NESWANGY

سجل عضوية او سجل الدخول للتصفح من دون إعلانات

دكتور نسوانجي

مدير
طاقم الإدارة
مدير
نسوانجي متفاعل
نسوانجي متميز
نسوانجي قديم
حاصل علي أكثر من 100000 نقطة
ناشر مجلة
إنضم
8 سبتمبر 2021
المشاركات
45,841
مستوى التفاعل
12,054
نقاط
19,524
قصتي من مخيلتي ورغباتي اعيشها يوميا في عقلي وعلى سريري ، اشاركها مع أشخاص يبادلونني نفس الشعور . هل هو شعور بالنقص ، الوحده ، الضياع ، الحنين ، ام مجموعهم مع بعض؟؟؟
يعيش في عقلي ذلك الرجل في أوائل خروج الشيب في رأسه وبداية اللامعة الفضية في لحيته.
رجل انا جزء منه فقد وهبني الحياة لأنه ابي.
بدئة قصتي وانا في أوائل عمر الورود حين كان يأخذني الى اين مايشاء لأنني كنت فرحتة، حتى في يوم ايام الصيف عندما عاد من العمل مرهق وأخذ يخلع ملابسه ليدخل يأخذ حمامه وبعد أن دخل اصريت اني ادخل معه ليحممني فدخلت وانا في قمة سعادتي لايهمني إن كان تعبان ام لا ؟!
حبيب بابا يلا اخلع ملابسك لحتى احممك بالماء بسرعه للمخرج وناكل سويا
فقد كان حكامنا على الطراز العربي القديم واسع مع مقاعد قصيره على الأرض وحوض صغير أما حنفيتين ساخن وبارد ، نغرف بالاناء المعدني أو البلاستيكي لنغتسل بذلك الصابون الاخضر الجميل بعطر الغار الحلبي الذي ياخذك لأقدم شوارع قلعة حلب.
الاب: يلا اجلس امامي واغرف بالماء بينما أنا اغسل جسدي بالصابون
الابن : حاضر باباتي .
بضحكه وسعاده تملأ الدنيا جمال . حتى فتح الاب بدون قصد بين فخذية ليغسل قضيبة وخصيتيه بالصابون ، فقد كان مرتخي، لكن كان يتميز بلونه الاسود الغامق وكبرت حجمه وانحناء راسة الى الاسفل كاد يصل اسفل الخصيتين اللتان كانتا كبيرتا الحجم .
الابن: بابا بابا
الاب :(غير مبالي) نعم حبيب بابا وهو منشغل بغسل جسده
الابن: صحيح لماذا قضيبك كبير هكذا ، اكبر من قضيبي ، عندي صغير
الاب : عادي ياحبيبي لما تبلغ بعمري اكيد سوف يكون مثل قضيبي ويمكن اكبر
في هذه الأثناء رمى الابن بالمغرفة الماء على جسمه فقز الابن وارتمى في حضن أبيه خوف من الماء البارد
حضن الابن أباه بشده لايعلم الاب ماذا حدث لكن شعر بقشعريره غريبه.
اراد الاب أن يطمئن ابنه بسبب كونه صغير وقضيبه صغير
الاب : انظر ماذا يحدث لو دامت قليلا قضيبك فسوف يصبح اكبر ايضا . فكان جسد الابن مغطى بالصابون والاب ايضا . اخذ يدلك قضيب ابنه فانتصب
الابن : هل سيحدث لك نفس الشي ياابي لو وضعت يدي ( وبنفس الوقت الابن يمد يده )
