليها الرجل قائلا قربنا نوصل، فلمحت نورا مبني مغلق مقام من الصاج والسيارة تتجه إليه ولم تلبث أن توقفت أمامه وقال لها الرجل يلا إنزلي معايا، فردت بخوف قائلة فين؟؟؟ هنا؟؟؟ وعندها تغيرت نظرة الرجل الطيب ليقول لها بأقولك إنزلي ... ولما المعلم فرج يقول كلمة ما يحبش يكررها تاني، وفتح باب السيارة وخرج لينظر خلفه فوجدها لا تزال بالسيارة فاتجه للباب وفتحه بعنف وعيناه قد صارا حمراوين ولم يتفوه بكلمة وإنما مد يده ليجذب نورا من شعرها ويجذبها لتقع من السيارة علي الأرض ويغلق باب السيارة ويجرها خلفه وهي تصرخ وهو يضحك علي صرخاتها قائلا اصرخي لغاية بكرة الصبح ... هنا ما فيش حد يسمعك، ثم صرخ بصوت جهور واد يا شلاطة ... افتح الباب، ففتحت ثغرة صغيرة بالصاج ليدخل منها فرج وهو يجذب نورا خلفه على الأرض ويلقيها داخلا بينما شلاطة يقول لفرج إيه دي يا معلم ... صيده جديده، فرد فرج قائلا أيوة يا واد بس علي ال له تستاهل قرشين كويسين، ثم سار إلي الداخل هو يقول لشلاطة هاتهالي أجربها، فمد شلاطه يده لنورا يجذبها من الأرض قائلا قومي ياختي ... قومي يا حلوة يلاكانت نورا تحاول النظر حولها لتري أين هي ولكن الظلام كان دامسا بالداخل ولم تعتد عينيها علي الظلام من نور الشمس المبهر بالخارج ولكن تناهى لأسماعها بعض الضحكات الخارجة لصوت فتاه لم تعلم أين هي بينما لمحت بعض الأجساد مكومة بالأرض، جذبها شلاطة لتقوم معه ليصعد بها مكانا أعلي من باقي الغرفة وإن كان مفتوحا فيري منه فرج كل من بالغرفة الواسعة ويوجد بركن منه سرير خشبي قديم وقد جلس عليه فرج وحل أزرار قميصه ليظهر صدره العاري بينما ثدياه بارزان من سمنته، أحضرها شلاطه وأمسك يديها من الخلف وجعلها فى مواجهة فرج الذي قال لها وهو يمد يده لوجهها إيه يا حلوة ... خايفة، تحسس فرج بشرة وجهها بينما تحاول نورا التخلص من قبضة شلاطة ولكنها لم تستطع فقال لها فرج لا لا لا ... ما تتعبيناش معاكي لحسن نزعل ... وإنتي ما جربتيش زعل فرج، ومد يديه وأمسك جلبابها من المقدمة بيديه الإثنتين وجذبه ليشقة نصفين بلمح البصر وإنطلقت صرخت نورا لتسمع علي أثرها صوت الفتاه الضاحكة وقد أطلقت ضحكتها الخارجة وهي تقول نيك يا معلم نيك ... هنيالك البنت، نظر فرج لجسد نورا وهو يقول دا إنتي مش لابسة حاجة خالص ... إيه يا بنت بتشتغلي شر موطة ولا إيه، لم ترد نورا ويده تتحرك علي جسدها يقلب أثدائها ثم نزل بها يتفحص كسها وزنبورها ثم قال البنت دي حلوة يا واد يا شلاطة ... حنطلع منها بقرشين كويسين ... وريني طيزها، فأدارها شلاطة بينما جذب فرج الجلباب تماما من علي جسدها لتصير عارية ومد يده يفتح مؤخرتها وبيده الأخري يحاول إدخال إصبعه بشرجها فوجده قد مر سريعا بينما كانت نورا تقبل يد شلاطة الممسكة بها وهي تقول من وسط دموعها سيبوني ... **** يخليكم سيبوني، بينما فرج يدخل إصبعا أخر ويجد شرج نورا متقبلا لإصبعين براحة تامة فيقول وهو يخرج أصابعه البنت دي مش حتتعبنا ... البنت جاهزة من كله، ثم قام فرج من فوق السرير وهو يخلع بنطلونه ويقول لشلاطة خلاص سيبهالي أجربها، فدفعها شلاطة لتسقط عارية فوق سرير فرج وهو ينظر لها ويضحك بينما يخلع لباسه ويسقطه من بين فخذاه وقد صار عاريا تماما، جذبت نورا كل أعضائها لتتكور فوق السرير وهي تبكي خائفة بينما سمعت صوت الفتاه مرة أخري تقول ما تنسيش يا بنت تقولي أح أوف، ثم ضحكت ليتبعها صوت شلاطة قائلا بس يا متناكة ... بطلي دوشة، فردت عليه إديني زبك وأنا أسكت

جعلوني عاهرة - جـ38

نظرت نورا لفرج الذي يقترب منها عاريا وهي في رعب شديد ولا تعرف ما تتعرض له فهل اختطفت وأين هي، ولمن بغريزتها وجدت عيناها تنسل لما بين فخذيه برعب متخوفة مما سيصيبها ولكنها إرتاحت قليلا فقد وجدت قضيب فرج صغيرا جدا حتي أنه في حالة ارتخائه غير مدلي لأسفل من صغره فقد كان ملتصقا تماما بجسده ليمثل بروزا صغيرا فاطمأنت قليلا إنه لن يؤلمها وإن كان غير متناسب إطلاقا مع جسده وتصرفاته العنيفة، تقدم فرج وهو جاثيا علي ركبتيه فوق السرير ليجذب نورا من شعرها فصرخت ولكن صوتها لم يخرج حيث أن فرج كان قد كتم أنفاسها بدفع فمها فوق عانته ليدخل قضيبه بفمها وقد كان صغيرا لدرجة أن شعر عانته كان قد دخل بفمها وكامل قضيبه ولم يصل لمنتصف فمها من الداخل، قال فرج بلهجة آمرة مصي يا شرموطة ... مصي، ولما لم يجد استجابته من نورا دفعها أكثر علي عانته مع جذب شعرها بشدة لتشعر بالألم الشديد وقال بأقولك مصي يا لبوة، وعندها سمعت ضحكة الفتاه مرة أخري وهي تعلق قائلة مصي بذمة يا بنت، فبدأت نورا تحرك لسانها من داخل فمها علي رأس قضيب فرج في حركات دائرية وهو يضغط رأسها بعنف فوق عانته حتي صارت غير قادرة علي التنفس بينما كانت رائحة قضيبه منفرة كرائحة الغرفة النتنة الموجودة بها، بدأ قضيب فرج في الانتعاش والانتصاب ولكنه أيضا بعد إنتصابه لم يجاوز طول إصبع اليد إلا بقليل وما أن إنتصب قضيبه حتي ألقي رأسها علي السرير وبدأ يستعد لالتهامها، كانت نورا تحاول ضم فخذيها ومداراة أثدائها ولكنه مد يديه وفتح فخذيها بقوة هائلة حتي شعرت نورا بأن عضلات فخذيها قد تمزقتا وسألها مفتوحة يا بنت ولا بكر؟؟ فقال نورا لا ... بكر، فرفع فرج إحدي ساقيها عاليا ومد إصبعين يبعد شفراتها وهو يقترب من موطن عفتها ويرفعه لأعلي ثم شعرت به وقد أدخل إصبعا بشرجها ليقوم بعدها صارخا إنتي بتكدبي عليا يا بنت الكلب، وهوي علي وجهها بصفعة قوية فشعرت بأن الدنيا قد دارت من حولها وأعقبها بصفعة أخري لم تشعر بها من شدة ألم الصفعة الأولي بينما تعقب الفتاه المجهولة قائلة وهو فيه بنت بكر الأيام دي يا معلم ... كل البنت الأيام دي من سن عشر سنين لو ما لقيتش اللي يفتحها بتفتح نفسها، ثم ضحكت ضحكتها العالية ليسمع صوت شلاطة وهو يقول باين عليكي مش حتسكتي النهاردة، فردت الفتاه قلتلك إديني زبك وأنا أسكت، فقال شلاطة طيب تعالي هنا يا لبوة، ثم صمت صوتها بعد ضحكة تدل علي سعادتهاكان فرج يقول لنورا أوعي تكدبي تاني ... إنتي ما تعرفيش زعلي لسة، ثم أطبق عليها يقبل شفتاها بطريقة منفرة ورائحة كريهه تخرج من فمه فلم تشعر نورا بالإثارة مطلقا بينما كان رافعا ساقيها عاليا ومبعدهما بيديه ولكنها من صغر حجم قضيبه لم تشعر به علي جسدها وبدأت تحاول إبعاد وجهه عن فمها حتي أنزل يديه ليدخل قضيبه بها ولم يصل قضيبه لمنتصف مهبلها وبدأ يهتز سريعا بداخلها ولم يستغرق أكثر من دقيقتين حتي أخرج قضيبه من مهبلها وأسرع ينزل منيه فوق جسدها ولم يتجاوز منيه نقطتين من سائل شفاف لينهار بعدها فوق السرير ويدفعها بعيدا فسقطت علي الأرض وهو يقول يلا غوري ... روحي أقعدي مع البنات هناككانت عينا نورا قد ألفتا ظلام الحجرة فمدت يدها لتلتقط جلبابها الممزق وارتدته كروب وهي تحاول إغلاقه من الأمام بيدها لتستر جسدها العاري ونظرت حولها لتجد نفسها بغرفة واسعة بينما يوجد علي الأرض بساط واسع ذكرها بمنزل أهلها وعلي ذلك البساط حوالي عشرة أجساد منها الجالس ومنها المستلقي وبعضهم عاري تماما والبعض يرتدي ملابس ممزقة أو رثة، نزلت للغرفة ووجدت شلاطة وهو رافعا ساقي فتاه وهو ومضطجعا معها فرأتها الفتاه وأطلقت ضحكة علمت منها أنها من كانت تسمع صوتها وقالت موجهه كلامها لنورا إيه يا حلوة ... ما شفتيش نيك قبل كدة، ثم لطمت مؤخرتها بشده لتظهر صوت لحمها وهي تغري شلاطة قائلة نيك يا شلاطة ... نيك نفسي حد يشبع كس اللبوة اللي معايا ده، فرد شلاطه وهو إنت عمرك بتشبعي يا متناكة، فضحكت ثانية وهي تقول تحب أقولك أححح أوف، فتركتهم نورا متوجهه للأجساد الموجودة علي البساط فوجدت فتاه في مثل عمرها تقريبا جالسة وواضعة وجهها بين يديها وكانت تبكي فشعرت بالألفة تجاهها وتقدمت لتجلس بجوارهانظرت نورا حولها فوجدت أن الموجودين بينهم أولاد وبنات وعمر الأولاد الموجودين لا يتجاوز السابعة بينما البنات فمنهم من لم تبلغ بعد ومنهم من هن في سنها، اتكأت نورا بجوار الفتاه الباكية وقالت لها بصوت خفيض إحنا فين؟؟ فلم ترفع الفتاه رأسها ولم تجبها فشعرت نورا بالخوف وبدأت تبكي وتقول أنا خايفة ... عاوزة أمشي، وعندها رفعت الفتاه رأسها ونظرت لنورا وقالت لها تمشي تروحي فين ... انا ليا إسبوع هنا، فقالت لها نورا إحنا فين؟؟ فردت الفتاه قائلة مش عارفة لكن أنا كنت تائهة والمعلم فرج جابني هنا ... وعرفت من صفاء إنهم بينتظروا واحدة أول كل شهر بتيجي تاخذ البنات اللي يجيبهم المعلم، فتعجبت نورا وبدأت تسأل الفتاه فعلمت منها أن إسمها شمس وإنها من الأرياف وقد حضرت للقاهرة بصحبة أهلها ولكنها فقدتهم في محطة القطار ليتلقفها فرج بعد ذلك كما فعل مع نورا وأحضرها لهنا، وأن ذلك المكان خاص بفرج وهو يقوم بإحضار الصيبة الصغار أو البنات اللائى لم يتعدين سن المراهقة ليقوم ببيعهم بعد ذلك لعدة وسطاء ليستخدموا في مجالات مختلفة فعادة يستخدمون في الدعارة أو لبيعهم للأثرياء إذا كانوا صغار السن وفعلا نظرت نورا حولها و وجدت من هم في سن الثالثة أو الرابعة، كما قالت لها شمس بأن صفاء التي يضطجع معها شلاطة قبيحة الوجه ولذلك لم يرغب أحدا في أخذها من فرج ولذلك يستخدموها في خدمتهم وفي تنظيف الغرفة وإعداد الطعامتصادقت نورا مع شمس سريعا فقد كانت ظروفهم متشابهة، وبدأت شمس تروي لنورا ما يحدث هنا فشلاطة هو القائم علي الحراسة بينما يتم إطلاق بعض الكللابب المتوحشة حول الغرفة عندما يكون بالخارج ويقوم فرج وشلاطة في مختلف الأوقات بأخذ شخص من الموجودين ويمارسون الجنس معهم مع محافظتهم علي بكارة الفتيات البكر لأن البنت البكر ثمنها أغلي عند المساومة فيمارسون معها الجنس من الخلف وكذلك الصبيان يمارسون معهم الشذوذ وإن فرج يضاجع شلاطة أحيانا وذلك لإثبات سيادته علي الكلكان شلاطة قد فرغ من صفاء وقام من عليها فأتت مسرعة لتجلس بجوار نورا وهي عارية تماما بينما وجهها وشفتاها مبللتان ورائحة المني تفوح منهما فقالت لنورا إنتي بقي البنت الجديده، ومدت يدها تجذب جلبابها لتري جسدها ولكن نورا أبعدت يدها وغطت لحمها فقالت صفاء إيه يا روحي ... مالك ... إنتي طالما وصلتي هنا خلاص حياتك كلها حتبقي نيك في نيك ولازم تاخدي علي كدة، كان وجه صفاء قبيح حقا وإن كانت تتمتع بجسد ملتهب وحار فمدت صفاء يدها ثانية لتجذب جلباب نورا التي حاولت التمنع ولكن شمس قالت لها سيبيها بدل ما تضربك، فتركت نورا جلبابها لتفتحه صفاء وتنظر لجسدها وهي تقول **** يا بنت جسمك حلو، بينما كانت تمد يدها تعتصر ثديها حتي رأت أثار مني فرج علي بطنها فقالت لها لبن فرج ده؟؟ فقالت نورا أيوة، فنزلت صفاء تلعقه وهي تقول أموت في لبن الرجالة ... نفسي حد يشبعني يا ناس، كانت لمسات صفاء مثيرة للشهوة ولكن نورا لم تكن متقبلة للوضع من الناحية النفسية ومن الإرهاق فلم تثر من تلك اللمسات ولكنها تذكرت شهيرة وعلي وليلي وبدأت دموعها تنهمر ثانية لتسمع فرج يقول واد يا شلاطة ... أنا خارج نشوفلنا حد من اللي بيتوهوا بالليل ... خلي بالك أوعي حد يهرب، فرد شلاطة حاضر يا معلمي، ثم فتح فرج الباب وخرج وتوجه شلاطة تجاه نورا فوجد صفاء تمسك بثديها وهي تلعق لها بطنها فقال لها وهو يبعد رأسها عن بطن نورا إنتي يا لبوة ما بتشبعيش أبدا، فقالت صفاء عمرك شفت لبوة تشبع، فمد شلاطة يجذب نورا وهو يقول تعالي معايا يا حلوة، فردت نورا أرجوك سيبني حرام عليك ... مش قادرة، ولكن شلاطة جذبها وتوجه بها ناحية سرير فرج وجلس عليه وأوقفها أمامه ليبعد ملابسها وهو يقول جسمك يجنن، وبدأ يقبل جسدها ويلعق أثدائها وقد كان مختلفا عن فرج فقبلاته لذيذة مما جعل نورا تشعر تجاهه بالاطمئنان قليلا فقالت له أرجوك ... أنا تعبانة دلوقت ... ما نمتش لي يومين، فرفع شلاطة وجهه من جسدها ونظر لها وقال طيب ... روحي نامي حنتفاهم بعدين، شعرت نورا بالراحة بعد تلك الكلمات من شلاطة وإستدارت عائدة لتبحث عن مكان فارغ بين الأجساد لتستلقي بينهم بينما تبعها شلاطة وجذب أحد الصبية الصغار السمان وهو يقول تعالي خالد ... تعالي، بينما الصبي يصرخ وهو يقول لأ بلاش ياعمو ... بتوجعني ... بلاش، فمدت صفاء يدها لتضربه علي مؤخرته العارية وهي تقول روح يا واد إتناك ... يا بختك يا عم ... هو إحنا لاقيين، بينما نورا قد بدأت تغمض عينيها علي صرخات الصبي متألما من دخول قضيب شلاطه وبدأ الصوت يخفت تدريجيا مع غياب نورا عن الدنيا لتغرق في سبات عميق

