مرحباً اصدقائي عدت اليكم من جديد بعد غياب
بالرغم من اني امارس الجنس مع السيدات الكبيرات منذ مدة طويلة ولكن جدتي كانت اخر سيدة ممكن افكر فيها مع انها من السيدات اللواتي يعجبنني من ناحية السن والشكل وكل شيء ولكن عمري ما فرغت من العلاقات ولم يسمح لي الوقت او علاقاتي بأن افكر فيها طالما يوجد بديل ولكن بفترة ما شعرت انني يجب ان اوسع علاقتي بها وان امتلك قلبها اكثر من جميع احفادها وانا كنت محبوب عندها كثيراً وانا كنت على علاقة مع اختها كما ذكرت في قصتي قبل الاخيرة جدتي سيدة سبعينية ممتلئة بيضاء قصيرة وسمينة بعض الشيء صحتها الجسمانية قوية وتعمل في الارض وفي المنزل ولا تعاني من الام قي الظهر ولا الاقدام غير مدخنة وغير مأركلة طعامها صحي ونومها صحي وحياتها سليمة وقررت في يوم من الايام ان ادخل بجدتي كصديق وليس كحفيد اردت ان اجعلها صديقة لي وانا لدي اسلوبي الخاص في الدخول مع السيدات الكبيرات وخصوصاً الاقارب وواحد من اساليبي هو المزاح الدائم وفتح احاديث بعيدة عن المألوف والضحك ومزحات يتخللها شيء من الوقاحة كنت اجلس معها عندما نصبح لوحدنا وامزح معها واحكيلها بعض النكت منها عادية ومنها يدخلها شيء من الاباحية لكسر حاجز الجدية والخجل بيننا وهي تضحك وتمازحني وتقلي صاير قليل ادب واوقات نحكي عن صديقاتها وقلها جوزيني صديقتك ام فلان ارملة ووحيدة وباينتها خبرة وهي تضحك وتقلي اسكت قليل الادب واقلها عادي وانا كنت حابب ست كبيرة وصرت افرجيها صور ستات كنت متعرف عليهن وصارت تقوى علاقتنا يوم عن يوم ويتخللها شيء من السرية حتى اخر شيء قررت انفذ الخطة النهائية هي الضربة القاضية وهي ان امازحها الها بشكل مباشر كل انواع المزح الشفهي واللمسي كنت لما استيقظ واراها اقترب منها بهدوء واخفض صوتي واقول لها من دون ان يسمع من في المنزل ستي كل يوم عم تصيري احلى شو قصتك عشقانة تروح تضحك وتقلي اسكت قلبل الذوق ولما نصير وحدنا اتقل المزح واقولها ستي بس لو تلبسي هيك بتطلعي ضرب تقلي انت ما رح تبطل زعرنة شو صايرلك قلها انتي حلوة والحلو ما بخبي حالو تقلي يوه من لسانك اقولها يسلمولي هالخدود هي وجهها ممتلئ وخدودها كبيرة اروح ماسكها من خدودها واعصرهم تروح تقلي افلت وجعتني وامازحها عطول بهاد الشكل صرت ادخل مزحي عليها شوي شوي حتى تعتاد عليي وعمزحي والايام التالية صرت ابوس خدها كثير وهي فعلا بلشت تتقرب مني اكثر واكثر كل يوم اكثر من يلي قبله لحتى اخر مرة كنت صاحي من النوم وكان البيت فاضي كل بيت جدي في الخارج ما عدا جدتي كانت في المطبخ تنقع البقدونس وتغسله بالملح دخلت المطبخ وشفتها تغسلهم في المجلى رحت قربت منها من وراها وقلتلها يسعدلي صباحك العسل ورحت حاضنها من ورا حضن قوي وعطيتها بوسة عخدها كبيرة جداً طلع صوتها في المطبخ كله قالتلي يسعد صباحك حبيبي ىضليت حاضنها وهي