- إنضم
- 21 يونيو 2024
- المشاركات
- 1
- مستوى التفاعل
- 28
- نقاط
- 119
- الجنس
- ذكر
- الدولة
- المغرب
- توجه جنسي
- أنجذب للإناث
__هذه القصة حقيقية مئة بالمئة بدون زيادة أي كلمة
مرحبا أنا إسمي خالد لدية 23سنة اعيش في المغرب بالضبط بمدينة مراكش ابي توفى مند كنت ابلغ من العمر 13سنة ربتنا انا واختي لديها43سنةو امي 63سنة ودهبة للعيش مع اختي لأن زوجها يشتغل في بلاد بلجيكا ولديها بنتين الأولى لديها 4سنوات والثانية لديها 3أشهر أنا كنت أحب أختي كثيرا وهي كانت تحبني كحب أخت لأخيها( آسف على المقدمة الطويلة لكن أريد أن أفسر لكم كل شيئ)في أحد الأيام كانت تتصل بي أمي لكي آخدها لعند أختي فدهبت لمنزلنا وتصادفت مع خالتي امام باب المنزل فقدمة لها التحية وقالة لي هل مازال لديك النقود لإطعام أبناء أختك قلة لها نعم شكرا لك قالة لي إجلس إسترح سوف أدهب إلى التسوق قلة لها حسنا فسألتها أين أمي؟ فأجبتني في الأعلى فصعدت إلى الأعلى نضرة من النافدة رأيت أمي بملابس الداخلية فقط فإنبهرة قلة في دماغي ما هدا الجمال الدي لم اراه ولو مرة في حياتي كانت أمي سمراء قليلا وصرها الكبير الدي يحبها كل شاب في العالم ومأخرتها المتوصطة الحجم
هكدا تقريبا جسم امي
وكانت تلبس دائما الجلباب المغربي فرأتنا أتمعن في جسمها الشهي وقالة لي يا الحمار غير متخلف بصراخ فقلة لها أنا آسف لم أكن أعلم كنت أريد فقط أن أنده عليك لكي ندهب لأني سأتأخر على الجامعة فتفهمة الوضع وسألتني عن أوضاع أختي قلة لها بأفضل الأحوال هي وأبنائها فقالة لي هيا لنتحدث في السيارة قلة لها يلاه فأوصلتها إلى عند أختي وأنا دهبة إلى الجامعة وتصادفة بأحد أصدقاء زوج اختي الدي كانو معه في بلاد بلجيكا سؤلتهم عنه قالو لي هل ليس لديك علم قلة لهم مادا قالو لي قد توفى فإنثدمة وفكرة كيف سأخبر أختي التي كانت تحب زوجها فقدمة لي هاتفه دهبة إلى مدير الجامعة قلة له أرجوك سوف أغيب شهرين لدية أحد ضروف عائلية فقال لي لا كتيرا شهرين فطلبته قال لي من بعد ستخبرني لمادا قلة له حسنا فكنت داهب إلى منزل أختي رنة علية اختي في هاتف زوجها فترددة ورنة في هاتفي قالة لي أن أمي قد دهبت قلة لها لمادا قاة لي أن أحد صديقاتها عزمة جميع افراض الحاره فقلة لها حسنا فنسية ان اقول لها اني سآتي فدهبة إلى منزل اختي( وكانة مشكلة في الإقامة كلها في الساععة 5مساءا ينقطع الضوء)عنما وقفة امام الباب لكي ادخل فرنة أختي علية من هاتف زوجي من كثرة الفرح حرقة نفسها بالماء الساخن جداا في صدرها وضهرها وإنخلعة عليها وقالة لي اين زوجي أحمد قلة لها هل يمكننا ان نتحدت قالت خالد ارجوك اخبرني فدأت ملامح وجهِهٓا تلخبطة قلة لها كنة داهب إلى الجامعة فتصادفة مع اصدقاء زوجك قالو لي انه قد توفا مند 3اشهر وقد دفنوه في بلجيكا فإنصدمة وبدأة تبكي و تضرب في فخضها من كثرة اصراخ صعدو جيران الإيقامة وبدأو يهدؤوها
