احداث القصة حصلت من 10 سنين
ابطالها جارتي كان عندها 40 سنة، انسانة عادية جدا جسمها مليان حبيتن، خلفت بنت واحدة فقط بعدها بطلت تخلف تاني لان عندها مشكلة في الانجاب، جوزها سافر الخليج، واتجوز هناك، وهي عرفت ومكنش في منها رد فعل، انسانة، محترمة ملتزمة وكنت ديما بحترمها وشايف انها زي اختي الكبيرة مع اني معنديش اخوات بنات
وانا كنت وقتها مراهق وفي الثانوية العامة لكن كنت من صغري بشتغل كتير وبحب الكهربا والفنيات وكنت مشهور في شارعنا كله بكدا
شارعنا كله عبارة عن بلوكات كل بلوك عبارة عن منزلين داخل سور واحد زي فيلا لكن كل منزل ليه بابه الخاص
--
البداية
في يوم جات جارتي المقربة جدا لينا، ساكنة في نفس البلوك، وندهت على امي لان حصلت مشكلة عندها في الديب فريزر ، سالت علي علشان اشيل الفيشة واشوف ماله.
كنت نايم على كنبة في الصالة ، امي كانت مشغولة في المطبخ فقالت لها ادخي صحيه باب البيت كان مفتوح دخلت على طول على الصالة علشان تصحيني.
انا اساسا كنت سامع الكلام ولسا هقوم، لقيتها داخلة بسرعة على الصالة اتزحلقت في حاجة حتى الان مش عارف ايه هي، بس لقيت بزازها الاتنين برا العباية وعلى وشي وانا بحاول اقوم. استغربت جدا من المنظر ومكنتش مستوعب الموقف،
لقيتني مسكت بزازها الاتنين وبقولها ايه دا كله ياحجة هو انتي بقرة؟
فضحكت من الاحراج ولمت هدومها ودخلتهم من جوا العباية اللي كانت مش لابسة اي حاجة تحتيها
وقالت لي انا برضو بقرة يا طور"ثور" ؟ ، وضربتني على صدري بدلال وانا كنت متعود منها على كدا ومكنتش بحس باي حاجة ناحيتها وكنت بحبها هي وبنتها عادي خالص، لكن المرة دي حسيت اني جسمي نمل وكنت هاكلها بعيعني، خصوصا ان العباية كانت ماسكة على جسمها مع انها واسعة، تقولي ازاي معرفش، بزازها كانو مقسمين، وطيازها المرسومة رسم من غير ولا غلطة مع انها مليانة ، جسمها يخلي الحديد يتكلم.
المهم قالت تعال معي الحق الديب فريرز اتحرق والفيشة لزقت في البريزة ومش عارفة اتصرف.
رحت معاها وخلعت الفيشة وغيرتها وكله تمام، كانت هي وبنتها بتتفرج على وانا شغال
وبعد ما خلصت ، قالت لي بهزار، اي دا دي حاجة بسيطة خالص ، دانت واخد شهرة على الفاضي ، لكن بنتها قعدت تضحك على باستفزاز، الصراحة انا اتدايقت مع اني تقريبا متربي مع بنتها وكنا بنقضي اغلب الوقت مع بعض عادي بدون اي مشاعر ولا اي حاجة بصدق، مكنش في اي حاجة بينا.
المهم قولت "لما هو كدا وانت جامدة وعاملة بورم ، كنت عمليتها انت"
كنت فاكر كدا هدايق البت ، لكن امها اللي ردت بتحدي، وقالت تعال اوريك مهاراتي، ونزلت الدور الاورضي لغاية اوضة عبارة عن مخزن لكراكيب البيت، وكنت انا وهي بس وقالت اتفرج، راحت راكبة على الترابيزة علشان تغير دويل محروق للمبة معلقة في السقف زي المروحة ،
اخدت مني زرادية ومفك طويل سنه كبير مينفعش يتغير بيه لمبة،
قطعت السلك بالزرادية وبعدها كانت ماسكة المفك في ايدها،
وحبت تقشر السلك راحت عملت حركة غيرت مجرى الموقف كله،
وهي انها وسعت بين فردادي طيزها حطت يد المفك بينهم وضمت رجليها المفك مكنش باين منه غير نص سنه لكن يده كلها اتبلعت ، وبصت لي وضحكت بلبونة ، في اللحظة دي ضحكت وفي نفس الوقت زبري وقف وكان جسمي بيترعش، وصدقا اصبحت خايف جدا. سبتها ومشيت.