جعلوني عاهرة - جـ39

كانت نورا متعبة جدا فلها يومان بدون نوم مع تلك التوترات والأحداث التي مرت بها ولذلك فقد استغرقت فى النوم وإن لم يكن نوما عميقا فقد كانت أحلامها كوابيس تؤرق مضجعها بينما يترائي لها وجه شهيرة مع ضحكهما وعبثهما وحركات علي ومداعباته وكذلك وجه ليلي وهي تطردها من المنزل فكان نومها متقطعا وتصحوا أحيانا علي الدموع وهي تملأ عيناها، حتي سمعت أصوات صياح قادمة من الخارج وصوت فرج ينادي شلاطة أن يفتح الباب ليدخل وهو يسحب خلفه ضحية جديده، كانت ضحيته فتاه صغيرة في العاشرة من عمرها تبكي وتحاول التخلص من قبضة يده وهو يسحبها خلفه ليلقيها علي الأرض بعنف طالبا من شلاطة أن يأتي له بالفتاة ليجربها، جلست نورا ترقب الموقف فقد كان ذات الموقف قد حدث معها منذ سويعات قليلة، فأمسك شلاطة بالفتاة يجذبها ويتجه بها لفرج وكانت نورا تري كل ما يحدث من مكانها بوضوح تام وعرفت أن كل الصبية كانوا يشاهدونها بوضوح عندما كان فرج يشق ملابسها ويضاجعها بينما وجدت صفاء العارية في قمة فرحتها ونشوتها بوصول ضحية جديده وبدأت تطلق ضحكاتها اللعوب وألفاظها الخارجة وهي تجلس بجوار نورا فقالت لنورا إستني شوفي دلوقت حيقطع لها هدومها ، وفعلا لم تمر لحظات حتي كان فرج قد أمسك ثوب الفتاه وهي تصرخ وشقه نصفين بينما جذبه شلاطة من الخلف لتقف الفتاه عارية لا ترتدي سوي كيلوت صغير بينما أثدائها لم تكن قد نمت بعد فهي لم تصل لمرحلة البلوغ، وعندما شق فرج ثياب الفتاه ضحكت صفاء ضحكتها العالية وقالت بصوت عالي نيك يا معلم فرج ... نيك يا خويا ... عقبالنا يا رب، ومدت صفاء تجذب صبي صغير من الصبية الصغار العرايا بجوارها وتضعه بين فخذيها وهي جالسة علي الأرض وبدأت تضم جسده عليها وهي تقبض علي قضيبه وخصيتاه الصغيرتان بقوة آلمته فصاح متألما وهو يحاول أن يبعد قبضتها عن خصيتاه ولكن لم يستطع، كان فرج قد مزق كيلوت الفتاه لتقف أمامه عارية تماما وشلاطة ممسك بيديها من الخلف ونورا تنظر بترقب لما يحدث بينما فرج قد بدأ يحل أزرار ملابسه وهو يقول لها فيه حد ناكك يا بنت قبل كدة ولا لأ؟؟ فبكت الفتاه ونظر فرج لها وضحك ليأمر شلاطة بترك الفتاه فألقاها شلاطة عارية فوق السرير وفرج يخرج فخذيه من كيلوته ليصير عاريا ثم يجثو فوق السرير يجذبها لتلعق له قضيبه الصغير، قالت صفاء لنورا شايفة ياختي ... و**** الخول فاكر زبه ده زب راجل ... لكن شلاطة زبه عندي ب الدنيا، وزاد اعتصارها لجسد الصغير الموجود بين فخذيها عندما انحنى فرج ليري الفتاه هل هي بكر أم لا ويبدوا أنه وجدها بكرا فقد قلبها علي وجهها وفتح فلقتي مؤخرتها بيديه لتصيح صفاء أموت في نيك الطيز يا معلم ... اصرخي يا بنت ... المعلم حيفتحك من طيزك، ثم ضحكت ضحكتها العالية أثناء صرخات الفتاه وهي تحاول التخلص من قبضه فرج ولكن سكوتها في النهاية أعلم الجميع بأن فرج قد مرر قضيبه بشرجها وهو يهتز الأن بداخل أمعائها، رأت نورا شمس تبكي عندما سمعت صرخات الفتاه فإقتربت منها تواسيها وتربت علي ظهرها فزاد بكاء شمس لتقول لنورا قبل ما أجي هنا ما فيش حد لمسني ... كنت بنت كويسة ... لغاية فرج ما عمل معايا اللي بيعمله دلوقت وقلعني هدومي قدام كل اللي موجودين وخلاني أركع قدامه زي البهيمة ... كان نفسي أموت نفسي ... وكله كوم وشلاطة كوم تاني ... هو صحيح حنين شوية لكن بتاعه كبير وبهدلني وهو فرحان لأني ضيقة من تحت، وبدأت ثانية في البكاء وقد احتضنتها نورا وقد شعرت بآلامها النفسية لتجذبها صفاء من يدها وتضعها فوق ثديها وهي تقول لنورا يا شيخة بلاش غم ... تعالي امسكي بزازي شوية، ووضعت صفاء كف نورا فوق ثديها وتع جبت نورا أن تلك الفتاه الدميمة تمتلك مثل هذا الثدي الناعم واللين فتركت نورا يدها فوق ثدي صفاء بينما عادت لتنظر تجاه فرج وتراه وهو يرتعش ليخرج قضيبه من شرج الفتاه ويقذف مائه فوقها ثم يركلها ليلقيها أرضا كما فعل مع نورا وينبطح ممددا علي السرير لتأتي الفتاه تجاههم وهو تبكي وتتلقفها صفاء مباشرة تتحسسها وتسارع بلعق مني فرج من فوق ظهرها وهي تصيح بس ده اللبن النهاردة يا معلم، ولم تتلق سوي صرخة تسب أبيها وأمها المتناكة التي أحضرتها للدنيا لتضحك ضحكتها العالية وهي تقول كلنا متناكين يا معلم مش أمي بس، بينما جذبت نورا الفتاه الجديدة لتأخذها بحضنها تربت عليها بهدوء وحنان فهي تعرف ما شعرت به في تلك اللحظات الرهيبة التي مرت بهامر الليل ثقيلا وهادئا ولم يكن بإستطاعة أحد أن يصدر صوتا أثناء نوم فرج فيجب علي الكل الهدوء التام أثناء نومه وإلا استوجب غضبه ليصحوا فرج صباحا ويخرج فتعود الأصوات من جديد بالغرفة البعض بيكي وينتحب والبعض يتحدث مثل نورا وشمس فقد صارا أصدقاء وأقنعت نورا شمس بأنهم يجب عليهما أن يتأقلما مع الوضع هنا حتي تمر أيامهما بسلام ويخرجا بدون أن تتأذي إحداهما، كان شلاطة بنظر تجاه نورا وقد كانت في حركاتها ينفرج جلبابها المشقوق من الأمام فيظهر جسدها العاري فقام شلاطة من مكانه متوجه تجاه نورا يجذبها من يده وهو يقول لها تعالي معايا، فقالت نورا علي فين؟؟ فقال شلاطة أنا مش سبتك ترتاحي إمبارح ... تعالي، فقامت نورا خلفه بإرادتها وهي تعلم ما يريده منها فقد سحبها من يدها وتوجه بها تجاه سرير فرج، نظرت نورا حولها لتري أعين الجميع متجهه لها وكأنهم سيشاهدون فيلما جنسيا علي الطبيعة، شعرت نورا بشئ من الخجل ولكنه ذلك النوع من الخجل الذي يثير الغرائز ويجعل الشهوات تطفوا من أعماق الجسد، جلس شلاطة فوق طرف السرير وأبعد طرفي جلباب نورا ليظهر جسدها العاري من أسفله ومد يديه ليحركها علي بطنها صاعدا بها تجاه أثدائها لتقبض كل يد علي ثدي من الأثداء فشعرت نورا برعشة وانتفض جسدها ومدت كفاها تضعهما فوق كفي شلاطة وتضغطهما علي أثدائها، شعر شلاطة من تلك الحركة بأن نورا ترغب به وأنها حفظت له جميله عندما تركها ليلة أمس للنوم، إقترب شلاطه بوجهه من بطن نورا فشعرت بنفسه الحار علي جسدها فأعاد لها بعضا من حيويتها ومشاعرها الماضية ونظرت تجاه المجموعة الجالسة فوجدتهم جميعا ينظرون تجاهها فأغمضت عيناها لهم وهي تعض شفتها السفلي في إثارة لتصرخ صفاء قائلة أيوة يا شلاطة ... نيك يا خوي نيك، فنظرت لها نورا وقد قررت أن تخرج من صمتها وتغير حياتها التي تعيشها بتلك الغرفة لتصيح قائلة لصفاء أيوة يا صفاء ... حينيك أحلي نيكة، ومدت يدها لتخلع ثوبها تماما وتلقيه علي الأرض وتحتضن رأس شلاطه وتضمها لبطنها بشدة بينما لسانه كان قد بدأ جولته فوق سطح بطنها، أبعدت نورا رأس شلاطة ثم جثت علي ركبتيها بين فخذيه وسارعت بحل تلك القيود التي تقيد قضيبه بداخل ملابسه لتفرج عن قضيبه وتخرجه خارجا للهواء ونظرت إليه فوجدته ضخما وإن لم يكن في ضخامة قضيب شكري ولكنه من ذلك الحجم الذي يمتع الفتيات ولا يؤلمهن، تناست نورا موقفها والمكان الذي توجد به واستعادت شهواتها التي فقدتها علي مدار يومين وهو تحتضن قضيب شلاطة بين كفيها وبدأت تقبله قبلات تصدر صوتا عاليا لتسمع من معها بالحجرة لتجد صفاء قد أتت جارية وقد جثت بجوارها وهي تنظر لقضيب شلاطة بين كفي نورا وهو يستطيل بهدوء ليتحول من اللين للصلابة ومن الإرتخاء للإنتصاب تحت تأثير أنفاس وقبلات نورا لتقول لها صفاء يخرب بيتك يا بنت ... إيه ده ... أنا ما توقعتش منك كدة ... دا إنتي أستاذة، فنظرت لها نورا بعيون ناعسة وهي تلوح بقضيب شلاطة في الهواء وتقول لصفاء تاخذي لحسة، فإقتربت صفاء بفمها لتبدأ نورا تمرر قضيب شلاطة فوق شفاه صفاء بينما بدأ شلاطة يتأوه من إغراءات نورا الغير متوقعة بينما تنظر شمس من بعيد بعيون ذاهلة لنورا ولم تتصور أن نورا يمكنها أن تفعل ذلك، قامت نورا منتصبة لتميل فوق وجه شلاطة وجاعلة أحد ثدييها يتدلي كعنقود عنب فوق شفاهه فجن جنون شلاطة محاولا أن يصل للحلمة لكنه كلما إقترب من الوصول إبتعدت نورا في أغراء وإغواء بينما صفاء منهمكة في تقبيل خصيتا شلاطة وهي تنظر لقضيبه وتتمتم قائله حبيبي يا غالي، ثارت ثائرة شلاطة من أغواءات نورا فأمسك بها يلقيها فوق السرير وينهال علي جس دها تقبيلا بينما نورا تضحك من دغدغة حركاته فوق جسدها حتي انبطح فوقها تماما فبدأت نورا تعانقه وتبادله قبلة بقبلة وشفة بشفة بينما بدأ وسطها يتحرك طالبا المعاشرة من شلاطة، كانت نورا شاعرة بقضيب شلاطة قويا صلبا بين جسديهما بينما جلست صفاء أمامهما علي الأرض ترقب حركات جسديهما سويا ونورا تباعد بين فخذيها لتسقط شلاطة في الفخ المنصوب بين فخذيها والذي التهب الأن وطلب صلابة قضيبه، شعر شلاطة بشفرات نورا الرطبة وهي تلامس قضيبه فبدأ يحرك جسده فيمر قضيبه بين تلك الشفرات ويرتوي من مائها حتي شعر شلاطة بأن جسده قد تبلل من ماء نورا فمد يده ليرشد قضيبه لمساره وما أن شعرت رأس قضيبه بمبتغاها حتي اندفعت ساحبه خلفها قضيب شلاطة وقد ابتلعه جسد نورا المتعطش تماما بينما صاحب ذلك الدخول صرخة طويلة من شفاه نورا تعلم الجميع بأنها قد إبتلعت قضيب شلاطة الأن بداخلها وتدعو العيون لمتابعة متعتها، كانت صفاء غير مصدقة لما يحدث فأغلب الفتيات كن يبكين ويتمنعن ولأول مرة تري فتاه في مثل إغراء نورا ومثل شهوتها وحركاتها المغرية، بينما شلاطة قد شعر بمشاعر طيبة تجاه نورا فلم يمارس معها عنفا وإنما مارس معها جنسا فشعر جم يع من بالغرفة بذلك ووقف الجلوس علي أقدامهم وقد كونوا ما يشبه الحلقة حول نورا وشلاطة يشاهدون حركة الأجساد وهي تتناغم سويا وصوت اللحم وهو يصفق بين حركات شلاطة ونورا بينما نورا معانقة شلاطة بشدة وقد أثارتها تلك العيون الملتفة حولها وأطلقت لشهواتها العنان تماما وتقلصات وسطها وبطنها يدلان علي مدي ما يعانية ذلك الجسد من شهوة ترغب في المتعة، مرت نصف ساعة من الحركات الهادئة بينما قضيب شلاطة يشق جسد نورا دخولا وخروجا حتي شعر الاثنين بأن وقت النشوة قد حان فبدأ شلاطة يتسارع بعنف بينما ثديا نورا يردان علي دفعات قضيب شلاطة بحركات دائرية فوق جسدها حتي أغلقت ساقيها فوق ظهر شلاطة وقد رفعت جسدها متعلقة بجسده بشدة وهي تطلق صرخات متقطعة بينما شعر شلاطة بمهبلها وهو ينقبض بشدة علي وتيرة صرخاتها لترتخي بعدها ويسقط جسدها علي السرير وعدما أتت نشوتها بينما تلك الإنقباضات المهبلية كانت قد امتصت قضيب شلاطة كفم جائع ليشعر شلاطة بمنية سيتفجر فيخرج قضيبه من جوف نورا ويستلقي فوق جسدها ليخرج منيه ساريا بين جسديهما ويشعران سويا بمدي سخونة مني شلاطة وشهوته، لم يستطع أي منهم الحركة وهما يحاولان ان يستردا أنفا سهما بينما ساد الصمت التام علي الحجرة وهما يشاهدان أجسدهما بعد النشوة والوحيدة التي تحركت هي صفاء فقد دفعت جسد شلاطة ليرقد بجوار نورا بينما بدأت هي تمتص ما أنزل شلاطة فوق جسد نورا فشعرت نورا بدغدغات لسان صفاء لتنظر لشلاطة ضاحكة فوجدته بنظر إليها وهو يبتسم أيضا

جعلوني عاهرة - جـ40

ساد جو جديد بالغرفة بعد ذلك العرض الشيق الذي قدمته نورا فبدأ صوت الأولاد يعلو ويتحدثون سويا بعدما كان الجو العام كئيبا ورأت نورا شمس واقفة ولا تزال في صمتها ولكن إبتسامة بادية علي وجهها فأضفت عليها إشراقة وبهاء أزالا مظهرها الحزين، نظرت نورا تجاه شلاطة ثم إستدارت تحتضنه وتضع ساقها فوق جسده العاري وقد ظهرت أثار نشوتها علي وجهها فبدت سعيدة بينما انصرفت صفاء مهتاجة مما رأت وهي تصرخ يا ناس عاوزة زب ... ما فيش زبار في البلد دي، لتنقض مسرعة علي أحد الصبية الصغار وتطرحه أرضا ثم تنهال بفمها أمام الجميع علي قضيب الصبي الذي لم يصل طوله بعد لطول إصبعها لثما وتقبيلا، قالت نورا لشلاطة البنت صفاء دي مجنونة، فوجدت شلاطة يتنهد وهو يقول اللي شافته صفاء صعب أي حد يتحمله، شعرت نورا بأن بداخل شلاطة قلب طيب فقالت له هو حصل لها إيه؟؟ فقال شلاطة المعلم فرج خطفها من أهلها زي أي بنت ولكن بالرغم من إنها وحشة لكنها كانت أكثر واحده حاولت تحافظ علي شرفها، فردت نورا وهي تتعجب صفاء ؟؟؟ دي طول اليوم بتصرخ عاوزة تتناك، فقال لها شلاطة أول ما جابها المعلم فرج طبعا أخذها زي ما بتشوفي مع باقي البنات وقطع لها هدو مها ... وكانت صفاء بتصرخ وتبكي بشدة وتقاوم ... وبعد ما سبتها للمعلم فرج وقلع هدومه وبدأ يقرب منها البنت جريت وحاولت تهرب ولكنه مسكها ... وحاول إنه يغتصبها بالعافية وهي تقاوم بطريقة عنيفة لغاية إيدها ما وقعت علي سكين فضربت المعلم فرج بالسكين في كتفه وياريتها ما عملت كدة، فقالت نورا وقد أصبحت مشتاقة لكي تعرب باقي قصة صفاء وبعدين، أكمل شلاطة قائلا المعلم ربطها إيديها ورجليها بحبل فوق الخشبة اللي هناك دي، واشار تجاه كتلة من الخشب موجودة بداخل الغرفة تشبه تلك التي يقطع عليها الجزار اللحم ثم أكمل شلاطة قائلا وطبعا ضربها ضرب جامد بكرباج بيشيله للحالات دي لغاية الدم ما بدأ يسيل منها وهو بيتوعدها باللي عمرها ما حتشوفه تاني، بدأت نورا تنظر تجاه صفاء الجاثمة فوق الصبي وهي تصرخ به إيه الزب ده ... إمتي حيكبر يا واد، بينما بدأت نورا تشعر تجاهها بالشفقة بعدما علمت بأنها لم تكن علي تلك الحاله فنظرت ثانية تجاه شلاطة ليكمل لها القصة فقال طبعا البنت كانت مكسوفه لأنها كانت عريانة أمام الكل وكانت مربوطة فوق الخشبة وإيديها ورجليها تحت وجسمها فوق الخشبة فكان المعلم فرج بيقول لها بقيتي راكعة زي الك لب ومش حيربيكي غير الكللابب ... و** شرفك ده اللي خايفة عليه حأوريكي حيروح منك إزاي ... وسابها المعلم يوم كامل علي الوضع ده بدون أكل أو شرب وفي اليوم التاني جاب المعلم كلبين من كلابه و، وتوقف شلاطة عن الحديث وهو يتنهد فعلمت نورا بأن ما سيقوله قد ترك أثرا نفسيا سيئا بداخله فقالت له لتشجعه علي الحديث وبعدين، فقال شلاطة المعلم أمر الكلب الأول بالجلوس وجاب الكلب التاني ورا صفاء وهي بتصرخ من الرعب وخايفة من الكللابب ومع ذلك لم تسلم ولم تطلب الرحمة فقد كانت تتمكني الموت علي أن يمس أحد شرفها ... ولكن المعلم مدرب كلابه فجاب الكلب وبدأ يشممه كس صفاء وفورا الكلب نط وحط إيديه علي ظهرها وبدأ يحاول ينيكها ... كانت صفاء بتصرخ والمعلم بيضحك ويقول لها بقي مش عاوزاني أنيكك ... أنا حأخلي الكللابب تعرفك معني النيك ... وكانت صفاء بتحاول تبعد لكن مع أظافر الكلب في ظهرها وتعبها يوم كامل مربوطة بدون أكل بدأت تنهار وفعلا الكلب فتحها أدام الكل والمعلم بيضحك عليها وهو يقول شرفك أخذه كلب يا أم شرف .... ولمدة يومين كاملين المعلم فرج خلي الكلبين يتناوبوا عليها لغاية البنت ما حصل لها حاجة في عقلها وبدأت تصرخ بهستيريا أنا متناكة ... أنا شرموطة ... نيكوني يا ناس ... فجاب المعلم فرج الكلب أدامها وأمرها تمص له زبه ... والكل إتعجبوا لما شافوا صفاء بدون تردد فتحت بقها وبدأت تمص زب الكلب لغاية ما نزلهم علي وشها وهي مش راضية تسيب زبه من بقها ... وقتها ضحك المعلم فرج وقال لي فكها يا شلاطة ومن يومها وهي على الحال دهلم يكن في حديث شلاطة ما يحتاج لتعقيب ولكن نورا شعرت بالشفقة الشديدة تجاه صفاء فقالت يا حرام ... معقول فيه إنسان بالقسوة دي ... ده لو كان موتها كان أحسن ليها، فقال لها شلاطة المعلم فرج ما عندوش قلب، فقالت نورا لكن إنت غيره ... غيه اللي مقعدك هنا؟؟ فقال لها شلاطة أنا ما أعرفش مكان تاني ... أنا هنا لما كان عندي خمس سنين ... المعلم جابني وكان بيـ ... وسكت شلاطة وهو مطرقا عيناه ولكن نورا فهمت فقالت له بخبث بينيكك ... مش كدة، ثم أردفت ضاحكة لكي تزيل عنه الحرج ما تزعلش ... ما المعلم ناكنا كلنا، فرفع وجهه وهو يقول لها الظاهر إني عجبته فخلاني هنا لغاية ما كبرت وأنا اللي بأحرس العيال وهو مش موجود، فقالت نورا طيب ما تهرب ومشيهم كلهم، فقال شلاطة أهرب أروح فين ... اللي شفت المعلم بيعمله عمري ما أنساه ولو واحدة هربت حيكون مصيري زي صفاء، قالت نورا بأسي كل اللي هنا ضحية فرج ... لكن يا شلاطة إحنا مصيرنا إيه، فقال لها شلاطة كل واحد وبخته ... حسب الشخص اللي حيشتريكي، فقالت نورا متعجبة هو حيبيعني؟؟ فقال شلاطة ايوة ... الأول بيعرض الكل علي واحده إسمها الهانم بتجي أول كل شهر وهي بتاخذ اللي يعجبها وبعد كده اللي يبقي فيه ناس تانية بتجي تشوفه، شعرت نورا بالخوف من المصير المجهول الذي ينتظرها فحضنها شلاطة بحنان وهو يقول لها ما تخافيش ... إنتي جميلة والهانم مش حتسيبك، فقالت نورا والهانم دي كويسة؟؟ فقال شلاطة المعلم بيقول إن كل اللي بيروحوا معاها بيظهروا في السيما والتليفزيون وبيكونوا أغنيا، فقالت نورا لشلاطة إدعيلي يا شلاطة، فقال لها بحنان ما تخافيشقامت نورا من فوق السرير وهي تلقي بقبلة في الهواء تجاه شلاطه ثم نزلت وسط المجموعة عارية ولم تلتفت لثوبها الممزق الذي خلعته وقررت أن تحاول تمضية أيامها بتلك الغرفة بدون المزيد من الشقاء والعذاب فإتجهت مباشرة تجاه شمس التي نظرت إليها باسمة وهو تقول ما كنتش أتخيلك كدة يا نورا ... و** أن كنت كرهت الجنس لكن بعد ما شفتك عرفت إن فيه جنس حلو، فإبتسمت لها نورا بينما نظرت شمس لجسدها العاري وهي تقول أمال فين فستانك ... حاقوم أجيبهولك، فهزت نورا صدرها كراقصة ليصفقا ثدييها سويا أما عينا شمس وهو تقول لأ ... أنا قررت أقعد لكم كدة ... يا شيخة كفايانا غم، فإبتسمت لها شمس بينما احتضنتها نورا في رقة لتشعر شمس بشعور غريب من ملامسة جسد نورا العاري فرجف جسدها من ملمس اللحم الناعمكانت صفاء لا تزال تصيح بالصبي الصغير مطالبة إياه بأن ينزل لها منيا تلعقه ولكنه لم يكن قد بلغ بعد فجذبتها نورا من عليه وأجلستها بجوارها وهي تقول لها شوية شلاطة يرتاح وينيككمر يومان لنورا بتلك الغرفة واستطاعت في اليومان أن تكتسب صداقة ومحبة الجميع حتي صفاء تلك المجنونة قد شعرت بالألفة تجاه نورا لأنها كانت تضفي جوا من المرح والصفاء بالحجرة، بينما كانت تنتهز فرص خروج فرج لتقدم عرضا جنسيا للجميع يجمعها مع شلاطة الذي عشق نورا وطريقة جنسها الممتع، حتي أتي يوم وقد كان الجميع نيام وشعرت نورا بالرغبة تشتد عليها فنظرت بجوارها لتجد شمس وهي نائمة بينما إغلاق عيونها قد أضفي عليها جمالا جنسيا مثيرا، فتذكرت نورا شهيرة وعلي ومداعباتهما سويا ليلا ووجدت نفسها تقترب بوجهها من وجه شمس حتي بدأت تشعر بأنفاس شمس الحارة المنتظمة تختلط مع أنفاسها وتزيد من شهوتها فإقتربت أكثر وأكثر حتي صارت شفاهها أمام شفاه شمس ووجدت نفسها تقبل شمس بخفة وهمس لتشعر بمدي نعومة تلك الشفاه البكر ولكن تلك اللمسة كانت كافية لتوقظ شمس ففتحت عيناها لتري وجه نورا أمامها مباشرة فإبتسمت قائلة إيه يا نورا ... عاوزة حاجة؟ فمدت نورا إصبعها ووضعته فوق ذقن شمس وبدأت تحركه نازلا علي رقبتها ومتجها ما بين ثدياها فشعرت شمس بتلك الرعشة التي تشعر بها من ملامسة لحم نورا فنظرت مبتسمة لنورا وهي تقول أنا مش شلاط ة، فأسكتتها نورا بوضع شفتها بين شفتي شمس

