NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

جعلونى عاهره كامله وطالب راعى الموقع بحزف من نقل قصتى على اجزاء وقام بتثيتهاالجزء 5

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,047
نقاط
19,474
تغلغلت شفتي نورا بين شفتي شمس بسهولة فقد كانت شمس قد شعرت بما هو
الجنس من عروض نورا مع شلاطة وإن كانت لا تعلم ماذا تريد فعلا فلا يوجد لها
تجارب جنسية سوي تلك التجارب المؤلمة التي مرت بها في تلك الحجرة
القذرة وحتى عندما مارس معها شلاطة الجنس الخلفي لم تكن تعلم أنه يمكنها
أن تخرج بتلك المتعة والجنس التي رأت نورا تفعلها مع شلاطة ولكنها كانت
جاثية مرغمة بينما تنتظر بفارغ الصبر أن يخرج شلاطة أداته الصلبة من
أمعائها بدون أن تفكر حتي في محاولة المتعة من تلك اللحظات المجبرة
عليها، سحبت نورا شفتها من فم شمس بعدما تذوقت شهد فمها لتري تأثير ذلك
علي شمس فوجدتها تنظر نظرة تعجب لما تفعله نورا وقالت لها بهمس لكي لا
توقظ الأخرين إيه ده يا نورا؟؟ فقد كانت شمس تعتقد أن تلك الأفعال لا بد
أن تتم بين رجل وامرأة فقط ولا علم لها بأن الفتاه يمكنها أن تنتشي
باستخدام صديقة لها، كانت شمس تقول كلماتها بينما القشعريرة تسري
بجسدها وتشعر بالذنب لأنها شعرت بذلك ولا تدري أن ذلك شعورا طبيعيا تشعر
به أية فتاه من مداعبة كنوز متعتها، نظرت لها نورا وهي تقول طعمك حلو،
فإبتسمت شمس بخجل وهي تحاول أن تكتم ضحكتها وشعر ت نورا بأن شمس مهتاجة
وتطلب الجنس ولكنها لا تعلم كيفية السبيل للمتعة فأحاطت رأس شمس بكفيها
وأعادت شفتها مرة أخري بين شفاه شمس التي إستسلمت بدون ردود أفعال فهي
لا تعلم ما الذي يجب عليها أن تقوم به ولكنها تشعر بشعور ممتع وترغب في
المحافظة عليه، كانت شمس ترتدي ثوبها بعدما قام فرج كعادته مع الجميع
بتمزيقه فأدخلت نورا يدها من جلباب شمس لتتحسس الجسد البكر المتواري
ولتجد ثديا بضا متكورا منتظرا يدها فأمسكته علي الفور لتشعر شمس بدغدغة
المتعة الرهيبة فمدت يدها بحركة تلقائية تضعها فوق كف نورا الضاغط علي
ثديها لترد عليها نورا بدفع لسانها ليخترق تلك الشفاه التي لم تذق من
قبل طعم المتعة بينما جسد شمس يرتخي تدريجيا حتي أصبحت كمغشي عليها
ولتقوم نورا بدور الرجل معها فهي المسيطرة، كانت يد شمس تلامس لحم نورا
العاري لقربها منه فأمسكت نورا يد شمس ووضعتهما بين أفخاذها وأغلقت
عليها تلك العضلات القوية لأفخاذها تعتصر أصابع شمس فلا يجدا مفرا لهما
سوي ذلك الشق الضئيل بين شفرات نورا فإنزلقت أصابع شمس بفعل بلل شهوة
نورا واستقرت بين شفرات نورا لتداعبهم إجباريا بفعل حركة جسد نورا
الثعبانية، وجدت نورا نفسه ا وقد بدأت تزيد من تمزيق ثوب شمس ليصبح
صدرها عاري تماما فتركت شفاهها لتتذوق الحلمات الوردية بعدما زاد
انتصابهما وظهرا بارزين كل فوق ثديه فمدت شمس يدها تحتضن رأس نورا فوق
ثديها بينما باءت محاولتها لتخليص يدها الأخري من عضلات فخذي نورا بالفشل
لتتحول تلك المحاولات لفرك أكثر لزنبور نورا الذي انطوى بداخل كف شمس،
لم تدر الفتاتان أن هناك عيون ترقبهما فالظلام لا يظهر كثيرا ولكن كان
هناك أحمد الفتي الصغير ذو السنوات التسع وقد كان نائما بجوار شمس
واستيقظ علي صوت جلباب شمس عندما مزقته نورا فأثر التصنع بالنوم ليري
ماذا يحدث بين الفتاتين، جثت نورا بجوار شمس وأمسكت بما شقت من ثوب شمس
وبدأت تجذبه لتمزق المزيد عندها أمسكت شمس يدا نورا وهي تقول لها لأ ...