وجريت على البيت دخلت الحمام وضربت عشرة كانت اول مرة اكون متحمس بالطريقة دي، خلاص كدا مبقتش انظر ليها طبيعي تاني، وقطعت علاقتي بيها ، لغاية ما بعدها باسبوع احتاجت العدة اللي عندها نسيتها اخر مرة
فطلبت منها كانت قاعدة مع جارة من الشارع قدام بابنا
قالت تعال اجيبهم لك علشان مش عايزة انزل تاني السلم بيهد حيلي،
طلعت معاها لاحظت ان مفيش حد في البيت، قالت لي ثواني هدخل اجيبهم من اوضة النوم شايلاهم واجيلك
انتظرتها برا في الصالة، او هي تشبة الصالة لكن مفيش فيها اي مكان اقعد فيه فكنت واقف، وطولت، لقيتها طالعة لابسة عباية خفيفة جدا ومفيش في ايدها اي حاجة، قالت لي عايز العدة؟؟
قولت لها اه، قالت خدهم طيب، قولت لها فين هم ، قالت يعني هو انت مش عارف انا بشيل العدة فين وضحت ضحكة كلها مياعة وادتني طيزها وقالت مد ايدك خدهم، انا تجرات ومسكتهم من طيزها لقيتها ماسكة المفك من عند كسها
الحركة دي خلتني هجت عليها جامد، رحت رافع لها العباية، لقيت افضل منظر شفته طول حياتي كلها، طيزها مربربة ومدورة مسكتها بايدي الاتنين وبفتحتم ولقيت فتحة طيزها تقريبا اغمق حاجة بسيطة عن لون جسمها الابيض
وكسها باين من الخلف، مقدرتش امسك نفسي، وقعد العب فيه بايدي، يادوب دقيقة عدت زي ما يكون ثانية وانا في وضع زهول كسها ملبن ، الغريب انها مكنتش بتتكلم ولا بتقول اي حاجة، كانها ميتة، وبعدين عدلت وشها وشدتني لاوضة النوم، وقالت ولا يا علي انا مراتك النهاردا
وقلعت هدومها في ثانية، ونامت على ظهرها وقالت خد حقك من الدنيا ، وضحكت بصوت عالي انا حسيت ان العالم كله سمع
نزلت بوس في كسها، وكنت قرفان جدا ومستمتع في نفس الوقت، لكن كسها كان نظيف وشعره خفيف وريحته حلوة مقربتش بلساني منه كنت ببوس فيه بس وانا بلعب فيه بايدي ، قعد العب فيها بايدي لغاية ما دخلت 3 صوابع فيها وبقيت بدور ايدي علشان اتحسس كسها من جوا من كل الاتجاهات، ومكنتش بتطلع صوت انما كانت اهات بسيطة وبسوط، واطي ، وبعدين قامت قعلتني البنطلون بمحن وشرمطة اخر حاجة، وهي رافعة وشها لي، في اللحظة دي قومتها ومسكتها من راسها ومصيت شفايفها و لسانها ومصت لساني تقريبا اكتر من خمس دقايق ببوس فيها وايدي بتبعبص في كسها وشوية اضربها على طيزها وشوية ابعبص طيزها وامسك بزازها اللي تجنن.