الجزأ الثاني👇🏻
كما قلنا في الجزء الأول علمة ان زجها توفا من 3اشهر قلة لها هيا ندهب إلى منزل امي حتا ننسى هدا الأمر فقالة لي حسنا فأيقدة أبنتها ودهبنا ومازالة تبكي وقلة لها هل ندهب لأي مطعم فلم تجبني عرفة أنها مازالة متألمة فوصلنا إلى المنزل رأيت أمي وخالتي كأن شيئا لم يكن كانو يشاهدون فيلم مضحكا ويأكلون فرأة امي اختي فحضنتها وقالة لها اصبري يا ابنتي كلنا سوف نموت فكانت اختي مازالة حزيني ورأيت امي كانت لابسة لباس خفيف جدااا سروال قصير وقميص مفتوح من صدرها و بينوار رأيتها وبدأت افتكر يوم رأيتها عارية فقلة لهم سوف آخد اختي وبناتها الى غرفتها لكي ينامون من كتر التعب فقالة خالتي حسنا انا ايضا سوف ادهب لمنزلي كي انام فدهبة انا الى غرفتي اخدت حاسوبي وبدأت اشاهد سكس *** وامه وسمعة صوت فخرجة من غرفتي كانة اختي تستحم ورأيت جسمها الفتاك والخلاب كان جسمها عكس امي كات طيزها اصغر من امي بقليييل و بزازها اكبر من امي ولون جسمها كلون الحليب بيضاء
هكدا جسم اختي بالضبط لكن اختي جسمها ابيض كثيرا
فمن كترت الدهشة قدفة المني في باب الحمام ومسحته بسرعة ودخلة لغرفتي كي لا يراني احد ومن كثرة التعب نمة وايقدتني النة اختي قالت لي يا خالو الفطور جاهز فنزلة للاسفل ورئية امي واختي يضحكون كأن اختي لم يمت زوجها وخفة ان تكون امي راتني في ليلة البارح ما فعلته عندما كانت اختي تستحم وقالة لي اختي يا حبيب اختو اليوم سوف ارجع لمنزلي من كثر التفكير لم اسمعا فقالة يا خالد و آآآه قالة مالك قلة لها لا والو ما في شيئ قالت لي هيا كي توصلني للمنزل قلة لها استني اجمع ملابسي كي ادهب قالت حسنا وقالة لي امي لا اليوم سوف تنام هنا لم ارك مند وقت طويل قلت لها حسنا رح اوصل اختي وارجع فاوصلة اختي لمنزلها واتصل بي صديق قال لي رح نلعب مباراة كرة القدم قلة لهم حسنا اتصلت بامي فاخبرتها قالة لي حسنا لا تتاخر حبيبي قل لها لا متخافيتش مع السلامة فدهبة للعب كان وقتا ممتعنا لكني مازلة افكر فجسم اختي الخلاب فانتهت المبارة كان قد حل الضلام ودهبة الى منزل امي لقيتها تحضر العشاء فدهبة لكي اسلم عل امي وقالة لي اجلس كي تتعشا وبدات تسالني عن الدراسة وبعض الأمور فرات جرح في رجلي عندما لعبة المبارة وقالة لي مادا بك وقلة لها لا شيء فقالة يجب عليك ان تداوي الجرح قلة لها حسنا سوف اصعد لغرفتي قالة حسنا انا اتية اليك ف كانت تحمل محفضة الأدوية قلة لها يا امي لاتطيلي الأمر انه جرح خفيف قالة لي اصمت فبداة ترش دواء الجرح فمن كترت الألم مسكة في بزازها ولم استوعبها وامي لم تقل شيء فمن بعد اني انتهت استوعبت اني ماسك في بزاز امي وقلة لها