فلم يستطع الاب أن يمنعه فقد وصلت يد ابنه على قضيبه وبدأ بتدليكه حتى انتفض ثائرا بذلك الرأس المدينه الكبيره وتلك الاورده المنتفضة . خاف الابن من حجمه الذي قد يزيد عن ٢٠ سم ، فقال ما هذا يابابا ؟؟ ظل الاب في حيره بين الرد وبين هيجانه ، حتى تلعثم بين قدميه ليغطي ماثار بين فخذية حتى وبدون أن ينتبه دفع ابنه الذي انتفض الاب ليحتضنه ، فارتمى الابن في حضن أبيه وهو جالس على ذلك المقعد الخشبي فأصبح قضيب الاب بين فخذية ابنه وهو يحتضنه من الامام وقد خرج تقريبا نصف قضيبه من الناحية الأخرى من ابنه . فأخذ القضيب من شده هيجانه أن ينفض حممه على فخذ ابنه بدون أن يسيطر على الموقع . فارتعبه من الحدث ولا يعرف لماذا وماذا يبرر؟
الابن مذهولا :ماهذا الذي خرج من قضيبي ؟ هل تبولت؟
الاب مرعوبا لايعرف الرد: لا لا ..... لا شئ...... نعم نعم هذه قطرات البول لايهمك
الابن مستغربا: لكن لماذا هي كثيفه هكذا ولونها ابيض وليست بها رائحة البول ؟؟
الاب خائفا: أنه بول لاتخاف فقد لم اتبول منذ وقت طويل والحر شديد . لاتخبر أحد بهذا وبالأخص جدتك حتى لا تقلق كثيرا . ليكون هذا سر بيني وبينك وانا سوف اهتم بالموضوع
( كنا نسكن عند جدتي انا وابي بعد اني تمرضت امي بعد ولادتي ، أصابتها حمى النفاس ، ولم تبقى وقت طويل حتى توفيت ، وكبرت في حضن جدي وابي الذي ظل عاكفا على الزواج بسبب حبه لامي )
خرجنا من الحمام وهو يأخذني بيديه يحملني على صدره لكن كان خائفا .
فقالت جدتي لماذا شكلك هكذا ماذا حصل شكلك غير عن العاده
الاب : نظر في عين ابنه بثقه وقال : لا تقلقي فقط مجهدا بعد نهار طويل وهو يضحك ويداعب ابنه وينظر في عينيه كأنه يقول له اعلم انك سوف تكتم سرنا . اخذ الابن وحضن أباه في عنقه بشده وكأنه يقول : سرنا بيننا ياابي للتحف .
انتهت.
اتمنى أن تعجبكم القصه ..... ولنا مرات اخرى
الجزء الثاني
بعد أن ماحصل في ماسبق ظل الاب في زوبعة بين الخوف ورغبة مخلوطة بعشق طبيعي ، فعقلة لايزال لايستوعب ماجرى وكيف حصل هذا ولماذا مع ابنه الوحيد الذي لم يبلغ الحلم. فكان الاب يتفادى ابنه لدوافع عدة بين الخوف عليه ومنه وكبح شهوات الاب والخوف من أن ابنه يقول ماحصل بدافع البراءة كأنها لعبة ولكن اي لعبه!
لعبة الكبار يقع في شباكها العشاق في لحظة ضعف وقوة الرغبة.
تمر الايام والاب في تفكير ليل مع نهار وشيء يكبر في داخله ولا يعرف ماذا ولا يستطيع كبحه. تمضي الايام وتكبر الرغبة في داخله ، وينمو ذلك العشق المحرم.
حتى في يوم عاد للمنزل مرهق ذهب كالمعتاد ليأخذ حمامه، واذا بالجدة تقول لابنها : دعه يدخل معك لحمام حتى يستحمى معك فقد رفض أن يأخذ حمامه هذا الصباح.
