الجزء الاول:
هاي
انا عمر 19 سنه هحكيلكم قصتي ازاي بقيت متحرر ومعرص على اختي مبدأيا كده اختي عندها 21 سنه جسمها كيرفي عادي قصيرة صدرها صغير زي الجوافة ملهاش كرش طيزها كبيره ومفخده ابويا مسافر وامي ست كبيره وتعبانه شوية. من سنه ونص كنت شاب عادي زي اي شاب مراهق في تالته ثانوي من درس لدرس بس مكنتش مهتم اوي للمزاكرة المهم مكنش في دماغي حوار التحرر والتعريص ده وكنت بغير على اختي اووي لدرجة لما كان خصلة من شعرها بيبان من ال**** كنت بتخانق معاها بس في الفتره دي كنت مقضيها افلام سكس وضرب عشرة مع إن زبي صغير 12سنتي بس كنت شغال مصنع لبن 😂. لحد لما جه اليوم الي غير مجرى حياتي اليوم الي حولني لمعرص وبقرون طبعا امي نايمه وقررنا انا واختي ننزل نجيب حاجات من السوبرماركت، اختي دخلت تلبس وانا مستنيها برا في الصالة طلعت من اوضتها لابسه بنطلون بنطلون ستريتش ضيق وتيشيرت يدوب واصل لحد تحت الضهر هنا انا لما شفتها قولت اي ده اختي عندها الامكانيات الجامده دي وانا حابسها. انا اتخانقت معاها قبل ماننزل قعدت تقولي متعملش راجل عليا وملكش دعوه انا حره اخر لما زهقت سبتها قولت هيحصل اي يعني خليها واحنا في الطريق اتعمدت اني امشي وراها عشان اشوف شكلها عامل ازاي لقيت الصدمة لقيت طيزها كبيره اوي وبارزه وبترج مع كل خطوة وحز الاندر باين فشخ وقتها حسيت بشعور غريب شعور متناقض بين الغضب والمتعة زعلان عشان عيون الشباب الي هتاكل جسم اختي ومبسوط عشان لحم اختي مهيج الشارع كلو طبعا معاكسات طول الطريق وانا زي الخروف جمبها وقتها زبي الصغنن ده حسيتو هيتفجر تحت البنطلون وقتها كنت هجبهم على نفسي رجعنا البيت وانا فرحان ومتعصب فنفس الوقت بس متكلمتش معاها زي كل مره وهيا استغربت ودخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي اجبهم عالموقف والمنظر الي شوفتو يدوب لسا بلمس زبي رحت ناطرهم علطول اول مره احس بهيجان وشهوه للدرجادي عديت اليوم ده، نسيت اقولكم اختي ساكنه في القاهرة عشان جامعتها هناك واحنا من المنصورة فبتركب مواصلات عشان تروح الجامعة وانا الي كنت بوصلها للموقف فكان عليها جامعة بكرا الصبح فصحينا فطرنا ولبسنا ولبست نفس لبس امبارح بس الفرق البنطلون كان شفاف شوية يعني لو نزلت تجيب حاجة من الارض كلوتها هيبان، طبعا انا محتار عايزها تغير اللبس وفنفس الوقت عايز اسيبها عشان الشباب يتمتع بلحم اختي بس طبعا وقتها الشهوة غلبتني وسبتها رحت اوديها الموقف وكان زحمة وكان في شابين واقفين عند باب المكروباص مستنين العدد يكمل وبعدين يركبو فكان في كرسي فاضي ورى جمب الشباك اختي بتحب تقعد جمب الشباك طبعا اختي جت تركب واكيد عشان تركب المكروباص لازم توطي عشان تعرف تدخل اختي وطت قدامي وقدام الشابين وحز الكلوت الأبيض بان هنا انا سخنت اووي وعيون الشابين كانو هيقطعو طيز اختي والسواق كمان كان واقف معاهم ركبتها ومشيت انا وانا في الطريق عمال افكر في الي حصل وازاي انا الي كنت بغير على اختي ومش بسمح لحد يبص ليها انهارده رجالة شافو طيزها وشافو كلوتها الي بيستر شرفها، طبعا هيا راحت جامعتها قعدت اسبوعين هناك، وانا مرمى في البيت بهيجاني على اختي وقتها تعمقت في افلام السكس وانا بتفرج لقيت فيديوهات كتير اسمهم <صاحبي ناك اختي-اغتصبو اختي قدامي- تحرش فاختي في المواصلات> فتحت واتفرجت وكان اول مره احس بالهيجان ده زي مايكون اول مره اتفرج على سكس بجد، نزلت تويتر سمعت انو علي عالم تاني خيالي تقدر تعيش في احلامك وقصصك التخيلية.
عملت حساب جديد واحده واحده بقى يطلعلي حسابات فحول وديوثين وشيميل وسوالب وكل حاجة تتوقعها لقيت اغلب حسابات الديوثين اساميهم مرتبط ب محارمهم الي متديث على امو وعلى اختو ومراتو وعمتو ونص عيلتو بحثت وتكلمت مع نص ديوثين تويتر قالولي متخافش اعمل حسابك ده عالم افتراضي وهمي مش حقيقي فضي في شهوتك ورغباتك اتطمنت وغيرت اسم حسابي ل <كلوت اختي>.