جعلوني عاهرة - جـ41

تغلغلت شفتي نورا بين شفتي شمس بسهولة فقد كانت شمس قد شعرت بما هو الجنس من عروض نورا مع شلاطة وإن كانت لا تعلم ماذا تريد فعلا فلا يوجد لها تجارب جنسية سوي تلك التجارب المؤلمة التي مرت بها في تلك الحجرة القذرة وحتى عندما مارس معها شلاطة الجنس الخلفي لم تكن تعلم أنه يمكنها أن تخرج بتلك المتعة والجنس التي رأت نورا تفعلها مع شلاطة ولكنها كانت جاثية مرغمة بينما تنتظر بفارغ الصبر أن يخرج شلاطة أداته الصلبة من أمعائها بدون أن تفكر حتي في محاولة المتعة من تلك اللحظات المجبرة عليها، سحبت نورا شفتها من فم شمس بعدما تذوقت شهد فمها لتري تأثير ذلك علي شمس فوجدتها تنظر نظرة تعجب لما تفعله نورا وقالت لها بهمس لكي لا توقظ الأخرين إيه ده يا نورا؟؟ فقد كانت شمس تعتقد أن تلك الأفعال لا بد أن تتم بين رجل وامرأة فقط ولا علم لها بأن الفتاه يمكنها أن تنتشي باستخدام صديقة لها، كانت شمس تقول كلماتها بينما القشعريرة تسري بجسدها وتشعر بالذنب لأنها شعرت بذلك ولا تدري أن ذلك شعورا طبيعيا تشعر به أية فتاه من مداعبة كنوز متعتها، نظرت لها نورا وهي تقول طعمك حلو، فإبتسمت شمس بخجل وهي تحاول أن تكتم ضحكتها وشعر ت نورا بأن شمس مهتاجة وتطلب الجنس ولكنها لا تعلم كيفية السبيل للمتعة فأحاطت رأس شمس بكفيها وأعادت شفتها مرة أخري بين شفاه شمس التي إستسلمت بدون ردود أفعال فهي لا تعلم ما الذي يجب عليها أن تقوم به ولكنها تشعر بشعور ممتع وترغب في المحافظة عليه، كانت شمس ترتدي ثوبها بعدما قام فرج كعادته مع الجميع بتمزيقه فأدخلت نورا يدها من جلباب شمس لتتحسس الجسد البكر المتواري ولتجد ثديا بضا متكورا منتظرا يدها فأمسكته علي الفور لتشعر شمس بدغدغة المتعة الرهيبة فمدت يدها بحركة تلقائية تضعها فوق كف نورا الضاغط علي ثديها لترد عليها نورا بدفع لسانها ليخترق تلك الشفاه التي لم تذق من قبل طعم المتعة بينما جسد شمس يرتخي تدريجيا حتي أصبحت كمغشي عليها ولتقوم نورا بدور الرجل معها فهي المسيطرة، كانت يد شمس تلامس لحم نورا العاري لقربها منه فأمسكت نورا يد شمس ووضعتهما بين أفخاذها وأغلقت عليها تلك العضلات القوية لأفخاذها تعتصر أصابع شمس فلا يجدا مفرا لهما سوي ذلك الشق الضئيل بين شفرات نورا فإنزلقت أصابع شمس بفعل بلل شهوة نورا واستقرت بين شفرات نورا لتداعبهم إجباريا بفعل حركة جسد نورا الثعبانية، وجدت نورا نفسه ا وقد بدأت تزيد من تمزيق ثوب شمس ليصبح صدرها عاري تماما فتركت شفاهها لتتذوق الحلمات الوردية بعدما زاد انتصابهما وظهرا بارزين كل فوق ثديه فمدت شمس يدها تحتضن رأس نورا فوق ثديها بينما باءت محاولتها لتخليص يدها الأخري من عضلات فخذي نورا بالفشل لتتحول تلك المحاولات لفرك أكثر لزنبور نورا الذي انطوى بداخل كف شمس، لم تدر الفتاتان أن هناك عيون ترقبهما فالظلام لا يظهر كثيرا ولكن كان هناك أحمد الفتي الصغير ذو السنوات التسع وقد كان نائما بجوار شمس واستيقظ علي صوت جلباب شمس عندما مزقته نورا فأثر التصنع بالنوم ليري ماذا يحدث بين الفتاتين، جثت نورا بجوار شمس وأمسكت بما شقت من ثوب شمس وبدأت تجذبه لتمزق المزيد عندها أمسكت شمس يدا نورا وهي تقول لها لأ ... لأ يا نورا ... مش حلاقي حاجة ألبسها، فهمست لها نورا قائلة حأخليكي تجربي متعة اللحم العريان، وجذبت يديها فشقت الثوب لنصفان ثم جذبته من تحت شمس ليخرج بيدها وتمسكه وهي تنظر بعيناها وتشق النصفان لنصفان فتجعل الجلباب لا قيمة له ثانيه ثم ألقته خلف ظهرها لتنظر لجسد شمس العاري الذي لا يوجد فوقه سوي كيلوت أحمر اللون بينما بللها قد صار شديد الوضوح وب لل كيلوتها، فمدت يديها تنتزعه بين رغبات شمس المستعره وتمنعها ولكن فازت نورا أخيرا بكيلوت شمس بين يديها وهي ترفعه بالغرفة عاليا كعلامة لنصرها بينا شمس تغوص فى خجلها من جسدها العاري تماما وهي تبتسم وتحاول أن تداري لحما ولا تعرف ما تدار فكلما دارت قطعة شعرت بالأخرى عارية، ألقت نورا الكيلوت بعيدا فى الظلام ثم جثت واضعة جسد شمس العاري بين فخذاها واتكأت فلامست شفرتاها عانة شمس وشعرت بهما يغوصان بشعر تلك العانة بينما شعرت شمس بضغط جسد نورا علي رحمها ليدر مهبلها إنقباضات عنيفة ظهرت علي جسدها بالكامل فإنحنت نورا لتستلقي فوق شمس وليتلامس جسديهما العاريان ويتلاقي اللحم فيلتصق لحم كل واحدة بصديقتها بينما أثدائهم تتعارك كل منهم ترغب فى أن تجد مكانا تحتله بين ثديي الأخري ولتجد الحلمات ما يسحقها بينما نورا تمتص شفاه شمس الغائبة عن الوعي بينما تنتفض باستمرار وهي لا تعلم أن تلك الانتفاضات هي إتيانها بنشوتها ولكن ما تشعر به هو ذلك الفيض من السوائل الخارج من رحمها، كان أحمد المستلقي بجوارهما صغيرا ولكنه أراد أن يشترك مما تعلمه بتلك الغرفة فتحرك ليلقي بيده فوق جسد نورا المستلقية فوق شمس فانتفضت نورا وشمس وقد ظنتا أن شلاطة أو صفاء قد رأياهما ولكنهما وجدا أنها يد أحمد بينما عيناه مغمضتان ولكن نظرة من نورا لذلك القضيب الصغير المنتصب قد أعلمتها بأن الفتي متصنع النوم فوجدتها فرصة لتعبث به بينما تدرب شمس علي التعامل مع الذكور، فمدت يدها لتمسك ذلك الصغير المنتصب بين إصبعين وهي تنظر لشمس وتضحك بينما تقول لها شمس بس يا نورا ... حيصحا، ولكن نورا مدت فمها لتضع قضيب أحمد بداخل فمها ولما وجدته صغيرا جدا فتحت فمها أكثر لتدخل الخصيتان مع القضيب وتغلق عليهما شفاهها بينما لسانها يتحرك بسرعة ضاربا القضيب المنتصب ليهتز بشده ثم يصيب الخصيتان والفتي يبذل مجهودا جبارا محاولا البقاء ثابتا وكأنه لا يشعر بينما نورا في شدة استمتاعها من كون الصبي متعذبا من حركات لسانها، كانت شمس تنظر لنورا وهي تتمني أن تفعل مثلها ولم تطل نورا حتي مدت يدها لتجذب رأس نورا بجوار رأسها وترفع رأسها تاركة قضيب أحمد منتصبا ومبللا ثم نظرت لشمس نظرة ذات مغزى تدعوها لأن تتمرن في ذلك القضيب الصغير وتساعدها بدفع رأسها لأسفل حتي إقترب فم شمس من قضيب أحمد فأغمضت عيناها وفتحت فمها لتشعر به وقد دخل بداخل فمها فأطبقت شفاهها عليه، كانت نورا تعبث بخصيتيه وهي تراقب شمس حتي علمت أن غريزة شمس قد علمتها ما يجب فعله فدفعت بالخصيتين لتلتقطهما شمس بشفاهها وتدخلهما سويا مع القضيب وتعتصر الجميع بلسانها بينما قامت نورا لتأتي من خلف شمس الجاثية وفتحت فخذاها لتضع شفرات كسها فوق مؤخرة شمس وتبدأ بدلك شفراتها بتلك المؤخرة الملساء وكأنها رجل يمارس الجنس حتي شعرت بأن شهوتها آتية فأسرعت بجذب رأس شمس من فوق قضيب أحمد لتضعها بين فخذيها وتجذبها من شعرها بشدة لتشعر بأنف شمس وهو يخترق مهبلها وترتعش مطفئة نار شهوتها ثم تنهار فوق البساط بينما تلمح شمس وقد تركتها وعادت لتكمل مهمتها مع قضيب أحمد فقد تعلمت شمس متعة المص ولم يعد بالإمكان إبعادها عن ذلك القضيب الصغير

جعلوني عاهرة - جـ42

أغمضت نورا عيناها وغضت في سبات عميق وأخر منظر رأته كان مؤخرة شمس تجاه وجهها بينما تري رأسها من بين فخذاها وهي مستمتعة بقضيب أحمد وكأنها قد وجدت ضالتها وأمنية أحلامها بين فخذي الصبيإستيقظت نورا صباح اليوم التالي لتجد شمس نائمة بجوارها وهي ممسكة بيدها وقد كان يبدوا عليها الاستغراق فى النوم وكأنها قد سهرت الليل بطوله بينما نست شمس أنها عارية تماما وكأنما نورا قد بدلت أفكارها وفتحت عيناها علي متع لم تكن تدري عنها شيئا، سمعت نورا صوت المعلم فرج وهو يصرخ طالبا من شلاطة تجهيز الأطفال الذكور أقل من عشر سنوات لأن المعلمة نرجس ستأتي اليوم لأخذ أحدهم فتوجه شلاطة لثلاثة أولاد بينهم أحمد وأمرهم بالاستحمام بأحد أركان الغرفة وكأنهم بضاعة تعد للبيع، إستيقظت شمس علي تلك الصرخات من شلاطة وهي تنظر لنورا بنظرات استفهام عما يحدث فإبتسمت لها نورا لتطمئنها بينما نظرت شمس لأحمد وشلاطة يجذبه من يده ليستحم مع الأخرين، ولمجت نورا شمس وهي تنظر لقضيب الصبي الصغير فقالت لها الظاهر عجبك مص زب الواد، فغيرت شمس اتجاه عينيها مباشرة في خجل لتضحك نورا قائلة لها أول ما يخرج المعلم شلاطة حأوريكي حلاوة الزبار الكبيرة، ثم ضحكت بينما احمرت وجنتا شمس وهي تقبض بعنف علي يد نورامرت ساعة قبلما يسمع صوت بالخارج ويهب المعلم فرج واقفا وهو يطلب من شلاطة فتح الباب للزبونة ويسرع لاستقبالها لتدخل إمرأة قد تعدت الخمسين من عمرها ضخمة الجثة ترتدي الملابس البلدية ذات صوت جهور وهي تصيح إزيك يا معلم ... من بدري محدش شافك، ليرد فرج فى أدب مرحبا تحت النظر يا معلمة ... نورتي مكانك ومطرحك، لتسير المعلمة نرجس في خطوات ثابتة وهي تنظر تجاه الأجساد الموجودة علي الأرض قائلة إيه الحكاية يا معلم ... هي بضاعتك مش ماشي حالها ولا إيه؟؟ فقال لها فرج و** الأحوال مش زي زمان يا معلمة ... العيال فتحت وبقيت واعية غير عيال زمان، جلست المعلمة نرجس علي حافة سرير المعلم فرج بينما عيناها قد سقطت علي نورا فقالت لفرج يومين كدة وأجي أخدلي بنتين من عندك ... عاوزين نجدد للزباين، فقال لها فرج غالية والطلب رخيص يا معلمة، فقالت له المعلمة نرجس بص يا سيدي ... دلوقت أنا عاوزة ولد صغير أربيه علي إيدي ... وكمان يسد لما يكون عندي زبون طالب عيل ومش عاجباه البنات، فرد فرج قائلا طلبك موجود يا معلمة، ثم صرخ شلاطة هاتلي الأولاد اللي عندك، فأسرع شلاطة يحضر الأولاد بينما تقول نرجس أهم شئ إنه يسمع الكلام و هو مغمض ... أقوله يمين يبقي يمين وشمال يعني شمال ... ما يردش عليا ينفذ وبس، فقال لها فرج إنتي بش شوفي عاوزة مين فيهم ولو ما سمعش الكلام أنا أربيهولك، أحضر شلاطة الأولاد الثلاثة أمام المعلمة وهم عرايا تماما لتقول بمجرد النظر لأ ... الواد ده لأ ... معصعص وأسمر ... محدش حيرضي ينيكه، ثم مدت يدها وجذبت أحمد وهي تقول الواد ده حلو، ومدت يدها تتحسس بشرته وثديه البارز ليلا ثم قالت له آمرة إتدور يا واد وريني طيزك، ولكن شعر أحمد بالخجل من باقي الأولاد ونظر أرضا ليجد كف فرج قد صفعه بشدة أوقعته على الأرض وهو يصرخ قائلا يا واد المعلمة لما تقول لك أمر تنفذه فورا، وجد أحمد الدموع تسيل من عينيه بينما زاد خجله ولكن ركلة من قدم فرج لم تمهله وقتا للتفكير ليهب قائما علي قدميه وهو ينظر أرضا ويستدير معطيا المعلمة نرجس ظهره فتمد يدها تتحسس مؤخرته وهي تقول طري الواد ده ... و** الرجالة حيسيبوا بناتي وينيكوه هو، وضحكت بصوت عالي وشاركها فرج الضحك بينما شمس تشد علي يد نورا خوفا من يوم بيعهما، قالت نرجس لفرج الواد واسع ولا حيتعبنا، فجذب فرج أحمد مسرعا وهو يقول واسع يا معلمة ولو مش واسع نوسعهولك، ثم دفع أحمد ليضعه علي فخذيه موجها مؤخرته تجاه نرجس ويفتح فلقتاه قائلا لها حطي صباعك وشوفيه، فمدت المعلمة نرجس أصابع يدها السميكة ووضعت إصبعين فوق شرج الفتي وحاولت دفعهما بشرجه لكنهما لم يدخلا فقالت الواد ضيق يا فرج ... حيتعبنا، فقال فرج لا يا معلمة ... دوسي جامد، فضغطت نرجس إصبعيها بشده فاخترقا شرج أحمد بين صرخاته من شدة الألم الذي يعاني منه وبدأت نرجس تدخل وتخرج أصابعها بعنف وهي تقول مش بطال ... لكن يستحمل زب ده، فقال فرج طبعا يا معلمة ... وما تنسيش إن الضيق أحلي، فضحكت نرجس وهي تضرب فرج علي صدره وتقول يوووه يا فرج ... طول عمرك شقي، فضحك معها فرج بينما ترك أحمد ليقف أمامها، كانت شمس تشعر بالحزن مما يحدث لأحمد فهو من كان بداخل فمها بالأمس القريب، نظرت نرجس تجاه الفتيات وأشارت تجاه نورا قائلة ما توريني البنت دي يا فرج، فقال لها فرج البنت دي محجوزة يا معلمه، فقالت له نرجس يعني تغلي عليا ياسي فرج؟؟ فرد فرج و** يا معلمة ما تغلي عليكي لكن دي ثمنها مدفوع، فقالت نرجس مدفوع فيها كام؟؟ فقال فرج عشرة آلاف جنية يا ست الكل، فقالت نرجس كل ده ... ليه ... هاتها أتفرج عليها، فصاح فرج قائلا بنت يا نورا ... تعالي هنا، شعرت نورا بقلبها يخفق بشده، فهل سيعطيها فرج لتلك العجوز، ولكنها قامت لكيلا يغضب عليها فرج وقد يلقيها فريسة لكلابهوقفت نورا أمام نرجس فنظرت إليها من أخمص قدميها حتي أعلي رأسها ثم مدت يدها علي جانب فخذها تتحسس بشرتها ثم قالت لها إتدوري يا بنت، فإستدارت نورا لتعطيها ظهرها وشعرت بيديها تبعد شعرها وتمر علي كامل ظهرها ثم تتوقف قليلا عند مؤخرتها تضغط علي ذلك اللحم اللين، ثم قالت لفرج آخذها بخمسة، فقال فرج و** ما تغلي عليكي يا معلمة ... لكن و** و** البنت إتدفع ثمنها وهي أمانة عندنا، فقالت نرجس خلاص يا معلم بس أنا عاوزاك تجيبلي بنت زيها، فرد عليها فرج قائلا عيوني يا معلمة ... إديني مهلة وطلبك يجهز، بدأت نورا تتحرك لتعود مكانها عندما سمعت صوت نرجس يصيح رايحة فين يا متناكة ... حد قالك تمشي من قدامي، فوقفت نورا مكانها رعبا من فرج لتسمع نرجس تقول ثمن الخول ده كام يا معلم فقال لها فرج الف جنيه بس يا معلمة، فقالت نرجس كتير يا فرج، فجذب فرج أحمد يصفعه علي مؤخرته ليعلو صوت لحمه بالغرفة وهو يقول كتير إيه يا معلمة ... شايفة الواد طري إزاي؟؟ فقالت نرجس ماشي يا فرج ... وأدي باكو، وأخرجت من ثديها رزمة من النقود أعطتها لفرج وهي تقول بس بشرط؟؟ فرد فرج بفرحة عندما رأي النقود أمام عينيه قائلا أأمري يا معلم ة، فقالت نرجس أستعمل البنت دي، وأشارت علي نورا، فقام فرج من فوق السرير قائلا البنت وكلنا تحت أمرك يا معلمة، ثم إبتعد عن السرير لتشعر نورا بيد نرجس تجذبها من الخلف لتقوم نرجس وتدفع نورا فوق السرير وتبدأ نرجس في خلع ملابسها وهي تنظر لنورا نظرات شهوانية وتقول تعالي ياحلوة للمعلمة ... تعالي علشان أدوق لحمك بينما إنكمشت نورا فى رعب من منظر نرجس الضخم والمخيف

جعلوني عاهرة - جـ43

كانت عينا نورا تحاول أن تستنجد بمن حولها بينما كانت نرجس تخلع ملابسها وهي تنظر لجسد نورا العاري وتلعق شفتيها في شهوة، بدأت نرجس ترفع جلبابها دون أن تبالي بكل العيون الناظرة لها فبدأ يظهر فخذان سمينان مكتنزان باللحم المتهدل من أثر مرور السنين علي ذلك الجسد، خلعت نرجس جلبابها لتري نورا ثديان متهدلان يصلان لبطن نرجس بينما بطنها بارزا للخارج ويتدلي متهدلا علي عانتها التي كانت حليقة ولكن اللون البني الداكن يغطي ما بين فخذيها وشفراتها نتيجة للالتهابات المتكررة ما بين فخذاها من شدة سمنتها، ألقت نرجس جلبابها علي طرف السرير وتقدمت لتمد يديها تتحسس جسد نورا الناعم وهي تجثوا وتتشمم ذلك اللحم الصغير وتقول بصوت سمعه الجميع أنا بأحب البنات الصغيرة ... تعالي للمعلمة يا لبوة، ثم انقضت تلقي بجسدها فوق جسد نورا الذي إنطلق منه صوت كتم أنفاسها من ذلك الثقل الهائل الذي ضغط عليه، أمسكت نرجس نورا من سعر رأسها ثم هوت علي شفتيها بقبلة عنيفة وهي تتلوي بلحمها السمين فوق جسد نورا، شعرت نورا بلسان نرجس الغليظ وقد تسلل بداخل فمها عميقا جدا فقد وصل لبلعومها بينما شعرت بلعاب نرجس ينساب من فمها ليدخل بداخل ف م نورا التي لم تشعر بشي من اللذة أو المتعة مما يحدث فكادت أن تتقيأ من أفعال نرجس، أخرجت نرجس لسانها من فم نورا ثم أمسكت رأس نورا لتدفعها بين ثدييها وهي تدفع أحدهم لتحشوه بداخل فم نورا وهي تصيح مصي يا لبوة ... مصي حلمات المعلمة، ولكن نورا لم تكن قادرة علي تحريك لسانها فقد امتلأ فمها مما أدخلته نرجس بداخله حتي كادت أن تختنق فأصبح صوت تنفسها عاليا وتري أثر ذلك نظرات الشهوة تزيد بعيني نرجس عندما رأت نورا تنهار أسفلها، صاحت نرجس قائلة يا معلم فرج ... انده لي الواد شلاطة، فإقترب المعلم فرج مسرعا ومد يده علي مؤخرة نرجس يتحسسها وهو يقول و**** وحشتيني يا معلمة، فصاحت به بعنف بأقولك انده الواد شلاطة ... هو إنت فاكر اللي معاك ده زب ... غور انده لي شلاطه، فوضع فرج وجهه بالأرض عندما أحرجته نرجس أمام الجميع وصاح شلاطة ... شوف المعلمة عاوزة إيه، إقترب شلاطة بينما نورا تنظر له من تحت جسد نرجس نظرات استغاثة ليرحمها من تلك المرأة الفظيعة، قال شلاطة تحت أمرك يا معلمة، رفعت نرجس وجهها من جسد نورا ونظرت تجاه شلاطة وهي تقول لاهثة اقلع يا واد بسرعة ونيك ... بسرعة، فخلع شلاطة ملابسه مسرعا بينما كان قضيبه مسترخيا فجسد نرجس غير مثير لشهوة أحد فهو جسد قد أكل عليه الدهر وشرب، إقترب شلاطة من مؤخرة نرجس وأمسك قضيبه يدلكه بلحم مؤخرتها مرارا وتكرارا طالبا منه الإنتصاب بدون جدوى حتي شعرت نرجس به مسترخيا فمدت يدها خلفها لتمسك شلاطه من قضيبه وتجذبه بعنف علي السرير وهو يتألم ويسرع حركته ليقلل من جذبها العنيف لقضيبه، وضعت نرجس قضيب شلاطة بين فمها وفم نورا ثم أخرجت لسانها لتدفعه بفم نورا وهي دافعه أمامه قضيب شلاطة ليدخل الإثنان سويا بداخل فم نورا وهي تنظر لشلاطة نظرات رحمة واستعطاف ولكن شلاطة لم يكن شيئا بيده فهو مجبر مثلها، كان منظر لحم نرجس المتهدل وذلك اللون الداكن بداخل مؤخرتها وبين أفخاذها مثيرا للإشمئزاز فكلما إقترب قضيب شلاطة من الإنتصاب ونظر لجسد نرجس الجاثي عاد قضيبه مرة ثانية للارتخاء فصاحت نرجس بغضب بينما كانت شهوتها قد تفجرت إيه يا واد يا شلاطة مالك ... زبك نايم ليه يا واد، وأمسكت بخصيتيه تعتصرهما بعنف شديد فصاح شلاطة من الألم وهو يقول بشويش يا معلمة ... بشويش، قامت نرجس وقد بدأت مياه كسها تظهر خارج شفرتيها السمينتان وعدلت وضعها لتري نورا مؤخرة سمينه فوق عيناها مباشرة ت قترب بسرعة ثم لم تر شيئا فقد جلست نرجس فوق وجهها واضعه كسها فوق فم نورا لتشم نورا رائحة غير طيبة من بين شفرات نرجس بينما أمسكت نرجس بقضيب شلاطة وخصيتاه تدلكهما بعنف وسرعة وتحرك لسانها بطريقة دائرية سريعه علي رأس قضيب شلاطة وهي تضغط بشده علي أول القضيب من أسفل ليستجيب القضيب لخبرتها وينتصب في يديها وتظهر علي شفتيها ابتسامه وهي تنظر لضخامة قضيب شلاطة وتمني كسها بالامتلاء من قضيب شاب، عادت نرجس لوضعها الأول في الرقود فوق نورا وقد رفعت ساقيها عاليا وهي تقبلها وتعتصر ثدياها الصغيران بينما أبعدت فخذاها عن بعضهما وهي تقول لشلاطة بما يشبه الدلال يلا يا شلاطة ... نيك ... مش مستحملة يا واد، إقترب شلاطة من بين فخذي نرجس وجثا علي ركبتيه وهو ينظر تجاه كس نورا ويتمني أن يترك نرجس ويضعه بنورا ولكن صيحة من نرجس أفاقته ليبدأ بإدخاله بداخل كس نرجس الكبيربدأت نرجس تصرخ صرخات عالية وقد كان واضحا أن لها فترة لم يمسسها أحد فربما كان ذلك لسمنتها الشديدة وكبر سنها فلم يعد أحد يرغبها، فما أن شعرت بصلابة قضيب شلاطه وهو يتسلل تدريجيا مبعدا جدران مهبلها المتلامسة من الداخل ليصل برأسه المتكورة لقعر مهبلها ثم يبدأ بجذب مهبلها للداخل حتي أطلقت نرجس أهه عميقة تدل علي مدي عطشها وهي تعتصر لحم نورا بشده حتي صدرت صرخة من نورا لتألمها من قبضه نرجس، بدأ شلاطه يدخل ويخرج قضيبه بعنف بداخل جسد نرجس راغبا أن تأتي شهوتها بسرعة حتي يخرج نورا من أسفلها ومد إصبع يده ليولجه بداخل شرج نرجس ويحركه بطريقة دائرية جاذبا لها أطراف شرجها ويزيد من ذلك كلما صرخت له نرجس طالبة المزيد، استمر شلاطه علي ذلك حوالي خمس دقائق حتي إنتفضت نرجس وسارعت بقبض فخذيها لتضم شفراتها علي قضيب شلاطة وهي تقول يا بوووي ... يا بوووووي ... يا بوووووووي، ثم تتقلص بشده قبلما ترتخي تماما فعلم شلاطة بأنها قد حصلت علي ما تبغي فسارع بإخراج قضيبه من داخلها ليبدأ في دلكه سريعا بيده وهو يقترب من رأسها فهو يعلم ماذا تريد فقد مارس معها الجنس عدة مرات، نظرت نرجس لشلاطة وهي تقول عارف يا واد حتعمل إيه؟؟ فقال شلاطة من بين تأوهاته فمنيه علي وشك النزول عارف يا معلمه، صم صاح لتمسك نرجس رأس نورا وتضعه مباشرة أمام قضيب شلاطة الذي دفع بمنيه لغرق وجه نورا وهو ينظر لها متأسفا عما فعل بينما نرجس تنظر بفرحة لوجه نورا الملطخ بالمني وتخرج لسانها لتلعق وجه نورا من ذلك المني بينما تدفع بعضه بلسانها لتدخله بداخل فم نورا، ابتعد شلاطة وأمسك ملابسه يرتديها بينما رقدت نرجس علي السرير لاهثة الأنفاس لتقوم نورا مسرعة وتجري تجاه شمس تجلس بجوارها خوفا من أن تعيد تلك المرأة ما فعلت ثانيةاستراحت نرجس قليلا لتقوم بوجه باسم وتلتقط ملابسها لترتديها وهي تقول الواد بتاعي جاهز يا فرج فيرد فرج قائلا جاهز يا ست الكل، فمدت نرجس يدها تقبض علي أحمد وهي تعدل وضع ملابسها وتقول لفرج ما تنساش طلبي يا فرج، فقال فرج وهو يتبعها للباب طلباتك أوامر يا معلمةتلاقت نظرات أحمد وشمس في وداع صامت وخرج أحمد لمصير مجهول ينتظره وساد الوجوم علي الغرفة كل يفكر بما يمكن أن يحدث له فى المستقبل