اسف من كترة الألم لم استوعب ما فعلته وقالة ليس مشكل فانصدمت من تصرف امي و خلدت للنوم وبدأت اشعر ان شخص ما نائم جنبي ففتحة عيني لقية امي نائمة جنبي بشورت وقميص فقط والشورت قصير جداا كان يبين كس امي وشعرت باني سانفجر بدلك المنضر وبدأة اقرب زبي من كس امي فادخلته وحسيت بان امي لم تكن نائمة وبداة ادخل زبي واخرجه وبداة امي تتاوه علمة بانها كانت مستيقضة فبدات تقول لي امي آآآآآه أأأأم ادخله يا حبيب امه فنا شعرة باحساس لم اجربه مع احد فاستلقة امي على ضهرها وبدات انيك امي نيك الشراميط وخرج المني في كس امي وبدات العب في بزازها الصغار وخلدة للنوم فوق جسمها في الصباح ايقدتني امي لكي استحم ف دهب للدوش لكن دماغي كان مع اختي فدخلة امي عندي للحمام ونيكتها وسط الإستحمام و قلة لها سوف البس وادهب عند اختي قالة لي حسنا بلغ سلامي لها قلت لها حسنا ف دهبت عند اختي وفتحت الباب وجدت اختي كانت رح تاخد بنتها الكبيرة الى المدرسة قلة لها صباح الخير قالة لي كيفك خالد قلت لها الحمد**** وانت قالة لي بألف خير وقالة لي هل تاخد ابنتي الى المدرسة قلة لها حسنا قالة لي لا تتاخر اريد ان اتحدث معك قلة لها حسنا فاقدت بنتها الى المدرسة ورجعة الى المنزل اختي وقلة في نفسي تكون امي اخبرت اختي بكل شيئ او مادا؟ ف دخلة لشقة اختي قالة لي عندي طلب قلت لها اطلبي اي شيئ قالت لي يا حبيب اختو و بدأت اضحك قالت لي اريد ان اغير جو المنزل هل يمكنك اخدي الى اي مكان فاخدتها الى مطعم يطل على البحر قالة لي مكان جيد جدا فطلبة لها شيئ تأكله وبداة تحكي همها عني وبداة تبكي وقالة لي سوف انسى هده الصفحة قلة لها اصبري يا اختي وبداني نتدكر عندما كنا صغار وبدانى نضحك ورنة امي على اختي طلبة منها ان تخلي بنتها الكبيرا تنام عندها اليلة قالة لي اختي هل اخدتها من المدرسة ودهبة بها عند امي قلة لها حسنا و اخدة بنتها عند امي ورجعة لمنزل اختي رايتها ترضع بنتها بقية انضر اليها من بعيد ارا بزازها الكبيرة
المدهشة وقالة لي الى مادا تنضر يا حمار تم نزلة قميصها وقلة لها من فضلك هل يمكن ان اراهم ولو مرة فحطة ابنها في سريره ودهبة لبيتها بدون اجابة لم اسمع صوتها مند ساعات فدهلة الى بيتها لقيتها نائمة فقط بالبينوار بدات اشاهد كسها الدي كان وردي وفيه القليل من الشعر
ودهبة ببطئ ونمة جنبها وبدأة احس باحساس غير طبيعي وزعمة نفسي ادخلة زبي في كسها وصرخة آآآآآه يا حمار قلة لها حسنا إهدئي وبدأت تحاول دفعي لكني كنت أقوى منها واستسلمة اختي وبدات انيكها و الحس بزازها الكبيرة فقدفة المني في كسها الجميل وقلة لها هل نعمل هادا كل يوم و لم تجبني مسكة زبي وبدأة تلحس في المني فبدئة الحس كسها وادخلة زبي في كسها ثانيا واخرجته وجمعة بزازها وادخالة زبي وقدفة المني في بزازها مند دلك اليوم كنا ننام مع بعض كل يوم
