NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,050
نقاط
19,482
كانت نورا متعبة جدا فلها يومان بدون نوم مع تلك التوترات والأحداث التي
مرت بها ولذلك فقد استغرقت فى النوم وإن لم يكن نوما عميقا فقد كانت
أحلامها كوابيس تؤرق مضجعها بينما يترائي لها وجه شهيرة مع ضحكهما
وعبثهما وحركات علي ومداعباته وكذلك وجه ليلي وهي تطردها من المنزل
فكان نومها متقطعا وتصحوا أحيانا علي الدموع وهي تملأ عيناها، حتي سمعت
أصوات صياح قادمة من الخارج وصوت فرج ينادي شلاطة أن يفتح الباب ليدخل
وهو يسحب خلفه ضحية جديده، كانت ضحيته فتاه صغيرة في العاشرة من عمرها
تبكي وتحاول التخلص من قبضة يده وهو يسحبها خلفه ليلقيها علي الأرض بعنف
طالبا من شلاطة أن يأتي له بالفتاة ليجربها، جلست نورا ترقب الموقف فقد
كان ذات الموقف قد حدث معها منذ سويعات قليلة، فأمسك شلاطة بالفتاة
يجذبها ويتجه بها لفرج وكانت نورا تري كل ما يحدث من مكانها بوضوح تام
وعرفت أن كل الصبية كانوا يشاهدونها بوضوح عندما كان فرج يشق ملابسها
ويضاجعها بينما وجدت صفاء العارية في قمة فرحتها ونشوتها بوصول ضحية
جديده وبدأت تطلق ضحكاتها اللعوب وألفاظها الخارجة وهي تجلس بجوار نورا
فقالت لنورا إستني شوفي دلوقت حيقطع لها هدومها ، وفعلا لم تمر لحظات
حتي كان فرج قد أمسك ثوب الفتاه وهي تصرخ وشقه نصفين بينما جذبه شلاطة
من الخلف لتقف الفتاه عارية لا ترتدي سوي كيلوت صغير بينما أثدائها لم
تكن قد نمت بعد فهي لم تصل لمرحلة البلوغ، وعندما شق فرج ثياب الفتاه
ضحكت صفاء ضحكتها العالية وقالت بصوت عالي نيك يا معلم فرج ... نيك يا
خويا ... عقبالنا يا رب، ومدت صفاء تجذب صبي صغير من الصبية الصغار
العرايا بجوارها وتضعه بين فخذيها وهي جالسة علي الأرض وبدأت تضم جسده
عليها وهي تقبض علي قضيبه وخصيتاه الصغيرتان بقوة آلمته فصاح متألما
وهو يحاول أن يبعد قبضتها عن خصيتاه ولكن لم يستطع، كان فرج قد مزق
كيلوت الفتاه لتقف أمامه عارية تماما وشلاطة ممسك بيديها من الخلف ونورا
تنظر بترقب لما يحدث بينما فرج قد بدأ يحل أزرار ملابسه وهو يقول لها
فيه حد ناكك يا بنت قبل كدة ولا لأ؟؟ فبكت الفتاه ونظر فرج لها وضحك
ليأمر شلاطة بترك الفتاه فألقاها شلاطة عارية فوق السرير وفرج يخرج فخذيه
من كيلوته ليصير عاريا ثم يجثو فوق السرير يجذبها لتلعق له قضيبه
الصغير، قالت صفاء لنورا شايفة ياختي ... و**** الخول فاكر زبه ده زب
راجل ... لكن شلاطة زبه عندي ب الدنيا، وزاد اعتصارها لجسد الصغير
الموجود بين فخذيها عندما انحنى فرج ليري الفتاه هل هي بكر أم لا ويبدوا
أنه وجدها بكرا فقد قلبها علي وجهها وفتح فلقتي مؤخرتها بيديه لتصيح
صفاء أموت في نيك الطيز يا معلم ... اصرخي يا بنت ... المعلم حيفتحك من
طيزك، ثم ضحكت ضحكتها العالية أثناء صرخات الفتاه وهي تحاول التخلص من
قبضه فرج ولكن سكوتها في النهاية أعلم الجميع بأن فرج قد مرر قضيبه
بشرجها وهو يهتز الأن بداخل أمعائها، رأت نورا شمس تبكي عندما سمعت
صرخات الفتاه فإقتربت منها تواسيها وتربت علي ظهرها فزاد بكاء شمس
لتقول لنورا قبل ما أجي هنا ما فيش حد لمسني ... كنت بنت كويسة ...