وبعدها نيمتها على ظهرها تاني وركبت عليها لقيتني مش عارف انيل اي حاجة وزبي زي الحديد ،لكن راشق في بطنها ، ضحكت شوية وقالت تعال يامنيل اعلمك، وراحت متفرجحة عل الاخر، ومسكت جناب كسها التخين وقعدت تلعب فيه وقالت قرب مني ، رحت مقرب منها وشديتها من عند وراكها وخليتها على طرف السرير لكن برضو كسها كان نازل لتحت ومش قادر اوصل له لانها تقيلة المرتبة بتخفس من تحتها، رحت مطبق اللحاف بسرعة وحطيته تحت طيزها وهي على طرف السرير، فاصبحت عالية وقربت بزبري من كسها وحركته من تحت لفوق على شفرات كسها اللي كان ملبك، واه لما قربت راسه من كسها، حسيت احساس غريب جدا، جسمي اترعش وحلبت عليها فورا، وجسمي اترخي لكن زوبري كان واقف، قالت لي معلش، دي اول مرة كدا، قامت وقالت لي ريح ظهرك، ريحيت ظهري على السريير، جابت حاجة قعدت عليها وفضلت تمص في زوبري وانا تقريبا كنت عايز انام، لكن بعد دقيقة دبت فيا الصحة تاني وجالي نشاط تاني فقومت مسكتها ونيمتها على السريروبراحة جدا ودخلت زوبري فيها ، وكان زوبري بيدخل فرن حامي، احتكك زوبير بلحم كسها من جوا لا يقاوم وشعرت بافضل احساس في حياتي مش قادر انسى اللحظة دي، تحولت الي ثور بقيت بدك في كسها دك، وكنت بضحك من السعادة في البداية وبعدين كسها اصبح ديق ولقيت نفسي بلف زوبري في كسها زي ما كنت بعمل بايدي، وهي بقت تان بصوت خافت، وتقولي اه كمان قطع كسي، قطعه يا علي، ابسطني خليني انسى ال** يخليك لي سنة محدش قرب مني من ساعة ما جوزي سافر ونا مش على بعضي، قطع كسي بزوبرك يا حبيبي، لي فترة مستنية اللحظة دي وبحلم بزوبرك في كسي ، اه هههههههه، ها، اكيد انت كمان نفسك تنيك الكس اللي يجنن اي راجل دا، صح، وبقيت اقولها ايوا ، صح، بقت بتوحوح بصوت خافت وتقول اححححححححححححححح وبدات تلعب بايدها في كسا وبزازها وهي كل شوية تبعد جناب كسها عن بعض، ودا كان بخلي في تغيير كل شوية في الاحساس مرة كسها يبقى دافي ومرة ديق ومرة واسع وبقى بيضاني بتخبط في طيزها وسمعت افضل صوت في الدنيا بالنسبة لي، صوت احتكاك زوبير و كسها وهو لما زوبري وفي نفس الوقت صوت بيضاني وهي بتخبط في طيزها.
وبقينا على الوضع دا فترة وبعدين قامت تمص في شفايفي وانا امص في شفايفها لغاية ما سخنت جامد فخليها تنام دوجي استايل، و مرة واحدة دخلته في كسها من الخلف، فطلعت صوت قالت براحة **** يخرب بيتك، دا سمه هبل، خليك رومانسي، وبعدين ابتديت ادخله فيها براحة واطلعه براحة وضمت رجليها على بعض وهي دوجي اصبح كسها ديق جدا على زوبري سخنت اكتر وبقيت انيك فيها بسرعة كبيرة وهي تقول براحة شوية مش كدا مبقتش سامع اي حاجة منها، لغاية ما جبتهم جواها، وزي ما احنا كدا حضنتها ونمت معاها على السرير اقل من دقيقة زوبري طلع لوحده وكمش تاني، بس انا نمت علشان جسمي يهدي ، وقومت لبست هدومي وهي وانا طالع قالت لي هتتكرر يا جوزي، ماشي، غمزت لها وقولت ماشي يامرتي، وباستني ومشيت، نكمل القصة في الجزء التاني.... لو لقيت تفاعل هحكي باقي القصة لغاية النهاية
ابطالها جارتي كان عندها 40 سنة، انسانة عادية جدا جسمها مليان حبيتن، خلفت بنت واحدة فقط بعدها بطلت تخلف تاني لان عندها مشكلة في الانجاب، جوزها سافر الخليج، واتجوز هناك، وهي عرفت ومكنش في منها رد فعل، انسانة، محترمة ملتزمة وكنت ديما بحترمها وشايف انها زي اختي الكبيرة مع اني معنديش اخوات بنات
وانا كنت وقتها مراهق وفي الثانوية العامة لكن كنت من صغري بشتغل كتير وبحب الكهربا والفنيات وكنت مشهور في شارعنا كله بكدا
شارعنا كله عبارة عن بلوكات كل بلوك عبارة عن منزلين داخل سور واحد زي فيلا لكن كل منزل ليه بابه الخاص
--
البداية
في يوم جات جارتي المقربة جدا لينا، ساكنة في نفس البلوك، وندهت على امي لان حصلت مشكلة عندها في الديب فريزر ، سالت علي علشان اشيل الفيشة واشوف ماله.