ادا اردتم ان احكي لكم مع خالتي حقيقية هي ايضا
مرحبا أنا إسمي خالد لدية 23سنة اعيش في المغرب بالضبط بمدينة مراكش ابي توفى مند كنت ابلغ من العمر 13سنة ربتنا انا واختي لديها43سنةو امي 63سنة ودهبة للعيش مع اختي لأن زوجها يشتغل في بلاد بلجيكا ولديها بنتين الأولى لديها 4سنوات والثانية لديها 3أشهر أنا كنت أحب أختي كثيرا وهي كانت تحبني كحب أخت لأخيها( آسف على المقدمة الطويلة لكن أريد أن أفسر لكم كل شيئ)في أحد الأيام كانت تتصل بي أمي لكي آخدها لعند أختي فدهبت لمنزلنا وتصادفت مع خالتي امام باب المنزل فقدمة لها التحية وقالة لي هل مازال لديك النقود لإطعام أبناء أختك قلة لها نعم شكرا لك قالة لي إجلس إسترح سوف أدهب إلى التسوق قلة لها حسنا فسألتها أين أمي؟ فأجبتني في الأعلى فصعدت إلى الأعلى نضرة من النافدة رأيت أمي بملابس الداخلية فقط فإنبهرة قلة في دماغي ما هدا الجمال الدي لم اراه ولو مرة في حياتي كانت أمي سمراء قليلا وصرها الكبير الدي يحبها كل شاب في العالم ومأخرتها المتوصطة الحجم
هكدا تقريبا جسم امي
وكانت تلبس دائما الجلباب المغربي فرأتنا أتمعن في جسمها الشهي وقالة لي يا الحمار غير متخلف بصراخ فقلة لها أنا آسف لم أكن أعلم كنت أريد فقط أن أنده عليك لكي ندهب لأني سأتأخر على الجامعة فتفهمة الوضع وسألتني عن أوضاع أختي قلة لها بأفضل الأحوال هي وأبنائها فقالة لي هيا لنتحدث في السيارة قلة لها يلاه فأوصلتها إلى عند أختي وأنا دهبة إلى الجامعة وتصادفة بأحد أصدقاء زوج اختي الدي كانو معه في بلاد بلجيكا سؤلتهم عنه قالو لي هل ليس لديك علم قلة لهم مادا قالو لي قد توفى فإنثدمة وفكرة كيف سأخبر أختي التي كانت تحب زوجها فقدمة لي هاتفه دهبة إلى مدير الجامعة قلة له أرجوك سوف أغيب شهرين لدية أحد ضروف عائلية فقال لي لا كتيرا شهرين فطلبته قال لي من بعد ستخبرني لمادا قلة له حسنا فكنت داهب إلى منزل أختي رنة علية اختي في هاتف زوجها فترددة ورنة في هاتفي قالة لي أن أمي قد دهبت قلة لها لمادا قاة لي أن أحد صديقاتها عزمة جميع افراض الحاره فقلة لها حسنا فنسية ان اقول لها اني سآتي فدهبة إلى منزل اختي( وكانة مشكلة في الإقامة كلها في الساععة 5مساءا ينقطع الضوء)عنما وقفة امام الباب لكي ادخل فرنة أختي علية من هاتف زوجي من كثرة الفرح حرقة نفسها بالماء الساخن جداا في صدرها وضهرها وإنخلعة عليها وقالة لي اين زوجي أحمد قلة لها هل يمكننا ان نتحدت قالت خالد ارجوك اخبرني فدأت ملامح وجهِهٓا تلخبطة قلة لها كنة داهب إلى الجامعة فتصادفة مع اصدقاء زوجك قالو لي انه قد توفا مند 3اشهر وقد دفنوه في بلجيكا فإنصدمة وبدأة تبكي و تضرب في فخضها من كثرة اصراخ صعدو جيران الإيقامة وبدأو يهدؤوها