لغاية فرج ما عمل معايا اللي بيعمله دلوقت وقلعني هدومي قدام كل اللي
موجودين وخلاني أركع قدامه زي البهيمة ... كان نفسي أموت نفسي ... وكله
كوم وشلاطة كوم تاني ... هو صحيح حنين شوية لكن بتاعه كبير وبهدلني وهو
فرحان لأني ضيقة من تحت، وبدأت ثانية في البكاء وقد احتضنتها نورا وقد
شعرت بآلامها النفسية لتجذبها صفاء من يدها وتضعها فوق ثديها وهي تقول
لنورا يا شيخة بلاش غم ... تعالي امسكي بزازي شوية، ووضعت صفاء كف نورا
فوق ثديها وتع جبت نورا أن تلك الفتاه الدميمة تمتلك مثل هذا الثدي
الناعم واللين فتركت نورا يدها فوق ثدي صفاء بينما عادت لتنظر تجاه فرج
وتراه وهو يرتعش ليخرج قضيبه من شرج الفتاه ويقذف مائه فوقها ثم يركلها
ليلقيها أرضا كما فعل مع نورا وينبطح ممددا علي السرير لتأتي الفتاه
تجاههم وهو تبكي وتتلقفها صفاء مباشرة تتحسسها وتسارع بلعق مني فرج من
فوق ظهرها وهي تصيح بس ده اللبن النهاردة يا معلم، ولم تتلق سوي صرخة
تسب أبيها وأمها المتناكة التي أحضرتها للدنيا لتضحك ضحكتها العالية
وهي تقول كلنا متناكين يا معلم مش أمي بس، بينما جذبت نورا الفتاه
الجديدة لتأخذها بحضنها تربت عليها بهدوء وحنان فهي تعرف ما شعرت به في
تلك اللحظات الرهيبة التي مرت بهامر الليل ثقيلا وهادئا ولم يكن
بإستطاعة أحد أن يصدر صوتا أثناء نوم فرج فيجب علي الكل الهدوء التام
أثناء نومه وإلا استوجب غضبه ليصحوا فرج صباحا ويخرج فتعود الأصوات من
جديد بالغرفة البعض بيكي وينتحب والبعض يتحدث مثل نورا وشمس فقد صارا
أصدقاء وأقنعت نورا شمس بأنهم يجب عليهما أن يتأقلما مع الوضع هنا حتي
تمر أيامهما بسلام ويخرجا بدون أن تتأذي إحداهما، كان شلاطة بنظر تجاه
نورا وقد كانت في حركاتها ينفرج جلبابها المشقوق من الأمام فيظهر جسدها
العاري فقام شلاطة من مكانه متوجه تجاه نورا يجذبها من يده وهو يقول لها
تعالي معايا، فقالت نورا علي فين؟؟ فقال شلاطة أنا مش سبتك ترتاحي
إمبارح ... تعالي، فقامت نورا خلفه بإرادتها وهي تعلم ما يريده منها
فقد سحبها من يدها وتوجه بها تجاه سرير فرج، نظرت نورا حولها لتري أعين
الجميع متجهه لها وكأنهم سيشاهدون فيلما جنسيا علي الطبيعة، شعرت نورا
بشئ من الخجل ولكنه ذلك النوع من الخجل الذي يثير الغرائز ويجعل
الشهوات تطفوا من أعماق الجسد، جلس شلاطة فوق طرف السرير وأبعد طرفي
جلباب نورا ليظهر جسدها العاري من أسفله ومد يديه ليحركها علي بطنها
صاعدا بها تجاه أثدائها لتقبض كل يد علي ثدي من الأثداء فشعرت نورا