بتشتغل وانا احكي معها واقلها بساعدك وكان زبي بلش ينتصب ويلامس طيزها الكبيرة من ورا تقلي لا حبيبي رحت عاطيها بوسة اطول على خدها وبغفلة منها دارت وجهها عليي وصارت وجوهنا متقابلة من دون وعي مننا قربت وبوست شفايفها 3 بوسات ناعمة ورجعت قربت بستها من خدها ونزلت حطيت شفافي على شفافها هي ما عطت اي رد فعل لحد ما تركت شفافي على شفافها فترة قصيرة شفتها بادرتني وباستني رحنا صرنا نرد البوسات لبعض حتى غرقنا مع بعض في مصة عميقة رحت ماسكها ودرتها لعندي ضليت امص فيها واخذها من مكان لمكان في المطبخ اسندها على المجلى وغلى البراد وعلى الحيط وهي سرحانة معي والماء في المغسلة شغالة ونحن مش واعين على شي وكل هالوقت ما شلت شفافي عنها لحتى في الاخر بعدنا عن بعض شوي راحت طفت الحنفية ورجعت لعندها ومسكتها ورجعت ابوس فيها ودخلتها على غرفتها هي وجدي قعدتها على السرير واجيت فوقها نزلنا مص وبوس ببعض تقويب الربع ساعة بعدنا عن بعض شوي وصرنا نتطلع ببعض قالتلي ليش هيك عملت قلتلها لاني بحبك ورجعت بوسها وكل شوي اقلها بحبك وهي تشدني لعندها كانت لابسة جلابية رفعتها بسرعة وفتحت رجليها وبعدت الكلوت عن كسها بدون مقدمات رطبت كسها بلعابي وطالعت زبي وغرزته فيها ضليت ادخله واطلعه حتى فرغت شهوتي داخلها على الاخير وضليت فوقها وزبي جواتها وانا ببوس فيها قلتلها بحبك ستي حياتي وهاليوم ما بنساه ورح يضل بيناتنا يتبع في القصة القادمة
بالرغم من اني امارس الجنس مع السيدات الكبيرات منذ مدة طويلة ولكن جدتي كانت اخر سيدة ممكن افكر فيها مع انها من السيدات اللواتي يعجبنني من ناحية السن والشكل وكل شيء ولكن عمري ما فرغت من العلاقات ولم يسمح لي الوقت او علاقاتي بأن افكر فيها طالما يوجد بديل ولكن بفترة ما شعرت انني يجب ان اوسع علاقتي بها وان امتلك قلبها اكثر من جميع احفادها وانا كنت محبوب عندها كثيراً وانا كنت على علاقة مع اختها كما ذكرت في قصتي قبل الاخيرة جدتي سيدة سبعينية ممتلئة بيضاء قصيرة وسمينة بعض الشيء صحتها الجسمانية قوية وتعمل في الارض وفي المنزل ولا تعاني من الام قي الظهر ولا الاقدام غير مدخنة وغير مأركلة طعامها صحي ونومها صحي وحياتها سليمة وقررت في يوم من الايام ان ادخل بجدتي كصديق وليس كحفيد اردت ان اجعلها صديقة لي وانا لدي اسلوبي الخاص في الدخول مع السيدات الكبيرات وخصوصاً الاقارب وواحد من اساليبي هو المزاح الدائم وفتح احاديث بعيدة عن المألوف والضحك ومزحات يتخللها شيء من الوقاحة كنت اجلس معها عندما نصبح لوحدنا وامزح معها واحكيلها بعض النكت منها عادية ومنها يدخلها شيء من الاباحية لكسر حاجز الجدية والخجل بيننا وهي تضحك وتمازحني وتقلي صاير قليل ادب واوقات نحكي عن صديقاتها وقلها جوزيني صديقتك ام فلان ارملة ووحيدة وباينتها خبرة وهي تضحك وتقلي اسكت قليل الادب واقلها