الجزأ الثاني👇🏻
كما قلنا في الجزء الأول علمة ان زجها توفا من 3اشهر قلة لها هيا ندهب إلى منزل امي حتا ننسى هدا الأمر فقالة لي حسنا فأيقدة أبنتها ودهبنا ومازالة تبكي وقلة لها هل ندهب لأي مطعم فلم تجبني عرفة أنها مازالة متألمة فوصلنا إلى المنزل رأيت أمي وخالتي كأن شيئا لم يكن كانو يشاهدون فيلم مضحكا ويأكلون فرأة امي اختي فحضنتها وقالة لها اصبري يا ابنتي كلنا سوف نموت فكانت اختي مازالة حزيني ورأيت امي كانت لابسة لباس خفيف جدااا سروال قصير وقميص مفتوح من صدرها و بينوار رأيتها وبدأت افتكر يوم رأيتها عارية فقلة لهم سوف آخد اختي وبناتها الى غرفتها لكي ينامون من كتر التعب فقالة خالتي حسنا انا ايضا سوف ادهب لمنزلي كي انام فدهبة انا الى غرفتي اخدت حاسوبي وبدأت اشاهد سكس *** وامه وسمعة صوت فخرجة من غرفتي كانة اختي تستحم ورأيت جسمها الفتاك والخلاب كان جسمها عكس امي كات طيزها اصغر من امي بقليييل و بزازها اكبر من امي ولون جسمها كلون الحليب بيضاء
هكدا جسم اختي بالضبط لكن اختي جسمها ابيض كثيرا
فمن كترت الدهشة قدفة المني في باب الحمام ومسحته بسرعة ودخلة لغرفتي كي لا يراني احد ومن كثرة التعب نمة وايقدتني النة اختي قالت لي يا خالو الفطور جاهز فنزلة للاسفل ورئية امي واختي يضحكون كأن اختي لم يمت زوجها وخفة ان تكون امي راتني في ليلة البارح ما فعلته عندما كانت اختي تستحم وقالة لي اختي يا حبيب اختو اليوم سوف ارجع لمنزلي من كثر التفكير لم اسمعا فقالة يا خالد و آآآه قالة مالك قلة لها لا والو ما في شيئ قالت لي هيا كي توصلني للمنزل قلة لها استني اجمع ملابسي كي ادهب قالت حسنا وقالة لي امي لا اليوم سوف تنام هنا لم ارك مند وقت طويل قلت لها حسنا رح اوصل اختي وارجع فاوصلة اختي لمنزلها واتصل بي صديق قال لي رح نلعب مباراة كرة القدم قلة لهم حسنا اتصلت بامي فاخبرتها قالة لي حسنا لا تتاخر حبيبي قل لها لا متخافيتش مع السلامة فدهبة للعب كان وقتا ممتعنا لكني مازلة افكر فجسم اختي الخلاب فانتهت المبارة كان قد حل الضلام ودهبة الى منزل امي لقيتها تحضر العشاء فدهبة لكي اسلم عل امي وقالة لي اجلس كي تتعشا وبدات تسالني عن الدراسة وبعض الأمور فرات جرح في رجلي عندما لعبة المبارة وقالة لي مادا بك وقلة لها لا شيء فقالة يجب عليك ان تداوي الجرح قلة لها حسنا سوف اصعد لغرفتي قالة حسنا انا اتية اليك ف كانت تحمل محفضة الأدوية قلة لها يا امي لاتطيلي الأمر انه جرح خفيف قالة لي اصمت فبداة ترش دواء الجرح فمن كترت الألم مسكة في بزازها ولم استوعبها وامي لم تقل شيء فمن بعد اني انتهت استوعبت اني ماسك في بزاز امي وقلة لها اسف من كترة الألم لم استوعب ما فعلته وقالة ليس مشكل فانصدمت من تصرف امي و خلدت للنوم وبدأت