جعلوني عاهرة - جـ44

ودع المعلم فرج نرجس ودخل مسرعا وهو ممسكا النقود بيده وينظر إليها فرحا ويسرع ليبدل ملابسه ويقول وهو في طريقه للباب واد يا شلاطة ... خلي بالك كويس ... أنا خارج، وخرج المعلم فرج فقالت نورا لشمس شفتي المره دي عملت فيا إيه ... يا لهوي يا شمس تفتكري لما نكبر جسمنا حيكون وحش كدة؟؟؟ فردت شمس عليها قائلة مش عارفة يا نورا ... أنا خايفة من اللي حيحصلنا ... ممكن المعلم فرج يبيعنا في لحظة لواحد أو لواحدة زي دي، إقترب شلاطة مسرعا ليجلس بجوار نورا وهو يقول أسف يا نورا ... و**** غصب عني كل اللي حصل، فنظرت له نورا باسمه وهي تضع يدها على وجهه قائلة أنا عارفة يا شلاطة ... كان وقت صعب لكن أحل حاجة فيه إني ذقت لبنك، فإبتسم شلاطة لها وقد إقتربت نورا منه لتطبع قبله هادئة علي خده، نظرت نورا لشمس بجوارها فوجدتها تنظر بطرف عينيها للتكور الواضح بين فخذي شلاطه فإبتسمت واقتربت من أذن شمس تقول لها عجبك زب شلاطه، فإحمر وجه شمس من الخجل وهي تبعد نظراتها فمدت نورا يدها لتضع كفها فوق بنطلون شلاطه وتمسك بقضيبه وتقول له لكن زبك ما كانش عاوز يقوم ليه؟؟ فقال شلاطة الست دي مقرفة ... أنا عارف حاسبة روحها ست إزاي، ف إبتسمت نورا وهي تقول له أنا حأعوضك، ومدت يدها تحل بنطلون شلاطه وتغلغل يدها عميقا لتخرجها وقد قبضت علي قضيبه وهي تنظر تجاه شمس لتري عيونها معلقه تماما بقضيب شلاطه، فأمسكت نورا قضيب شلاطه تهزه وهو مدلي لتغري عيني شمس أكثر بينما مد شلاطه يده يتحسس ثديا نورا التي انكفأت فاتحه شفتاها لتختفي رأس القضيب بداخل فمها بينما تظهر أثار أفعالها علي وجه شلاطه الذي رفع رأسه وأغمض عيناه وأطلق صيحة نابعة من أعماقه تصرخ بشهوته ومتعته، كانت شمس تراقب تضخم قضيب شلاطة السريع وهو مع نورا فقد زاد سمكه بطريقة ملحوظة وتمدد حتي رفع رأس نورا عاليا وقد ظهر الاستمتاع علي نورا التي كانت تمصه بشهوة واضحة وهي تدلك جسمه الصلب بيدها لترفع رأسها بعد ذلك وتنظر لنتيجة عملها بفرح وقد رأت الضعيف المرتخي قد أصبح مارد جبار من بضع لعقات من لسانها اللدن، غيرت نورا موضعها لتأتي بجوار شلاطة من الجهة الأخري ولتجعل جسد شلاطة واقعا بينها وبين شمس وبدأت تبادله القبل الشهوانية بشفتيه وهي ممسكة بقضيبه وعيناها لا تزالان تراقبان شهوة شمس التي ظهرت بإنتفاض جسدها وفمها الذي تدلي وعيونها التي أسدلت وارتخت، كانت يد شلاطة تمرح بجسد نورا فلم تترك جزء إلا ومرت عليه حتي استقرت بين فخذاها بجوار عش قضيبه الدافئ لتتحسس ذلك العش وتتأكد من أنه قد استعد لإستقبال زائره القاسي المنتصب، بدأت شهوة نورا تتفجر وقد بللت يد شلاطة الموجودة بين فخذاها وبدأت أنغام أهاتها تملا الغرفة لتثير شهوة بقية الموجودين بالغرفة فقد كانت أهاتها كلحن شهوة مثير للغرائز ولكن نورا برغم شهوتها لم يكن هدفها الأول هو أن تطفئ شهوتها فقد كان هدفها تعليم شمس كيف تحب الجنس بعد تلك التجارب القاسية التي لقيتها بتلك الغرفة فما أن بدأ شلاطة يغير وضعه حتي يعتلي جسد نورا وإلا وجدها قد دفعته لتعيده لوضعه الأول وسط دهشته التي زالت عندما وجدها قد مدت يدها وأمسكت شمس من كتفها وجذبتها فتجد شمس نفسها قد وقعت علي فخذ شلاطة وقضيبه منتصبا بجوار رأسها تماما، فقدت شمس سيطرتها علي نفسها وبدأت تلهث بعنف وعيناها معلقتان بالقضيب الضخم بينما خدها يتحسس لحم فخذ شلاطة وقد اندفعت رائحة الجنس واضحة من قضيب شلاطة تملأ أنفها، حاول شلاطة مد يده ليمسك شمس من شعرها ويدفعها لقضيبه عندما أمسكته نورا وقد إقتربت من أذنه لتهمس بها سيبنى أنا أعلمها الجنس، ثم وضعت نورا رأسها علي فخذ شلاطة الأخر لتتلاقي عينا الفتاتان سويا وتبدأ نورا في إرسال نظرات نارية لشمس وقد بدأت تقبل فخذ شلاطة وتقترب بقبلاتها من قضيبه لتجد شمس قد تبعتها وبدأت تقلدها فتلاقي فما الفتاتان بجوار الخصيتان وهنا أمسكت نورا قضيب شلاطة ولامسته بوجه شمس التي أغمضت عينيها وظهر عليها أنها ذهبت لعالم أخر بعدما شعر وجهها بنعومة بشرة القضيب المنتصب، أخرجت نورا لسانها وبدأت في دفع إحدي الخصيتان لترتضم بأختها وتدفعها فتلامس أنف شمس التي لم تعد تستطيع التحمل وتغلبت شهوتها علي خجلها ففتحت فمها تستقبل الخصية التي بجوارها وتمتصها عميقا بفمها وتغلق شفاهها في خوف علي تلك الخصية من الإبتعاد عنها وبدأت تمرر لسانها من الداخل تتحسس تلك الخصية وتدلكها بين لسانها وسقف حلقها، نظر شلاطة بتعجب لما يحدث فهو لم يكن يتصور أن شمس يمكن أن يصدر منها ذلك فقد سبق له وأن ضاجع شرجها ولكنها كانت تتألم ولم يسبق له أن شعر بأنها يمكن أن تستمتع من الجنس فمد يده بلطف ونعومة وبدأ يعبث بجسد شمس التي أشعلتها تلك اللمسات وأخرجتها عن وعيها فأخرجت الخصية من فمها لتسرع وتمسك قضيب شلاطة من نورا وتنقض عليه في نهم وجوع واضحين وتدفعه بداخل فمها بأقصى قدرتها وهي تدلكه كما رأت نورا تفعل، عندها إبتسمت نورا وقد علمت أنها أسلمت شمس أول الطريق الصحيح فتركت قضيب شلاطه لها وبدأت بقبلاتها تغطي جسد شلاطة مبتدئة من عانته وصعدت حتي بدأت تمتص له حلمات ثدياه وشلاطة مندهش مما يحدث له فقد اعتاد علي كره البنات له وأن يعاشرهن بالقسوة لم يكن يتخيل أنه يمكن له أن يحصل علي كل تلك المتعة باللين والهدوء، كان شلاطة يعلم بأن شمس لا تزال بكرا ويجب المحافظة علي بكارتها ولكنه مد يده يتحسس شفراتها فوجد الفتاه مبتله بشده وكأنها بركان من الشهوة قد انفجر وقد صرخت بمجرد ملامسة أصابعه لشفراتها فأسرع يبعد شفراتها عن بعضهما وهو يدلكهما بعنف بأصابعه وشمس تتلوي ولكنها متمسكة تماما بقضيبه ولا تريد إفلاته من فمها بل كان يزيدها ذلك عنفا في لعقها لقضيب شلاطة الذي شعر بأنه سينزل منيه فقال لنورا حأنزل يا نورا، وحاول أن يدفع رأس شمس بعيدا وكذلك حاولت نورا فهي لا ترغب فى أن تمر شمس بتجربة أخري تجعلها تكره الجنس ولكن محاولاتهما باءت بالفشل فقد كانت شمس متصلبة علي قضيب شلاطة بالرغم من علمها بأنه سيقذف وقد زاد ذلك التمسك شلاطة هياجا وبدأ يقذف حممه التي لم ي ري منها شيئا مطلقا فقد دخلت مباشرة لجوف شمس التي ضربت بكل شئ عرض الحائط وأطلقت للأنثي الكامنة بداخلها العنان لتسيطر عليها تماماإرتخي جسد شلاطة وكذلك قضيبه بينما كانت شمس لا تزال متعلقة بقضيبه وهو يضحك مع نورا سعيدا بما حدث لتعلمه نورا كيف يستطيع أن يحصل على المتعة من الفتيات فالعنف لن يجدي سبيلا لذلك ولكن عليه أن يوقظ شيطان الشهوة الكامن بداخلهن ووقتها سيحصل منهن علي ما لا يتخيله عقل، كان شلاطة يربت علي جسد شمس بحنان وقد إنكفأ يقبل ظهرها قبلات حانية رقيقة شكرا ومودة منه علي ما فعلته به بينما بدأت شمس تشعر بما حولها ووقتها عاد إليها خجلها مما فعلت فرفعت رأسها مسرعة تديرها لجهه أخري ولكنها وجدت أغلب العيون تنظر تجاهها فلم تعلم ماذا تفعل وقد إحمر وجهها من الخجل وهي تسمع تعليقات شلاطة ونورا علي أفعالهامر حوالي شهر علي نورا بتلك الغرفة والأحوال علي ما هي عليه وقد تبدل الموجودون بالغرفة فبعضهم قد تخلص منه فرج وباعه والأخرين في إنتظار مجيء الهانم لتراهم أولا وقد زاد من أصدقاء نورا رشا وهي فتاه جديده قد أحضرها فرج ليضمها إليهم وقد كان المرشحين للهانم هم نورا وشمس ورشا التي كانت تتمتع بجمال فائق أيضا، علمت نورا أن الهانم أتيه في ذلك اليوم فقد طلب فرج من الجميع الاستحمام مبكرا وجلس فى إنتظار الهانم بينما شلاطة قد جلس حزينا وهو متأكدا من قرب موعد افتراقه عن نورا التي تعلق قلبه بهامرت ساعات بطيئة والجميع فى إنتظار قدوم الهانم حتي سمعت صوت سيارة بالخارج وهب فرج واقفا ويأمر شلاطة بفتح الباب مسرعا لتدخل إمرأه شديدة الجمال طويلة القامة ترتدي نظارة شمسية وكذلك ملابس فاخرة وتفوح منها رائحة عطر بدل رائحة الغرفة النتنة، نظرت المرأة حولها وعلامات الاشمئزاز تلوح علي وجهها من جو الغرفة القذر لتقول فين البنات يا فرج، فرد فرج إتفضلي يا هانم إستريحي، فقالت أتفضل فين في القرف بتاعك ده ... وريني البنات خليني أمشي من هنا مش طايقة الريحة، فصرخ فرج طالبا من الجميع الوقوف فوقفوا صفا واحدا بينما بدأت الهانم تتجول بينهم وهي تتفحصهم من الأمام والخلف وقد كانت خبيرة وقراراتها سريعة جدا فقد كانت من نظرة تستطيع أن تحكم علي من أمامها هل يصلح أم لا، وفعلا كما توقع الجميع فقد تخيرت نورا وشمس ورشا لتقول لفرج أنا حأخذ معيا الثلاثة دول ... كام عاوز؟؟ فقال لها فرج عشرين ألف يا هانم فقالت الهانم كتير يا فرج ... أنا حأدفع خمستاشر بس، فقال فرج مسرعا دول فيهم إتنين لسة بكر يا هانم، فإقتربت الهانم من الفتيات وقالت لهن بصوت خفيض إيه يا حلوين ... فيكم حد بكر؟؟ فلم ترد الفتيات خجلا فصاح فرج يا بنات الـ..، ولم يكمل فرج جملته فقد صاحت به الهانم بناتي محدش يزعق لهم يا فرج، فشعرت الفتيات بالراحة والإطمئنان للهانم فقالت رشا أنا بكر يا هانم، وقالت نورا وشمس كما بكر، فنظرت لها الهانم وهي تبتسم وقالت لها وإنتي؟؟ فردت نورا قائلة لأ، فإقتربت الهانم من أذنها وقالت بهمس تعجبيني، أخرجت الهانم دفتر شيكات من حقيبتها وكتبت بضع كلمات لتقطع الشيك وتعطيه لفرج وهي تقول هات حاجة للبنات تلبسها فصاح فرج بشلاطة ليأتي بثلاث جلاليب سوداء ويعطي كل فتاه جلبابا ففعل وهو ينظر لنورا التي إرتدت جلبابها ولم تتمالك مشاعرها لتقترب من شلاطة وتقبله بخده وتودعه بكلمات رقيقة بأذنه ثم تسرع لتنضم للفتيات وهن خارجات من الغرفة ذاهبات لمصير مجهول وإن كان قلبهن مطمئن من طريقة الهانم فى المعاملة

جعلوني عاهرة - جـ45

أغمضت الفتيات أعينهن بمجرد خروجهن من الغرفة حيث نور الشمس الباهر الذي لم تره عيونهن منذ أيام طوال فوقفن قليلا حتي إعتادت أعينهن علي الضوء ولم تدفعهن الهانم بل وقفت تنتظر وهي تقول أنا عارفة المكان اللي كنتم فيه زبالة ... شموا يا بنات الهوا وشوفوا نور الشمس، كانت كلماتها مثيرة للطمأنينة في أنفس الفتيات ليفتحن عيونهن بعد قليل ويرين سيارة فارهه واقفة أمام الحجرة بينما زجاجها أسود اللون ولا يظهر ما بداخلها، تقدمت الهانم لتفتح الباب الأمامي وتدخل وهي تقول يلا يا بنات اركبوا ورا، تقدمت نورا ورشا مسرعتين وابتسامة تملا وجهيهما بينما كانت شمس متوجسة وقلقة فكانت خطواتها بطيئة إلا أنها لحقت بهم ودخلت خلفهم للسيارة وجذبت الباب بينما نورا ورشا ينظران حولهما بداخل السيارة في ذهول من شدة فخامتها، إستدارت الهانم من مكانها وهي تمسك بيدها زجاجة عطر وتدفع منها علي الفتيات قائلة معلش يا بنات ... أنا عارفة إنه مش ذنبكم لكن بصراحة ريحتكم فظيعة، ملا العطر جو السيارة وأجساد الفتيات واكن لكل ذلك الأثر الطيب بمشاعر الفتيات فشعرن بالاطمئنان للهانم التي قالت وهي تتحرك بالسيارة دلوقت حنروح لعفاف هانم وهي حتشرحلكم كل حاجة بالتفصيل، فقالت نورا هو مش إنتي الهانم؟؟ فضحكت الهانم وقالت لأ ... إحنا كلنا بنشتغل مع عفاف هانم ... أنا اسمي مدام سميرة وكنت في يوم من الأيام زيكم كدة ... لكن بعد ما اشتغلت مع عفاف هانم أديكم شايفين وضعي بقي إيه، نظرت الفتيات كل منهن للأخري وكل منهم تفكر كيف ستصبح في يوم من الأيام مثل مدام سميرة وتراءت الخيالات أمام أعينهن فلم يشعرن بالطريق الطويل ليجدن أنفسهن في مكان منعزل يغض بالمزروعات بينما توقفت السيارة أمام بوابة حديدية عليها رجل عملاق يرتدي بدلة ونظارات سوداء ممسكا بيده جهاز لاسلكي وقام بالضغط علي عدة أزرار لتنفتح البوابة أمام السيارة وتدخل في طريق يمر بداخل أشجار عالية وكثيفة لا تظهر ما حولها حتي وصلت السيارة أخيرا لساحة فارغة تتوسطها فيلا أنيقةتوقفت سميرة بالسيارة وفتحت الباب وهي تدعوا الفتيات للنزول وتصعد بخفة ورشاقة لبضع درجات تؤدي لمدخل الفيلا بينما خرج الفتيات من السيارة وهن ينظرن حولهن لفخامة المكان ويستنشقن رائحة عطرة من تلك النباتات المحيطة الفيلا من كل اتجاه بينما كانت غابة الأشجار العالية المحيطة بالفيلا تحجب النظر تماما فلا يرين أسوار الفيلا من الخارج، تبعن الفتيات سميرة وصعدن خلفها ليجدن باب الفيلا قد فتح بينما خادم أسمر واقفا ومنحنيا أثناء دخولهن خلف سميرة التي قالت عبده ... بلغ عفاف هانم إني وصلت، فأغلق عبده الباب بينما توجهت سميرة لأحد الأنتريهات المنتشرة بالبهو لتجلس وتضع ساقا علي الأخري وهي غير مبالية بفخوذها البيضاء الناعمة التي ظهرت، تقدمت الفتيات بينما قالت رشا هو إيه المطلوب مننا بالضبط؟ فقالت سميرة عفاف هانم حتقول لكم علي كل حاجة، ثم هبت واقفة وهي تقول أهي وصلت، لتظهر إمرأة شديدة الجاذبية والأناقة في حوالي الرابعة والخمسين من عمرها إلا أن نضارة الشباب تملأها فهي ذات جمال أخاذ ولافت للعيون وقد قالت مرحبة أهلا سميرة ... أهلا يا حبايبي، ثم نظرت لهن بسرعة لتقول برافوا يا سميرة البنات زي القمر، ودار ت حولهن مرة لتقول أنا عارفة إنكم مش فاهمين حاجة لكن أنا عاوزة أطمئنكم بأن أي واحدة عاوزة تمشي هي حرة ... لكن أحب إنكم تقعدوا لغاية ما تسمعوا كلامي وبعدين القرار لكم ... طبعا أنا عارفة إنكم تعبانين ... دلوقت حتطلعوا أوضكم تاخذوا حمام وتريحوا وتاكلوا وبعدين نتكلم، نظرت نورا لشمس ورشا في ذهول فهن لم يكن يتوقعن مثل تلك المعاملة الحسنة بينما عفاف تنظر لهن مليا وتسري بعيونها علي كامل تفاصيل جسدهن ثم قالت بصوت عالي سارة، لتأتي فتاه فلبينية ترتدي ملابس كوصيفة فتقول لها عفاف خذي البنات لأوضهم ودخليهم الحمام ... وما تنسيش تجيبيلهم هدوم، قالت سارة للفتيات إتفضلوا ورايا، كانت تتحدث العربية كأهل البلاد وتقدمتهم صاعدة لسلم يؤدي لدور علوي لتفتح باب يؤدي لبهو واسع بينما غرف كثيرة متراصة وكأنه ممر بأحد الفنادق الفاخرة بينما ظهرت بعض الفتيات بعضهن عرايا يتنقلن من غرفة لغرفة وبعضهن بملابس داخلية والبعض يلففن روب الحمام فوق أجسادهن بينما ضحكات تملأ المكان وبعض أصوات للموسيقي أو التليفزيون تدوي بالمكان، تقدمت سارة لتقف أمام باب حجرة وهي تقول 19 و 20 و 21 هي أوضكم كل واحدة تختار أوضه منكم لكن بلي ييييز قبل ما تدخلوا لازم تروحوا علي الحمام الأول، كانت نورا أول الشاعرات بقذارتها بعد مستوي النظافة الذي كانت تعيش به عند سيدتها ليلي فأسرعت خلف سارة للحمام وهي تأمل في أن تري نفسها مرة أخري كما كانت تري نفسها مع شهيرة وعلي حيث كان جمالها الباهر ظاهرا بوضوحدخلت نورا الحمام مسرعة لتجد بانيو كبير مثلث الشكل يملأ ربع الحمام الواسع بينما كانت سارة قد فتحت المياه وأمسكت بزجاجة شامبو وبدأت تضع منه بالبانيو وهي تقول يلا يا بنات ... الحمام جاهز، ثم تقول ضاحكة ما فيش أحلا من حمام البنات مع بعض، ولم تكن قد أكملت جملتها حتي كانت نورا قد تخلصت من كامل ملابسها وقد ألقت بجسدها فى البانيو لتشعر بالمياه الدافئة وتستنشق رائحة الشامبو الذكية بينما تبعتها رشا مسرعة غير مبالية لمؤخرتها التي تهتز وهي عارية تسرع خطواتها بينما وقفت شمس كعادتها مترددة وتشعر بالخجل من خلع ملابسها لتتقدم لها سارة وهي باسمة لتقول لها حبيبتي ... هنا ما فيش كسوف ... هنا أحلي حاجة كل واحدة بتتباهي بيها هي كسها ... يلا إقلعي، كانت تقول ذلك وهي تجذب جلباب شمس لترفعه عاليا وقد ظهر جسدها حتي أثدائها لتقول سارة ضاحكة بزازك تجنن ... البزاز دول ما يستخبوش، ثم أكملت ضحكتها وقد خلصت شمس تماما من جلبابها لتسرع شمس للمياه علها تداري بعضا من لحمها العاري وتدخل مع رشا ونورا بينما خرجت سارة وهي تقول حأجيب لكم هدوم نظيفةكانت الفتيات يقفزن بداخل الماء سعداء بينما أثدائهن تسبقهن في القفز ليمثلوا سويا مشهدا جميلا للسعادة والفرحة بينما صوت ضحكاتهن يظهر ليجدن بعض العيون من الفتيات الموجودات قد أتين ليستطلعن أصوات الضحكات فوجدن أعضاء جدد فوقفن بين ابتساماتهن المرحبة ينظرن لتلك القطع من اللحم العاري التي تتحرك أمامهن بينما أتت سارة مسرعة وهي تضحك وتقول البنات بيتفرجوا عليكم ثم وضعت بعض الملابس علي منضدة رخامية بالحمام وهي تقول يلا يا بنات سيبوهم يستحموا لوحدهم، ثم دفعت باقي الفتيات خارجا وأغلقت الباب وإستدارت لتشرف علي حمامهم وهي تمسك شمس من ظهرها وتقول إستني أدعكلك ظهرك، وبدأت تفرك ظهر شمس التي دارت الدنيا من حولها من لمسات سارة بينما تضحك سارة وتقول لشمس جسمك حلو أوي ... ممكن النهاردة أنام معاكي؟؟ فضحكت نورا ورشا وقد إتجها لشمس الخجولة وكل منهما تنظر لها بشهوة حيث منظر عيناها المسدلتان كان مثيرا