لأ يا نورا ... مش حلاقي حاجة ألبسها، فهمست لها نورا قائلة حأخليكي
تجربي متعة اللحم العريان، وجذبت يديها فشقت الثوب لنصفان ثم جذبته من
تحت شمس ليخرج بيدها وتمسكه وهي تنظر بعيناها وتشق النصفان لنصفان
فتجعل الجلباب لا قيمة له ثانيه ثم ألقته خلف ظهرها لتنظر لجسد شمس
العاري الذي لا يوجد فوقه سوي كيلوت أحمر اللون بينما بللها قد صار شديد
الوضوح وب لل كيلوتها، فمدت يديها تنتزعه بين رغبات شمس المستعره
وتمنعها ولكن فازت نورا أخيرا بكيلوت شمس بين يديها وهي ترفعه بالغرفة
عاليا كعلامة لنصرها بينا شمس تغوص فى خجلها من جسدها العاري تماما وهي
تبتسم وتحاول أن تداري لحما ولا تعرف ما تدار فكلما دارت قطعة شعرت
بالأخرى عارية، ألقت نورا الكيلوت بعيدا فى الظلام ثم جثت واضعة جسد شمس
العاري بين فخذاها واتكأت فلامست شفرتاها عانة شمس وشعرت بهما يغوصان
بشعر تلك العانة بينما شعرت شمس بضغط جسد نورا علي رحمها ليدر مهبلها
إنقباضات عنيفة ظهرت علي جسدها بالكامل فإنحنت نورا لتستلقي فوق شمس
وليتلامس جسديهما العاريان ويتلاقي اللحم فيلتصق لحم كل واحدة بصديقتها
بينما أثدائهم تتعارك كل منهم ترغب فى أن تجد مكانا تحتله بين ثديي
الأخري ولتجد الحلمات ما يسحقها بينما نورا تمتص شفاه شمس الغائبة عن
الوعي بينما تنتفض باستمرار وهي لا تعلم أن تلك الانتفاضات هي إتيانها
بنشوتها ولكن ما تشعر به هو ذلك الفيض من السوائل الخارج من رحمها، كان
أحمد المستلقي بجوارهما صغيرا ولكنه أراد أن يشترك مما تعلمه بتلك
الغرفة فتحرك ليلقي بيده فوق جسد نورا المستلقية فوق شمس فانتفضت نورا
وشمس وقد ظنتا أن شلاطة أو صفاء قد رأياهما ولكنهما وجدا أنها يد أحمد
بينما عيناه مغمضتان ولكن نظرة من نورا لذلك القضيب الصغير المنتصب قد
أعلمتها بأن الفتي متصنع النوم فوجدتها فرصة لتعبث به بينما تدرب شمس
علي التعامل مع الذكور، فمدت يدها لتمسك ذلك الصغير المنتصب بين إصبعين
وهي تنظر لشمس وتضحك بينما تقول لها شمس بس يا نورا ... حيصحا، ولكن
نورا مدت فمها لتضع قضيب أحمد بداخل فمها ولما وجدته صغيرا جدا فتحت
فمها أكثر لتدخل الخصيتان مع القضيب وتغلق عليهما شفاهها بينما لسانها
يتحرك بسرعة ضاربا القضيب المنتصب ليهتز بشده ثم يصيب الخصيتان والفتي
يبذل مجهودا جبارا محاولا البقاء ثابتا وكأنه لا يشعر بينما نورا في شدة
استمتاعها من كون الصبي متعذبا من حركات لسانها، كانت شمس تنظر لنورا
وهي تتمني أن تفعل مثلها ولم تطل نورا حتي مدت يدها لتجذب رأس نورا
بجوار رأسها وترفع رأسها تاركة قضيب أحمد منتصبا ومبللا ثم نظرت لشمس
نظرة ذات مغزى تدعوها لأن تتمرن في ذلك القضيب الصغير وتساعدها بدفع
رأسها لأسفل حتي إقترب فم شمس من قضيب أحمد فأغمضت عيناها وفتحت فمها
لتشعر به وقد دخل بداخل فمها فأطبقت شفاهها عليه، كانت نورا تعبث
بخصيتيه وهي تراقب شمس حتي علمت أن غريزة شمس قد علمتها ما يجب فعله
فدفعت بالخصيتين لتلتقطهما شمس بشفاهها وتدخلهما سويا مع القضيب وتعتصر
الجميع بلسانها بينما قامت نورا لتأتي من خلف شمس الجاثية وفتحت فخذاها
لتضع شفرات كسها فوق مؤخرة شمس وتبدأ بدلك شفراتها بتلك المؤخرة
الملساء وكأنها رجل يمارس الجنس حتي شعرت بأن شهوتها آتية فأسرعت بجذب
رأس شمس من فوق قضيب أحمد لتضعها بين فخذيها وتجذبها من شعرها بشدة
لتشعر بأنف شمس وهو يخترق مهبلها وترتعش مطفئة نار شهوتها ثم تنهار فوق
البساط بينما تلمح شمس وقد تركتها وعادت لتكمل مهمتها مع قضيب أحمد فقد
تعلمت شمس متعة المص ولم يعد بالإمكان إبعادها عن ذلك القضيب الصغير
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%