اشعر ان شخص ما نائم جنبي ففتحة عيني لقية امي نائمة جنبي بشورت وقميص فقط والشورت قصير جداا كان يبين كس امي وشعرت باني سانفجر بدلك المنضر وبدأة اقرب زبي من كس امي فادخلته وحسيت بان امي لم تكن نائمة وبداة ادخل زبي واخرجه وبداة امي تتاوه علمة بانها كانت مستيقضة فبدات تقول لي امي آآآآآه أأأأم ادخله يا حبيب امه فنا شعرة باحساس لم اجربه مع احد فاستلقة امي على ضهرها وبدات انيك امي نيك الشراميط وخرج المني في كس امي وبدات العب في بزازها الصغار وخلدة للنوم فوق جسمها في الصباح ايقدتني امي لكي استحم ف دهب للدوش لكن دماغي كان مع اختي فدخلة امي عندي للحمام ونيكتها وسط الإستحمام و قلة لها سوف البس وادهب عند اختي قالة لي حسنا بلغ سلامي لها قلت لها حسنا ف دهبت عند اختي وفتحت الباب وجدت اختي كانت رح تاخد بنتها الكبيرة الى المدرسة قلة لها صباح الخير قالة لي كيفك خالد قلت لها الحمد**** وانت قالة لي بألف خير وقالة لي هل تاخد ابنتي الى المدرسة قلة لها حسنا قالة لي لا تتاخر اريد ان اتحدث معك قلة لها حسنا فاقدت بنتها الى المدرسة ورجعة الى المنزل اختي وقلة في نفسي تكون امي اخبرت اختي بكل شيئ او مادا؟ ف دخلة لشقة اختي قالة لي عندي طلب قلت لها اطلبي اي شيئ قالت لي يا حبيب اختو و بدأت اضحك قالت لي اريد ان اغير جو المنزل هل يمكنك اخدي الى اي مكان فاخدتها الى مطعم يطل على البحر قالة لي مكان جيد جدا فطلبة لها شيئ تأكله وبداة تحكي همها عني وبداة تبكي وقالة لي سوف انسى هده الصفحة قلة لها اصبري يا اختي وبداني نتدكر عندما كنا صغار وبدانى نضحك ورنة امي على اختي طلبة منها ان تخلي بنتها الكبيرا تنام عندها اليلة قالة لي اختي هل اخدتها من المدرسة ودهبة بها عند امي قلة لها حسنا و اخدة بنتها عند امي ورجعة لمنزل اختي رايتها ترضع بنتها بقية انضر اليها من بعيد ارا بزازها الكبيرة
المدهشة وقالة لي الى مادا تنضر يا حمار تم نزلة قميصها وقلة لها من فضلك هل يمكن ان اراهم ولو مرة فحطة ابنها في سريره ودهبة لبيتها بدون اجابة لم اسمع صوتها مند ساعات فدهلة الى بيتها لقيتها نائمة فقط بالبينوار بدات اشاهد كسها الدي كان وردي وفيه القليل من الشعر
ودهبة ببطئ ونمة جنبها وبدأة احس باحساس غير طبيعي وزعمة نفسي ادخلة زبي في كسها وصرخة آآآآآه يا حمار قلة لها حسنا إهدئي وبدأت تحاول دفعي لكني كنت أقوى منها واستسلمة اختي وبدات انيكها و الحس بزازها الكبيرة فقدفة المني في كسها الجميل وقلة لها هل نعمل هادا كل يوم و لم تجبني مسكة زبي وبدأة تلحس في المني فبدئة الحس كسها وادخلة زبي في كسها ثانيا واخرجته وجمعة بزازها وادخالة زبي وقدفة المني في بزازها مند دلك اليوم كنا ننام مع بعض كل يوم
ادا اردتم ان احكي لكم مع خالتي حقيقية هي ايضا