جعلوني عاهرة - جـ46

انهارت شمس عندما وجدت جسدها محاصرا بين الثلاثة فسارة تمسكها من الخلف وقد تحولت من دلك ظهرها إلي دلك مؤخرتها بينما نورا قد جثت وأخرجت لسانها بدون مقدمات لتضع لسانها بين فخذي شمس وهو يتحرك باحثا عن تلك الزائدة الصلبة الموجودة عند مقدمة شفرات شمس لكي يداعبها ويتحسسها بينما رشا التي لم يسبق لها ممارسة الجنس من قبل مع أي من نورا أو شمس ولكنها كانت قد رأتهم من قبل أقدمت هي الأخري بدون تردد ومدت يديها تختبر بهما أثداء شمس فقد كانت رشا تمتاز عن الجميع بجراءتها المتناهية وعدم خوفها أو ترددها، شعرت شمس بأنها كفأر قد وقع بمصيدة ولكنها مصيدة لذيذة من المتعة فثلاثة يلعبن بجسدها بينما ثلاثون إصبعا مختلفة فى الحجم والحركة تعبث وتتجول علي بشرة شمس التي بللتها المياه والشامبو فصارت شمس تهذي وتنتفض بينما ثلاثتهم يضحكون من حركات نشوتها وتشنجانها، وقد كانت نورا هي الوحيدة التي سبق لها استكشاف أسرار شهوة شمس فاتجهت بلسانها لتجذب إحدي شفرات كس شمس وتطبق عليه بفمها وتبدأ في جذبه بأسنانها بعيدا عن جسدها فتقلصت شمس وهي تتأوه وحاولت أن تمد يدها لتمسك برأس نورا ولكن كانت سارة ممسكة بيديها من الخلف لتجع ل جسدها ساحة مفتوحة أمام نورا ورشا فلم تستطع الفتاه أن تمسك براس نورا وبدأت تتلوي من شدة متعتها وشبقها بينما إرتخي جسدها بالكامل لتستند بظهرها علي سارة وتركت من يعبث بها يعبث فقد كانت متعتها فوق احتمالها، كانت نورا تنظر لشفاه رشا وهي جالسة تلعق شفرات نورا فهي لم يسبق لها العبث مع شهيرة ولكنها كانت تتمناها لجمالها الفائق، كانت رشا مشغولة بثديي شمس عندما شعرت بيد قد امتدت لها من الخلف وتسللت لتباعد بين فخذيها ولم تكن راغبة في النظر فحلمتي شمس قد أغوتها فباعدت بين ساقيها سامحة للمتسلل بالدخول بينهما ولم يكن المتسلل سوي نورا التي رأت بشفرات رشا شهوة عاتية وهي جاثية بين أربع من السيقان الشهية وتشعر بالمياه التي تغطي حتي نصف ثدياها تضربهما وتدفعهما مع حركات السيقان بالماء فدفعت جسد رشا لتلصقها بشمس واضعة رأسها بينهما تتبادل القبل واللعق ما بين أربع شفرات لينة ومبللة بشهد شهوتهما، كانت شمس قد بدأت تصرخ عاليا بينما ارتعشت عدة مرات ولم تعد قادرة علي المواصلة فأصبحت اللمسات تشعرها بدغدغات عنيفة فوق احتمال جسدها الجديد علي الجنس بينما كانت سارة في قمة استمتاعها لرؤية ذلك الجسد الغير مع تاد علي الجنس من قبل وهو ينتفض متمتعاقضت الفتيات وقتا ممتعا قبلما يخرجن من البانيو وقد استردت شمس بعضا من عافيتها وتقول لهم كلكم عليا ... حرام عليكم، بينما تضحك سارة وهي تجفف جسد شمس بينما رشا ونورا يتفقدان الملابس الجديدة بفرحة وقد ظهر جمال كل منهما واضحا بعد الاغتسال، أمسكت نورا بكيلوت وفردته أمام عينيها ثم إبتسمت وقد تذكرت كيلوتات ليلي الشفافة المثيرة وتمنت لو شاركتها شهيرة لحظاتها السعيدة، بدأت نورا ترتدي الكيلوت لتجد رشا قد إرتدت أحدهم وهي معطياها ظهرها فوجدت مؤخرتها عارية تماما بينما خيط رفيع قد مر بين فلقتاها ليثير شهوتها متي خمدت، رفعت نورا كيلوتها لتشعر بذلك الخيط يشق الفلقتين ويتسلل داخلا بينهما بينما شمس تنظر للفتاتان وقد أصبحا مثيرتين أمامها وقد تركا لها كيلوتا لترتديه فمدت يدها تتفحصه وتقول مس ممكن ألبس ده ... ده عريان خالص، فتجمع عليها الثلاثة مرة أخري يلبسونها الكيلوت وسط ضحكاتهم وتعليقاتهم، كان وقتا سعيدا نسوا فيه ما مر بهم في غرفة فرج المقيتة، خرجت الفتيات من الحمام وهم ينظرن كل منهن لأخري فقد تبدل شكلهن وظهر جمالهن الحقيقي فأصبحن لا يقللن عن أي من الفتيات اللائى رأينهن بالخارج جمالا ورشاقة، أدخ لت سارة كل واحدة منهن بغرفة وهي تقول الأكل حيوصل حالا دلوقت ... وبعدها شوية نوم علشان تقعدوا مع عفاف هانمدخلت نورا غرفتها وأغلقت الباب خلفها لتجد غرفة ليست بالواسعة ولكنها نظيفة جدا ويتوسطها فراش أبيض صغير ويوجد ثلاجة صغيرة بأحد الأركان وكذلك دولاب تغطيه مرأه تظهر صورتها بالكامل بالإضافة لجهاز تليفزيون بينما نافذه مفتوحة تدخل ضوء الشمس وبعض الهواء النقي، ألقت نورا بجسدها علي الفراش وهي لا تتصور كل ما مر بها من أحداث لتأتي لهذا المكان أخيرا فقد شعرت بالراحة والأمان ولم تدري إلا وقد غاصت في نوم عميق من تعب الأيام التي مرت بهاأفاقت نورا من نومها لتجد صينية موجودة بجوارها بها طعام فعلمت أن سارة قد أتت بالطعام وتركتها نائمة ولم ترغب فى إيقاظها، كانت نورا جائعة جدا فأخذت الصينية وساعدها طعم الطعام الشهي والنوعية الفاخرة في فتح شهيتها فأفرغت كل ما في الصينية ثم وقفت أمام المرأه تتأمل شكلها وقد تذكرت جمالها الذي لم تشعر به طوال أيام مريرة، بدأت نورا تلف أمام المرأه حيث كانت ترتدي قميص شفاف قصير لا يوجد أسفله سوي تلك القطعة التي ادعوا بأنها كيلوتا ولكنها لم تكن سوي إشارة واضحة لما تحتويه تلك المنطقة من كنوز الفتاهأفاقت نورا علي طرقات علي الباب أعقبها دخول سارة التي قالت عفاف هانم عاوزة تقعد معاكم، فخرجت نورا لتجد رشا وشمس واقفتين بالخارج لتتقدمهما سارة وتنزل بهن الدرج للبهو الواسع بأسفل وتدعوهن للجلوس علي أنتريه بركن منعزل، لم تمر ثوان حتي أتت عفاف هانم بهيئتها البهية وجمالها النادر مرحبة بالفتيات وجلست علي أحد الكراسي أمامهن لتقول أحب أتعرف بأساميكم، فقالت كل واحدة من الفتيات إسمها وأعجبت عفاف بأساميهن لتقول أساميكم حلوة ... مش حأضطر أني أغير إسم واحد فيكم، ثم اتكأت عفاف وهي تضع ساقا فوق الأخري وتقول أنا حأقولكم علي طبيعة شغلنا ... طبعا الصراحة حلوة من الأول ... وأنا أحب أكون صريحة، أثارت تلك الكلمات انتباه الفتيات فاعتدلن في جلساتهن وقد فتحن أعينهن مصغيات لتكمل عفاف قائلة أنا باشتغال فى الدعارة، صمتت عفاف قليلا لتري رد فعل الكلمة علي الفتيات ولكن لم يظهر تأثيرا علي إحداهن سوي شمس التي تغيرت وضعية جلوسها لتعلم عفاف بأن شمس هي المتخوفة الوحيدة منهن فأكملت قائلة الدعارة أقدم مهنة فى التاريخ ... وبرغم القوانين والموانع علي الدعارة لكن مستحيل فى يوم من الأيام تنقرض الدعارة من علي الأرض . .. أنا بأمارس نوع راقي جدا من الدعارة ... مش زي الدعارة اللي بتسمعوا عنها ولا بأمارس شئ غير قانوني ... كل حاجة هنا بنعملها بالقانون، ظهرت نظرة تعجب بعيون الفتيات فأكملت عفاف قائلة الشرط الوحيد فى البنت اللي تشتغل معايا هو الجمال الفائق ... لازم البنت تكون جميلة جدا وطبعا إنتم جمالكم فوق الطبيعي ... لازم البنت الجميلة تعرف تستثمر جمالها وتوصل لفوق ... أنا بأتعامل مع طبقة عالية جدا من الزبائن ... حتعرفوا ملوك ورؤساء وسفراء وأشخاص فى المجتمع عمركم ما تخيلتم يوم إنهم ممكن يكونوا زبايني، صمتت عفاف قليلا لتري أثر الكلام علي الفتيات وقد قالت رشا أنا مش فاهمة يا هانم ... يعني المكان هنا منعزل ... ومين ممكن يجي هنا؟؟ ضحكت عفاف ضحكة عالية وهي تقول لا يا حبيبتي ما حدش حيجي هنا ... إنتي هنا فى المدرسة، قالت نورا علي الفور مدرسة ... مدرسة إيه؟؟ فقالت عفاف أنا قلتلكم زبايني من طبقة راقية جدا ... ولازم تتعلموا كل حاجة قبل ما تبتدوا شغل فعلي ... هنا حتتعلموا اللغات والكلام والإتيكيت وكل ما يتعلق بالحياه بالإضافة للجنس طبعا ... حأوفرلكم الرعاية النفسية والطبية والتعليم وكل شئ لغاية ما تتأهلو ا إنكم تكونوا بناتي، نظرت لهن عفاف ثم أكملت قائلة الدراسة عندي بتكلف حوالي ربع مليون دولار للبنت الواحدة، ظهرت الدهشة الشديدة علي الفتيات عندما سمعن هذا الرقم وقالت نورا مسرعة طيب وإيه اللي يخليكي تتكلفي مبلغ زي ده، فقالت عفاف لأني بأعرف أرجعه إزاي ... أولا فيه بنات بتدفع المبلغ ده علشان تتأهل للطبقة الراقية ... وفيه بنات زيكم إنتم بتشتغلوا لحسابي وطبعا بيكون لي نسبة من دخلكم، قالت رشا هو إنا حأشتغل بكام علشان أسد المبلغ ده، فقالت عفاف أكثر مما تتخيلي يا رشا ... أنا قلتلكم إحنا ما بنمارسش الدعارة الطبيعية ... لأ ... إحنا بنمارس دعارة الأثرياء ... وعلشان تفهموا أكثر حأوضحلكم ... كل إنسان عنده شهوات والبعض بيعرف يسيطر عليها والبعض لأ ... وفيه طبقة من المجتمع حركاتها محسوبة عليها فى كل خطوة وفي نفس الوقت ما بتقدرش تسيطر علي رغباتها ... هم دول زبايننا ... بيكونوا زهقوا من ستاتهم وعاوزين يغيروا وبأكون أنا الوسيلة ... بأرشحله واحدة من بناتي للجواز، عندما نطقت عفاف تلك الكلمة قالت الفتيات فى نفس واحد جواااااز؟؟؟؟ فقالت عفاف ضاحكة أيوة يا بنات ... جواز محدد المدة ممكن يوم وممكن سنة حسب الأحوال لكنه دايما يكون جواز لأمانك وأمانه، وأجرتك بتكون المهر وأنا بأخذ ثلاثة أرباع المهر والربع ليكم ... أما الهدايا وخلافه كلها لكم ... فهمتم دلوقت؟؟ساد صمت عميق والفتيات يفكرن فيما سمعن من عفاف ولاول مرة تتحدث شمس قائلة يعني مهري ممكن يكون كام علشان أسد تكاليف دراستي؟؟ فقالت عفاف حسب الأحوال لكن للزواج القصير ما يقلش عن ميت ألف جنيه وأوقات بيكون فيه ناس بتدفع لغاية مليون دولار لليلة واحده، كاد أن يغشي علي الفتيات من سماع تلك الأرقام فصمتن تماما وقد شل تفكيرهن بسينما تتابع عفاف قائلة طبعا غير الهدايا والفسح وغالبا بيفضلوا إنهم يسافروا برة مصر ... قلتم إيه يا بنات ... اللي عاوزة ترفض تتكلم دلوقت ولها مطلق الحرية تخرج ... لكن عاوزة كلمتكم النهائية، نظرت الفتيات كل منهن للأخري وهن غير مصدقات بما سمعن بينما عقلهن مشلول عن التفكير وعفاف تنتظر ردهن

جعلوني عاهرة - جـ47

قالت عفاف لتعجل برد الفتيات ولتغريهن فى نفس الوقت يا بنات ... الفرصة ما بتجيش للإنسان إلا مرة واحدة بس ... ممكن الإنسان يستغلها وممكن يضيعها ... وجمالك نعمة ولازم تعرفي تستغليها كويس، لم تكد تكمل جملتها حتي كانت كل من نورا ورشا قد صاحتا فى نفس واحد قائلتين موافقة فاتجهت أنظار عفاف لشمس الصامتة لتقول مكملة كلامها تعليم وفسح وجواز ومتعة وحرية وكمان فلوس ... كل ده بكلمة واحدة منك، فنظرت شمس لتجد كل العيون معلقة بها ولتمد نورا يدها تمسك بيد شمس فتقول بصوت خافت موافقة، تنهدت عفاف بعدما ضمنت أن ثلاثة من الجميلات قد انضممن لمجموعتها فتراجعت في مقعدها لتسترخي وهي تقول من بكرة الصبح نبدأ ... طبعا أول حاجة حنتعلمها إزاي نتغلب على الخجل ونعرف نستغل الفرص ... وأعتقد إن الموضوع ده حيفيد شمس كتير ... لكن عاوزة أعرف الأول مين فيكم لسة بكر؟؟ فقالت رشا بدون تردد أنا وكمان شمس لسة بكر، فنظرت عفاف لنورا التي إبتسمت في خجل ومدت عفاف يدها تربت علي فخذها وهي تقول لها أأأأأه يا نورا ... ما قدرتيش تستحملي الشهوة، فضحكت نورا لتكمل عفاف بسرعة قائلة شمس ورشا ... حافظوا علي بكارتكم لأن ليها سعر عالي .. . أغلي من تصوركم، ثم قامت عفاف وهي تقول دلوقت إتصرفوا براحتكم ... كل شئ مسموح بيه وكل طلباتكم مجابة ... وبكرة الصبح نبدأ الشغل، وتركتهم وإنصرفت بينما الفتيات لا يعلمن أيشعرن بالراحة أم بالقلق لكن الوضع العام كان مريحا فأتت سارة لتصحبهم فتبعوها ليصعدوا للدور الأعلى وتركتهم بالبهو وانصرفت بينما ذهبت كل من الفتيات لغرفتها تتعجل اليوم التالي لتعلم ماذا سيحدثسمعت نورا طرقا علي باب غرفتها حوالي السادسة صباحا بينما صوت سارة يصيح لكي يصحوا الجميع من نومهن فقامت فى تكاسل وأخذت منشفتها لتتجه للحمام وما أن فتحت باب الغرفة حتي وجدت حركة كثيفة فقد إستيقظت كل الفتيات وكانت كل منهن تتجه لاتجاه مختلف بينما ملابسهن مثيرة جدا فظهرن كغابة من المؤخرات والسيقان التي تتزين بأثداء وردية الحلمات، كان منظر الفتيات مثيرا جدا فشعرت نورا بنبضات مهبلها لتفيقها خبطة علي ظهرها فقد كانت سارة تحثها على الإسراع وهي تقول لها يلا يا نورا ... معاد التمارين حيفوت، فأسرعت نورا للحمام لتجد ما به أكثر شهوة من الخارج فذلك البانيو ممتلئ بالأجساد العارية يستحمون سويا عرايا وبعضهن قد أثاره ذلك فارتمى في أحد الأحضان يحصل منه علي متعة صباحية سريعه، نظرت نورا حولها علي شمس ورشا لكنها لم تلمحهن وشعرت بمن تجذب لها كيلوتها من الخلف وهي تقول ضاحكة إيه ... مش حتستحمي، فنظرت نورا خلفها لتجد واحدة من الموجودات تبتسم لها إبتسامة عريضة وهي عارية تماما ولم تنتظر منها ردا فقد كانت مستمرة فى جذب الكيلوت لتجد نورا فتاه أخري سارعت بجذب قميصها وتجد نفسها قد أصبحت عارية مثل الموجودات ودف عتها الأيادي لتلقي بها وسط الأجساد العارية فى البانيو مع أصوات ضحكات ممزوجة بآهات لتجد نورا جسدها يصطدم من كل اتجاه بتكورات لينة فلم تعلم الأثداء من المؤخرات بينما إنزلقت في المياه لتسقط بالبانيو وتجد نفسها بين غابة من السيقان العارية، امتدت أكثر من يد لترفعها وبعضها لتتحسسها ولكن ما كان يميز الجميع هو المحبة والألفة الواضحة بينهم فقد ساعدتها الأيادي علي النهوض لتجد أما عينيها مباشرة فتاة مستندة للحائط وأخري منكبة فوق شفتيها في قبلة لا يمكن القول عنها بأنها ملتهبة فالالتهاب قليل بالنسبة لما رأته عينا نورا، شعرت نورا ببركان يفور بين أفخاذها وقد سال منها ما لم يسل من قبل بينما الإنقباضات المهبلية صارت عنيفة لتمسك بأقرب فتاه لها تحتضنها بشدة وتضم جسدها لتشعر بلحمها الزلق ملتصقا بها فقد أتت نورا شهوتها بأول صباح لها بتلك المدرسةقطع صوت سارة ضحكات الفتيات فقد دخلت الحمام وهي تصرخ وتطالبهم بالخروج فقد حان موعد التمارين فأسرعت كل واحدة تجفف جسدها وتخرج فى سرعة ورشاقة لتأخذ سارة نورا من يدها وهي تقول لها شمس ورشا لبسوا من بدري ... تعالي أوريكي هدوم الرياضة، وصحبتها للغرفة لتفتح دولابها الموجود وتفاجأ نورا بأنه ملئ بالملابس فلم تكن فتحته من قبل، أخرجت سارة بدلة رياضية أعطتها لنورا قائلة يلا بسرعة، فأسرعت نورا للبس البدله بينما فتح باب الغرفة ودخلت كل من شمس ورشا كل منهن ترتدي بدلتها ليخرج ثلاثتهم يتبعون الجميع للأسفلخرجت الفتيات للحديقة الخارجية ليجدوا عفاف واقفة ببدلة رياضية وبدأن في ممارسة بعض التمارين الصباحية والجري لمسافة لم تكن بالقليلة بينما كلمات عفاف تحث الفتيات علي الجري وتذكرهن برشاقتهن الضرورية لجمالهن، شعرت نورا بالتعب ونظرت لشمس ورشا فوجدتهم مثلها ولكن بقية البنات لم يظهر عليهن التعب فقد كن معتادات علي تلك التمارين الصباحيةإنتهت التمارين ليصعدن الفتيات مرة أخري للدور العلوي ويتجمعن فى بهو واسع حيث تم توزيع الطعام عليهن وقد كانت وجبات خفيفة لكنها كافية وفاخره، ثم بدأ كل من الفتيات فى الدخول لغرفتها بينما أتت سارة لتقول لنورا وشمس ورشا إتنم تعالوا معايا، ثم إصطحبتهم لغرفة خاصة بها وأخرجت ثلاثة فساتين بيضاء طويلة وأعطت كل واحدة فستانا لترتديه وهي تقول دي هدوم أول درس لكم، خرجت الفتيات لتجدن البقية قد خرجن عرايا تماما من حجراتهن وبدأن يصعدن لدور علوي بينما قادت سارة الفتيات الثلاثه لتصعد بهن لأعليفى الدور العلوي كانت توجد صالة واسعة جدا وثلاث حجرات فقط ولكن كانت الحجرات واسعة، وجدت نورا جميع الفتيات وقد وقفن بالصالة بينما قادت سارة نورا وشمس ورشا ليقفن في مواجهة الجميع بينما أتت عفاف عارية تماما، كانت أول مرة لنورا أن تري عفاف عارية تماما فلم تتمالك نفسها من جمال جسد عفاف المبهر برغم كبر سنها وظهرت دهشتها علي وجهها لتتقدم منها عفاف قائلة لو سمعتي كلامي حتكوني زي لما تكبري، واجهت عفاف الجميع وهي تقول للفتيات صباح الخير ... النهاردة معانا ثلاثة عضوات جديدات أحب أعرفكم عليهم، ثم أكملت وهي تشير نورا ... رشا ... شمس، فعلا صوت الفتيات يرحب بالثلاثة بينما صوت عفاف يقول طبعا أنتم عارفين أول درس لهم إيه، فردت باقي الفتيات في صوت واحد قائلات الخجل، نظرت عفاف تجاه فتياتنا الثلاث وهي تقول الكسوف شئ طبيعي ... لكن علشان تكوني عاهرة لازم الخجل يموت جواكي ... لا خجل بعد اليوم، قالت عفاف كلماتها بينما كانت سارة تسرع بإحضار كاميرا للفيديو موصلة بشاشة عرض عملاقة ووجهتها تجاه الفتيات الثلاثة فرأت نورا صورتهم مكبرة علي الحائط وتظهر بغاية الوضوح بينما ظهر عفاف ظاهرا وكذلك مؤخرتها قد ظهرت ف ى شكل مغر جدا، قالت عفاف المطلوب منكم تقلعوا ملابسكم عرايا أمام الكل ... وكل واحدة تشوف صورتها المكبرة وهي عريانة، ثم إبتعدت عفاف قليلا وهي تقول كل العيون حتكون باصة لكم دلوقت ... كل حتة من جسمكم بتتعري كل العيون حتتفرج علي تفاصيلها ... حنسيب شمس للأخر لأني عارفة إنها أكثر واحدة بتتكسف ... دلوقت أشجع واحدة فيكم تتقدم خطوة لقدام وتواجه الكاميرا وتبدأ تقلع، نظرت الفتيات الثلاثة كل منهما للأخري وبرغم شجاعة كل من رشا ونورا إلا أن الجراءة لم تواتي إحداهن لتخلع ملابسها تماما وهي تعلم بأن كافة العيون متعلقة بكل جزء يظهر من جسدها، قالت عفاف بلهجة آمرة رشا ... خطوة للأمام لو سمحتي، ولكن رشا لم تواتيها الشجاعة لفعل ذلك فتقدمت عفاف مباشرة لتواجه الكاميرا وقد إنحنت أمامها ومدت يدها تبعد فلقتي مؤخرتها لتظهر صورة مؤخرتها كبيرة علي الشاشة وبالمنتصف يبدوا شرجها وقد ظهر عليه أثار القضبان التي أتت عليه ثم قالت عفاف بصوت عالي يا بنات شايفين خرمي؟؟ فصاحت الفتيات بصوت عالي قائلات أيوة يا مدام، ثم إنطلقت بعض التعليقات علي تلك المؤخرة تتمني كلها الغوص بداخلها فضحكت عفاف ضحكة مميزة وهي تقول عاوزة أ وريكم كسي الحلو، ثم مدت يدها لتبعد شفراتها ويظهر كسها الأحمر وهي تستمع للتعليقات سعيدة لتقف أخيرا وهي تتقدم تجاه رشا وتدفن وجه رشا بين أثدائها وهي تسحبها خطوة للأمام ثم تركتها وتقهقرت للخلف وهي تقول لها ما فيش شئ يكسف ... لازم تكوني فخورة بجسمك وتحبيه ... وكل ما تيجي لكي الفرصة إن الناس يشوفوا جسمك اعرضيه بدون تردد، وقفت رشا ثم أخذت نفسا عميقا وبدأت تسحب فستانها لأعلي تدريجيا بينما بدأت صفارات إعجاب تصدر من الفتيات الواقفات فتراجعت رشا سريعا وقد شعرت بالخجل فقالت لها عفاف إتكسفتي من الصفارات ... إنتي لسة حتسمعي تعليق الكل علي كل حتة فى جسمك ... يلا يا رشا فرجينا علي حلاوة لحمك العريان، بدأت رشا مرة أخري تجذب فستانها وبدأت تشعر باللامبالاة من التعليقات حتي أتتها الجرأة مرة واحدة فخلعت فستانها سريعا وألقته بعيدا بينما أصوات التصفيق تعلوا والجميع ينظر نظرات تدقيق بجسدها العاري