استنوني في الجزء التاني عشان عالم تويتر ده ليه جزء لوحده 🤍
هاي
انا عمر 19 سنه هحكيلكم قصتي ازاي بقيت متحرر ومعرص على اختي مبدأيا كده اختي عندها 21 سنه جسمها كيرفي عادي قصيرة صدرها صغير زي الجوافة ملهاش كرش طيزها كبيره ومفخده ابويا مسافر وامي ست كبيره وتعبانه شوية. من سنه ونص كنت شاب عادي زي اي شاب مراهق في تالته ثانوي من درس لدرس بس مكنتش مهتم اوي للمزاكرة المهم مكنش في دماغي حوار التحرر والتعريص ده وكنت بغير على اختي اووي لدرجة لما كان خصلة من شعرها بيبان من ال**** كنت بتخانق معاها بس في الفتره دي كنت مقضيها افلام سكس وضرب عشرة مع إن زبي صغير 12سنتي بس كنت شغال مصنع لبن 😂. لحد لما جه اليوم الي غير مجرى حياتي اليوم الي حولني لمعرص وبقرون طبعا امي نايمه وقررنا انا واختي ننزل نجيب حاجات من السوبرماركت، اختي دخلت تلبس وانا مستنيها برا في الصالة طلعت من اوضتها لابسه بنطلون بنطلون ستريتش ضيق وتيشيرت يدوب واصل لحد تحت الضهر هنا انا لما شفتها قولت اي ده اختي عندها الامكانيات الجامده دي وانا حابسها. انا اتخانقت معاها قبل ماننزل قعدت تقولي متعملش راجل عليا وملكش دعوه انا حره اخر لما زهقت سبتها قولت هيحصل اي يعني خليها واحنا في الطريق اتعمدت اني امشي وراها عشان اشوف شكلها عامل ازاي لقيت الصدمة لقيت طيزها كبيره اوي وبارزه وبترج مع كل خطوة وحز الاندر باين فشخ وقتها حسيت بشعور غريب شعور متناقض بين الغضب والمتعة زعلان عشان عيون الشباب الي هتاكل جسم اختي ومبسوط عشان لحم اختي مهيج الشارع كلو طبعا معاكسات طول الطريق وانا زي الخروف جمبها وقتها زبي الصغنن ده حسيتو هيتفجر تحت البنطلون وقتها كنت هجبهم على نفسي رجعنا البيت وانا فرحان ومتعصب فنفس الوقت بس متكلمتش معاها زي كل مره وهيا استغربت ودخلت اوضتها وانا دخلت اوضتي اجبهم عالموقف والمنظر الي شوفتو يدوب لسا بلمس زبي رحت ناطرهم علطول اول مره احس بهيجان وشهوه للدرجادي عديت اليوم ده، نسيت اقولكم اختي ساكنه في القاهرة عشان جامعتها هناك واحنا من المنصورة فبتركب مواصلات عشان تروح الجامعة وانا الي كنت بوصلها للموقف فكان عليها جامعة بكرا الصبح فصحينا فطرنا ولبسنا ولبست نفس لبس امبارح بس الفرق البنطلون كان شفاف شوية يعني لو نزلت تجيب حاجة من الارض كلوتها هيبان، طبعا انا محتار عايزها تغير اللبس وفنفس الوقت عايز اسيبها عشان الشباب يتمتع بلحم اختي بس طبعا وقتها الشهوة غلبتني وسبتها رحت اوديها الموقف وكان زحمة وكان في شابين واقفين عند باب المكروباص مستنين العدد يكمل وبعدين يركبو فكان في كرسي فاضي ورى جمب الشباك اختي بتحب تقعد جمب الشباك طبعا اختي جت تركب واكيد عشان تركب المكروباص لازم توطي عشان تعرف تدخل اختي وطت قدامي وقدام الشابين وحز الكلوت الأبيض بان هنا انا سخنت اووي وعيون الشابين كانو هيقطعو طيز اختي والسواق كمان كان واقف معاهم ركبتها ومشيت انا وانا في الطريق عمال افكر في الي حصل وازاي انا الي كنت بغير على اختي ومش بسمح لحد يبص ليها انهارده رجالة شافو طيزها وشافو كلوتها الي بيستر شرفها، طبعا هيا راحت جامعتها قعدت اسبوعين هناك، وانا مرمى في البيت بهيجاني على اختي وقتها تعمقت في افلام السكس وانا بتفرج لقيت فيديوهات كتير اسمهم <صاحبي ناك اختي-اغتصبو اختي قدامي- تحرش فاختي في المواصلات> فتحت واتفرجت وكان اول مره احس بالهيجان ده زي مايكون اول مره اتفرج على سكس بجد، نزلت تويتر سمعت انو علي عالم تاني خيالي تقدر تعيش في احلامك وقصصك التخيلية.
عملت حساب جديد واحده واحده بقى يطلعلي حسابات فحول وديوثين وشيميل وسوالب وكل حاجة تتوقعها لقيت اغلب حسابات الديوثين اساميهم مرتبط ب محارمهم الي متديث على امو وعلى اختو ومراتو وعمتو ونص عيلتو بحثت وتكلمت مع نص ديوثين تويتر قالولي متخافش اعمل حسابك ده عالم افتراضي وهمي مش حقيقي فضي في شهوتك ورغباتك اتطمنت وغيرت اسم حسابي ل <كلوت اختي>.
استنوني في الجزء التاني عشان عالم تويتر ده ليه جزء لوحده 🤍