هل كان هذا رد القدر ام هي صدفة؟! ولكن اي صدفة!!! دخل الابن للحمام ، والاب في حالة ارتعاش لايكاد أن يسيطر على نفسه فجمد الدم في أطراف واشتعل حريق في قلبه .قرر الابن أن يخلع كل ملابسه لكن الاب ظل في لباسه الداخلي وطلب من ابنه أن يدعك ظهره بالصابون لكن في نبرة جاده . الابن لايعلم مايحدث ولماذا هذا الجفاء؟ ظل يلعب الطفل فوق ظهر ابيه بالصابون ويمرح ويدعك في ظهره حتى اطمأن الاب وبدأ يرخي حباله، فهل كان هذا الرخاء الرغبة ام لان هذا طبيعي ؟ فغطى الصابون كل مكان والأجساد . وطلب الاب أن يدعك ابنه بالصابون فظل يدعك جسم ابنه وعقله شرد في غابات الرغبة كان يسمع صوت الحوريات تناديه وتعبث في عقله وهو يمرر يده على جسد ابنه الطري الترف بين صدره وظهره والافخاذ حتى وصلت إلى الارداف. اشتغل النيران بين فخذي الاب وسيطرت على كل أنحاء جسده فظل يدعك بجسد ابنه حتى شعر شئ من الانتصاب في قضيبة الصغير ، حتى جن جنون الاب . فأخذ ابنه بين ذراعيه وضمه الى صدره ، وكان ابنه في نوبة من السكرات. فسأل ابنه وكانت شفتيه بالقرب من أذن ابنه بنبرة عاشق: هل أخبرت أحد بالذي حصل هنا قبل أيام؟ الابن لا ياابي طبعا لا فهذا مثل ما قلت لي سر بيني وبينك.
الاب: وهل اعجبك ماحصل
الابن: طبعا لكن لا افهم ما الي خرج من قضيبك
الاب : سوف تعلم بهذا لاحقا اذا احببت أن نستمر لان هنالك الكثير من المفاجآت
الابن ويفرح : طبعا اريد ان الاستمرار فاريد أن أعرف ما هي المفاجآت
الاب : رويدك فكل مره هنالك مفاجأة حتى تتعلم كل قوانين اللعبة ومرحها
الابن : هل نبدأ باللعب ، ومد يديه على قضيب أبيه
الاب :طبعا
اخذ الاب يشد ابنه لحضنه وبدا يدعك في قضيبه بين ارداف ابنه ويدعك بصدر ابنه
الابن : هذا جميل جدا لكن لااعرف ماذا يحصل في داخلي هنالك شعور غريب
ابتسم الاب وقال وهل هذا الشعور جميل ؟
الابن : طبعا كثير واريد الاكثر.
اشتعلت النار في الاب وظل يدعكه وطلب أن يغتسلان مع بعض واخذ الاب يقبل جسد ابنه حتى وصل إلى اردافه فأخذ يقبلها بشغف ويعلق بيها ويرى أن قضيب ابنه الصغير منتصب ، فهذه هي الرغبة التي أضرمت في كل مكان . فعاد الاب يدعك قضيبه بين ارداف ابنه حتى انفجرت ثورة الرغبه وتطايرت ألسنة الاثاره بين ارداف ابنه .
فرد الابن : ها قد تبولت مره اخرى على جسدي.
رد الاب ضاحكا: لا أنه ليس بول ، هو سميك ولزج، اترى ! حتى رائحه تختلف.
الابن : اذا مااسمه؟
الاب: اسمه حليب الرجال
الابن : يعني والحليب الذي اشربة كل صباح؟
رد الاب ضاحكه : لا يختلف طبعا ، لكن يمكن شربه لو رغبت لكن طعمه مميز
حاول الابن أن يتذوقه فجزعت نفسه منه وقال طعمه غريبا حقا
رد الاب : لو أحببته سوف تتعود على طعمه وتشربه كل مره
لكن لننظف ما فعلنا حاليا، وطبعا يبقى هذا سر بيننا.
اخذ الاب والابن المرح في مكان العشق حتى عم الاطمئنان في قلب الاب ولكن لايزال ذلك الشئ يكبر في داخله ويطلب المزيد .
اتمنى أن يعجبكم هذا الجزء
ارجو التعليق لدعم بالاستمرارية مع رسالة خاصة لمزيد من الأفكار
تحياتي
 
نسوانجي كام أول موقع عربي يتيح لايف كام مع شراميط من أنحاء الوطن العربي

المواضيع المشابهة

عودة
أعلى أسفل
0%