جعلوني عاهرة - جـ48

شعرت رشا بالبرد والقشعريرة تسري علي جسدها ولكن البرد لم يكن بردا حقيقيا وإنما كان خجلا من عريها أمام الجميع فأسرعت تمد ذراعاها تحتضن بهما جسدها لكي تداري أثدائها بذراعيها وهي معتمدة على أن كيلوتها يداري كسها ولكنها عندما نظرت لصورتها المكبرة إكتشفت بأنها عارية جدا وأثدائها تظهر من بين ذراعيها في صورة أكثر إثارة كما أن كيلوتها الشفاف يظهر الشق واضحا بين فخذيها، كانت أصوات التعليقات عاليا فهناك من تتحدث عن ثديها وأخري تصرخ طالبة إنزال ذلك الكيلوت لرغبتها في أن تري كسها عاريا، نظرت عفاف خلفها تستنجد بنورا ولكنها وجدت نورا تبتسم وهي تسمع تلك التعليقات وتنظر علي مؤخرة رشا فإضطرت رشا أخيرا للإبتسام ورفع ذراعيها من فوق أثدائها فزادت التعليقات التي كانت تثير بداخلها مشاعر شهوة ونشوة بالرغم من الخجلإقتربت منها عفاف ومدت يديها لتمسك برأسها بين كفيها وتقول لها وهي ناظرة بعينيها كلنا كنا بنتكسف ... لكن ما تنكريش إنك شاعرة بمتعة ... إلغي الشعور بالكسوف وحاولي تبرزي شعورك بالمتعة، ثم تركتها وقالت لها وهي تعود لمكانها يلا ... الكيلوت يا حلوة، فبدأت الفتيات تردد في صوت واحد سويا الكيلوت ... الكيلوت ... الكيلوت، فتأملت رشا بكلمات عفاف وأطلقت متعتها التي كانت تزيد كلما تسمع كلمة عن جسدها فمدت يدها وبدأت تنزل كيلوتها في بطئ بينما خيط من الإفرازات اللزجة متدليا ليمثل خيطا ممتدا من بين شفراتها لكيلوتها يفضح شهوتها وقد ظنت بأن الفتيات لا تراه ولكنها سمعت التعليقات تزيد والأصوات تصيح بأنها لبؤة جيده الشهوة وأن شهوتها توضح بأنها ستصير شرموطة مثالية، شعرت فعلا رشا بالمتعة تزداد من تلك التعليقات فتعمدت أن تبطئ بحركاتها حتي تزيد من وقت استمتاعها وعرض جسدها على الملأ حتي ألقت كيلوتها أرضا ووقفت عارية ليطالبها الجميع بالإقتراب من الكاميرا والدوران فلبت جميع المطالب وهي في قمة نشوتها بينما عفاف سعيدة بطالبتها الجديدة وقد تخطت أول مرحلة من مراحل تعليمهاطلبت عفاف من رشا أن تنضم لباقي الفتيات العاريات وطلبت من نورا أن تتقدم خطوة للأمام وتبدأ في خلع ملابسها، ولعجب نورا أنها وجدت أول فتاه تصيح هي رشا فقد طالبتها بأن تسرع لتتذوق تلك المتعة التي تشعر بها الأن، فتقدمت نورا وقد زال الكثير من خجلها بعدما رأت رشا أمامها وقالت عفاف لها بصوت عالي إبعدي الكسوف ... وأشعري بالمتعة، فبدأت نورا تخلع فستانها وشعرت فعلا بمتعة التعليقات ولكن صفارات الإعجاب كانت أشد من قبل فقد كانت نورا من أجمل الفتيات وجها وجسدا وسمعت عفاف وهي تقول لها من زمان ما شفتش حلاوتك، وقد كان فستانها أصبح ملقيا على الأرض ومتبقيا كيلوتها ولكنها بدأت تتمنع وتتدلل وهي تستمع للأصوات المطالبة لها بأن تكشف كسها للجميع حتي لبت النداء أخيرا وإجتازت أول إختبار لها وإنضمت للفتيات العاريات ولم يتبقي سوي شمس وحيدة ترقبها كافة العيونكانت شمس أكثرهن خجلا وقد كان خجلها يدفع الفتيات أكثر لكي يقلن المزيد من التعليقات فيزيد خجلها، ولم تستطع شمس تنفيذ الطلب بخلع ملابسها فلم يكن من عفاف سوي مساعدتها فقد وقفت خلفها وأخفت عيونها بكفيها لتري شمس ظلاما دامسا وقد شعرت ببعض الأيادي المساعدة التي بدأت تخلع عنها ملابسها ولم تكن تلك الأيادي سوي أيادي صديقاتها نورا ورشا اللتان جردتاها تماما من ملابسها وإبتعدا لينضما للجمع مرة أخري وقد ابعدت عفاف كفيها لتبصر شمس وتجد نفسها تقف فى الوسط وحيدة عارية وصورتها المكبرة تملأ الحائط والتعليقات علي كافة ثنايا جسدها تنطلق فيصف بعضها حلماتها والأخر اثدائها والبعض تلك السرة الغائرة ببطنها، شعرت شمس بالخجل الشديد ولكن خجلها بدأ يزول رويدا رويدا حتي إستطاعت إبراز المتعة على الخجل فتركت عريها للأعين والألسنةقالت عفاف مبروك يا بنات ... إنتم دلوقت إنضميتم للمجموعة ... وعلشان تعرفوا الهدوم هنا مسموح بها فقط فى وقت فراغكم لو حبيتم ... أما زينا الرسمي مكون من ثلاث قطع الأولى البزاز والثانية الطيز والثالثة الكس، وضحكت عفاف وشاركها باقي البنات لتكمل يعني بالمختصر زينا الرسمي هو العري، ثم صفقت عفاف بكفيها لتقول يلا يا بنات كل واحده على فصلها، فانصرفت الفتيات وقد تقسمن لثلاثة مجموعات كل مجموعة دخلت إحدي الغرف ولم يبقي سوي نورا ورشا وشمس فقالت لهن عفاف فيه عندنا ثلاث مستويات الأول للمبتدئين وده حيكون فصلكم معاهم والثاني للمتوسط والأخير للخبرات الإضافية وده أخر مرحلة ... لكن أنتم دلوقت حتنزلوا معايا علشان الكشف الطبي، إستدارت عفاف وتبعها الفتيات لتهبط السلم وتصحبهم لحجرة صغيرة بها سرير وبعض المعدات الطبية وهي تقول أنا اتصلت بالدكتور الصبح وزمانه جاي دلوقت ... ممكن تستنوه هنا وأنا حأطلع للبنات فوق، فقالت شمس مسرعة ما فيش حاجة نلبسها؟؟ فنظرت لها عفاف وإبتسمت ولم ترد عليها وتركتها وانصرفتقالت شمس أنا مكسوفة ... دكتور يعني راجل ... إزاي حيلاقينا عريانين كدة؟؟ فقالت لها رشا راجل يعني زب ... ليه ما تفكريش فيها كده، ثم ضحكت وشاركتها نورا وهما يمدان يديهما ليعبثان بجسد شمس وتقول لها نورا أما حأخليه يجي يلاقي كسك مبلول علشان تبطلي تتكسفي، ومدت يدها تقرص حلمة شمس كما مدت رشا يداها لمؤخرة شمس تمرر عليها أصابعها بخفة متناهية وشمس تحاول الهروب من أياديهم ليفتح الباب فجأة ويدخل رجل للغرفة عندما كانت نورا تدفع شمس للسرير ورشا تدفع بإصبعها بداخل شرج شمس، قال الرجل بسرعة أعرفكم بنفسي أنا الدكتور محمود ... كويس أنكم نومتوها على السرير علشان نخلص بسرعة، إبتعدت كل من نورا ورشا وهما يشعران بالخجل كما صار وجه شمس أحمر من شدة خجلها وحاولت الوقوف وضم فخذيها لكن كانت يد الدكتور محمود أسرع لجسدها فدفعها مرة أخري علي السرير وهو يقول أنا ما صدقت إنك نمتي ... يا ساتر البنات الجداد بيتعبوني بكسوفهم، لم يكن باديا علي الدكتور محمود الإثارة ويبدوا أنه قد إعتاد ذلك فمد يده مسرعا يتفحص جسد شمس بعناية كما أخرج سماعة طبية من حقيبته وبدأ يكشف عليها، قال الدكتور محمود لشمس لو سمحتي ... إثني ركب ك وإفتحي رجليكي، شعرت شمس بالرعب فإضطر الدكتور محمود للإستعانة بنورا ورشا لمساعدته فى فتح فخذي شمس ليقترب من كسها ويبعد شفراتها بينما زنبورها متشنجا فاضحا ما يدور بداخلها ولكن لدهشتها لم يقم الطبيب بفعل شئ سوي التأكد من بكارتها وأخذ عينة من سوائل مهبلها ليطالب نورا بعدها بالإستلقاء تليها رشا ليتم كشفه فى وقت قليل غير ما تصورته الفتيات ليطلب من نورا بعد ذلك عينة بول وقد إضطرت أن تعطيه العينة أمام عينيه كطلبه ثم خرج مسرعا وهو يقول بلغوا مدام عفاف إن النتيجة بالليل، خرج الطبيب والفتيات فى دهشة شديدة وقد قالت رشا حمار ... فيه حد يضيع من قدامه ثلاث بنات حلوين، ثم نظرت لشمس فوجدتها تلتقط أنفاسها فعلمت حجم الشهوة التي تعاني منعا شمس فبالرغم من خجلها إلا إنها كانت أشدهن شهوة، سمعت الفتيات صوت سارة يصيح من الخارج فخرجن لتصحبهن لأول فصل دراسي لهن بمدرسة الجنسدخلت الفتيات الفصل ولم يكن عدد الموجودات كثيرا فقد كن حوالي خمسة وتتولي عفاف الشرح لهن، قالت عفاف أحب أعرفكم يا بنات بنظامنا هنا ... الفصل الأول أنا بأحب أعطيه بنفسي لأن فيه الأساس .... في أول فصل بنفهم المرأة وتركيبها ... وإزاي تكون عاهرة لأنه مش أي واحده ممكن تكون عاهرة، أما فى الفصل الثاني فبنفهم أوضاع النيك وطرقه وأنواع الجنس ... أما فى المرحلة المتقدمة فبنفهم الرجل وتركيبه النفسي والجسدي ... وطبعا بيكون مصاحب ليكم تعليم اللغة لأنكم حتتعلموا الإنجليزي والفرنسي ... تعليم الإتكيت وطرق المشي والأكل وكما بعض المعلومات العامة اللي تساعدك فى التحدث في أغلب المجالات، صمتت عفاف قليلا لتقول بعد ذلك المرأة تكوين فريد ... كل الرجال بيظنوا أن المرأة مخلوق ضعيف ومغلوب على أمره ... لكن فى الحقيقة المرأة أقوي مخلوق على وجه الأرض، وبدأت عفاف تسترسل فى حديثها لتضرب أمثالا بسيدات في التاريخ قد غيرن وجه الأرض بقدرتهن على التأثير فى الرجال وقد جعلوهم ينفذون مطالبهم، إستوعبت الفتيات مدي قوة المرأة ولكن عفاف قالت المرأة اللي ما تعرفش تستغل مواهبها مرأة ضعيفة ... لكن إحنا لازم نعرف إزاي نستغل ك ل مواهبنا وناخذ اللي إحنا عاوزينه ... ثلاث حاجات يقتلوا المرأة القوية الحب ... الشهوة ... الأمومةنظرت الفتيات فى تعجب فكل ما تقول عفاف هو تركيب المرأة الطبيعي فالأمومة أول مطلب لكل إمرأة كما أنهن المفترض أن يكن فتيات حب وشهوة

جعلوني عاهرة - جـ49

نظرت عفاف للفتيات المتعجبات لكلامها لتقول طبعا كلام غريب ... لكن هي دي الحقيقة ... أولا بالنسبة للحب ... البنت لو عشقت ممكن تضحي بأي شئ في سبيل حبها وقلبها ... ممكن تبيع جزء من جسمها في سبيل حبيبها، توقفت عفاف قليلا عن الكلام لتري رد فعل الفتيات وقد وضح عليهم بأنهم تفهمن ما تقول عفاف فأكملت قائلة ثانيا الشهوة، وهنا اعتدلت كل فتاه بمكانها بينما قالت إحداهن المفروض إننا بنات للشهوة، فردت عفاف صحيح إحنا للشهوة لكن غلط إن شهوتنا تسيطر عليها ... إنتي المفروض إنك تعرفي تستغلي رجلك إزاي وتدفعيه ددمم قلبه ... لكن لو شهوتك سيطرت عليكي حتضيعي نفسك ... حيكون كل مطلبك جنس ... وممكن هو يأخذ منك مقابل جنسه لأنك طالبة المتعة ... وده فى شغلنا غلط، قالت رشا مش فاهمة، فقالت عفاف عملك شئ ... وشهوتك شئ تاني ... الست اللي تسيطر عليها شهوتها زيها زي العاشقة ... بتكون تحت رحمة ورغبات الرجل مهما طلب منها ... لكن إنتي لازم تعرفي إمتي تمتعي شهوتك وأمتي تمتعي زبونك، تقدمت عفاف لجهاز تليفزيون موضوع بالغرفة لتديره وهي تضغط علي أحد أزرار جهاز الفيديو الموضوع أسفله لتنطلق علي الشاشة صورة لأحد الأفلام الجنسية توضح فتاه واقفة علي قدم واحدة وقدمها الأخري يرفعها رجل عملاق وهو يغرس قضيبه العملاق بداخل جسدها ويدفعه دفعات شديدة متوالية والفتاه تصرخ صرخات عالية، تورات عفاف جانبا وهي تقول طبعا شايفين الفيلم اللي قدامكم ... عاوزين ندق النظر فى البنت ... وعاوزة تعليقاتكم عليها فى الموضوع اللي إتكلمنا عليه، فقالت إحدي الفتيات البنت حتموت فى إيديه، وقالت أخري الراجل شديد، ثم علا صوت نورا قائلة البنت بتمثل، وهنا صفقت عفاف وهي تقول شاطره يا نورا ... إنت الوحيدة اللي فهمتي كلامي، مدت عفاف يدها وسحبت فتاه لتقف بها أمام الجميع ثم أتت من خلفها ولصقت جسدها العاري بجسد الفتاه وبدأت تلهب عنقها بأنفاسها الملتهبه، شعرت جميع الفتيات بحالة من الهياج وقد بدأت أجسادهم تقشعر من منظر قضيب بطل الفيلم العملاق ومن أفعال عفاف بجسد الفتاه، مدت عفاف يدها بلمسات خفيفة علي بطن الفتاه وتقدمت بها تجاه عانتها لتقوم الفتاه برد فعل طبيعي بوضع يدها فوق يد عفاف التي إنزلقت لزنبور الفتاه وضغطت عليه بإصبعها، عندها بدأت أعين الفتاه تسدل وقد تسارعت أنفاسها وبدأت تشعر بالدوار ولكن عفاف تركتها وقد طبعت قبلة علي خدها وهي تقول له ا آسفة يا حبيبتي ... أنا ممكن نكمل بعد الدرس لكن أنا كنت عاوزة أوري البنات الفرق بين الهياج الحقيقي والتمثيل ... طبعا شفتم رغده هاجت إزاي وشفتم ردود أفعال جسمها ... أما بطلتنا فى الفيلم زي ما إنتم شايفين ... ما فيش ردود أفعال ... جسمها قوي ومنتصب ... واقفة علي رجل واحدة بسهوله ... تنفسها عادي ... حركات إيديها طبيعية ... لكن بتمثل المتعة، تقدمت عفاف لتطفئ جهاز التليفزيون وهي تقول يعني صاحبتنا بتضحك علينا وكلنا مصدقين إنها حتموت من المتعة ... هو ده المطلوب منكم ... لازم تتعلمي إزاي تقنعي راجلك بأنك متمتعة ... لكن فى الحقيقة إنك بتمثلي، قالت رغده وهي لا تزال تتنهد مما فعلت عفاف بجسدها لكن متعتنا ناخذها إزاي، إبتسمت لها عفاف وهي تقول طبعا لازم تتمتعوا ... لكن ما تكونيش محتاجة لرجلك لمتعتك ... لو حسيتي إنه حيسيطر عليكي بقوته الجنسية لازم تأخذي متعتك بأي طريقة تانية ... ممكن تلجأي لواحد من الخدم أو أي شخص أو تلجأي لعادتك السرية ... لكن مع الزبون ممنوع يسيطر عليكي أبدا وإلا إنتي حتصيري عبدته وهو بعد ما يكتفي منك حيرميكي فى الشارع ... أرجوا إني أكون قدرت أفهمكم وجهة نظري، كانت وجهة النظر صعبة قليلا فى الفهم فقد تفهمها البعض والبعض ظن بأن الأمر لا يفرق لكن نورا تفهمت ما قالته عفاف جيدا ورسخ بأعماق ذهنهاقالت عفاف الشئ الأخير هو الأمومة ... طبعا كلكم عارفين أن الأمومة غريزة طبيعية بداخل كل إمراه ... حب الأم لطفلها حب طبيعي وفطري وممكن يكون قيد يربطك طول حياتك ... فى الحياه الطبيعية الأمومة مطلوبة علشان الست تقيد زوجها زي ما بيقولوا ... لكن فى حياتنا إحنا الأمومة مرفوضة تماما لأنها حتكون قيد فى رقبتك ... ولعيون إبنك ممكن تدفعي حياتك، قالت شمس مسرعة يعني مش ممكن أكون أم طول عمري، فقالت عفاف لأ طبعا يا شمس ممكن ... لكن مش دلوقت ... إنتي لازم تستغلي شبابك وجمال أفضل إستغلال ... لكن حيجي وقت ممكن تعتزلي فيه وتعيشي حياه طبيعية ... تحبي وتتجوزي وتخلفي ... لكن طول ما إنتي بتشتغلي ... الأمومة مرفوضه، لم يعلق أحد علي ما قالته عفاف فقالت لهم فيه عملية بنعملها بعد ما تخلصوا المرحلة الأولي ... طبعا مش إجبارية لكن مستحسنة لأني ما بأرضاش أتحمل نتايج حملك من زبون ... العملية دي عبارة عن ربط للقنوات ... ودي سهلة وبتتم فى نص ساعة وبتعمل عقم مؤقت ... ممكن ترجعي تاني لطبيعتك وقت ما تحبي لكن مش ده وقت الكلام عن العملية لكن أنا بأديكم فكرة بس ... فيه حد عنده أسئلة بخصوص كلامنا النهاردة؟؟؟ لم تجد ع فاف ردا فقالت دلوقت حتجيلكم مدرسة الإنجليزي وبعدها درس الرقص والباليه، ثم إستدارت عفاف لتخرج من الحجرة وعندما فتحت الباب وصل لمسامع الفتيات أصوات صرخات جنسية عنيفة قادمة من الخارج فضحكت رشا وهي تسأل من هن أقدم منها إيه ده يا بنات؟؟؟ فقالت إحداهن دي حصة فى المستوي التاني، فضحكت رشا وهي تقول نفسي أروح معاهم، ولكنها لم تكمل جملتها لتدخل سيده أجنبية الغرفة وهي تلقي التحية بالإنجليزية فقد كانت معلمة اللغة الإنجليزيةبدأت المعلمة فى إلقاء حصتها ولكن نورا كانت شاردة في حديث عفاف وقد تملك وجدانها وبدأ تفكيرها يتطور سريعا لفهم نفسية المرأة والرجل وكيف تستغل كل ما تملك من ذكاء وموهبة وجمال فى تحسين وضعها، أما رشا فقد كانت فى عالم أخر فقد كان المشهد الذي رأته من الفيلم يدور أمام ناظريها كما أن طريقة عفاف المثيرة التي استعملتها مع رغده جعلت مشاعرها تتحفز وجعلت الدماء تندفع إلي أعضائها التناسلية فتحتقن متضخمة، نظرت رشا أمامها لتري مؤخرة رغده الجالسة أمامها وقد خرج لحمها من عند مسند المقعد الذي تجلس عليه وقد لمحت يدها موضوعة بالأسفل فعلمت أن رغده لا تزال متهيجة، فمدت قدمها ووضعتها علي مقعد رغده من الخلف وقد دفعت بأصابع أقدامها أسفل المؤخرة العارية، رأتها نورا وإبتسمت بينما شعرت رغده بالأصابع التي امتدت لمؤخرتها فأسرعت تضغط مؤخرتها وهي تقلص عضلات فلقتاها وترخيهما لتدلك مؤخرتها بأصابع رشا، سعدت رشا برد فعل رغده وعلمت بأنها ترغب فى الجنس مثلها فسحبت قدمها لتضع باطن القدم فوق لحم مؤخرة رغده وبدأت تمرر باطن قدمها الناعم فوق تلك المؤخرة الملتهبة من الشهوة، مدت رغده يدها خلف ظهرها وبدأت تتحسس قدم رشا وه ي تضغطها أكثر علي مؤخرتها ولم تلبث طويلا حتي رفعت مؤخرتها قليلا من فوق المقعد لتدفع رشا بقدمها داخلة بها بين المقعد وجسد رغده، رفعت رشا إصبع قدمها الأكبر لأعلي وهي تمرره علي دلك الشق الدافئ الموجود بين الفلقتين والذي يحتوي بداخله علي تلك الثغرة التي يعشقها الكثيرون، تسلل إصبع رشا ليدخل بين الفلقتين وقد كانت رغده تساعده على التسلل حتي شعرت به وقد وصل لشرجها فأسرعت تعيد جسدها للجلوس فوق ذلك الإصبع لتدفعه بداخل شرجها، شعرت رشا بالألم فقد التوى إصبعها فأطلقت صرخة ألم وهي تجذب قدمها بسرعة فسبب ذلك الم لرغده بشرجها لتطلق هي الأخري صرخة، نظرت المعلمة لهما فى صرامة وهي تقول إنتم الإتنين برة، قامت رغده من مكانها متوجهه للخروج ولكن رشا لم تستوعب الموقف فهي تظن بأن كل الأمور فى تلك المدرسة تؤخذ بتهريج وضحك ولكن صرخة عنيفة من المعلمة جعلتها تقوم وتتبع رغده خارجة من الفصل فسحبتها رغده من يدها وهي تغلق الباب خلفهما وتقول لها لو مدام عفاف شافتنا حيكون يومنا إسود ... يلا ننزل تحت بسرعة، فأسرعت الفتاتان يتسللان فى هدوء لينزلا لغرفهما وقد قررا أن يكملا ما بدأه سويا