برعشة وانتفض جسدها ومدت كفاها تضعهما فوق كفي شلاطة وتضغطهما علي
أثدائها، شعر شلاطة من تلك الحركة بأن نورا ترغب به وأنها حفظت له جميله
عندما تركها ليلة أمس للنوم، إقترب شلاطه بوجهه من بطن نورا فشعرت بنفسه
الحار علي جسدها فأعاد لها بعضا من حيويتها ومشاعرها الماضية ونظرت
تجاه المجموعة الجالسة فوجدتهم جميعا ينظرون تجاهها فأغمضت عيناها لهم
وهي تعض شفتها السفلي في إثارة لتصرخ صفاء قائلة أيوة يا شلاطة ... نيك
يا خوي نيك، فنظرت لها نورا وقد قررت أن تخرج من صمتها وتغير حياتها
التي تعيشها بتلك الغرفة لتصيح قائلة لصفاء أيوة يا صفاء ... حينيك
أحلي نيكة، ومدت يدها لتخلع ثوبها تماما وتلقيه علي الأرض وتحتضن رأس
شلاطه وتضمها لبطنها بشدة بينما لسانه كان قد بدأ جولته فوق سطح بطنها،
أبعدت نورا رأس شلاطة ثم جثت علي ركبتيها بين فخذيه وسارعت بحل تلك
القيود التي تقيد قضيبه بداخل ملابسه لتفرج عن قضيبه وتخرجه خارجا
للهواء ونظرت إليه فوجدته ضخما وإن لم يكن في ضخامة قضيب شكري ولكنه من
ذلك الحجم الذي يمتع الفتيات ولا يؤلمهن، تناست نورا موقفها والمكان
الذي توجد به واستعادت شهواتها التي فقدتها علي مدار يومين وهو تحتضن
قضيب شلاطة بين كفيها وبدأت تقبله قبلات تصدر صوتا عاليا لتسمع من معها
بالحجرة لتجد صفاء قد أتت جارية وقد جثت بجوارها وهي تنظر لقضيب شلاطة
بين كفي نورا وهو يستطيل بهدوء ليتحول من اللين للصلابة ومن الإرتخاء
للإنتصاب تحت تأثير أنفاس وقبلات نورا لتقول لها صفاء يخرب بيتك يا
بنت ... إيه ده ... أنا ما توقعتش منك كدة ... دا إنتي أستاذة، فنظرت
لها نورا بعيون ناعسة وهي تلوح بقضيب شلاطة في الهواء وتقول لصفاء تاخذي
لحسة، فإقتربت صفاء بفمها لتبدأ نورا تمرر قضيب شلاطة فوق شفاه صفاء
بينما بدأ شلاطة يتأوه من إغراءات نورا الغير متوقعة بينما تنظر شمس من
بعيد بعيون ذاهلة لنورا ولم تتصور أن نورا يمكنها أن تفعل ذلك، قامت
نورا منتصبة لتميل فوق وجه شلاطة وجاعلة أحد ثدييها يتدلي كعنقود عنب
فوق شفاهه فجن جنون شلاطة محاولا أن يصل للحلمة لكنه كلما إقترب من
الوصول إبتعدت نورا في أغراء وإغواء بينما صفاء منهمكة في تقبيل خصيتا
شلاطة وهي تنظر لقضيبه وتتمتم قائله حبيبي يا غالي، ثارت ثائرة شلاطة من
أغواءات نورا فأمسك بها يلقيها فوق السرير وينهال علي جس دها تقبيلا

بينما نورا تضحك من دغدغة حركاته فوق جسدها حتي انبطح فوقها تماما
 
  • عجبني
التفاعلات: Ana loka و النسر المحلق
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%