كنت نايم على كنبة في الصالة ، امي كانت مشغولة في المطبخ فقالت لها ادخي صحيه باب البيت كان مفتوح دخلت على طول على الصالة علشان تصحيني.
انا اساسا كنت سامع الكلام ولسا هقوم، لقيتها داخلة بسرعة على الصالة اتزحلقت في حاجة حتى الان مش عارف ايه هي، بس لقيت بزازها الاتنين برا العباية وعلى وشي وانا بحاول اقوم. استغربت جدا من المنظر ومكنتش مستوعب الموقف،
لقيتني مسكت بزازها الاتنين وبقولها ايه دا كله ياحجة هو انتي بقرة؟
فضحكت من الاحراج ولمت هدومها ودخلتهم من جوا العباية اللي كانت مش لابسة اي حاجة تحتيها
وقالت لي انا برضو بقرة يا طور"ثور" ؟ ، وضربتني على صدري بدلال وانا كنت متعود منها على كدا ومكنتش بحس باي حاجة ناحيتها وكنت بحبها هي وبنتها عادي خالص، لكن المرة دي حسيت اني جسمي نمل وكنت هاكلها بعيعني، خصوصا ان العباية كانت ماسكة على جسمها مع انها واسعة، تقولي ازاي معرفش، بزازها كانو مقسمين، وطيازها المرسومة رسم من غير ولا غلطة مع انها مليانة ، جسمها يخلي الحديد يتكلم.
المهم قالت تعال معي الحق الديب فريرز اتحرق والفيشة لزقت في البريزة ومش عارفة اتصرف.
رحت معاها وخلعت الفيشة وغيرتها وكله تمام، كانت هي وبنتها بتتفرج على وانا شغال
وبعد ما خلصت ، قالت لي بهزار، اي دا دي حاجة بسيطة خالص ، دانت واخد شهرة على الفاضي ، لكن بنتها قعدت تضحك على باستفزاز، الصراحة انا اتدايقت مع اني تقريبا متربي مع بنتها وكنا بنقضي اغلب الوقت مع بعض عادي بدون اي مشاعر ولا اي حاجة بصدق، مكنش في اي حاجة بينا.
المهم قولت "لما هو كدا وانت جامدة وعاملة بورم ، كنت عمليتها انت"
كنت فاكر كدا هدايق البت ، لكن امها اللي ردت بتحدي، وقالت تعال اوريك مهاراتي، ونزلت الدور الاورضي لغاية اوضة عبارة عن مخزن لكراكيب البيت، وكنت انا وهي بس وقالت اتفرج، راحت راكبة على الترابيزة علشان تغير دويل محروق للمبة معلقة في السقف زي المروحة ،
اخدت مني زرادية ومفك طويل سنه كبير مينفعش يتغير بيه لمبة،
قطعت السلك بالزرادية وبعدها كانت ماسكة المفك في ايدها،
وحبت تقشر السلك راحت عملت حركة غيرت مجرى الموقف كله،
وهي انها وسعت بين فردادي طيزها حطت يد المفك بينهم وضمت رجليها المفك مكنش باين منه غير نص سنه لكن يده كلها اتبلعت ، وبصت لي وضحكت بلبونة ، في اللحظة دي ضحكت وفي نفس الوقت زبري وقف وكان جسمي بيترعش، وصدقا اصبحت خايف جدا. سبتها ومشيت.