جعلوني عاهرة - جـ50

كانت نورا تجلس فى الفصل وهي فى قمة تركيزها فقد قررت أن تأخذ الموضوع بجدية وتتعلم المزيد فأخذت تتابع معلمة اللغة الإنجليزية بينما بعض المعلومات التي كانت شهيرة قد أعطتها لها قد حضرت بذهنها وهي تتذكر شهيرة وتشعر لها بالامتنان لأنها علمتها ما إستطاعت، فى تلك الأثناء كانت رشا بدنيا أخري فقد كانت عينيها غائمتان وإحدى ثدياها مرفوع لأعلي بينما رغده تعتصره بيدها وهي تلعق حلمة رشا الطويلة، كانت الفتاتان قد توجهتا لحجرة رغده وبدأ الجنس يستولي على جسديهما، كانت رغده أكبر سنا من رشا وأكثر خبرة فكانت لمساتها مؤثرة مما تعلمته بتلك المدرسة على يد عفاف فلم تستغرق رشا بيدها أكثر من دقائق معدودات حتي كانت أسلمت نفسها تماما لرغده لكي تفعل بجسدها ما تشاء، إستلقت رشا على سرير رغده الصغير الموجود بالحجرة وأرخت كافي عضلات جسدها لتفتح رغده فخدي رشا وتباعدهما وتنظر بتأمل لذلك الكس الذي لا يزال بكرا ولم يهترئ من ممارسة الجنس بعد، كانت رشا تتميز بطول أعضائها الجنسية فحلمتا ثدياها طويلتان ورديتان اللون وكذلك زنبورها كان طويلا ويتميز بسمكه أثناء إنتصابه وهو رافها شفرتيها الداخليتين لأعلي معه وتبدو رأسه و اضحة للعيان، شعرت رغده بالرغبة العنيفة تجتاح جسدها عندما نظرت لذلك العضو الموجود أما عينيها وفضلت رشا أن تغلق عينيها تاركة مهمة المتعة لرغده التي نزلت بهدوء لتقبل فخذي رشا الناعمتين وعيناها مرفوعتان تجاه زنبورها وهي تقترب منه ببطئ حتي بدأت تشعر برطوبة بلل رشا وتلك الرائحة المميزة للإفرازات الجنسية قد بدأت تغزوا أنفها فقد وصلت أخيرا للشفرات الرطبة، أخرجت رغده لسانها وبدأت تمرره علي ذلك المكان الغائر الموجود بين الفخذ والكس فكانت أنفاسها تلهب لحم رشا التي كانت تتعجل الشعور بالعبث بأشفارها ولكن خبرة رغده تركت جسد رشا لذلك العذاب اللذيذ والرغبة المحمومة فبدأت رشا تمد يديها وتحرك جسدها حتي يصطدم وجه رغده بمنطقة شهوتها لكن خبرة رغده جعلتها تتجنب حدوث ذلك لترتفع درجة حرارة شهوة رشا لقمتها وتشعر بأنها على استعداد لعمل أي شئ لتطفئ لهيب شهوتها، عندها إقتربت رغده بفمها من شفرات رشا وبدأت تمطر تلك الشفرات بقبلات خفيفة أشبة للهمس لتري إنقباضات مهبل رشا واضحة أمام عينيها فإبتسمت لنفسها وهي تفتح فمها وتبدأ رحلة الانقضاض علي ذلك الزنبور الضخم، أخذت رغده زنبور رشا بداخل فمها فصرخت رشا وانتفض جسدها بعنف بينما كانت رغده تمتص رحيقها بمنتهى الهدوء القاتل، أغلقت رغده شفاهها على زنبور رشا وبدأت تمرر لسانها تداعب ذلك الزنبور المنتصب داخل فمها وتحاول ثنيه بلسانها ولكنه لقوة إنتصابه كان مستعصيا على لسانها فكان ينزلق ذات اليمين وذات اليسار هاربا من لسان رغده التي لم تيأس من محاولاتها وأطالت من تعقبه ودفعه بلسانها، كانت رشا تنتفض مع كل حركة لزنبورها وهي لم تعد تعي شيئا من الدنيا سوي رغبتها فى إطفاء النيران المشتعلة بجدها فمدت يديها تمسك رغده من شعرها وتدفع بها بقسوة بين فخذاها وهي تتلوي وتركل الهواء بساقيها فأمسكت رغده بأحد ساقيها وامتطته واضعة إياه بين فخذيها لتغلقهم فتصبح ركلات رشا دلكا لمناطق نشوتها فأصبحت ترخي فخذيها بين الحين والأخر لتسمح للساق بالحركة فتسحب شفراتها من موطنهما حتي تصل قدم رشا لمؤخرة رغده وتغوص بلحمها ثم تعول لتطبق فخذيها عندما ترغب بالضغط على أشفارها، فعلت ذلك ولم تتخلي عن الزنبور المنتصب بفمها فكانت تزيده عذابا ودلكا وهي تشعر بالمياه التي تسيل من رشا، أرادت رغده أن تعطي رشا المزيد فمدت يدها لتضعها أسفل مؤخرة رشا وبدات تقرص مؤخرتها اللدنة بكفها وهي ت تسلل ببطئها المعهود تجاه شرج رشا فبدأت تشعر بالبلل الذي سال من كسهل ووصل فى طريقه لشرجها فأسرعت رغده تبلل أصابعها من تلك المياه وهي تدلك بها شرج رشا وتفاجئها بعض زنبورها فى نفس الوقت الذي دفعت به إصبعان مبللان بشده ليقتحما شرج رشا التي لم تطق ما حدث لها فأطلقت صرخة شديدة وتقلص جسدها بعنف ورغده تشعر بنبضات سريعة وعنيفة من شرج رشا تضغط على أصابعها لترتخي بعدها رشا وهي فاقدة النطق تماما ولا يسمع لها سوي صوت أنفاس متلاحقة وقد صار وجهها أحمرا وتناثرت بعض البقع الحمراء علي بشرة صدرها ورقبتها، سحبت رغده أصابعها من شرج رشا وأطلقت سراح زنبورها لتقبل كس رشا قبلة هادئة قبل أن تسرع لخزانة ملابسها وتخرج منها قضيبا صناعيا يعمل بالبطارية وتقبله وهي متجهه للسرير لترقد بجوار رشاضغطت رغده على زرر صغيرا بنهاية ذلك القضيب ليصدر أزيزا تعرفه أذان الفتيات، كانت رشا ممددة منتهية الأنفاس وسمعت ذلك الأزيز ولكنها لم تلقى بالا لأنها لا تعلم عنه شيئا، بدأت رغده تمرر القضيب فوق حلمة رشا لتسري فى جسدها دغدغة ورعشة جعلتها تفتح عيناها فرأت ذلك القضيب الحديدي بيد رغده وهو يسير فوق ثديها، كانت رشا قد رأته من قبل فى بعض اللقطات الجنسية المصورة أو فى بعض الصور ولكنها لم تره حيا من قبل ولم تكن تتوقع أن تلك الآلة تصدر ذبذبات ممتعة بذلك القدر فقد كانت تتعجب عندما تري الفتيات يمررنه على أجسادهن وهن ينتشين من المتعة ولكنها عرفت الأن السحر الصادر من القضيب الحديدي، إنتصبت رشا ومدت يدها تمسكه من يد رغده للتأمله وهي تسأل بدهشة إيه ده يا رغده ... بتاعك، فضحكت رغده بميوعة وتركته بيد رشا وهي تقول بدلع أيوة، ثم ألقت بجسدها فى إسترخاء على السرير، أمسكت رشا القضيب ومررته على ثديها فشعرت مرة أخي بالدغدغة فضحكت وهي تنظر لرغده فوجدتها مستلقية أمامها عارية وهي مغمضة العينين فإقتربت بذلك القضيب من سرتها وبدأت تصنع به دوائر حول سرتها فبدأت أنفاس رغده تتسارع فتظهر إرتعاشات على بطنها لتحفز رشا على الإستمرار، انتبهت رشا وأحبت ما تفعل بجسد رغده فجثت على ركبتيها بين أفخاذ رغده وبدأت تدفع بالقضيب تجاه ثدييها وهي تستمع لأزيزه وتشعر بالإرتعاشات بيدها وهي تدلك لحم رغده التي بدأت تلهث وتصدر أهات رقيقة وجميلة تدفع رشا لبذل المزيد من الجهد فى ذلك الجسد، بدأت رشا تمرر القضيب بالتبادل مع لسانها بين ثديي رغده وهي تمسك بثدي منهما وتعتصره بأحد أيديها حتي يبرز لحمه من بين أصابعها ثم تعود لتفركه بكامل كفها فوق جسد رغده التي بدات تتحرك بوسطها إعلانا منها للمنطقة التي تطلب متعة الأن، نزلت رشا لما بين فخذي رغده لتجد أشفارها تلمع من البلل فقربت وجهها تتشمم رائحة بلل رغده وطعم شهوتها كما فعلت معها رغده من قبل، ففتحت فمها لتخرج لسانها لاعقة به بعضا من مياه الشهوة لتصحب معها أشفار رغده فى رحلة لسانها، كانت رشا ترغب فى معرفة مقدرة القضيب الذي تمسكه بيدها على أن يأتي بشهوة فتاه، فبدأت تمرر مقدمته على زنبور رغده المنتصب وما أن لامس ذلك القضيب الزنبور المنتصب حتي شهقت رغده شهقة عاتية وانتفض جسدها فعلمت رشا مقدار متعة تلك الذبذبات فى المناطق الحساسة فأخذت تمرره مرارا وتكرارا على شفرات رغد ه التي تحولت أناتها لصرخات عنيفة وهي تدعوا رشا لأن تدخله عميقا بداخل مهبلها، شعرت رشا بالخوف فهي لا تعلم إن كانت رغده بكرا أم ثيب فإذا كانت بكرا فإنها ستتسبب بذلك فى فقدانها لبكارتها ولكن رغده لم تمهل رشا فرصة للتفكير ففي لحظات كانت قد مدت يدها لتدفع يد رشا وما تمسك به باتجاه فتحة شهوتها وتدفع بشدة وهي ترتفع بوسطها ليدخل ذلك القضيب بعنف ليحتل أخر مهبلها، نظرت رشا لثوان ولكنها لم تر دما أو أثرا علي وجه رغده سوي المتعة فعلمت أن رغده لم تكن بكرا فبدأت تتحرك بحرية بداخل مهبلها وهي تتمني بقرارة نفسها أن تشعر بتلك الذبذبات تجتاح أعماق جسدها كما تري رغده أمامها الأن، كانت رغده قد إقتربت تماما من شهوتها فقالت بعصبية رشا حبيبتي ... أرجوكي صباعك فى طيزي زي ما عملت معاكي ... بسرعة يا رشا بسرعة، فمدت رشا يدها تفسح لها مكانا أسفل مؤخرة رغده وتتسلل بأصابعها بين الفلقتين المتعصبتين ونتيجة للسرعة لم تبلل رشا أصابعها بل بدأت تدفعها وهي تتحسس مكان شرج رغده حتي وصلت لفجوتها فدفعت إصبعها سريعا وبشدة بداخل جسم رغده لتصرخ لها وهي تتلوي بجسدها وكسها وشرجها ينقبضان إنقباضات شديدة على نفس الوتيرة قب لما تهدأ أنفاسها وتبدأ رشا فى سحب أصابعها من جسد رغده

جعلوني عاهرة - جـ51

فى نفس الوقت الذي تدور به تلك الأحداث العنيفة كانت نورا تجلس مع باقى الفتيات وهي فى قمة تركيزها فقد كانت ترغب فى التعلم والاستيعاب، وبعد إنتهاء مدرسة الإنجليزية دخلت إحدي المدرسات وبدأت فى تعليمهن مبادئ الباليه والرقص وقد سعدت نورا بذلك كثيرا فقد رأت أستاذتها تمتاز بجسد مرن ورشيق الحركات فقد جلست أمامهن على الأرض وهي فاتحة ساقاها حتي لامس كسها الأرض بدون ألم كما كانت تستطيع رفع ساقها مفرودة لتلامس بها رأسها، وقد أعجبت نورا بتلك الحركات وتمنت أن يأتي اليوم الذي تستطيع فيه أن تفتح ساقاها بتلك الطريقة، توالت بعض الحصص والمحاضرات ولم تظهر عفاف كما لم تصعد رشا أو رغده من الدور السفلي حتي إنتهي اليوم الدراسي بدرس لتعليم الفرنسية لتنطلق بعده الفتيات كل منهن لحجرتها، فى تلك الأثناء كانت رغده ورشا قد غرقتا فى سبات عميق بعد نشوة جارفة مرت بهما فأخذت نورا تبحث عن رشا بدون جدوى حتي سألت إحدي الفتيات عن غرفة رغده فدلتها عليها لتطرق نورا الباب ولا تتلقى ردا ففتحت الباب وأدخلت رأسها لتجد رشا غارقة فى النوم بجوار رغده وهما عاريتان تماما فإبتسمت وأغلقت الباب خلفها انصرفت لتناول طعام الغذاءعندما حل المساء كانت كل فتاه تفعل ما يحلو لها فهن فى وقت فراغهن وكانت نورا جالسة مع شمس وهي تتذكر كلمات عفاف وتلك الدروس التي مرت بها اليوم لتسمع صوت سارة قادما يطلبها لمقابلة عفاف، فارتدت روبا ونزلت معها فوجدت عفاف جالسة تنتظرها ودعتها للجلوس معها بينما انصرفت سارةقالت عفاف بطريقة مباشرة لنورا حبيبتي ... أنا حبيت ذكائك وأسلوبك ... وأتوقع إنك فى يوم من الأيام حتحلي محلي ... وحيكون كل شئ هنا بتاعك، إبتسمت نورا فى خجل وهي تتمتم بكلمات الشكر فأردفت عفاف تقول فيه مشكلة صغيرة عندك، انتبهت نورا وبدأ قلبها يخفق لتستمع للكلمات الخارجة من عفاف تقول طبعا إنتي عارفة إن الدكتور كشف عليكم الصبح ... النتيجة وصلتني دلوقت، شعرت نورا بالرعب فلابد أن الطبيب قد اكتشف شيئا لديها فأسرعت تقول بشئ من الخوف فيه إيه يا مدام ... طمنيني، فقالت عفاف بهدوء أبدا يا نورا ... حاجة بسيطة لكن إحنا ما بنحبش إنها تحصل ... إنتي حامل فى شهرك الثاني، ذهلت نورا مما تسمع وشعرت بالخوف الشديد ولم تصدق أذنيها فهل يعقل أن تكون حاملا وتحمل فى أحشائها جنينا لمدة شهرين، ومن يكون أبيه أهو على أم شكرى أم قد يكون شلاطة أو فرج فقد ضاجعها الكثيرون بالرغم من صغر سنها، بدأت الدموع تنهمر من عيون نورا ولا تعرف ماذا تقول فقامت عفاف من مكانها وجلست بجوار نورا وضمتها لصدرها وقد وجدت نورا فى ذلك الصدر ما يشجعها على إفراغ تلك الشحنة العاصفة والمشاعر المتضاربة الموجودة بداخلها فإنطلقت تبكي بصوت عال ي بينما تهدئها عفاف وهي تربت على ظهرها وتقول لها بعض الكلمات المطمئنة حتي هدأت نفس نورا قليلا وإنتصبت فى جلستها وهي تقول حأعمل إيه يا مدام دلوقت، فقالت عفاف أنا شايفة إنك لازم تتخلصي من الجنين ... لكن الرأي الأول والأخير لكي إنتي ... وأنا ما بأحبش أجبر حد يعمل شئ مش عاوزه، سكتت نورا قليلا لتقول بعدها دي عملية يا مدام؟؟؟ فقالت عفاف لأن الحمل لسة فى أوله فبتكون عملية بسيطة ما بتاخدش وقت وسهلة ... وبعدين ممكن نعمل لكي فى نفس الوقت عملية ربط القنوات ... وبكده نضمن إن الغلطة دي ما تتكررش تاني، لم تستطع نورا أخذ قرار ولكنها كانت مطمئنة لعفاف فقالت إللي تشوفيه صح حأعمله يا مدام، فإبتسمت عفاف وهي تقول لها أنا قلت من الأول إنك حتكوني بنت مميزة ... على فكرة موضوع الحمل ده مش مشكله ... المشكلة الأكبر جسمك، فنظرت نورا بدهشة وهي تقول فيه حاجة تانية ... ماله جسمي؟؟ فقالت لها عفاف البنت لما تحمل مرة بتحصل تغيرات فى جسمها مستحيل ترجع تاني، فقالت نورا كل الستات بتحمل وما بيحصلش لها حاجة، فمدت عفاف يدها تزيح الروب الذي يستر جسد نورا لتكشف بطنها وتشير لخط لونه أغمق من باقى الجسم يمتد من السرة متوجها نحو العانه وهي تقول لها شوفى مثلا الخط ده ... ده بيظهر بعد الحمل ومش موجود فى البنت اللي ما سبقش لها الحمل، ثم مدت عفاف يدها لتزيح الروب عن صدر عفاف وأمسكت ثديا بيدها وقالت وهي ترفعه شايفة يا نورا لون الحلمة ... عند البنت اللي ما حملتش بيكون فاتح ... لكن بمجرد حدوث حمل يبدأ لون الحلمة يغمق عن الأول، فقالت نورا طيب لو عملت الإجهاض الحاجات دي مش حترجع زي ما كانت؟؟؟ فقالت عفاف للأسف يا نورا ... العلامات دي خلاص بقيت ثابتة فى جسمك ... وهو ده اللي أنا حزينة عليه، أطرقت نورا فى الأرض وهي تشعر بالحزن والندم فقالت لها عفاف وهي تبتسم الظاهر إنك كنتي شقية خالص، فإبتسمت نورا وهي تقول أبدا و**** يا مدام، فقالت عفاف عرفتي كام راجل؟؟؟ فخجلت نورا وهي تقول يعني ... أربعه، فضحكت عفاف بصوت عالي وهي تقول يخرب عقلك يا نورا ... أربعه وإنتي لسة فى السن ده، فضحكت معها نورا لتزيل ضحكاتهما لحظات الكآبة التي مرت عليهما فقالت عفاف باين إنك مولعة فقالت نورا مش عارفة يا مدام ... لكن اللي شاعرة بيه إني بأحب الجنس، فقالت عفاف كلنا بنحب الجنس ... لكن إنتي حاجة ثانية، نهضت عفاف من مكانها وهي تقول لن ورا يلا إطلعي أوضتك وأنا حأرتب مع الدكتور كل حاجةصعدت نور لغرفتها وإرتمت على سريها ساهمه وهي تفكر فيما حدث لها بينما كانت مشاعرها مضطربة فتارة تشعر بما تشعر به كل إمرأة تحمل جنينا بأحشائها وتارة أخري تشعر بالخوف من العملية، نهضت نورا ووقفت عارية أمام المرأة وهي تتأمل جسدها وتنظر لبطنها تتحسسها كما تأملت تلك التغيرات التي حدثتها عنها عفاف وقد وجدتها ظاهرة بجسدها ولم تكن قد لفتت نظرها من قبل، عادت نورا مرة أخري للسرير وهي تفكر فيمن يمكن أن يكون أب الطفل فغالبا هو على أو والده لأن شلاطة أو فرج لم يكملا معها شهرا، أخذت الأفكار تعصف برأس نورا حتي غابت فى سبات عميق وقد ملأها شعور بالاطمئنان لأنها بين يدي عفاففى صباح اليوم التالي بدأت الفتيات فى نشاطهن المعهود وبرنامجهن اليومي حتي استقررن فى فصولهن الصباحية وكانت أول حصة لعفاف كالعادة ولم يظهر عليها أي شئ مما دار بينها وبين نورا فى البارحة مما أشعر نورا كثيرا بالاطمئنان أن تلك المرأة يمكن الاعتماد عليها تماما، وما أن مرت حصتين حتي أتت سارة تستدعي نورا التي تبعتها فتوجهت بها تجاه حجرة الكشف فعلمت أن الطبيب سيأتي وشعرت بالخوف فهل يعقل أن يكون سيجري لها العملية الأن، تركتها سارة وجلست نورا وحيده ولم تكن ترتدي شيئا فقد نزلت من فصلها مباشرة لغرفة الكشف فجلست على السرير تعتصر كفيها وتهز ساقاها بعصبية بينما شعرت بالبول يعتصرها، لحظات ووجدت نورا الباب يفتح ودخل الطبيب كعادته متعجلا فهبت واقفة، لم ينظر الطبيب لها وتوجه ناحية منضده ووضع عليها شنطته وهو يقول لها نامي على السرير، سألت نورا بسرعة أنا حأعمل العملية دلوقت يا دكتور؟؟؟ فأجاب الطبيب بدون أن ينظر لها قائلا لأ ... أنا حأكشف بس ... لو الكشف كويس حتكون العملية بكرة الصبح ... ولازم تكوني صايمة قبلها ... يعني تتعشي بالليل وما تفطريش الصبح ... مفهوم ... يلا نامي على السرير علشان أخلص، شعر ت نورا بشئ من الاطمئنان عندما علمت بأن العملية لن تجري الأن وصعدت لتستلقي فوق سرير الكشف، رأت نورا الطبيب متجها تجاهها وهو يحمل بيده قطعه حديدية تشبه المسدس وإقترب منها وهو يقول يلا إفتحي رجليكي ... وإثني ركبك، شعرت نورا بشئ من الخجل والشهوة فى نفس الوقت ولكنها تذكرت كلمات عفاف عن الخجل فسارعت بثني ركبتيها والإبعاد بين فخذاها ليقترب الطبيب وينظر مدققا بين فخذاها وتبدأ بالشعور بأصابعه وهي تبعد شفرتيها بعضهما عن بعض