عادي وانا كنت حابب ست كبيرة وصرت افرجيها صور ستات كنت متعرف عليهن وصارت تقوى علاقتنا يوم عن يوم ويتخللها شيء من السرية حتى اخر شيء قررت انفذ الخطة النهائية هي الضربة القاضية وهي ان امازحها الها بشكل مباشر كل انواع المزح الشفهي واللمسي كنت لما استيقظ واراها اقترب منها بهدوء واخفض صوتي واقول لها من دون ان يسمع من في المنزل ستي كل يوم عم تصيري احلى شو قصتك عشقانة تروح تضحك وتقلي اسكت قلبل الذوق ولما نصير وحدنا اتقل المزح واقولها ستي بس لو تلبسي هيك بتطلعي ضرب تقلي انت ما رح تبطل زعرنة شو صايرلك قلها انتي حلوة والحلو ما بخبي حالو تقلي يوه من لسانك اقولها يسلمولي هالخدود هي وجهها ممتلئ وخدودها كبيرة اروح ماسكها من خدودها واعصرهم تروح تقلي افلت وجعتني وامازحها عطول بهاد الشكل صرت ادخل مزحي عليها شوي شوي حتى تعتاد عليي وعمزحي والايام التالية صرت ابوس خدها كثير وهي فعلا بلشت تتقرب مني اكثر واكثر كل يوم اكثر من يلي قبله لحتى اخر مرة كنت صاحي من النوم وكان البيت فاضي كل بيت جدي في الخارج ما عدا جدتي كانت في المطبخ تنقع البقدونس وتغسله بالملح دخلت المطبخ وشفتها تغسلهم في المجلى رحت قربت منها من وراها وقلتلها يسعدلي صباحك العسل ورحت حاضنها من ورا حضن قوي وعطيتها بوسة عخدها كبيرة جداً طلع صوتها في المطبخ كله قالتلي يسعد صباحك حبيبي ىضليت حاضنها وهي بتشتغل وانا احكي معها واقلها بساعدك وكان زبي بلش ينتصب ويلامس طيزها الكبيرة من ورا تقلي لا حبيبي رحت عاطيها بوسة اطول على خدها وبغفلة منها دارت وجهها عليي وصارت وجوهنا متقابلة من دون وعي مننا قربت وبوست شفايفها 3 بوسات ناعمة ورجعت قربت بستها من خدها ونزلت حطيت شفافي على شفافها هي ما عطت اي رد فعل لحد ما تركت شفافي على شفافها فترة قصيرة شفتها بادرتني وباستني رحنا صرنا نرد البوسات لبعض حتى غرقنا مع بعض في مصة عميقة رحت ماسكها ودرتها لعندي ضليت امص فيها واخذها من مكان لمكان في المطبخ اسندها على المجلى وغلى البراد وعلى الحيط وهي سرحانة معي والماء في المغسلة شغالة ونحن مش واعين على شي وكل هالوقت ما شلت شفافي عنها لحتى في الاخر بعدنا عن بعض شوي راحت طفت الحنفية ورجعت لعندها ومسكتها ورجعت ابوس فيها ودخلتها على غرفتها هي وجدي قعدتها على السرير واجيت فوقها نزلنا مص وبوس ببعض تقويب الربع ساعة بعدنا عن بعض شوي وصرنا نتطلع ببعض قالتلي ليش هيك عملت قلتلها لاني بحبك ورجعت بوسها وكل شوي اقلها بحبك وهي تشدني لعندها كانت لابسة جلابية رفعتها بسرعة وفتحت رجليها وبعدت الكلوت عن كسها بدون مقدمات رطبت كسها بلعابي وطالعت زبي وغرزته فيها ضليت ادخله واطلعه حتى فرغت شهوتي داخلها على الاخير وضليت فوقها وزبي جواتها وانا ببوس فيها قلتلها بحبك ستي حياتي وهاليوم ما بنساه ورح يضل بيناتنا يتبع في القصة القادمة