وجريت على البيت دخلت الحمام وضربت عشرة كانت اول مرة اكون متحمس بالطريقة دي، خلاص كدا مبقتش انظر ليها طبيعي تاني، وقطعت علاقتي بيها ، لغاية ما بعدها باسبوع احتاجت العدة اللي عندها نسيتها اخر مرة
فطلبت منها كانت قاعدة مع جارة من الشارع قدام بابنا
قالت تعال اجيبهم لك علشان مش عايزة انزل تاني السلم بيهد حيلي،
طلعت معاها لاحظت ان مفيش حد في البيت، قالت لي ثواني هدخل اجيبهم من اوضة النوم شايلاهم واجيلك
انتظرتها برا في الصالة، او هي تشبة الصالة لكن مفيش فيها اي مكان اقعد فيه فكنت واقف، وطولت، لقيتها طالعة لابسة عباية خفيفة جدا ومفيش في ايدها اي حاجة، قالت لي عايز العدة؟؟
قولت لها اه، قالت خدهم طيب، قولت لها فين هم ، قالت يعني هو انت مش عارف انا بشيل العدة فين وضحت ضحكة كلها مياعة وادتني طيزها وقالت مد ايدك خدهم، انا تجرات ومسكتهم من طيزها لقيتها ماسكة المفك من عند كسها
الحركة دي خلتني هجت عليها جامد، رحت رافع لها العباية، لقيت افضل منظر شفته طول حياتي كلها، طيزها مربربة ومدورة مسكتها بايدي الاتنين وبفتحتم ولقيت فتحة طيزها تقريبا اغمق حاجة بسيطة عن لون جسمها الابيض
وكسها باين من الخلف، مقدرتش امسك نفسي، وقعد العب فيه بايدي، يادوب دقيقة عدت زي ما يكون ثانية وانا في وضع زهول كسها ملبن ، الغريب انها مكنتش بتتكلم ولا بتقول اي حاجة، كانها ميتة، وبعدين عدلت وشها وشدتني لاوضة النوم، وقالت ولا يا علي انا مراتك النهاردا
وقلعت هدومها في ثانية، ونامت على ظهرها وقالت خد حقك من الدنيا ، وضحكت بصوت عالي انا حسيت ان العالم كله سمع
نزلت بوس في كسها، وكنت قرفان جدا ومستمتع في نفس الوقت، لكن كسها كان نظيف وشعره خفيف وريحته حلوة مقربتش بلساني منه كنت ببوس فيه بس وانا بلعب فيه بايدي ، قعد العب فيها بايدي لغاية ما دخلت 3 صوابع فيها وبقيت بدور ايدي علشان اتحسس كسها من جوا من كل الاتجاهات، ومكنتش بتطلع صوت انما كانت اهات بسيطة وبسوط، واطي ، وبعدين قامت قعلتني البنطلون بمحن وشرمطة اخر حاجة، وهي رافعة وشها لي، في اللحظة دي قومتها ومسكتها من راسها ومصيت شفايفها و لسانها ومصت لساني تقريبا اكتر من خمس دقايق ببوس فيها وايدي بتبعبص في كسها وشوية اضربها على طيزها وشوية ابعبص طيزها وامسك بزازها اللي تجنن.