جعلوني عاهرة - جـ52

ظهرت حركة لا إرادية على عضلات فخذي نورا وأصابع أقدامها من ملامسة أصابع الطبيب لشفراتها ولكن الطبيب لم يلتفت لذلك بل تابع إبعاد الشفرات وبدأ فى إدخال الآلة التي معه بداخل مهبل نورا، كانت نورا لم تعاشر رجلا منذ ثلاثة أيام وبالرغم من المداعبات الجنسية بينها وبين الفتيات إلا أنها كانت فى شوق لقضيب رجل حقيقي فقد كانت معتادة على تناول قضيب يوميا منذ فترة ليست بقصيرة فأدمنت النشوة ولم تتح لها الفرصة لمضاجعة رجل منذ أن أتت لتلك المدرسة، أغمضت نورا عينيها وهي تشعر بيد الطبيب تدفع آلته الحديدية داخل جسدها وهو يباعد بين أشفارها ليفتح المجال لدخولها، كانت نورا تتمني أن يخرج الطبيب آلته وأن يدخل قضيبه بداخلها ولكنها لم تعرف كيف تقول له ذلك، فمنذ أول مرة رأته غير مهتما بالفتيات ولم يلتفت لإحداهن بل كان دائما يمارس عمله معهن وهن عرايا بدون أن يتأثر، ضمت نورا فخذيها وكأنها تتألم من الة الطبيب فبدأ الطبيب يدفع فخذيها ليبعدهما وهو يضغط على شفرتيها وهذا ما كانت نورا راغبة فى الشعور به فأخذت نضم فخذيها كلما أبعدهما الطبيب لتشعر بيديه أكثر وهي تدفع لحمها وتفرج ساقيها، استقرت آلة الطبيب فى عمق مهب ل نورا فضغط على يد الآلة لتنفرج بداخل مهبل نورا وتفتحه واسعا مستديرا وكأن قضيبا عملاقا قد أولج بداخله فلم تتوان نورا عن إصدار أنين مكتوم وكأن كسها يصرخ طالبا العون من ذلك الطبيب المتلبد المشاعر وفتحت عينيها لتنظر تجاهه فوجدته قد أحضر مصباحا صغيرا ووضعه بين فخذيها وهو ينظر بداخل مهبلها الذي إتسع تماما، شعرت نورا بالغيظ الشديد من ذلك الرجل الذي يقف مع فتاه جميلة وعارية ومهتاجة لم يتأثر فقررت أن تبدأ أول دروسها العملية بعد دراسة يومين وأن تحاول الحصول على قضيب الطبيب، بدأت نورا تتسلل بقدمها وكأنها تنزلق على السرير حتي وصلت بها بين فخذي الطبيب وبدأت أصابعها تتحسس الطريق لتصطدم بخصيتي الطبيب المدليتان بين فخذاه، لم يكن الطبيب يتوقع تلك الحركة فلحظت نورا أنه قد إنتفض ورجع بجسده للخف ولم يبدوا على وجهه أي تعبير فعلمت نورا أنه إنسان هش ولن يصمد طويلا أمامها وربما تعود عدم مبالاته لعدم ثقته بنفسه كرجل وأنه لن يستطيع إشباع شهوة الفتيات الصغيرات فقررت نورا مهاجمة هدفها بقسوة والحصول على قضيبه، أسرع الطبيب فى عجالة لسحب آلته من مهبل التي نورا تنهدت شهوتها ليعتدل الطبيب فى وقفته وهو يتحا شى النظر تجاه نورا ليتجه تجاه المنضدة التي عليها أدواته فأسرعت نورا لمهاجمة فريستهااعتدلت نورا فى جلستها وقالت بدلال دكتور، فرد عليها الطبيب بدون أن ينظر تجاهها قائلا أيوة ... عاوزة إيه؟؟ كانت لهجة الطبيب جافة ولكن نورا قررت الإستمرار فقالت عاوزاك يا دكتور، فقال الطبيب عاوزة إيه تاني؟؟ فقالت نورا عاوزاك إنت ... عاوزة أحس برجولتك ... محتاجة راجل، فقال الطبيب وهو يغلق حقيبته ويستعد لمغادرة الحجرة بلاش دلع، فأسرعت نورا تنهض لتقف خلف الطبيب وتحتضنه من الخلف ولم تستطع اللحاق برقبته لأنه أطول منها فإكتفت بإلصاق جسدها العاري بجسده وهي تضغط ثدييها بعنف على جسده لتشعره بليونتهما، مد الطبيب يده ليفك يديها التي أطبقت على وسطه وهو يقول بس يا بنت ... أنا ما بأحبش الحاجات دي، فأسرعت نورا تحل يديها وتنزل بإحداهما تتحسس مكان قضيبه والأخرى ارتفعت تعتصر ثدي الطبيب وكانت يدها الأخري قد عثرت على بروز صغير بين فخذيه فأسرعت تطبق عليه، بدأت حركة الطبيب تخفت تدريجيا وشعرت نورا بالبروز الصغير وقد بدأ ينموا بيدها والطبيب بدا يتنهد وهو يقول بصوت خافت خلاص ... كفاية ... كفاية، ثم إنتفض الطبيب وشعرت نورا ببلل يجتاح بنطلون الطبيب فعلمت أنه قد أنزل منيه وتعجبت لتلك السرعة الشديدة التي قذ ف بها مائه وحصل على شهوته بينما تستعد هي لممارسة الجنس، لم تترك نورا ضحيتها بالرغم من دهشتها الشديدة ولكن أسرعت تحل بنطلون الطبيب وتتركه يسقط أرضا والطبيب يلهث ويتصبب عرقا ربما خجلا مما حدث، أتت نورا لتجثوا أمام الطبيب وتنظر لتتطلع لقضيبه بينما ملأت أنفها رائحة المني المحببة لنفسها، رأت نورا كيلوت الطبيب وقد أصابته بقعة كبيرة من البلل فلم تتمالك نفسها من الابتسام ولكنها لم تضيع وقتا حتي لا تفلت ضحيتها فأسرعت لجذب كيلوت الطبيب ليسرع قضيب صغير بالقفز منتصبا أمام وجهها، نظرت نورا لقضيب الطبيب ووجدته ليس بالكبير ولكنه لم يكن صغيرا كقضيب فرج بل كان أكبر قليلا ولكنه لم يصل لحجم قضيب على بعد وقد كانت تزينه خصيتان صغيرتان أيضا ولكنهما مدليتان بعيدا عنه، أسرعت نورا بفتح فمها وإدخال قضيب الطبيب بداخله قبلما يجف منيه السائل لتشعر بطعم السائل الذي أوحشها كثيرا فزفرت زفرة طويلة بينما قلبها يخفق وهي تتذوق طعم المني، شعرت نورا بيد الطبيب وقد امتدت على رأسها تربت عليها وشعرت أيضا بقضيبه قد بدأ يرتخي بفمها فنهضت نورا لتنظر مباشرة بعيني الطبيب نظرة جسد يتوسل الجنس فطأطأ الطبيب رأسه لأرض وكأنه يعتذر لتلك النظرة التي ترجوه فمدت نورا يدها لتسحب الطبيب خلفها تجاه السرير وهي تقول له نام يا دكتور، فنظر لها الطبيب وهو يقول معلش ... أنا تأخرت، فقالت نورا بنظرة التوسل أرجوك، ومدت يديها لتخلص الطبيب من باقي ملابسه فاستسلم لها ورقد على السرير عاريا، بدأت نورا تلثم صدر الطبيب وتلعق حلمتاه ولم تتخلي يدها عن العبث بخصيتيه وقضيبه بالرغم من ارتخاءه وشعرت بيد الطبيب وقد تشجعت لتسري فوق ظهرها حتي وصلت لمؤخرتها فإعتدلت نورا مقتربة بمؤخرتها من الطبيب لتفتح له المجال بالعبث بها بينما كانت نورا لا تزال تقبل جسده وهي تمرر لسانها بين الشعر المتناثر فوق صدره وبطنه حتي وصلت لسرته فأسرعت تدفع لسانها بداخل سرته وهي تحركه وتضغط خصيتي الطبيب بشدة وطرب قلبها عندما إستمعت لتنهد الطبيب لأول مرة وقد قبض على إحدي فلقتاها وأدخل بعضا من أصابعه بين الفلقتين فشعرت نورا بأنه قد بدا يستجيب فتركت جسده وتوجهت لقضيبه، شعرت نورا بأن مهمتها شاقة فقضيب الطبيب قد كان منكمشا لدرجة أنه غاص بعانته وأصبحت رأسه بالكاد هي البادية من جسد الطبيب فبدأت نورا تقبل عانة الطبيب وتلهبها بأنفاسها الحارة وهي تعتصر الخصيتان ب رقة ونعومة وشعرت بيد الطبيب وهي تنزلق فى ذلك الشق الموجود بين فلقتي مؤخرتها لتصل بعض الأصابع لبين شفرتي كسها من الخلف فسارعت نورا فى حركتها لتعد قضيبه، فوضعت فمها على رأسه البارزة وبدأت تشفطه لتخرجه من جسد صاحبه وهي تلعب بلسانها مداعبة رأسه بكثير من لعاب فمها، بدأ القضيب يستجيب لحركاتها ويبرز لها شيئا فشيئا وهو ينتصب فأخرجته نورا من فمها وبدأت تقبله وهي تقول للطبيب زبك حلو يا دكتور ... نفسي فيه جوايا، كانت تقول تلك الكلمات حتي تثير الطبيب ليكمل إنتصابه وقد أصابت فقد انتشى القضيب بيدها وتصلب وهي تفركه بيدها وتنظر للطبيب وهي تبتسم له كعلامة نصر لها، أسرعت نورا بالقفز فوق جسد الطبيب وهي مشتاقة للشعور بذلك العضو الصلب وهو يدخل بداخل جسدها، فتغير حال الطبيب من السلبية التي كان عليها وأسرع يقلب نورا لتأتي أسفله وبدأ يلتهم ثدياها ويلعق حلمتاها وهي تفتح له فخذاها ليستلقي بينهما وينبض قلب نورا عندما شعرت بلحظة اقتراب دخول قضيبه بها فها هي رأسه تتلامس مع شفرتيها فسارعت نورا بدفع جسدها لترتطم شفرتيها برأسه ويدفع الطبيب جسده وتشعر نورا بقضيبه يشق جسدها فتصرخ من متعتها وشوقها، بدأ الطبيب يدفع بقضيبه دفعات متوالية بداخل جسد نورا وتساعده هي بثنيات من وسطها وتأوهات تذيب الرجال، لم يأت الطبيب بمائه سريعا تلك المرة فقد كان لإنزاله الأول الأثر فى تأخير إنزاله الثاني فاستمر فترة فى تحريك قضيبه بداخل جسد نورا قبل أن يفقد سيطرته على نفسه ويقذف قذفاته المتوالية بداخل مهبل نورا التي تنهدت بعمق عندما شعرت بمني الطبيب يجول بداخل مهبلها فلم تكن نورا قد أتت شهوتها بعد ولكنها ارتضت بما حصلت عليه فيكفي شعورها بعبث القضيب بداخل جسدها ورائحة المني التي أصبحت تنطلق من أنفاسها الأن

جعلوني عاهرة - جـ53

خرج الطبيب من الغرفة بعدما ارتدى ملابسه ونظر خلفه فى طريق خروجه ليجد نورا تمارس عادتها السرية وهي مغمضة العينان على السرير لتكمل ما بدأه فخرج الطبيب وأغلق الباب خلفه ولم تشعر نورا فقد كانت تعيش مع خيالاتها وهي تفرك زنبورها المتصلب واللزج بفعل مني الطبيب الذي أغرق مهبلها، لم تشعر نورا بشئ إلا عندما سمعت ضحكة ففتحت عيناها لتجد عفاف واقفة بجوارها وهي تشاهد ما تفعله نورا بنفسها، توقفت نورا عما تفعل وإن كانت لم تستطيع رفع يدها من فوق شفراتها لتقول لها عفاف وهي تنظر للمني الذي ينزلق من بين شفراتها يا لهوي يا نورا ... ما فيش بنت قدرت تميل دماغ الدكتور ... عملتيله إيه يا بنت، فإبتسمت نورا بخجل وقالت إبتديت أنفذ تعليماتك، ففرحت عفاف وقالت لها و** يا نورا إنتي حتكوني مميزة ... يلا علشان الحصص فوق وبالليل حأحضر لك مفاجأة، إستدارت عفاف لتخرج متوقعة نهوض نورا لتتبعها ولكنها سمعت أنينها ونظرت خلفها لتجد نورا تستكمل عادتها السرية فإبتسمت وتركتها لتنتشي وخرجت مسرعةعندما حل الليل كانت الفتيات كعادتهن فى وقت فراغهن كل منهم تفعل ما ترغب به فبعضهن يمارسن المتعة سواء منفردين أو فى جماعات والبعض يشاهدن التليفزيون والبعض يقرأ وهكذا كل تفعل ما يحلوا لها لكن الشئ الوحيد الذي لم يكن موجودا ومتوفرا هو الرجال والقضبان الحية وقد كانت وجهة نظر عفاف فى ذلك الموضوع أن تعتاد الفتيات على أخذ متعتهن بمختلف الطرق فلا يصرن عبيدا لقضيب فى يوم من الأيام، أتت سارة تستدعي نورا لمقابلة عفاف فأسرعت نورا للنزول وهي تفكر فى المفاجأة التى وعدتها بها عفاف، نزلت نورا للبهو تنظر أين تجد عفاف ولكن سارة أشارت لغرفة وهي تقول لنورا المدام مستنياكي هناك، توجهت نورا للغرفة وطرقت الباب لتسمع صوت عفاف من الداخل يدعوا الطارق للدخول، دخلت نورا للغرفة لتجدها كغرفة استقبال يوجد بها أنتريه صغير وجهاز تليفزيون وكانت الإضاءة خافتة وحالمة، دخلت نورا الغرفة ووجدت عفاف تجلس على أريكة طويلة وهي ترتدي قميص نوم أسود اللون يجعل جسدها الأبيض يشرق من أسفله وكأنها شمعة تضئ وسط الظلام بينما شعرها الأسود منسدلا لامعا يجعلها كإحدى حوريات القصص الأسطورية، أغلقت نورا الباب خلفها وعفاف تدعوها للجلو س على الأريكة بجوارها فسارعت نورا بالجلوس بجوارها وبدأ يدور بينهما حديث ودي وقد شعرت نورا بأن عفاف مثلا لها تحب أن تتعلم منه وأن تحتذي به كما أن عفاف قد شعرت فى نورا بأنها ستكون إحدي النجمات المضيئة التي يشار إليها بالبنان، دار الحديث بينهما عن سبب منع عفاف الفتيات من ممارسة الجنس مع الرجال بالمدرسة وأن ما فعلته نورا مع الطبيب يعد خطأ فقالت نورا مش قادرة يا مدام ... مهما حاولت أخذ متعتي من بنت أو لوحدي برضه عندي الشعور بأني محتاجة أشعر براجل، فقالت لها عفاف أنا فاهمة شعورك يا نورا لكن إحنا هنا علشان نتعلم إزاي نسيطر على نفسنا ... أنا مش عاوزة يجي يوم وتلاقى نفسك بتهدمي كل حاجة علشان خاطر راجل، مدت عفاف يدها وإحتضنت نورا وضمتها على صدرها وهي تقول لها مش عاوزة أشوفك في يوم من الأيام مبهدلة يا نورا، غاصت نورا فى صدر عفاف عندما ضمتها وشعرت بمدي فخامة ثدييها وقميصها مرفوع بفعل حلمتيها المنتصبتين، لم تقتنع نورا بأن ذلك الجسد يمكنه الاستغناء عن الرجال فامرأة بمثل تلك المؤهلات لا بد لها أن تروي جسدها فقالت نورا لكن يا مدام إنتي قادرة تستغني عن الرجال؟؟ فقالت لها عفاف بصي يا نورا ... أنا حأقولك سر محدش يعرفه ... لكن إنتي دلوقت بالنسبة لي شئ خاص، اعتدلت عفاف فى جلستها وأخرجت نورا من صدرها وهي تقول فيه راجل أنا على علاقة معاه ... لكن أنا ما عملتش كدة إلا لما أخذت اللي أنا عاوزاه من الدنيا وعرفت أتحكم فى نفسي إزاي، تعجبت نورا فلم تتوقع أن تكون عفاف أيضا مغرمة بذلك الشعور الذي يولده قضيب الرجل بداخل جسد المرأة فقالت فى تعجب مين ده يامدام ... موجود هنا؟؟؟ فقالت عفاف وهي تضحك إيه يا نورا ... حتعملى معاه زي الدكتور ده كمان ... وضحت ضحكة اهتز على أثرها ثدياها وظهر لمعان أسنانها فقالت نورا لا و** يا مدام ... إنتي أخذت عني فكرة وحشة خالص، فقالت لها عفاف بسرعة أنا عرفة حبك للرجالة وهي دي مفاجأتي لكي النهاردة، فقالت نورا صارخة إيه يا مدام ... راجل؟؟ فقالت عفاف وهي تضحك أيوة راجل، ثم إقتربت من نورا وجذبتها تجاهها وهي تقول لها إيه رأيك ... حتباتي معايا النهاردة ... وحأخليكي تشبعي نيك، إبتسمت نورا فى خجل ولكن عفاف لم تعطها الفرصة لتنهي ابتسامتها فقد رفعت وجهها وفوجئت نورا بشقتها السفلي وهي تنحدر بين شفتي عفاف لتدخل بدفء فمها بينما لسان عفاف أسرع الخطي فوق شفاه نورا يتجول عليها فى سرعة وبراعة مذهلة، أسلمت نورا نفسها لعفاف فلم يكن لتلك الصبية الصغيرة القدرة لتقاوم قبلة من شخصية مثل عفاف فقد كان ريقها حلو المذاق وأنفاسها الحارة عطرة ولم تعلم نورا مصدرا لذلك العطر المثير الذي تتسلل رائحته بأنفها، شعرت نورا بنفسها تخرج من جسدها بعدما سحبت عفاف فمها من فوق فم نورا فشهقت نورا لتقول لها عفاف يلا قومي خذي دش ... الحمام عندك هناك ... وبعدين تعالي نزينك علشان تكوني أحلي عروسه النهاردة، لم تستطع نورا النهوض فقد حلت قبلة عفاف كل عضلات نورا ولم يستطع جسدها التماسك فأغمضت عينيها وهي تائهة فى عالم أخر بينما عفاف تحثها على النهوض وهي تعدها بليلة ممتعة، مرت لحظات حتي استطاعت نورا النهوض والتوجه للحمام لتأخذ دشا سريعا وتعتني بنظافة شفراتها جيدا وقد دفعت بعض الماء بداخل مهبلها عدة مرات وهي تتحسسه بإصبعها من الداخل ليأتيها صوت عفاف من الخارج وهي تصيح ما تنسيش ورا يا نورا، فردت نورا طبعا يا مدام، وأسرعت تنظف شرجها بعناية، تذكرت نورا سيدتها ليلي وتلك الحقنة الشرجية التي كانت تصنعها لتنظف بها أمعائها فأسرعت تدفع المياه بشرجها وشعرت بها وهي تتسلل داخلة من الشر ج وشعرت بأمعائها تمتلئ تدريجيا حتي صارت غير قادرة على المقاومة فأسرعت لتفرغ أحشائها ولتكرر تلك العملية مرتان حتي صارت أمعائها نظيفة تماما، أسرعت نورا بالخروج من الحمام عارية وهي تنشف جسدها فقامت عفاف من مجلسها وتوجهت لنورا تجذب منها المنشفة وبدأت تجفف جسدها بحنان بالغ أثار شهوة نورا المشتعلة على الدوام، قالت عفاف لنورا فى خبث نظفتي ورا كويس؟؟ كانت تقول جملتها وبدون أن تنتظر ردا أسرعت بمد أصابعها بين فلقات نورا لتشعر نورا بإصبع رفيع ينسل داخلا من شرجها فصاحت صيحة رقيقة أثناء دخول الأصبع لتشعر به بعد ذلك وهو يتحرك بداخل أمعائها، قالت عفاف ممتازة يا نورا ... إتعلمتي الموضوع ده منين، فإنطلقت نورا تخبرها عن سيدتها ليلي والأحداث التي مرت بها هناك بينما بدأت عفاف فى تجميل نورا ووضع بعض العطور على جسدها وبخاصة الأماكن الحساسة منها، ثم أخرجت قميص شفاف قصير أحمر اللون لترتديه نورا وهما يتبادلان الحديث عن حياة نورا السابقة، إنتهت عفاف من إعداد نورا كما ترغب ثم أوقفتها أمام مرأة لينظرا سويا لما بدت عليه نورا، ذهلت نورا من المنظر الذي تراه فقد بدت فعلا ككائن أتيا من عالم أخر فقد فاق جمال ها أي تصور ولمحت نظرة إعجاب بعيني عفاف وهي تنظر لجسدها المتناسق وجمالها الأخاذ، قالت عفاف لنورا شايفة يا نورا إنتي جميلة إزاي ... عاوزاكي تتعلمي إزاي تستغلى جمالك ده ... مش عاوزاكي تبيعي نفسك برخص التراب ... إنتي جوهرة ما فيش زيها، نظرت نورا لنفسها مرة أخري وشعرت ببعض الغرور من جمالها الفتان لتدفعها تجاه جناح أخر بالغرفة مسدلة عليه ستارة حريرية لتجد نورا بالداخل حجرة نوم كاملة هي حجرة نوم عفاف وسحبتها عفاف متوجهه بها تجاه السرير، جلست نورا على السرير وأسرعت عفاف لرفع سماعة التليفون لتكلم شخصا وتقول له أيوة ... أول ما تلاقى المكان فاضي تعال ... أنا مستنياك، وأغلقت السماعة وإتجهت لنورا وهي تقول لها مش عاوزة الخبط مكياجك بالرغم من إني نفسي فيكي ... لكن نصبر شوية، تمددت عفاف على السرير وبجوارها نورا وقد كان منظرهما مثيرا جدا فى تلك الملابس الجنسية التي تبرز مواهبهما ليشعرا بباب الغرفة قد فتح ودخل شخص لم تتبينه نورا فى ذلك الجو المظلم ولكنها لمحت جلبابا ابيضا يتقدم تجاههما
 
  • عجبني
  • نار ياحبيبي نار
التفاعلات: النسر المحلق, theboss1934u, Ana loka و 3 آخرين
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%