وبعدها نيمتها على ظهرها تاني وركبت عليها لقيتني مش عارف انيل اي حاجة وزبي زي الحديد ،لكن راشق في بطنها ، ضحكت شوية وقالت تعال يامنيل اعلمك، وراحت متفرجحة عل الاخر، ومسكت جناب كسها التخين وقعدت تلعب فيه وقالت قرب مني ، رحت مقرب منها وشديتها من عند وراكها وخليتها على طرف السرير لكن برضو كسها كان نازل لتحت ومش قادر اوصل له لانها تقيلة المرتبة بتخفس من تحتها، رحت مطبق اللحاف بسرعة وحطيته تحت طيزها وهي على طرف السرير، فاصبحت عالية وقربت بزبري من كسها وحركته من تحت لفوق على شفرات كسها اللي كان ملبك، واه لما قربت راسه من كسها، حسيت احساس غريب جدا، جسمي اترعش وحلبت عليها فورا، وجسمي اترخي لكن زوبري كان واقف، قالت لي معلش، دي اول مرة كدا، قامت وقالت لي ريح ظهرك، ريحيت ظهري على السريير، جابت حاجة قعدت عليها وفضلت تمص في زوبري وانا تقريبا كنت عايز انام، لكن بعد دقيقة دبت فيا الصحة تاني وجالي نشاط تاني فقومت مسكتها ونيمتها على السريروبراحة جدا ودخلت زوبري فيها ، وكان زوبري بيدخل فرن حامي، احتكك زوبير بلحم كسها من جوا لا يقاوم وشعرت بافضل احساس في حياتي مش قادر انسى اللحظة دي، تحولت الي ثور بقيت بدك في كسها دك، وكنت بضحك من السعادة في البداية وبعدين كسها اصبح ديق ولقيت نفسي بلف زوبري في كسها زي ما كنت بعمل بايدي، وهي بقت تان بصوت خافت، وتقولي اه كمان قطع كسي، قطعه يا علي، ابسطني خليني انسى ال** يخليك لي سنة محدش قرب مني من ساعة ما جوزي سافر ونا مش على بعضي، قطع كسي بزوبرك يا حبيبي، لي فترة مستنية اللحظة دي وبحلم بزوبرك في كسي ، اه هههههههه، ها، اكيد انت كمان نفسك تنيك الكس اللي يجنن اي راجل دا، صح، وبقيت اقولها ايوا ، صح، بقت بتوحوح بصوت خافت وتقول اححححححححححححححح وبدات تلعب بايدها في كسا وبزازها وهي كل شوية تبعد جناب كسها عن بعض، ودا كان بخلي في تغيير كل شوية في الاحساس مرة كسها يبقى دافي ومرة ديق ومرة واسع وبقى بيضاني بتخبط في طيزها وسمعت افضل صوت في الدنيا بالنسبة لي، صوت احتكاك زوبير و كسها وهو لما زوبري وفي نفس الوقت صوت بيضاني وهي بتخبط في طيزها.
وبقينا على الوضع دا فترة وبعدين قامت تمص في شفايفي وانا امص في شفايفها لغاية ما سخنت جامد فخليها تنام دوجي استايل، و مرة واحدة دخلته في كسها من الخلف، فطلعت صوت قالت براحة **** يخرب بيتك، دا سمه هبل، خليك رومانسي، وبعدين ابتديت ادخله فيها براحة واطلعه براحة وضمت رجليها على بعض وهي دوجي اصبح كسها ديق جدا على زوبري سخنت اكتر وبقيت انيك فيها بسرعة كبيرة وهي تقول براحة شوية مش كدا مبقتش سامع اي حاجة منها، لغاية ما جبتهم جواها، وزي ما احنا كدا حضنتها ونمت معاها على السرير اقل من دقيقة زوبري طلع لوحده وكمش تاني، بس انا نمت علشان جسمي يهدي ، وقومت لبست هدومي وهي وانا طالع قالت لي هتتكرر يا جوزي، ماشي، غمزت لها وقولت ماشي يامرتي، وباستني ومشيت، نكمل القصة في الجزء التاني.... لو لقيت تفاعل هحكي باقي القصة لغاية النهاية
